NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

abdo22255

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
26 فبراير 2023
المشاركات
7
مستوى التفاعل
33
نقاط
582
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
عدم الإفصاح
#قصه حقيقيه

انا عندي 19 سنه وعايشه في مصر مع مامتى وبابايا احنا عيله زى مانتو شايفين بسيطه وصغيره. وكنت كارهه دايما انى الوحيده ومليش لا اخوات بنات ولا ولاد.المفروض اننا عيله صغيره ومحكومه يعنى مفيش مشاكل أو خلافات بس ده مش صح. اعرفكم بنفسى انا من صغرى وانا وحيدة افكارى. يعنى دايما بفكر لوحدى من غير تصحيح من اى حد.وده خلانى دايما ابقى واثقه من نفسى ومن اراءى وافكارى ومن غير معمل حساب لرأى الناس. وكنت بعتقد دايما انى الوحيده من نوعى مابين صحابى اللى بفكر بالتفكير ده. بس من بعد مرور ايم وليالى عرفت انى مش الوحيده. يمكن في المكان اللى انا فيه بس مش العالم. اماعن شكلى. انا بيضه شعرى اسود طويل وعينى لونها بنى فاتح ومش قصيره ولا طويله و جسمى حلو بس كان فيا حاجه بتلفت انتباه الناس ليا وبالاخص الشباب وهو حجم الطيز الكبير بدء موضوعى وانا عندى 18 سنه. كان اغلب وقتى في البيت مابين التلفزيون والمرايا والكمبيوتر بتاعى. وكل يوم كان بيعدى عليا كنت بكتشف فيه حاجه جديده فيا. سواء كان في شكلى أو في تفكيرى أو اسلوبى. وزى ما قلت انى كنت بعتقد انى الوحيده اللى بتفكر بالشكل ده. بس من هنا بدء كل شىء يفسر نفسه. بابا عنده مكتب. شغله مكنش ليه معاد.بس كان اغلب الوقت ينام الصبح وينزل باليل. وده كان عكس ماما تماما واللى كان سببه مشاكل كتيره كانو بيعملوها مع بعض. ماما عندها محل كانت دايما تنزل الصبح وترجع المغرب. وفى الوقت ده بابا بيكون بيحضر نفسه للنزول. وفى يوم من الايام حسيت ان في شىء غريب في بابا وانه دايما نظراته ليا كانت غريبه ودايما كان يشدنى ليه. سواء كانت اناقته اوطريقته في الكلام أو تعامله مع الناس. كان دايما بشدنى ليه يوم بعد يوم. كنت دايما بحاول اراقبه وهو نايم أو وهو بياكل أو بيتكلم في التليفون. أو وهوعلى الكمبيوتر. وفى مره من المرات حبيت اتكلم معاه واعرف ايه اسباب مشاكله الكتيره مع ماما بس مكنتش اتوقع اللى حصل. كان في الحظه دى قاعد على الكمبيوتر وكان تركيزه عالى جدا وبدأت اول لحظه جنس في حياتى بوقوع نظرى عليه وهو فاتح البنطلون وخارج منه بتاعه وماسكه بأيده وكان كبير وفى اخر هيجانه ساعتها قلبى وقف في مكانه وكان في نفس الوقت اول مره اشوف فيها بتاع بابا في حياتى. فضلت في مكانى ومتحركتش. ولما اخد بالو انى شفته. ساعتها كانت رد فعله غريبه جدا. توقعت انه هيزعق وهيقولى امشى. ولكنه خاف وفضل في مكانه لمدة 5 دقايق! وبعدها عدل هدومه وندهلى وقالى: بسمه تعالى. انا مكنتش عارفه اعمل ايه. ساعتها جالى شعور غريب. وحسيت انها كانت لحظه ممتعه ومميزه. وده خلانى سرحت لدرجة ان بابا افتكر انتى اتصدمت من إلى حصل أو حصلى حاجه. بمجرد انه ندهلى تانى كنت فقت ورحتله. كان بيكلمنى وهومتردد وخايف: بسمه انتى كام سنه دلوقتى. جاوبته: 18. قالى يعنى بقيتى كبيره وعروسه. انا مكنتش عارفه ارد.كمل: بسمه انتى اكيد شوفتينى. صح؟ جاوبت: ايوه. قالى: انتى فاهمه يا بسمه انا كنت بعمل ايه؟ جاوبته بجراءه: ايوه. ساعتها بابا اتفاجىء وسالنى: وانتى عرفتى كده منين؟ جاوبته: من النت. فسألنى بسرعه: انتى بتدخلى على مواقع_جنسيه؟ جاوبت: لاء. وبعدها اترددت. وقاطع كلامى: بسمه انتى عارفه انى عودتك دايما على الصراحه. ساعتها كنت خايفه ومكنتش عارفه اقول ايه. وكان بابا بيكلمنى بخوف شديد وكان ساعتها في نفس الوقت الكمبيوتر بتاعه مفتوح على اللى كان بيتفرج عليه. ولما لاحظ انى عينى كانت سرحانه مع الفيلم قفل الشاشة وقالى: اللى حصل ده مش هيطلع مابينى وبينك وبعدين هنقعد مع بعض ونتكلم كتير. ساعتها وافقته الرأى ورحت الاوضه بتاعتي. فضلت افكر فاللى حصل وتتطور تفكيرى كالعادة لحاجات مكنتش اتصور انها هتحصل أو انى افقد القدرة على التحكم فيها. عدت ايام ولقيت نفسى في قمة السخونة والحاجة لشىء يهدينى. فكرت انى افتح كمبيوتر بابا وادور على الفيلم اللى كان معلم في دماغى من اخر مره لما كنت مع بابا. وفعلا لقيته وكانت لحظات ممتعه وانا بتفرج على الرجالة وهما نايمين مع البنات وشدتنى الفكرة وشدنى اكتر تطبيقها. ولما فكرت لقيت انه اقرب حد ليا هو. بابا قعدت مرات اراجع نفسى واحاول انى ابعد الفكرة عنى بس مقدرتش كانت الفكرة مسيطره عليا واني اطبقها بالاخص. بس ازاى؟ ماما دايما كانت بتبقى في المحل طول النهار ولما بيجى الليل بترجع. وده سمحلى بوقت كبير جدا عشان اختلى بيه. وبدأت في تنفيذ خططى. انى احاول اجزب بابا ليا بأى شكل. ولقيت ان انسب طريقه هي انى اغريه وأظهر جسمي ليه أحاول انى اتقرب ليه اكتر بأى حجه. وفعلا بدأت استنى ماما تمشى من البيت وابدأ اعمل اللى يحلا لى. اول يوم بعد ماما ما مشت حاولت انى اصحى بابا من انوم وده مش من عادتى وعملت انى تعبانه. وكنت ساعتها لابسه بادى حمال خفيف واستريتش ومكنتش لابسه من تحتهم حاجه وكانت حلمات بزازى واضحبن جدا ونفس الشىء من تحت كان الاستريتش موضح كسي ومبينه اوى واللى ساعد على كده ان مكنش في شعر لانى كنت بشيله دايما بكريم مزيل وده دايما كان بيخلي كسي ناعم ونضيف. قربت لبابا وكان ساعتها نايم بالشورت بس وكان زب بابا واضح جدا من تحته وكان ساعتها هايج. اترددت شويه بس منظر زبه كان منسينى اى عواقب أو اى شىء ممكن كان يحصل وده غير انى كنت حاسه بشهوتى كانت عاليه. ركزت على انى اصحيه بهدوء وبدأت انده عليه بصوت واطى بس مصحاش. فكرت ساعتها انى امسك بتاعه وهو نايم لان شكله كان بيغرينى بس حاولت اصحيه لاخر مره وسعتها فاق وسألنى: في ايه يا بسمه؟ رديت: مش عارفه حاسه انى تعبانه ومش عارفه انام ومعدتى كل شويه بتوجعنى. رد عليا: قالى طب ومقلتيش لماما ليه كانت تخدك معاها أو تجيب لك اى حاجه تريحلك معدتك. جاوبت: اصل ماما مشت بدرى وانا محستش بيها. قالى: طب استنى اقوم اشوفلك حاجه تضيعلك المغص ده. انا فرحت وفضلت قاعده على السرير وفكرت انى احاول اعمل اى وضع يستفزه. ساعتها نمت على بطنى وحاولت انى ارفع البادى لفوق شويه وانزل الاستريتش عشان جزء من بداية #الطيز تبان. وقعدت اقول: بطنى يابابا بصوت واطى بحيث انه لما يجى يسمعنى ويشوفنى في الوضع ده. وفعلا جه بابا وكان قاعد جنبي وجبلي علاج وعينه متشالتش من علي طيزي وانا كنت بعمل نفسي بشرب العلاج ومركزه معاه ولقيته بيركز جامد وبيقرب أيده من طيزي بس كام خايف يحطها تحصل مني رده فعل هو ميتوقعهاش بس حط أيده علي طيزي بيقولي بقيتي كويسه وبيحسس عليها بالراحه خالص عشان ماخدش بالي من الي بيعمله ولقيته بدأ يعرق جامد وزبه واقف علي الاخر وفي حاله هيجان انا عارفه أنه هايج علي طيزي انا رساله مالك ي بابا انت تعبان من حاجه مردش عليا وكان مركز في طيزي جامد وانا مستمتعه وهو بيحسس علي طيزي بس التحسيس انقلب منه لتقفيش في طيزي وانا هجت واندمجت معاه وهو لاحظ كدا فبدأ يقولي عاجبك كدا وانا مكسوفه مش برد ولقيته دخل صباعه ف طيزي من فوق الهدوم وطلعت مني اههه غصب بس من الشهوه والاندماج وهو عرف يستغل كل ده ويهيجني اكتر وخلعني البنطلون وانا رايحه من الشهوه من غير محس وبدأ يمشي صباعه علي خرم طيزي وبعدين يبله من ريقه ويمشيه علي خرمي ودخل نص صراعه وانا اتوجعت عشان اول مره يدخل حاجه في طيزي وانا بتوجع بس الشهوه اكتر بعدين قعدت يدخل صباعه ويطلعه والوجع بقي متعه وطلع صراعه ونزل لحس خرمي وانا كنت طيزي مولعه كان بيلحس طيزي وبيعرف يهيجني اكتر لحد محط صباعين وانا اتوجعت جامد وكنت بقول اهه اهه اهه وهو مركز في طيزي بس بدأ يدخل صباعين ويطلعهم وطيزي بقيت تستوعب وخرم طيزي بقي واسع شويه وبيدخل صباعين براحه وبعدين لقيت طلع زبه وبيفرق فيه فوق طيزي وانا مع احساس الشهوه محستش وحط زبه فوق خرمي ودخل راس زبه وانا طلعت مني اهههههههه بوجع لانه زب بابا كبير وانا بحاول اطلعه بس بابا مسك ايدي وتمكن مني وساب زبه شويه جوه طيزي وبعدين دخل شويه كمان بس طيزي استوعبت ودخل نص وبدأت اتوجع كمان بس خرم طيزي استوعب الزب وبقي واسع ودخله للآخر بس وساب زبه شويه وبعدين بقي بيطلع ويدخل في طيزي وانا احساس الوجع اتبدل بشهوه وكسي كان بينزل عسل وبابا طالع داخل بزبه في طيزي وطلع صدري من البدي وكان ماسكهم اوي وكان بيدخل زبه جامد في طيزي وانا اهه وبدأت اتكلم واقوله زبك كبير ي بابا في طيزي زبك مالي طيزي ي بابا وبعدين جسمه اتخشب كدا ونزل شلال لبن جو طيزي وكانت نار بركان نزل في طيزي وبابا بعد مفاق بقي واستوعب الي عمله قعد يتأسف ليا ويتحايل عليا مقولش لامي انا عامله زعلانه بس مبسوطه اني هتسخدمه كدا واريح نفسي وهو برضو يرتاح معايا عشان هو يعتبر محروم عملت نفسي زعلانه هو قالي هعمل اي حاجه ليكي وباسني وانا سبته ومشيت عالحمام باللبن في طيزي ووانا ماشيه بغريه بطيزي وبهزها اوي فقام يمشي ورايا

لو عاوزين تكمله القصه اشوف التفاعل في التعليقات
قول كام حدث منها
بابا ناكني في الحمام بعد معرف أن اني حابه كدا
بابا ناكني فوق سرير امي وبقميص نومها بعد مطلبا منه كدا
 
  • عجبني
  • جامد
التفاعلات: mjwdymajd459, Abo hassan, النسر المحلق و 5 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصه تجنن تسلم ايدك ياريت التكمله وتحكى كل حاجه لانها قصه روعه وتحياتى
 
  • عجبني
التفاعلات: Fares 69

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%