- إنضم
- 12 فبراير 2022
- المشاركات
- 117
- مستوى التفاعل
- 37
- نقاط
- 130
- الجنس
- أنثي
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
كنت بحبه من و إحنا في إبتدائي ، كنت بتعمد أعمل أنا ساندويتشاتي لنفسي عشان أزود واحد لانشون و أديهوله أصله كان بيحبه أوي و مامته كانت منعاه في البيت ، كان بطل في عيني كنت أحب أوي لما حد يضايقني أروح أقوله و هو يجيبلي حقي منه و كنت بتحامى فيه كتير و عدت الأيام و المواقف لحد ما دخلنا ٢ إعدادي و جه عليا اليوم إلي أعترفتله بحبي فيه .. لسه فاكرة أول حضن حضنهولي .. كنت في ٣ إعدادي و كنت بعيط بعد ما مستر الإنجليزي زعقلي عشان مكنتش مذاكرة ، الحضن كان يادوب كام ثانية بس عدوا عليا وقت كبير و لسه فاكرة طعم حضنه دا لحد دلوقتي ..
بعد ما خلصنا إمتحانات ثانوي كنا في التمرين بتاع الكاراتيه سوا ، مكنتش فاهمة يعني ايه بلوغ للولاد و إن العضو بتاعهم بيكبر و ينتصب و كدا ، مكنتش عارفة أصلا يعني ايه جنس لحد ما جه يوم بعد ما خلصنا التمرين قولتله هستناك ع باب أوضة اللبس ع ما تغير و نروح سوا .. فجأة دخلت مساعدة الكابتن أوضة اللبس بتاعة الأولاد تقولهم ع حاجة و هو كان قالع البنطلون لحظتها و واقف بالبوكسر بس بعد ما خرجت ببص لاقيت العضو بتاعه منتصب و باين أوي من البوكسر لدرجة إن باقي الولاد خدوا بالهم و فجأة و بدون أي مقدمات لاقيت واحد منهم "كان أقوى واحد فيهم و معروف ببلطجي اللعبه عشان كان قوي جدا و الكل بيخاف منه حتى الكباتن بيخافوا يلعبوا قدامه" لاقيته نزل ع ركبته قدام حبيبي و طلب منه يوريهوله ، طبعا حبيبي رفض ف البلطجي دا قال للباقيين يكتفوه و إلا هيضربهم و فعلا العيال كتفته ف أنا صرخت و دخلت عشان أحوش عنه لاقيت إتنين من الولاد كتفوني أنا كمان و قام البلطجي قايلي أهلا بحبيبة القلب و قام باصص لحبيبي و سأله هي مصتلك قبل كدا ولا لا ، حبيبي بهدله بالكلام و قاله إني أشرف من مليون بنت و كلام إستفز
البلطجي جدا لدرجة إنه قام جايبني من شعري و رميني تحت رجل حبيبي و قام مقلعه البوكسر وسط دهشة من الكل و قام مسك العضو بتاعه و قالي مصي لحبيب القلب طبعا أنا رفضت ف قام مطلع مطوة من جيبه و قالي يا تمصيله يا هقطعه قدامك و وريني هتتجوزيه إزاي ف أنا خوفت و إضطريت أمصله و أنا قرفانة من نفسي و في وسط ما أنا شغالة لاقيت البلطجي زقني خبط دماغي في الأرض و قالي الزب الكبير ميتمصش كدا و قام نزل ع ركبته و بدأ يمص لحبيبي و يحط بتاع حبيبي ع وشه زي ممثلات الأفلام الإباحية و كدا لدرجة إن حبيبي بدأ يتأوه ف إتخضيت عليه و سألته مالك و ببص ع بتاعه لاقيته بينزل حاجات لونها أبيض ف إتخضيت و عيطت ف هم سابوني أمشي و رحت قعدت في الكافتريا منهارة من العياط لحد ما حبيبي جه قعد جنبي و مسح دموعي و حضني حضن حنين و واسع أوي و هداني و أخدني روحني البيت.
يومها معرفتش أنام و إتصلت بيه الفجر و قولتله إني مش عارفة أنام من إلي حصل و إني خايفة عليه .. بس هو طمني و قالي إن دي أول مرة يحصله الموقف دا و إني أول واحدة شفايفها تلمس العضو بتاعه و بصراحة فرحت و حسيت نفسي مراته أوي و ليا فيه كل حاجة و كمان قالي إنه إتفق مع أصحابه و هيضربوا البلطجي دا.
عدت الأيام و جينا و إحنا في ٢ ثانوي أيام إمتحانات آخر السنة و كان تاني يوم عندي إمتحان عشان أنا كنت أدبي و هو علمي و أهلي كانوا في فرح ، يومها هو كان عارف إن بيتنا فاضي فقرر يتجرأ و يوصلني لتحت العمارة لأول مرة و دخل المدخل معايا و باسني من شفايفي بوسة طويلة و لمس صدري لمسة خفيفة و أنا طلعت و هو مشي ، قعدت أفكر في حلاوته و قولت أنا لازم أجرب أحس إني مراته بجد و إتصلت بيه قولتله يلحقني و إن في فار في البيت و قومت قالعة أغلب هدومي جري قبل ما هو يجي بحيث يبان إني شوفت الفار و أنا
بغير الهدوم و فتحتله و أنا يعتبر مش لابسة غير البادي بس من فوق و البانتي من تحت و فردة شراب واحدة .. هو أول ما شافني كدا فضل متنح في فخادي و قام داخل و قفل الباب و سألني فين الفار ف قولتله في الأوضة بتاعتي جوا و قالي أتحرك قدامه أوريهاله و فجأة لاقيته ضربني من ورا زي ما عادل إمام بيضرب الممثلات كدا ف بصيتله لاقيته بيقولي دي ناموسة إستني هشيلها و قعد يحسس بإيده حبة و بصراحة جسمي ساب لما قرب ناحية بتاعي و لما لاقيته ضغط ع بتاعي و كان هيدخل صباعه طلعت لقدام خطوتين بعدت عنه و قولتله إنت إتجننت !!!
فجأة لاقيته قرب مني و سألني بوشوشة هي أوضة بابا و ماما فين ف شاورتله عليها لاقيته قام شايلني و دخل بيا جواها و رماني ع السرير و قالي ايه رأيك ف سكت ف قالي أنا حابب أول مرة لينا تكون هنا في المكان إلي أبوكي ناك أمك فيه و حملت فيكي .. بصراحة أنا إستغربت من جرأته في الكلام ف لاقيته بيشاورلي أقرب منه ف قومت وقفت و روحتله قام شاددني من شعري و بايسني بوسة عض فيها شفايفي و قام رازعني ع السرير ضهري وجعني بسيط و لاقيته بيخنقني بإيده و هو باصص في عنيا و قام بايسني تاني محستش بنفسي غير و أنا بطلب منه يشتمني !
لاقيته قام قالبني ع بطني و مقلعني البانتي و قعد يضربني و يشتم فيا و أول لما عدلني ع ظهي و فتح رجلي لاقيت في حاجات بتخرج مني و غرقت السرير و الأرض .. لاقيته قلق و قالي هننضف دا إزاي ف أنا كنت لسه في المود و قولتله خليه هينشفوا لوحدهم عشان أفضل فاكراك في الموقف دا و قالي إنه هيمشي ف أنا حضنته من ضهره طول ما هو ماشي لحد ما وصلته الباب و قبل ما يفتح الباب شاورتله ع صدري و كشفت ناحية واحدة منه و قولتله مش ناسي حاجة ؟
ف قام قرب منه و قعد يرضع و بعدها سابني و قولتله طب و الناحية التانية قالي لا مش
وقتها دلوقتي و سابني و نزل .. بقت كل ما تيجي فرصة أتصل بيه يجي البيت بس هو كان بيجي مرة و عشرة لا و كان تقيل فشخ و هيجني عليه أوي لدرجة إني جيت في مرة وسط الأوتوبيس قولتله هو إنت مش ناوي تصالح الناحية التانية بقى عشان غيرانة من أختها ؟ و الناس وقتها بصتلي بإستغراب.
فرقتنا الجامعة و الجيش بتاعه و لحد دلوقتي مش ناسياه و مش هنساه و جسمي دا محدش هيلمسه غيره .. أنا بتاعته هو و بس مهما حصل ❤
ياريت نشكر الكاتب انو كتب القصه بلاسلوب الجامد ده وبأجر رمزي بسيط و انو استحمل رغي وزن كتير منى انا وصاحبه القصه
واستنو القصه الجديده الاسبوع الجاى و اللى يحب يشارك بقصته يبعتهالى خاص
بعد ما خلصنا إمتحانات ثانوي كنا في التمرين بتاع الكاراتيه سوا ، مكنتش فاهمة يعني ايه بلوغ للولاد و إن العضو بتاعهم بيكبر و ينتصب و كدا ، مكنتش عارفة أصلا يعني ايه جنس لحد ما جه يوم بعد ما خلصنا التمرين قولتله هستناك ع باب أوضة اللبس ع ما تغير و نروح سوا .. فجأة دخلت مساعدة الكابتن أوضة اللبس بتاعة الأولاد تقولهم ع حاجة و هو كان قالع البنطلون لحظتها و واقف بالبوكسر بس بعد ما خرجت ببص لاقيت العضو بتاعه منتصب و باين أوي من البوكسر لدرجة إن باقي الولاد خدوا بالهم و فجأة و بدون أي مقدمات لاقيت واحد منهم "كان أقوى واحد فيهم و معروف ببلطجي اللعبه عشان كان قوي جدا و الكل بيخاف منه حتى الكباتن بيخافوا يلعبوا قدامه" لاقيته نزل ع ركبته قدام حبيبي و طلب منه يوريهوله ، طبعا حبيبي رفض ف البلطجي دا قال للباقيين يكتفوه و إلا هيضربهم و فعلا العيال كتفته ف أنا صرخت و دخلت عشان أحوش عنه لاقيت إتنين من الولاد كتفوني أنا كمان و قام البلطجي قايلي أهلا بحبيبة القلب و قام باصص لحبيبي و سأله هي مصتلك قبل كدا ولا لا ، حبيبي بهدله بالكلام و قاله إني أشرف من مليون بنت و كلام إستفز
البلطجي جدا لدرجة إنه قام جايبني من شعري و رميني تحت رجل حبيبي و قام مقلعه البوكسر وسط دهشة من الكل و قام مسك العضو بتاعه و قالي مصي لحبيب القلب طبعا أنا رفضت ف قام مطلع مطوة من جيبه و قالي يا تمصيله يا هقطعه قدامك و وريني هتتجوزيه إزاي ف أنا خوفت و إضطريت أمصله و أنا قرفانة من نفسي و في وسط ما أنا شغالة لاقيت البلطجي زقني خبط دماغي في الأرض و قالي الزب الكبير ميتمصش كدا و قام نزل ع ركبته و بدأ يمص لحبيبي و يحط بتاع حبيبي ع وشه زي ممثلات الأفلام الإباحية و كدا لدرجة إن حبيبي بدأ يتأوه ف إتخضيت عليه و سألته مالك و ببص ع بتاعه لاقيته بينزل حاجات لونها أبيض ف إتخضيت و عيطت ف هم سابوني أمشي و رحت قعدت في الكافتريا منهارة من العياط لحد ما حبيبي جه قعد جنبي و مسح دموعي و حضني حضن حنين و واسع أوي و هداني و أخدني روحني البيت.
يومها معرفتش أنام و إتصلت بيه الفجر و قولتله إني مش عارفة أنام من إلي حصل و إني خايفة عليه .. بس هو طمني و قالي إن دي أول مرة يحصله الموقف دا و إني أول واحدة شفايفها تلمس العضو بتاعه و بصراحة فرحت و حسيت نفسي مراته أوي و ليا فيه كل حاجة و كمان قالي إنه إتفق مع أصحابه و هيضربوا البلطجي دا.
عدت الأيام و جينا و إحنا في ٢ ثانوي أيام إمتحانات آخر السنة و كان تاني يوم عندي إمتحان عشان أنا كنت أدبي و هو علمي و أهلي كانوا في فرح ، يومها هو كان عارف إن بيتنا فاضي فقرر يتجرأ و يوصلني لتحت العمارة لأول مرة و دخل المدخل معايا و باسني من شفايفي بوسة طويلة و لمس صدري لمسة خفيفة و أنا طلعت و هو مشي ، قعدت أفكر في حلاوته و قولت أنا لازم أجرب أحس إني مراته بجد و إتصلت بيه قولتله يلحقني و إن في فار في البيت و قومت قالعة أغلب هدومي جري قبل ما هو يجي بحيث يبان إني شوفت الفار و أنا
بغير الهدوم و فتحتله و أنا يعتبر مش لابسة غير البادي بس من فوق و البانتي من تحت و فردة شراب واحدة .. هو أول ما شافني كدا فضل متنح في فخادي و قام داخل و قفل الباب و سألني فين الفار ف قولتله في الأوضة بتاعتي جوا و قالي أتحرك قدامه أوريهاله و فجأة لاقيته ضربني من ورا زي ما عادل إمام بيضرب الممثلات كدا ف بصيتله لاقيته بيقولي دي ناموسة إستني هشيلها و قعد يحسس بإيده حبة و بصراحة جسمي ساب لما قرب ناحية بتاعي و لما لاقيته ضغط ع بتاعي و كان هيدخل صباعه طلعت لقدام خطوتين بعدت عنه و قولتله إنت إتجننت !!!
فجأة لاقيته قرب مني و سألني بوشوشة هي أوضة بابا و ماما فين ف شاورتله عليها لاقيته قام شايلني و دخل بيا جواها و رماني ع السرير و قالي ايه رأيك ف سكت ف قالي أنا حابب أول مرة لينا تكون هنا في المكان إلي أبوكي ناك أمك فيه و حملت فيكي .. بصراحة أنا إستغربت من جرأته في الكلام ف لاقيته بيشاورلي أقرب منه ف قومت وقفت و روحتله قام شاددني من شعري و بايسني بوسة عض فيها شفايفي و قام رازعني ع السرير ضهري وجعني بسيط و لاقيته بيخنقني بإيده و هو باصص في عنيا و قام بايسني تاني محستش بنفسي غير و أنا بطلب منه يشتمني !
لاقيته قام قالبني ع بطني و مقلعني البانتي و قعد يضربني و يشتم فيا و أول لما عدلني ع ظهي و فتح رجلي لاقيت في حاجات بتخرج مني و غرقت السرير و الأرض .. لاقيته قلق و قالي هننضف دا إزاي ف أنا كنت لسه في المود و قولتله خليه هينشفوا لوحدهم عشان أفضل فاكراك في الموقف دا و قالي إنه هيمشي ف أنا حضنته من ضهره طول ما هو ماشي لحد ما وصلته الباب و قبل ما يفتح الباب شاورتله ع صدري و كشفت ناحية واحدة منه و قولتله مش ناسي حاجة ؟
ف قام قرب منه و قعد يرضع و بعدها سابني و قولتله طب و الناحية التانية قالي لا مش
وقتها دلوقتي و سابني و نزل .. بقت كل ما تيجي فرصة أتصل بيه يجي البيت بس هو كان بيجي مرة و عشرة لا و كان تقيل فشخ و هيجني عليه أوي لدرجة إني جيت في مرة وسط الأوتوبيس قولتله هو إنت مش ناوي تصالح الناحية التانية بقى عشان غيرانة من أختها ؟ و الناس وقتها بصتلي بإستغراب.
فرقتنا الجامعة و الجيش بتاعه و لحد دلوقتي مش ناسياه و مش هنساه و جسمي دا محدش هيلمسه غيره .. أنا بتاعته هو و بس مهما حصل ❤
ياريت نشكر الكاتب انو كتب القصه بلاسلوب الجامد ده وبأجر رمزي بسيط و انو استحمل رغي وزن كتير منى انا وصاحبه القصه
واستنو القصه الجديده الاسبوع الجاى و اللى يحب يشارك بقصته يبعتهالى خاص