خناقه وبعدها اتنكت ( يوميات كوكو السالب )

[أفہنہديہنہأاا]

كنت راجع من المدرسة وحصل سوء تفاهم مني وانا في الطريق إيدي لمست طيز واحد زميلي فشتمني وبهدلني زرماني علي الأرض وكان قرب ينيكني لولا سمير جاري في الشارع ضرب الولد وشالني من تحته بالعافية وبعدها نفض ملابسي وطلع منديل مسح دموعي وقالي تعالي نروح عندنا تنظف نفسك كويس سمير كان طالب ثانوي وشكله كان وحده بالبيت قالي أدخل الحمام اغسل وشك ونفض هدومك كويس انا دخلت الحمام هدومس كانت وسخة خالص فقلعتها وبقيت أمسح عليها بالماء وكنت واقف بالسلب بس هو دخل عندي وقالي أساعدك قلت له شكرا قالي خذ دش أحسن وهات هدومك أنشفها بالمكواه غسلت الأماكن الوسخة وأخذهم سمير وانا قلعت السلب ونزلت تحت الدش وسنير بيكوي اللبس وانا تحت الدش لقيت سمير حاضني من الخلف وبيقولي إيه دا طيزك ولا طيز البنات يخرب عقلك قلت له عيب يا سمير قالي انا حشت عنك الولد كان قرب ينيكك في الشارع انت عملتله إيه , وقالي انا هاحميك وقعد يمشي إيديه علي جسمي ويدعك صدري وبطني وبدأ يدعك في طيزي وانا خلاص سيت نفسي له وميلت علي الحائط وهو بدأ يلعب في خرم طيزي بصوابعه وهي كان فيها شامبو فدخل صابع في خرم طيزي وانا كنت بأن وأقوله ااه أح قالي عاجبك قلت آآآآآآآآآه قالي وكده دخل صباعين قلت أح أحسن أوي دخل أربع صوابع في خرم طيزي وكان بينيكني بصوابعه وقالي شوف ده وراني زبه واقف زي العمود أخذته بإيدي ومليت عليه وقدعت أمص فيه لما زاد انتصابه أكثر ومن غير أى كلام رحت نازل علي ركبي وهو راح راكب علي طيزي ومدخل زبه لأخره طيزي كانت واسعة خالص وقعد ينيك وانا أقوله أكثر قوي ياسمير أح نيك وهو يقولي انت اتعلمت المنيكة دي فين خذ ياخول وهو قالي خول رحت ساحب نفسي من تحته ونزلت أبوس علي رجليه وألحس في بيوضه وحاضن طيزه بإيدي وزبه دخل فمي وكنت بمصه بنهم شديد وبحسس علي طيزه لقيته فيتح طيزيه لصوابعي وقالي بعبصني بعبصته بصوابعي وهو زبه زي الحديد في فمي وزبي انا لسه ماقامش خالص , قلتله دخلني علي السرير دخلني أوضته ونيمني علي ظهري ورفع رجلي ودخل زبه لآخر بيضانه ونزل رزع ونيك في طيزي لما خلاص هايجيب لبنه قالي أنزلهم في طيزك قلت آه ملاني لبن وانا طيزي ارتاحت وشبعت وزبي يدوب وقف قالي تعالي نيكني انا بقي بصراحة فقس علي السرير وقعدت أنيكه مايجيش دقيقة واللبن ملأ طيزه هو كمان , ارتحنا بجانب بعض ودخلنا الحمام نستحمي مع بغض وعاود الكرة مرة أخري في الحمام قعد يبعبص طيزي لما دوبني وقالي طيزي مغرية أوي يا سميرة قلت له حلوه سميرة أوي يا سمير طلبت منه ينيكني تاني ناكني وانا واقف زبه كبير جدا عن زبي وبصراحة نيكة الحمام كانت رائعة وكنت بصرخ زي الحريم من كثر الشهوة ,, ومازال سمير بينيك سميرة حتي الآن , مع تحتياتي سميرة عشيقة سمير

​

اضغط لقراءة المزيد...