NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
11,983
نقاط
19,256
الأجازة الصيفية تأخذ وقت كبير نقضيها في اللعب والرحلات والزيارات للعشيرة والربع والملاهي بالمدينة..كانت أعمارنا وصديقي أمين 17عاماً
فهو صديق عمري وزميلي في الفصل والدراسة ومنازلنا لا تبعد عن بعضها فهي في نفس الحي ورغم ذلك فوالده الصديق الحميم لأبي
كانت أجسادنا ممتلئة وندية وطرية تتفتق بإغراء...كنت استحى دائما من أردافي ومؤخرتي فقد كانت مستديرة وبارزة تهتز كلما تحركت قادت كثيرين للتحرش بي لاعتلاها وتذوقها...لم أكن أعى ما يدور حولي من رغبات الرجال نسبة لسني ولم اهتم بها كثيراً لان وجود أمين معي دائما يجعلني أتشاغل عنها
كنا في سن المراهقة البريئة بكل شقاوتها بعض المرات نشاهد أفلام السكس نخبأها بالكمبيوتر في غرفة أمين خلسة حتى لا يفاجئنا احد خصوصا أبوه....فنضطر لإغلاق الباب للحرص وندعيّ أننا نلعب بالكمبيوتر ورغم ذلك كانت نظراته إلينا وتساؤلاته بها تهكم وشكوك
كنا بعض المرات نشاهدها ونجلخ للاستمناء دون حياء من بعضنا
كنا بعض المرات ننام علي السرير متلاصقين بعفوية ونشاهد النيك العنيف والآهات
وكنا نتمازح بالكلمات الفاضحة بعض المرات دون قصد
مثل خليني أنيكك...زبي جواك....طيزك حلوة....... ونتعارك ببراءة بعدها دون غضب
لم نكن نقصد شئ سوي تفريغ الإثارة بعد مشاهدة الأفلام فنحن اعز صديقين
كنا نضحك عندما نري ازبار بعضنا منتصبة بقوة ورغم ذلك لم نفكر بشئ أكثر من ذلك
واستمرت علاقة الصداقة بيننا كأخوة
ولكن هذه الأجازة اخذت منحي اخر فقد كنت اعتمد كثيراً علي صديقي أمين وهو الحين ليس معي فقد سافر مع والدته وسيقضي اغلب الأجازة مع جدته في بلدتهم البعيدة
كانت صداقتنا مميزة بصورة عميقة فقد كنا نستذكر دروسنا سوياً بصورة دائمة لا نفترق طول اليوم..بعض المرات في منزلهم برعاية ابوأمين ومرات اخري بمنزلنا برعاية ابي
ابو أمين هو صديق ابي المفضل وجلوسهم مساءً يلعبون النرد والطاولة ونحن نشجعهم ويزداد التنافس والتحدي ونحن نغيظهم بحده ونزيد حماستهم
ابوأمين يهتم بي كثيراً وبعض المرات اشعر بنظراته تتجه لمؤخرتي كأن بها شهوة حبيسة تريد الانطلاق نحوي ولكن أيضا لم اهتم واعتبرتها مجرد تخمين وحدس خادع يعتريني
خاصه وانه مثل ابي وفي نفس عمره
كان يبلغ من العمرال45 مثل ابي تماماً وضخم قليلاً دون سمنة جسيم وقوي مشعر كثيف الشعر في أقدامه وصدره أشاهده دائما خاصه بمنزلهم وهو يرتدي الملابس الداخليه دون أن يلاحظ نظراتي نحو الأماكن العاريه في جسده..
كان أكثر مرحاً من ابي لعوب كثير المزاح لا يكف عن النكات والهزل ولكن بصورة محببة وحلوة جداً كان كثير الابتسام والضحك مما جعلني ارتبط به أكثر وأكثر كأمين
كان يهوي المصارعة وأفلام التحدي والعاب الكمبيوتر الذكية كأنه في عمرنا وهكذا لم اشعر بفارق السن ولم اهتم
مرت الحياة بيننا حتى موعد الأجازة الصيفية المملة هذا العام
كنت مستاء جدا فقد مللت العاب الكمبيوتر التي كنا نلعبها بمنزلنا أو منزلهم سويا كأنداد وكان التنافس يأخذ كثير من الإثارة وخاصة وان ابو أمين ينحاز لي ضد أمين لإغاظته ومرات ينحاز ابي لأمين لإغاظتي
ولكنني الحين لوحدي وصارت الألعاب مملة ولان اللعب لوحدي فيه عدم الشعور بالتنافس والندية..ماذا افعل لقد اشتقت لأمين صديقي الوحيد وزميلي في الدراسة
كل ذلك تزامن مع سفر أبي وآمي للبلدة وأصبحت وحيداً إلا من الخادمة التي كُلفت للاهتمام بي
لم تكن الخادمة الأجنبية تعئ غير دورها المنزلي فهي لا تفقه اي نوع من الألعاب
وصارت الأيام تمر برتابة؟؟؟ماذا افعل
هل اتصل بأمين لمعرفة أخباره ومتي يعود..أم اصبر
لم أطيق الانتظار وهاتفته
الو أمين وتبادلنا التحايا واشواقنا وكيف صار معي من ملل لعدم وجوده
وتيقنت بأنه لن يعود قريباً....والشئ الغريب بان أمين اقترح عليّ أن العب مع والده بمنزله لتقضيه الوقت لان أبيه أيضا يشعر بالملل
لقد نسيت هذا الأمر تماماً وتجاهلته حتى لا اشغله أو اتطفل عليه خاصه وان أمين غير موجود
رغم أن ابى قد أوصاني بالاستعانه بابوأمين أن لزمني الأمر أو أن احتجت لشئ طارئ
فهو صديق عمره.....
ملل كبير ماذا افعل الوقت يمر ببطء
اتصلت بماما
الو ماما.......كيفك اشتقتلك
واستمتع لوصاياها المملة وأعطتني ابي
اي..نعم بابا اشتقتلك
انا منيح..اشعر بملل ايش أسوي كل اليوم قاعد بالبيت
ابوأمين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا ما بدي اشغله
واستمرت المحادثة وقت طويل
أقنعني ابي للذهاب لأبو أمين لتقضيه اغلب وقتي معه ورعايتي كابنه أمين في فتره غياب ماما وبابا
لم تمر ساعات وجرس الهاتف يرن
الو اهلين عمو
ليش مابدي اشغلك
لا مايصير انا لحالي منيح
رد لي بصرامة حنونه
لم أتمكن من الرد فقد أفحمني
حاضر بنتظرك
لقد أقنعني الحين
وهكذا انتقلت للعيش مع ابوأمين لفتره غياب ابي وامي مع بعض الزيارات الخاطفه لبيتنا لزوم الاطمئنان
وقادتني تلك الأيام والتصاقنا ببعضنا البعض ليعاشرني وينكحني كزوجته وصرت غلامه المفضل لسنوات طويلة وهناك خبايا سأسردها في حينها مع أمين أيضا
دعوني اسرد لكم التفاصيل الجميلة التي أتذكرها تماماً
انتقلت تلك الليلة لأكون بالقرب من ابوأمين لإصرار ابي الذي هاتفه
يلبس الحين ابوأمين بيجامه نوم قصيرة بالأزرار أمام الفخدين وتي شيرت قصير
جدا تتبين منه سرته وكل الشعر اعلي عانته
جلسنا أمام الكمبيوتر في غرفة أمين لأنها ستكون غرفتي أيام مكوثي بمنزلهم
نلعب سويا
والتنافس بيننا في اشده وضحكاتنا تعلو خاصه وانني قد هزمته لاربع مرات
استاذنني للذهاب للحمام وأنا لازلت العب
بضعة دقائق قضاها ثم عاد لاحظت بان أزرار البيجامه مازالت مفتوحة بصوره واسعة وهو يقف إمامي لقد تناسي إغلاقها
أصابني الحياء فقد شاهدت ذبه يتدلي للأسفل دون قصد كان زبه كبيراً جدا وعظيم وضخم وعريض بصورة لا يمكن وصفها أصابني الخبل
توترت كل أعضائي من اثر تلك النظرة الخاطفة خاصه وأنني لم أري في حياتي ذب رجل بالغ كبير بصورة مباشرة
طأطأت راسي للأسفل وأنا أكثر حياء وانفعال وربما لاحظ ذلك لا ادري
فقد امسك زبه وهو يداريه ويغلق فتحات الأزرار أكثر
دعنا نشاهد بعض الأفلام لننام بعدها فالوقت قد حان للنوم نطق تلك الكلمات بتلعثم
ومازال يقف أمامي ويغلق الألعاب ويحولها لأفلام المصارعة
ثم يضطجع علي سرير أمين للاسترخاء أكثر والاستمتاع لمشاهده حلقات المصارعة
لم التفت للوراء حتى لا تزداد انفعالاتي
ومازالت المشاهد تتوالي والأبطال يتنافسون وأنا اشد انفعالاً مع المصارعة وتزداد وتيرة العنف والضرب
التفت للوراء مع انتظام تنفس ابوأمين انه نائم بسرير ابنه أمين ولقد اصابني الارهاق
أغلقت أفلام المصارعة ثم عمدت للنهوض وأنا حائر كيف أوقظه وهو ينام علي ظهره وأقدامه مفتوحة بعرض السرير اقتربت أكثر لعله يستيقظ
وهالني مارأيت فزبه منتصب يرفع البيجامه للاعلي بصوره لايمكن تصديقها كان لايقل عن23سم وعرضه لا يقل عن5سم
أصابني الخوف فتلك اللحظات كان قلبي قد توقف تسمرت دون وعيّ وتبلدت كل أحاسيسي وتفكيري ومازلت أقف كالصنم حائر أبحلق في هذا الذب الكبير جدا والأزرار مفتوحه لأخر مدي كأنها تعمدت الانفراج لاتمكن من رؤية تفاصيل ذاك الذب المخيف
كان داكن اللون عريض جدا مشدود لأعلي شاهدت عروقه تبرز كبيره متعرجة كأنها اخاديد تكسوه شعيرات كثيفه سوداء كالأعشاب البرية
دار عقلي وأصبحت أتنفس بصعوبة فتلك اللحظات حرجة جدا وقاتله
ثواني ثم تحولت يده وهو مازال نائماً ليفرك ويدلك بعفوية ذاك الشئ المخيف وتسارعت دقات قلبي أكثر وانسحبت للوراء لأجلس علي الاريكه لمدارات الحياء أن استيقظ
كيف لي بحل تلك المشكلة..لازلت أفكر مرت الدقائق وأنا أتناعس اتكئ علي تلك الاريكه الضيقه
فأجأني صوت ابوأمين الرخيم فأصابني الرعب وصرخت دون شعور لم أتوقع صوته الحين
ليش ياوحيد صاحي..تعال نام رايته ينسحب للشق الأيسر ويترك لي مساحه كبيره في السرير
اذا سينام معي بسرير واحد..وربما اغتصبني..ماذا افعل
انا انهار تماماً.....انام مع ابوأمين بسرير واحد ومارأ يته من زبه مازال يصيبني بالرعب
تقدمت بأكثر حياء ونمت علي الشق الأيمن ووجهي للحائط
مازال النوم بعيد عني....تخدرت أطرافي وتيبست
لابد من الالتفات للجهة الاخري حتى ترتخى أعصابي تحولت للأمام وحاولت النوم وطرد تفكيري فهذا الرجل صاحب هذا السلاح الفتاك تساؤلات كثيره طافت بى
كيف يضاجع زوجته؟؟؟ربما دمر كسها تماماً...ربما هتك مهبلها ومزق رحمها قبل أن تحبل بأمين
الحين أتذكر أفلام السكس التي كنا نحضرها لم أشاهد زب بهذا الحجم العملاق جدا
عيناي مغمضتان ولكن النوم يبتعد عني..افتح عيناي قليلا فارتجف فهو مازال يرسل قضيبه للاعلي كانه صاروخ يستعد للانطلاق للفضاء
تمنيت الهروب...تمنيت أن يكون حلم وينتهي
نهض ابوأمين وهو يتكلم معي فقد عرف بأنني أصارع النوم ولا استطيع
مابك ياوحيد لاتنام؟؟؟؟؟؟؟؟...لم استطيع التصنع
وأجبت دون تكلف
مابعرف ليش مابقدر أنام
خرج من الغرفة..اسمع وقع اقدامه تتجه للحمام بجوار الغرفة ثم صوت تبوله يرتفع ويتواصل دون توقف لقد نتر ماء كثير يطرقع كالمطر مع تسارع دقات قلبي فهو لم يغلق باب الحمام
اسمع خرير الماء من الصنوبر لعله يغسل زبه
أصابني الحياء أكثر لان التفكير سيطر علي كل كياني وتصنعت النوم
اشعر بأقدامه تقف أمام السرير ثم نام بجانبي
اشعر به بقربي تماماً أكثر من ذي قبل
يهمس لي
لعل تغير الأماكن ياوحيد منعك من النوم
حاول النوم...فأنت كابني أمين فكثيراً ما ساعدته لينام
لا بأس ياصغيري
فأنت لا زلت صغير كأمين تحتاج إلى رعاية
لم انطق وتصنعت النوم أو كأنني قد مت من اثر تلك الأحداث
وضع يده الضخمة علي راسي....وأصابعه تخلل شعري ببطء
كنت اتمني أن ارفض....فانا لست صغير.كنت اشعر بخطر داهم...هناك شئ قادم أحسه ولا اعرف تفاصيله
اشعر بان صوتي غير موجود..فحنجرتي أصابها الخرس
استسلمت ليديه التي تفرك فروة راسي بصوره مثيره ولذيذة
تمنيت أن لا تنتهي
اشتم رائحة غريبة جدا...أنها رائحة الرجال....أو كأنها روائح بذور اللقاح في الخريف
اشعر كأن الربيع يطاردني للتلقيح...اشعر بقوته وجبروته الطاغي
أن الربيع يراودني ليمنح الأرض البكر طلوع
فالربيع كالرجال تفتش عن محطات للبزوغ
إنها ترسل الآهات والقوة والألم لترش ما بدواخلها من لقاح
لترتاح..
.انها تهب ****يب والدفء وتقود للانحناء وتقبل الرياح المحملة بالعطاء حتى وان كانت قاسية
نمت...نمت كثيرا..لا ادري كيف أو لماذا
أحلام كثيرة طافت بى أثناء النوم
كل تفاصيلها مع ابوأمين فقد اعطاني كثير من الهدايا وهو يبتسم
ثم أعطيته شئ خبئه سريعا في كفه وهو يقهقه عالياً فانقطع الحلم
استيقظت محتار وي****ول فقد كان ابوأمين يحيطني بكفيه
تبلهت وانتبهت أكثر
ابوأمين يحضنني بقوه كان ينام خلفي...شئ مخيف ومرعب اشعر بقضيبه يشويني علي مؤخرتي لسخونته..أنفاسه تلهب عنقي
ماذا افعل..الغضب يعميني...الحياء اخذ كل قوتي
تحركت قليلا..أنا لست زوجته..انا كأمين ابنه
تفكيري وصل إلى اسئلة عديده
هل ابوأمين يشتهيني كالنساء لإنزال شهوته أم انه برئ
هل أفرغها دون ما أحس....أثناء نومي..إحساس بالانكسار يسيطر عليّ
ومازالت تلك الرائحة المثيرة والتي شبهتها بالربيع واللقاح تزكم انفي وتصفعني لأصمت
تحركت أكثر أتصنع النوم..لينتبه....انه يتحرك دون شعور للأمام يطعنني بزبه علي مؤخرتي
صدرت مني صرخة مكتومة...لم أتوقع رده فعله كهذه
تجرأت أكثر وحاولت التملص من قبضته وأحضانه
فجأة استيقظ من نومه كالمذعور وفطن لما يحدث
ايه وحيد صباح الخير...أظنك نمت منيح
انا آسف لو ضايقتك بالنوم..انا اسف..انت ابني مثل أمين
وحيد:لا ما في شئ عادي
هب وهو يعدل الفرش ويساوي المسند
ولا زال زبه منتصب أكثر يتحدي قوتي وتماسكي
تطلعت عليه دون شعور..لا ادري مابى فقد بحلقت بزبه بغباء دون أن افطن بأنه يراقبني
امتدت يده لما بين فخذيه وعدل من وضع ذبه وأغلق الأزرار وهو مازال ينظر لي ويبتسم
ابوأمين:روح الحمام بدنا نفطر علي الصبح
تحركت ببطء فانا أيضا محرج فزبي كالعادة منتصب ككل صباح
الحمام متسع بغرفتين ضيقتين للاستحمام يفصل بينهم ستارة سميكة تمتد للاعلي بصوره قد تخفي عنك جسد الشخص الأخر إلا أن تلصص الشخص للنظر بفضول
لاحقني بالحمام وهو يقدم لي الأدوات اللازمه ومازال زبه منتصب جدا
ابوأمين:- خد ياوحيد انا أحضرت لك هذه الفرشاه
وحيد: شكرا عمو
دخلت سريعا لأحد الحماممين وأسدلت الستارة
اشعر به في الحمام الاخر وزبه ينتر الماء بصوت واضح
الحياء قاتل لان ابوأمين يتصرف بعفويه أكثر دون مرعاه لشعوري
فتحت الصنبور لاخفي وقع مايحدث في الجانب الأخر وشرعت في دلك جسدي بالصابون
فاجأني صوته وصوت تجرده من ملابسه واضح ويداه تمتد لوضعها في اعلي حاجز الستاره واراها
ابوأمين:الماء بارد ومنعش ياوحيد
وحيد:اي كذا منعش
ابوأمين:افرك جسدك جيدأ بالصابون
وحيد:بعرف
ياليته يصمت فصوتي يفضحني فانا ارتجف خوفاً وحياء
ابوأمين:استخدم الشامبو انه بجوارك
لم أجد شئ من قوارير الشامبو وفضلت الصمت
ابوأمين:هل وجدته
وحيد:لا مافي شئ مو مهم
اشعر به ينسحب من البانيو ويتحرك
ماذا يريد ي****ول
اوه..لقد خرج مسرعا عاريا من الحمام وأنا اخفي نظري بين يدي ولكنني لمحته بجزء من الثانيه زبه يتمايل بين فخذيه كأنه شراع قارب كبير وراسه منتفخ كاليقطين مدرع الحواف وخصاويه ممتلئه تتدلي كاثداء الماعز الجبلي عند الغروب


يتبع
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmad242
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%