مثلية واقعية كمان جامد قوى بس بشويش

[قرمووط الطيظ]

فريد خجول جدا جميل جدا ذكر جدا حبيبى جدا جدا جدا. زميلى فى سنة اولى بالكلية جاء من قرية معزولة قريبا من الحدود الجنوبية ابيض زى القشطة احمر زى التفاح عضلات بطنه و فخذيه و صدره ناشفة حديد . طياظه جنة طرية عريضة عالية عاملة رفوف تتراقص و ترتعش مع كل خطوة، أطول منى بشبر، عينيه سحر رموشه احلام حواجبه غاضبة ، يديه كبيرة أصابعه غليظة قوية. عانته قصيرة جدا شوك حامى ابر قضيبه عضلات مفتولة ينتصب لأعلى نحو دقنه يتعدى مابعد صرة بطنه بعدة سنتيمترات كثيرة طويل مدهش مغناطيس للعيون ساحر مثير الشهوات ناعم اكثر من الحرير غليظ كالذراع مغرور لاينحنى و لا يتراجع مغوار شجاع قاسى قاتل فى غزوته لايرضى بانتصار واحد لايفرغ لبنه بسرعة يسعى دائما للكمال مغوار يقتنع بضرب و توسيع و تدمير النهايات و حفر الاعماق و ضرب الاجناب و تدليك عنيف جبار لكل الجدران و تفجير الشهوات و اعلان الاستسلام و المبايعات و خضوع العشيقات و العشاق ، ينبذ و يربأ عن احراز هدف او اثنين او ثلاثة فلا يرضى الا بعد الخامس و السابع و لاينسحب الا بعد تكسير العظام و طحن و فرم اللحم فى الدهن و عجن الداخل بالخارج و شهقات طلوع روح الحبيب و شخرات النهاية و غرغرة العيون .. هذا هو فريد حبيبى انا .. اثيره و استشيره فى البانيو فى الحمام تحت الماء البارد المندفع يبرد النار و الدم والأقسام و يختلط بعرق الشهوات و فريد يلصق وجهى فى سيراميك الحائط و يعتصر بزازى يدلك عانتى و قضيبى و بين افخاذى و بطنى يضمنى بقوة وإصرار و انا افتح واباعد بين اردافى له موسعا ما استطعت الأخدود الجميل العميق الطويل الواسع الممتد من أسفل ظهرى الى بين افخاذى و فتحتى الشرجية مفتوحة متمددة واسعة اكثر مما تحتمل حمراء بشوق الشبق تقطر منها الدماء مستمتعة تناضل لاعتصار قضيب فريد كله و شفطه داخل أعمق اعماقى ، و هو يضرب قضيبه داخلى بقسوة بالغة بعنف و يزوم كالاسد المتوحش و اغمض عينى متلذذا بالتقاء عانته الخشنة بلحم طياظى الناعمة العارية له خصيصا و يداه تعتصر لحم ظهرى و تحت ابطى و بزازى و انفاسه الساخنة تلهب اذنى و خدى فالتفت له و اعطيه شفتيى و اشهق و اغنج له بتوسل و انا فى جنة الألم و اللذات و اهمس له (نيكنى ياحبيبى اجمد قوى كثير كمان .. بس بشويش و متعنى بزوبرك ) يقول فريد (الدم نازل من طيظك !!! خايف عليك يا حبيبى ) اقول له (فداك روحى ، المهم تكون انت مبسوط متمتع قوى علشان تفضل تحبني على طول و تفضل تنيكنى ليل و نهار و أفضل انا الخول المخصوص بتاعك و متعة زوبرك و تسقيني لبنك الغالى .. ) يقول لى (اعشقك اموت فيك .. بس دمك نازل منك كثير خالص، كفاية كدة نيك علشان اخدك العناية المركزة يوقفوا الدم ده .. انا خايف عليك خالص) اقول له (نيكنى حلو براحتك الاول لغاية ماتشبع خالص وتجيب اللبن كمان مرتين ثلاثة علشان الدكاترة يشوفوا لبنك فى طيظى ) و يعتصرنى فريد بقوة و يقذف بعنف و يفرغ لبنه فى طيظى و انا اغيب عن الوعى و يغمى عليا
بعد يومين افتح عينى فى العناية المركزة و المحاليل معلقة حولى و أجهزة القلب و النبض حول جسدى العارى ، و قطن و ضمادات و خياطة شق طيظى تؤلمني، افتح عينى فيضمنى فريد فى صدره و يقبل شفايفى بشوق و يقول لى ( الحمد على السلامة، اتكتب لك عمر جديد) اقول له (احبك .. نيكنى ياللا ) فتبتسم الممرضة و هى تلتصق ب حبيبى فريد و تتحسس قضيبه و تهمس (موتنى انا بدلا منه يا فريد).