قصتى مع مراتى وبوابين العمارة الجزأ التانى

[مجرد خيال]

الجزأ التانى​

وقفنا المره اللى فاتت لما كريستين اتفقت مع المصور على انه يعمل وضع لمراتى وتنط جامد وده خلا بزازها تطلع بره الفستان وانا غضبت وروحت جرى اغطيها وجيبت الشال وحطيته عليها ونهينا السيشن .
اخدتها وطلعنا على القاعه واول لما دخلنا لقيت الكل باصصلنا اتارى اللايف اللى كريستين عملته كان عالفيس على جروب الجامعه فكله شاف بزاز مراتى من صحابى واصحابها انا اتجننت وقولت هندخل نكتب ونجرى وانا هعرف اخد حقى ماللى حصل .

فجأه جت كريستيين وبتضحك وبتقول نوران .
كريستين : انتى طلعتى جامده اوى يا نور كسرتى الدنيا ده كله مش مصدق جمالك .
نوران : وهى عينيها هتدمع بس يا كريستين انا معرفش طاوعتكم ازاى انا اتفضحت وبصتلى انا بكل حزن وبتقولى لو عاوز تسيبنى سيبنى حقك انا هعرك مش هشرفك .
انا : لا يا نوران انا مش هسيبك فوقت زى ده تعالى نخلص الفرح وكله هيتحل وانتى يا كريستين كنتى بتوشوشى الفوتوجرافر على ايه ؟!
كريستين : بتوتر شديد ولا حاجه انا كنت بقوله مينساش يعدى عليا الكارت انا بحب اعمل انا الايديت بنفسى .

جت امى وابويا واهلها وقالولنا يلا ادخلوا المعازيم مستغربين وقفتكم ديه وفعلا دخلنا واول لما دخلنا الفرح هيص وظيطه بس حسيت الشباب كلها عاوزه تلزق فينا لقيت كريستين بتجرى على نور وبتقولها يلا اقلعى الشال ده و نرقص راحت نور بصتلى وانا معترضتش معرفش ازاى بس ابتديت احس بالهيجان عليها وهاين عليا اخدها واروح بيها حالا وادخل عليها .
كريستين مستنتهاش وراحت شاده الشال وربطته حوالين وسط نور وراحت للدى دى وقالتله شغل شيك شاك شوك ومسكت المايك وقالت يلا يا جماعه هنتفرج على اجمل رقصه من نور حبيبة قلبى الاجمل من كل رقاصات مصر وفجأه الفررح ولع وكله وقف ومستنى يبص للبزاز ديه وهى بتترج وتتهز لقيت اتنين صحبات نوران واقفين وبيتكلموا بشويش ( شكل البت كريستين ناويه تاخد حقها اوى النهارده راحت التانيه قالتلها ايوه ديه قالتلى النهارده هخلى نوران شرموطة مصر الاولى علشان تبقى تعمل نفسها شريفه وانها انضف مننا وترفض تلبس ضيق وفساتين سواريه عريانه زيينا انا هربيها واخلى جوزها يسيبها قبل كتب الكتاب واخليها تريند مصر قالتلها فعلا كفايه كله شاف بزازها ) انا واقف مصدوم ومش مصدق وفنفس الوقت صعبت عليا نوران اسيبها للوسخه كريستين بس مش عارف اعمل ايه روحت جرى عالدى جى علشان اوقفه قبل ما يشغل بس للأسف بدأ الاغنيه وكريستين جريت على نور وحضنتها وباستها وحطت ايدها تحت الكب وهزتهم زى الرقاصات وقالتلها يلا يا نورااان ولعيها ونوران مصدومة وخايفه لكن مع الموسيقى ملقتش قدامها غير انها متبوظش الفرح وترقص وفعلا بدأ الرقص برعشه تجنن خلت كل الرجاله حوالين الاستيدج والمصور رافع الكاميرا لفوق وعمل زوم عالتاتوو اللى على بزازها وكله باين فالشاشه الكبيره انا شوفت كده اتجننت وطلعت اجرى عليهم لكن للاسف مقدرتش ازق كل دول ولا اكنهم شايفين حد كله هيجان و عاوز يشوف الرقصه بعينه مش عالشاشه و نوران عماله ترعش وتوطى وحلماتها الهاله بتاعتها بانت وهى اندمجت ومش حاسه بحاجه وكريستين جمبها بتسقف وتسخنها اكتر واكتر لحد لما مراتى عرقت وجابت مايه عالاخر روحت عالدي جى وقولتله يقول البوفيه هيبدأ .
وفعلا عرفت اخدها من وسطهم اخيرا ودخلنا الاوضه بتاعه القاعه نهدا شويه وجت ورانا كريستين لقيتها بتدخل الفوتوجرافر وبتقوله كمل شغلك قولتلها انتى مال اهلك مش هيكمل حاجه لقيت نوران هتعيط وبتقولى ليه بس خلاص هو مكنش قصده متبوظش الفرح وانا عمال افهمها وهى ولا هنا روحت قولتلها ماشى لما نشوف اخرتها .
جه ومسك الجاتوه وبكل جرأه حط قطعه منها بصوابعه جوه بوق مراتى وانا واقف بقوله بتعمل ايه بيقولى اصبر يا باشا وهتشوف بنفسك انا فاهم شغلى وقالها طلعى لسانك بس متبلعي الكريمه وقعد يحط الكريمه بايده على لسانها ورجع وشكلها بقى عامل زى ممثلات البورنو بالظبط وقعد يصور وقالى يا استاذ تقدر تنضف لسانها انا سمعت كده زوبررى وقف من الهيجان روحت ابوس لسانها وهو بيصور وجت كريستين قالت لا ده غل قديم الجديد دلوقتى بيلحس من على جسمها وراحت جايبه حتة كريمه على نص بزازها ووقفت ورا نوران وحطت ايديها على الكب من تحت ورفعت بزازها وضماهم على بعض وبتقول للمصور يلا وهو ما صدق وهاتك يا تصوير وبعدها قال لا ديه اتمسحت لازم حته تانيه فبقوله ايه هى لقيت كريستين بتقوله يلا هات غيرها وحطها انا ايدي هتفضل سنداها علشان يبقوا شكلهم حلوين فجأه مسك حته شوكولاته وحطها بايده على فرده بزها اليمين ورسم بصوابعه قلب ومسك البز الشمال اكنه بيسند بيه وهو بيفعصه وبيرسم عليه m$n وبيقولى كده المدام هتبقى مراتك رسمى دلوقتى بعد القلب ده وهو لسه مفعص بزازها انا معرفش حصلى ايه مقدرتش اتحرك وانا هموت مالهيجان والمصور بيصور كل تفصيله وبيقرب الكاميرا على بزازها اوى قدامنا بدون اى اعتبار ومراتى زى ******* فرحانه اوى ومكسوفه ومش فاهمه حاجه خالص راحت كريستين قالتله يلا بقى صورها وهى بتنط تانى وهنا احنا لوحدنا جوزها مش هيضايق راحت نور اتخضت بس حسيتها مثاره من كتر اللعب والتقفيش وانا معرفش ازاى فضلت اتفرج من غير قدره عالحركه فجأه لقيت المصور حط كف ايده على صدرها من قدام وعلى ضهرها من ورا وبيخليها توطى وبيقولها يلا نكمل المشهد تانى وهى بتترعش و كريسين فتحت فيديو تانى و مراتى نفذت الكلام وبعزم نا فيها نطت ورمت المروحه وفعلا حصل الكارثه تانى بزازها كلها خرجت و هى لسه هتدخلهم تانى راحت كريستين قالتلها اياكى وراحت مسكت ايديها وقالت لمينا المصور هات جاتوه وحطه على حلماتها ونوران واقفه بتترعش حسيتها جابت شهوتها وانا واقف خلاص هجيبهم لقيته جاب الجاتوه وحطه على حلماتها ومسك الكاميرا اداها لكريستين وقالها اقفلى الفيديو ده وخدى الكاميرا صوريني وانا بساعد المدام وراح ماسك بايده الاتنين بزازها بيفعصهم بعزم ما فيه و كريستين بتصور ونزل للحلمات و هاتك يا رضاعه وبيقولى انا مدوقتش جاتوه بالحلاوه ديه قبل كده يا بختك بمراتك يا استاذ محمد انا كنت خلاص هموت مالهيجان ومعرفش ازاى مش قادر اتحرك لحد لما خبط الباب روحت جريت على نوران ارفعلها الكب و دخل اصحابها التانيين و بيقولولها مستنيينك بره يا قمر متتأخريش و يلا بسرعه استغليت الفرصه وخرجت بيها ونسيت امسح اثار الجاتوه والشوكولاته من على بزازها والكل بقى مبرق فيها واضح اثار صوابع مينا واثار العض واللحس و مكملناش نص ساعه وخلصنا وركبنا عربيات الزفه وروحنى لبيتنا .
مجرد ما وصلنا لبيتنا لقيت البوابيت ال 6 بتوع العماره لان العماره من العماير القديمة فيها 90 شقه هما اصلهم من اسوان و النوبة كله من 180 سم ل 190 سم و جسمهم معضل و زناجره فشخ وانا طولى يدوبك 173 سم وجسمى مظبوط وهى 160 سم ووزنها 165 بس متكتل وزنها فى بزازها وطيازها الملبن نزلنا مالعربيه لقيتهم مبرقين فشخ مكنوش يتوقعوا واحده نازله ابيض زى الحليب وتلت تربع بزازها ناطه لبره ووشها قمر بان عليهم الانبهار سلمت على اهلها واهلى وودعتهم لقيت الفوتوجرافر جى مع كريستين و هى بتقولى لسه مخلصش شغله قولتلها فيه ايه ما خلاص لقيتها بتنادى للبوابين وبتقولهم فين الشهامه والاصول مش تلفوا حوالين العرايس تباركولهم وهما ما صدقوا وعملوا دايره حوالينا وبيسقفوا وهما فوق شايفين كل حاجه منظر مش هينسوه وازبارهم ظهرت من الجلاليب والفوتوجرافر عمال يصور وقالتلهم يلا صورة جماعية ووقفت انا ومراتى قدامهم وهما كلهم ورانا منظر رعبنى وخلصنا الموقف الغريب ده وطالعين لقيت كريستين ومينا ورانا وبقولهم رايحين فين لقيتها بتقولى فوتوسيشن اوضة النوم معروف حتى اسأل نور فنور بصتلها وقالتلها ياريت ده انا كنت بتمناه وانا مش فاهم يدوبك طلعنا دخلت كريستين وبتقولى شيل العروسه قبل ما تدخل الشقه فانا شيلتها وبزازها بقت بترقص وهى مرجعه دماغها لورا وفتحنا الشقه ودخلنا قالتلنا كريستين خدوا دش على ما اجيلكم وانا فافكارى هى البنت المومس ديه مش خلاص انا اتجوزت وبوظتلها خطتها عاوزه ايه الشرموطة ودخلنا نستحمى ونور مكسوفه اوى منى قولتلها مكسوفه من ايه ده نص مصر شافت بزازك مجتش عليا وقلعتها الفستان ودخلنا تحت الدش وانا مندهش من جمال طيازها وطراوة بزازها مش مصدق نفسى كنت خلاص هدخله فيها قالتلى استنى ينزلوا ناخد راحتنا وعلى سريرنا احسن كتير سمعت كلامها وعندها حق
يدوبك خلصت دش معاها ولبسنا البرنص وطلعنا على الاوضه علشان نلبس لقيناهم عالسرير والدولاب مفتوح ومطلعين قميص نوم ابيض شفاف فشخ حاجه كده ضهر كله عريان لحد اول الطيز و مغطى تحتها ب 5 سم و البطن كلها عريانه و الصدر متغطى بالفستان بس فاف مبين كل اللى وراه حاجه جنان بصيت وسخنت قولت شكلى هعمل احلا واحد فبقولهم اطلعوا بره نغير لقيتهم بصوا وضحكوا وبيقولوا لا لازم ناخد صور الشاور وصور التغيير وكله بقولهم اللى هو ازاى فقالولوى تعالوا عالسرير وبدأ مينا يظبط جسم نور فالوقفه وجسمى ونحضن بعض ويظبط رقبتنا واخدنا كذا صورة لقيت كريستين راحت ناحية نور وفتحت البرنص وفجأه بزازها وجسمها كله من قدام بقى ظاهر وفتحتلى البرنص وانا بتاعى واقف على اخره وبصتلى وضحكت قالتلى مانت متمتع اهوه اومال متعصب ليه ونور قفلت بسرعه البرنص بتاعها راحت كريستين قالتلها لا لازم نكمل السيشن عدل اسمعى الكلام واقنعتها وفتحتلها البرنص وهو عمال يصور لحد لما شالتلها البرنص خالص انا اتصدمت وكنت خلاص لبنى هينزل ومينا راح لقميص النوم مسكه وبيلبسهولها وبيشيل بزازها بايده يدخلها فى القميص ولبسها اندر استرينج مسك طيازها الملبن وهاتك يا دعك وتصوير وانا متجنن ومستحملتش الهيجان وروحت وقفت جمبها وقولتلهم انزلوا انا مش قادر هنيكها دلوقتى لقيتهم بيضحكوا وبيقولوا يلا روحت هجمت عليها وقطع القميص بايدي وعصرت بزازها بوص و لحس وعض و نزلت على كسها و ولحسته وهى ساحت وجابت ميتها ولقيت مينا واقف يصور وكريستين بتصور فيديو ومينا قلع البنطلون وبيلعب فزوبره وانا مش قادر وطلعتها عالسرير وحطيته على شفراتها وحطيت زيت وملين ودخلته ولقيت مينا بيعمل زوم لكسها وللدم وحاطت زوبره عند بوقها تمصهوله ورما الكاميرا ومسك بزازها الاتنين وانا نازل ترزيع لحد لما جيبتهم مرتين ورا بعض مالهيجان وهو جابهم على وشها وصورها باللبن على وشها وكريستين قالتلها مبروك يا شرموطة وباستها وقفلت الفيديو وسابونا مرميين عالسرير غارقين فالشهوة . و هنا هتبدأ حياه جديده مكنتش اتخيلها .

اضغط لقراءة المزيد...

 

[نيك الطيز ١٢٣]

كمل كمل يا حبي القصة جامدة اوي