- إنضم
- 19 ديسمبر 2023
- المشاركات
- 57
- مستوى التفاعل
- 184
- نقاط
- 923
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
مساء الخير عليكم عاملين ايه اتمني يكون الجميع بخير النهارده هحكي قصتي وازاى أصبحت خول عاشق الزبر
انا ماجد حاليا 35سنه قمحاوى جسمي مليان واكتر حاجه طيزى مدوره وبارزه وكانت سبب تحولي لمنيوك علاقتي بالجنس والنيك بدأ من حوالي 20سنه كنت وقتها تقريبا 15سنه
البدايه
لا اتذكر كثيرا كيف دخلت لعالم الجنس والمثليه ولكن ما اتذكره هو التحرشات التي كانت تحدث معي من زملائي في الدراسه او حتي من بعض اولاد عائلتي كانت عباره عن احضان من علي الهدوم أو بعبصه او حتي تقفيش كل ما اتذكره اني كنت مبسوط بهذه التحرشات واهتمام الآخرين بيا وقتها اول علاقه كامله ليا أو الشخص الي فتحني كان البواب بتاع العماره الي عايشين فيها حتي أنني لا اتذكر اسمه ولكن اتذكر بعض مواقفه معي كان مثل الباقين يحاول دائما أن يتحرش بيا ويحك زبه علي طيزى واني كنت اتركه يفع هذه الأفعال كنوع من الاهتمام والدلع اتذكر ذلك اليوم الذى عدت فيه من المدرسه واخبرني البواب أن اهلي راحوا مشوار وهيرجعوا اخر اليوم وتركوا مفتاح الشقه معه طلعت الشقه ودخلت وكنا في فصل والجو حار دخلت اخدت دش وكنت بتفرج علي جسمي وأحسس عليه وانا اتذكر تحرشات الطلاب بيا وخرجت وانا ارتدى شورت وفانله وبعد شويه رن جرس الباب وعندما فتحت وجدته البواب وقالي أن اهلي قالوا يشوفني لو محتاج حاجه ويطمن عليا شكرته وتحدثنا قليلا ولا اتذكر كيف أو سبب دخوله الشقه الا اني اتذكر هجومه عليا ومحاولت تقبلي هربت من بين يديه وجريت علي الصاله لاني شعرت أنه غير طبيعي هذه اول مره يكون عنيف معي بهذا الشكل اغلق الباب ودخل خلفي وبعد أن تمكن من الامساك جردني من ملابس واصبحت عاري تمام امامه اتذكر توسلاتي ليه أن يتركني ولكن دون جدوى وجدته أصبح حيوان هائج وبدأ في تقبيلي بالعافيه ولحس صدرى وانا احاول الهروب منه لكنه اكبر مني واقوى واستطاع أن يجعلني انام علي بطني وكان يلحس في طيزى وخرمي وبدأت أشعر بنشوه ومتعه لدرجه ان مقاومتي ليه قلت وظل يلحس يخرمي ويبوس طيزى لحد ماسحت خالص وفجاه شعرت بزبره يحاول أن يدخل طيزى كنت وقتها احاول الابتعاد ولكنه كان متحكم بيا كان نوع من الاغتصاب فظل يحاول حتي ادخل قضيبه بالعافيه وكنت اصرخ واعيط ووضع يده علي فمي وظل يدخل زبره في طيزه حتي شعرت أن روحي راحت مني وفضل يدخل ويطلع وظل ينيك فيا وانا احاول الهروب منه حتي افرغ شهوته وشعرت بشي دافئ في طيزى وكان جاب لبنه ثم هدينا وأخرج زبه من طيزى ولقيت عليه اثار ددمم ولبن فهمت أنه فتحني وجاب لبنه في طيزى قعدت ابقي من الالم وما فعله بيا وبعد شويه ظل يتاسف أن ماحدث غصب عنه وأنه مكنش في واعيه ولما قلتله انا هقول لاهلي لهجته اتغيرت واصبح يهددني ويتوعدني انه هيفضحني ويقتلني لو جبت سيره لحد وخرج من الشقه وسابني علي الارض ملط بعد شويه قمت دخلت الحمام وغسلت طيزى وجسمي من الدم والعرق ولبنه وخرجت وانا افكر ماذا افعل هل اقول لاهلي ام اسكت وفي الاخر خوفا منه ومن الفضيحه قررت عدم إخبار أحد بما حدث ودخلت غرفتي ونمت من التعب والألم ولم اشعر الا برجوعه اهلي وهما بيصحوني حاولت اتحمل الالم ولم يظهر عليا شي وفضلت تعبان لمده كام يوم وتحججت اني متعب وعندى برد ومرحتش المدرسه الكام يوم ده وبعد كده حسيت أن الالم راح واني بقيت احسن ورجعت عادى ولكن الغريب ولم أكن أتخيله هو أن طيزى بقت تاكلني وكنت احسس عليها واضع صباعي علي الحرم وبدون شعور كنت احاول ادخال صباعي في طيزى حتي أهدى وعدى علي الموضوع ده كام وكانت علاقه البواب معي رسمي وطريقه كلامه عادى ومكنش في اي تلميح مني أو منه عن اغتصابه ليا حتي جاء يوم وكنت في المدرسه وشعرت أن طيزى بتاكلني واني عاوز ادخل صباعي في طيزى تحملت المحن الي كنت فيه علشان مش عايز اتفضح بين الطلاب ويسموني دبله وده الاسم الي كان بيتسمي بيه الخولات في ذلك الوقت ولكن ما ذاد محنتي هو تحرشات الطلاب بيا وجعلت طيزى تاكلني اكتر والهيجان زاد فيا وكنت انتظر انتهاء اليوم المدرسي بفارغ الصبر وعندما رن الجرس جريت بسرعه للخروج من المدرسه عائد للبيت وأثناء العوده قررت أن اذهب الي البواب لمعرفه مايحدث لي فهو سبب كل هذا وعندما وصلت إلي العماره ونظرت الي البلكونه لم اجد احد واقف ودخلت العماره لم أجد البواب وذهبت الي غرفته وعندما وجدني امامه كلمني بحده وقالي انت جاي هنا ليه وعايز ايه قولتله اني مقولتش لحد ولكن أشعر بحاجه غريبه وقولتله علي الي بيحصلي من بعد نيكته ليا وفتحني ضحك وقالي علشان طيزك عاوزه تتناك ومحتاجه زبر قولتله بعفويه هو مش المفروض خلاص مفيش حاجه تاني اخدني داخل الغرفه وبدأ يفهمني الوضع الي بقيت فيه وكنت استمع لكلامه وانا اشعر بغرابه واحاول تفهم ما يقول وقالي أن حلي الوحيد علشان طيزى تبطل تاكلني وخرم يهدى اني اتناك استغربت كلامه ورفضت قالي هتفضل كده انا بقولك الصح وانت حر ملقتش قدامي غير اني اسمع كلامه وطلبت منه ينكني قالي اطلع شقتكم الاول واعرف اهلي اني جيت من المدرسه وابلغهم اني نازل العب مع زمايلي واروحله غرفته وفعلا نفذت كلامه ورحت الغرفه لقيته قاعد ولابس كلسون وفانله دخلت وقالي اقفل الباب ولما قعدت جنبه علشان اخليه ينكني قالي امصله الاول قولتله مش عارف قلع الكلسون وطلع زبه مكنش كبير اوى بس وقتها بالنسبالي كان كبير وقالي امصه زي ما بمص المصاصه وفعلا بدأت أمص زبره شويه لحد ما لقيت زبه بدأ يقف وانا بمصه وخلاني الف وقلعني البنطلون وبدأ يبل طيزى ويلحس خرمي وانا بدات اشعر بمتعه ولذه واطلب منه يفضل يعمل يلحس خرمي وبعد كده طلبت منه يدخل زبره في طيزى وفعلا بدأ يدخل زبه ولحسه لطيزى جعل زبه يدخل اسهل من المره الاوله وبعد ما دخل فضل ينكني علي نفس الوضع انا نايم في وضع الدوجي وهو بينيك فيا وانا مستمتع وحاسس اني طاير وسعيد بزبه في طيزى وعاوزه يفضل ينيك فيا وبعد شويه اتشنج وكبس زبه مره واحده ونام عليا وحسيت بلبنه بينزل جوه طيزى وكان دافئ وحسيت أن خرمي ارتاح بعد شويه خرج زبه ونام جنبي وانا مدينة ايدي احسس علي طيزى والمس لبنه بايدى
من تلك اللحظه عرفت اني أصبحت خول ومنيوك الزبر واني محتاج للنيك علشان ارتاح وظلت علاقتي بالبواب في السر اذهب اليه كلما احتاجت طيزى وخرمي لزبره أو ياخدني علي السطوح وخلال هذه المده علمني كل شي عن الجنس كيفيه المص وازاى امص الزبر وامتع الفحل الي معايا وعلمني اوضاع النيك وازاى انيك واريح نفسي ولكن بعد كل ما حدث واصبحت متعود علي نيكه ليا ومقدرش ابعد عن زبه الذي اصبح علاجي اختفي البواب وعندما سالت عن السبب قالوا إنه رجع البلد حزنت وبدأت أفكر ماذا افعل وكيف أطفئ نار شهوتي واريح طيزى وخصوصا اني معرفش حد غيره حاولت كثيرا أن اريح نفسي ولكن دائما كنت احتاج الزبر فقررت أن ابحث وادور علي من يريحني ويطفي نار طيزى
دى كانت البدايه لاصبح خول ومنيوك الفحول ومتناك الازبار ودخلت في مغامرات وعلاقات أخرى
لو عجبتكم القصه اكملكم باقي حكايتي واحكيلم عن مغامراتي مع الفحول
انا ماجد حاليا 35سنه قمحاوى جسمي مليان واكتر حاجه طيزى مدوره وبارزه وكانت سبب تحولي لمنيوك علاقتي بالجنس والنيك بدأ من حوالي 20سنه كنت وقتها تقريبا 15سنه
البدايه
لا اتذكر كثيرا كيف دخلت لعالم الجنس والمثليه ولكن ما اتذكره هو التحرشات التي كانت تحدث معي من زملائي في الدراسه او حتي من بعض اولاد عائلتي كانت عباره عن احضان من علي الهدوم أو بعبصه او حتي تقفيش كل ما اتذكره اني كنت مبسوط بهذه التحرشات واهتمام الآخرين بيا وقتها اول علاقه كامله ليا أو الشخص الي فتحني كان البواب بتاع العماره الي عايشين فيها حتي أنني لا اتذكر اسمه ولكن اتذكر بعض مواقفه معي كان مثل الباقين يحاول دائما أن يتحرش بيا ويحك زبه علي طيزى واني كنت اتركه يفع هذه الأفعال كنوع من الاهتمام والدلع اتذكر ذلك اليوم الذى عدت فيه من المدرسه واخبرني البواب أن اهلي راحوا مشوار وهيرجعوا اخر اليوم وتركوا مفتاح الشقه معه طلعت الشقه ودخلت وكنا في فصل والجو حار دخلت اخدت دش وكنت بتفرج علي جسمي وأحسس عليه وانا اتذكر تحرشات الطلاب بيا وخرجت وانا ارتدى شورت وفانله وبعد شويه رن جرس الباب وعندما فتحت وجدته البواب وقالي أن اهلي قالوا يشوفني لو محتاج حاجه ويطمن عليا شكرته وتحدثنا قليلا ولا اتذكر كيف أو سبب دخوله الشقه الا اني اتذكر هجومه عليا ومحاولت تقبلي هربت من بين يديه وجريت علي الصاله لاني شعرت أنه غير طبيعي هذه اول مره يكون عنيف معي بهذا الشكل اغلق الباب ودخل خلفي وبعد أن تمكن من الامساك جردني من ملابس واصبحت عاري تمام امامه اتذكر توسلاتي ليه أن يتركني ولكن دون جدوى وجدته أصبح حيوان هائج وبدأ في تقبيلي بالعافيه ولحس صدرى وانا احاول الهروب منه لكنه اكبر مني واقوى واستطاع أن يجعلني انام علي بطني وكان يلحس في طيزى وخرمي وبدأت أشعر بنشوه ومتعه لدرجه ان مقاومتي ليه قلت وظل يلحس يخرمي ويبوس طيزى لحد ماسحت خالص وفجاه شعرت بزبره يحاول أن يدخل طيزى كنت وقتها احاول الابتعاد ولكنه كان متحكم بيا كان نوع من الاغتصاب فظل يحاول حتي ادخل قضيبه بالعافيه وكنت اصرخ واعيط ووضع يده علي فمي وظل يدخل زبره في طيزه حتي شعرت أن روحي راحت مني وفضل يدخل ويطلع وظل ينيك فيا وانا احاول الهروب منه حتي افرغ شهوته وشعرت بشي دافئ في طيزى وكان جاب لبنه ثم هدينا وأخرج زبه من طيزى ولقيت عليه اثار ددمم ولبن فهمت أنه فتحني وجاب لبنه في طيزى قعدت ابقي من الالم وما فعله بيا وبعد شويه ظل يتاسف أن ماحدث غصب عنه وأنه مكنش في واعيه ولما قلتله انا هقول لاهلي لهجته اتغيرت واصبح يهددني ويتوعدني انه هيفضحني ويقتلني لو جبت سيره لحد وخرج من الشقه وسابني علي الارض ملط بعد شويه قمت دخلت الحمام وغسلت طيزى وجسمي من الدم والعرق ولبنه وخرجت وانا افكر ماذا افعل هل اقول لاهلي ام اسكت وفي الاخر خوفا منه ومن الفضيحه قررت عدم إخبار أحد بما حدث ودخلت غرفتي ونمت من التعب والألم ولم اشعر الا برجوعه اهلي وهما بيصحوني حاولت اتحمل الالم ولم يظهر عليا شي وفضلت تعبان لمده كام يوم وتحججت اني متعب وعندى برد ومرحتش المدرسه الكام يوم ده وبعد كده حسيت أن الالم راح واني بقيت احسن ورجعت عادى ولكن الغريب ولم أكن أتخيله هو أن طيزى بقت تاكلني وكنت احسس عليها واضع صباعي علي الحرم وبدون شعور كنت احاول ادخال صباعي في طيزى حتي أهدى وعدى علي الموضوع ده كام وكانت علاقه البواب معي رسمي وطريقه كلامه عادى ومكنش في اي تلميح مني أو منه عن اغتصابه ليا حتي جاء يوم وكنت في المدرسه وشعرت أن طيزى بتاكلني واني عاوز ادخل صباعي في طيزى تحملت المحن الي كنت فيه علشان مش عايز اتفضح بين الطلاب ويسموني دبله وده الاسم الي كان بيتسمي بيه الخولات في ذلك الوقت ولكن ما ذاد محنتي هو تحرشات الطلاب بيا وجعلت طيزى تاكلني اكتر والهيجان زاد فيا وكنت انتظر انتهاء اليوم المدرسي بفارغ الصبر وعندما رن الجرس جريت بسرعه للخروج من المدرسه عائد للبيت وأثناء العوده قررت أن اذهب الي البواب لمعرفه مايحدث لي فهو سبب كل هذا وعندما وصلت إلي العماره ونظرت الي البلكونه لم اجد احد واقف ودخلت العماره لم أجد البواب وذهبت الي غرفته وعندما وجدني امامه كلمني بحده وقالي انت جاي هنا ليه وعايز ايه قولتله اني مقولتش لحد ولكن أشعر بحاجه غريبه وقولتله علي الي بيحصلي من بعد نيكته ليا وفتحني ضحك وقالي علشان طيزك عاوزه تتناك ومحتاجه زبر قولتله بعفويه هو مش المفروض خلاص مفيش حاجه تاني اخدني داخل الغرفه وبدأ يفهمني الوضع الي بقيت فيه وكنت استمع لكلامه وانا اشعر بغرابه واحاول تفهم ما يقول وقالي أن حلي الوحيد علشان طيزى تبطل تاكلني وخرم يهدى اني اتناك استغربت كلامه ورفضت قالي هتفضل كده انا بقولك الصح وانت حر ملقتش قدامي غير اني اسمع كلامه وطلبت منه ينكني قالي اطلع شقتكم الاول واعرف اهلي اني جيت من المدرسه وابلغهم اني نازل العب مع زمايلي واروحله غرفته وفعلا نفذت كلامه ورحت الغرفه لقيته قاعد ولابس كلسون وفانله دخلت وقالي اقفل الباب ولما قعدت جنبه علشان اخليه ينكني قالي امصله الاول قولتله مش عارف قلع الكلسون وطلع زبه مكنش كبير اوى بس وقتها بالنسبالي كان كبير وقالي امصه زي ما بمص المصاصه وفعلا بدأت أمص زبره شويه لحد ما لقيت زبه بدأ يقف وانا بمصه وخلاني الف وقلعني البنطلون وبدأ يبل طيزى ويلحس خرمي وانا بدات اشعر بمتعه ولذه واطلب منه يفضل يعمل يلحس خرمي وبعد كده طلبت منه يدخل زبره في طيزى وفعلا بدأ يدخل زبه ولحسه لطيزى جعل زبه يدخل اسهل من المره الاوله وبعد ما دخل فضل ينكني علي نفس الوضع انا نايم في وضع الدوجي وهو بينيك فيا وانا مستمتع وحاسس اني طاير وسعيد بزبه في طيزى وعاوزه يفضل ينيك فيا وبعد شويه اتشنج وكبس زبه مره واحده ونام عليا وحسيت بلبنه بينزل جوه طيزى وكان دافئ وحسيت أن خرمي ارتاح بعد شويه خرج زبه ونام جنبي وانا مدينة ايدي احسس علي طيزى والمس لبنه بايدى
من تلك اللحظه عرفت اني أصبحت خول ومنيوك الزبر واني محتاج للنيك علشان ارتاح وظلت علاقتي بالبواب في السر اذهب اليه كلما احتاجت طيزى وخرمي لزبره أو ياخدني علي السطوح وخلال هذه المده علمني كل شي عن الجنس كيفيه المص وازاى امص الزبر وامتع الفحل الي معايا وعلمني اوضاع النيك وازاى انيك واريح نفسي ولكن بعد كل ما حدث واصبحت متعود علي نيكه ليا ومقدرش ابعد عن زبه الذي اصبح علاجي اختفي البواب وعندما سالت عن السبب قالوا إنه رجع البلد حزنت وبدأت أفكر ماذا افعل وكيف أطفئ نار شهوتي واريح طيزى وخصوصا اني معرفش حد غيره حاولت كثيرا أن اريح نفسي ولكن دائما كنت احتاج الزبر فقررت أن ابحث وادور علي من يريحني ويطفي نار طيزى
دى كانت البدايه لاصبح خول ومنيوك الفحول ومتناك الازبار ودخلت في مغامرات وعلاقات أخرى
لو عجبتكم القصه اكملكم باقي حكايتي واحكيلم عن مغامراتي مع الفحول