قصتي مع زميل الدراسة

[دكتور نسوانجي]

كنت بالصف الأول الثانوى وكان حسام اشتري دراجة وبدا يأخذني إلي المدرسة كل يوم بها وكنت أركب أمامه وكان حنون جدا كان يسبقني بعامين وكنت أشعر بحبه لي وكان دائم الهزار معي بإيديه وكان يضربني علي مؤخرتي ويقول لي انت طيزك جميلة وفي يوم أثناء عودتنا من المدرسة توقف وقال أنا تعبان هاعمل حمام ميه قلتله وانا كمان دخلنا حديقة وأنزلنا بنطلوناتنا وبدأنا في عمل الحمام وفوجئت بأن زب حسام كبير وأسمر وتخين غريب لم أتوقعه بهذا الحجم عيناي ضلت ناظره إليه وقال مالك ياظريف عجبك قلتله بصراحة ايوه قال طيب تعالي نقيس بتاعي وبتاعك نشوف مين الكبير ووقفنا نقيسهم قصاد بعض فارق كبير ويداي مسكت بزبه وأحسست بأنه مصاصة حلوه وضعته في فمي وكنت أرضعه كالطفل الجائع حسام نام علي ظهره وانا نمت عليه ونزلت مص في زبه وهو بيتأوه من اللذة وأنا استمريت إلي أن امتلأ فمي بمائه قام نشف زبه وانا طلعت منديل ومسحت فمي وركبنا الدراجة ومشينا وقالي تعالي عندنا بالليل الجماعه عندهم فرح وانا وحدي رحت بالليل وبلغتهم اني هابات عند حسام علشان وحده المهم رنيت الجرس لقيت حسام منتظر ومجهز نفسه وعمل عصير وجاب فاكهه وشغل فيلم جنسي شباب مع بعضها ولعني حسيت بطيزي بتنبض زي القلب المهم طلب مني أكون علي حريتي خلعت وكنت قاعد بالكلوت وهو كذلك وكنت ماسكله زبه بألعبله فيه وهو بيلعب بصوابعه في طيزي وحسيت ان فيه مادة بطيزي قالي كريم علشان ماتتعبش وكان بيدخل صابع واتنين وتلاته كمان وبعدين سخننا وقالي فنس عالفوتيه فنستله وطيزي كانت مرفوعه وهو بيلعب بصوابعه لما حسيت خرم طيزي وسع وجاب مرآه وورهولي خرم أحمر وواسع وقالي انا هادخل زبي قلتل بسرعه انا تعبان زبه كان منتصب وجامد وضع عليه كريم وحسيت ان طيزي اتملت كبسه زبه في طيزي مرة واحدة وبيضاته كانوا بيرزعوا في طيزي ونزل داخل وطالع بزبه لما هراني نيك وبعدها قال انا هانام علي بطني واقعد عليه بصراحة ممتع بس تعبني وطيزي ولعت كان بيدخل للآخر وبعدها قمت تاني ونمت علي السجادة وفتحت رجلي وكنت بفتحله طيزي بإيدي وقعد حسام ينيك أكثر من ربع ساعة متعة غريبة وحسيت بزبي انتصب وشد عالآخر كل ما ينيك زبي بنتصب ويكبر وحاسس اني عايز انيك مثله وبعدين ملأ طيزي لبنه ساخن وجميل حسيت اني ارتحت ومددت علي ظهري ونزل من طيزي سائل كثير وزبي واقف زي العمود لقيت حسام بيمصه ويلعب فيه وقالي نيكني انا كمان بصراحة نيكته وماتمتعت زي ماناكني هو ومازلبنا للآن نمارس النياكة مع بعض .