NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

منقول محارم قصة رحاب وأخوها أحمد قصة يمنية

Hamzawi

نسوانجى شايف نفسة
عضو
إنضم
24 أغسطس 2023
المشاركات
86
مستوى التفاعل
66
الإقامة
تعز
نقاط
225
الجنس
ذكر
الدولة
اليمن
توجه جنسي
ثنائي الميل
قصه رحاب واخوها احمد قصه محارم رحاب الهايجه وأخوها احمد ابو زب كبير
انا اسمي رحاب 34 عام ساقص عليكم قصتى مع اخويا احمد ذو ال 18 عام الذى كنت دائماً آراه ينظر لي بنظراته الملتهبه الحاره وهو يخترق جسدى بسهام عيونه الملتهبه نحو جسمي ذات الانوثه المتفجره حيث اننى امتلك طيز كبيره طريه وايضاً بزاز كبيره ساخنه وقوام مشدود سكسي للغايه وفى وسط نظراته التى تتساقط فوق جسدى المثير كالأمطار كنت اتصنع بأننى غير مدركه له ولكن ماذا حينما اذهب للنوم واتذكره وهو ينظر لجسمي الشهي ويحدق نظراته على بزازى النافره فلن استطيع النوم من هيجان جسمى وسخونة كسي حلمات بزازى ذات اللون الوردي
وبشرتي البيضاء كالحليب التى تتشوق لمن يحسس عليها وتقبيلها احمد لم يعد الطفل البريء الذي يرتمي في احضاني والذي اساعده في لبس ملابسه
ولكن اتذكر قبل سنتين عندما كان يستحمي معي انتصب زبه طوال الوقت لرؤيتي عاريه وانا انظر اليه مبتسمه فقد كان صغيرا وكان يشتهيني احمد منذ فتره بدأ ينظر اليا نظرات افتراس وشهوه لم يعد احمد البريء الذي اداعبه وينام بجانبي في امان بل اصبح يراقبني عند تغيير ملابسي ويحب ان يراني عاريه ويتحرش بي اثناء نومنا فأتركه يعبث بجسدي ويلتصق بي احمد لم يعد زبه صغيرا كما تعودت ان اره ونحن نستحم اصبح زبه ضخم جدا منتفخا خلف سرواله تعودت لبس القمصان الشفافه والمريحه امامه طيله الوقت ولكن لم ادري انني ازيد من شراسته
تعمدت بعد ذلك اثارته عن طريق جعله رؤيتي عاريه وجعله يرى كسي بصوره دائمه لأرى انتصابه وادرك انني مازلت مثيره وجذابه
فنلعب الكوتشينه وانا لا البس الكلوات واتابعه خلسه وهوا يرى كسي وزبه الكبير ينتصب لرؤيته وانا مستمتعه لهيجانه فأعدل من وضعيتي ليرى اكثر اصبحت اريد اثارته كل يوم حتي اشبع رغباتي من الاحساس بالنقص من اهمال زوجي وتعمده التقليل من جمال جسمي وانوثتي المتفجره حتى طيزي وبزازي يتعمد ان يقلل من جمالهم وها انا ارى اخي ذات ال 18 عام يتوهج عندما يرى مفاتني ويوما بعد يوم إتعرى اكثر لاثيره اكثر
فغالبا انا لا البس البرا ولا الاندر في البيت ولكن مع احمد كنت اتعمد اظهار بزازي وكسي له فأصبح يرى كسي يوميا بوضوح عندنا اجلس واتعمد عدم المبالاه ولكني اراقبه واراقب انفاسه وهيا تعلوا واراقب زبه وهوا منتصب ولكني لا اظهر ذلك
واخرج من غرفتي لاضع ملابس الغسيل في الغساله وانا عاريه من تحت والبس برا صغيره جدا تكاد تغطي حلماتي وانحنى لاضع الملابس ليظهر كسي بوضوح لاحمد واكمل وضع ملابسي وانا اغني وتتزحلق بزازاى بره البرا واتركها تتراقص وبطرف عيني اجد احمد يأكلنى بنظرات وانا مفلقسه امامه يريد ان يغرس زبه فأنا في وضعيه أعلم انها تهيج الحجر وكل هذا وانا أغني واتراقص بطيزي يمين ويسارا وكأنني لا أعلم بوجوده فأقف بعد ان تأكدت من هياجه عليا والمسكين يريد ان يهجم على طيزي ولكنه مازال خائفا فأقف وادخل بزازاي المنتفخه جوه البرا بحركات مثيره واتوجه لغرفتي وانا اتراقص بطيزي امامه كأنه غير موجود وهوا يحدق بي حتى اختفي في غرفتي
وكل مره انظف الشقه
اتعمد لبس قميص بالكاد يغطي طيزي وانا اعلم ان كسي وظيزي يظهروا له بوضوح بل انني انحني اكثر واطيل الوقت في هذا الوضع بحجه التنظيف تحت الكنبه الطرابيزه هل اكتفي بذاك لااا تعمدت ان احرك طيزي يمين ويسار وللامام وللخلف واصدر اصوات آنين وانا انظف لاستفذه لأبعد الحدود
اراقبه من بعيد هوا يغلي ويفور وزبه منتصب ويريد ان يقفز على طيزي ليدفن زبه الضخم في اعماق كسي ويتمنى ان ينقض على اخته ويلحس كسي ولكنه متردد هوا لا يعلم اني اتعمد اثارته لان كل هذه الاشياء كانت تحدث قديما عندما كان طفلا ولكني اعيد استخدامها باحتراف وتعمد حتى أرى نار شهوته
أرى ذلك في عينيه وارى حسرته لعدم مقدرته الاقتراب مني ولكنه يكتفي بالمشاهده والاستمناء كلما انظر اليه خلسه اجده يتصبب عرقا ويبلع ريقه وزبه منتصبا لاقصي حد ولا يستطيع ان يخفيه وانا بداخلي اريده ان يزيل الخجل ويقدم هو على هذه الخطوه لا اريد ان اظهر بانني انا العاهره التي رغبت في اخوها لا هو الذي رغب وهو الذي اقدم وهوا الذي فاجأني وارغمني نعم مازلت جميله وامتلك انوثه طاغيه وهاهو احمد اخي يتعرق وزبه ينتصب فور رؤيته لكسي وصدري بدأت اكرر نفس الحركات ولكن بوضعيات مختلفه وصدري مكشوف واراقبه وهوا يغلي ويفور
اتعمد ان اخلع قميصي بمجرد دخوله غرفتي وكأنني لا اعلم انه قادم فيراني عاريه تماما فينصدم لرؤيته لي عاريه ويثبت في مكانه وينظر الى كسي النظيف وبزازي النافره حتى يستفيق على صوتي وانا اقول له احمد انا ملط ماينفعش تخش كدا يااحمد انت دلوقت كبرت فيتلعثم ويقول اسف فاعطيه ظهري حتى يرى طيزي الكبيره المثيره وكأنني اخبئ كسي من نظراته الثاقبه واسحب قميص النوم من فوق السرير لارتديه
فأرفع يدي لفوق لالبس القميص ليرى كامل جسدى ثم اتحرك ليهتز صدري امامه فترقص بزازي امام عينيه وانزل القميص بهدوء حتى ينسدل على بزازي ثم كسي وهوا يستمتع بهذا العرض واري في عينيه انه يريد ان يغتصبني يريد ان يدفعني على السرير فاقع بعنف على ظهري ويرتفع قميصي للأعلى وتتباعد فخداي ليظهر كسي مفتوحا له ليفعل به مايشاء
كسي الذي يتمناه الآن ويصرخ به هيا تحرك افعل ماتشاء به فهو يشتهيك ويشتهي لسانك وزبك ولبنك هيا تشجع واغتصبني وانا راضيه وسأترك زبك يدخل بداخل كسي المتعطش ولكن احمد مايزال ينظر اليا مذهولا ولا يتحرك حتى خرجت من امامه بعد ان فقدت الامل في تخيلاتي وذات يوم احمد كان مستلقيا بالخارج على الكنبه ولكني لاحظت زبه متدليا خارج البوكسر
فقد وجد مخرجا من زراير مفتوحه ليخرج هذا الوحش وقفت مذهوله من كبر حجمه اهذا حجم طبيعي لم أرى بحياتي مثل زبه
كان شبه منتصبا ولكنه في هذا الحجم كان يعادل ثلاث اضعاف زب زوجي الذي لايتجاوز 10 سم
انا اعلم ان زبه ضخم من انتصابه بداخل الشورت ولكن لم اتصور انه بهذا الكبر ايعقل اخي ذات ال 17 عام ان يكون فحلا
زوجي بالنسبه اليه كالطفل حرفيا فلا وجه للمقارنه تأملته وانا بحسرتي وبدأت اللعب في كسي وادعك زنبوري وانا انظر إلى زبه الضخم واريد ان ارتمي عليه وامسكه بيدي اتحسسه ووضعه بين صدري وفمي فهذا الزب هو من يستحق المص والدلع ولحس بيوضه ولم تمضي ثواني حتى ارتعشت وانا ممسكه ببزي واليد الآخرى بكسي
طيله زواجي لم اصل الى الرعشه الجنسيه الا بيدي
لم يستطع زوجي ان يصلني لرعشه الجماع ابدا
فهو لم يلحس كسي ولا يعرف كيفيه مداعبتي
ولكنه لا يعرف غير ان يدخل زبه الصغير في كسي ويقذف في ثوان بضع قطرات ويرتمي جانبي ويتركني اتعذب حتى افضي شهوتي بيدي
ولكنى اريد ان استمتع بهذا الزب مهما كانت العواقب
دخلت الحمام وغرقت قميصي بالمياه حتى ابتل واصبح شفاف ويلزق في جسمي ويظهر كسي وفلقه طيزي ويظهر صدري النافر بكل التفاصيل بالحلمات وكأني عاريه ثم كسرت شطاف المياه الجانبي انا كلي معرفه بنقاط ضعف الرجال واعلم كيف اثيره وخرجت لاخي وناديت عليه حتى يساعدني ولكنه مازال نائم فذهبت اليه وكان لازل زبه خارجا فضربته بيدي حتى فاق من نومه ليجدني امامه مبتله شبه عاريه واصرخ به تعالى ساعدني في الحمام انا اتبهدلت ظل ينظر اليا في ذهول وعينيه تتطلع الى بزازي وكسي الظاهر امامه حتى نظرت إلى زبه ونظرت الى عينه وشاورت له هو فيه ايه ماله زعلان من البوكسر ؟ وضحكت احمر وجهه وانتصب زبه فور رؤيته لجسدي السكسي ليعلن عن حجمه الرهيب ورأسه الضخم وسارع في ادخاله بداخل البوكسر بصعوبه
ولكني مازحته بقول احمد انت كبرت اوووي فخجل مني وقال يعني بقيت راجل في نظرك لم اتردد وشاورت بحجم ذراعي وسيد الرجاله اقصد على زبه الكبير ولوحت بذراعي
ثم قولت له مسرعه هيا الى الحمام توجد مشكله ثم جريت امامه لتهتز طيزي وانا واثقه انه ينظر إلى طيزي الظاهره كليا فمازل القميص مبتلا ويلتصق بي وقفنا في الحمام الضيق والمياه مازالت تندفع فتعمدت ان تغمرني المياه حتى يلتصق القميص اكثر
وواجهت احمد وجها لوجه وانا اشرح له ماحدث ولكنه ينظر إلى حلماتي المنتصبه البارزه من القميص
وينظر الى كسي الابيض فدخل ليحاول سد المياه ولكنه قال لي اقفلي المحبس فذهبت تحت الحوض ونزلت على ركبي وانحنيت لأظهر له كسي الاحمر وطيزي وانا واثقه انه ينظر اليهم تعمدت ان اطيل الوقت في قفل المحبس وانا اصدر صوت آنين لصعوبه الوصول للمحبس وانا آخذه وضعيه السجود وفرق بيننا نص متر فقط هو يستطيع ان يرى كسي بوضوح ويرى شفراتي الورديه وهما بارزتين للخارج اعلم اني امتلك جسم كيرفي وسيكسي وامتلك صدر وطيز يتحاكي بهم كل عيلتنا وانا الان بوضعيه لايتحملها اي رجل مهما كان درجه تحمله وانتظر الآن منه المبادره اتوقع في اي لحظه ان اشعر بلسانه بداخلي او يده تتحسس كسي او يدخل زبه مره واحده بداخلي وتبلل كسي من التخيلات
قلبي ينبض سريعا من الانتظار وأغمضت عيني واقول في نفسي سيهجم على كسي الآن وانحني اكثر ليبرز كسي وفتحه طيزي هيا اهجم وانتقم لزبك من جسدي الذي طالما عذبك هيا افعل بكسي وطيزي ماتشاء تحرك واغتصبهم بلسانك او بزبك
نظرت اليه لاجده يتصبب عرقا وزبه العملاق منتفخا بدخل البوكسر لايستطيع ان يخفي انتصابه وينظر لجسدي انتهيت وذهبت اليه ووقفنا وجها لوجه لاجده عينيه على صدري النافر فحلماتي منتصبه وظاهره فقولت له احمد ركز معايا سيبك من صدري فوجئت برده متلعثما اصل صدرك حلو اوي تهللت فرحا لنجاح خطتي وهو الان يريدني ويتغزل في جسدي فتابعته ساخره يابني وانت صغير كنت برضعك منهم ثم جذبته نحو جسدي ليلتصق به وتابعت يعني انت ابني ولكني شعرت بزبه البارز يرتضم بكسي هو يقف متسمرا لا يدري مايفعل وانا اهمس في اذنه انت ابني الصغير ولكن بداخلي اقول هيا اهجم عليا نيكني لا ترحم اهاتي لا يفصل بين كسي وزبك غير البوكسر فقط هيا انزله وادفعه بداخل كسي
ولكني استفيق على صوت احمد وهو مرتعش انا بحبك اوي يارحاب فلم اجد نفسي الا وانا احضنه لاغرز بزازي في صدره ويحضن كسي زبه وانا اتراقص معه مردده انت لسه ابني احضني جامد ولامكسوف من اختك فتشجع ولف يده حول وسطي وعصرني لارتفع قليلا في الهواء ويلتحم جسمي به اكتر فصدري مفعوص بداخله ويشعر بحلاماتي المنتصبه وزبه محشور بين كسي ويشعر بسخونته فضغطت بكسي على زبه لينحشر اكثر وتأوهت في أذنه وانا الف ذراعي حول رقبته ااااه يااحمد فوجدته يرتعش ويقبض على وسطي بعنف وسمعت آنين يصدر منه فعرفت انه يقذف لبنه شعرت بقذفات زبه ونبضه فلا يفصل بيننا غير البوكسر المبتل حزنت انه لم يقذف بداخل كسي المتعطش
لم يستطع الصمود امام انوثتي ولم يحتمل ضغط كسي وقفنا ثوان بهذه الوضعيه حتى افرغ منيه تركني وهو يحاول اخفاء بوكسره المبتل ووجهه محمرا ولكني اقف امامه شبه عاريه وغير محرجه منه واريده ان يواصل كنت اريد اكثر من ذلك اعترف اني احسست احساس رهيب وبمتعه لا توصف وكنت على وشك الارتعاش كيف ذلك وهو لم يضع زبه بداخل كسي ولم يلحس لي ولم يمسك صدري او يقبلني كيف كنت ساصل لنشوتي لمجرد احتكاك خارجي انا لم اصل لتلك المرحله مع زوجي ابدا
اعتقد ان المياه على جسدى ووضعيه الحمام مع هياجي الرهيب مع تخيلي لزبه الكبير كانوا كفيلين لجعلي ارتعش لاقل تلامس ولكني تهللت فرحا
هاقد كسرت حاجز الخوف بيننا وجعلته يقترب مني حتى قذف لبنه تمر الايام ويزيد اللمس والهزار والاحضان ويوم بعد يوم اجد جراءه من احمد لم اعتاد عليها فاصبح يقبلني من وجهي ويرفعني في الهواء عندنا يحضني ويلمس جسدي وانهره ولكن بدلع تحرشه بجسدي اصبح عاده حتى صفعني بقوه على طيزي في المطبخ مما جعلني اضربه في زبه ليتوجع قائلا حرام عليكي يارحاب فأرد عليه حد يضرب طيز اخته كدا ياوسخ انت ناقص تبعبصني
وتبسمت فهذه التحرشات احبها وتشعرني بأنوثتي
وبعد دقائق أتى ليصفعني على طيزي صفعه قويه لتهتز وتوجعت وجع مليء بالشهوه فنظرت اليه نظره شهوائيه وانا اعض شفتاي وهوا يضحك مرددا طيزك كبيره اوي فمسكت سكين مردده بهزار هاقطعلك زبك الكبير لو جيت جنبها تاني وانا اريده ألا يتوقف فكم اشتاق لتلك الصفعات والمداعبات وكم انا محرومه منها انا اعشق الجنس بكل انواعه وبلاحدود واي وقت واي مكان ولا أحب الشيء المألوف
والآن امامي احمد يكسر كل شيء عادي ويفعل ما لايفعله زوجى طيله زواجنا
فزوجي لم يضربني على طيزي ولم يبعبصني ابدا فهو لا يهتم بها وكأنها ليست مثيره ولكن احمد بمداعبته دب الحياه فيها فأصبحت اتراقص واهتز بطيزي كلما اقف في المطبخ لإثاره هياج احمد واتلهف صفعاته ولمساته ومغازلته لجسدي وهاهو احمد يصفعني للمره الثالثه صفعه قويه لاصرخ فيها آااااه طيزي حرام عليك ثم اسرع نحوه لانفذ وعدي بقطع زبه حتى امسكته ليحتضني وانا احاول ان امسك زبه لاقرصه ولكن هيهات إلتحم جسدانا واصبح احمد يستغل الموقف في تفعيص جسدي ولمس كسي وانا احاول الافلات من قبضته ولكنه يرفعني بقوته ولكني استطعت مسك زبه واعتصار بيوضه من الشورت ليقع على الارض وانا معه لاركب عليه وانا مازلت ممسكه بخصيته ليقول لي خلاص استسلمت ونحن نضحك ولكن صدري ظهر كاملا بره قميص النوم
ومن الحركه خرج بسهوله لاجد احمد يتغزل فيهم قائلا احلى بزاز دى ولا ايه؟لاركب على زبه واقول له ياقليل الادب واصفعه على وجهه وبزازي تهتز امامه ليضحك ويقول احلى بزاز لاصفعه مره اخره وانا اضغط بكسي على زبه لاشعر بانتصابه فالفاصل بين كسي وزبه مجرد الشورت ليبتسم وهوا يتعرق ويمسك وسطي ليضغط جسمي على زبه ويقول وهو ينظر لعيني احلى جسم وبزاز في الدنيا يابخت حليم فصفعته على وجهه ولكن بمحن وشهوه رهيبه لاشجعه على اغتصابي وقولت له بمياصه حليم مش بيعمل نص اللي بتعمله ولا شايف صدري حلو ولا بيرضع منه لانظر اليه نظره شرمطه لاجد احمد يهجم على صدرى ويرضع بزازي بنهم شديد وانا اصده لا عيب كدا دا واحمر خجلا ثم اقوم من عليه واسحب صدرى من فمه وهوا متشعلق به كالاطفال واذهب الى المطبخ وانا كسي ينقط من الشهوه فأنا اريده الآن ان ينيكني فتلك المداعبات اثارتني وانا الآن شبقه للغايه وجسمي يريد النياكه وبشده
تركت المطبخ ودخلت الغرفه وخلعت قميص النوم وانبطحت على بطني لاظهر كامل طيزي وكسي وانتظرت احمد
فأنا متأكده انه قادم فهو يريدني ليريح زبه الهائج
لم تمضي دقائق حتى احسست بفتح باب الغرفه
اعلم الأن ان احمد يتمعن في جسدي الملقى وها انا كلي شوق وانتظر ان يغتصب جسدي فألقيت نظره خاطفه لاجده يخلع الشورت ويظهر زبه الضخم مثل العصا ويقترب مني وهو يرتعش وانا مازلت نائمه على بطني نصفي السفلي عاري تماما وجسمي السكسي ممتد امام نظره وطيز عاريه تماما
فقد سهلت عليه الكثير حتى لا يتراجع فليس امامه فرصه للهروب امام تلك الوضعيه التي تهيج اعتى الرجال فدفنت وجهي بداخل المخده لأمثل اني نائمه ليتمعن النظر الى مفاتني وحركت طيزي لأعلى ليظهر كامل كسي من الخلف وانتظرت اغتصابه لجسمي ولم تمض ثوان حتى هجم على جسدي ليقفز فوقي ويحشر زبه بين فلقات طيزي وينهمر بقبلات على ظهري ليرتعش جسمي مطلقا أولى رعشاته بمجرد احساسي بزبه وهو يحتك بي
وأحمد يحضنني بقوه من الخلف لأحس بزبه يخبط بين فلقاتي انه ضخم واشعر بشئ كبير صلب يحاول الولوج بداخلي فأتلوي تحته من الشهوه وتمدت يداه لتبحث عن اثدائي المحشوره بين جسمي
والسرير حتى يجدهم ليمسكهم بكلتا يداه الصغيرتان التي بالكاد تحتوي نصف صدري ويعتصرهم بعنف لاطلق بمحن ااااه اااااااه براحه
قلبي يخفق في عنف وكأني امارس الجنس اول مره وكسي ينبض ويدفق بسوائله من رعشته الأولى
وحلماتي منتصبه وهو يمسك صدري ويعصره بيده ويضغط بقوه حتى يلتحم بجسده اكثر لنصبح جسدا واحده نتحرك بتناغم وتحتضن فلقات طيزي الكبيره وزبه يختفي بداخلها لأطبق واضغط عليه فيثور اكثر ويقبلني من رقبتي بعنف لاغمض عيني واعض شفتاي من الأثاره واتحرك بطيزي يمينا ويسارا وهو يتحرك معي في زبه يداعب فتحه طيزي واشعر بخصيتاه تلامس كسي
انا لا اتكلم انا استمتع فقط بهياجه واغتصابه وفحولته
لم ادري لكم امتد الوقت في هذه الوضعيه ولكني لا اريد ان تنتهي بل اريد المزيد ولكنه ييعذبني بتحرشه بطيزي وكسي اريد ان اصرخ به وأمره ان يدخل زبه في كسي ولكن لا استطيع انا اكتفي بالسكوت وكأنه يغتصبني ولكن حركات طيزي التناغميه معه تفضحني فأنا اتلوي تحته كاالأفعى واصدر اهاات خفيفه ااااه ااااه تجعله يهيج اكثر حتى اصبح يعضني في رقبتي ويلحس أذني وانا أذوب من المحنه فهو يفعل ما لايفعله زوجي حتى أتى بشيء لم اتوقعه وهو يقبل رقبتي وأذني لقد همس في أذني بحبك يارحاب بعشقك ليهتز كل جسمي وأوصالي من فرط الشهوه وانتفض وأهاتي تعلوا واحاول كتمها ليفاجئني بهمس أخر كسك مهيجني اوى هموت عليكي عايز انيكك
وهوا يعتصر بزازي بكلتا يديه ويضغط بزبه ليرتعش جسدي لكلامه واشتياقه وتنهمر سوائل كسي وترتفع طيزي لأعلى من هياجي لتبحث عن زبه
وفجأه انزلق زبه بداخل كسي فشهقت بصوت عالي لااااا ااااممممممم ااااااه
لاجده يتآوه في أذني ااااه كسك سخن فتأوهت بمحن شديد لا ياحمد طلعه وانا اعض مخدتي حتى لا اصرخ من فرط الشهوه وكسي يرتعش وينقبض لدخول زبه الكبير ودفعت يدي من خلفه لتشده وتدفعه للداخل بدلا من منعه ودفعه للخارج فغاص بزبه الى اعماق كسي بصعوبه الى ان احسست بخصيتيه تلامس فخداي فعرفت ان زبه دخل بالكامل فأطبقت عليه بكسي وهمست بصوت ممحون احمد ماينفعش اللي بتعمله وتوقفت حركتنا للحظه لاننا مذهولين
احقيقي ان كسي يحتضن زب احمد وليس زوجي
مازلت لاأصدق ماحدث ماهذا ؟ ماهذا الزب الكبير الذي وصل لاعماق كسي
طيله زواجي لم اشعر برعشه قط والآن تتوالي رعشاتي طيله زواجي لم اجرب هذه الوضعيه لان زب زوجي صغير يكاد يصل إلى اشفار كسي لا أستطيع ان اجرب اي اوضاع اخرى والآن تذوقت حلاوه هذه الوضعيه مع احمد فزبه الكبير يصل الى داخل كسي بكل سهوله بل وصل بداخلي الى مناطق لم تطأ من قبل توقفنا عن الحركه فقد احسست شعورا غريبا عندما وصل لعمق كسي واقترب من رحمي
احسست انها ليله دخلتي وانه يفتح كسي للمره الأولى وكأن كسي لم يستعمل قط وشعرت ان كسي مملوء به ولا يرتج بداخلي كإرتجاج زب زوجي ليحك بكامل جدران كسي ويتحرش بعنق رحمي وايقنت ان النيك يلزمه زب ضخم فتآوهت بمحن ااااي اااااي طلعه ياحمد طلع زبك بره آااااااه
فإهتاج احمد لمُحني وكأني اشجعه على اغتصابي فلم ينتظر احمد اكثر من ذلك وبدأ ينيكني وهوا يقبل رقبتي ويعتصر بزازي بشده ويهمس اطلع زبي من احلى كس في العالم احااا كسك ضيق اوي هو جوزك عمره ماناكك
لا أصدق ان اخي الصغير يفعل ذلك فكلامه هيجني اكثر واشتاق لمدح كسي وطيزي اشتاق لهذا الكلام القبيح الذي يلهب جسدي
ويعطي للسكس متعه اخرى لاتوصف تفهوت بمحن وشرمطه لااا مش بينكني خالص فبمجرد سماعه لهذا اهتاج وناكني بعنف واحتضنني جامد وهو يفعص اثدائي بكلتا يده وارتفع صوت اصطدام عانته بطيزي من شده ارتطامه اثناء دخول زبه بقوه بكسي لأتآوه اااااه ااااممم اااااه اااااااه ااااااااه
لينكني بحرارة رهيبة جدا مليئة بعنفوان الشباب
والسرير يهتز بنا من فرط قوته وانا اصرخ ااآااه إدي جامد انا بحب كداااا وانا اتحرك معه بجنون غير مصدقه ان احمد الذي كان يخجل مني منذ ايام يمطرني بكلام جنسي وممسك بأثدائي ولا يريد افلاتهم ويغرز زبه بقوه حتى ترتطم خصيتاه بكسي لتحاول الدخول فيلمس راس زبه جدار رحمي فاشهق شهقه مكتومه مصحوبه بحسره على زواجي من حليم ينفرج كسي الضيق ليسمح له بالدخول ليعاود طعن كسي بزبه القاسي وكان العرق يقطر من جبينه على رقبتي وظهري لأزداد جنونا وتحركت معه في اتجاهه واساعده بيدي من الخلف لادفع زبه الى اعماق كسي مما أدى إلى هياجه وزاد من عنفه وانقض على رقبتي يقبلها
حتى ارتعشت تلك الرعشة التي لم أذقها من قبل
وانقبض جسمي تماما كأنه خشبة لاتخبط تحته يمينا ويسارا و تلويت كالأفعى لينبض كسي نبضات قويه تعتصر زبه وكدت افقد الوعي لاتفوه بجنون زبك جامد دخل كله دخله متطلعوش من كسي
ليتوقف احمد ويدخل زبه كله بداخل كسي حتى لامس رحمي فاعتصرت وبدأ يصرخ فوقي ويعتصر بزازي بشدة وهو يرتعش رحاااااب ااااه رحااااب وتتشنج عضلاته
ثم بدأ زبه يقذف داخل كسي ويصرخ مع كل قذف بإسمي ويعضني في كتفي من فرط الشهوه رحاااب اااه ااااااه
لاهمس له وانا ارتعش لبنك سخن جيب جوا كسي
ليحضني ويعصر صدري بيده ويغوص بداخلي اكثر
وظل يقذف قطرات كبيرة متتالية قرابة دقيقة واعصره بكسي مثل التعبان واتلوي تحته وزبه مازال يقذف ويرتجف ولأول مره اشعر بامتلأ كسي بلبن وزبه يقطر ويلامس رحمي ويدغدغه حتى توقف تماما وأنا نمت من شهوتي وما استطعت التحرك إطلاقا واحمد نام فوقي يرتاح وهو يحتضني وبقينا على حالنا تقريبا اكثر من 10 دقائق نمنا من التعب واحمد فوقي يشخر لترتخي يداه ويترك صدري وزبه مازال محشورا في كسي لا يستطيع الهروب ولكنه فقد انتصابه وقوته حتى وزبه نائم مازال افضل من زب زوجي واكبر منه مازال يملأ كسي طولا وعرضا ويرفض خروجه ومتمسك به وكأنه وجد ضالته المنشوده
تذكرت زوجي وكامل سنين زواجي اللي ذهبت هباءا فانا لم اصل الى رعشه إلا اليوم ولم اذق طعم النيك مثل ذلك اليوم واول مره امارس هذه الوضعيه اصبحت اريد المزيد فقد فجر احمد قنبله موقوته بداخلي كانت صدأت
اريد ان اجرب معه كل الاوضاع واريد ان يلحس كسي فكم اشتاق لذلك واريد ان ينيك طيزي اريد ان افعل كل شيء حُرمت منه
ناديت على احمد حتى أفاق وبدأ يقوم من فوقي ليخرج زبه من كسي بصوت مكتوم ليطلق السراح لخروج لبنه المحبوس بداخلي لينسدل على كسي ويغرقه نظرت اليه وهو عاري وزبه متدلي ويلمع من سوائل كسي وانا استغرب كيف لهذا النحيل ان يمتلك مثل هذا الزب لانظر اليه مبتسمه وانا مازلت نائمه على بطني واقول له صباحيه مباركه فهجم على طيزي يقبلها وكأنه تذكر انه أهملها فأخد يقبلها بعنف ويعضها بطريقه همجيه اعشقها
ويباعد بين فلقاتي ويضمها ويغرس وجهه بينهما
فتجاوبت معه بتناغم وعضيت على شفايفي
ليكمل تقبيل اسفل ظهري ثم ظهري وانا اتلوي
حتى صفعني على طيزي لاصرخ بدلع ااااااه طيزي
فصفعني مره اخرى لتهتز طيزي الكبيره لتتوالي الصفعات وانا مستسلمه له يعاملني كالشرموطه لاقول له طيزي كبيره عجبتك صح ليرد عليا ايوه حلوه نيك ويصفعني لاصرخ ااااه براحه ثم ادخل صباعه الوسط بطيزي لاقول له ايوه بعبصني انا بحب كدا فأنتصب زبه وكأنه لم ينكني منذ دقائق مسكته بيداي اتحسسه فهو ضخم واعرض من زب زوجى مرتين وتبسمت ضاحكه دا مش زب بني ادم جبته منين دا هههه لاضعه في فمي فتذوفت بقايا لبنه وبدأت في مص زبه الضخم فادخلت رأسه وجزء بسيط ليملأ فمي ويصل الى زوري لانظر اليه قائله كسم زبك وانفجرت من الضحك دا بيتمص ازاي لاقبض عليه بيدي الصغيره وانظر اليه لحجم زبه فأخي نحيف جدا على غرار زوجي الضخم ولكن فرق السماء والارض بينهم على السرير
عضعضت بيوضه بفمي ومسكت زبه بيدي احركه
ثم تذكرت فقد اقترب معاد وصول زوجي تحركت وانا ممسكه بزبه الطويل ضاحكه كفايه كدا جوزي جاي ولوشافنا كدا هاينكني وينيكك وغطيت صدري بيدي خجلا منه وطبعت قبله على خده سريعه فأمسك يداي ويزيحها قائلا انا لسه مشبعتش ليقبل صدري ويرضع حلماتي المنتصبه ويبدا عصر صدري بكلتا يداه ليدفعني على السرير مره اخرى وهو فوقي يرضع من اثدائي وانا احتضنه بيداي وبدأ زبه في التخبط والاحتكاك بكسي وانا اقول بضعف شديد جوزى جاي ممكن يشوفنا ولكن احمد مشغول برضع صدري بنهم شديد ويترك بزي اليمين ليهجم على الاخر وانا اضغط على راسه
فأقول له في أذنه صدري حلو ياحمد عجبك صح
ليقول لي احلى بزاز شوفتها في حياتي وينقض عليها لينقبض كسي من وقع هذه الكلمات التي افتقدها
احسست بمتعه رهيبه وجلعني اريد الجنس مره اخرى امتعني بكلامه وهياجه على جسمي وعثر على مفاتيح جسدي الذي استسلم له ليفعل به مايشاء
ولأول مره انزل ايدي لاقبض على زبه الضخم لامسك به واتحسس عروقه وملمسه ولم تمض ثوان حتى وجهته الى داخل كسي فأدخلت رأسه ولففت رجلي حول وسطه لاضغط برجلي فبدأ بالدخول بداخلي لاصرخ يلا نيك كسي يلا يا احمد ادي في كسي جاامد ومن هنا احمد زادت اثارته وهيجانه وقوة زبه المنتصب وفشخ فخاذي وادخل زبه الطويل القاسي بين شفرات كسي الضيق حتى وصل لرحمي وهو يدخله بسرعه كبيره وانا اندمجت معه وبدات انزل واطلع معه بشهوه كبيره ورجلي تلف حوالين وسطه حتى لا يفلت من قبضتي
وهو يقبل وجهي وفمي ورقبتي بعنف وتعرق جسدي من الشهوه واخدت اضغط بيدي على ضهره واساعده وانا اتحرك تحته ثم ضغطت بكسي على زبه وهو ينيكني وقولت له هامسه في أذنه جوزي قرب يوصل يلا جبهم في كسي جوزي جاي هايشوفك وانت بتنكني بزبك الكبير يلا جبهم في كس رحاب ليصرخ هاجبهم يارحاب هاجبهم
ثم عصرته بداخل كسي وقبضت عليه برجلي
الملفوفه لاحتضنه ليدخل زبه كاملا حتى لامست خصيتاه كسي من الخارج تريد ان تدخل مع زبه
واحسست برأس زبه تضغط على رحمي وتابعت جبهم ياحبيبي املا كسي بلبنك السخن لاشعر بإنفجار حمم بركانيه ويتدفق لبنه بداخلي وهو يخور وينتفض فوقي وأنا أثبته بايدي ورجلي وهو يتأوه في أذني ااااااة كسك ضيق اووي حتى جاءت رعشاتي لانتفض تحته بعنف وكأن موعد شهوتنا مبرمج مع بعض وصرخنا مع بعض وفي نفس الوقت وتحولنا لجسم واحد ملتحم
 
  • عجبني
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: Elz3eeem, سعيد م, wtah2016 و 3 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%