كالعادة بعتلي رسالته المعتادة ؛ " وحشاني يا حلوة ... عاوزك"
في الاول تمنعت و بعتله اني مش هعمل كده معاه تاني.....بس هو فاهم أن كالمعتاد مش ده للي هيحصل -
و فعلا!!!
كلها كام ساعة و كنت في الوضع المعتاد ؛
انا نايم على بطني و هو بيركبني و بيرزع فيا زي الزوج للي هيموت و مراته تحمل منه ....و هو بيدخل رجولته لحد للبضان فيها عشان يضمن أن لبنه يوصل للرحم بتاعها و تحبل منه
للي كان يشوفنا في للوضع ده يفهم ليه هو العريس و انا العروسة من المنظر ؛
-الفرق بين زوبر الحمار بتاعه للي حرفيا خرمي ليحاول يقفل و ميدخلوش بس ده بيخش غصب عنه , و بين بتاعي للي مهروس تحت جسمنا و مش واقف حتى
- الفرق بين رجليه المشعرة و جسمه الرجولي الصلب للي ينيك اي بنت ، و بين البرا للي بلبسها على بزازي و
بين فخادي و كسي المحلوقين كأني بقوله "ارجوك تعالى عاشرني كأني بنت "
- و للفرق بين صوته وأنفسه للي كلها هيجان على حتة للحمة للي بيعتصب شرفها ، و بين شهقتي كل ما تتفتجي بدخلته مرة واحدة للبضان جوايا
- الفرق بين جسمه للي عمال يتحرك فوق و تحت و يرزع فيا بشهوة ، و بين جسمي للمتثبت تحته و هو مشبك صوابع رجليه ف رجلي و فلقاتي و خرمي مفتوحين برجله غصب عني و يكشفو لأي حد اني باخد فيها
و كالمعتاد خلصنا زي ما متعودين ؛ بنبض الخرطوم جوايا بلبنه كدليل اني للبنت بتاعته للي بتنام على بطنها لما يقولها......و بتتنطط على بتاعه لما يقعده عليه ......
كالمعتاد....... قام هو و لبس .....و انا لسه نايم على بطني بنهج منه و من للي عمله فيا.....بس طبعا كنت مستني يقولي "يلا عشان لازم انزل" المعتادة بتاعته....
للي بتفكرني أن انا الخول للي بيطلع فوقه و يستمتع بكل جسمه كأنه حقه ...و بعدين يرميه
انا للخول للي هيقعد خرمه واجعه و مش بيقفل و واسع مفتوح و بحس بشكله للتغير....
و انا الخول الي لما يبعتله رسالة هيمتنع في. لأول....بس بعدها بكم ساعة هينزل على ركبه برحته يمص.....و هينام سبعاوي يتناك زي. البنت ف دخلتها......و هيتركب دوجي و بعدين من كتر للرزع ينام على بطنه لحد ما الدكر يخلص.......
عشان هو الراجل.....و انا الخول
في الاول تمنعت و بعتله اني مش هعمل كده معاه تاني.....بس هو فاهم أن كالمعتاد مش ده للي هيحصل -
و فعلا!!!
كلها كام ساعة و كنت في الوضع المعتاد ؛
انا نايم على بطني و هو بيركبني و بيرزع فيا زي الزوج للي هيموت و مراته تحمل منه ....و هو بيدخل رجولته لحد للبضان فيها عشان يضمن أن لبنه يوصل للرحم بتاعها و تحبل منه
للي كان يشوفنا في للوضع ده يفهم ليه هو العريس و انا العروسة من المنظر ؛
-الفرق بين زوبر الحمار بتاعه للي حرفيا خرمي ليحاول يقفل و ميدخلوش بس ده بيخش غصب عنه , و بين بتاعي للي مهروس تحت جسمنا و مش واقف حتى
- الفرق بين رجليه المشعرة و جسمه الرجولي الصلب للي ينيك اي بنت ، و بين البرا للي بلبسها على بزازي و
بين فخادي و كسي المحلوقين كأني بقوله "ارجوك تعالى عاشرني كأني بنت "
- و للفرق بين صوته وأنفسه للي كلها هيجان على حتة للحمة للي بيعتصب شرفها ، و بين شهقتي كل ما تتفتجي بدخلته مرة واحدة للبضان جوايا
- الفرق بين جسمه للي عمال يتحرك فوق و تحت و يرزع فيا بشهوة ، و بين جسمي للمتثبت تحته و هو مشبك صوابع رجليه ف رجلي و فلقاتي و خرمي مفتوحين برجله غصب عني و يكشفو لأي حد اني باخد فيها
و كالمعتاد خلصنا زي ما متعودين ؛ بنبض الخرطوم جوايا بلبنه كدليل اني للبنت بتاعته للي بتنام على بطنها لما يقولها......و بتتنطط على بتاعه لما يقعده عليه ......
كالمعتاد....... قام هو و لبس .....و انا لسه نايم على بطني بنهج منه و من للي عمله فيا.....بس طبعا كنت مستني يقولي "يلا عشان لازم انزل" المعتادة بتاعته....
للي بتفكرني أن انا الخول للي بيطلع فوقه و يستمتع بكل جسمه كأنه حقه ...و بعدين يرميه
انا للخول للي هيقعد خرمه واجعه و مش بيقفل و واسع مفتوح و بحس بشكله للتغير....
و انا الخول الي لما يبعتله رسالة هيمتنع في. لأول....بس بعدها بكم ساعة هينزل على ركبه برحته يمص.....و هينام سبعاوي يتناك زي. البنت ف دخلتها......و هيتركب دوجي و بعدين من كتر للرزع ينام على بطنه لحد ما الدكر يخلص.......
عشان هو الراجل.....و انا الخول