NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

قصة: بحيرة العهر، كل قطرات مائها تحرر. حتى الجزء (3) 31/12/2018

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,807
نقاط
18,685
صباح/مساء الخير..
معاكم أخوكم العمدة السختجي، عضو جديد معاكم في منتديات نسوانجي، وهذه تجربتي الأيروسية الأولى، لو أعجبتكم وأردتم التكملة أدعموني، وإن كانت أقل من المطلوب فاعذروني، تحياتي للجميع.


بحيرة العهر، كل قطرات مائها تحرر.

الفصل الأول
(١)
حسنًا أنا أُدعى باسل شاب كويتي في الخامسة والعشرون من عمري، بدأت بالعمل مؤخرًا كمحامي متدرب في أحد مكاتب المحاماة في الكويت، أملك جسدًا رياضيًا بلونٍ قمحي داكن، أعيش في حالة عِشق وإدمان مع حبيبتي سميرة -سنتحدث عنها لاحقًا- رغم دراستي في بريطانيا لمدة خمس سنوات إلا أني ما زلت أسير العادات والتقاليد الخليجية الغبية، فعلى الرغم من انحرافي الأخلاقي ومقارعتي للخمر وعشقي للنساء إلا أن النمطية المحافظة ما زالت تسيطر علي وعلى حياتي بجلها ومجملها، فكنت مثالًا للاستشراف والمتظاهر بالفضيلة، الأمر الذي كان سببًا للكثير من المشكلات بيني وبين معشوقتي فهي فتاة من عائلة غنية جدًا وقد عاشت حياةً لا تحكمها أي عادات ولا تقاليد و تملك أصدقاء وزملاء ولا تخجل من الضحك والمسامرة معهم من حين إلى آخر.
(٢)
لقد بدأ الصيف وأخيرًا بدأت أشعر بالشمس وهي تدغدغ بشرتي بالدفيء الذي يغمر جسدي وكأنه الملاذ الذي يعوضك عن قسوة الشتاء، أشرب قهوةً مثلجة وأخيرًا، إنني أعيش أجمل فترات السنة... قاطع سرحاني رنين هاتفي المحمول أوه إنه خالد لقد اتفقنا على السهر في الشاليه الليلة!
أنا: أهلا يا خالد! لا تخف الخمر جاهز والسماعات جاهزة في الشاليه كذلك والست أم كلثوم ستحيي سهرتنا الثنائية اليوم كما طلبت لا تخف.
خالد: هههههههههه حسًنا الظاهر أنك مجهز كل شيء ولكنك نسيت أهم شيء يا فالح!
أنا: نسيت ماذا؟
خالد: مفتاح الشاليه معي يا حبيبي كيف ستذهب لتجهز المكان؟ تعال منتجع رأس الأرض وخذ المفتاح.
أنا: لا أصدق بأني نسيت المفتاح، سآتي لك فورًا.
أغلقت الخط غير مصدق بأني قد وقعت بهذا الخطأ وأدرت محركي متجه لمنتجع رأس الأرض، خالد أحد أعز أصدقائي نحن مقربان من بعضنا بشكل كبير، تزوج مؤخرًا من حبيبته فاطمة، الفتاة التي هاجر أهلها من مِصر قبل خمس سنوات بسبب ضيق الحال، تعرف عليها فور وصولها للكويت، والآن هي زوجته.
(٣)
وصلت رأس الأرض وكان المكان جنه لأي شخص، البكينيات في كل مكان، النهود الأرداف الأفخاذ كل شيء كان كاملًا ولكني لا أملك الوقت لكل هذا فقد وعدت خالد بتجهيز الشاليه وتوصيل المشروبات والثلج وتوصيل السماعات لسهرتنا اليوم، بدأت بالبحث عن خالد لمدة ربع ساعة حتى وجدته منبطحًا أخيراً، هممت بالذهاب إليه ولكن كانت تنبطح على جانبه فتاة يبدو أن الأخرق بدأ بموال الخيانة مبكرًا...
أنا: تصدق أنك كافر! تترك الصاروخ هذا وتأتي للسهر معي أنا!
خالد: هههههههه تصدق أنك قليل أدب! فاطمة هذا صديقي باسل كلمتك عنه من قبل!
صعقني خالد بكلامه! هل يعقل أن تكون هذه الفتاة زوجته! كيف له أن يجعلها تخرج أمام الناس بهذا الشكل! كان ترتدي بكيني لا يستر شيء بل بالكاد يغطي حلمتيها وكسها! ولكن يا لها من فتاة تملك وجهًا وكأن الملائكة قد رسمته في لحظة من الثمالة، عنقها كان طويًلا وحبات الرمل التي تعلقت به وكأنها تنتجي **** بألا يسقطها، ونهداها المتفجران النهد الذي عُرِفن به المصريات بتكوره وليونته فلو لمس أحدًا كتفها سيضلان يرتجان لنصف ساعة، أم فخذيها المتباعدان لا أعرف كيف لفتاة أن تملك كهاذين الفخذين!
قاطعت فاطمة صدمتي: أهلا باسل، كيف حالك يا أبو الصواريخ.
أحمر وجهي ورددت: أهلا بزوجة أعز أصدقائي.
خالد: احنا هنقضيها مجاملات! أجلس باسل خلينا ندردش شوي، ما قلت لي ما رأيك بذوق صاحبك؟
رغم صدمتي من خالد إلا بأني تجرأت: بصراحة يا زين ما اخترت أعتقد ما في بنت بالمنتجع تملك هذا الجمال.
فاطمة: يوووووه يا باسل أنتو الكويتيين تجاملون كثيرًا.
أنا: بذمتك مش حته بلدي على قول المصريين؟
فاطمة بعد أن احمر نهداها قبل وجهها: خلااص يا خالد لا تحرجني.
أنا: خلاص يا خالد أعطيني المفتاح وخليني أروح أجهز المكان.
انطلقت لمنطقة الخيران وهي منطقة ساحلية، بدأت أوظب المكان وأوصل السماعات وأخرج زجاجات الخمر، الخمر ممنوع في الكويت ولذلك اعتدنا أنا وخالد أن نأتي هنا ونسهر سهرة هادئة بين الحين والآخر ولكن هذه سهرتنا الأولى بعد زواجه من فاطمة ... آآه يا فاطمة ما أجملها.. بدأت بالانتظار والتململ فقررت أن أسلي نفسي بالموبايل فكان أول اشعار في وجهي من سناب شات إنه من خالد أرسل لي على الخاص، فتحته ويا لهون ما رأيت! إنه يصور مع فاطمة بوضعيات غريبة... ثدياها كان جميلين بشكل فاتن، حتى حلمتها التي رُسمت ملامحها من وراء السنتيانة، لقد صور خالد أكثر من أربع صور فقط لطيزها أنا متأكد بأنه كان يقصد ذلك، كان طيزها يبتلع ما يرتديه كان طيزًا فاجرًا، استوعبت للحظة بأن قضيبي بدأ بالانتصاب! انتصب على زوجة صديقي...

(٤)
مرت ساعتين تقريبًا وأنا أنتظر وصول خالد، بدأت الساعة تقارب التاسعة مساءً، ولكن لم أشعر بالملل أبدًا فقد كنت أستمتع بكأس من السكوتش ويسكي وأدخن سجائري على أنغام كونشيرتو دي آرانخويث للموسيقار الإسباني خواكين رودريغو تحت ضوء خافت ولا أرتدي سوى الشورت، وكان عقلي يأخذني بعيدًا حول ما قد حصل اليوم، هل يعقل بأن يسمح خالد لزوجته أن تلبس البكيني أمام الجميع؟ وبالذات أمامي! امتدحها أمامي وأرسل لي صورها بالخاص، هل يعقل أن يكون خالد يريدني أن أنيكها؟ هل خالد ديوث؟ هل يرغب بأن يرى قضيبي بين فخذي فاطمة؟ أم أني أبالغ؟
قاطع صوت طرق الباب حبل أفكاري وذهب لأفتح الباب لخالد..
*****: مرحبا باسل
أنا: أ أ أ.. أهلًا فاطمة!
فاطمة!! خالد أحضر فاطمة معه!!
أنا: تفضلي يا فاتي أدخلي الصالون، ولكن أين خالد؟
فاطمة: خالد نسي يشتري سجاير راح يشتري ويرجع.
أنا: تمام، لكن خبريني شنو هالجمال والذوق؟
-كانت ترتدي فستان سهرة أسود، عاري الذراعين وفاضح الصدر رغم أنه طويل بعض الشيء، رافعة شعرها بطريقة مثيره متمكيجة بميك أب ألوانه داكنة ولكنه خفيف-
أحمر وجهها خجلًا وقالت: تسلم عيونك الي تشوفني جميله، خالد يعشق يشوفني متأنقة بكل وقت حتى لو ما كنا بوحدنا، وقالي بأن بنروح نسهر ونشرب وبصراحة يا باسل أنا لم أتذوق الخمر بحياتي ومتحمسة جدًا بأني أشرب!
أنا: أول مره تشربي! إذًا موضوعك عندي لا تمشي ورى زوجك وخليك معاي أنا مفهوم يا غزال!
فاطمة: هههههههه مفهوم يا سيدي.
صعدت لدورة المياه لأقضي حاجتي وفور نزولي..
دخل خالد الشاليه وشافنها ما بعض وبدأ مزاحه المعتاد..
خالد: كشفتكم بالجرم المشهود! خنتوني يا خونه!
فاطمة ضاحكة: آه خناك أصلًا لو ما لحقت علينا لكنت حامل الحين.
ضحكنا جميًعا وقمت لتشغيل الست أم كلثوم التي لطالمًا عشق خالد الشرب على أنغام صوتها وبدأ خالد يعطي فاطمة بعض المزه لتأكل قبل أن تشرب خوفًا عليها من دوار الخمر.
أنا: خالد أنا من سيسكب لفاطمة أول قدح خمر لها بحياتها.
خالد: يا مفتري أنا زوجها موجود تقوم أن تشربها.
فاطمة: آه يا خالد وعدت باسل يشربني اليوم راحت عليك يا حبيبي.
خالد: طيب إذًا روحي جلسي قربه علشان يهتم فيك طول السهرة وأشرب على راحتي لي دهر ما شربت.
قامت فاطمة وهي تضحك وجلست جنبي.. جنبي جدًا.. بل ملاصقة بي.. حتى بدأت أحس بالتوتر والتعرق الخفيف.
أنا: هذا كاسك الأول يا فاطمة استمتعي فيه على أنغام الست.
فاطمة هامسةً: تسلم أيدك يا حبيبي بس لا تخليني أشرب كثير أخاف نخون خالد جد.
ضحكت فاطمة بعدها ضحكه وكأنها استدعت بها الشيطان ليأتي إلينا ويسكب علينا كل أشكال العهر والشهوة، طال الوقت وهرب ولم نشعر به حتى أصبحت الساعة الثانية عشر عند منتصف الليل، لم تكن فاطمة قد شربت سوى ثلاثة كؤوس إلا أنها كانت في عالم آخر فكما يقول محبي الخمور السكوتش ينططك أكثر من الكوتش، خالد كان في آخر مراحل السهرة فرأسه بدأ يثقل كثيرًا ولكن قاوم النوم وصدح لزوجته: فاطمة!! قومي ارقصي خلي الليلة تشعلل شوي!
أنا: ترقص! ترقص على أم كلثوم يا مفتري!
ضحكت فاطمة وقالت: من عيوني حبيبي هقوم أرقص.. ثم التفتت علي ووضعت شفتيها عند اذني واكملت: واشعللها.
بدون أي شعور وحتى قبل أن ترقص بدأ قضيبي بالانتصاب!
أخذت فاطمة الآي باد الموصول بالسماعات وشغلت اغنية شعبية مصرية " يا بتاع النعناع" وتحزمت بشال ملقى بالصالون وبدأت ترقص، كان كل ما فيها يصرخ جمالًا، قدميها الحافيتين وطيزها الذي تشعر بهزته بأن الكون قد اهتز بك، بنهودها التي كان قلبي يرتفع بارتفاعها ويهبط بهبوطها، وابطها النعام الذي كان يطل علي كلما رفعت يداها، أصبح قضيبي كالصخرة وكان خالد يصفق منتشيًا ويرمقني بنظرات غريبة بين الحين والآخر، كانت كلما أرادت أن تهز طيزها تقترب مني بطريقة مجنونه وترمي طيزها عند وجهي حتى استطعت لوهله أن أشتم رائحة طيزها المثيرة! خفت جدًا ألا أسيطر على نفسي فسكبت كأسًا أخرى من الويسكي وأكملت الفاجرة رقصها حتى انتهت الاغنية، مع انتهاء الاغنية كان خالد قد بدأ في نومه، وأتت مجددًا فاطمة لجانبي.
فاطمة: ها أيه رأيك يا سيدي؟
أنا: أنا سكران ولكن صدقيني لم أرى شيء أشد إثارة منك يا فاتي.
مررت فاطمة يدها على صدري العاري: مش بس أنا المثيرة بهالمكان ياحبيبي.
وضعت يدي على فخذيها: هذان الفخذان سرقا عيناي الليلة.
ضحكت فاطمة وباغتتني بظربه ضربتها على طيزها: طيب وهذا الشيء الي هزيته هز أمام وجهك ما أخذ أنظارك؟
أنا: بل وأخذ شيء آخر يا حبيبتي..... وأخذت يدها وضعتها على زبي من فوق الشورت.
بدأت فاطمة تتحسس على زبي وعيناها بعيناي وتعض شفايفها: هذا الشي يبدوا أنه مجرم وأكبر من شيء صاحبك.
لم أستطع السيطرة على نفسي ومسكت رأسها وهممت بأكل شفتيها، كنت كأسد قبض على فريسته وأخيرًا كنت أمص شفايفها وأدخل لساني في فمها وأحركه بشغف ومن أدخلت هي لسانها في فمي وفجاه أحسست بيدها داخل الشورت وتعصر زبي بجنون، كنت أشعر بأنفاسها الدافئة عند فمي وتستعر اثارتي مجددًا.
احسست بالذنب في هذه اللحظة بعد أن وقعت عيناي على خالد وهو نائم رغم علمي بأنه كان مخططًا لكل هذا، أبعدت رأسها عن رأسي بحنية وقالت لها: يا فاطمة الي احنا بنعمله غلط صح؟
فاطمة: لا ياحبيبي الي انتا عملته بإبعادك لشفتينا عن بعض هو الغلط.
أنا: بس خالد!
فاطمة: ياحبيبي خالد نايم وما راح يعرف شيء وغمزت.
كنت في داخلي أعلم جيدًا بأن خالد كان سوف يعلم، بل أنه سيشعر بخيبة أمل لو صحا في الغد ولم يجدني قد عثت فسادًا في جسد زوجته، لذا قررت...
نزلت من على السوفة وجلست بين فخذي فاطمة ورفعت فستانها ونزعت كل قطعة قماش منعتني من كسها، لأجد كسها في وجهي بماء شهوته، برائحة الكس المصري المعروفة، فغرست وجهي في كسها وبدأت أمصه وأكله ادخل لساني في كسها وأحركه بكل عنف وأغلقت فاطمة فخذيها على رأسي وبدأت تشد شعريو تتأوه.
آآآه.. باسل انزل شويه.. آهة أكثر الحسني.. عض شفايف كسي.. آهة
كنت اشعر بأني بعالم آخر، فكما هو معروف لو لم تنزل بين فخذي فتاة مصرية فأنت لم تلحس كس أبدًا، المصريات من أجمل نساء الأرض والكس المصري لا مثيل له في كل العالم، طعمه سكر بنات، ورائحته رائحة الشهوة بحد ذاتها، كنت ألتهم كسها كالمجنون الذي كان متصوفًا طوال حياته ليجد نفسه مع أنثى أخيرًا، لم أكن أشعز بلساني وهو يتحرك حوالين كسها ويأكله كالمجنون فقد سيطرت رائحة طيزها المميزة علي فحركت لساني لأسفل كسها ولكن بالطبع لم استطع الوصول لخرم طيزها فعدت لرفع لساني ومن ثم بدأت التهم كسها بشفتاي وكأنا آكلهما كانت فاتي في عالم من الصياح والتأوه حتى أن توقعت بأن أرفع رأسي لأجد خالد صاحيًا، وأنا أعض كسها شعرت جسدها يرتعش وأهاتها تتشنج ففتحت فمي لاستقبال ماء شهوته السريعة، زوجة صديقي فملئت فمي بشهوتها، فأبقيتها في فمي ورفعت رأسي لأجدها تبتسم وترتشف رشفة من الويسكي وكأنها فهمتني، فألصقت شفتي على شفتيها وفتحنا فمنا في ذات الوقت فاختلط ماء شهوتها و الويسكي في فمينا وابتلعنا مشروب العهر، وأكملنا امتصاص شفتي بعض حتى أحسست بأني سأقع فوقها وأنام.
أنا: شنو عملنا يا مجنونه!
فاطمة: مش مني و**** من الخمرة، وبصراحة انتا ما تتقاوم *وعضت شفتيها*
أنا: كسك أجمل شيء ذقته بحياتي جد.
فاطمة وضعت يدها على زبي وقالت بنبرة دلع: بس هذا الحلو ماذقته أنا ولا ذاقه كسي.
قلت ضاحكًا: بس يا طماااعة، علينا الآن أن نساعد خالد للصعود لغرفته وتنامين معه وسأذهب أنا لغرفتي، بس حبيبتي لازم ما يعرف شيء أبد.
فاطمة بابتسامة ماكرة: آه طبعًا يا حبيبي ما راح يعرف.
قمنا وسندنا خالد وأصعدناه لغرفتهما وأغلقت الباب عليهما وذهبت لآخذ شاور، لم أكن قد افرغت شهوتي بعد، ولكني قررت الاحتفاظ بها لأن يوم الغد ستكون المغامرة أكبر وأخطر.
انتهيت من الشاور ودخلت لسريري وأفكر بما سيحدث غدًا، أنا لم أكلم حبيبتي سميرة اليوم وبالطبع لن أسطيع أخبارها بأن زوجة خالد معنا في الشاليه لأنها ستغضب من هذا الأمر بعد أن حاولت قدر الامكان ابعادها عن جميع أصدقائها الشباب، كيف سأكلمها بعد أن خنتها، لا أعلم.... سنعلم غدًا ما سيحدث لأخلد إلى النوم.


إلى اللقاء مع الفصل القادم.


الفصل الثاني

(1)
كان الجو دافئًا، أشعة الشمس داعبت عيناي وكأنها تجبرها على الاستيقاظ، فتحت عيناي على مضض، بحثت عن موبايلي لأعرف الوقت، سحقًا إنها الساعة العاشرة صباحًا، لماذا أستيقظ في هذا الوقت! لم أنم سوى سويعات قليلة... ولكن حسنًا يبدوا أن القدر يريدني أن أستيقظ وأحلل ما قد حصل فجر اليوم، ارتديت الشورت ونزلت لصالون الشاليه كي أشرب قهوتي وسيجارتي وأفكر فيما سيحدث اليوم ...
سحقًا! خالد كان مستيقظًا ويشاهد التلفاز! كان وجوده مباغتًا..
أنا: صباح الخير....
خالد: صباح الورد يا حبيبي صح النوم..
رميت عيناي في شاشة موبايلي هربًا من التحدث مع خالد، فوجدت رسالة من سميرة، آه يا سميرة لقد اشتقت إليك، كانت تطلب مني أن أسمح لها بالذهاب للاحتفال بعيد ميلاد صديقها حسن لأن جميع أهله مسافرين للسياحة...
كتبت لها: حبيبتي طبعًا لا! تكلمنا في هذا الموضوع أكثر من مرة!
سميرة: حبيبي بس نتعشى بمطعم واحتفل بعيد ميلاده!
أنا: لا! انتهى النقاش.
سميرة: الي تشوفه حبيبي، أنا اسفه...
بدأت أشرب قهوتي، وأدخن سيجارتي وأرمق خالد بنظرات خوف وترقب، وأراقب الدرج أنتظر نزول فاطمة ليكتمل توتري وخوفي، للحظة استوعبت! لقد لحست كس فاطمة أمس والآن أرفض لحبيبتي وعشيقتي طلبًا سخيفًا كهذا!! يا لي من حقير!!
فتحت الواتساب فورًا وأرسلت لها..
أنا: حبيبتي أنا أسف، روحي احتفلي معه واستمتعي.
سميرة: حبيبي من جد!
أنا: طبعًا حبيبتي روحي احتفلي.
سميرة: تسلم يا حبيبي جد كان بخاطري أحتفل معاه.
شعرت بشعور غريب من كلامها فأطردت بكلامي قائلًا..
أنا: حبيبتي عندي شرط..
سميرة: تامر أمر حبيبي ما هو شرطك؟
أنا: احجزوا غرفة برايفت في المطعم..
لم أعرف لماذا طلبت هذا الطلب.. استغربت من نفسي ولكنه كان طلبًا عفويًا.
سميرة: برايفت؟ لماذا؟
تداركت قائلًا: لا أريد أن يراكم أحد حبيبتي.
سميرة: تامر أمر حبيبي
أنا: شرط ثاني حبيبتي..
سميرة: ما هو الشرط؟
أنا: صوري صوره للذكرى معه وابعثيها لي حبيبتي.
سميرة باستغراب وتعجب: تامر حبيبي.
انتهت المحادثة مع سميرة على صوت خطوات فاطمة تنزل من الطابق الثاني... مرتديةً بكيني أسود اللون يضغط على نهديها وكالعادة يرسم ملامح كسها.....

(2)
مرت ساعة كاملة من الحديث الجانبي الممل والذي يثير النرفزة، فأنا أعلم أن شيء ما سيحدث، كلام معين سيقال، نقاش قد ينطرح، هذا يومنا الثاني هنا، سنسهر سهرة يوم الجمعة، ويجب أن يُقفل باب هذا الصمت.. كنت شاردًا أفكر في هذا الصمت وريبته وكذلك في طلبي الغريب من سميرة! لماذا طلبت منها هذين الطلبين؟
قاطعت فاطمة تفكيري ونهضت وجلست بجنبي..
فاطمة: باسل! ما رأيك نروح نغطس شوي بالمسبح؟
أنا: هههههههه ولماذا لا تنزلي مع زوجك؟
خالد: هههه يالنذل أنا ما أحب المسبح روح أسبح معها..
مسكتني فاطمة من يدي وخرجنا للمسبح الخارجي وبدأت تنزل ونزلت أنا من خلفها...
فاطمة: **** يلعنك كسي يحرقني! تلحسني وما تنيكني!
أنا: فاطمة يا مجنونه اسكتي خالد بالصالون...
فاطمة: أنت ما تفهم؟ أنت مو عارف أن خالد عارف وراضي؟
عملت روحي مجنون وغبي: خالد يعرف! مستحيل!
ضحكت فاطمة بشرمطة وقالت: تبي الأثبات؟ حاظر..
قامت فاطمة بدلع بفتح سنتيانتها ورمتها من شباك الصالون، لتنطلق ضحكة متفجرة من خالد من داخل الصالون ويصرخ: بدأتوا يا فجره!!
انقلبت ألون وجهي وبدأت أشعر بالرعب يتسلل إلى صدري وبالدم ينطلق إلى قضيبي..
لم أتمالك نفسي ورميت رأسي بين نهديها وبدأت بمص حلمتيها وعضها لتبدأ بالتأوه بصوت عالي لتشد انتباه خالد.. لم أكن أبالي سوى بغرز زبي في كسها وتفجير شهوتي بها..
رفعتها من المسبح ومددتها على الأرض وصعدت فوقها.. نزعت كل قطعة قماش على جسدها وجسدي.. أصبحنا عاريين لأول مره.. مدت يدها لتمسك زبي وتشهق قائلةً: يا رووووحي!! دفعتني بشده لتصعد فوقي وتبدأ بمص زبي.. كانت تأكله بشرمطة ومحنه لا مثيل لها، كانت تأكله وترضعه، مصيه.. مصي زبي يا شرموطة.. كنت أهذي بجنون.. كنت أشيح بنظري بدون تفكير فصعقت لما رأيت خالد يشرب كأسًا من الويسكي ويشاهدنا بمتعة! كانت النار تشتعل من بين عينيه.. لم أتحمل هذا المنظر فصعدت فوقها وبدأت بغرز زبي في كسها.. آآه نيكني.. نيكني يا حبيبي.. ذوقني زبك كنت أحلم أذوق طعمه.. كنت أدخل زبي فيها وأرضع شفتيها بنفس الوقت لعدم شد انتباه الجيران.. كانت تصرخ: ها يا خالد! تشوف الذكر الي بينيكني؟ تشوف زب الحصان يا حبيبي؟ رأيك فيه بكس زوجتك؟ كان كلامها يثيرني بدون أن أعرف السبب.. بدأت أشعر بالتشنج فأخرجت زبي من كسها واقربته من وجهها وادعكه تمهيدًا لسيل شهوتي الذي سيغرق وجهها.. وهذا ما حدث.. ماهي سوى ثواني حتى غرق وجهها بماء شهوتي ...
انتهينا وأنا مصدوم من الموقف.. بدأت فاطمة بالضحك بهستيرية.. وتوجهت لخالد ووجها ملوث بماء شهوتي وبدأت تمص شفتيه.. يقبلان بعضهما وشفايفها ملوثه بشهوتي.. إنها بفم خالد بل ابتلعها!
كان الأمر غريبًا لكنه ممتع.. ممتع بشده..

(3)
صعدت فاطمة لأخذ شاور من عبث أمس واليوم، وبقيت مع خالد وحدنا، وبدأت لحظات الصمت.. ولكن قاطع خالد هذه اللحظات..
خالد: ما رأيك بما حدث؟
أنا: لم أفهمه أبدًا يا خالد رغم استمتاعي به..
خالد: زواجي من فاطمة زواج متحرر يا باسل، أنا أحبها وهي تعشقني، ولكن زواجنا مفتوح، نستمتع ونحن نرى بعضنا نضاجع أطرافًا ثانية، هذا كل ما في الأمر..
أنا: حسنًا هو أمر راجع لكم.. ولكني استمتعت..
خالد: حقًا؟
أنا: اللحم المصري لا مثيل له، ولكن فاطمة شيء آخر يا خالد! طعم كسها عسل! ومصها رهيب! جسمها جسم شرموطة فاجرة..
ضحك خالد وقال: إذًا أعتبرها حبيبتك يا حبيبي.
كنت سعيدًا جدًا بهذه التجربة، ومستمتع بمشاهدة ثقافة غريبة وجديدة والأهم أنها بعقل صديقي وزوجته، إنهم رائعين..

(4)
وصلني تنبيه من السناب شات.. كانت صورة من سميرة حبيبتي.. بدأ قلبي يخفق ودخلت متوترًا للبرنامج..
فتحت الصورة.. وكانت صدمتي!
كانت سميرة مع صديقها حسن في غرفة مغلقة... كانت ترتدي جينزًا ضيقًا، وبلوزة سوداء حفر وضيقه تبرز كل ثنايا صدرها وتمسك بيدها بايب النرجيلة.. كان حسن يداعبها حيث أتمى من خلف ظهرها وزرع رأسها من تحت إبطها ليظهر في الصورة..شعرت لوهله بإثارة منقطعة النضير! ماذا يحدث من المفترض أن أغضب! أن أتنرفز! ولكن قضيبي بدأ ينهض مجددًا!
فجأة وبدون سابق إنذار خطف خالد الموبايل من يدي وبدأ يعاين الصورة.. لم أستطع أن أخذ الموبايل من يده، رأيته يرى الصورة ليصفر معجبًا!!
خالد: مين الشرموطة!
أنا: ههههههه هذي سميرة.
خالد: سميرة حبيبتك!
أنا: يس حبيبتي.
خالد: يا ابن الكلب تملك كل هذا الجمال وحاسدني على فاطمة! ومن الي معها؟
أنا: صديقها حسن..
خالد: أمممممم.. بس صديقها؟
أنا بغضب: طبعًا بس صديقها!!
خالد: يا حبيبي هدي أعصابك.. بس لبسها وكأنها مع حبيبها، بس يا حبيبي جد حبيبتك سكسيه.
أنا بحرج: ههههههه شكرًا.
خالد: عندي اقتراح.. ما رأيك تجي الليلة تسهر معانا؟
أنا: لا خالد لا.. ما ينفع.
خالد: عندي لك اقتراح..
أنا: ما هو الاقتراح؟
خالد: أطلب منها أن تأتي لتسهر معنا الليلة.
أنا: لا خالد لا .. مستحيل.
خالد: باسل حبيبي، إحنا أصدقاء وبنكون كبلز رائع! تخيل أنا وأعز أصدقائي وفتاتينا مع بعض! عمومًا إحنا نجارب مره إن أعجبكم الموضوع كملنا، إن لم يعجبكم فهي ليلة وخلاص.
أنا: سميرة مستحيل توافق يا خالد...
خالد: معناتها أنت موافق، خلي موضوع سميره بظروفه..
أنا: لا أعلم خالد.. لست متحمسًا للموضوع.
قلتها والكذب يعتريني فقد أحسست لوهله بكفر شديد لكل عاداتي وتقاليدي وحياة الشرف المزيف والغيرة الغبية التي كنت أعيش فيها..
خالد: طيب عندي اقتراح.. خليني أخذ بوسة من شفايفها ولك نيكه أخرى لفاطمة كبداية.. إتفقنا؟؟
أنا: ......



الفصل الثالث..

كانت الأمور تسير بطريقة دراماتيكية، أقل من أربعة وعشرون ساعة كانت كفيلة بأن تقلب كياني، حبيبتي التي كنت أغار عليها من خيالها أصبحت أساوم على شفتيها مقابل جسد زوجة صديقي ..
لم أكن أعلم حينها كيف أفكر... قبل دقائق كان زبي في كس زوجة صديقي وهو يتأملنا ويدخن، الآن أنا أفكر كيف أسهل الطريق على صديقي ليفتتح جسد عشيقتي.. ولكن لا أخفيكم .. أنا أشعر بأن شياطين الكون تتراقص داخلي فرحًا والنشوة عندي قد تعدت القياس.. لم أجاوب على عرض خالد بعد ولكني رفعت الهاتف أمامه واتصلت على سميرة دون تخطيط ....
أنا: أهلا حبيبي .. شلون عيد الميلاد؟ .... اهم شي غيرتي جو؟ ..... طيب حبيبي ..... فاطمة زوجة خالد راح تجي تسهر معانا اليوم ليه ما تسهرين معانا انتي بعد؟ ..... أهلك؟ قوليلهم أنك بتنامي عند وحدة من صديقاتك.... اكيد؟ ...... برسلك اللوكيشن على الواتساب.... اول ما تمسكي الطريق بلغيني.
أغلقت الهاتف .. ورأيت ابتسامه عريضه على وجه خالد..
أنا: أنا عملت الي علي .. خرج الموضوع من يدي الآن.
خالد: كل شيء علي انا لاتشيل هم.. لكن أنا ما أضمن أن الموضوع يوقف عند البوسة ياصديقي.
أنا: هذا إذا قدرت تاخذ بوسة..
خالد: الظاهر أنك ماتعرف البنات عدل.. البنت تحب بقلبها مش بكسها.. كسها ملكية عامة ياحبيبي.
أنا: نشوف.
خالد: طيب بما أن الأمور احلوت وريني صورها .
شعرت باستثارة غريبة من كلامة ودخلت على الالبوم في موبايلي ودخلت على فولدر صور سميرة ورميت الهاتف في يد خالد.. كان زبي يسيطر على قراراتي بشكل واضح.. ولكن خالد لم يرضه أن يشاهد الصور بوحدة فاقترب مني لنشاهدها معًا..
خالد: يا ساتر ياستر شوف فخوذها!
انا: فخوذها دااافية لو سكرتها على زبك تذوب ..
وتوالت الصور .. صورة تلو الأخرى .. كس سميرة و طيزها ومقطع لي وانا انيك طيزها و مقاطع رقصها وبزازها وكل شيء يخصها .. مسك خالد زبه بيده وهمس باذني : الليلة هتشوفها تتناك امام عينك..
شعرت بالدوار من كلمته وبالغضب كذلك وبالشهوة وبالخضوع .. كنت انتظر هذه اللحظة بشكل عظيم ..
عادت الحياة للجلسة مجددًا بعد عودة فاطمة، نزلت بهوت شورت أبيض لا يغطي فيها شيء وبودي حفر يكشف صدرها وكتفها وكل جمالها..
خالد: يا هلا باللوز تعالي يا حبيبتي عندي لك خبر حلو..
فاطمة: ماهو الخبر؟
خالد: سميرة حبيبة باسل بتسهر معانا الليلة .. وختم كلامة بغمزه
فاطمة: معقولة!! هالكلام صحيح يا باسل؟
أنا: صحيح يا حبيبتي
طلبت من خالد تشغيل أغنية قارءة الفنجان للعندليب وأخذت كأس من الويسكي الإيرلندي وخرجت للجلوس على البحر على أصداء عبد الحليم وأفكر بما حدث وبشكل أكبر فيما سوف يحدث..
كانت الحياة ضيقه بعيني.. كنت لا أستطيع أن أتحمل جلوس سميرة مع زميل لها لتبادل أطراف الحديث، أما الآن فأنا أدعوها لمكان سوف تشارك رجل آخر فيه الفراش، كانت سميرة تعلم عن سهرات الشراب والخمر الذي أقضيها مع خالد، ولكنها لم تجرب الكأس رغم طلبها مني الأمر ورفضت رفضًا شديدًا حينها، أنا أملك بعض الوقت لألغي الموعد وأطلب منها العودة لمنزلها بأي حجة كانت، ولكن إن وصلت سميرة هنا .. فأنا متأكد بأن كل حياتنا سوف تتغير، طبيعة علاقتنا ستتحول، قد تغضب مني وتراني كما يسمي المجتمع الرجل المتحرر "ديوث" إن علمت بأني قابل، وقد تطلب مني الابتعاد عن خالد بحجة تحرشه بها ، وقد تقبل وتتغير حياتنا لتصبح قحبة.. أم أبنائي المستقبليين قحبة! كنت أعلم أن جميع الخيارات خاسرة.. ولكن هناك شيء داخلي يدفعني للاستمرار بالأمر وهناك شوق غير طبيعي للـ لحظة التي أرى بها حبيبتي تصل.
كانت الدقيقة تمر وكأنها ساعة من كثر شوقي وترقبي لما سيحدث بعد قليل.. بدأت بشرب كأسي على مهل دون أن أشعر بالوقت ..
...
...
...
فتحت عيناي على مضض.. ماذا؟ كم مر من الوقت؟ دخلت مسرعًا للشالية..... إنها سميرة! سميرة حبيبتي جالسة مع فاطمة و خالد.. كانت ترتدي نفس ملابسها التي كانت ترتديها في عيد ميلاد صديقها، هذا الحفر المغري الذي يكشف إبطيها الناعمين الساحرين كلما رفعت يدها، والبدي الذي يرسم ملامح صدرها الناهد ويعطي نبذه بسيطة عن حلمتيها..
سميرة: صح النوم حبيبي شفتك ع البحر نايم منها ترتاح ومنها تاخذ تان.
انا: هلا حبيبتي ها تعرفتي على الجماعة؟
سميرة: طبعًا عرفت فاطمة الجميلة وخالد صاحبك ابو ددمم خفيف
خالد: حبيبك أعز اصدقائي وكاتم اسراري من الطفولة..
أنا: خلونا من المجاملات.. حبيبتي تعالي بكلمك شوي..
أخذت سميرة للمطبخ وجلسنا على طاولة الطعام ...
أنا: حبيبتي انا اشرب وخالد يشرب وفاطمة تشرب بعد، السهرة بالليل كلنا بنشرب، ادري اني رفضت من قبل بس الليلة انا راضي.
سميرة: أكيد حبيبي راضي؟
أنا: أكير ياروحي راضي..
رجعنا لخالد وفاطمة في الصاله وكانو في أحضان بعضهما يتبادلان قبله سريعة.. أحمر وجه فاطمة يبدو أنها مازالت تشعر بالخجل من سميرة التي كان على محياها نظرة من الغيرة الشديدة .. وكأنها تتسائل كيف لفاطمة أن تفعل ذلك وأنا لا استطيع تقبيل حبيبي أمامهما ..
تدارك خالد قائلًا: ما المشروع الآن؟ الساعة لم تكد تصل للثالثة عصرًا.
فاطمة: ما رأيكم أن ننزل للسباحة في البحر قليلًا، الشاطئ خالي ولا يوجد عليه أحد وأقرب شالية يبعد ما يقارب الكيلو متر من هنا، ما رأيكم؟
سميرة: ولكن أنا لا أملك سوى الملابس التي أرتديها لا أملك شيء لأنزل به البحر ..
سميرة: دعيني أصعد لتبديل ملابسي ونذهب للمحل الصغير الذي يبيع ملابس السباحة في بداية مدخل الشاليهات..
صعدت فاطمة على عجالة ونزلت ببكيني زهري فاضح يكشف ثدياها ولا يكاد يغطي سوى حلمتيها وكان فخذاها مدهونان بواقي الشمس ويلمعان بشكل مغري جدًا..
وقفت سميرة متسمره ومصدومة من منظر فاطمة .. لم تكن تتوقع أن يسمح خالد لها بأن تلبس البكيني امام الملأ وتحديدًا أمام صديقه..
لقد فهمت خطتهم! تعمدوا تقبيل بعضهما أمامنا ليثيروا غيرتها، وتعمدوا أن ترتدي فاطمة البكيني لتثور غيرتها كذلك، وستندفع لسد غيرتها بكل ما أمكنها! يالهم من شياطين .. ولذلك قررت أن أشاركهم الخطة..
أنا: شو هالجمال يا فاطمة!
فاطمة: شو هالجمال؟ إذًا سنرى ما ستقوله عن سميرة بعد قليل..
ارمقت سميرة بنظره خاطفة إلي وكأنها تستأذنني.. فهززت رأسي بالمواققة وتصحبها غمزة وابتسامة.. مما رسم ابتسامة ضاحكة كبيرة على وجه سميرة.. خرجت سميرة وفاطمة من الشاليه وركبا السيارة وانطلقا لشراء ملابس السباحة لسميرة، وصببنا أن وخالد كأسينا وانطلقنا للبحر ..
نزلنا للبحر ونحن نشرب كأسينا .. ولأول مره انتبه لجمال جسد خالد.. كان جسمه جميلًا ومشعرًا.. كم كانت تتغزل سميرة بصدر الرجال المشعرين رغم أن صدري أملس، كان جسدي جميلًا أيضًا ولكنه ليس كجسد خالد ..
باغتني خالد وأدخل يده في شورتي ليمسك قضيبي ويهمس..
خالد: هذا الزب الي دخل بزوجتي اليوم ها؟
بربكه أدخلت يدي لشورتي كذلك لابد يده ولكنه ضل ممسكًا بقضيبي بدة فاستسلمت وبدت الربكة على وجهي..
خالد: لا ألومها فزبك تخين وحلو ..
أنا: خالد أخرج يدك من شورتي أنا محرج..
خالد: ولكن يبدوا لي العكس..
كان قضيبي ينتفخ بيديه بشكل سريع
قلت ضاحكًا: لو المسه بالغلط ينتصب لا تفرح
اخرج خالد يده من شورتي وضحك ..
تبادلنا أطراف الحديث منتظرين عودة الفتيات ..
والحق انهن فعلن .. ماهي سوى دقائق حتى انفتح باب الشالية المطل على الشاطئ لتخرج فاطمة ومن خلفها سميرة ..
كانت سميرة ترتدي بكيني أسود .. لم أصدق المنظر وكان قضيبي يكاد يقفز من مكانه .. ثدياها المكتنزان المثيران وكسها المرسوم بدقة وحلقت الخصر المغرية وشعرها الذي رفعته، التفت سميرة وكأنها قد نسيت شيء بالشالية وتحدثت لفاطمة وعادت للشالية بينما اكملت فاطمة طريقها إلينا.. كانت طيز سميرة تبتلع كل شي داخلها وظاهرة بكامل اثارتها.. ما أن اقتربت فاطمة حتى قالت..
فاطمة: لبوتك جاهزه يا خالد ..
ورميت نفسها باحضاني وبدأت تاكل شفتي وهمست: الليلة حبيبتك عروسه وانا عروستك..
مدت يداها لقضيبي لتجده منتصب وغمزتلي وابتعدت عني
عادت سميرة وخرج خالد لاستقبالها وادخالها البحر.. ذهب لها ومسك يدها وبدا يدخل البحر معها كان منظرهما مثيرًا.. كنت قريب من فقد سيطرتي على نفسي ولكني صمدت..
سميرة: انا محرجة جدًا
خالد: محرجه ليش حبيبتي؟ ما أحلاك
سميرة: شكرًا لذوقك
خالد: شكرًا لذوقي؟ الأعمى بيشوف جمالك يا حبيبتي.. شايفه صدرك ما أحلاه؟
ارتبكت سميرة وارمقتني بنظره رأتني اضحك فارتاحت
أنا: بس لا تظلم فاطمة خالد صدرها عظيم كذلك..
ضحكنا جميعًا رغم الغضب الواضح على وجه سميرة والتي غارت جدًا من مدحي لصدر فاطمة .. كانت تعلم مسبقًا بهوسي بالجسد المصري ..
بدأت خالد يستميل سميرة لصفه وانا اناظرهما واسمع ضحكهما .. فاقتربت مني فاطمة وقالت
فاطمة: حبيبي خلينا نستأذن بأي حجة ونراقبهم .. قلت تمام
فاطمة: يا جماعة انا وباسل بنرجع الشالية نعبيلنا كاستين وراجعين ..
دخلنا الصالية وانا بقمة شهوتي فما كان مني الا أن اثبت فاطمة على الحائط لأنزل وابعد سليبها وأبدأ بلعق خرم طيزها بجنون.. كانت شهوتي لا يمكن السيطرة عليها .. ضحكت فاطمة وقالت..
فاطمة: مشتهي؟ زبك بينفجر لأن حبيبتك نازله ببكيني مع صاحبك؟
أنا: ايه ايه!
فاطمة: الحس طيز زوجة صديقك اخذ ثارك من الآن لان حبيبتك بتكون شرموطة تحت زب زوجي..
اخرجت زبي مسرعًا وادخله بطيز فاطمة وبدأت انيكها بدون وعي
فاطمة: آآهه نيكني! نيكني باسل حبيبي
دخله كله .. نيك طيز زوجة صديقك ..
شرمطها على أيدك مثل ما راح يشرمط حبيبتك ..
كنت انيكها دوون وعي يُذكر بل بشهوة عارمة تسيطر على المشاعر والتفكير .. لففتها بسرعه واسندت ظهرها للحائط وبدأت بنقبيل شفايفها بحين أن قضيبي كان يلامس كسها .. حتى بدأت ادخله بكسها ..
أنا: عاجبك زبي بكسك يا قحبة؟ عاجبك واهو يغوص داخلك يا ممحونه؟
فاطمة: بس؟ هذا اقصى ما تملك؟ خالد وايد احسن وبيكيف سميرة عدل الليلة.
وقف كلامها ثقيلًا علي مما جعل جنوني يشد مره اخرى وابدأ بحفر كسها بزبي وهي تصارخ من الألم لا المتعة .. حتى نزلنا شهوتينا مع بعضنا البعض ..
بدأنا بتقبيل شفتي بعضنا بهدوء ورومانسية .. قبل أن ينغزني قلبي وطلب مني التأكد من خالد وسميرة في البحر ..
كان منظرًا ساحرًا .. كنت سميرة محمره من الخجل في الوقت الذي كان خالد يلتصق بها عن عمد ويغمرها بجسده .. كان خبيثًا بنظراته ولمساته.. كان يتأبطها وهي بشدة الخجل والاحمرار، متأكد بأنها تعيش في قمة حيرتها.. تضارب الشهوة والخجل، كان منظرًا مغريًا، اسعل فتيل الغيرة الحارقة والشهوة الداعرة، الشهوة التي جعلت قضيبي ينتصب فورًا رغم اني قد افرغت شهوتي للتو، اعطت سميرة خالد ضهرها تحاول الهرب منه مازحةً، فركض إليها و احتضنها .. احتضنها على حين غرة والتصق صدره في ظهرها والماء يغمرهما الى صدريهما، اغراني الأمر قررت العودة إليهما ولكن امسكتي فاطمة من يدي ..
فاطمة: على وين؟
أنا: البحر؟
فاطمة: حبيبي اتركهم لوحدهم.. خليه يلعب براسها شوي؟ ما ودك تشوفها تناك قدام عينك؟
أنا:....
فاطمة: من انتصاب زبك عارفه اجابتك يا حبيبي.. احنا ناس مجانين.. لاتخاف ما راح اشوفك بنظره بايخه .. ما أنا زوجي نفسك .. ينجن لو شاف زب بكسي ..
أنا : في أحد غيري ناكك؟
فاطمة: أكثر من خمسة ناكوني .. غير وغير خالد طبعًا.. وثلاثة منهم مازلت ع تواصل معاهم..
أنا: بس خمسة كثير يا فاطمة..
فاطمة: وما أدراك؟ ممكن سميرة الي نايكينها أكثر..
أشعل كلامها النار في قلبي .. هل فعلًا ناكها احد غيري؟ هل مصت لصديقها في عيد ميلاده اليوم؟ هل تذوق شهد شفتيها؟
قررت أن أصعد لاستحم بعد ماء البحر والنيكة السريعة، دخلت الحمام وبدأت بالشاور الدافئ انتظر بقية السهرة، بدأت افكر بمظهر سميرة اول ما اقبلت علينا بالبكيني.. كان مظهرها مثيرًا.. كانت سكسية و نهداها فاتنان.. نظراتها نظرات عاهره.. كانت تتدلع و تتشرمط بشكل غريب..
فجأه وجدت يد تمتد لزبي دون مقدمات.. ادرت رأسي لأجد سميرة عارية معي تحت الشاور .. بدأت بعض شفتيها ومص لسانها بكل شهوة وبدأ قضيبي ينتصب مجددًا..
سميرة: ماهذه التطورات؟ لقد قبلت أن يراني خالد بالبكيني!
أنا: هذا خالد، يحق له ما لا يحق لغيره..
سميرة: وقد يريد اكثر من ان يراني ببكيني..
أنا: حينها لكل حادث حديث.. وضحكت
سميرة: أعتقد أنه يريد اكثر فعلًا..
أنا: وما ادراك؟
سميرة: لمس طيزي وصدري اكثر من مره ، وضعط زبه على طيزي بعد .. واصدمك اكثر؟ سحب خيط السليب ولسبه بطيزي ..
أنا: وعلشان هيك حلمتك منتصبه؟
انصدمت سميرة فعلًا من انتصاب حلمتيها وانحرحت..
أنا: لا تخافي ماني معصب.. خلينا نشوف مواهبك اذًا..
سميرة: ماراح تعصب؟
أنا: لا..
خلصنا الشاور ونزلنا أنا وسميرة وقامت سميرة بارتداء بكيني آخر قد شرته وارتدت فوقه شال شفاف..
نزلنا وكان خالد وفاطمة يشربان كأسان من الويسكي وكانت فاطمة ترتدي فستانًا يبرزان ثدياها المصريان، وبحلمتين بارزتين من خلف الفستان ويفصل خصرها وردفها بشكل فاضح، ولكن سميرة كانت اذكى بكثير فنزلت كاشفة لحمها بشكل رخيص... كانت عاهره رائعة..
أول ما نزلنا .. استدرك خالد.. أنت ساعدت فاطمة في أول كاس لها .. وأنا من سيساعد سميرة في أول كاس ونكون متعادلين يا عم..
أنا: حقك يا عيوني..
جلست فاطمة بقربي وسميرة بقرب خالد الذي لايرتدي سوى الشورت وبدأ يصب لها كأسها الأول، قامت سميرة برمي نفسها على خالد وكأنها تريد أن تأخذ علبة السجائر الي بجنبه.. لقد رمت بثقلها عليه!! احتكاك جسدهما ادى لانتصاب زبي بشكل كبيييييير لاحظت فاطمة وغمزت لي..
بدأنا بشرب الأنخاب.. وكانت عيناي لا تسقطان عنهما ..
اقترح خالد نخب ثديا سميرة المتفجرين
واقترحت سميرة نخب عضلات بطن خالد اللذيذه
واقترح خالد نخب شفتي سميرة
فاطمة: شفتي سميره غرقتان بالخمر اجزم ان طعم شفايفها لذيذ
انا: علينا ان نجد احد يحكم
خالد: انا من سيحكم..
مدت سميرة شفتيها ضاحكة وقالت: هيا احكم
قام خالد بضم سميرة والتهام شفتيها ..
كان المنظر مرعبًا .. سميرة لم تتفاعل مع خالد ابدًا
ولكن خالد استمر بمص شفتيها ..
مصها بكل شغف حتى قامت سميرة بضم خالد ووضعت يدها الاخرى على رأسه..
باغتنا خالد جميعًا بسحب خيط سنتيانتها ليننفس ثدياها .. رمى خالد وجهه على ثدياها وبدا يعض حلمتها كانت تمسك رأسه وتتمحن آآهه عضها .. عضها حيل عذبني عورني ..
في هذه اللحظات ادخلت فاطمة يداها في شورتي وبدأت تلعب زبي..
لم يتمحل خالد وقام بتعرية سميرة من كامل ملابسها وبدأ بلحس كسها كان يلحسه بلهفه وكانت تتمحن بصراخ .. فتحت عينها لترى يد فاطمة في شورتي .. فما كان منها الا أن دفعت خالد وعرته هو الآخر .. ورأت زبه شامخ وكبير برأس منتفخ .. شهقت من الصدمة وبدأت ترضعه .. آآه زبك كبير طعمه عسل .. ابيه يدخل فيني الليلة.. وكانت تأكله وتدخله حتى بلعومها.. وترفعه وتمص بيضاته وتستنشقها .. ريحتها مغرية.. ريحتها تذبح..خالد رد شمي ريحة بيضاتي يا قحبة .. ومصيها يا شرموطة .. بدأت تمص كالقحبة التي لم ترى زب بحياتها.. قام خالد بدفعها وبطحها على بطنها .. وفتح طيزها وشم خرم طيزها ولحسه.. سكر خالد من ريحة طيز سميرة الفاتنة وبدأ بادخال زبه بطيزها ونيكها .. آآهه دخله دخله كله لا تطلعه ابد .. زبك احلى من زب باسل .. كانت كلماتها تهيجني بل تجنني .. كان ينيكها بعنف وعيناها بعيناي وتبتسم كالشرموطة .. كانت تستمع بزب خالد .. مستمتع جدًا .. حبيبتي تحت زب رجل غيري .. تحت زب صديقي.. كان لحمها يختض كلمت نزل خالد بجسمه على طيزها،، قام خالد وسكب بعض الويسكي في خرم طيز سميره ووضع فمه على خرمها .. دفعت سميرة الويسكي بفم خالد بكل قوتها واكمل لحس خرمها .. وادخل زبه مجددًا في طيزها وهو يلعب في حلمة صدرها وهي تتمحن .. آهه دخله بطيز شرموطتك .. ابي اخلص ما اقدر امشي.. قررت النزول لوجه سميرة لاستمتع اكثر بوجهها.. اقتربت واهي تختض من زب خالد.. اقتربت معي فاطمة وبدأت ترضع زبي وانا امص شفايف سميرة وهي تناك من خالد.. فركت سميرة يدها بكسها لتتلطخ بماء شهوتها وفركتها بوجهي وقالت : شوف شهوة حبيبتك على زب صديقك ..
كان خالد يفرم طيزها بزبه وهي تتمحن .. آآه قريت انزل .. احفرني اكثر ..
بهذه اللحضات ... طشر خالد شهوته في طيز سميرة و سميرة كذلك، ونزلت شهوتي في فم فاطمة ..
كان الأمر أشبه بالحلم ..
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%