- إنضم
- 3 سبتمبر 2022
- المشاركات
- 4
- مستوى التفاعل
- 25
- نقاط
- 28
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Algérie
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
(قصة حقيقية 100% حصلة لي)
انا اسمي صلاح عمري 18 سنة أعيش مع أمي و ابي واخي صغير عمره 9 سنوات
بدا كل شيء عندما كان عمري 14 و بلغت حينها و اصبحة امارس العادة السرية على الفيديوهات
وفي يوم ما كنت نائما في غرفتي و اتت أمي لي توقذني و تنادين لي اقوم بس انا ما حبيت اقوم فتضاهرة اني ما اسمعها و اني لسا نايم شوي و سكتت و بعدها بي قليل حسيت بشيء في شفاهي ففتحة عيني قليلا لاتفاجء بامي و هي تقبلني بشفاهها و عندما راتني اني فتحة عيني قليلا قبلتني قبلتا اخرى فستيقضة و بها اتضحك كانه امر عادي لكن بالنسبة لي كل شيء تغير
اصبحت ارى أمي كامراة
و صارة أمي تقبلني كثيرا في فمي مند ذلك الوقة وكان الامر يعجبني و يزيد جماح تخيلاتي الها فكنت اتخيل اني انيكها و هي تقبلني .وفي مع الوقت توقف أمي عن تقبيلي في الفم و اصبحت ادا تقبلني في الخد بس . ولكن هذا لم بنقس سيء من شهوتي لها فامي امراة في الاربعين لكن تملك جسدا رائع ليسة سمينة ذات بشرة بيضاء جميلة و طيز متوسط ليس مترهل و افضل ما أحبه فيها بزازها الجميلة بحجم متوسط كما أحب
(D cup) و حليمات كبيرة زهرية و كانت أمي تتمشا في المنزل بلا ستيان فأرا دائما حليماتها تحت لباسها و عندما تغير ملابسها تلبس السروال أولا و تبقي اثدائها عارية لتبحث عن لباس بدون استعجال وكانت لا تمانع وجودي لذا كنت ارا اثداىها عارية كثيرا
لكن كان ابي يشبع أمي نيك فقط كان ينيكها مرتين في الاسبوع كانو يغلقون باب غرفتهم بالمفتاح ليلا و لي سهري كثيرا كنت اعرف عندما يغلقان الباب
و في مرة كان الليل و كان آخي نائم وانا في فراشي اغلقو الباب علا أنفسهم فدهبت ارى إن امكنني رايتهم لكن لم يكن هناك فتحة من الباب يمكنني الراية منها فذهب الى الغرفة المجاورة لهم تماما ووضعت اذني في الحائط وسمعت بعض اصوات كأنها من التلفاز فاحضرة كوب ووضعته على الحائط و اذني عليه فاصبحة اسمع بوضوح و كنت اسمع صوت تلفاز خفيف و صوت السرير و هوا يتحرك و بقليل انصدمة بسماعي تاوهات سكسية كما لو انها عاهرة تتناك و عرفت انها أمي وكان صوتها رقيق وتتاوه اه اه اه اه فنصدمة إن أمي تصدر اصوات كهاذه الاصوات. واصبحة شهوتي لامي أقوا و كنت اريدها إن تصدر هذه الاصوات معي
و بعد ان بلغت 16 بدا ابي لا يستطيع اشباع أمي فصار ينيك مرة في الاسبوعين و اكثر و هذا خلق نزاعات بينهم و كان ابي يذهب الى مدينة اخرى للعمل و يغيب شهرا على الأقل
وفي خدم كل هذا التوتر كان طموحي الوحيد راية أمي عاريتا كاملا فصنعة فتحة بحجم العين في أسفل باب الحمام
وفي يوم من الايام كنت وحدي مع أمي في البية فقررة الدخول للاستحمام و هنا عرفة انها فرصتي. وعندما دخلت و تاكدة انها اغلقت الباب انحنية و راية افضل شيء في الحيات راية أمي عاريتا كاملا فراية طيزها لاول مرة وكان دائريا وكبير و ليس له الكثير من الترهلات ثم استدارة وراية كسها وكان محلوقا جيدا ويخرج منها شفرات زهرية جميلة وكانت تنضفه وكانت اشبه انها تلعب بكسها فكانت تحكه بيدها ثم تفتحه لتغسله. وكانت هذه اول مرة أرا كسا حقيقيا وكان لي أمي
من حينها اصبحة لا أستطيع مقاوة شهوتي و كنت احتك بامي كثيرا في طيزها و صدرها وا قول دون قصد وفي مرة عانقتني أمي فحاولة المس بزازها قليلا لكن لوقوعي في الشهوة مسكة احد بزازها بيدي وعصرته وكان افضل شعور لكن ابعت يدي مباشرتا لمسته لي ثانية فقط لكن أمي شعرة بها وقالت لي وهي تضحك هل اشتقة للرضاعة منهم فخجلة وضحكة فقط
(حين كشفتني امي)
و في احد المرات ذهب ابي في رحلة عمل طويلة لمدة شهرين و دهب اخي لي يبية عند عمي مع اولاده لمدة اسبوع
فكنت وحدي في البيت مع أمي وفي احد الايام التي كنا وحدنا دخلة امي للاستحمام فقمة كالمعتاد باستراق النظر من فتحة الباب واتمتع بجسدها في لحضة دهبة لشرب الماء بسرعة و عندما رجعة عندما انزلة راسي لارا من الفتحة فتحة أمي الباب مباشرة فراتني و تفاجاة ولم تعلم ماذا افعل فندرة للاسفل و تحققة من الباب فراة الفاتحة و عرفة اني كنت اتجسس عليها فبداة بالصراخ علي و تقولي انت لسة متربي وانا امك لا يمكنك رايتي عارية وانا كنت ساكتا فقط عندما اخرجة كل غذبها علي
قلتلها اعرف انك أمي لكن انت امراة جميلة و عند جسد رائع و اي رجل يتمناك فصفعتني لكني اكملة الكلام وقلة لها اعرف ان ابي لا يعطيك حقك و كيف له أن يفرط في امراة بجمالك فصفعتني مجدادا و قالت لي لا تتدخل في امورنا و ذهبت لتغير ملابسها و انا اغلقة على نفسي في غرفتي وانا خائف انها ستخبر ابي
بقية في غرفة و نمة دون عشاء و في الصباح بقية في غرفتي و عند حلول وقة الغداء اتت أمي الي واعتدرة مني على ضربي وقالت لي انها لن تخبر ابي بشرط ان لا اعيدها فوعدتها الا اعيدها و قلت لها انا احبك وانت المرأة الوحيدة في حياتي فبتسمة و قبلتني على جبهتي وقومتني وقاتلي تعال نتغدا يا رومنسي و دربتني في ماخرتي وهي تضحك فضربتها ايضا في طيزها فضحكة و ذهبنا لنتغدا
ثم بعدها اصبحة كلما أرا أمي اضربها في طيزها و هي لا تمانع و كان طيزها ناعم و مرات اضربها و اترك يدي قليلا لاتحسس طيزها الجميل
وفي مرة كنا وحدنا ضربتها بقوة في طيزها و هربة فلحقتني و امسكتني في سريري و وضعة يدها على زبري من فوق الملابس و بدات تعصر خصيتي فوقف زبري مباشرة كالحجر فتفاجئة من كبره ضلة تنضر اليه وهو ضاهر تحة الشورة و قالت لي كبرت و لازم نزوجوك و هي تضحك فقلة لها لن اتزوج غيرك فقالة لي لكني امراة كبيرة في العمر انا امك فقلت لا يهمني انتي اجمل مراة في العالم فنضرة الي وهي تبتسم فقتربة منها و قبلت شفاهها فلم تقل شيء فقبلتها مجددا قبلتا حارتا طويلة وبداة ادخل لساني و هي تتفاعل معي ثم امسكتها من طيزها و اجلستها فوقي فكنت اقبلها اوعصر طيزها وألعب به بيدي و كانت تتحسس زبري الكبير تحت كسها ثم بداة برفع قميصها وفي هذه اللحضة استفاقة من شهوتها وامسكة يدي و ابعدة شفاهها عني
و قالت انت ابني و انا امك لا يجب ان نفعل هذه الاشياء
فقلت لها انت أمي ويحق لي افراحك فنهضة عني و ستدارة لتذهب فامسكتها و عانقتها من الوراء و قلت لها في اذنها في الساعة 11 ليلا جهزي نفسك ساتي الى غرفتك انتضريني ثم قبلتها في رقبتها و تركتها فذهبة
دون قول كلمة فعرفة انها موافقة.
❤️❤️❤️
اذا اعجبتكم القصة تفاعلو و سينزل الجزء الثاني قريبا
وستعرفو ماذا حدث في غرفة أمي في الوقت الذي اتفقنى عليه
شكرا على حسن القراية🤗🤗
انا اسمي صلاح عمري 18 سنة أعيش مع أمي و ابي واخي صغير عمره 9 سنوات
بدا كل شيء عندما كان عمري 14 و بلغت حينها و اصبحة امارس العادة السرية على الفيديوهات
وفي يوم ما كنت نائما في غرفتي و اتت أمي لي توقذني و تنادين لي اقوم بس انا ما حبيت اقوم فتضاهرة اني ما اسمعها و اني لسا نايم شوي و سكتت و بعدها بي قليل حسيت بشيء في شفاهي ففتحة عيني قليلا لاتفاجء بامي و هي تقبلني بشفاهها و عندما راتني اني فتحة عيني قليلا قبلتني قبلتا اخرى فستيقضة و بها اتضحك كانه امر عادي لكن بالنسبة لي كل شيء تغير
اصبحت ارى أمي كامراة
و صارة أمي تقبلني كثيرا في فمي مند ذلك الوقة وكان الامر يعجبني و يزيد جماح تخيلاتي الها فكنت اتخيل اني انيكها و هي تقبلني .وفي مع الوقت توقف أمي عن تقبيلي في الفم و اصبحت ادا تقبلني في الخد بس . ولكن هذا لم بنقس سيء من شهوتي لها فامي امراة في الاربعين لكن تملك جسدا رائع ليسة سمينة ذات بشرة بيضاء جميلة و طيز متوسط ليس مترهل و افضل ما أحبه فيها بزازها الجميلة بحجم متوسط كما أحب
(D cup) و حليمات كبيرة زهرية و كانت أمي تتمشا في المنزل بلا ستيان فأرا دائما حليماتها تحت لباسها و عندما تغير ملابسها تلبس السروال أولا و تبقي اثدائها عارية لتبحث عن لباس بدون استعجال وكانت لا تمانع وجودي لذا كنت ارا اثداىها عارية كثيرا
لكن كان ابي يشبع أمي نيك فقط كان ينيكها مرتين في الاسبوع كانو يغلقون باب غرفتهم بالمفتاح ليلا و لي سهري كثيرا كنت اعرف عندما يغلقان الباب
و في مرة كان الليل و كان آخي نائم وانا في فراشي اغلقو الباب علا أنفسهم فدهبت ارى إن امكنني رايتهم لكن لم يكن هناك فتحة من الباب يمكنني الراية منها فذهب الى الغرفة المجاورة لهم تماما ووضعت اذني في الحائط وسمعت بعض اصوات كأنها من التلفاز فاحضرة كوب ووضعته على الحائط و اذني عليه فاصبحة اسمع بوضوح و كنت اسمع صوت تلفاز خفيف و صوت السرير و هوا يتحرك و بقليل انصدمة بسماعي تاوهات سكسية كما لو انها عاهرة تتناك و عرفت انها أمي وكان صوتها رقيق وتتاوه اه اه اه اه فنصدمة إن أمي تصدر اصوات كهاذه الاصوات. واصبحة شهوتي لامي أقوا و كنت اريدها إن تصدر هذه الاصوات معي
و بعد ان بلغت 16 بدا ابي لا يستطيع اشباع أمي فصار ينيك مرة في الاسبوعين و اكثر و هذا خلق نزاعات بينهم و كان ابي يذهب الى مدينة اخرى للعمل و يغيب شهرا على الأقل
وفي خدم كل هذا التوتر كان طموحي الوحيد راية أمي عاريتا كاملا فصنعة فتحة بحجم العين في أسفل باب الحمام
وفي يوم من الايام كنت وحدي مع أمي في البية فقررة الدخول للاستحمام و هنا عرفة انها فرصتي. وعندما دخلت و تاكدة انها اغلقت الباب انحنية و راية افضل شيء في الحيات راية أمي عاريتا كاملا فراية طيزها لاول مرة وكان دائريا وكبير و ليس له الكثير من الترهلات ثم استدارة وراية كسها وكان محلوقا جيدا ويخرج منها شفرات زهرية جميلة وكانت تنضفه وكانت اشبه انها تلعب بكسها فكانت تحكه بيدها ثم تفتحه لتغسله. وكانت هذه اول مرة أرا كسا حقيقيا وكان لي أمي
من حينها اصبحة لا أستطيع مقاوة شهوتي و كنت احتك بامي كثيرا في طيزها و صدرها وا قول دون قصد وفي مرة عانقتني أمي فحاولة المس بزازها قليلا لكن لوقوعي في الشهوة مسكة احد بزازها بيدي وعصرته وكان افضل شعور لكن ابعت يدي مباشرتا لمسته لي ثانية فقط لكن أمي شعرة بها وقالت لي وهي تضحك هل اشتقة للرضاعة منهم فخجلة وضحكة فقط
(حين كشفتني امي)
و في احد المرات ذهب ابي في رحلة عمل طويلة لمدة شهرين و دهب اخي لي يبية عند عمي مع اولاده لمدة اسبوع
فكنت وحدي في البيت مع أمي وفي احد الايام التي كنا وحدنا دخلة امي للاستحمام فقمة كالمعتاد باستراق النظر من فتحة الباب واتمتع بجسدها في لحضة دهبة لشرب الماء بسرعة و عندما رجعة عندما انزلة راسي لارا من الفتحة فتحة أمي الباب مباشرة فراتني و تفاجاة ولم تعلم ماذا افعل فندرة للاسفل و تحققة من الباب فراة الفاتحة و عرفة اني كنت اتجسس عليها فبداة بالصراخ علي و تقولي انت لسة متربي وانا امك لا يمكنك رايتي عارية وانا كنت ساكتا فقط عندما اخرجة كل غذبها علي
قلتلها اعرف انك أمي لكن انت امراة جميلة و عند جسد رائع و اي رجل يتمناك فصفعتني لكني اكملة الكلام وقلة لها اعرف ان ابي لا يعطيك حقك و كيف له أن يفرط في امراة بجمالك فصفعتني مجدادا و قالت لي لا تتدخل في امورنا و ذهبت لتغير ملابسها و انا اغلقة على نفسي في غرفتي وانا خائف انها ستخبر ابي
بقية في غرفة و نمة دون عشاء و في الصباح بقية في غرفتي و عند حلول وقة الغداء اتت أمي الي واعتدرة مني على ضربي وقالت لي انها لن تخبر ابي بشرط ان لا اعيدها فوعدتها الا اعيدها و قلت لها انا احبك وانت المرأة الوحيدة في حياتي فبتسمة و قبلتني على جبهتي وقومتني وقاتلي تعال نتغدا يا رومنسي و دربتني في ماخرتي وهي تضحك فضربتها ايضا في طيزها فضحكة و ذهبنا لنتغدا
ثم بعدها اصبحة كلما أرا أمي اضربها في طيزها و هي لا تمانع و كان طيزها ناعم و مرات اضربها و اترك يدي قليلا لاتحسس طيزها الجميل
وفي مرة كنا وحدنا ضربتها بقوة في طيزها و هربة فلحقتني و امسكتني في سريري و وضعة يدها على زبري من فوق الملابس و بدات تعصر خصيتي فوقف زبري مباشرة كالحجر فتفاجئة من كبره ضلة تنضر اليه وهو ضاهر تحة الشورة و قالت لي كبرت و لازم نزوجوك و هي تضحك فقلة لها لن اتزوج غيرك فقالة لي لكني امراة كبيرة في العمر انا امك فقلت لا يهمني انتي اجمل مراة في العالم فنضرة الي وهي تبتسم فقتربة منها و قبلت شفاهها فلم تقل شيء فقبلتها مجددا قبلتا حارتا طويلة وبداة ادخل لساني و هي تتفاعل معي ثم امسكتها من طيزها و اجلستها فوقي فكنت اقبلها اوعصر طيزها وألعب به بيدي و كانت تتحسس زبري الكبير تحت كسها ثم بداة برفع قميصها وفي هذه اللحضة استفاقة من شهوتها وامسكة يدي و ابعدة شفاهها عني
و قالت انت ابني و انا امك لا يجب ان نفعل هذه الاشياء
فقلت لها انت أمي ويحق لي افراحك فنهضة عني و ستدارة لتذهب فامسكتها و عانقتها من الوراء و قلت لها في اذنها في الساعة 11 ليلا جهزي نفسك ساتي الى غرفتك انتضريني ثم قبلتها في رقبتها و تركتها فذهبة
دون قول كلمة فعرفة انها موافقة.
❤️❤️❤️
اذا اعجبتكم القصة تفاعلو و سينزل الجزء الثاني قريبا
وستعرفو ماذا حدث في غرفة أمي في الوقت الذي اتفقنى عليه
شكرا على حسن القراية🤗🤗
