مساء الخير
متل ما عودتكم انا بحكي قصصي بكل واقعية وبأدق التفاصيل الموجودة في ذاكرتي وممكن اوقات ازود شوي وممكن انقص شوي وتخوني ذاكرتي لكن كل القصص يلي ارويها واقول انها واقعية فهذه صدقاً وبالفعل حدثت معي ….
والآن سأروي لكم حكاية حصلت معي من حوالي سنتين وبحكم ازدياد خبرتي مع الستات الكبيرات من ناحية الجرأة معهن ومن ناحية المواقف والخيبات وحالات الرفض التي مرت عليي خلال السنين الماضية من الستات الكبيرات اصبحت انسان قوي واكتسبت خبرات كبيرة ودراسات عن الستات الكبيرات كافية ووافية لاصطيادهن او معرفة ما تخبأه لي نظراتهن او ما يدور في اذهانهن واصبحت انسان لا ابالي ان تعرضت للرفض من ست كبيرة اذا حاولت طلب علاقة منها او اي شيء من هذا القبيل واصبح لدي مزاج مختلف لم اعد ابحث عن الستات الشراميط او بائعات الهوى رفعت مستوى بحثي وتحدياتي الى مستوى اعلى وكنت اتحدى نفسي او صديق لي وهو اكثر شخص يعلم اسراري وخفايا افكاري ان اصطاد سيدات لا على التعيين ومن اي مستوى اجتماعي وخصيصاً اللواتي يظهرن محترمات و اي ست شكلها عادي مثل كل الستات يلي منشوفهن كل يوم في حياتنا اليومية ولكن كان شرطي الوحيد انها تكون ست كبيرة تجاوزت ال50 وما فوق….
من سنة ونصف كنت جالس على البلكون في منزلي في المدينة بعد نزولي من القرية كان عمري 29 سنة وكان لي صديق في الحي يلي كنت ساكن فيه بيعرف كل شي عني طبعاً هو يلي اكتشف هالشي بنفسه وهذه حكاية احكيها في قصة ثانية وكنت احب اتصل فيه واحكيله بعد ما عرف حقيقتي وكان هو يستمتع وهو الوحيد يلي كنت قادر احكيله لأن عندنا الشاب يلي يحب الكبيرات يعد شب معقد وغير مؤتمن وشاذ عن المجتمع،لهيك ما كنت احب ادخل نفسي في متاهات ، و هاد بما انه عرف حقيقتي وتقبلها وهو صديق حقيقي لي فكنت احب افضفض له واحكيله، وهو كان يعجب بافكاري وافعالي ويحب صداقتي جداً المهم اتصلت فيه واجا عندي ونحن منشرب قهوة بتمرق من تحت البلكون ست كبيرة وانا من شدة هوسي بهن لا استطيع ان اتمالك اعصابي فقلت لصديقي عزام طبعاً عزام اسمه المزيف ولا احب ان اذكر اسمه حفاظاً على خصوصيته ، وكان بوقتها ما عندي ولا ست اعمل معها علاقة كنت تارك الكل ومنهن في القرية ومنهن بعاد وانا كنت اصعب الامور على نفسي حتى ازيد متعتي والتحدي وشغفي قلت لعزام رح نطلع اليوم مشوار قلي في صيد جديد قلتله شكله اي قلي في وحدة معينة قلتله لا نمشي ونشوف لبست ومشينا نزلنا للبلد وصرنا نمشي طبعاً الستات في كل مكان وانا لو بايدي اتزوج كل ست كبيرة في الدنيا ويكونوا كلهن نسواني لكن هذا مستحيل ولكن اشفي غليلي في ان اصعب التحدي على نفسي منها لزيادة الخبرة ومنها لاحساسي بالانتصار والتميز عن غيري وفجأة ونحن ماشيين لقيت ست كبيرة شكلها عادي جداً مثل اي ست انتو تشوفوها بحياتكم ولا تعيروها انتباه اولاً لتأكدكم التام بأنها محترمة جداً وثانياً لأن عمرها كبير وثالثاً لأن كان معاها بنتها وحفيدها ورابعاً لأن شكلها عادي جداً ولا توحي لك بأي شيء من الاثارة ولكن انا عقلي مختلف كثيرا عن عقول باقي الناس وهذه السيدات يمثلن لي الشغف والمغامرة والتحدي بأن اكسبها في فراشي وتحت جسدي، قلت لعزام هي الست يلي بدي اصطادها طبعاً هو بيعرف طبعي ولم يستغرب قلي عندك خطة قلتله لا نخلي الصدف والمواقف ترسم الخطة وفعلاً هذا طبعي والتحدي الاكبر لي ان اصطادها وهي مع بنتها وحفيدها قلتله انت بس روح اي دكان قريب استعير قلم وورقة واكتب رقمي فعلاً نفذ طلبي ورجع وهم واقفين على باب الحديقة قدام بائع الذرة (عرباية ذرة) اول خطوة كان علي ان الفت انتباهها الي لا اكثر ولا اريد منها الا ان تنظر الي وحسب بعد مدة قصيرة ونحن منمشي جنبهم نظرت الي نظرة عادية وانا واصلت النظر بعيونها وهي تنظر بعدين دارت عيونها عني وقلت لعزام تعال نقطعهم شوي ونوقف قدام رحنا وقفنا وصرت انظر باتجاهها ورحعت انتبهت عليي اني بتطلع فيها صارت تطلع فيني تختلس النظر خلسة بطرف عيونها وهيك حتى تأكدت هي اني بطلع فيها اني معجب او لاي سبب اخر يدور بذهنها لأني ما عطيتها ولا تعبير بنظراتي حتى، طبعاً وكنت منبه عزام انه لا يطلع فيهن ابدا ولا يخليها تنتبه انو يعرف شي كانت النظرات بينا انا وهي متقطعة هي بالخلسة عن بنتها وحفيدها وانا عن صديقي وبعد مدة وهي تحكي مع بنتها تحكي وتدير نظرها لعندي شوي وترجع تنظر ببنتها ولما تشوفني بتطلع عليها احس انه يزيد عندها الفضول طبعا هي ست عمرها بالستينات ولابسة عباية عادية جداً ومح*** وشكلها عادي جداً قلتله والوقت كله هاد قدام الحديقة ياكلوا ذرة ونحن واقفين قدامهم شوي قلتله لعزام هلا اجت الخطة الثانية براسي اذا نجحت الصيد بكون نجح 80 بالمية قلي شو قلتله رح نمشي هلا من قدامهم ونقطعهم ببطئ قلتله اذا قالت لبنتها يمشوا فبكون نجحت واذا ضلوا واقفين فبكون حظ اوفر، مشينا وصلنا قريب منهن وضليت انظر بعيونها بتمعن وهي عينها بعيني وقطعناهم ومشينا ببطئ بعد ما قطعناهم ب15 متر ادرت ظهري ونظرت باتجاههم شفتها بتطلع فيني وقالت لبنتها امشي نمشي لقدام هاد يلي فهمته من اشارتها قلتله لعزام نجحت نمشي وهم يمشوا نقطعهم شوي يقطعونا شوي طبعا وانا والست النظرات والعيون بيناتنا بتحكي عن بعد اخذت الورقة من عزام يلي فيها رقمي وتابعنا سيرنا طبعا كان في ناس كتير في الشارع مو لوحدنا بعد وقت قصير عيوننا ضلت بعيون بعض بعدين شفتهم نزلو عن الرصيف ورح يوقفو تكسي وقفت بنتها تكسي طلع الولد الاول وبعده دخلت بنتها وقبل ما تطلع الست كنت واقف جنبها وهي مستنية بنتها تطلع انتبهت اني صرت جنبها ومن دون ما حدا يحس فينا وريتها الورقة بايدي راحت منزلة ايدها لتحت وحطيت الرقم بايدها ورحت وقفت بعيد وطلعت هي بالتكسي ولما قفلت الباب صارت تطلع فيني من الشباك طبعا عزام كان ينبسط لما يشوفني نجحت ويقلي كفو بنفس اليوم المسا بتوصلني رسالة مساء الخير رديت مساء النور مين قالتلي انت مين بعتتلها اذا انتي يلي عطيتك رقمي حددت لها موعد انو اشوفها بكرا بالمكان الفلاني على الساعة 5 العصر اذا موافقة بس ابعتيلي نقطة طبعا ما بعتت النقطة لتاني يوم الصبح صار الموعد وطلعت وفعلاً اجت على الموعد وهي تلتفت بكل الاتجاهات قربت عندها شوي وقلتلا تتبعني مشيت قدامها شي 20 متر وهي تمشي ورايي حتى شفت نفسي بشارع فرعي ما كتير فيه ناس وقفت ووصلت عندي هي قالتلي ممكن اعرف شو عم بصير وليش عطيتني الرقم ومين انت عرفتها عن نفسي وقالتلي ليه كل هالنظرات مبارح وليه عطيتني رقمك قلتلا اعجاب قالتلي انا قد امك او جدتك كمان بشو انعجبت فيني قلتلا هيك عيونك سحروني وهي تبتسم باستهزاء قالتلي شو هالجيل قلتلا اذا شايفك حلوة بكون عيب قالتلي لو كنت بعمرك عادي قلتلها ليش اجيتي لكن لو ما معجبة فيني قالت لا اجيت اعرف شو بدك قلتلها كان فينك تعرفي عالموبايل لو كلامك صحيح قلتلا انا حابب كون صديقك ونكون على علاقة ونتعرف ببعض وخلينا صريحين اكثر انا معجب فيكي وانتي كمان ونحن لوحدنا وما حدا رح يعرف بشي بقا بلا هالكلام الزايد راحت سكتت وهي واقفة مسكت ايدها قالت نزلها شو بدن يحكو الناس قلتلا يلي بدون يشوفنا بدو يقول ابن وامه ما حدا رح يفهمنا غلط قلتلا بتعرفي حد بهالحي شي قالتلي لا قلتلها خلص ومسكت ايدها وهي تقلي ما مصدقة يلي عم بعمله قلتلا لا مستحيل في الحياة قالتلي انا اول شخص بيلمس ايدي هو انت حتى زوجي طول عمره يمشي قدامي وانا خلفه ولا مرة لمس ايدي قلتلا جوزك ما بحبك قدي قالتلي كل هالشي واسا ما الك بتعرفني غير ربع ساعة قلتلها انتي سحرتيني حسيت حالي سخنت وانا واقف شبكت ايدي بايدها بقوة مشينا لقدام شوي شفت عمارة كبيرة كلها دكاترة ومهنذسين ومكاتب قلتلها تجي ندخل العمارة شوي قالتلي لا وبلكي حدا شافنا قلتلا نطلع عالسلم وننزل ما حدا بشوفنا عاساس غلطانين ما اخذت بكلامها وانا ماسك بايدها دخلنا العمارة وطلعنا السلم شوي كان معتم وظلم نوعاً ما اتاكدت من عدم وجود كاميرات وسندتها على الحيط وفورا نزلت مص بشفايفها وهي مستسلمة عالاخير ضليت بمص شفايفها 10 دقايق بدون انقطاع وزبي انتصب عالاخر وانا بحكه فيها من فوق العباية بعدين وقفنا ونزلنا طلعنا من العمارة وكانت مرتخية كتير وحاسة بفرح قالتلي اول مرة احس هالشعور قلتلها مبسوطة قالت يمكن قلتلا تجي عندي البيت ننبسط اكثر مانعت في البداية قلتلا خلص قلتلك خلينا حبيبين ولا بقا تردي طلبي وافقت رحنا بتاكسي عند اول الحي تبعنا ونزلنا قلت لها تمشي خلفي وبس تشوفني دخلت في المبنى تبع بيتي تنطر شوي وتلحقني فعلا دخلت ولحقتني استنيتها عالسلم وصلت ودخلنا البيت مسكتها فورا حضنتها وسندتها عالحيط وصرت امصمص فيها وشلت لها عن راسها وبان الشيب وبين العمر عليها وصرنا نبوس بعض بقوة وانا ماسك طيزها من ورا وبعطيها بعصات بطيزها من فوق العباية وهي تسخن بزيادة وحطيت لها ايدها على زبي من فوق البنطلون وهون هي ارتخت رحت مدخلها الاوضة قعدتها على السرير ونزلت البنطلون وطالعت زبي ومسكيته صرت حطه بتمها ودخله طبعا ما تعرف تمص شوي شوي تعودت وهي تمص مغمضة ومستمتعة شلحتها العباية صرت امص جسمها من كل الاماكن حتى حسيتها سخنت رطبت كسها بلساني واجيت فوقها ابتديت افرك زبي بكسها وادخله وهي تصرخ اشيله وادخله امصمصها وادخله حتى صار جوا صرت انيك فيها طالع نازل حتى بلش يدخل بسهولة وهي في قمة المتعة وانا انزل فيها نيك واحكي لها كلام وسخ وهي تسخن حتى قذفت جواها كل نيراني وقمنا لبسنا وشربنا قهوة وتعرفنا على بعض منيح وهي في حضني وصرنا حبايب وعلى علاقة غرامية وجنسية رغم الفرق 35 سنة بينا ولكن هي كانت راضية ومبسوطة ولحد الان كل فترة التقي فيها واصبحت عشيقها
شكرا لكم على متابعتي وعلى قرائتكم لقصصي انتظروني في باقي الحكايات
متل ما عودتكم انا بحكي قصصي بكل واقعية وبأدق التفاصيل الموجودة في ذاكرتي وممكن اوقات ازود شوي وممكن انقص شوي وتخوني ذاكرتي لكن كل القصص يلي ارويها واقول انها واقعية فهذه صدقاً وبالفعل حدثت معي ….
والآن سأروي لكم حكاية حصلت معي من حوالي سنتين وبحكم ازدياد خبرتي مع الستات الكبيرات من ناحية الجرأة معهن ومن ناحية المواقف والخيبات وحالات الرفض التي مرت عليي خلال السنين الماضية من الستات الكبيرات اصبحت انسان قوي واكتسبت خبرات كبيرة ودراسات عن الستات الكبيرات كافية ووافية لاصطيادهن او معرفة ما تخبأه لي نظراتهن او ما يدور في اذهانهن واصبحت انسان لا ابالي ان تعرضت للرفض من ست كبيرة اذا حاولت طلب علاقة منها او اي شيء من هذا القبيل واصبح لدي مزاج مختلف لم اعد ابحث عن الستات الشراميط او بائعات الهوى رفعت مستوى بحثي وتحدياتي الى مستوى اعلى وكنت اتحدى نفسي او صديق لي وهو اكثر شخص يعلم اسراري وخفايا افكاري ان اصطاد سيدات لا على التعيين ومن اي مستوى اجتماعي وخصيصاً اللواتي يظهرن محترمات و اي ست شكلها عادي مثل كل الستات يلي منشوفهن كل يوم في حياتنا اليومية ولكن كان شرطي الوحيد انها تكون ست كبيرة تجاوزت ال50 وما فوق….
من سنة ونصف كنت جالس على البلكون في منزلي في المدينة بعد نزولي من القرية كان عمري 29 سنة وكان لي صديق في الحي يلي كنت ساكن فيه بيعرف كل شي عني طبعاً هو يلي اكتشف هالشي بنفسه وهذه حكاية احكيها في قصة ثانية وكنت احب اتصل فيه واحكيله بعد ما عرف حقيقتي وكان هو يستمتع وهو الوحيد يلي كنت قادر احكيله لأن عندنا الشاب يلي يحب الكبيرات يعد شب معقد وغير مؤتمن وشاذ عن المجتمع،لهيك ما كنت احب ادخل نفسي في متاهات ، و هاد بما انه عرف حقيقتي وتقبلها وهو صديق حقيقي لي فكنت احب افضفض له واحكيله، وهو كان يعجب بافكاري وافعالي ويحب صداقتي جداً المهم اتصلت فيه واجا عندي ونحن منشرب قهوة بتمرق من تحت البلكون ست كبيرة وانا من شدة هوسي بهن لا استطيع ان اتمالك اعصابي فقلت لصديقي عزام طبعاً عزام اسمه المزيف ولا احب ان اذكر اسمه حفاظاً على خصوصيته ، وكان بوقتها ما عندي ولا ست اعمل معها علاقة كنت تارك الكل ومنهن في القرية ومنهن بعاد وانا كنت اصعب الامور على نفسي حتى ازيد متعتي والتحدي وشغفي قلت لعزام رح نطلع اليوم مشوار قلي في صيد جديد قلتله شكله اي قلي في وحدة معينة قلتله لا نمشي ونشوف لبست ومشينا نزلنا للبلد وصرنا نمشي طبعاً الستات في كل مكان وانا لو بايدي اتزوج كل ست كبيرة في الدنيا ويكونوا كلهن نسواني لكن هذا مستحيل ولكن اشفي غليلي في ان اصعب التحدي على نفسي منها لزيادة الخبرة ومنها لاحساسي بالانتصار والتميز عن غيري وفجأة ونحن ماشيين لقيت ست كبيرة شكلها عادي جداً مثل اي ست انتو تشوفوها بحياتكم ولا تعيروها انتباه اولاً لتأكدكم التام بأنها محترمة جداً وثانياً لأن عمرها كبير وثالثاً لأن كان معاها بنتها وحفيدها ورابعاً لأن شكلها عادي جداً ولا توحي لك بأي شيء من الاثارة ولكن انا عقلي مختلف كثيرا عن عقول باقي الناس وهذه السيدات يمثلن لي الشغف والمغامرة والتحدي بأن اكسبها في فراشي وتحت جسدي، قلت لعزام هي الست يلي بدي اصطادها طبعاً هو بيعرف طبعي ولم يستغرب قلي عندك خطة قلتله لا نخلي الصدف والمواقف ترسم الخطة وفعلاً هذا طبعي والتحدي الاكبر لي ان اصطادها وهي مع بنتها وحفيدها قلتله انت بس روح اي دكان قريب استعير قلم وورقة واكتب رقمي فعلاً نفذ طلبي ورجع وهم واقفين على باب الحديقة قدام بائع الذرة (عرباية ذرة) اول خطوة كان علي ان الفت انتباهها الي لا اكثر ولا اريد منها الا ان تنظر الي وحسب بعد مدة قصيرة ونحن منمشي جنبهم نظرت الي نظرة عادية وانا واصلت النظر بعيونها وهي تنظر بعدين دارت عيونها عني وقلت لعزام تعال نقطعهم شوي ونوقف قدام رحنا وقفنا وصرت انظر باتجاهها ورحعت انتبهت عليي اني بتطلع فيها صارت تطلع فيني تختلس النظر خلسة بطرف عيونها وهيك حتى تأكدت هي اني بطلع فيها اني معجب او لاي سبب اخر يدور بذهنها لأني ما عطيتها ولا تعبير بنظراتي حتى، طبعاً وكنت منبه عزام انه لا يطلع فيهن ابدا ولا يخليها تنتبه انو يعرف شي كانت النظرات بينا انا وهي متقطعة هي بالخلسة عن بنتها وحفيدها وانا عن صديقي وبعد مدة وهي تحكي مع بنتها تحكي وتدير نظرها لعندي شوي وترجع تنظر ببنتها ولما تشوفني بتطلع عليها احس انه يزيد عندها الفضول طبعا هي ست عمرها بالستينات ولابسة عباية عادية جداً ومح*** وشكلها عادي جداً قلتله والوقت كله هاد قدام الحديقة ياكلوا ذرة ونحن واقفين قدامهم شوي قلتله لعزام هلا اجت الخطة الثانية براسي اذا نجحت الصيد بكون نجح 80 بالمية قلي شو قلتله رح نمشي هلا من قدامهم ونقطعهم ببطئ قلتله اذا قالت لبنتها يمشوا فبكون نجحت واذا ضلوا واقفين فبكون حظ اوفر، مشينا وصلنا قريب منهن وضليت انظر بعيونها بتمعن وهي عينها بعيني وقطعناهم ومشينا ببطئ بعد ما قطعناهم ب15 متر ادرت ظهري ونظرت باتجاههم شفتها بتطلع فيني وقالت لبنتها امشي نمشي لقدام هاد يلي فهمته من اشارتها قلتله لعزام نجحت نمشي وهم يمشوا نقطعهم شوي يقطعونا شوي طبعا وانا والست النظرات والعيون بيناتنا بتحكي عن بعد اخذت الورقة من عزام يلي فيها رقمي وتابعنا سيرنا طبعا كان في ناس كتير في الشارع مو لوحدنا بعد وقت قصير عيوننا ضلت بعيون بعض بعدين شفتهم نزلو عن الرصيف ورح يوقفو تكسي وقفت بنتها تكسي طلع الولد الاول وبعده دخلت بنتها وقبل ما تطلع الست كنت واقف جنبها وهي مستنية بنتها تطلع انتبهت اني صرت جنبها ومن دون ما حدا يحس فينا وريتها الورقة بايدي راحت منزلة ايدها لتحت وحطيت الرقم بايدها ورحت وقفت بعيد وطلعت هي بالتكسي ولما قفلت الباب صارت تطلع فيني من الشباك طبعا عزام كان ينبسط لما يشوفني نجحت ويقلي كفو بنفس اليوم المسا بتوصلني رسالة مساء الخير رديت مساء النور مين قالتلي انت مين بعتتلها اذا انتي يلي عطيتك رقمي حددت لها موعد انو اشوفها بكرا بالمكان الفلاني على الساعة 5 العصر اذا موافقة بس ابعتيلي نقطة طبعا ما بعتت النقطة لتاني يوم الصبح صار الموعد وطلعت وفعلاً اجت على الموعد وهي تلتفت بكل الاتجاهات قربت عندها شوي وقلتلا تتبعني مشيت قدامها شي 20 متر وهي تمشي ورايي حتى شفت نفسي بشارع فرعي ما كتير فيه ناس وقفت ووصلت عندي هي قالتلي ممكن اعرف شو عم بصير وليش عطيتني الرقم ومين انت عرفتها عن نفسي وقالتلي ليه كل هالنظرات مبارح وليه عطيتني رقمك قلتلا اعجاب قالتلي انا قد امك او جدتك كمان بشو انعجبت فيني قلتلا هيك عيونك سحروني وهي تبتسم باستهزاء قالتلي شو هالجيل قلتلا اذا شايفك حلوة بكون عيب قالتلي لو كنت بعمرك عادي قلتلها ليش اجيتي لكن لو ما معجبة فيني قالت لا اجيت اعرف شو بدك قلتلها كان فينك تعرفي عالموبايل لو كلامك صحيح قلتلا انا حابب كون صديقك ونكون على علاقة ونتعرف ببعض وخلينا صريحين اكثر انا معجب فيكي وانتي كمان ونحن لوحدنا وما حدا رح يعرف بشي بقا بلا هالكلام الزايد راحت سكتت وهي واقفة مسكت ايدها قالت نزلها شو بدن يحكو الناس قلتلا يلي بدون يشوفنا بدو يقول ابن وامه ما حدا رح يفهمنا غلط قلتلا بتعرفي حد بهالحي شي قالتلي لا قلتلها خلص ومسكت ايدها وهي تقلي ما مصدقة يلي عم بعمله قلتلا لا مستحيل في الحياة قالتلي انا اول شخص بيلمس ايدي هو انت حتى زوجي طول عمره يمشي قدامي وانا خلفه ولا مرة لمس ايدي قلتلا جوزك ما بحبك قدي قالتلي كل هالشي واسا ما الك بتعرفني غير ربع ساعة قلتلها انتي سحرتيني حسيت حالي سخنت وانا واقف شبكت ايدي بايدها بقوة مشينا لقدام شوي شفت عمارة كبيرة كلها دكاترة ومهنذسين ومكاتب قلتلها تجي ندخل العمارة شوي قالتلي لا وبلكي حدا شافنا قلتلا نطلع عالسلم وننزل ما حدا بشوفنا عاساس غلطانين ما اخذت بكلامها وانا ماسك بايدها دخلنا العمارة وطلعنا السلم شوي كان معتم وظلم نوعاً ما اتاكدت من عدم وجود كاميرات وسندتها على الحيط وفورا نزلت مص بشفايفها وهي مستسلمة عالاخير ضليت بمص شفايفها 10 دقايق بدون انقطاع وزبي انتصب عالاخر وانا بحكه فيها من فوق العباية بعدين وقفنا ونزلنا طلعنا من العمارة وكانت مرتخية كتير وحاسة بفرح قالتلي اول مرة احس هالشعور قلتلها مبسوطة قالت يمكن قلتلا تجي عندي البيت ننبسط اكثر مانعت في البداية قلتلا خلص قلتلك خلينا حبيبين ولا بقا تردي طلبي وافقت رحنا بتاكسي عند اول الحي تبعنا ونزلنا قلت لها تمشي خلفي وبس تشوفني دخلت في المبنى تبع بيتي تنطر شوي وتلحقني فعلا دخلت ولحقتني استنيتها عالسلم وصلت ودخلنا البيت مسكتها فورا حضنتها وسندتها عالحيط وصرت امصمص فيها وشلت لها عن راسها وبان الشيب وبين العمر عليها وصرنا نبوس بعض بقوة وانا ماسك طيزها من ورا وبعطيها بعصات بطيزها من فوق العباية وهي تسخن بزيادة وحطيت لها ايدها على زبي من فوق البنطلون وهون هي ارتخت رحت مدخلها الاوضة قعدتها على السرير ونزلت البنطلون وطالعت زبي ومسكيته صرت حطه بتمها ودخله طبعا ما تعرف تمص شوي شوي تعودت وهي تمص مغمضة ومستمتعة شلحتها العباية صرت امص جسمها من كل الاماكن حتى حسيتها سخنت رطبت كسها بلساني واجيت فوقها ابتديت افرك زبي بكسها وادخله وهي تصرخ اشيله وادخله امصمصها وادخله حتى صار جوا صرت انيك فيها طالع نازل حتى بلش يدخل بسهولة وهي في قمة المتعة وانا انزل فيها نيك واحكي لها كلام وسخ وهي تسخن حتى قذفت جواها كل نيراني وقمنا لبسنا وشربنا قهوة وتعرفنا على بعض منيح وهي في حضني وصرنا حبايب وعلى علاقة غرامية وجنسية رغم الفرق 35 سنة بينا ولكن هي كانت راضية ومبسوطة ولحد الان كل فترة التقي فيها واصبحت عشيقها
شكرا لكم على متابعتي وعلى قرائتكم لقصصي انتظروني في باقي الحكايات
