- إنضم
- 25 يناير 2024
- المشاركات
- 1,901
- مستوى التفاعل
- 2,419
- نقاط
- 8,001
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
حبيبي ❤️عااااش
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات
حبيبي ❤️عااااش
مرورك علي ما أنشره أصبح شيء هام وغالي عليا ، تسلم يا صديقي ❤️كلما أردت الرحيل. ..تحولت أفكاري لغيوم عابرة ...
...
ثم أدرك بأني قوس مطر مهاجر ...
لا وطن لي ...لا سماء ...لا سحب ...لا أقدام...
و من بعدها أتلاشى ...ببساطة أتلاشى...!!!!!!
أنا انتظار الموت في عمق حريقٍ ..
أنا السقوط في وهم هاويةٍ بطيف منام...
انا العيون الفارغات من الدمع ..في عز الزحام..
أنا الوداع حين ...غص النطق في حلق الكلام..
وكما أنا ..كنت أنت ..
وجع حربٍ يحلم بالسلام ...
تحياتي وتقديري لك أخي يوسف 🌹🎩🎩
انت الغالي صديقي يوسفمرورك علي ما أنشره أصبح شيء هام وغالي عليا ، تسلم يا صديقي ❤️
صديقي كلامك ده حقيقي كتير عليا فمازلت في بداية الطريق ❤️انت الغالي صديقي يوسف
حرفك وقلمك هو من يجذبني
سلمت وغنمت ❤️🎩
ولا كثير ولا شيصديقي كلامك ده حقيقي كتير عليا فمازلت في بداية الطريق ❤️
انا حسيت انو فراغ اكثر وده الي انا عيشاه حرفيا انت قيستها عليا و حطيتها فعلاالباب المواربكان يعاني فراغاً أحدثته الأيام ، لم يتعود علي إلقاء اللوم علي أحداً ممن حوله لكنه في النهاية أصبح وحيداً نوعاً ما ..
نوعاً ما لأن مقياس الوحدة بالنسبة له ليس بعدد من يمتلأ بهم محيطه ، لكن بمن يمتلك منهم التأثير عليه وعلي وجدانه ، فعلي ما يبدوا لم يمتلك أحداً ممن حوله القدرة علي ذلك ..
لم يجد من يؤنس وحدته سوي جلوسه خلف شاشة جهازه يجوب أنحاء الإنترنت يتنقل بين هنا وهناك حتي رآها ، الحقيقة أنه رآها روحاً وليس شكلاً ، فملامحها قد تكونت في ذهنه من أحاديثها ، أرائها ، مفرداتها ، الدعابات التي تطلقها ..
أيقن أن وراء هذا الجمال جمالاً أكثر شده ، إنتظر متابعاً ، وإستمر في الإنتظار ، حتي وجهت له كلمة بالصدفة في محادثة عامة وكان رده وقتها خارجاً عن المألوف فمصدر رده كانت مشاعره وليس عقله هذه المرة ، ثم قادته الظروف صدفتاً إليها ..
لنقترب منه هو من هؤلاء الذين يميلون إلي أن مركز الحب في الدماغ وليس القلب وأن ما يصل العقل أهم مما تراه العين ..
فكر كثيراً كيف يبدأ ، كتفه خوفه من إحتمالية السقوط في فخ البدايات الفاشلة كما أسماها ، ويبدوا أن تأثير خوفه قد إمتد لكلماته معها مع الأسف ، وقد شعر بذلك من ردودها وبعضاً من كلماتها ، فحدث نفسه أنه قد سلك الطريق الخطأ وأن عليه التوقف قبل أن يخسر كل شيء ، فتراجع وعاد وحيداً ..
تحدث معي أنا راوي الحكاية عن تجربته فكانت نصيحتي له بالترك والإبتعاد ، عدم الإهتمام ، عدم الإلتفات ، بعدم ترك الباب موارباً ، لكنه نظر إلي قليلاً ثم تحدث ..
ربما لو لم أكن مهتماً بالقدر الكافي من البداية كنت إستمعت إليك ، لكن ما أشعر به يمنعني من غلق الباب ، يجعلني أقف منتظراً ، أقف ناظراً من فتحة الباب الموارب علي أمل ..
ذكرني حديثه معي بقصيدة نزار قباني ..
إشتقت إليك .. فعلمني أن لا أشتاق ..
علمني كيف أقص جذور هواك من الأعماق ..
كان معكم يوسف راوي الحكاية ..
أنا بثق في رأيك تابعي بقي اللي جاي وأن شاء **** يكون أفضل 🌹انا حسيت انو فراغ اكثر وده الي انا عيشاه حرفيا انت قيستها عليا و حطيتها فعلا
شبهتلي ف رواية كده نسيت اسمها بس بجد جميلة 🌸🌸
يلا انا معاك لو فضلت تحط حاجات جميلة كده هعتمدك 🌸🤝🏿أنا بثق في رأيك تابعي بقي اللي جاي وأن شاء **** يكون أفضل 🌹
يشرفني ❤️يلا انا معاك لو فضلت تحط حاجات جميلة كده هعتمدك 🌸🤝🏿
حقيقي لمستي المقصود مكنش عندي شك نهائي ❤️انا شايفه ان مواربته للباب خوف اكتر منه امل،، خايف من نتيجة قراره؛
ان قفل الباب هيرجع لوحدته،،
ولو فتح الباب يخسر مشاعره،،
خلينا ننتظر ونشوف هل هياخد قرار ونعرف نتيجته، ولا هيختفي وسط ظلال المنطقه الرماديه اللي اختار يقف فيها ويتفرج على الدنيا من خلال الباب الموارب...
أتمني تكون عجبتكالباب الموارب
👌🤝🧡الباب المواربكان يعاني فراغاً أحدثته الأيام ، لم يتعود علي إلقاء اللوم علي أحداً ممن حوله لكنه في النهاية أصبح وحيداً نوعاً ما ..
نوعاً ما لأن مقياس الوحدة بالنسبة له ليس بعدد من يمتلأ بهم محيطه ، لكن بمن يمتلك منهم التأثير عليه وعلي وجدانه ، فعلي ما يبدوا لم يمتلك أحداً ممن حوله القدرة علي ذلك ..
لم يجد من يؤنس وحدته سوي جلوسه خلف شاشة جهازه يجوب أنحاء الإنترنت يتنقل بين هنا وهناك حتي رآها ، الحقيقة أنه رآها روحاً وليس شكلاً ، فملامحها قد تكونت في ذهنه من أحاديثها ، أرائها ، مفرداتها ، الدعابات التي تطلقها ..
أيقن أن وراء هذا الجمال جمالاً أكثر شده ، إنتظر متابعاً ، وإستمر في الإنتظار ، حتي وجهت له كلمة بالصدفة في محادثة عامة وكان رده وقتها خارجاً عن المألوف فمصدر رده كانت مشاعره وليس عقله هذه المرة ، ثم قادته الظروف صدفتاً إليها ..
لنقترب منه هو من هؤلاء الذين يميلون إلي أن مركز الحب في الدماغ وليس القلب وأن ما يصل العقل أهم مما تراه العين ..
فكر كثيراً كيف يبدأ ، كتفه خوفه من إحتمالية السقوط في فخ البدايات الفاشلة كما أسماها ، ويبدوا أن تأثير خوفه قد إمتد لكلماته معها مع الأسف ، وقد شعر بذلك من ردودها وبعضاً من كلماتها ، فحدث نفسه أنه قد سلك الطريق الخطأ وأن عليه التوقف قبل أن يخسر كل شيء ، فتراجع وعاد وحيداً ..
تحدث معي أنا راوي الحكاية عن تجربته فكانت نصيحتي له بالترك والإبتعاد ، عدم الإهتمام ، عدم الإلتفات ، بعدم ترك الباب موارباً ، لكنه نظر إلي قليلاً ثم تحدث ..
ربما لو لم أكن مهتماً بالقدر الكافي من البداية كنت إستمعت إليك ، لكن ما أشعر به يمنعني من غلق الباب ، يجعلني أقف منتظراً ، أقف ناظراً من فتحة الباب الموارب علي أمل ..
ذكرني حديثه معي بقصيدة نزار قباني ..
إشتقت إليك .. فعلمني أن لا أشتاق ..
علمني كيف أقص جذور هواك من الأعماق ..
كان معكم يوسف راوي الحكاية ..
أنت جيت ، نورتني و**** 🌹💝👌🤝🧡
حبيبي يا اخويا .. هقرأهم اكيدأنت جيت ، نورتني و**** 🌹💝
فاضل أتنين
قصاصات "رسالة إلي قاضي القلوب"
قصاصات "الفرص الضائعة"
والرابعة هتنزل النهارده
هعملك تنازل عن الورث كله 😂😂😂حبيبي يا اخويا .. هقرأهم اكيد
بس انت شكلك نسيت منشن لهيئة النقد الفني🤔😂
جميل اوووووى يا يوسف بجد الكلام ده برافوووووووو بجدالباب المواربكان يعاني فراغاً أحدثته الأيام ، لم يتعود علي إلقاء اللوم علي أحداً ممن حوله لكنه في النهاية أصبح وحيداً نوعاً ما ..
نوعاً ما لأن مقياس الوحدة بالنسبة له ليس بعدد من يمتلأ بهم محيطه ، لكن بمن يمتلك منهم التأثير عليه وعلي وجدانه ، فعلي ما يبدوا لم يمتلك أحداً ممن حوله القدرة علي ذلك ..
لم يجد من يؤنس وحدته سوي جلوسه خلف شاشة جهازه يجوب أنحاء الإنترنت يتنقل بين هنا وهناك حتي رآها ، الحقيقة أنه رآها روحاً وليس شكلاً ، فملامحها قد تكونت في ذهنه من أحاديثها ، أرائها ، مفرداتها ، الدعابات التي تطلقها ..
أيقن أن وراء هذا الجمال جمالاً أكثر شده ، إنتظر متابعاً ، وإستمر في الإنتظار ، حتي وجهت له كلمة بالصدفة في محادثة عامة وكان رده وقتها خارجاً عن المألوف فمصدر رده كانت مشاعره وليس عقله هذه المرة ، ثم قادته الظروف صدفتاً إليها ..
لنقترب منه هو من هؤلاء الذين يميلون إلي أن مركز الحب في الدماغ وليس القلب وأن ما يصل العقل أهم مما تراه العين ..
فكر كثيراً كيف يبدأ ، كتفه خوفه من إحتمالية السقوط في فخ البدايات الفاشلة كما أسماها ، ويبدوا أن تأثير خوفه قد إمتد لكلماته معها مع الأسف ، وقد شعر بذلك من ردودها وبعضاً من كلماتها ، فحدث نفسه أنه قد سلك الطريق الخطأ وأن عليه التوقف قبل أن يخسر كل شيء ، فتراجع وعاد وحيداً ..
تحدث معي أنا راوي الحكاية عن تجربته فكانت نصيحتي له بالترك والإبتعاد ، عدم الإهتمام ، عدم الإلتفات ، بعدم ترك الباب موارباً ، لكنه نظر إلي قليلاً ثم تحدث ..
ربما لو لم أكن مهتماً بالقدر الكافي من البداية كنت إستمعت إليك ، لكن ما أشعر به يمنعني من غلق الباب ، يجعلني أقف منتظراً ، أقف ناظراً من فتحة الباب الموارب علي أمل ..
ذكرني حديثه معي بقصيدة نزار قباني ..
إشتقت إليك .. فعلمني أن لا أشتاق ..
علمني كيف أقص جذور هواك من الأعماق ..
كان معكم يوسف راوي الحكاية ..
كل ده عشان كل مره بتنسي هيئة النقد الفني؟😂😂😂هعملك تنازل عن الورث كله 😂😂😂
هعملهم النهارده وهتقدم ليهم بإعتذاركل ده عشان كل مره بتنسي هيئة النقد الفني؟😂😂😂