د
دكتور نسوانجي
ضيف
مع جديد قصص 2014 و الموجهة لعشاق لواط اخترت لكم هذه القصة التي حدثت معي شخصيا منذ ثلاث ايام فقط و رغم انني متزوج و عندي اولاد و احب زوجتي كثيرا في الفراش الا ان ماهر لم يترك لي اي فرصة لتضييع طيزه و تمزيقها بزبي . في ذلك اليوم القريب كنت متجها الى احد اصدقائي و قررت الركوب في الميترو تجنبا لزحمة المرور في اوقات الذروة خاصة و ان محطة الميترو لا تبعد عني سوى ثلاث دقائق سيرا على الاقدام و وجهتي تبعد حوالي اربع محطات فقط . ركبت الميترو و اتجهت الى صديقي و قضيت حاجتي ثم ههمت بالمغادرة و من كثرة ما شربت انا وصديقي من شاي و عصير شعرت برغبة ملحة في التبول و اتجهت الى حمام الميترو الذي كان عصريا جدا و نظيفا و وقفت في الجهة التي كانت تحتوي على حوالي عشرة صفوف متلاصقة و كنت وحيدا حينها و اخرجت زبي و بدات اتبول و كان زبي منكمشا جدا و لا يكاد يظهر و بينما انا في تلك الحالة حتى دخل شاب بنوتي جميل جدا و شعره مرفوع الى الاعلى بتحليقة غريبة جدا و هو يضع قرطا على اذنه و وقف بجانبي و بدا بدوره يتبول و لم يكن يفصل كتفي عن كتفه الا حوالي ربع متر و كانت اولى شراراتالتهاب رغبة لواط في داخلي . احسست ان هذا الشاب ينظر الى زبي بطرف عينه و فعلت انا نفس الشيئ و رايت زبه الذي كان اصغر من زبي و كان يحركه بطريقة فيها الكثير من الاثارة و هنا صرت احرك زبي و ارشفه بدا البول ينقضي و صارت تنزل قطرات خفيفة و احسست بقوة تهتز داخل زبي و خرج منه حوالي ثلاث قطرات كبيرة من المذي و كان لونه يشبه كثيرا لون المني و هنا اشتعلت رغبة لواط في جسمي اكثر و مسحت زبي على الحائط و هو ينظر الي بشهوة ايضا ثم اخفيت زبي الذي بدا ينتصب و اصبحت امشي و زبي بارز من تحت البنطلون . ركبت الميترو فتبعني الشاب و لم يكن مكتظا جدا فاقترب مني و عرفت انه يبحث عن الزب خاصة و انه شاب و كان واضحا انه يحب ممارسة لواط مع الرجال كبار السن و كنت اكبر منه بحوالي خمسة عشر سنة ثم سالته عن اسمه فاخبرني ان اسمه ماهر و عمره عشرين سنة . مهست في اذنه و سالته عن رايه فيما راى لكنه كان خجولا فتبسم ثم عرضت عليه ان يرافقني الى محل مغلوق كنت استخدمه في اخفاء مواد البناء لانه يقع في حي غير تجاري و الحركة فيه شبه منعدمة لكنه اعتذر و شعرت انه خائف مني رغم انه كان يرغب هو الاخر بتذوق الزب و لواط معي و الا لما اقترب مني في الحمام و هو يرى زبي و كيف خرج المذي مني من كثرة الشهوة
و عرضت عليه ان ياتي دون ان المسه الا اذا وافق و عاهدته على الامر و اخبرته انني رجل محترم و لن اوذيه او اكشف امره و بعد محاولات عدة اقتنع و طلب مني ان لا اكون عنيفا معه خاصة و انه كان ضعيف البنية و ان اقوى منه بكثير . وصلنا المحل و لما بدات افتحه احسست نفسي ارتعد من الشهوة و رغبة لواط مع ماهر و فتحت المحل ثم دخلنا و اغلقته خلفي و صرت مع ماهر وحيدين و بدات اهيج اكثر ثم عرضت عليه قبلات حارة من فمه لكنه كان خائف و حتى اجعله يحس بالراحة اكثر جلست و طلبت منه ان يجلس بجانبي و بدات اتحسس على فخذيه و على رقبته و اعدت اخراج زبي امامه و كان منتصبا جدا ثم طلبت منه ان يراه على مهله دون ان ينتبه له اي احد و كان ينظر الى زبي بحذر شديد ثم بدات اتجاه ان يرضعه رغم اني كنت قادر على انيكه بالقوة لكني اعطيته عهدا و انا اكره التعدي على الغير مهما كانت الاسباب . و بدات اتجول هناك في المحل و زبي متدلي بين رجلاي و ماهر جالس و خجلان و بصرت اداعبه كان الف من خلفه و اضع بوسة على رقبته او امرر اصبعي على فتحة طيزه و اضحك و كل هذا و الشهوة تكاد تقضي علي ثم طلبت منه ان يقف و احتضنته و همست في اذنه بكلمات كانت كافية كي اذيبه و اجعله يبادر الى لواط و كانه ليس نفسه الذي كان خجلانا . كنت اهمس في اذنه و اقول له انا رجل متزوج و زبي مل من الكس و انا اعشق طيز الشباب اكثر من كس النساء و لولا انني وجدته انسانا محترما لما اتيت به الى محلي و الناس يعرفون انني رجل محترم و اشتغل في منصب مرموق و كانت هذه الكلمات كافية كي تفتح قلب ماهر الذي نزل على ركبته و امسك زبي و لحسه عدة مرات ثم بدا يرضعه و كان يرضع بطريقة احلى من طريقة المراة و كان يمسك خصيتاي الكبيرتان ثم يمص الراس و قام بعد ذلك و احتضنني و بدات انزل يداي على طيزه و كانت فلقتيه طريتان جدا ثم نزعت له البنطال و البوكسر و رايت طيزه الوردية الناعمة التي كانت صافية جدا و نظيفة .
لما وضعت زبي بين فلقتيه كان طول زبي يغطي خط طيزه كاملا من خصيتيه الى اسفل ظهره و بدات احك الراس على فتحته و بقيت ادفع و هنا شعرت بمحنة كبيرة جدا و حلاوة لواط غير عادية اعادتني الى ايام الشباب الاولى قبل الزواج حين كنت انيك اطياز الرجال و بدات زبي الذي يخونني دائما في الاوقات اللذيذة يقذف حمم بيضاء من المني على طيز و ظهر ماهر . لكنني لم اشبع و لم اهدا بل مسحت له المني و نظفته ثم قبلته و داعبته مرة اخرى و نكته من طيزه حيث دفعت زبي بعد ان بللته جيدا حتى غرسته في طيزه و نكته احلى لواط و ظل يصرخ و كلما اطلب منه ان اسحب زبي ان كان يالمه الا و يرد واصل نيكني لا عليك و هي كلمات كانت تهزني اكثر و كان ماهر خفيف الوزن مما جعلني احمله بين يداي و انا انيكه ثم اخرجت زبي و طلبت منه ان يرضعه مرة اخرى و اعدت ادخاله الى طيزه . و بقيت امارس لواط حار جدا لمدة اكثر من نصف ساعة و قلبته عدة مرات و حاولت ان امارس اكثر الوضعيات التي كنت اشتهيها و في النهاية قذفت المني على صدره و تركته يستمني بزبه الذي كان صغيرا حتى قذف ماهر ايضا و اخذنا حماما هناك و نظفنا انفسنا ثم شربنا الشاي و تركته يغادر و انا احتفظ برقم هاتفه الذي ساتصل به بواسطته كلما تاقت نفسي الى لواط مع ماهر ذو الجسم البنوتي الرائع