اصدقائي عدت لكم من جديد انا عدي و يلي قرأ قصتي الاولى رح يعرف كيف بلشت علاقتي وحبي للنساء الكبيرات متل ما ذكرت بقصتي الاولى اني بدأت احب الستات العجايز من اول علاقة لي مع ست عندنا في القرية تدعى ام سالم واستمرت علاقتي معها لمدة 4 سنين بس بهال4 سنين ما قدرت اني اتعرف على ست ثانية غيرها بسبب قلت الجرأة وعدم الخبرة الكافية وخصوصاً اني كنت ببداية هذا العالم المشوق والفريد واني اخترت طريق يختلف عن طريق بقية الشباب و طريق الستات الكبار بيحتاج لجرأة اكبر وخبرة اكثر وطريقة ومكر وحيلة ودهاء اكثر لهذا السبب ما استطعت احصل على سيدة كبيرة ثانية بالرغم من رغباتي الشديدة واعجابي بكثير نسوان عندنا في القرية كنت كل ما فكر كلم وحدة منهن في الليل كنت اقول خلص بكرا بدي اكلم صديقة جدتي ام فلان واصمم واقول يحصل يلي يحصل رح اكلمها لكن ثاني يوم بالنهار لما التقي فيها احس حالي انسان ثاني تختفي الجرأة ويأتي الخوف وانسى كل شي فكرت فيه بالليل واعود للبيت ومن التوتر تذهب الشهوة ولا اعرف اسيطر على هذا الموضوع بسبب قلة الخبرة و شدة تفكيري بالعواقب وكلنا نعلم ان الشجاعة والجرأة تأتي مع الخبرة والممارسة والتكرار ولكن انا ما كان الي غير علاقة واحدة وهي يلي بادرت في بدأها اكثر مني لهذا السبب لم استطع ان اكون متعدد العلاقات في ذلك الوقت ولكن بيوم من الايام كنت قاعد في البيت عم شاهد التلفاز انا وجدتي برن التلفون وبترد جدتي وتصير تحكي وتطلع اختها يلي ساكنة بقرية تانية بدها تعمل زيارة لجدتي بعد يومين طبعاً مضي يومين و كنا قاعدين وبتوصل اخت جدتي عند منزل جدي يدق الباب ورحت افتح الباب بتطلع هي تقولي كيفك تاتا وتسلم عليي وتبوسني وهنا تحركت مشاعري لأن انا ما بقا عم اخذ موضوع بوس الستات الي على انه بوس عفوي او اقارب صرت اخذه على انهم صديقات او صاحبات او اي شي ثاني قلتلها اهلين تاتا وبوسن ايدها وراسها وقلتلها ادخلي تفضلي قعدت سلمت على جدتي وقعدنا كلنا وهي كانت ست كبيرة وممتلئة بعض الشي وعمرها كان ببداية الستينات 61 او 62 سنة كانت بيضاء وتملك وجه مدور وخدود بارزة وجسد قصير وصدر لم استطع تحديد حجمه بسبب لباسنا الريفي الفضفاض وجلسنا نتسامر ونتناقش وتسألني عن صحتي وتقلي كيف حالك اقولها مشتقلك وكل ما اقول لها هيك احس قلبي يرجف ومشاعري تتحرك مع انه كلام عادي وهي تفهمه عادي لكن بالنسبة لي كان مختلف صرت اقول مع نفسي انو هي الست يلي رح تكسرلي عقدة الخجل والخوف ورح احاول ابادر معها بكلام مجاملات او غزل عفوي لجس نبضي ونبضها ومعرفة عواقب الامور طبعاً انا كنت فاكر انو بدها تروحبنفس اليوم وكلنا كنا فاكرين هيك حتى هي مش عاملة حساب انها تنام ببيت جدي لكن جدتي الجميلة الحبيبة انقذت الموقف وحلفت عليها ان تنام عندنا طبعاً لن اقول عن مدى سعادتي بهذا الامر اتى المساء وكنا سهرانين عالتلفزيون وانا كل الوقت انظر اليها وهي تنتبه الي وتنظر نظرات عفوية ونبتسم لبعض كحفيد وجدته لكن كل ما انظر اليها اتخيل اني اعمل معها مثل ما كنت اعمل مع ام سالم وتهيج عندي المشاعر والافكار واحاول اني احكي معها شي او افتح اي حديث اقول بلكي وصلنا بالحديث لكلمة مفتاحية للشي يلي بدي ياه اسألها مالك تاتا حاسسك تعبانة او دايخة تقلي ولا شي حبيبي بس عندي تشنجات او عندنا منسميه وتاب اي تشنج في عضلات الرأس او الاكتاف اقلها امسك لك الوتاب قوليلي هيك من الاول قالتلي لا ما بقدر اتحمل مسك الوتاب طبعاً هون الكل موجودين بالصالة يعني موضوع عفوي ما حدا حيفهم يلي جواتي غير انا وكانت جدتي وجدي وخالتي موجودين معنا قي الصالة وكلهم بتابعوا التلفزيون طبيعي قلتلها عادي انا شاطر بمسك الوتاب اسألي جدي قلها خليه يمسكلك هو ايده خفيفة ما بشد كثير قلتلا اقعدي وارفعي راسك طبعاً انا كان التوتر عندي عالي جداً وما قادر امسك اعصابي اني حقوم المسها ودلك اكتافها قمت وبدأت تدليك بحنية على رقبتها واكتافها وانا مشاعري تقيد وتزيد وانا ماسك لحمها الطري وزبي يقف وينتصب بقوة وزيد عندي الجرأة واحس اني قادر اعمل معها شي ولو كانو قاعدين معنا وهي كانت مرتخية وسعيدة جداً وما طلبت مني اني اوقف ابدا وبيت جدي كلهم جالسين يتفرجوا على التلفزيون ما حد منتبه لحد وانا بحس حالي بكلمها عن طريق ايديي والتدليك وبوصللها شعوري قالتلها جدتي بس تنعسي ادخلي نامي بغرفة سهام طبعاً سهام خالتي قلتلها لااا بتنام عندي على تختي وانا بفرش على الارض وبنام قالت اخت جدتي لا مستحيل اخليك تدايق وتتعذب انا جاية زيارة يوم ورايحة نام مكانك وارتاح قلتلها انا احب نوم الارض ما بدي دايقك ولا دايق خالتي قلتلا خلص انا ما مزعوج ابدا قالتلي طيب المهم دخل جدي نام ودخلت وراه جدتي وبقينا نحن الثلاثة بعد شوي قمنا كلنا خالتي شالت صحون الفواكه والشاي ودخلتهم المطبخ وبعدها ودعتنا ودخلت لتنام ونحن دخلنا انا جبت فرشتي من فوق الخزن ومديتها على الارض وهي طلعت على تختي تسطحت وقبل ما ننام صرنا نحكي مع بعض ويزيد توتري واقول في نفسي هي فرصتك لتقوى قول اي شي يزيد عندك الجرأة ولا تسأل عن شي رحت فورا سألتها شو تاتا خف عندك الوتاب قالتلي اي احسن بكثير قلتلها لكن خليني امسكلك هو اسا مرة بترتخي على الاخير وبتنامي قالت لا بكفي عذبتك طول السهرة قلتلها عذابك راحة ولا يهمك رحت قايم من الفرشة وقلتلها تنام على ظهرها رحت اتأكد انو ما في حدا منهم فايق ورجعت صرت امسك رقبتها واكتافها وايديها وانا نازل لكف ايدها واتعمد احكيها كل شوي اقولها شو تاتا مرتاحة تقلي اي كثير ادلك من كتفها عند الكف لما اوصل عند الكف احاول اني اشبك اصابعي مع اصابعها انا اوصل احط كفي على كفها عشان تفتح صوابعها واشبك صوابعي معها الاقيها مسكرة اصابعها ارجع لفوق ادلك لهل كتفها بنعومة اكثر و انزل حتى وضلت عند كفها وحطيت كفي عند كفها وهون سألتها كيف هلا تاتا مرتاحة قالتلي اي كثير وتركت كفي شوي عكفها قلت بلكي تفهمني او بس تفتح صوابعها شوي وانا تارك كفي اجت فاتحة صوابعها ورحت شابكهم مع صوابعها من دون ما نحكي انا وهي ولا حرف طبعا هي ع بطنها ونحن مش شايفين بعض وكفي وكفها مشبوكين ببعض وادلك بايدي الثانية رقبتها وهون زادت مشاعري بقوة قلت اسألها شي سؤال لشوف اذا نايمة ولا اذا حاسة ان ايدي وايدها شابكين ببعض قلتلها هالمرة بجرأة وصوت منخفض تاتا حبيبتي مرتاحة قالتلي اي حبيبي انا هون ما قدرت امسك اعصابي فرحت انها عرفانة وحاسة انو ايدينا ماسكين بعض رحت رفعت ايدها وبستها بوستين عميقين قلتلها عليكي العافية قالتلي شكرا حبيبي قلتله نامي وارتاحي تصبحي على خير وثاني يوم فقنا وقاعدين كلنا بالصالون ونظراتنا لبعض اختلفت عن اول يوم حسيتها تقربت مني او حست بشي صارت تنظر بعيوني اكثر وانا كنت سعيد جداً ستي وخالتي دخلو للمطبخ يعملو الغداء وجدي في الارض وانا وهي قاعدين في البلكون قلتلها تاتا خليكي عنذنا اليوم كمان قالتلي ما بقدر دايق عليكم اكثر قلتلا وين الديق انا مبسوط انك عنا قلتلا ضلي مبسوط بشوفتك ولا مليتي من النوم بغرفتي قالتلي لا بالعكس كانت احلى واحسن نومة بنامها من زمان قلتلها خلص لكن هلا اتصلي بجدي (جوزها) وقليله انو بدك تضلي كمان اليوم راحت قالتلي تكرم عيونك رحت قربت منها وبست خدها وهي باست خدي المهم اجا الليل وكنا قاعدين نفس القعدة وحسيتها تنظر لي كتير وحسيت انو ما مصدقة الكل ينام على شان ندخل جوا وانا كان عندي نفس الاحساس انتظرنا حتى دخلوا نامو ودخلنا مديت فرشتي وقلتلها اليوم كمان شو رايك امسك لك الوتاب قالتلي ما رح عذبك قلتلا لا بالعكس طبعا لما بمسكلها الوتاب بكون النور مطفي قلتلها تتسطح على بطنها مثل البارحة بس هالمرة اول ما قربت كفي من كفها فتحت اصابعها وشبكنا كفوفنا ببعض ونشد على ايدين بعض نوصل مشاعرنا عن طريق اللمس من دون ما نحكي انا ما بقا قدرت اتحمل قلتلها تاتا اقلبي وتسطحي على ظهرك على شان امسكلك الوتاب من كتفك الامامي راحت قلبت طبعا نحن مش شايفين بعض ابدا ظلام طبعا قلبت وانا باللمس بس احس باكتافها ووين راسها وكنت قايل رح اقوم بأجرأ حركة الآن واقرب منها وابوسها بس طبعا كان التوتر عالي جداً ضليت اخذ نفس حتى اخر شي قررت وقلت يلي يصير يصير رحت وانا بدلك قددرت احدد كيف دايرة راسها ضليت مقرب شوي شوي حتى حسيت بتنفسها يضرب بوجهي رحت حاطط شفافي على شفافها حسيتها بدها تقول اشي لكن ما قدرت طلع الحكي كلو جوا تمي شلت شفايفي وقلتلها هس هلا بيسمعونا ورجعت غارز شفايفي بشفايفها هالمرة استجابت معي دخلت ايديي تحت راسها وصرنا نمصمص بعض بقوة ولما احرك لساني على لسانها احس بشهوتها تزيد ورحت ماسك صدرها كانت اول مرة بعرف حجمه فيها مان حجمه متوسط ومدور وادعك صدرها فوق الثياب ولسا ببوس فيها وهي مستسلمة تحتي وكل شوي اشيل شفايفي نحكي شوس اتغزل فيها واقولها بحبك وهي تبادلني الحكي ونرجع نبوس بعض رحت طالعت زبي المتحجر وخليتها تمسكه وصارت تشده وتمسكه بقوة رحت مقربه على شفايفها وزرعته جوا تمها وصرت ادخله طبعا مش شايفين بعض ابدا وبعدين قلتلها تنزع كل ثيابها تحت نزعت واجيت فوقهازصرت افرك زبي بكسها كان مشعر جدا صرت ارطبه واحاول اشوف الفتحة بزبي حتى شفتها وصرت ادخله شوي شوي وصرت انيك فيها برومانسية عشان الصوت وهي تطالع صوت اهات منخفض ونحن حاضنين بعض حتى قذفت جواها كل النيران يلي بجسمي وضلينا نمص بعض حتى نامت فيقتها تلبس ورجعنا نبوس بعضنا حتى نامت وانا نزلت فرشتي انام وثقتي عالية ثاني يوم فقت ما شفتها بالتخت طلعت لبرا سالتهم قال رايحة رحت اتصلت ببيتهم قالتلي اهلين تاتا حبيبي وسألتها ليش راحت ما جاوبتني كان جدي (جوزها) جنبها عرفت انو كانت خجلانة تشوفني وبعدها صارت علاقتنا تزيد وتكبر مع الايام اتمنى تكون عجبتكم هذه القصة حقيقية ولا فيها اي زيادة او نقصان اتمنى ان ارى تفاعل لانشر بقية قصصي
