NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

قصيرة فانتازيا وخيال قصة ارض الخوارق

ا

المصري المجهول

ضيف
المقدمة
تبداء الحكاية مع خالد شاب عنده ٢٣ سنة لسة متخرج من كلية حقوق من القاهرة عائلته عائلة مصرية متوسطة بسيطة عنده اخت واحدة أسمها رحمة اصغر منه ب ٣ سنين والده شغال محاسب في بنك و والدته مدرسة بعد التخرج بشهر ابوه تواصل مع احد اصدقائه و كان محامي عشان خالد يروح يتدرب عنده الراجل ده كان في اسكندرية و فاتح مكتب محاماه هناك خالد وافق و ودع عألته و اخد عربية والده البسيطة و طلع علي اسكندرية و وصل الساعة سبعة بليل و قابل صديق والده هناك و رحب بيه الي بالمناسبه كان اسمه وائل و كان دمه تقيل جدا و طبعا الحوار مخلاش من انت كبرت كدة امتي و انا اخر مرة شفتك كنت لسة بتعملها علي نفسك خالد خلقه ضيق بس استحمل عشان ده صديق والده و المحامي الي المفروض هيتدرب علي ايده و قال في سره **** يستر طلعوا علي الشقة الي المفروض هيقعد فيها خالد بس هي مكنتش شقة هي عبارة عن غرفة صغيرة للنوم و بها حمام و مطبخ بسيط بس المهم انها مش بعيدة عن المكتب خالد غير هدومه بعد ما اتفق مع وائل علي انه يصحي بكرة و يرحله المكتب عشان يبتدي تدريب معاه و اترمي علي السرير نام نوم عميق بس حلم حلم يقظة او جتله رؤية غريبة افتكر فيها ذكريات غريبة من طفولته خالد كان *** طبيعي مستواه الدراسي متوسط بس مبيحبش المذاكرة زي حال جميع الطلاب المصريين المهم خالد كان بيحصله حاجات غريبة و هو صغير بيشوف خيالات باهتة من وقت للتاني بس هو لوحده الي يقدر يشوفها و ميقدرش يحدد دي ايه بس كان بيحس انها بتحميه عقل *** صغير بيحاول يبرر لنفسه عشان مايخفش و دايما كان بيحس و هو بليل في غرفته ان في حد تاني معاه بيراقبه و مرة نام و صحي لقي انه عدي عليه يوم كامل منغير ما يصحي يوم كامل مش فاكر انه صحي او عمل اي حاجة استغرب و راح حكي لأهله علي كل حاجة بس محدش صدقه و قالوا ليه ان دي تهيأت عشان مش بياكل كويس خالد زعل انهم مصدقهوش بس سمع كلامهم و صدقهم و من بعدها كل الحاجات دي متكررتش و خالد مع الوقت نسي كل حاجة و لما وصل للوقت الحاضر مكنش فاكر اي حاجة كأنها محصلتش لحد ما صحي من النوم و استوعب ذكرياته و افتكر كل حاجة استغرب جدا بس مهتمش قام فطر و نزل راح لوائل المكتب قعد طبعا يهزر هزار بارد و خالد طبعا مطلوب منه يضحك عدي اليوم و بقي ده روتين حياته الجديد و وائل كان فعلا محامي شاطر بس طبعا ميجيش حاجة جنب علي عم خالد الكبير و الأب الروحي لخالد و اكتر انسان خالد بيحبه و كان بلنسباله قدوة كبيرة قبل ما يتوفي من ٥ سنين خالد حب المحاماة من علي و بقي حلمه يكون زيه و لحد دلوقتي حزين علي فراقه خالد بقي بيتعلم كل يوم حاجة جديدة مع وائل و كان ذكي و بيتعلم بسرعة جدا و عنده سرعة بديهة عالية من و هو صغير و كان لما الاسبوع بيخلص يوم الخميس بيسافر بالعربية يقعد مع عيلته و يسافر تاني السبت بليل و في مرة خلص الاسبوع و جه يوم الخميس خالد خلص شغله و تدريبه و طلع بالعربية علي طريق مصر اسكندرية الصحراوي بس اليوم ده خالد كان حاسس ان فيه حاجة غلط صحي من النوم رجع و طول اليوم صداع رهيب مش بيروح بأي مسكنات بس عادي اي انسان معرض لكدة و خالد علي الطريق و سايق فجأة اغمي عليه بدون مقدمات و فاق لقي نفسه في عربيته في مكان مظلم ظلام شديد كأنك مغمض عينك خالد نزل من العربية بيحاول يشوف اي حاجة مش قادر حتي كف ايده ابتدي ينادي و يعلي صوته و مفيش حد بيرد عليه و فجأة سمع صوت جهور جدا بينادي عليه "خاااااالد" " خااااااالد " خالد اتخض من الي سمعه و خاف عشان هو مش عارف حتي الصوت ده من جوه دماغه ولا من برة و الصوت مرعب جدا و عالي جدا و خالد بدأ يحس الصوت بقي بيزعق و بقي اعلي و بيقرب منه راح مغمي عليه اول ما الصوت قرب منه اوي .
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: EL FNAN، 🌈I love your mom's pussy و 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
المقدمة
تبداء الحكاية مع خالد شاب عنده ٢٣ سنة لسة متخرج من كلية حقوق من القاهرة عائلته عائلة مصرية متوسطة بسيطة عنده اخت واحدة أسمها رحمة اصغر منه ب ٣ سنين والده شغال محاسب في بنك و والدته مدرسة بعد التخرج بشهر ابوه تواصل مع احد اصدقائه و كان محامي عشان خالد يروح يتدرب عنده الراجل ده كان في اسكندرية و فاتح مكتب محاماه هناك خالد وافق و ودع عألته و اخد عربية والده البسيطة و طلع علي اسكندرية و وصل الساعة سبعة بليل و قابل صديق والده هناك و رحب بيه الي بالمناسبه كان اسمه وائل و كان دمه تقيل جدا و طبعا الحوار مخلاش من انت كبرت كدة امتي و انا اخر مرة شفتك كنت لسة بتعملها علي نفسك خالد خلقه ضيق بس استحمل عشان ده صديق والده و المحامي الي المفروض هيتدرب علي ايده و قال في سره ** يستر طلعوا علي الشقة الي المفروض هيقعد فيها خالد بس هي مكنتش شقة هي عبارة عن غرفة صغيرة للنوم و بها حمام و مطبخ بسيط بس المهم انها مش بعيدة عن المكتب خالد غير هدومه بعد ما اتفق مع وائل علي انه يصحي بكرة و يرحله المكتب عشان يبتدي تدريب معاه و اترمي علي السرير نام نوم عميق بس حلم حلم يقظة او جتله رؤية غريبة افتكر فيها ذكريات غريبة من طفولته خالد كان * طبيعي مستواه الدراسي متوسط بس مبيحبش المذاكرة زي حال جميع الطلاب المصريين المهم خالد كان بيحصله حاجات غريبة و هو صغير بيشوف خيالات باهتة من وقت للتاني بس هو لوحده الي يقدر يشوفها و ميقدرش يحدد دي ايه بس كان بيحس انها بتحميه عقل *** صغير بيحاول يبرر لنفسه عشان مايخفش و دايما كان بيحس و هو بليل في غرفته ان في حد تاني معاه بيراقبه و مرة نام و صحي لقي انه عدي عليه يوم كامل منغير ما يصحي يوم كامل مش فاكر انه صحي او عمل اي حاجة استغرب و راح حكي لأهله علي كل حاجة بس محدش صدقه و قالوا ليه ان دي تهيأت عشان مش بياكل كويس خالد زعل انهم مصدقهوش بس سمع كلامهم و صدقهم و من بعدها كل الحاجات دي متكررتش و خالد مع الوقت نسي كل حاجة و لما وصل للوقت الحاضر مكنش فاكر اي حاجة كأنها محصلتش لحد ما صحي من النوم و استوعب ذكرياته و افتكر كل حاجة استغرب جدا بس مهتمش قام فطر و نزل راح لوائل المكتب قعد طبعا يهزر هزار بارد و خالد طبعا مطلوب منه يضحك عدي اليوم و بقي ده روتين حياته الجديد و وائل كان فعلا محامي شاطر بس طبعا ميجيش حاجة جنب علي عم خالد الكبير و الأب الروحي لخالد و اكتر انسان خالد بيحبه و كان بلنسباله قدوة كبيرة قبل ما يتوفي من ٥ سنين خالد حب المحاماة من علي و بقي حلمه يكون زيه و لحد دلوقتي حزين علي فراقه خالد بقي بيتعلم كل يوم حاجة جديدة مع وائل و كان ذكي و بيتعلم بسرعة جدا و عنده سرعة بديهة عالية من و هو صغير و كان لما الاسبوع بيخلص يوم الخميس بيسافر بالعربية يقعد مع عيلته و يسافر تاني السبت بليل و في مرة خلص الاسبوع و جه يوم الخميس خالد خلص شغله و تدريبه و طلع بالعربية علي طريق مصر اسكندرية الصحراوي بس اليوم ده خالد كان حاسس ان فيه حاجة غلط صحي من النوم رجع و طول اليوم صداع رهيب مش بيروح بأي مسكنات بس عادي اي انسان معرض لكدة و خالد علي الطريق و سايق فجأة اغمي عليه بدون مقدمات و فاق لقي نفسه في عربيته في مكان مظلم ظلام شديد كأنك مغمض عينك خالد نزل من العربية بيحاول يشوف اي حاجة مش قادر حتي كف ايده ابتدي ينادي و يعلي صوته و مفيش حد بيرد عليه و فجأة سمع صوت جهور جدا بينادي عليه "خاااااالد" " خااااااالد " خالد اتخض من الي سمعه و خاف عشان هو مش عارف حتي الصوت ده من جوه دماغه ولا من برة و الصوت مرعب جدا و عالي جدا و خالد بدأ يحس الصوت بقي بيزعق و بقي اعلي و بيقرب منه راح مغمي عليه اول ما الصوت قرب منه اوي .
جميله جداً كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: alkrwan
المقدمة
تبداء الحكاية مع خالد شاب عنده ٢٣ سنة لسة متخرج من كلية حقوق من القاهرة عائلته عائلة مصرية متوسطة بسيطة عنده اخت واحدة أسمها رحمة اصغر منه ب ٣ سنين والده شغال محاسب في بنك و والدته مدرسة بعد التخرج بشهر ابوه تواصل مع احد اصدقائه و كان محامي عشان خالد يروح يتدرب عنده الراجل ده كان في اسكندرية و فاتح مكتب محاماه هناك خالد وافق و ودع عألته و اخد عربية والده البسيطة و طلع علي اسكندرية و وصل الساعة سبعة بليل و قابل صديق والده هناك و رحب بيه الي بالمناسبه كان اسمه وائل و كان دمه تقيل جدا و طبعا الحوار مخلاش من انت كبرت كدة امتي و انا اخر مرة شفتك كنت لسة بتعملها علي نفسك خالد خلقه ضيق بس استحمل عشان ده صديق والده و المحامي الي المفروض هيتدرب علي ايده و قال في سره ** يستر طلعوا علي الشقة الي المفروض هيقعد فيها خالد بس هي مكنتش شقة هي عبارة عن غرفة صغيرة للنوم و بها حمام و مطبخ بسيط بس المهم انها مش بعيدة عن المكتب خالد غير هدومه بعد ما اتفق مع وائل علي انه يصحي بكرة و يرحله المكتب عشان يبتدي تدريب معاه و اترمي علي السرير نام نوم عميق بس حلم حلم يقظة او جتله رؤية غريبة افتكر فيها ذكريات غريبة من طفولته خالد كان * طبيعي مستواه الدراسي متوسط بس مبيحبش المذاكرة زي حال جميع الطلاب المصريين المهم خالد كان بيحصله حاجات غريبة و هو صغير بيشوف خيالات باهتة من وقت للتاني بس هو لوحده الي يقدر يشوفها و ميقدرش يحدد دي ايه بس كان بيحس انها بتحميه عقل *** صغير بيحاول يبرر لنفسه عشان مايخفش و دايما كان بيحس و هو بليل في غرفته ان في حد تاني معاه بيراقبه و مرة نام و صحي لقي انه عدي عليه يوم كامل منغير ما يصحي يوم كامل مش فاكر انه صحي او عمل اي حاجة استغرب و راح حكي لأهله علي كل حاجة بس محدش صدقه و قالوا ليه ان دي تهيأت عشان مش بياكل كويس خالد زعل انهم مصدقهوش بس سمع كلامهم و صدقهم و من بعدها كل الحاجات دي متكررتش و خالد مع الوقت نسي كل حاجة و لما وصل للوقت الحاضر مكنش فاكر اي حاجة كأنها محصلتش لحد ما صحي من النوم و استوعب ذكرياته و افتكر كل حاجة استغرب جدا بس مهتمش قام فطر و نزل راح لوائل المكتب قعد طبعا يهزر هزار بارد و خالد طبعا مطلوب منه يضحك عدي اليوم و بقي ده روتين حياته الجديد و وائل كان فعلا محامي شاطر بس طبعا ميجيش حاجة جنب علي عم خالد الكبير و الأب الروحي لخالد و اكتر انسان خالد بيحبه و كان بلنسباله قدوة كبيرة قبل ما يتوفي من ٥ سنين خالد حب المحاماة من علي و بقي حلمه يكون زيه و لحد دلوقتي حزين علي فراقه خالد بقي بيتعلم كل يوم حاجة جديدة مع وائل و كان ذكي و بيتعلم بسرعة جدا و عنده سرعة بديهة عالية من و هو صغير و كان لما الاسبوع بيخلص يوم الخميس بيسافر بالعربية يقعد مع عيلته و يسافر تاني السبت بليل و في مرة خلص الاسبوع و جه يوم الخميس خالد خلص شغله و تدريبه و طلع بالعربية علي طريق مصر اسكندرية الصحراوي بس اليوم ده خالد كان حاسس ان فيه حاجة غلط صحي من النوم رجع و طول اليوم صداع رهيب مش بيروح بأي مسكنات بس عادي اي انسان معرض لكدة و خالد علي الطريق و سايق فجأة اغمي عليه بدون مقدمات و فاق لقي نفسه في عربيته في مكان مظلم ظلام شديد كأنك مغمض عينك خالد نزل من العربية بيحاول يشوف اي حاجة مش قادر حتي كف ايده ابتدي ينادي و يعلي صوته و مفيش حد بيرد عليه و فجأة سمع صوت جهور جدا بينادي عليه "خاااااالد" " خااااااالد " خالد اتخض من الي سمعه و خاف عشان هو مش عارف حتي الصوت ده من جوه دماغه ولا من برة و الصوت مرعب جدا و عالي جدا و خالد بدأ يحس الصوت بقي بيزعق و بقي اعلي و بيقرب منه راح مغمي عليه اول ما الصوت قرب منه اوي .
جميله جداً تسلم ايدك
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%