- إنضم
- 1 أغسطس 2023
- المشاركات
- 579
- مستوى التفاعل
- 452
- نقاط
- 654
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
بدون عنوان
عن سكوتا ، قيل فيها ايضاً …. القصة كما يعتقد بعض العلماء الإنجليزيين والاسكتلنديين... من الأساطير المنتشرة بشكل كبير عند الشعب الاسكتلندي..... أن أصولهم مصرية ! وأنهم احفاد المصرين القدماء…. ذكر فى مخطوطات Scotichronico ”باور" للمؤرخ الأسكتلندي “والتر باور - القرن 15 ، حيث تتبع فيها تاريخ شعبه ، وخرج بنتائج أكد أن الشعب الأسكتلندي ينحدر من نسل المصريين القدماء ، وتحديدا الأميرة سكوتا .. الأميرة المصرية القديمة سكوتا هي نجلة الملك أخناتون والملكة نفرتيتي ، التي هربت خارج مصر خوفاً من الثورة التي اندلعت ضد حكم والدها لليونان و التقت بـ جاثيلوث و تزوجته ثم ذهبا لأسكتلندا ، ثم أيرلندا .. في أيرلندا أقامت الأميرة المصرية سكوتا وزوجها إمارة ، ونصبا أنفسهما ملكين عليها قبل أن يعودا لغزو أسكتلندا ، والعيش فيها لتسمى بعد ذلك باسم الأميرة أسكتلندا أي أرض سكوتا... ويذكر التاريخ للأميرة المصرية سكوتا أنها أول من قام بتقسيم أيرلندا ل إقليمين شمالي و جنوبي يقعان تحت حكم مركزي كما كان حال النظام بمصر آنذاك ، بل تعدى الأمر لقيام الأميرة بإنشاء واديًا يدعى تل تارا ، يدفن فيه الملوك على غرار وادي الملوك بالأقصر … قتلت الأميرة سكوتا في أحد المعارك الحربية من أجل أيرلندا... وعلى خلاف ما ذكر بمخطوطات باور ، ذكرت وثائق مانيتون أن زوج الاميرة سكوتا ، جايثلوس لم يكن ملكا يونانيا بل كان وزيرا مصريا يدعى آى ، والذي باعتباره مصريا تولى الحكم بعد وفاة توت عنخ آمون.... وبسبب صراع ديني مثير للجدل للإله آتون في مواجهة كهنوت الإله آمون ، انتهى عهد آي سريعا ، وكان الصراع حافزا كافيا لابنة الملك الكبرى لقبول الزواج من جايثلوس ( آي) ، والفرار من البلاد المتصارعة.... خرجت الأميرة سكوتا مع زوجها وعدد كبير من الناس ووصلوا في أسطول السفن ، واستقروا باسكتلندا لفترة ، حتى تم إجبارهم على الرحيل والذهاب لأيرلندا ، حيث شكلوا الجالية الاسكوتية ، في القرون اللاحقة عاد أحفاد الأميرة سكوتا و كانوا من كبار ملوك أيرلندا لاسكتلندا، وهزموا شعب البيكتس ، وأعطوا اسكتلندا اسمها..... هذه الرواية للنسب الاسكتلندي يمكن العثورعليها في إعلان أربروث، وثيقة إعلان استقلال اسكتلندا مكتوبة 1320 من قبل بارونات ونبلاء اسكتلنديين يطلبون تدخل البابا نيابة عنهم خلال حروب الاستقلال... وتقول العالمة الانجليزية لـورين إيفان كما تدعي أن المؤرخ المصري مانيتون السمنودي قال بالنص أن الأميرة سكوتا هي الأميرة المصرية عـنخ-اسـن-امون ابنة الملك اخناتون والملكة نفرتيتي ، وارملة الملك الشاب توت عنخ امون ، و أكدت أن ترجمة وثائق مانيتون والتي ترجع للقرن ٣ ق م .... تفيد بأن الملك اشينكرس والد الأميرة سكوتا هو نفسه أخناتون ، وأن الأميرة هي نفسها الملكة عنخ إسن أمون ، كما ان السجلات القديمة لأسكتلندا تشير إلى أنه خلال القرن ٢ ق م انه قد ذهب بعض الفلاسفة المصريين لهناك لتقديم المشورة للملوك الأسكتلند خلال تلك الفترة والعمل كمستشارين لبعضهم … و عالمة المصريات الأيرلندية أيفانز تطرقت بكتاب لها بعنوان "مملكة السفن” للأميرة المصرية القديمة سكوتا قائلة إنها مريت آتون إبنة الملك أخناتون ، والأخت غير الشقيقة للملك توت عنخ آمون ، هربت لأيرلندا على رأس بعثة كبيرة قبل 3500 عام ، و ان الاميرة المصرية مدفونة بوادي كو كيري الايرلندي بعد معركة خاضتها مع رجالها ضد السكان الاصليين للجزيرة ، وتضيف ان بقايا بعثتها انخرطوا مع السكان الاصليين واصبحوا قادة البلاد بعد ذلك بما حملوه من علوم وفنون قديمة ، وقادوا حملة الغزو ضد اسكوتلندا ثم ضد انجلترا … كما اكتشفت عالمة الآثار الايرلندية شـون ريوردان ، من جامعة دبلن بقايا هيكل عظمي بمنطقة تل الرهائن بوادي تارا رجحت فية أنة لأميرة المصرية سكوتا... ! ويقول مسؤولو دار نشر سيمون وشسلر ان المؤلفة ايفانز اعتمدت بكتابها الجديد على القرائن الاثرية ، ومقارنتها بالنصوص والكتابات القديمة ، وتقنيات البصمة الوراثية التي استخدمت على بقايا جثث قديمة وجدت بايرلندا ومقارنتها بالمومياوات المصرية ، ايفانز ان الاميرة المصرية قتلت في معركة سليفي مش ، ودفنت بوادي كو كيري ، وقبرها معروف موقعه .. وتتطرق المؤلفة الى اكتشاف مومياء مصرية قديمة لصبي على احد التلال خارج مدينة تارا الايرلندية، في حفائر اجريت 1950، وتؤكد ان العثور على عقد حول رقبة الصبي من الخرز الازرق المعروف بنسبته للحضارة المصرية القديمة يقطع الشك بانها مومياء مصرية قديمة حيث انه يشبه عناصر الخرز المصري المستخدم في عصر العمارنة وتوت عنخ امون ، وتقول ان الصفات تتشابه بين مراكب الشمس المصرية القديمة الموجودة بمتحف بجوار اهرامات الجيزة ، وبقايا المراكب الخشبية التي عثر عليها بمنطقة هل بشرق يوركشاير.. بالاضافة للتشابه اللفظي في كثير من مقاطع اللغة المصرية القديمة واللغات السلتية ، وهى ضمن مجموعة اللغات الهندية الاوروبية التي سادت انجلترا وايرلندا واسكوتلندا ….. اما الكشف الاثرى الذى يدعم صحه المخطوطات وقصه الاميرة سكوتا فيعود إلى 1937، حيث اكتشف عالم أوروبي بقايا قارب قديم في “نورث فيريبي - يوركشاير” علي الشاطئ الشمالي الشرقي لانجلتر، التحليل العلمي للقوارب أثبت أنها تعود إلى 1400- 1350 ق م وأنها مصرية الأصل ، و عثر في اسكتلندا علي كتل حجرية بكنائس عليها الصليب المصري الذي تطور عن علامة الحياة المصرية القديمة “عنخ”… و كشف أثري وتاريخي آخر 1955 ، أثناء التنقيب بتل الرهائن بوادي تارا بأسكتلندا
هيكلًا عظميًا لامرأه ينتمي للعصر البرونزي ، يرتدي مجموعة من الحلي يرجع تاريخها إلى 1350 ق م ، وبعد تحليل السيراميك الموجود في الحلي ، وجد أنها تطابق نظيرتها المصرية 100٪. ما يؤكد صدق الرواية … ومن المثير للاهتمام معرفه ان الاميرة ميرت اتون اختفت من الاحداث فى عمر 19 عام ، اما الاميرة عنخ اسن امون اختفت من الاحداث بعد موت اخيها وزوجها توت عنخ امون وتزوجت من الملك آي ، وبعد ذالك اختفوا من الاحداث … ليس غريبا تأسيس اسكتلندا على يد أميرة مصريه ، وليس مثيرا للدهشه وصولها لاوروبا ، فقد كان جدها امنمحتب ٣ ، اول من اكتشف القاره الامريكيه ، فقد رست سفنه على شواطئها من خلال ٣ بعثات استكشافيه ٣ مرات قبل كريستوفر كولومبس بعده قرون... وعرف الملك امنمحتب الثالث بأسطوله العظيم من سفن مصنوعة من خشب الأرز الذى لا يتأثر بالمياه المالحة مع قوة احتماله للعوامل الجوية والتأثيرات البحرية ، وقد تجاوزت 200 سفينة استخدمها في الحرب والسلم برحلاته و بعثاته الاستكشافيه للبحث والمعرفه لتقتفى أثر الشمس فى مدارها ومسيرتها نحو الغرب عبر البحر الأبيض حتى وصلت شاطئ المحيط الأطلسى ، وكان أول أسطول بحرى فى تاريخ البشرية ينزل لشاطئ الأطلسى وانقطعت أخبار البعثة التى لم تعد لوادى النيل ليكتشف العالم بعدها التشابه الحضاري مع حضارة المايا ، حيث اكد خبير الآثار د. عبد الرحيم ريحان أن أمنحتب ٣ اكتشف أمريكا 1380ق.م بعد أن تم التأكد بواسطة تقنية التأريخ الكربوني (الكربون 14) أن عمر أقدم حضارتين بأمريكا هما المايا والأوزتيك ، 3400 عام ، وبذلك تكون معاصرة لحكم أمنحتب ٣..... وقال د. ريحان ان هاتين الحضارتين تتشابهان مع الحضارة المصرية القديمة في بناء الأهرام والتي جمعت بين كل أنواع الأهرام المصرية ابتداء من المصاطب إلى الأهرام المدرجة ، حيث يوجد في تكتينواكان 300 هرم يتوسطها بهو الأعمدة ودور العبادة المماثلة للمعابد المصرية ، وبها هرمان كبيران أحدهما هرم القمر وتتقارب أبعاده مع هرم سقارة المدرج.... وأضاف أن مجموعاتها الهرمية تتشابه مع الأهرام المصرية من حيث التخطيط والإنشاء ومواد البناء والغرض من الاستعمال حيث جمعت بين الدفن والشعائر الدينية والطقوس الجنائزية .. كما أن بوابات الشمس المصرية وجد لها مثيل فى كل من بلاد المايا والأوزتيك بنفس طريقة البناء والأسقف وحفر الواجهات والتشابه فى نحت المسلات من قطعة واحدة واستخدام ريشة ماعت رمز الحق والعدالة وما زالت حتى الآن الزى التقليدى لقبائل الهنود الحمر وبعض القبائل بالمكسيك ، و أحد البرديات تعود للسنة ٥ من حكم أمنحتب ٣ أشارت إلى أن حدوده امتدت للأعمدة ال٤ التي تحمل السماء والتي فسرها المؤرخون بأنها القارات البعيدة التي تنتهى عندها المحيطات وهى القارة الأمريكية التى تشرق الشمس من شواطئها الغربية ، وتغرب عند شواطئها الشرقية وقد أرسل بعثاته البحرية الكبيرة لاحتلالها وضمها إلى ملكه....
عن سكوتا ، قيل فيها ايضاً …. القصة كما يعتقد بعض العلماء الإنجليزيين والاسكتلنديين... من الأساطير المنتشرة بشكل كبير عند الشعب الاسكتلندي..... أن أصولهم مصرية ! وأنهم احفاد المصرين القدماء…. ذكر فى مخطوطات Scotichronico ”باور" للمؤرخ الأسكتلندي “والتر باور - القرن 15 ، حيث تتبع فيها تاريخ شعبه ، وخرج بنتائج أكد أن الشعب الأسكتلندي ينحدر من نسل المصريين القدماء ، وتحديدا الأميرة سكوتا .. الأميرة المصرية القديمة سكوتا هي نجلة الملك أخناتون والملكة نفرتيتي ، التي هربت خارج مصر خوفاً من الثورة التي اندلعت ضد حكم والدها لليونان و التقت بـ جاثيلوث و تزوجته ثم ذهبا لأسكتلندا ، ثم أيرلندا .. في أيرلندا أقامت الأميرة المصرية سكوتا وزوجها إمارة ، ونصبا أنفسهما ملكين عليها قبل أن يعودا لغزو أسكتلندا ، والعيش فيها لتسمى بعد ذلك باسم الأميرة أسكتلندا أي أرض سكوتا... ويذكر التاريخ للأميرة المصرية سكوتا أنها أول من قام بتقسيم أيرلندا ل إقليمين شمالي و جنوبي يقعان تحت حكم مركزي كما كان حال النظام بمصر آنذاك ، بل تعدى الأمر لقيام الأميرة بإنشاء واديًا يدعى تل تارا ، يدفن فيه الملوك على غرار وادي الملوك بالأقصر … قتلت الأميرة سكوتا في أحد المعارك الحربية من أجل أيرلندا... وعلى خلاف ما ذكر بمخطوطات باور ، ذكرت وثائق مانيتون أن زوج الاميرة سكوتا ، جايثلوس لم يكن ملكا يونانيا بل كان وزيرا مصريا يدعى آى ، والذي باعتباره مصريا تولى الحكم بعد وفاة توت عنخ آمون.... وبسبب صراع ديني مثير للجدل للإله آتون في مواجهة كهنوت الإله آمون ، انتهى عهد آي سريعا ، وكان الصراع حافزا كافيا لابنة الملك الكبرى لقبول الزواج من جايثلوس ( آي) ، والفرار من البلاد المتصارعة.... خرجت الأميرة سكوتا مع زوجها وعدد كبير من الناس ووصلوا في أسطول السفن ، واستقروا باسكتلندا لفترة ، حتى تم إجبارهم على الرحيل والذهاب لأيرلندا ، حيث شكلوا الجالية الاسكوتية ، في القرون اللاحقة عاد أحفاد الأميرة سكوتا و كانوا من كبار ملوك أيرلندا لاسكتلندا، وهزموا شعب البيكتس ، وأعطوا اسكتلندا اسمها..... هذه الرواية للنسب الاسكتلندي يمكن العثورعليها في إعلان أربروث، وثيقة إعلان استقلال اسكتلندا مكتوبة 1320 من قبل بارونات ونبلاء اسكتلنديين يطلبون تدخل البابا نيابة عنهم خلال حروب الاستقلال... وتقول العالمة الانجليزية لـورين إيفان كما تدعي أن المؤرخ المصري مانيتون السمنودي قال بالنص أن الأميرة سكوتا هي الأميرة المصرية عـنخ-اسـن-امون ابنة الملك اخناتون والملكة نفرتيتي ، وارملة الملك الشاب توت عنخ امون ، و أكدت أن ترجمة وثائق مانيتون والتي ترجع للقرن ٣ ق م .... تفيد بأن الملك اشينكرس والد الأميرة سكوتا هو نفسه أخناتون ، وأن الأميرة هي نفسها الملكة عنخ إسن أمون ، كما ان السجلات القديمة لأسكتلندا تشير إلى أنه خلال القرن ٢ ق م انه قد ذهب بعض الفلاسفة المصريين لهناك لتقديم المشورة للملوك الأسكتلند خلال تلك الفترة والعمل كمستشارين لبعضهم … و عالمة المصريات الأيرلندية أيفانز تطرقت بكتاب لها بعنوان "مملكة السفن” للأميرة المصرية القديمة سكوتا قائلة إنها مريت آتون إبنة الملك أخناتون ، والأخت غير الشقيقة للملك توت عنخ آمون ، هربت لأيرلندا على رأس بعثة كبيرة قبل 3500 عام ، و ان الاميرة المصرية مدفونة بوادي كو كيري الايرلندي بعد معركة خاضتها مع رجالها ضد السكان الاصليين للجزيرة ، وتضيف ان بقايا بعثتها انخرطوا مع السكان الاصليين واصبحوا قادة البلاد بعد ذلك بما حملوه من علوم وفنون قديمة ، وقادوا حملة الغزو ضد اسكوتلندا ثم ضد انجلترا … كما اكتشفت عالمة الآثار الايرلندية شـون ريوردان ، من جامعة دبلن بقايا هيكل عظمي بمنطقة تل الرهائن بوادي تارا رجحت فية أنة لأميرة المصرية سكوتا... ! ويقول مسؤولو دار نشر سيمون وشسلر ان المؤلفة ايفانز اعتمدت بكتابها الجديد على القرائن الاثرية ، ومقارنتها بالنصوص والكتابات القديمة ، وتقنيات البصمة الوراثية التي استخدمت على بقايا جثث قديمة وجدت بايرلندا ومقارنتها بالمومياوات المصرية ، ايفانز ان الاميرة المصرية قتلت في معركة سليفي مش ، ودفنت بوادي كو كيري ، وقبرها معروف موقعه .. وتتطرق المؤلفة الى اكتشاف مومياء مصرية قديمة لصبي على احد التلال خارج مدينة تارا الايرلندية، في حفائر اجريت 1950، وتؤكد ان العثور على عقد حول رقبة الصبي من الخرز الازرق المعروف بنسبته للحضارة المصرية القديمة يقطع الشك بانها مومياء مصرية قديمة حيث انه يشبه عناصر الخرز المصري المستخدم في عصر العمارنة وتوت عنخ امون ، وتقول ان الصفات تتشابه بين مراكب الشمس المصرية القديمة الموجودة بمتحف بجوار اهرامات الجيزة ، وبقايا المراكب الخشبية التي عثر عليها بمنطقة هل بشرق يوركشاير.. بالاضافة للتشابه اللفظي في كثير من مقاطع اللغة المصرية القديمة واللغات السلتية ، وهى ضمن مجموعة اللغات الهندية الاوروبية التي سادت انجلترا وايرلندا واسكوتلندا ….. اما الكشف الاثرى الذى يدعم صحه المخطوطات وقصه الاميرة سكوتا فيعود إلى 1937، حيث اكتشف عالم أوروبي بقايا قارب قديم في “نورث فيريبي - يوركشاير” علي الشاطئ الشمالي الشرقي لانجلتر، التحليل العلمي للقوارب أثبت أنها تعود إلى 1400- 1350 ق م وأنها مصرية الأصل ، و عثر في اسكتلندا علي كتل حجرية بكنائس عليها الصليب المصري الذي تطور عن علامة الحياة المصرية القديمة “عنخ”… و كشف أثري وتاريخي آخر 1955 ، أثناء التنقيب بتل الرهائن بوادي تارا بأسكتلندا
هيكلًا عظميًا لامرأه ينتمي للعصر البرونزي ، يرتدي مجموعة من الحلي يرجع تاريخها إلى 1350 ق م ، وبعد تحليل السيراميك الموجود في الحلي ، وجد أنها تطابق نظيرتها المصرية 100٪. ما يؤكد صدق الرواية … ومن المثير للاهتمام معرفه ان الاميرة ميرت اتون اختفت من الاحداث فى عمر 19 عام ، اما الاميرة عنخ اسن امون اختفت من الاحداث بعد موت اخيها وزوجها توت عنخ امون وتزوجت من الملك آي ، وبعد ذالك اختفوا من الاحداث … ليس غريبا تأسيس اسكتلندا على يد أميرة مصريه ، وليس مثيرا للدهشه وصولها لاوروبا ، فقد كان جدها امنمحتب ٣ ، اول من اكتشف القاره الامريكيه ، فقد رست سفنه على شواطئها من خلال ٣ بعثات استكشافيه ٣ مرات قبل كريستوفر كولومبس بعده قرون... وعرف الملك امنمحتب الثالث بأسطوله العظيم من سفن مصنوعة من خشب الأرز الذى لا يتأثر بالمياه المالحة مع قوة احتماله للعوامل الجوية والتأثيرات البحرية ، وقد تجاوزت 200 سفينة استخدمها في الحرب والسلم برحلاته و بعثاته الاستكشافيه للبحث والمعرفه لتقتفى أثر الشمس فى مدارها ومسيرتها نحو الغرب عبر البحر الأبيض حتى وصلت شاطئ المحيط الأطلسى ، وكان أول أسطول بحرى فى تاريخ البشرية ينزل لشاطئ الأطلسى وانقطعت أخبار البعثة التى لم تعد لوادى النيل ليكتشف العالم بعدها التشابه الحضاري مع حضارة المايا ، حيث اكد خبير الآثار د. عبد الرحيم ريحان أن أمنحتب ٣ اكتشف أمريكا 1380ق.م بعد أن تم التأكد بواسطة تقنية التأريخ الكربوني (الكربون 14) أن عمر أقدم حضارتين بأمريكا هما المايا والأوزتيك ، 3400 عام ، وبذلك تكون معاصرة لحكم أمنحتب ٣..... وقال د. ريحان ان هاتين الحضارتين تتشابهان مع الحضارة المصرية القديمة في بناء الأهرام والتي جمعت بين كل أنواع الأهرام المصرية ابتداء من المصاطب إلى الأهرام المدرجة ، حيث يوجد في تكتينواكان 300 هرم يتوسطها بهو الأعمدة ودور العبادة المماثلة للمعابد المصرية ، وبها هرمان كبيران أحدهما هرم القمر وتتقارب أبعاده مع هرم سقارة المدرج.... وأضاف أن مجموعاتها الهرمية تتشابه مع الأهرام المصرية من حيث التخطيط والإنشاء ومواد البناء والغرض من الاستعمال حيث جمعت بين الدفن والشعائر الدينية والطقوس الجنائزية .. كما أن بوابات الشمس المصرية وجد لها مثيل فى كل من بلاد المايا والأوزتيك بنفس طريقة البناء والأسقف وحفر الواجهات والتشابه فى نحت المسلات من قطعة واحدة واستخدام ريشة ماعت رمز الحق والعدالة وما زالت حتى الآن الزى التقليدى لقبائل الهنود الحمر وبعض القبائل بالمكسيك ، و أحد البرديات تعود للسنة ٥ من حكم أمنحتب ٣ أشارت إلى أن حدوده امتدت للأعمدة ال٤ التي تحمل السماء والتي فسرها المؤرخون بأنها القارات البعيدة التي تنتهى عندها المحيطات وهى القارة الأمريكية التى تشرق الشمس من شواطئها الغربية ، وتغرب عند شواطئها الشرقية وقد أرسل بعثاته البحرية الكبيرة لاحتلالها وضمها إلى ملكه....
