NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

العاشق الحيران

نسوانجى شايف نفسة
عضو
إنضم
19 ديسمبر 2023
المشاركات
57
مستوى التفاعل
180
نقاط
909
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
مساء الخير أو صباح الخير للجميع علي حسب الوقت الى بتقرا فيه القصه
احب اعرفكم الاول بنفسي انا ادهم حاليا 43سنه متزوج من ناهد عندها حاليا 40سنه
في شخصيات هتظهر معانا اثناء ما بحكي رحلتي الجنسيه ونتعرف عليها كله علي حسب دوره ووقته اثناء الرحله رحلتي فيها من انواع الجنس الكتير فقد مررت بالمثليه وعشقت كوني سالب وبمساعده اشخاص هنتعرف عليهم فيما بعد فتحولت الي خاضع ثم ديوث
مواصفاتي وقت بدايه رحلتي قمحاوى جسمي متناسق صدرى وسط طيزى كبيره
اسف علي الاطاله في المقدمه

رحلتي في عالم الجنس,
انا ادهم ابن وحيد مليش اخوات عايش مع والدى بعد وفاه والدتي وانا صغير وبعد فتره تزوج والدى من ست تانيه اسمها ميرفت كان وقتها عندها33سنه كانت مطلقه علشان مش بتخلف علشان كده والدى اتجوزها علشان مكنش عايز ولاد تأني عشنا مع بعض احنا الثلاثه ولكن كانت ليا حياتي مكنتش بتكلم مع طنط ميرفت كتير اغلب الوقت هي بتشوف شغل البيت وانا في اوضتي ورغم أنها كانت بشهاده الجميع وتصرفاتها أنها ست محترمه وبتشوف شغل البيت وطلباتنا علي احسن وجه إنما مكنتش متقبل فكره وجود مرات اب معانا
في هذا الوقت كنت وصلت للمرحله الاعداديه وظهرت عندى علامات البلوغ وبسبب انشغال والدى في العمل وبعدى عن مرات ابي لم يكن امامي الا اصدقائي وبدأت علاقتي بالجنس والشهوه عن طريق صديق مقرب ليا جدا فكنا مثل الاخوات كان اسمه سعيد فعلمني العاده السريه وكنا نشاهد افلام سكس سويا وبدانا مرحله جديده والتي كانت موجوده بين الطلاب في هذا الوقت وهو البعبصه والتحسيس والحك فكنا معظم الطلاب نفعل هذه الحركات بيننا وكانت الأمور تمر عادى الا انني انا وسعيد كانت الأمور بيننا مختلفه فكنا أمام الطلاب مثلهم نفعل زيهم نفس الحركات ولكن عندما تكون الفرصه متاحه واكون انا وسعيد لوحدينا فكنا نبوس بعض وكل واحد يلعب في زبر التاني فلم نكن نعرف المص واللحس إنما فقط امسك زب سعيد العب فيه لحد ما يجيب لبنه وهو يعمل معايا نفس الحركه وأوقات كنت نحسس علي اطياز بعض ونبعبص بعض واحنا ماسكين الازبار وانا كنت بحب احساسي اوى وابقي مبسوط وسعيد بيحس علي طيزى ويبعبصني وكنت بحب يعمل كده معايا علي طول وفضلنا فتره طويله علي هذا الحال لحد ما سعيد جالي يوم وكلمني عن الهارد وبدأ يعرفني النيك والعلاقه الجنسيه متكاملة والمص واللحس وان الزبر يدخل في الطيز وان الواحد ازاى بيستمتع لما بيتناك أو ينيك وانا كنت بستمع ليه وانا مشدود لكلامه وحاسس باثاره ومن داخلي نفسي اجرب الحاجات دى هو عرفني أن الي عرفه الحاجات دى المدرس بتاعنا وكان اسمه استاذ ايمن وعرفت من سعيد أن علي علاقه مع استاذ ايمن من فتره وأنه فتحه وبينيكه والاستاذ ايمن منبه عليه ميقولش لحد ولما حكي لاستاذ ايمن عن علاقته معايا وأننا بنمارس جنس سوفت استاذ ايمن طلب منه يفاتحني في الموضوع وأنه عايز يعمل معايا علاقه وأنه حابب ينكني وعرفت بعد كده أن استاذ ايمن رفض ينيك سعيد الا لما يقنعني اني اتناك معاه من استاذ ايمن الي كان معجب بيا وبجسمي وكان نفسه فيا المهم بعد إلحاح من سعيد علشان كنت رافض الفكره اني امارس مع حد معرفوش ومش واخد عليه إنما سعيد قدر يقنعني اني اروح وهيكون معايا واجرب ولو مرتحتش امشي ومحدش يغصبني علي حاجه
تنويه استاذ ايمن موجب هارد
سعيد تبادل هارد
انا من تبادل سوفت لسالب هارد
المهم سعيد اتفق معايا هنروح لاستاذ ايمن الشقه الي بيعطى فيها دروس علشان مش هنعرف نروح البيت عنده علشان أهله وطبعا سعيد كان متعود علشان كان بياخد عنده درس اصلا المهم روحت انا وسعيد وكان معانا كتب وكراريس دخلنا وقف استاذ ايمن الباب واول ما دخلنا نط سعيد علي استاذ ايمن ويقوله وحشتني اوى يا استاذ وحشني زبرك اوى وبيحرك أيده علي زبر استاذ ايمن وانا واقف ومستغرب ايه الي سعيد بيعمله ده وازاى هو مبسوط كده لقيت استاذ ايمن بيبصلي ويقوله أهدى شويه لما نرحب بالقمر الي نورنا انا اتكسفت وبصيت للأرض سعيد قاله دا صاحبي ادهم الي حكاتلك عليه مد استاذ أيده يسلم عليا ولما لمست أيده حسيت بكهربا ورعشه في جسمي غريبه بس مثيره المهم قعدنا نتكلم وكل شويه سعيد يقعد يحك في استاذ ايمن ويتعمد يخبط في زبره وأستاذ ايمن لما لاقني ساكت ومتوتر بدأ يتكلم ويخليني افك شويه وقالي أنه عارف بعلاقتي مع سعيد وأنه موافق أننا نعمل علاقه احنا الثلاثه المهم محدش يعرف حاجه وكمان يكون بموافقتي وقالي أنه مش هيعمل حاجه غصب عني ولو في حاجه مش عجباني أو رافضه مش هيعملها معايا وطلب من سعيد أنه يبدأ معايا الاول ونعمل الي بنعمله سوا علشان اخد علي الجو وفعلا سعيد قرب مني وبدأ يبوس فيا ونبوس شفايف بعض في الاول كنت متوتر ومشتت ولكن الشهوه تغلبت عليا ونسيت نفسي خالص وسحت انا وسعيد وبقينا نبوس بعض ونقطع شفايف بعض بوس بشهوة جنونيه ونسيح ونحسس لبعض وكل واحد قلع التيشرت الي كان لابسه وبقينا عريانين من فوق ووسط ما احنا كده قرب استاذ ايمن وكان قلع هدومه وبالبوكسر بس وبدأ يبوسني ويبوس سعيد وبعيد نزل سعيد يمص زبره ويبوس هو فيه واول مره اشوف حد بيمص قدامي وكان منظر مثير جدا ليا الغريب اني اتمنيت وقتها اني امص زبر الاستاذ ايمن مكان سعيد لما شوفت سعيد بيمصه وهو فرحان ومشتاق ليه وبيمص الزبر بكل حب كل ده وانا ببوس استاذ ايمن وعيني علي زبره ومص سعيد الي كنت بفكر ازاى زبر كبير كده وطخين داخل في بق سعيد وأستاذ ايمن لما لقي عيوني رايحه علي زبره قالي أنه عرف سعيد ازاى يمص وسالني لو نفسي أمص زبره زى سعيد قولتله ايوه ونزلني جنب سعيد علي الارض وهو قاعد علي الكنبه وطلب من سعيد يعلمني أمص ازاى وفعلا عرفت علي طول وبدأت امص زبر استاذ ايمن لدرجه انه عجبه مصي ومكنش مصدق أن دى اول مره ليا وبعد ما فضلنا نمص انا وسعيد زبر استاذ ايمن شويه وهو نام علي الكنبه وانا قمت قعدت بين رجليه امص زبره لاني حبيت المص اوى لقيت سعيد جه من ورايا وبدأ يحسس علي ظهرى ويلمس حلمه بزازى وكل ده بتعليمات من استاذ ايمن هو يشاوره وسعيد ينفذ وبعدين سعيد بدأ يقلعني البنطلون ويحسس علي طيزى وانا بقيت هايج جدا ومش مسبطر علي نفسي بالعكس الشهوه أصبحت متحكمه فيا لان اول مره اوصل للمرحله دى المهم محستش بنفسي غير وانا ملط وسعيد قلعني البنطلون والبوكسر وهو كمان قلع ولقيته عمال يلحس طيزى ويلعب بلسانه علي خرمي الحاجات دى خلتني هايج اوى وعمال اتنهد واطلع اهات مني اوووف احححح اهدمممممم كمان حلو اوى وانا أمص زبر استاذ ايمن شويه وشويه يبوسني ويلحس بزازى وبعدين استاذ ايمن راح مكان سعيد وسعيد راح مكان استاذ ايمن وحسيت بكهربا ومتعه في طيزى من لحس استاذ ايمن وانا بمص لسعيد وشويه حسيت لأستاذ ايمن بيحرك زبره علي فتحه طيزى ورغم اني كنت خايف وعاوز اوقف لحد كده إنما الشهوه والمتعه غلبتني وسبته يكمل وبدأت ارجع طيزى علي زبره وفجاه سعيد ثبتني جامد ولقيت استاذ ايمن دخل زبره في طيزى انا صوت جامد بس سعيد كتم صوتي في الكنبه وثبتني جامد علشان كنت بحاول اقوم وأستاذ ايمن نام عليا بجسمه فاتثبت اكتر وكنت بتوجع وانحايل عليه يطلعه وهو يقولي اصبر دلوقتي هتتعود عليه وفضلت كده شويه وفعلا بدأت ارتاح وبدأ سعيد يحرك زبره علي بقي وبدأت الحسه بلساني وحسيت لاستاذ ايمن عمال يتحرك وزيره داخل طالع فيا وفعلا الالم بدأ يتحول لمتعه وبدأت اتمحن عليه واحرك طيزى لزبره ويطلع مني كلام اه كمان يا استاذ زبرك حلو اوى اووووف اححححح كمان كمان نكني اوى كل ده وأستاذ ايمن عمال ينيك فيا لحد ما جاب لبنه جوه طيزى وطلع زبره عليه ددمم ولبن وعرفت انه فتحني وساعتها كنت مصيت لسعيد وجاب لبنه واخدني سعيد وأستاذ ايمن علي الحمام واتشطفت وغسلت طيزى وهما اتشطفوا ورجعت استاذ ايمن اعطاني دهان ودهنت طيزى وقالي يومين معملش حاجه لحد ما طيزى تهدى واني مقلقش بعد يومين هبقي عادى وأنه نفسه نكرر الموضوع ده تاني انا نمت علي بطني لما دهنت طيزى واتفرجت علي فلم جنسي مثلي قدامي هو استاذ ايمن وسعيد لحد ما استاذ ايمن ناك سعيد وجاب لبنه في طيزه برده بس الغريب لقيت سعيد قعد يمص زبر استاذ ايمن وينضفه ويلحس اللبن الي عليه بس من التعب مسألتشهم عن حاجه المهم قاموا اتشطفوا تاني ورجعوا كل واحد لبس هدومه وانا لبست ومشيت انا وسعيد وقعدت يومين اتحرك بصعوبه وعلشان انا قاعد في اوضتي علي طول محدش خد باله من حاجه ولا ابويا ولا مرات ابويا وفعلا بعد يومين ثلاثه حسيت أن الوجع راح واني اقدر امشي عادى بس في نفس الوقت حسيت أن في حاجه طيزى وخرمي بياكلني وحسيت اني عاوز ادخل حاجه فيها وفعلا حركت صباعي وبدأت العب في خرمي وابعبص نفسي بس الهيجان زاد وبدأت انيك نفسي ولما سالت سعيد قالي أنه عادى علشان طيزى دلوقتي زى الكس محتاج زبر ويتناك كل شويه وسالته لو ملقتش حد اعمل ايه وعرفني ازاى ادخل حاجه وانيك نفسي بدل البعبصه وفعلا بدأت اتعود اني متناك وكنت بروح عند استاذ ايمن ساعات لوحدى أو مع سعيد علشان ينكنا أو اتناك منه وأوقات لما الظروف تسمح اتناك من سعيد ويمصلي ورغم أن سعيد طلب مني كذا مره اني انيكه إنما كنت حابب اني اتناك وبس وفعلا بقيت متناك استاذ ايمن وسعيد واتعلمت ازاى امتع الدكر الي معايا واتعلمت المص والدلع والمنوكه إنما كل ده في سر بيطلع من استاذ ايمن أو سعيد إنما قدام الناس كنت محافظ علي شكلي وفضلت كده اتمتع بزبر استاذ ايمن وزبر سعيد وامتع طيزى وخرمي بازبارهم لحد ما حصلت حاجه غيرت حياتي واكتشفت ميرفت مرات ابويا اني بتناك

رحلتي في عالم الجنس
بعد أن أصبحت متناك عاشق للزب فلم أكن أعرف أن الأيام تخفي لي مفاجآت وان احداث حياتي سوف تتغير تماما
فكانت علاقتي بالجنس عن طريق المثليه وما عرفته وتعلمته ومارسته مع استاذ ايمن أو صاحبي سعيد ولكن حتي لا أطيل عليكم في أحد الأيام كلمني سعيد وكان هايج اوى وعايز ينيك ويتناك وانا برده كنت هايج وعاوز اتناك قولتله نروح لاستاذ ايمن قالي كلمه ولقاه مسافر طلبت منه اجيله البيت قالي مش هينفع علشان أهله وبسبب الشهوه الي كنت فيها مقدرتش ارفض لما قالي نمارس عندى في البيت فوافقت جه بعد شويه سعيد وكنت منتظره في البلكونه اول ما دخل من باب البيت فتحت باب الشقه واول ما طلع اخدته وطلعنا علي السطوح علشان الشقه عايش فيها مع ابويا ومرات ابويا المهم طلعنا السطوح ومن كتر الهيجان قعدنا نبوس في بعض زى المجانين وانا عمال اتلبون عليه واهيجه ومكنتش اعرف أن ميرفت مرات ابويا طلعت ورانا علي السطح وانا كانت بتراقبنا من ورا الباب من كتر الهيجان قلعت هدومي كلها وسعيد قلع القميص ونمت فنست قدامه وبدأ يلحس طيزى ووسط الي احنا فيه الباب انفتح ودخلت مرات ابويا سعيد اخد القميص بتاعه وطلع يجرى وانا من مصدمه حاولت الم جسمي مرات ابويا قعدت تبصلي من فوق لتحت وانا مرمي علي الارض وقالتلي البس هدومك وانزلي تحت بدأت البس ملابسي وانا جسمي بيترعش وعمال افكر في الحصل واعمل ايه وياترى هتبلغ ابويا ولا هتعمل ايه نزلت وانا مش قادر اجر في رجليا من الصدمه ودخلت الشقه ولقيتها قاعده في الصاله دخلت وقفلت الباب وفضلت واقف ووشي للأرض قالتلي تعامله هنا قربت وانا باصص لسه في الأرض قالتلي عاوزه اعرف ايه الي كنت بتعمله ده فضلت ساكت وواقف زي ما انا مش بتكلم قالتلي سمعت ولا لا بقولك ايه الي كنت بتعمله انت وصاحبك ده وشي بقي ميه لون وبرده مش بتكلم لقيتها بتقولي شكلك كده ابوك هو الي هيخليك تتكلم لما احكيله ساعتها خفت وبدأت اتكلم بصوت واطي ارجوكي متقوليش حاجه لابويا دا ممكن يموتني أو يروح فيها قالتلي ماهو انت مش عايز تتكلم ولا تقول حاجه يبقي مفيش غير ابوك اعرفه الي شفته وهو يخليك تتكلم قولتلها ارجوكي لو سمحتي انا اعملك اي حاجه انتي عايزاها بس متقوليش لابويا حاجه وبدأت اعيط والدموع تنزل من عنيا لقيتها قامت ومسكت ايدي قعدتني جنبها وبدأت تمسح دموعي وتقولي خلاص بطل عياط وانا مش هقول لابوك انا بحبك زى ابني وبخاف عليك ونفسي اعتبرني زى مامتك وده الي كنت بحاول افهمولك بس انت مكنتش قابل وجودى عموما امسح دموعك خلاص وانا مش هقول لابوك علي فكره دى ميولك وانت حر فيها ومحدش يقدر يفرض عليك حاجه انا بس اتخضيت من المنظر عموما خلاص أهدى وانا مش هقول لابوك انت برده ابني الي انا مخلفتوش وميرضنيش تحصلك حاجه او اعمل حاجه تاذيك وكمان علشان خاطر سمعتنا وسمعه ابوك بدأت أهدى من كلامها معايا وحسيت أنها ست متفهمه وكمان دماغها كبيره وبدأت ارتاح معاها في الكلام لما شفتني هديت خالص قالتلي احكيلي بقي علي حاجه وازاى وصلت لكده وتعمل مع صاحبك ايه فضلت ساكت شويه قولتلها مكسوف قالتلي مفيش كسوف بين الابن وأمه مش انا زى امك هزيت راسي نعم وبدأت احكيلها ولقيت نفسي بقولها كل حاجه حصلت مع استاذ ايمن وسعيد صاحبي وازاى مارست معاهم وازاى وصلت لاني بقيت متناك وطيزى بتاكلني وكانت بتسمعني من غير ما يبان عليها أي اندهاش المهم بعد ما خلصت كلامي قالتلي شوف يا ادهم زى ما قولتلك دى ميولك وانت حر فيها وكل واحد يتمتع بالطريقه المناسبه ليه كلامها كان صادم ليا ولكن كنت مبسوط أنها متفهمه للظروف وكمان مستغرب سبتها تكمل كلامها للآخر وبتقولي الغلط انك تسيب نفسك كده لاي حد ممكن يجيلك امراض أو حد يفضحك أو كان ممكن حد غيري يشوفكم لازم تحافظ علي شكلك قدام الناس وكمان تحافظ علي سمعه اهلك ووالدك ولا ايه رايك قولتلها كلامك صح بس اعمل كده ازاى قالتلي اني ممكن اريح نفسي في البيت قولتلها حاولت بس معرفتش قالتلي انها هتساعدني استغربت اكتر وقولتلها ازاى قالتلي في حاجات انت متعرفهاش عن شخصيتي وعني وطالما انت حكتلي كل حاجه عنك انا كمان هحكيلك أسراري بس بشرط اي حاجه نقولها أو نعملها مع بعض تكون سر بنا محدش يعرفها خالص ولا حتي ابوك ولو وافقت ووعدتني اوعدك اني اريحك قولتلها طالما هتريحني بدل ما حد يعرف ويفضحني انا موافق واوعدك وهنا بدأت تحكيلي عن حياتي واسرارها الجنسيه وعرفت انها بتحب السحاق وكانت علي علاقه مع واحده صاحبتها لحد ما اتجوزت الجوازه الأولي وصاحبتها سافرت وكمان بتحب تكون متحكمه في العلاقه وتكون هي المسيطرة وتحب الي معاها يكون خاضع ليها طبعا انا كنت بسمع ومندهش من كلامها ويحاول اجمع افكارى واستوعب كلامها قولتلها بس انتي مش باين عليكي حاجه قالتلي هو ده الي بقولك عليه لازم تحافظ علي نفسك وشكلك قدام الناس ومش اي حد يعرف حاجه عن ميولك قولتلها حاضر وقالتلي زى ما انا هريحك وامتعك لازم انت كمان تريحني وتمتعني قولتلها حاضر بس ازاى قالتلي هعرفك كل حاجه في وقتها بس قوم دلوقتي خد دوش وغير هدومك علشان ابوك زمانه جاي علشان الغدا وبعد ما ينزل لينا كلام مع بعض قومت وانا فرحان ومبسوط وكمان بفكر في المصيرالي مستنيني وكمان مش عارف ايه الي ممكن يحصل وايه العالم الي داخل عليه المهم اخدت دوش وغيرت هدومي وفعلا ابويا جه واتغدينا ودخلت اوضتي وبعد شويه لقيت ميرفت مرات ابويا فتحت الباب من غير ما تخبط ولقيتها بتقولي شويه وابوك نازل لما اندهلك تعالالي اوضه النوم ودى كانت اول مره تطلب مني حاجه زى دى أو تدخل اوضتي من غير ما تخبط حسيت بجسمي بيترعش من جوايا وزى ما اكون متخدر ومش عارف ايه الي بيحصلي المهم قررت اني اكمل معاها وأشوف العالم بتاعها ده اي وخلاص كل حاجه بنا بقت علي المكشوف بعد حوالي ساعة إلا ربع سمعت طنط ميرفت بتنده عليا ادهم تعاله فتحت الباب ملقتش حد في الصاله افتكرت لما قالتلي تعامله اوضه النوم دخلت الاوضه لقيت طنط ميرفت واحده تانيه خالص حاطه مكياج كامل ولابسه قميص نوم احمر لحد فوق الركبه ونص بزازها طالعه وجسمها كان شمعه زى القشطه ورجليها تجنن ولابسه خلخال وحاطه رجل علي رجل انا تنحت من المنظر واول مره اخد بالي من جسمها وخصوصا رجليها والخلخال زاد رجليها جمال وحلاوه لما هي لقتني متنح ليها وخصوصا لرجليها قالتلي اقرب منها ولما قربت خلتني اقعد علي الارض تحت رجليها وكانت رجليها بتحركها قريب من وشي وقالتلي مالك متنح فيا كده ليه كانك اول مره تشوفني قولتلها بصراحه اول مره اشوفك كده وتلبسي كده قدامي قالتلي خلاص احنا دلوقتي اي حاجه بنا علي المكشوف وكشفنا ميولنا قدام بعض وبعدين من هنا ورايح طول ما احنا لوحدينا مكانك هنا تحت رجليا ومدت رجليها قدام وشي وهي بتقول ولا رجليا مش عجبينك رديت بسرعه قولتلها بالعكس دول حلوين اوى يجننوا قالتلي شاطر وطول ما انت بتسمع الكلام وتبسطني انا هبسطك وادلعلك طيزك قولتلها حاضر بس ابسطك ازاى قالتلي انك تسمع كلامي واي حاجه اقولك عليها توافق من غير تفكير حتي وانك تبقي خاضع ليا لقيت نفسي زى ما اكون منوم مغناطيسي وبقولها حاضر موافق وكاني بكتشف في نفسي ميول الخضوع واني مكنتش عارف نفسي كده المهم طلبت مني ابوس رجليها وامص صوابع رجليها وفعلا بدأت ابوس رجليها وامص صوابع رجليها وبدأت هي تعلمني ازاى ابقي خاضع ليها وانفذ كلامها وكانت بتنتهز فرصه نكون لوحدينا وتمارس سيطرتها عليا وكانت لما تحب تتحرك في الشقه كانت بتركب عليا وامشي بيها في الشقه غير طبعا بوس رجليها ومص الصوابع وكنت بقعد اشم ريحه باطها كل ده وهي بتلعب في كسها وأوقات تخليني الحس كسها لحد ما تجيب شهوتها واشرب عسل كسها مقابل كده كانت بتقلعني ملط وتنكني بايدها أو تدخل اي حاجه في طيزى تنكني بيها لحد ما ارتاح وفضلت معايا كده لحد ما فعلا بقيت مدمن الخضوع ليها واني ابقي خادم تحت رجليها وبقيت منيوك وخادم طنط ميرفت مرات ابويا ورغم وعدى ليها اني مكنتش اعمل علاقه مع حد بس من وقت للتاني كنت بمقابل صاحبي سعيد نمارس سوا من غير ما يعرف علاقتي بطنط ميرفت أو هي تعرف علاقتي بسعيد وعرفته أن يوم ما شفتنا أقنعتها أن دى اول واخر مره والموضوع عدا عادى
والان مع كل هذه الأحداث أصبحت منيوك لزبر الفحول بسبب استاذ ايمن وسعيد صاحبي وبقيت خاضع متناك لمرات ابويا طنط ميرفت
الي بعد كده حولتني من ادهم الي البنوتي دودو
لو عجبتكم القصه هكملكم ازاى بقيت بنوتي خاضع لمرات ابويا وبقيت ديوث علي مراتي الي جوزتهالي مرات ابويا
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: موجب حلوان, هشومي17, ahasmaa و 11 آخرين
  • عجبني
التفاعلات: العاشق الحيران
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصة جميلة ورائعة جدا ...
 
  • عجبني
التفاعلات: العاشق الحيران
مساء الخير أو صباح الخير للجميع علي حسب الوقت الى بتقرا فيه القصه
احب اعرفكم الاول بنفسي انا ادهم حاليا 43سنه متزوج من ناهد عندها حاليا 40سنه
في شخصيات هتظهر معانا اثناء ما بحكي رحلتي الجنسيه ونتعرف عليها كله علي حسب دوره ووقته اثناء الرحله رحلتي فيها من انواع الجنس الكتير فقد مررت بالمثليه وعشقت كوني سالب وبمساعده اشخاص هنتعرف عليهم فيما بعد فتحولت الي خاضع ثم ديوث
مواصفاتي وقت بدايه رحلتي قمحاوى جسمي متناسق صدرى وسط طيزى كبيره
اسف علي الاطاله في المقدمه

رحلتي في عالم الجنس,
انا ادهم ابن وحيد مليش اخوات عايش مع والدى بعد وفاه والدتي وانا صغير وبعد فتره تزوج والدى من ست تانيه اسمها ميرفت كان وقتها عندها33سنه كانت مطلقه علشان مش بتخلف علشان كده والدى اتجوزها علشان مكنش عايز ولاد تأني عشنا مع بعض احنا الثلاثه ولكن كانت ليا حياتي مكنتش بتكلم مع طنط ميرفت كتير اغلب الوقت هي بتشوف شغل البيت وانا في اوضتي ورغم أنها كانت بشهاده الجميع وتصرفاتها أنها ست محترمه وبتشوف شغل البيت وطلباتنا علي احسن وجه إنما مكنتش متقبل فكره وجود مرات اب معانا
في هذا الوقت كنت وصلت للمرحله الاعداديه وظهرت عندى علامات البلوغ وبسبب انشغال والدى في العمل وبعدى عن مرات ابي لم يكن امامي الا اصدقائي وبدأت علاقتي بالجنس والشهوه عن طريق صديق مقرب ليا جدا فكنا مثل الاخوات كان اسمه سعيد فعلمني العاده السريه وكنا نشاهد افلام سكس سويا وبدانا مرحله جديده والتي كانت موجوده بين الطلاب في هذا الوقت وهو البعبصه والتحسيس والحك فكنا معظم الطلاب نفعل هذه الحركات بيننا وكانت الأمور تمر عادى الا انني انا وسعيد كانت الأمور بيننا مختلفه فكنا أمام الطلاب مثلهم نفعل زيهم نفس الحركات ولكن عندما تكون الفرصه متاحه واكون انا وسعيد لوحدينا فكنا نبوس بعض وكل واحد يلعب في زبر التاني فلم نكن نعرف المص واللحس إنما فقط امسك زب سعيد العب فيه لحد ما يجيب لبنه وهو يعمل معايا نفس الحركه وأوقات كنت نحسس علي اطياز بعض ونبعبص بعض واحنا ماسكين الازبار وانا كنت بحب احساسي اوى وابقي مبسوط وسعيد بيحس علي طيزى ويبعبصني وكنت بحب يعمل كده معايا علي طول وفضلنا فتره طويله علي هذا الحال لحد ما سعيد جالي يوم وكلمني عن الهارد وبدأ يعرفني النيك والعلاقه الجنسيه متكاملة والمص واللحس وان الزبر يدخل في الطيز وان الواحد ازاى بيستمتع لما بيتناك أو ينيك وانا كنت بستمع ليه وانا مشدود لكلامه وحاسس باثاره ومن داخلي نفسي اجرب الحاجات دى هو عرفني أن الي عرفه الحاجات دى المدرس بتاعنا وكان اسمه استاذ ايمن وعرفت من سعيد أن علي علاقه مع استاذ ايمن من فتره وأنه فتحه وبينيكه والاستاذ ايمن منبه عليه ميقولش لحد ولما حكي لاستاذ ايمن عن علاقته معايا وأننا بنمارس جنس سوفت استاذ ايمن طلب منه يفاتحني في الموضوع وأنه عايز يعمل معايا علاقه وأنه حابب ينكني وعرفت بعد كده أن استاذ ايمن رفض ينيك سعيد الا لما يقنعني اني اتناك معاه من استاذ ايمن الي كان معجب بيا وبجسمي وكان نفسه فيا المهم بعد إلحاح من سعيد علشان كنت رافض الفكره اني امارس مع حد معرفوش ومش واخد عليه إنما سعيد قدر يقنعني اني اروح وهيكون معايا واجرب ولو مرتحتش امشي ومحدش يغصبني علي حاجه
تنويه استاذ ايمن موجب هارد
سعيد تبادل هارد
انا من تبادل سوفت لسالب هارد
المهم سعيد اتفق معايا هنروح لاستاذ ايمن الشقه الي بيعطى فيها دروس علشان مش هنعرف نروح البيت عنده علشان أهله وطبعا سعيد كان متعود علشان كان بياخد عنده درس اصلا المهم روحت انا وسعيد وكان معانا كتب وكراريس دخلنا وقف استاذ ايمن الباب واول ما دخلنا نط سعيد علي استاذ ايمن ويقوله وحشتني اوى يا استاذ وحشني زبرك اوى وبيحرك أيده علي زبر استاذ ايمن وانا واقف ومستغرب ايه الي سعيد بيعمله ده وازاى هو مبسوط كده لقيت استاذ ايمن بيبصلي ويقوله أهدى شويه لما نرحب بالقمر الي نورنا انا اتكسفت وبصيت للأرض سعيد قاله دا صاحبي ادهم الي حكاتلك عليه مد استاذ أيده يسلم عليا ولما لمست أيده حسيت بكهربا ورعشه في جسمي غريبه بس مثيره المهم قعدنا نتكلم وكل شويه سعيد يقعد يحك في استاذ ايمن ويتعمد يخبط في زبره وأستاذ ايمن لما لاقني ساكت ومتوتر بدأ يتكلم ويخليني افك شويه وقالي أنه عارف بعلاقتي مع سعيد وأنه موافق أننا نعمل علاقه احنا الثلاثه المهم محدش يعرف حاجه وكمان يكون بموافقتي وقالي أنه مش هيعمل حاجه غصب عني ولو في حاجه مش عجباني أو رافضه مش هيعملها معايا وطلب من سعيد أنه يبدأ معايا الاول ونعمل الي بنعمله سوا علشان اخد علي الجو وفعلا سعيد قرب مني وبدأ يبوس فيا ونبوس شفايف بعض في الاول كنت متوتر ومشتت ولكن الشهوه تغلبت عليا ونسيت نفسي خالص وسحت انا وسعيد وبقينا نبوس بعض ونقطع شفايف بعض بوس بشهوة جنونيه ونسيح ونحسس لبعض وكل واحد قلع التيشرت الي كان لابسه وبقينا عريانين من فوق ووسط ما احنا كده قرب استاذ ايمن وكان قلع هدومه وبالبوكسر بس وبدأ يبوسني ويبوس سعيد وبعيد نزل سعيد يمص زبره ويبوس هو فيه واول مره اشوف حد بيمص قدامي وكان منظر مثير جدا ليا الغريب اني اتمنيت وقتها اني امص زبر الاستاذ ايمن مكان سعيد لما شوفت سعيد بيمصه وهو فرحان ومشتاق ليه وبيمص الزبر بكل حب كل ده وانا ببوس استاذ ايمن وعيني علي زبره ومص سعيد الي كنت بفكر ازاى زبر كبير كده وطخين داخل في بق سعيد وأستاذ ايمن لما لقي عيوني رايحه علي زبره قالي أنه عرف سعيد ازاى يمص وسالني لو نفسي أمص زبره زى سعيد قولتله ايوه ونزلني جنب سعيد علي الارض وهو قاعد علي الكنبه وطلب من سعيد يعلمني أمص ازاى وفعلا عرفت علي طول وبدأت امص زبر استاذ ايمن لدرجه انه عجبه مصي ومكنش مصدق أن دى اول مره ليا وبعد ما فضلنا نمص انا وسعيد زبر استاذ ايمن شويه وهو نام علي الكنبه وانا قمت قعدت بين رجليه امص زبره لاني حبيت المص اوى لقيت سعيد جه من ورايا وبدأ يحسس علي ظهرى ويلمس حلمه بزازى وكل ده بتعليمات من استاذ ايمن هو يشاوره وسعيد ينفذ وبعدين سعيد بدأ يقلعني البنطلون ويحسس علي طيزى وانا بقيت هايج جدا ومش مسبطر علي نفسي بالعكس الشهوه أصبحت متحكمه فيا لان اول مره اوصل للمرحله دى المهم محستش بنفسي غير وانا ملط وسعيد قلعني البنطلون والبوكسر وهو كمان قلع ولقيته عمال يلحس طيزى ويلعب بلسانه علي خرمي الحاجات دى خلتني هايج اوى وعمال اتنهد واطلع اهات مني اوووف احححح اهدمممممم كمان حلو اوى وانا أمص زبر استاذ ايمن شويه وشويه يبوسني ويلحس بزازى وبعدين استاذ ايمن راح مكان سعيد وسعيد راح مكان استاذ ايمن وحسيت بكهربا ومتعه في طيزى من لحس استاذ ايمن وانا بمص لسعيد وشويه حسيت لأستاذ ايمن بيحرك زبره علي فتحه طيزى ورغم اني كنت خايف وعاوز اوقف لحد كده إنما الشهوه والمتعه غلبتني وسبته يكمل وبدأت ارجع طيزى علي زبره وفجاه سعيد ثبتني جامد ولقيت استاذ ايمن دخل زبره في طيزى انا صوت جامد بس سعيد كتم صوتي في الكنبه وثبتني جامد علشان كنت بحاول اقوم وأستاذ ايمن نام عليا بجسمه فاتثبت اكتر وكنت بتوجع وانحايل عليه يطلعه وهو يقولي اصبر دلوقتي هتتعود عليه وفضلت كده شويه وفعلا بدأت ارتاح وبدأ سعيد يحرك زبره علي بقي وبدأت الحسه بلساني وحسيت لاستاذ ايمن عمال يتحرك وزيره داخل طالع فيا وفعلا الالم بدأ يتحول لمتعه وبدأت اتمحن عليه واحرك طيزى لزبره ويطلع مني كلام اه كمان يا استاذ زبرك حلو اوى اووووف اححححح كمان كمان نكني اوى كل ده وأستاذ ايمن عمال ينيك فيا لحد ما جاب لبنه جوه طيزى وطلع زبره عليه ددمم ولبن وعرفت انه فتحني وساعتها كنت مصيت لسعيد وجاب لبنه واخدني سعيد وأستاذ ايمن علي الحمام واتشطفت وغسلت طيزى وهما اتشطفوا ورجعت استاذ ايمن اعطاني دهان ودهنت طيزى وقالي يومين معملش حاجه لحد ما طيزى تهدى واني مقلقش بعد يومين هبقي عادى وأنه نفسه نكرر الموضوع ده تاني انا نمت علي بطني لما دهنت طيزى واتفرجت علي فلم جنسي مثلي قدامي هو استاذ ايمن وسعيد لحد ما استاذ ايمن ناك سعيد وجاب لبنه في طيزه برده بس الغريب لقيت سعيد قعد يمص زبر استاذ ايمن وينضفه ويلحس اللبن الي عليه بس من التعب مسألتشهم عن حاجه المهم قاموا اتشطفوا تاني ورجعوا كل واحد لبس هدومه وانا لبست ومشيت انا وسعيد وقعدت يومين اتحرك بصعوبه وعلشان انا قاعد في اوضتي علي طول محدش خد باله من حاجه ولا ابويا ولا مرات ابويا وفعلا بعد يومين ثلاثه حسيت أن الوجع راح واني اقدر امشي عادى بس في نفس الوقت حسيت أن في حاجه طيزى وخرمي بياكلني وحسيت اني عاوز ادخل حاجه فيها وفعلا حركت صباعي وبدأت العب في خرمي وابعبص نفسي بس الهيجان زاد وبدأت انيك نفسي ولما سالت سعيد قالي أنه عادى علشان طيزى دلوقتي زى الكس محتاج زبر ويتناك كل شويه وسالته لو ملقتش حد اعمل ايه وعرفني ازاى ادخل حاجه وانيك نفسي بدل البعبصه وفعلا بدأت اتعود اني متناك وكنت بروح عند استاذ ايمن ساعات لوحدى أو مع سعيد علشان ينكنا أو اتناك منه وأوقات لما الظروف تسمح اتناك من سعيد ويمصلي ورغم أن سعيد طلب مني كذا مره اني انيكه إنما كنت حابب اني اتناك وبس وفعلا بقيت متناك استاذ ايمن وسعيد واتعلمت ازاى امتع الدكر الي معايا واتعلمت المص والدلع والمنوكه إنما كل ده في سر بيطلع من استاذ ايمن أو سعيد إنما قدام الناس كنت محافظ علي شكلي وفضلت كده اتمتع بزبر استاذ ايمن وزبر سعيد وامتع طيزى وخرمي بازبارهم لحد ما حصلت حاجه غيرت حياتي واكتشفت ميرفت مرات ابويا اني بتناك

رحلتي في عالم الجنس
بعد أن أصبحت متناك عاشق للزب فلم أكن أعرف أن الأيام تخفي لي مفاجآت وان احداث حياتي سوف تتغير تماما
فكانت علاقتي بالجنس عن طريق المثليه وما عرفته وتعلمته ومارسته مع استاذ ايمن أو صاحبي سعيد ولكن حتي لا أطيل عليكم في أحد الأيام كلمني سعيد وكان هايج اوى وعايز ينيك ويتناك وانا برده كنت هايج وعاوز اتناك قولتله نروح لاستاذ ايمن قالي كلمه ولقاه مسافر طلبت منه اجيله البيت قالي مش هينفع علشان أهله وبسبب الشهوه الي كنت فيها مقدرتش ارفض لما قالي نمارس عندى في البيت فوافقت جه بعد شويه سعيد وكنت منتظره في البلكونه اول ما دخل من باب البيت فتحت باب الشقه واول ما طلع اخدته وطلعنا علي السطوح علشان الشقه عايش فيها مع ابويا ومرات ابويا المهم طلعنا السطوح ومن كتر الهيجان قعدنا نبوس في بعض زى المجانين وانا عمال اتلبون عليه واهيجه ومكنتش اعرف أن ميرفت مرات ابويا طلعت ورانا علي السطح وانا كانت بتراقبنا من ورا الباب من كتر الهيجان قلعت هدومي كلها وسعيد قلع القميص ونمت فنست قدامه وبدأ يلحس طيزى ووسط الي احنا فيه الباب انفتح ودخلت مرات ابويا سعيد اخد القميص بتاعه وطلع يجرى وانا من مصدمه حاولت الم جسمي مرات ابويا قعدت تبصلي من فوق لتحت وانا مرمي علي الارض وقالتلي البس هدومك وانزلي تحت بدأت البس ملابسي وانا جسمي بيترعش وعمال افكر في الحصل واعمل ايه وياترى هتبلغ ابويا ولا هتعمل ايه نزلت وانا مش قادر اجر في رجليا من الصدمه ودخلت الشقه ولقيتها قاعده في الصاله دخلت وقفلت الباب وفضلت واقف ووشي للأرض قالتلي تعامله هنا قربت وانا باصص لسه في الأرض قالتلي عاوزه اعرف ايه الي كنت بتعمله ده فضلت ساكت وواقف زي ما انا مش بتكلم قالتلي سمعت ولا لا بقولك ايه الي كنت بتعمله انت وصاحبك ده وشي بقي ميه لون وبرده مش بتكلم لقيتها بتقولي شكلك كده ابوك هو الي هيخليك تتكلم لما احكيله ساعتها خفت وبدأت اتكلم بصوت واطي ارجوكي متقوليش حاجه لابويا دا ممكن يموتني أو يروح فيها قالتلي ماهو انت مش عايز تتكلم ولا تقول حاجه يبقي مفيش غير ابوك اعرفه الي شفته وهو يخليك تتكلم قولتلها ارجوكي لو سمحتي انا اعملك اي حاجه انتي عايزاها بس متقوليش لابويا حاجه وبدأت اعيط والدموع تنزل من عنيا لقيتها قامت ومسكت ايدي قعدتني جنبها وبدأت تمسح دموعي وتقولي خلاص بطل عياط وانا مش هقول لابوك انا بحبك زى ابني وبخاف عليك ونفسي اعتبرني زى مامتك وده الي كنت بحاول افهمولك بس انت مكنتش قابل وجودى عموما امسح دموعك خلاص وانا مش هقول لابوك علي فكره دى ميولك وانت حر فيها ومحدش يقدر يفرض عليك حاجه انا بس اتخضيت من المنظر عموما خلاص أهدى وانا مش هقول لابوك انت برده ابني الي انا مخلفتوش وميرضنيش تحصلك حاجه او اعمل حاجه تاذيك وكمان علشان خاطر سمعتنا وسمعه ابوك بدأت أهدى من كلامها معايا وحسيت أنها ست متفهمه وكمان دماغها كبيره وبدأت ارتاح معاها في الكلام لما شفتني هديت خالص قالتلي احكيلي بقي علي حاجه وازاى وصلت لكده وتعمل مع صاحبك ايه فضلت ساكت شويه قولتلها مكسوف قالتلي مفيش كسوف بين الابن وأمه مش انا زى امك هزيت راسي نعم وبدأت احكيلها ولقيت نفسي بقولها كل حاجه حصلت مع استاذ ايمن وسعيد صاحبي وازاى مارست معاهم وازاى وصلت لاني بقيت متناك وطيزى بتاكلني وكانت بتسمعني من غير ما يبان عليها أي اندهاش المهم بعد ما خلصت كلامي قالتلي شوف يا ادهم زى ما قولتلك دى ميولك وانت حر فيها وكل واحد يتمتع بالطريقه المناسبه ليه كلامها كان صادم ليا ولكن كنت مبسوط أنها متفهمه للظروف وكمان مستغرب سبتها تكمل كلامها للآخر وبتقولي الغلط انك تسيب نفسك كده لاي حد ممكن يجيلك امراض أو حد يفضحك أو كان ممكن حد غيري يشوفكم لازم تحافظ علي شكلك قدام الناس وكمان تحافظ علي سمعه اهلك ووالدك ولا ايه رايك قولتلها كلامك صح بس اعمل كده ازاى قالتلي اني ممكن اريح نفسي في البيت قولتلها حاولت بس معرفتش قالتلي انها هتساعدني استغربت اكتر وقولتلها ازاى قالتلي في حاجات انت متعرفهاش عن شخصيتي وعني وطالما انت حكتلي كل حاجه عنك انا كمان هحكيلك أسراري بس بشرط اي حاجه نقولها أو نعملها مع بعض تكون سر بنا محدش يعرفها خالص ولا حتي ابوك ولو وافقت ووعدتني اوعدك اني اريحك قولتلها طالما هتريحني بدل ما حد يعرف ويفضحني انا موافق واوعدك وهنا بدأت تحكيلي عن حياتي واسرارها الجنسيه وعرفت انها بتحب السحاق وكانت علي علاقه مع واحده صاحبتها لحد ما اتجوزت الجوازه الأولي وصاحبتها سافرت وكمان بتحب تكون متحكمه في العلاقه وتكون هي المسيطرة وتحب الي معاها يكون خاضع ليها طبعا انا كنت بسمع ومندهش من كلامها ويحاول اجمع افكارى واستوعب كلامها قولتلها بس انتي مش باين عليكي حاجه قالتلي هو ده الي بقولك عليه لازم تحافظ علي نفسك وشكلك قدام الناس ومش اي حد يعرف حاجه عن ميولك قولتلها حاضر وقالتلي زى ما انا هريحك وامتعك لازم انت كمان تريحني وتمتعني قولتلها حاضر بس ازاى قالتلي هعرفك كل حاجه في وقتها بس قوم دلوقتي خد دوش وغير هدومك علشان ابوك زمانه جاي علشان الغدا وبعد ما ينزل لينا كلام مع بعض قومت وانا فرحان ومبسوط وكمان بفكر في المصيرالي مستنيني وكمان مش عارف ايه الي ممكن يحصل وايه العالم الي داخل عليه المهم اخدت دوش وغيرت هدومي وفعلا ابويا جه واتغدينا ودخلت اوضتي وبعد شويه لقيت ميرفت مرات ابويا فتحت الباب من غير ما تخبط ولقيتها بتقولي شويه وابوك نازل لما اندهلك تعالالي اوضه النوم ودى كانت اول مره تطلب مني حاجه زى دى أو تدخل اوضتي من غير ما تخبط حسيت بجسمي بيترعش من جوايا وزى ما اكون متخدر ومش عارف ايه الي بيحصلي المهم قررت اني اكمل معاها وأشوف العالم بتاعها ده اي وخلاص كل حاجه بنا بقت علي المكشوف بعد حوالي ساعة إلا ربع سمعت طنط ميرفت بتنده عليا ادهم تعاله فتحت الباب ملقتش حد في الصاله افتكرت لما قالتلي تعامله اوضه النوم دخلت الاوضه لقيت طنط ميرفت واحده تانيه خالص حاطه مكياج كامل ولابسه قميص نوم احمر لحد فوق الركبه ونص بزازها طالعه وجسمها كان شمعه زى القشطه ورجليها تجنن ولابسه خلخال وحاطه رجل علي رجل انا تنحت من المنظر واول مره اخد بالي من جسمها وخصوصا رجليها والخلخال زاد رجليها جمال وحلاوه لما هي لقتني متنح ليها وخصوصا لرجليها قالتلي اقرب منها ولما قربت خلتني اقعد علي الارض تحت رجليها وكانت رجليها بتحركها قريب من وشي وقالتلي مالك متنح فيا كده ليه كانك اول مره تشوفني قولتلها بصراحه اول مره اشوفك كده وتلبسي كده قدامي قالتلي خلاص احنا دلوقتي اي حاجه بنا علي المكشوف وكشفنا ميولنا قدام بعض وبعدين من هنا ورايح طول ما احنا لوحدينا مكانك هنا تحت رجليا ومدت رجليها قدام وشي وهي بتقول ولا رجليا مش عجبينك رديت بسرعه قولتلها بالعكس دول حلوين اوى يجننوا قالتلي شاطر وطول ما انت بتسمع الكلام وتبسطني انا هبسطك وادلعلك طيزك قولتلها حاضر بس ابسطك ازاى قالتلي انك تسمع كلامي واي حاجه اقولك عليها توافق من غير تفكير حتي وانك تبقي خاضع ليا لقيت نفسي زى ما اكون منوم مغناطيسي وبقولها حاضر موافق وكاني بكتشف في نفسي ميول الخضوع واني مكنتش عارف نفسي كده المهم طلبت مني ابوس رجليها وامص صوابع رجليها وفعلا بدأت ابوس رجليها وامص صوابع رجليها وبدأت هي تعلمني ازاى ابقي خاضع ليها وانفذ كلامها وكانت بتنتهز فرصه نكون لوحدينا وتمارس سيطرتها عليا وكانت لما تحب تتحرك في الشقه كانت بتركب عليا وامشي بيها في الشقه غير طبعا بوس رجليها ومص الصوابع وكنت بقعد اشم ريحه باطها كل ده وهي بتلعب في كسها وأوقات تخليني الحس كسها لحد ما تجيب شهوتها واشرب عسل كسها مقابل كده كانت بتقلعني ملط وتنكني بايدها أو تدخل اي حاجه في طيزى تنكني بيها لحد ما ارتاح وفضلت معايا كده لحد ما فعلا بقيت مدمن الخضوع ليها واني ابقي خادم تحت رجليها وبقيت منيوك وخادم طنط ميرفت مرات ابويا ورغم وعدى ليها اني مكنتش اعمل علاقه مع حد بس من وقت للتاني كنت بمقابل صاحبي سعيد نمارس سوا من غير ما يعرف علاقتي بطنط ميرفت أو هي تعرف علاقتي بسعيد وعرفته أن يوم ما شفتنا أقنعتها أن دى اول واخر مره والموضوع عدا عادى
والان مع كل هذه الأحداث أصبحت منيوك لزبر الفحول بسبب استاذ ايمن وسعيد صاحبي وبقيت خاضع متناك لمرات ابويا طنط ميرفت
الي بعد كده حولتني من ادهم الي البنوتي دودو
لو عجبتكم القصه هكملكم ازاى بقيت بنوتي خاضع لمرات ابويا وبقيت ديوث علي مراتي الي جوزتهالي مرات ابويا
اححححححححححح
ياليت اقدر اوصل لمرت ابوي واكون خدامها وديوثها وكلبها
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%