مثلية واقعية قصتي اتناكت في أماكن مختلفة وغريبه

[العاشق الحيران]

هااااااي مساء الخير أو صباح الخير علي الجميع علي حسب ما بتقرا القصه
مقدمه
النهارده هحكي عن بعض مماراستي للجنس في أماكن غريبه من غير تحضير إنما الصدفه كانت الأساس في القصص دى
انا اسمي هشام حاليا 40سنه سالب
القصه هتكون كل مكان بجزء في مغامرات كنت بختار الشخص الي ينكني وأوقات الشهوه هي الي كانت بتتحكم فيا والقصص ممكن تكون قصيره
المغامره الأولي (في العربيه)
في يوم كنت قاعدفي البيت وكنت باليل وممحون اوى ولقيت طيزى بتاكلني وخرمي هايج اوى وكل شويه الهيجان يزيد وطيزى تاكلني اكتر قعدت ادور علي حد اعرفه ينكني ولكن للاسف ملقتش حد فتحت الفيس ودخلت علي أحد صفحات التعارف وبدأت ادور علي حد قريب مني أو ينفع نتقابل حالا وبعد شويه جاتلي رساله من واحد وبعتلي بياناته وهو وقتها كان أكبر مني بكام سنه وقالي أنه ممكن نتقابل في شارع كذا وكان قريب مني وافقت واتفقنا نتقابل بعد ربع ساعه وكنا بتكلم علي الماسنجر فعلا روحت واتكلمنا ولقيته قاعد في عربيه الي هي عربيه سيرفيس أو مشروع نزل من العربيه وسلم عليا وركبت معاه العربيه واتعرفنا وكان لابس ترنج عادى وقالي أنه شغال علي العربيه ولما سالتله هنروح فين قالي أن معندوش مكان بس هايج اوى وعايز ينيك فاقترح علي نمارس في العربيه في الاول كنت خايف ومتردد ومكنتش الفكره عجباني بس الهيجان الي في خرمي خلاني مش قادر ارفض والي خلاني اوافق اكتر لما لاقني بفكر وخايف مسك ايدي وحطها علي زبه واووو زبه كان كبير قولتله ايه ده هو واقف قالي لا لسه قولتله دا باين عليه كبير قالي وهيعجبك اوى بعد كده مشي بالعربيه وطلعنا علي سكه شبه فاضيه كل ده وانا عمال احسس علي زبه والعب فيه من فوق الهدوم راح مسكني من دراعي وخلاني قربت فيه وبيفك الحزام والزرار بتاع البنطلون بتاعي وانا ساعدت وراح مدخل ايده في البنطلون من ورا يحسس علي طيزى وبيدور علي خرمي رفعت جسمي شويه وانحركت لقدام علشان يقدر يدخل أيده وراح مهدى العربيه ومشي بشويش وراح منزل بنطلون الترنج شويه ومطلع زبه واووو لقيته كبير وطخين كان حلو اوى حط أيده علي راسي ونزلت امصله زبه كان في شويه شعر بس ريحه زبه وبيوضه هيجتني اوى خلاتني أمص زبه بكل محن ونشوه وفضلت أمص زبه والحسه والحس بيوضه والعب بلساني في فتحته زبه كل ده وهو عمال يحسس علي طيزى ويبعبصني وانا ممحون اوى وهايج وعمال احرك واهز طيزى علي أيده ولما زبه وقف جامد والنشوة زادت عنده ركن العربيه علي جنب في حته مقطوعه وضلمه ونزل وهو عريان من تحت البنطلون كان نازل لحد ركبته ومسكه في أيده وجه ناحيتي وفتح الباب وخلاني افنس وقعد يلحس في خرمي ويفعص في طيزى وانا عمال اتلبون تحت منه اه اووووف كمان الحس اوى لسانك حلو احححح خرمي بياكلني افشخني يا دكر نكني يا دكرى مش قادر دخل زبك يلا عشرني وهو يقولي عاوز ايه اقوله عاوزك تنكني تفشخني دخل زبرك مش قادر وبعدين بل زبره وبدأ يدخله ورغم أنه كان كبير وطخين بس من كتر المحن والهيجان الي كنت فيه دخل ومتالمتش اوى وفضل يرزع فيا ويدخله اوى وانا عمال اصوت وكاتم صوتي لحد يسمعنا وعمال اتلبون زى المره الشرموطه وهو يقولي انت ايه اقوله انا متناكك انا خولك انا شرموطتك انت دكرى عشرني يا فشخني وفضل ينيك كده شويه وبعدين دخلنا العربيه من ورا ونيمني علي ظهرى وهو واقف علي باب العربيه ورفع رجلي ودخل زبره ونام عليا وفضل ينيك ويرزع فيا بتاع ربع ساعه وانا عمال اتشرموط ومستمتع بزبه ومش عايزه يبطل لحد ما قعدت اقوله هاتهم بقي مش قادر عشرني يلا طيزى عاوزه لبنك هاج من كلامي ولقيت نافوره لبن فتحت وغرقت طيزى وفضل كده نايم عليا لحد ما زبه نام وطلع من طيزى وخرمي بينقط لبن زبره الي جوايا جاب مناديل ومسحت طيزى وزبه وقبل ما يلبس بوست زبه علشان عرف يكيفني اوى وركبنا العربيه ورجعنا مكان ما اتقبلنا ونزلت ورجعت البيت وهو مشي لكن للاسف مشفتوش تاني
وبكده تكون خلصت المغامره الأولي اتمني تكون عجبتكم

المغامره الثانيه(حمام عمومي)

كانت مسافر القاهره اخلص ورق ليا حكومي وبعد ما خلصت الحاجات الي ورايا قولت اركب الاتوبيس علشان اروح الموقف وكان الاتوبيس زحمه اوى والناس واقفه لازقه في بعض زى ما بنشوف في الافلام انا ساعتها مكنش في اي حاجه في دماغي خاصه بالجنس كان بالنسبالي كل شي عادى وطبعا في وسط الزحمه تلاقي حد خبط في زبرك أو حد لزق في طيزك كل ده ومحدش بيتكلم ومفيش حد شاغل نفسه بالي حواليه المهم بعد شويه حسيت بايد بتخبط في طيزى قولت عادى مهتمتش شويه والخبط بقي بزياده عملت نفسي مش واخد بالي شويه لقيت الايد بدأت تحسس علي طيزى وزى ما يكون حد بيقرب مني ببص بطرف عيني لقيت واحد حوالي في كام ٤٠من عمره وباين عليه أنه حداد أو ميكانيكي أو نجار شغالانه من الحاجات دى بس شكله كان كويس المهم بعد ما بصيت سكت ووقفت زى ما انا لقيته بيحسس بايده والمرادى مزود قوى وطريقه في التحسيس تبين أنه خبره قدر يخلي طيزى تهيج وخرمي ابتدا ياكلني رجعت بصيت تاني وابتسمت ليه ووقفت عادى علشان الناس لقيته بدأ يبعبصني ويلزق زبه في طيزى كل التحرشات دى واحنا في وسط الناس كانت كافيه أنها تهيجني ولقيت نفسي بدون وعي بمد ايدى احسس علي زبه وانا مش فارق معايا الناس حتي لو الاتوبيس كله ناكني المهم واحنا كده وسط الناس لقيته قرب من وداني وقالي انزل المحطه الجايه معايا استغربت من جراته ولكن خلاص الهيجان تملك مني ومكنتش قادر ارفض المهم وصلنا المحطه الي قال عليها راح نزل وانا نزلت وراه وفضل ماشي وانا برده ماشي وراه لحد ما دخل شارع فاضي مفهوش حد تقريبا وكان في حمامات شكلها قديم شويه حمامات عموميه دخل الباب دخلت وراه لقيت عباره عن ابواب لكذا حمام ولقيته واقف عند اخر حمام شاورى روحتله دخلت ودخل ورايا وقفل الباب وبدون مقدمات أو كلام حتي راح هجم علي شفايفي وهات يابوس وتقطيع في شفايف بعض طريقته هيجتني اوى وراح رافع التيشيرت بتاعي وهات يا شد في حلمه بزازى واحنا صوت مكتوم في بوسه مع بعض ونزل يلحسلي بزازى ويلعبلي فيهم ولما بدأت اتمحن واهيج وصوتي يطلع حد أيده علي بقي وانا بدات الحس وامص صوابع أيده وهو عمال يلحس بزازى وبعدين قلع بنطلونه ونزلت امصله زبه والحسه وكان متوسط الطول ورفيع شويه فضلت أمص والحس زبه وأدخله في بقي وارجع أمص تاني والحس البيوض واحرك لساني علي فتحه زبره بعد كده قعد علي قاعده الحمام ومرداش يلحس طيزى إنما بل أيده ودعك خرمي وبعدين تف علي زبره وبدأت انزل عليه واحده واحده لأن الوضع ده بيكون صعب عليه ودائما بخاف منه المهم فضلت انزل وأدخله براحه لحد ما دخل واستني لحظات لحد ما اخدت علي الوضيعة دى وفضل يرفعني وينزلني علي زبره وهو عمال يبوسني شويه ويلحس بزازى شويه لحد ماراح كبس زبه مره واحده وجبهم جوه طيزي فضلت قاعد عليه لحد ما ارتخي وطلع زبره وانا قمت وقفت وطيزى بتنقط لبنه مسح زبره وعدل هدومه فتح الباب بشويش ملقتش حد خرج وسبني علي ما غسلت طيزى وعدلت لبسي وخرجت ملقتش حد خرجت بره خالص ملقتهوش بس كانت نيكه ممتعه بالنسبالي بكل تفاصيلها
وبكده خلصت المغامره الثانيه أرجو أن تنول اعجابكم

المغامره الثالثة (بيت مهجور)

كان ليا صديق اتعرفت عليه علي الفيس كان وقتها اكبر مني بخمس سنوات كان عنده 37سنه وكان بيتشغل مدرس قعدنا حوالي اكتر من اسبوعين نتكلم علي يوميا علي الماسنجر لحد ما اخدنا وارتحنا لبعض ولقينا ميولنا متوافقه مع بعض وفي يوم قررنا أننا هنتقابل ونشوف بعض لو حتي مفيش ممارسه واتفقنا علي مكان وميعاد وكان عباره عن كافتيريا روحت في الميعاد وهو كان بعتلي رساله هو لابس ايه دخلت الكافيه وعرفته وعرفني وقعدنا نتكلم ونتعرف علي بعض بشكل أكبر وبصراحه كان انسان مرح ومثقف وكان الوقت بنا جميل وكنت مبسوط اوى المهم سألني لو عندى مكان ينفع نمارس فيه قولتله معنديش وهو برده مكنش عنده مكان وبصراحه كنا احنا الاتنين محتاجين ومشتاقين نمارس مع بعض المهم هو سألني قالي ليك في المغامرات الغريبه وتحب روح المغامره والمجازفات قولتله علي حسب قالي طاب تعالي معايا قمنا مشينا من الكافيه وركبنا مشروع لحد منطقه معينه ونزلنا سوا نتمشي روحنا شارع أو منطقه مكنتش عارفها بس كانت هاديه خالص ومكنش فيها بيوت تقريبا كام بيت فقط فضلنا ماشيين شويه في الشارع ده لاحظت أن الي حوالينا أما ارض فاضيه أو بيوت تحت الانشاء أو مهدومه المهم مسك ايدى ودخلنا بيت من البيوت دى انا استغربت بصراحه وكنت خايف وعاوز امشي هو قدر يطمني بكلامه وان المنطقه دى محدش بيجي هنا خالص وأنه مصدق قابلني ومش قادر يستحمل وعاوز يمارس معايا ومش ضامن الفرصه تيجي ونتقابل تاني اخدني في حضنه وحسيت بحنيه وامان معاه بعد كده بدانا نبوس بعض برومانسيه ويمص شفتي الي من تحت ويبوس خدى ورقبتي ويرجع يبوس شفايفي وبدأ يحسس علي جسمي ويقلعني التيشيرت ومن حسن الحظ أننا في فصل الصيف وفضل يحسس علي جسمي ويرضع بزازى ويلحس الحلمه وبعدين نزل قلعني البنطلون خالص ونزل الشورت لحد تحت ركبتي وخلاني الف ووشي للجدار وبدأ يلحس في طيزى ويلعب في خرمي ويحرك لسانه علي فتحه خرمي ويمسك فرد طيازى ويهزهم وانا عمال اتمحن واتهيج منه واقول اووووف اححححح اغغغغغغغغ كمان الحس كمان بحبك اوى عاوزك تنكني تفشخني اووووف فضل يلحس شويه وبعدين قام قلع القميص بتاعه والبنطلون وقعد علي سلم مهدود وفرض نفسه ونزلت طلعت زبه وكان شكله حلو اوى وكان نضيف كان زبره متوسط الطول بس تخين ورأسه حلوه قعدت اشم فيه والهث واحطه واحركه علي وشي كله واضرب بيه وشي وشفايفي ونسيت خالص المكان والخوف الي احنا فيه ومفيش غير متعه والهيجان بس الي مسيطر علينا فضلت أمص في زبه وأدخله كله في بقي وارجع أطلعه وانزل الحسه واحرك لساني علي رأس زبره وانزل اشم بيوضه والحسها واروح أمص زبره تاني وبعدين وقف وخلاني اميل علي سور السلم وافنس وتف علي خرمي وبدأ يدخل زبره واحده واحده لحد ما دخل زبره واستني شويه وبعدين فضل يرزع فيا ويدخل ويخرج زبه ويدخل ويحرك زبه داخل خارج وانا موطي وهو عمال يلعب في بزازى بايده وزيره في طيزى وانا بقوله اه دخله يا قلبي دخله يا حبيبي نكني يا دكرى زبرك حلو اوى كيفني نيك لبوتك يا أسدى فضل يرزع وينيك واحنا في الوضع ده وللاسف معرفناش نعمل أوضاع تاني علشان المكان إنما فضل ينيك فيا كده بتاع ربع ساعه وراح مطلع زبره وجبهم علي طيزى ومسح زبره علي طيزى وبعد ما رتحنا مسحت طيزى وزيره بالمناديل ولبسنا هدومنا ومشينا
وكده انتهت قصتي ارجو انها تعجبكم وانتظر تشجيعكم ليا وتعليقاتكم علشان انزل باقي مغامراتي واعذروني لو طريقتي مكنتش جيده كفايه

اضغط لقراءة المزيد...