و
واااو
ضيف
مره كنت بغير جو على الفيس
و هوبا قفشت شاب رقيق و هادى و حنين و معرص و له ام و اب بس منفصلين وهو عايش مع أبوه و انا وقتها بدأت اسأله اسأله جريئه و اجيبه يمين و شمال و اخدت رقمه و اتصلت بيه وقتى
قالى نفسى اشوفك قلتله انت بجد مدهش
قالى ابعتلى صورتك و بعتله صوره وهو عاجبه عضلاتى و بدأ يخرج اصوات جميله
و انا بدأت أخرج حراره
انا ، صاااحبى انا مش هطلب صوره و حتى اطول فى المكالمه انت على هوايا و عاوز اشوفك و طبعا هو استغرب و قالى انت جرئ لدرجه انك مش خايف تجيلى مكانى و انت حتى مشوفتنيش قلت له مهما هيكون شكلك عمره ما هيكون اغلى من قلبك بس حابب انصحك نصيحه
قالى اتفضل قلتله انا مش خايف حتى لو انت وحش .. رد عليا خدت بالى
قلتله انت بقى يا عمنا تخاف لو انا وحش ؟
قالى محدش وصلنى للوصلتنى ليه قلت له إلى هو اى
رد عليا .. لما بدأت اشات اتخيلتك بشكل معين و لما سمعت صوتك اتشدت لك و بدأت أسرح و اركز معاك اكتر و انا قاله الكلام دا واصل
عاوز تقول اى
رد عليا و هو بيبلع ريقه و نفسه بيعلى
انا زوبرى نطر لبن فى بوكسرى و دلوقتى بينطر تانى بس انا دلوقتى قالع و عريان و السجاده الحمراء اتغرقت نقط . .. ...... .......
انا وقتها قلتله اجيلك أمته قالى هشوف و ارد عليك و عدى مده كبيره و احنا بنتكلم سوا و فى يوم نازل رايح مشوار كلمته رد عليا قالى تعامله لى و كان قريب منى و ركبت توك توك و وصلت لحد الشارع و انا بكلمه و رد عليا و قالى 😁
دا انت زى الصوره و حسيته مبسوط و انا
طلعت و هو قابلنى على الباب سلمت على أيده بكل راحه فى العالم لأنه ناعمه و هو وقتها بص فى عيونى و قالى اتفضل و قتها كنا لسه على الباب و انا قربت منه جدددا وحضنته و الولد اترعش و انا حاضنه قربت اكتر بجسمى من تحت و خبطت زوبرى فى زوبره براحه و قربت اكتر بقى زوبره يتحرك تنفض على زوبرى
كنت وقتها بدخله الشقه بضهره و هو ساكت و سايح قفلت باب الشقه و شيتله على دراعتى الولد وشه وقتها احمر و بقى جسمه سخن و بيغمض و بيفتح قلتله صاحبى رد عليا بهدووووء
انا مرتاح كده اعمل إلى انت عاوزه
وقتها دخلت بيه وهو فى حضنى على اول يمين قابلنى و كانت كنبه فى أول الاوضه نزلته عليها براحه ومش عاوز يفك أيده إلى على رقبتى
فى لحظه كنت قاعد جنبها و فخدتى اليمين على فخدته الشمال و بقى وشى وشه تقريبا البعد عنهم نفسنا و الولد كان مولع فيا بسبب نفسه السريع
محدش هيصدقنى انى كنت بخليه من البوس جسمه كله يترعش التغيير الوحيد الى حصل انى بس نزلت أيده من على كتفى و مسكت أيده اليمين و شابكتها فى أيدى الشمال و دراعى اليمين على كتفه و عضله الباى عند قفاه
عموما اخدت تقريبا اربع دقائق ابوسه
وصل لمرحله أنه كان بيريل و كنت بلحس ريلته كنت بفترسه وانا زانقه على يمين و رجله الاتنين ضاممهم على بعض و انا كل لحظه اقربله اكتر وهو كان بيصوصو كان كل كام ثانيه تخرج منه
اااه امموو وووو كان بيلحن الاه
و اول ما حطيت أيدى على فخاده كانت رجله بتتكهرب لمسه واحده و بعدها قفشت فخدته بأيدى كان وسطه بيتشنج و انا حاسس بيه يعنى
مستنى ارجع ابوسه تانى وهو بيبوصلى بكل حاجه لشفايفى و بيحرك أيده الناعمه على وشى وشفايفى كنت وقتها وصلت لركبته و هو بيخرج لانسه من شده السخونيه إلى بينا و انا لما صعب عليا قربته لحضنى و هو ضم رأسه لصدرى إلى مليان عضل و شعر و انا بطبطب على ضهره بأيدى الشمال و أيدى اليمين بتلعبله فى شعره هو بدأ يهدأ تانى كنت هقومه بس كان لسه بينهج و انا رجعت تانى أيدى على كتفه و حاولت ارجعه يريح ضهره على مسند الكنبه وهو مغمض بس نفسه مولع و بدأت ابوس خدوده و رقبته و بوسه لولا بيا ل حتت البطروخ إلى آخر ودنه كان بيغمض ويريل و الرياله على التى شيرت كتير قلعته التى شيرت و هو بدأ يفتح عيونه تانى بس بخجل و انا رجعته و هو دراعته جنبه و نزلت على ركبى قصاده و بدأ يغمض وقتها و انا بنزله الشورت كان زوبره نايم و الشورت لونه من الأسود للرمادى من كتر اللبن و السوائل الى خجرت منه
قالى هتعمل اى انا بدأت اتعب قلتله هعالجك
انا نزلته الشورت لحد ركبه و قمت بسرعه حضانه ولافف أيدى الشمال على وسطه و أيدى اليمين لاففها على رقبته و قمت مره واحده وقفت كنت شايله زى السجاده وهى بتتنقع
كان وشه فى وشى و عيونه فى عيونى و شفايفه فى شفايفى
و حلمات بزازه كانت بتتفعص من عضلات صدرى
و بطنه الناعمه بتحك و تبعد عن عضلات بطنى
و اخيرا وليس اخرا كان زوبره الطرى بدأ ينشف
و انا الحديده عندى فولتها عالى
الولد ابن الزانيه الشرموط مكنش قادر يقف بقى مريح و سايب و بيترعش و عرقه كان كتير
و انا اول ما اخدت بالى انى بابوسه و هو مش قادر يقفل بقه أنه خالص داب و تعب
كنت انا بدأت ارجع وسطى و اخبطه براحه فى زوبره و هو اتفاجئ و حضنى براحه قمت خبطه براحه بقى يريل زوبره الطرى ينشف و تهز و انا بدأت اخبط اسرع وهو بقى نايم واقف فى حضنى
وصلنا بالسلامه للخبطه بين ال١٥و ال٢٥
كان زوبره بينطر لبنه بينى و بينه
كنت بخبط زوبرى جامد فى زوبره و هو الرياله بتغرق صدرى و زوبره بيغرق عضلات بطنى وقتها حاولت اسيحه خالص
نزلت أيدى اليمين الى لاففها على رقبته وكتفاه
و بعدت بطنى شويه و نزلت زوبرى تحت زوبره تحديدا بين و عند وتحت و لامس بيوضه الصغيره و دخلت وخرجت وهو مسك رقبتى حطيت أيدى اليمين على طيزه و صباعى إلى فى النص كان جوا خرمه إلى كان بيتحرك بطريقه غريبه
بدأت ادخل و أخرج لحد ما نطر لبن تانى بين بطنه و بطنى و خرجت صباعى من طيزه
نكمل مره تانيه ؟
مكنش بيرد هو بس فى حاله اغماء لكن مفتح عيونه الخجوله الضيقه
انا .. صاحبى اصحى وهو لسه بيتنفس ببطئ و مبيرودش بدأت ارجعه تانى يقعد على الكنبه بكل هدوء وهو هايم سارح هو لسه على يمنى بيترعش براحه و انا بنهج و أجسامنا كنت بتسيح فى كل حاجه فى الأوضه انا بدأت اتكلم معاه و بوسه على خده طبعا هو كان مبتسم و رايق بس ضعيف و محتاج ياخد نفسه قلتله انت بجد مش اول مره تمارس رد عليا بصوت هزيل لا مش اول مره
انت بتحبنى ؟
محدش وصلنى للى وصلتله لأنى مكنتش بحسهم بيحبونى هما كانوا بيستغلونى
انت بقى .. و سكت و بدأ يبكى
و انا لافيت رقبته مع اول دمعه نزلت على قلبى
قلتله انا معاك مش هسيبك هو وقتها ابتسم
و حضنى ... جاامممد و انا حضنته براحه و شيلته
و قمت بيه و خارج من الأوضه وهو باصص فى عيونى المبتسمه الخجوله عريان لا يحمل حما
انا و انت .... انت و انا غلط انا انت انت انا
صباح أو مساء عندى طلب ليك انت
عندك مشاعر فى قلبك الطرى
عندك حب فى عيونك الخجوله
عندك طاقه انوثه عائشه جواك
عندك شك انك بنت محبوسه فى جسم مذكر
علق على القصه و قول رأيك انت بس
و هوبا قفشت شاب رقيق و هادى و حنين و معرص و له ام و اب بس منفصلين وهو عايش مع أبوه و انا وقتها بدأت اسأله اسأله جريئه و اجيبه يمين و شمال و اخدت رقمه و اتصلت بيه وقتى
قالى نفسى اشوفك قلتله انت بجد مدهش
قالى ابعتلى صورتك و بعتله صوره وهو عاجبه عضلاتى و بدأ يخرج اصوات جميله
و انا بدأت أخرج حراره
انا ، صاااحبى انا مش هطلب صوره و حتى اطول فى المكالمه انت على هوايا و عاوز اشوفك و طبعا هو استغرب و قالى انت جرئ لدرجه انك مش خايف تجيلى مكانى و انت حتى مشوفتنيش قلت له مهما هيكون شكلك عمره ما هيكون اغلى من قلبك بس حابب انصحك نصيحه
قالى اتفضل قلتله انا مش خايف حتى لو انت وحش .. رد عليا خدت بالى
قلتله انت بقى يا عمنا تخاف لو انا وحش ؟
قالى محدش وصلنى للوصلتنى ليه قلت له إلى هو اى
رد عليا .. لما بدأت اشات اتخيلتك بشكل معين و لما سمعت صوتك اتشدت لك و بدأت أسرح و اركز معاك اكتر و انا قاله الكلام دا واصل
عاوز تقول اى
رد عليا و هو بيبلع ريقه و نفسه بيعلى
انا زوبرى نطر لبن فى بوكسرى و دلوقتى بينطر تانى بس انا دلوقتى قالع و عريان و السجاده الحمراء اتغرقت نقط . .. ...... .......
انا وقتها قلتله اجيلك أمته قالى هشوف و ارد عليك و عدى مده كبيره و احنا بنتكلم سوا و فى يوم نازل رايح مشوار كلمته رد عليا قالى تعامله لى و كان قريب منى و ركبت توك توك و وصلت لحد الشارع و انا بكلمه و رد عليا و قالى 😁
دا انت زى الصوره و حسيته مبسوط و انا
طلعت و هو قابلنى على الباب سلمت على أيده بكل راحه فى العالم لأنه ناعمه و هو وقتها بص فى عيونى و قالى اتفضل و قتها كنا لسه على الباب و انا قربت منه جدددا وحضنته و الولد اترعش و انا حاضنه قربت اكتر بجسمى من تحت و خبطت زوبرى فى زوبره براحه و قربت اكتر بقى زوبره يتحرك تنفض على زوبرى
كنت وقتها بدخله الشقه بضهره و هو ساكت و سايح قفلت باب الشقه و شيتله على دراعتى الولد وشه وقتها احمر و بقى جسمه سخن و بيغمض و بيفتح قلتله صاحبى رد عليا بهدووووء
انا مرتاح كده اعمل إلى انت عاوزه
وقتها دخلت بيه وهو فى حضنى على اول يمين قابلنى و كانت كنبه فى أول الاوضه نزلته عليها براحه ومش عاوز يفك أيده إلى على رقبتى
فى لحظه كنت قاعد جنبها و فخدتى اليمين على فخدته الشمال و بقى وشى وشه تقريبا البعد عنهم نفسنا و الولد كان مولع فيا بسبب نفسه السريع
محدش هيصدقنى انى كنت بخليه من البوس جسمه كله يترعش التغيير الوحيد الى حصل انى بس نزلت أيده من على كتفى و مسكت أيده اليمين و شابكتها فى أيدى الشمال و دراعى اليمين على كتفه و عضله الباى عند قفاه
عموما اخدت تقريبا اربع دقائق ابوسه
وصل لمرحله أنه كان بيريل و كنت بلحس ريلته كنت بفترسه وانا زانقه على يمين و رجله الاتنين ضاممهم على بعض و انا كل لحظه اقربله اكتر وهو كان بيصوصو كان كل كام ثانيه تخرج منه
اااه امموو وووو كان بيلحن الاه
و اول ما حطيت أيدى على فخاده كانت رجله بتتكهرب لمسه واحده و بعدها قفشت فخدته بأيدى كان وسطه بيتشنج و انا حاسس بيه يعنى
مستنى ارجع ابوسه تانى وهو بيبوصلى بكل حاجه لشفايفى و بيحرك أيده الناعمه على وشى وشفايفى كنت وقتها وصلت لركبته و هو بيخرج لانسه من شده السخونيه إلى بينا و انا لما صعب عليا قربته لحضنى و هو ضم رأسه لصدرى إلى مليان عضل و شعر و انا بطبطب على ضهره بأيدى الشمال و أيدى اليمين بتلعبله فى شعره هو بدأ يهدأ تانى كنت هقومه بس كان لسه بينهج و انا رجعت تانى أيدى على كتفه و حاولت ارجعه يريح ضهره على مسند الكنبه وهو مغمض بس نفسه مولع و بدأت ابوس خدوده و رقبته و بوسه لولا بيا ل حتت البطروخ إلى آخر ودنه كان بيغمض ويريل و الرياله على التى شيرت كتير قلعته التى شيرت و هو بدأ يفتح عيونه تانى بس بخجل و انا رجعته و هو دراعته جنبه و نزلت على ركبى قصاده و بدأ يغمض وقتها و انا بنزله الشورت كان زوبره نايم و الشورت لونه من الأسود للرمادى من كتر اللبن و السوائل الى خجرت منه
قالى هتعمل اى انا بدأت اتعب قلتله هعالجك
انا نزلته الشورت لحد ركبه و قمت بسرعه حضانه ولافف أيدى الشمال على وسطه و أيدى اليمين لاففها على رقبته و قمت مره واحده وقفت كنت شايله زى السجاده وهى بتتنقع
كان وشه فى وشى و عيونه فى عيونى و شفايفه فى شفايفى
و حلمات بزازه كانت بتتفعص من عضلات صدرى
و بطنه الناعمه بتحك و تبعد عن عضلات بطنى
و اخيرا وليس اخرا كان زوبره الطرى بدأ ينشف
و انا الحديده عندى فولتها عالى
الولد ابن الزانيه الشرموط مكنش قادر يقف بقى مريح و سايب و بيترعش و عرقه كان كتير
و انا اول ما اخدت بالى انى بابوسه و هو مش قادر يقفل بقه أنه خالص داب و تعب
كنت انا بدأت ارجع وسطى و اخبطه براحه فى زوبره و هو اتفاجئ و حضنى براحه قمت خبطه براحه بقى يريل زوبره الطرى ينشف و تهز و انا بدأت اخبط اسرع وهو بقى نايم واقف فى حضنى
وصلنا بالسلامه للخبطه بين ال١٥و ال٢٥
كان زوبره بينطر لبنه بينى و بينه
كنت بخبط زوبرى جامد فى زوبره و هو الرياله بتغرق صدرى و زوبره بيغرق عضلات بطنى وقتها حاولت اسيحه خالص
نزلت أيدى اليمين الى لاففها على رقبته وكتفاه
و بعدت بطنى شويه و نزلت زوبرى تحت زوبره تحديدا بين و عند وتحت و لامس بيوضه الصغيره و دخلت وخرجت وهو مسك رقبتى حطيت أيدى اليمين على طيزه و صباعى إلى فى النص كان جوا خرمه إلى كان بيتحرك بطريقه غريبه
بدأت ادخل و أخرج لحد ما نطر لبن تانى بين بطنه و بطنى و خرجت صباعى من طيزه
نكمل مره تانيه ؟
مكنش بيرد هو بس فى حاله اغماء لكن مفتح عيونه الخجوله الضيقه
انا .. صاحبى اصحى وهو لسه بيتنفس ببطئ و مبيرودش بدأت ارجعه تانى يقعد على الكنبه بكل هدوء وهو هايم سارح هو لسه على يمنى بيترعش براحه و انا بنهج و أجسامنا كنت بتسيح فى كل حاجه فى الأوضه انا بدأت اتكلم معاه و بوسه على خده طبعا هو كان مبتسم و رايق بس ضعيف و محتاج ياخد نفسه قلتله انت بجد مش اول مره تمارس رد عليا بصوت هزيل لا مش اول مره
انت بتحبنى ؟
محدش وصلنى للى وصلتله لأنى مكنتش بحسهم بيحبونى هما كانوا بيستغلونى
انت بقى .. و سكت و بدأ يبكى
و انا لافيت رقبته مع اول دمعه نزلت على قلبى
قلتله انا معاك مش هسيبك هو وقتها ابتسم
و حضنى ... جاامممد و انا حضنته براحه و شيلته
و قمت بيه و خارج من الأوضه وهو باصص فى عيونى المبتسمه الخجوله عريان لا يحمل حما
انا و انت .... انت و انا غلط انا انت انت انا
صباح أو مساء عندى طلب ليك انت
عندك مشاعر فى قلبك الطرى
عندك حب فى عيونك الخجوله
عندك طاقه انوثه عائشه جواك
عندك شك انك بنت محبوسه فى جسم مذكر
علق على القصه و قول رأيك انت بس
