NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مولب

نسوانجى شايف نفسة
عضو
إنضم
6 يونيو 2023
المشاركات
53
مستوى التفاعل
100
نقاط
127
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
انجذب للذكور
ازاييكم يا اصحابي.
انا اسمي عبده عندي ١٧ سنة. موجب و بموت و بعشق العيال الناعمين.
و بطل القصة كنز.
اه انا قلت اسمه صح.
هوا اسمه كده كنز و سنه زي سني تماما حسب ما هوا بيقولو عنده ١٧ سنه.
لكن حبته صغيرة. حجمه اصغر مني و وزنه اقل. و باين اقل من عمره الحقيقي.
طوله ١٦٥ سنتي. و وزنه ٥٤ كيلو.
و لو تعرفوا نانسي عجرم. هوا شبه نانسي عجرم.
لكن شعره قصير. و شفايفه كبيرة شوية.
من شهر تقريبا اتعرفت على ولد مز اوي و فرفور و طري عن طريق احد مواقع التواصل.
ارسلت له صوري. و طبعا صور زبري. و هوا كمان بعت صوره. جسمه و وشه و طيزه.
و للأمانة كان ولد تحفة.
و استنيت لغاية ما جهز مكان عندي. و و قابلته و رحنا البيت عندي و فضلت انيك فيه افشخ طياره اكتر من ١٠ ساعات لغاية ما تعبت بجد.
( ١٠ ساعات هوا الوقت اللي قعدنا فيه مع بعض عشان ما حدش يقول ١٠ شاعات فشخ و نيك متواصل).
و هوا من كتر النيك بقا مش قادر يوقف و لا يمشي كويس.و هرمه اتفتح عالاخر.
نزلت في ٣ مرات.
مره مص زبري و نزلت في بقه.
و مرتين نزلت في طيزه.
و لاني لما انيك اي خول سالب لازم اسأله و اعرف هوا بيتناك ليه.
قصدي ايه الظروف اللي مر بيها و بقا سالب.
و كنت استغل فترة بين الشوطين. ههههه قصدي بعد ما انيكه و انزل لبني لازم ارتاح شوية و اكل و اضرب سيجارة. و اجهز زبري للشوط التاني.
و الولد الامو ده كان اسمه كنز.
و سمعت قصته كلها.
و طلبت اذنه اكتبها بطريقتي. و ما كانش عنده مانع ابدا.
و عشان كده القصة دي قصة حياة حبيبي زبري كنز.
منقولة عن لسانه. و موافقته.
و عن و الظروف اللي مر فيها و ازاي بقا سالب و ليه.
و بدا قصته.
كنت في اسرة محافظة لغاية ما بقا عندي سنين.
اذكر ان كانت حياتي سعيدة جدا.
اب طيب ما بيقصرش معايا في حاجة اابدا.
احسن اكل. و احسن هدوم. و مشاوير و حفلات عيد ميلاد و هدايا.
و ام حنونة جدا و طيبة و بتحبني و تعاملني زي عيالها.
كان عندها بنتين و ولد.
بنت اكبر مني ب ٣ سنين.
و لد و بنت أصغر مني و كنت بحبهم جدا.
لما بقا عندي ٧ سنين. و كان لازم اخش المدرسة زي اي طالب في سني. حياتي اتشقلبت و تغيرت ١٨٠ درجة.
و قتها عرفت ان بابا مش بابا.
و ماما مش ماما.
و اخواني مش اخواني.
عرفت ان انا لقيط. مجهول النسب و مش ابنهم.
اه. كنت مش فاهم كلامهم يعني ايه.
ازاي بابا و ماما حيمشوني و يسيبوني.
بس هوا ده اللي حصل.
لما نخش المدرسة ضروري يكون عندك ورق. زي شهادة ميلاد على الاقل.
و انا طبعا ما عنديش اي ورق.
و كمان لان بابا اللي اخدني اعيش عنده. و خد باله مني هوا راجل متدين و بخاف ****. و قرر انه ياخدني دور رعاية الأيتام
لان بنته الكبيرة و صلت مرحلة البلوغ.
و انا في النهاية مش من لحمها و دمها و غريب عنها.
و في الدين موضوع التبني حرام و ممنوع.
و عشان كده. و عشان موضوع المدرسة و لانه زي ما قال مش عايز يحرمني من الدراسة قرر يوديني لدار الأيتام.
و عرفت طبعا انا تاريخ أعياد الميلاد اللي كانوا يعملوها هوا مش تاريخ ميلادي الحقيقي.
لااااء هوا تاريخ اليوم اللي لقيوني فيه بعد **** الفجر مرمى جنب الزبالة. و الكللابب بتشم فيا عشان تقرر تاكلني او لااااء.
و طبعا بابا اللي عشت عنده هوا اللي لقاني و خدني بيته و قرر ان اسمي كنز و اهتم بيا لغاية سن ٧ سنين.
يوم خرجت من بيتهم كان يوم هم و حزن و دموع.
مش ممكن و مستحيل انسى اليوم ده.
الكل كان بيبكي. لكن ما يقدروش يغيروا قرار بابا.
بكيت جدا لغاية ما قلبي حيوقف. و عيوني نشفت من الدموع..
لكن للأسف القرار كان محسوم سلفا.
و ما حدش رحمني و لا رحم دموعي.
و اذكر ان موظف الرعاية كان ماسك ايدي و بيضغط عليها جااامد.
و كأنه بيقول.
أخرس و ابلع لسانك يا ابن الكلب. مش عايز اسمع صوتك.
و كان بيقول لبابا. ( شوية و يشوف اولاد من سنه و يلعب معاهم و ينسى كل حاجة). ما تشيلش هم يا حج.
و انا ببكي و ببص لبابا و بلوح بأيدي عشان قلبه يرق عليا و ياخدني بحضنه. لكن ما حصلش.
فضلت ابكي و اصرخ و الوح بأيدي. لغاية ما اترميت جوا عربية عالكرسي الخلفي و لسا ببص لابويا و بشوح بأيديا عشان ييجي ياخدني من الوحوش دي. و فضلت ابص عليه لغاية ما اختفى تماما.
و من يومها لا شفته و لا سمعت عنه أي حاجة لغاية اللحظة دي.
مش حاقول عشت هناك ازاي.
و شفت ايه و حصل لي ايه.
و واجهت ايه و من مين.
و حاليا مؤجر غرفة و ساكن لوحدي.
هربت من دار الايتام قبل اقل من سنة يعني كنت فوق ١٦ سنة.
و عشت في الشارع اكتر من شهر.
و اشتغلت في فرن عيش و كنت بنام فيه بعد الشغل.
طبعا كنت عرفت و شفت و فهمت و جربت كل حاجة تخطر على بالكم في الجنس.
اتنكت و اتفتحت مع اولاد طبعا و نكت و فتحت اولاد و بنات.
لكن لقيت اني نفسيا و فكريا و جسديا اني سالب.
مش موجب و لا حتى تبادل. لاااء انا سالب.
حجمي و زبري صغيرين. و وزني قليل و شكلي و جسمي و وشي زي ما انت شايف نااااعم زيادة عن اللزوم.
و اي حد شمال يشوفني او يتعرف عليا مباشرة يتعامل معايا على اني سالب من قبل ما يسألني انا ايه. و بحب ايه. و ميولي ايه.
و انا اتعودت على كده.
لدرجة ان في كتير اولاد كنت اعرف انهم اساسا سوالب. لكن انزل تحتهم و يركبوني و ينيكوني و يكونوا موجبين.
مش بس كده. كمان احيانا يكونوا أصغر مني.
بس انا اتعودت اني اكون سالب. و مطيع كمان
اسمع الكلام. و اعمل الحركات المطلوبة مني و انفذ الاوامر و اتناك و انا ساكت.
معلش. ما تستغربوش انا ما اقدرش ادافع عن نفسي و تعودت اخد أوامر و انفذها و ممنوع اعترض و لو رفضت او اعترضت. كنت دايما بتعاقب و انضرب.
عشان كده اتعودت و اقنعت نفسي اني بنبسط و برتاح و بحب اكون كده و اسمع الكلمة.
و بعد ما نمت في الشارع جنب فرن عيش اكتر من اسبوعين. لقيت صاحب الفرن بيعرض عليا اشتغل و انام في الفرن احسن من نومة الشارع.
كان في غرفة جوا فرن العيش و كنت بنام فيها اغلب الايام لوحدي او مع اتنين بيشتغلوا معايا و اي حد منهم يتاخر او عنده حاجة ياخد اذن المعلم عامر و يبات معايا في الغرفة.
و يوم الجمعة كان اجازة و كنت ابات يوم الخميس لوحدي.
كان صاحب الفرن عنده ولدين المعلم عامر.
عنده ٢٤ سنه شاب محترم و طيب و حاقولكم اوصافه لما اعرفكم حصل معانا ايه و هوا اللي كان ماسك الفرن.
و اخوه معتز و عنده ١٩ سنة. طوله ١٨٠ سنتي و وزنه ٧٥.
و جسمه رياضي جدا و قوي بسبب انه بيحمل أكياس الدقيق. زي ما يكون بيلعب في نادي رياضي.
و كان قمحي و عيونه و شعره لونهم اسود. و فيه رجولة و فحولة شديدة.
لكن مزاجه صعب و تصرفاته قاسية معايا و مع باقي العاملين في الفرن. عكس المعلم عامر.
و حفيد صاحب الفرن يعني ابن اخت عامر و معتز.
و اسمه حمادة كان عنده ١٧ سنة. و هوا ولد لطيف و جميل.
و لانه قريب من سني بقينا أصحاب مباشرة و اداني ملابس قديمة مستعملة من عنده.و كنا نخرج بعد ما نخلص شغل و نلعب كورة و نتفسح و نقضيها صياعة.
كان واضح انه عايز ينيكني بسبب تصرفاته معايا.
كان جوا الفرن ياخد اي فرصة. و يقف ورايا. و يحك زبره في طيزي. و يتظاهر انه يعلمني الشغل.
و يهزر معايا و يديني و يرشقني بعبوص.
و انا أعجبت فيه جدا و حبيته.
و بعد ما قويت علاقتنا جدا و ما بقاش في حواجز بيننا. اعترفلي انه معجب بيا جدا و عايز يمارس معايا.
حقيقي كان تعامل المعلم عامر كويس جدا معايا كان بيحبني و بيعطف عليا و عايز يعلمني المصلحة و اصير معلم زيه.
لكن معتز كان يعاملني بقساوة و لما اغلط في حاجة كان يضربني و يشتمني.
و كان يطلب مني كل يوم خميس بعد ما نشطب. لازم انضف الفرن كله. و انضف المكن و الأرضية. و طبعا بكون لوحدي و بتعب جدا.
و كان يجيني الخميس بالليل بعد ما يخلص سهر عالقهوة او عند أصحابه عشان يشوف انا عملت ايه و يشيك عليا.
و يديني تعليمات و ملاحظات. و احيانا ما يعجبوش شغلي و يضربني و يطلب مني انضف تاني.
و اول علاقة ليا في الفرن كانت مع معتز.
و كان يوم خميس تحديدا لان الجمعة اجازة.
يومها خرجنا نتمشى و نضيع وقت و نطقس عالبنات.
و احنا راجعين عشان اوصل حمادة البيت و اروح الفرن. لقيت حمادة عرض عليا اطلع عنده البيت عشان عاوز يديني بنطلون و شورت قديم من عنده.
و دخلت غرفته و كانت جميلة و مرتبة و نضيفة. و عنده دولاب كبير و فيه ملابس كتيرة جدا.
و اداني الشورت و طلب مني اجربه. و خرج عشان يجيب كبايتين عصير.
و انا جربت البنطلون و كان واسع شوية. و بعديه الشورت. و عجبني حداو قررت ابقى بالشورت. و قعدت على السرير لقيت حمادة دخل الغرفة و قفل الباب وراه. و اداني كباية العصير و قعد جنب مني و كان لازق فيا تماما.
و كان واضح ان زبره كبير و شادد شوية.
و انا استغربت لان امه و إخوانه الاصغر منه قاعدين في الصالة.
و شربت العصير مرة واحدة و عايز امشي.
لقيت حمادة لزق فيا اكتر و قالي
حمادة : ممكن ابوسك يا كنز.
انا : يا سلااام. اتفضل يا عم بوس زي ما انت عايز.
و باسني من خدي. و لزق فيا اكتر و قال.
حمادة : ممكن ابوسك كمان
انا : ممكن يا حمادة و بوس من غير ما تسأل.
لقيته باسني من بقي و اخد وقته كمان.
و انا فاهم تماما هوا عايز ايه.
لان زبره وقف عالاخر. و رفع البنطلون بتاعه من قدام.
و لكن زي ما قلت اهله قاعدين جنب مننا في الصالة. عشان كده كنت مستغرب شوية.
حمادة : ياااااه. احلى بوسة في حياتي.
و ريحة نفسك حلوة جدا.
انا عايز ابوسك تاني.
و قرب وباسني من بقي و اخد شفايفي يأكلها و يقطعها بوس و مص.
و انا اندمجت معاه و سبت نفسي عشان ياخد راحته معايا.
و لقيته نزل الترنج بتاعه و بيشاورلي عشان اشوف زبره.
بصراحة كان زبره كبير جدا بالنسبة لسنه. لكنه كان مغري. حلو. و نفس اي سالب يبوسه و يمصه و يشعر فيه جوا بطنه.
و انا برقت و ببص على زبره.
لقيته بينزل راسي عشان انزل و امص زبره.
ده زبر حمادة.
H6k3AAu.md.jpg
و حمادة اتمدد عالسرير.
و فتح فلم سكس اولاد كلها نص ازبار و لبن.
وانا نزلت من سكات. و مصيت زبره.
كان زبره كبير و نضيف و حمادة حالق شعر زبره و بضانه. و ريحة زبره حلوة جدا فيها ريحة فحولة و رجولة تجبرك انك تمص و تمتع نفسك و بقك شفايفك اكتر.
و تخليك عايز تتناك من الزبر ده.
و بعد ٧ دقايق مص. حسيت ان حمادة على آخره و هينزل لبنه.
و حاولت اطلع زبره من بقى.
لكن حمادة مسكني من شعري عشان اسيب زبره في بقي.
و نزل لبنه في بقي و هوا بيقولي اشرب اللبن.
حماده : اشرب اللبن يا كنز ممممم أشربه كله عععععععع بحبك. بحبك يا كنز اه اه ممممم.
و انا اخدت لبنه في بقي و بلعته لآخر نقطة زي ما طلب مني.
و قام وقف و لف زبره بمنديل و عدل هدومه. و قال.
حمادة : انا مبسوط منك اوي يا كنز.ايه مش عايزك تزعل مني.
و بصراحة انا ما شبعتش منك.
انت بتنام اي ساعة يا كنز.
انا : انا مش زعلان ابدا. بالعكس انا كمان مبسوط و انا تحت امرك يا معلم حمادة.
انا كل يوم خميس بنضف الفرن و بستنى لغاية ما المعلم معتز يجيني بعد ما يخلص سهرته عشان يتامد من نضافة الفرن.
و عادة يجيني بين الساعة ١٢ و ١ بعد نص الليل و بعد عشر دقايق يمشي. و انا بنام مباشرة.
حمادة : كويس جدا. انا جاي معاك عشان ننضف الفرن مع بعض و نقعد شوية لوحدنا.
انا : ما يصحش يا معلم حمادة تنضف معايا. انت تعال و انا اعمل كل حاجة.
و نزلنا و روحنا الفرن و مباشرة بدينا تنضيف و خلال ساعة كانت كل حاجة نضيفة فل الفل.
و انا دخلت اخدت دوش و لقيت حمادة ورايا.
و طبعا زبره واقف و وقف ورايا و زبره بين رجليا و حضني و بيمص شفايفي و ينزل لحلمات صدري و يرجع لشفايفي تاني.
و اخدنا دوش مع بعضنا و نشفنا جسمنا و جرينا عالمصطبة اللي بنام عليها.
و حمادة نيمني على بطني و نزل يلحس خرمي و يبعبصني.
و اداني زبره أمصه.
و نيمني تاني على بطني و وقف و تف في خرمي و على زبره و ابتدا يدخل زبره من غير ما يوجعني. كان يزق زبره شوية.و يوقف و يدعك حوالين خرمي. و يستنى نص دقيقة و يرجع يزق زبره تاني لغاية ما دخل زبره كله للبضان.
و بعدها ناكني بنفس الوضعية دي عشان خرمي يتعود على حجم زبره.

H6kCSJ2.md.jpg
و بعد فترة قالي اغير الوضعية و اخد وضع الكلبة. و نزل دق في طيزي جامد.

H6knTqG.md.jpg
كان ينيكني بسرعة و من غير ما يريح ولا ثانية.
كنت اتوجع شوية لان زبره كبير و كان عريض شوية و الوضعية دي تخلي زبره يدخل لاخره.
و انا كنت متكيف من الزبر رغم احساس الألم بسبب النيك السريع. و كنت بدعك زبري مع حركة جسم حمادة فوقي.
و بعد شوية حمادة زق رجليا برجله عشان انام تاني على بطني. و نام فوق مني. و مش عارف ليه كل ما يقرب ينزل لبنه بيمسك شعري و بيشد فيه جامد. و دي بقت الحركة المعتادة بتاعته لما يكون عايز ينزل لبنه.
و نزل لبنه في بطني. بعد ما كان زبره حيوصل معدتي من كتر ما زقه جامد في بطني و فضل شوية نايم فوق مني. و بيسمعني كلام حلو عن طيزي. و جسمي و بيقول انه كان مبسوط. و لسا زبره جوا بطني و بيطلع و يدخله بالراحة.
و لقيت جسمي اترعش. و قمطت بخرمي على زبره و زبري بينزل اللبن من غير ما المسه.
و بعد شوية قام و لبس. و باسني و كان عايز يديني ٥٠ جنيه.
لكني زعلت منه و رفضت اخد اي فلوس.
و لقيته باسني تاني و مشي. و بقيت انا و حمادة نقتنص اي فرصة عشان نكون لوحدنا و حمادة يشعرني و يديني فيتامينات فحولة من بضانه و زبره و يحقنها في طيزي او ينزلها في بقي.
و بقت علاقنَتي مع حمادة قوية جدا. و كنا نهزر كتير خلال الشغل.
و اكتر واحد كان مبضون من هزارنا كان معتز.
و في مرة لاحظ ان حمادة لازق فيا من ورا. كان بيهزر معايا
لكن معتز شتم حمادة و قرب مني و اداني قلم جامد جدا و رماني الأرض و اداني شلوت على طيزي. و سحبني من شعري و انا ببكي. و قال.
معتز : أخرس يا ابن المتناكة احسن يا سافل. لو سمعت صوتك حموتك.
انت جاي تلعب أو تشتغل. روح شغلك انشاللللله قطر يدوسك.
و بعد الحادثة دي بقيت انا و حمادة ما نهزرش ابدا اذا كان معتز موجود لان معتز كان بيراقب فينا و يدرس حركاتنا و خفنا يكون عنده اي شك أن في علاقة بيننا.
و بعد اكتر من اسبوعين و كان يوم خميس.
كنت مع حمادة. و كان بينيكني و يعشرني في السطوح عندهم.
و يومها رجعت الفرن من غير ما انضف طيزي من اللبن لاني كنت متأخر و لازم انضف الفرن قبل ما يجي معتز.
و جريت قلعت ملابسي عشان و بقيت بالبوكسر عشان الدنيا كانت حر اوي و نضفت المكاين و الفرن كله. و ما دخلتش الحمام انضف نفسي خرمي من اللبن لان الساعة عدت ١٢ بالليل و كنت خايف اخش الحمام و يجي معتز و يتعصب مني إذا ما كنت معاه لما يتأكد من نضافة الفرن.
و استنيت شوية لغاية الساعة ١٢ و نص لقيت معتز وصل. و كان مش طبيعي ابدا. مش متوازن و كأنه شارب حاجة. و قالي.
معتز : ليه قاعد بالبوكسر يا خوول. ما تستر لحمك يا ابن المتناكة. تعال هنا. قرب مني ما تخافش.
قربت من المعلم معتز. و لقيته اداني سبانك جااااامد اوي على طيزي.
انا : اهه اه اي اي اهههههه.اي يا طيزي.
امرك يا معلم حاضر. لكن الدنيا حر جدا جوا الفرن. و فوق كده خفت هدومي تتوسخ من الدقيق و الهباب اللي عالرفوف و المراوح عشان كده قلعت هدومي.
دقيقة واحدة البس و ارجعك يا معلم معتز.
معتز : ههههههه. طيزك وجعتك يا كسمك ههههه. خلاااص لااااء مالوش لزوم. خليك زي ما انت كده.
نضفت كل المكن كويس.
انا : كله جاهز و نضيف يا معلم. و فوق كده مسحت الرفوف كلها و نضفت مراوح السقف. بص ازاي يا معلمي بتتلامع ازاي.
معتز : اه كويس جدا. (و لقيته وقف و بص على العجانة) و كمل كلامه.
معتز : انت موقع فيشة العجانة عالأرض.
انا : لا و اللله يا معلم ابدا انا ما لمستش الفيشة ابدا. انا نضفتها زي مانت شايف لكن ما لمستش الفيشة.
و شال الفيشة و حطها في الكهربا. و داس زر التشغيل. لكن العجانة ما اشتغلتش.
و داس الزر مرتين و تلاتة و العجانة مش راضية تدور.
معتز : انت حرقت الموتور يا ابن الزانية.
و هجم عليا زي الكلب المسعور و قعد على صدري و ثبت ايديا برجليه.
و نزل يضرب وششي بالقلم يمين و شمال.
معتز : حرقت الموتور
طرااااخ.
يا ابن الكلب
طرااااخ.
و الللله لادفعك تمنها يا خووول
طررراخ.
طررراخ.
طرااااخ.
اكتر من ٢٠ قلم. و انا مش قادر ادافع عن نفسي و نفسي اتقطع و بعيط من كتر الضرب.
انا : اقسم بالللله ما لمستها. و حياة **** ما عملتش حاجة. ابوس ايدك يا معلم نفسي اتقطع مش قادر اتنفس. ارحمني يا معلم.
معتز : اذا ربننا مش راحمك عايزني انا أرحمك يا ابن الزناااا.
ده الوقت حتقلي ازاي حرقت موتور العجانة وانا بقطع رجليك من الفلقة اللي حتاخدها.
و قام عن صدري عشان يسحبني جوا و يربط ايديا و رجليا و يضربني فلقة.
و سحبني من شعري لغاية عتبة الغرفة اللي بنام فيها. و شال ايده عن شعري و عايز يفك حزامه من البنطلون بتاعه عشان يربط رجليا.
و انا رفسته برجلي عشان احاول اهرب.
و بنطلونه وقع و نزل عند رجليه. و كان حيوقع على دماغه.
و اتعصب مني اكتر و قلع بنطلونه. و كان لابس بوكسر و نص زبره باين.
و رماني تاني و وششي و صدري عالأرض و ايده بتضغط دماغي و خدي عالارض و كان بكل وزنه قاعد على ضهري. و حاولت احرك رجليا و أقاومه عشان يسيبني لكنه ااقوى مني و قدر يربط ايديا ورا ضهري.
و نام فوق مني و ضم رجليه على رجليا عشان يثبتهم.
و ما اقدرش اتحرك تحتيه.
و كان زبره شاكك في نص شق طيزي. و قال.
معتز : انا مش حاديك فلقة بس. لااااء انا حانيك شرفك و اكسر عينك و انيكك يا خووول يا متناك.
و نزل البوكسر بتاعي و هوا طلع زبره كله من البوكسر بتاعه من غير ما يقلعه.
و رشق زبره و ابتدا يحكه في شق طيزي من غير ما يلمسه بايده. و يحرك زبره و هوا مثبتني بجسمه و يطلع وينزل بزبره في شق طيزي.
و انا ساعتها كنت ببكي و اعيط و صرخت عشان حد يسمع صوتي و يخلصني منه.
لكنه كتم نفسي و سد بقي بايده و كنت ببكي من غير صوت و دموعي بتوقع عالارض.
و انا كانت طيزي كلها زيت و لبن لان حمادة كان ناكني و نزل لبنه في طيزي و انا لسا ما لحقتش انضف نفسي من الزيت و انضف طيزي من اللبن.
و شعرت ان زبره وقف و كان كبير جدا. اكبر من زبر حمادة ابن اخته.
لان زبره لما كان في شق طيزي كانت بضانه و نص زبره برا شق طيزي. و راس زبره واصل عند نص ضهري.
و كان صوته بيتقطع و هوا بيقوللي.
معتز : و طيزك فيها زيت. بتتناك جوا الفرن بتاعنا يا واطي. و بتدخل رجالة ينيككوك في الفرن يا خووول.
مين اللي كان هنا. و مين اللي عشرك يا لبوة. مين اللي بينيكك قووول احسن و اللله اموتك. قووول اتكلم.
انا : ما حدش كان هنااااا انا كنت في الشارع. و جيت لوحدي انضف الفرن.
و اسأل الحج عطية و الحج محسن شافوني وانا راجع الفرن لوحدي.
ابوس ايدك سيني اتركني بحالي ما فش حد كان هنا غيري.
و شعرت ان رأس زبره فشخ خرمي و بيحرك جسمه عشان يدخل زبره اكتر.
معتز : و طيزك مليانة زيت و خرمك كله لبن ليه يا معرص. فين و أيمتا و مين اللي كان بينيك فيك يا واطي.
اتكلم بسرعة.
انا : اه اي اي كفاية حرام عليك. انت مالك و مالي . كل الشارع بينيكني انت مالك و مال طيزي ما لكش دعوه عندي سيبني بقا ابوس ايدك.
سيبني مش قادر. اي اي.
ابعد عني يا ابن المتنااااكة.
و لما شتمت امه تحول لوحش و سد بقي بايده تاني.
و رفع وسطه شوية و رشق زبره في بطني.
و ناكني زي المجنون. و كنت بتوجع بسبب كبر حجم زبره. و صدقوني شعرت ان نهايتي قربت. و اني هموت تحت منه. لأن اعتقدت انه زبره حيوصل معدتي و يعمل تمزق و نزف في امعائي و اموت.
و ده زبر معتز و لسا مش شادد بشكل كامل.
عشان كده خفت اموت تحت زبره

H68te6X.md.jpg
كان نيك عنيف جدا.
و يمكن لان حمادة ناكني قبل منه. و نزل في طيزي كان خرمي واسع شوية و زبره بيدخل نوعا ما بسهولة. يعني ما كانش ناشف
و بعد شوية استسلمت. و جسمي ساب مني.
و تذكرت لما كنت اتناك في مركز الرعاية.
و كانت الدنيا برد جدا.
و كنت ما اقدرش اقاوم اللي بينيكني عشان كده كنت اسيب نفسي و استسلم. و أحاول اخد شوية سخونية من جسمه عشان ما ابرد.
و عملت زي زمان استسلمت و سبت نفسي و كان الفرق الوحيد ان جوا الفرن الدنيا حر جدا و جسمي و جسم معتز بيسبحوا من العرق بتاعنا.
و شعرت ان خرمي اتوسع جدا و طيزي اتعودت على زبر معتز الكبير.
و بقا يدخل زبره لاخره.
و في احساس غريب شعرت فيه لأول مرة. و اتمنى اذا حد قرأ القصة دي و كان سالب يقولي اذا احساسي كان صح او لااء.
(اول ما دخل زبره في دائرة حلقة خرمي اتوجعت شويه لكن بعد شوية ما حستش باي وجع و لما سبت نفسي و هوا زق زبره كله شعرت زي ما يكون في حلقة دائرية تانية جوا طيزي من الداخل و اتفتحت و كمان الزبر بيدخل فيها. و بعد الشعور ده كان كل زبره اللي طوله اكتر من ٢٠ سنتي بيدخل في طيزي من غير الم. و هوا كان مستغرب زبره بيختفي و بيروح فين).
معتز : بتشتمني بأمي يا ابن العاهرة. خود زبري يا خووول
و كان يدخل زبره للبضان.
انا : (مممممممم عععععععع مممم ععوعووووووي).
و شال ايده عن بقى عشان اتكلم انا : اي طيزي اي اي اه سيبني بقا سيبني. ابعد عني.
و رجع كتم بقى تاني. و ناكني بقوة و عنف.
معتز : اهاه. ياااااااااا ممممم عععععععع يا ابن الزانية مممممم خود اللبن مممممم اه اه.
و نزل لبنه جوا طيزي.
و ارتمى فوق مني زي البغل.
و حسيت ان لبنه مش بينزل جوا طيزي لاااااء. حسيت لبنه نزل في امعائي او معدتي داخل أعماق طيزي.
و كان قلبه بيدق بسرعة و بيتنفس بشكل عميق جدا و فضل نايم فوق مني. و بينزل ريقه من بقه. و بيقع فوق رقبتي.
و فجأة طلع صوت شخص مستغرب و مذهول من المشهد ده.
كانت الساعة ٢ بالليل و عامر فتح الفرن و دخل و معاه شنطة كبيرة. ياااا دوب قادر يحملها.
عامر : ايه ده. يخرب بيتك انت عملت ايه يا معتز. انت بتنيك كنز.
انت ما عندكش ددمم يا وسخ يا قليل الحيا يا سافل.
قوم من فوقيه انت حتموته الللله يخرب بيتك.
و قام معتز من فوق مني و عامر شاف ايديا متربطين ورا ضهري. و عرف انه ناكني غصصب عني.
و كنت ببكي بصوت واطي و مكتوم و مش عارف هيجرالي ايه.
و نزل عامر و فك ايديا.
و انا قعدت و نزلت راسي بين رجليا و ببكي.
عامر : انت. انت ما عندكش ددمم. و ورابط ايديه و بتنيكه غصبب عنه. ليه ليه يا معتز.
معتز و قف و بيداري زبره اللي لسا بينزل نقاط لبن عالارض و بيدخل زبره جوا البوكسر بتاعه. و بيلبس البنطلون و بيرد على عامر.
معتز : انا انيكه وانيك امه و انيك اهله كمان.
ده واد خول و مفتوح و كان بيتناك و طيزه مليانة زيت و لبن من قبل ما انيكه.
كسمه ابن متناكة.خول مالوش اهل يربوه.
انا : مالكش دعوة بيا. الناس بتنيكني بمزاجي و رضايا و انت مالك لكن انت نكتني غصصب عني و وبتضربني. ليه عشان ايه و بصفتك ايه.
معتز :أخرس احسن والللله ادبحك يا قليل التربية.
عامر : يعني انت اللي لقيت مين يربيك. يا اخي أخجل من نفسك عيب عليك و الللله.
معتز : هوا ده اللي جاك.
بعدين لو عرفت النجس ده عمل ايه صدقتي حتنيكه انت كمان.
عامر : و عمل ايه كمااان.
معتز : المعرص ابن الشراميط حرق الماتور بتاع العجانة. و مش راضية تدور. روح دورها بدل ما تدافع عن الخول ده.
انا :( دموعي بتنزل و ببكي) هؤ هؤ هؤ اهه هؤ.
و الللله يا معلم عامر ما لمستش اي حاجة انشاللللله اموت لو كنت لمستها او كنت انا اللي حرقت الموتور.
صدقني يا معلم عامر مش انا هؤهؤهؤ
(لقيت عامر نزل قعد جنبي و اخد راسي في حضنه و باسني و بيمسح دموعي
عامر : معلش. معلش يا حبيبي حقك عليا.
و انت يا معتز روح الللله ينتقم منك عاللي عملته.
الماتور انا جيت و فكيته و اخدته عشان اعمل عليه تعديلات. و موجود في الشنتة دي. كنت جاي ارجعه و اجربه.
معتز فتح الشنطة و بيبص عالموتور.
و بيبص عليا و على عامر و بيهرش بشعره و بقه مفتوح زي الأهبل.
معتز : و انا ايه اللي يعرفني ان الماتور معاك. انا لقيت الفيشة عالارض و العجانة مش راضية تدور. و مافش غير كنز بالفرن و افتكرت ان هوا اللي حرق الماتور. معلش انا اسف.
عامر : اسف بعد ايه. بعد ما اغتصصبت الولد و فتحته.
معتز : ما فتحتوش. انا نكته اه لكن هوا مفتوح من الاول.
عامر : وانت مااااالك. غور من وششي مش عايز اشوفك.
و خرج معتز و بقيت انا و عامر لوحدنا.
عامر : معلش يا كنز سامحني.
انا عارف ان معتز ظلمك و انا اعرف ازاي اادبه حقك عليا يا قلبي كفاية عياط قوم نضف نفسك.
و انا نص ساعة و ارجعلك عشان عايز اتعشى معاك.
انت بتحب السمك او الكباب.
انا : اي حاجة يا معلم.
عامر : خلاااص انا اجيب سمك و كباب. عشان عارفك بتحب الكباب.
و قمت و كان اللبن بيقع من خرمي و بينزل على رجليا من ورا و دخلت الحمام. و عامر قفل الباب و خرج.
و نضفت جسمي و خرمي. لبست بوكسر جديد و قعدت في السرير.
و كنت بفكر ليه عامر قال اني بحب الكباب.
انا عمري ما قلتله اني بحب الكباب.
و اصلا و لا مرة قعدنا و اكلنا مع بعض و لا تكلمنا و فتحنا حوارات قبل كده. معقول عامر عايز ينام معايا و ينيكني كمان.
اما يرجع اشوف. بيفكر في ايه.
و عايز اعترفلكم بحاجة.
مع ان اتضربت جامد. لكن
انا بصراحة اتكيفت من زبر معتز.
حبيت طريقته في السكس معايا. كان عنيف لكن زبره كيفني. شعرت انه بينيك فيا بذمة و ضمير. يعني كان بينيكني من قلبه.
و بعد شوية رجع عامر. ومعاه اكل و ازايز بيرة و قفل باب الفرن من جوا.
و دخل اخد دوش سريع و خرج بالبوكسر بس و انا جهزت الاكل.
و اكلنا مع بعض. و أصر يطعميني الكباب بايده.
كان يطلب مني افتح بقي و يدخل سيخ الكباب جوا و يفضل ماسكه بايده و يحك اللحمة بشفايفي عشان اكل بسرعة و افتح بقى تاني.
و حسيت من حركاته و كلامه انه عايز يمهد الطريق ويسحب رجلي و ينيكني هوا كمان.
و خلصنا اكل و عامر جهز العجان و جربها و دخلنا الغرفة عشان الوقت اتأخر. و عامر قرر ينام عندي.
و نزل معايا في السرير و سألني.
عامر : ممكن تجاوبني بصراحة و صدق يا كنز. و بلاش تكدب عليا ابدا.
انا : طبعا اتفضل يا معلم.
عامر : انت مين كان بينيك فيك قبل ما معتز ينيكك. قلنا بلاش كدب. انا شفت خرمك بينزل لبن.
انا : مافش يا معلم. هوا بس المعلم معتز اللي ناكني و نزل جوا طيزي و ده لبنه.
عامر : ماشي انشالللله موت لو انت بتكدب عليا.
انا : لاااء بعد الشر عنك يا معلم انشاللللله أنا ولا انت.
خلااص اوعدك ااقولك بكره.
عامر : عايز ااقولك اني بحبك جدا. عارف ليه.
انا : ليه يا معلم.
عامر : لاني بحب المطربة نانسي عجرم و انت بتشبه نانسي عجرم بشكل غريب. زي ما تكون اخوها او ابنها. الفرق الوحيد ان شفايفك اكبر شوية. و انا بحب الشفايف الكبيرة.
انا : كلهم اللي اعرفهم بيقولوا كده يا معلم.
لكن انا بشوف نفسي احلى منها و دمي خفيف عشان كده بيحبوني. و انا بحبك يا معلم عامر. و كان نفسي ابوسك من زمان.
و من غير مقدمات. قرب عامر من شفايفي و باسني مرتين. و بعدين اخد بوسة فرنسية اكتر من ٣ دقايق بياكل في شفايفي.
و بيمص لساني و ينزل ريقه في بقي.
و قالي : ممكن اعمل معاك زي معتز.
و قبل ما ارد عليه كان زبره عند بقي و انا ما ردتش عليه و مصيت زبره شوية لغاية ما وقف و كان زي زبر معتز تماما بس راسه اكبر شوية و لونه ابيض اكتر من زبر معتز.
و ده زبر حبيبي عامر.
في الغرفة جوا الفرن.
H68Zx5v.md.jpg
ونيمني على ضهري و قلعني البوكسر و تف في خرمي. و حرك زبره عالخرم بتاعي. و دخل رأس زبره. و نام فوق مني. و دخل زبره شوية شوية لغاية ما دخل كله و نزل هتك و نيك في طيزي من دون توقف لغاية ما تعبت و قلتله.
انا : بالراحة يا حمادة. بالراحة يا حبيبي زبرك كبير.
عامر : انا كنت عارف ان حمادة بيعشرك يا لبوة.
يا ما شفته بيزنقك في الفرن. و عرفت انه بيريحك. و قلت اسيبكم براحتكم تجربوا كل حاجة.
انا : كلامك صح يا معلم بس اوعدني ما تجيب سيرة احد.
عامر : بتحب حمادة.
انا : بعشقه و بعشق زبره و بعشق الأرض اللي بيمشي عليها.
عامر : وانا.
انا : وانت بموت فيك و في زبرك يا معلم.
عامر : عجبك زبري.
انا : جدا يا معلم زبرك جميل و حلو و كبير. انتوا ليه كلكم ازباركم كبيرة يا معلم.
عامر : عشان نكيف الحلوين اللي زيك.
و ناكني بقوة اكتر. عايز يوريني الفرق بين النيكة من حمادة و معتز و النيك بتاعه.
و حقيقي تعبت جدا و رجليا مش قادرة تشيلني.
و اتنكت لغاية ما غفيت و غمضت عنيا وعامر بيقطع شفايفي بوس و مص و انا نزلت قبله. بعد كده نزل لبنه في طيزي. و عانقني و رحنا نايمين للصبح.
تاني يوم الضهر اجتمعنا في الجامع عشان **** الضهر.
و بعد الصلاة معتز اعتذر مني لانه ضربني.
لكن ما قالش حاجة و لا اعتذر لانه ناكني.
و أصر اروح معاه و كان عازمني نتغدا مع بعض.
و بعد الغدا خدني محل موبايلات و جبلي موبايل مع انترنت هدية منه عشاني.
و طبعا كنت فرحان و مبسوط اوي منه و حضنته و لقيت نفسي ببكي على صدره. لأن اول مرة حد يديني هدية من لما كان عندي ٧ سنين.
و عدى كم شهر كنت اتنقل بين ازبار عامر و معتز و حمادة.
و كل واحد فيهم عارف ان التاني بينيك فيا.
و احيانا أمارس مع اتنين بيشتغلوا معايا و احيانا يباتوا في الفرن يوم الخميس.
اول واحد منهم كان رامز. و لد صعيدي عنده ٢٠ سنة. مش حلو لكن جسمه و بيعجبني.
اول مرة ناكني كنت نضفنا الفرن مع بعض.
و دخلت الحمام عشان انضف نفسي و انام.
لقيته دخل عليا و حضني و باسني من رقبتي بوسة عملت كهربا في جسمي و خلتني اتخرس و ادوب من سخونة شفايفه. و غمضت عنيا و سكتت و قررت اسيب نفسي ليه.
لقيته بيدعك في زبري و بضاني و بيدخل أصبعه في خرمي. و انا بساعده و ازق جسمي على صدره

H688Eba.md.jpg
و مسك زبره. و دخله بالراحة بخرمي. و دخل بسهولة لانه مش كبير زي ازبار الباقيين.
و ناكني اكتر من ربع ساعة و عدة وضعيات. لغاية ما نزل لبنه. و هوا بيضرب لي عشره و بينزل لبني.
اما رضوان فكان نفسه ينيكني من اول يوم شافني.
لكن انا كنت بصده و. ما اتجاوبش معاه. لغاية ما شفت انه انسان بسيط جدا و رقيق. و بيساعد أهله في البلد و بيشقى و يتعب عشان يزوج اخته.
كان ولد اسمر. و بسيط جدا زي ما قلت. و بتصرف بغباء.
كان لما ينام معايا.يقوم بالليل و ينده باسمي مرتين. كنز. يا واد يا كنز.
انا طبعا اكون سامعه و شايفه بطرف عيني. و لما اسكت و ما اردش عليه. يجي يوقف فوق راسي و يبص على جسمي و رجليا و يضرب عشره عليا و يكلم نفسه و يقول انه بيحبني و يتخيل انه بينيكني في دماغه و قبل ما ينزل لبنه كان يقول. كنز يا حبيب قلب رضوان عايز لبني فين انا قربت انزل. و بعد كده ينزل لبنه و يرجع ينام.
وانا كنت شايف و سامع كل حاجة و عامل نفسي نايم.
و في مرة عرض عليا اروحمعاه البلد يوم الخميس بالليل. و نرجع يوم السبت بعد نص الليل عشان شغلنا.
عشان اغير جو و اشوف البلد عندهم. و احضر عرس ابن عمه هناك.
و اخدت اذن المعلمين بتوعي كلهم. عامر و حمادة و معتز. و وافقوا.
و رحت معاه و كان عرس لطيف جدا و ناس أهل بلد و طيبين.
و كنت سخنت و عايز اتناك يسبب وجود اولاد مزز جدا و حلوين اوي هناك.
و بالليل فرش عالارض و نمت انا و هوا لوحدنا في غرفة جنب حوش البيت.
و طبعا انا قلعت و كنت بالبوكسر.
و رضوان قلع الكلابية و كان باللباس الطويل.
و انا نمت و اديته ضهري و صدرت طيز و لزقتها في زبره.
و بعد شوية سمعت صوت أنفاسه و كان مرتبك و خايف يعمل اي حاجة عشان مستحيل يقبل يغدر ضيف عنده في البيت.
و انا كل شوية ارجع بطيزي عند زبره. و هوا يبعد. انا ارجع و هوا يبعد.
لغاية ما مليت من الجبن بتاعه و لفيت و دخلت ايدي جوا لباسه و مسكت زبره. و قلتله يقلع اللباس.
ولقيت الزبر اللطيف ده
عارف انه مش كبير. لكن بحب الاولاد السمر.
و احب الزبر الأسود زي ده.
و بتبسط جدا لما اشوفه اللبن الأبيض بيطلع من خرم الزبر الاسمر. و كنت الحس الراس و اخد اللبن قي بقى.

H6S2w57.md.jpg
طبعا و لانه كان خجول جدا. نزلت و مصيت زبره لغاية ما نزل في بقي.
و حقيقي مش كلام كان طعم و ريحة لبنه رهيبين جدا.
و قلتله بهزار يحوش اللبن بتاعه لما يضرب عشرات و يسيبة في التلاجة عشان عايز أشربه.
و صدقوني لانه بسيط صدق كلامي.
و كان خايف حد يشوف لبنه و ياخده من التلاجة و يشربه.
زي ما قلت كان بسيط جدا و بيصدق اي حاجة
المهم قلتله يرتاح شوية عشان عايز اتناك من زبره.
و بعد نص ساعة مصيتله تاني. و ناكني ساعة متواصلة لغاية ما نزل لبنه و عشرني.
و خرمي جاب ددمم و ورم من كتر النيك.
و رجعنا في معادنا. و كل حاجة زي الاول بالنسبة ليا.
شغل و اكل و شرب و نيك و نوم
و في يوم كان عامر ينيكني.
و طبعا عارف انا معتز و حمادة بينيكوني زيه.
و قالي ان الفرن مكان اكل عيش و لازم يكون نضيف و سمعته نضيفة.
عشان كده كلم معتز و اتفق معاه انه يستاجر غرفة ليا في نفس الشارع بعقد سنوي و حيدفع أجرتها مقدما عشان ناخد راحتنا انا و هوا فيها.
و انا كنت مبسوط من الموضوع ده.
و نقلت للغرفة و نضفتها و وقتها عالاخر.
و كانوا كلهم يجوا عندي في اوقات مختلفة و يمارسوا الحب و يفرغوا عسلهم فيا في عش الغرام بتاعي.
و كانت كلمة السر بتاع النيك هي.
يالللله بينا نروح نحضر العجانة.
و طبعا رضوان و رامز كانوا كمان يجوا عندي بالليل و يباتوا معايا و ننبسط.
و بعد فترة ابن صاحب الغرفة لاحظ ان في شباب بتبات عندي. و عرف مش عارف ازاي انهم بينيكوا فيا. الظاهر عنده خبرة في المواضيع دي.
و اتعرف عليا لغاية ما بقا صاحبي.
كان اسمه يعقوب . و أكبر مني و عنده ٢٦ سنة و بيشتغل كوافير ستاتي. و كان لونه اسمر. و انا مش عارف ليه بعشق الاولاد اللي لونهم اسمر.
و كان فيه جاذبية غريبة. كانت عيونه بتسحرني و تدوبني و شوفوه و احكموا بنفسكم.

H6SodW7.md.jpg
للأمانة كان ياخد ملابسي و يقول لأمه تغسلها. و كل يوم يديني اكل بيتي من عندهم.
و كان و لمحلي انه عارف كل حاجة عني.
و في يوم جاب عشا و حشيش و كنا متفقين يبات عندي.
و طبعا عندي سرير واحد في غرفتي.
و بعد الأكل شربنا سجارة حشيش و عملنا دماغ.
و قلعنا و قعدنا ملط و كان زبره كبير و اسمر من الازبار اللي بفضلها جدا.
و زي اي موجب بيسخن السالب بتاعه. قرب و اخد شفايفي. و قطعها بوس. و بعدين نزل يلحس رقبتي و بطني. و نزل تحت اكتر و اكتر و اخد زبري يمص فيه.
كان شاطر و خبير جدا في المص. و انا سندت دماغي و كنت متكيف للآخر بسبب الحشيش و طريقة مصه لزبري.
كان بيقطع زبري في بقه. و يدخل بضاني كلها و يقلبها و يلحسها و يحركها بلسانه.
و انا سخنت جدا و طلبت نقعد 69 و اخدت زبره أمصه.
عشان اشوف اي طعم لبنه.
و تفاجئت جدا لما قالي انه عايز
كل واحد يننزل لبنه في بق التاني بنفس الوقت.
بصراحة انا عمري ما نزلت لبني في بق حد.
و كنت خايف من ردة فعله. لكنه أصر عليا نعمل كده.
و فضلنا نمص لبعضنا و كل واحد يأخر لبنه عشان التاني. و لما اداني إشارة انه عايز ينزل لبنه. و لقيته بيترعش و يدوم.
نزلت لبني في بقه و كان بيبلعه مباشرة.
و لقيته كمان هوا نزل لبنه. و شربنا لبن بعضنا و ارتحنا شوية.و سألته ليه عمل كده. و قالي.
يعقوب : شوف يا كنز الجنس مالوش علاقة بالسن ابدا.
انا بحب اكون تبادل لو اللي معايا زيك. أصغر مني و ناعم و ابيض و زبره زغير.
عشان كده هنتبادل انا وانت و تريحني و اريحك.
انا : لكن انت زبرك كبير و حلو و مز واي بنت تتمنى تقعد تحت زبرك. قصدي انت جربت تتناك قبل كده.
يعقوب : اه طبعا و كتيرر. و انت لازم تعرف ان في شغلي بقابل ناس أشكال و ألوان و طبعا بقابل خولات كتير و من كل الأنواع.
و انا بحب الجمال. و اعتقد كتير بيحبوني. و قررت اجرب كل حاجة.
عشان كده انا تبادل. و كفاية بقا انا زبري وقف و عايز انيكك شوية.
و نيمني على ضهري و ابتدا يلحس خرمي شوية و بعدين ابتدا يحك زبره في خرمي عشان عشان خرمي يفتح و يدخل زبره


H6S5p5X.md.jpg
و بعد كده دخل زبره و فشخني نيك.

H6S5yen.md.jpg
و فضل ينيكني و يدلعني و يديني لسانه أمصه و اكله.
لغاية ما قرب ينزل.
و لقيته شال زبره من طيزي. و اخد وضعية الكلبة. و صدر طيزي و طلب مني انيكه.
لكن كان زبري مش واقف بشكل كامل.
و لقيته نزل و مص زبري لغاية ما بقا حديدة. و طلب مني انيكه.
و لقيت زبري دخل بسهولة. كان باين انه بيتناك كتير و خرمه واسع. و فضلت انيك فيه ٥ دقايق.
و كان زبره واقف جدا و بينزل نقاط المذي بشكل كبير.
و قام و رماني على ضهري تاني و دخل زبره و ناكني و مافيش دقيقتين كان نزل لبنه في طيزي.
و انا لبني نزل و رشق على و ششي من كتر المحن.
و بعد السكس اكلنا تاني. و نزلنا في السرير. و اقترح عليا اسيب الشغل في الفرن. و اشتغل معاه كوافير.
و وعدني خلال ٦ شهور يعلمني كل أسرار مهنة الحلاقة الرجالية.
و بالفعل طلبت من عامر و معتز و حبيب قلبي حمادة اسيب الشغل. (طبعا كلمت كل واحد منهم لوحده) و اتعلم كوافير.
و وافقوا شرط انهم مش حيسيبوني و انهم كل اسبوع لازم يقابلوني عشان ينيكوني.
و قبلت طبعا.
و قضيت ٦ شهور كلها جنس و نيك و عسل.
كنت انيك يعقوب كتير. و طبعا هوا ينيكني. و بقيت تبادل مع التبادل و سالب مع الموجب و لو حد سالب طلب مني انيكه كنت ما بقصرش معاه و انيكه.
و تعلمت المهنة.
و انا حاليا مع يعقوب في الصالون الخاص فيه و بيديني معاش كويس جدا.
و طبعا اتعرفت عليك يا استاذ عبده. لما تراسلنا عالنت.
و كنت مش واثق انك موجب 100% لكن لما شفتك عالواقع و شفت تصرفاتك معايا عرفت انك موجب و دكر و عايز تنيكني.
و نيكتني لغاية ما شبعت نيك و لبن من زبرك.
و دي قصتي كلها لغاية اللحظة دي.
و لو ممكن اخد كم صورة لزبرك عشان بحب اعمل مقارنات الاحجام و أشكال الازبار اللي دخلت بقى و خرمي.
عبده : صووور براحتك لكن مش عايز وششي يبان.
و عايز اخد اذنك و انزل قصتك في موقع على شبكة النت.
انا : موافق يا عبده. بشرط تنزل الصور اللي خارسلها ليك.
عبده : و اخيرا دي قصة الولد السالب بتاعي كنز. انا بالنسبة ليا شايفه كنز حقيقي. عكس ايوه و أمه الحقيقيين اللي خلفوه و جابوه الدنيا البنت متناكة دي.
و رموه في الزبالة.
معقول حد خلف القمر ده و ليه قلب يرميه قطعة لحم في الزبالة.
لكن كنز عاش و قدر لغاية اللحظة يشق طريقه في الدنيا دي.
و صح هوا بيتناك.
لكن مين اللي عاش ظروفه و مابيتناكش اكتر منه.
سلاااام يا اصحابي.
و استنوني لغاية ما انيك سالب جديد و اعرف قصته. و اكتبها عشان تستفيدوا منها.
_______ سلاااااااااام _______




 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: نزيه الخاطر, عاشق الطيز 777, شبراويشي و 3 آخرين
لا يولد الانسان منا سالب ولكن الظروف هى التى تجعل منا سوالب
 
  • عجبني
التفاعلات: عاشق الطيز 777
لا يولد الانسان منا سالب ولكن الظروف هى التى تجعل منا سوالب
من تجاربي. كلامك صح الف في المية.
لكن في شي ماله علاقة بالظروف ابدا
 
  • عجبني
التفاعلات: عاشق الطيز 777
ازاييكم يا اصحابي.
انا اسمي عبده عندي ١٧ سنة. موجب و بموت و بعشق العيال الناعمين.
و بطل القصة كنز.
اه انا قلت اسمه صح.
هوا اسمه كده كنز و سنه زي سني تماما حسب ما هوا بيقولو عنده ١٧ سنه.
لكن حبته صغيرة. حجمه اصغر مني و وزنه اقل. و باين اقل من عمره الحقيقي.
طوله ١٦٥ سنتي. و وزنه ٥٤ كيلو.
و لو تعرفوا نانسي عجرم. هوا شبه نانسي عجرم.
لكن شعره قصير. و شفايفه كبيرة شوية.
من شهر تقريبا اتعرفت على ولد مز اوي و فرفور و طري عن طريق احد مواقع التواصل.
ارسلت له صوري. و طبعا صور زبري. و هوا كمان بعت صوره. جسمه و وشه و طيزه.
و للأمانة كان ولد تحفة.
و استنيت لغاية ما جهز مكان عندي. و و قابلته و رحنا البيت عندي و فضلت انيك فيه افشخ طياره اكتر من ١٠ ساعات لغاية ما تعبت بجد.
( ١٠ ساعات هوا الوقت اللي قعدنا فيه مع بعض عشان ما حدش يقول ١٠ شاعات فشخ و نيك متواصل).
و هوا من كتر النيك بقا مش قادر يوقف و لا يمشي كويس.و هرمه اتفتح عالاخر.
نزلت في ٣ مرات.
مره مص زبري و نزلت في بقه.
و مرتين نزلت في طيزه.
و لاني لما انيك اي خول سالب لازم اسأله و اعرف هوا بيتناك ليه.
قصدي ايه الظروف اللي مر بيها و بقا سالب.
و كنت استغل فترة بين الشوطين. ههههه قصدي بعد ما انيكه و انزل لبني لازم ارتاح شوية و اكل و اضرب سيجارة. و اجهز زبري للشوط التاني.
و الولد الامو ده كان اسمه كنز.
و سمعت قصته كلها.
و طلبت اذنه اكتبها بطريقتي. و ما كانش عنده مانع ابدا.
و عشان كده القصة دي قصة حياة حبيبي زبري كنز.
منقولة عن لسانه. و موافقته.
و عن و الظروف اللي مر فيها و ازاي بقا سالب و ليه.
و بدا قصته.
كنت في اسرة محافظة لغاية ما بقا عندي سنين.
اذكر ان كانت حياتي سعيدة جدا.
اب طيب ما بيقصرش معايا في حاجة اابدا.
احسن اكل. و احسن هدوم. و مشاوير و حفلات عيد ميلاد و هدايا.
و ام حنونة جدا و طيبة و بتحبني و تعاملني زي عيالها.
كان عندها بنتين و ولد.
بنت اكبر مني ب ٣ سنين.
و لد و بنت أصغر مني و كنت بحبهم جدا.
لما بقا عندي ٧ سنين. و كان لازم اخش المدرسة زي اي طالب في سني. حياتي اتشقلبت و تغيرت ١٨٠ درجة.
و قتها عرفت ان بابا مش بابا.
و ماما مش ماما.
و اخواني مش اخواني.
عرفت ان انا لقيط. مجهول النسب و مش ابنهم.
اه. كنت مش فاهم كلامهم يعني ايه.
ازاي بابا و ماما حيمشوني و يسيبوني.
بس هوا ده اللي حصل.
لما نخش المدرسة ضروري يكون عندك ورق. زي شهادة ميلاد على الاقل.
و انا طبعا ما عنديش اي ورق.
و كمان لان بابا اللي اخدني اعيش عنده. و خد باله مني هوا راجل متدين و بخاف ****. و قرر انه ياخدني دور رعاية الأيتام
لان بنته الكبيرة و صلت مرحلة البلوغ.
و انا في النهاية مش من لحمها و دمها و غريب عنها.
و في الدين موضوع التبني حرام و ممنوع.
و عشان كده. و عشان موضوع المدرسة و لانه زي ما قال مش عايز يحرمني من الدراسة قرر يوديني لدار الأيتام.
و عرفت طبعا انا تاريخ أعياد الميلاد اللي كانوا يعملوها هوا مش تاريخ ميلادي الحقيقي.
لااااء هوا تاريخ اليوم اللي لقيوني فيه بعد **** الفجر مرمى جنب الزبالة. و الكللابب بتشم فيا عشان تقرر تاكلني او لااااء.
و طبعا بابا اللي عشت عنده هوا اللي لقاني و خدني بيته و قرر ان اسمي كنز و اهتم بيا لغاية سن ٧ سنين.
يوم خرجت من بيتهم كان يوم هم و حزن و دموع.
مش ممكن و مستحيل انسى اليوم ده.
الكل كان بيبكي. لكن ما يقدروش يغيروا قرار بابا.
بكيت جدا لغاية ما قلبي حيوقف. و عيوني نشفت من الدموع..
لكن للأسف القرار كان محسوم سلفا.
و ما حدش رحمني و لا رحم دموعي.
و اذكر ان موظف الرعاية كان ماسك ايدي و بيضغط عليها جااامد.
و كأنه بيقول.
أخرس و ابلع لسانك يا ابن الكلب. مش عايز اسمع صوتك.
و كان بيقول لبابا. ( شوية و يشوف اولاد من سنه و يلعب معاهم و ينسى كل حاجة). ما تشيلش هم يا حج.
و انا ببكي و ببص لبابا و بلوح بأيدي عشان قلبه يرق عليا و ياخدني بحضنه. لكن ما حصلش.
فضلت ابكي و اصرخ و الوح بأيدي. لغاية ما اترميت جوا عربية عالكرسي الخلفي و لسا ببص لابويا و بشوح بأيديا عشان ييجي ياخدني من الوحوش دي. و فضلت ابص عليه لغاية ما اختفى تماما.
و من يومها لا شفته و لا سمعت عنه أي حاجة لغاية اللحظة دي.
مش حاقول عشت هناك ازاي.
و شفت ايه و حصل لي ايه.
و واجهت ايه و من مين.
و حاليا مؤجر غرفة و ساكن لوحدي.
هربت من دار الايتام قبل اقل من سنة يعني كنت فوق ١٦ سنة.

و عشت في الشارع اكتر من شهر.
و اشتغلت في فرن عيش و كنت بنام فيه بعد الشغل.
طبعا كنت عرفت و شفت و فهمت و جربت كل حاجة تخطر على بالكم في الجنس.
اتنكت و اتفتحت مع اولاد طبعا و نكت و فتحت اولاد و بنات.
لكن لقيت اني نفسيا و فكريا و جسديا اني سالب.
مش موجب و لا حتى تبادل. لاااء انا سالب.
حجمي و زبري صغيرين. و وزني قليل و شكلي و جسمي و وشي زي ما انت شايف نااااعم زيادة عن اللزوم.
و اي حد شمال يشوفني او يتعرف عليا مباشرة يتعامل معايا على اني سالب من قبل ما يسألني انا ايه. و بحب ايه. و ميولي ايه.
و انا اتعودت على كده.
لدرجة ان في كتير اولاد كنت اعرف انهم اساسا سوالب. لكن انزل تحتهم و يركبوني و ينيكوني و يكونوا موجبين.
مش بس كده. كمان احيانا يكونوا أصغر مني.
بس انا اتعودت اني اكون سالب. و مطيع كمان
اسمع الكلام. و اعمل الحركات المطلوبة مني و انفذ الاوامر و اتناك و انا ساكت.

معلش. ما تستغربوش انا ما اقدرش ادافع عن نفسي و تعودت اخد أوامر و انفذها و ممنوع اعترض و لو رفضت او اعترضت. كنت دايما بتعاقب و انضرب.
عشان كده اتعودت و اقنعت نفسي اني بنبسط و برتاح و بحب اكون كده و اسمع الكلمة.
و بعد ما نمت في الشارع جنب فرن عيش اكتر من اسبوعين. لقيت صاحب الفرن بيعرض عليا اشتغل و انام في الفرن احسن من نومة الشارع.
كان في غرفة جوا فرن العيش و كنت بنام فيها اغلب الايام لوحدي او مع اتنين بيشتغلوا معايا و اي حد منهم يتاخر او عنده حاجة ياخد اذن المعلم عامر و يبات معايا في الغرفة.
و يوم الجمعة كان اجازة و كنت ابات يوم الخميس لوحدي.
كان صاحب الفرن عنده ولدين المعلم عامر.
عنده ٢٤ سنه شاب محترم و طيب و حاقولكم اوصافه لما اعرفكم حصل معانا ايه و هوا اللي كان ماسك الفرن.
و اخوه معتز و عنده ١٩ سنة. طوله ١٨٠ سنتي و وزنه ٧٥.
و جسمه رياضي جدا و قوي بسبب انه بيحمل أكياس الدقيق. زي ما يكون بيلعب في نادي رياضي.
و كان قمحي و عيونه و شعره لونهم اسود. و فيه رجولة و فحولة شديدة.
لكن مزاجه صعب و تصرفاته قاسية معايا و مع باقي العاملين في الفرن. عكس المعلم عامر.
و حفيد صاحب الفرن يعني ابن اخت عامر و معتز.
و اسمه حمادة كان عنده ١٧ سنة. و هوا ولد لطيف و جميل.
و لانه قريب من سني بقينا أصحاب مباشرة و اداني ملابس قديمة مستعملة من عنده.و كنا نخرج بعد ما نخلص شغل و نلعب كورة و نتفسح و نقضيها صياعة.
كان واضح انه عايز ينيكني بسبب تصرفاته معايا.
كان جوا الفرن ياخد اي فرصة. و يقف ورايا. و يحك زبره في طيزي. و يتظاهر انه يعلمني الشغل.
و يهزر معايا و يديني و يرشقني بعبوص.
و انا أعجبت فيه جدا و حبيته.
و بعد ما قويت علاقتنا جدا و ما بقاش في حواجز بيننا. اعترفلي انه معجب بيا جدا و عايز يمارس معايا.
حقيقي كان تعامل المعلم عامر كويس جدا معايا كان بيحبني و بيعطف عليا و عايز يعلمني المصلحة و اصير معلم زيه.
لكن معتز كان يعاملني بقساوة و لما اغلط في حاجة كان يضربني و يشتمني.
و كان يطلب مني كل يوم خميس بعد ما نشطب. لازم انضف الفرن كله. و انضف المكن و الأرضية. و طبعا بكون لوحدي و بتعب جدا.
و كان يجيني الخميس بالليل بعد ما يخلص سهر عالقهوة او عند أصحابه عشان يشوف انا عملت ايه و يشيك عليا.
و يديني تعليمات و ملاحظات. و احيانا ما يعجبوش شغلي و يضربني و يطلب مني انضف تاني.
و اول علاقة ليا في الفرن كانت مع معتز.
و كان يوم خميس تحديدا لان الجمعة اجازة.
يومها خرجنا نتمشى و نضيع وقت و نطقس عالبنات.
و احنا راجعين عشان اوصل حمادة البيت و اروح الفرن. لقيت حمادة عرض عليا اطلع عنده البيت عشان عاوز يديني بنطلون و شورت قديم من عنده.
و دخلت غرفته و كانت جميلة و مرتبة و نضيفة. و عنده دولاب كبير و فيه ملابس كتيرة جدا.
و اداني الشورت و طلب مني اجربه. و خرج عشان يجيب كبايتين عصير.
و انا جربت البنطلون و كان واسع شوية. و بعديه الشورت. و عجبني حداو قررت ابقى بالشورت. و قعدت على السرير لقيت حمادة دخل الغرفة و قفل الباب وراه. و اداني كباية العصير و قعد جنب مني و كان لازق فيا تماما.
و كان واضح ان زبره كبير و شادد شوية.
و انا استغربت لان امه و إخوانه الاصغر منه قاعدين في الصالة.
و شربت العصير مرة واحدة و عايز امشي.
لقيت حمادة لزق فيا اكتر و قالي
حمادة : ممكن ابوسك يا كنز.
انا : يا سلااام. اتفضل يا عم بوس زي ما انت عايز.
و باسني من خدي. و لزق فيا اكتر و قال.
حمادة : ممكن ابوسك كمان
انا : ممكن يا حمادة و بوس من غير ما تسأل.
لقيته باسني من بقي و اخد وقته كمان.
و انا فاهم تماما هوا عايز ايه.
لان زبره وقف عالاخر. و رفع البنطلون بتاعه من قدام.
و لكن زي ما قلت اهله قاعدين جنب مننا في الصالة. عشان كده كنت مستغرب شوية.
حمادة : ياااااه. احلى بوسة في حياتي.
و ريحة نفسك حلوة جدا.
انا عايز ابوسك تاني.
و قرب وباسني من بقي و اخد شفايفي يأكلها و يقطعها بوس و مص.
و انا اندمجت معاه و سبت نفسي عشان ياخد راحته معايا.
و لقيته نزل الترنج بتاعه و بيشاورلي عشان اشوف زبره.
بصراحة كان زبره كبير جدا بالنسبة لسنه. لكنه كان مغري. حلو. و نفس اي سالب يبوسه و يمصه و يشعر فيه جوا بطنه.
و انا برقت و ببص على زبره.
لقيته بينزل راسي عشان انزل و امص زبره.
ده زبر حمادة.
H6k3AAu.md.jpg
و حمادة اتمدد عالسرير.
و فتح فلم سكس اولاد كلها نص ازبار و لبن.
وانا نزلت من سكات. و مصيت زبره.
كان زبره كبير و نضيف و حمادة حالق شعر زبره و بضانه. و ريحة زبره حلوة جدا فيها ريحة فحولة و رجولة تجبرك انك تمص و تمتع نفسك و بقك شفايفك اكتر.
و تخليك عايز تتناك من الزبر ده.
و بعد ٧ دقايق مص. حسيت ان حمادة على آخره و هينزل لبنه.
و حاولت اطلع زبره من بقى.
لكن حمادة مسكني من شعري عشان اسيب زبره في بقي.
و نزل لبنه في بقي و هوا بيقولي اشرب اللبن.
حماده : اشرب اللبن يا كنز ممممم أشربه كله عععععععع بحبك. بحبك يا كنز اه اه ممممم.
و انا اخدت لبنه في بقي و بلعته لآخر نقطة زي ما طلب مني.
و قام وقف و لف زبره بمنديل و عدل هدومه. و قال.
حمادة : انا مبسوط منك اوي يا كنز.ايه مش عايزك تزعل مني.
و بصراحة انا ما شبعتش منك.
انت بتنام اي ساعة يا كنز.
انا : انا مش زعلان ابدا. بالعكس انا كمان مبسوط و انا تحت امرك يا معلم حمادة.
انا كل يوم خميس بنضف الفرن و بستنى لغاية ما المعلم معتز يجيني بعد ما يخلص سهرته عشان يتامد من نضافة الفرن.
و عادة يجيني بين الساعة ١٢ و ١ بعد نص الليل و بعد عشر دقايق يمشي. و انا بنام مباشرة.
حمادة : كويس جدا. انا جاي معاك عشان ننضف الفرن مع بعض و نقعد شوية لوحدنا.
انا : ما يصحش يا معلم حمادة تنضف معايا. انت تعال و انا اعمل كل حاجة.
و نزلنا و روحنا الفرن و مباشرة بدينا تنضيف و خلال ساعة كانت كل حاجة نضيفة فل الفل.
و انا دخلت اخدت دوش و لقيت حمادة ورايا.
و طبعا زبره واقف و وقف ورايا و زبره بين رجليا و حضني و بيمص شفايفي و ينزل لحلمات صدري و يرجع لشفايفي تاني.
و اخدنا دوش مع بعضنا و نشفنا جسمنا و جرينا عالمصطبة اللي بنام عليها.
و حمادة نيمني على بطني و نزل يلحس خرمي و يبعبصني.
و اداني زبره أمصه.
و نيمني تاني على بطني و وقف و تف في خرمي و على زبره و ابتدا يدخل زبره من غير ما يوجعني. كان يزق زبره شوية.و يوقف و يدعك حوالين خرمي. و يستنى نص دقيقة و يرجع يزق زبره تاني لغاية ما دخل زبره كله للبضان.
و بعدها ناكني بنفس الوضعية دي عشان خرمي يتعود على حجم زبره.

H6kCSJ2.md.jpg
و بعد فترة قالي اغير الوضعية و اخد وضع الكلبة. و نزل دق في طيزي جامد.

H6knTqG.md.jpg
كان ينيكني بسرعة و من غير ما يريح ولا ثانية.
كنت اتوجع شوية لان زبره كبير و كان عريض شوية و الوضعية دي تخلي زبره يدخل لاخره.
و انا كنت متكيف من الزبر رغم احساس الألم بسبب النيك السريع. و كنت بدعك زبري مع حركة جسم حمادة فوقي.
و بعد شوية حمادة زق رجليا برجله عشان انام تاني على بطني. و نام فوق مني. و مش عارف ليه كل ما يقرب ينزل لبنه بيمسك شعري و بيشد فيه جامد. و دي بقت الحركة المعتادة بتاعته لما يكون عايز ينزل لبنه.
و نزل لبنه في بطني. بعد ما كان زبره حيوصل معدتي من كتر ما زقه جامد في بطني و فضل شوية نايم فوق مني. و بيسمعني كلام حلو عن طيزي. و جسمي و بيقول انه كان مبسوط. و لسا زبره جوا بطني و بيطلع و يدخله بالراحة.
و لقيت جسمي اترعش. و قمطت بخرمي على زبره و زبري بينزل اللبن من غير ما المسه.
و بعد شوية قام و لبس. و باسني و كان عايز يديني ٥٠ جنيه.
لكني زعلت منه و رفضت اخد اي فلوس.
و لقيته باسني تاني و مشي. و بقيت انا و حمادة نقتنص اي فرصة عشان نكون لوحدنا و حمادة يشعرني و يديني فيتامينات فحولة من بضانه و زبره و يحقنها في طيزي او ينزلها في بقي.
و بقت علاقنَتي مع حمادة قوية جدا. و كنا نهزر كتير خلال الشغل.
و اكتر واحد كان مبضون من هزارنا كان معتز.
و في مرة لاحظ ان حمادة لازق فيا من ورا. كان بيهزر معايا
لكن معتز شتم حمادة و قرب مني و اداني قلم جامد جدا و رماني الأرض و اداني شلوت على طيزي. و سحبني من شعري و انا ببكي. و قال.
معتز : أخرس يا ابن المتناكة احسن يا سافل. لو سمعت صوتك حموتك.
انت جاي تلعب أو تشتغل. روح شغلك انشاللللله قطر يدوسك.
و بعد الحادثة دي بقيت انا و حمادة ما نهزرش ابدا اذا كان معتز موجود لان معتز كان بيراقب فينا و يدرس حركاتنا و خفنا يكون عنده اي شك أن في علاقة بيننا.
و بعد اكتر من اسبوعين و كان يوم خميس.
كنت مع حمادة. و كان بينيكني و يعشرني في السطوح عندهم.
و يومها رجعت الفرن من غير ما انضف طيزي من اللبن لاني كنت متأخر و لازم انضف الفرن قبل ما يجي معتز.
و جريت قلعت ملابسي عشان و بقيت بالبوكسر عشان الدنيا كانت حر اوي و نضفت المكاين و الفرن كله. و ما دخلتش الحمام انضف نفسي خرمي من اللبن لان الساعة عدت ١٢ بالليل و كنت خايف اخش الحمام و يجي معتز و يتعصب مني إذا ما كنت معاه لما يتأكد من نضافة الفرن.
و استنيت شوية لغاية الساعة ١٢ و نص لقيت معتز وصل. و كان مش طبيعي ابدا. مش متوازن و كأنه شارب حاجة. و قالي.
معتز : ليه قاعد بالبوكسر يا خوول. ما تستر لحمك يا ابن المتناكة. تعال هنا. قرب مني ما تخافش.
قربت من المعلم معتز. و لقيته اداني سبانك جااااامد اوي على طيزي.
انا : اهه اه اي اي اهههههه.اي يا طيزي.
امرك يا معلم حاضر. لكن الدنيا حر جدا جوا الفرن. و فوق كده خفت هدومي تتوسخ من الدقيق و الهباب اللي عالرفوف و المراوح عشان كده قلعت هدومي.
دقيقة واحدة البس و ارجعك يا معلم معتز.
معتز : ههههههه. طيزك وجعتك يا كسمك ههههه. خلاااص لااااء مالوش لزوم. خليك زي ما انت كده.
نضفت كل المكن كويس.
انا : كله جاهز و نضيف يا معلم. و فوق كده مسحت الرفوف كلها و نضفت مراوح السقف. بص ازاي يا معلمي بتتلامع ازاي.
معتز : اه كويس جدا. (و لقيته وقف و بص على العجانة) و كمل كلامه.
معتز : انت موقع فيشة العجانة عالأرض.
انا : لا و اللله يا معلم ابدا انا ما لمستش الفيشة ابدا. انا نضفتها زي مانت شايف لكن ما لمستش الفيشة.
و شال الفيشة و حطها في الكهربا. و داس زر التشغيل. لكن العجانة ما اشتغلتش.
و داس الزر مرتين و تلاتة و العجانة مش راضية تدور.
معتز : انت حرقت الموتور يا ابن الزانية.
و هجم عليا زي الكلب المسعور و قعد على صدري و ثبت ايديا برجليه.
و نزل يضرب وششي بالقلم يمين و شمال.
معتز : حرقت الموتور
طرااااخ.
يا ابن الكلب
طرااااخ.
و الللله لادفعك تمنها يا خووول
طررراخ.
طررراخ.
طرااااخ.
اكتر من ٢٠ قلم. و انا مش قادر ادافع عن نفسي و نفسي اتقطع و بعيط من كتر الضرب.
انا : اقسم بالللله ما لمستها. و حياة **** ما عملتش حاجة. ابوس ايدك يا معلم نفسي اتقطع مش قادر اتنفس. ارحمني يا معلم.
معتز : اذا ربننا مش راحمك عايزني انا أرحمك يا ابن الزناااا.
ده الوقت حتقلي ازاي حرقت موتور العجانة وانا بقطع رجليك من الفلقة اللي حتاخدها.
و قام عن صدري عشان يسحبني جوا و يربط ايديا و رجليا و يضربني فلقة.
و سحبني من شعري لغاية عتبة الغرفة اللي بنام فيها. و شال ايده عن شعري و عايز يفك حزامه من البنطلون بتاعه عشان يربط رجليا.
و انا رفسته برجلي عشان احاول اهرب.
و بنطلونه وقع و نزل عند رجليه. و كان حيوقع على دماغه.
و اتعصب مني اكتر و قلع بنطلونه. و كان لابس بوكسر و نص زبره باين.
و رماني تاني و وششي و صدري عالأرض و ايده بتضغط دماغي و خدي عالارض و كان بكل وزنه قاعد على ضهري. و حاولت احرك رجليا و أقاومه عشان يسيبني لكنه ااقوى مني و قدر يربط ايديا ورا ضهري.
و نام فوق مني و ضم رجليه على رجليا عشان يثبتهم.
و ما اقدرش اتحرك تحتيه.
و كان زبره شاكك في نص شق طيزي. و قال.
معتز : انا مش حاديك فلقة بس. لااااء انا حانيك شرفك و اكسر عينك و انيكك يا خووول يا متناك.
و نزل البوكسر بتاعي و هوا طلع زبره كله من البوكسر بتاعه من غير ما يقلعه.
و رشق زبره و ابتدا يحكه في شق طيزي من غير ما يلمسه بايده. و يحرك زبره و هوا مثبتني بجسمه و يطلع وينزل بزبره في شق طيزي.
و انا ساعتها كنت ببكي و اعيط و صرخت عشان حد يسمع صوتي و يخلصني منه.
لكنه كتم نفسي و سد بقي بايده و كنت ببكي من غير صوت و دموعي بتوقع عالارض.
و انا كانت طيزي كلها زيت و لبن لان حمادة كان ناكني و نزل لبنه في طيزي و انا لسا ما لحقتش انضف نفسي من الزيت و انضف طيزي من اللبن.
و شعرت ان زبره وقف و كان كبير جدا. اكبر من زبر حمادة ابن اخته.
لان زبره لما كان في شق طيزي كانت بضانه و نص زبره برا شق طيزي. و راس زبره واصل عند نص ضهري.
و كان صوته بيتقطع و هوا بيقوللي.
معتز : و طيزك فيها زيت. بتتناك جوا الفرن بتاعنا يا واطي. و بتدخل رجالة ينيككوك في الفرن يا خووول.
مين اللي كان هنا. و مين اللي عشرك يا لبوة. مين اللي بينيكك قووول احسن و اللله اموتك. قووول اتكلم.
انا : ما حدش كان هنااااا انا كنت في الشارع. و جيت لوحدي انضف الفرن.
و اسأل الحج عطية و الحج محسن شافوني وانا راجع الفرن لوحدي.
ابوس ايدك سيني اتركني بحالي ما فش حد كان هنا غيري.
و شعرت ان رأس زبره فشخ خرمي و بيحرك جسمه عشان يدخل زبره اكتر.
معتز : و طيزك مليانة زيت و خرمك كله لبن ليه يا معرص. فين و أيمتا و مين اللي كان بينيك فيك يا واطي.
اتكلم بسرعة.
انا : اه اي اي كفاية حرام عليك. انت مالك و مالي . كل الشارع بينيكني انت مالك و مال طيزي ما لكش دعوه عندي سيبني بقا ابوس ايدك.
سيبني مش قادر. اي اي.
ابعد عني يا ابن المتنااااكة.
و لما شتمت امه تحول لوحش و سد بقي بايده تاني.
و رفع وسطه شوية و رشق زبره في بطني.
و ناكني زي المجنون. و كنت بتوجع بسبب كبر حجم زبره. و صدقوني شعرت ان نهايتي قربت. و اني هموت تحت منه. لأن اعتقدت انه زبره حيوصل معدتي و يعمل تمزق و نزف في امعائي و اموت.
و ده زبر معتز و لسا مش شادد بشكل كامل.
عشان كده خفت اموت تحت زبره

H68te6X.md.jpg
كان نيك عنيف جدا.
و يمكن لان حمادة ناكني قبل منه. و نزل في طيزي كان خرمي واسع شوية و زبره بيدخل نوعا ما بسهولة. يعني ما كانش ناشف
و بعد شوية استسلمت. و جسمي ساب مني.
و تذكرت لما كنت اتناك في مركز الرعاية.
و كانت الدنيا برد جدا.
و كنت ما اقدرش اقاوم اللي بينيكني عشان كده كنت اسيب نفسي و استسلم. و أحاول اخد شوية سخونية من جسمه عشان ما ابرد.
و عملت زي زمان استسلمت و سبت نفسي و كان الفرق الوحيد ان جوا الفرن الدنيا حر جدا و جسمي و جسم معتز بيسبحوا من العرق بتاعنا.
و شعرت ان خرمي اتوسع جدا و طيزي اتعودت على زبر معتز الكبير.
و بقا يدخل زبره لاخره.
و في احساس غريب شعرت فيه لأول مرة. و اتمنى اذا حد قرأ القصة دي و كان سالب يقولي اذا احساسي كان صح او لااء.
(اول ما دخل زبره في دائرة حلقة خرمي اتوجعت شويه لكن بعد شوية ما حستش باي وجع و لما سبت نفسي و هوا زق زبره كله شعرت زي ما يكون في حلقة دائرية تانية جوا طيزي من الداخل و اتفتحت و كمان الزبر بيدخل فيها. و بعد الشعور ده كان كل زبره اللي طوله اكتر من ٢٠ سنتي بيدخل في طيزي من غير الم. و هوا كان مستغرب زبره بيختفي و بيروح فين).
معتز : بتشتمني بأمي يا ابن العاهرة. خود زبري يا خووول
و كان يدخل زبره للبضان.
انا : (مممممممم عععععععع مممم ععوعووووووي).
و شال ايده عن بقى عشان اتكلم انا : اي طيزي اي اي اه سيبني بقا سيبني. ابعد عني.
و رجع كتم بقى تاني. و ناكني بقوة و عنف.
معتز : اهاه. ياااااااااا ممممم عععععععع يا ابن الزانية مممممم خود اللبن مممممم اه اه.
و نزل لبنه جوا طيزي.
و ارتمى فوق مني زي البغل.
و حسيت ان لبنه مش بينزل جوا طيزي لاااااء. حسيت لبنه نزل في امعائي او معدتي داخل أعماق طيزي.
و كان قلبه بيدق بسرعة و بيتنفس بشكل عميق جدا و فضل نايم فوق مني. و بينزل ريقه من بقه. و بيقع فوق رقبتي.
و فجأة طلع صوت شخص مستغرب و مذهول من المشهد ده.
كانت الساعة ٢ بالليل و عامر فتح الفرن و دخل و معاه شنطة كبيرة. ياااا دوب قادر يحملها.
عامر : ايه ده. يخرب بيتك انت عملت ايه يا معتز. انت بتنيك كنز.
انت ما عندكش ددمم يا وسخ يا قليل الحيا يا سافل.
قوم من فوقيه انت حتموته الللله يخرب بيتك.
و قام معتز من فوق مني و عامر شاف ايديا متربطين ورا ضهري. و عرف انه ناكني غصصب عني.
و كنت ببكي بصوت واطي و مكتوم و مش عارف هيجرالي ايه.
و نزل عامر و فك ايديا.
و انا قعدت و نزلت راسي بين رجليا و ببكي.
عامر : انت. انت ما عندكش ددمم. و ورابط ايديه و بتنيكه غصبب عنه. ليه ليه يا معتز.
معتز و قف و بيداري زبره اللي لسا بينزل نقاط لبن عالارض و بيدخل زبره جوا البوكسر بتاعه. و بيلبس البنطلون و بيرد على عامر.
معتز : انا انيكه وانيك امه و انيك اهله كمان.
ده واد خول و مفتوح و كان بيتناك و طيزه مليانة زيت و لبن من قبل ما انيكه.
كسمه ابن متناكة.خول مالوش اهل يربوه.
انا : مالكش دعوة بيا. الناس بتنيكني بمزاجي و رضايا و انت مالك لكن انت نكتني غصصب عني و وبتضربني. ليه عشان ايه و بصفتك ايه.
معتز :أخرس احسن والللله ادبحك يا قليل التربية.
عامر : يعني انت اللي لقيت مين يربيك. يا اخي أخجل من نفسك عيب عليك و الللله.
معتز : هوا ده اللي جاك.
بعدين لو عرفت النجس ده عمل ايه صدقتي حتنيكه انت كمان.
عامر : و عمل ايه كمااان.
معتز : المعرص ابن الشراميط حرق الماتور بتاع العجانة. و مش راضية تدور. روح دورها بدل ما تدافع عن الخول ده.
انا :( دموعي بتنزل و ببكي) هؤ هؤ هؤ اهه هؤ.
و الللله يا معلم عامر ما لمستش اي حاجة انشاللللله اموت لو كنت لمستها او كنت انا اللي حرقت الموتور.
صدقني يا معلم عامر مش انا هؤهؤهؤ
(لقيت عامر نزل قعد جنبي و اخد راسي في حضنه و باسني و بيمسح دموعي
عامر : معلش. معلش يا حبيبي حقك عليا.
و انت يا معتز روح الللله ينتقم منك عاللي عملته.
الماتور انا جيت و فكيته و اخدته عشان اعمل عليه تعديلات. و موجود في الشنتة دي. كنت جاي ارجعه و اجربه.
معتز فتح الشنطة و بيبص عالموتور.
و بيبص عليا و على عامر و بيهرش بشعره و بقه مفتوح زي الأهبل.
معتز : و انا ايه اللي يعرفني ان الماتور معاك. انا لقيت الفيشة عالارض و العجانة مش راضية تدور. و مافش غير كنز بالفرن و افتكرت ان هوا اللي حرق الماتور. معلش انا اسف.
عامر : اسف بعد ايه. بعد ما اغتصصبت الولد و فتحته.
معتز : ما فتحتوش. انا نكته اه لكن هوا مفتوح من الاول.
عامر : وانت مااااالك. غور من وششي مش عايز اشوفك.
و خرج معتز و بقيت انا و عامر لوحدنا.
عامر : معلش يا كنز سامحني.
انا عارف ان معتز ظلمك و انا اعرف ازاي اادبه حقك عليا يا قلبي كفاية عياط قوم نضف نفسك.
و انا نص ساعة و ارجعلك عشان عايز اتعشى معاك.
انت بتحب السمك او الكباب.
انا : اي حاجة يا معلم.
عامر : خلاااص انا اجيب سمك و كباب. عشان عارفك بتحب الكباب.
و قمت و كان اللبن بيقع من خرمي و بينزل على رجليا من ورا و دخلت الحمام. و عامر قفل الباب و خرج.
و نضفت جسمي و خرمي. لبست بوكسر جديد و قعدت في السرير.
و كنت بفكر ليه عامر قال اني بحب الكباب.
انا عمري ما قلتله اني بحب الكباب.
و اصلا و لا مرة قعدنا و اكلنا مع بعض و لا تكلمنا و فتحنا حوارات قبل كده. معقول عامر عايز ينام معايا و ينيكني كمان.
اما يرجع اشوف. بيفكر في ايه.
و عايز اعترفلكم بحاجة.
مع ان اتضربت جامد. لكن
انا بصراحة اتكيفت من زبر معتز.
حبيت طريقته في السكس معايا. كان عنيف لكن زبره كيفني. شعرت انه بينيك فيا بذمة و ضمير. يعني كان بينيكني من قلبه.
و بعد شوية رجع عامر. ومعاه اكل و ازايز بيرة و قفل باب الفرن من جوا.
و دخل اخد دوش سريع و خرج بالبوكسر بس و انا جهزت الاكل.
و اكلنا مع بعض. و أصر يطعميني الكباب بايده.
كان يطلب مني افتح بقي و يدخل سيخ الكباب جوا و يفضل ماسكه بايده و يحك اللحمة بشفايفي عشان اكل بسرعة و افتح بقى تاني.
و حسيت من حركاته و كلامه انه عايز يمهد الطريق ويسحب رجلي و ينيكني هوا كمان.
و خلصنا اكل و عامر جهز العجان و جربها و دخلنا الغرفة عشان الوقت اتأخر. و عامر قرر ينام عندي.
و نزل معايا في السرير و سألني.
عامر : ممكن تجاوبني بصراحة و صدق يا كنز. و بلاش تكدب عليا ابدا.
انا : طبعا اتفضل يا معلم.
عامر : انت مين كان بينيك فيك قبل ما معتز ينيكك. قلنا بلاش كدب. انا شفت خرمك بينزل لبن.
انا : مافش يا معلم. هوا بس المعلم معتز اللي ناكني و نزل جوا طيزي و ده لبنه.
عامر : ماشي انشالللله موت لو انت بتكدب عليا.
انا : لاااء بعد الشر عنك يا معلم انشاللللله أنا ولا انت.
خلااص اوعدك ااقولك بكره.
عامر : عايز ااقولك اني بحبك جدا. عارف ليه.
انا : ليه يا معلم.
عامر : لاني بحب المطربة نانسي عجرم و انت بتشبه نانسي عجرم بشكل غريب. زي ما تكون اخوها او ابنها. الفرق الوحيد ان شفايفك اكبر شوية. و انا بحب الشفايف الكبيرة.
انا : كلهم اللي اعرفهم بيقولوا كده يا معلم.
لكن انا بشوف نفسي احلى منها و دمي خفيف عشان كده بيحبوني. و انا بحبك يا معلم عامر. و كان نفسي ابوسك من زمان.
و من غير مقدمات. قرب عامر من شفايفي و باسني مرتين. و بعدين اخد بوسة فرنسية اكتر من ٣ دقايق بياكل في شفايفي.
و بيمص لساني و ينزل ريقه في بقي.
و قالي : ممكن اعمل معاك زي معتز.
و قبل ما ارد عليه كان زبره عند بقي و انا ما ردتش عليه و مصيت زبره شوية لغاية ما وقف و كان زي زبر معتز تماما بس راسه اكبر شوية و لونه ابيض اكتر من زبر معتز.
و ده زبر حبيبي عامر.
في الغرفة جوا الفرن.
H68Zx5v.md.jpg
ونيمني على ضهري و قلعني البوكسر و تف في خرمي. و حرك زبره عالخرم بتاعي. و دخل رأس زبره. و نام فوق مني. و دخل زبره شوية شوية لغاية ما دخل كله و نزل هتك و نيك في طيزي من دون توقف لغاية ما تعبت و قلتله.
انا : بالراحة يا حمادة. بالراحة يا حبيبي زبرك كبير.
عامر : انا كنت عارف ان حمادة بيعشرك يا لبوة.
يا ما شفته بيزنقك في الفرن. و عرفت انه بيريحك. و قلت اسيبكم براحتكم تجربوا كل حاجة.
انا : كلامك صح يا معلم بس اوعدني ما تجيب سيرة احد.
عامر : بتحب حمادة.
انا : بعشقه و بعشق زبره و بعشق الأرض اللي بيمشي عليها.
عامر : وانا.
انا : وانت بموت فيك و في زبرك يا معلم.
عامر : عجبك زبري.
انا : جدا يا معلم زبرك جميل و حلو و كبير. انتوا ليه كلكم ازباركم كبيرة يا معلم.
عامر : عشان نكيف الحلوين اللي زيك.
و ناكني بقوة اكتر. عايز يوريني الفرق بين النيكة من حمادة و معتز و النيك بتاعه.
و حقيقي تعبت جدا و رجليا مش قادرة تشيلني.
و اتنكت لغاية ما غفيت و غمضت عنيا وعامر بيقطع شفايفي بوس و مص و انا نزلت قبله. بعد كده نزل لبنه في طيزي. و عانقني و رحنا نايمين للصبح.
تاني يوم الضهر اجتمعنا في الجامع عشان **** الضهر.
و بعد الصلاة معتز اعتذر مني لانه ضربني.
لكن ما قالش حاجة و لا اعتذر لانه ناكني.
و أصر اروح معاه و كان عازمني نتغدا مع بعض.
و بعد الغدا خدني محل موبايلات و جبلي موبايل مع انترنت هدية منه عشاني.
و طبعا كنت فرحان و مبسوط اوي منه و حضنته و لقيت نفسي ببكي على صدره. لأن اول مرة حد يديني هدية من لما كان عندي ٧ سنين.
و عدى كم شهر كنت اتنقل بين ازبار عامر و معتز و حمادة.
و كل واحد فيهم عارف ان التاني بينيك فيا.
و احيانا أمارس مع اتنين بيشتغلوا معايا و احيانا يباتوا في الفرن يوم الخميس.
اول واحد منهم كان رامز. و لد صعيدي عنده ٢٠ سنة. مش حلو لكن جسمه و بيعجبني.
اول مرة ناكني كنت نضفنا الفرن مع بعض.
و دخلت الحمام عشان انضف نفسي و انام.
لقيته دخل عليا و حضني و باسني من رقبتي بوسة عملت كهربا في جسمي و خلتني اتخرس و ادوب من سخونة شفايفه. و غمضت عنيا و سكتت و قررت اسيب نفسي ليه.
لقيته بيدعك في زبري و بضاني و بيدخل أصبعه في خرمي. و انا بساعده و ازق جسمي على صدره

H688Eba.md.jpg
و مسك زبره. و دخله بالراحة بخرمي. و دخل بسهولة لانه مش كبير زي ازبار الباقيين.
و ناكني اكتر من ربع ساعة و عدة وضعيات. لغاية ما نزل لبنه. و هوا بيضرب لي عشره و بينزل لبني.
اما رضوان فكان نفسه ينيكني من اول يوم شافني.
لكن انا كنت بصده و. ما اتجاوبش معاه. لغاية ما شفت انه انسان بسيط جدا و رقيق. و بيساعد أهله في البلد و بيشقى و يتعب عشان يزوج اخته.
كان ولد اسمر. و بسيط جدا زي ما قلت. و بتصرف بغباء.
كان لما ينام معايا.يقوم بالليل و ينده باسمي مرتين. كنز. يا واد يا كنز.
انا طبعا اكون سامعه و شايفه بطرف عيني. و لما اسكت و ما اردش عليه. يجي يوقف فوق راسي و يبص على جسمي و رجليا و يضرب عشره عليا و يكلم نفسه و يقول انه بيحبني و يتخيل انه بينيكني في دماغه و قبل ما ينزل لبنه كان يقول. كنز يا حبيب قلب رضوان عايز لبني فين انا قربت انزل. و بعد كده ينزل لبنه و يرجع ينام.
وانا كنت شايف و سامع كل حاجة و عامل نفسي نايم.
و في مرة عرض عليا اروحمعاه البلد يوم الخميس بالليل. و نرجع يوم السبت بعد نص الليل عشان شغلنا.
عشان اغير جو و اشوف البلد عندهم. و احضر عرس ابن عمه هناك.
و اخدت اذن المعلمين بتوعي كلهم. عامر و حمادة و معتز. و وافقوا.
و رحت معاه و كان عرس لطيف جدا و ناس أهل بلد و طيبين.
و كنت سخنت و عايز اتناك يسبب وجود اولاد مزز جدا و حلوين اوي هناك.
و بالليل فرش عالارض و نمت انا و هوا لوحدنا في غرفة جنب حوش البيت.
و طبعا انا قلعت و كنت بالبوكسر.
و رضوان قلع الكلابية و كان باللباس الطويل.
و انا نمت و اديته ضهري و صدرت طيز و لزقتها في زبره.
و بعد شوية سمعت صوت أنفاسه و كان مرتبك و خايف يعمل اي حاجة عشان مستحيل يقبل يغدر ضيف عنده في البيت.
و انا كل شوية ارجع بطيزي عند زبره. و هوا يبعد. انا ارجع و هوا يبعد.
لغاية ما مليت من الجبن بتاعه و لفيت و دخلت ايدي جوا لباسه و مسكت زبره. و قلتله يقلع اللباس.
ولقيت الزبر اللطيف ده
عارف انه مش كبير. لكن بحب الاولاد السمر.
و احب الزبر الأسود زي ده.
و بتبسط جدا لما اشوفه اللبن الأبيض بيطلع من خرم الزبر الاسمر. و كنت الحس الراس و اخد اللبن قي بقى.

H6S2w57.md.jpg
طبعا و لانه كان خجول جدا. نزلت و مصيت زبره لغاية ما نزل في بقي.
و حقيقي مش كلام كان طعم و ريحة لبنه رهيبين جدا.
و قلتله بهزار يحوش اللبن بتاعه لما يضرب عشرات و يسيبة في التلاجة عشان عايز أشربه.
و صدقوني لانه بسيط صدق كلامي.
و كان خايف حد يشوف لبنه و ياخده من التلاجة و يشربه.
زي ما قلت كان بسيط جدا و بيصدق اي حاجة
المهم قلتله يرتاح شوية عشان عايز اتناك من زبره.
و بعد نص ساعة مصيتله تاني. و ناكني ساعة متواصلة لغاية ما نزل لبنه و عشرني.
و خرمي جاب ددمم و ورم من كتر النيك.
و رجعنا في معادنا. و كل حاجة زي الاول بالنسبة ليا.
شغل و اكل و شرب و نيك و نوم
و في يوم كان عامر ينيكني.
و طبعا عارف انا معتز و حمادة بينيكوني زيه.
و قالي ان الفرن مكان اكل عيش و لازم يكون نضيف و سمعته نضيفة.
عشان كده كلم معتز و اتفق معاه انه يستاجر غرفة ليا في نفس الشارع بعقد سنوي و حيدفع أجرتها مقدما عشان ناخد راحتنا انا و هوا فيها.
و انا كنت مبسوط من الموضوع ده.
و نقلت للغرفة و نضفتها و وقتها عالاخر.
و كانوا كلهم يجوا عندي في اوقات مختلفة و يمارسوا الحب و يفرغوا عسلهم فيا في عش الغرام بتاعي.
و كانت كلمة السر بتاع النيك هي.
يالللله بينا نروح نحضر العجانة.
و طبعا رضوان و رامز كانوا كمان يجوا عندي بالليل و يباتوا معايا و ننبسط.
و بعد فترة ابن صاحب الغرفة لاحظ ان في شباب بتبات عندي. و عرف مش عارف ازاي انهم بينيكوا فيا. الظاهر عنده خبرة في المواضيع دي.
و اتعرف عليا لغاية ما بقا صاحبي.
كان اسمه يعقوب . و أكبر مني و عنده ٢٦ سنة و بيشتغل كوافير ستاتي. و كان لونه اسمر. و انا مش عارف ليه بعشق الاولاد اللي لونهم اسمر.
و كان فيه جاذبية غريبة. كانت عيونه بتسحرني و تدوبني و شوفوه و احكموا بنفسكم.

H6SodW7.md.jpg
للأمانة كان ياخد ملابسي و يقول لأمه تغسلها. و كل يوم يديني اكل بيتي من عندهم.
و كان و لمحلي انه عارف كل حاجة عني.
و في يوم جاب عشا و حشيش و كنا متفقين يبات عندي.
و طبعا عندي سرير واحد في غرفتي.
و بعد الأكل شربنا سجارة حشيش و عملنا دماغ.
و قلعنا و قعدنا ملط و كان زبره كبير و اسمر من الازبار اللي بفضلها جدا.
و زي اي موجب بيسخن السالب بتاعه. قرب و اخد شفايفي. و قطعها بوس. و بعدين نزل يلحس رقبتي و بطني. و نزل تحت اكتر و اكتر و اخد زبري يمص فيه.
كان شاطر و خبير جدا في المص. و انا سندت دماغي و كنت متكيف للآخر بسبب الحشيش و طريقة مصه لزبري.
كان بيقطع زبري في بقه. و يدخل بضاني كلها و يقلبها و يلحسها و يحركها بلسانه.
و انا سخنت جدا و طلبت نقعد 69 و اخدت زبره أمصه.
عشان اشوف اي طعم لبنه.
و تفاجئت جدا لما قالي انه عايز
كل واحد يننزل لبنه في بق التاني بنفس الوقت.
بصراحة انا عمري ما نزلت لبني في بق حد.
و كنت خايف من ردة فعله. لكنه أصر عليا نعمل كده.
و فضلنا نمص لبعضنا و كل واحد يأخر لبنه عشان التاني. و لما اداني إشارة انه عايز ينزل لبنه. و لقيته بيترعش و يدوم.
نزلت لبني في بقه و كان بيبلعه مباشرة.
و لقيته كمان هوا نزل لبنه. و شربنا لبن بعضنا و ارتحنا شوية.و سألته ليه عمل كده. و قالي.
يعقوب : شوف يا كنز الجنس مالوش علاقة بالسن ابدا.
انا بحب اكون تبادل لو اللي معايا زيك. أصغر مني و ناعم و ابيض و زبره زغير.
عشان كده هنتبادل انا وانت و تريحني و اريحك.
انا : لكن انت زبرك كبير و حلو و مز واي بنت تتمنى تقعد تحت زبرك. قصدي انت جربت تتناك قبل كده.
يعقوب : اه طبعا و كتيرر. و انت لازم تعرف ان في شغلي بقابل ناس أشكال و ألوان و طبعا بقابل خولات كتير و من كل الأنواع.
و انا بحب الجمال. و اعتقد كتير بيحبوني. و قررت اجرب كل حاجة.
عشان كده انا تبادل. و كفاية بقا انا زبري وقف و عايز انيكك شوية.
و نيمني على ضهري و ابتدا يلحس خرمي شوية و بعدين ابتدا يحك زبره في خرمي عشان عشان خرمي يفتح و يدخل زبره


H6S5p5X.md.jpg
و بعد كده دخل زبره و فشخني نيك.

H6S5yen.md.jpg
و فضل ينيكني و يدلعني و يديني لسانه أمصه و اكله.
لغاية ما قرب ينزل.
و لقيته شال زبره من طيزي. و اخد وضعية الكلبة. و صدر طيزي و طلب مني انيكه.
لكن كان زبري مش واقف بشكل كامل.
و لقيته نزل و مص زبري لغاية ما بقا حديدة. و طلب مني انيكه.
و لقيت زبري دخل بسهولة. كان باين انه بيتناك كتير و خرمه واسع. و فضلت انيك فيه ٥ دقايق.
و كان زبره واقف جدا و بينزل نقاط المذي بشكل كبير.
و قام و رماني على ضهري تاني و دخل زبره و ناكني و مافيش دقيقتين كان نزل لبنه في طيزي.
و انا لبني نزل و رشق على و ششي من كتر المحن.
و بعد السكس اكلنا تاني. و نزلنا في السرير. و اقترح عليا اسيب الشغل في الفرن. و اشتغل معاه كوافير.
و وعدني خلال ٦ شهور يعلمني كل أسرار مهنة الحلاقة الرجالية.
و بالفعل طلبت من عامر و معتز و حبيب قلبي حمادة اسيب الشغل. (طبعا كلمت كل واحد منهم لوحده) و اتعلم كوافير.
و وافقوا شرط انهم مش حيسيبوني و انهم كل اسبوع لازم يقابلوني عشان ينيكوني.
و قبلت طبعا.
و قضيت ٦ شهور كلها جنس و نيك و عسل.
كنت انيك يعقوب كتير. و طبعا هوا ينيكني. و بقيت تبادل مع التبادل و سالب مع الموجب و لو حد سالب طلب مني انيكه كنت ما بقصرش معاه و انيكه.
و تعلمت المهنة.
و انا حاليا مع يعقوب في الصالون الخاص فيه و بيديني معاش كويس جدا.
و طبعا اتعرفت عليك يا استاذ عبده. لما تراسلنا عالنت.
و كنت مش واثق انك موجب 100% لكن لما شفتك عالواقع و شفت تصرفاتك معايا عرفت انك موجب و دكر و عايز تنيكني.
و نيكتني لغاية ما شبعت نيك و لبن من زبرك.
و دي قصتي كلها لغاية اللحظة دي.
و لو ممكن اخد كم صورة لزبرك عشان بحب اعمل مقارنات الاحجام و أشكال الازبار اللي دخلت بقى و خرمي.
عبده : صووور براحتك لكن مش عايز وششي يبان.
و عايز اخد اذنك و انزل قصتك في موقع على شبكة النت.
انا : موافق يا عبده. بشرط تنزل الصور اللي خارسلها ليك.
عبده : و اخيرا دي قصة الولد السالب بتاعي كنز. انا بالنسبة ليا شايفه كنز حقيقي. عكس ايوه و أمه الحقيقيين اللي خلفوه و جابوه الدنيا البنت متناكة دي.
و رموه في الزبالة.
معقول حد خلف القمر ده و ليه قلب يرميه قطعة لحم في الزبالة.

لكن كنز عاش و قدر لغاية اللحظة يشق طريقه في الدنيا دي.
و صح هوا بيتناك.
لكن مين اللي عاش ظروفه و مابيتناكش اكتر منه.
سلاااام يا اصحابي.
و استنوني لغاية ما انيك سالب جديد و اعرف قصته. و اكتبها عشان تستفيدوا منها.
_______ سلاااااااااام _______
رغم ان القصة رائعة كأن كاتبها نجيب محفوظ . لكنى بكيت كثيرا على ظلم الدنيا .
 
  • عجبني
التفاعلات: عاشق الطيز 777
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
رغم ان القصة رائعة كأن كاتبها نجيب محفوظ . لكنى بكيت كثيرا على ظلم الدنيا .
حبيب قلبي
هيا الدنيا كده فيها حلو و فيها مر
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: عاشق الطيز 777 و فكرى

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%