- إنضم
- 24 مارس 2022
- المشاركات
- 23
- مستوى التفاعل
- 80
- نقاط
- 239
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
مساء الخير يا جماعه
القصه دى واقعيه حصلت من حوالى ١٠ سنين بس طبعا ها اغير الاسامى
انا اسمي خالد وقت الحكايه كان عمرى ٢٢ سنه جسمي معقول مش رياضى بس متناسق كنت فاتح مكتب دعايه واعلان و كانت بنت عمتى المطلقه اصغر متى بسنه شغاله معايا زى سكرتاريه وكده يعني تشغل وقت فراغها بغد الطلاق و كمان هاتبقى اامن على المكان من اى حد غريب
المهم وقت الغدا كنا بنطلب اكل و نقعد نتغدر فى المكتب لان المسافة كانت طويله من البيت للمكتب .... اه صح عمتى ساكنه جمبي يعني بيني وبينها عمارتين
المهم فى مره كنت جايبين بيتزا وقاعدين ناكل ولقيتها سرحت مره واحده فباقول لها يا دودو مالك ناديت عليها يمكن تلت مرات ماردتش فجاى اهزها بايدي خبطت فى بزازها ماكانش قصدى بس لقيت بزازها طرية اوى وهى اتنفضت مره واحده من الخضة فقلت اتوه بسرعه وقلتلها مالك يابنتى سرحانه فى ايه بقالى ربع ساعه بانادى
قالت لى مفيش و**** يا خلوده بس افتكرت ايام المنيل واول ما اتجوزنا
قلتلها مالها اول ما اتجوزتوا ايه حصل
فسكتت شوبة وبعدين لقيتها بتهز راسها يمين وشمال وقالت لى سيبك ماتفكرنيش
ف
بصيت لها بصه خباثة وقلتلها هو المنيل مارفعش راسنا ولا ايه
وشها احمر شوية وقالت لى يعمي ايه
فهمت انها بتستهبل بس قلت اجاريها وقلتلها يعني طلع مابيعرفش
بتقول لى مابيعرفش ايه وهى باصة للارض
فهمت انها بدات تسخن قلتلها قربى وانا اقول لك فى ودنك
ومع ان المكتب مقفول ومفيش غيرنا لقيتها بتقرب رحت لافف راسها بايدي ولازق شفايفى على شفايفها وقعد امص فيهم الاول كانت ساكته وبعدين بدات تمص فى شفايفى رحت حاطط ايدى على بزازها وبدات افعص فيهم وهى بدا يطلع منها اهات رحت مادد ايدي بالراحه وحاططها على بطنها تحت البلوزه وقعدت احسس عليها واطلع لفوق شوية شوية لغايه ماوصلت لبزازها الملبن وقعدت ادعك فيهم وقلعتها البلوزه والبرا ونيمتها على ظهرها ونمت فوقها وقعدت امص فى بزازها والاهات شغاله مبتوقفش ووانا بارضع مظيت تيدي فتحت زراير البنطلون و سحبته لغايه ركبتها ومعاه الاندر ونزلتى بلسانى على كسها كان مشعر بس شعر خفيف وقعدت الحسلها فيه شوية ولما لقيتها راخت فى عالم تانى قلعتها الكوتشي و البنطلون والاندر وبقت نايمه قدامى زى ما اتولدت وفكيت زراير القميص بتاعى و خلعت كل هدومى فى لحظه قبل ماتفوق ونمت فوقها وقعدت امص فى شفايفها تانى و بامسح زوبرى على كسها لغايه لما لقيتها بتقول دخله مش قادره و فتحت رجليها و ضمتهم ورا ظهرى وبدات تشدنى جامد عليها ودخلته جوه كسها وفضلت انيك فيها وهى تصوت ولما لقيت نفسي قربت انزل رحت مطلعه وحاطه فى بقها فضلت تمصه لغايه مانزلت جوه بقها وقمنا اخدنا دش فى المكتب سوا وكنا كل يوم مع بعض فى استراحه الغدا لغايه بعدها بشهر لقيت عمتى بتكلمنى وتقول لى انها مسافره القاهره لعمتى الكبيره شوية علشان تعبانه خلى بالك من داليا على ما ارجع قلتلها ماتقلقيش ظى فى عنيا انتى ها تقعدى قد ايه قالت لى اسبوع تقريبا فى الاسبوع دا داليا جت عاشت معايا فى شقتى وكان احلى اسبوع عملنا فيه كل حاجه
دلوقتى داليا متجوزه وسابت الشغل بس مفيش مانع كل فتره لما نلاقر فرصة يبقي لنا ساعه ولا اتنين مع بعض
القصه دى واقعيه حصلت من حوالى ١٠ سنين بس طبعا ها اغير الاسامى
انا اسمي خالد وقت الحكايه كان عمرى ٢٢ سنه جسمي معقول مش رياضى بس متناسق كنت فاتح مكتب دعايه واعلان و كانت بنت عمتى المطلقه اصغر متى بسنه شغاله معايا زى سكرتاريه وكده يعني تشغل وقت فراغها بغد الطلاق و كمان هاتبقى اامن على المكان من اى حد غريب
المهم وقت الغدا كنا بنطلب اكل و نقعد نتغدر فى المكتب لان المسافة كانت طويله من البيت للمكتب .... اه صح عمتى ساكنه جمبي يعني بيني وبينها عمارتين
المهم فى مره كنت جايبين بيتزا وقاعدين ناكل ولقيتها سرحت مره واحده فباقول لها يا دودو مالك ناديت عليها يمكن تلت مرات ماردتش فجاى اهزها بايدي خبطت فى بزازها ماكانش قصدى بس لقيت بزازها طرية اوى وهى اتنفضت مره واحده من الخضة فقلت اتوه بسرعه وقلتلها مالك يابنتى سرحانه فى ايه بقالى ربع ساعه بانادى
قالت لى مفيش و**** يا خلوده بس افتكرت ايام المنيل واول ما اتجوزنا
قلتلها مالها اول ما اتجوزتوا ايه حصل
فسكتت شوبة وبعدين لقيتها بتهز راسها يمين وشمال وقالت لى سيبك ماتفكرنيش
ف
بصيت لها بصه خباثة وقلتلها هو المنيل مارفعش راسنا ولا ايه
وشها احمر شوية وقالت لى يعمي ايه
فهمت انها بتستهبل بس قلت اجاريها وقلتلها يعني طلع مابيعرفش
بتقول لى مابيعرفش ايه وهى باصة للارض
فهمت انها بدات تسخن قلتلها قربى وانا اقول لك فى ودنك
ومع ان المكتب مقفول ومفيش غيرنا لقيتها بتقرب رحت لافف راسها بايدي ولازق شفايفى على شفايفها وقعد امص فيهم الاول كانت ساكته وبعدين بدات تمص فى شفايفى رحت حاطط ايدى على بزازها وبدات افعص فيهم وهى بدا يطلع منها اهات رحت مادد ايدي بالراحه وحاططها على بطنها تحت البلوزه وقعدت احسس عليها واطلع لفوق شوية شوية لغايه ماوصلت لبزازها الملبن وقعدت ادعك فيهم وقلعتها البلوزه والبرا ونيمتها على ظهرها ونمت فوقها وقعدت امص فى بزازها والاهات شغاله مبتوقفش ووانا بارضع مظيت تيدي فتحت زراير البنطلون و سحبته لغايه ركبتها ومعاه الاندر ونزلتى بلسانى على كسها كان مشعر بس شعر خفيف وقعدت الحسلها فيه شوية ولما لقيتها راخت فى عالم تانى قلعتها الكوتشي و البنطلون والاندر وبقت نايمه قدامى زى ما اتولدت وفكيت زراير القميص بتاعى و خلعت كل هدومى فى لحظه قبل ماتفوق ونمت فوقها وقعدت امص فى شفايفها تانى و بامسح زوبرى على كسها لغايه لما لقيتها بتقول دخله مش قادره و فتحت رجليها و ضمتهم ورا ظهرى وبدات تشدنى جامد عليها ودخلته جوه كسها وفضلت انيك فيها وهى تصوت ولما لقيت نفسي قربت انزل رحت مطلعه وحاطه فى بقها فضلت تمصه لغايه مانزلت جوه بقها وقمنا اخدنا دش فى المكتب سوا وكنا كل يوم مع بعض فى استراحه الغدا لغايه بعدها بشهر لقيت عمتى بتكلمنى وتقول لى انها مسافره القاهره لعمتى الكبيره شوية علشان تعبانه خلى بالك من داليا على ما ارجع قلتلها ماتقلقيش ظى فى عنيا انتى ها تقعدى قد ايه قالت لى اسبوع تقريبا فى الاسبوع دا داليا جت عاشت معايا فى شقتى وكان احلى اسبوع عملنا فيه كل حاجه
دلوقتى داليا متجوزه وسابت الشغل بس مفيش مانع كل فتره لما نلاقر فرصة يبقي لنا ساعه ولا اتنين مع بعض