NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

اليل ساحر

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
18 فبراير 2023
المشاركات
22
مستوى التفاعل
60
نقاط
1
الجنس
ذكر
الدولة
سوريا
توجه جنسي
عدم الإفصاح
قصتي مع عمي من الصغر

انا احمد عمري ٣٩ حدثت القصة منذ زمن
انا من قريه ريفيه في احد البلدان
كنت اصغر الاحفاد بين اولاد اعمامي جميع وكنت المدلل عند جدي
في احد الايام ناداني عمي الاصغر بين اعمامي اسمه امجد الى غرفته التي تقع تحت المنزل نسميها القبو
كان الفصل شتاء ذهبت اليه وكان ااوقت مساء دخلت غرفته التي تفوح منها رائحة الدخان وكان فيها تلفاز وفرش عربي او أرضي لايوجد كنب او سرير كان ينام هلى الاسفنج ويلتحف الحرام الثقيل
ناداني انا المراهق البرئ قلت حاضر عمي قال تعال اليوم تسهر عندي ونستمتع انا وانت بمشاهدة التلفاز واذا اردت النوم عندي لا بأس جلسنه امام التلفاز وكان الجو بارد طلبت منه اشعال المدفئة الكهربائيه قال لي متحجج بانها لاتعمل وان الكهرباء اصبحت غاليه
قال ان كنت تبرد تعال الى حضني تحت الحرام ارتميت بحضنه بنية طيبه
ومع الحديث والضحك كنت احس بشي يضربني بين أفخاذي وكان حار
سالت عمي ماهاذا قال لاعليك ووضع لي على افلام كرتون والتهيت بهم حتة غفوت من نعاسي وبردي
استيقظت في ال٩ صباحآ وكان عمي لازال يحتضنني ومازال الشي الدافي بين افخادي حار كشفت الغطاء وجدت نفسي لباسي نازل حته ركبتي ويوجد شي كحليب بين فردات طيزي وكانت فتحت طيزي تؤلمني قليلآ نظرت الا عمي وجدت زبه الكببر ١٥ سنط واقف ولازال يقطر السائل سالت نفسي ماهاذا ولماذا عمي وضعه على طيزي وكيف ومته وانا لم احس على ذالك تزوقته وجدت طعمه كريه بعض الشيء ومالح ملوحة العرق استيقظ عمي وجدني في حيرة سالته ماهاذا ولماذا قال لي لاعليك حين تكبر ستعرف لاكن لاتدع احد يعلم بلي حصل واخدني الى الحمام ونضف لي طيزي وراح يلحس بها ويدعك زبي واحيانآ يضعه بفه ويقول لي حين يكبر هاذا سيرمي الحليب مثلي
وتعاهدنا الانخبر احد ذهبت وانا مشوش وامضيت اليوم بين اهلي وبيت جدي وفي اليل ناداني ذهبت اليه قال لي اتريد ان ترا الحليب اليوم من اين يخرج قلت نعم قال انزع ملابسك نزعت ملابسي ونزع هوا ملابسه رايت جسم ضخم مقابل جسمي وكان عليه شعر قال لي حين تكبر سيكون لك شعر وجسم كبير وبداء زبه ينتصب قلت له لماذا يكبر هاذا قال هاذا اسمو زب وكبر حين رايتك عاري واحتضنني وصار يبوسني من فمي ورقبتي وصدري وبطني واخذ يلحس زبي ويقول تعلم كي تلحس زبي بعدي وجعلني انام على بطني واخد بلحس طيزي ووضع زبه عليها وبداء بتحريكه وكان منتصب ويسرع بلحركه بين فردات طيزي انا تالمت اطلب منه التوقف لم يتوقف حتى رمه حليبه على طيزي وقال لي تعال الحس زبي لحسته مع الحليب ونمنا عرات وكان شعور دافه ان يكون زبه بين افخادي وبعض الاحيان كان يضع زبي مع بيضي بفمه واحيانآ يجعلني انام فوق طيزه المستديرة وكان دائم يضع خيارة في طيزه يقول لي بعد سؤالي عنها انها دواء لطيزة انقضة اليله
وبعد ايام سافر عمي لعمل خارج البلاد وانا نسيت ماكان يفعل وحين اصبح عمري ال١٨ وكنت اخوض معارك الجنس في المواقع والواقع كنت اضحك على مراهقتي التي كانت تحت زب عمي وحينها عرفت الزب والطيز والحليب وماذا كان يفعل عمي بالخيارة وانا اليوم انيك عمي الذي كان يقضي شهوته علي بصغر وانيك عمي الذي يكبره وثنين من اولاد عمومتي اصبحت المدلل بصغر ونايكهم بالكبر

HG5a4VV.md.jpg
هاذة طيز عمي لازلت اعطيه علاجه بزبي بدل الخيارة كل ماقدم اجازة من عمله
 
  • عجبني
  • جامد
التفاعلات: chuloverrr, K lion, Sosooo و 4 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصتي مع عمي من الصغر

انا احمد عمري ٣٩ حدثت القصة منذ زمن
انا من قريه ريفيه في احد البلدان
كنت اصغر الاحفاد بين اولاد اعمامي جميع وكنت المدلل عند جدي
في احد الايام ناداني عمي الاصغر بين اعمامي اسمه امجد الى غرفته التي تقع تحت المنزل نسميها القبو
كان الفصل شتاء ذهبت اليه وكان ااوقت مساء دخلت غرفته التي تفوح منها رائحة الدخان وكان فيها تلفاز وفرش عربي او أرضي لايوجد كنب او سرير كان ينام هلى الاسفنج ويلتحف الحرام الثقيل
ناداني انا المراهق البرئ قلت حاضر عمي قال تعال اليوم تسهر عندي ونستمتع انا وانت بمشاهدة التلفاز واذا اردت النوم عندي لا بأس جلسنه امام التلفاز وكان الجو بارد طلبت منه اشعال المدفئة الكهربائيه قال لي متحجج بانها لاتعمل وان الكهرباء اصبحت غاليه
قال ان كنت تبرد تعال الى حضني تحت الحرام ارتميت بحضنه بنية طيبه
ومع الحديث والضحك كنت احس بشي يضربني بين أفخاذي وكان حار
سالت عمي ماهاذا قال لاعليك ووضع لي على افلام كرتون والتهيت بهم حتة غفوت من نعاسي وبردي
استيقظت في ال٩ صباحآ وكان عمي لازال يحتضنني ومازال الشي الدافي بين افخادي حار كشفت الغطاء وجدت نفسي لباسي نازل حته ركبتي ويوجد شي كحليب بين فردات طيزي وكانت فتحت طيزي تؤلمني قليلآ نظرت الا عمي وجدت زبه الكببر ١٥ سنط واقف ولازال يقطر السائل سالت نفسي ماهاذا ولماذا عمي وضعه على طيزي وكيف ومته وانا لم احس على ذالك تزوقته وجدت طعمه كريه بعض الشيء ومالح ملوحة العرق استيقظ عمي وجدني في حيرة سالته ماهاذا ولماذا قال لي لاعليك حين تكبر ستعرف لاكن لاتدع احد يعلم بلي حصل واخدني الى الحمام ونضف لي طيزي وراح يلحس بها ويدعك زبي واحيانآ يضعه بفه ويقول لي حين يكبر هاذا سيرمي الحليب مثلي
وتعاهدنا الانخبر احد ذهبت وانا مشوش وامضيت اليوم بين اهلي وبيت جدي وفي اليل ناداني ذهبت اليه قال لي اتريد ان ترا الحليب اليوم من اين يخرج قلت نعم قال انزع ملابسك نزعت ملابسي ونزع هوا ملابسه رايت جسم ضخم مقابل جسمي وكان عليه شعر قال لي حين تكبر سيكون لك شعر وجسم كبير وبداء زبه ينتصب قلت له لماذا يكبر هاذا قال هاذا اسمو زب وكبر حين رايتك عاري واحتضنني وصار يبوسني من فمي ورقبتي وصدري وبطني واخذ يلحس زبي ويقول تعلم كي تلحس زبي بعدي وجعلني انام على بطني واخد بلحس طيزي ووضع زبه عليها وبداء بتحريكه وكان منتصب ويسرع بلحركه بين فردات طيزي انا تالمت اطلب منه التوقف لم يتوقف حتى رمه حليبه على طيزي وقال لي تعال الحس زبي لحسته مع الحليب ونمنا عرات وكان شعور دافه ان يكون زبه بين افخادي وبعض الاحيان كان يضع زبي مع بيضي بفمه واحيانآ يجعلني انام فوق طيزه المستديرة وكان دائم يضع خيارة في طيزه يقول لي بعد سؤالي عنها انها دواء لطيزة انقضة اليله
وبعد ايام سافر عمي لعمل خارج البلاد وانا نسيت ماكان يفعل وحين اصبح عمري ال١٨ وكنت اخوض معارك الجنس في المواقع والواقع كنت اضحك على مراهقتي التي كانت تحت زب عمي وحينها عرفت الزب والطيز والحليب وماذا كان يفعل عمي بالخيارة وانا اليوم انيك عمي الذي كان يقضي شهوته علي بصغر وانيك عمي الذي يكبره وثنين من اولاد عمومتي اصبحت المدلل بصغر ونايكهم بالكبر

HG5a4VV.md.jpg
هاذة طيز عمي لازلت اعطيه علاجه بزبي بدل الخيارة كل ماقدم اجازة من عمله
اووووووووف ... انا مثلك و عمى ومثل عمك
ذكريااااااات
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%