قصة بداية المص في التاريخ...
كان يا مكان في قديم الزمان
كان في ملك عنده بنت غايه فى الجمال كان كل الشعب يتمناها على قد ما هي حلوة
وكان عند الملك وزيرين خبيثين
الاول اسمه داشر والثاني اسمو ماكر
قال الوزير الداشر للماكر
اااااه ان للاميرة شفتين جميلتين
كم اتمنى ان اقبلها على شفتيها ولو لمرة واحدة في حياتي دون ان اقتل من الملك
قال الوزير الماكر كم تعطيني اذا حققت لك امنيتك
قال الوزير الداشر ساعطيك كل اموالي وممتلكاتي ولن ابقي في جيبي قرشا واحدا
قال الوزير الماكر لك ذلك
وقام الوزير الماكر بالتسلل لغرفة الاميرة ليلا وهي نائمة ومعه دبوس عندها نغز الاميرة في شفتيها وفر هاربا
فصرخت الاميرة وبكت حتى اجتمع كل من في القصر حتى الملك
فسالها والدها ماذا اصاب شفتيك فقد تورمت
قالت الاميرة لا اعلم ماذا قرصني ربما تكون افعى
عندها قال الوزير الماكر الي عمل العملة السودة يجب ان نعالج الاميرة باسرع وقت
قبل ان يتسلل السم الى جسدها
فقال الملك وكيف ذلك
فقال الوزير الماكر ايها الملك ان الوزير الداشر عنده قدرة فائقة على امتصاص السم
فامر الملك الوزير الداشر بمص شفتين الاميرة
فقام الداشر بمص شفتين الاميرة حتى حقق امنيته
وفي اليوم التالي جاء الوزير الماكر للداشر وقال له لقد حققت لك امنيتك فحقق لي ما وعدتني
فقال الوزير الداشر للماكر ملكاش عندي ولا مليم واعلى ما فخيلك اركبوا
فغضب الوزير الماكر وقال انا هوريك يا عرص
في الليل تسلل الوزير الماكر لغرفة الملك ومعه دبوس عندها نغز الملك في زبه ثم فر هاربا
فاستفاق الملك وبداء يصرخ حتى اجتمع كل من في القصر ثم سالوه عن حاله وسبب تورم زبه فأجابهم الوزير الماكر اظن انها نفس الافعى التي قرصت الاميرة
وبجب اخراج السم قبل ان ينتشر في جسمك
ويجب احضار الوزير الداشر ليمص السم لانه صاحب الخبرة
فامر الملك الوزير الداشر بإخراج السم
فقال الوزير الماكر للداشر مص يا
ابن الشرموطه
كان يا مكان في قديم الزمان
كان في ملك عنده بنت غايه فى الجمال كان كل الشعب يتمناها على قد ما هي حلوة
وكان عند الملك وزيرين خبيثين
الاول اسمه داشر والثاني اسمو ماكر
قال الوزير الداشر للماكر
اااااه ان للاميرة شفتين جميلتين
كم اتمنى ان اقبلها على شفتيها ولو لمرة واحدة في حياتي دون ان اقتل من الملك
قال الوزير الماكر كم تعطيني اذا حققت لك امنيتك
قال الوزير الداشر ساعطيك كل اموالي وممتلكاتي ولن ابقي في جيبي قرشا واحدا
قال الوزير الماكر لك ذلك
وقام الوزير الماكر بالتسلل لغرفة الاميرة ليلا وهي نائمة ومعه دبوس عندها نغز الاميرة في شفتيها وفر هاربا
فصرخت الاميرة وبكت حتى اجتمع كل من في القصر حتى الملك
فسالها والدها ماذا اصاب شفتيك فقد تورمت
قالت الاميرة لا اعلم ماذا قرصني ربما تكون افعى
عندها قال الوزير الماكر الي عمل العملة السودة يجب ان نعالج الاميرة باسرع وقت
قبل ان يتسلل السم الى جسدها
فقال الملك وكيف ذلك
فقال الوزير الماكر ايها الملك ان الوزير الداشر عنده قدرة فائقة على امتصاص السم
فامر الملك الوزير الداشر بمص شفتين الاميرة
فقام الداشر بمص شفتين الاميرة حتى حقق امنيته
وفي اليوم التالي جاء الوزير الماكر للداشر وقال له لقد حققت لك امنيتك فحقق لي ما وعدتني
فقال الوزير الداشر للماكر ملكاش عندي ولا مليم واعلى ما فخيلك اركبوا
فغضب الوزير الماكر وقال انا هوريك يا عرص
في الليل تسلل الوزير الماكر لغرفة الملك ومعه دبوس عندها نغز الملك في زبه ثم فر هاربا
فاستفاق الملك وبداء يصرخ حتى اجتمع كل من في القصر ثم سالوه عن حاله وسبب تورم زبه فأجابهم الوزير الماكر اظن انها نفس الافعى التي قرصت الاميرة
وبجب اخراج السم قبل ان ينتشر في جسمك
ويجب احضار الوزير الداشر ليمص السم لانه صاحب الخبرة
فامر الملك الوزير الداشر بإخراج السم
فقال الوزير الماكر للداشر مص يا
ابن الشرموطه