𝗟𝗘𝗚𝗘𝗡𝗗 𝗞𝗬𝗦𝗘𝗥
مشہرفُہ قسہم الہصور
طاقم الإدارة
مشرف
نسوانجى مثقف
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
ناشر صور
ناشر مجلة
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات
في طبعا غفران و في كل حاجه حلوه المهم نختار و ننبسط و مانشغلش دماغنا باللي يزعلنا من بعض و مانقفش علي شكليات تاخدنا من بعض
كنت رايح شرم الشيخ وراكب الاوتوبيس وقاعد قدامي واحد وواحدة .. بتقوله تحب تسمع رواية إيه بقى ؟ عرفت من طريقة الحوار وطريقته انه كفيف .. قالها رواية كذا بس الرواية دي مش على( اقرأ لي ) دوخنا عليها انا وانتي قبل كده لو تفتكري
"(اقرأ لي) للي ميعرفش هو ابلكيشن مسموع للروايات معمول لهواة الاستماع ولأي حد كفيف "
قالتله لا انا لقيتهالك .. مفاجأة مش كده
ضحك جدا زي الطفل الصغير ..فرح زي ما يكون لقى دهب وسألها : بجد لقيتيها ؟
قالتله اهو إسمع وحطتله الهاند فري في ودنه
دقيقة كده وراح خالع الهاند فري وقايلها بدهشة "ايه ده ..
ده صوتك "
ردت بهزار وقالت " ايه مش عاجبك صوتي ولا إيه "
.. سألها "هو انتي سجلتيلي الرواية ؟
قالتله وهي بتمسح على شعره " خدت مني ١١ يوم بسجل فيها وبركب المقاطع عشان تسمعها في الطريق واحنا مسافرين .. فاكر لما كنت بقفل على نفسي الاوضة بالمفتاح وتقعد تخبط وتقولي بتعملي إيه ..مكنتش بخونك على فكرة "
ضحك ومال براسه على كتفها وسند عليه ..حركة ايديها وهي بتخرج منديل وبتحطه على عنيه اكدتلي انه عيط .. دمع من الموقف العظيم .. مسحتله دموعه وهي بتقوله "فيه ايه بقى .. هو انا عملت ايه يعني ..دي اقل حاجة ممكن اعملها ليك و**** ده انا عاوزة اجيب حتة من السما واديهالك..لو ينفع هعملها "
راح قايلها بصوت واطي اتفسر بالعافية "حد غيرك كان رماني في أقرب صفيحة زبالة ..
شدت راسه وحضنتها جامد وحطتله الهاند فري وباسته من راسه وقالتله انا عملت كده عشان اشوف ضحكتك مش دموعك
وهو غمض عنيه وعاش مع الرواية اللي بطعم صوتها
يا **** .. من المواقف اللي عمري ما هنساها ابدا ..انا يومها جسمي قشعر ودمعت غصب عني .. هو فيه حب كده .. حبها له زاد في ظروف اصعب من أي وقت ..حد كفيف .. يعني أكيد بيحتاج حد يساعده ياكل ويلبس ويدخل الحمام .. دي مضايقتش من كده دي بتعمله وسائل رفاهية كمان ..بتسجله رواية هو بيحبها بصوتها عشان تخفف عليه معاناة السفر
اللي بيحب بجد لا بيفرق معاه ظروف ولا شكل ولا ماديات ..الي بيحب بجد بيضحي ..بينبسط وهو في معجنة خدمة اللي بيحبه مهما كان صعب ومؤلم.. التعب بيبقى راحة والعرق بيبقى زي مطر نزل في شهر يوليو عشان يخفف من حدة الحر.
بس في كده بجد ولا خلاص قلوبنا بقت حجر ومبقاس في غفران لبعض ولا خلاص كلام نسمعه ف روايات وتليفزيون وبس 🥺😔
تسلمي ليدي روني 🌹في طبعا غفران و في كل حاجه حلوه المهم نختار و ننبسط و مانشغلش دماغنا باللي يزعلنا من بعض و مانقفش علي شكليات تاخدنا من بعض
حلوه اوي و الصوره و الكلام 👏👏
عشان بنحس بناس هي اصلآ مش حاسه بينافي طبعا غفران و في كل حاجه حلوه المهم نختار و ننبسط و مانشغلش دماغنا باللي يزعلنا من بعض و مانقفش علي شكليات تاخدنا من بعض
حلوه اوي و الصوره و الكلام 👏👏
حلوه اوي بجد انا قريتها كلها تخليك مبتسم و مبسوط و انت بتقراهاتسلمي ليدي روني 🌹
فتحت لقيتها في وشي قلت بجد في كده ولا كله كلام وبس
أكيد وكمان متخلتش عنه وقت مكان ممكن تقدر ومحدش يلومهاتحفة بجد **** يسعدهم دايما ♥️
اعتقد ده اساسه ان الواحد يختار صح ويبقي عن حب واهتمام وتقدير
أنا قريتها زعلت مش فرحت 🥺حلوه اوي بجد انا قريتها كلها تخليك مبتسم و مبسوط و انت بتقراها
عشان كل واحد بيشوفها بمنظور معينأنا قريتها زعلت مش فرحت 🥺
ده حقيقي الاصول والانسانية بتبان ف المواقف دي فعلاأكيد وكمان متخلتش عنه وقت مكان ممكن تقدر ومحدش يلومها
فيه طبعا بس المهم تهتر صح
كنت رايح شرم الشيخ وراكب الاوتوبيس وقاعد قدامي واحد وواحدة .. بتقوله تحب تسمع رواية إيه بقى ؟ عرفت من طريقة الحوار وطريقته انه كفيف .. قالها رواية كذا بس الرواية دي مش على( اقرأ لي ) دوخنا عليها انا وانتي قبل كده لو تفتكري
"(اقرأ لي) للي ميعرفش هو ابلكيشن مسموع للروايات معمول لهواة الاستماع ولأي حد كفيف "
قالتله لا انا لقيتهالك .. مفاجأة مش كده
ضحك جدا زي الطفل الصغير ..فرح زي ما يكون لقى دهب وسألها : بجد لقيتيها ؟
قالتله اهو إسمع وحطتله الهاند فري في ودنه
دقيقة كده وراح خالع الهاند فري وقايلها بدهشة "ايه ده ..
ده صوتك "
ردت بهزار وقالت " ايه مش عاجبك صوتي ولا إيه "
.. سألها "هو انتي سجلتيلي الرواية ؟
قالتله وهي بتمسح على شعره " خدت مني ١١ يوم بسجل فيها وبركب المقاطع عشان تسمعها في الطريق واحنا مسافرين .. فاكر لما كنت بقفل على نفسي الاوضة بالمفتاح وتقعد تخبط وتقولي بتعملي إيه ..مكنتش بخونك على فكرة "
ضحك ومال براسه على كتفها وسند عليه ..حركة ايديها وهي بتخرج منديل وبتحطه على عنيه اكدتلي انه عيط .. دمع من الموقف العظيم .. مسحتله دموعه وهي بتقوله "فيه ايه بقى .. هو انا عملت ايه يعني ..دي اقل حاجة ممكن اعملها ليك و**** ده انا عاوزة اجيب حتة من السما واديهالك..لو ينفع هعملها "
راح قايلها بصوت واطي اتفسر بالعافية "حد غيرك كان رماني في أقرب صفيحة زبالة ..
شدت راسه وحضنتها جامد وحطتله الهاند فري وباسته من راسه وقالتله انا عملت كده عشان اشوف ضحكتك مش دموعك
وهو غمض عنيه وعاش مع الرواية اللي بطعم صوتها
يا **** .. من المواقف اللي عمري ما هنساها ابدا ..انا يومها جسمي قشعر ودمعت غصب عني .. هو فيه حب كده .. حبها له زاد في ظروف اصعب من أي وقت ..حد كفيف .. يعني أكيد بيحتاج حد يساعده ياكل ويلبس ويدخل الحمام .. دي مضايقتش من كده دي بتعمله وسائل رفاهية كمان ..بتسجله رواية هو بيحبها بصوتها عشان تخفف عليه معاناة السفر
اللي بيحب بجد لا بيفرق معاه ظروف ولا شكل ولا ماديات ..الي بيحب بجد بيضحي ..بينبسط وهو في معجنة خدمة اللي بيحبه مهما كان صعب ومؤلم.. التعب بيبقى راحة والعرق بيبقى زي مطر نزل في شهر يوليو عشان يخفف من حدة الحر.
بس في كده بجد ولا خلاص قلوبنا بقت حجر ومبقاس في غفران لبعض ولا خلاص كلام نسمعه ف روايات وتليفزيون وبس 🥺😔
لأ منظوري إن مبقاش في من نوعيه الاتنين دولعشان كل واحد بيشوفها بمنظور معين
الإختيار الصح عمره ما بيبان في مشكلة عاديه عشان يبان معدن الناس يا صديقيفيه طبعا بس المهم تهتر صح
ما تتمني تعيشه و بس و صدق انه حقيقيه هتحس روحك مختلفهلأ منظوري إن مبقاش في من نوعيه الاتنين دول
يعني مقبلتش حد بيضحي عشان يرضي حبيبه ومش مستني مقابل
بيضحي وهو من جواه متأكد أنه يفرح الي يحبه مش يفكر ازاي يجرحه
كتر المواقف هى البابين اصل الشخص وتوضحلك اختيارك صح ولا غلطالإختيار الصح عمره ما بيبان في مشكلة عاديه عشان يبان معدن الناس يا صديقي
ما تتمني تعيشه و بس و صدق انه حقيقيه هتحس روحك مختلفه
أكيد المواقف وتكرارهاكتر المواقف هى البابين اصل الشخص وتوضحلك اختيارك صح ولا غلط
قصه جميله جدا يبين قد ايه الحب حاجه كبيره وعظيمه الخب دا أعظم حاجه فى الدنيا بس الحب اللى بجد اللى من القلب مش حب مصلحه الحب اللى انت مستعد تضحى باى حاجه فى الدنيا علشان بس تفرح الشخص اللى انت بتحبوا 🥺🥺
كنت رايح شرم الشيخ وراكب الاوتوبيس وقاعد قدامي واحد وواحدة .. بتقوله تحب تسمع رواية إيه بقى ؟ عرفت من طريقة الحوار وطريقته انه كفيف .. قالها رواية كذا بس الرواية دي مش على( اقرأ لي ) دوخنا عليها انا وانتي قبل كده لو تفتكري
"(اقرأ لي) للي ميعرفش هو ابلكيشن مسموع للروايات معمول لهواة الاستماع ولأي حد كفيف "
قالتله لا انا لقيتهالك .. مفاجأة مش كده
ضحك جدا زي الطفل الصغير ..فرح زي ما يكون لقى دهب وسألها : بجد لقيتيها ؟
قالتله اهو إسمع وحطتله الهاند فري في ودنه
دقيقة كده وراح خالع الهاند فري وقايلها بدهشة "ايه ده ..
ده صوتك "
ردت بهزار وقالت " ايه مش عاجبك صوتي ولا إيه "
.. سألها "هو انتي سجلتيلي الرواية ؟
قالتله وهي بتمسح على شعره " خدت مني ١١ يوم بسجل فيها وبركب المقاطع عشان تسمعها في الطريق واحنا مسافرين .. فاكر لما كنت بقفل على نفسي الاوضة بالمفتاح وتقعد تخبط وتقولي بتعملي إيه ..مكنتش بخونك على فكرة "
ضحك ومال براسه على كتفها وسند عليه ..حركة ايديها وهي بتخرج منديل وبتحطه على عنيه اكدتلي انه عيط .. دمع من الموقف العظيم .. مسحتله دموعه وهي بتقوله "فيه ايه بقى .. هو انا عملت ايه يعني ..دي اقل حاجة ممكن اعملها ليك و**** ده انا عاوزة اجيب حتة من السما واديهالك..لو ينفع هعملها "
راح قايلها بصوت واطي اتفسر بالعافية "حد غيرك كان رماني في أقرب صفيحة زبالة ..
شدت راسه وحضنتها جامد وحطتله الهاند فري وباسته من راسه وقالتله انا عملت كده عشان اشوف ضحكتك مش دموعك
وهو غمض عنيه وعاش مع الرواية اللي بطعم صوتها
يا **** .. من المواقف اللي عمري ما هنساها ابدا ..انا يومها جسمي قشعر ودمعت غصب عني .. هو فيه حب كده .. حبها له زاد في ظروف اصعب من أي وقت ..حد كفيف .. يعني أكيد بيحتاج حد يساعده ياكل ويلبس ويدخل الحمام .. دي مضايقتش من كده دي بتعمله وسائل رفاهية كمان ..بتسجله رواية هو بيحبها بصوتها عشان تخفف عليه معاناة السفر
اللي بيحب بجد لا بيفرق معاه ظروف ولا شكل ولا ماديات ..الي بيحب بجد بيضحي ..بينبسط وهو في معجنة خدمة اللي بيحبه مهما كان صعب ومؤلم.. التعب بيبقى راحة والعرق بيبقى زي مطر نزل في شهر يوليو عشان يخفف من حدة الحر.
بس في كده بجد ولا خلاص قلوبنا بقت حجر ومبقاس في غفران لبعض ولا خلاص كلام نسمعه ف روايات وتليفزيون وبس 🥺😔