NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Akuma

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
9 أبريل 2023
المشاركات
632
مستوى التفاعل
232
نقاط
613
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
دي اول قصة ليا والكلام اللي فيها مش حقيقي مجرد قصة من دماغي

يلا نبدا


انا احمد
29سنه
ابيض بس مش اوي
بحب النيك

القصة بدأت لما كنت في درس في تالته اعدادي كان في بنت اسمها مريم بتلبس أسدال وهدوم محترمه عادي
بس في يوم من الايام كنت ماشي في الشارع قابلت مريم دي وهي لبسه بنطلون جينز ازرق ضيق مخلي طيزها هتنفجر ووراكها خلاص شوية وهتقطع البنطلون وكسها متحدد
واليه بلوزه زرقة برضو قصيرة مبينه حبل السنتيانه السودة وبزازها كبيره وجامده
يعني من الاخر البت كيرفي موت جسمها مش لائق علي سنها كان عندها تقريبا ساعتها 14 او 15 سنه

هي مش بيضة هي سمرا شويه بس مش سودا

المهم
وهي معايا وانا مركز مع بزازها و كسها زوبري نط انا كنت لابس بنطلون ميلتون في زوبري كان باين قوي ومش عارف أشيل عيني من عليها هي خدت بالها من زوبري انا كنت ساند علي الحيطة ومش واخد بالي من زوبري اللي قرب يقطع البنطلون وهي عدت من جنبي انا عملت نفسي ببص في حته تانيه راحت هي ضربت زوبري بايديها وقعدت تضحك هي واختها اللي كانت مشيا معاها
اختها كانت اصفر منها بسنه او سنتين

المهم
انا فرحت لما لمست زوبري قولت كده ممكن تكون شمال واعرف انيكها (مكنتش عملت حاجه مع واحده قبل كده)
بس بعدين قولت هي بتتريق عشان لقت زبي واقف عليها(قولت كده بسبب الضحك مع اختها بعد كده)
المهم روحت وضرت عشره علي شكلها

دا شكل مريم بس مريم اقصر واغمق شويه وشعرها مختلف عن دي


HPoRVxn.jpg

انا بعد ما نزلت لبني علي منظرها

نزلت اصحابي وسالت واحد صاحبي كان بيته في العمارة اللي كنب مريم عليها

قاليدي شرموطة هي واختها وامها بيتناكو (عارفين طبعا كلام الناس)
وقالي دي كانت بتكلم عبده وسابو بعض
عبده واحد صاحبنا
سالتو عليها قالي دي شروطة دي كانت بتمصلي كل شوية وكنت هنيكها وافتحها بس معجبتنيش في ملمستهاش ومشيت (حسيت أن هو بيحور )وقالي كمان بس الشرموطة امهم الكبيرة هي اللي بتتناك من رجالة المنطقة كلها
قولتلو بتتناك عشان فلوس يعني

قالي فلوس ايه دي مبتخدش حاجه دي بتتناك عشان مزاجها

قولتو مين قالك

قالي دي حاجه معروفه في المكان وناس كتير قالت انا ناكتها
قولتلو ماشي هروح انا

روحت انا ومسكت التلفون العب شويه

لحد ما جيها معاد الدرس ولاول مره كنت متحمس للدرس (عشان اشوف مريم)

روحت الدرس واستنيت برا لحد ما جت وجعدت جنبها بس من ناحية الولاد وطولت الدرس مركز معاها بس في الدرس كانت لبست إسدال واسع ومغطيا شعرها بس انا
كنت متنح مع جسمها وهي هدت بالها وراحت شاده الإيداع من ورا كدا فبزازها الكبيرة (بالنسبالي ساعت) بانت ونطرت كأنها مش لابسه حاجه عشان الهدوم اللي هي لابسها طريه وانا اول معملت كدا وشوفت بزازها
(مكنتش لابسة سنتيانه )وحلمتها باينه من الأساليب دا وطبعا زوبري وقف علي حلمتها دي
هي أول لما شافت وانا زوبري واقف وبلمسوا من فوق الهدوم عضت علي شفايفها وقعدت تلمس حلماتها
طبعا كل دا كان في وقت قليل وانا كنت في ديسك لوحدي وهي كمان كانت في ديسك لوحدها اخر ديسكين

وكلو كان مركز مع الشرح

واحنا اصلا مكناش كملنا 5دقايق

لقيتها فجأة بصت قدمها وانا لسه باصصلها لقيت المدرس قدامي وبيخبطني علي ضهري وبيقولي انت مش مركز معايا ليه

قولت له معلش يا مستر كنت سرحان

راح خابطني علي دماغي وقالي ركز ياخويا الامتحانات قربت
(وطبعا كان في شوية ضحك من اصحابي)
(والمدرس تقريبا محدش باله اني كنت باصص علي واحده عشان لو كان شافني وانا باصصلها كنت اتفشخت

عشان السنتر دا كان اللي عاملة واحد شيخ فامكنش ينفع بنت تيجي ببنطلون ضيف او منغير ****
او ولد يجي بشورت كان يترفد من السنتر اللي يعمل كدا عشان كدا كان معظم البنات شراميط بس لابسين لبس محترم في الدرس بس )

المهم

ركزت مع الشرح لحد ما الدرس خلص

وهيا ماشيه مروحا وانا مشيت وراها
وهيا شايفاني وانا ماشي وراها بس معملتش حاجه لحد ما وصلنا لبيتها وهي دخلت وقفت في المدخل
وانا فكرتها طلعت زعلت وكنت هرجع (طبعا شهوتي اللي كانت ممشياني ساعتها )
وانا خلاص فكرتها طلعت شقتها وكنت هرجع سمعت صوت واطي بيقول

مريم :تعالي

انا : انتي فين

مريم : انا اهو

شوفتها ودخلت كانت في حته متداريا في مدخل العمارة

مريم : عايز ايه وماشي ورايا ليه

انا : عايز دول

ورحت ماسك بزازها

مريم لا

وسابت ايدي علي بزازها مشلتهاش

روحت ماسك طيزها وزاقق كسها علي زوبري

انا : لا ايه دا انتي كنتي بتقطعي شفايفك لما شوفتي زوبري في الدرس

وقعدت احرك زوبري علي كسها

(بفرش كسها يعني بس بالهدوم)

وهي ساكته وسيبني افعص في طيزها وافرش كسها

روحت بايسها من شفايفها وهي ساحت خلاص روحت رافع الاسدال لعبلعها في كسها في أيدي هي خافت وسالت ايدي قولتلها متخافيش انتي لبسه هدوم
(كانت لبيه ليجن تحت الاسدال)
هي اطمنت ورجعت تاني روحت مطلع زوبري وقعدت افرش كسها من فوق اللبن لحد ما الليجن أتبل وهي مابقتش قادرة تقف

(عرفت انا بنت بنوت زي ماعبده قال ومردتش اقولها انيكك عشان ممكن متردش)
روحت نزلتها علي روكبها وهي مكنتش ممنعا
اول لما نزلت علي روكبها منغير ما اقولها حاجه
مسكت زبي لوحدها قعدت تدعكو باديها وتمص بضاني
وبعدين مثالي بتاعي وتلعبلي ببضاني (كانت محترفة مص)
وانا خلاص قربت اجبهم وهي عماله تدخل زوبري لآخر بوقها
وتشفط الطربوش طلعت زوبري نت بقها وطلعت لسانه وعماله تلحس العرق اللي تحت طربوش زوبري وانا خلاص كنت بنهج وهجيب في بوقها
لقيت صوت باب بيتقفل راحت زاقني وبالتالي استخبي هناك روحت وانا مطلع زوبري
وهي نزلت الاسدال ومسحت بوقها

لقت امها نازلا بتقولها انتي كنتي بتعملي ايه

مريم: لسه جايه من الدرس

امها : وايه اللي رامي كتابك كدا وانتي اصلا معاكي كتابين زي بعض ليه يابن

مريم : دا كتابي وكتاب صاحبتي
امها : طيب يلا يبن الجزمه شيلي الكتب واطلعي انا رايحه اشتري حاجات
مريم : حاضر
امها مشيت
انا طلعت وزوبري ليه برا البنطلون ونايم

انا : انا واحده صاحبتك طيب ودا (شاورتلها علي زوبري)
ضحكت وقالت لي انت لسه قالع يخربيتك

روحت لها وقلتلها مش هكمل
قالتلي نكمل ايه انا قطعت الخلف
شالت كتابها من الأرض وطلعت قولتلها عايز ابقي اكلمك قالتلي عندك فيس
قولت اه
قالتلي اسم حسابها وقالت البس البنطلون ولا هتمشيه بيه كدا ضحكنا وعدلت هدومي وخدت الكتاب ومشيت

روحت دورت علي حسابها ولقيتها عملت طلب صداقه مقبلتهوش بعتها رساله ردت عليا قبلت طلب الصداقه

انا : مكنتش عايزه تقبلي الطلب ولا ايه

مريم : مقدرش مقبلكش بس مكنتش اعرف ان انت

انا : ماشي ينفع اللي امك عملته دا انا كنت هايج ولسه هائج اعمل ايه بقي دلوقتي

مريم : معلش انا كمان قطعت الخلف ولو عالي هيجانك هبعتلك هدية تصبر نفسك بيها

مريم :


https://freeimage.host/ar
HPoV8mJ.jpg
بزازها كانت أكبر من دي شويه

HPoVk5g.jpg

HPoVvea.jpg

HPoVedF.jpg

انا : ايه الحلويات دي
مريم : اي خدمه عشان متقولش خليت بيك هههههه

انا : يدين امي دانتي مكنه

مريم : مكنه بس مابتركبش

انا : ماشي ههههه

مريم : بتضحك علي ايه مبهزرش

انا : ولا حاجه يلا هعلاج زبي بصورك وابقي اكلمك

مريم: يا واطي هتريح نفسك وتسبني تعبانه انا زبك لما حكيته في كسي تعبني وهيجني

انا : قصدك فرشت كسم كان نفسي احطه فيه

مريم : دا بعينك

يلا كلمني نكني في التلفون وانت بتضرب علي صوري

قولت ماشي

رنا عليا رديت

انا : الو
مريم : منغير الو طلع يلا حبيبي

انا : حبيبك مين

مريم : اللي كان في بقي النهارده

مريم : زوبرك اللي سيحني وخلاني مش قادره اقف علي رجلي

انا : حبيبك طالع وواقف من ساعة ما شاف الحلمه والكس السمر دول

مريم : (بزعل) مش عاجبينك السمر روح دور علي واحده كسها وحلمتها بمبي .... سلام

انا :: يا هبله استني متقفليش انا كنت بمدحك مش قصدي حاجه وحشه وبعدين الكس وابحلمه دول بمليون واحده كسها بمبي او احمر. اتي عاجباني بكل حاجه فيكي

وبعدين علاقي فين واحده كسها وحلمتها بنمبي بالاحجام دي في السن دا مفيش غيرك يا قرية انتي

المهم يلا نزلي البنطلون وارفعي البلوزه

مريم : واللعب بتاكل بعقلي حلاوه ماشي يعم انا اصلا مش لابسه حاجه

انا: طيب امك وعارف أنها تحت اختك فين

مريم : عندك خالتي

انا : ايه ابن خالتك زانقها ولا ايه هههه

مريم : انت بتخبط في الكلام وانا اصلا معنديش اب خاله غير عيل صغير وانا واختي بنات بنوت

وهي حتي مبتلعبش ولا بتمص زوبر حد زيي

انا : متزعليش بهزر معاكي
المهم يلا نلعب

مريم : يلا (هي كانت زعلت مني بس في نفس الوقت هايجه فكملت)

انا قعدت اضرب عشره وهي بتتاوه وتلعب في كسها من فوق
وبنتكلم كأني انا بنكها وهي مستمتعه لحد ماهي جابت وصوتت وسمعت صوت تلزيق كسها وهي بتضرب عليه

مريم : انا جبت حرام عليك هات لبنك يلا في كسي عايزه ابقي حامل منك يا حبيبي

انا نطرت لبني وانا في قمة المتعه جبت لبن كتير صورت وبعتهولها

مريم : كل دا لبن دا انتا تنين وانا كمان غرقت السرير لازم اقوم اغير الملائكه قبل ما حد يجي

انا سبيه دلوقتي

مريم : نفسي في لبنك دا في بوقي واللهو

انا : المره الجايه

مريم: هموت والمره الجايه دي تيجي

انا :انت كنتي ماشيه مع عبده صح

مريم : متجبليش سيرة الخول دا

انا : ليه عشان سابك

مريم : هو مين دا اللي سابني

انا : عبده قالي أن انتي كنتي بتمصيلو كذا مره وفي مره قلعتيلو وفتحتي رجلك عشان يفتحك بس اتقرف وسابك ومشي

مريم : احا دا انا هنزل اطلع ميتين امه الخول ابو حبايه وهارش فيها دا انا كسي معجبهوش وقرف ومشي الخول دا بيتكلم عني مع الناس وبكدب كمان دانا هنزل انيك هو والشرموطه امه

انا : بس اهدي سيبك منو

مريم اهدي بعد اللي انت قولتو دا

انا : مكانش قصدي مكنش اعرف انو بيكدب بس كنت حاسس انو بيحور سيبك منو يا ستي خليكي معايا

مريم : حاسس مش متاكد يعني بزمتك دا كس يتقرف منو

انا : بصراحه لا دا بس احكيلي بقا مالو عبده دا

مريم: عبده دا كان كل ما يشوفني ياعكسني وانا كنت بفرح
لحد ما زنقني في حته كده وانا ماشيه وانا ممنعتش وحسينو راجل
لقيت بينزل البنطلون زقيتو زعقت قولتلك مش هتلمسني
قالي ومعلش انا اسف بس اضربيلي عشره حتي

قولتلو أتصدق صعبت عليا انا اخرك امصلك

قالي ماشي انا بتاعي واقف دلوقتي

نزلت عشان امصلو نزل البنطلون لقيت بتاعت صغير اوي 8سنتي تقريبا بصتلو قولتلو ايه دا دا صغير اوي وضحكت
زعل وقالي معلش مصيلي بس
ليه بحط زبو فبوقي واطلعوا اول مره لقيتو ارتعش حطيت زيت في بوقي تاني لقيتو جابهم في بوفيه كانو نقطتين روحت ضربتو في بضانو تفيت لبنو في وشه ومشيت

انا : احا جابهم ومكملش دقيقه

مريم : ولا نص دقيقه حتي بقولك حطيتو في بقي مرتين بس

انا : عشان كدا هو بيقول عليكي كدا عشان متاغاظ

مريم : اكيد
مشفش زبك انت بقا دا انت عنتيل

المهم نكتها في التلفون تاني
واتفقنا انا هنتقابل بعد كل درس وتقعد تمصلي وانا العب لها وفي كذا مره نكتها في بزازها عشان بزازها كبيره وهي كانت بتهيج اوي من حلمتها

لحد ما جيه ايام اللي الامتحانات

ودي اخر مره هنروح الدرس

وكنا بدل ما نزاكر نقعد نعمل سكس فون لحد ما جت الاجازه

وكلمتني علي الواتس

مريم: يا احمد يا حبيبي

انا : نعم يا قلبي (معلش علي المحن)

مريم : احنا في الاجازه ومعدش في دروس ومبقتش بعرف اشوفك

انا: معلش هنعمل ايه

مريم : انا عندي فكره

انا : ايه

مريم : الاسبوع الجايه ماما هتتاخر تحت واختي هتبقي عندك خالتي

انا : اشطا ابقي عرفني ساعتها

بس يلا نلعب دلوقتي

مريم : يلا انا حلماتي واقفه




هنا انتهت اول قصة ليا
انصحوني وقولي اعدل ايه

وقولي لو عايزني اكمل لأن لسه فيه تكملة لقصة مريم و في قصص مع نسوان تاني اكبر واصغر

يارب تبقي عجبتكو واخر مره انصحوني عشان احسن من القصص اللي بعد كده
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: الزبير الأول, فضفضة, الشبكشى و 11 آخرين
عاش فشخ
دي اول قصة ليا والكلام اللي فيها مش حقيقي مجرد قصة من دماغي

يلا نبدا


انا احمد
29سنه
ابيض بس مش اوي
بحب النيك

القصة بدأت لما كنت في درس في تالته اعدادي كان في بنت اسمها مريم بتلبس أسدال وهدوم محترمه عادي
بس في يوم من الايام كنت ماشي في الشارع قابلت مريم دي وهي لبسه بنطلون جينز ازرق ضيق مخلي طيزها هتنفجر ووراكها خلاص شوية وهتقطع البنطلون وكسها متحدد
واليه بلوزه زرقة برضو قصيرة مبينه حبل السنتيانه السودة وبزازها كبيره وجامده
يعني من الاخر البت كيرفي موت جسمها مش لائق علي سنها كان عندها تقريبا ساعتها 14 او 15 سنه

هي مش بيضة هي سمرا شويه بس مش سودا

المهم
وهي معايا وانا مركز مع بزازها و كسها زوبري نط انا كنت لابس بنطلون ميلتون في زوبري كان باين قوي ومش عارف أشيل عيني من عليها هي خدت بالها من زوبري انا كنت ساند علي الحيطة ومش واخد بالي من زوبري اللي قرب يقطع البنطلون وهي عدت من جنبي انا عملت نفسي ببص في حته تانيه راحت هي ضربت زوبري بايديها وقعدت تضحك هي واختها اللي كانت مشيا معاها
اختها كانت اصفر منها بسنه او سنتين

المهم
انا فرحت لما لمست زوبري قولت كده ممكن تكون شمال واعرف انيكها (مكنتش عملت حاجه مع واحده قبل كده)
بس بعدين قولت هي بتتريق عشان لقت زبي واقف عليها(قولت كده بسبب الضحك مع اختها بعد كده)
المهم روحت وضرت عشره علي شكلها

دا شكل مريم بس مريم اقصر واغمق شويه وشعرها مختلف عن دي


HPoRVxn.jpg

انا بعد ما نزلت لبني علي منظرها

نزلت اصحابي وسالت واحد صاحبي كان بيته في العمارة اللي كنب مريم عليها

قاليدي شرموطة هي واختها وامها بيتناكو (عارفين طبعا كلام الناس)
وقالي دي كانت بتكلم عبده وسابو بعض
عبده واحد صاحبنا
سالتو عليها قالي دي شروطة دي كانت بتمصلي كل شوية وكنت هنيكها وافتحها بس معجبتنيش في ملمستهاش ومشيت (حسيت أن هو بيحور )وقالي كمان بس الشرموطة امهم الكبيرة هي اللي بتتناك من رجالة المنطقة كلها
قولتلو بتتناك عشان فلوس يعني

قالي فلوس ايه دي مبتخدش حاجه دي بتتناك عشان مزاجها

قولتو مين قالك

قالي دي حاجه معروفه في المكان وناس كتير قالت انا ناكتها
قولتلو ماشي هروح انا

روحت انا ومسكت التلفون العب شويه

لحد ما جيها معاد الدرس ولاول مره كنت متحمس للدرس (عشان اشوف مريم)

روحت الدرس واستنيت برا لحد ما جت وجعدت جنبها بس من ناحية الولاد وطولت الدرس مركز معاها بس في الدرس كانت لبست إسدال واسع ومغطيا شعرها بس انا
كنت متنح مع جسمها وهي هدت بالها وراحت شاده الإيداع من ورا كدا فبزازها الكبيرة (بالنسبالي ساعت) بانت ونطرت كأنها مش لابسه حاجه عشان الهدوم اللي هي لابسها طريه وانا اول معملت كدا وشوفت بزازها
(مكنتش لابسة سنتيانه )وحلمتها باينه من الأساليب دا وطبعا زوبري وقف علي حلمتها دي
هي أول لما شافت وانا زوبري واقف وبلمسوا من فوق الهدوم عضت علي شفايفها وقعدت تلمس حلماتها
طبعا كل دا كان في وقت قليل وانا كنت في ديسك لوحدي وهي كمان كانت في ديسك لوحدها اخر ديسكين

وكلو كان مركز مع الشرح

واحنا اصلا مكناش كملنا 5دقايق

لقيتها فجأة بصت قدمها وانا لسه باصصلها لقيت المدرس قدامي وبيخبطني علي ضهري وبيقولي انت مش مركز معايا ليه

قولت له معلش يا مستر كنت سرحان

راح خابطني علي دماغي وقالي ركز ياخويا الامتحانات قربت
(وطبعا كان في شوية ضحك من اصحابي)
(والمدرس تقريبا محدش باله اني كنت باصص علي واحده عشان لو كان شافني وانا باصصلها كنت اتفشخت

عشان السنتر دا كان اللي عاملة واحد شيخ فامكنش ينفع بنت تيجي ببنطلون ضيف او منغير ****
او ولد يجي بشورت كان يترفد من السنتر اللي يعمل كدا عشان كدا كان معظم البنات شراميط بس لابسين لبس محترم في الدرس بس )

المهم

ركزت مع الشرح لحد ما الدرس خلص

وهيا ماشيه مروحا وانا مشيت وراها
وهيا شايفاني وانا ماشي وراها بس معملتش حاجه لحد ما وصلنا لبيتها وهي دخلت وقفت في المدخل
وانا فكرتها طلعت زعلت وكنت هرجع (طبعا شهوتي اللي كانت ممشياني ساعتها )
وانا خلاص فكرتها طلعت شقتها وكنت هرجع سمعت صوت واطي بيقول

مريم :تعالي

انا : انتي فين

مريم : انا اهو

شوفتها ودخلت كانت في حته متداريا في مدخل العمارة

مريم : عايز ايه وماشي ورايا ليه

انا : عايز دول

ورحت ماسك بزازها

مريم لا

وسابت ايدي علي بزازها مشلتهاش

روحت ماسك طيزها وزاقق كسها علي زوبري

انا : لا ايه دا انتي كنتي بتقطعي شفايفك لما شوفتي زوبري في الدرس

وقعدت احرك زوبري علي كسها

(بفرش كسها يعني بس بالهدوم)

وهي ساكته وسيبني افعص في طيزها وافرش كسها

روحت بايسها من شفايفها وهي ساحت خلاص روحت رافع الاسدال لعبلعها في كسها في أيدي هي خافت وسالت ايدي قولتلها متخافيش انتي لبسه هدوم
(كانت لبيه ليجن تحت الاسدال)
هي اطمنت ورجعت تاني روحت مطلع زوبري وقعدت افرش كسها من فوق اللبن لحد ما الليجن أتبل وهي مابقتش قادرة تقف

(عرفت انا بنت بنوت زي ماعبده قال ومردتش اقولها انيكك عشان ممكن متردش)
روحت نزلتها علي روكبها وهي مكنتش ممنعا
اول لما نزلت علي روكبها منغير ما اقولها حاجه
مسكت زبي لوحدها قعدت تدعكو باديها وتمص بضاني
وبعدين مثالي بتاعي وتلعبلي ببضاني (كانت محترفة مص)
وانا خلاص قربت اجبهم وهي عماله تدخل زوبري لآخر بوقها
وتشفط الطربوش طلعت زوبري نت بقها وطلعت لسانه وعماله تلحس العرق اللي تحت طربوش زوبري وانا خلاص كنت بنهج وهجيب في بوقها
لقيت صوت باب بيتقفل راحت زاقني وبالتالي استخبي هناك روحت وانا مطلع زوبري
وهي نزلت الاسدال ومسحت بوقها

لقت امها نازلا بتقولها انتي كنتي بتعملي ايه

مريم: لسه جايه من الدرس

امها : وايه اللي رامي كتابك كدا وانتي اصلا معاكي كتابين زي بعض ليه يابن

مريم : دا كتابي وكتاب صاحبتي
امها : طيب يلا يبن الجزمه شيلي الكتب واطلعي انا رايحه اشتري حاجات
مريم : حاضر
امها مشيت
انا طلعت وزوبري ليه برا البنطلون ونايم

انا : انا واحده صاحبتك طيب ودا (شاورتلها علي زوبري)
ضحكت وقالت لي انت لسه قالع يخربيتك

روحت لها وقلتلها مش هكمل
قالتلي نكمل ايه انا قطعت الخلف
شالت كتابها من الأرض وطلعت قولتلها عايز ابقي اكلمك قالتلي عندك فيس
قولت اه
قالتلي اسم حسابها وقالت البس البنطلون ولا هتمشيه بيه كدا ضحكنا وعدلت هدومي وخدت الكتاب ومشيت

روحت دورت علي حسابها ولقيتها عملت طلب صداقه مقبلتهوش بعتها رساله ردت عليا قبلت طلب الصداقه

انا : مكنتش عايزه تقبلي الطلب ولا ايه

مريم : مقدرش مقبلكش بس مكنتش اعرف ان انت

انا : ماشي ينفع اللي امك عملته دا انا كنت هايج ولسه هائج اعمل ايه بقي دلوقتي

مريم : معلش انا كمان قطعت الخلف ولو عالي هيجانك هبعتلك هدية تصبر نفسك بيها

مريم :


https://freeimage.host/ar
HPoV8mJ.jpg
بزازها كانت أكبر من دي شويه
HPoVk5g.jpg
HPoVvea.jpg

HPoVedF.jpg

انا : ايه الحلويات دي
مريم : اي خدمه عشان متقولش خليت بيك هههههه

انا : يدين امي دانتي مكنه

مريم : مكنه بس مابتركبش

انا : ماشي ههههه

مريم : بتضحك علي ايه مبهزرش

انا : ولا حاجه يلا هعلاج زبي بصورك وابقي اكلمك

مريم: يا واطي هتريح نفسك وتسبني تعبانه انا زبك لما حكيته في كسي تعبني وهيجني

انا : قصدك فرشت كسم كان نفسي احطه فيه

مريم : دا بعينك

يلا كلمني نكني في التلفون وانت بتضرب علي صوري

قولت ماشي

رنا عليا رديت

انا : الو
مريم : منغير الو طلع يلا حبيبي

انا : حبيبك مين

مريم : اللي كان في بقي النهارده

مريم : زوبرك اللي سيحني وخلاني مش قادره اقف علي رجلي

انا : حبيبك طالع وواقف من ساعة ما شاف الحلمه والكس السمر دول

مريم : (بزعل) مش عاجبينك السمر روح دور علي واحده كسها وحلمتها بمبي .... سلام

انا :: يا هبله استني متقفليش انا كنت بمدحك مش قصدي حاجه وحشه وبعدين الكس وابحلمه دول بمليون واحده كسها بمبي او احمر. اتي عاجباني بكل حاجه فيكي

وبعدين علاقي فين واحده كسها وحلمتها بنمبي بالاحجام دي في السن دا مفيش غيرك يا قرية انتي

المهم يلا نزلي البنطلون وارفعي البلوزه

مريم : واللعب بتاكل بعقلي حلاوه ماشي يعم انا اصلا مش لابسه حاجه

انا: طيب امك وعارف أنها تحت اختك فين

مريم : عندك خالتي

انا : ايه ابن خالتك زانقها ولا ايه هههه

مريم : انت بتخبط في الكلام وانا اصلا معنديش اب خاله غير عيل صغير وانا واختي بنات بنوت

وهي حتي مبتلعبش ولا بتمص زوبر حد زيي

انا : متزعليش بهزر معاكي
المهم يلا نلعب

مريم : يلا (هي كانت زعلت مني بس في نفس الوقت هايجه فكملت)

انا قعدت اضرب عشره وهي بتتاوه وتلعب في كسها من فوق
وبنتكلم كأني انا بنكها وهي مستمتعه لحد ماهي جابت وصوتت وسمعت صوت تلزيق كسها وهي بتضرب عليه

مريم : انا جبت حرام عليك هات لبنك يلا في كسي عايزه ابقي حامل منك يا حبيبي

انا نطرت لبني وانا في قمة المتعه جبت لبن كتير صورت وبعتهولها

مريم : كل دا لبن دا انتا تنين وانا كمان غرقت السرير لازم اقوم اغير الملائكه قبل ما حد يجي

انا سبيه دلوقتي

مريم : نفسي في لبنك دا في بوقي واللهو

انا : المره الجايه

مريم: هموت والمره الجايه دي تيجي

انا :انت كنتي ماشيه مع عبده صح

مريم : متجبليش سيرة الخول دا

انا : ليه عشان سابك

مريم : هو مين دا اللي سابني

انا : عبده قالي أن انتي كنتي بتمصيلو كذا مره وفي مره قلعتيلو وفتحتي رجلك عشان يفتحك بس اتقرف وسابك ومشي

مريم : احا دا انا هنزل اطلع ميتين امه الخول ابو حبايه وهارش فيها دا انا كسي معجبهوش وقرف ومشي الخول دا بيتكلم عني مع الناس وبكدب كمان دانا هنزل انيك هو والشرموطه امه

انا : بس اهدي سيبك منو

مريم اهدي بعد اللي انت قولتو دا

انا : مكانش قصدي مكنش اعرف انو بيكدب بس كنت حاسس انو بيحور سيبك منو يا ستي خليكي معايا

مريم : حاسس مش متاكد يعني بزمتك دا كس يتقرف منو

انا : بصراحه لا دا بس احكيلي بقا مالو عبده دا

مريم: عبده دا كان كل ما يشوفني ياعكسني وانا كنت بفرح
لحد ما زنقني في حته كده وانا ماشيه وانا ممنعتش وحسينو راجل
لقيت بينزل البنطلون زقيتو زعقت قولتلك مش هتلمسني
قالي ومعلش انا اسف بس اضربيلي عشره حتي

قولتلو أتصدق صعبت عليا انا اخرك امصلك

قالي ماشي انا بتاعي واقف دلوقتي

نزلت عشان امصلو نزل البنطلون لقيت بتاعت صغير اوي 8سنتي تقريبا بصتلو قولتلو ايه دا دا صغير اوي وضحكت
زعل وقالي معلش مصيلي بس
ليه بحط زبو فبوقي واطلعوا اول مره لقيتو ارتعش حطيت زيت في بوقي تاني لقيتو جابهم في بوفيه كانو نقطتين روحت ضربتو في بضانو تفيت لبنو في وشه ومشيت

انا : احا جابهم ومكملش دقيقه

مريم : ولا نص دقيقه حتي بقولك حطيتو في بقي مرتين بس

انا : عشان كدا هو بيقول عليكي كدا عشان متاغاظ

مريم : اكيد
مشفش زبك انت بقا دا انت عنتيل

المهم نكتها في التلفون تاني
واتفقنا انا هنتقابل بعد كل درس وتقعد تمصلي وانا العب لها وفي كذا مره نكتها في بزازها عشان بزازها كبيره وهي كانت بتهيج اوي من حلمتها

لحد ما جيه ايام اللي الامتحانات

ودي اخر مره هنروح الدرس

وكنا بدل ما نزاكر نقعد نعمل سكس فون لحد ما جت الاجازه

وكلمتني علي الواتس

مريم: يا احمد يا حبيبي

انا : نعم يا قلبي (معلش علي المحن)

مريم : احنا في الاجازه ومعدش في دروس ومبقتش بعرف اشوفك

انا: معلش هنعمل ايه

مريم : انا عندي فكره

انا : ايه

مريم : الاسبوع الجايه ماما هتتاخر تحت واختي هتبقي عندك خالتي

انا : اشطا ابقي عرفني ساعتها

بس يلا نلعب دلوقتي

مريم : يلا انا حلماتي واقفه




هنا انتهت اول قصة ليا
انصحوني وقولي اعدل ايه

وقولي لو عايزني اكمل لأن لسه فيه تكملة لقصة مريم و في قصص مع نسوان تاني اكبر و
 
بدايه ممتازه
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
دي اول قصة ليا والكلام اللي فيها مش حقيقي مجرد قصة من دماغي

يلا نبدا


انا احمد
29سنه
ابيض بس مش اوي
بحب النيك

القصة بدأت لما كنت في درس في تالته اعدادي كان في بنت اسمها مريم بتلبس أسدال وهدوم محترمه عادي
بس في يوم من الايام كنت ماشي في الشارع قابلت مريم دي وهي لبسه بنطلون جينز ازرق ضيق مخلي طيزها هتنفجر ووراكها خلاص شوية وهتقطع البنطلون وكسها متحدد
واليه بلوزه زرقة برضو قصيرة مبينه حبل السنتيانه السودة وبزازها كبيره وجامده
يعني من الاخر البت كيرفي موت جسمها مش لائق علي سنها كان عندها تقريبا ساعتها 14 او 15 سنه

هي مش بيضة هي سمرا شويه بس مش سودا

المهم
وهي معايا وانا مركز مع بزازها و كسها زوبري نط انا كنت لابس بنطلون ميلتون في زوبري كان باين قوي ومش عارف أشيل عيني من عليها هي خدت بالها من زوبري انا كنت ساند علي الحيطة ومش واخد بالي من زوبري اللي قرب يقطع البنطلون وهي عدت من جنبي انا عملت نفسي ببص في حته تانيه راحت هي ضربت زوبري بايديها وقعدت تضحك هي واختها اللي كانت مشيا معاها
اختها كانت اصفر منها بسنه او سنتين

المهم
انا فرحت لما لمست زوبري قولت كده ممكن تكون شمال واعرف انيكها (مكنتش عملت حاجه مع واحده قبل كده)
بس بعدين قولت هي بتتريق عشان لقت زبي واقف عليها(قولت كده بسبب الضحك مع اختها بعد كده)
المهم روحت وضرت عشره علي شكلها

دا شكل مريم بس مريم اقصر واغمق شويه وشعرها مختلف عن دي


HPoRVxn.jpg

انا بعد ما نزلت لبني علي منظرها

نزلت اصحابي وسالت واحد صاحبي كان بيته في العمارة اللي كنب مريم عليها

قاليدي شرموطة هي واختها وامها بيتناكو (عارفين طبعا كلام الناس)
وقالي دي كانت بتكلم عبده وسابو بعض
عبده واحد صاحبنا
سالتو عليها قالي دي شروطة دي كانت بتمصلي كل شوية وكنت هنيكها وافتحها بس معجبتنيش في ملمستهاش ومشيت (حسيت أن هو بيحور )وقالي كمان بس الشرموطة امهم الكبيرة هي اللي بتتناك من رجالة المنطقة كلها
قولتلو بتتناك عشان فلوس يعني

قالي فلوس ايه دي مبتخدش حاجه دي بتتناك عشان مزاجها

قولتو مين قالك

قالي دي حاجه معروفه في المكان وناس كتير قالت انا ناكتها
قولتلو ماشي هروح انا

روحت انا ومسكت التلفون العب شويه

لحد ما جيها معاد الدرس ولاول مره كنت متحمس للدرس (عشان اشوف مريم)

روحت الدرس واستنيت برا لحد ما جت وجعدت جنبها بس من ناحية الولاد وطولت الدرس مركز معاها بس في الدرس كانت لبست إسدال واسع ومغطيا شعرها بس انا
كنت متنح مع جسمها وهي هدت بالها وراحت شاده الإيداع من ورا كدا فبزازها الكبيرة (بالنسبالي ساعت) بانت ونطرت كأنها مش لابسه حاجه عشان الهدوم اللي هي لابسها طريه وانا اول معملت كدا وشوفت بزازها
(مكنتش لابسة سنتيانه )وحلمتها باينه من الأساليب دا وطبعا زوبري وقف علي حلمتها دي
هي أول لما شافت وانا زوبري واقف وبلمسوا من فوق الهدوم عضت علي شفايفها وقعدت تلمس حلماتها
طبعا كل دا كان في وقت قليل وانا كنت في ديسك لوحدي وهي كمان كانت في ديسك لوحدها اخر ديسكين

وكلو كان مركز مع الشرح

واحنا اصلا مكناش كملنا 5دقايق

لقيتها فجأة بصت قدمها وانا لسه باصصلها لقيت المدرس قدامي وبيخبطني علي ضهري وبيقولي انت مش مركز معايا ليه

قولت له معلش يا مستر كنت سرحان

راح خابطني علي دماغي وقالي ركز ياخويا الامتحانات قربت
(وطبعا كان في شوية ضحك من اصحابي)
(والمدرس تقريبا محدش باله اني كنت باصص علي واحده عشان لو كان شافني وانا باصصلها كنت اتفشخت

عشان السنتر دا كان اللي عاملة واحد شيخ فامكنش ينفع بنت تيجي ببنطلون ضيف او منغير ****
او ولد يجي بشورت كان يترفد من السنتر اللي يعمل كدا عشان كدا كان معظم البنات شراميط بس لابسين لبس محترم في الدرس بس )

المهم

ركزت مع الشرح لحد ما الدرس خلص

وهيا ماشيه مروحا وانا مشيت وراها
وهيا شايفاني وانا ماشي وراها بس معملتش حاجه لحد ما وصلنا لبيتها وهي دخلت وقفت في المدخل
وانا فكرتها طلعت زعلت وكنت هرجع (طبعا شهوتي اللي كانت ممشياني ساعتها )
وانا خلاص فكرتها طلعت شقتها وكنت هرجع سمعت صوت واطي بيقول

مريم :تعالي

انا : انتي فين

مريم : انا اهو

شوفتها ودخلت كانت في حته متداريا في مدخل العمارة

مريم : عايز ايه وماشي ورايا ليه

انا : عايز دول

ورحت ماسك بزازها

مريم لا

وسابت ايدي علي بزازها مشلتهاش

روحت ماسك طيزها وزاقق كسها علي زوبري

انا : لا ايه دا انتي كنتي بتقطعي شفايفك لما شوفتي زوبري في الدرس

وقعدت احرك زوبري علي كسها

(بفرش كسها يعني بس بالهدوم)

وهي ساكته وسيبني افعص في طيزها وافرش كسها

روحت بايسها من شفايفها وهي ساحت خلاص روحت رافع الاسدال لعبلعها في كسها في أيدي هي خافت وسالت ايدي قولتلها متخافيش انتي لبسه هدوم
(كانت لبيه ليجن تحت الاسدال)
هي اطمنت ورجعت تاني روحت مطلع زوبري وقعدت افرش كسها من فوق اللبن لحد ما الليجن أتبل وهي مابقتش قادرة تقف

(عرفت انا بنت بنوت زي ماعبده قال ومردتش اقولها انيكك عشان ممكن متردش)
روحت نزلتها علي روكبها وهي مكنتش ممنعا
اول لما نزلت علي روكبها منغير ما اقولها حاجه
مسكت زبي لوحدها قعدت تدعكو باديها وتمص بضاني
وبعدين مثالي بتاعي وتلعبلي ببضاني (كانت محترفة مص)
وانا خلاص قربت اجبهم وهي عماله تدخل زوبري لآخر بوقها
وتشفط الطربوش طلعت زوبري نت بقها وطلعت لسانه وعماله تلحس العرق اللي تحت طربوش زوبري وانا خلاص كنت بنهج وهجيب في بوقها
لقيت صوت باب بيتقفل راحت زاقني وبالتالي استخبي هناك روحت وانا مطلع زوبري
وهي نزلت الاسدال ومسحت بوقها

لقت امها نازلا بتقولها انتي كنتي بتعملي ايه

مريم: لسه جايه من الدرس

امها : وايه اللي رامي كتابك كدا وانتي اصلا معاكي كتابين زي بعض ليه يابن

مريم : دا كتابي وكتاب صاحبتي
امها : طيب يلا يبن الجزمه شيلي الكتب واطلعي انا رايحه اشتري حاجات
مريم : حاضر
امها مشيت
انا طلعت وزوبري ليه برا البنطلون ونايم

انا : انا واحده صاحبتك طيب ودا (شاورتلها علي زوبري)
ضحكت وقالت لي انت لسه قالع يخربيتك

روحت لها وقلتلها مش هكمل
قالتلي نكمل ايه انا قطعت الخلف
شالت كتابها من الأرض وطلعت قولتلها عايز ابقي اكلمك قالتلي عندك فيس
قولت اه
قالتلي اسم حسابها وقالت البس البنطلون ولا هتمشيه بيه كدا ضحكنا وعدلت هدومي وخدت الكتاب ومشيت

روحت دورت علي حسابها ولقيتها عملت طلب صداقه مقبلتهوش بعتها رساله ردت عليا قبلت طلب الصداقه

انا : مكنتش عايزه تقبلي الطلب ولا ايه

مريم : مقدرش مقبلكش بس مكنتش اعرف ان انت

انا : ماشي ينفع اللي امك عملته دا انا كنت هايج ولسه هائج اعمل ايه بقي دلوقتي

مريم : معلش انا كمان قطعت الخلف ولو عالي هيجانك هبعتلك هدية تصبر نفسك بيها

مريم :


https://freeimage.host/ar
HPoV8mJ.jpg
بزازها كانت أكبر من دي شويه
HPoVk5g.jpg
HPoVvea.jpg

HPoVedF.jpg

انا : ايه الحلويات دي
مريم : اي خدمه عشان متقولش خليت بيك هههههه

انا : يدين امي دانتي مكنه

مريم : مكنه بس مابتركبش

انا : ماشي ههههه

مريم : بتضحك علي ايه مبهزرش

انا : ولا حاجه يلا هعلاج زبي بصورك وابقي اكلمك

مريم: يا واطي هتريح نفسك وتسبني تعبانه انا زبك لما حكيته في كسي تعبني وهيجني

انا : قصدك فرشت كسم كان نفسي احطه فيه

مريم : دا بعينك

يلا كلمني نكني في التلفون وانت بتضرب علي صوري

قولت ماشي

رنا عليا رديت

انا : الو
مريم : منغير الو طلع يلا حبيبي

انا : حبيبك مين

مريم : اللي كان في بقي النهارده

مريم : زوبرك اللي سيحني وخلاني مش قادره اقف علي رجلي

انا : حبيبك طالع وواقف من ساعة ما شاف الحلمه والكس السمر دول

مريم : (بزعل) مش عاجبينك السمر روح دور علي واحده كسها وحلمتها بمبي .... سلام

انا :: يا هبله استني متقفليش انا كنت بمدحك مش قصدي حاجه وحشه وبعدين الكس وابحلمه دول بمليون واحده كسها بمبي او احمر. اتي عاجباني بكل حاجه فيكي

وبعدين علاقي فين واحده كسها وحلمتها بنمبي بالاحجام دي في السن دا مفيش غيرك يا قرية انتي

المهم يلا نزلي البنطلون وارفعي البلوزه

مريم : واللعب بتاكل بعقلي حلاوه ماشي يعم انا اصلا مش لابسه حاجه

انا: طيب امك وعارف أنها تحت اختك فين

مريم : عندك خالتي

انا : ايه ابن خالتك زانقها ولا ايه هههه

مريم : انت بتخبط في الكلام وانا اصلا معنديش اب خاله غير عيل صغير وانا واختي بنات بنوت

وهي حتي مبتلعبش ولا بتمص زوبر حد زيي

انا : متزعليش بهزر معاكي
المهم يلا نلعب

مريم : يلا (هي كانت زعلت مني بس في نفس الوقت هايجه فكملت)

انا قعدت اضرب عشره وهي بتتاوه وتلعب في كسها من فوق
وبنتكلم كأني انا بنكها وهي مستمتعه لحد ماهي جابت وصوتت وسمعت صوت تلزيق كسها وهي بتضرب عليه

مريم : انا جبت حرام عليك هات لبنك يلا في كسي عايزه ابقي حامل منك يا حبيبي

انا نطرت لبني وانا في قمة المتعه جبت لبن كتير صورت وبعتهولها

مريم : كل دا لبن دا انتا تنين وانا كمان غرقت السرير لازم اقوم اغير الملائكه قبل ما حد يجي

انا سبيه دلوقتي

مريم : نفسي في لبنك دا في بوقي واللهو

انا : المره الجايه

مريم: هموت والمره الجايه دي تيجي

انا :انت كنتي ماشيه مع عبده صح

مريم : متجبليش سيرة الخول دا

انا : ليه عشان سابك

مريم : هو مين دا اللي سابني

انا : عبده قالي أن انتي كنتي بتمصيلو كذا مره وفي مره قلعتيلو وفتحتي رجلك عشان يفتحك بس اتقرف وسابك ومشي

مريم : احا دا انا هنزل اطلع ميتين امه الخول ابو حبايه وهارش فيها دا انا كسي معجبهوش وقرف ومشي الخول دا بيتكلم عني مع الناس وبكدب كمان دانا هنزل انيك هو والشرموطه امه

انا : بس اهدي سيبك منو

مريم اهدي بعد اللي انت قولتو دا

انا : مكانش قصدي مكنش اعرف انو بيكدب بس كنت حاسس انو بيحور سيبك منو يا ستي خليكي معايا

مريم : حاسس مش متاكد يعني بزمتك دا كس يتقرف منو

انا : بصراحه لا دا بس احكيلي بقا مالو عبده دا

مريم: عبده دا كان كل ما يشوفني ياعكسني وانا كنت بفرح
لحد ما زنقني في حته كده وانا ماشيه وانا ممنعتش وحسينو راجل
لقيت بينزل البنطلون زقيتو زعقت قولتلك مش هتلمسني
قالي ومعلش انا اسف بس اضربيلي عشره حتي

قولتلو أتصدق صعبت عليا انا اخرك امصلك

قالي ماشي انا بتاعي واقف دلوقتي

نزلت عشان امصلو نزل البنطلون لقيت بتاعت صغير اوي 8سنتي تقريبا بصتلو قولتلو ايه دا دا صغير اوي وضحكت
زعل وقالي معلش مصيلي بس
ليه بحط زبو فبوقي واطلعوا اول مره لقيتو ارتعش حطيت زيت في بوقي تاني لقيتو جابهم في بوفيه كانو نقطتين روحت ضربتو في بضانو تفيت لبنو في وشه ومشيت

انا : احا جابهم ومكملش دقيقه

مريم : ولا نص دقيقه حتي بقولك حطيتو في بقي مرتين بس

انا : عشان كدا هو بيقول عليكي كدا عشان متاغاظ

مريم : اكيد
مشفش زبك انت بقا دا انت عنتيل

المهم نكتها في التلفون تاني
واتفقنا انا هنتقابل بعد كل درس وتقعد تمصلي وانا العب لها وفي كذا مره نكتها في بزازها عشان بزازها كبيره وهي كانت بتهيج اوي من حلمتها

لحد ما جيه ايام اللي الامتحانات

ودي اخر مره هنروح الدرس

وكنا بدل ما نزاكر نقعد نعمل سكس فون لحد ما جت الاجازه

وكلمتني علي الواتس

مريم: يا احمد يا حبيبي

انا : نعم يا قلبي (معلش علي المحن)

مريم : احنا في الاجازه ومعدش في دروس ومبقتش بعرف اشوفك

انا: معلش هنعمل ايه

مريم : انا عندي فكره

انا : ايه

مريم : الاسبوع الجايه ماما هتتاخر تحت واختي هتبقي عندك خالتي

انا : اشطا ابقي عرفني ساعتها

بس يلا نلعب دلوقتي

مريم : يلا انا حلماتي واقفه




هنا انتهت اول قصة ليا
انصحوني وقولي اعدل ايه

وقولي لو عايزني اكمل لأن لسه فيه تكملة لقصة مريم و في قصص مع نسوان تاني اكبر واصغر

يارب تبقي عجبتكو واخر مره انصحوني عشان احسن من القصص اللي بعد كده
فى انتظار المزيد من المشاركات
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%