NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

واقعية بداية رحلتي مع الستات الكبار واقعية

غاوي عجايز

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
3 مايو 2024
المشاركات
23
مستوى التفاعل
34
الإقامة
سوريا
نقاط
160
الجنس
ذكر
الدولة
لبنان
توجه جنسي
ثنائي الميل
مرحباً اصدقائي انا فرد جديد في هذه العائلة الجميلة وارجو ان اكون عضواً خفيفاً وممتعاً لكل الاصدقاء وخصوصاً لكل من يشاركني نفس اهتمامي والآن سأروي لكم قصتي الاولى التي جعلت حياتي تسير نحو حبيباتي ومعشوقاتي العجائز او النساء الكبيرات او الجدات
في البداية سأعرفكم على نفسي انا اسمي عدي سوري الاصل عمري 31 سنة وبدأت قصتي قبل ان ابلغ الثامنة عشر بسنتين انا ولدت في منزل مفكك ادى ذلك الى طلاق اهلي وانا صغير امي تزوجت و ابي تزوج وانا كنت اعيش في بيت جدي في قرية جبلية تبعد حوالي الساعة في السيارة عن المدينة وكان بيت جدي مكون من 4 افراد جدي وجدتي وخالتي وخالي الصغير اما بقية العائلة كلهم متزوجين ويملكون منازل خاصة بهم وخالي كان يعمل في العاصمة كشيف ولا يأتي الى البيت الى في العطلات
وجدي كان يعيش بين ارضه وبين اصدقائه وكان عقله شديد الصعوبة ولا استطيع ان اجلس معه نهائياً
كنت طوال الوقت مرافقاً لخالتي او لجدتي الى حيث يذهبون ولكن خالتي كانت تعمل وموظفة لهذا السبب اغلبية وقتي كان مع جدتي ومع صديقاتها في القرية احياناً يأتون لزيارتنا او محن مذهب لزيارتهم او نراهم في الارض وكان عمري في ذلك الوقت 14 سنة وبع مرور سنتين من العمر شب طولي ونبتت ذقني واصبحت شاباً وسيماً وكانت صديقات جدتي يحبونني جداً منذ كنت صغيراً يتناقلونني بين احضانهم وبقبلاتهم الجميلة الدافئة يملؤون وجهي الصغير وكان لجدتي صديقة تدعى بأم سالم كانت سيدة قوية ورائعة وهذه السيدة كانت تهتم بي اكثر من صديقات جدتي االباقيات وكانت عندما يأخذوني الجدات بين احضانهم لعناقي او تقبيلي تشعر بالغضب في داخلها وتريد ان تبتلع المكان بمن فيه وهنا كانت تقول لهن اتركو الولد هلكتوه وتقول لي ان اجلس قربها وتلعب بشعري وتعطيني قبلة دافئة على خدي لم اشعر بها مع صديقات جدتي بهذه الحرارة وكنت اشعر رغم صغر سني ان هذه السيدة تهتم اكثر من باقي النساء وتقول لي في بعض الاحيان باللغة العامية بس انا ببوسك شو ما في بوسة للتاتا تقصد بالتاتا هي لما اقرب ابوسها تغمض عينيها كأنها تاهت في عالم الاحلام وكل يوم يزيد اهتمام هذه المرأةبي وكانت تبلغ من العمر 62 سنة كانت ست ببضاء ممتلئة صاحبة وجه ريفي جميل واصبحت تكثر زياراتها الينا وتقول لجدتي ان عدي حصتي في اسرتكم اعطوني اياه وانا ما بدي منكم شي احس في نظراتها العشق والحب والشهوة والغرام واصبحت تأخذني معها اينما ذهبت وتمسك يدي وتشبك اصابعي باصابعها كالعشاق وفي يوم من الايام كانت تنظف ارضها وانا كنت بالقرب منها وكان عمري تقريب ال18 الا سنة او اقل بقليل كانت تأخذني معها الى ارضهم لكي اسليها ونتحدث لأنها كانت ارملة وبناتها كلهن متزوجات وابنها الوحيد هاجر الى الخارج
كنا وحدنا في الارض وهي تزيل الاعشاب الضارة من تحت الاشجار جلست قليلا لكي ترتاح والعرق يتساقط من وجهها اقتربت منها ومسحت لها عرقها من شدة تأثرها بفعلي هذا قبلت يدي وعانقتني بشدة لصدرها وقبلت وجهي بقبلاتها التي كنت انتظرها بين الفينة والاخرى لكي تضعها على وجي وانا قبلت خدها ايضاً وهي شعرت بحب شديد اتجاهي في تلك اللحظة وسألتني بتحب التاتا ام سالم تقصد هي نفسها قلتلها اي قالتلي مين تحب انا اكتر ولا جدتك قلتلها انتي وعادت تقبل وجهي وانا قبلت وجهها وضعتني بجانبها ولفت ذراعها حول رأسي وقربتي منها وعانقتني وبدأت تلعب بشعري وانا رأسي ملقى على صدرها القروي الكبير وهي تشدني اليها بقوة وانا كانت مشاعري تلتهب اكثر في كل لحظة كنت انتظر منها ان تبادر بفعل اي شيء رومانسي او عاطفي معي وكل شوي صارت تقبل رأسي وهي تلعب بشعري وانا بشكل لا ارادي امسكت يدها الاخرى وهي مسكت يدي وشبكناهم ببعض كالعروسين واصبحت تقبل يدي وانا اقبل يدها وفي لحظة ما طلبت مني ان ارفع رأسي وان انظر اليها وهنا اتت عيني بعينيها الممتلئتين بالحب والشهوة والعشق واقتربت مني وضعت قبلتها الاولى على شفتي وانا مغمض العينين من دون ان تطلب مني اقتربت منها ووضعت قبلة على شفتيها امسكت بي بقوة وشدتني اليها وصرنا نقبل بعضنا بحرارة كبيرةونعانق بعضنا بقوة وانا اقبل شفتاها الرطبتين القويتين وغارق قي عسل فمها واصبحت تضع يدي داخل عبائتها القروية الجميلة وتريدني ان ادلك صدرها وحلماتها ونحن نقبل بعضنا بحرارة كبيرة واخرجت صدرها الكبير الناصع البياض امتدلي من كبر جمه من العباءة وتركت لي الاختيار دخلت بينفردات نهديها اشتمهم واقبلهم وارضعهم بقوة ولست سائلاً لا انا ولا هي اننا في البرية وممكن لاحد ان يرانا كان فمي يداعب حلماتها البنييتين الكبيرتين وهي غارقة في الاحاسيس والمشاعر الكبيرة وهنا امسكت لي قضيبي المنتفخ الشاب واخرجته والتهمته كلبوة جائعة واصبحت تتناوله داخل فمها الساخن اللذيذ ثم نامت على ظهرها ورفعت العباءة وومسكت قضيبي ووضعته ونمنا فوق بعضنا وانا اذخله باحشائها وكسها الساخن العميق وبدأت بالقذف بقوة كبيرة كأني لم اقذف من قبل ىبعدها مسكت وجهي وبدأنا بتقبيل بعضنا لمدة ربع ساعة ثم نهضنا ننظر لبعضنا كالعشاق ونتبادل القبلات ونحن ذاهبين وانا اشعر بالرجولة والقوة وهنا كانت بدايتي مع عالم حبيباتي الجميلات الجدات
هذه القصة واقعية ومختصرة لأنها كانت مليئة بالتفاصيل ارجو ان تكون مشاركتي الاولى معكم خفيفة وممتعة
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: algesr, مجهول الهويه ومحبوب, el-korsan و 8 آخرين
جميل بس معاك تفاصيل اكتر يكون احسن ... على الكاتب ان يهتم بالتفاصيل و التدقيق و كل ما تكون الكتابه اكتر تفاصيل تكون احسن و اجمل ... كذلك اريد ان اطلب منك ان تهتم بالفواصل خاصه في الحوار يعني تحددها بالفواصل و النقط و العوده لاول السطر و هكذا

مع الشكر و بالتوفيق 🌹🌹
 
  • عجبني
التفاعلات: غاوي عجايز
مرحباً اصدقائي انا فرد جديد في هذه العائلة الجميلة وارجو ان اكون عضواً خفيفاً وممتعاً لكل الاصدقاء وخصوصاً لكل من يشاركني نفس اهتمامي والآن سأروي لكم قصتي الاولى التي جعلت حياتي تسير نحو حبيباتي ومعشوقاتي العجائز او النساء الكبيرات او الجدات
في البداية سأعرفكم على نفسي انا اسمي عدي سوري الاصل عمري 31 سنة وبدأت قصتي قبل ان ابلغ الثامنة عشر بسنتين انا ولدت في منزل مفكك ادى ذلك الى طلاق اهلي وانا صغير امي تزوجت و ابي تزوج وانا كنت اعيش في بيت جدي في قرية جبلية تبعد حوالي الساعة في السيارة عن المدينة وكان بيت جدي مكون من 4 افراد جدي وجدتي وخالتي وخالي الصغير اما بقية العائلة كلهم متزوجين ويملكون منازل خاصة بهم وخالي كان يعمل في العاصمة كشيف ولا يأتي الى البيت الى في العطلات
وجدي كان يعيش بين ارضه وبين اصدقائه وكان عقله شديد الصعوبة ولا استطيع ان اجلس معه نهائياً
كنت طوال الوقت مرافقاً لخالتي او لجدتي الى حيث يذهبون ولكن خالتي كانت تعمل وموظفة لهذا السبب اغلبية وقتي كان مع جدتي ومع صديقاتها في القرية احياناً يأتون لزيارتنا او محن مذهب لزيارتهم او نراهم في الارض وكان عمري في ذلك الوقت 14 سنة وبع مرور سنتين من العمر شب طولي ونبتت ذقني واصبحت شاباً وسيماً وكانت صديقات جدتي يحبونني جداً منذ كنت صغيراً يتناقلونني بين احضانهم وبقبلاتهم الجميلة الدافئة يملؤون وجهي الصغير وكان لجدتي صديقة تدعى بأم سالم كانت سيدة قوية ورائعة وهذه السيدة كانت تهتم بي اكثر من صديقات جدتي االباقيات وكانت عندما يأخذوني الجدات بين احضانهم لعناقي او تقبيلي تشعر بالغضب في داخلها وتريد ان تبتلع المكان بمن فيه وهنا كانت تقول لهن اتركو الولد هلكتوه وتقول لي ان اجلس قربها وتلعب بشعري وتعطيني قبلة دافئة على خدي لم اشعر بها مع صديقات جدتي بهذه الحرارة وكنت اشعر رغم صغر سني ان هذه السيدة تهتم اكثر من باقي النساء وتقول لي في بعض الاحيان باللغة العامية بس انا ببوسك شو ما في بوسة للتاتا تقصد بالتاتا هي لما اقرب ابوسها تغمض عينيها كأنها تاهت في عالم الاحلام وكل يوم يزيد اهتمام هذه المرأةبي وكانت تبلغ من العمر 62 سنة كانت ست ببضاء ممتلئة صاحبة وجه ريفي جميل واصبحت تكثر زياراتها الينا وتقول لجدتي ان عدي حصتي في اسرتكم اعطوني اياه وانا ما بدي منكم شي احس في نظراتها العشق والحب والشهوة والغرام واصبحت تأخذني معها اينما ذهبت وتمسك يدي وتشبك اصابعي باصابعها كالعشاق وفي يوم من الايام كانت تنظف ارضها وانا كنت بالقرب منها وكان عمري تقريب ال18 الا سنة او اقل بقليل كانت تأخذني معها الى ارضهم لكي اسليها ونتحدث لأنها كانت ارملة وبناتها كلهن متزوجات وابنها الوحيد هاجر الى الخارج
كنا وحدنا في الارض وهي تزيل الاعشاب الضارة من تحت الاشجار جلست قليلا لكي ترتاح والعرق يتساقط من وجهها اقتربت منها ومسحت لها عرقها من شدة تأثرها بفعلي هذا قبلت يدي وعانقتني بشدة لصدرها وقبلت وجهي بقبلاتها التي كنت انتظرها بين الفينة والاخرى لكي تضعها على وجي وانا قبلت خدها ايضاً وهي شعرت بحب شديد اتجاهي في تلك اللحظة وسألتني بتحب التاتا ام سالم تقصد هي نفسها قلتلها اي قالتلي مين تحب انا اكتر ولا جدتك قلتلها انتي وعادت تقبل وجهي وانا قبلت وجهها وضعتني بجانبها ولفت ذراعها حول رأسي وقربتي منها وعانقتني وبدأت تلعب بشعري وانا رأسي ملقى على صدرها القروي الكبير وهي تشدني اليها بقوة وانا كانت مشاعري تلتهب اكثر في كل لحظة كنت انتظر منها ان تبادر بفعل اي شيء رومانسي او عاطفي معي وكل شوي صارت تقبل رأسي وهي تلعب بشعري وانا بشكل لا ارادي امسكت يدها الاخرى وهي مسكت يدي وشبكناهم ببعض كالعروسين واصبحت تقبل يدي وانا اقبل يدها وفي لحظة ما طلبت مني ان ارفع رأسي وان انظر اليها وهنا اتت عيني بعينيها الممتلئتين بالحب والشهوة والعشق واقتربت مني وضعت قبلتها الاولى على شفتي وانا مغمض العينين من دون ان تطلب مني اقتربت منها ووضعت قبلة على شفتيها امسكت بي بقوة وشدتني اليها وصرنا نقبل بعضنا بحرارة كبيرةونعانق بعضنا بقوة وانا اقبل شفتاها الرطبتين القويتين وغارق قي عسل فمها واصبحت تضع يدي داخل عبائتها القروية الجميلة وتريدني ان ادلك صدرها وحلماتها ونحن نقبل بعضنا بحرارة كبيرة واخرجت صدرها الكبير الناصع البياض امتدلي من كبر جمه من العباءة وتركت لي الاختيار دخلت بينفردات نهديها اشتمهم واقبلهم وارضعهم بقوة ولست سائلاً لا انا ولا هي اننا في البرية وممكن لاحد ان يرانا كان فمي يداعب حلماتها البنييتين الكبيرتين وهي غارقة في الاحاسيس والمشاعر الكبيرة وهنا امسكت لي قضيبي المنتفخ الشاب واخرجته والتهمته كلبوة جائعة واصبحت تتناوله داخل فمها الساخن اللذيذ ثم نامت على ظهرها ورفعت العباءة وومسكت قضيبي ووضعته ونمنا فوق بعضنا وانا اذخله باحشائها وكسها الساخن العميق وبدأت بالقذف بقوة كبيرة كأني لم اقذف من قبل ىبعدها مسكت وجهي وبدأنا بتقبيل بعضنا لمدة ربع ساعة ثم نهضنا ننظر لبعضنا كالعشاق ونتبادل القبلات ونحن ذاهبين وانا اشعر بالرجولة والقوة وهنا كانت بدايتي مع عالم حبيباتي الجميلات الجدات
هذه القصة واقعية ومختصرة لأنها كانت مليئة بالتفاصيل ارجو ان تكون مشاركتي الاولى معكم خفيفة وممتعة
قصة اكثر من رائعة لانها تتماها مع الواقعية .
واصل حلاوة القصة في الترتيبات التي تسبق لحظة النيك.
 
  • عجبني
التفاعلات: غاوي عجايز
قصة جميلة ورائعة واظن انها بالفعل حقيقة لأن هذا مثل ما حدث معي ولكني كنت دون العاشرة ودون جماع كامل مع جارتي العجوزة
 
  • عجبني
التفاعلات: غاوي عجايز
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%