د
دكتور نسوانجي
ضيف
أحيانا أقول في داخلي ان قصة لواط مثير هذه كانت مجرد حلم او منام لولا انها حدثت بالفعل و انا عشت لحظاتها كاملة ثانية بثانية و كانت مع رجل لا اعرفه و لا اعرف حتى اسمه او اين يسكن و لكن أتذكر لحظة بلحظة كيف بدا الامر . في تلك الليلة كانت هناك مقابلة في كرة القدم و من سوء حظي او لاقل من حسن حظي اني لم اكن املك القناة الناقلة لان المقابلة كانت مشفرة و لم اجد الا المقهى و كانت مقابلة مهمة جدا و انا عاشق لكرة القدم و هكذا نزلت الى اقرب مقهى في الحي و لم اصدق ان ذلك الجمع الغفير كله جاء الى هناك و اضطررت ان اتابع المقابلة واقفا . و لم يتوقف الامر عند ذلك الحد بل حضر بعدي جمع اخر و هكذا صرنا في زحمة شديدة و اثناء متابعتي لفت انتباهي ان احدهم كان قبلي لم اكن اعرفه و كان غريبا رغم ان اغلب من كان هناك اعرفهم من أبناء الحي و كان يتجاوب مع اللقطات لكنه كان أحيانا يلتصق بي بطريقة غريبة و كان قبلي حيث كانت طيزه تقع على زبي مباشرة . في الأول اعتقدت ان الامر مجرد صدفة او عفوي لكنه اكثر من العملية و كررها عدة مرات الى درجة ان زبي انتصب من كثرة ما احتك مع طيزه و حتى انفاسي سخنت و نسيت امر المقابلة و وقائعها و صرت افكر في ان انيكه في لواط مثير و لكن اين لم تكن لي أي حيلة و رغم ذلك الا اني كنت لا أزال اعتقد ان الرجل ربما كان عفوي و انا ربما كنت قد حكمت عليه بطريقة ظالمة لكنه اخرا قطع الشك باليقين حين التفت الي و غمزني و ضحك و هناك عرفت انه يريد ان يتناك . في تلك اللحظة احسست ان زبي يريد ان يخرج و يخترق طيزه و حتى انا صرت التصق به اكثر و اشعر بالمتعة في لواط مثير جدا و لذيذ و فجاة سجل فريقنا هدف و طار الجميع من الفرحة و اغتنمت الفرصة و الصقت زبي في طيزه جيدا و كانت متعة لذيذة جدا . و هكذا انتهى الشوط الأول و تفرق اغلب من كان هناك قبل ان يعودوا مع بداية الشوط الثاني و اعتقدت ان المتعة انقطعت و فكرت في الذهاب الى البيت كي استمني و اطفئ تلك النار التي كانت في داخلي لكن الرجلتبعني و حين وصلت الى العمارة ناداني و لم اصدق انه نفسه يطلبني . و اتجهت اليه و هناك تعارفنا و اخبرني انه جار جديد في العمارة المقابلة و انه غير متزوج و عمره اثنان و أربعون سنة و اكن قصيرا قليلا و بدينا نوعا ما و طيزه مدورة و جميلة و عرض علي ان نذهب الى بيته كي انيكه في لواط مثير و كدت اطير من الفرح و الشهوة
و فعلا تبعته و تسللنا الى بيته و حين وصلنا حاول تقبيلي من فمي لكني رفضت فانا اكره القبلات مع الرجال و احب فقط ادخال زبي و النيك و ممارسة لواط مثير و لكن حين انزل بنطلونه تفاجات . لم اصدق ما أرى حيث مهما وصفت لكم جمال و روعة طيزه فاني لن اوفيها حقها فقد كانت جميلة جدا و مدورة و بارزة و كانها طيز امراة و بيضاء جدا و انحنى و فتح فلقتيه و لم أرى الا بعض الشعيرات حول فتحة شرجه و ما عدى ذلك لم تكن على طيزه أي شعره . المهم وضعت زبي في الفتحة و وضعت على يدي اللعاب و كان لزجا جدا لانني اكلت الحلوى و مررت اصاباعي على زبي و ركزت على الراس ثم أدخلت زبي في طيزه . كان دخول زبي طيزه سريع جدا و من اول دفعة استقر في احشاءه في لواط مثير جدا و ساخن و كانت طيزه ساخنة جدا من الداخل و جعلني ارتعش حين بدات النيك و هكذا بقتي ادخل و اخرج الزب الى نصفه في طيزه ثم ادخله كاملا و انا انيك احلى طيز و اجمل لواط مع ذلك الرجل
ثم لم اتمالك نفسي كثيرا و شعرت انني اريد ان اقذف و بدات اخور و ارتجف و اخبرته اني ساسحب زبي من طيزه لاقذف لكنه اصر ان اكب كل الحليب في احشاءه و فعلا لم يكن لنا الوقت لنتجادل فيه و بدا زبي يقذف . و من اول قذفة او قذفتين احسست ان زبي اصبح يسبح في المني داخل طيزي و كانت النيك لذيذة جدا في لواط مثير و أخرجت شهوتي بقوة ثم أخرجت زبي و تركت المني يقذر من طيزه و هو منتشي مثلي