د
دكتور نسوانجي
ضيف
انا شاب عمري ثمانية عشر سنة ساخن جدا و قد قذفت المني ذات مرة على بزاز جدتي حينما كانت نائمة و كانت تجربة لا انساها و احسست يومها بلذة جميلة جدا و مازلت لحد الساعة أتمنى ان اكرر التجربة حتى أعيش تلك اللذة الجنسية . في ذلك اليوم كانت الساعة تقريبا الثانية و نصف زوالا و كان الجو في الخارج بارد جدا والمنزل هادئ و حين دخلت الى غرفة جدتي كنت ابحث عن في الخزانة عن قارورة عطر و اذا بي أرى جدتي نائمة على جنبها و صدرها مكشوف و لم اكن اتخيل ان جدتي تملك صدر جميل كذلك الصدر و ساصف لكم صدر جدتي الذي قذفت المني عليه . جدتي عمرها تقريبا ستين سنة و سمينة بعض الشيئ و صدرها كبير و ابيض جدا و حين كانت نائمة كان صدرها يطل من فستانها العريض الى درجة اني شعرت بالمحنة و الشهوة و اقتربت منها فوجدتها تغط في نوم عميق جدا مع ذلك الجو البارد و الامطار و جلست امامها انظر الى صدرها الجميل الشهي و زبي انتصب و الشهوة أصبحت قوية جدا . ثم قربت يدي من بزاز جدتي و لمستها بطريقة ناعمة جدا و خفيفة و كان صدرها املس جدا و طري و رفعت عنها الفستان حتى أرى حلمتها و حين فعلت احسست اني أصبحت هائجا الى درجة لا يمكن وصفها
و فعلا رايت الحلمة و كانت كبيرة و مرتخية و لونها فاتح جدا و هالتها كانت جميلة و كبيرة و قربت لساني من حلمة جدتي و انا جد حذر حتى لا تنتبه و نظرت الى وجهها فرايتها ما زالت نائمة و خطفت قبلة ساخنة جدا على الحلمة . و احسست ان الشهوة كبرت و قد وصلت الى مرحلة شبق و هياج جنسي لم يكن معه الا حل واحد و هو ان اقذف و اخرج المني من زبي و هو ما حدث لاحقا لما قذفت المني على جدتي . و بدات ادعك صدر جدتي و اتحسس عليه بطريقة ساخنة و لم اكن أخرجت زبي و قد وضعت في الحسبان في حالة ما فتحت جدتي عينيها اتظاهر اني اوقظها لاسالها لانها ان رات زبي فانها ستنتبه للامر و لكن تلك الحرارة جعلتني اخرج زبي بلا إرادة و قربته من بزاز جدتي و حين لمست زبي مع بزازها كانت بزازها ساخنة جدا و قبلما قذفت المني كنت اريد ان اضع زبي بين بزازها الكبيرة التي تشبه شكل المؤخرة و لكن لم اقدر بل بقيت احك زبي على صدر جدتي و انا في قمة المتعة و اللذة و احس اني سانفجر في أي لحظة من شدة المتعة و الشهوة
و كنت بالقدر الذي اتمتع به استغرب بشدة كيف لجدتي ان تملك مثل هذا الصدر و انا لم انتبه للامر فكنت اعتقد ان صدر جدتي مترهل و منكمش و لذلك كنت منبهرا بها بشدة و أكملت لمس صدر جدتي الذي جعلني قذفت المني يومها و انا اواصل حلب زبي و اللعب به . و كنت اضع في ذهني اني حين اصل الى مرحلة القذف ان اقذف داخل ثيابي الداخلية او على يدي و لذلك لم انتبه الا و انا اضع زبي على حلمة بزاز جدتي و احكه عليها رغم اني في اوج الشهوة و في قمة اللذة و لم اصدق حين شعرت بهزة عنيفة تسري في جسمي و ان زبي ينفجر و لم اقدر على اخفاءه لان المتعة التي وصلت اليها كانت اقوى مني بكثير . و هكذا بدا زبي يفرغ الحليب بقوة كبيرة و انا قذفت المني على بزاز جدتي و انا غير مصدق حيث نسيت نفسي تاما و لو فتحت عينها لوقع نظرها على زبي و الحليب الذي كان يخرج منه و من حسن حظي ان نومها كان ثقيلا جدا و انا ظللت انظر الى زبي و الى المني الذي كان ينكب منه مباشرة الى صدر جدتي وبزازها فوق حلمتها الوردية الجميلة و كانت شهوة جميلة و بلذة عالية جدا
ثم نظرت الى الصدر فوجدته ابيض بالمني اكثر من البياض الذي كان عليه و لحظتها ادركت حجم المغامرة التي أقدمت عليها و اسرعت باخفاء زبي و مسحت المني بطرف اكمامي و نظفت المني من على بزاز جدتي . ثم رحت الى الحمام كي انظف الثياب و زبي أيضا لان المني كان يحاصرني في كل الاتجاهات بعدما قذفت المني بتلك القوة و الحرارة على صدر جدتي النائمة و كانت مغامرة جميلة وساخنة و لم تحدث أي فرصة أخرى لاكررها لان جدتي لا تنام كثيرا في ذلك المكان و انا منهمك في الدراسة و نادرا ما أكون في البيت في الصباح
و فعلا رايت الحلمة و كانت كبيرة و مرتخية و لونها فاتح جدا و هالتها كانت جميلة و كبيرة و قربت لساني من حلمة جدتي و انا جد حذر حتى لا تنتبه و نظرت الى وجهها فرايتها ما زالت نائمة و خطفت قبلة ساخنة جدا على الحلمة . و احسست ان الشهوة كبرت و قد وصلت الى مرحلة شبق و هياج جنسي لم يكن معه الا حل واحد و هو ان اقذف و اخرج المني من زبي و هو ما حدث لاحقا لما قذفت المني على جدتي . و بدات ادعك صدر جدتي و اتحسس عليه بطريقة ساخنة و لم اكن أخرجت زبي و قد وضعت في الحسبان في حالة ما فتحت جدتي عينيها اتظاهر اني اوقظها لاسالها لانها ان رات زبي فانها ستنتبه للامر و لكن تلك الحرارة جعلتني اخرج زبي بلا إرادة و قربته من بزاز جدتي و حين لمست زبي مع بزازها كانت بزازها ساخنة جدا و قبلما قذفت المني كنت اريد ان اضع زبي بين بزازها الكبيرة التي تشبه شكل المؤخرة و لكن لم اقدر بل بقيت احك زبي على صدر جدتي و انا في قمة المتعة و اللذة و احس اني سانفجر في أي لحظة من شدة المتعة و الشهوة
و كنت بالقدر الذي اتمتع به استغرب بشدة كيف لجدتي ان تملك مثل هذا الصدر و انا لم انتبه للامر فكنت اعتقد ان صدر جدتي مترهل و منكمش و لذلك كنت منبهرا بها بشدة و أكملت لمس صدر جدتي الذي جعلني قذفت المني يومها و انا اواصل حلب زبي و اللعب به . و كنت اضع في ذهني اني حين اصل الى مرحلة القذف ان اقذف داخل ثيابي الداخلية او على يدي و لذلك لم انتبه الا و انا اضع زبي على حلمة بزاز جدتي و احكه عليها رغم اني في اوج الشهوة و في قمة اللذة و لم اصدق حين شعرت بهزة عنيفة تسري في جسمي و ان زبي ينفجر و لم اقدر على اخفاءه لان المتعة التي وصلت اليها كانت اقوى مني بكثير . و هكذا بدا زبي يفرغ الحليب بقوة كبيرة و انا قذفت المني على بزاز جدتي و انا غير مصدق حيث نسيت نفسي تاما و لو فتحت عينها لوقع نظرها على زبي و الحليب الذي كان يخرج منه و من حسن حظي ان نومها كان ثقيلا جدا و انا ظللت انظر الى زبي و الى المني الذي كان ينكب منه مباشرة الى صدر جدتي وبزازها فوق حلمتها الوردية الجميلة و كانت شهوة جميلة و بلذة عالية جدا
ثم نظرت الى الصدر فوجدته ابيض بالمني اكثر من البياض الذي كان عليه و لحظتها ادركت حجم المغامرة التي أقدمت عليها و اسرعت باخفاء زبي و مسحت المني بطرف اكمامي و نظفت المني من على بزاز جدتي . ثم رحت الى الحمام كي انظف الثياب و زبي أيضا لان المني كان يحاصرني في كل الاتجاهات بعدما قذفت المني بتلك القوة و الحرارة على صدر جدتي النائمة و كانت مغامرة جميلة وساخنة و لم تحدث أي فرصة أخرى لاكررها لان جدتي لا تنام كثيرا في ذلك المكان و انا منهمك في الدراسة و نادرا ما أكون في البيت في الصباح