NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Abedo01

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
27 أغسطس 2023
المشاركات
1
مستوى التفاعل
6
نقاط
2
الجنس
ذكر
الدولة
الجزائر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
هذه أول قصة لي وأحداثها ليست واقعية وليست
ميولي بل هي للمتعة فقط .
بداية القصة
تعريف بالشخصيات
أنا أحمد شاب عادي ألعب رياضة الملاكمة وكمال الأجسام . طولي 1.86 وزني 90 كلغ طول زبي 18 سم وتخين
أبي شريف العمر 60 سنة شخص عادي متزوج مرتين لديه 3 محلات تجارية ( سوبر ماركات) ومنزل خاص الذي تسكن فيه وشقة ثانية لزوجته الثانية وأولاده محمد و علي وبنته الصغيرة سندس
أمي إمرأة جميلة شديدة بياض البشرة شعر أسود بزاز كبيرة وظيز كبيرة ومدورة تبلغ من العمر 45 عاما وزنها 70 كلغ وطولها 1.65 تزوجت صغيرة
أخي الكبير جمال عنده 28 يعمل بالجيش وذوا رتبة سامية في الجيش ( ضابظ سامي ) ليس له علاقة بالقصة
أختي الكبيرة أماني 27 عام مخطوبة بيضاء البشرة شعر أسود بزاز كبيرة وظيز كبيرة بدون بطن وتلعب رياضة في المنزل ( عندنا بالكاراج معدات كمال الأجسام)
أختي نهال أقل مني ب 5 سنوات عنها 20 عام تدرس في السنة ثانية جامعي وزنها 50 كلغ قصيرة بزاز متوسطة وظيز متوسطة بيضاء
أختي الصغيرة تدرس سنة أولى ثانوي بيضاء ذوا ملامح بريئة وتصرفات طفولية
زوجة أبي 35 سنة سمراء بزاز متوسطة و ظيز كبيرة . أولادها عمر وأيوب توأم 8 سنوات وطفلة صغيرة عامين سندس

عذرا على طول الوصف ( تذكير هذه قصة من وحي الخيال ولا تذل على ميولي الجنسي )
أمي ( سعاد ) : يابنت روحي شوفي أخوكي زمانه نزل في المطار و قعد يستنى.
أختي ( أماني ) : من غرفتها بصوت عالي حاظر ياماما خرجت من الغرفة وذهبت عندها إلى الصالة حيث يوجد إخوتي نهال وملاك . أهوا أنا رايحة أستقبلوا
أختي الصغيرة ( ملاك ) : ماما أن وحشني أحمد جامد بقالي كثير ماشفتهوش ولا كلمتوا هو ليه سافر برا
أمي : تسرح في الماضي
فلاش باك قبل أربع سنوات :
أبي : هو أنت كل يوم مشاكل لا دراسة ولا عمل تبات سهران برا وتدخل وجه الفجر تنام ل العصر و فوق هذا توقفت من الجامعة بسبب مشاكلك المقرفة أنا زهقت منك و من عمايلك أنا بقولك وأنت أختار ياإما تشوفلك عملة تعملها ويا إما .....
أنا : يا إما إيه تطردني من البيت
-هذا كله وأمي وأخواتي يبكون ويحاولون الفك بيننا .
  • أبي : أنا قلتلك ياإما تشوفلك عمل يا إما تخرج من البيت
  • نزل هذا الكلام على أمي كالصاعقة إبنها الأكبر في الجيش لا يأتي إلا قليل و الثاني سوف يذهب بلا عودة .
أمي : علشان خاطري يا شريف بلاش تخرجوا من البيت هو راح يعمل و يفتح مشروع . بس بلاش تخرجوا من البيت
أنا : أنظر إلى أمي وأبي الذي إلتفت للجهة الأخرى
خلاص يا أمي بلاش تترجاي حد مشان أبقى .
- نظرة إلى أبي وقلت خلاص أنت مصدق يالي تقالك ومصدقتش إبنك أنا ماعملتهاش أنا صح بسهر و بتاع مشاكل بس مبسرقش وعمري ماديت إيدي على حاجة مش بتاعتي .

كانوا قالوا أنوا دخل لبيت جارنا وسرق منوا ذهب
- دخلت لغرفتي و حطيت لبسي في حقيبة ظهر وخرجت مالبيت .
........عودة ....
شخص بالمطار طويل قمحاوي معضل الجسم ينتظر .
أختي : أحمد ....ياأحمد ..ياأحمد بفرحة جامدة
أنا : شفت مين عم ينادي لقيتها بنت فرسة بيضاء
مشيت ناحيتها وهو قفت قدامها
- أختي : أحمد أنا أماني وراحت حضناني
هو أنت لسى ما بتحكي كثير .
أنا : لا قصدي وحشتني كثير ياأماني أنا أشتقتلك كثير أنتي وأمي وأخواتي
أماني : علفكرة أبوك نادم كثير وهو مشتاقلك كثير
أنا : هههههه مشتاق مش هو لي طردني
أماني : هو عرف الحقيقة بعد ما مشيت وأنمسك الحرامي .
أنا : يعني لو ماتمسكش الحرامي كان لساته بيسك فيني.
أماني : خلاص بقى خلينا نروح على البيت كلهم مستنيين و الدنيا بدأت تحليل.
أنا : ماشي خلينا نروح
وخرجنا من المطار و كان الجو حر ركبنا طاكسي ومشينا البيت .
ولما وصلنا كانت أمي وأخواتي بيستناو فالبلكونة .
نزلت من الطاكسي وحاسبتو نزلت الشنطة كانوا خواتي خاصتا الصغيرة فيهم وصلت وحظنتني وعم تبكي . وتقولي وحشتني كثير ياأحمد .
أنا : وأنتي كمان وحشتيني يا ملاك وحشتني أوي أوي
أختي ( نهال ) : هو أنا ماوحشتكش
أنا : بإبتسامة و أهداها فحظني وحشتيني كثير ...كثير .
أمي : يا بنات خلوا أخوكم يدخل هو لساته برا مدخلش البيت .
-: إلتفت لها وجدتها تبكي بإبتسامة ذهبت إليها وأخذتها في حظني ودخلنا البيت .

… نحن نسكن بالقاهرة بحي شعبي حالنا فوق المتوسط
دخلنا الصالة و جلسنا وبدأت الأسألة كيف حالك وماذا كنت تفعل برا مصر ......إلخ ( أنا هاجرت لروسيا )
_ أنا بشوف بعيني بالبيت أخذت أمي بالها قالتلي : هو مسافر مع مرتوا و ماش راح يجي إلا بعد شهر ونص
أنا هبطت عيني فالأرض حتى بعد غيابي أربع سنين مكلفش نفسوا حتى يستقبلني .
_ كلهم سكتوا و ملامح الحزن ظهرة عليهم .
أنا لتغير الموضوع : هو جمال ( أخي الكبير) بيتصل وكيفوا إن .... يكون بخير
أمي : بيتصل وبيسلم عليك كثير
أختي الصغيرة : أنت صحيح كنت بروسيا أصلي أنا وصاحبتي كنت بقولها أنوا أنت بروسيا وهي تقولي لا أخوكي ماسفرش برا مصر
أنا : ههههه نعم ياستي كنت فروسيا .
أمي : أنت شو كنت تشتغل هناك
أنا : بشتغل بالسيارات
أماني : يعني أنت بتشتغل ميكانيكي
أنا : نعم .
أمي : خلاص كفاية أسئلة أصلوا أخوكم يكون جميعنا روحي يا نهال وأماني جهزوا السفرة
قاموا جهزوا السفرة و تعشينا

_ ولما جاء وقت النوم جهزولي غرفتي القديمة
روحت الغرفة و إستلقيت على السرير كانت الساعة قربت 12 بليل و الجو حر و التكيف مش شغال فيه عطل خرجت من الغرفة وشفت شي غير مجرى حياتي كلها

أعلم أن هذا الجزء كان مفيهش إثارة بس الأجزاء الجاية معمر إثارة وشهوة .

الجزء الثاني :


وصلنا فالجزء لي فات لما خرجت من الغرفة
رأيت منظر غير كل حياتي
_ أمي كانت عائدة من الحمام لبسا قميص نوم أسود حريري فاجر يصل لمنتصف فخدها يبرز كل مفاتن أنوثتها توقف الزمن لم أستطع إبعاد نظري عنها لم أرى أمي بل رأيت إمرأة متفجرة الأنوثة خارقة الجمال تشع بياض جسم فاجر لم أدري أن زبي صار مثل الحديد داخل سروال نومي صرت أتنفس بالعافية .
هذا كله وأمي تنظر إلي بدهشة فهي إعتادت على الخروج هكذا بحكم أنه لا يوجد رجل بالبيت .
لم أفق من سرحاني فيها إلا وهي تجري لغرفتها و تقفل الباب بقوة ورأها
-_ أنا بعد مدة تحركت ناحية الصالة ( وصف البيت يتكون من طابقين الطابق الأول فيه غرفة ومطبخ و حمام و دش و كاراج كبير ، الطابق الثاني سبع غرف و صالة واسعة و مطبخ و حمام و دش بآخر الرواق . )
أنا : لم أكن أظن في يوم من الأيام أن أفكر في أمي بتفكير قليل الأدب أو نظرة شهوة بل وشهوة عنيفة جدا . أمسكت زبري بقوة ليهدأ و كلما أمسكته تذكرة بزازها الكبيرة و فأخذها و بياض جسمها . آه ....آه . بماذا أفكر وبدأت أطرد الأفكار الشيطانية عن رأسي ثم ذهبت لأخذ شور بارد لتهدأة أعصابي و عدت للصالة شغلت التلفاز كانت الساعة تجاوزت الثالثة ليلا. وضعت رأسي على الأريكة لم أستيقظ إلا و أختي ملاك فوق رأسي
ملاك : ياأحمد أنت نمت هنا ؟
أنا : نعم التكيف بايظ بالغرفتي
ملاك : خلاص روح كمل نوم ف غرفتي أنا صحيت خلاص و التكييف شغال.
أنا : شكر،... كام الساعة
ملاك : السابعة و النص .
؟ء .
أنا: وأنتي فطرتي ورايحا لوين
ملاك : نعم ،أنا ماشية عند صاحبتي ل محل ملابس أشتري
أنا : خلاص أنتظريني خمس دقائق ونازل معاك .
ملاك: خلاص أنا بستناك تحت أصل صاحبتي بتستناني تحت .
أنا دخلت الحمام وليست ونزلت مع ملاك شفت صاحبتها اللي شبه القمر ليلة 14
أنا : يلا نمشي .
أختي : بعرفك على صاحبتي نسرين بندرس في نفس الصف .
أنا : مرحبا نسرين أنت قمورة كدا ليه
نسرين : و وجها محمر من الخجل متشكرة كثير

في مشهد آخر في البيت بالغرفة أمي قاعة على السرير بتاعها وبتفكر في ليلة البارح وزب إبنها لي شافته تحت السروال ووجها محمر أزلي تفكر هيك .نفظت تلك الفكرة وخرجة للمطبخ .
كنت أنا وصلت ملاك وصاحبتها المحل ورجعت عل البيت .
رميت الجرس وفتحتلي أمي جات عيني في عينها العسلي ووجهها الأبيض وجهها تغير لونو للأحمر ولفت ترجع للمطبخ و قالتلي صباح الخير ياحبيب
أنا : صباح النور ياأحلى وأجمل سعاد فالدنيا
أمي : شافت فيا وقالت يابكاش بطل بكش ويلا تفطر وأكملت سيرها وأنا أنظر لظيزها وهي تهتز يمين وشمال و تترج وأنا زبي قام مثل الحديد
وذهبت وراأها للمطبخ جلست على السفرة
أنا : هو البنات لساتهم نايمين
أمي : أه لسى هما ليقوموا على الظهر
أنا : ماشي تحبي أساعدك في تجهيز السفرة .
أمي : لاء خليك أنت لسانك تعبان من السفر وكذا
أنا : لا لا تعب ولا شي راح ساعدك
أمي : خلاص خذ هاي الصينية حطها على السفرة
_ أنا : قمت من على السفرة وزبي مثل الخيمة راح يثقب السروال و شهوة عنيفة طربتني عندما إقتربت منها .
رأيتها تنظر لزبي بوجه أحمر فالتفتت بالسرعة وهي متوترة . وضعت الصينية ورجعت إليها
أنا : ماذا الآن .
نظرة لي والتوتر بادي عليها وقالت هات الفاناجين من الدرج .
_ كان لازم أمشي من وراها لحتى أوصل لدرج .
وأنا ماشي من وراها لمست بزبي الواقف مثل الحديد ب فلقت ظيزها . كأنها كهرباء أصابني أما هي فكانت تعد القهوة عند لمس زبي لها تحركة بسرعة لا أراديا للأمام فسكبت على يدها القوهة وهي ساحة تألمت بصوة مسموع
أمي : آه..يالهوي ساخنة أوي.
أنا: أنتي مليحة مسكت إيدها وأخذتها على حنفية صورة أغسها إيدها وأنا وراها وولي راشق في ظيزها اللملبن.
أمي: لتحاول تهرب مني ، خلاص يا أحمد أنا مليحة خلاص .
أنا : ولا كأني هنا عمال أدعم زبي في ظيزها الطري العاملين . أمي : خلاص يا أحمد . وبصوت عالي شوية خلاص و زقتني وبعدة مني و بتتنفس بالصوت مسموع .

أنا: مشيت قعدت على السفرة وأنا هايج و بشوف ليها على أنها إمرأة جميلة تحتاج رجل معها .
جلسنا على السفرة نأكل في سكوت حتى إنتهينا وأنا من وقت لآخر أنظر لها نظرة شهوة .
ثم ذهبت لغرفت ملاك أكمل نوم . صحيت على صوت ملاك بتصحيني .
أنا : قومت أهو . كام الساعة.
ملاك : 5 عصر .
أنا : نمت كثير .
قومت خرجت على الحمام عملت شاورة وليست شورت تحت الركبة و تيشرت بحمالة يبين عضالاتي . لقيت نهال داخلة البيت و أماني وملاك فالصلاة وأمي بالمطبخ .

أنا : أنا خارج احتاجوا شي أحبوا معايا .
ملاك : أبواه شيبس
أماني : وأنا كمان . نهال : وأنا كمان
دخلت المطبخ عند أمي : وأنتي تحتاجي شي
_ شافت فيا و ماتكلمتش
_ رحت ليها مسكت إيدها قولتلها : هو أنا زعلتك بحاجة
_ نزعت إيدها من إيدي وماتكلمتش خالص
لصقت فيها وحظنتها من جنب وبيتها من خدها
أنا : ليه زعلانة مني ياقمر

أمي : أنت متعرفش ليه ولا بتستهبل .
أنا : عرفيني ليه .
سكتت ومعرفتش ترد .
قولتلها : أنا بحبك ياأمي ومابحبش نشوفك زعلانة
وزبري لدى يقوم صرت أشدد من حظني ليها وأدعك زبي في جمبها .
وبقولها أنا بحبك يا سعاد وأخذتها فبوسا من شفايفها
هي أنصدمت و تخشبت في مكانها
أنا لفيتها ليا و شديت خصرها ليا جامد و صرت أبوسها بعنف و أبوس رقبتها و أعض فيها وأدعك زبي الي صار مثل الحديد بالكسهاوصرت أعنف و عضيت شفايفها من الشهوة وهي لساتها مصدومة
ولما فاقت حاولت تهرب مني
أنا : لوين رايحة و أمسكتها من ظيزها وشديتها ليا صارت تقاوم أكثر و أنا بصير أعنف معاها . و أنا أبوس في عنقها و إيدي في ظيزها وحركت إيدي الثانية لبزازها الكبار وهي عم تقاوم
أنا : راح أنيكك ياشرموطة و دفعتها على السفرة ونامت فوقها
أمي : توقف يا أحمد لاء لاء أنا أمك ( وهي تتكلم بصوت واطي خايفة أخواتي يسمعونا وتثير مشكلة و أمشي ثاني )
أنا : خلاص راح أنيك ياشرموطة .
أمي صارت تقاوم كثير وعملت دوشة سمع فيها أخواتي
بعدت منها وعدلت زبي و قومتها و شديتها عليا وهمست في ودنها : الليلة راح تكون دخلتنا يا ...ماما
ماما : تحاول تستوعب يا لي صار
جات أماني : خير شو صار أمي.
أنا: ولا شي ياأماني روحي تفرحي مع خزانتك
أماني راحت .
وأنا قربت من دونها وهمست فيها الليلة دخلتنا ياشرموط وهي منصدمة وفي دهشة قربت أكثر منها وشهوتي بتزيد أكثر وأكثر حتى لصقت فيها وصار زبري لي مثل الحديد فوق كسها ودفنت وجهي في عنقها وصرت أتنفس أنفاس من لهم تحرق رقبتها وهي تريد الهروب مع رجائها لي ب الإبتعاد حتى حصرت بأدراج المطبخ فقلت لها
أنا : ياأخي الليلة ليلة العمر فالسنعدي لها ولتهمت شفتها بعنف وشفطت لسانها داخل فمي وهي تريد الهروب ولكن لحجم جسمي لم تستطع الهروب ثم ذهبت بيدي لكسها وأمسكته وهي بلبس البيت عباية صفراء خفيفة تقريب شفافة وكلوت أزرق ويرى نفس لو الكيلوت . أمسكتها من كسها و قلت
أنا : الليل سوف أدمر لك هذالكس السبق الفاجر وأخذتها في قبلة طويلة و أنا ماسك كسها بيد و مثبثها بالأخرة ثم عضضتها من عنقها و تركت كسها و أمسكت وجهها الجميل وثباتها من كل شبر فيه و تركتها وخرجة
__ خرجة إذا بصوت ينادي .
شخص : ياأحمد......... ياأحمد
إلتفت : وجدته صديق منذأيام الطفولة
سلمت عليه
أنا : كيف حالك يا صابر
صابر : الحمد ........ أنت الذي غبت بدون حتى وداع
أنا : ظروف ياسطا .. ثم سألته عن صالة الملائكة وكمال الأجسام
صابر : في أخر الشارع
أنا : متشكر أوي ياصابر
ورحت سجلت يومين فالملاكة ويومين في الجيم ورجعت عل البيت
شريت السيسي ورجعت .
رميت كانت نهال يالي فتحت : الشيبسي قبل ما تدخل
أنا : خذي الشيبسي وخليني أخش.
دخلت البيت لم أرى أمي فسألت عنها فقالوا في غرفتها تعبانة
أنا : العشا لسى
أماني لا هو نحنا نستنى فيك
أنا : أهو أني رجعت روحي صحي أمك وتعالي
راحت أماني تنادلها فقالتلها أنها تعبانة أنا عارف مالها .
رحت ايها عل الغرفة بتاعتنا لقيتها مدياتني ظهرها وظيزها قوم زبي رحت ليها قعت قدام وجهها و بصيتلها وقلت
أنا: مالك يا ماما أني مليحة
ماما : ........
أنا : ياما أنا بعرف ليه قاعدة بغرفتك لأني قليت أدبي معاك و عملت قلت أدب معا خلاص أنا راح أمشي وأخرج برة مصر ثاني .
أمي : لاء ماتمشيش ثاني بس بطل قلت أدب
أنا : خلاص قومي كلي مع بناتك هم خايفين عليك جامد .
بعد محايلة عليها أقنعتها أنها تقوم تاكل
وهي قائمة شفت شقت بزازها وركزت معاهم وأطلقت آهات خفيفة بس هي شافت فيا لقاتني ببص على بزازها ضربتني عل كتفي وقالتلي قوم وبطل قلت أدب ضحكت وقلت لها إنت أول قامت وهي قدامي وظيزها تهتز و أنت زبي قايم عل الآخر ( في نفسي آه متى أحشر زبي في كسك و ظيزك التي يقوم بها زبي إحتراما،)
رحنا هل السفرة أكلنا وخلصنا أكل رجعنا عل الصالة تفرحنا على فلم حتى دخلت الساعة نصف الليل ورحنا نمنا هكذا مر أسبوع على نفس الحالة قليلا من التحرشات الخفيفة وبدأت الذهاب الجيم والصالة الملاكمة وفي ليلة حر شديدة فنحن في فصل الصيف وأنا في سريري أتقلب يمينا وشمال من الشهوة و الحر و خاصتا أني لا أمارس العادة السرية فخرجت فقط بشورت قصير ذهبت لغرفة أخواتي وجدتهم نائمين فخرجت إلى الصالة و منظر الذي رأيته قبل يوم لم يخرج من رأسي
فلاش باك ........

ذهبت لسوق الحظر مع أمي وهي بالعبارة السوداء المعروفة إقتنينا حاجاتنا وركبنا الأوتبيس وكان ممتلأ للآخر صعدنا وبقينا واقفين وقفت وراء أمي كي لا يتحرش بها أحد وليس في نيتي سيئ و بعد إنطلاق الحافلة صار تدافع فالتصقت بأمي وبقيت ملتصقا بها وفي كل مطب أدفعها قام زبي مثل سيخ من الحديد فأصبحت أنظر إليها بشهوة أمر من ذي قبل إلتصقت أكثر وصرت أدعك زبري في ظيزها نظرة إلي نظرة لم أفهمها نظرة رغبة حارقة رغبة شرموطة تريد الزب فأصبحة أدعك أكثر والمفاجئة أني عندما توقفت أصبحت هي تدعك بظيزها هل. زبي نظرة لها فالتفت لي وابتسمت مثل الشراميط لو لم نكن في الاتوبيس لفشخت كسها .
عودة........
أنظر لباب غرفتها مطولا حتى نهظت فتحت باب غرفتها وجدتها مثل حورية البحر بقميص نوم لا يكاد يغطي كسها لونه أحمر وكيلوت أسود .
دخلت و خلقت الباب من الداخل
وصلت عندها جلست أمام وجهها وبقيت أتلمس وجهها الفاتن و أجرك أصابعي على شفتيها
لم أعد أستطيع الصبر أكثر .
حركتها لتستيقظ أريد أن أفشخها وهي صاحية وليست نائمة
أنا : ماما......أمي ...وأحركها حتى إستيقظت وجدتني أمامها
ماما : اااا...( تستيقظ من النوم ) ااااااا شوبدك ياأماني
أنا : أنا أحمد .
ما ما ،: عند سماعها إسمي إعتدلت جالسة و هي تنظر الباب شو بدك أخرج من غرفتي وهي تظهر يدها على كسها ويد عل. بزازها
وأنا زبي صار مثل الحجر.
أمسكتها من كتفها وقلت
أنا : أنا ثم سكت واقتربت منها واتهمت شفتيها زقتني بعيد وقامت تخرج من الغرفة جريت وراها مسكتها وزقيتها عل التخت الكبير و نزعت الشورت وبأن زبي قدامها منتصب نظرت لي وهي خائفة
ماما : بلاش يبني بلاش تعمل كدة أنا أمك .
أنا : أني أمي شرموطة زبي هذا وكيك ملكي أنا والليلة راح أفشخك يا ماما ياشرموطتي
_ قايمة تهرب مني شديتها وزقيتها على التخت تاني وهجمت عليها قطعت قميص النوم ظهرت لي أجمل بزاز هجمت عليهم مص ولحس و عض وصرت عنيف وهي تبكي وتترجان
ماما : أرجوك بلاش تعمل فيا كدا أنا أمك وأنا أهيج أكثر نزعت لها الكيلوت وتفيت على زبي و صرت أفرش كسها بزبي و نشف فيها هي عمال تقاوم وتبكي
_ حطيت راس زبي عل زنبورها وصرت أدعك لتهيج بقيت تقاوم تفيت في زبي ووجهت على فتحت كسها ودخلتوا مرة وحدة ليعلن زبي ملكيته على كس أمي وأن كسها أصبح ملكي عند دخولزبي بقوة ودفعة واحدة صرخت صرخة قوية خفت أن تستيقظ إحدى الفتيات إلتهمت صراخها بفمي ولساني يلعب داخل فمها وهي تبكي وأنا أهيج أكثر وأصبح أعنف و فأخرج زبي وأدفعه مرة واحدة وأصبحت أسرع وأنيك جامد
أمي : آءاااااااااءااااا يييييييييي وأنا أنيك أعنف وأنف وأسرع أكثر كاتم صراخها بفمي ولساني في نزال مع لسانها الذي يحاول الهروب
وزير يعلن ملكيته لهذا الكس الجميل
،_ كس أمي كبير بساتين منفوختين حمرواتين وزنبور قائم صغير إلا أن داخل كسها ضيق ويعتصر زبي الذي يشق كس أمي بكل قوة ووحشية أدخلت زبي مرة واحدة دفعة واحدة وتوقفت وزبي في كسها مستقر كييف في غمده توقفت عن تقبيلها كانت مغمضت العينين
أنا : أفتحي عينيك ياأحلى عروسة في الدنيا
أمي : ..........
أنا : أفتحي عينيك لتري زبي وهو في كسك .
أمي : فتحت عينيها وتنظر في عيني وساكة
أنا : أنظري إلى زبي الكبير مستقر في كسك الساخن الشرموط يا قحبة أني قحبة ز بي وحدي
شعرة بها بدأت تهيج وتسخن من كسها الذي صار يضغظ على زبي أخرجت من زبي قليل ثم دفعت وأعدة الكرة مرتين سمعت أحلى آهات
أمي : ااااااا اه اه. أه امممم
أنا : شو عجبك زبي ياشرموطة إبنها
أمي : ساكتة وتنظر لعيني بكل محن
كانت الدهشة لي الآن لما سمعتها بتقول
أمي : بصوت خفيف ضعيف من المحن ......أتاه اااااهخهه حححححح ولفت إيديها على رقبتي
وصارت تقول يابني نيك كسي و و ياابني اااااه منه دمرنيي أنا شرموطتك وكسي ملكك وبزازي وكلي تحت أمر زبك الحلو يابني دخل زبك فيني جامد نيكني كما تتناك القحبة
أنا : ياشرموطة تحبي تتناكي مني
ماما: بحبك وبحب أتتناك من زبك نيكني بسرعة
عدلت نفسي وصرت أني فيها بكل عنف وأضرب فيها على بوزازها وأقلام وأشتم فيها
أمي أشتمني بس نيكني دمر كسي إاااهههخااا .
لقيتها ضمتني ليها جامد ولفت رجليها حولين وسطي و قربت من عنقي وعضتني وهمست في ودني نيك أمك جامد برد كس أمك يابني وجابت شهوتها.وزبي في كسها زرعتوا كلو دفعة واحدة وخليتوا فأعماق رحمها وعضيتها أنا كمان وهمست في ودنها أنتي شرموطت زبي أنتي شو
أمي : شرموطت زبك الوحش دا
_ بعدين بديت النيك ثاني حتى قربت نجيب قلتلها راح نجيب .
أمي : خرجوا ..خرج زبك راح أحمل منك
أنا : أسكتي ياشرموطة وصرت أسرع وأزرع أكثر حتى جبت لبني داخل كس أمي بعد نصف ساعة نيك أو بمعنى حرب نيك و سترخيت فوقها ومازلت أقبل وأما شفتيها وعنقها
أمي : ليه فرغت فيني راح أحمل
أنا : ماتخافيش ماراحش تحملي

أمي : خلاص قوم من عليا أنت دمرت كسي
أنا : لية لسة كاشبعتش منك راح نيك فيك لصباح

أمي حرام عليك أنت بهدلتني
_ وأنا زبي قائم في كسها
وكملت نيك وهي ااااه خلاص نيك براحة يابني وأنا بزرع بعنف وشهوة وكل مانظرو إلى وجهها وهي تحتي أزرع أكثر
أنا : أمي أنا أحبك وأني هكذا تحتي وزبي فيكي كله هل تشعرين بزبي داخلك
أمي : وأنا بحبك يابني وبحب زبك الكبير بس براحة أنت فشختني .
وكلما سمعت صوتها سخنة وهجت أكثر وبعد نصف ساعة إلى ربع جبت الثاني في كسها وجيبتالثالث ونمنا وزبي في كسها
،_ حتى صحينا الصبح على قرع في باب غرفة أمي وأمي عارية و أنا عاري وهي في حضني
أنا: بقبل ساخنة وبهمس ماما قومي شوفي من بالباب ياعروسة
أمي : اااا مين

ملاك : أنا يا ماما أنا ريحة عند صحبتي

أمي : هي الساعة كام ؟

ملاك : الوحد ظهر

أمي : خلاص روحي .
،،_ كل هذا وأنا أداعب أمي وأبي منتصب
أمي،: أنت بتعمل إيه ،؟
أنا : راح أفشخ كسك الشرموط الفاجر
أمي ،؛: أنا معدودة يابني .
أنا : قمي نططي فوق زبي ياشرموطة وضربتها على ظيزها .يلا قومي
أمي : قامت
تقعد على زبي
أنا : أصبيري مصيلي زبي يا شرموطة
أمي : بنظرة كلها ليونة وشرمط. تنزل تمص زبري وتبلعوا كلوا حتى يوصل لزورها
_ بعد مدة مص أنا قومي يا شرموطة نططي فوق زب إبنك قامت قدت فوق زبي براحة حتى ظلي إختفى في كسها كله وقعدة يجي دقيقة تستوعبوا ويأخذ مكانوا فكسها وصارت تنطط تطلع وتنزل بكل قوة وتصرخ
أمي ؛ ؛: ااااه نيك ماما نيك اللهو بالهوية زبك فشخني ياأحمد يابني
أنا يلا ياشرموطة شتمي نفسك
أمي : أنا قحبتك وكسي ملك زبك تعمل شي يالتحب فيني
أنا سخنت وصيرت أنيك فيها و صوت النيك و صريخ أمي صار يسمع البيت كلوا
ونحنا فعلم ثاني قلبتها تحتي ورفعت رجليها ودخلت زبي في كسها وبلشت زرع .
انا : ااااه مممم ياامي أنا بنيكك ياشرموطة و قلبتها وضع الدوجي وباست نيك وضرب عل ضيزها حتى جبت في كسها. ونمت عليها
أنا : أني أحلى أم واحلى كس زبي دخل فيه
أمي : ...ساكنة وكأنها أنبها ظنيرها مع أنو زبي لس في كسها فهجت عليها ثاني وهي هيك نادمة فخرجت زبي ودخلتوابقو ة وصرت أنيك وأضرب جامد وهي تبكي بلا مقاومة. وأنا عمال أزرع وهي فوضع الدوجي
وأنا: أنيك وأضرب فيها و أشتم فيها حتى قربت نجيب
أنا راح جيب ياقحبة . وجبت في كسها و ملت عليها قلتلها
أنا : ليه بتبكي
أمي ..... ساكتة
أنا': أسمعي أنتي هلأ شرموطة زبري و متى حبيت نيك جيت ليك ليل نهار راح هري كيك نيك وراح نيك ظيزك كمان و أفتحالك بس راح تكون ليلة حلوة .
أمي تنظر لي ودموع تملؤها .
أنا : أنظري كما رأينا أنا أحب العنف وأنت تحبينه وأنا نكتك خمس مرات ورح كمل نيك فيك .
أنا بتكلم والباب خبط جامد .

ياترى مين لي بيخبط علينا .
[[أنتظروا الجزء الثالث..]]
 
  • عجبني
التفاعلات: ليلي احمددد, نياك_أختي, K lion و 3 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد @مشرفين قصص
لو كان متاح مباشرة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%