NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

فضفضه قصاصات "الباب الموارب"

كلما أردت الرحيل. ..تحولت أفكاري لغيوم عابرة ...
...
ثم أدرك بأني قوس مطر مهاجر ...

لا وطن لي ...لا سماء ...لا سحب ...لا أقدام...

و من بعدها أتلاشى ...ببساطة أتلاشى...!!!!!!

أنا انتظار الموت في عمق حريقٍ ..

أنا السقوط في وهم هاويةٍ بطيف منام...

انا العيون الفارغات من الدمع ..في عز الزحام..

أنا الوداع حين ...غص النطق في حلق الكلام..

وكما أنا ..كنت أنت ..

وجع حربٍ يحلم بالسلام ...

تحياتي وتقديري لك أخي يوسف 🌹🎩🎩
مرورك علي ما أنشره أصبح شيء هام وغالي عليا ، تسلم يا صديقي ❤️
 
  • حبيته
التفاعلات: مصعب القيصر
مرورك علي ما أنشره أصبح شيء هام وغالي عليا ، تسلم يا صديقي ❤️
انت الغالي صديقي يوسف
حرفك وقلمك هو من يجذبني
سلمت وغنمت ❤️🎩
 
  • حبيته
التفاعلات: Dr Yousef
انت الغالي صديقي يوسف
حرفك وقلمك هو من يجذبني
سلمت وغنمت ❤️🎩
صديقي كلامك ده حقيقي كتير عليا فمازلت في بداية الطريق ❤️
 
  • حبيته
التفاعلات: مصعب القيصر
صديقي كلامك ده حقيقي كتير عليا فمازلت في بداية الطريق ❤️
ولا كثير ولا شي
انت حتى وأنت في بداية الطريق كما تقول فانت فنان وبلا مجاملة 🎩❤️
 
  • حبيته
التفاعلات: Dr Yousef
الباب الموارب
كان يعاني فراغاً أحدثته الأيام ، لم يتعود علي إلقاء اللوم علي أحداً ممن حوله لكنه في النهاية أصبح وحيداً نوعاً ما ..

نوعاً ما لأن مقياس الوحدة بالنسبة له ليس بعدد من يمتلأ بهم محيطه ، لكن بمن يمتلك منهم التأثير عليه وعلي وجدانه ، فعلي ما يبدوا لم يمتلك أحداً ممن حوله القدرة علي ذلك ..

لم يجد من يؤنس وحدته سوي جلوسه خلف شاشة جهازه يجوب أنحاء الإنترنت يتنقل بين هنا وهناك حتي رآها ، الحقيقة أنه رآها روحاً وليس شكلاً ، فملامحها قد تكونت في ذهنه من أحاديثها ، أرائها ، مفرداتها ، الدعابات التي تطلقها ..

أيقن أن وراء هذا الجمال جمالاً أكثر شده ، إنتظر متابعاً ، وإستمر في الإنتظار ، حتي وجهت له كلمة بالصدفة في محادثة عامة وكان رده وقتها خارجاً عن المألوف فمصدر رده كانت مشاعره وليس عقله هذه المرة ، ثم قادته الظروف صدفتاً إليها ..

لنقترب منه هو من هؤلاء الذين يميلون إلي أن مركز الحب في الدماغ وليس القلب وأن ما يصل العقل أهم مما تراه العين ..

فكر كثيراً كيف يبدأ ، كتفه خوفه من إحتمالية السقوط في فخ البدايات الفاشلة كما أسماها ، ويبدوا أن تأثير خوفه قد إمتد لكلماته معها مع الأسف ، وقد شعر بذلك من ردودها وبعضاً من كلماتها ، فحدث نفسه أنه قد سلك الطريق الخطأ وأن عليه التوقف قبل أن يخسر كل شيء ، فتراجع وعاد وحيداً ..

تحدث معي أنا راوي الحكاية عن تجربته فكانت نصيحتي له بالترك والإبتعاد ، عدم الإهتمام ، عدم الإلتفات ، بعدم ترك الباب موارباً ، لكنه نظر إلي قليلاً ثم تحدث ..

ربما لو لم أكن مهتماً بالقدر الكافي من البداية كنت إستمعت إليك ، لكن ما أشعر به يمنعني من غلق الباب ، يجعلني أقف منتظراً ، أقف ناظراً من فتحة الباب الموارب علي أمل ..

ذكرني حديثه معي بقصيدة نزار قباني ..

إشتقت إليك .. فعلمني أن لا أشتاق ..
علمني كيف أقص جذور هواك من الأعماق ..


كان معكم يوسف راوي الحكاية ..
انا حسيت انو فراغ اكثر وده الي انا عيشاه حرفيا انت قيستها عليا و حطيتها فعلا
شبهتلي ف رواية كده نسيت اسمها بس بجد جميلة 🌸🌸
 
  • حبيته
التفاعلات: Dr Yousef
انا حسيت انو فراغ اكثر وده الي انا عيشاه حرفيا انت قيستها عليا و حطيتها فعلا
شبهتلي ف رواية كده نسيت اسمها بس بجد جميلة 🌸🌸
أنا بثق في رأيك تابعي بقي اللي جاي وأن شاء **** يكون أفضل 🌹
 
أنا بثق في رأيك تابعي بقي اللي جاي وأن شاء **** يكون أفضل 🌹
يلا انا معاك لو فضلت تحط حاجات جميلة كده هعتمدك 🌸🤝🏿
 
  • حبيته
التفاعلات: Dr Yousef
  • حبيته
التفاعلات: loully58
انا شايفه ان مواربته للباب خوف اكتر منه امل،، خايف من نتيجة قراره؛
ان قفل الباب هيرجع لوحدته،،
ولو فتح الباب يخسر مشاعره،،
خلينا ننتظر ونشوف هل هياخد قرار ونعرف نتيجته، ولا هيختفي وسط ظلال المنطقه الرماديه اللي اختار يقف فيها ويتفرج على الدنيا من خلال الباب الموارب...
 
  • حبيته
التفاعلات: Dr Yousef
انا شايفه ان مواربته للباب خوف اكتر منه امل،، خايف من نتيجة قراره؛
ان قفل الباب هيرجع لوحدته،،
ولو فتح الباب يخسر مشاعره،،
خلينا ننتظر ونشوف هل هياخد قرار ونعرف نتيجته، ولا هيختفي وسط ظلال المنطقه الرماديه اللي اختار يقف فيها ويتفرج على الدنيا من خلال الباب الموارب...
حقيقي لمستي المقصود مكنش عندي شك نهائي ❤️
 
  • عجبني
التفاعلات: YOYA🌹
الباب الموارب
 
  • حبيته
التفاعلات: Dr Yousef
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الباب الموارب
كان يعاني فراغاً أحدثته الأيام ، لم يتعود علي إلقاء اللوم علي أحداً ممن حوله لكنه في النهاية أصبح وحيداً نوعاً ما ..

نوعاً ما لأن مقياس الوحدة بالنسبة له ليس بعدد من يمتلأ بهم محيطه ، لكن بمن يمتلك منهم التأثير عليه وعلي وجدانه ، فعلي ما يبدوا لم يمتلك أحداً ممن حوله القدرة علي ذلك ..

لم يجد من يؤنس وحدته سوي جلوسه خلف شاشة جهازه يجوب أنحاء الإنترنت يتنقل بين هنا وهناك حتي رآها ، الحقيقة أنه رآها روحاً وليس شكلاً ، فملامحها قد تكونت في ذهنه من أحاديثها ، أرائها ، مفرداتها ، الدعابات التي تطلقها ..

أيقن أن وراء هذا الجمال جمالاً أكثر شده ، إنتظر متابعاً ، وإستمر في الإنتظار ، حتي وجهت له كلمة بالصدفة في محادثة عامة وكان رده وقتها خارجاً عن المألوف فمصدر رده كانت مشاعره وليس عقله هذه المرة ، ثم قادته الظروف صدفتاً إليها ..

لنقترب منه هو من هؤلاء الذين يميلون إلي أن مركز الحب في الدماغ وليس القلب وأن ما يصل العقل أهم مما تراه العين ..

فكر كثيراً كيف يبدأ ، كتفه خوفه من إحتمالية السقوط في فخ البدايات الفاشلة كما أسماها ، ويبدوا أن تأثير خوفه قد إمتد لكلماته معها مع الأسف ، وقد شعر بذلك من ردودها وبعضاً من كلماتها ، فحدث نفسه أنه قد سلك الطريق الخطأ وأن عليه التوقف قبل أن يخسر كل شيء ، فتراجع وعاد وحيداً ..

تحدث معي أنا راوي الحكاية عن تجربته فكانت نصيحتي له بالترك والإبتعاد ، عدم الإهتمام ، عدم الإلتفات ، بعدم ترك الباب موارباً ، لكنه نظر إلي قليلاً ثم تحدث ..

ربما لو لم أكن مهتماً بالقدر الكافي من البداية كنت إستمعت إليك ، لكن ما أشعر به يمنعني من غلق الباب ، يجعلني أقف منتظراً ، أقف ناظراً من فتحة الباب الموارب علي أمل ..

ذكرني حديثه معي بقصيدة نزار قباني ..

إشتقت إليك .. فعلمني أن لا أشتاق ..
علمني كيف أقص جذور هواك من الأعماق ..


كان معكم يوسف راوي الحكاية ..
👌🤝🧡
 
  • حبيته
التفاعلات: Dr Yousef
أنت جيت ، نورتني و**** 🌹💝

فاضل أتنين
قصاصات "رسالة إلي قاضي القلوب"
قصاصات "الفرص الضائعة"
والرابعة هتنزل النهارده
 
أنت جيت ، نورتني و**** 🌹💝

فاضل أتنين
قصاصات "رسالة إلي قاضي القلوب"
قصاصات "الفرص الضائعة"
والرابعة هتنزل النهارده
حبيبي يا اخويا .. هقرأهم اكيد
بس انت شكلك نسيت منشن لهيئة النقد الفني🤔😂
 
  • حبيته
التفاعلات: Dr Yousef
حبيبي يا اخويا .. هقرأهم اكيد
بس انت شكلك نسيت منشن لهيئة النقد الفني🤔😂
هعملك تنازل عن الورث كله 😂😂😂
 
الباب الموارب
كان يعاني فراغاً أحدثته الأيام ، لم يتعود علي إلقاء اللوم علي أحداً ممن حوله لكنه في النهاية أصبح وحيداً نوعاً ما ..

نوعاً ما لأن مقياس الوحدة بالنسبة له ليس بعدد من يمتلأ بهم محيطه ، لكن بمن يمتلك منهم التأثير عليه وعلي وجدانه ، فعلي ما يبدوا لم يمتلك أحداً ممن حوله القدرة علي ذلك ..

لم يجد من يؤنس وحدته سوي جلوسه خلف شاشة جهازه يجوب أنحاء الإنترنت يتنقل بين هنا وهناك حتي رآها ، الحقيقة أنه رآها روحاً وليس شكلاً ، فملامحها قد تكونت في ذهنه من أحاديثها ، أرائها ، مفرداتها ، الدعابات التي تطلقها ..

أيقن أن وراء هذا الجمال جمالاً أكثر شده ، إنتظر متابعاً ، وإستمر في الإنتظار ، حتي وجهت له كلمة بالصدفة في محادثة عامة وكان رده وقتها خارجاً عن المألوف فمصدر رده كانت مشاعره وليس عقله هذه المرة ، ثم قادته الظروف صدفتاً إليها ..

لنقترب منه هو من هؤلاء الذين يميلون إلي أن مركز الحب في الدماغ وليس القلب وأن ما يصل العقل أهم مما تراه العين ..

فكر كثيراً كيف يبدأ ، كتفه خوفه من إحتمالية السقوط في فخ البدايات الفاشلة كما أسماها ، ويبدوا أن تأثير خوفه قد إمتد لكلماته معها مع الأسف ، وقد شعر بذلك من ردودها وبعضاً من كلماتها ، فحدث نفسه أنه قد سلك الطريق الخطأ وأن عليه التوقف قبل أن يخسر كل شيء ، فتراجع وعاد وحيداً ..

تحدث معي أنا راوي الحكاية عن تجربته فكانت نصيحتي له بالترك والإبتعاد ، عدم الإهتمام ، عدم الإلتفات ، بعدم ترك الباب موارباً ، لكنه نظر إلي قليلاً ثم تحدث ..

ربما لو لم أكن مهتماً بالقدر الكافي من البداية كنت إستمعت إليك ، لكن ما أشعر به يمنعني من غلق الباب ، يجعلني أقف منتظراً ، أقف ناظراً من فتحة الباب الموارب علي أمل ..

ذكرني حديثه معي بقصيدة نزار قباني ..

إشتقت إليك .. فعلمني أن لا أشتاق ..
علمني كيف أقص جذور هواك من الأعماق ..


كان معكم يوسف راوي الحكاية ..
جميل اوووووى يا يوسف بجد الكلام ده برافوووووووو بجد
 
  • حبيته
التفاعلات: Dr Yousef
  • بيضحكني
التفاعلات: Dr Yousef

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%