NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة فضيحة بنتي رسمت طريق المجد |السلسلة الاولي | ـ عشرة أجزاء 9/12/2021

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,765
نقاط
18,482
فضيحة بنتي رسمت طريق المجد

للكاتب حب الكس و الطيز
04-12-2020
الجزء الأول
تحياتي لكم جميعاً اليوم اقتبس أحداث تخيلي لقصتي الجديده
من حدث عام في الشارع المصري و هي فضيحة عنتيل المحله
أبطال القصه



أنا يحيى 56 سنه
بنتي تغريد 27 سنة
بنتي هاجر 16 سنة
أختي ليلي 47 سنة
بنت أختي ساره 14 سنة
ابن اختي عمر 17 سنة


أنا يحيى أرمل شخصيه هادئه من إحدى مدن الأقاليم بعد وفاة زوجتي فرغت حياتي لبناتي حتى تزوجت تغريد الجميع يحترمني قبل الفضيحه و حياتي بسيطه ودود للجميع و متحاب بالرغم من شهوانيتي لم يكن لي علاقات جنسيه في حياتي سوي مع زوجتي المتوفاه و من بعدها رفضت الزواج من أجل بناتي و كنت أكتفي كرجل بممارسة العاده السريه فقط
تغريد بنتي ظ¢ظ¦ سنه متزوجه حديثاً من شاب يعمل بإحدى دول الخليج جميله جسم كيرفي بلدي مثير طويله شعرها طويل عيونها واسعه شفايفها منفوخه صدرها كبير مدور بطن مليانه بس مشدوده
طيزها كبيره رجلها ملفوفه كسها ابيض شفراته بارذه و ظنبورها بحجم عقلة الإصبع جسمها بلغ في سن مبكر
تتصف بالهدوء و الاحترام لكن منذ صغرها و بداخلها تعشق الجنس و شهوتها ناريه بالرغم من احترام الجميع لها و تفوقها الدراسي ما ان ظهر على جسدها علامات الانوثه في صغرها كان لها حياتها السريه في إطفاء شهوتها باللعب في كسها و جسدها أقرب في الشبه و الجسد من نرمين الفقي و كان لها بعض العلاقات الجنسيه السريه منذ أن كانت في المرحله الإعداديه طيزها مفتوحه من عمر صغير من احد مدرسيها لكن حياتها الظاهريه لنا و للجميع و جمالها و جسدها المثير جعلت كثيرا من الشباب المحترم يسعى للزواج منها حتى انتهت من دراستها الجامعيه و تزوجت من احد أبناء جيراننا و هو شاب خلوق و يعمل بالخليج
هاجر ابنتي الصغرى هادئة جميله ذو جسد فرنساوي متناسق طويله صدر متوسط مرتفع بطن نحيفه مشدوده كسها صغير لكن منتفخ
اختي ليلي متزوجه و تطلقت بسبب الفضيحه ملفايه ذو جسد فاجر بالرغم من عمرها الذي قارب من الخمسين الا ان جسدها صاروخ انثوي عابر للقارات



ساره بنت اختي ذو انوثه مراهقه رقيقيه جسد أقرب لجسد ابنتي هاجر لكن جسدها و وجهها يعطي ملامح طفوليه ممزوجه بسكسية الانوثه و الاثاره

عمرو ابن اختي ليلي وسيم هادئ ذو جسد رقيق قبل الفضيحه مثله ككل شباب عمره يشاهد الأفلام الجنسيه و له تخيلاته تعلم ممارسة العاده السريه مبكرا في بعض الأحيان كان يتلصص على جسد أمه ليلي او اخته ساره او يبحث في ملابسهم الداخليه و يفرغ شهوته

كنت أعيش حياتي بكل بساطه بنتي تغريد يعشقها زوجها الذي يعمل بالخليج يغدق عليها بالمال
حتى طلبت من زوجها ان تشترك في أحد الأنديه بالمدينه للقضاء على الملل و ممارسة الرياضه لأنها تلاحظ ان السمنه بدت عليها
كان زوجها يعشقها فلم يرفض لها طلبها و بدت بشكل يومي تذهب للنادي و تعرفت على كثير من الصديقات حتى سمعت من بعض صديقات النادي عن عبده مدرب الكاراتيه و اللياقه البدنيه و عن تعدد علاقاته و منهم من توطدت علاقتها لبنتي و كانت بنتي بئر أسرارها و حكت لها عن علاقتها بذلك المدرب الشاب و كيف يطفئ نيران جسدها المشتل بعد انشغال زوجها عنها و بدت مع كل مره تجلس فيها مع تغريد بنتي تصف لها و تمدح مدى قوة و فحولة ذلك العنتيل و انها كان لها علاقات متعدده قبل ذلك بسبب فتور العلاقه بين زوجها لكن لم تجد من بين من مارست معهم من يكفيها بفحولته مثل عبده مدرب الكاراتيه
كانت تغريد بنتي مع كثرة الحديث بين صديقاتها عن علاقات ذلك الفحل تراقبه من بعيد
بداء يشغل خيال بنتي
كلما ذهبت لشقتها و اغلقت بابها كانت تسرح بخيالاتها كأنها بين أحضانه و كان بطل تخيلات بنتي كلما مارست العاده السريه و تضرب أعماق كسها بأصابعها و هي تتخيل ذلك العنتيل يضرب زبه في أعماق جسدها الهائج
استمرت تغريد تسمع عنه و صديقتها كلما جلست معها تحكي لها عن تفاصيل كل مره اتناكت منه حتى قررت فيما بين نفسها ان تجرب ذلك الفحل و يعوضها غياب زوجها و يطفئ نيرانها
في عصر أحد الأيام تجلس بنتي تغريد في حديقة النادي تلبس ترنج رياضي مشدود على جسدها و يصف تضاريسه البارذه
نظارتها تخبئ عينها السكسيه تشرب عصيرها
بقيت بأعينها تراقب بوابة النادي حتى دخل منها كابتن عبدالفتاح
ما أن أقترب منها حتى وقفت و توجهت له بثقه
و قالت له حضرتك كابتن عبدالفتاح
قالها ايوه يا افندم
مدت اديها سلمت عليه و قبل مجيئه تعمدت تفتح سوستة الترنج شويه و تظهر دوران بزازها الكبيره
مد عبدالفتاح ايده سلم عليها و عينه طلعت على بزازها الكبيره اللي حتفجر لبسها و تطلع منه
قالت له انا مدام تغريد مشتركه في النادي هنا انا عارفه ان حضرتك مدرب كاراتيه بس الكل بيحكي عنك و انك جنتل و انا بصراحه عن عايزه اخس شويه و صديقاتي نصحوني اني اكلم حضرتك تعمل لي برنامج تدريب كويس
عبدالفتاح حس من شكلها بشرمطتها و مجرد ما شاف شكلها و طريقتها معاه حس انها حتكون من شراميطه
عبدالفتاح بكل رذانه و تقل قالها تحت امرك يا مدام تغريد بس حالياً مشغول و الاولاد اللي بمرنهم منتظرني
ممكن نتكلم بعدين
تغريد بنتي قالت له طيب ممكن تليفون حضرتك ابقى اتصل بيك ننسق سوا
و خدت رقمه و حطت في دماغها خلاص ان لازم تجرب زبه

في نفس اليوم بعد ما بنتي روحت اتصلت بيه و اتفقت معاه أن يقعدوا سوا تاني يوم عشان يعمل لها برنامج تدريبي
تاني يوم قعد معاها و بنتي اتعمدت ان لبسها يبقى سكسي أكتر
عبدالفتاح قالها تحت امرك يا مدام تغريد
قالت له انا حاسه اني مليانه من تحت شويه و عايز اخفف الهانش بتاعي يا كابتن و نزلت يعنيها على جسمها من تحت خلت عبدالفتاح اتأكد انها عايزه تتناك و عايزه بطني تبقى مشدوده عن كده يا كابتن نفسي ابقي احلى قبل ما جوزي يجي من السفر
عبدالفتاح قالها عيوني حاضر بس المشكله معنديش اي برنامج تدريبي نسائي مرتبط بيه عشان احطك معاهم كل اللي عندي شباب بيتمرن كاراتيه و بنات صغيره و التمرين كلها معتمده على اللعبه لو تحبي تتمرني مع البنات و اعملك برنامج مختلف و انتي بتحضري معاهم
تغريد بنتي ردت عليه بشكل صريح و قالت له لاء يا كابتن انكسف اتمرن قدام حد خليني لوحدي و حدفع اللي تأمر بيه و قرصت على شفايفها بعلوقيه و قالت له انا عارفه انك حتظبطني و انا كمان حظبطك
عبدالفتاح حس باللي هي عايزاه بشكل صريح و قالها عندي غرفة الاجهزه الرياضه لها باب ورا النادي لو حضرتك توافقي خلاص انا جاهز امرنك فيها
قرصت بنتي تغريد على شفايفها و قالت له كويس قوي يا كابتن موافقه سلم عبدالفتاح عليها و مشي و هي مجرد ما حست ان زب عبدالفتاح خلاص قرب انه ينكها كس بنتي المولع نبض تحت لبسها و غرق كلوتها و قضت ليلتها طول الليل و هي هاريه كسها لعب و بزازها و هي بتتخيل زب عبدالفتاح و حجمه و بتحمل بشكله و هو بيفشخ في لحمها و يمتعها و يطفي نار شهوتها
ذهبت بنتي تغريد في اليوم الثاني كانت تعلم جيدا بطريق غرفة الاجهزه الرياضيه و بابها الخلفي انتظرت بعيدا حتى وصل عبدالفتاح
ما ان وصل حتى اقترب سلمت عليه و دخلت
كانت تغريد تلبس ترنج مثير مجرد ما دخلت
قلعت الترنج و جسمها ابن المتناكه مقسم قدامه
و فضلت بشورت فيزون لازق على طيزها الكبيره و مفسر كل تفاصيل كسها و طيزها و تشيرت مشدود على بزازها الرمان
بالرغم ان عبدالفتاح حس من بنتي بدعوه صريحه عشان تتناك منه
لكن تصنع اللا مبالاه
بدا عبدالفتاح يجعلها تجري على جهاز الجري للتسخين للتمارين و طيز بنتي الكبيره بتتهز و بزازها طالعه نازله و هي بتتقصع قدامه
و تحاول ترجع بطيزها لورا و عبدالفتاح بدا يحط ايده على جسمها يرشدها لطرق التمرين الصحيحه و تغريد مجرد ما كانت صوابعه بتلمسها كسها كان بينبض اكتر و بلل كسها ظهر لعبدالفتاح بالفعل
انتهت تغريد من الجري
طلب منها عبدالفتاح تنام على بطنها و تمد رجليها في حلقات احد الاجهزه لتثبت لرجلها و تمارس احد التمارين بأن تصعد برأسها و تنزل و طيزها مقنبره ورا توقف زب تور
تعددت التمارين التي تظهز مفاتن جسدها و كانت بنتي تغريد تمارسها دون تردد لو خجل
كان عبدالفتاح بعلم ما بخاطر ابنتي و جسدها الفاجر أثاره بالفعل لكنه لم يجعلها تنال مبتغاها و تصنع اللا مبالاه
حتى انتهت من التمارين و تركها تذهب و هي مجنونه على زبه و قضت ليله أخرى تتخيل و تلعب في كسها كالمجنونه تتخيل زبه الفحل يفشخها و يعبئ بطنها بلبنه

انتظروني غدا في جزء ملئ بالاثاره


الجزء الثاني
مر يومان من التمارين في غرفة الاجهزه الرياضيه الخاصه بالكابتن عبدالفتاح لكنه لم يبادر تجاه بنتي تغريد بأي شئ بالرغم انه اتاكد انها مولعه و عايزه تتناك منه بشكل صريح و هو كمان هايج علي جسمها الكيرفي و حركاتها و هي بتتمرن معاه بتبين شرمطه و دعوه صريحه لزبه يخترق جسمها لكنه اكتفي فقط في اول يومين باللا مبالاه

تغريد كانت مولعه من جوه و كل ما بتكون معاه كسها كان بيغرقها و جسمها بيولع نار

في اليوم التالت راحت في الميعاد

قالت له كابتن مدام بتمرن معاك و انا لوحدي خليني براحتي في اللبس عشان ارتاح في التمارين عبدالفتاح قالها براحتك خالص و فتح لها باب جانبي في غرفة الاجهزه
و لقت نفسها في غرفة النيك المخصصه له و لمزاجه مع كل البنات و النسوان اللي بينكها

غرفه صغيره فيها مرتبه حمرا جلد و فيها حمام صغير و جنب المرتبه لابتوب و اللاب توب ده كان هو الاداه اللي بيصور من خلاله كل علاقاته الجنسيه كان بيشغل اي فيلم عليه و بنفس الوقت عليه برنامج تسجيل من خلال الكاميرا يسجل كل لقائاته من غير ما الحريم و البنات اللي بتتناك منه تاخد بالها
عبدالفتاح بره من خلال تليفونه اللي متصل بكاميرا اللابتوب قعد يراقب بنتي تغريد و هي بتقلع ملط و بزازها الكبيره بتنط من البرا بتاعها و طيزها الكبيره المرسوسمه علي شكل قلب كبير تخطف القلب و كسها الكبيني الكبير باين قلعت تغريد بنتي لبسها كله وطلعت من شنطتها مايوه بكيني قطعتين

عباره عن سنتيان يادوب مغطي حلمات بزازها المتفجره و قطعه سفليه عباره عن فتله نازله بين فرد طياز بنتي الكبيره و مغطي كسها السمين بالعافيه عبدالفتاح شايفها من موبايله و هو مولع و زبه تحت الشورت بتاعه مشدود علي اخره
طلعت تغريد بنتي له و قالت له مش كده احسن
عبدالفتاح لاول مره يرمي لها كلمه و قال لها اموت في كده

ضحكت بنتي تغريد بشرمطه و قالت له سلامتك من الموت يا كابتن انا فداك يا برنس
عبدالفتاح خلاها سخنتشويه علي جهاز الجري و بعدها قالها تلعبي تمارين ضغط
و خلاها نزلت بجسمها و طيزها مرفوعه لورا لعبت مرتين ضغط و عبدالفتاح مركز علي طيز بنتي و فتلة المايوه ساقطه في قلب كسها اللي شفراته باينه منه من ورا و تفاصيل كسها باينه و خرم طيزها البنمبي واضح من فتلة المايوه

و زب عبدالفتاح واقف و مشدود عليها و هي بتلعب نزلت بدراعتها و نامت علي بطنها و قالت له مش قادره يا كابتن
غبدالفتاح قال لبنتي تغريد خليكي زي ما انتي و انا حساعدك
و نزل بجسمه قعد علي طيزها مجرد ما ما تغريد بنتي حست بزب عبدالفتاح لازق في طيزها من ورا شهقت و كسها ولع نار و قالت اححححح اممممممم

مسكها عبدالفتاح من وسطها و هو لازق زبه في طيزها

و قالها كملي التمرين و بدا ينزل بايده بجسمها و يطلع و هي لازقه طيزها من ورا في زبه كأنها خايفه ان زبه يهرب منها

عبدالفتاح كان خلاص بالرغم انه سايق التقل عليها بقاله تلت ايام بس خلاص قرر ان زبه يخترق حصون كس بنتي

مع اصوات بنتي تغريد احححححح امممممم
عبدالفتاح قالها مبسوطه كده مدام تغريد
بنتي تغريد قالت له ايوه يا كابتن مبسوطه قوي امممممم

عبدالفتاح قام سايب جسم بنتي علي الارض و قام نايم فوقها و و زبه بقي طالع من الشورت و راسه علي لحم طيز بنتي مجرد ما حست بسخونة راس زبه علي لحمها وحوحت اححححححح
عبدالفتاح قام لافف راسها لورا و بص في عين بنتي بتركيز

تغريد بنتي بعيون نعسانه كلها هيجان غمضت عنيها و اتنهدت قام ساحب شفايفها و تغريد بنتي اتكهربت من مص شفايفه لشفايفها مجرد ما حست ان عبدالفتاح اللي بتحلم بيه بقالها شهور و نايك نص بنات و نسوان النادي بقي راكبها و خلاص حينكها حست انها ملكت الدنيا

بالرغم من ثقل جسم بنتي تغريد
عبدالفتاح شالها و دخلها غرفته اللي مخصصها كغرفة عمليات لراحة اكساس النسوان و البنات اللي يعرفها

مجرد ما دخلت الغرفه تغريد قامت قالعه المايوه اللي كانت لبساه و عبدالفتاح قعد علي المرتبه الحمرا بتاعته و زبه الضخم واقف قدام منه
مجرد ما بنتي تغريد قلعت و بقت ملط قدامه بص لها بصه فيها امر تقرب من زبه

تغريد مجرد ما شافت زب الكابتن عبدالفتاح قدامها جسمها اتنفض اكتر و كسها بقي شلال من الاثاره قبل ما عبدالفتاح ينكها
من غير ما تتكلم لقت نفسها راكعه بين رجل كابتن عبدالفتاح و طيزها الكبيره مقلوبه لورا و كاميرا اللابتوب بتصورها و نزلت بشفايفها علي راس زب عبدالفتاح

بنتي تغريد مسكت زب عبدالفتاح و قعدت تمص و تلعب فيه بكل ما تعلمت من فنون المص من صغرها في دنيا الشرمطه السريه في حياتها

تغريد بنتي كانت من النوع المسيطر دايما في علاقتها الجنسيه منذ صغرها لكن بين ايد عبدالفتاح لقت نفسها مستسلمه لراجل سمعته سبقاه في الفحوله و الخبره في امتاع النساء دايما اغلب اللي مارست معاهم ان كان و هي بنت بنوت او متجوزه او حتي جوزها اي حد كانت بتتناك منه كان بيتمناها بس المره دي هي اللي بتتمناه

بعد ما شبعت مص من زبه كانت مستغربه انه لسه ما نزلش لانها طولت قوي في مص زبه و بطريقه تخلي اي حد ينزل
بس كتر العلاقات و النسوان و البنات اللي بينكهم عبدالفتاح مخليه من النوع اللي بيطول و مش بينزل لبنه بالسهل عبدالفتاح قام مشاور لبنتي تغريد تقعد علي راسه بكسها

عبدالفتاح من عشاق لحس الاكساس خصوصا الاكساس النضيفه و الجميله زي كس بنتي تغريد و خلاها تنزل بشفايفها تاني علي زبه

و مسك كس تغريد بنتي بطريقه تجنن اي شرموطه و بقي ياكله بلسانه و يعضعض فيه بسنانه

تغريد بنتي بقت تصرخ من طريقة عبدالفتاح في لحس كسها و أكله

اصوات بنتي تغريد و هي بتمص زبه و لسانه بيقطع في كسها بقت للسما

اهه يا حبيبي بتعمل فيه ايه مش قادره احححححح يا كابتن احححححح
اوووف يا كابتن كسي اححححح اااااه و تصرخ و هو ولا هنا مركز تركيز عالي بلسانه في كس بنتي اللي كسها نزل شلالات متتاليه من عسل الشهوه و ارتعش علي لسانه مرات و مرات و هو بيلعب و شفايفه و لسانه و سنانه مقطعين كس بنتي اللي غرقت وشه ببلل كسها مد صوابعه يلعب في طيزها و هو مركز بلسانه و بيدخله في قلب كسها الشرقان

مجرد ما صوابعه بدت تدخل في طيزها صرخات بنتي زاردت رعشاتها اصبحت ترعش قلبها قبل جسدها متعتها طارت بها لعالم من لم تصله من المتعه

ساعه كامله اغرق عبدالفتاح الصعيدي عنيل الملحه كس بنتي بفنه في امتاع الكس بلسانه قبل ان نيكها ما كان يفعله عبدالفتاح بلسانه في كس بنتي و اصابعه التي اخرقت حصون طيزها جعلتها تعشقه عشق لم تعشقه لشخص قبله

صيحات تغريد بنتي ترتفع بجنون متعة الشهوه فكرت بداخلها اه منه معقوله وصلني لكل المتعه دي و ريح كسي و طفي نار و شعللها بالشكل ده و لسه ما اتناكتش منه

شهقات بنتي تزداد اهات المتعه ترتفع و زبه ما زال بين شفتيها بعشق كأنه حب حياتها الوحيد
تغريد بنتي حست انها اول مره تبقي بين ايادي فحل بجد فنان في اخراج تلالبيب شهوتها و اطفاء شهوتها
بعد معركه ناريه طويلة الوقت بين لسان عبدالفتاح و كس بنتي تغريد سحبها من فوقه

و نيمه علي بطنها فتح رجليها الملفوفه و رفعها لفوق و كسها الكبيني المنفوخ الناعم اللي اتناك كتير في علاقات سريه قبل كده مفتوح قدامه و بيلمع من بللها و هي بتتراجاه يحشر زبه في كسها

بنتي كانت شبعت متعه من لسان عبدالفتاح متعه عمرها ما عاشتها بس نفسها تستطعم متعة زبه في قلب كسها

عبدالفتاح نزل تاني بلسانه علي كس بنتي و رجلها المرمر متفوحه و فضل يلحس في كسها تاني و اصواتها عادت بنيران الهيجان و تدفق عسل كسها بين شفايف كابتن عبدالفتاح
رفه عبدالفتاح رجل بنتي الملفوفه علي كتفه و هي مولعه منه

فرش راس زبه في كسها
و بحركه مباغته نزل عبدالفتاح بزبه علي كس بنتي و رشقه فيه بالكامل
بنتي تغريد صرخت بجد

دخول زب عبدالفتاح الكبير في كس بنتي الشرموطه بشكل مفاجئ و رجلها مرفوعه لامس جدار عمق رحمها و هي تصرخ

عبدالفتاح فضل يخرج زبه بشكل كامل و يرشقه بنفس الطريقه و تغريد بنتي علي اخرها بتصرخ من طريقته و فحولته اهههه اوووف بالراحه يا عبدالفتاح حموت يا حبيبي اححححح يا كسي اهههه زبك حيطلع روحي

و كلما رشق عبدالفتاح زبه في كس بنتي و سحبه كانت بنتي بتحس ان روحها بتطلع منها و ترجع لها تاني

طال الوقت و عبدالفتاح بفحولته ما زال يعطي لبنتي المزيد من المتعه كبر زبه عبدالفتاح و بالرغم من شرمطة بنتي و علاقاتها الا انها لاول مره تحس بزب يملاء جدران كسها الشرس في شهوته كانت كلما خرجت راس زب عبدالفتاح من كس بنتي المبتل تسحب معها جدران لحم كسها للخارج و تعود راس زبه مره اخري بجدران كسها للداخل

مجدر ما حس عبدالفتاح بقرب نزول لبنه سحب زبه من كس تغريد بنتي و سحب راسها من شعرها و حط زبه بين شفايفها و هي بتمصه بعشق لغاية ما نزل عبدالفتاح لبنه بين شفايف بنتي

فضلت تغريد بنتي تمص راس زبه لغاية ما صفت لبنه المتدفق و بالرغم انها بتقرف ان اللبن ينزل في فمها بس من عشقها للي عمله فيها عبدالفتاح تغريد بنتي لقت نفسها بتمص و بتبلع كل لبن عبدالفتاح ليدخل في بطنها كان لبن زب عبدالفتاح الصعيدي هو اكسير الحياه

بعد ما مصت بنتي لبن عبدالفتاح ارتمت علي المرتبه بجسدها الشامخ المرمي و جسمها مهلك من نيك عبدالفتاح لها
بعد ما هدي عبدالفتاح جنبها قالها ايه رأيك في تمرين النهارده
قالت احححح يا كابتن تمرين العمر و حضنت عبدالفتاح و راحت في نوم عميق معاه
بنتي تغريد نامت ساعه جنب عبدالفتاح

و قامت لقاته مشغل فيلم علي اللاب توب نامت علي بطنها جنبه قدام اللابتوب

ولعت سيجاره و قعدت تتكلم معاه شويه عن جوزها و حرمانها بسبب سفره
و قالت له تعرف من زمان نفسي فيك كنت حموت و جرب
قالها ليه بقي

قالت له معرفش بيحوا زبك علي ايه قولت لازم اجربه عبدالفتاح قالها و ايه رأيك
قالت له اللي ما اتناكتش من عبدالفتاح الصعيدي تبقي ما جربتش متعة النيك
عبدالفتاح قام ساحب تغريد بنتي تاني علي رجليه بالرغم انها بقاله معاه حوالي تلت ساعات و الوقت أتأخر بس عبدالفتاح كان زبه وقف تاني مجرد ما قعدها علي زبه تاني و حست ان زب عبدالفتاح بفحولته واقف تاني تحت طيزها مكنتش مصدقه نفسها انه ناكها ساعتين كاملين و لسه ممكن ينكها تاني
عبدالفتاح سحبها بطيزها الجيلاتينيه المشدوده علي زبه و سحب لسانها لورا و هي سلمت شفايفها له عبدالفتاح حسب لسانها و هي بتتنفض من طريقة بوسته لها و حب لسانها و زبه واقف تحت طيزها زي عامود الحديد
عبدالفتاح و بنتي ببزازها الكبيره و طيزها الجيلي قاعده علي زبه نزل بصوبعه يلعب في كس تغريد بنتي

صوابع عبدالفتاح بخبره عاليه بقت تلعب بتفاصيل كس بنتي بشكل خلي صرخاتها تعلي تاني
احححححح اهههه و تصرح و تلع بجسمها و ايد عبدالفتاح مش راحمه كس بنتي من شهوة بنتي العاليه و حرفية عبدالفتاح و هو بيلعب في تفاصيل كس تغريد بنتي بصوابعه تغريد كانت بتتنفض و تصرخ وتضم رجليها بهيجان دخلت في حاله من السكر كأن شربت بحور من الخمر بسبب حرفية و فن عبدالفتاح باللعب في كس بنتي بأصابعه
اححححح اه حموت يا عبدالفتاح مش قادره كسي بقي نار اححححح انا شرموطة زبك يا حبيبي

كان لعبدالفتاح عشق خاص في ان يجعل اي انثي معه تذوب في بحر المتعه و اخراج شهوتها و رعشاتها المتتاليه باللعب في جسدها و تفاصيل كسها ان كان بأصابعه او لسانه قبل ان ينيكها
لم يرغب عبدالفتاح في اي مره ان ينيك ان بنت او مره قبل ان تأتي شهوتها مرات و مرات
ما زالت تغريد بنتي التي تجلس بطيزها فوق زب عبدالفتاح الفحل الذي يجلس خلفها تنتفض بين يديه و اصابعه ما زالت تخترق تفاصيل كسها و هوعارف كويس بيعمل ايه و صوابعه بتلعب فين بالظبط

عبدالفتاح الصعيدي كان فحل بدرجة بروفوسير في علم متعة النسوان

بنتي تغريد بالرغم من عنفوانها و شهوتها المرتفعه و سيطرتها علي اي رجل ذاق شهد كسها و نيكها الا انها بين يدي عبدالفتاح كانت مسكينه لا تستطيع مجاراة فنه و حرفيته لا تستطيع ان تجاري خبرته

لم يكن في مقدورها الا ان تترك له جسدها يفعل به ما يشاء يضيف لكسها المزيد و المزيد من لهيب متعة الشهوه يطفئ نيران كسها و يشعلها في لحظات

و صرخاتها ترتفع تغلق ارجلها بقوه علي يديه و تفتحها اححححح اههههه حموت اه يا كسي

بعشقك يا عبدالفتاح شرمطني انا كلبتك اااااه اهههههه

عبدالفتاح و بنتي قاعده بطيزها علي زبه الضخم

قلبها قدامه و خلاها في الوضع الفرنساوي و طيزها الكبيره المشدوده الجميله مقلوبه قدامه و كسها الغارق الابيض الكبيني الناعم بشفراته المبتله و ظنبوره المنتصب مقلوب للخلف امامه نزل بينما وجه بنتي امام كاميرا اللاب توب تصور تعابير وجهها الهائج

عبدالفتاح نزل بلسانه علي طيز بنتي احححححح امممممم
لسان عبدالفتاح بقي يلحس في خرم طيز بنتي و صوابعه بتغوص في كسها

بنتي بالرغم و هي بنت بنوت اتناكت كتير في طيزها من ساعة ما ناكها المدرس بتاعها و فتح طيزها و هي لسه طالبه في اعدادي و متعوده علي نيك الطيز بس من ساعة ما اتجوزت و كسها اتفتح عشقت النيك في كسها و بطلت من اربع سنين اللي اتجوزت فيهم انها تتناك في طيزها
لغاية ما عبدالفتاح خلي خرم طيزها يتأجج بلهفة الشهوه و الاثاره

بنتي تغريد اربع سنين ما جربتش تتناك من طيزها و خايفه من زب عبدالفتاح عمرها ما جربت زبه في طيزها

لعب عبدالفتاح بلسانه و صوابعه و تركيزه في خرم طيزها أكد لها ان عبدالفتاح ناوي ينكها في طيزها

كانت خايفه من زب بس لقت نفسها مستسلمه له مش قادره تقوله لاء

صوابع عبدالفتاح بقت تلعب قوه في طيز بنتي و هي بتصرخ منه

اهههه يا عبده حموت لا يا عبده بلاش طيزي حبيبي و عبدالفتاح مركز بس في لعبه في خرم طيز بنتي

بنتي لا ارادي لقت نفسها بترفع طيزها لورا اكتر اتجاه لسان و صوابع عبدالفتاح و هما بلعبوا في طيزها وتبادلوا اللعب ما بين خرم كسها و طيزها

عسل كس تغريد بنتي اصبح يتدفق اكتر و اكتر شفايف و لسان عبدالفتاح بقوا غرقانين من عسل بنتي

طيز تغريد بنتي فضلت تترفع لورا لغاية ما بقت مقلوبه لفوق بشكل مثير
عبدالفتاح مسك طيز بنتي بقوه و تملك و نزل براس زبه بشكل مباغت رشقه في طيزها بلا هواده
بنتي تغريد حست بنار في طيزها اللي ما دخلهاش زبر من اربع سنين
صرخت صرخات الذبيحه من نيران الم راس زبه و هو يخترق طيزها

حاولت النزول بجسمها لتحت او الهروب من نيران زب عبدالفتاح التي تضرب طيزها بلا رحمه

عبدالفتاح نيمها علي ضهرها و رفع رجليها لفوق خلي خرم طيز بنتي اللي بقي احر بلون الفراوله من نيك زبه لها مقلوب لفوق و نزل تاني بزبه و وجهه مقابل وجه بنتي

التقم عبدالفتاح لسان بنتي بين شفتيه يمصه ليهدئ من صرخاهها المرتفعه

حتي ارتعد بجسده و يدك زبه بقوه في احساء طيز بنتي و ينفجر زبه بلبنه الحار في قلب بطن بنتي تغريد السكرانه من نيران متعة نيك زبه لها

احتضن عبدالفتاح بنتي بقوه و هو تحتضنه بقوه امتزجت اجسادهم سحبت طيز بنتي الحار مني زب عبدالفتاح بالكامل و هي تعتصره و تمتطره بكلمات العشق و الحب
لم يرد عبدالفتاح في لقائه الجنسي الاول مع بنتي تغريد
الا و يثبت لها ان اختيارها و سعيها لزبه لم يكن الا الصواب بعينه و بنفس الوقت سجل لبنتي ما يقرب من اربع ساعات كامله علي اللابتوب و هو يذيقها المتعه بشتي اشكالها اخترق زب عبدالفتاح جسد بنتي في ذلك اللقاء بشكل كامل لم يترك خرم في جسد بنتي الا و اذاقه لهيب فحولة زبه

استجمعت بنتي تغريد قوتها لتقف علي ارجلها و جسدها الربراب الشامح يرتعش من هذه المعركه الشرسه

ذهب لمنزلها لاول مره لتسلم جسدها للنوم العميق

اول مره منذ سفر زوجها تنام دون ان تمارس العاده السريه نامت بنتي و ذهنا يحلم ليله كامله بوجه و فحولة عبدالفتاح استحلمت في نومها اكثر من مره و زب عبدالفتاح يخرق كسها و لحمها في حلمها
اتمني اعجابكم جميعا مع خالص تحياتي انتظروني في جزء جديد فقط و حصري من خلال منتديات نسوانجي






الجزء الثالث
صحت تغريد بنتي من نومها وقفت بجسمها المرمري المشدود و هي تحس بكسير و اجهاد شديد بجسدها من المعركه الجنسيه اللي عاشتها لمدة اربع ساعات كامله تحت زب عبدالفتاح عنيل المحله وقفت قدام المرايه بصت لجسمها المشدود و بزازها الكبيره تذكرت حضن الكابتن اغمضت عنيها مبتسمه و هي تلمس كسها
مجرد ما ان لمست كسها احست بحرقان من قوة نيك عبدالفتاح لها بالرغم ان بنتي تعتبر في حياتها السريه شرموطه كبيره و لها علاقات مع اكتر من شخص انتقتهم بعنايه و حرص عشان تفضل محافظه علي سمعتها بس نيك عبدالفتاح لها و خبرته كانت حاسه بألتهاب في كسها زي ليلة دخلتها لما كسها اتفتح بالظبط فتحت تغريد بنتي درج الكوميدنو طلعت منه كريمات للاتهاب المهبلي دهنت منه كسها اللي حست انه وارم و حارقها بعد نيكة عبدالفتاح لها
بالرغم من الالتهاب اللي سببه لها عبدالفتاح في كسها كانت حاسه بسعاده و متعه رهيبه
بعد ما جربت حضن عبدالفتاح الصعيدي و طريقة نيكه حست انها امتلكت كنز من الفحوله صعب تعوضه
اتصلت عبدالفتاح
قالت له صباح الخير
عبدالفتاح قالها صباح الجمال علي البرنسيسه
بنتي ردت عليه و قالت له برنسيسة ايه بقي حرام عليك قتلتني باللي عملته فيه امبارح
ضحك عبدالفتاح و قال لها انا عملت حاجه يا ست تغريد كل الموضوع ان لما بشوف ست تستاهل و تخطف قلبي بأنوثتها زيك تلقائي بلاقي نفسي كده
تغردي بنتي قالت له اقولك حاجه يا كابتن سر محدش يعرفه عني بس ححكيه لك
و قالت له من وانا في اولي اعدادي و انا ليه علاقات و بتناك في طيزي و من ساعة ما اتجوزت و ليه علاقات كتير مع شباب كنت فاكره انهم يقدروا يطفوا نار كسي
بس بعد اللي عملته فيه امبارح مافيش راجل في الكون كله يملا عيني غيرك
من ساعة ما نمت تحتك حسيت اني بنت بنوت و اول مره اتناك
اول مره بجد يا كابتن احس براجل بيشعلل ناري و يطفيها بيشبعني بينسيني
انا بقيت بعشقك لدرجة العباده كل اللي ناكوني كنت بسيطر عليهم كنت انا المتحكمه حتي المدرس بتاعي زمان و انا في اعدادي الكل كان بيترعب منه بس لما ناكني سيطرت عليه كان كلب تحت ايدي و هو بينكني ان كان هو او غيره
بس بعد ما جربت زبك خلاص حسيت اني بتناك من راجل بجد حسيت اني كلبه لك و مش عارفه اتصرف غير بتوجيهك اول مره ابقي سايبه جسمي و لحمي للطرف التاني و يكون هو المتحكم الوحيد و المسيطر و عارف يوصل للي يخليني مسلمه له و بس عارف يوصلني بزبه و طريقته لقمة المتعه انت حياتي يا عبده و من النهارده مافيش واحد حنام له غيرك انت وبس
عبدالفتاح قال لها و انا نكت و بنيك نسوان و بنات بعدد شعر راسي لكن انتي فيكي حاجه مميزه تخلي زبي واقف كل ما يشوفك
ضحكت بنتي تغريد بمرقعه و قالت له طب ما تجيلي انا لوحدي في الشقه و احنا لسه بدري و انت مش بتروح النادي غير العصر
قالها طيب ابعتي العنوان و نص ساعه حكون عندك نفطر سوا
قامت تغريد بنتي بسرعه خدت دش بردت جسمها اللي مولع و وبردت كسها بالمايه من الحرقان اللي لسه فيه من امبارح و لبست روب علي اللحم مفتوح وبزازها الشامخه الكبيره بتلمع منه و بطنها مشدوده و قبو كسها عالي تحت بطنها و رجليها زي المرمر دخلت المطبخ تجهز الفطار و مجرد ما افتكرت ان عبدالفتاح دقايق و حيبقي معاها في شقتها و حينكها علي سرير جوزها كسها بقي ينبض زي دقات القلب و بقي كله بلل بعسل شهوتها مجرد ما حست ان لحظات نيكها من عبدالفتاح قربت بقت بقمة الاثاره و السعاده
احمد جوز بنتي زي ما هو متعود كل يرن عليها يكلمها اتصل كتير و هي شافت اسمه علي شاشة التليفون قارنت بسرعه بين جوزها و عبدالفتاح و بالرغم من فحولة جوزها و انه ما بقومش من فوق طول ما بيكون في مصر و لما بيكون معاها زبه ما بيبطلش نيك فيها و اتذكرت فحولة عبدالفتاح و خبرته و طريقة اللي عمرها ما جربت زيها في حياتها و هي بتتناك بصت لاسم جوزها علي التليفون بقرف و ضحكت وقفلت التليفون
و هي لسه في المطبخ
رن جرس الباب جريت بسرعه و قلبها حينط من ضلوع صدرها من الفرحه
افتكرت انها لابسه روب علي اللحم و كل كنوز جسمها باينه بصت الاول من العين السحريه عشان تتاكد
و فعلا كان كابتن عبدالفتاح سفاح الاكساس المحرومه و طافي نارها
بنتي تغريد فتحت بسرعه سحبته لجوه و قفلت الباب
رمت نفسها بحضنه
عبدالفتاح حضنها و مص شفايفها
سحبت نفسها منه بدلال و قالت له حموت عليك بس دقيقه احط الفطار نفطر سوا و نشرب الشاي و بعدها براحتنا
دخلت المطبخ عبدالفتاح قعد يبص في الشقه و معجب بفخامتها شاف صورة بنتي و هي عروسه جنب جوزها الوسيم ضحك و زبه وقف لم جسمها و الفستان السكسي اللي كانت لبساه في فرحها
عبدالفتاح وقف علي باب المطبخ بص لها و زبه وقف اكتر علي لحم جسم بنتي المربرب و المقسم و زبه وقف تاني
كانت بتجهز اطباق الاكل
عبدالفتاح دخل وراها حضنها من ورا
بنتي جسمها ارتعش مجرد ما حست بانتفاخ زب عبدالفتاح و زبه شادد بين فلق طيازها
حط شفايفه علي رقبة بنتي
تغريد ارتعشت نبضات قلبها ارتفعت و ضربت مع ضربات نبض كسها الغارق ارتعشت ايد تغريد الطبق اللي كان في اديها وقع علي الارض غمضت عيونها و رفعت وشها لفوق و هي بتشهق اممممم اححححححححح
ايد عبدالفتاح مسكت بزازها الاتنين عصرهم و نزل وراها علي طيزها سحبت روبها اللي انسلت لوحده من علي جسم بنتي و بقت واقفه ملط قدام عبدالفتاح حضن طيزها قوي و راسه ورا طيزها
راس عبدالفتاح خدت وضعها بين قباب طيز بنتي المرتفعه مالت بنتي تغريد بجسمها للامام و سندت علي الحوض و فتحت وراكها و طيزها الكبيره بقت مقلوبه بكسها لورا بشكل مثير
لسان عبدالفتاح بعد قلبات رقيقه مثيره و ضعها علي قباب طيز بنتي تغريد استقر بلسانه علي خرم طيز بنتي اللي اتحول من ليلة امبارح من اللون النبي الفاتح للون الاحمر بعد نيك عبدالفتاح لها و كتر لعبه فيه كما تحول لون كسها من اللون الابيض للون الاحمرار ما ان بدا عبدالفتاح بلمس فتحات طيز و كس بنتي تغريد بلسانه حست بحرقان من اثر الالتهاب لكن متعة احساساها انها بين ايد عبدالفتاح انستها الحرقان المؤلم
و دخلت في نوبات نشوه وصلت بها لعنان المتعه و قمتها
خرجت اهات بنتي تغريد
احححححح اههه حموت اه يا كسي انا شرموطتك يا عبدالفتاح ايوه حبيبي كسي مولع احححححح
لسانك مجننني و كل ما زادت نار محنة و هياجن بنتي زاد عبدالفتاح في ضربات لسانه الخبير بين جنبات قباب طيز بنتي و تفاصيل كسها
كس بنتي غرق وجه عبدالفتاح و هو مستمتع فمهما ناك عبدالفتاح كانت له هوايته الخاصه و متعتة في لحس اكساس الشراميط امثال بنتي و اشعال متعتهم و نيران اجسادهم قبل نيكهم
ما زال لسان عبدالفتاح يدلك و يقبل و يخترف فتحات جسد بنتي و ما زالت بنتي تنتفض بجسمها و تضغط و تفتح بحركات هيستيريه بأرجلها علي رأس عبدالفتاح
عدل عبدالفتاح نفسه ورا بنتي و هي لسه مسنوده علي حوض المطبخ سحب جسمها الشامخ لتعدل نفسها تقف قدام الحوض بعد ما كانت طيزها مقلوبه لورا اتعدلت واقفه و اديها سانده علي الحوض سحب عبدالفتاح راس بنتي لورا يمص شفايفها
ايد بنتي تغريد بالرغم من رعشات جسدها و كسها المتتاليه تسلتت باصابعه للخلف لتمسك راس زب عبدالفتاح
عبدالفتاح مد صباعه يلعب في خرم طيز بنتي تغريد و قام رازع صوابعه في طيز تغريد و هي بتتنفض صرخت تغريد بنتي من قوة نشوتها معاه
حضن عبدالفتاح طياز بنتي بقوه و حسب راس زبه من بين صوابع بنتي و حكه في خرم طيزها و كسها من ورا انتفاض بنتي زاد مع لعب راس زب عبدالفتاح في فتحات كسها و طيزها المربربين
بشكل مباغت كما تعود عبدالفتاح رشق زبه في طيز بنتي
صرخت بنتي تاني من مفاجاة دخول زبه في طيزها
حاولت تسحب طيزها لقدام
لكن ايادي عبدالفتاح كانت اقوي و هي ماسكه طيزها
زب عبدالفتاح بقي يرزع في طيز بنتي و صوت ارتطام جسمه الخشن بفحولته بيضرب في طيز بنتي الربرابه
انسجمت بنتي تغريد مع سيمفونية دخول و خروج زب عبدالفتاح في طيزها
عبدالفتاح سحب زبه في طيز بنتي و هي مقلوبه قدامه و رشقه في طيزها
جسم بنتي بقي مع رعشاته كأن ماسكها سلك كهربا عالي
بقت بالرغم من صحوتها و عنفوان جسدها مع حركات نيك عبدالفتاح و تبادل دخول زب عبدالفتاح الضخم ما بين كسها و طيزها تغيب عن وعيها و تنسي الدنيا
متعة زب عبدالفتاح في اختراق طيز و كس بنتي بقت تطير في السما و تعيش في عالم فريد و نشوه جميله عمرها ما حستها مع اي زب اخترق جسمها قبل كده
فضل عبدالفتاح يضرب في طيز و كس بنتي لغاية ما قرب ينزل لبنه لسه بيطلع زبه من كسها قمطت بنتي بحسها عليه و هي سكرانه و قالت له عشان خاطري سيب لبنك فيه عايزه لبنك يملي كسي متعني حبيبي بلبك
اتنفض عبدالفتاح و خرجت منه اه و هي شادد بنتي من طيزها علي زبه اللي راشق في سكها و ضغط زبه بقوه فيها و هي بتصرخ و زبه اتشنج و اتنفض و اتنفخ في كس بنتي و نزل ضربات متتاليه من لبنه الساخن في جوف بطن بنتي و كسها
نيران و دفئ لبن عبدالفتاح في كس بنتي خلاها تصرخ من المتعه و هي بتقفل بكسها قوي علي زبه و تعصر لبنه في كسها
بعد ما عبدالفتاح نزل لبنه في كس بنتي قالت له خليك حبيبي متطلعوش سيب زبك في كسي شويه
هداء عبدالفتاح خلف بنتي و هي مازالت ترتعش تبادلا القبلات و المص لجقائق حتي هدات اجسادهم سحب عبدالفتاح زبه من كس بنتي و مع خروجه سالت بعض قطرات لبنه علي شفرات كسها
لبست بنتي روبها و هو لبس خضنته قوي و قالت له انت عشقي و روحي
و سبني بقي اعمل لك الفطار
عبدالفتاح دخل بسرعه حمام شقة بنتي خد دش سريع و طلع كانت تغريد بنتي جهزت له الفطار
تغريد كانت جهزت الفطار فضلت تأكل عبدالفتاح و هو يأكلها مع تبادل القبلات و هي تلعب في زبه و هو يلعب في بزازها و حلماتها و كسها اللي لسه غرقان بلبنه
بعد ما خلصوا فطار قعدوا شربوا الشاي و بنتي من متعتها نازله فيه بكلمات الغرام اللي يستحقها بزبه و فحولته اللي عمرها ما شافت زيها و لا جربتها مع راجل قبل
بعدها قالت تعال معايا بقي ندخل اوضة النوم نفسي ارقص لك
عبدالفتاح بالرغم انه ناك و بينيك بنات و نسوان بعدد شعر راسه لكن كل علاقاته غالبا بتكون في الغرفه اللي مخصصها كسلخانه بالنادي لذبح الاكساس الساخمه زي كس بنتي تحت فحولة زبه و خبرته في التعامل معهم لكن من النادر انه ينيك اي شرموطه علي سرير جوزها
مجرد ما حس عبدالفتاح انه حينيك بنتي تغريد علي سرير جوزها درجة الاثاره عنده رفعت ترموموتر الفحوله عنده لفوق و زبه وقف
عبدالفتاح رياضي و من النوع اللي بيهتم بصحته و اكله و تمارينه و دا سبب رئيسي في قوته من الشراميط اللي بينكم زي بنتي تغريد بالرغم من كده بنتي صاحبة مزاج و بتدخن بينها و بين نفسها ولعت سيجاره و اتحزمت و شغلت الكاسيت في اوضة نومها بصوت عالي و نزلت رقص
في نفس الوقت جوزها من كتر الاتصال عليها و تليفونها مقفول قلق عليها و اتصل عليه و انا كنت في الشغل مكنتش اقدر اروح
بسرعه اتصلت علي بنتي هاجر اخت تغريد الصغيره و طلبت منها تروح شقة اختها تغريد تطمن عليها
هاجر بنتي الصغيره كانت لسه مخلصه اعدادي و باقي لها شهر و تبداء دراستها في اولي ثانوي بنوته كيوت هاديه جميله جسمها رقيق
عبدالفتاح قعد سرير بنتي و زبه متر قدامه و بنتي تغريد منسجمه مع الموسيقي العاليه و بتتفنن باللعب بجسمها المربرب و تتمايل في سيمفونيه رائعه من الرقص كفرسه جامحه مع كل هزه تزيد جسدها جمال و شهوه اما عين عبدالفتاح بزبه الكبير المنتصب
عبدالفتاح سحب تغريد علي سرير جوزها نيمها تحت منه و هي فشخت رجليها المرمر و كسها السمين بلونه الاحمر انفتح و هو سايح من عسل شهوتها و لبن زب عبالفتاح نوم فوقها عبدالفتاح و شفايفه بتتبادل المص و القبلات مع عبدالفتاح و ايده بتلعب في كسها
تغريد بنتي رفعت رجليها لفوق اكتر ولفتها علي وسط عبدالفتاح
مع شهوىهم راس زب عبدالفتاح الكبيره اتسللت لجوف كس بنتي الملتهب الغارق
بدا عبدالفتاح في نيك بنتي علي سرير جوزها و زبه العملاق ينحر في تجاويف كسها يضرب في عمق كسها و يجعلها تنتفض كانه يضرب في قلبها
وصلت هاجر بنتي امام شقة اختها تغريد
تليفون تغريد مغلق و صوت جرس الباب لم تسمعه تغريد او عبدالفتاح بسبب ارتفاع صوت الكاسيت و انسجامهم في بحر متعة النيك
كان زب عبدالفتاح الضخم يضرب في كس بنتي المفتوح بقوه و يجعل جسدها المرمري الجيلاتيني يهتز بقوه تحته
اخرجت هاجر بنتي النسخه التي تحفتفظ بها من مفتاح باب شقة اختها فهاجر تذهب كثيرا للمبيت مع اختها و معها نسخه تحتفظ بها
فتحت هاجر الباب و سمعت صوت الموسيقي الصاخب يخرج من غرفة اختها
اقتربت من غرفة تغريد لترتعد بنتي هاجر الصغيره امام المشهد
اختها تغريد عاريه تماما و زب ذلك الفحل الضخم يضرب في اعماق كسها لم ينتبه عبدالفتاح ولا تغريد لوجود بنتي هاجر
المشهد بالنسبه للكتكوته بنتي هاجر مخيف و مرعب و مثير
بنتي هاجر بلغت و الدوره الشهريه من تلت سنين بتيجي لها بس عمرها ما تعرف حاجه عن الجنس او فكرت فيه
مع المشهد حست بنتي هاجر المراهقه بضربات كسها و غرق كلوتها القطني البنوتي
هاجر فضلت واقفه قدام باب اوضة اختها تغريد و مش عارفه تعمل ايه الصدمه خلاتها تقف مكانها زي الصنم
في لحظه لمحت تغريد بنتي و هي تحت زب عبدالفتاح اختها هاجر واقفه قدام باب اوضتها
اتنفضت تغريد و صرخت و عبدالفتاح خد باله و بص وراه شاف هاجر واقفه
بسرعه حاولا يغطوا نفسهم
هاجر من صدمة المشهد اللي اول مره تشوفه في حياتها لانها خام و مركزه في دراستها بالرغم من جمالها و نعومتها
كانت صدمه لها و منظر زب عبدالفتاح و هو داخل طالع في اختها او بنتي تغريد كان مخيف بالنسبه لها بالرغم من اثارة كسها و نبضه ببلل الشهوه
مع صرخة تغريد و انتفاض عبدالفتاح من فوقها لم تتمالك بنتي هاجر المراهقه الناعمه التماسك فسقطت علي الارض فاقدة الوعي
انتظروني في جزء جديد ملتهب ملئ بلبن المتعه فقط و حصري من خلال منتديات نسوانجي



الجزء الرابع

تحياتي لجميع احبتي من اعضاء منتديات نسوانجي
جائني الكثير من الرسائل بخصوص بعض المقترحات الخاصه بالقصه و أطمئن الجميع ان القصه مليئه بأحداث الإثاره و جنس المحارم و الدياثه و السحاق و اللواط

قامت بنتي تغريد مفزوعه تجري اتجاه اختها الصغيره هاجر
و كابتن عبدالفتاح لبس بسرعه و قام شال هاجر بجسمها الخفيف حطها علي السرير و قال لتغريد البسي انتي
و بداء في اسعاف بنتي هاجر برقتها و انوثتها المراهقه المخلوطه بجمال المراهقه و الطفوله الرقيقه
فتح عبدالفتاح زراير القميص اللي لابساه بنتي هاجر
لسه تغريد بتبص له قالها حعمل لها تنفس صناعي
فتح عبدالفتاح القميص و بزاز بنتي هاجر الرقيقه ظهرت بشكلها الجميل بزاز رقيقه بحجم نصف برتقاله و حلمات صغيره بلونها البني الفاتح في بداية نضجها
منظر بزاز بنتي تغريد خلي عبدالفتاح سخن عليها و زبه وقف تاني بس ماسك نفسه عشان تغريد
و بداء في تدليك صدر بنتي هاجر
و طلب من تغريد تجيب مايه بارده بسرعه
جريت تغريد تجيب المايه من المطبخ بسرعه عبدالفتاح و ايده بترتعش دخل ايده جوه بنطلون بنتي هاجر و وصل بصوابعه لكسكوس بنوتي هاجر و حس بشعرته الخفيفه و هاج اكتر لما لقي كس الكتكوته هاجر بنتي الغائبه عن الوعي ملئ بعسل شهوتها و تاكد انها قد اثيرت قبل الاغماء عليها علي زبه الضخم و هو بيفشخ كس اختها الشرموطه بنتي تغريد
عبدالفتاح بالرغم من علاقاته المتعدده و زبه اللي كل يوم بيفشخ حريم و بنات اشكال و الوان بس من النادر ان تقع تحت ايده كتكوته مراهقه زي بنتي هاجر عشان كده لبن زبه نزل ومجرد ما حسس علي كسكوس بنتي هاجر الرقيق و قبل ما تيجي تغريد من المطبخ كان سحب ايده من بين رجل بنتي هاجر و كمل تدليك لصدرها مسك المايه من ايد تغريد و قالها اقفلي صدر اختك قبل ما تفوق
و بعد ما اتغطت بزاز بنوتي الكتكوته هاجر
فضل عبدالفتاح يرش علي وشها مايه لغاية ما شهقت فجاه و قعدت تكح
و هي مش في حالتها فتحت عيونها الجميله و بصت لعبدالفتاح و اختها تغريد و قالت لها ايه اللي كنتي بتعمليه ده و انت مين
اختها قالت لها اهدي بس يا حبيبتي و حفهمك كل حاجه و عبدالفتاح قال لتغريد حستأذنك انا مدام اطمنت علي اختك
خرج عبدالفتاح
بعد ما خرج تغردي قفلت الباب و قبل ما ترجع لهاجر تليفون هاجر رن كنت انا اللي بتصل اطمن
ردت عليه تغريد بسرعه لان هاجر كانت لسه دايخه و مش في وعيها
قولت لها ايه فيه ايه قلقتينا عليكي
قولت له اسفه يا بابا راحت عليه نومه و الموبايل فصل شحن جنبي لغاية ما جت هاجر صحتني
سألتها علي هاجر قالت ليفي الحمام يا بابا و مدام جت لي خليها تقعد معايا شويه او تقضي معايا النهارده
قولت لها خلاص خليها معاكي و بالليل ابقي امر اخدها
بعد ما قفلت معاها راحت تغريد لهاجر
هاجر كانت بتبص لها بعيونها البريئه الجميله و قالت لها فهميني ايه ده انتي اختي الكبيره اللي و تعتبري مربياني بعد موت ماما و عمري ما أتصور انك ممكن تعملي كده
تغريد بالرغم من المعركه الجنسيه اللي قضتها تحت زب عبدالفتاح كانت مرعوبه من لحظة ما حست بوجود اختها الصغيره و ان اختها شافتها بتتناك من عبدالفتاح و جسمها كله كان لسه بيتنفض من الرعب
اترمت تغريد في حضن اختها هاجر و بكت و هي بتقول لها غصب عني يا هاجر غصب عني يا حبيبتي
هاجر بعد ما كانت بتبص لبنتي تغريد بصة تانيب و أحتقار صعب عليها منظر اختها و هي بتبكي علي كتفها خصوصا ان تغريد بالنسبه لبنتي هاجر الصغيره
تعتبر ام و صديقه قبل ما تكون اختها بسبب تعلقها بيها من بعد موت امهم
طبطبت هاجر علي تغريد و قالت لها اهدي بس
و قالت لها قومي اغسلي وشك و اعملي لنا شاي و نتكلم
ضحكت تغريد لاختها هاجر و دموعها لسه مغرقه وشها اللي زاد اثاره مع احمراره من البكاء
و قالت لاختها حاضر
قامت تغريد بطيازها الكبيره بتترج و هي ماشيه و هي لابسه روب خفيف كانت لبسته بسرعه لما حست باختها و هي بتتناك من عبدالفتاح غسلت وشها و عملت شاي و كانت هاجر قامت من السرير و راحت الصاله قعدت تغريد مع هاجر
و قالت لها غصب عني يا حبيبتي انا بنت و الموضوع ده بحتاجه و مقدرش اعيش من غيره و عبدالفتاح اللي شوفتيه معايا ده يبقي المدرب بتاعي في النادي و حبيته و هو شخص بيحبني و بيخاف عليه و عمره ما يفضحني و هو اللي بيعوضني الموضوع ده
ردت هاجر و قالت لها أزاي يعني ما انا بنت زيك و بلغت و عمري ما فكرت في اللي شوفتك بتعمليه ده و عايشه حياتي عادي
ابتسمت تغريد و قالت لها انتي لسه بنوتي ما جربتيش متعة اللي بعمله مع عبدالفتاح انا أتجوزت و حسيت بالمتعه دي و جوزي سافر و سابني محرومه و جسمي كل ليله كان بيولع نار لغاية ما لقيت عبدالفتاح بقي كل حياتي و عوض حرماني و بكره تتجوزي و تجربي و تعرفي اللي بكلمك فيه و تعذريني
هاجر بالرغم انها بتتكلم مع تغريد اختها الكبيره بهدوء بس باين عليها انها لسه متأثره من الموقف و جسمها بيرتعش حتي كوباية الشاي في اديها بتتهز
تغريد بنتي لاجظت علي اختها انها لسه متأثره و قامت قاطعه الكلام و قالت لها معلش يا حبيبتي انا اسفه اني كنت السبب في انك تشوفي موقف زي ده
ابتسمت هاجر و هي لسه بترتعش و قالت لها مش حقدر اقولك حاجه انتي عارفه انك امي قبل ما تكوني اختي الكبيره المهم تحافظي علي نفسك
تغريد قالت لها انا استاذنت من بابا انك تقعدي معايا النهارده قومي الاول خدي دش لاني حاسه ان لونك مخطوف و لسه بترتعشي
هاجر بنوتي قالت لتغريد مش قادره اقف علي اقف علي رجلي يا ابله تغريد
تغريد سحبتها و قالت لها بس قومي عشان ننسي الموقف و نفرفش بقيت اليوم و مش حروح النادي النهارده عشان خاطرك
هاجر ضحكت و قالت لها شكلك بقيتي مدمنه علي النادي عشان كده جبتيه لغاية البيت
ضحكت تغريد و قالت لها امشي بقي يا بت بلاش دلع بنات
مشيت هاجر مع تغريد للحمام و هي حاسه ان اختها الصغيره بترتعش و لسه دايخه
قعدت تغريد هاجر علي حرف البانيو و بدت تقلعها
بنتي الكتكوته هاجر قالت لاختها سبيني بس و انا حقلع و اخد دش و اطلع
تغريد قالت لها سيبك من دلع البنات و انتي صغيره كنت انا اللي بقلعك و أحميكي انا و بابا و لا تحبي أتصل ببابا و اجيبه هو اللي يقلعك و يحميكي
ضحكت بنوتي الكتكوته هاجر
و سابت نفسها لتغريد تقلعها
تغريد قلعت لاختها القميص اللي لابساه و خلعتها البرا و بزاز اختها الكتكوته هاجر المراهقه الرقيقه بانت قدامها بالرغم من عدم نضج حلمات هاجر بعد بس تغريد لاحظت سخونة بزاز اختها الصغيره و ان حلماتها الصغيره منتصبه و بزاز اختها باين عليها الاثاره
مدت تغريد مسكت بنطوان اختها الكتكوته هاجر و نزلت لها الكلوت وتغريد بتقلع اختها البنطلون و الكلوت لاحظت تدويرة طيز اختها بالرغم من صغر حجم طيز اختها بس ملفوفه لفه جميله كلها اثاره نزلت تغريد كلوت اختها و شافت بالرغم من صغر كسكوس اختها بس منفوخ و شعرته الذهبي الخفيفه تزيده جمال بصت تغريد لهاجر و قالت لها ايه الحلاوه دي يا بت كبرنا و بقينا نار اهوه لاحظت تغريد بلل كلوت اختها و هو في اديها و لمحت علي شفرات و شفايف كسكوس اختها الرقيق لمعان بلل الشهوه
عرفت تغريد ان اختها الصغيره هاجت علي منظرها و هي بتتناك تحت زب عبدالفتاح
تغريد عمرها ما كانت شاذه او سحاقيه كل علاقتها من صغرها مع رجاله و ازبار و بس
بس مجرد ما شافت كس اختها و حست بسخونة جسم اختها و اثارتها الرغبه شعللت تاني في جسم بنتي الشرموطه تغريد
تغريد وقفت اختها في قلب البانيو و حطت الشامبو علي اسفنجة الاستحمام و نزلت شوية مايه علي جسم اختها الكتكوته الرقيق و بعدها بدت تمشي الاسفنجه بالشامبو علي جسم هاجر بنتي الرقيق
نزلت تغريد بالانسفنجه من علي بطن اختها علي كسها الرقيق الوردي بشفراته الرقيقه و الظنبور الوردي البارذ و شعراته الذهبيه الخفيفه
النار ولعت اكتر في جسم تغريد بنتي الكبيره و نار الشرمطه ولعت تاني في كسها اللي ما بيشبعش
مجرد ما حست تغردي ان اديها بين فخاد بنتي الكتكوته هاجر سقطت الاسفنجه من ايد تغريد و برعشه و تردد مدت تغريد بنتي و قلبها بيتنفض من فكرة انها تجرب السحاق لاول مره في حياتها
بالرغم ان بنتي تغريد شرموطه و خبيره في النيك و من و هي زمان سنها اصغر من سن اختها هاجر دلوقت كانت اتناكت كتير و طيزها اتفتحت و جربت ازبار كتير
لكن عمرها ما اتساحقت الارتعاش زاد في لحظات صمت في جسد بنتي تغريد و نبضات قلبها تزداد مع التردد مع فكرة السحاق خصوصا مع اختها الصغيره و خصوصا انها للي ربتها و تحترمها
في لحظات سريعه من التردد و الرعشه و الخوف كانت شهوة تغريد بنتي تملكتها و عيناها متسمره علي كس اختها الرقيق و اتخذت قرارها بلا تراجع
أمتددت اصابع تغريد بنتي الكبيره برعشه بين ثنايا ارجل بنتي الصغري هاجر لتصل بين شفرات كسكوس اختها الكتكوته
في رعشه و ما بين بلل كسكوس بنتي الصغيره و اصابع اختها الكبيره الهايجه المرتعشه حركت تغريد اصابعها بين شفرات كس بنتي الصغيره المشعر بشعراته الشقراء الناعمه الخفيفه
احست ابنتي الصغري هاجر بلمسات اصابع اختها بين شفرات و شفايف كسها الصغير الوردي المنتفخ
اغمضت هاجر اعينها للحظات ليزداد نبض كسها برحيقه العذري الشهي بين اصابع اختها العاهره الكبيره تغريد
في ثواني معدوده و لحظات سريعه تضارب الحياه و المشاهد كلها بين اعين هاجر الناعسه مع احساسها باصابع اختها بتداعب كسها الرقيق انها اولي لحظات الاحساس بمتعة الجنس في جسد الكتكوته هاجر البكر لم تتمالك هاجر نفسها مع ضغط ااصبع بنتي تغريد علي شفرات و كسوس اختها العذري
انتفضت و شهقت هاجر و هي تغلق ارجلها و تبعدها عن اصابع اختها تغريد الهايجه
و قالت لها ايه دا يا ابله تغريد و هي مرعوشه و بتتنفض بلاش يا ابله
قوة الاثاره و الرغبه في جسد تغريد بنتي الكبري و هيجانها علي جسم اختها البكر و كسكوسها المبلول و جمالها جعلت تغريد تنظر لاختها نظرة ترجي لاختها الصغري المراهقه ان تتركها تفعل ما تفعل و لم تبالي لتراجع بنتي الصغري هاجر و مدت صوابعها بتصميم بين رجل اختها الكتكوته الصغيره هاجر تضغط بنتي تغريد باصبعها مره اخري بين شفايف كس اختها هاجر السمين المنتفخ رغم صغره بالنسبه لكس اختها تغريد الكبير
تحاول هاجر بجسدها النحيف الرقيق ان تخلص كسكوسها الرقيق البكر من بين اصابع اختها الكبري بالرغم من اثارتها و بداية احساسها بالمتعه
لكن تنظر تغريد بنتي في اعين اختها الصغري و دموع تغريد تنساب برفق علي خديها من تأثرها مما تفعله لكن دموع تغريد من تجعلها تتراجع عن خطوتها في تجربة السحاق الاولي لها مع اختها
ركزت تغريد عنيها في عين اختها و الاتنين اجسامهم بترتعش و تتنفض
تغريد بنتي بجسمها و لحمها الفاجر اللي يوقف اجدع زب لحمها اللي يدي انطباع عن سخونتها و شرهتها الجنسيه و شرمطتها و جسم بنتي هاجر الصغري المراهقه برقته و تفاصيله الناعمه الرقيقه و انوثة مراهقتها مع علامات الوجه الطفولي البرئ التي لم تفارقها بعد بالرغم من دخولها في مرحلة البلوغ
اطبقت تغريد كتلة يديها علي كسكوس اختها تعتصره تنتفض هاجر بجسدها الرقيق و تجربة الجنس الاولي في حياتها تدخل في احساس جديد من المتعه الفريده التي لم تحسه من قبل
بين انتفاضة بنتي هاجر الصغيره و هيجان بنتي تغريد الشرموطه
اقتربت تغريد بشفايفها لشفايف اختها هاجر
حاولت هاجر الهروب بوجهها عن وجه اختها لتجنب هذه القبله التي لا تعرف لاين ستذهب بها
اطبقت تغريد بسرعه بشفايفها علي شفايف هاجر الرقيقه
لم تستطع هاجر المقاومه كثيرا مع قبلة اختها وجدت نفسها مع رعشتها تترك نفسها بجسدها الرقيق بين يد اختها و تسلم جسدها لما احسته من متعه
امتصت بنتي تغريد شفايف اختها بقوه مصت لسانها و صوابع تغريد بتلعب في كس اختها هاجر و تزيد من تدفق بلل كسها بقوه
طارت هاجر المسكينه في السماء بين احضان جسد اختها الكبيره تغريد
لم تقوي ارجل هاجر علي تحمل جسدها المرتعش و احست بها اختها تغريد
فسحبت جسد اختها هاجر برفق تجليها علي حافة البانيو
و تفتح تغريد رجل بنتوتي الصغيره الرقيقه هاجر و يبان كس هاجر الجميل الوردي المرسوم بشعرته الذهبيه الخفيفه اللي بتزيده جمال و جاذبيه
ذاقت بنتي تغريد علي مدار حياة طعم الكثير من لبن ازبار الفحول بين شفتيها و كان لها جولات منذ صغرها مع مص ازبار الفحول لكن هذه المره الاولي في حياتها التي تقدم فيها علي تذوق رحيق كس مثيل لكسها
و اي كس هذا الذي امامها انه كس اختها الصغري الرقيقه بجماله و رقته ولونه الوردي و تفاصيله الصغيره الجميله
تنزل تغريد بنتي بين رجل اختها لتستقر بشفايفها و لسانها علي كس هاجر الجميل
ما ان لمست شفايف تغريد كس اختها الصغري هاجر احست بأحساس فريد لم تحسه من قبل سحبت تغريد كس اختها بين شفايفها بنهم و شغف و هي حاسه بجمال تذوق عسل كس اختها البكر العذري بين شفايفها
ارتعدت هاجر الصغري من جمال احساسها بالمتعه
عليت صرخات الصغيره هاجر اححححححح اممممممم
اوووووووف يا ابله تغريد
مش قادره يا اختي احححححححححح
كمان يا ابله تغريد اوووووووف يا كسي اه يا اختي كان يا ابله تغريد مش قادره حموت من حلاوة لسانك علي كسي
كمان يا ابله عمري ما حسيت بكده حلو يا ابله
اووووووووووف احححححححح يا كسي اه يا ابله
نزلت رعشات كسكوس هاجر مرات و مرات و ضغت بارجلها كثيرا علي راس اختها الكبري تغريد
حتي ارتوت تغريد من كسكوس اختها الصغري و اوصلتها لرعشات المتعه مرات عديده حتي تعبت اجسادهم
سحبت تغريد اختها الصغري و هما في صمت لسريرها احتضنتها و نامت
فضل بناتي الاتنين تغريد و الصغيره هاجر نايمين عرايا جنب بعض
لغاية ما اتصلت العصر علي تغريد اطمن عليهم
صحيت تغريد و طمنتني عليها و قالت انهم كانوا نايمين و انهم حيتغدوا و يروحوا النادي يغيروا جو
بعد ما خلصت تغريد مكالمتها معايا
بصت جنبها علي هاجر بجمالها و رقتها و هي نايمه جنبها ببزازها المتوسطه بجمال حلماتها الرقيقه و كسها القابب من بين رجليها الرقيقه وشعرتها الخفيفه العاليه علي سوتها بنعومتها
لم تقاوم تغريد مره اخري جمال و رقة جسد اختها المراهقه و هي نايمه جنبها زي ملاك برئ
نزلت تغريد تاني بشفايفها علي شفايف هاجر تبوس فيها برقه و تمصها و نزلت بصوابعها تعصر في بزاز اختها الرقيقه لغاية ما حست هاجر بقبلات اختها و فرك حلمات بزازها بدت هاجر تتناغم لا ارداي مع شفايف اختها تغريد
صوباع تغريد نزلت علي قبو كس اختها البكر الرقيق مع بلله زادت ضغطات اصابع بنتي الكبري علي كسكوس بنتي الصغري هاجر
فتحت هاجر رجليها عالاخر لصوابع تغريد تلعب في كسها نامت تغريد فوق جسم اختها هاجر
ليمتزج جسدي ابنتي ما بين جسد فاجر الانوثه متفجر الشهوه و جسد رقيق له جاذبيه و عشق اخر فريد
غطت بزاز تغريد الكبيره المنتفخه علي بزاز اختها هاجر الرقيقه
تلامست قباب اكساس بناتي تغريد و هاجر برقة و نعومة اكساسهم عدلت تغريد جسدها بشكل عكسي لتجعل كسها مقابل كس اختها الرقيق و تتعاشق الارجل المرمريه لخلود بقجرها مع ارجل هاجر المراهقه برقتها و تلتقي شفرات الاكساس الغارقه لبناتي سويا
و كأن شفايف اكساس بناتي التقت في قبلة الحياه
ساحت اكساس بناتي تغريد و هاجر سويا في تلاطم و تمازح بنيران الشهوه
حكت تغريد كسها في كس اختها بقوه شعيرات كس هاجر الخفيفه جعلت لاحتكاك الاكساس للاختين متعه جميله
صرخت هاجر من متعة لقاء كسها البكر مع احتكاك كس اختها الكبري الهايج
ظنبور كس بنتي تغريد البارذ المنتصب مع هيجانها كان زي راس زب *** صغير بيضرب بين شفايف كس بنتي الصغيره هاجر
عليت صرخات هاجر مع رعشات المتعه امتزجت رعشات بناتي مع رحيق اكساسهم الساخنه ليغرق ما بين ارجلهم
سحبت تغريد اختها مره اخري لتغرق معها في قبله حاره طويله
جعلت تغريد اختها هاجر المسكينه في استلامها بجسدها الرقيق البكر لعهر اختها الكبري
نايمه علي ضهرها و رجلها مفتوحه
جليت تغريد بطيزها الكبيره الرجراجه علي شفايفه اختها لتجعل كسها العاهر الفاجر يستقر بشفراته الكبيره و ظنبوره المنتصب علي لسان اختها
بتردد و لاول مره يقترب لسان الكتكوته هاجر لكس اخر لكنها قررت ان تكمل الغوص في التجربه و يا لروعة طعم كس تغريد العاهره علي لسان اختها الصغري
وجدت هاجر نفسها تلتهم في كس اختها الكبري بنهم
تغريد فوقها و هي هايجه ايوه يا حبيبتي طفي نار كس اختك اححححححح يا حبيبة اختك كمان يا جوجو ايوه يا جوجو طفي نار كس اختك الشرموطه
و مع هيجان تغريد و انسجام هاجر في لحس كس اختها مالت تغريد براسها لتقترب بلسانها علي كس اختها الرقيق
انسجمت الاختين مع تبادل لحس و مص و تذوق رحيق اكساسهم و تبادلت صرخات المتعه بينهم حتي افرغت بناتي ماء شهوتهم و رعشاتهم مرات و مرات
بعد ان انتهيا من لقائهم السحاقي الاول احتضتنت تغريد هاجر بقوه و قالت لها بحبك يا بت
بعدها قاموا استحموا و حديث السكس و النيك بقي بينهم بشكل صريح
ولعت تغريد سيجاره ولعتها قدام اختها الصغيره و كانت اول مره هاجر تشوف تغريد بتدخن
بصت لها باستغراب بس تغريد ضحكت وقالت لها بدخن من زمان بس خلاص بقي مافيش بينا اسرار ولا كسوف من النهارده
هاجر قالت لها تعرفي ساعات بسمع من صحباتي عن السكس و النيك و كده بس كنت بقرف مجرد ما اسمعهم بيتكلموا عنه و ساعات كتير كنت بخاف مجرد ما افتكر اني ممكن اتجوز و اتناك
ضحكت تغريد و قالت لها طب و دلوقت يا ست المحترمه
هاجر قالت لها بصراحه حسيت بمتعه جديده معرفش اوصفها ولا عمري حستها
و ساعة ما شوفتك مع عبدالفتاح اتفزعت من المنظر و اترعبت اصلا من شكل زيه معقوله كده ده كان فيكي عادي كده
ضحكت تغريد و قالت لها بكره تتجوزي و تحسي بحلاوته يا ست البنات و ساعتها كسكوسك العسل ده حيتحمل اللي اكبر منه كمان بس ادعي اللي يبقي من نصيبك يبقي زبه محترم و يمتعك
و فضل يضحك البنتين لغاية ما هاجر قالت لها هو انا ينفع اجرب الموضوع ده مع راجل
تغريد قالت لها انا اخاف عليكي و الصراحه زمان من و انا اصغر منك عملت كده و كنت بتناك من طيزي بس انا كنت واعيه و محافظه علي نفسي و جسمي و طيزي كانوا مساعدين اني اتحمل الزب يدخل في طيزي
انما انتي صعب تستحملي من ورا وبنفس الوقت اخاف عليكي تنفتحي و انتي لسه بنت بنوت
هاجر قالت لها اهو لغاية النهارده الصبح بس عمري ما كنت فكرت في المواضيع دي خالص لكن دلوقت و بعد اللي حصل و منظر زب عبدالفتاح و هو في كسي مخليني متخيله اني نفسي اتناك
تغريد قالت لها اصبري بس و انا حمتعك و خلي الموضوع ده عليه بس بشرط تحافظي علي نفسك و اوعي تنفتحي لغاية ما تتجوزي
و قالت لها تعالي نلبس و نروح النادي نغير جو و ابتسمت وقالت لها و بالمره تسلمي علي عبدالفتاح و تتعرفي عليه و هو شخصيه لذيذه جدا بعيد عن موضوع النيك ده
انتظروني مع جزء جديد ملئ بنيران الشهوه و اللبن




الجزء الخامس
لبست تغريد ترنج رياضي زي ما متعوده تروح النادي بنطلونه لازق على طيزها الكبيره و شادد على قبو كسها المنتفخ ما بين فخادها المرمر و جاكت الترنج مفتوح لنص بزازها و مجرد النظر لشق بزاز بنتي تغريد من لبسها مع رفعة صدرها توقف أجدع زب
و الكتكوته هاجر لبست لبسها اللي كانت رايحه بيه بنطلون جينز مقسم طيزها الرقيقه و عانة كسها الرقيق بارذه تحت منه و عليه القميص اللي كانت لبساه و مجرد ما وصلوا النادي لسه هاجر بتتجه لبوابة النادي تغريد قالت لها رايحه فين تعالي حنتمشي للشارع الخلفي للنادي و اتصلت بعبدالفتاح عشان يفتح باب غرفة الاجهزه الرياضيه الخلفي
و سحبت هاجر على طريق خلفي للنادي لغاية ما وصلت و دخلت من الباب طبعا عبدالفتاح مكنش عارف ان هاجر مع تغريد
كان لابس شورت فيزون لازق على زبه اللي عامل زي زب الحمار
اتفاجئ بوجود كتكوتي المراهقه الصوغننه هاجر مع تغريد
لسه بعتذر تغريد قالت له عادي بقي يا كابتن جوجو من النهارده صاحبتنا و ستر و غطا علينا
هاجر مجرد ما عنيها جت على زب كابتن عبدالفتاح و سلمت عليه كسها البرئ البكر اللي ما يعرفش يعني ايه جنس غير من كم ساعه نبض في بنطلونها و حرارة محنتها ارتفعت و كلوتها غرق مجرد ما سلمت على عبدالفتاح مع منظر زبه افتكرت الضهر لما دخلت على اختها و شافتها بتتناك من عبدالفتاح و جسم جوجو البكر الرقيق ولع لوحده في لحظات

عبدالفتاح من النوع الزبير و بنفس الغرفه كتير فشخ نسوان شراميط زي تغريد بنتي و فرش بنات بكر كتاكيت زي هاجر اختها لكن دايما البنات الصغيره في سن المراهقه زي بنتي هاجر لهم عشق و مذاق خاص عنده حتى لو حيكتفي بالتفريش السطحي بأكساسهم و بين بزازهم و حس ان جسم هاجر بنتي المراهقه قريب حيقع تحت زبه اللي ما بيرحمش اي خرم يقع تحته
تغريد خلعت الترنج و فضلت بمايوه رياضي عباره عن مايوه قطعه واحده و مفاتن جسمها المبطرخ المشدود ظهرت اكتر
هاجر قعدت في جنب و تغريد قالت لعبدالفتاح
بعد كده هاجر تجهز نفسها بلبس ينفع للتمرين و غمزت بعنيها له و قالت له بس بلاش تتكي عليها البت على قدها
عبدالفتاح بالرغم ان عبدالفتاح زبه واقف و متجنن على لحم بنتي تغريد و نفسه يدوق لحم كتكوتي هاجر بس زي ما هو متعود بطبعه التقيل كان راسي قدام هاجر
قعدت تغريد بطيزها على الدراجه الرياضيه و طيزها الكبيره فرشت و لحم طيزها بقى باظظ على كرسي العجله
بدت تغريد تلعب على العجله عبدالفتاح مد ايده على طيزها من ورا و قالها ارفعي جسمك من ورا من على الكرسي عشان عضلات جسمك تستفاد من التمرين اكتر طيز تغريد الكبيره بقت طايره في الهوا و هي بتتحرك على العجله و المايوه سقط في قلب كسها و تفاصيل كسها بقت ظاهره من ورا و بزازها بقت بتلحن لحن الاثاره و تترج و عبدالفتاح بيوجه تغريد للتمارين بقى يمد ايده تمسك بزازها و وسطها و عينه هايجه على جسمها و كل ما ايده لمست لحم بنتي تغريد زبه وقف اكتر و تغريد جسمها و ولع
و طبعا هاجر متابعه كسها البكر بيغرق اكتر و اكتر
عبدالفتاح جاب مرتبه جلد و طلب من تغريد تنام عليها على بطنها
مجرد ما تغريد نامت طيزها بقت مقنبره بسكسيه لورا و هي متعمده تسيب المايوه ساقط في قلب كسها
و زب عبدالفتاح دلدل اكتر في الشورت و راسه بدت تظهر مع الحركه قدام الكتكوته هاجر
عبدالفتاح طلب من تغريد تحط اديها الاتنين ورا راسها و تطلع و تنزل بجسمها
و قعد فوق طيز تغريد
منظر قاعدة عبدالفتاح على طيز تغريد و راس زبه الكبيره ملامسه لحم طيزها خلت هاجر تهيج اكتر
و مع كل رجوع و نزول لتغريد بجسمها و هي نايمه على بطنها بقت راس زب عبدالفتاح تاخد وضعها اكتر و اكتر بين قباب طيزها الجيلاتينيه
تغريد مع حركاتها حست برأس زبه بتحك في طيزها و لحم زبه بقى ملامس لشفرات كسها المنفوخ من ورا
الوضع بقى أقرب للنيك من انه يكون تمرين رياضي
هاجر مش على بعضها و جسمها سخن و عرقت
و تغريد قدام اختها الصغيره و هي تحت زبه غصب عنها أصوات المحنه و الشرموطه بدت تطلع منها
اممممممممم اححححححح اووووووووف
لغاية ما عبدالفتاح مقدرش يمسك نفسه و زبه غرق طيز و و شفرات تغريد من ورا عبدالفتاح كان بيستعرض بلبنه و حجم زبه و متعمد يهيج بنتي الكتكوته هاجر
مجرد ما لبن عبدالفتاح السخن غرق جسم تغريد من ورا وحوحت بنتي تغريد اححححححح اووووووف حلو يا كابتن
بينما هاجر من جواها بقت كتله من النار في جسمها و مابين شفرات كسها البكر الرقيق
كمل عبدالفتاح تمارين مختلفه مع تغريد و هو متعمد يسبب لبن زبه بيلمع و هو مغرق طيز و مايوه تغريد قدام اختها و تغريد مستمره معاه في التمارين بدون ما تفكر تمسح لبنه قدام اختها قبل ما يقرب يخلص مع تغريد تمارين كان زبه واقف تاني
خلصت تغريد التمارين و عن تعمد قالت له مش حتعمل لي المساج بتاع كل مره يا كابتن و غمزت لهاجر المسكينه اللي حتموت من الهيجان بعنيها و دخلت الغرفه الجانبيه اللي فيها حمام و سرير و قالت لهاجر خليكي هنا يا حبيبتي
مجرد ما عبدالفتاح دخل وراها و هو هايج و هو وتغريد سابوا الباب مفتوح و هاجر متابعه في صمت
بدون مقدمات او لحس لكس تغريد زي ما هو معودها قام موقف تغريد على حرف السرير و نطلع زبه و مخلي تغريد مفلقسه و سحب المايوه على جنب و رزع زبه في طيزها من ورا
صرخت تغريد من دخول زبه اووووووووف احوووووووه اه يا حبيبي بالراحه حبيبي
مجرد ما هاجر المراهقه سمعت صوت اختها و صرختها من دخول زبه في طيزها قامت هاجر بشويش و قلبها بيتتفض من الاثاره خدت زاويه في غرفة الاجهزه بحيث تتفرج و ما تجيش عنيها في عين اختها او عين كابتن عبدالفتاح
تعمد عبدالفتاح فشخ طيز بنتي تغريد و كسها بقوه ولا رحمه بزبه الكبير و تعلوا أصوات تغريد و غزارة عسل كسها تزداد و تسيل بين افخادها المرميه كلما تبادل دخول راس زبه بعنف ما بين فتحات كسها و طيزها
هاجر الكتكوته المسكينه لم تتمالك نفسها لتنزل بأصابعها تحت بنطلونها و تصل لما بين فخذها لتداعب كسكوسها الرقيق العذري المبتل بينما يدها الأخرى اقترب من حلمة صدرها المتوسط الناعم تفركها كلما زادت ضربات زب عبدالفتاح في فتحات كس و طيز تغريد بنتي كلنا اشتعلت اختها الرقيقه في الخارج و زادت من احتكاك اصابعها ما بين شفرات كسها حتى تأوه عبدالفتاح و تشنج و اخرج زبه من كس تغريد لتعدل وضعها بسرعه و تلتقط رأس زبه ما بين شفتيها و تعتصر حليبه ليدخل جوفها مستمتعه
ارتمت تغريد بجسدها تلتقط أنفاسها بسرعه عدلت هاجر المراهقه ملابسها
تدخل تغريد الحمام لتزيل عن جسدها آثار حليب زب عبدالفتاح
خرج عبدالفتاح ليجد هاجر بنتي برقتها و براءة وجهها الممزوج بأنوثة المراهقه و صفاء الطفوله و يظهر عليها التعرق و احمرار وجهها
ضحك عبدالفتاح و قالها اسف انسه هاجر انشغلت عنك بتدريب تغريد و المساج
تحشرجت الكلمات بين شفتي بنتي هاجر الفراوليه الجميله نظر عبدالفتاح بعينه تجاهها بحده
ارتعدت هاجر أمام نظراته
أراد عبدالفتاح ان يعطيها كارت الاشتراك في ناديه الجنسي لعلاج اكساس الممحونات
اقترب منها بينما هي تقف صامته جسدها يخرج نيران الشهوه خبرتها المعدومه جعلتها تقف لا تستطيع النطق
بادرنا عبدالفتاح بقبله خاطفه لم تعرف ماذا تفعل كانت ما بين رغبة الجنس و عالمه الجديد عليها و متعته التي لم تعرفها قبل ذلك اليوم و ما بين رغبة خجلها لكنها لم تفعل شئ سوي الصمت ليلتصق بها عبدالفتاح و يغمر جسدها الرقيق الساخن المنتفض بين اضلعه الرياضيه القويه
مص عبدالفتاح شفايف بنتي الكتكوته هاجر و هي مستسلمه بين يديه احس عبدالفتاح بعزوبة و جمال قبلة بنتي هاجر الرقيقه ليلتصق بها اكثر و زبه الضخم يحتك بقبة كسها البارذه تحت البنطلون
كان كسكوس بنتي هاجر قد تحول لشلال بماء شهوتها
انهت تغريد حمامها و نظافة جسدها من لبنه ما ان احس عبدالفتاح بقدوم تغريد حتى انهي قبلته لهاجر المسكينه التي تخدرت بهذه القبله فهي المره الأولى في حياتها تجد نفسها بين أحضان رجل و أي رجل ذلك انه العنتيل بزبه الفريد و خبرته الجنسيه القويه
جلست هاجر ترتعد بجسدها
خرجت تغريد و هي بتقول شكرا يا كابتن
شافت اختها دايخه عرفت ان اختها ساحت و هاجت من اللي شافته و حست ان ممكن عبدالفتاح يكون عمل حاجه فيها
قالت لها مالك يا جوجو
هاجر قالت لها بصوت متقطع ابدا بس حاسه بصداع
ضحكت تغريد و قالت لها طب ياله يا نوغه يا صغنونه عشان بابا زمانه قرب يجي البيت عشان ياخدك
مشيت تغريد مع هاجر و تغريد فضلت تسرح في الكلام مع هاجر لغاية ما عرفت انها كانت هايجه قوي عليها و هي بتراقب عبدالفتاح و هو فاشخها نيك و حكت لتغريد من غير ما تكذب عليها على حضن عبدالفتاح و ازاي تجربة الحضن الأولى ولعت في جسمها و كسها و حست بمتعه جديده بالرغم ان كل اللي حصل كان مجرد بوسه و حضن في لحظات و ماوصلش الأمر للنيك او حتى الفريش
تغريد قالت لها اصبري عليه حظبطك معاه بس توعديني تحافظي على نفسك و على كسك لغاية ما تتجوزي
وصلت تغريد لشقتها و هي واخده كفايتها و متكيفه من زب عبدالفتاح بعد ما ناكها الصبح و ناكها قبل ما ترجع بالنادي لكن هاجر الكتكوته الصغيره جسمها لسه مولع و كل ما تتخيل اللي حصل معاها خلال اليوم ده كسكوسها الوردي الصغير المنفوخ بشفراته الرقيقه الوردي و شعرتها الدهبي الخفيفه يولع و تحس بنبصه
تغريد كانت حاسه بهيجان اختها الكتكوته
مجرد ما دخلت الشقه و قفلت الباب قامت واخده اختها هاجر بالحضن تغريد بشرمطتها و جسمها المربرب خدت المبادره كأنها الراجل اللي ماسك بنوته و كل هدفه يمتعها و يطفي نار كسها
سحبت تغريد شفايف هاجر و اتبادلت معاه المص ما بين الشفايف و اللسان و هاجر بقت في اديها زي الفرخه المدبوحه مسلمه لاختها جسمها البكر و كل جوارحها و احساسها بقوا تحت سيطرت تغريد
نزلت تغريد باديها على طيز اختها هاجر الرقيقه و دخلتها تحت بنطلونها و بدت تلعب لها في خرم طيزها البكر الصغير و تلعب في كسكوسها الغرقان مع لمسات أصابع تغريد لفتحات طيز و كسكوس اختها البكر
ارتفعت تنهدات هاجر المراهقه و ضجت نيران المتعه في جسدها الرقيق النحيف
لحظات قليله و بخفه جردت تغريد اختها الصغرى هاجر من ملابسها و جردت نفسها أيضا
ليلتحم الجسدان ما بين رقة جسد مراهقه رشيقه بكر و جبروت جسد تغريد الفاجر كانت أيادي تغريد تقبض على كس هاجر الممحونه بين أحضان اختها و صدحات صوتها الرقيق تعلو بأهات و تنهدات رقيقه مثيره
سحبت تغريد اختها هاجر للكنبه الموجوده في الصالون لتنام على ظهرها و تفتح ارجل هاجر البيضاء ليظهر كسها الناعم الوردي بشفراته و بظرها الرقيقين و شعراته الذهبي الخفيفه غارق في ماء الشهوه و تنزل بلسانها على كس اختها تسحب ظنبورها و تمصه بين شفتيه تزيد مداعبتها لتفاصيل كس اختها البكر تذكرت كيف كان يمتعها عبدالفتاح بلسانه و هو يمتع كسها و طبقت على جسد اختها البكر
انتفضت هاجر الرقيقه مرات و مرات و ارتعش جسدها الرقيق رعشات النشوه المتعه و هي تصرخ بين أيادي اختها الخبيره حتى أغرق فم تغريد بالكثير من عسل كس اختها هاجر
حتى أفاقت الفتاتين على اتصالي على موبايل تغريد
اتطمنت عليهم و قولت لتغريد خلال ساعه حكون موجود و حجيب معايا عشا من مطعم مشويات عشان نتعشى سوا قبل ما اخد هاجر و نمشي
قامت بعدها تغريد و هاجر استحموا و بردوا أجسامهم بعد معارك ذلك اليوم الجنسيه حتى وصلت لهم بأكلة كباب و اتعشيت انا و بناتي
و خدت هاجر و مشيت قبل ما امشي طلبت من تغريد تيجي تبات معانا بس قالت لي معلش يا بابا انت عارف من يوم ما اتجوزت مش بحب انام غير في شقتي
غادرت مع هاجر ولا اعرف ان ابنتي المراهقه البريئه قضت يومها الأول في مدرسة المتعه الجنسيه
انتظروني غدا في جزء جديد ملئ بالجديد في عالم الدياثه و جنس المحارم
فقط و حصري لكل قصصي من خلال منتديات نسوانجي




الجزء السادس

مشيت انا و هاجر روحنا لشقتنا
هاجر عملت لي الشاي و قعدنا شويه نتفرج على التليفزيون و استأذنت جوجو تدخل غرفتها تذاكر
و انا خدت دش و دخلت غرفتي زي كل ليله من بعد مراتي ما اتوفت من عشر سنين متعود اقرا قصه جنسيه من منتديات نسوانجي او اتفرج على كم مقطع جنسي اسخن بيهم نفسي و اضرب عشره و انام
بيننا هاجر دخلت غرفتها و ذهنها معلق باللي حصل معاها اليوم ده و منظر اختها تغريد و هي بتتناك قدامها مرتين معلق في ذهنها مع ممارستها السحاق مع اختها لأول مره في حياتها و حضن و بوسة عبدالفتاح لها و احساسها بزبه و ضخامته و هو بيحك على كسها من فوق الهدوم كل الحاجات دي خلت بنوتي في صراع و تركيز مع هذه المتعه الجديده على حياتها أين هذه المتعه التي كانت لا تعلم عنها شيئا ََ و جدت نفسها تعشق حياتها من جديد مع هذه التجارب الجديده التي قضتها ذلك اليوم
دخلت هاجر لبست قميص نوم وقفت قدام المرايه بدت تتمعن في تفاصيل جسمها و تمسك بزازها تدي ضهرها للمرايه و تبص لورا تتفرج على تفاصيل طيزها
جابت مرايه صغيره و نزلت كلوتها و حطت المرايه و هي قاعده على السرير و بدت تتفرج على تفاصيل كسها في المرايه و تفتح شفايف كسها الوردي الجميل بشعرته الذهبيه الخفيفه و لونه الوردي تتفرج عليه مع لمسات اصابعها لكسها حست تاني بنبضات كسها و قعدت تسترجع مشاهد اليوم الجنسيه حطت بنوتي المرايه على الكوميدينو و لأول مره في غرفتها لقت نفسها بتضرب سبعه و نص و صوابعها بتتجه تحت الكلوت تفرك في ظنبورها و شفراته الرقيقه لترتفع محنتها مع تخيلها للسحاق مع اختها الكبيره تغريد و تخيلها ان زب عبدالفتاح الكبير مرشوق في كسكوسها الصغير القابب تحت كلوتها البنوتي القطني تحركت أصابع بنتي على حلمات صدرها الجميل و أصابع اليد الأخرى تفرك بين سنايا كسكوسها الجميل برقته لتنسي نفسها و تعيش بتخيلها و تطلق العنان لاصابعها لتمتع كسها البكر الجميل
انا كنت نمت في نص الليل قومت من نومي اروح الحمام بعد ما خلصت حمامي غالبا في الوقت ده لو صاحي بدخل اطمن على هاجر و هي نايمه قبل ما أقرب من غرفتها سمعت صوت غريب قربت اكتر سمعت صوت تنهدات او أهات مش قادر أميز بس قلقت على بنتي فتحت الباب و كانت لحظة الفزع
هاجر بنتي لابسه قميص نوم و بزازها الجميله الرقيقه بحلماتها فاتحة اللون باينه منه بشكل جميل صوابعها بتلعب فيهم و هي نايمه على ضهرها و رجلها مفتوحه و لابسه كلوت بنوتي جميل كلوت قطن ابيض برسومات ورود و زهور فيها من جمال زهرتي جوجو مراهقتي بانوثتها المختلطه ببلوغ الأنثى و برأة الطفوله و اديها التانيه تحت كلوتها بتلعب في كسكوسها اللي مستخبي تحت كلوتها
و اهاتها و وحوحة صوتها بهيجانها يسخنوا الحجر
المشهد بالنسبه ليه في لحظتها كان مرعب اني اشوف بنتي الصغيره المراهقه صاحبة الستة عشر سنه اللي كنت يعاملها كطفله في منظر زي ذه
هاجر مجرد ما حست اني فتحت الباب و دخلت عليها و شوفتها في المنظر ده اترعبت من الخوف و غصب عنها صرخت و سحبت الغطا عشان تخبي كنوز جسمها الرقيق مني و قلبها حيقف من الخوف
انا نفسي اتحرجت و معرفتش اعمل ايه لتدارك الموقف معرفش لقيت نفسي هادي و بقولها مالك يا جوجو
سكتت هاجر للحظات و قالت ابداََ يا بابا انا بس جالي مغص فجأة و مصدعه
قولت لها طب نامي يا حبيبتي و حتبقي كويسه
قفلت الباب عليها و كل جسمي بيرتعش معقوله بنوتي الصغيره البريئه بتلعب في نفسها و عرفت يعني ايه شهوه
انا عن نفسي عمري و من صغري ما فكرت في حاجه اسمها جنس محارم او زبي وقف و لو مره واحده على واحده من محارمي او حتى قريبتي
لكن معرفش لقيت زبي وقف ولا إرادي منظر هيجان بنتي مسيطر عليه و شكل بزازها بحلماتها و شفايفها الفراوله الرقيقه مع تعابير شهوتها مرسومين قدام عيني صوابعها و هي تحت كلوتها و رجليها الرقيقه مفتوحه قدامي
خلوا زبي نزل لبن لوحده
عمري ما شوفت واحده عريانه حقيقي قدامي غير المرحومه ام بناتي
بعد ما لبنى نزل على منظر بنتي حسيت بإستحقار لنفسي ايه الجنون اللي انا فيه ده دي بنتي الصغيره
مخي سرح بيه ان ممكن بنتي تكون شرموطه او لها علاقه مع حد و قولت لنفسي لا يمكن بس الزمن مافيش بنت او ولد غير و لهم شهوه و فاهمين كل حاجه و اتذكرت ان انا بنفسي و انا أصغر منها في العمر كنت اتعلمت العاده السريه بس عمري ما كان ليه علاقه غير لما اتجوزت
نمت لكن في نومي مشهد بنتي جالي مره و اتنين و كل مره اصحى الاقي زبي المحروم مغرق لبسي بحممه
كانت ليله طويله عليه قرب الفجر مع ضياع النوم من عيني لقيت نفسي قومت تاني فتحت اوضة بنوتي هاجر
كانت زي القطه البريئة
بجمالها الهادي نايمه قعدت أتأمل في جمال وشها كانت حملات القميص نزلت من على بزازها الحلوه اوووف على روعة الاثاره مع بزاز بنتي المراهقه افتكرت مراتي المتوفيه و ان لما اتجوزتها كانت في سن هاجر و افتكرت جسم مراتي ليلة دخلتي عليها و الشبه الكبير بين بزازها و بزاز بنوتي المراهقه هاجر و حلماتها الفاتحه اللي لسه مفروشه على قبو بزازها زي بقعه بنيه فاتحة اللون مخدتش بروذ الحلمات
عيني نزلت حته حته على جسم بنتي النايم و هي بيدق و جسمي بيرتعش و زبي وقف تحت هدومي لغاية ما وصلت بعيني على قبو كس بنتي المرتفع تحت كلوتها البنوتي قربت اكتر بعيوني من كلوت بنتي كس بنتي الصغيره مقسم و مرسوم تحت كلوتها القطني جزء من شعرتها الخفيفه ظاهر من جنبات كلوتها مددت يدي بتردد و رعشه و انا مرعوب وصلت بطرف اصابعي لحز كلوت بنتي كانت قطتي مستغرقه في نوم تقيل بعد ذلك اليوم المجهد بالنسبه لها و معاركها الجنسيه في شقة اختها او مداعبة كسها و هي بتتفرج على اختها الكبيره بتتناك
أصبح حز كلوت بنتي النائمه بين أطراف أصابعي برفق وجدت اصابعي تسحب كلوتها القطني ليطهز أمامي كسكوسها و يال روعته و لا أستطيع أن أصف مشاعري في هذه اللحظة منذ عشر سنوات لم تشاهد عيني كس حقيقي الا من خلال مشاهداتي لمقاطع الجنس من خلال منتدى نسوانجي انا بمتع عيوني بكس حقيقي بشحمه و لحمه كس بنتي كان فريداََ بجماله أمام عيني مع لحظات رفع حز كلوت بنتي و مشاهدة كسها الرقيق انتفض زبي كالمدفع بلبنه و دقات قلبي تزداد
أنزلت كلوتها مره اخرى و خرجت من غرفتها و كل جسدي ينتفض دخلت الحمام فتحت غسالة الملابس فضلت ادور في اللبس و اطلع كلوتاتها و سنتيانتها اشم فيهم زي المجنون كلوتات بنتي مش حريريه ولا بفتله كلها كلوتات قطنيه بنوتي تناسب سنها بس لقيت نفسي مستمتع بالشم فيهم مسكت كلوتين لها واحد حطيته على مناخيري و انا مستمتع انه فيه ريحة كسها الوردي الجميل و التاني مسكته بأيدي التانيه فضلت احك بيه زبي لغاية ما نزلت لبنى فيه
روحت غرفتي و انا بستحقر نفسي ايه الجنون اللي انا فيه ده انا انسان مقرف و حقير
معقوله من بعد موت مراتي من عشر سنين و انا عمري ما فكرت اني اتجوز او اعمل علاقه مع أي ست عشان اتفرغ لتربية بناتي و دلوقت بعمل كده و على مين على بنتي الصغيره
النهار كان قرب يطلع فضلت قاعد في الصالون ادخن و اشرب قهوه لغاية ما صحيت هاجر
طلعت من غرفتها بوجهها الملائكي تدخل الحمام عشان تلبس و تروح مدرستها
مجرد ما شافتني افتكرت اللي حصل بالليل و انكسفت و عنيها جت في الأرض
عشان اخفف عنها قولت صباح الخير يا حبيبة بابا و قربت منها بوستها من خدها و قولت لها ياله البنوته الحلوه ادخلي حمامك و ألبسي على ما ألبس انا كمان بسرعه و اجهزلك فطارك
دخلت بسرعه لبست و عملت سندوتشات سريعه فطرت منها انا و هي و كنت بتكلم معاها عادي جدا عشان اخفف عنها كسوفها بعد اللي حصل
لغاية ما الرهبه و الكسوف راحوا منها
خدتها و نزلنا اتمشيت بيها لغاية المدرسه و لمحت لها في الطريق انها بنت ولازم تحافظ على نفسها و انا اي حاجه هي عايزاها مش حتأخر عليها بيها
روحت شغلي و بالرغم من انشغالي لقيت منظر بنتي هاجر و هي بتلعب في نفسها مش راضي يروح من خيالي ولا منظر كسها لما دخلت عليها تاني و هي نايمه و عريتها لدرجة دخلت حمام الشغل اكتر من مره ضربت عشره و انا بتخيل بنتي
استأذنت من الشغل بدري و روحت
لغاية ما رجعت هاجر كنت زي المراهق طبيعي جدا معاها لكن عيني على تفاصيل جسمها بديت انسى انها جوجو بنتي الطفله البريئه و عيني بقت مركزه على أنوثتها اخدت بالي ان هاجر بقى لها بزاز بجد ان كسها بلغ و بقى قابب ان طيزها مغريه احححح على التفاصيل اللي قدامي من زمان و بديت اخد بالي منها
لدرجة مجرد ما دخلت الحمام
لقيت نفسي بطلع فوق السطح و احنا شقتنا في آخر دور و ببص من المنور على شباك حمام شقتي و اه من جمال بنتي و انا شايف جسمها الرقيق بسكسيته تحت المايه و الصابون بيسيل على تضاريس بزازها الرقيقه و طيزها المتوسطه الرقيقه
و اديها و هي يتلاعب كسكوسها الوردي الجميل و حلماتها لغاية ما خلصت حمامها كنت نزلت على نفسي
و بسرعه نزلت تحت و قعدت اتغديت و زبي كل ما ينام يقف زبي المحروم من الكس من عشر سنين حاسس ان جنبه كس هايج زي كس بنتي الرقيق
بعد الغدا حسيت اني عايز ابعدها من قدامي يمكن اخلص من جنوني عليها
قولت لها جوجو حبيبة بابا انا حاسس انك مرهقه من امبارح لو عايزه تروحي لاختك روحي غيري جو معاها و باتي معاها و مش لازم تروحي المدرسه بكره على ما تحسي انك كويسه
فرحت هاجر و هي بتقولي بجد يا احلى اب في الدنيا و حستها انها كانت عايزه تروح لأختها بس مكسوفه تتكلم معايا و لبست و راحت لأختها
مجرد ما وصلت دخلت مع اختها تغريد في معركة بوس و أحضان سكسيه و خلال لحظات بقوا عرايا و مارسوا احلى سحاق و بعدها لبسوا و راحوا النادي
إنما أنا و انا لوحدي في الشقه لقيت نفسي بفتح منتدى نسوانجي و ادور فيه على قصص المحارم خصوصا قصص نيك الأب لبنته بالرغم ان دايماً كنت بتجنب اي حاجه تخص المحارم و كنت بعتبرها حاجه شاذه و مقرفه و عمري ما صدقتها لكن بعد هيجاني على بنتي بقيت مقتنع ان أكيد جنس المحارم موجود و له متعته الفريده
فضلت اليوم كامل ادور في كلوتات بنتي و اقرا قصص لنيك الاب لبنته و انزل في لبنى لغاية ما حسيت ان جسمي اتصفي
على جانب اخر
وصلت تغريد و هاجر للشارع الخلفي للنادي كابتن عبدالفتاح كان ننتظرهم وزبه واقف زي السيف و هو عارف ان هاجر جايه مع تغريد و حاسس ان زبه قرب من انه حيجرب كسكوسها البكر و جسمها الجميل
اول ما دخل بناتي على عبدالفتاح و الاتنين لابسين لبس رياضي حيفرقع من على تفاصيل أجسامهم ان كان جسم تغريد بنتي الملبن المربرب او جسم كتكوتي البسكوته جوجو برقة أنوثتها المراهقه و جسدها العذري
تغريد بدون خجل حضنت كابتن عبدالفتاح و رزعته بوسه من شفايفها كانت كفيله بازدياد انتصاب زب عبدالفتاح المنتصب و لحمها لازق على زبه
بعد ما حضنته مد ايده يسلم على هاجر قامت تغريد غامزه له و قالت له هي البنوته العسل دي ملهاش نفس هي كمان في بوسه و حضن
هاجر سمعت اختها انكسفت و حطت وشها في الأرض
و عبدالفتاح ما صدق سمع من تغريد كده و قالها ياريت بس المهم انتي ما تكوني زعلانه و البنوته تكون موافقه
تغريد بلبونه قالت له مش حزعل بس بالراحه على بنوتي و اهم حاجه تبقى عارف انها لسه بنوته مش مره زيي
عبدالفتاح بدون تردد قرب من الكتكوته هاجر و هي مكسوفه و شفايف كسها تحت لبسها بتضرب في بعض من محنتها
رفع عبدالفتاح وش بنوتي هاجر بين اديه و هي مكسوفه و قعد يتأمل جمال أنوثتها البريئه و قام ساحب شفايفها الفراوليه الصغيره المنتفخه بين شفايفه
طعم شفايف هاجر بالنسبه له كان حاجه فريده عن باقي الشراميط اللي بينكهم
هاجر مع مص شفايفها جسمها ارتعد و كسها بقى زي الشلال
و حست ان كل حتة في جسمها بتنبض نبض المتعه و نشوة الجنس
عبدالفتاح ضغط بنوتي هاجر بين ضلوعه و ايده نزلت على طيزها الناعمه البيضا تلعب فيهم
عليت شهقات البنوته بين ايد عبدالفتاح الخبيره في التعامل مع أجساد النساء
أصابع عبدالفتاح باعدت بين سنايا طيز بنتي هاجر لتصل لشفرات كسها المبتل من الخلف شهقت هاجر و هي بين الحضانه زادت متعتها مع لمسات اصابعه لكسها
مع المتابعه تجرددت بنتي تغريد الشرموطه الخبيره من لبسها و جلست تدخن سيجاره و جسدها ينبض أيضا من فرط الشهوه و هي تتابع عشيقها عبدالفتاح يأخد بأختها الصغرى المراهقه في أولى حصص المتعه بين احضانه
و هاجر بين احضانه تجرد عبدالفتاح من ملابسه و زبه الضخم متدلي بين ارجله و بمهاره فائقه خلال لحظات جعل الكتكوته هاجر عاريه بين يديه بجسمها الفرنسي الرقيق
مع أحضان عبدالفتاح لبنتي هاجر المراهقه انسجمت معه و بدت تبادل القبلات و أصبحت رأس زبه كالمطرقه الحديديه بين ارجل ابنتي المسكينه تداعب شفرات كسها التدفق بإفرازات كسها الساخن
تعلقت هاجر في رقبته ليحملها للغرفه الجانبيه و يريح جسدها البكر على سرير العهر ذلك السرير الذي جعله عبدالفتاح مدرسه لتعليم فنون المتعه لكثير من النساء و البنات ها هي ابنتي العذراء تسترخي فوقه
نزل عبدالفتاح بلسانه يقبل كسكوس بنوتي هاجر اقتربت تغريد منهم في صمت و قد سأل كسها بعسله و امتدت يدها تداعب شفراته الغليطه المبتله و هي مستمتعه و هي تشاهد اختها الصغرى تسمتع بين أحضان الكابتن
نزل عبدالفتاح بلسانه يتذوق جمال شهد و رحيق ذلك الكسكوس البكر الجميل منذ سنوات لم يرى عبدالفتاح كس مشعر فكل عاهراته تتجمل و تنعم اكساسهم قبل القدوم اليه لكن مع رقة كسكوس هاجر استمتع عبدالفتاح بشعرتها الخفيفه التي تزيد من جمال كسكوسها المراهق
أصبح لسان عبدالفتاح كالكرباج على ثنايا كسكوس بنتي الساخنه
أصبحت صرخات المتعه مرتفعه لهاجر و لسان و شفتي عبدالفتاح تمتع كسكوسها المتدفق
أصوات بنتي الصغيره ملأت الغرفه
اححححح اههههههههه ايوه حلو احوووه حتى شخرت و نخرت بعذوبة صوتها الناعم لتستنجد بأختها الشرموطه تغريد
اححححححح يا تغريد احلقيني يا حبيبتي مش قادره اووووووف يا كتكوتي اححححححح يا كسي
لتقترب تغريد من هاجر تتبادل معها القبلات بينما لسان عبدالفتاح ما زال يعطي لكسكوس بنوتي الصغيره هاجر نفحات من المتعه


جلس عبدالفتاح بعد أن ارتوى من رحيق كسكوس بنتي هاجر و قرب رأسها من رأس زبه
وجدت هاجر زب عبدالفتاح الضخم بالنسبه لها أمام شفتيها الرقيقه رتبت تغريد على كتفها و غمزت لها بالاقتراب منه و مصه
نزلت هاجر بشفتيها الرقيقه تحاول أن تدخله في فمها بينما اختها تداعب جسدها برقه
حتى دخلت رأس زب عبدالفتاح بين شفني كتكوتي هاجر لتكون الحصه الاولى لها في المص وضع عبدالفتاح يديه بحنان خلف وجه بنتي هاجر الرقيق و ظل يحرك زبه الضخم بين شفتيها حتى احس ان لبنه اقترب من النزول
سحب عبدالفتاح زب من بين شفايف هاجر لينتفض لبنه كالشلال على وجه هاجر و صدرها و هي تصرخ من الشهوه مع سخونة لبنه على جسدها الرقيق
و احتضنها اختها بقوه و قبلتها
بعدها تغريد قالت لهم كفايه كده دلوقت اكيد هاجر تعبت و ضحكت و قالت لسه بنوتي بتتعلم و قالت لعبدالفتاح ايه رأيك تخلص أشغالك و تيجي تبات معانا الليله هاجر بابا سايبها تبات معايا النهارده عبدالفتاح قالها اوك بس حجيلكم متأخر شويه
تغريد قالت له براحتك خالص يا حبي
انتظروني غدا في جزء جديد




الجزء السابع
لبست تغريد و هاجر و مشيوا راحوا لشقة تغريد
بعد ما دخلوا كتكوتي هاجر أترمت في حضن اختها و قالت لها انا مش مصدقه اللي بيحصل لي ده يا تغريد انتي دخلتيني دنيا عمري ما تخيتلها دايما كنت بقرف و ابعد عن صحباتي في المدرسه اللي بيتكلموا في الحاجات دي بس لما جربتها لقيت نفسي عشت حاجات مش عارفه كنت حارمه نفسي منها ازاي انا لما ببقي في حضنك او حضن كابتن عبدالفتاح مش بعرف ايه اللي بيحصل لي بحس اني طايره يا تغريد و كل حته في جسمي بترتعش من المتعه
تغريد حضنت الكتكوته هاجر قوي و مصت شفايفها و قالت لها و لسه يا بنوتي لما تتجوزي و تتفتحي و تحسي بالزب و هو بيدخل في كسكوكسك العسل ده حتعرفي يعني ايه متعه بجد
هاجر قالت لها تعرفي بجد نفسي اجرب و احس بمتعة الزب و هو داخل في كسي انا لما شوفت زب عبدالفتاح و هو داخل في كسك اول مره كنت مرعوبه بس بعد ما عشت التجربه بقي نفسي قوي يا تغريد
تغريد قالت لها لا يا ست البنات اتمتعي زي ما انتي عايزه بس النيك في كسك ده تصبري علي ما تخلصي مدرستك و جامعتك و يجيلك عريسك و ليكي عليه يوم ما تبقي مفتوحه رسمي بس من جوزك لو عايزه كل يوم عشر ازبار يمتعوا كسكوسك العسل ده حجيبلك
هاجر قالت لها لسه حصبر لما اخلص مدرسه و جامعه و اتجوز ياااه يا تغريد دا انا كسي ليل نهار بياكلني و نفسي قوي
تغريد قالت لها اللي اقدر اساعدك فيه حاليا اني اساعدك تتناكي من طيزك بس مش عارفه حتستحملي ولا لاء الموضوع ده صعب و انتي لسه كتكوته يا جوجو و جسمك مش زي جسمي دا انا و انا قدك كنت بتناك من طيزي بس طيزي كانت في حجم طيزك مرتين تلاته و تعبت قوي في أولها و كنت بموت اول ما اتفتحت
هاجر قالت لها حستحمل يا تغريد بس نفسي احس بالزب و هو جوه جسمي يا حبيبتي
و هما في وسط الكلام انا كنت بتمشي و اشتريت عشا و قولت اروح اتعشي معاهم و بعدها ارجع البيت
اتصلت بيهم و قولت لهم اني جبت عشا تيك اواي و جاي اتعشي معاكم
طبعا تغريد و هاجر كانوا منتظرين كابتن عبدالفتاح في الشقه عشان يتعشي معاهم و يبات في احضانهم
بسرعه اتصلت تغريد بكابتن عبدالفتاح الصعيدي و طلبت منه يتأخر و ما يجيش او يتصل غير لما هي تتصل بيه و قالت له بابا جاي يتعشي معانا بعد ما يمشي حتصل بيك تيجي لنا
وصلت الشقه تغريد و هاجر كانوا لابسين بجامات قطن بيتي خفيفه مقسمه علي اجسامهم مع اختلاف وصف اجسامهم و كل واحده من بناتي لها جاذبيتها الخاصه
بناتي قبل كده شوفتهم بلبس ممكن يكون اسخن من كده او مبين مفاتنهم اكتر بس عمري ما كنت ببص لهم غير انهم بناتي و لا عمر زبي وقف علي واحده منهم بالرغم اني محروم من الحريم من سنين من بعد موت امهم
بس بعد المنظر اللي شوفت فيه هاجر قبل كده معرفش غصب عني لقيت نفسي بركز في تفاصيل جسم بناتي و لحمهم
اول مره اخد بالي من لحم بنتي تغريد و انوثتها المتفجره طيزها الكبيره الرجراجه و بزازها العاليه الكبيره المدوره و شدت بطنها و سوتها المنتفخه تحت بجامتها مع تفاصيل وشها اللي كله فجر و سكس و شفايفها اللي اول مره اتخيلها و هي بتمص زب
و هاجر بجسمها البنوتي الكيوت و بزازها الرقيقه و طيزها المتوسطه برسمتها الحلوه مع وشها البرئ
لقيت زبي بيقف علي بناتي
سبت لهم العشا خدوه المطبخ يجهزوه في اطباق و انا قاعد في الصاله
كنت مركز في لحمهم و هما بيتحركوا في المطبخ لدرجه اني حسيت ان وقوف زبي ممكن يفضحني قدام بناتي
دخلت بسرعه الحمام و طلعت زبي ضربت عشره و غسلت وشي بمايه بارده و هديت شويه
و طلعت اتعشيت معاهم كنت مستغرب من نفسي و انا مركز مع كل حركه لاجسامهم و بزازهم و طيازهم حتي شفايفهم كنت مركز فيهم معقوله انا اللي ضحيت بحياتي بعد موت مراتي عشان اربي بناتي بقيت ببص لبناتي بالشكل ده معقوله مجرد اني شوفت بنت من بناتي في منظر مكنش يصح اشوفها فيه اتحول للأنسان نجس و قذر كل تركيزه مع لحم بناته و تفاصيل لحمهم
كنت حاسس اني لو طولت ممكن زبي يقف تاني و اتفضح قدام بناتي
كملت العشا بسرعه و قبل ما تغريد تجهز الشاي اللي متعود اشربه بعد كل اكل
قولت لها انا حمشي يا حبيبتي و خلي اختك تبات معاكي الليله عشان حاسس انها تعبانه
تغريد قالت لي طب بس اقعد اشرب الشاي يا بابا و بعدين امشي
قولت لها معلش يا حبيبة بابا مصدع شويه و عايز انام
نزلت من شقة تغريد مجرد ما نزلت تغريد و هاجر خدوا بعض بالحضن اني مشيت لانهم منتظرين عبدالفتاح و اتصلوا بيه بسرعه يجي لهم
انا مجرد ما دخلت شقتي طلعت اللابتوب و فتحت موقع نسوانجسي و قلعت كل لبسي عريان و فضلت اتنقل ما بين قسم الصور و ادور علي صور المراهقات و الاندر ايدج و أي بنوته فيها شبه من بنتي هاجر اقف قدام صورها و انا بلعب في زبي و مع صور المراهقات و الاندرايدج بقيت افتح قسم قصص المحارم اللي مكنتش بحبه و ادور علي قصص نيك الاب و البنت و انا مجنون و لبني كل ما ينزل و انا متخيل اني بنيك بناتي و خصوصا هاجر بنتي الصغيره يقف تاني لقيت نفسي مجنون و اتحولت من الاب المعتدل اللي مركز في تربية بناته لاب فاجر كل تركيزه في اكساس بناته خصوصا بنوتي الصغيره هاجر
فضلت اضرب في عشرات لغاية حسيت اني اتصفيت و نمت
علي جانب اخر في شقة بنتي تغريد
بعد ما مشيت تغريد خدت هاجر و لبستها قميص نوم سكسي و لبست زيها و اتبرفنوا و بقوا في قمة الشكل السكسي
عبدالفتاح وصل لمكان قريب من العماره اللي فيها شقة بنتي تغريد ركن عربيته نزل لجسمه الرياضي و هو لابس ترنج رياضي شادد جسمه و زبه عامل كوره تحت بنطلون الترنج
طلع عبدالفتاح و ضرب الجرس بصت تغريد من العين السحريه و فتحت بسرعه و هي فرحانه
دخل عبدالفتاح تغريد بجسمها الملفوف الفاجر اترمت في حضن عبدالفتاح اللي ضمها قوي و شد علي لحمها عصرها و هي حيحانه و سحب لسانها مصه و ايده بتلعب في طيزها المربربه تحت قميص نومها القصير الضيق
و هاجر واقفه تتفرج و بالرغم من فرق الاجسام بين بناتي الاتنين هاجر كانت زي الملاك الرقيق في قميص نومها لها سكسيه خاصه بص لها عبدالفتاح و ساب تغريد وراح لها ضمها هاجر بسبب قلة خبرتها و انها جديده في عالم متعة الجنس مجرد ما ضمها عبدالفتاح في حضنه و سحب شفايفها بين شفايفه و حست بزبه زي الكوره تحت الهدوم بيحك في كسكوسها الناعم الرقيق
ارتعشت قوي هاجر و غمضت و كسكوسها الناعم بقي زي كتلة النار و عسل نبض كسكوسها غرق بين فخادها
قعد عبدالفتاح و خد هاجر الكتكوته في حضنه و قعدها علي رجله
تغريد ضحكت وقالت لها لا بقي الليله طويله و عشان تقدر تكيف جوز بنات عسلات زينا يبقي تقعد براحتك و قالت له تعالي الأول ادخل الحمام خد دش لذيذ و البس لك روب من بتوع جوز
عبدالفتاح قالها ماشي يا ست تغريد انا بتاعكم الليله
و دخل الحمام قلع هدومه و نزل تحت الدش و تغريد طلعت له روب حريري بتاع جوزها و دخلت له الحمام حطت الروب و لسه بتلف بطيزها الكبيره الرجراجه في قميص نومها قام عبدالفتاح ساحبها بقميصها تحت الدش معاه
تغريد وهي بتضحك بتوقله طب اصبر اقلع القميص حتي بس عبدالفتاح مدهاش فرصه و لزقها و هي واقفه في البانيو في الحيطه و وشها له و المايه نازله علي قميصها كل لحمها بان كانها عريانه بدون قميص نوم أصلا تحت المايه اتحدت شفايف عبدالفتاح مع شفايف بنتي تغريد بفجرها و شرمطتها و زبه بضخامته كان رافع قميصها و خد وضعه تخت شق كسها المبطرخ الكبير و مع مص شفايفها بقي زبه يتحرك لورا و قدام في شق كس بنتي الفاجر و هي بقت توحوح في حضنه
المايه البارده اللي نازله علي اجاسمهم زودت حرارة سخونة اجسامهم و تغريد بقت تتنفض بين أحضان عبدالفتاح
هاجر سمعت اهات اختها الكبيره و عبدالفتاح بيعصرها تحت الدش
كسكوسها الجميل الرقيق ارتعش وقفت تتابع بالقرب من باب الحمام و صوابعها واحد نزل لبين شفايف كسكوسها الجميل و التاني بقي يعصر في حلمات بزازها المتوسطه الجميله و فضلت متابعه و صوابعها بتفرك في ظنبورها و شفايف كسها و حلماتها عبدالفتاح نزل بجسمه ما بين وراك بنتي تغريد و هي واقفه بتتنفض و نزل بلسانه يمارس هوايته المفضله في تعزييب اكساس عشيقاته بلسانه
المايه بقت مغرقه جسم تغريد و حلماتها البني باينه بشكل فاجر من تحت قميص نومها و راس كابتن عبدالفتاح استقرت تحت قميص نوم ما بين وراكها
بكل شغف لسان عبدالفتاح بداء في مهمته في فرك كس بنتي تغريد و هي بتصرخ من المحنه و هو بيعض و يبوس و يلحس في كل ملي من تفاصيل كس بنتي تغريد
تغريد بقت توحوح من لسان عبدالفتاح في كسها
احووووه اححححححح امممممم ااااااه يا كسي اوووووف يا عبده شرمط كسي يا دكري متعني كمان اححححح حبيبي متع كس شرموطتك يا حياتي انا كلبتك و حبيبتك اوووووف حبيبي مش قادره لسانك بيموتني اووووووووف اححححووووه اممممممم


ما زالت ترتفع احااااات تغريد و عبدالفتاح يتلاعب في تلابيب كسها النابض بسخونته و عسله بلسانه كلما تلاعب لسان عبدالفتاح بشفرات و ظنبور ابنتي و لامس فتحة كسها الحاره كلما علت صرخاتها و هاجر بنتي الصغيره المسكينه جسدها الرقيق الجميل يتصبب عرقا بينما اصابعها مازالت تعتصر حلمات صدرها و كسكوسها الرقيق الجديد في عالم المتعه كانت هاجر كلما انسجمت في عالم المتعه الجديد تصبح كالعصفوره المذبوحه تنتفض و تنتفض و تصرخ بينما عبدالفتاح مشغول بين اوراك اختها الكبرى
وقف عبدالفتاح وجها لوجه امام جسد ابنتي تغريد بتفاصيله الملتهبه و زبه كالمدفع بين ارجلها اقترب عبدالفتاح بفمه مره اخري من فم ابنتي الصارخ امسك بفوهة رأس زبه الضخم و ظل يحركها صعودا و نزولا بين شفتي كس بنتي المنتفخه
امسك عبدالفتاح طيز بنتي الربرابه بيده و ملك رأس زبه علي فتحة كسها المنتفخ و دفعه بقوه لتصرخ بنتي من متعة دخول زب عبدالفتاح المنفخ في كسها الذي لا يشبع
كان وضع النيك الذي اتخذه عبدالفتاح في نيك كس بنتي تغريد صعب بعض الشئ وقوفا وجها لوجه تحت مياه الدش المنسابه علي أجسادهم المتفاعله بجنون النشوه الوضع يجعل زب عبدالفتاح الصلب يدخل بتقوس داخل كس بنتي مما وضع لهيب اكثر بإحتكاك رأس زب عبدالفتاح لتفاصيل صعبة الوصول اليها داخل كس بنتي
مع اختلاط المياه المنساله علي أجسادهم و اختلاطها بافرازات كس بنتي قلت لزوجة كس تغريد فأصبح الإحساس بالاحتكاك اقوي بالنسبه لعبدالفتاح و تغريد بعد ان كان دخول زبه في كسها سهل مع لزوجة الافرازات أصبحت قوة الاحتكاك اقوي و اصبح جدار كس بنتي يخرج و يدخل مع كل دخول و خروج لزب عبدالفتاح
زادت صرخات بنتي و ارتعشت ارجلها و أصبحت كالمجنونه جسدها لا يقوي علي الوقوف
ادراها عبدالفتاح ليبح وجهها للحائط و طيزها الكبيره الرجراجه اتجاه زبه الضخم
دفعه عبدالفتاح زبه بين قباب طيز بنتي لكنه متوجه لما بين شفرات كسها من الخلف لياخذ مجراه في قلب كس بنتي مع ارتفاع أصوات اصتدام جسد عبدالفتاح بطيز بنتي الربرابه و زبه ينهل في كسها من الخلف و بزازها الكبيره معصوره في سيراميك الحمام امتزجت اهاتها المرتفعه و اهات شهوتها مع أصوات تصادم جسدها بجسد العنتيل الفحل الذي لا يرحم
سحب عبدالفتاح زبه من قلب كس بنتي الملتهب
و يحكه بقوه علي فتحة طيزها الكبيره لتستقبل طيزها راس زبه بحرقه و مع بلل الماء اصبح الإحساس بالاحتكاك ما بين زبه و فتحة طيز بنتي اقوي و امتع حتي يجعر عبدالفتاح و يعلو صوته و يتشنج و هو ممسك بجسم بنتي بقوه لينتفض زبه كالشلال في بطن بنتي ويملاء تجويف طيزها الحاره بلبن زبه الكثيف
كانت رعشات الكتكوته هاجر جائت مرات و مرات و كسكوسها الرقيق اغرق ما بين ارجلها حتي ارتمت علي اقرب كرسي مع انتهاء عبدالفتاح من نيك اختها الكبرى بالحمام
استكمل عبدالفتاح استحمامه مع تغريد بعد نيكها في البانيو
و خرج و هو يلبس روب حريري مفتوح ليظهر زبه الضخم منفوخ بين ارجله و شعر صدره الكثيف يغري أي انثي
جففت تغريد جسدها و ذهبت لغرفتها تلبس قميص نوم اخر بعد ابتلال الذي كانت ترتدريه
خرج عبدالفتاح ليجد كتكوتي هاجر تجلس بجمالها البرئ و جسدها الرشيق متعرقه ترتعش فعلم انها كانت تتابعه و هو في معركته الجنسيه مع اختها الكبرى
كان لهاجر و من في عمرها عشق خاص و متعه فريده لدي عبدالفتاح فبالرغم من عدد الشراميط الكبير في حياة عبدالفتاح لكن أمثال هاجر بمزيج جمال المراهقه و مسحة الطفوله التي ما زالت لم تغادر وجوههم تجعلهم في قلب عبدالفتاح كالجواهر النادره و بالرغم من طريقة عبدالفتاح الخشنه في نيك الشراميط أمثال تغريد بنتي الا ان هاجر و من مثلها لهم معامله خاصه و ممارسته معهم تكون بلطف و يجعل لمشاعرهم و احساسهم العذري حساب في معاملته
اقترب عبدالفتاح من هاجر و جسدها ينتفض علي الكرسي
مد يديه ليديها لتضع يدها بين يديه و يركز عبدالفتاح عينه في عيون هاجر البرئيه الناعسه ليتنفض قلب هاجر و ينبض كسكوسها المسكين مره اخري يسحب عبدالفتاح يديها و يجعلها تقف امامه و يضمها بجسدها الرقيق بين اضلعه و يقبل شفتيها الكرمزيه بلطف و ينزل بيده علي طيزها الصغيره المرسومه الطريه يعتصرها
تخرج تغريد من غرفتها بعد ان ارتدت قميص نوم اخر تنظر لاختها الصغري و هي بين أحضان عبدالفتاح تشعل تغريد سيجارتها و تشغل الموسيقي و تبداء في وصلة رقص شرقي حاره
يسحب عبدالفتاح هاجر كالعصفوره يجلسها علي فخده بطيزها الجميله
و يتابع معها جسد تغريد الذي يتماوج مع الرقص و تتفنن تغريد في وصلة الرقص ترفع صدرها تسحب بطنها تميل بطيزها الكبيره تهتز بخبرة راقصه محترفه و سخونة شرموطه عاهره
حتي تتعب من الرقص و تجلس
انحسر الروب الحريري عن فخاد كابتن عبدالفتاح للتلامس طيز كتكوتي هاجر بلحمها مع لحم فخده
احس عبدالفتاح بسخونة طيز و كس الصغيره هاجر علي افخاده فانتفخ زبه المرعب بقوه
ليسحب ايد هاجر علي زبه و يتبادل معها القبلات
انسجمت بنوتي هاجر مع مص شفايفها و اصابعها الناعمه بخبرتها القليله تمسك بزب عبدالفتاح و هي تتحسس عروق زبه البارذه وجلد رأس زبه الناعم
تقربت أصابع عبدالفتاح تباعد بين ارجل الكتكوته هاجر ليظهر كسكوسها البنوتي الرقيق الوردي بشعراته الذهبيه الرقيقه تلمع من وهج بلل كسها
ما ان لامست أصابعه كسكوس هاجر حتي انتفضت
و ضمت ارجلها الرقيقه بقوه علي أصابعه
تتابع تغريد اختها الصغري و هي كالعصفوره بين ايادي عبدالفتاح و فحولته التي روت الكثير من النساء اليافعات باجسادهم القاتله
تقترب تغريد و تجلس امامهم
بلا تردد تفتح ارجل اختها الصغيري و تدخل براسها و شفتيها المنتفخه لتقترب من كسكوس اختها الصغري المنتشيه بمتعتها الجديده
تلتحم شفتي فم تغريد بنتي مع شفتي كسكوس اختها الصغري برقته تلقي تغريد قبلاتها الحاره علي كسكوس اختها الصغري بينما أصابع هاجر ما زالت تداعب زب عبدالفتاح الذي زاد هياجه و هو يري وصلة السحاق التي بدت بين الاختين
رفعت تغريد راسها من بين فخاد اختها
و قالت لهم تعالوا ندخل علي السرير
وقفت هاجر بنتي الصغري مرتعشه فحملها عبدالفتاح بجسدها الرقيق بين اذرعه القويه
و ضع عبدالفتاح هاجر علي سرير غرفة نوم اختها
تغريد قالت له عايزاك تركز بقي و بالراحه عالاخر الكتكوته نفسها تتناك بجد و طبعا كسكوسها منطقه محظوره عايزاك بحنيه كده تفتح طيزها عشان نفسها تحس بمتعة زبك و هو جوه بطنها و تحس بلبنك بينزل فيها
عبدالفتاح قالها بلاش يا تغريد اختك من حتستحمل خلي الموضوع ده بعدين يكون جسمها شد شويه و تكون اتعودت اكتر
ردت هاجر مرتعشه لاء يا كابتن ارجوك انا خلاص مش قادره لو مش حستحمل من ورا يبقي افتح كسي و ريحني
تغريد قالت لها اهدي بقي يا بنوتي كسك مش حينفع دلوقت انا اختك الكبيره و لازم أخاف عليكي
و كابتن عبدالفتاح بخبرته حيحاول يريحك من ورا
قامت تغريد جابت بعض الزيوت و الكريمات
حضنت الكتكوته هاجر قوي
نامت هاجرعلي ضهرها تغريد فتحت رجل اختها لعبدالفتاح
عبدالفتاح قرب بشفايفه لكسكوس تغريد الرقيق و فتحة طيزها الصغيره الرقيقه
تغريد نزلت بشفايفها علي بزاز الكتكوته هاجر و صوابعها بتلعب في رقبة و شعر اختها الصغيره
عبدالفتاح بداء مهمته مع جسم هاجر الناعم الرقيق عشان يجهز طيزها الصغيره الرقيقه لزبه الفشيخ
رفع عبدالفتاح رجل بنتي هاجر لفوق و هو ماسك بطيزها و فاتحها بايده و شق كسكوسها الوردي بقي مقلوب لفوق و مفتوح مع فتحة طيزها اللذيذه مفتوحين و مقلوبين لفوق عبدالفتاح نزل بلسانه يبوس و يقبل فتحة طيز بنوتي هاجر و يحك لسانه اقوي و اقوي في فتحة طيزها
لسان عبدالفتاح كان بتاثير النار علي طيز بنوتي جوجو مع تركيز لسان عبدالفتاح مع فتحة طيز بنوتي هاجر البكر برقة جسمها
بدت صوابعه تحك ظبورها و شفراتها
و تغريد بشفايفها بقت تتعامل مع جسم اختها من فوق تتنقل بشفتيها و اصابعها تلعب و تقبل و ترضع ما بين شفتي اختها الصغري و مص شفتيها و حلمات بزازها و رقبتها
احست هاجر الحديثه في دنيا النيك و متعة الجنس انها تحت تأثير كورس مكثف من المتعه دخلت بجسدها الرقيق لمرحلة اللا وعي
اصبح كسكوسها مثل الشلال حتي انها لم تتمالك نفسها و بلا وعي وجدت كسكوسها غصبا عنها ينطلق بالتبول و يغرق ماء بولها الساخن وجه عبدالفتاح
تخجل هاجر من تبولها اللا إرادي و هي بين يدي عبدالفتاح و اختها الكبرى تحاول الاعتذار
لكن قبل ان تنطق بكلمه
يقول لها عبدالفتاح براحتك حبيبتي اتبولي كمان و كمان ماية بول رعشتك زي العسل اتبولي كمان و كمان سيبي جسمك خالص استرخي استمتعي يا جوجو
و كذلك اختها تغريد مدت يدها علي كسكوس اختها الذي غرق ببولها بللت اصابعها من بول اختها و مصت اصابعها و هي بتقول لاختها الصغيره عسل يا جوجو
صعب يا بنوتي تلاقي واحده تعيش لحظة المتعه دي ان عسل رعشتك في لحظه واحده يختلط مع بولك بالشكل دهدي لحظه من جمال المتعه نادر لو واحده ممنا عاشتها خدي راحتك حبيبة اختك
رجعت مره اخري تغريد بلسانها تتبادل القبلات مع اختها هاجر
عبدالفتاح ما زال بلسانه يتعامل مع فتحة طيز هاجر الرقيقه و كسكوسها الوردي الرقيق اصبح كالبئر المتدفق بعسل شهوتها و صرخات متعتها ترتفع
مد عبدالفتاح يديه امسك بعلبة كريم وضع منها علي أصابعه
بينما تغريد انامت اختها علي بطنها و فتحت زجاجة زيت عطري اغرقت به طيز اختها هاجربدا عبدالفتاح يداعب فتحة طيز بنتي الصغيره هاجر دون تدخل أصبحت طيز هاجر تلمع بشكل مثير من اختلاط الزيت و الكريم
اصبع عبدالفتاح يلعب بشكل طولي بين قباب طيز بنوتي هاجر تجلس تغريد بجوار رأس أختها تداعب شعرها و تمسك يدها لتشد من أزرها في لحظة فتح عذرية طيزها الرقيقه
مع كل لمسه و حكه لاصابع عبدالفتاح لطيز بنتي هاجر أصبحت هاجر تعود للخلف بطيزها بشكل لا ارداي لتصق طيزها الجميله بشكل اقوي مع أصابع كابتن عبدالفتاح
كف يد عبدالفتاح مفروش بين فلقات طيز بنوتي الرقيقه
ينزل عبدالفتاح بعقلة اصبعه الأوسط الملئ بالكريم الممتزج بالزيوت العطريه
كانت و مازالت طيزي بنتي هاجر الرقيقه ضيقه مجرد محاولة دخول اصبع عبدالفتاح في خرم طيز بنتي الصغيره كانت صعبه
مع إحساس هاجر بدخول عقلة اصبع عبدالفتاح في طيزها احست بنيران الألم تتسلل في فتحة طيزها
خرجت منها اه تعبر عن الألم وضع عبدالفتاح يده الأخرى علي ظهرها
زادت اختها تغريد من اللعب في شعرها
حول عبدالفتاح اصبعه بدلا من محاولة الدخول اللي اللعب بشكل دائري في خرم طيز هاجر ذهب الألم عادت هاجر تلعب بطيزها و تدفعها للخلف تجاه أصابع عبدالفتاح بشكل لا ارادي
انزل عبدالفتاح يده تحت بطن هاجر ليجعلها تسند جسدها من قبل كسكوسها بينما اصبع اليد الأخرى ما زال يلعب في خرم طيزها بدا خرم طيز بنوتي الرقيق البكر ينفرج مع تلاعب اصبع عبدالفتاح بشكل دائري
حتي دفع عبدالفتاح اصبعه الغارق بالزيوت و الكريمات بجوف طيز بنتي
صرخت هاجر مجرد اختراق اصبع عبدالفتاح لفتحة طيزها البكر
غمز عبدالفتاح لتغريد لتبتعد عن جسد هاجر
تبتعد تغريد لتفسح لعبدالفتاح التعامل مع جسد اختها الصغري
ترك عبدالفتاح اصبعه يتحرك بلطف في فتحة طيز هاجر الضيقه الرقيقه
و مال بجسده جوارها و يعدل من جسدها ليجعلها تنام علي جنبها
اصبع عبدالفتاح ما زال يتحرك في طيز البنوته هاجر هاجر بقت نايمه علي جنبها وش وشها مقابل لوش عبدالفتاح
بدا عبدالفتاح يعتصرها في حضنه و راس زبه أصبحت علي قباب كسكوسها الجميل
تنتفض المسكينه هاجر مع هذه الدفعات اللامحدوده من اختها و عشيقها عبدالفتاح من المتعه
يتملك عبدالفتاح من جسد جوجو الرقيق بين يديه
يحتضنها بقوه و يسحبها في حركه خاطفه ليجعل نفسه نائم علي ظهره
بينكا هاجر أصبحت فوقه
عبدالفتاح قالها بنوتي العسل اقعدي براحتك خالص و متعي نفسك انسي صباعي و انسي نفسك من ورا عايزك و انتي قاعده تتحركي بجسمك و تمتعي نفسك و بس
و بالفعل كانت هاجر جالسه فوق زب عبدالفتاح المفرود بكبر حجمه بين شق كسكوسها الرقيق
بينما اصبع عبدالفتاح لم يترك خرم طيزها
إحساس هاجر بنتي انها قاعده علي زب عبدالفتاح كان معيشها في عالم من المتعه بدت هاجر تتحرك زي الفارس تتحرك و تهز جسمها فوق زب عبدالفتاح و مع كل حركه لجسمها بقي صباعه يتحرك بسلاسه في خرم طيزها
مع هيجان عبدالفتاح من جنون البنوته المراهقه و هي بتتحرك فوق زبه و إحساس صباعه بسخونة جوف طيزها الضيق عبدالفتاح غصب عنه لقي زبي بيرمي لبنه الساخن بين شفرات كسكوس البنوته هاجر
ضغط عبدالفتاح بجسد بنوته علي زبه بقوه
حتي اصبح ما بين جسده الفحولي و جسد هاجر الرقيق عباره عن بحر متدفق باختلاطه بلبن عبدالفتاح الساخن و عسل كسكوس بنوتي العذب
اقتربت تغريد منهم
و قالت لعبدالفتاح حبيبي الليله لسه طويله مدام نزلت لبنك مرتين نريح شويه ممكن بنوتي العسل تموت في ايدك
خلينا ناكل لقمه و نشرب حاجه و نرجع نكمل سهرتنا

قام الجميع هاجر كان دايخه و جسمها الجميل برقته بيرتعش من اللي عاشته و خرم طيزها بسبب لعب صباع عبدالفتاح فيه كانت حاسه فيه ببعض الحرقان
حضنتها اختها تغريد و خدتها تحت الدش تبرد جسمها
بعد دش جميل انعش جسد هاجر الرقيق قعد الجميع
تغريد كانت لبست بجامة برمودا و لبست اختها زيها
و قاموا جهزوا اكل خفيف مع بعض العصاير
و قعدوا مع عبدالفتاح غيروا جو و طلعوا من جو النيك
لسه اسراء بجسمها الرقيق كانت بترتعش و حاسه بحرقان في خرم طيزها
تغريد قالت لهم عبدالفتاح خلي هاجر تدخل تنام انا حاسه انها تعبانه و مش حتقدر
فعلا هاجر كانت خلاص و خدتها اختها لغرفة النوم التانيه راحت في نوم عميق و هي تحلم بما تعيشه من متعه جديده علي حياتها
تغريد بعد ما دخلت اختها الصغيره تنام
قعدت مع عبدالفتاح ولعت لنفسها سيجاره ز قعدت تدردش مع عبدالفتاح بعدها قامت رقصت و دخلت اوضتها في معركه جنسيه شرسه مع زب عبدالفتاح لغاية ما ناموا الاتنين للصبح
عبدالفتاح بالرغم انه سهر لقرب الفجر بس كراجل رياضي كان متعود يصحي بدري
لقي نفسه صحي و تغريد بجسمها الفاجر نايمه عريانه جنبه بلحمها و جسمها الشديد الفاخر
قام عبدالفتاح اخد دش و طلع يلف في الشقه يتفرج عليها لغاية ما لقي نفسه قدام باب الاوضه اللي نايمه فيها كتكوتي هاجر
قرب منها عبدالفتاح
شكلها و هي نايمه كانت عباره عن ملاك
بشعرها الحريري و جسمها الرقيق و ملامح مراهقتها الجميله
قعد عبدالفتاح جنبها يفرج و يتامل رقة وشها و جمال ملامحها
نزل بايده يلعب في شعرها برقه و هي جواره كالقطه
و هو بيلعب في شعرها حست هاجر و افاقت من نومها مع لمسات أصابعه لشعرها الرقيق
تفتحت اعين زهرتي الرقيقه هاجر
كانت مثل زهره بالفعل مع تفتح عينها لتجد عبدالفتاح بجوارها تبتسم و بسمتها وحدها تدخلك عالم الجنه
ازداد بريق جمالها في اعين عبدالفتاح
كان عبدالفتاح قبل ان تصحو ابنتي ينوي الذهاب الي المطبخ لتناول أي إفطار مع عمل قهوته
لكن بعد ان ابتسم له القمر كيف له ان يذهب للمطبخ
هل سيجد اشهي من ذلك الإفطار المتمثل في رقة ابنتي هاجر و عذوبة جمالها و رقة انوثتها
اقترب عبدالفتاح بفمه من فم بنتي هاجر
احتضنها ذهبا سويا في قبله رقيقه جميله لكلاهما
كان ذلك اجمل تذوق للصباح
ما ان تمازجت شفتي ابنتي هاجر مع فم عبدالفتاح مد يده يتحسس جسدها الرقيق و يده تداعب بزازها و طيزها و كسها في جمالهم الرقيق و مع لعب يديه في جسدها يسحب عنها بجامتها حتي أصبحت عاريه و هو يبادل معها القبلات
نام عبدالفتاح بجسمه الرياضي بين ارجل ابنتي تغريد و زبه الفحل بين شفرات كسها الرقيق
ظل يقبلها و راس زبه تتحرك صعودا و نزولا مع لزوجة شفرات كسها تحك و تدلك ذلك الكسكوس الرقيق و تحرك ظنبورها و شفراته الرقيقه
احتضنته بقوه
و هما في انسجام الصباح الملتهب بسخونة النشوه
دخلت عليهم تغريد بعد ان افاقت من نومها
احتضنت هاجر بجسدها الرقيق عبدالفتاح و همست في اذنه افتحتي مش قادره حموت منكم ارجوك يا كابتن نفسي اتناك نفسي زبك يدخل بطني مش قادره حرام عليكم اححححححححح
عبدالفتاح لم يتحدث كثيرا بل ان طلب بنتي ان يفتح كسكوسها او طيزها جعله نار مشتعله من الاثاره
كان يعلم او متشكك انها لن تتحمل لكنه أراد ان ينفذ لصغيرتي رغبتها و ان يجرب متعة دخول زبه في طيزها الضيقه الرقيقه فمن المؤكد ان متعة نيك طيزها ستكون بمليون متعه اخري مع نساء الدنيا اجمعين
عبدالفتاح مسك جسم بنوتي هاجر الرقيق و نيمها علي بطنها
و طلب من تغريد تجيب له الزيت و الكريم
و نزل بلسانه يلحس خرم طيز هاجر
و فتح الزيت خلاه انساب علي قباب طيز هاجر و غرق خرمها و زاد بلل اصبعه من الكريم و دك اصبعه في جوف خرم طيز بنتي هاجر
صرخت هاجر من دخول اصبعه المفاجئ فيطيزها الصغيره الضيقه حاولت التحرك بطيزها للامام لكن عبدالفتاح اطبق علي طيزها الرقيقه حتي لا تفلت من بين يديه
امسك عبدالفتاح بفوهة رأس زبه و بدا يحركها ما بين قباب طيز بنوتي الرقيقه
احتكاك زبه بخرم طيز هاجر بدت تهيج و توحوح و صوتها بدا يعلي ايوه يا كابتن نكني دخله و النبي حبيبي دخل زبك في طيزي عايزه ابقي شرموطة زبك و لبنك يملا بطني دخله حبيبي
مع احتكاك زب عبدالفتاح بخرم طيز بنتي كان ما بين الحين و الاخر يحاول دفع راس زبه في خرم طيز هاجر لكنها كانت تصرخ بألم واضح فبالفعل بالرغم من دخول اصبع عبدالفتاح في طيزها البكر هناك فرق بين اصبع يديه و حجم زبه الذي قد يكون قاتل لفتحة طيزها بالفعل
ظل يحاول عبدالفتاح
و مع محاولته الفعليه و مجرد دخول جزء بسيط من فوهة رأس زبه في طيز بنتي هاجر
انطلقت صرخه قويه من هاجر
هاجر كانت صرختها هذه المره كصرخة من تريد ان تنجو من تحت سكين يذبحها و تبعتها ببكاء
مجرد إحساس عبدالفتاح ولو بدخول جزء بسيط من راس زبه في طيز بنوتي هاجر خلوا زبه نزل لبنه زي الشلال
لكن هاجر تكومت باكيه من صدمة وجع محاولة دخول زبه
كانت تتلوي هاجر من الألم و بالرغم من ان زبه لم يدخل بالفعل في طيزها الا ان طيزها ظهرت عليها بعض الدماء من اثار محاولة دخول زب عبدالفتاح و أصبحت طيزها ملطخه بلبن عبدالفتاح الملوث ببعض الدماء
بسرعه حضنت تغريد هاجر
و قالت لها مش قولت لك حبيبتي حتتعبي
و لبست اختها و عبدالفتاح نزل و بعدها نزلت جابت لاختها من اقرب صيدليه كريمات مضاده للاتهاب و البواسير و قالت لها تستخدمها لغاية ما إحساس بنار طيزها يروح
بس هاجر بالرغم من نار طيزها و وجعها و احساسها انها لازم تنفتح قالت لاختها بالرغم اني حسيت ان روحي طلعت مني بس حفضل حاسه بالنقص مدام ما جربتش متعة دخول الزب فيه يا تغريد
لمعت في رأس تغريد فكره و تذكرت عمرو ابن جارتها في العماره
ذلك الولد المراهق الناعم و الذي يعيش نفس سن اختها في السادسة عشر من عمر
واد قلبوظ و ناعم و دايما حاسه انه بيريل عليها كل ما راحت قعدت مع امه
و قالت لاختها خلاص اهدي انتي بس و التهاب طيزك يروح و عندي اللي حتقدري علي زبه في أولها انما عبدالفتاح صعب عليكي
انتظروني في جزء جديد فقط لنسوانجي







الجزء الثامن

تغريد كانت قررت خلاص انها تسرح بأبن جارتها الولد المراهق الكيوت اللي حاسه انه دايما هايج و مريل علي طيز و بزاز و بعدم خبرته و سنه المراهق اكيد حيكون علي قد اديها و زبه اكيد صغير و حيكون اسهل واحد زبه ممكن يفتح اختها الصغيره هاجر من غير ما يتعبها و تحسس اختها بمتعة دخول الزب في طيزها
لكن في الوقت الحالي كان صعب علي الكتكوته هاجر تجرب اي ممارسه من طيزها بعد ما راس زب كابتن عبدالفتاح كانت حتدمر طيزها بالفعل و الالتهاب اللي مخلي اختها حاسه بنار في طيزها
بعد انا ما خلصت شغل
اخدت بعضي روحت اتغديت مع تغريد و هاجر في شقة تغريد و زي العاده بقيت مجرد ما اشوف بناتي قدامي خصوصا في لبس البيت بقيت بهيج جدا و زبي يقف و افضل مركز مع تفاصيل لحمهم
اتغديت معاهم و فضلنا ندردش لغاية ما المغرب قرب
اخدت هاجر وروحنا شقتنا
طبعا من ساعة ما شوفت كتكوتي هاجر في شقة اختها و انا حاسس انها مش طبيعيه خصوصا من مشيتها اللي كانت متغيره بسبب راس زب كابتن عبدالفتاح الصعيدي اللي كانت حتدمرها
و انا في الشقه مشية هاجر كانت مخليه طيزها تبان بشكل سكسي اكتر من الطبيعي المهم عملت لي قهوه و دخلت غرفتها تذاكر لغاية ما جه ميعاد العشا جهزت العشا اتعشيت انا و هي و بعدها شربت الشاي و هي دخلت نامت
بعد ما دخلت لقيت كل تفكيري منصب في اني ادخل اتفرج علي جسمها كنت زي المجنون لكن قلبي بيدق و كل جسمي بيرتعش من فكرة اني ادخل علي بنتي الصغيره و هي نايمه بسبب شهوتي و هيجاني عليها لكن من ساعة ما شوفتها و هي هايجه و بتلعب في كسها و تمارس العاده السريه و المنظر مش عايز يغيب عن تفكيري و لا يفارق عيني
فضلت طول الليل اشرب في شاي و قهوه و سجاير و بحاول ابعد الفكره عن دماغي و حاولت ادخل انام لكن وشها الجميل بتعابيره الجميله و هي بتلعب في كسها برده معايا مش عايز يسبني بعد نص الليل تقريبا معرفش لقيت عقلي الباطن هو اللي بيحركني
و انا بقمة هيجاني و جسمي بيرتعش و قلبي بيتنفض و زبي واقف علي اخره لقيت نفسي رايح اتجاه غرفة كتكوتي هاجر قربت انور نور غرفتها لكن بعدت ايدي و اكتفيت بنور الصاله اللي داخل من الباب اتجاه سريرها
قربت منها و لقيت قطه ناعمه جميله في صورة ملاك نايمه
كانت لابسه بجامه قطن بنص كم و بنطلون برمودا و شعرها الناعم مغطي نص وشها الررقيق الجميل و زرار البجامه اللي فوق مفتوح و بزها الشمال طالع منه و حلماتها الرقيقه فاتحة اللون باينه منه بشكل جميل
كتكوتي بشكلها و جسمها الناعم و ملامحها البريئه كانت عباره عن لوحه جذابه تجذب كل العيون
بأيد مرتعشه لقيت ايدي بتتمد لزاير بجامة بنتي هاجر افتحها و فتحت البجامه و كان قدامي اجمل بزاز لاجمل بنوته مراهقه كيوت في الكون
بزاز بنتي كانت متوسطه و مدوره و مع ضوء نور الصاله اللي داخل من باب غرفتها كانت بزازها البيضا بحلامتها الرقيقه بتلمع قدام عيني
لقيت ايدي المرتعشه بتتمد تحسس علي بزازها الجميله بنعومتها البكر من سنين من بعد موت امها عمري ما شوفت بزاز حقيقه علي الطبيعه قدام بخلاف صور و افلام السكس اللي كنت بتاعبها علي موقع نسوانجي و اضرب عشره عليها كل ليله قبل ما انام
اخيرا ايدي بتلمس لحم بزاز حقيقه من لحم و من بدفئها و جاذبيتها احسها تحت اصابع اتحسسها برفق اشعر بدفئها و سخونتها مجرد ما لمست بزازها كان عندي احساس عالي جدا بالنشوه و لقيت زبي لوحده نزل لبنه في بنطلون بجامتي مع نزول لبني جسمي اتشنج و غصب عني صباعي قرص علي حلمات بزاز بنتي
هاجر حست بأيدي و هي بتلعب في بزازها لكن فضلت الصمت و السبات و جسمها هي كمان بقي يغلي من الشهوه
بعد ما لبني نزل
مديت ايدي قفلت زراير بجامتها و غطيتها و طلعت دخلت الحمام اخدت دش بردت جسمي اللي بيغلي علي بنتي و نضفت جسمي من اللبن اللي زبي نزله
بعد ما طلعت و هاجر حست اني قفلت باب غرفتها جسمها هي كان ولع من الهيجان و مدت صوابعها الرقيق تحت بجامتها لكسكوسها الجميل الرقيق اللي بقي غرقان من قوة هيجانها انها حست ان باباها بيحسس علي جسمها
بعد ما اخدت دش و جسمي هدي مكنش مصدق نفسي من اللي بعمله
عملت لي قهوه تاني و فضلت ادخن سجاير بشراهه و فكرة اني هايج علي بنتي سيطرت علي دماغي تاني
و زبي وقف تاني
بدون تردد لقيت نفسي قمت لغرفة بنتي
ساعتها كانت هاجر لسه بتلعب في كسكوسها بلطف مجرد ما حست بايدي بتتمد تفتح غرفتها سحبت اديها بسرعه من بين شفرات كسكوسها و عملت نفسها نايمه
حاولت اهزر هاجر قبلها و انده اسمها عشان اتأكد ان كانت صاحيه او لاء
هاجر بالرغم انها كانت صحيت من ساعة ما قرصت حلماتها غصب عني لكن فضلت متصنعه النوم و مترقبه اللي ممكن يحصل مني
لما ما ردت عليه كنت حاسس انها نايمه مديت ايدي بجرأه احسس علي كسكوسها الصغير السمين الناعم تحت البرمودا القطن اللي لبساها و انا مجنون عليها
فضلت احسس علي كسها لفتره بعدها فتحت زراير البجامه تاني طلعت بزازها اللي مكوره زي البرتقاله متوسطة الحجم و بتردد و رعشه لقيت بنزل بشفايفي ارضع في حلمات بنتي الصغيره و كل جسمي سخن و بيرتعش كنت مجنون اول مره من سنين طويله ارضع بزازا بجد انسجكت في رضاعة حلمات بنوتي الناعمه و ايدي نزلت علي كسكوسها و لقيت ايدي لوحدها بتتمد تحت لبسها و ااااااااه من احاساسي و صوابعي بتلمس كس بنتي الصغيره ولحمه الناعم السخن
مجرد ما صوابعي قربت من شفايف كسكوسها السخن لقيت كل صوابعي غرقانه من عسل كسها
صعب ان كس اي انثي يكون بالحاله دي الا لو كانت في حالة هيجان ساعتها شكيت فعلا ان بنتي صاحيه لكن بالنسبه لي كل قيم الاب اللي ممكن تكون بينه و بين بنته راحت لقيت ايدي بعد ما كانت تحت لبسها تلعب في كس بنتي اتجرأت وبدت ايدي تنزل البرمودا اللي بنتي لبساه و معاه نزلت كلوتها القطني البنوتي
و اه من سخونة كس بنتي الصغيره و كف ايدي ينزل عليه يغطيه بالكامل و هو غرقان كنت بقمة نشوتي لدرجة نزلت لبني تاني في هدومي
بالرغم اني نزلت لبني و انا بلعب في جسم بنوتي
بس هيجاني و متعتي بجسمها اللي بين ايدي و حرماني من حوالي 12 سنه من اني المس لحم انثي
خلتني افضل ارضع في بزاز بنتي اكتر و فضلت انزل بلساني ابوس في بطنها الرقيقه ببياضها و نعومة مراهقتها لغاية ما وصلت بوسي قدام كس بنتي فتحت رجليها و بتمعن فضلت اتفرج بشوق و حرمان لتفاصيل كسكوس بنوتي
كس ابيض مخلوط بلون وردي جذاب صغير لكن سمين و جميل شفراته رقيقه وظنبور أرق احمر نازل منه شفراته بشكل جذاب و جميل و بين شفراتها فتحة كسكوسها البكر السخنه و عليه شعيرات ذهبيه خفيفه
و لمعان عسل كسكوسها واضح بالرغم اني عديت الخمسين و بالرغم اني اتعلمت ضرب العشرات و انا عيل صغير لكن عمري ما كان ليه علاقات جنسيه في حياتي غير مراتي اللي ماتت و من ساعتها كانت اقصي حاجه بالنسبه ليه و من بعد حرماني كان عوضي الوحيد هو موقع نسوانجي من خلال قصصه و الصور و الافلام اللي فيه كنت بطفي ناري و اعوض حرماني الجنسي و حاليا ده كان اول كس بلحمه و شحمه و جماله اشوفه قدام عيني و اتمتع بجمال سخونته بين اصابع و اشوف عسله
قبل مراتي ما تموت مكنتش من هواة لحس كس غير نادر جدا و كنت بقرف من كده
لكن جمال كسكوس بنتي قدام عيني لقيت شفايفي بتنزل لوحدها علي كس بنتي
مجرد ما لساني قرب من شفرات كس بنتي حسيت ان بين شفايفي عسل من الجنه طبعت علي كسكوس بنتي الجميل قبلات طويله كأن الشهد بين شفتي
مع لمسات لساني لكسكوس بنوتي
هاجر هاجت و انتفضت و غصب عنها اتنهدت لم اتراجع بالرغم من سماعي انين ابنتي فل يحدث ما يحدث
و داخل ابنتي احست انها السبب فيما انا فيه و ان هيجاني لم يخرج الا بعد ان رأيتها تمارس العاده السريه
و داخلها قررت الا تحرمني بل قالت في داخلها فل تكن متعه لي و لوالدي المسكين المحروم
بعد قبلات رقيقه حميمه من فمي لكس ابنتي الغارق بماء شهوتها امتدت يدي تعتصر حلماتها و لساني لم يرد ان يفارق ذلك النعيم الموجود بين شفتي كسكوس ابنتي المراهقه برقته و سخونته صرت اضغط بلساني علي كس بنتي
اصبح لساني يتجول في جنبات كسكوس ابنتي الصغير المنتفخ الجميل لم تتمالك ابنتي التماسك بدت تخرج منها التنهدات و الاهات بشكل واضح
كنت اتجنب اعين ابنتي و هي بنفس الطريقه كانت تخرج اهاتها مجبره لكن تغمض اعينها تتجنب النظر في عيني
كلما زاد ضغط لساني علي كس بنتي الرقيق كلما انتفض كسكوسها الجميل بفيض رحيقه و شهده الممتع
مع انسجامي مع لحس و تقبيل كس ابنتي الصغيره المراهقه العذراء تذكرت ان هيجاني ذلك علي كس بنتي الصغري رفعت وجهي المبلول من رحيقها من علي كس بنتي و وجدت عيني تسيل بالدموع مما وصلت اليه من ذلك الجنون الشاذ
صوت بكائي وصل لاذني بنتي المشتعله بنيران الشهوه بين يدي والدها
لكن عقلي انتفض لصالح شهوتي
نزلت بلساني تاني اشرب و اتذوق عسل بنتي و يدي تتسحب تلعب فب بطنها الناعمه و صدرها الناعم الجميل و قفت للحظات بلا تراجع و جدت نفسي اتخلص من كل ملابسي و يخرج زبي المنتصب علي بنوتي النائمه بجمالها و لحم جسدها الرقيق يلمع بنيران الشهوه في كل حواسي
نزلت بلساني مره اخري لكسها و فضلت اطلع بلساني و شفايفي استمتع بمذاق كل شئ في جسد بنتي البكر الرقيقه
لدرجة نزلت لرجليها من تحت و قعدت ابوس في رجليها الرقيقه من تحت لغاية ما وصلت لكسها مره تانيه و فضلت ابوس في لحم بطن بنتي لغاية ما وصلت بزازها التي تحجرت من سخونة الشهوه
حتي استقر كامل جسمي فوق جسم بنتي العذراء فضلت ابوس في شفايفها و هي في صمت فقط يخرج منها تنهدات و اهات مكتومه كانت شفايفها الفراوليه اللي زي حبة الكرز بمذاق الكرز بين شفايفي
حسيت بزبي المنتصب بيلامس لحم بنتي لغاية ما راسه بقت بين شفايف كسها الناعم
و انا ببوس و امص في شفايف بنتي المشتعله بشهوتها مغمضضة العينين
يال متعة احساسي بتلامس رأس زبي المحروم بسخونة كسكوس بنتي الدافق بعسله الحار
فضلت ابوس في بنتي في شفايفها و برقبتها و انا حاضنها و انا بحك راس زبي بقوه بين شفرات كسها
هاجر بشكل لا ارادي لفت اذرعها تحضني بل احسست بحركة جسدها من الاسفل تتحرك بكسها لتزيد من قوة احتكاك راس زب ابوها بقلب شفايف كسها لغاية ما زبي و لاول مره من سنوات طويله ينتفض بلبنه علي لحم كس ساخن لا و هو كس بنوتي المراهقه العذراء
احتضنت بنتي بقوه و كسها مازال يرتفع يلتصق بزبي الغارق بلبنه و عسلها
فضلت بجسمي فوق لحم جسم بنتي الصغيره لغاية ما هديت و قمت مسحت لبني من علي كسها و هي لسه مغمضه عنيها و لبستها لبسها
و بعد ما لبست لبسي دخنت سيجاره بجوار جسدها و الصمت يخيم علي الغرفه
قبل خروجي من الغرفه
و جدت نفسي اعود لسرير بنتي اللي كانت اتكورت بجسمها و نامت علي جنبها
لقيت نفسي قلعت تاني و نكت ورا طيزها الصغيره اللي كان بنطلون البرمودا لازق عليها و مخلي شكلها جميل
نمت تاني جنب بنتي مديت ايدي علي بزازها و فضلت العب في بزازها و زبي اللي واقف عريان بقي مرشوق في لحم طيز بنوتي و ساحب بنطلونها القطني بكلوتها لقلب طيزها و داخل بيهم لقلب سخونة قباب طيزها
بدت بنتي تنتفض مره اخري و هي تشعر براس زبي المنتصب بين قباب طيزها و هي في حضني
بلا خجل مدت يدها تحت لبسها فضلت تلعب في ظنبورها و انا بحك راس زبي
نزلت لها بنطلونها تاني مجرد ما طيزها بقت عريانه قدام زبي كان احساس بقمة المتعه و انا حاسس براس زبي بين لحم طيز بنتي
بلل كس بنتي كان غرق طيزها من ورا و لقيت زبي بتتحرك بسهوله بين فلقة قباب طيز بنتي و شفرات كسها المتدفق بشلالات من العسل و مقلوب من بين قباب طيزها للخلف
فضلت احك زبي بشكل طولي بين لحم طيز بنتي و شفرات كسها من ورا لغاية ما لبني تدفق بقوه بين قباب طيز بنتي وكسها المقلوب لورا
المره دي من مجهودي و كمية اللبن اللي نزلتها علي لحم بنتي من اجهادي و تأكدي ان ممارستي مع بنتي الصغيره العذراء اصبحت علي المكشوف
حضنت بنتي جامد و تركت زبي بين دفا طيزها و كسها و نمت و انا حاضنها لغاية ما لقيت نفسي صحيت مع منبه تليفوني في ميعاد صحياني اليومي
هاجر هي كمان صحيت لكن مكسوفه تصحي و انا نايم و حاضنها بالشكل ده و زبي بين طيزها
مجرد ما صحيت و حسيت ببنتي نايمه في حضني و انا عريان جنبها و طيزها مقابل زبي
هاجر بعد ما نمت لم ترفع بنطلون بجامتها بل فضلت ان تترك لحم طيزها يلامس زبي العاري طوال الليل كان دفئ زبي علي لحم طيزها يعطيها احساس ممتع مع خشونة شعر زبي ازدادت متعتها و تركت طيزها طوال الليل تستمتع في نومي بملامسة زبي
بعد ما صحيت بصيت علي جمال طيز بنتي و ملست بايدي علي شعرها الناعم
و لقيت زبي وقف تاني و حضنتها و بلل لبني اللي نزلته في الليل قبل ما انام بين قباب طيزها كان لسه سخن مغرق فتحة طيزها و شفرات كسها
مع احضاني لها بقت ترجع بطيزها لورا اكتر زبي بالرغم من انتصابه و قوته بس بالنسبه لزب عبدالفتاح الصعيدي يعتبر صغير فضلت احرك راس زبي و زبي بيتزحلق علي اخره بين لحم بنتي السخن و انا بحك زبي بدت تطلع اهات كتكوتي هاجر
بعدت زبي و مديت صوابعي من ورا تلعب في كسها و طيزها من ورا
هاجر مع تجاوبها معايا كنت عارف اني حتي لو دخلت زبي في كسها البكر و فتحتها مكنتش حتمانع لكني كأب كان من رابع المستحيلات اني افتح كس بنتي البكر الصغيره لكن تجاوبها معايا لقيت صباعي بيحك في خرم طيزها من ورا مع احتكاك صباعي في خرم طيزها بدت وحوحات بنوتي تعلي و تزيد و لزوجة طيزها من لبني و عسل كسها حسيت براس صباعي بدت تدخل في لحم طيز بنتي قد ايه كان شعور جميل
و صباعي بياخد طريقه في خرم طيز بنوتي مع دخول كامل صباعي كانت هاجر حاسه بوجع لكن متعتها كانت مغطيه علي اي الم
عدلت بنوتي و نيمتها علي بطنها و طيزها مقلوبه قدامي بنعومتها و بياضها بلون الشمع المخلوط بلون وردي جذاب نزلت بايدي فرقت طيز بنتي قدام عيني و فتحة طيزها الصغيره الوردي بانت قدامي و هي بدت ترفع طيزها لورا و بقت مقلوبه قدام عيني بشكل جميل و كسها كمان مفتوح لورا بشفراته الرقيقه نزلت بلسانه اضغط و ادخل في خرم طيزها و اهاتها عليت اجججججج امممممممم بديت ادخل صباعي تاني
هاجر جسمها بقي كله منتفض و حست ان لحظة فتح طيزها اللي بتتمناها قربت و بعد ما قدرتش تنفتح من زب عبدالفتاح الكبير حسن ان زبي الكبير بس اصغر من زب عبدالفتاح بكتير هو اللي ممكن يخلص المهمه
بديت العب اكتر في خرم طيز بنتي و ادخل صباعين بدل صباع

مع قوة نشوتها و متعتها بعد ليله كامله بدون كلام فقط كنت بسمع اهات و تنهيدات
بلا وعي اتكلمت احووووووه يا بابا كمان يا حبيبي احححححح يا بابا نكني يا حبيبي احوووووه اه
زبي بقي زي المجنون علي صوت بنوتي
نمت فوق طيزها بزبي بديت احركه بقوه
و طيزها غرقانه و مسعبله
بديت اثبت راسه علي خرم طيز كتكوتي البكر
و ادفعه واحده واحده و هي بتساعدني و ترجع بطيزها لورا اكتر
لغاية ما حسيت براس زبي فلتت جوه خرم بنتي
بالرغم من التفاوت الكبير بين حجم زبي و زب عبدالفتاح و دخول راس زبي
الا ان مجرد ما راس زبي دخلت في خرم طيز بنوتي حست ان طيزها اتشرمطت و اتفشخت و حست بنار في طيزها
صرخت هاجر صرخة الم
مع احساسي بوجع بنوتي فكرت اني اسحب زبي من طيزها لكنها مجرد ما حست تغاضت عن المها
و بلهجة ترجي و توسل قالت لي ارجوك يا بابا عشان خاطري ما تطلعوش سيب زبك فيه يا بابا
نمت فوقها و راس زبي مرشوقه بين عضلة طيزها و انا مثبت جسمي فوق منها مع كتر البلل و رعشة بنوتي زبي بداء يتسلل واحده واحده لجوف طيز بنوتي الساخن مع احساسي بامتلاء طيز بنتي بكامل زبي
لا ارادي لقيت جسمي بيتحرك فوق منها و زبي بيطلع و يدخل و هي بتصرخ من نيران الوجع المخلوطه بمتعة زب والدها في فتح طيزها
لغاية ما انفجر زبي في طيزها
مقدرش اوصف احساس متعتي ان بعد 12 سنه من الحرمان احس بمتعة نيك حقيقي و خصوصا انها بنتي في سن مراهقتها الجميل و لسه جسمها بخيره ظل زبي ينتفض بداخل احشاء بنتي سحبت زبي من طيز بنتي لتخرج معه قطرات من لبن زبي المخلوط ببعض الدماء الناتجه عن فتح طيزها
حضنتها قوي و اتبادلت معاها القبلات
بعد ما حسيت اني نكت بنتي فعلا حضنتها قوي و لقيت دموعي نازله زي الشلال
و انا بعتذر لها و اقول لها سامحيني يا بنتي مش عارف عملت كده ازاي
سامحيني يا بنتي حرماني خلاني اكون بالنجاسه دي معاكي اسف يا بنتي
حضنتني هاجر قوي و هي بتبوسني و تقولي فداك يا بابا انا عارفه انك محروم و ضحيت عشان تربيني انا و تغريد
كان المفروض البس و انزل شغلي و هاجر تروح مدرستها لكني مع احساسي بتأنيب الضمير اتصلت استأذنت من شغلي و قولت لهاجر روحي قضي يومك مع اختك و باتي معاها النهارده انا اعصابي تعبانه و دخلت نمت
هاجر مكنتش نامت طول الليل كملت نومها و صحيت مع الضهر لبست و راحت لاختها
انا صحيت بعد ما هاجر مشيت اتصلت اطمنت انها وصلت عند اختها
و دخلت الحمام اخد دش لقيت بجامة هاجر اللي كنت بنكها و هي لبساها في سلة الغسيل و كلوتها معاها
لا ارادي لقيت ايدي بتمسك كلوتها اللي كان لسه غرقان بلبني و انا بنكها و افرازات كسكوسها
مسكت الكلوت و فضلت اشم فيه و احطه علي شفايفي
و طلعت زبي و حطيت الكلوت علي زبي و فضلت احكه لغاية ما نزلت لبني فيه تاني
بعدها اكلت و شريت قهوه و لقيت نفسي عملت حساب وهمي علي الفيسبوك باسم بنتي مجنناني
و بدبت ادور علي جروبات سكس المحارم و لقيت اعداد كبيره بتكلمني بسبب اسمي و منهم اللي لقيته زيي مدمن و عاشق لنيك المحارم و فضلت اليوم كامل احكي عن بنتي مع ناس معرفهمش و هما يحكوا لي عن زوجاتهم و امهاتهم و اخواتهم
و اضرب عشرات لغاية نص الليل و انا بدردش مع ناس عن لحم بناتي و احكي قصة نيكي لبنتي بتفاصيلها و انا مستمتع و لبني بينزل لغاية ما نمت و جسمي متصفي من كتر اللبن
انتظروني في جزء جديد ملئ باللبن فقط و حصري من خلال منتديات نسوانجي


الجزء التاسع



أولا بشكر كل من تفاعل مع كتاباتي و اتمني بجد التشجيع و لو بتعليق صغير يحسسني اني بكتب حاجه تستاهل و ان تعبي فعلا ان بكتب حاجه عجباكم بجد تعليكم بيفرق معايا

كنت اعيش لحظات فريده من المتعه بعد اللي حصل بيني و بين بنوتي الصغيره هاجر كنت حاسس اني عريس جديد و عروستي حورية في جمالها و رقتها
هاجر كانت مع اختها عايشه في بحر من المتعه الجنسيه ما بين السحاق مع اختها الكبيره بخبرتها في دنيا الشرمطه و ما بين احضان كابتن عبدالفتاح الصعيدي بفحولته و خبرته
طبعا موضوع علاقتي بهاجر و فتحي لطيزها كان سر محتفظه بيه هاجر بيني و بينها بس و ما جابت اي سيره لاختها تغريد بالرغم انها عايشه معاها في بحر من المتعه
و تغريد كانت خلاص نفسها تريح اختها الصغيره و تخليها تستمتع بدخول الزب في طيزها و بعد صعوبة دخول زب العنتيل في طيز البنوته الرقيقه قررت تغريد انها توقع ان صديقتها و جارتها المراهق الكيوت و خصوصا انها حاسه انه شرقان و دايما حايح و عندها احساس كبير انه بيضرب عشرات و نفسه يجرب النيك و انها توقع بيه حيكون حاجه سهله و اكيد بخبرته المعدومه و جسمه الناعم حيكون زبه لطيف في فتح طيز اختها الصغيره
بعد معركة سحاق ناريه بين جسد بناتي تغريد بجسمها الفاجر الهايج و هاجر الصغيره المراهقه بجسمها الناعم الرقيق
تغريد قالت لها تعالي نلبس و ننزل نشرب شاي مع مدام شيماء صاحبتي في الشقه اللي تحتنا
شيماء جارة تغريد امرأة اربعينيه بالرغم من فرق السن بينها وبين تغريد بس بينهم صداقه قويه من ساعة ما تغريد اتجوزت و بقت جارتها في العماره
شيماء عندها تلت بنات عسلات و ابن وحيد اسمه عمره سنه 16 سنه في اولي ثانوي من نفس سن هاجر و ده كان هدف تغريد بنتي
بعد ما نزلت تغريد لشقة صاحبتها مدام شيماء سلمت عليها و علي بناتها و ندهت علي عمر سلمت عليه و حضنته و اتعمدت و هي بتحضنه تلزق بزازها فيه و حست براس زبه واقف و هي بتحضنه الواد اتكسف و قالها ازيك يا طنط تغريد
قعدت تغريد و هاجر يضحكوا و يدردشوا و مع نص الكلام تغريد قالت لشيماء صاحبتها ان هاجر كل فتره بيتجي تقعد معاها عشان تذاكر براحتها و عرفتها انها في اولي ثانوي
ردت شيماء عليها وقالت لها اهي قد عمر بالظبط و هو كمان في اولي ثانوي بس مغلبني في موضوع المذاكره ده
ضحكت تغريد و قالت لها لا بقي دا تسبيه عليه يقعد مع هاجر يذاكر و يسلوني و لو طلع شاطر نجوزهاله و ضحكت
شيماء ضحكت هي كمان و قالت لها هو انا اطول اجوزه بنوته عسوله زي جوجو
خلاص يا ستي يطلع يذاكر معاها
قالت لها تغريد و انا كمان حراجع لهم
تغريد استأذنت شيماء و قالت لها حستأذنك نروح النادي انا وهاجر شويه نغير جو
و لما نرجع ابقي ابعتي عمر اذاكر له مع هاجر و يشجعوا بعض علي المذاكره و لو الوقت اتاخر اهو عمر زي اخويا الصغير او ابني كمان يبات في الاوضه التانيه
شيماء قالت لها ماشي يا تغريد لما ترجعي اتلي عليه و انا حبعته
شيماء لبست ترنج رياضي هي و هاجر و راحوا النادي عاشوا ساعتين من المتعه تحت زب كابتن عبدالفتاح
تغريد شبعت فيهم نيك و فشخ لكسها و طيزها من زب عبدالفتاح الفحل و هاجر شبعت فيهم سحاق و تفريش لكسها و بزازها و مص لزب كابتن عبدالفتاح
بعد ما اجسام و لحم بناتي ارتوي من بحر متعة زب عبدالفتاح
رجعوا الشقه و ارتاحوا شويه و بعدها اتصلت تغريد بصاحبتها شيماء عشان تبعت عمر يذاكر مع هاجر
عمر ابوه مسافر و كان ولد كيوت متربي وسط تلت بنات من ساعة ما مسك في ايده موبايل و اتعلم من زمايله يدخل يتفرج علي افلام سكس و يقرا قصص محارم
و عيشته وسط تلت بنات و امه و معاملتهم له انه لسه عيل و انهم يغيروا لبسهم قدامه عادي و يلبسوا براحتهم بالبيت كان مخلي عمر دايما هايج و يتجسس علي لحم امه و اخواته و هاري نفسه ضرب عشرات علي اخواته التلاته و امه و كلوتاتهم اللي بتبقي في كل ركن متعلقه في الحمام
طلع عمر بكتبه و شكله الهادي لشقة تغريد
قبل ما يطلع عمر كانت تغريد مفهمه هاجر انها حتوقع بعمر و يجربوا زبه هاجر كانت مسلمه نفسها لاختها الكبيره تغريد و لا يمكن تقول لها لاء
تغريد كانت لابسه عبايه قطن خفيفه قصيره مبينه وراكها و مشدوده علي طيزها الكبيره اللي زي طيز مامة عمر و بزاز بنتي تغريد اللي زي الرمان الكبير حتفرقع من العبايه في وش عمر قابلته بالحضن و الواد المراهق زبه حيفرقع علي لحم بنتي الكبيره تغريد و هاجر كانت لابسه شورت برمودا و تشيرت قطني جميل عليها و بزازها الرقيقه رافعاه بشكل رقيق
قعد عمر مع هاجر و فتحوا الكتب و تغريد بحكم انها دارسه كيميا و قويه في الانجليزي بدت تذاكر لهم في الكيميا و هي بتذاكر لهم كانت بتتعمد ان تمد اديها تطبطب علي فخد عمر و اديها تنزل علي زبه اللي واقف زي السيف كأن اديها جت علي زبه بالصدفه في نص المذاكره تغريد قالت لهم تعالوا يا ولاد نقعد شويه نغير جو ناكل فيهم سندوتشين و نشرب عصير و نرجع نذاكر تاني
الواد قالها ماشي يا طنط بس ممكن ادخل الحمام
تغريد قالت له اتفضل يا حبيبي الواد دخل طلع زبه اللي مولع نار من لحم و تحرشات تغريد بنتي و مجرد ما لمس زبه لبنه طرطش بقوه بعدها لبس و طلع
فضلت تغريد تضحك و تهزر و لحمها بيبظ من كل حته في جسمها قدام الولد المحروم
تغريد قالت لعمر ايه رأيك في العروسه العسل هاجر اهي قدك قالها عسل يا طنط
ضحكت تغريد و قالت له يعني خلاص نجوزهالك يا ض يا عسول انت
ضحك عمر و انكسف و سكت
تغريد قالت له ايه يا عم المكسوفها موافق نجوزك العروسه العسوله دي
عمر بكسوف قالها هو انا اطول يا طنط
تغريد قالت له بس يا تري عمر العسول بقي راجل كده و حيقدر ولا لاء
الواد وشه احمر و سكت ردت عليه الجمله تاني و قالت له ها حبوبي بقيت راجل و حتقدر الواد مع الحاح سؤال تغريد قالها اقدر علي ايه بس يا طنط
تغريد بكل جراءه مدت اديها علي زب عمر و مسكته و قالت له يعني ده كبر و لا لسه يا واد عشان نشوف نجوزهالك و لا لاء
الواد و شه احمر و مع مفجاة مسك تغريد لزبه الواد نزل لبنه في هدومه و ايد تغريد بنتي مسكاه
لبن عمر غرق بنطلونه و البلل وصل لايد تغريد
قامت ضاحكه و قالت له احووووه يا عسول هو انت خفيف كده بتجبهم علي نفسك من الكلام
تعال يا حبيبي الحمام معايا غير هدومك و اغسل اللي نزل
الواد وشه بقي احمر و منزل وشه في الارض مش قادر
تغريد قامت و شدته يدخل معاها الحمام
و هي بتقوله اقلع الواد كان مكسوف و مش عارف يعمل ايه و متفاجئ من اللي بيحصل من تغريد خصوصا انها صاحبة مامته
مع تردد عمر و خجله مدت تغريد اديها قلعته
عمر كان ولد طويل ابيض وشه احمر قلبوظ شويه دلوع زبه متوسط الحجم ابيض راسه حمرا
طيزه من بياضه و نعومته كانت جميله لدرجة ان جسم تغريد سخن علي شكل طيز عمر قبل ما تسخن علي زبه
تغريد و هي بتقلعه نزلت بجسمها قدام عيون عمر بزازها الكبيره بقت باينه قدام كامله و هي بتقلعه الواد اللي لسه منزل لبنه من غرابة الموقف و لحم جسم تغريد قدامه زبه المتوسط الاحمر وقف تاني بالرغم من ان كول زبه متوسط بس زبه كان تخين شويه مع لونه الاحمر كان شكل زب الولد المراهق مغري
تغريد و هي حاسه ان الولد مش علي بعضه علي لحمها و انها ماسكه ولد لسه عذري بين اديها دا في حد ذاته خلاها هاجت
وقفت الولد قدام الحوض و بدت تاخر مايه باديها تغسل لبنه و هي بتوقله احووووه يا عمر زبك عسول و هو واقف و لقت نفسها نازله بشفايفها واخده راس زب عمر الحمرا بين شفايها و مدت اديها حضنت وسط عمر
و تغريد اديها علي وسط عمر و زبه بين شفايفها ايد تغريد نزلت علي لحم طيز الحمرا البيضا الطريه
نعومة طيز عمر مع انسامجها في مص زبه هيجت تغريد و هي منسجمه صوابعها نزلت بين فلقة طيز عمر الكبير و بصباها بدت تحسس علي خرم طيز الولد
اللي من كسوفه و هيجانه لقي نفسه **** نفسه لسيطرة تغريد و هو بقمة السخونه
عمر اهاته بقت تطلع لوحده امممممم اححححح يا طنط احححححح عسل ياطنط توتا و دا دلع تغريد من شيماء مامة عمر
تغريد بقت تشفط كل زب الولد بين شفايفها و صباعها من اللعب في خرم طيز الولد من بره لقت صابعها بقي يضغط علي نعومة فتحة طيز عمر لغاية ما صباعها دخل طيز الولد الواد بقي يصرخ من المتعه و من وجع لعب صوابع تغريد في طيزه البكر
الواد من هيجانه و صوابع تغريد بتدخل و تطلع في طيزه الكلبوظه و زبه بين شفايفها لقي نفسه بيصرخ بقوه و بيدفع زبه في فم تغريد بنتي و زبه بقي زي الشلال بين شفايف بنتي الهايجه علي الولد الصغير
بعد ما تغريد حست بطعم لبن المراهق عمر بين شفايفها مصت زب عمر لغاية ما سحبت كل لبنه في بطنها و صباعها لسه متوغل في قلب طيز الولد الناعمه
بعد ما هديت الولد فضل واقف **** نفسه لها مع سحبة صوابعها من طيزه الواد صرخ و هو بيقول احححححححح يا طنط اووووووووف جميل يا طنط
تغريد قامت قلعت عبايتها و خدت عمر في حضنها و قالت له انت عسول و طول ما انت مش حتتكلم عن اللي حنعمله سوا حفضل امتعك و اخليك تنيك اختي هاجر كمان
عمر من فرحته قالها تحت امرك يا طنط
تعريد سحبته في البانيو و نزلت معاه و فتحت الدش استحمت معاه و بردت اجسامهم
بعدها نزلت مص تاني في زب عمر
و الولد مش مصدق نفسه من صغره بيضرب عشرات و يتجسس علي مامته و اخواته اخيرا و لاول مره في حياته يكون في حضن واحده بلحمها وشحمها و كسها وطيزها و بزازها
بعد ما مصت له زبه و خلاه وقف تاني
وقفت تغريد في البانيو و مسكت راسه نزلته تحتها و قالت له الحس يا حبيبي لطنط
الواد نزل تحت كس تغريد بنتي و هو مش مصدق نفسه انه قدام كس مفتوح بجد قعد يتفرج في تفاصيل كس بنتي تغريد الكبير السمين بشفراته و ظنبورها البارذ زي لااس زب *** صغير و نزل بلسانه علي كس تغريد قعد يبوس فيه مجرد ما حس بان لسانه قريب من لحم كس بنتي لقي نفسه بيطلع لسانه وبيستطعم عسل كسها لاول مره في حياته مع استمتاعه بطعم كس بنتي اللي هي صاحبة مامته الواد لقي نفسه هايج بشفايفه الناعمه اللي عامله زي شفايف البنات و بقي ياكل في كس تغريد اكل و يشرب من عسلها اللي نازل زي الشلال
و تغريد هاجت و ماجت و بقت تصرخ من لسان عمر و شفايفه الناعمين علي كسها و هي بتقوله احوووه ايوه حبيب طنط كمان حبيب عمتو الحس كس طنط كمان يا حبيبي
لغاية ما عمر شبع من شرب عسل بنتي تغريد
خلت عمر يقعد علي حرف البانيو و زبه الاحمر المتوسط الطول واقف و مسكته و قعدت عليه بكسها
مجرد ما كس بنتي تغريد الواسع الغرقان قرب من راس زب عمر
كان زب عمر اتشفط شفط في كسها و فضلت تغريد تقوم و تقعد عليه بجنون و الواد مش مصدق نفسه ان زبه اخيرا دخل في لحم كس اول مره في حياته عمر المراهق يحس بسخونة الكس وجمال متعته تغريد بقت تسحب كسها من زب عمر و تقعد بخرم طيزها وفضلت تبدل لحم خرم طيزها و كسها بدخول زب عمر فيهم و الواد مستمتع من اهاتها و سخونة كسها و طيزها لغاية ما اتشنج وحضن طيز بنتي تغريد الكبيره اللي مفروشه فوق لحمه و نزل لبنه في كسها و هو بيصرخ من المتعه
طبعا كل ده و هاجر البنوته الرقيقه كانت بتتابع من بره وتلعب في كسكوسها و نزلت عسلها المخلوط برعشة نشوتها مرات و مرات
طلعت تغريد و عمر
جهزت عصاير و عشا و هما بيتعشوا اتصلت شيماء مامت عمر علي تغريد تطمن علي عمر
تغريد قالت لها من ساعة ما طلع و انا بذاكر له مع هاجر يا ست شوشو
شيماء قالت لها طب ما تعبعتيه بقي عشان ينام تغريد فالت لها يا ستي بكره اجازه و انا ما صدقت الاقي حد يشجع هاجر علي المذاكره خليه يكمل سهرته معانا و يبات في الاوضه التانيه انا زي مامته و هاجر اخته مافيش حاجه لغاية ما مامته وافقت انه يبات عندهم
فرح عمر ان مامته وافقت انه يبات مع هاجر و تغريد بالرغم انه كان قاعد حاسس بحرقان في طيزه الناعمه البيضا القلبوظه من لعب صوابع و ضوافر تغريد فيها بس متعته بلحم تغريد كان منسياه النار اللي في طيزه
بعد ما اتعشوا قامت تغريد رقصت شويه و لبست هاجر اختها قميص نوم خفيف و رقصتها معاها و عمر قاعد مذهول انه فجاه بقي هارون الرشيد و معاه اتنين زي بناتي بلحمهم و اجسامهم و هو اللي قبل ساعات بس كان عايش مراهقته من التجسس و ضرب العشرات علي المواقع الجنسيه و التجسس علي لحم و لبس مامته و اخواته
بعد وصلات من الرقص كانت تغربد بتدخن و علمت هاجر اختها و عمر يدخنوا معاها


الجزء العاشر و الاخير من السلسله الاولي

بعد ما وافقت مامة عمر انه يبات مع بناتي
بعد وصلات من الرقص و الهيجان من بناتي تغريد و الكتوكه هاجر
طلبت تغريد من هاجر و عمر يدخلوا اوضة النوم
و قلعت ملط و الكل بقي عريان
سحبت تغريد اختها الصغيره هاجر في حضن عميق ساخن
و ارتمت بجسدها الفاجر فوق جسد هاجر المراهقه العذراء و انسجمت معها في قبله ساخنه تناغمت فيها شفتي تغريد الفاجره مع شفتي اختها الصغري برقتها و نعومتها و عمر يزداد هيجان علي لحم بناتي و هما في وصلة السحاق الحاره و زبه الاحمر المتوسط واقف زي الحديده علي منظر اكساس و طياز و لحم بناتي
شالت تغريد لحم جسمها من فوق جسم هاجر الرقيق و فضلت و هي جنبها تلعب باديها و تعصر بزاز و حلمات هاجر و مدت اديها فتحت فخاد هاجر الناعمه الرقيقه و كسكوس هاجر بقي مفتوح بلونه الوردي الجميل و شعرتها الدهبي الخفيفه قدام عمر
شاورت تغريد و هي منسجمه في مص شفايف هاجر و اللعب في بزازها لعمر ينزل بشفايفه علي كسكوس هاجر
عمر كان قاعد مستمتع بجمال كسكوس هاجر البكر و بيتذكر اكساس اخواته البنات اللي اكساسهم تشبه كسكوس هاجر
عمر اتفرج كتير علي اكساس اخواته البنات و هو بيتجسس عليهم و هما نايمين او بيستحموا او بيغيروا هدومهم قدامه و فاكرينه عيل
لكن المره دي كسكوس هاجر البنوته الرقيقه مفتوح له مخصوص بدون ما يتجسس و هو خايف
و عليه كمان كس تغريد صاحبة مامته الكس الكبيني المبطرخ
برعشة متعه نزل عمر بلسانه علي كسكوس هاجر الصغير السمين يبوسه و هو مش مصدق نفسه مجرد ما لسان وشفايف عمر بقوا علي شفايف كسكوس البنوته هاجر هاجر اتنفضت من احساس لسانه علي كسكوسها و كس زاد من تدفه بعسل شهوتها
عمر كان بيلحس باستمتاع بين شفايف كسكوس بنوتي هاجر و لسانه بقي بيبدل اللعب ما بين خرم كسكوسها البكر الرقيق الجميل و خرم طيزها الضيق الوردي اللي كان زاد احمرار بسبب فتح زبي لطيزها و قبلها بيوم محاوله تحطيم جدرانه براس زب عبدالفتاح
زادت مداعبات لسان عمر و مصه و لحسه لكسوس بنوتي هاجر و خرم طيزها
تغريد قامت جابت كريم و زيت زتون
و نيمت هاجر بجسمها النحيف الرقيق المرسوم علي بطنها و حطت تحت وسط اختها مخده
المخده خلت طيوزة بنوتي الرقيقه مرفوعه لورا و شفرات كسكوسها البكر ظاهره من ورا
نزلت تغريد الاول فضلت تلحس بنهم و قوه في خرم طيز البنوته هاجر و كسكوسها لغاية ما بقت هاجر ترجع بطيزها لورا اكتر من هيجانها و متعتها
جابت تغريد الكريم و الزيت غرقت طيز هاجر و فضلت تدخل صباعها و تلعب في خرم طيز هاجر و هاجر من التهاب طيزها بتتوجع بس مش قادره تقاوم من المتعه
مسكت تغريد زب عمر غرقته غرقته بالزيت و طلبت منه ينام بزبه علي خرم طيز اختها
عمر و هو بيرتعش نام فوق طيز البنوته هاجر و بداء يحرك راس زبه بين قباب طيز هاجر الرقيقه و هاجر هاجت تحته
احوووووه اوووووف عسل كسي و طيزي مولعين احووووه اووووف
زب عمر من الزيت و الكريم بقي بيتزحلق و يتزفلط بكل سهوله بين قباب طيز بنوتي هاجر و شفايف كسها من ورا
مسكت تغريد زب عمر و فضلت تحك راسه علي خرم طيز اختها و ثبتت راس زبه الاحمر متوسط الطول السميك بعض الشئ
و عمر بخبره قليله فضل يضغط براس زبه علي خرم طيز بنتي هاجر و هاجر بتصرخ بسبب التهاب طيزها
مع الزحلقه من بلل كسكوسها و هيجان مراهقتي الجميله و الكريمات راس زب عمر بدت تشق طريقها بسهوله في طيز بنوتي هاجر
مجرد ما دخلت راس زبه في طيز هاجر صرخت من الالم تغريد طبطبت عليها و شاورت لعمر يهدي شويه الواد كان ولهان جدا و هو فوق طيز بنتي هاجر
و حاسس بمتعه فوق الوصف بسبب ضيق طيز بنتي هاجر
عمر كان لسه نايك تغريد بنتي الكبيره في كسها و طيزها الفاجرين الواسعين و كانت اول مره في حياته يجرب متعة النيك
لكن مع طيز هاجر بنتي الصغيره بضيقها و نعومتها الولد حس انه في متعه تانيه فريده من نوعها متعه اخدته طارت بيه في عالم من الجنه و متعتها مع ثبات عمر بزبه فوق طيز هاجر و رعشة طيز هاجر
زب عمر اتسلل لوحده مع البلل و حس بكل زبه بقي في تجويف طيز بنتي هاجر و هو طاير من المتعه
تغريد و هو زبه راشق في طيز اختها الصغيره
شافت طيز عمر الحلوه القلبوظه ببياضها المموه باللون الوردي و طيز الولد المراهق اللي بينيك اختها لمعت في عنيها و حبت تمارس هوايتها في السيطره علي صنف الذكور اللي اتحرمت منها من ساعة ما بقت في علاقتها مع الفحل عبدالفتاح الصعيدي
عمر لما حس زبه كله مرشوق في طيز هاجر
فضل ينيك فيها و يطلع زبه و يدخله و هاجر تحته مستمتعه بالرغم من وجع طيزها
تغريد قربت اديها تحسس علي طيز عمر الكبيره الناعمه و بلت صباعها زيت و نزلت بصباعها تحك في خرم طيز عمر و هي طالعه نازله مع كل حركة نيك لهاجر
فضلت تغريد تلعب في طيز عمر و هو بيوحوح و حاسس بحرقان في طيزه البيضا السمينه اللظلوظه من نيك تغريد له بصوابعها مع نيك تغريد لعمر بصوابعها الواد هيجانه زاد و هو بينيك هاجر لغاية ما جسمه اتشنج و اتنفض و زبه ضرب شلال لبن جوه تجويف طيز بنتي هاجر المراهقه الصغيره
بعدها من الاجهاد نام التلاته بلحمهم جنب بعض للصبح صحيوا الضهر و كانت موجه جنسيه اخري ما بين عمر و بناتي مليئه بالنيك و السحاق و بعبصة و سيطرة تغريد علي طيز عمر المراهق الابيض الناعم المقلبظ بطيزه الكبيره الحراقه زي طيز البنات
و نزل عمر لمامته و اخواته و هو مش مصدق نفسه بعد العصر
تغريد لبست نزلت النادي و قبل ما تنزل اتصلت بمامة عمر عشان تخلي عمر يطلع يقعد مع هاجر و يذاكر معاها علي ما ترجع
و تركت عمر في وصلات من الغرام والنيك في طيز اختها الصغيره هاجر و هي راحت تتناك براحتها من كابتن عبدالفتاح في النادي
عبدالفتاح سأل تغريد عن هاجر
تغريد قالت له انا ظبطت لها مع ولد من سنها يمتعها و تمتعه علي قد بعض عشان ابقي معاك بمزاجنا يا حبيبي
عبدالفتاح من جواه زعل لانه بيعشق هاجر بسنها و مراهقتها و قلة خبرتها و ناك تغريد بانتقام
اما انا كنت فاكر ان وجودي لوحدي ممكن يبعدني عن التفكير في نيك بنتي هاجر لكن بالعكس الامر بالنسبه لي اتحول لجنان و فضلت اضرب عشرات و انا بتنقل علي افلام و قصص المحارم و الدردشه في مواقع التواصل الاجتماعي باسم مستعار و التمتع في جروبات المحارم بالدردشه عن عشقي لنيك بناتي و قصة نيكي و فتح طيز بنتي هاجر
و انا مع نفسي قولت اروح اغير جو عند اختي ليلي
ليلي اختي اربعينيه اقتربت من الخمسين لكنها من النوع اللي كل ما تكبر جسمها ولحمها بيبقي احلي و بزازها الكبيره بتزيد في حلاوتها وطيزها الكبيره بتزيد في تدويرتها و اثارتها
بالرغم من ذلك كان عمري فاكرت في اختي
اختي متجوزه من زميل دراستي و صديق عمري
مجرد ما دخلت سلمت عليها وحضنتها هي و ابنها عمر اللي اكبر من هاجر بسنه و بنوتتها ساره اللي اصغر من بنتي هاجر بسنتين
مع حضني لاختي اول مره في حياتي اهيج عليها بعد العمر دا كله و خدت بالي من جسمها الملفي الفاجر
و بنوتتها ساره اللي كنت بتعامل معاها كطفله احاااااا بقي بديت اخد بالي ان البنوته بزازها دورت و ملت صدرها و دورت اوووووووف علي كس السوه العاليه للبنوته ساره بنت اختي ولا طيزها اللي مفروده ولا طيز مره معديه التلاتين
لاحظت ان طيز ساره عريضه و اكبر من طيز بنتي هاجر بالرغم انها اصغر منها بسنتين
ساره مجرد ما ادخل كانت تجري عليه تحضني و تاخد مصروفها و تيجي تقعد علي رجلي
المره دي بعد ما اتعشينا و انا قاعد مع ليلي اختي و جوزها بندردش و نضحك
لقيت ساره اللي كنت بعاملها كلطفله قربت مني بجسمها اللي دور و طيزها الملفوفه و بزازها اللي ترضع مقلابه مني تضحك معايا و حضنتني و قعدت احححححح بكس ام فخادها الطريه الملبن علي رجلي
بالرغم اني في القاعده دي سخنت علي لحم اختي ليلي و البنوته ساره و دخلت الحمام مرتين نزلت لبني
بس مجرد ما قربت مني ساره بلحمها اللي عمري ما ركزت فيه قبل كدهلقيت زبي اتنفخ تحت هدومي و هوووووب احححححح ساره قامت قاعده بطيزها اللي فرشت فوق زبي المنفوخ و سخن تحت طيزها الطريه المولعه اححوووووه علي كس ام البنوته اللي كس ام جسمها من صغرها بيدور لحم و كل حته في لحمها بتاخد تدويرها و كس ام تفاصيل الهيجان اللي في لحم البنوته السخن
انا مجرد ما البت قعدت علي رجلي و حسيت بزبي تحت لحم طيزها انا اتجننت
ساره لما قعدت علي رجلي حست بزبي تحت طيزها البنوته المراهقه بوشها البرئ و جسمها الفاجر الملحم سخنت و برائتها سخنت و خلت كسكوسها السمين تحت لبسها اتبل و انكسفت تقوم من علي رجلي و فضلت ثابته فوق زبي بطيزها اللي و لعت كل جسمي مع الوقت راس زبي بقت مرشوقه في لحم طيز ساره بنت اختيو بالرغم ان نزلت لبني مرتين و انا في الحمام بس من سخونة الموقف و زبي راشق في لحم البنوته راسي لفت بتخيلات النجاسه و كل ما عيني تيجي علي لحم اختي اتخيل منظرها و هي بتتناك و كل ما احس بسخونة ساره بنتها علي زبي اهيج و اتخيل اني بنكها زي ما نكت بنتي هاجر و احساسي ان زبي مرشوق في طيز بنت اختي و البت ساكته و قاعده في وجود امها و ابوها لقيت زبي نزل لبنه و هي قاعده عليه
فضلت قاعد محرج اني اقوم اقف ان لبني يكون عمل بلل ظاهر في البنطلون
لكن طولت في القاعده و زبي نام و قام ساره قاعده زي ما هي لغاية ما حسيت ان بلل لبني خف و اتداري في هدومي
جيت امشي لقيت اختي و جوزها قالوا يا عم خليك نام عندنا الليله مدام هاجر بايته عند اختها و بكره اجازه
كملت السهره معاهم و اختي جابت لي بجامه من بتوع جوزها
و دخلت لبستها و اختي دخلت اوضتها مع جوزها و انا دخلت الاوضه مع عمر ابنها و البنوته ساره
لما دخلت عمر قال لي حنام مع ساره يا خالو و اسيب لك السرير بتاعي عشان تاخد راحتك في النوم معرفش مجرد ما قالي حنام مع ساره تفكيري اللي بقي كله نجاسه خلاني اتخيل انه ممكن ينام جنب اخته المراهقه بلحمها اللي باظظ و طيزها العريضه و زبه يقف علي اخته
مجرد ما قالي كده لقيت ساره بسرعه قالت له لاء يا سي عمر انا حبيبة خالو و حينام معايا انا
عمر قالها يا رزله بلاش تغلسي علي خالو
قالت له ملكش دعوه خالو حبيبي
من تمسكها اني انام جنبها افتكرت انها فضلت قاعده ساعتين علي زبي و هو مرشوق في طيزها و كسكوسها و هي قاعده ساكته و مدام مصممه انام جنبها يبقي اتمتعت و عايزه تكمل متعتها بملامسة زبي الواقف للحمها السخن
ساره بنوته مراهقه بتسمع من زميلاتها و تتكلم معاهم عن النيك و السكس بس عمرها ما جربته ولما حست بزبي واقف تحت لحم طيزها العريضه الكبيره حست بالشهوه بتاعتها لاول مره و انها خلاص بقت لها انوثه و مرغوبه من الرجاله و ممكن جسمها يوقف اي زب
عمر طفي النور و راح في النوم
و ساره نامت في حضني وشها لوشي و هي بتبوسني في وشي ومبسوطه و بزازها ظاهره قدامي من بجامتها و حتفجر لبسها معقوله دي البنوته اللي مكنتش واخد بالي من لحمها اللي يخلي الخول زبه يقف
غصب عني زبي كان واقف و ساره حاسه بيه بيخبط في لحم سوتها
فضلت حاضنها كاني بضحك و اهزر معاها و راس زبي تحت الهدوم بتضغط علي سوتها و كسها المنفوخ البارذ
لغاية ما لنبي نزل فضلت حاضنها لغاية ما راحت في النوم
و قومت ادخل الحمام كان نور الصاله مطفي و انا في طريقي للحمام احااااا علي ام الصوت
اختي ليلي صوتها طالع احااات و اهاااات قربت من غرفتها كانت منوره و الباب مش مقفول كويسه و فيه زاويه مواربه بصيت منها لقيت السرير قدام عيني
واحووووووه اختي ليلي بجسمها العتاقي مفلقسه بجمسها الرهيب العتاقي و طيزها كبيره مقلويه قلبه بنت حرام و زب جوزها كس ام الزب اللي عامل زي زب الحمار و هو مرشوق في كس تختي ليلي من ورا و بيضرب في لحمها و زبه الكبير بيشرخ في لحم كسها المبطرخ الكبير و يشفط لحم كسها لبره يسحبه و يدخل لحم كسها الفاجر مع دخول زبه و هي بتصرخ
نكني يا حبيبي عشر حبيبتك نيك شرموطتك و جوزها بيرزع صوابعه في طيزها من ورا و زبه شارخ في قلب كسها
و بقي يسحب زبه الضخم من كسها و يتبادل دخوله من خرم كسها و طيزها الفظاع لغاية ما سحب شعرها و حط راس زبه اللي زي طنفوشة زب الحصان حطها بين شفايف اختي و هي بتمص و تبلع لبنه التقيل في قلب بطنها
انا اتسمرت مكاني من فظاعة لحم اختي الملفايه و بالرغم ان اللي بينكها جوزها بس حسيت اني ديوث معرفش ليه و حسيت بمتعه ان اختي اتناكت قدامي و لبني نزل في هدومي
دخلت الحمام عملت حمامي و نضفت زبي
و دخلت نمت جنب ساره لقيتها نامت علي جنبها و طيزها كبيره مقنبره قدام عيني قمت مطلع زبي
و نايم ورا طيزها حاضنها و مديت ايدي قعدت احسس و اعصر في بزازها الملبن وكسها المنفوخ من تحت الهدوم و زبي راشق في قلب بنطلونها و ساحبه جوه قباب طيزها اللي زي الجيلي
فضلت العب بايدي في بزاز بنت اختي ساره و كسها و زبي بينكها و يدخل فلق طيزها علي الهدوم لغاية ما نزلت لبني و نمت جنبها لغاية الصبح و منظر اختي و هي بتتناك بلحمها اللي عمري ما شوفت زيه بالرغم ان سنها مقرب من الخمسين بس تقسيمة جسمها و شدة لحمها اللي ما فيهوش ترهل ولا كرش مخليني متجنن و استحلمت علي لحمها مرتين و انا نايم
من ناحية تانيه عبدالفتاح و هو بينيك بنتي تغريد في النادي طلب منها انه يبات عندها الليله
عشان هاجر و حشته
تغريد قالت له ان عمر ابن الجيران حيبات عندهم الليله و حيبقي مع هاجر
قالها مش مشكله انا و انتي في اوضه و هاجر و حبيبها في اوضه
تغريد قالت له ماشي
بالليل و عمر ابن صاحبة شيماء قاعد معاهم رن جرس الباب و دخل كابتن عبدالفتاح
الواد عمر شاقه خاف بس تغريد قالت له ما تقلقش يا عمووور دا حبيبي انا زي ما انت حبيب جوجو
طبعا كابتن عبدالفتاح كان قرفان من الواد و تفكيره ان ازاي عيل صغير ناعم زي ده ياخد منه بنوته زي هاجر
بس سلم عليه و ضحك معاه و فرفش
قامت تغريد رقصت مع هاجر و بعدها خدت عبدالفتاح دخلت به اوضتها و قالت لهاجر انتي وعمر في الاوضه التانيه
كابتن عبدالفتاح علي غير عادته ناك بنتي تغريد نيكة سريعه بس قويه و قام طلع من الاوضه تغريد استغربت و قالت في نفسها دا كان بيفضل يولع في كسي بس بلسانه قد الوقت اللي ناكني فيه اربع مرات و طلعت وراه
عبدالفتاح قرب من الغرفه اللي فيها البنوته هاجر مع الواد عمر ابن صاحبة تغريد
و قف قدام الباب كانت تغريد مفنسه و طيزها الرقيقه المتوسه الناعمه مقلوبه لورا و عمر قاعد بزبه الاحمر الصغير السميك يضرب في قلب طيزها وهي بتصرخ من متعتها و عمر مادد صباعه يحك في شفرات كسوسها من تحت
عبدالفتاح الحقد غمي عنيه من ناحية عمر و شاف طيزه البيضا الكبيره بحمارها و نعموتها بتتحرك و هو بينيك في هاجر قام مقرب منهم و هما منسجمين و تغريد دخلت وراه عبدالفتاح بل صباعه و طيز عمر حليت في عينه قام مادد صباعه يحسس علي طيز عمر البيضا المكلبظه و حط صباعه علي خرم طيزه
عمر بيحسب ان الصباع اللي اتمد علي طيزه صباع تغريد بنتي قام سايب نفسه و قالب طيزه الحمرا لورا اكتر و هو ممحون من لعب صباع عبدالفتاح في طيزه
عبدالفتاح عمره ما كان له في الولاد و تحت ايده نسوان و بنات كتير بطيازهم و اكساسهم اللي يغنوه عن نيك السوالب
لكنه فكر انه ينيك عمر انتقاما منه انه خد هاجر منه
عبدالفتاح عدل نفسه ورا طيز عمر و هو بينيك هاجر وبل زبه و قام عاكم الواد من طيزه الواد اول ماحس ان الايد اللي مسكت طيزه ناشفه و قويه غير مسكة تغريد اترعب و بص لورا لقي كابتن عبدالفتاح لسه بيهرب بطيزه من زب عبدالفتاح اللي شكله و ضخامته فزعت الواد
لكن ايد عبدالفتاح كانت اقوي من اي هروب لطيز عمر
تغريد الموقف اثارها و هي شايفه زب فحلها عبدالفتاح مقرب من طيز الواد الكبيره و الواد مفزوع قامت مميله علي شفايف عمر المفزوع و مصتها و قالت له اهدي ما تخافش احنا بنتمتع كلنا سوا
عبدالفتاح انصرع علي طيز عمر الحلوه قام بالل صوابعه و رشقها في طيز الواد القلبوظه و مسك راس زبه الضخمه يحكها في طيز عمر و عمر لسه بيحاول يهرب بطيزه من زب عبدالفتاح الفحل
عبدالفتاح قام بالل راس زبه و نزل بيها علي طيز عمر الكبيره و مجرد ما راس زبه رشقت في طيز الواد المسكين
عمر المسكين اللي كان مستمتع من لحظات بطيز هاجر لقي نفسه في وضع الضحيه و الخول اللي حيتناك و مجرد ما حس براس زب عبدالفتاح الضخمه شقت طيزه الواد صرخ و دوعه نزلت و تغريد بتبوسه و تطبطب عليه
سخونة طيز الواد الكبيره و بالرغم من كبر طيزه ضيقه بالنسبه لزب عبدالفتاح خلت عبدالفتاح هاج و قعد يرب طنفوشة زبه بلا رحمه في طيز عمر و هاجر مرميه تحته و الواد بيصرخ من النار اللي في طيزه لغاية ما نزل عبدالفتاح لبنه و عبي طيز الولد اللي انفتح الواد قعد يعيط و تغريد حضنته لغاية ما هدي وقالت له حتتعود واحنا بنتمتع سوا
تاني يوم جت هاجر الشقه مجرد ما دخلت حضنتها بشوق ولهفه و انا مجنون عليها
و نزلت بنطولنها و ان في شوق و قعدت الحس في خرم طيزها وطلعت زبي انكها و انا بنكها دردشت معاها اني ما خرجت غير اني روحت زورت عمتها ليلي و قولت لها لما تخلصي جامعه اجوزك عمر
مجرد ما سمعت اسم عمر اتفزعت و افتكرت عمر ابن جارة اختها و قالت عمر مين قولت لها عمر ابن عمتك حيبقي واد زي العسل وشاب شيك تنفست هاجر الصعداء وتركت طيزها لزبي الهائج و قالت اللي تشوفه يا بابا
و استمر الحال حوالي سنه و انا بنيك بنتي هاجر في طيزها و كل فتره اروح ازور اختي ليلي اسخن علي لحمها و امتع نفسي نيكي لبنوتتها ساره الغير صريح علي الهدوم و هاجر و تغريد في حياتهم الجنسيه مع عبدالفتاح و عمر ابن صاحبة تغريد
لغاية ما فجأة اختفت بنتي تغريد مش عارفين راحت فين
و بعد يومن روحنا قدمنا بلاغ عن اختفائها في قسم الشرطه
لغاية ما استدعوني في قسم الشرطه و كانت الكارثه
ظابط المباحث رحب بيه و قعدني في مكتبه و طلب من الموجودين كلهم يطلعوا بره و قالي استاذ يحي انت راجل محترم و التحريات بتقول كده و في حالك و انا مش عارف اجيب لك الخبر ازاي انا اتفزعت و قولت له اوعي تكون بنتي اتقلت او جري اها مكروه
قالي اهدي يا ستاذنا و حتعرف
و قام مشغل الشاشه اللي في مكتبه واحااااا علي الصدمه انا بتفرج علي فيلم جنسي و بنتي بطلته مع كابتن عبدالفتاح
انتظروني في السلسه الثانيه مع احداث مليئه بعالم المتعه من الدياثه و سكس المحارم و السحاق واللواط
فقط و حصري من خلال نسوانجي

لمتابعة السلسلة الثانية​

 
  • عجبني
التفاعلات: أمير الجنس المغربي
تم أعادة النشر قراءة ممتعة للجميع
 
  • عجبني
التفاعلات: عاشق عيونك الحلوين
فضيحة بنتي رسمت طريق المجد

للكاتب حب الكس و الطيز
04-12-2020
الجزء الأول
تحياتي لكم جميعاً اليوم اقتبس أحداث تخيلي لقصتي الجديده
من حدث عام في الشارع المصري و هي فضيحة عنتيل المحله
أبطال القصه



أنا يحيى 56 سنه
بنتي تغريد 27 سنة
بنتي هاجر 16 سنة
أختي ليلي 47 سنة
بنت أختي ساره 14 سنة
ابن اختي عمر 17 سنة


أنا يحيى أرمل شخصيه هادئه من إحدى مدن الأقاليم بعد وفاة زوجتي فرغت حياتي لبناتي حتى تزوجت تغريد الجميع يحترمني قبل الفضيحه و حياتي بسيطه ودود للجميع و متحاب بالرغم من شهوانيتي لم يكن لي علاقات جنسيه في حياتي سوي مع زوجتي المتوفاه و من بعدها رفضت الزواج من أجل بناتي و كنت أكتفي كرجل بممارسة العاده السريه فقط
تغريد بنتي ظ¢ظ¦ سنه متزوجه حديثاً من شاب يعمل بإحدى دول الخليج جميله جسم كيرفي بلدي مثير طويله شعرها طويل عيونها واسعه شفايفها منفوخه صدرها كبير مدور بطن مليانه بس مشدوده
طيزها كبيره رجلها ملفوفه كسها ابيض شفراته بارذه و ظنبورها بحجم عقلة الإصبع جسمها بلغ في سن مبكر
تتصف بالهدوء و الاحترام لكن منذ صغرها و بداخلها تعشق الجنس و شهوتها ناريه بالرغم من احترام الجميع لها و تفوقها الدراسي ما ان ظهر على جسدها علامات الانوثه في صغرها كان لها حياتها السريه في إطفاء شهوتها باللعب في كسها و جسدها أقرب في الشبه و الجسد من نرمين الفقي و كان لها بعض العلاقات الجنسيه السريه منذ أن كانت في المرحله الإعداديه طيزها مفتوحه من عمر صغير من احد مدرسيها لكن حياتها الظاهريه لنا و للجميع و جمالها و جسدها المثير جعلت كثيرا من الشباب المحترم يسعى للزواج منها حتى انتهت من دراستها الجامعيه و تزوجت من احد أبناء جيراننا و هو شاب خلوق و يعمل بالخليج
هاجر ابنتي الصغرى هادئة جميله ذو جسد فرنساوي متناسق طويله صدر متوسط مرتفع بطن نحيفه مشدوده كسها صغير لكن منتفخ
اختي ليلي متزوجه و تطلقت بسبب الفضيحه ملفايه ذو جسد فاجر بالرغم من عمرها الذي قارب من الخمسين الا ان جسدها صاروخ انثوي عابر للقارات



ساره بنت اختي ذو انوثه مراهقه رقيقيه جسد أقرب لجسد ابنتي هاجر لكن جسدها و وجهها يعطي ملامح طفوليه ممزوجه بسكسية الانوثه و الاثاره

عمرو ابن اختي ليلي وسيم هادئ ذو جسد رقيق قبل الفضيحه مثله ككل شباب عمره يشاهد الأفلام الجنسيه و له تخيلاته تعلم ممارسة العاده السريه مبكرا في بعض الأحيان كان يتلصص على جسد أمه ليلي او اخته ساره او يبحث في ملابسهم الداخليه و يفرغ شهوته

كنت أعيش حياتي بكل بساطه بنتي تغريد يعشقها زوجها الذي يعمل بالخليج يغدق عليها بالمال
حتى طلبت من زوجها ان تشترك في أحد الأنديه بالمدينه للقضاء على الملل و ممارسة الرياضه لأنها تلاحظ ان السمنه بدت عليها
كان زوجها يعشقها فلم يرفض لها طلبها و بدت بشكل يومي تذهب للنادي و تعرفت على كثير من الصديقات حتى سمعت من بعض صديقات النادي عن عبده مدرب الكاراتيه و اللياقه البدنيه و عن تعدد علاقاته و منهم من توطدت علاقتها لبنتي و كانت بنتي بئر أسرارها و حكت لها عن علاقتها بذلك المدرب الشاب و كيف يطفئ نيران جسدها المشتل بعد انشغال زوجها عنها و بدت مع كل مره تجلس فيها مع تغريد بنتي تصف لها و تمدح مدى قوة و فحولة ذلك العنتيل و انها كان لها علاقات متعدده قبل ذلك بسبب فتور العلاقه بين زوجها لكن لم تجد من بين من مارست معهم من يكفيها بفحولته مثل عبده مدرب الكاراتيه
كانت تغريد بنتي مع كثرة الحديث بين صديقاتها عن علاقات ذلك الفحل تراقبه من بعيد
بداء يشغل خيال بنتي
كلما ذهبت لشقتها و اغلقت بابها كانت تسرح بخيالاتها كأنها بين أحضانه و كان بطل تخيلات بنتي كلما مارست العاده السريه و تضرب أعماق كسها بأصابعها و هي تتخيل ذلك العنتيل يضرب زبه في أعماق جسدها الهائج
استمرت تغريد تسمع عنه و صديقتها كلما جلست معها تحكي لها عن تفاصيل كل مره اتناكت منه حتى قررت فيما بين نفسها ان تجرب ذلك الفحل و يعوضها غياب زوجها و يطفئ نيرانها
في عصر أحد الأيام تجلس بنتي تغريد في حديقة النادي تلبس ترنج رياضي مشدود على جسدها و يصف تضاريسه البارذه
نظارتها تخبئ عينها السكسيه تشرب عصيرها
بقيت بأعينها تراقب بوابة النادي حتى دخل منها كابتن عبدالفتاح
ما أن أقترب منها حتى وقفت و توجهت له بثقه
و قالت له حضرتك كابتن عبدالفتاح
قالها ايوه يا افندم
مدت اديها سلمت عليه و قبل مجيئه تعمدت تفتح سوستة الترنج شويه و تظهر دوران بزازها الكبيره
مد عبدالفتاح ايده سلم عليها و عينه طلعت على بزازها الكبيره اللي حتفجر لبسها و تطلع منه
قالت له انا مدام تغريد مشتركه في النادي هنا انا عارفه ان حضرتك مدرب كاراتيه بس الكل بيحكي عنك و انك جنتل و انا بصراحه عن عايزه اخس شويه و صديقاتي نصحوني اني اكلم حضرتك تعمل لي برنامج تدريب كويس
عبدالفتاح حس من شكلها بشرمطتها و مجرد ما شاف شكلها و طريقتها معاه حس انها حتكون من شراميطه
عبدالفتاح بكل رذانه و تقل قالها تحت امرك يا مدام تغريد بس حالياً مشغول و الاولاد اللي بمرنهم منتظرني
ممكن نتكلم بعدين
تغريد بنتي قالت له طيب ممكن تليفون حضرتك ابقى اتصل بيك ننسق سوا
و خدت رقمه و حطت في دماغها خلاص ان لازم تجرب زبه

في نفس اليوم بعد ما بنتي روحت اتصلت بيه و اتفقت معاه أن يقعدوا سوا تاني يوم عشان يعمل لها برنامج تدريبي
تاني يوم قعد معاها و بنتي اتعمدت ان لبسها يبقى سكسي أكتر
عبدالفتاح قالها تحت امرك يا مدام تغريد
قالت له انا حاسه اني مليانه من تحت شويه و عايز اخفف الهانش بتاعي يا كابتن و نزلت يعنيها على جسمها من تحت خلت عبدالفتاح اتأكد انها عايزه تتناك و عايزه بطني تبقى مشدوده عن كده يا كابتن نفسي ابقي احلى قبل ما جوزي يجي من السفر
عبدالفتاح قالها عيوني حاضر بس المشكله معنديش اي برنامج تدريبي نسائي مرتبط بيه عشان احطك معاهم كل اللي عندي شباب بيتمرن كاراتيه و بنات صغيره و التمرين كلها معتمده على اللعبه لو تحبي تتمرني مع البنات و اعملك برنامج مختلف و انتي بتحضري معاهم
تغريد بنتي ردت عليه بشكل صريح و قالت له لاء يا كابتن انكسف اتمرن قدام حد خليني لوحدي و حدفع اللي تأمر بيه و قرصت على شفايفها بعلوقيه و قالت له انا عارفه انك حتظبطني و انا كمان حظبطك
عبدالفتاح حس باللي هي عايزاه بشكل صريح و قالها عندي غرفة الاجهزه الرياضه لها باب ورا النادي لو حضرتك توافقي خلاص انا جاهز امرنك فيها
قرصت بنتي تغريد على شفايفها و قالت له كويس قوي يا كابتن موافقه سلم عبدالفتاح عليها و مشي و هي مجرد ما حست ان زب عبدالفتاح خلاص قرب انه ينكها كس بنتي المولع نبض تحت لبسها و غرق كلوتها و قضت ليلتها طول الليل و هي هاريه كسها لعب و بزازها و هي بتتخيل زب عبدالفتاح و حجمه و بتحمل بشكله و هو بيفشخ في لحمها و يمتعها و يطفي نار شهوتها
ذهبت بنتي تغريد في اليوم الثاني كانت تعلم جيدا بطريق غرفة الاجهزه الرياضيه و بابها الخلفي انتظرت بعيدا حتى وصل عبدالفتاح
ما ان وصل حتى اقترب سلمت عليه و دخلت
كانت تغريد تلبس ترنج مثير مجرد ما دخلت
قلعت الترنج و جسمها ابن المتناكه مقسم قدامه
و فضلت بشورت فيزون لازق على طيزها الكبيره و مفسر كل تفاصيل كسها و طيزها و تشيرت مشدود على بزازها الرمان
بالرغم ان عبدالفتاح حس من بنتي بدعوه صريحه عشان تتناك منه
لكن تصنع اللا مبالاه
بدا عبدالفتاح يجعلها تجري على جهاز الجري للتسخين للتمارين و طيز بنتي الكبيره بتتهز و بزازها طالعه نازله و هي بتتقصع قدامه
و تحاول ترجع بطيزها لورا و عبدالفتاح بدا يحط ايده على جسمها يرشدها لطرق التمرين الصحيحه و تغريد مجرد ما كانت صوابعه بتلمسها كسها كان بينبض اكتر و بلل كسها ظهر لعبدالفتاح بالفعل
انتهت تغريد من الجري
طلب منها عبدالفتاح تنام على بطنها و تمد رجليها في حلقات احد الاجهزه لتثبت لرجلها و تمارس احد التمارين بأن تصعد برأسها و تنزل و طيزها مقنبره ورا توقف زب تور
تعددت التمارين التي تظهز مفاتن جسدها و كانت بنتي تغريد تمارسها دون تردد لو خجل
كان عبدالفتاح بعلم ما بخاطر ابنتي و جسدها الفاجر أثاره بالفعل لكنه لم يجعلها تنال مبتغاها و تصنع اللا مبالاه
حتى انتهت من التمارين و تركها تذهب و هي مجنونه على زبه و قضت ليله أخرى تتخيل و تلعب في كسها كالمجنونه تتخيل زبه الفحل يفشخها و يعبئ بطنها بلبنه

انتظروني غدا في جزء ملئ بالاثاره


الجزء الثاني
مر يومان من التمارين في غرفة الاجهزه الرياضيه الخاصه بالكابتن عبدالفتاح لكنه لم يبادر تجاه بنتي تغريد بأي شئ بالرغم انه اتاكد انها مولعه و عايزه تتناك منه بشكل صريح و هو كمان هايج علي جسمها الكيرفي و حركاتها و هي بتتمرن معاه بتبين شرمطه و دعوه صريحه لزبه يخترق جسمها لكنه اكتفي فقط في اول يومين باللا مبالاه

تغريد كانت مولعه من جوه و كل ما بتكون معاه كسها كان بيغرقها و جسمها بيولع نار

في اليوم التالت راحت في الميعاد

قالت له كابتن مدام بتمرن معاك و انا لوحدي خليني براحتي في اللبس عشان ارتاح في التمارين عبدالفتاح قالها براحتك خالص و فتح لها باب جانبي في غرفة الاجهزه
و لقت نفسها في غرفة النيك المخصصه له و لمزاجه مع كل البنات و النسوان اللي بينكها

غرفه صغيره فيها مرتبه حمرا جلد و فيها حمام صغير و جنب المرتبه لابتوب و اللاب توب ده كان هو الاداه اللي بيصور من خلاله كل علاقاته الجنسيه كان بيشغل اي فيلم عليه و بنفس الوقت عليه برنامج تسجيل من خلال الكاميرا يسجل كل لقائاته من غير ما الحريم و البنات اللي بتتناك منه تاخد بالها
عبدالفتاح بره من خلال تليفونه اللي متصل بكاميرا اللابتوب قعد يراقب بنتي تغريد و هي بتقلع ملط و بزازها الكبيره بتنط من البرا بتاعها و طيزها الكبيره المرسوسمه علي شكل قلب كبير تخطف القلب و كسها الكبيني الكبير باين قلعت تغريد بنتي لبسها كله وطلعت من شنطتها مايوه بكيني قطعتين

عباره عن سنتيان يادوب مغطي حلمات بزازها المتفجره و قطعه سفليه عباره عن فتله نازله بين فرد طياز بنتي الكبيره و مغطي كسها السمين بالعافيه عبدالفتاح شايفها من موبايله و هو مولع و زبه تحت الشورت بتاعه مشدود علي اخره
طلعت تغريد بنتي له و قالت له مش كده احسن
عبدالفتاح لاول مره يرمي لها كلمه و قال لها اموت في كده

ضحكت بنتي تغريد بشرمطه و قالت له سلامتك من الموت يا كابتن انا فداك يا برنس
عبدالفتاح خلاها سخنتشويه علي جهاز الجري و بعدها قالها تلعبي تمارين ضغط
و خلاها نزلت بجسمها و طيزها مرفوعه لورا لعبت مرتين ضغط و عبدالفتاح مركز علي طيز بنتي و فتلة المايوه ساقطه في قلب كسها اللي شفراته باينه منه من ورا و تفاصيل كسها باينه و خرم طيزها البنمبي واضح من فتلة المايوه

و زب عبدالفتاح واقف و مشدود عليها و هي بتلعب نزلت بدراعتها و نامت علي بطنها و قالت له مش قادره يا كابتن
غبدالفتاح قال لبنتي تغريد خليكي زي ما انتي و انا حساعدك
و نزل بجسمه قعد علي طيزها مجرد ما ما تغريد بنتي حست بزب عبدالفتاح لازق في طيزها من ورا شهقت و كسها ولع نار و قالت اححححح اممممممم

مسكها عبدالفتاح من وسطها و هو لازق زبه في طيزها

و قالها كملي التمرين و بدا ينزل بايده بجسمها و يطلع و هي لازقه طيزها من ورا في زبه كأنها خايفه ان زبه يهرب منها

عبدالفتاح كان خلاص بالرغم انه سايق التقل عليها بقاله تلت ايام بس خلاص قرر ان زبه يخترق حصون كس بنتي

مع اصوات بنتي تغريد احححححح امممممم
عبدالفتاح قالها مبسوطه كده مدام تغريد
بنتي تغريد قالت له ايوه يا كابتن مبسوطه قوي امممممم

عبدالفتاح قام سايب جسم بنتي علي الارض و قام نايم فوقها و و زبه بقي طالع من الشورت و راسه علي لحم طيز بنتي مجرد ما حست بسخونة راس زبه علي لحمها وحوحت اححححححح
عبدالفتاح قام لافف راسها لورا و بص في عين بنتي بتركيز

تغريد بنتي بعيون نعسانه كلها هيجان غمضت عنيها و اتنهدت قام ساحب شفايفها و تغريد بنتي اتكهربت من مص شفايفه لشفايفها مجرد ما حست ان عبدالفتاح اللي بتحلم بيه بقالها شهور و نايك نص بنات و نسوان النادي بقي راكبها و خلاص حينكها حست انها ملكت الدنيا

بالرغم من ثقل جسم بنتي تغريد
عبدالفتاح شالها و دخلها غرفته اللي مخصصها كغرفة عمليات لراحة اكساس النسوان و البنات اللي يعرفها

مجرد ما دخلت الغرفه تغريد قامت قالعه المايوه اللي كانت لبساه و عبدالفتاح قعد علي المرتبه الحمرا بتاعته و زبه الضخم واقف قدام منه
مجرد ما بنتي تغريد قلعت و بقت ملط قدامه بص لها بصه فيها امر تقرب من زبه

تغريد مجرد ما شافت زب الكابتن عبدالفتاح قدامها جسمها اتنفض اكتر و كسها بقي شلال من الاثاره قبل ما عبدالفتاح ينكها
من غير ما تتكلم لقت نفسها راكعه بين رجل كابتن عبدالفتاح و طيزها الكبيره مقلوبه لورا و كاميرا اللابتوب بتصورها و نزلت بشفايفها علي راس زب عبدالفتاح

بنتي تغريد مسكت زب عبدالفتاح و قعدت تمص و تلعب فيه بكل ما تعلمت من فنون المص من صغرها في دنيا الشرمطه السريه في حياتها

تغريد بنتي كانت من النوع المسيطر دايما في علاقتها الجنسيه منذ صغرها لكن بين ايد عبدالفتاح لقت نفسها مستسلمه لراجل سمعته سبقاه في الفحوله و الخبره في امتاع النساء دايما اغلب اللي مارست معاهم ان كان و هي بنت بنوت او متجوزه او حتي جوزها اي حد كانت بتتناك منه كان بيتمناها بس المره دي هي اللي بتتمناه

بعد ما شبعت مص من زبه كانت مستغربه انه لسه ما نزلش لانها طولت قوي في مص زبه و بطريقه تخلي اي حد ينزل
بس كتر العلاقات و النسوان و البنات اللي بينكهم عبدالفتاح مخليه من النوع اللي بيطول و مش بينزل لبنه بالسهل عبدالفتاح قام مشاور لبنتي تغريد تقعد علي راسه بكسها

عبدالفتاح من عشاق لحس الاكساس خصوصا الاكساس النضيفه و الجميله زي كس بنتي تغريد و خلاها تنزل بشفايفها تاني علي زبه

و مسك كس تغريد بنتي بطريقه تجنن اي شرموطه و بقي ياكله بلسانه و يعضعض فيه بسنانه

تغريد بنتي بقت تصرخ من طريقة عبدالفتاح في لحس كسها و أكله

اصوات بنتي تغريد و هي بتمص زبه و لسانه بيقطع في كسها بقت للسما

اهه يا حبيبي بتعمل فيه ايه مش قادره احححححح يا كابتن احححححح
اوووف يا كابتن كسي اححححح اااااه و تصرخ و هو ولا هنا مركز تركيز عالي بلسانه في كس بنتي اللي كسها نزل شلالات متتاليه من عسل الشهوه و ارتعش علي لسانه مرات و مرات و هو بيلعب و شفايفه و لسانه و سنانه مقطعين كس بنتي اللي غرقت وشه ببلل كسها مد صوابعه يلعب في طيزها و هو مركز بلسانه و بيدخله في قلب كسها الشرقان

مجرد ما صوابعه بدت تدخل في طيزها صرخات بنتي زاردت رعشاتها اصبحت ترعش قلبها قبل جسدها متعتها طارت بها لعالم من لم تصله من المتعه

ساعه كامله اغرق عبدالفتاح الصعيدي عنيل الملحه كس بنتي بفنه في امتاع الكس بلسانه قبل ان نيكها ما كان يفعله عبدالفتاح بلسانه في كس بنتي و اصابعه التي اخرقت حصون طيزها جعلتها تعشقه عشق لم تعشقه لشخص قبله

صيحات تغريد بنتي ترتفع بجنون متعة الشهوه فكرت بداخلها اه منه معقوله وصلني لكل المتعه دي و ريح كسي و طفي نار و شعللها بالشكل ده و لسه ما اتناكتش منه

شهقات بنتي تزداد اهات المتعه ترتفع و زبه ما زال بين شفتيها بعشق كأنه حب حياتها الوحيد
تغريد بنتي حست انها اول مره تبقي بين ايادي فحل بجد فنان في اخراج تلالبيب شهوتها و اطفاء شهوتها
بعد معركه ناريه طويلة الوقت بين لسان عبدالفتاح و كس بنتي تغريد سحبها من فوقه

و نيمه علي بطنها فتح رجليها الملفوفه و رفعها لفوق و كسها الكبيني المنفوخ الناعم اللي اتناك كتير في علاقات سريه قبل كده مفتوح قدامه و بيلمع من بللها و هي بتتراجاه يحشر زبه في كسها

بنتي كانت شبعت متعه من لسان عبدالفتاح متعه عمرها ما عاشتها بس نفسها تستطعم متعة زبه في قلب كسها

عبدالفتاح نزل تاني بلسانه علي كس بنتي و رجلها المرمر متفوحه و فضل يلحس في كسها تاني و اصواتها عادت بنيران الهيجان و تدفق عسل كسها بين شفايف كابتن عبدالفتاح
رفه عبدالفتاح رجل بنتي الملفوفه علي كتفه و هي مولعه منه

فرش راس زبه في كسها
و بحركه مباغته نزل عبدالفتاح بزبه علي كس بنتي و رشقه فيه بالكامل
بنتي تغريد صرخت بجد

دخول زب عبدالفتاح الكبير في كس بنتي الشرموطه بشكل مفاجئ و رجلها مرفوعه لامس جدار عمق رحمها و هي تصرخ

عبدالفتاح فضل يخرج زبه بشكل كامل و يرشقه بنفس الطريقه و تغريد بنتي علي اخرها بتصرخ من طريقته و فحولته اهههه اوووف بالراحه يا عبدالفتاح حموت يا حبيبي اححححح يا كسي اهههه زبك حيطلع روحي

و كلما رشق عبدالفتاح زبه في كس بنتي و سحبه كانت بنتي بتحس ان روحها بتطلع منها و ترجع لها تاني

طال الوقت و عبدالفتاح بفحولته ما زال يعطي لبنتي المزيد من المتعه كبر زبه عبدالفتاح و بالرغم من شرمطة بنتي و علاقاتها الا انها لاول مره تحس بزب يملاء جدران كسها الشرس في شهوته كانت كلما خرجت راس زب عبدالفتاح من كس بنتي المبتل تسحب معها جدران لحم كسها للخارج و تعود راس زبه مره اخري بجدران كسها للداخل

مجدر ما حس عبدالفتاح بقرب نزول لبنه سحب زبه من كس تغريد بنتي و سحب راسها من شعرها و حط زبه بين شفايفها و هي بتمصه بعشق لغاية ما نزل عبدالفتاح لبنه بين شفايف بنتي

فضلت تغريد بنتي تمص راس زبه لغاية ما صفت لبنه المتدفق و بالرغم انها بتقرف ان اللبن ينزل في فمها بس من عشقها للي عمله فيها عبدالفتاح تغريد بنتي لقت نفسها بتمص و بتبلع كل لبن عبدالفتاح ليدخل في بطنها كان لبن زب عبدالفتاح الصعيدي هو اكسير الحياه

بعد ما مصت بنتي لبن عبدالفتاح ارتمت علي المرتبه بجسدها الشامخ المرمي و جسمها مهلك من نيك عبدالفتاح لها
بعد ما هدي عبدالفتاح جنبها قالها ايه رأيك في تمرين النهارده
قالت احححح يا كابتن تمرين العمر و حضنت عبدالفتاح و راحت في نوم عميق معاه
بنتي تغريد نامت ساعه جنب عبدالفتاح

و قامت لقاته مشغل فيلم علي اللاب توب نامت علي بطنها جنبه قدام اللابتوب

ولعت سيجاره و قعدت تتكلم معاه شويه عن جوزها و حرمانها بسبب سفره
و قالت له تعرف من زمان نفسي فيك كنت حموت و جرب
قالها ليه بقي

قالت له معرفش بيحوا زبك علي ايه قولت لازم اجربه عبدالفتاح قالها و ايه رأيك
قالت له اللي ما اتناكتش من عبدالفتاح الصعيدي تبقي ما جربتش متعة النيك
عبدالفتاح قام ساحب تغريد بنتي تاني علي رجليه بالرغم انها بقاله معاه حوالي تلت ساعات و الوقت أتأخر بس عبدالفتاح كان زبه وقف تاني مجرد ما قعدها علي زبه تاني و حست ان زب عبدالفتاح بفحولته واقف تاني تحت طيزها مكنتش مصدقه نفسها انه ناكها ساعتين كاملين و لسه ممكن ينكها تاني
عبدالفتاح سحبها بطيزها الجيلاتينيه المشدوده علي زبه و سحب لسانها لورا و هي سلمت شفايفها له عبدالفتاح حسب لسانها و هي بتتنفض من طريقة بوسته لها و حب لسانها و زبه واقف تحت طيزها زي عامود الحديد
عبدالفتاح و بنتي ببزازها الكبيره و طيزها الجيلي قاعده علي زبه نزل بصوبعه يلعب في كس تغريد بنتي

صوابع عبدالفتاح بخبره عاليه بقت تلعب بتفاصيل كس بنتي بشكل خلي صرخاتها تعلي تاني
احححححح اهههه و تصرح و تلع بجسمها و ايد عبدالفتاح مش راحمه كس بنتي من شهوة بنتي العاليه و حرفية عبدالفتاح و هو بيلعب في تفاصيل كس تغريد بنتي بصوابعه تغريد كانت بتتنفض و تصرخ وتضم رجليها بهيجان دخلت في حاله من السكر كأن شربت بحور من الخمر بسبب حرفية و فن عبدالفتاح باللعب في كس بنتي بأصابعه
اححححح اه حموت يا عبدالفتاح مش قادره كسي بقي نار اححححح انا شرموطة زبك يا حبيبي

كان لعبدالفتاح عشق خاص في ان يجعل اي انثي معه تذوب في بحر المتعه و اخراج شهوتها و رعشاتها المتتاليه باللعب في جسدها و تفاصيل كسها ان كان بأصابعه او لسانه قبل ان ينيكها
لم يرغب عبدالفتاح في اي مره ان ينيك ان بنت او مره قبل ان تأتي شهوتها مرات و مرات
ما زالت تغريد بنتي التي تجلس بطيزها فوق زب عبدالفتاح الفحل الذي يجلس خلفها تنتفض بين يديه و اصابعه ما زالت تخترق تفاصيل كسها و هوعارف كويس بيعمل ايه و صوابعه بتلعب فين بالظبط

عبدالفتاح الصعيدي كان فحل بدرجة بروفوسير في علم متعة النسوان

بنتي تغريد بالرغم من عنفوانها و شهوتها المرتفعه و سيطرتها علي اي رجل ذاق شهد كسها و نيكها الا انها بين يدي عبدالفتاح كانت مسكينه لا تستطيع مجاراة فنه و حرفيته لا تستطيع ان تجاري خبرته

لم يكن في مقدورها الا ان تترك له جسدها يفعل به ما يشاء يضيف لكسها المزيد و المزيد من لهيب متعة الشهوه يطفئ نيران كسها و يشعلها في لحظات

و صرخاتها ترتفع تغلق ارجلها بقوه علي يديه و تفتحها اححححح اههههه حموت اه يا كسي

بعشقك يا عبدالفتاح شرمطني انا كلبتك اااااه اهههههه

عبدالفتاح و بنتي قاعده بطيزها علي زبه الضخم

قلبها قدامه و خلاها في الوضع الفرنساوي و طيزها الكبيره المشدوده الجميله مقلوبه قدامه و كسها الغارق الابيض الكبيني الناعم بشفراته المبتله و ظنبوره المنتصب مقلوب للخلف امامه نزل بينما وجه بنتي امام كاميرا اللاب توب تصور تعابير وجهها الهائج

عبدالفتاح نزل بلسانه علي طيز بنتي احححححح امممممم
لسان عبدالفتاح بقي يلحس في خرم طيز بنتي و صوابعه بتغوص في كسها

بنتي بالرغم و هي بنت بنوت اتناكت كتير في طيزها من ساعة ما ناكها المدرس بتاعها و فتح طيزها و هي لسه طالبه في اعدادي و متعوده علي نيك الطيز بس من ساعة ما اتجوزت و كسها اتفتح عشقت النيك في كسها و بطلت من اربع سنين اللي اتجوزت فيهم انها تتناك في طيزها
لغاية ما عبدالفتاح خلي خرم طيزها يتأجج بلهفة الشهوه و الاثاره

بنتي تغريد اربع سنين ما جربتش تتناك من طيزها و خايفه من زب عبدالفتاح عمرها ما جربت زبه في طيزها

لعب عبدالفتاح بلسانه و صوابعه و تركيزه في خرم طيزها أكد لها ان عبدالفتاح ناوي ينكها في طيزها

كانت خايفه من زب بس لقت نفسها مستسلمه له مش قادره تقوله لاء

صوابع عبدالفتاح بقت تلعب قوه في طيز بنتي و هي بتصرخ منه

اهههه يا عبده حموت لا يا عبده بلاش طيزي حبيبي و عبدالفتاح مركز بس في لعبه في خرم طيز بنتي

بنتي لا ارادي لقت نفسها بترفع طيزها لورا اكتر اتجاه لسان و صوابع عبدالفتاح و هما بلعبوا في طيزها وتبادلوا اللعب ما بين خرم كسها و طيزها

عسل كس تغريد بنتي اصبح يتدفق اكتر و اكتر شفايف و لسان عبدالفتاح بقوا غرقانين من عسل بنتي

طيز تغريد بنتي فضلت تترفع لورا لغاية ما بقت مقلوبه لفوق بشكل مثير
عبدالفتاح مسك طيز بنتي بقوه و تملك و نزل براس زبه بشكل مباغت رشقه في طيزها بلا هواده
بنتي تغريد حست بنار في طيزها اللي ما دخلهاش زبر من اربع سنين
صرخت صرخات الذبيحه من نيران الم راس زبه و هو يخترق طيزها

حاولت النزول بجسمها لتحت او الهروب من نيران زب عبدالفتاح التي تضرب طيزها بلا رحمه

عبدالفتاح نيمها علي ضهرها و رفع رجليها لفوق خلي خرم طيز بنتي اللي بقي احر بلون الفراوله من نيك زبه لها مقلوب لفوق و نزل تاني بزبه و وجهه مقابل وجه بنتي

التقم عبدالفتاح لسان بنتي بين شفتيه يمصه ليهدئ من صرخاهها المرتفعه

حتي ارتعد بجسده و يدك زبه بقوه في احساء طيز بنتي و ينفجر زبه بلبنه الحار في قلب بطن بنتي تغريد السكرانه من نيران متعة نيك زبه لها

احتضن عبدالفتاح بنتي بقوه و هو تحتضنه بقوه امتزجت اجسادهم سحبت طيز بنتي الحار مني زب عبدالفتاح بالكامل و هي تعتصره و تمتطره بكلمات العشق و الحب
لم يرد عبدالفتاح في لقائه الجنسي الاول مع بنتي تغريد
الا و يثبت لها ان اختيارها و سعيها لزبه لم يكن الا الصواب بعينه و بنفس الوقت سجل لبنتي ما يقرب من اربع ساعات كامله علي اللابتوب و هو يذيقها المتعه بشتي اشكالها اخترق زب عبدالفتاح جسد بنتي في ذلك اللقاء بشكل كامل لم يترك خرم في جسد بنتي الا و اذاقه لهيب فحولة زبه

استجمعت بنتي تغريد قوتها لتقف علي ارجلها و جسدها الربراب الشامح يرتعش من هذه المعركه الشرسه

ذهب لمنزلها لاول مره لتسلم جسدها للنوم العميق

اول مره منذ سفر زوجها تنام دون ان تمارس العاده السريه نامت بنتي و ذهنا يحلم ليله كامله بوجه و فحولة عبدالفتاح استحلمت في نومها اكثر من مره و زب عبدالفتاح يخرق كسها و لحمها في حلمها
اتمني اعجابكم جميعا مع خالص تحياتي انتظروني في جزء جديد فقط و حصري من خلال منتديات نسوانجي






الجزء الثالث
صحت تغريد بنتي من نومها وقفت بجسمها المرمري المشدود و هي تحس بكسير و اجهاد شديد بجسدها من المعركه الجنسيه اللي عاشتها لمدة اربع ساعات كامله تحت زب عبدالفتاح عنيل المحله وقفت قدام المرايه بصت لجسمها المشدود و بزازها الكبيره تذكرت حضن الكابتن اغمضت عنيها مبتسمه و هي تلمس كسها
مجرد ما ان لمست كسها احست بحرقان من قوة نيك عبدالفتاح لها بالرغم ان بنتي تعتبر في حياتها السريه شرموطه كبيره و لها علاقات مع اكتر من شخص انتقتهم بعنايه و حرص عشان تفضل محافظه علي سمعتها بس نيك عبدالفتاح لها و خبرته كانت حاسه بألتهاب في كسها زي ليلة دخلتها لما كسها اتفتح بالظبط فتحت تغريد بنتي درج الكوميدنو طلعت منه كريمات للاتهاب المهبلي دهنت منه كسها اللي حست انه وارم و حارقها بعد نيكة عبدالفتاح لها
بالرغم من الالتهاب اللي سببه لها عبدالفتاح في كسها كانت حاسه بسعاده و متعه رهيبه
بعد ما جربت حضن عبدالفتاح الصعيدي و طريقة نيكه حست انها امتلكت كنز من الفحوله صعب تعوضه
اتصلت عبدالفتاح
قالت له صباح الخير
عبدالفتاح قالها صباح الجمال علي البرنسيسه
بنتي ردت عليه و قالت له برنسيسة ايه بقي حرام عليك قتلتني باللي عملته فيه امبارح
ضحك عبدالفتاح و قال لها انا عملت حاجه يا ست تغريد كل الموضوع ان لما بشوف ست تستاهل و تخطف قلبي بأنوثتها زيك تلقائي بلاقي نفسي كده
تغردي بنتي قالت له اقولك حاجه يا كابتن سر محدش يعرفه عني بس ححكيه لك
و قالت له من وانا في اولي اعدادي و انا ليه علاقات و بتناك في طيزي و من ساعة ما اتجوزت و ليه علاقات كتير مع شباب كنت فاكره انهم يقدروا يطفوا نار كسي
بس بعد اللي عملته فيه امبارح مافيش راجل في الكون كله يملا عيني غيرك
من ساعة ما نمت تحتك حسيت اني بنت بنوت و اول مره اتناك
اول مره بجد يا كابتن احس براجل بيشعلل ناري و يطفيها بيشبعني بينسيني
انا بقيت بعشقك لدرجة العباده كل اللي ناكوني كنت بسيطر عليهم كنت انا المتحكمه حتي المدرس بتاعي زمان و انا في اعدادي الكل كان بيترعب منه بس لما ناكني سيطرت عليه كان كلب تحت ايدي و هو بينكني ان كان هو او غيره
بس بعد ما جربت زبك خلاص حسيت اني بتناك من راجل بجد حسيت اني كلبه لك و مش عارفه اتصرف غير بتوجيهك اول مره ابقي سايبه جسمي و لحمي للطرف التاني و يكون هو المتحكم الوحيد و المسيطر و عارف يوصل للي يخليني مسلمه له و بس عارف يوصلني بزبه و طريقته لقمة المتعه انت حياتي يا عبده و من النهارده مافيش واحد حنام له غيرك انت وبس
عبدالفتاح قال لها و انا نكت و بنيك نسوان و بنات بعدد شعر راسي لكن انتي فيكي حاجه مميزه تخلي زبي واقف كل ما يشوفك
ضحكت بنتي تغريد بمرقعه و قالت له طب ما تجيلي انا لوحدي في الشقه و احنا لسه بدري و انت مش بتروح النادي غير العصر
قالها طيب ابعتي العنوان و نص ساعه حكون عندك نفطر سوا
قامت تغريد بنتي بسرعه خدت دش بردت جسمها اللي مولع و وبردت كسها بالمايه من الحرقان اللي لسه فيه من امبارح و لبست روب علي اللحم مفتوح وبزازها الشامخه الكبيره بتلمع منه و بطنها مشدوده و قبو كسها عالي تحت بطنها و رجليها زي المرمر دخلت المطبخ تجهز الفطار و مجرد ما افتكرت ان عبدالفتاح دقايق و حيبقي معاها في شقتها و حينكها علي سرير جوزها كسها بقي ينبض زي دقات القلب و بقي كله بلل بعسل شهوتها مجرد ما حست ان لحظات نيكها من عبدالفتاح قربت بقت بقمة الاثاره و السعاده
احمد جوز بنتي زي ما هو متعود كل يرن عليها يكلمها اتصل كتير و هي شافت اسمه علي شاشة التليفون قارنت بسرعه بين جوزها و عبدالفتاح و بالرغم من فحولة جوزها و انه ما بقومش من فوق طول ما بيكون في مصر و لما بيكون معاها زبه ما بيبطلش نيك فيها و اتذكرت فحولة عبدالفتاح و خبرته و طريقة اللي عمرها ما جربت زيها في حياتها و هي بتتناك بصت لاسم جوزها علي التليفون بقرف و ضحكت وقفلت التليفون
و هي لسه في المطبخ
رن جرس الباب جريت بسرعه و قلبها حينط من ضلوع صدرها من الفرحه
افتكرت انها لابسه روب علي اللحم و كل كنوز جسمها باينه بصت الاول من العين السحريه عشان تتاكد
و فعلا كان كابتن عبدالفتاح سفاح الاكساس المحرومه و طافي نارها
بنتي تغريد فتحت بسرعه سحبته لجوه و قفلت الباب
رمت نفسها بحضنه
عبدالفتاح حضنها و مص شفايفها
سحبت نفسها منه بدلال و قالت له حموت عليك بس دقيقه احط الفطار نفطر سوا و نشرب الشاي و بعدها براحتنا
دخلت المطبخ عبدالفتاح قعد يبص في الشقه و معجب بفخامتها شاف صورة بنتي و هي عروسه جنب جوزها الوسيم ضحك و زبه وقف لم جسمها و الفستان السكسي اللي كانت لبساه في فرحها
عبدالفتاح وقف علي باب المطبخ بص لها و زبه وقف اكتر علي لحم جسم بنتي المربرب و المقسم و زبه وقف تاني
كانت بتجهز اطباق الاكل
عبدالفتاح دخل وراها حضنها من ورا
بنتي جسمها ارتعش مجرد ما حست بانتفاخ زب عبدالفتاح و زبه شادد بين فلق طيازها
حط شفايفه علي رقبة بنتي
تغريد ارتعشت نبضات قلبها ارتفعت و ضربت مع ضربات نبض كسها الغارق ارتعشت ايد تغريد الطبق اللي كان في اديها وقع علي الارض غمضت عيونها و رفعت وشها لفوق و هي بتشهق اممممم اححححححححح
ايد عبدالفتاح مسكت بزازها الاتنين عصرهم و نزل وراها علي طيزها سحبت روبها اللي انسلت لوحده من علي جسم بنتي و بقت واقفه ملط قدام عبدالفتاح حضن طيزها قوي و راسه ورا طيزها
راس عبدالفتاح خدت وضعها بين قباب طيز بنتي المرتفعه مالت بنتي تغريد بجسمها للامام و سندت علي الحوض و فتحت وراكها و طيزها الكبيره بقت مقلوبه بكسها لورا بشكل مثير
لسان عبدالفتاح بعد قلبات رقيقه مثيره و ضعها علي قباب طيز بنتي تغريد استقر بلسانه علي خرم طيز بنتي اللي اتحول من ليلة امبارح من اللون النبي الفاتح للون الاحمر بعد نيك عبدالفتاح لها و كتر لعبه فيه كما تحول لون كسها من اللون الابيض للون الاحمرار ما ان بدا عبدالفتاح بلمس فتحات طيز و كس بنتي تغريد بلسانه حست بحرقان من اثر الالتهاب لكن متعة احساساها انها بين ايد عبدالفتاح انستها الحرقان المؤلم
و دخلت في نوبات نشوه وصلت بها لعنان المتعه و قمتها
خرجت اهات بنتي تغريد
احححححح اههه حموت اه يا كسي انا شرموطتك يا عبدالفتاح ايوه حبيبي كسي مولع احححححح
لسانك مجننني و كل ما زادت نار محنة و هياجن بنتي زاد عبدالفتاح في ضربات لسانه الخبير بين جنبات قباب طيز بنتي و تفاصيل كسها
كس بنتي غرق وجه عبدالفتاح و هو مستمتع فمهما ناك عبدالفتاح كانت له هوايته الخاصه و متعتة في لحس اكساس الشراميط امثال بنتي و اشعال متعتهم و نيران اجسادهم قبل نيكهم
ما زال لسان عبدالفتاح يدلك و يقبل و يخترف فتحات جسد بنتي و ما زالت بنتي تنتفض بجسمها و تضغط و تفتح بحركات هيستيريه بأرجلها علي رأس عبدالفتاح
عدل عبدالفتاح نفسه ورا بنتي و هي لسه مسنوده علي حوض المطبخ سحب جسمها الشامخ لتعدل نفسها تقف قدام الحوض بعد ما كانت طيزها مقلوبه لورا اتعدلت واقفه و اديها سانده علي الحوض سحب عبدالفتاح راس بنتي لورا يمص شفايفها
ايد بنتي تغريد بالرغم من رعشات جسدها و كسها المتتاليه تسلتت باصابعه للخلف لتمسك راس زب عبدالفتاح
عبدالفتاح مد صباعه يلعب في خرم طيز بنتي تغريد و قام رازع صوابعه في طيز تغريد و هي بتتنفض صرخت تغريد بنتي من قوة نشوتها معاه
حضن عبدالفتاح طياز بنتي بقوه و حسب راس زبه من بين صوابع بنتي و حكه في خرم طيزها و كسها من ورا انتفاض بنتي زاد مع لعب راس زب عبدالفتاح في فتحات كسها و طيزها المربربين
بشكل مباغت كما تعود عبدالفتاح رشق زبه في طيز بنتي
صرخت بنتي تاني من مفاجاة دخول زبه في طيزها
حاولت تسحب طيزها لقدام
لكن ايادي عبدالفتاح كانت اقوي و هي ماسكه طيزها
زب عبدالفتاح بقي يرزع في طيز بنتي و صوت ارتطام جسمه الخشن بفحولته بيضرب في طيز بنتي الربرابه
انسجمت بنتي تغريد مع سيمفونية دخول و خروج زب عبدالفتاح في طيزها
عبدالفتاح سحب زبه في طيز بنتي و هي مقلوبه قدامه و رشقه في طيزها
جسم بنتي بقي مع رعشاته كأن ماسكها سلك كهربا عالي
بقت بالرغم من صحوتها و عنفوان جسدها مع حركات نيك عبدالفتاح و تبادل دخول زب عبدالفتاح الضخم ما بين كسها و طيزها تغيب عن وعيها و تنسي الدنيا
متعة زب عبدالفتاح في اختراق طيز و كس بنتي بقت تطير في السما و تعيش في عالم فريد و نشوه جميله عمرها ما حستها مع اي زب اخترق جسمها قبل كده
فضل عبدالفتاح يضرب في طيز و كس بنتي لغاية ما قرب ينزل لبنه لسه بيطلع زبه من كسها قمطت بنتي بحسها عليه و هي سكرانه و قالت له عشان خاطري سيب لبنك فيه عايزه لبنك يملي كسي متعني حبيبي بلبك
اتنفض عبدالفتاح و خرجت منه اه و هي شادد بنتي من طيزها علي زبه اللي راشق في سكها و ضغط زبه بقوه فيها و هي بتصرخ و زبه اتشنج و اتنفض و اتنفخ في كس بنتي و نزل ضربات متتاليه من لبنه الساخن في جوف بطن بنتي و كسها
نيران و دفئ لبن عبدالفتاح في كس بنتي خلاها تصرخ من المتعه و هي بتقفل بكسها قوي علي زبه و تعصر لبنه في كسها
بعد ما عبدالفتاح نزل لبنه في كس بنتي قالت له خليك حبيبي متطلعوش سيب زبك في كسي شويه
هداء عبدالفتاح خلف بنتي و هي مازالت ترتعش تبادلا القبلات و المص لجقائق حتي هدات اجسادهم سحب عبدالفتاح زبه من كس بنتي و مع خروجه سالت بعض قطرات لبنه علي شفرات كسها
لبست بنتي روبها و هو لبس خضنته قوي و قالت له انت عشقي و روحي
و سبني بقي اعمل لك الفطار
عبدالفتاح دخل بسرعه حمام شقة بنتي خد دش سريع و طلع كانت تغريد بنتي جهزت له الفطار
تغريد كانت جهزت الفطار فضلت تأكل عبدالفتاح و هو يأكلها مع تبادل القبلات و هي تلعب في زبه و هو يلعب في بزازها و حلماتها و كسها اللي لسه غرقان بلبنه
بعد ما خلصوا فطار قعدوا شربوا الشاي و بنتي من متعتها نازله فيه بكلمات الغرام اللي يستحقها بزبه و فحولته اللي عمرها ما شافت زيها و لا جربتها مع راجل قبل
بعدها قالت تعال معايا بقي ندخل اوضة النوم نفسي ارقص لك
عبدالفتاح بالرغم انه ناك و بينيك بنات و نسوان بعدد شعر راسه لكن كل علاقاته غالبا بتكون في الغرفه اللي مخصصها كسلخانه بالنادي لذبح الاكساس الساخمه زي كس بنتي تحت فحولة زبه و خبرته في التعامل معهم لكن من النادر انه ينيك اي شرموطه علي سرير جوزها
مجرد ما حس عبدالفتاح انه حينيك بنتي تغريد علي سرير جوزها درجة الاثاره عنده رفعت ترموموتر الفحوله عنده لفوق و زبه وقف
عبدالفتاح رياضي و من النوع اللي بيهتم بصحته و اكله و تمارينه و دا سبب رئيسي في قوته من الشراميط اللي بينكم زي بنتي تغريد بالرغم من كده بنتي صاحبة مزاج و بتدخن بينها و بين نفسها ولعت سيجاره و اتحزمت و شغلت الكاسيت في اوضة نومها بصوت عالي و نزلت رقص
في نفس الوقت جوزها من كتر الاتصال عليها و تليفونها مقفول قلق عليها و اتصل عليه و انا كنت في الشغل مكنتش اقدر اروح
بسرعه اتصلت علي بنتي هاجر اخت تغريد الصغيره و طلبت منها تروح شقة اختها تغريد تطمن عليها
هاجر بنتي الصغيره كانت لسه مخلصه اعدادي و باقي لها شهر و تبداء دراستها في اولي ثانوي بنوته كيوت هاديه جميله جسمها رقيق
عبدالفتاح قعد سرير بنتي و زبه متر قدامه و بنتي تغريد منسجمه مع الموسيقي العاليه و بتتفنن باللعب بجسمها المربرب و تتمايل في سيمفونيه رائعه من الرقص كفرسه جامحه مع كل هزه تزيد جسدها جمال و شهوه اما عين عبدالفتاح بزبه الكبير المنتصب
عبدالفتاح سحب تغريد علي سرير جوزها نيمها تحت منه و هي فشخت رجليها المرمر و كسها السمين بلونه الاحمر انفتح و هو سايح من عسل شهوتها و لبن زب عبالفتاح نوم فوقها عبدالفتاح و شفايفه بتتبادل المص و القبلات مع عبدالفتاح و ايده بتلعب في كسها
تغريد بنتي رفعت رجليها لفوق اكتر ولفتها علي وسط عبدالفتاح
مع شهوىهم راس زب عبدالفتاح الكبيره اتسللت لجوف كس بنتي الملتهب الغارق
بدا عبدالفتاح في نيك بنتي علي سرير جوزها و زبه العملاق ينحر في تجاويف كسها يضرب في عمق كسها و يجعلها تنتفض كانه يضرب في قلبها
وصلت هاجر بنتي امام شقة اختها تغريد
تليفون تغريد مغلق و صوت جرس الباب لم تسمعه تغريد او عبدالفتاح بسبب ارتفاع صوت الكاسيت و انسجامهم في بحر متعة النيك
كان زب عبدالفتاح الضخم يضرب في كس بنتي المفتوح بقوه و يجعل جسدها المرمري الجيلاتيني يهتز بقوه تحته
اخرجت هاجر بنتي النسخه التي تحفتفظ بها من مفتاح باب شقة اختها فهاجر تذهب كثيرا للمبيت مع اختها و معها نسخه تحتفظ بها
فتحت هاجر الباب و سمعت صوت الموسيقي الصاخب يخرج من غرفة اختها
اقتربت من غرفة تغريد لترتعد بنتي هاجر الصغيره امام المشهد
اختها تغريد عاريه تماما و زب ذلك الفحل الضخم يضرب في اعماق كسها لم ينتبه عبدالفتاح ولا تغريد لوجود بنتي هاجر
المشهد بالنسبه للكتكوته بنتي هاجر مخيف و مرعب و مثير
بنتي هاجر بلغت و الدوره الشهريه من تلت سنين بتيجي لها بس عمرها ما تعرف حاجه عن الجنس او فكرت فيه
مع المشهد حست بنتي هاجر المراهقه بضربات كسها و غرق كلوتها القطني البنوتي
هاجر فضلت واقفه قدام باب اوضة اختها تغريد و مش عارفه تعمل ايه الصدمه خلاتها تقف مكانها زي الصنم
في لحظه لمحت تغريد بنتي و هي تحت زب عبدالفتاح اختها هاجر واقفه قدام باب اوضتها
اتنفضت تغريد و صرخت و عبدالفتاح خد باله و بص وراه شاف هاجر واقفه
بسرعه حاولا يغطوا نفسهم
هاجر من صدمة المشهد اللي اول مره تشوفه في حياتها لانها خام و مركزه في دراستها بالرغم من جمالها و نعومتها
كانت صدمه لها و منظر زب عبدالفتاح و هو داخل طالع في اختها او بنتي تغريد كان مخيف بالنسبه لها بالرغم من اثارة كسها و نبضه ببلل الشهوه
مع صرخة تغريد و انتفاض عبدالفتاح من فوقها لم تتمالك بنتي هاجر المراهقه الناعمه التماسك فسقطت علي الارض فاقدة الوعي
انتظروني في جزء جديد ملتهب ملئ بلبن المتعه فقط و حصري من خلال منتديات نسوانجي



الجزء الرابع

تحياتي لجميع احبتي من اعضاء منتديات نسوانجي
جائني الكثير من الرسائل بخصوص بعض المقترحات الخاصه بالقصه و أطمئن الجميع ان القصه مليئه بأحداث الإثاره و جنس المحاارم و الدياثه و السحاق و اللواط

قامت بنتي تغريد مفزوعه تجري اتجاه اختها الصغيره هاجر
و كابتن عبدالفتاح لبس بسرعه و قام شال هاجر بجسمها الخفيف حطها علي السرير و قال لتغريد البسي انتي
و بداء في اسعاف بنتي هاجر برقتها و انوثتها المراهقه المخلوطه بجمال المراهقه و الطفوله الرقيقه
فتح عبدالفتاح زراير القميص اللي لابساه بنتي هاجر
لسه تغريد بتبص له قالها حعمل لها تنفس صناعي
فتح عبدالفتاح القميص و بزاز بنتي هاجر الرقيقه ظهرت بشكلها الجميل بزاز رقيقه بحجم نصف برتقاله و حلمات صغيره بلونها البني الفاتح في بداية نضجها
منظر بزاز بنتي تغريد خلي عبدالفتاح سخن عليها و زبه وقف تاني بس ماسك نفسه عشان تغريد
و بداء في تدليك صدر بنتي هاجر
و طلب من تغريد تجيب مايه بارده بسرعه
جريت تغريد تجيب المايه من المطبخ بسرعه عبدالفتاح و ايده بترتعش دخل ايده جوه بنطلون بنتي هاجر و وصل بصوابعه لكسكوس بنوتي هاجر و حس بشعرته الخفيفه و هاج اكتر لما لقي كس الكتكوته هاجر بنتي الغائبه عن الوعي ملئ بعسل شهوتها و تاكد انها قد اثيرت قبل الاغماء عليها علي زبه الضخم و هو بيفشخ كس اختها الشرموطه بنتي تغريد
عبدالفتاح بالرغم من علاقاته المتعدده و زبه اللي كل يوم بيفشخ حريم و بنات اشكال و الوان بس من النادر ان تقع تحت ايده كتكوته مراهقه زي بنتي هاجر عشان كده لبن زبه نزل ومجرد ما حسس علي كسكوس بنتي هاجر الرقيق و قبل ما تيجي تغريد من المطبخ كان سحب ايده من بين رجل بنتي هاجر و كمل تدليك لصدرها مسك المايه من ايد تغريد و قالها اقفلي صدر اختك قبل ما تفوق
و بعد ما اتغطت بزاز بنوتي الكتكوته هاجر
فضل عبدالفتاح يرش علي وشها مايه لغاية ما شهقت فجاه و قعدت تكح
و هي مش في حالتها فتحت عيونها الجميله و بصت لعبدالفتاح و اختها تغريد و قالت لها ايه اللي كنتي بتعمليه ده و انت مين
اختها قالت لها اهدي بس يا حبيبتي و حفهمك كل حاجه و عبدالفتاح قال لتغريد حستأذنك انا مدام اطمنت علي اختك
خرج عبدالفتاح
بعد ما خرج تغردي قفلت الباب و قبل ما ترجع لهاجر تليفون هاجر رن كنت انا اللي بتصل اطمن
ردت عليه تغريد بسرعه لان هاجر كانت لسه دايخه و مش في وعيها
قولت لها ايه فيه ايه قلقتينا عليكي
قولت له اسفه يا بابا راحت عليه نومه و الموبايل فصل شحن جنبي لغاية ما جت هاجر صحتني
سألتها علي هاجر قالت ليفي الحمام يا بابا و مدام جت لي خليها تقعد معايا شويه او تقضي معايا النهارده
قولت لها خلاص خليها معاكي و بالليل ابقي امر اخدها
بعد ما قفلت معاها راحت تغريد لهاجر
هاجر كانت بتبص لها بعيونها البريئه الجميله و قالت لها فهميني ايه ده انتي اختي الكبيره اللي و تعتبري مربياني بعد موت ماما و عمري ما أتصور انك ممكن تعملي كده
تغريد بالرغم من المعركه الجنسيه اللي قضتها تحت زب عبدالفتاح كانت مرعوبه من لحظة ما حست بوجود اختها الصغيره و ان اختها شافتها بتتناك من عبدالفتاح و جسمها كله كان لسه بيتنفض من الرعب
اترمت تغريد في حضن اختها هاجر و بكت و هي بتقول لها غصب عني يا هاجر غصب عني يا حبيبتي
هاجر بعد ما كانت بتبص لبنتي تغريد بصة تانيب و أحتقار صعب عليها منظر اختها و هي بتبكي علي كتفها خصوصا ان تغريد بالنسبه لبنتي هاجر الصغيره
تعتبر ام و صديقه قبل ما تكون اختها بسبب تعلقها بيها من بعد موت امهم
طبطبت هاجر علي تغريد و قالت لها اهدي بس
و قالت لها قومي اغسلي وشك و اعملي لنا شاي و نتكلم
ضحكت تغريد لاختها هاجر و دموعها لسه مغرقه وشها اللي زاد اثاره مع احمراره من البكاء
و قالت لاختها حاضر
قامت تغريد بطيازها الكبيره بتترج و هي ماشيه و هي لابسه روب خفيف كانت لبسته بسرعه لما حست باختها و هي بتتناك من عبدالفتاح غسلت وشها و عملت شاي و كانت هاجر قامت من السرير و راحت الصاله قعدت تغريد مع هاجر
و قالت لها غصب عني يا حبيبتي انا بنت و الموضوع ده بحتاجه و مقدرش اعيش من غيره و عبدالفتاح اللي شوفتيه معايا ده يبقي المدرب بتاعي في النادي و حبيته و هو شخص بيحبني و بيخاف عليه و عمره ما يفضحني و هو اللي بيعوضني الموضوع ده
ردت هاجر و قالت لها أزاي يعني ما انا بنت زيك و بلغت و عمري ما فكرت في اللي شوفتك بتعمليه ده و عايشه حياتي عادي
ابتسمت تغريد و قالت لها انتي لسه بنوتي ما جربتيش متعة اللي بعمله مع عبدالفتاح انا أتجوزت و حسيت بالمتعه دي و جوزي سافر و سابني محرومه و جسمي كل ليله كان بيولع نار لغاية ما لقيت عبدالفتاح بقي كل حياتي و عوض حرماني و بكره تتجوزي و تجربي و تعرفي اللي بكلمك فيه و تعذريني
هاجر بالرغم انها بتتكلم مع تغريد اختها الكبيره بهدوء بس باين عليها انها لسه متأثره من الموقف و جسمها بيرتعش حتي كوباية الشاي في اديها بتتهز
تغريد بنتي لاجظت علي اختها انها لسه متأثره و قامت قاطعه الكلام و قالت لها معلش يا حبيبتي انا اسفه اني كنت السبب في انك تشوفي موقف زي ده
ابتسمت هاجر و هي لسه بترتعش و قالت لها مش حقدر اقولك حاجه انتي عارفه انك امي قبل ما تكوني اختي الكبيره المهم تحافظي علي نفسك
تغريد قالت لها انا استاذنت من بابا انك تقعدي معايا النهارده قومي الاول خدي دش لاني حاسه ان لونك مخطوف و لسه بترتعشي
هاجر بنوتي قالت لتغريد مش قادره اقف علي اقف علي رجلي يا ابله تغريد
تغريد سحبتها و قالت لها بس قومي عشان ننسي الموقف و نفرفش بقيت اليوم و مش حروح النادي النهارده عشان خاطرك
هاجر ضحكت و قالت لها شكلك بقيتي مدمنه علي النادي عشان كده جبتيه لغاية البيت
ضحكت تغريد و قالت لها امشي بقي يا بت بلاش دلع بنات
مشيت هاجر مع تغريد للحمام و هي حاسه ان اختها الصغيره بترتعش و لسه دايخه
قعدت تغريد هاجر علي حرف البانيو و بدت تقلعها
بنتي الكتكوته هاجر قالت لاختها سبيني بس و انا حقلع و اخد دش و اطلع
تغريد قالت لها سيبك من دلع البنات و انتي صغيره كنت انا اللي بقلعك و أحميكي انا و بابا و لا تحبي أتصل ببابا و اجيبه هو اللي يقلعك و يحميكي
ضحكت بنوتي الكتكوته هاجر
و سابت نفسها لتغريد تقلعها
تغريد قلعت لاختها القميص اللي لابساه و خلعتها البرا و بزاز اختها الكتكوته هاجر المراهقه الرقيقه بانت قدامها بالرغم من عدم نضج حلمات هاجر بعد بس تغريد لاحظت سخونة بزاز اختها الصغيره و ان حلماتها الصغيره منتصبه و بزاز اختها باين عليها الاثاره
مدت تغريد مسكت بنطوان اختها الكتكوته هاجر و نزلت لها الكلوت وتغريد بتقلع اختها البنطلون و الكلوت لاحظت تدويرة طيز اختها بالرغم من صغر حجم طيز اختها بس ملفوفه لفه جميله كلها اثاره نزلت تغريد كلوت اختها و شافت بالرغم من صغر كسكوس اختها بس منفوخ و شعرته الذهبي الخفيفه تزيده جمال بصت تغريد لهاجر و قالت لها ايه الحلاوه دي يا بت كبرنا و بقينا نار اهوه لاحظت تغريد بلل كلوت اختها و هو في اديها و لمحت علي شفرات و شفايف كسكوس اختها الرقيق لمعان بلل الشهوه
عرفت تغريد ان اختها الصغيره هاجت علي منظرها و هي بتتناك تحت زب عبدالفتاح
تغريد عمرها ما كانت شاذه او سحاقيه كل علاقتها من صغرها مع رجاله و ازبار و بس
بس مجرد ما شافت كس اختها و حست بسخونة جسم اختها و اثارتها الرغبه شعللت تاني في جسم بنتي الشرموطه تغريد
تغريد وقفت اختها في قلب البانيو و حطت الشامبو علي اسفنجة الاستحمام و نزلت شوية مايه علي جسم اختها الكتكوته الرقيق و بعدها بدت تمشي الاسفنجه بالشامبو علي جسم هاجر بنتي الرقيق
نزلت تغريد بالانسفنجه من علي بطن اختها علي كسها الرقيق الوردي بشفراته الرقيقه و الظنبور الوردي البارذ و شعراته الذهبيه الخفيفه
النار ولعت اكتر في جسم تغريد بنتي الكبيره و نار الشرمطه ولعت تاني في كسها اللي ما بيشبعش
مجرد ما حست تغردي ان اديها بين فخاد بنتي الكتكوته هاجر سقطت الاسفنجه من ايد تغريد و برعشه و تردد مدت تغريد بنتي و قلبها بيتنفض من فكرة انها تجرب السحاق لاول مره في حياتها
بالرغم ان بنتي تغريد شرموطه و خبيره في النيك و من و هي زمان سنها اصغر من سن اختها هاجر دلوقت كانت اتناكت كتير و طيزها اتفتحت و جربت ازبار كتير
لكن عمرها ما اتساحقت الارتعاش زاد في لحظات صمت في جسد بنتي تغريد و نبضات قلبها تزداد مع التردد مع فكرة السحاق خصوصا مع اختها الصغيره و خصوصا انها للي ربتها و تحترمها
في لحظات سريعه من التردد و الرعشه و الخوف كانت شهوة تغريد بنتي تملكتها و عيناها متسمره علي كس اختها الرقيق و اتخذت قرارها بلا تراجع
أمتددت اصابع تغريد بنتي الكبيره برعشه بين ثنايا ارجل بنتي الصغري هاجر لتصل بين شفرات كسكوس اختها الكتكوته
في رعشه و ما بين بلل كسكوس بنتي الصغيره و اصابع اختها الكبيره الهايجه المرتعشه حركت تغريد اصابعها بين شفرات كس بنتي الصغيره المشعر بشعراته الشقراء الناعمه الخفيفه
احست ابنتي الصغري هاجر بلمسات اصابع اختها بين شفرات و شفايف كسها الصغير الوردي المنتفخ
اغمضت هاجر اعينها للحظات ليزداد نبض كسها برحيقه العذري الشهي بين اصابع اختها العاهره الكبيره تغريد
في ثواني معدوده و لحظات سريعه تضارب الحياه و المشاهد كلها بين اعين هاجر الناعسه مع احساسها باصابع اختها بتداعب كسها الرقيق انها اولي لحظات الاحساس بمتعة الجنس في جسد الكتكوته هاجر البكر لم تتمالك هاجر نفسها مع ضغط ااصبع بنتي تغريد علي شفرات و كسوس اختها العذري
انتفضت و شهقت هاجر و هي تغلق ارجلها و تبعدها عن اصابع اختها تغريد الهايجه
و قالت لها ايه دا يا ابله تغريد و هي مرعوشه و بتتنفض بلاش يا ابله
قوة الاثاره و الرغبه في جسد تغريد بنتي الكبري و هيجانها علي جسم اختها البكر و كسكوسها المبلول و جمالها جعلت تغريد تنظر لاختها نظرة ترجي لاختها الصغري المراهقه ان تتركها تفعل ما تفعل و لم تبالي لتراجع بنتي الصغري هاجر و مدت صوابعها بتصميم بين رجل اختها الكتكوته الصغيره هاجر تضغط بنتي تغريد باصبعها مره اخري بين شفايف كس اختها هاجر السمين المنتفخ رغم صغره بالنسبه لكس اختها تغريد الكبير
تحاول هاجر بجسدها النحيف الرقيق ان تخلص كسكوسها الرقيق البكر من بين اصابع اختها الكبري بالرغم من اثارتها و بداية احساسها بالمتعه
لكن تنظر تغريد بنتي في اعين اختها الصغري و دموع تغريد تنساب برفق علي خديها من تأثرها مما تفعله لكن دموع تغريد من تجعلها تتراجع عن خطوتها في تجربة السحاق الاولي لها مع اختها
ركزت تغريد عنيها في عين اختها و الاتنين اجسامهم بترتعش و تتنفض
تغريد بنتي بجسمها و لحمها الفاجر اللي يوقف اجدع زب لحمها اللي يدي انطباع عن سخونتها و شرهتها الجنسيه و شرمطتها و جسم بنتي هاجر الصغري المراهقه برقته و تفاصيله الناعمه الرقيقه و انوثة مراهقتها مع علامات الوجه الطفولي البرئ التي لم تفارقها بعد بالرغم من دخولها في مرحلة البلوغ
اطبقت تغريد كتلة يديها علي كسكوس اختها تعتصره تنتفض هاجر بجسدها الرقيق و تجربة الجنس الاولي في حياتها تدخل في احساس جديد من المتعه الفريده التي لم تحسه من قبل
بين انتفاضة بنتي هاجر الصغيره و هيجان بنتي تغريد الشرموطه
اقتربت تغريد بشفايفها لشفايف اختها هاجر
حاولت هاجر الهروب بوجهها عن وجه اختها لتجنب هذه القبله التي لا تعرف لاين ستذهب بها
اطبقت تغريد بسرعه بشفايفها علي شفايف هاجر الرقيقه
لم تستطع هاجر المقاومه كثيرا مع قبلة اختها وجدت نفسها مع رعشتها تترك نفسها بجسدها الرقيق بين يد اختها و تسلم جسدها لما احسته من متعه
امتصت بنتي تغريد شفايف اختها بقوه مصت لسانها و صوابع تغريد بتلعب في كس اختها هاجر و تزيد من تدفق بلل كسها بقوه
طارت هاجر المسكينه في السماء بين احضان جسد اختها الكبيره تغريد
لم تقوي ارجل هاجر علي تحمل جسدها المرتعش و احست بها اختها تغريد
فسحبت جسد اختها هاجر برفق تجليها علي حافة البانيو
و تفتح تغريد رجل بنتوتي الصغيره الرقيقه هاجر و يبان كس هاجر الجميل الوردي المرسوم بشعرته الذهبيه الخفيفه اللي بتزيده جمال و جاذبيه
ذاقت بنتي تغريد علي مدار حياة طعم الكثير من لبن ازبار الفحول بين شفتيها و كان لها جولات منذ صغرها مع مص ازبار الفحول لكن هذه المره الاولي في حياتها التي تقدم فيها علي تذوق رحيق كس مثيل لكسها
و اي كس هذا الذي امامها انه كس اختها الصغري الرقيقه بجماله و رقته ولونه الوردي و تفاصيله الصغيره الجميله
تنزل تغريد بنتي بين رجل اختها لتستقر بشفايفها و لسانها علي كس هاجر الجميل
ما ان لمست شفايف تغريد كس اختها الصغري هاجر احست بأحساس فريد لم تحسه من قبل سحبت تغريد كس اختها بين شفايفها بنهم و شغف و هي حاسه بجمال تذوق عسل كس اختها البكر العذري بين شفايفها
ارتعدت هاجر الصغري من جمال احساسها بالمتعه
عليت صرخات الصغيره هاجر اححححححح اممممممم
اوووووووف يا ابله تغريد
مش قادره يا اختي احححححححححح
كمان يا ابله تغريد اوووووووف يا كسي اه يا اختي كان يا ابله تغريد مش قادره حموت من حلاوة لسانك علي كسي
كمان يا ابله عمري ما حسيت بكده حلو يا ابله
اووووووووووف احححححححح يا كسي اه يا ابله
نزلت رعشات كسكوس هاجر مرات و مرات و ضغت بارجلها كثيرا علي راس اختها الكبري تغريد
حتي ارتوت تغريد من كسكوس اختها الصغري و اوصلتها لرعشات المتعه مرات عديده حتي تعبت اجسادهم
سحبت تغريد اختها الصغري و هما في صمت لسريرها احتضنتها و نامت
فضل بناتي الاتنين تغريد و الصغيره هاجر نايمين عرايا جنب بعض
لغاية ما اتصلت العصر علي تغريد اطمن عليهم
صحيت تغريد و طمنتني عليها و قالت انهم كانوا نايمين و انهم حيتغدوا و يروحوا النادي يغيروا جو
بعد ما خلصت تغريد مكالمتها معايا
بصت جنبها علي هاجر بجمالها و رقتها و هي نايمه جنبها ببزازها المتوسطه بجمال حلماتها الرقيقه و كسها القابب من بين رجليها الرقيقه وشعرتها الخفيفه العاليه علي سوتها بنعومتها
لم تقاوم تغريد مره اخري جمال و رقة جسد اختها المراهقه و هي نايمه جنبها زي ملاك برئ
نزلت تغريد تاني بشفايفها علي شفايف هاجر تبوس فيها برقه و تمصها و نزلت بصوابعها تعصر في بزاز اختها الرقيقه لغاية ما حست هاجر بقبلات اختها و فرك حلمات بزازها بدت هاجر تتناغم لا ارداي مع شفايف اختها تغريد
صوباع تغريد نزلت علي قبو كس اختها البكر الرقيق مع بلله زادت ضغطات اصابع بنتي الكبري علي كسكوس بنتي الصغري هاجر
فتحت هاجر رجليها عالاخر لصوابع تغريد تلعب في كسها نامت تغريد فوق جسم اختها هاجر
ليمتزج جسدي ابنتي ما بين جسد فاجر الانوثه متفجر الشهوه و جسد رقيق له جاذبيه و عشق اخر فريد
غطت بزاز تغريد الكبيره المنتفخه علي بزاز اختها هاجر الرقيقه
تلامست قباب اكساس بناتي تغريد و هاجر برقة و نعومة اكساسهم عدلت تغريد جسدها بشكل عكسي لتجعل كسها مقابل كس اختها الرقيق و تتعاشق الارجل المرمريه لخلود بقجرها مع ارجل هاجر المراهقه برقتها و تلتقي شفرات الاكساس الغارقه لبناتي سويا
و كأن شفايف اكساس بناتي التقت في قبلة الحياه
ساحت اكساس بناتي تغريد و هاجر سويا في تلاطم و تمازح بنيران الشهوه
حكت تغريد كسها في كس اختها بقوه شعيرات كس هاجر الخفيفه جعلت لاحتكاك الاكساس للاختين متعه جميله
صرخت هاجر من متعة لقاء كسها البكر مع احتكاك كس اختها الكبري الهايج
ظنبور كس بنتي تغريد البارذ المنتصب مع هيجانها كان زي راس زب *** صغير بيضرب بين شفايف كس بنتي الصغيره هاجر
عليت صرخات هاجر مع رعشات المتعه امتزجت رعشات بناتي مع رحيق اكساسهم الساخنه ليغرق ما بين ارجلهم
سحبت تغريد اختها مره اخري لتغرق معها في قبله حاره طويله
جعلت تغريد اختها هاجر المسكينه في استلامها بجسدها الرقيق البكر لعهر اختها الكبري
نايمه علي ضهرها و رجلها مفتوحه
جليت تغريد بطيزها الكبيره الرجراجه علي شفايفه اختها لتجعل كسها العاهر الفاجر يستقر بشفراته الكبيره و ظنبوره المنتصب علي لسان اختها
بتردد و لاول مره يقترب لسان الكتكوته هاجر لكس اخر لكنها قررت ان تكمل الغوص في التجربه و يا لروعة طعم كس تغريد العاهره علي لسان اختها الصغري
وجدت هاجر نفسها تلتهم في كس اختها الكبري بنهم
تغريد فوقها و هي هايجه ايوه يا حبيبتي طفي نار كس اختك اححححححح يا حبيبة اختك كمان يا جوجو ايوه يا جوجو طفي نار كس اختك الشرموطه
و مع هيجان تغريد و انسجام هاجر في لحس كس اختها مالت تغريد براسها لتقترب بلسانها علي كس اختها الرقيق
انسجمت الاختين مع تبادل لحس و مص و تذوق رحيق اكساسهم و تبادلت صرخات المتعه بينهم حتي افرغت بناتي ماء شهوتهم و رعشاتهم مرات و مرات
بعد ان انتهيا من لقائهم السحاقي الاول احتضتنت تغريد هاجر بقوه و قالت لها بحبك يا بت
بعدها قاموا استحموا و حديث السكس و النيك بقي بينهم بشكل صريح
ولعت تغريد سيجاره ولعتها قدام اختها الصغيره و كانت اول مره هاجر تشوف تغريد بتدخن
بصت لها باستغراب بس تغريد ضحكت وقالت لها بدخن من زمان بس خلاص بقي مافيش بينا اسرار ولا كسوف من النهارده
هاجر قالت لها تعرفي ساعات بسمع من صحباتي عن السكس و النيك و كده بس كنت بقرف مجرد ما اسمعهم بيتكلموا عنه و ساعات كتير كنت بخاف مجرد ما افتكر اني ممكن اتجوز و اتناك
ضحكت تغريد و قالت لها طب و دلوقت يا ست المحترمه
هاجر قالت لها بصراحه حسيت بمتعه جديده معرفش اوصفها ولا عمري حستها
و ساعة ما شوفتك مع عبدالفتاح اتفزعت من المنظر و اترعبت اصلا من شكل زيه معقوله كده ده كان فيكي عادي كده
ضحكت تغريد و قالت لها بكره تتجوزي و تحسي بحلاوته يا ست البنات و ساعتها كسكوسك العسل ده حيتحمل اللي اكبر منه كمان بس ادعي اللي يبقي من نصيبك يبقي زبه محترم و يمتعك
و فضل يضحك البنتين لغاية ما هاجر قالت لها هو انا ينفع اجرب الموضوع ده مع راجل
تغريد قالت لها انا اخاف عليكي و الصراحه زمان من و انا اصغر منك عملت كده و كنت بتناك من طيزي بس انا كنت واعيه و محافظه علي نفسي و جسمي و طيزي كانوا مساعدين اني اتحمل الزب يدخل في طيزي
انما انتي صعب تستحملي من ورا وبنفس الوقت اخاف عليكي تنفتحي و انتي لسه بنت بنوت
هاجر قالت لها اهو لغاية النهارده الصبح بس عمري ما كنت فكرت في المواضيع دي خالص لكن دلوقت و بعد اللي حصل و منظر زب عبدالفتاح و هو في كسي مخليني متخيله اني نفسي اتناك
تغريد قالت لها اصبري بس و انا حمتعك و خلي الموضوع ده عليه بس بشرط تحافظي علي نفسك و اوعي تنفتحي لغاية ما تتجوزي
و قالت لها تعالي نلبس و نروح النادي نغير جو و ابتسمت وقالت لها و بالمره تسلمي علي عبدالفتاح و تتعرفي عليه و هو شخصيه لذيذه جدا بعيد عن موضوع النيك ده
انتظروني مع جزء جديد ملئ بنيران الشهوه و اللبن




الجزء الخامس
لبست تغريد ترنج رياضي زي ما متعوده تروح النادي بنطلونه لازق على طيزها الكبيره و شادد على قبو كسها المنتفخ ما بين فخادها المرمر و جاكت الترنج مفتوح لنص بزازها و مجرد النظر لشق بزاز بنتي تغريد من لبسها مع رفعة صدرها توقف أجدع زب
و الكتكوته هاجر لبست لبسها اللي كانت رايحه بيه بنطلون جينز مقسم طيزها الرقيقه و عانة كسها الرقيق بارذه تحت منه و عليه القميص اللي كانت لبساه و مجرد ما وصلوا النادي لسه هاجر بتتجه لبوابة النادي تغريد قالت لها رايحه فين تعالي حنتمشي للشارع الخلفي للنادي و اتصلت بعبدالفتاح عشان يفتح باب غرفة الاجهزه الرياضيه الخلفي
و سحبت هاجر على طريق خلفي للنادي لغاية ما وصلت و دخلت من الباب طبعا عبدالفتاح مكنش عارف ان هاجر مع تغريد
كان لابس شورت فيزون لازق على زبه اللي عامل زي زب الحمار
اتفاجئ بوجود كتكوتي المراهقه الصوغننه هاجر مع تغريد
لسه بعتذر تغريد قالت له عادي بقي يا كابتن جوجو من النهارده صاحبتنا و ستر و غطا علينا
هاجر مجرد ما عنيها جت على زب كابتن عبدالفتاح و سلمت عليه كسها البرئ البكر اللي ما يعرفش يعني ايه جنس غير من كم ساعه نبض في بنطلونها و حرارة محنتها ارتفعت و كلوتها غرق مجرد ما سلمت على عبدالفتاح مع منظر زبه افتكرت الضهر لما دخلت على اختها و شافتها بتتناك من عبدالفتاح و جسم جوجو البكر الرقيق ولع لوحده في لحظات

عبدالفتاح من النوع الزبير و بنفس الغرفه كتير فشخ نسوان شراميط زي تغريد بنتي و فرش بنات بكر كتاكيت زي هاجر اختها لكن دايما البنات الصغيره في سن المراهقه زي بنتي هاجر لهم عشق و مذاق خاص عنده حتى لو حيكتفي بالتفريش السطحي بأكساسهم و بين بزازهم و حس ان جسم هاجر بنتي المراهقه قريب حيقع تحت زبه اللي ما بيرحمش اي خرم يقع تحته
تغريد خلعت الترنج و فضلت بمايوه رياضي عباره عن مايوه قطعه واحده و مفاتن جسمها المبطرخ المشدود ظهرت اكتر
هاجر قعدت في جنب و تغريد قالت لعبدالفتاح
بعد كده هاجر تجهز نفسها بلبس ينفع للتمرين و غمزت بعنيها له و قالت له بس بلاش تتكي عليها البت على قدها
عبدالفتاح بالرغم ان عبدالفتاح زبه واقف و متجنن على لحم بنتي تغريد و نفسه يدوق لحم كتكوتي هاجر بس زي ما هو متعود بطبعه التقيل كان راسي قدام هاجر
قعدت تغريد بطيزها على الدراجه الرياضيه و طيزها الكبيره فرشت و لحم طيزها بقى باظظ على كرسي العجله
بدت تغريد تلعب على العجله عبدالفتاح مد ايده على طيزها من ورا و قالها ارفعي جسمك من ورا من على الكرسي عشان عضلات جسمك تستفاد من التمرين اكتر طيز تغريد الكبيره بقت طايره في الهوا و هي بتتحرك على العجله و المايوه سقط في قلب كسها و تفاصيل كسها بقت ظاهره من ورا و بزازها بقت بتلحن لحن الاثاره و تترج و عبدالفتاح بيوجه تغريد للتمارين بقى يمد ايده تمسك بزازها و وسطها و عينه هايجه على جسمها و كل ما ايده لمست لحم بنتي تغريد زبه وقف اكتر و تغريد جسمها و ولع
و طبعا هاجر متابعه كسها البكر بيغرق اكتر و اكتر
عبدالفتاح جاب مرتبه جلد و طلب من تغريد تنام عليها على بطنها
مجرد ما تغريد نامت طيزها بقت مقنبره بسكسيه لورا و هي متعمده تسيب المايوه ساقط في قلب كسها
و زب عبدالفتاح دلدل اكتر في الشورت و راسه بدت تظهر مع الحركه قدام الكتكوته هاجر
عبدالفتاح طلب من تغريد تحط اديها الاتنين ورا راسها و تطلع و تنزل بجسمها
و قعد فوق طيز تغريد
منظر قاعدة عبدالفتاح على طيز تغريد و راس زبه الكبيره ملامسه لحم طيزها خلت هاجر تهيج اكتر
و مع كل رجوع و نزول لتغريد بجسمها و هي نايمه على بطنها بقت راس زب عبدالفتاح تاخد وضعها اكتر و اكتر بين قباب طيزها الجيلاتينيه
تغريد مع حركاتها حست برأس زبه بتحك في طيزها و لحم زبه بقى ملامس لشفرات كسها المنفوخ من ورا
الوضع بقى أقرب للنيك من انه يكون تمرين رياضي
هاجر مش على بعضها و جسمها سخن و عرقت
و تغريد قدام اختها الصغيره و هي تحت زبه غصب عنها أصوات المحنه و الشرموطه بدت تطلع منها
اممممممممم اححححححح اووووووووف
لغاية ما عبدالفتاح مقدرش يمسك نفسه و زبه غرق طيز و و شفرات تغريد من ورا عبدالفتاح كان بيستعرض بلبنه و حجم زبه و متعمد يهيج بنتي الكتكوته هاجر
مجرد ما لبن عبدالفتاح السخن غرق جسم تغريد من ورا وحوحت بنتي تغريد اححححححح اووووووف حلو يا كابتن
بينما هاجر من جواها بقت كتله من النار في جسمها و مابين شفرات كسها البكر الرقيق
كمل عبدالفتاح تمارين مختلفه مع تغريد و هو متعمد يسبب لبن زبه بيلمع و هو مغرق طيز و مايوه تغريد قدام اختها و تغريد مستمره معاه في التمارين بدون ما تفكر تمسح لبنه قدام اختها قبل ما يقرب يخلص مع تغريد تمارين كان زبه واقف تاني
خلصت تغريد التمارين و عن تعمد قالت له مش حتعمل لي المساج بتاع كل مره يا كابتن و غمزت لهاجر المسكينه اللي حتموت من الهيجان بعنيها و دخلت الغرفه الجانبيه اللي فيها حمام و سرير و قالت لهاجر خليكي هنا يا حبيبتي
مجرد ما عبدالفتاح دخل وراها و هو هايج و هو وتغريد سابوا الباب مفتوح و هاجر متابعه في صمت
بدون مقدمات او لحس لكس تغريد زي ما هو معودها قام موقف تغريد على حرف السرير و نطلع زبه و مخلي تغريد مفلقسه و سحب المايوه على جنب و رزع زبه في طيزها من ورا
صرخت تغريد من دخول زبه اووووووووف احوووووووه اه يا حبيبي بالراحه حبيبي
مجرد ما هاجر المراهقه سمعت صوت اختها و صرختها من دخول زبه في طيزها قامت هاجر بشويش و قلبها بيتتفض من الاثاره خدت زاويه في غرفة الاجهزه بحيث تتفرج و ما تجيش عنيها في عين اختها او عين كابتن عبدالفتاح
تعمد عبدالفتاح فشخ طيز بنتي تغريد و كسها بقوه ولا رحمه بزبه الكبير و تعلوا أصوات تغريد و غزارة عسل كسها تزداد و تسيل بين افخادها المرميه كلما تبادل دخول راس زبه بعنف ما بين فتحات كسها و طيزها
هاجر الكتكوته المسكينه لم تتمالك نفسها لتنزل بأصابعها تحت بنطلونها و تصل لما بين فخذها لتداعب كسكوسها الرقيق العذري المبتل بينما يدها الأخرى اقترب من حلمة صدرها المتوسط الناعم تفركها كلما زادت ضربات زب عبدالفتاح في فتحات كس و طيز تغريد بنتي كلنا اشتعلت اختها الرقيقه في الخارج و زادت من احتكاك اصابعها ما بين شفرات كسها حتى تأوه عبدالفتاح و تشنج و اخرج زبه من كس تغريد لتعدل وضعها بسرعه و تلتقط رأس زبه ما بين شفتيها و تعتصر حليبه ليدخل جوفها مستمتعه
ارتمت تغريد بجسدها تلتقط أنفاسها بسرعه عدلت هاجر المراهقه ملابسها
تدخل تغريد الحمام لتزيل عن جسدها آثار حليب زب عبدالفتاح
خرج عبدالفتاح ليجد هاجر بنتي برقتها و براءة وجهها الممزوج بأنوثة المراهقه و صفاء الطفوله و يظهر عليها التعرق و احمرار وجهها
ضحك عبدالفتاح و قالها اسف انسه هاجر انشغلت عنك بتدريب تغريد و المساج
تحشرجت الكلمات بين شفتي بنتي هاجر الفراوليه الجميله نظر عبدالفتاح بعينه تجاهها بحده
ارتعدت هاجر أمام نظراته
أراد عبدالفتاح ان يعطيها كارت الاشتراك في ناديه الجنسي لعلاج اكساس الممحونات
اقترب منها بينما هي تقف صامته جسدها يخرج نيران الشهوه خبرتها المعدومه جعلتها تقف لا تستطيع النطق
بادرنا عبدالفتاح بقبله خاطفه لم تعرف ماذا تفعل كانت ما بين رغبة الجنس و عالمه الجديد عليها و متعته التي لم تعرفها قبل ذلك اليوم و ما بين رغبة خجلها لكنها لم تفعل شئ سوي الصمت ليلتصق بها عبدالفتاح و يغمر جسدها الرقيق الساخن المنتفض بين اضلعه الرياضيه القويه
مص عبدالفتاح شفايف بنتي الكتكوته هاجر و هي مستسلمه بين يديه احس عبدالفتاح بعزوبة و جمال قبلة بنتي هاجر الرقيقه ليلتصق بها اكثر و زبه الضخم يحتك بقبة كسها البارذه تحت البنطلون
كان كسكوس بنتي هاجر قد تحول لشلال بماء شهوتها
انهت تغريد حمامها و نظافة جسدها من لبنه ما ان احس عبدالفتاح بقدوم تغريد حتى انهي قبلته لهاجر المسكينه التي تخدرت بهذه القبله فهي المره الأولى في حياتها تجد نفسها بين أحضان رجل و أي رجل ذلك انه العنتيل بزبه الفريد و خبرته الجنسيه القويه
جلست هاجر ترتعد بجسدها
خرجت تغريد و هي بتقول شكرا يا كابتن
شافت اختها دايخه عرفت ان اختها ساحت و هاجت من اللي شافته و حست ان ممكن عبدالفتاح يكون عمل حاجه فيها
قالت لها مالك يا جوجو
هاجر قالت لها بصوت متقطع ابدا بس حاسه بصداع
ضحكت تغريد و قالت لها طب ياله يا نوغه يا صغنونه عشان بابا زمانه قرب يجي البيت عشان ياخدك
مشيت تغريد مع هاجر و تغريد فضلت تسرح في الكلام مع هاجر لغاية ما عرفت انها كانت هايجه قوي عليها و هي بتراقب عبدالفتاح و هو فاشخها نيك و حكت لتغريد من غير ما تكذب عليها على حضن عبدالفتاح و ازاي تجربة الحضن الأولى ولعت في جسمها و كسها و حست بمتعه جديده بالرغم ان كل اللي حصل كان مجرد بوسه و حضن في لحظات و ماوصلش الأمر للنيك او حتى الفريش
تغريد قالت لها اصبري عليه حظبطك معاه بس توعديني تحافظي على نفسك و على كسك لغاية ما تتجوزي
وصلت تغريد لشقتها و هي واخده كفايتها و متكيفه من زب عبدالفتاح بعد ما ناكها الصبح و ناكها قبل ما ترجع بالنادي لكن هاجر الكتكوته الصغيره جسمها لسه مولع و كل ما تتخيل اللي حصل معاها خلال اليوم ده كسكوسها الوردي الصغير المنفوخ بشفراته الرقيقه الوردي و شعرتها الدهبي الخفيفه يولع و تحس بنبصه
تغريد كانت حاسه بهيجان اختها الكتكوته
مجرد ما دخلت الشقه و قفلت الباب قامت واخده اختها هاجر بالحضن تغريد بشرمطتها و جسمها المربرب خدت المبادره كأنها الراجل اللي ماسك بنوته و كل هدفه يمتعها و يطفي نار كسها
سحبت تغريد شفايف هاجر و اتبادلت معاه المص ما بين الشفايف و اللسان و هاجر بقت في اديها زي الفرخه المدبوحه مسلمه لاختها جسمها البكر و كل جوارحها و احساسها بقوا تحت سيطرت تغريد
نزلت تغريد باديها على طيز اختها هاجر الرقيقه و دخلتها تحت بنطلونها و بدت تلعب لها في خرم طيزها البكر الصغير و تلعب في كسكوسها الغرقان مع لمسات أصابع تغريد لفتحات طيز و كسكوس اختها البكر
ارتفعت تنهدات هاجر المراهقه و ضجت نيران المتعه في جسدها الرقيق النحيف
لحظات قليله و بخفه جردت تغريد اختها الصغرى هاجر من ملابسها و جردت نفسها أيضا
ليلتحم الجسدان ما بين رقة جسد مراهقه رشيقه بكر و جبروت جسد تغريد الفاجر كانت أيادي تغريد تقبض على كس هاجر الممحونه بين أحضان اختها و صدحات صوتها الرقيق تعلو بأهات و تنهدات رقيقه مثيره
سحبت تغريد اختها هاجر للكنبه الموجوده في الصالون لتنام على ظهرها و تفتح ارجل هاجر البيضاء ليظهر كسها الناعم الوردي بشفراته و بظرها الرقيقين و شعراته الذهبي الخفيفه غارق في ماء الشهوه و تنزل بلسانها على كس اختها تسحب ظنبورها و تمصه بين شفتيه تزيد مداعبتها لتفاصيل كس اختها البكر تذكرت كيف كان يمتعها عبدالفتاح بلسانه و هو يمتع كسها و طبقت على جسد اختها البكر
انتفضت هاجر الرقيقه مرات و مرات و ارتعش جسدها الرقيق رعشات النشوه المتعه و هي تصرخ بين أيادي اختها الخبيره حتى أغرق فم تغريد بالكثير من عسل كس اختها هاجر
حتى أفاقت الفتاتين على اتصالي على موبايل تغريد
اتطمنت عليهم و قولت لتغريد خلال ساعه حكون موجود و حجيب معايا عشا من مطعم مشويات عشان نتعشى سوا قبل ما اخد هاجر و نمشي
قامت بعدها تغريد و هاجر استحموا و بردوا أجسامهم بعد معارك ذلك اليوم الجنسيه حتى وصلت لهم بأكلة كباب و اتعشيت انا و بناتي
و خدت هاجر و مشيت قبل ما امشي طلبت من تغريد تيجي تبات معانا بس قالت لي معلش يا بابا انت عارف من يوم ما اتجوزت مش بحب انام غير في شقتي
غادرت مع هاجر ولا اعرف ان ابنتي المراهقه البريئه قضت يومها الأول في مدرسة المتعه الجنسيه
انتظروني غدا في جزء جديد ملئ بالجديد في عالم الدياثه و جنس المحاارم
فقط و حصري لكل قصصي من خلال منتديات نسوانجي




الجزء السادس

مشيت انا و هاجر روحنا لشقتنا
هاجر عملت لي الشاي و قعدنا شويه نتفرج على التليفزيون و استأذنت جوجو تدخل غرفتها تذاكر
و انا خدت دش و دخلت غرفتي زي كل ليله من بعد مراتي ما اتوفت من عشر سنين متعود اقرا قصه جنسيه من منتديات نسوانجي او اتفرج على كم مقطع جنسي اسخن بيهم نفسي و اضرب عشره و انام
بيننا هاجر دخلت غرفتها و ذهنها معلق باللي حصل معاها اليوم ده و منظر اختها تغريد و هي بتتناك قدامها مرتين معلق في ذهنها مع ممارستها السحاق مع اختها لأول مره في حياتها و حضن و بوسة عبدالفتاح لها و احساسها بزبه و ضخامته و هو بيحك على كسها من فوق الهدوم كل الحاجات دي خلت بنوتي في صراع و تركيز مع هذه المتعه الجديده على حياتها أين هذه المتعه التي كانت لا تعلم عنها شيئا ََ و جدت نفسها تعشق حياتها من جديد مع هذه التجارب الجديده التي قضتها ذلك اليوم
دخلت هاجر لبست قميص نوم وقفت قدام المرايه بدت تتمعن في تفاصيل جسمها و تمسك بزازها تدي ضهرها للمرايه و تبص لورا تتفرج على تفاصيل طيزها
جابت مرايه صغيره و نزلت كلوتها و حطت المرايه و هي قاعده على السرير و بدت تتفرج على تفاصيل كسها في المرايه و تفتح شفايف كسها الوردي الجميل بشعرته الذهبيه الخفيفه و لونه الوردي تتفرج عليه مع لمسات اصابعها لكسها حست تاني بنبضات كسها و قعدت تسترجع مشاهد اليوم الجنسيه حطت بنوتي المرايه على الكوميدينو و لأول مره في غرفتها لقت نفسها بتضرب سبعه و نص و صوابعها بتتجه تحت الكلوت تفرك في ظنبورها و شفراته الرقيقه لترتفع محنتها مع تخيلها للسحاق مع اختها الكبيره تغريد و تخيلها ان زب عبدالفتاح الكبير مرشوق في كسكوسها الصغير القابب تحت كلوتها البنوتي القطني تحركت أصابع بنتي على حلمات صدرها الجميل و أصابع اليد الأخرى تفرك بين سنايا كسكوسها الجميل برقته لتنسي نفسها و تعيش بتخيلها و تطلق العنان لاصابعها لتمتع كسها البكر الجميل
انا كنت نمت في نص الليل قومت من نومي اروح الحمام بعد ما خلصت حمامي غالبا في الوقت ده لو صاحي بدخل اطمن على هاجر و هي نايمه قبل ما أقرب من غرفتها سمعت صوت غريب قربت اكتر سمعت صوت تنهدات او أهات مش قادر أميز بس قلقت على بنتي فتحت الباب و كانت لحظة الفزع
هاجر بنتي لابسه قميص نوم و بزازها الجميله الرقيقه بحلماتها فاتحة اللون باينه منه بشكل جميل صوابعها بتلعب فيهم و هي نايمه على ضهرها و رجلها مفتوحه و لابسه كلوت بنوتي جميل كلوت قطن ابيض برسومات ورود و زهور فيها من جمال زهرتي جوجو مراهقتي بانوثتها المختلطه ببلوغ الأنثى و برأة الطفوله و اديها التانيه تحت كلوتها بتلعب في كسكوسها اللي مستخبي تحت كلوتها
و اهاتها و وحوحة صوتها بهيجانها يسخنوا الحجر
المشهد بالنسبه ليه في لحظتها كان مرعب اني اشوف بنتي الصغيره المراهقه صاحبة الستة عشر سنه اللي كنت يعاملها كطفله في منظر زي ذه
هاجر مجرد ما حست اني فتحت الباب و دخلت عليها و شوفتها في المنظر ده اترعبت من الخوف و غصب عنها صرخت و سحبت الغطا عشان تخبي كنوز جسمها الرقيق مني و قلبها حيقف من الخوف
انا نفسي اتحرجت و معرفتش اعمل ايه لتدارك الموقف معرفش لقيت نفسي هادي و بقولها مالك يا جوجو
سكتت هاجر للحظات و قالت ابداََ يا بابا انا بس جالي مغص فجأة و مصدعه
قولت لها طب نامي يا حبيبتي و حتبقي كويسه
قفلت الباب عليها و كل جسمي بيرتعش معقوله بنوتي الصغيره البريئه بتلعب في نفسها و عرفت يعني ايه شهوه
انا عن نفسي عمري و من صغري ما فكرت في حاجه اسمها جنس محاارم او زبي وقف و لو مره واحده على واحده من محارمي او حتى قريبتي
لكن معرفش لقيت زبي وقف ولا إرادي منظر هيجان بنتي مسيطر عليه و شكل بزازها بحلماتها و شفايفها الفراوله الرقيقه مع تعابير شهوتها مرسومين قدام عيني صوابعها و هي تحت كلوتها و رجليها الرقيقه مفتوحه قدامي
خلوا زبي نزل لبن لوحده
عمري ما شوفت واحده عريانه حقيقي قدامي غير المرحومه ام بناتي
بعد ما لبنى نزل على منظر بنتي حسيت بإستحقار لنفسي ايه الجنون اللي انا فيه ده دي بنتي الصغيره
مخي سرح بيه ان ممكن بنتي تكون شرموطه او لها علاقه مع حد و قولت لنفسي لا يمكن بس الزمن مافيش بنت او ولد غير و لهم شهوه و فاهمين كل حاجه و اتذكرت ان انا بنفسي و انا أصغر منها في العمر كنت اتعلمت العاده السريه بس عمري ما كان ليه علاقه غير لما اتجوزت
نمت لكن في نومي مشهد بنتي جالي مره و اتنين و كل مره اصحى الاقي زبي المحروم مغرق لبسي بحممه
كانت ليله طويله عليه قرب الفجر مع ضياع النوم من عيني لقيت نفسي قومت تاني فتحت اوضة بنوتي هاجر
كانت زي القطه البريئة
بجمالها الهادي نايمه قعدت أتأمل في جمال وشها كانت حملات القميص نزلت من على بزازها الحلوه اوووف على روعة الاثاره مع بزاز بنتي المراهقه افتكرت مراتي المتوفيه و ان لما اتجوزتها كانت في سن هاجر و افتكرت جسم مراتي ليلة دخلتي عليها و الشبه الكبير بين بزازها و بزاز بنوتي المراهقه هاجر و حلماتها الفاتحه اللي لسه مفروشه على قبو بزازها زي بقعه بنيه فاتحة اللون مخدتش بروذ الحلمات
عيني نزلت حته حته على جسم بنتي النايم و هي بيدق و جسمي بيرتعش و زبي وقف تحت هدومي لغاية ما وصلت بعيني على قبو كس بنتي المرتفع تحت كلوتها البنوتي قربت اكتر بعيوني من كلوت بنتي كس بنتي الصغيره مقسم و مرسوم تحت كلوتها القطني جزء من شعرتها الخفيفه ظاهر من جنبات كلوتها مددت يدي بتردد و رعشه و انا مرعوب وصلت بطرف اصابعي لحز كلوت بنتي كانت قطتي مستغرقه في نوم تقيل بعد ذلك اليوم المجهد بالنسبه لها و معاركها الجنسيه في شقة اختها او مداعبة كسها و هي بتتفرج على اختها الكبيره بتتناك
أصبح حز كلوت بنتي النائمه بين أطراف أصابعي برفق وجدت اصابعي تسحب كلوتها القطني ليطهز أمامي كسكوسها و يال روعته و لا أستطيع أن أصف مشاعري في هذه اللحظة منذ عشر سنوات لم تشاهد عيني كس حقيقي الا من خلال مشاهداتي لمقاطع الجنس من خلال منتدى نسوانجي انا بمتع عيوني بكس حقيقي بشحمه و لحمه كس بنتي كان فريداََ بجماله أمام عيني مع لحظات رفع حز كلوت بنتي و مشاهدة كسها الرقيق انتفض زبي كالمدفع بلبنه و دقات قلبي تزداد
أنزلت كلوتها مره اخرى و خرجت من غرفتها و كل جسدي ينتفض دخلت الحمام فتحت غسالة الملابس فضلت ادور في اللبس و اطلع كلوتاتها و سنتيانتها اشم فيهم زي المجنون كلوتات بنتي مش حريريه ولا بفتله كلها كلوتات قطنيه بنوتي تناسب سنها بس لقيت نفسي مستمتع بالشم فيهم مسكت كلوتين لها واحد حطيته على مناخيري و انا مستمتع انه فيه ريحة كسها الوردي الجميل و التاني مسكته بأيدي التانيه فضلت احك بيه زبي لغاية ما نزلت لبنى فيه
روحت غرفتي و انا بستحقر نفسي ايه الجنون اللي انا فيه ده انا انسان مقرف و حقير
معقوله من بعد موت مراتي من عشر سنين و انا عمري ما فكرت اني اتجوز او اعمل علاقه مع أي ست عشان اتفرغ لتربية بناتي و دلوقت بعمل كده و على مين على بنتي الصغيره
النهار كان قرب يطلع فضلت قاعد في الصالون ادخن و اشرب قهوه لغاية ما صحيت هاجر
طلعت من غرفتها بوجهها الملائكي تدخل الحمام عشان تلبس و تروح مدرستها
مجرد ما شافتني افتكرت اللي حصل بالليل و انكسفت و عنيها جت في الأرض
عشان اخفف عنها قولت صباح الخير يا حبيبة بابا و قربت منها بوستها من خدها و قولت لها ياله البنوته الحلوه ادخلي حمامك و ألبسي على ما ألبس انا كمان بسرعه و اجهزلك فطارك
دخلت بسرعه لبست و عملت سندوتشات سريعه فطرت منها انا و هي و كنت بتكلم معاها عادي جدا عشان اخفف عنها كسوفها بعد اللي حصل
لغاية ما الرهبه و الكسوف راحوا منها
خدتها و نزلنا اتمشيت بيها لغاية المدرسه و لمحت لها في الطريق انها بنت ولازم تحافظ على نفسها و انا اي حاجه هي عايزاها مش حتأخر عليها بيها
روحت شغلي و بالرغم من انشغالي لقيت منظر بنتي هاجر و هي بتلعب في نفسها مش راضي يروح من خيالي ولا منظر كسها لما دخلت عليها تاني و هي نايمه و عريتها لدرجة دخلت حمام الشغل اكتر من مره ضربت عشره و انا بتخيل بنتي
استأذنت من الشغل بدري و روحت
لغاية ما رجعت هاجر كنت زي المراهق طبيعي جدا معاها لكن عيني على تفاصيل جسمها بديت انسى انها جوجو بنتي الطفله البريئه و عيني بقت مركزه على أنوثتها اخدت بالي ان هاجر بقى لها بزاز بجد ان كسها بلغ و بقى قابب ان طيزها مغريه احححح على التفاصيل اللي قدامي من زمان و بديت اخد بالي منها
لدرجة مجرد ما دخلت الحمام
لقيت نفسي بطلع فوق السطح و احنا شقتنا في آخر دور و ببص من المنور على شباك حمام شقتي و اه من جمال بنتي و انا شايف جسمها الرقيق بسكسيته تحت المايه و الصابون بيسيل على تضاريس بزازها الرقيقه و طيزها المتوسطه الرقيقه
و اديها و هي يتلاعب كسكوسها الوردي الجميل و حلماتها لغاية ما خلصت حمامها كنت نزلت على نفسي
و بسرعه نزلت تحت و قعدت اتغديت و زبي كل ما ينام يقف زبي المحروم من الكس من عشر سنين حاسس ان جنبه كس هايج زي كس بنتي الرقيق
بعد الغدا حسيت اني عايز ابعدها من قدامي يمكن اخلص من جنوني عليها
قولت لها جوجو حبيبة بابا انا حاسس انك مرهقه من امبارح لو عايزه تروحي لاختك روحي غيري جو معاها و باتي معاها و مش لازم تروحي المدرسه بكره على ما تحسي انك كويسه
فرحت هاجر و هي بتقولي بجد يا احلى اب في الدنيا و حستها انها كانت عايزه تروح لأختها بس مكسوفه تتكلم معايا و لبست و راحت لأختها
مجرد ما وصلت دخلت مع اختها تغريد في معركة بوس و أحضان سكسيه و خلال لحظات بقوا عرايا و مارسوا احلى سحاق و بعدها لبسوا و راحوا النادي
إنما أنا و انا لوحدي في الشقه لقيت نفسي بفتح منتدى نسوانجي و ادور فيه على قصص المحاارم خصوصا قصص نيك الأب لبنته بالرغم ان دايماً كنت بتجنب اي حاجه تخص المحاارم و كنت بعتبرها حاجه شاذه و مقرفه و عمري ما صدقتها لكن بعد هيجاني على بنتي بقيت مقتنع ان أكيد جنس المحاارم موجود و له متعته الفريده
فضلت اليوم كامل ادور في كلوتات بنتي و اقرا قصص لنيك الاب لبنته و انزل في لبنى لغاية ما حسيت ان جسمي اتصفي
على جانب اخر
وصلت تغريد و هاجر للشارع الخلفي للنادي كابتن عبدالفتاح كان ننتظرهم وزبه واقف زي السيف و هو عارف ان هاجر جايه مع تغريد و حاسس ان زبه قرب من انه حيجرب كسكوسها البكر و جسمها الجميل
اول ما دخل بناتي على عبدالفتاح و الاتنين لابسين لبس رياضي حيفرقع من على تفاصيل أجسامهم ان كان جسم تغريد بنتي الملبن المربرب او جسم كتكوتي البسكوته جوجو برقة أنوثتها المراهقه و جسدها العذري
تغريد بدون خجل حضنت كابتن عبدالفتاح و رزعته بوسه من شفايفها كانت كفيله بازدياد انتصاب زب عبدالفتاح المنتصب و لحمها لازق على زبه
بعد ما حضنته مد ايده يسلم على هاجر قامت تغريد غامزه له و قالت له هي البنوته العسل دي ملهاش نفس هي كمان في بوسه و حضن
هاجر سمعت اختها انكسفت و حطت وشها في الأرض
و عبدالفتاح ما صدق سمع من تغريد كده و قالها ياريت بس المهم انتي ما تكوني زعلانه و البنوته تكون موافقه
تغريد بلبونه قالت له مش حزعل بس بالراحه على بنوتي و اهم حاجه تبقى عارف انها لسه بنوته مش مره زيي
عبدالفتاح بدون تردد قرب من الكتكوته هاجر و هي مكسوفه و شفايف كسها تحت لبسها بتضرب في بعض من محنتها
رفع عبدالفتاح وش بنوتي هاجر بين اديه و هي مكسوفه و قعد يتأمل جمال أنوثتها البريئه و قام ساحب شفايفها الفراوليه الصغيره المنتفخه بين شفايفه
طعم شفايف هاجر بالنسبه له كان حاجه فريده عن باقي الشراميط اللي بينكهم
هاجر مع مص شفايفها جسمها ارتعد و كسها بقى زي الشلال
و حست ان كل حتة في جسمها بتنبض نبض المتعه و نشوة الجنس
عبدالفتاح ضغط بنوتي هاجر بين ضلوعه و ايده نزلت على طيزها الناعمه البيضا تلعب فيهم
عليت شهقات البنوته بين ايد عبدالفتاح الخبيره في التعامل مع أجساد النساء
أصابع عبدالفتاح باعدت بين سنايا طيز بنتي هاجر لتصل لشفرات كسها المبتل من الخلف شهقت هاجر و هي بين الحضانه زادت متعتها مع لمسات اصابعه لكسها
مع المتابعه تجرددت بنتي تغريد الشرموطه الخبيره من لبسها و جلست تدخن سيجاره و جسدها ينبض أيضا من فرط الشهوه و هي تتابع عشيقها عبدالفتاح يأخد بأختها الصغرى المراهقه في أولى حصص المتعه بين احضانه
و هاجر بين احضانه تجرد عبدالفتاح من ملابسه و زبه الضخم متدلي بين ارجله و بمهاره فائقه خلال لحظات جعل الكتكوته هاجر عاريه بين يديه بجسمها الفرنسي الرقيق
مع أحضان عبدالفتاح لبنتي هاجر المراهقه انسجمت معه و بدت تبادل القبلات و أصبحت رأس زبه كالمطرقه الحديديه بين ارجل ابنتي المسكينه تداعب شفرات كسها التدفق بإفرازات كسها الساخن
تعلقت هاجر في رقبته ليحملها للغرفه الجانبيه و يريح جسدها البكر على سرير العهر ذلك السرير الذي جعله عبدالفتاح مدرسه لتعليم فنون المتعه لكثير من النساء و البنات ها هي ابنتي العذراء تسترخي فوقه
نزل عبدالفتاح بلسانه يقبل كسكوس بنوتي هاجر اقتربت تغريد منهم في صمت و قد سأل كسها بعسله و امتدت يدها تداعب شفراته الغليطه المبتله و هي مستمتعه و هي تشاهد اختها الصغرى تسمتع بين أحضان الكابتن
نزل عبدالفتاح بلسانه يتذوق جمال شهد و رحيق ذلك الكسكوس البكر الجميل منذ سنوات لم يرى عبدالفتاح كس مشعر فكل عاهراته تتجمل و تنعم اكساسهم قبل القدوم اليه لكن مع رقة كسكوس هاجر استمتع عبدالفتاح بشعرتها الخفيفه التي تزيد من جمال كسكوسها المراهق
أصبح لسان عبدالفتاح كالكرباج على ثنايا كسكوس بنتي الساخنه
أصبحت صرخات المتعه مرتفعه لهاجر و لسان و شفتي عبدالفتاح تمتع كسكوسها المتدفق
أصوات بنتي الصغيره ملأت الغرفه
اححححح اههههههههه ايوه حلو احوووه حتى شخرت و نخرت بعذوبة صوتها الناعم لتستنجد بأختها الشرموطه تغريد
اححححححح يا تغريد احلقيني يا حبيبتي مش قادره اووووووف يا كتكوتي اححححححح يا كسي
لتقترب تغريد من هاجر تتبادل معها القبلات بينما لسان عبدالفتاح ما زال يعطي لكسكوس بنوتي الصغيره هاجر نفحات من المتعه


جلس عبدالفتاح بعد أن ارتوى من رحيق كسكوس بنتي هاجر و قرب رأسها من رأس زبه
وجدت هاجر زب عبدالفتاح الضخم بالنسبه لها أمام شفتيها الرقيقه رتبت تغريد على كتفها و غمزت لها بالاقتراب منه و مصه
نزلت هاجر بشفتيها الرقيقه تحاول أن تدخله في فمها بينما اختها تداعب جسدها برقه
حتى دخلت رأس زب عبدالفتاح بين شفني كتكوتي هاجر لتكون الحصه الاولى لها في المص وضع عبدالفتاح يديه بحنان خلف وجه بنتي هاجر الرقيق و ظل يحرك زبه الضخم بين شفتيها حتى احس ان لبنه اقترب من النزول
سحب عبدالفتاح زب من بين شفايف هاجر لينتفض لبنه كالشلال على وجه هاجر و صدرها و هي تصرخ من الشهوه مع سخونة لبنه على جسدها الرقيق
و احتضنها اختها بقوه و قبلتها
بعدها تغريد قالت لهم كفايه كده دلوقت اكيد هاجر تعبت و ضحكت و قالت لسه بنوتي بتتعلم و قالت لعبدالفتاح ايه رأيك تخلص أشغالك و تيجي تبات معانا الليله هاجر بابا سايبها تبات معايا النهارده عبدالفتاح قالها اوك بس حجيلكم متأخر شويه
تغريد قالت له براحتك خالص يا حبي
انتظروني غدا في جزء جديد




الجزء السابع
لبست تغريد و هاجر و مشيوا راحوا لشقة تغريد
بعد ما دخلوا كتكوتي هاجر أترمت في حضن اختها و قالت لها انا مش مصدقه اللي بيحصل لي ده يا تغريد انتي دخلتيني دنيا عمري ما تخيتلها دايما كنت بقرف و ابعد عن صحباتي في المدرسه اللي بيتكلموا في الحاجات دي بس لما جربتها لقيت نفسي عشت حاجات مش عارفه كنت حارمه نفسي منها ازاي انا لما ببقي في حضنك او حضن كابتن عبدالفتاح مش بعرف ايه اللي بيحصل لي بحس اني طايره يا تغريد و كل حته في جسمي بترتعش من المتعه
تغريد حضنت الكتكوته هاجر قوي و مصت شفايفها و قالت لها و لسه يا بنوتي لما تتجوزي و تتفتحي و تحسي بالزب و هو بيدخل في كسكوكسك العسل ده حتعرفي يعني ايه متعه بجد
هاجر قالت لها تعرفي بجد نفسي اجرب و احس بمتعة الزب و هو داخل في كسي انا لما شوفت زب عبدالفتاح و هو داخل في كسك اول مره كنت مرعوبه بس بعد ما عشت التجربه بقي نفسي قوي يا تغريد
تغريد قالت لها لا يا ست البنات اتمتعي زي ما انتي عايزه بس النيك في كسك ده تصبري علي ما تخلصي مدرستك و جامعتك و يجيلك عريسك و ليكي عليه يوم ما تبقي مفتوحه رسمي بس من جوزك لو عايزه كل يوم عشر ازبار يمتعوا كسكوسك العسل ده حجيبلك
هاجر قالت لها لسه حصبر لما اخلص مدرسه و جامعه و اتجوز ياااه يا تغريد دا انا كسي ليل نهار بياكلني و نفسي قوي
تغريد قالت لها اللي اقدر اساعدك فيه حاليا اني اساعدك تتناكي من طيزك بس مش عارفه حتستحملي ولا لاء الموضوع ده صعب و انتي لسه كتكوته يا جوجو و جسمك مش زي جسمي دا انا و انا قدك كنت بتناك من طيزي بس طيزي كانت في حجم طيزك مرتين تلاته و تعبت قوي في أولها و كنت بموت اول ما اتفتحت
هاجر قالت لها حستحمل يا تغريد بس نفسي احس بالزب و هو جوه جسمي يا حبيبتي
و هما في وسط الكلام انا كنت بتمشي و اشتريت عشا و قولت اروح اتعشي معاهم و بعدها ارجع البيت
اتصلت بيهم و قولت لهم اني جبت عشا تيك اواي و جاي اتعشي معاكم
طبعا تغريد و هاجر كانوا منتظرين كابتن عبدالفتاح في الشقه عشان يتعشي معاهم و يبات في احضانهم
بسرعه اتصلت تغريد بكابتن عبدالفتاح الصعيدي و طلبت منه يتأخر و ما يجيش او يتصل غير لما هي تتصل بيه و قالت له بابا جاي يتعشي معانا بعد ما يمشي حتصل بيك تيجي لنا
وصلت الشقه تغريد و هاجر كانوا لابسين بجامات قطن بيتي خفيفه مقسمه علي اجسامهم مع اختلاف وصف اجسامهم و كل واحده من بناتي لها جاذبيتها الخاصه
بناتي قبل كده شوفتهم بلبس ممكن يكون اسخن من كده او مبين مفاتنهم اكتر بس عمري ما كنت ببص لهم غير انهم بناتي و لا عمر زبي وقف علي واحده منهم بالرغم اني محروم من الحريم من سنين من بعد موت امهم
بس بعد المنظر اللي شوفت فيه هاجر قبل كده معرفش غصب عني لقيت نفسي بركز في تفاصيل جسم بناتي و لحمهم
اول مره اخد بالي من لحم بنتي تغريد و انوثتها المتفجره طيزها الكبيره الرجراجه و بزازها العاليه الكبيره المدوره و شدت بطنها و سوتها المنتفخه تحت بجامتها مع تفاصيل وشها اللي كله فجر و سكس و شفايفها اللي اول مره اتخيلها و هي بتمص زب
و هاجر بجسمها البنوتي الكيوت و بزازها الرقيقه و طيزها المتوسطه برسمتها الحلوه مع وشها البرئ
لقيت زبي بيقف علي بناتي
سبت لهم العشا خدوه المطبخ يجهزوه في اطباق و انا قاعد في الصاله
كنت مركز في لحمهم و هما بيتحركوا في المطبخ لدرجه اني حسيت ان وقوف زبي ممكن يفضحني قدام بناتي
دخلت بسرعه الحمام و طلعت زبي ضربت عشره و غسلت وشي بمايه بارده و هديت شويه
و طلعت اتعشيت معاهم كنت مستغرب من نفسي و انا مركز مع كل حركه لاجسامهم و بزازهم و طيازهم حتي شفايفهم كنت مركز فيهم معقوله انا اللي ضحيت بحياتي بعد موت مراتي عشان اربي بناتي بقيت ببص لبناتي بالشكل ده معقوله مجرد اني شوفت بنت من بناتي في منظر مكنش يصح اشوفها فيه اتحول للأنسان نجس و قذر كل تركيزه مع لحم بناته و تفاصيل لحمهم
كنت حاسس اني لو طولت ممكن زبي يقف تاني و اتفضح قدام بناتي
كملت العشا بسرعه و قبل ما تغريد تجهز الشاي اللي متعود اشربه بعد كل اكل
قولت لها انا حمشي يا حبيبتي و خلي اختك تبات معاكي الليله عشان حاسس انها تعبانه
تغريد قالت لي طب بس اقعد اشرب الشاي يا بابا و بعدين امشي
قولت لها معلش يا حبيبة بابا مصدع شويه و عايز انام
نزلت من شقة تغريد مجرد ما نزلت تغريد و هاجر خدوا بعض بالحضن اني مشيت لانهم منتظرين عبدالفتاح و اتصلوا بيه بسرعه يجي لهم
انا مجرد ما دخلت شقتي طلعت اللابتوب و فتحت موقع نسوانجسي و قلعت كل لبسي عريان و فضلت اتنقل ما بين قسم الصور و ادور علي صور المراهقات و الاندر ايدج و أي بنوته فيها شبه من بنتي هاجر اقف قدام صورها و انا بلعب في زبي و مع صور المراهقات و الاندرايدج بقيت افتح قسم قصص المحاارم اللي مكنتش بحبه و ادور علي قصص نيك الاب و البنت و انا مجنون و لبني كل ما ينزل و انا متخيل اني بنيك بناتي و خصوصا هاجر بنتي الصغيره يقف تاني لقيت نفسي مجنون و اتحولت من الاب المعتدل اللي مركز في تربية بناته لاب فاجر كل تركيزه في اكساس بناته خصوصا بنوتي الصغيره هاجر
فضلت اضرب في عشرات لغاية حسيت اني اتصفيت و نمت
علي جانب اخر في شقة بنتي تغريد
بعد ما مشيت تغريد خدت هاجر و لبستها قميص نوم سكسي و لبست زيها و اتبرفنوا و بقوا في قمة الشكل السكسي
عبدالفتاح وصل لمكان قريب من العماره اللي فيها شقة بنتي تغريد ركن عربيته نزل لجسمه الرياضي و هو لابس ترنج رياضي شادد جسمه و زبه عامل كوره تحت بنطلون الترنج
طلع عبدالفتاح و ضرب الجرس بصت تغريد من العين السحريه و فتحت بسرعه و هي فرحانه
دخل عبدالفتاح تغريد بجسمها الملفوف الفاجر اترمت في حضن عبدالفتاح اللي ضمها قوي و شد علي لحمها عصرها و هي حيحانه و سحب لسانها مصه و ايده بتلعب في طيزها المربربه تحت قميص نومها القصير الضيق
و هاجر واقفه تتفرج و بالرغم من فرق الاجسام بين بناتي الاتنين هاجر كانت زي الملاك الرقيق في قميص نومها لها سكسيه خاصه بص لها عبدالفتاح و ساب تغريد وراح لها ضمها هاجر بسبب قلة خبرتها و انها جديده في عالم متعة الجنس مجرد ما ضمها عبدالفتاح في حضنه و سحب شفايفها بين شفايفه و حست بزبه زي الكوره تحت الهدوم بيحك في كسكوسها الناعم الرقيق
ارتعشت قوي هاجر و غمضت و كسكوسها الناعم بقي زي كتلة النار و عسل نبض كسكوسها غرق بين فخادها
قعد عبدالفتاح و خد هاجر الكتكوته في حضنه و قعدها علي رجله
تغريد ضحكت وقالت لها لا بقي الليله طويله و عشان تقدر تكيف جوز بنات عسلات زينا يبقي تقعد براحتك و قالت له تعالي الأول ادخل الحمام خد دش لذيذ و البس لك روب من بتوع جوز
عبدالفتاح قالها ماشي يا ست تغريد انا بتاعكم الليله
و دخل الحمام قلع هدومه و نزل تحت الدش و تغريد طلعت له روب حريري بتاع جوزها و دخلت له الحمام حطت الروب و لسه بتلف بطيزها الكبيره الرجراجه في قميص نومها قام عبدالفتاح ساحبها بقميصها تحت الدش معاه
تغريد وهي بتضحك بتوقله طب اصبر اقلع القميص حتي بس عبدالفتاح مدهاش فرصه و لزقها و هي واقفه في البانيو في الحيطه و وشها له و المايه نازله علي قميصها كل لحمها بان كانها عريانه بدون قميص نوم أصلا تحت المايه اتحدت شفايف عبدالفتاح مع شفايف بنتي تغريد بفجرها و شرمطتها و زبه بضخامته كان رافع قميصها و خد وضعه تخت شق كسها المبطرخ الكبير و مع مص شفايفها بقي زبه يتحرك لورا و قدام في شق كس بنتي الفاجر و هي بقت توحوح في حضنه
المايه البارده اللي نازله علي اجاسمهم زودت حرارة سخونة اجسامهم و تغريد بقت تتنفض بين أحضان عبدالفتاح
هاجر سمعت اهات اختها الكبيره و عبدالفتاح بيعصرها تحت الدش
كسكوسها الجميل الرقيق ارتعش وقفت تتابع بالقرب من باب الحمام و صوابعها واحد نزل لبين شفايف كسكوسها الجميل و التاني بقي يعصر في حلمات بزازها المتوسطه الجميله و فضلت متابعه و صوابعها بتفرك في ظنبورها و شفايف كسها و حلماتها عبدالفتاح نزل بجسمه ما بين وراك بنتي تغريد و هي واقفه بتتنفض و نزل بلسانه يمارس هوايته المفضله في تعزييب اكساس عشيقاته بلسانه
المايه بقت مغرقه جسم تغريد و حلماتها البني باينه بشكل فاجر من تحت قميص نومها و راس كابتن عبدالفتاح استقرت تحت قميص نوم ما بين وراكها
بكل شغف لسان عبدالفتاح بداء في مهمته في فرك كس بنتي تغريد و هي بتصرخ من المحنه و هو بيعض و يبوس و يلحس في كل ملي من تفاصيل كس بنتي تغريد
تغريد بقت توحوح من لسان عبدالفتاح في كسها
احووووه اححححححح امممممم ااااااه يا كسي اوووووف يا عبده شرمط كسي يا دكري متعني كمان اححححح حبيبي متع كس شرموطتك يا حياتي انا كلبتك و حبيبتك اوووووف حبيبي مش قادره لسانك بيموتني اووووووووف اححححووووه اممممممم


ما زالت ترتفع احااااات تغريد و عبدالفتاح يتلاعب في تلابيب كسها النابض بسخونته و عسله بلسانه كلما تلاعب لسان عبدالفتاح بشفرات و ظنبور ابنتي و لامس فتحة كسها الحاره كلما علت صرخاتها و هاجر بنتي الصغيره المسكينه جسدها الرقيق الجميل يتصبب عرقا بينما اصابعها مازالت تعتصر حلمات صدرها و كسكوسها الرقيق الجديد في عالم المتعه كانت هاجر كلما انسجمت في عالم المتعه الجديد تصبح كالعصفوره المذبوحه تنتفض و تنتفض و تصرخ بينما عبدالفتاح مشغول بين اوراك اختها الكبرى
وقف عبدالفتاح وجها لوجه امام جسد ابنتي تغريد بتفاصيله الملتهبه و زبه كالمدفع بين ارجلها اقترب عبدالفتاح بفمه مره اخري من فم ابنتي الصارخ امسك بفوهة رأس زبه الضخم و ظل يحركها صعودا و نزولا بين شفتي كس بنتي المنتفخه
امسك عبدالفتاح طيز بنتي الربرابه بيده و ملك رأس زبه علي فتحة كسها المنتفخ و دفعه بقوه لتصرخ بنتي من متعة دخول زب عبدالفتاح المنفخ في كسها الذي لا يشبع
كان وضع النيك الذي اتخذه عبدالفتاح في نيك كس بنتي تغريد صعب بعض الشئ وقوفا وجها لوجه تحت مياه الدش المنسابه علي أجسادهم المتفاعله بجنون النشوه الوضع يجعل زب عبدالفتاح الصلب يدخل بتقوس داخل كس بنتي مما وضع لهيب اكثر بإحتكاك رأس زب عبدالفتاح لتفاصيل صعبة الوصول اليها داخل كس بنتي
مع اختلاط المياه المنساله علي أجسادهم و اختلاطها بافرازات كس بنتي قلت لزوجة كس تغريد فأصبح الإحساس بالاحتكاك اقوي بالنسبه لعبدالفتاح و تغريد بعد ان كان دخول زبه في كسها سهل مع لزوجة الافرازات أصبحت قوة الاحتكاك اقوي و اصبح جدار كس بنتي يخرج و يدخل مع كل دخول و خروج لزب عبدالفتاح
زادت صرخات بنتي و ارتعشت ارجلها و أصبحت كالمجنونه جسدها لا يقوي علي الوقوف
ادراها عبدالفتاح ليبح وجهها للحائط و طيزها الكبيره الرجراجه اتجاه زبه الضخم
دفعه عبدالفتاح زبه بين قباب طيز بنتي لكنه متوجه لما بين شفرات كسها من الخلف لياخذ مجراه في قلب كس بنتي مع ارتفاع أصوات اصتدام جسد عبدالفتاح بطيز بنتي الربرابه و زبه ينهل في كسها من الخلف و بزازها الكبيره معصوره في سيراميك الحمام امتزجت اهاتها المرتفعه و اهات شهوتها مع أصوات تصادم جسدها بجسد العنتيل الفحل الذي لا يرحم
سحب عبدالفتاح زبه من قلب كس بنتي الملتهب
و يحكه بقوه علي فتحة طيزها الكبيره لتستقبل طيزها راس زبه بحرقه و مع بلل الماء اصبح الإحساس بالاحتكاك ما بين زبه و فتحة طيز بنتي اقوي و امتع حتي يجعر عبدالفتاح و يعلو صوته و يتشنج و هو ممسك بجسم بنتي بقوه لينتفض زبه كالشلال في بطن بنتي ويملاء تجويف طيزها الحاره بلبن زبه الكثيف
كانت رعشات الكتكوته هاجر جائت مرات و مرات و كسكوسها الرقيق اغرق ما بين ارجلها حتي ارتمت علي اقرب كرسي مع انتهاء عبدالفتاح من نيك اختها الكبرى بالحمام
استكمل عبدالفتاح استحمامه مع تغريد بعد نيكها في البانيو
و خرج و هو يلبس روب حريري مفتوح ليظهر زبه الضخم منفوخ بين ارجله و شعر صدره الكثيف يغري أي انثي
جففت تغريد جسدها و ذهبت لغرفتها تلبس قميص نوم اخر بعد ابتلال الذي كانت ترتدريه
خرج عبدالفتاح ليجد كتكوتي هاجر تجلس بجمالها البرئ و جسدها الرشيق متعرقه ترتعش فعلم انها كانت تتابعه و هو في معركته الجنسيه مع اختها الكبرى
كان لهاجر و من في عمرها عشق خاص و متعه فريده لدي عبدالفتاح فبالرغم من عدد الشراميط الكبير في حياة عبدالفتاح لكن أمثال هاجر بمزيج جمال المراهقه و مسحة الطفوله التي ما زالت لم تغادر وجوههم تجعلهم في قلب عبدالفتاح كالجواهر النادره و بالرغم من طريقة عبدالفتاح الخشنه في نيك الشراميط أمثال تغريد بنتي الا ان هاجر و من مثلها لهم معامله خاصه و ممارسته معهم تكون بلطف و يجعل لمشاعرهم و احساسهم العذري حساب في معاملته
اقترب عبدالفتاح من هاجر و جسدها ينتفض علي الكرسي
مد يديه ليديها لتضع يدها بين يديه و يركز عبدالفتاح عينه في عيون هاجر البرئيه الناعسه ليتنفض قلب هاجر و ينبض كسكوسها المسكين مره اخري يسحب عبدالفتاح يديها و يجعلها تقف امامه و يضمها بجسدها الرقيق بين اضلعه و يقبل شفتيها الكرمزيه بلطف و ينزل بيده علي طيزها الصغيره المرسومه الطريه يعتصرها
تخرج تغريد من غرفتها بعد ان ارتدت قميص نوم اخر تنظر لاختها الصغري و هي بين أحضان عبدالفتاح تشعل تغريد سيجارتها و تشغل الموسيقي و تبداء في وصلة رقص شرقي حاره
يسحب عبدالفتاح هاجر كالعصفوره يجلسها علي فخده بطيزها الجميله
و يتابع معها جسد تغريد الذي يتماوج مع الرقص و تتفنن تغريد في وصلة الرقص ترفع صدرها تسحب بطنها تميل بطيزها الكبيره تهتز بخبرة راقصه محترفه و سخونة شرموطه عاهره
حتي تتعب من الرقص و تجلس
انحسر الروب الحريري عن فخاد كابتن عبدالفتاح للتلامس طيز كتكوتي هاجر بلحمها مع لحم فخده
احس عبدالفتاح بسخونة طيز و كس الصغيره هاجر علي افخاده فانتفخ زبه المرعب بقوه
ليسحب ايد هاجر علي زبه و يتبادل معها القبلات
انسجمت بنوتي هاجر مع مص شفايفها و اصابعها الناعمه بخبرتها القليله تمسك بزب عبدالفتاح و هي تتحسس عروق زبه البارذه وجلد رأس زبه الناعم
تقربت أصابع عبدالفتاح تباعد بين ارجل الكتكوته هاجر ليظهر كسكوسها البنوتي الرقيق الوردي بشعراته الذهبيه الرقيقه تلمع من وهج بلل كسها
ما ان لامست أصابعه كسكوس هاجر حتي انتفضت
و ضمت ارجلها الرقيقه بقوه علي أصابعه
تتابع تغريد اختها الصغري و هي كالعصفوره بين ايادي عبدالفتاح و فحولته التي روت الكثير من النساء اليافعات باجسادهم القاتله
تقترب تغريد و تجلس امامهم
بلا تردد تفتح ارجل اختها الصغيري و تدخل براسها و شفتيها المنتفخه لتقترب من كسكوس اختها الصغري المنتشيه بمتعتها الجديده
تلتحم شفتي فم تغريد بنتي مع شفتي كسكوس اختها الصغري برقته تلقي تغريد قبلاتها الحاره علي كسكوس اختها الصغري بينما أصابع هاجر ما زالت تداعب زب عبدالفتاح الذي زاد هياجه و هو يري وصلة السحاق التي بدت بين الاختين
رفعت تغريد راسها من بين فخاد اختها
و قالت لهم تعالوا ندخل علي السرير
وقفت هاجر بنتي الصغري مرتعشه فحملها عبدالفتاح بجسدها الرقيق بين اذرعه القويه
و ضع عبدالفتاح هاجر علي سرير غرفة نوم اختها
تغريد قالت له عايزاك تركز بقي و بالراحه عالاخر الكتكوته نفسها تتناك بجد و طبعا كسكوسها منطقه محظوره عايزاك بحنيه كده تفتح طيزها عشان نفسها تحس بمتعة زبك و هو جوه بطنها و تحس بلبنك بينزل فيها
عبدالفتاح قالها بلاش يا تغريد اختك من حتستحمل خلي الموضوع ده بعدين يكون جسمها شد شويه و تكون اتعودت اكتر
ردت هاجر مرتعشه لاء يا كابتن ارجوك انا خلاص مش قادره لو مش حستحمل من ورا يبقي افتح كسي و ريحني
تغريد قالت لها اهدي بقي يا بنوتي كسك مش حينفع دلوقت انا اختك الكبيره و لازم أخاف عليكي
و كابتن عبدالفتاح بخبرته حيحاول يريحك من ورا
قامت تغريد جابت بعض الزيوت و الكريمات
حضنت الكتكوته هاجر قوي
نامت هاجرعلي ضهرها تغريد فتحت رجل اختها لعبدالفتاح
عبدالفتاح قرب بشفايفه لكسكوس تغريد الرقيق و فتحة طيزها الصغيره الرقيقه
تغريد نزلت بشفايفها علي بزاز الكتكوته هاجر و صوابعها بتلعب في رقبة و شعر اختها الصغيره
عبدالفتاح بداء مهمته مع جسم هاجر الناعم الرقيق عشان يجهز طيزها الصغيره الرقيقه لزبه الفشيخ
رفع عبدالفتاح رجل بنتي هاجر لفوق و هو ماسك بطيزها و فاتحها بايده و شق كسكوسها الوردي بقي مقلوب لفوق و مفتوح مع فتحة طيزها اللذيذه مفتوحين و مقلوبين لفوق عبدالفتاح نزل بلسانه يبوس و يقبل فتحة طيز بنوتي هاجر و يحك لسانه اقوي و اقوي في فتحة طيزها
لسان عبدالفتاح كان بتاثير النار علي طيز بنوتي جوجو مع تركيز لسان عبدالفتاح مع فتحة طيز بنوتي هاجر البكر برقة جسمها
بدت صوابعه تحك ظبورها و شفراتها
و تغريد بشفايفها بقت تتعامل مع جسم اختها من فوق تتنقل بشفتيها و اصابعها تلعب و تقبل و ترضع ما بين شفتي اختها الصغري و مص شفتيها و حلمات بزازها و رقبتها
احست هاجر الحديثه في دنيا النيك و متعة الجنس انها تحت تأثير كورس مكثف من المتعه دخلت بجسدها الرقيق لمرحلة اللا وعي
اصبح كسكوسها مثل الشلال حتي انها لم تتمالك نفسها و بلا وعي وجدت كسكوسها غصبا عنها ينطلق بالتبول و يغرق ماء بولها الساخن وجه عبدالفتاح
تخجل هاجر من تبولها اللا إرادي و هي بين يدي عبدالفتاح و اختها الكبرى تحاول الاعتذار
لكن قبل ان تنطق بكلمه
يقول لها عبدالفتاح براحتك حبيبتي اتبولي كمان و كمان ماية بول رعشتك زي العسل اتبولي كمان و كمان سيبي جسمك خالص استرخي استمتعي يا جوجو
و كذلك اختها تغريد مدت يدها علي كسكوس اختها الذي غرق ببولها بللت اصابعها من بول اختها و مصت اصابعها و هي بتقول لاختها الصغيره عسل يا جوجو
صعب يا بنوتي تلاقي واحده تعيش لحظة المتعه دي ان عسل رعشتك في لحظه واحده يختلط مع بولك بالشكل دهدي لحظه من جمال المتعه نادر لو واحده ممنا عاشتها خدي راحتك حبيبة اختك
رجعت مره اخري تغريد بلسانها تتبادل القبلات مع اختها هاجر
عبدالفتاح ما زال بلسانه يتعامل مع فتحة طيز هاجر الرقيقه و كسكوسها الوردي الرقيق اصبح كالبئر المتدفق بعسل شهوتها و صرخات متعتها ترتفع
مد عبدالفتاح يديه امسك بعلبة كريم وضع منها علي أصابعه
بينما تغريد انامت اختها علي بطنها و فتحت زجاجة زيت عطري اغرقت به طيز اختها هاجربدا عبدالفتاح يداعب فتحة طيز بنتي الصغيره هاجر دون تدخل أصبحت طيز هاجر تلمع بشكل مثير من اختلاط الزيت و الكريم
اصبع عبدالفتاح يلعب بشكل طولي بين قباب طيز بنوتي هاجر تجلس تغريد بجوار رأس أختها تداعب شعرها و تمسك يدها لتشد من أزرها في لحظة فتح عذرية طيزها الرقيقه
مع كل لمسه و حكه لاصابع عبدالفتاح لطيز بنتي هاجر أصبحت هاجر تعود للخلف بطيزها بشكل لا ارداي لتصق طيزها الجميله بشكل اقوي مع أصابع كابتن عبدالفتاح
كف يد عبدالفتاح مفروش بين فلقات طيز بنوتي الرقيقه
ينزل عبدالفتاح بعقلة اصبعه الأوسط الملئ بالكريم الممتزج بالزيوت العطريه
كانت و مازالت طيزي بنتي هاجر الرقيقه ضيقه مجرد محاولة دخول اصبع عبدالفتاح في خرم طيز بنتي الصغيره كانت صعبه
مع إحساس هاجر بدخول عقلة اصبع عبدالفتاح في طيزها احست بنيران الألم تتسلل في فتحة طيزها
خرجت منها اه تعبر عن الألم وضع عبدالفتاح يده الأخرى علي ظهرها
زادت اختها تغريد من اللعب في شعرها
حول عبدالفتاح اصبعه بدلا من محاولة الدخول اللي اللعب بشكل دائري في خرم طيز هاجر ذهب الألم عادت هاجر تلعب بطيزها و تدفعها للخلف تجاه أصابع عبدالفتاح بشكل لا ارادي
انزل عبدالفتاح يده تحت بطن هاجر ليجعلها تسند جسدها من قبل كسكوسها بينما اصبع اليد الأخرى ما زال يلعب في خرم طيزها بدا خرم طيز بنوتي الرقيق البكر ينفرج مع تلاعب اصبع عبدالفتاح بشكل دائري
حتي دفع عبدالفتاح اصبعه الغارق بالزيوت و الكريمات بجوف طيز بنتي
صرخت هاجر مجرد اختراق اصبع عبدالفتاح لفتحة طيزها البكر
غمز عبدالفتاح لتغريد لتبتعد عن جسد هاجر
تبتعد تغريد لتفسح لعبدالفتاح التعامل مع جسد اختها الصغري
ترك عبدالفتاح اصبعه يتحرك بلطف في فتحة طيز هاجر الضيقه الرقيقه
و مال بجسده جوارها و يعدل من جسدها ليجعلها تنام علي جنبها
اصبع عبدالفتاح ما زال يتحرك في طيز البنوته هاجر هاجر بقت نايمه علي جنبها وش وشها مقابل لوش عبدالفتاح
بدا عبدالفتاح يعتصرها في حضنه و راس زبه أصبحت علي قباب كسكوسها الجميل
تنتفض المسكينه هاجر مع هذه الدفعات اللامحدوده من اختها و عشيقها عبدالفتاح من المتعه
يتملك عبدالفتاح من جسد جوجو الرقيق بين يديه
يحتضنها بقوه و يسحبها في حركه خاطفه ليجعل نفسه نائم علي ظهره
بينكا هاجر أصبحت فوقه
عبدالفتاح قالها بنوتي العسل اقعدي براحتك خالص و متعي نفسك انسي صباعي و انسي نفسك من ورا عايزك و انتي قاعده تتحركي بجسمك و تمتعي نفسك و بس
و بالفعل كانت هاجر جالسه فوق زب عبدالفتاح المفرود بكبر حجمه بين شق كسكوسها الرقيق
بينما اصبع عبدالفتاح لم يترك خرم طيزها
إحساس هاجر بنتي انها قاعده علي زب عبدالفتاح كان معيشها في عالم من المتعه بدت هاجر تتحرك زي الفارس تتحرك و تهز جسمها فوق زب عبدالفتاح و مع كل حركه لجسمها بقي صباعه يتحرك بسلاسه في خرم طيزها
مع هيجان عبدالفتاح من جنون البنوته المراهقه و هي بتتحرك فوق زبه و إحساس صباعه بسخونة جوف طيزها الضيق عبدالفتاح غصب عنه لقي زبي بيرمي لبنه الساخن بين شفرات كسكوس البنوته هاجر
ضغط عبدالفتاح بجسد بنوته علي زبه بقوه
حتي اصبح ما بين جسده الفحولي و جسد هاجر الرقيق عباره عن بحر متدفق باختلاطه بلبن عبدالفتاح الساخن و عسل كسكوس بنوتي العذب
اقتربت تغريد منهم
و قالت لعبدالفتاح حبيبي الليله لسه طويله مدام نزلت لبنك مرتين نريح شويه ممكن بنوتي العسل تموت في ايدك
خلينا ناكل لقمه و نشرب حاجه و نرجع نكمل سهرتنا

قام الجميع هاجر كان دايخه و جسمها الجميل برقته بيرتعش من اللي عاشته و خرم طيزها بسبب لعب صباع عبدالفتاح فيه كانت حاسه فيه ببعض الحرقان
حضنتها اختها تغريد و خدتها تحت الدش تبرد جسمها
بعد دش جميل انعش جسد هاجر الرقيق قعد الجميع
تغريد كانت لبست بجامة برمودا و لبست اختها زيها
و قاموا جهزوا اكل خفيف مع بعض العصاير
و قعدوا مع عبدالفتاح غيروا جو و طلعوا من جو النيك
لسه اسراء بجسمها الرقيق كانت بترتعش و حاسه بحرقان في خرم طيزها
تغريد قالت لهم عبدالفتاح خلي هاجر تدخل تنام انا حاسه انها تعبانه و مش حتقدر
فعلا هاجر كانت خلاص و خدتها اختها لغرفة النوم التانيه راحت في نوم عميق و هي تحلم بما تعيشه من متعه جديده علي حياتها
تغريد بعد ما دخلت اختها الصغيره تنام
قعدت مع عبدالفتاح ولعت لنفسها سيجاره ز قعدت تدردش مع عبدالفتاح بعدها قامت رقصت و دخلت اوضتها في معركه جنسيه شرسه مع زب عبدالفتاح لغاية ما ناموا الاتنين للصبح
عبدالفتاح بالرغم انه سهر لقرب الفجر بس كراجل رياضي كان متعود يصحي بدري
لقي نفسه صحي و تغريد بجسمها الفاجر نايمه عريانه جنبه بلحمها و جسمها الشديد الفاخر
قام عبدالفتاح اخد دش و طلع يلف في الشقه يتفرج عليها لغاية ما لقي نفسه قدام باب الاوضه اللي نايمه فيها كتكوتي هاجر
قرب منها عبدالفتاح
شكلها و هي نايمه كانت عباره عن ملاك
بشعرها الحريري و جسمها الرقيق و ملامح مراهقتها الجميله
قعد عبدالفتاح جنبها يفرج و يتامل رقة وشها و جمال ملامحها
نزل بايده يلعب في شعرها برقه و هي جواره كالقطه
و هو بيلعب في شعرها حست هاجر و افاقت من نومها مع لمسات أصابعه لشعرها الرقيق
تفتحت اعين زهرتي الرقيقه هاجر
كانت مثل زهره بالفعل مع تفتح عينها لتجد عبدالفتاح بجوارها تبتسم و بسمتها وحدها تدخلك عالم الجنه
ازداد بريق جمالها في اعين عبدالفتاح
كان عبدالفتاح قبل ان تصحو ابنتي ينوي الذهاب الي المطبخ لتناول أي إفطار مع عمل قهوته
لكن بعد ان ابتسم له القمر كيف له ان يذهب للمطبخ
هل سيجد اشهي من ذلك الإفطار المتمثل في رقة ابنتي هاجر و عذوبة جمالها و رقة انوثتها
اقترب عبدالفتاح بفمه من فم بنتي هاجر
احتضنها ذهبا سويا في قبله رقيقه جميله لكلاهما
كان ذلك اجمل تذوق للصباح
ما ان تمازجت شفتي ابنتي هاجر مع فم عبدالفتاح مد يده يتحسس جسدها الرقيق و يده تداعب بزازها و طيزها و كسها في جمالهم الرقيق و مع لعب يديه في جسدها يسحب عنها بجامتها حتي أصبحت عاريه و هو يبادل معها القبلات
نام عبدالفتاح بجسمه الرياضي بين ارجل ابنتي تغريد و زبه الفحل بين شفرات كسها الرقيق
ظل يقبلها و راس زبه تتحرك صعودا و نزولا مع لزوجة شفرات كسها تحك و تدلك ذلك الكسكوس الرقيق و تحرك ظنبورها و شفراته الرقيقه
احتضنته بقوه
و هما في انسجام الصباح الملتهب بسخونة النشوه
دخلت عليهم تغريد بعد ان افاقت من نومها
احتضنت هاجر بجسدها الرقيق عبدالفتاح و همست في اذنه افتحتي مش قادره حموت منكم ارجوك يا كابتن نفسي اتناك نفسي زبك يدخل بطني مش قادره حرام عليكم اححححححححح
عبدالفتاح لم يتحدث كثيرا بل ان طلب بنتي ان يفتح كسكوسها او طيزها جعله نار مشتعله من الاثاره
كان يعلم او متشكك انها لن تتحمل لكنه أراد ان ينفذ لصغيرتي رغبتها و ان يجرب متعة دخول زبه في طيزها الضيقه الرقيقه فمن المؤكد ان متعة نيك طيزها ستكون بمليون متعه اخري مع نساء الدنيا اجمعين
عبدالفتاح مسك جسم بنوتي هاجر الرقيق و نيمها علي بطنها
و طلب من تغريد تجيب له الزيت و الكريم
و نزل بلسانه يلحس خرم طيز هاجر
و فتح الزيت خلاه انساب علي قباب طيز هاجر و غرق خرمها و زاد بلل اصبعه من الكريم و دك اصبعه في جوف خرم طيز بنتي هاجر
صرخت هاجر من دخول اصبعه المفاجئ فيطيزها الصغيره الضيقه حاولت التحرك بطيزها للامام لكن عبدالفتاح اطبق علي طيزها الرقيقه حتي لا تفلت من بين يديه
امسك عبدالفتاح بفوهة رأس زبه و بدا يحركها ما بين قباب طيز بنوتي الرقيقه
احتكاك زبه بخرم طيز هاجر بدت تهيج و توحوح و صوتها بدا يعلي ايوه يا كابتن نكني دخله و النبي حبيبي دخل زبك في طيزي عايزه ابقي شرموطة زبك و لبنك يملا بطني دخله حبيبي
مع احتكاك زب عبدالفتاح بخرم طيز بنتي كان ما بين الحين و الاخر يحاول دفع راس زبه في خرم طيز هاجر لكنها كانت تصرخ بألم واضح فبالفعل بالرغم من دخول اصبع عبدالفتاح في طيزها البكر هناك فرق بين اصبع يديه و حجم زبه الذي قد يكون قاتل لفتحة طيزها بالفعل
ظل يحاول عبدالفتاح
و مع محاولته الفعليه و مجرد دخول جزء بسيط من فوهة رأس زبه في طيز بنتي هاجر
انطلقت صرخه قويه من هاجر
هاجر كانت صرختها هذه المره كصرخة من تريد ان تنجو من تحت سكين يذبحها و تبعتها ببكاء
مجرد إحساس عبدالفتاح ولو بدخول جزء بسيط من راس زبه في طيز بنوتي هاجر خلوا زبه نزل لبنه زي الشلال
لكن هاجر تكومت باكيه من صدمة وجع محاولة دخول زبه
كانت تتلوي هاجر من الألم و بالرغم من ان زبه لم يدخل بالفعل في طيزها الا ان طيزها ظهرت عليها بعض الدماء من اثار محاولة دخول زب عبدالفتاح و أصبحت طيزها ملطخه بلبن عبدالفتاح الملوث ببعض الدماء
بسرعه حضنت تغريد هاجر
و قالت لها مش قولت لك حبيبتي حتتعبي
و لبست اختها و عبدالفتاح نزل و بعدها نزلت جابت لاختها من اقرب صيدليه كريمات مضاده للاتهاب و البواسير و قالت لها تستخدمها لغاية ما إحساس بنار طيزها يروح
بس هاجر بالرغم من نار طيزها و وجعها و احساسها انها لازم تنفتح قالت لاختها بالرغم اني حسيت ان روحي طلعت مني بس حفضل حاسه بالنقص مدام ما جربتش متعة دخول الزب فيه يا تغريد
لمعت في رأس تغريد فكره و تذكرت عمرو ابن جارتها في العماره
ذلك الولد المراهق الناعم و الذي يعيش نفس سن اختها في السادسة عشر من عمر
واد قلبوظ و ناعم و دايما حاسه انه بيريل عليها كل ما راحت قعدت مع امه
و قالت لاختها خلاص اهدي انتي بس و التهاب طيزك يروح و عندي اللي حتقدري علي زبه في أولها انما عبدالفتاح صعب عليكي
انتظروني في جزء جديد فقط لنسوانجي







الجزء الثامن

تغريد كانت قررت خلاص انها تسرح بأبن جارتها الولد المراهق الكيوت اللي حاسه انه دايما هايج و مريل علي طيز و بزاز و بعدم خبرته و سنه المراهق اكيد حيكون علي قد اديها و زبه اكيد صغير و حيكون اسهل واحد زبه ممكن يفتح اختها الصغيره هاجر من غير ما يتعبها و تحسس اختها بمتعة دخول الزب في طيزها
لكن في الوقت الحالي كان صعب علي الكتكوته هاجر تجرب اي ممارسه من طيزها بعد ما راس زب كابتن عبدالفتاح كانت حتدمر طيزها بالفعل و الالتهاب اللي مخلي اختها حاسه بنار في طيزها
بعد انا ما خلصت شغل
اخدت بعضي روحت اتغديت مع تغريد و هاجر في شقة تغريد و زي العاده بقيت مجرد ما اشوف بناتي قدامي خصوصا في لبس البيت بقيت بهيج جدا و زبي يقف و افضل مركز مع تفاصيل لحمهم
اتغديت معاهم و فضلنا ندردش لغاية ما المغرب قرب
اخدت هاجر وروحنا شقتنا
طبعا من ساعة ما شوفت كتكوتي هاجر في شقة اختها و انا حاسس انها مش طبيعيه خصوصا من مشيتها اللي كانت متغيره بسبب راس زب كابتن عبدالفتاح الصعيدي اللي كانت حتدمرها
و انا في الشقه مشية هاجر كانت مخليه طيزها تبان بشكل سكسي اكتر من الطبيعي المهم عملت لي قهوه و دخلت غرفتها تذاكر لغاية ما جه ميعاد العشا جهزت العشا اتعشيت انا و هي و بعدها شربت الشاي و هي دخلت نامت
بعد ما دخلت لقيت كل تفكيري منصب في اني ادخل اتفرج علي جسمها كنت زي المجنون لكن قلبي بيدق و كل جسمي بيرتعش من فكرة اني ادخل علي بنتي الصغيره و هي نايمه بسبب شهوتي و هيجاني عليها لكن من ساعة ما شوفتها و هي هايجه و بتلعب في كسها و تمارس العاده السريه و المنظر مش عايز يغيب عن تفكيري و لا يفارق عيني
فضلت طول الليل اشرب في شاي و قهوه و سجاير و بحاول ابعد الفكره عن دماغي و حاولت ادخل انام لكن وشها الجميل بتعابيره الجميله و هي بتلعب في كسها برده معايا مش عايز يسبني بعد نص الليل تقريبا معرفش لقيت عقلي الباطن هو اللي بيحركني
و انا بقمة هيجاني و جسمي بيرتعش و قلبي بيتنفض و زبي واقف علي اخره لقيت نفسي رايح اتجاه غرفة كتكوتي هاجر قربت انور نور غرفتها لكن بعدت ايدي و اكتفيت بنور الصاله اللي داخل من الباب اتجاه سريرها
قربت منها و لقيت قطه ناعمه جميله في صورة ملاك نايمه
كانت لابسه بجامه قطن بنص كم و بنطلون برمودا و شعرها الناعم مغطي نص وشها الررقيق الجميل و زرار البجامه اللي فوق مفتوح و بزها الشمال طالع منه و حلماتها الرقيقه فاتحة اللون باينه منه بشكل جميل
كتكوتي بشكلها و جسمها الناعم و ملامحها البريئه كانت عباره عن لوحه جذابه تجذب كل العيون
بأيد مرتعشه لقيت ايدي بتتمد لزاير بجامة بنتي هاجر افتحها و فتحت البجامه و كان قدامي اجمل بزاز لاجمل بنوته مراهقه كيوت في الكون
بزاز بنتي كانت متوسطه و مدوره و مع ضوء نور الصاله اللي داخل من باب غرفتها كانت بزازها البيضا بحلامتها الرقيقه بتلمع قدام عيني
لقيت ايدي المرتعشه بتتمد تحسس علي بزازها الجميله بنعومتها البكر من سنين من بعد موت امها عمري ما شوفت بزاز حقيقه علي الطبيعه قدام بخلاف صور و افلام السكس اللي كنت بتاعبها علي موقع نسوانجي و اضرب عشره عليها كل ليله قبل ما انام
اخيرا ايدي بتلمس لحم بزاز حقيقه من لحم و من بدفئها و جاذبيتها احسها تحت اصابع اتحسسها برفق اشعر بدفئها و سخونتها مجرد ما لمست بزازها كان عندي احساس عالي جدا بالنشوه و لقيت زبي لوحده نزل لبنه في بنطلون بجامتي مع نزول لبني جسمي اتشنج و غصب عني صباعي قرص علي حلمات بزاز بنتي
هاجر حست بأيدي و هي بتلعب في بزازها لكن فضلت الصمت و السبات و جسمها هي كمان بقي يغلي من الشهوه
بعد ما لبني نزل
مديت ايدي قفلت زراير بجامتها و غطيتها و طلعت دخلت الحمام اخدت دش بردت جسمي اللي بيغلي علي بنتي و نضفت جسمي من اللبن اللي زبي نزله
بعد ما طلعت و هاجر حست اني قفلت باب غرفتها جسمها هي كان ولع من الهيجان و مدت صوابعها الرقيق تحت بجامتها لكسكوسها الجميل الرقيق اللي بقي غرقان من قوة هيجانها انها حست ان باباها بيحسس علي جسمها
بعد ما اخدت دش و جسمي هدي مكنش مصدق نفسي من اللي بعمله
عملت لي قهوه تاني و فضلت ادخن سجاير بشراهه و فكرة اني هايج علي بنتي سيطرت علي دماغي تاني
و زبي وقف تاني
بدون تردد لقيت نفسي قمت لغرفة بنتي
ساعتها كانت هاجر لسه بتلعب في كسكوسها بلطف مجرد ما حست بايدي بتتمد تفتح غرفتها سحبت اديها بسرعه من بين شفرات كسكوسها و عملت نفسها نايمه
حاولت اهزر هاجر قبلها و انده اسمها عشان اتأكد ان كانت صاحيه او لاء
هاجر بالرغم انها كانت صحيت من ساعة ما قرصت حلماتها غصب عني لكن فضلت متصنعه النوم و مترقبه اللي ممكن يحصل مني
لما ما ردت عليه كنت حاسس انها نايمه مديت ايدي بجرأه احسس علي كسكوسها الصغير السمين الناعم تحت البرمودا القطن اللي لبساها و انا مجنون عليها
فضلت احسس علي كسها لفتره بعدها فتحت زراير البجامه تاني طلعت بزازها اللي مكوره زي البرتقاله متوسطة الحجم و بتردد و رعشه لقيت بنزل بشفايفي ارضع في حلمات بنتي الصغيره و كل جسمي سخن و بيرتعش كنت مجنون اول مره من سنين طويله ارضع بزازا بجد انسجكت في رضاعة حلمات بنوتي الناعمه و ايدي نزلت علي كسكوسها و لقيت ايدي لوحدها بتتمد تحت لبسها و ااااااااه من احاساسي و صوابعي بتلمس كس بنتي الصغيره ولحمه الناعم السخن
مجرد ما صوابعي قربت من شفايف كسكوسها السخن لقيت كل صوابعي غرقانه من عسل كسها
صعب ان كس اي انثي يكون بالحاله دي الا لو كانت في حالة هيجان ساعتها شكيت فعلا ان بنتي صاحيه لكن بالنسبه لي كل قيم الاب اللي ممكن تكون بينه و بين بنته راحت لقيت ايدي بعد ما كانت تحت لبسها تلعب في كس بنتي اتجرأت وبدت ايدي تنزل البرمودا اللي بنتي لبساه و معاه نزلت كلوتها القطني البنوتي
و اه من سخونة كس بنتي الصغيره و كف ايدي ينزل عليه يغطيه بالكامل و هو غرقان كنت بقمة نشوتي لدرجة نزلت لبني تاني في هدومي
بالرغم اني نزلت لبني و انا بلعب في جسم بنوتي
بس هيجاني و متعتي بجسمها اللي بين ايدي و حرماني من حوالي 12 سنه من اني المس لحم انثي
خلتني افضل ارضع في بزاز بنتي اكتر و فضلت انزل بلساني ابوس في بطنها الرقيقه ببياضها و نعومة مراهقتها لغاية ما وصلت بوسي قدام كس بنتي فتحت رجليها و بتمعن فضلت اتفرج بشوق و حرمان لتفاصيل كسكوس بنوتي
كس ابيض مخلوط بلون وردي جذاب صغير لكن سمين و جميل شفراته رقيقه وظنبور أرق احمر نازل منه شفراته بشكل جذاب و جميل و بين شفراتها فتحة كسكوسها البكر السخنه و عليه شعيرات ذهبيه خفيفه
و لمعان عسل كسكوسها واضح بالرغم اني عديت الخمسين و بالرغم اني اتعلمت ضرب العشرات و انا عيل صغير لكن عمري ما كان ليه علاقات جنسيه في حياتي غير مراتي اللي ماتت و من ساعتها كانت اقصي حاجه بالنسبه ليه و من بعد حرماني كان عوضي الوحيد هو موقع نسوانجي من خلال قصصه و الصور و الافلام اللي فيه كنت بطفي ناري و اعوض حرماني الجنسي و حاليا ده كان اول كس بلحمه و شحمه و جماله اشوفه قدام عيني و اتمتع بجمال سخونته بين اصابع و اشوف عسله
قبل مراتي ما تموت مكنتش من هواة لحس كس غير نادر جدا و كنت بقرف من كده
لكن جمال كسكوس بنتي قدام عيني لقيت شفايفي بتنزل لوحدها علي كس بنتي
مجرد ما لساني قرب من شفرات كس بنتي حسيت ان بين شفايفي عسل من الجنه طبعت علي كسكوس بنتي الجميل قبلات طويله كأن الشهد بين شفتي
مع لمسات لساني لكسكوس بنوتي
هاجر هاجت و انتفضت و غصب عنها اتنهدت لم اتراجع بالرغم من سماعي انين ابنتي فل يحدث ما يحدث
و داخل ابنتي احست انها السبب فيما انا فيه و ان هيجاني لم يخرج الا بعد ان رأيتها تمارس العاده السريه
و داخلها قررت الا تحرمني بل قالت في داخلها فل تكن متعه لي و لوالدي المسكين المحروم
بعد قبلات رقيقه حميمه من فمي لكس ابنتي الغارق بماء شهوتها امتدت يدي تعتصر حلماتها و لساني لم يرد ان يفارق ذلك النعيم الموجود بين شفتي كسكوس ابنتي المراهقه برقته و سخونته صرت اضغط بلساني علي كس بنتي
اصبح لساني يتجول في جنبات كسكوس ابنتي الصغير المنتفخ الجميل لم تتمالك ابنتي التماسك بدت تخرج منها التنهدات و الاهات بشكل واضح
كنت اتجنب اعين ابنتي و هي بنفس الطريقه كانت تخرج اهاتها مجبره لكن تغمض اعينها تتجنب النظر في عيني
كلما زاد ضغط لساني علي كس بنتي الرقيق كلما انتفض كسكوسها الجميل بفيض رحيقه و شهده الممتع
مع انسجامي مع لحس و تقبيل كس ابنتي الصغيره المراهقه العذراء تذكرت ان هيجاني ذلك علي كس بنتي الصغري رفعت وجهي المبلول من رحيقها من علي كس بنتي و وجدت عيني تسيل بالدموع مما وصلت اليه من ذلك الجنون الشاذ
صوت بكائي وصل لاذني بنتي المشتعله بنيران الشهوه بين يدي والدها
لكن عقلي انتفض لصالح شهوتي
نزلت بلساني تاني اشرب و اتذوق عسل بنتي و يدي تتسحب تلعب فب بطنها الناعمه و صدرها الناعم الجميل و قفت للحظات بلا تراجع و جدت نفسي اتخلص من كل ملابسي و يخرج زبي المنتصب علي بنوتي النائمه بجمالها و لحم جسدها الرقيق يلمع بنيران الشهوه في كل حواسي
نزلت بلساني مره اخري لكسها و فضلت اطلع بلساني و شفايفي استمتع بمذاق كل شئ في جسد بنتي البكر الرقيقه
لدرجة نزلت لرجليها من تحت و قعدت ابوس في رجليها الرقيقه من تحت لغاية ما وصلت لكسها مره تانيه و فضلت ابوس في لحم بطن بنتي لغاية ما وصلت بزازها التي تحجرت من سخونة الشهوه
حتي استقر كامل جسمي فوق جسم بنتي العذراء فضلت ابوس في شفايفها و هي في صمت فقط يخرج منها تنهدات و اهات مكتومه كانت شفايفها الفراوليه اللي زي حبة الكرز بمذاق الكرز بين شفايفي
حسيت بزبي المنتصب بيلامس لحم بنتي لغاية ما راسه بقت بين شفايف كسها الناعم
و انا ببوس و امص في شفايف بنتي المشتعله بشهوتها مغمضضة العينين
يال متعة احساسي بتلامس رأس زبي المحروم بسخونة كسكوس بنتي الدافق بعسله الحار
فضلت ابوس في بنتي في شفايفها و برقبتها و انا حاضنها و انا بحك راس زبي بقوه بين شفرات كسها
هاجر بشكل لا ارادي لفت اذرعها تحضني بل احسست بحركة جسدها من الاسفل تتحرك بكسها لتزيد من قوة احتكاك راس زب ابوها بقلب شفايف كسها لغاية ما زبي و لاول مره من سنوات طويله ينتفض بلبنه علي لحم كس ساخن لا و هو كس بنوتي المراهقه العذراء
احتضنت بنتي بقوه و كسها مازال يرتفع يلتصق بزبي الغارق بلبنه و عسلها
فضلت بجسمي فوق لحم جسم بنتي الصغيره لغاية ما هديت و قمت مسحت لبني من علي كسها و هي لسه مغمضه عنيها و لبستها لبسها
و بعد ما لبست لبسي دخنت سيجاره بجوار جسدها و الصمت يخيم علي الغرفه
قبل خروجي من الغرفه
و جدت نفسي اعود لسرير بنتي اللي كانت اتكورت بجسمها و نامت علي جنبها
لقيت نفسي قلعت تاني و نكت ورا طيزها الصغيره اللي كان بنطلون البرمودا لازق عليها و مخلي شكلها جميل
نمت تاني جنب بنتي مديت ايدي علي بزازها و فضلت العب في بزازها و زبي اللي واقف عريان بقي مرشوق في لحم طيز بنوتي و ساحب بنطلونها القطني بكلوتها لقلب طيزها و داخل بيهم لقلب سخونة قباب طيزها
بدت بنتي تنتفض مره اخري و هي تشعر براس زبي المنتصب بين قباب طيزها و هي في حضني
بلا خجل مدت يدها تحت لبسها فضلت تلعب في ظنبورها و انا بحك راس زبي
نزلت لها بنطلونها تاني مجرد ما طيزها بقت عريانه قدام زبي كان احساس بقمة المتعه و انا حاسس براس زبي بين لحم طيز بنتي
بلل كس بنتي كان غرق طيزها من ورا و لقيت زبي بتتحرك بسهوله بين فلقة قباب طيز بنتي و شفرات كسها المتدفق بشلالات من العسل و مقلوب من بين قباب طيزها للخلف
فضلت احك زبي بشكل طولي بين لحم طيز بنتي و شفرات كسها من ورا لغاية ما لبني تدفق بقوه بين قباب طيز بنتي وكسها المقلوب لورا
المره دي من مجهودي و كمية اللبن اللي نزلتها علي لحم بنتي من اجهادي و تأكدي ان ممارستي مع بنتي الصغيره العذراء اصبحت علي المكشوف
حضنت بنتي جامد و تركت زبي بين دفا طيزها و كسها و نمت و انا حاضنها لغاية ما لقيت نفسي صحيت مع منبه تليفوني في ميعاد صحياني اليومي
هاجر هي كمان صحيت لكن مكسوفه تصحي و انا نايم و حاضنها بالشكل ده و زبي بين طيزها
مجرد ما صحيت و حسيت ببنتي نايمه في حضني و انا عريان جنبها و طيزها مقابل زبي
هاجر بعد ما نمت لم ترفع بنطلون بجامتها بل فضلت ان تترك لحم طيزها يلامس زبي العاري طوال الليل كان دفئ زبي علي لحم طيزها يعطيها احساس ممتع مع خشونة شعر زبي ازدادت متعتها و تركت طيزها طوال الليل تستمتع في نومي بملامسة زبي
بعد ما صحيت بصيت علي جمال طيز بنتي و ملست بايدي علي شعرها الناعم
و لقيت زبي وقف تاني و حضنتها و بلل لبني اللي نزلته في الليل قبل ما انام بين قباب طيزها كان لسه سخن مغرق فتحة طيزها و شفرات كسها
مع احضاني لها بقت ترجع بطيزها لورا اكتر زبي بالرغم من انتصابه و قوته بس بالنسبه لزب عبدالفتاح الصعيدي يعتبر صغير فضلت احرك راس زبي و زبي بيتزحلق علي اخره بين لحم بنتي السخن و انا بحك زبي بدت تطلع اهات كتكوتي هاجر
بعدت زبي و مديت صوابعي من ورا تلعب في كسها و طيزها من ورا
هاجر مع تجاوبها معايا كنت عارف اني حتي لو دخلت زبي في كسها البكر و فتحتها مكنتش حتمانع لكني كأب كان من رابع المستحيلات اني افتح كس بنتي البكر الصغيره لكن تجاوبها معايا لقيت صباعي بيحك في خرم طيزها من ورا مع احتكاك صباعي في خرم طيزها بدت وحوحات بنوتي تعلي و تزيد و لزوجة طيزها من لبني و عسل كسها حسيت براس صباعي بدت تدخل في لحم طيز بنتي قد ايه كان شعور جميل
و صباعي بياخد طريقه في خرم طيز بنوتي مع دخول كامل صباعي كانت هاجر حاسه بوجع لكن متعتها كانت مغطيه علي اي الم
عدلت بنوتي و نيمتها علي بطنها و طيزها مقلوبه قدامي بنعومتها و بياضها بلون الشمع المخلوط بلون وردي جذاب نزلت بايدي فرقت طيز بنتي قدام عيني و فتحة طيزها الصغيره الوردي بانت قدامي و هي بدت ترفع طيزها لورا و بقت مقلوبه قدام عيني بشكل جميل و كسها كمان مفتوح لورا بشفراته الرقيقه نزلت بلسانه اضغط و ادخل في خرم طيزها و اهاتها عليت اجججججج امممممممم بديت ادخل صباعي تاني
هاجر جسمها بقي كله منتفض و حست ان لحظة فتح طيزها اللي بتتمناها قربت و بعد ما قدرتش تنفتح من زب عبدالفتاح الكبير حسن ان زبي الكبير بس اصغر من زب عبدالفتاح بكتير هو اللي ممكن يخلص المهمه
بديت العب اكتر في خرم طيز بنتي و ادخل صباعين بدل صباع

مع قوة نشوتها و متعتها بعد ليله كامله بدون كلام فقط كنت بسمع اهات و تنهيدات
بلا وعي اتكلمت احووووووه يا بابا كمان يا حبيبي احححححح يا بابا نكني يا حبيبي احوووووه اه
زبي بقي زي المجنون علي صوت بنوتي
نمت فوق طيزها بزبي بديت احركه بقوه
و طيزها غرقانه و مسعبله
بديت اثبت راسه علي خرم طيز كتكوتي البكر
و ادفعه واحده واحده و هي بتساعدني و ترجع بطيزها لورا اكتر
لغاية ما حسيت براس زبي فلتت جوه خرم بنتي
بالرغم من التفاوت الكبير بين حجم زبي و زب عبدالفتاح و دخول راس زبي
الا ان مجرد ما راس زبي دخلت في خرم طيز بنوتي حست ان طيزها اتشرمطت و اتفشخت و حست بنار في طيزها
صرخت هاجر صرخة الم
مع احساسي بوجع بنوتي فكرت اني اسحب زبي من طيزها لكنها مجرد ما حست تغاضت عن المها
و بلهجة ترجي و توسل قالت لي ارجوك يا بابا عشان خاطري ما تطلعوش سيب زبك فيه يا بابا
نمت فوقها و راس زبي مرشوقه بين عضلة طيزها و انا مثبت جسمي فوق منها مع كتر البلل و رعشة بنوتي زبي بداء يتسلل واحده واحده لجوف طيز بنوتي الساخن مع احساسي بامتلاء طيز بنتي بكامل زبي
لا ارادي لقيت جسمي بيتحرك فوق منها و زبي بيطلع و يدخل و هي بتصرخ من نيران الوجع المخلوطه بمتعة زب والدها في فتح طيزها
لغاية ما انفجر زبي في طيزها
مقدرش اوصف احساس متعتي ان بعد 12 سنه من الحرمان احس بمتعة نيك حقيقي و خصوصا انها بنتي في سن مراهقتها الجميل و لسه جسمها بخيره ظل زبي ينتفض بداخل احشاء بنتي سحبت زبي من طيز بنتي لتخرج معه قطرات من لبن زبي المخلوط ببعض الدماء الناتجه عن فتح طيزها
حضنتها قوي و اتبادلت معاها القبلات
بعد ما حسيت اني نكت بنتي فعلا حضنتها قوي و لقيت دموعي نازله زي الشلال
و انا بعتذر لها و اقول لها سامحيني يا بنتي مش عارف عملت كده ازاي
سامحيني يا بنتي حرماني خلاني اكون بالنجاسه دي معاكي اسف يا بنتي
حضنتني هاجر قوي و هي بتبوسني و تقولي فداك يا بابا انا عارفه انك محروم و ضحيت عشان تربيني انا و تغريد
كان المفروض البس و انزل شغلي و هاجر تروح مدرستها لكني مع احساسي بتأنيب الضمير اتصلت استأذنت من شغلي و قولت لهاجر روحي قضي يومك مع اختك و باتي معاها النهارده انا اعصابي تعبانه و دخلت نمت
هاجر مكنتش نامت طول الليل كملت نومها و صحيت مع الضهر لبست و راحت لاختها
انا صحيت بعد ما هاجر مشيت اتصلت اطمنت انها وصلت عند اختها
و دخلت الحمام اخد دش لقيت بجامة هاجر اللي كنت بنكها و هي لبساها في سلة الغسيل و كلوتها معاها
لا ارادي لقيت ايدي بتمسك كلوتها اللي كان لسه غرقان بلبني و انا بنكها و افرازات كسكوسها
مسكت الكلوت و فضلت اشم فيه و احطه علي شفايفي
و طلعت زبي و حطيت الكلوت علي زبي و فضلت احكه لغاية ما نزلت لبني فيه تاني
بعدها اكلت و شريت قهوه و لقيت نفسي عملت حساب وهمي علي الفيسبوك باسم بنتي مجنناني
و بدبت ادور علي جروبات سكس المحاارم و لقيت اعداد كبيره بتكلمني بسبب اسمي و منهم اللي لقيته زيي مدمن و عاشق لنيك المحاارم و فضلت اليوم كامل احكي عن بنتي مع ناس معرفهمش و هما يحكوا لي عن زوجاتهم و امهاتهم و اخواتهم
و اضرب عشرات لغاية نص الليل و انا بدردش مع ناس عن لحم بناتي و احكي قصة نيكي لبنتي بتفاصيلها و انا مستمتع و لبني بينزل لغاية ما نمت و جسمي متصفي من كتر اللبن
انتظروني في جزء جديد ملئ باللبن فقط و حصري من خلال منتديات نسوانجي


الجزء التاسع



أولا بشكر كل من تفاعل مع كتاباتي و اتمني بجد التشجيع و لو بتعليق صغير يحسسني اني بكتب حاجه تستاهل و ان تعبي فعلا ان بكتب حاجه عجباكم بجد تعليكم بيفرق معايا

كنت اعيش لحظات فريده من المتعه بعد اللي حصل بيني و بين بنوتي الصغيره هاجر كنت حاسس اني عريس جديد و عروستي حورية في جمالها و رقتها
هاجر كانت مع اختها عايشه في بحر من المتعه الجنسيه ما بين السحاق مع اختها الكبيره بخبرتها في دنيا الشرمطه و ما بين احضان كابتن عبدالفتاح الصعيدي بفحولته و خبرته
طبعا موضوع علاقتي بهاجر و فتحي لطيزها كان سر محتفظه بيه هاجر بيني و بينها بس و ما جابت اي سيره لاختها تغريد بالرغم انها عايشه معاها في بحر من المتعه
و تغريد كانت خلاص نفسها تريح اختها الصغيره و تخليها تستمتع بدخول الزب في طيزها و بعد صعوبة دخول زب العنتيل في طيز البنوته الرقيقه قررت تغريد انها توقع ان صديقتها و جارتها المراهق الكيوت و خصوصا انها حاسه انه شرقان و دايما حايح و عندها احساس كبير انه بيضرب عشرات و نفسه يجرب النيك و انها توقع بيه حيكون حاجه سهله و اكيد بخبرته المعدومه و جسمه الناعم حيكون زبه لطيف في فتح طيز اختها الصغيره
بعد معركة سحاق ناريه بين جسد بناتي تغريد بجسمها الفاجر الهايج و هاجر الصغيره المراهقه بجسمها الناعم الرقيق
تغريد قالت لها تعالي نلبس و ننزل نشرب شاي مع مدام شيماء صاحبتي في الشقه اللي تحتنا
شيماء جارة تغريد امرأة اربعينيه بالرغم من فرق السن بينها وبين تغريد بس بينهم صداقه قويه من ساعة ما تغريد اتجوزت و بقت جارتها في العماره
شيماء عندها تلت بنات عسلات و ابن وحيد اسمه عمره سنه 16 سنه في اولي ثانوي من نفس سن هاجر و ده كان هدف تغريد بنتي
بعد ما نزلت تغريد لشقة صاحبتها مدام شيماء سلمت عليها و علي بناتها و ندهت علي عمر سلمت عليه و حضنته و اتعمدت و هي بتحضنه تلزق بزازها فيه و حست براس زبه واقف و هي بتحضنه الواد اتكسف و قالها ازيك يا طنط تغريد
قعدت تغريد و هاجر يضحكوا و يدردشوا و مع نص الكلام تغريد قالت لشيماء صاحبتها ان هاجر كل فتره بيتجي تقعد معاها عشان تذاكر براحتها و عرفتها انها في اولي ثانوي
ردت شيماء عليها وقالت لها اهي قد عمر بالظبط و هو كمان في اولي ثانوي بس مغلبني في موضوع المذاكره ده
ضحكت تغريد و قالت لها لا بقي دا تسبيه عليه يقعد مع هاجر يذاكر و يسلوني و لو طلع شاطر نجوزهاله و ضحكت
شيماء ضحكت هي كمان و قالت لها هو انا اطول اجوزه بنوته عسوله زي جوجو
خلاص يا ستي يطلع يذاكر معاها
قالت لها تغريد و انا كمان حراجع لهم
تغريد استأذنت شيماء و قالت لها حستأذنك نروح النادي انا وهاجر شويه نغير جو
و لما نرجع ابقي ابعتي عمر اذاكر له مع هاجر و يشجعوا بعض علي المذاكره و لو الوقت اتاخر اهو عمر زي اخويا الصغير او ابني كمان يبات في الاوضه التانيه
شيماء قالت لها ماشي يا تغريد لما ترجعي اتلي عليه و انا حبعته
شيماء لبست ترنج رياضي هي و هاجر و راحوا النادي عاشوا ساعتين من المتعه تحت زب كابتن عبدالفتاح
تغريد شبعت فيهم نيك و فشخ لكسها و طيزها من زب عبدالفتاح الفحل و هاجر شبعت فيهم سحاق و تفريش لكسها و بزازها و مص لزب كابتن عبدالفتاح
بعد ما اجسام و لحم بناتي ارتوي من بحر متعة زب عبدالفتاح
رجعوا الشقه و ارتاحوا شويه و بعدها اتصلت تغريد بصاحبتها شيماء عشان تبعت عمر يذاكر مع هاجر
عمر ابوه مسافر و كان ولد كيوت متربي وسط تلت بنات من ساعة ما مسك في ايده موبايل و اتعلم من زمايله يدخل يتفرج علي افلام سكس و يقرا قصص محاارم
و عيشته وسط تلت بنات و امه و معاملتهم له انه لسه عيل و انهم يغيروا لبسهم قدامه عادي و يلبسوا براحتهم بالبيت كان مخلي عمر دايما هايج و يتجسس علي لحم امه و اخواته و هاري نفسه ضرب عشرات علي اخواته التلاته و امه و كلوتاتهم اللي بتبقي في كل ركن متعلقه في الحمام
طلع عمر بكتبه و شكله الهادي لشقة تغريد
قبل ما يطلع عمر كانت تغريد مفهمه هاجر انها حتوقع بعمر و يجربوا زبه هاجر كانت مسلمه نفسها لاختها الكبيره تغريد و لا يمكن تقول لها لاء
تغريد كانت لابسه عبايه قطن خفيفه قصيره مبينه وراكها و مشدوده علي طيزها الكبيره اللي زي طيز مامة عمر و بزاز بنتي تغريد اللي زي الرمان الكبير حتفرقع من العبايه في وش عمر قابلته بالحضن و الواد المراهق زبه حيفرقع علي لحم بنتي الكبيره تغريد و هاجر كانت لابسه شورت برمودا و تشيرت قطني جميل عليها و بزازها الرقيقه رافعاه بشكل رقيق
قعد عمر مع هاجر و فتحوا الكتب و تغريد بحكم انها دارسه كيميا و قويه في الانجليزي بدت تذاكر لهم في الكيميا و هي بتذاكر لهم كانت بتتعمد ان تمد اديها تطبطب علي فخد عمر و اديها تنزل علي زبه اللي واقف زي السيف كأن اديها جت علي زبه بالصدفه في نص المذاكره تغريد قالت لهم تعالوا يا ولاد نقعد شويه نغير جو ناكل فيهم سندوتشين و نشرب عصير و نرجع نذاكر تاني
الواد قالها ماشي يا طنط بس ممكن ادخل الحمام
تغريد قالت له اتفضل يا حبيبي الواد دخل طلع زبه اللي مولع نار من لحم و تحرشات تغريد بنتي و مجرد ما لمس زبه لبنه طرطش بقوه بعدها لبس و طلع
فضلت تغريد تضحك و تهزر و لحمها بيبظ من كل حته في جسمها قدام الولد المحروم
تغريد قالت لعمر ايه رأيك في العروسه العسل هاجر اهي قدك قالها عسل يا طنط
ضحكت تغريد و قالت له يعني خلاص نجوزهالك يا ض يا عسول انت
ضحك عمر و انكسف و سكت
تغريد قالت له ايه يا عم المكسوفها موافق نجوزك العروسه العسوله دي
عمر بكسوف قالها هو انا اطول يا طنط
تغريد قالت له بس يا تري عمر العسول بقي راجل كده و حيقدر ولا لاء
الواد وشه احمر و سكت ردت عليه الجمله تاني و قالت له ها حبوبي بقيت راجل و حتقدر الواد مع الحاح سؤال تغريد قالها اقدر علي ايه بس يا طنط
تغريد بكل جراءه مدت اديها علي زب عمر و مسكته و قالت له يعني ده كبر و لا لسه يا واد عشان نشوف نجوزهالك و لا لاء
الواد و شه احمر و مع مفجاة مسك تغريد لزبه الواد نزل لبنه في هدومه و ايد تغريد بنتي مسكاه
لبن عمر غرق بنطلونه و البلل وصل لايد تغريد
قامت ضاحكه و قالت له احووووه يا عسول هو انت خفيف كده بتجبهم علي نفسك من الكلام
تعال يا حبيبي الحمام معايا غير هدومك و اغسل اللي نزل
الواد وشه بقي احمر و منزل وشه في الارض مش قادر
تغريد قامت و شدته يدخل معاها الحمام
و هي بتقوله اقلع الواد كان مكسوف و مش عارف يعمل ايه و متفاجئ من اللي بيحصل من تغريد خصوصا انها صاحبة مامته
مع تردد عمر و خجله مدت تغريد اديها قلعته
عمر كان ولد طويل ابيض وشه احمر قلبوظ شويه دلوع زبه متوسط الحجم ابيض راسه حمرا
طيزه من بياضه و نعومته كانت جميله لدرجة ان جسم تغريد سخن علي شكل طيز عمر قبل ما تسخن علي زبه
تغريد و هي بتقلعه نزلت بجسمها قدام عيون عمر بزازها الكبيره بقت باينه قدام كامله و هي بتقلعه الواد اللي لسه منزل لبنه من غرابة الموقف و لحم جسم تغريد قدامه زبه المتوسط الاحمر وقف تاني بالرغم من ان كول زبه متوسط بس زبه كان تخين شويه مع لونه الاحمر كان شكل زب الولد المراهق مغري
تغريد و هي حاسه ان الولد مش علي بعضه علي لحمها و انها ماسكه ولد لسه عذري بين اديها دا في حد ذاته خلاها هاجت
وقفت الولد قدام الحوض و بدت تاخر مايه باديها تغسل لبنه و هي بتوقله احووووه يا عمر زبك عسول و هو واقف و لقت نفسها نازله بشفايفها واخده راس زب عمر الحمرا بين شفايها و مدت اديها حضنت وسط عمر
و تغريد اديها علي وسط عمر و زبه بين شفايفها ايد تغريد نزلت علي لحم طيز الحمرا البيضا الطريه
نعومة طيز عمر مع انسامجها في مص زبه هيجت تغريد و هي منسجمه صوابعها نزلت بين فلقة طيز عمر الكبير و بصباها بدت تحسس علي خرم طيز الولد
اللي من كسوفه و هيجانه لقي نفسه **** نفسه لسيطرة تغريد و هو بقمة السخونه
عمر اهاته بقت تطلع لوحده امممممم اححححح يا طنط احححححح عسل ياطنط توتا و دا دلع تغريد من شيماء مامة عمر
تغريد بقت تشفط كل زب الولد بين شفايفها و صباعها من اللعب في خرم طيز الولد من بره لقت صابعها بقي يضغط علي نعومة فتحة طيز عمر لغاية ما صباعها دخل طيز الولد الواد بقي يصرخ من المتعه و من وجع لعب صوابع تغريد في طيزه البكر
الواد من هيجانه و صوابع تغريد بتدخل و تطلع في طيزه الكلبوظه و زبه بين شفايفها لقي نفسه بيصرخ بقوه و بيدفع زبه في فم تغريد بنتي و زبه بقي زي الشلال بين شفايف بنتي الهايجه علي الولد الصغير
بعد ما تغريد حست بطعم لبن المراهق عمر بين شفايفها مصت زب عمر لغاية ما سحبت كل لبنه في بطنها و صباعها لسه متوغل في قلب طيز الولد الناعمه
بعد ما هديت الولد فضل واقف **** نفسه لها مع سحبة صوابعها من طيزه الواد صرخ و هو بيقول احححححححح يا طنط اووووووووف جميل يا طنط
تغريد قامت قلعت عبايتها و خدت عمر في حضنها و قالت له انت عسول و طول ما انت مش حتتكلم عن اللي حنعمله سوا حفضل امتعك و اخليك تنيك اختي هاجر كمان
عمر من فرحته قالها تحت امرك يا طنط
تعريد سحبته في البانيو و نزلت معاه و فتحت الدش استحمت معاه و بردت اجسامهم
بعدها نزلت مص تاني في زب عمر
و الولد مش مصدق نفسه من صغره بيضرب عشرات و يتجسس علي مامته و اخواته اخيرا و لاول مره في حياته يكون في حضن واحده بلحمها وشحمها و كسها وطيزها و بزازها
بعد ما مصت له زبه و خلاه وقف تاني
وقفت تغريد في البانيو و مسكت راسه نزلته تحتها و قالت له الحس يا حبيبي لطنط
الواد نزل تحت كس تغريد بنتي و هو مش مصدق نفسه انه قدام كس مفتوح بجد قعد يتفرج في تفاصيل كس بنتي تغريد الكبير السمين بشفراته و ظنبورها البارذ زي لااس زب *** صغير و نزل بلسانه علي كس تغريد قعد يبوس فيه مجرد ما حس بان لسانه قريب من لحم كس بنتي لقي نفسه بيطلع لسانه وبيستطعم عسل كسها لاول مره في حياته مع استمتاعه بطعم كس بنتي اللي هي صاحبة مامته الواد لقي نفسه هايج بشفايفه الناعمه اللي عامله زي شفايف البنات و بقي ياكل في كس تغريد اكل و يشرب من عسلها اللي نازل زي الشلال
و تغريد هاجت و ماجت و بقت تصرخ من لسان عمر و شفايفه الناعمين علي كسها و هي بتقوله احوووه ايوه حبيب طنط كمان حبيب عمتو الحس كس طنط كمان يا حبيبي
لغاية ما عمر شبع من شرب عسل بنتي تغريد
خلت عمر يقعد علي حرف البانيو و زبه الاحمر المتوسط الطول واقف و مسكته و قعدت عليه بكسها
مجرد ما كس بنتي تغريد الواسع الغرقان قرب من راس زب عمر
كان زب عمر اتشفط شفط في كسها و فضلت تغريد تقوم و تقعد عليه بجنون و الواد مش مصدق نفسه ان زبه اخيرا دخل في لحم كس اول مره في حياته عمر المراهق يحس بسخونة الكس وجمال متعته تغريد بقت تسحب كسها من زب عمر و تقعد بخرم طيزها وفضلت تبدل لحم خرم طيزها و كسها بدخول زب عمر فيهم و الواد مستمتع من اهاتها و سخونة كسها و طيزها لغاية ما اتشنج وحضن طيز بنتي تغريد الكبيره اللي مفروشه فوق لحمه و نزل لبنه في كسها و هو بيصرخ من المتعه
طبعا كل ده و هاجر البنوته الرقيقه كانت بتتابع من بره وتلعب في كسكوسها و نزلت عسلها المخلوط برعشة نشوتها مرات و مرات
طلعت تغريد و عمر
جهزت عصاير و عشا و هما بيتعشوا اتصلت شيماء مامت عمر علي تغريد تطمن علي عمر
تغريد قالت لها من ساعة ما طلع و انا بذاكر له مع هاجر يا ست شوشو
شيماء قالت لها طب ما تعبعتيه بقي عشان ينام تغريد فالت لها يا ستي بكره اجازه و انا ما صدقت الاقي حد يشجع هاجر علي المذاكره خليه يكمل سهرته معانا و يبات في الاوضه التانيه انا زي مامته و هاجر اخته مافيش حاجه لغاية ما مامته وافقت انه يبات عندهم
فرح عمر ان مامته وافقت انه يبات مع هاجر و تغريد بالرغم انه كان قاعد حاسس بحرقان في طيزه الناعمه البيضا القلبوظه من لعب صوابع و ضوافر تغريد فيها بس متعته بلحم تغريد كان منسياه النار اللي في طيزه
بعد ما اتعشوا قامت تغريد رقصت شويه و لبست هاجر اختها قميص نوم خفيف و رقصتها معاها و عمر قاعد مذهول انه فجاه بقي هارون الرشيد و معاه اتنين زي بناتي بلحمهم و اجسامهم و هو اللي قبل ساعات بس كان عايش مراهقته من التجسس و ضرب العشرات علي المواقع الجنسيه و التجسس علي لحم و لبس مامته و اخواته
بعد وصلات من الرقص كانت تغربد بتدخن و علمت هاجر اختها و عمر يدخنوا معاها


الجزء العاشر و الاخير من السلسله الاولي

بعد ما وافقت مامة عمر انه يبات مع بناتي
بعد وصلات من الرقص و الهيجان من بناتي تغريد و الكتوكه هاجر
طلبت تغريد من هاجر و عمر يدخلوا اوضة النوم
و قلعت ملط و الكل بقي عريان
سحبت تغريد اختها الصغيره هاجر في حضن عميق ساخن
و ارتمت بجسدها الفاجر فوق جسد هاجر المراهقه العذراء و انسجمت معها في قبله ساخنه تناغمت فيها شفتي تغريد الفاجره مع شفتي اختها الصغري برقتها و نعومتها و عمر يزداد هيجان علي لحم بناتي و هما في وصلة السحاق الحاره و زبه الاحمر المتوسط واقف زي الحديده علي منظر اكساس و طياز و لحم بناتي
شالت تغريد لحم جسمها من فوق جسم هاجر الرقيق و فضلت و هي جنبها تلعب باديها و تعصر بزاز و حلمات هاجر و مدت اديها فتحت فخاد هاجر الناعمه الرقيقه و كسكوس هاجر بقي مفتوح بلونه الوردي الجميل و شعرتها الدهبي الخفيفه قدام عمر
شاورت تغريد و هي منسجمه في مص شفايف هاجر و اللعب في بزازها لعمر ينزل بشفايفه علي كسكوس هاجر
عمر كان قاعد مستمتع بجمال كسكوس هاجر البكر و بيتذكر اكساس اخواته البنات اللي اكساسهم تشبه كسكوس هاجر
عمر اتفرج كتير علي اكساس اخواته البنات و هو بيتجسس عليهم و هما نايمين او بيستحموا او بيغيروا هدومهم قدامه و فاكرينه عيل
لكن المره دي كسكوس هاجر البنوته الرقيقه مفتوح له مخصوص بدون ما يتجسس و هو خايف
و عليه كمان كس تغريد صاحبة مامته الكس الكبيني المبطرخ
برعشة متعه نزل عمر بلسانه علي كسكوس هاجر الصغير السمين يبوسه و هو مش مصدق نفسه مجرد ما لسان وشفايف عمر بقوا علي شفايف كسكوس البنوته هاجر هاجر اتنفضت من احساس لسانه علي كسكوسها و كس زاد من تدفه بعسل شهوتها
عمر كان بيلحس باستمتاع بين شفايف كسكوس بنوتي هاجر و لسانه بقي بيبدل اللعب ما بين خرم كسكوسها البكر الرقيق الجميل و خرم طيزها الضيق الوردي اللي كان زاد احمرار بسبب فتح زبي لطيزها و قبلها بيوم محاوله تحطيم جدرانه براس زب عبدالفتاح
زادت مداعبات لسان عمر و مصه و لحسه لكسوس بنوتي هاجر و خرم طيزها
تغريد قامت جابت كريم و زيت زتون
و نيمت هاجر بجسمها النحيف الرقيق المرسوم علي بطنها و حطت تحت وسط اختها مخده
المخده خلت طيوزة بنوتي الرقيقه مرفوعه لورا و شفرات كسكوسها البكر ظاهره من ورا
نزلت تغريد الاول فضلت تلحس بنهم و قوه في خرم طيز البنوته هاجر و كسكوسها لغاية ما بقت هاجر ترجع بطيزها لورا اكتر من هيجانها و متعتها
جابت تغريد الكريم و الزيت غرقت طيز هاجر و فضلت تدخل صباعها و تلعب في خرم طيز هاجر و هاجر من التهاب طيزها بتتوجع بس مش قادره تقاوم من المتعه
مسكت تغريد زب عمر غرقته غرقته بالزيت و طلبت منه ينام بزبه علي خرم طيز اختها
عمر و هو بيرتعش نام فوق طيز البنوته هاجر و بداء يحرك راس زبه بين قباب طيز هاجر الرقيقه و هاجر هاجت تحته
احوووووه اوووووف عسل كسي و طيزي مولعين احووووه اووووف
زب عمر من الزيت و الكريم بقي بيتزحلق و يتزفلط بكل سهوله بين قباب طيز بنوتي هاجر و شفايف كسها من ورا
مسكت تغريد زب عمر و فضلت تحك راسه علي خرم طيز اختها و ثبتت راس زبه الاحمر متوسط الطول السميك بعض الشئ
و عمر بخبره قليله فضل يضغط براس زبه علي خرم طيز بنتي هاجر و هاجر بتصرخ بسبب التهاب طيزها
مع الزحلقه من بلل كسكوسها و هيجان مراهقتي الجميله و الكريمات راس زب عمر بدت تشق طريقها بسهوله في طيز بنوتي هاجر
مجرد ما دخلت راس زبه في طيز هاجر صرخت من الالم تغريد طبطبت عليها و شاورت لعمر يهدي شويه الواد كان ولهان جدا و هو فوق طيز بنتي هاجر
و حاسس بمتعه فوق الوصف بسبب ضيق طيز بنتي هاجر
عمر كان لسه نايك تغريد بنتي الكبيره في كسها و طيزها الفاجرين الواسعين و كانت اول مره في حياته يجرب متعة النيك
لكن مع طيز هاجر بنتي الصغيره بضيقها و نعومتها الولد حس انه في متعه تانيه فريده من نوعها متعه اخدته طارت بيه في عالم من الجنه و متعتها مع ثبات عمر بزبه فوق طيز هاجر و رعشة طيز هاجر
زب عمر اتسلل لوحده مع البلل و حس بكل زبه بقي في تجويف طيز بنتي هاجر و هو طاير من المتعه
تغريد و هو زبه راشق في طيز اختها الصغيره
شافت طيز عمر الحلوه القلبوظه ببياضها المموه باللون الوردي و طيز الولد المراهق اللي بينيك اختها لمعت في عنيها و حبت تمارس هوايتها في السيطره علي صنف الذكور اللي اتحرمت منها من ساعة ما بقت في علاقتها مع الفحل عبدالفتاح الصعيدي
عمر لما حس زبه كله مرشوق في طيز هاجر
فضل ينيك فيها و يطلع زبه و يدخله و هاجر تحته مستمتعه بالرغم من وجع طيزها
تغريد قربت اديها تحسس علي طيز عمر الكبيره الناعمه و بلت صباعها زيت و نزلت بصباعها تحك في خرم طيز عمر و هي طالعه نازله مع كل حركة نيك لهاجر
فضلت تغريد تلعب في طيز عمر و هو بيوحوح و حاسس بحرقان في طيزه البيضا السمينه اللظلوظه من نيك تغريد له بصوابعها مع نيك تغريد لعمر بصوابعها الواد هيجانه زاد و هو بينيك هاجر لغاية ما جسمه اتشنج و اتنفض و زبه ضرب شلال لبن جوه تجويف طيز بنتي هاجر المراهقه الصغيره
بعدها من الاجهاد نام التلاته بلحمهم جنب بعض للصبح صحيوا الضهر و كانت موجه جنسيه اخري ما بين عمر و بناتي مليئه بالنيك و السحاق و بعبصة و سيطرة تغريد علي طيز عمر المراهق الابيض الناعم المقلبظ بطيزه الكبيره الحراقه زي طيز البنات
و نزل عمر لمامته و اخواته و هو مش مصدق نفسه بعد العصر
تغريد لبست نزلت النادي و قبل ما تنزل اتصلت بمامة عمر عشان تخلي عمر يطلع يقعد مع هاجر و يذاكر معاها علي ما ترجع
و تركت عمر في وصلات من الغرام والنيك في طيز اختها الصغيره هاجر و هي راحت تتناك براحتها من كابتن عبدالفتاح في النادي
عبدالفتاح سأل تغريد عن هاجر
تغريد قالت له انا ظبطت لها مع ولد من سنها يمتعها و تمتعه علي قد بعض عشان ابقي معاك بمزاجنا يا حبيبي
عبدالفتاح من جواه زعل لانه بيعشق هاجر بسنها و مراهقتها و قلة خبرتها و ناك تغريد بانتقام
اما انا كنت فاكر ان وجودي لوحدي ممكن يبعدني عن التفكير في نيك بنتي هاجر لكن بالعكس الامر بالنسبه لي اتحول لجنان و فضلت اضرب عشرات و انا بتنقل علي افلام و قصص المحاارم و الدردشه في مواقع التواصل الاجتماعي باسم مستعار و التمتع في جروبات المحاارم بالدردشه عن عشقي لنيك بناتي و قصة نيكي و فتح طيز بنتي هاجر
و انا مع نفسي قولت اروح اغير جو عند اختي ليلي
ليلي اختي اربعينيه اقتربت من الخمسين لكنها من النوع اللي كل ما تكبر جسمها ولحمها بيبقي احلي و بزازها الكبيره بتزيد في حلاوتها وطيزها الكبيره بتزيد في تدويرتها و اثارتها
بالرغم من ذلك كان عمري فاكرت في اختي
اختي متجوزه من زميل دراستي و صديق عمري
مجرد ما دخلت سلمت عليها وحضنتها هي و ابنها عمر اللي اكبر من هاجر بسنه و بنوتتها ساره اللي اصغر من بنتي هاجر بسنتين
مع حضني لاختي اول مره في حياتي اهيج عليها بعد العمر دا كله و خدت بالي من جسمها الملفي الفاجر
و بنوتتها ساره اللي كنت بتعامل معاها كطفله احاااااا بقي بديت اخد بالي ان البنوته بزازها دورت و ملت صدرها و دورت اوووووووف علي كس السوه العاليه للبنوته ساره بنت اختي ولا طيزها اللي مفروده ولا طيز مره معديه التلاتين
لاحظت ان طيز ساره عريضه و اكبر من طيز بنتي هاجر بالرغم انها اصغر منها بسنتين
ساره مجرد ما ادخل كانت تجري عليه تحضني و تاخد مصروفها و تيجي تقعد علي رجلي
المره دي بعد ما اتعشينا و انا قاعد مع ليلي اختي و جوزها بندردش و نضحك
لقيت ساره اللي كنت بعاملها كلطفله قربت مني بجسمها اللي دور و طيزها الملفوفه و بزازها اللي ترضع مقلابه مني تضحك معايا و حضنتني و قعدت احححححح بكس ام فخادها الطريه الملبن علي رجلي
بالرغم اني في القاعده دي سخنت علي لحم اختي ليلي و البنوته ساره و دخلت الحمام مرتين نزلت لبني
بس مجرد ما قربت مني ساره بلحمها اللي عمري ما ركزت فيه قبل كدهلقيت زبي اتنفخ تحت هدومي و هوووووب احححححح ساره قامت قاعده بطيزها اللي فرشت فوق زبي المنفوخ و سخن تحت طيزها الطريه المولعه اححوووووه علي كس ام البنوته اللي كس ام جسمها من صغرها بيدور لحم و كل حته في لحمها بتاخد تدويرها و كس ام تفاصيل الهيجان اللي في لحم البنوته السخن
انا مجرد ما البت قعدت علي رجلي و حسيت بزبي تحت لحم طيزها انا اتجننت
ساره لما قعدت علي رجلي حست بزبي تحت طيزها البنوته المراهقه بوشها البرئ و جسمها الفاجر الملحم سخنت و برائتها سخنت و خلت كسكوسها السمين تحت لبسها اتبل و انكسفت تقوم من علي رجلي و فضلت ثابته فوق زبي بطيزها اللي و لعت كل جسمي مع الوقت راس زبي بقت مرشوقه في لحم طيز ساره بنت اختيو بالرغم ان نزلت لبني مرتين و انا في الحمام بس من سخونة الموقف و زبي راشق في لحم البنوته راسي لفت بتخيلات النجاسه و كل ما عيني تيجي علي لحم اختي اتخيل منظرها و هي بتتناك و كل ما احس بسخونة ساره بنتها علي زبي اهيج و اتخيل اني بنكها زي ما نكت بنتي هاجر و احساسي ان زبي مرشوق في طيز بنت اختي و البت ساكته و قاعده في وجود امها و ابوها لقيت زبي نزل لبنه و هي قاعده عليه
فضلت قاعد محرج اني اقوم اقف ان لبني يكون عمل بلل ظاهر في البنطلون
لكن طولت في القاعده و زبي نام و قام ساره قاعده زي ما هي لغاية ما حسيت ان بلل لبني خف و اتداري في هدومي
جيت امشي لقيت اختي و جوزها قالوا يا عم خليك نام عندنا الليله مدام هاجر بايته عند اختها و بكره اجازه
كملت السهره معاهم و اختي جابت لي بجامه من بتوع جوزها
و دخلت لبستها و اختي دخلت اوضتها مع جوزها و انا دخلت الاوضه مع عمر ابنها و البنوته ساره
لما دخلت عمر قال لي حنام مع ساره يا خالو و اسيب لك السرير بتاعي عشان تاخد راحتك في النوم معرفش مجرد ما قالي حنام مع ساره تفكيري اللي بقي كله نجاسه خلاني اتخيل انه ممكن ينام جنب اخته المراهقه بلحمها اللي باظظ و طيزها العريضه و زبه يقف علي اخته
مجرد ما قالي كده لقيت ساره بسرعه قالت له لاء يا سي عمر انا حبيبة خالو و حينام معايا انا
عمر قالها يا رزله بلاش تغلسي علي خالو
قالت له ملكش دعوه خالو حبيبي
من تمسكها اني انام جنبها افتكرت انها فضلت قاعده ساعتين علي زبي و هو مرشوق في طيزها و كسكوسها و هي قاعده ساكته و مدام مصممه انام جنبها يبقي اتمتعت و عايزه تكمل متعتها بملامسة زبي الواقف للحمها السخن
ساره بنوته مراهقه بتسمع من زميلاتها و تتكلم معاهم عن النيك و السكس بس عمرها ما جربته ولما حست بزبي واقف تحت لحم طيزها العريضه الكبيره حست بالشهوه بتاعتها لاول مره و انها خلاص بقت لها انوثه و مرغوبه من الرجاله و ممكن جسمها يوقف اي زب
عمر طفي النور و راح في النوم
و ساره نامت في حضني وشها لوشي و هي بتبوسني في وشي ومبسوطه و بزازها ظاهره قدامي من بجامتها و حتفجر لبسها معقوله دي البنوته اللي مكنتش واخد بالي من لحمها اللي يخلي الخول زبه يقف
غصب عني زبي كان واقف و ساره حاسه بيه بيخبط في لحم سوتها
فضلت حاضنها كاني بضحك و اهزر معاها و راس زبي تحت الهدوم بتضغط علي سوتها و كسها المنفوخ البارذ
لغاية ما لنبي نزل فضلت حاضنها لغاية ما راحت في النوم
و قومت ادخل الحمام كان نور الصاله مطفي و انا في طريقي للحمام احااااا علي ام الصوت
اختي ليلي صوتها طالع احااات و اهاااات قربت من غرفتها كانت منوره و الباب مش مقفول كويسه و فيه زاويه مواربه بصيت منها لقيت السرير قدام عيني
واحووووووه اختي ليلي بجسمها العتاقي مفلقسه بجمسها الرهيب العتاقي و طيزها كبيره مقلويه قلبه بنت حرام و زب جوزها كس ام الزب اللي عامل زي زب الحمار و هو مرشوق في كس تختي ليلي من ورا و بيضرب في لحمها و زبه الكبير بيشرخ في لحم كسها المبطرخ الكبير و يشفط لحم كسها لبره يسحبه و يدخل لحم كسها الفاجر مع دخول زبه و هي بتصرخ
نكني يا حبيبي عشر حبيبتك نيك شرموطتك و جوزها بيرزع صوابعه في طيزها من ورا و زبه شارخ في قلب كسها
و بقي يسحب زبه الضخم من كسها و يتبادل دخوله من خرم كسها و طيزها الفظاع لغاية ما سحب شعرها و حط راس زبه اللي زي طنفوشة زب الحصان حطها بين شفايف اختي و هي بتمص و تبلع لبنه التقيل في قلب بطنها
انا اتسمرت مكاني من فظاعة لحم اختي الملفايه و بالرغم ان اللي بينكها جوزها بس حسيت اني ديوث معرفش ليه و حسيت بمتعه ان اختي اتناكت قدامي و لبني نزل في هدومي
دخلت الحمام عملت حمامي و نضفت زبي
و دخلت نمت جنب ساره لقيتها نامت علي جنبها و طيزها كبيره مقنبره قدام عيني قمت مطلع زبي
و نايم ورا طيزها حاضنها و مديت ايدي قعدت احسس و اعصر في بزازها الملبن وكسها المنفوخ من تحت الهدوم و زبي راشق في قلب بنطلونها و ساحبه جوه قباب طيزها اللي زي الجيلي
فضلت العب بايدي في بزاز بنت اختي ساره و كسها و زبي بينكها و يدخل فلق طيزها علي الهدوم لغاية ما نزلت لبني و نمت جنبها لغاية الصبح و منظر اختي و هي بتتناك بلحمها اللي عمري ما شوفت زيه بالرغم ان سنها مقرب من الخمسين بس تقسيمة جسمها و شدة لحمها اللي ما فيهوش ترهل ولا كرش مخليني متجنن و استحلمت علي لحمها مرتين و انا نايم
من ناحية تانيه عبدالفتاح و هو بينيك بنتي تغريد في النادي طلب منها انه يبات عندها الليله
عشان هاجر و حشته
تغريد قالت له ان عمر ابن الجيران حيبات عندهم الليله و حيبقي مع هاجر
قالها مش مشكله انا و انتي في اوضه و هاجر و حبيبها في اوضه
تغريد قالت له ماشي
بالليل و عمر ابن صاحبة شيماء قاعد معاهم رن جرس الباب و دخل كابتن عبدالفتاح
الواد عمر شاقه خاف بس تغريد قالت له ما تقلقش يا عمووور دا حبيبي انا زي ما انت حبيب جوجو
طبعا كابتن عبدالفتاح كان قرفان من الواد و تفكيره ان ازاي عيل صغير ناعم زي ده ياخد منه بنوته زي هاجر
بس سلم عليه و ضحك معاه و فرفش
قامت تغريد رقصت مع هاجر و بعدها خدت عبدالفتاح دخلت به اوضتها و قالت لهاجر انتي وعمر في الاوضه التانيه
كابتن عبدالفتاح علي غير عادته ناك بنتي تغريد نيكة سريعه بس قويه و قام طلع من الاوضه تغريد استغربت و قالت في نفسها دا كان بيفضل يولع في كسي بس بلسانه قد الوقت اللي ناكني فيه اربع مرات و طلعت وراه
عبدالفتاح قرب من الغرفه اللي فيها البنوته هاجر مع الواد عمر ابن صاحبة تغريد
و قف قدام الباب كانت تغريد مفنسه و طيزها الرقيقه المتوسه الناعمه مقلوبه لورا و عمر قاعد بزبه الاحمر الصغير السميك يضرب في قلب طيزها وهي بتصرخ من متعتها و عمر مادد صباعه يحك في شفرات كسوسها من تحت
عبدالفتاح الحقد غمي عنيه من ناحية عمر و شاف طيزه البيضا الكبيره بحمارها و نعموتها بتتحرك و هو بينيك في هاجر قام مقرب منهم و هما منسجمين و تغريد دخلت وراه عبدالفتاح بل صباعه و طيز عمر حليت في عينه قام مادد صباعه يحسس علي طيز عمر البيضا المكلبظه و حط صباعه علي خرم طيزه
عمر بيحسب ان الصباع اللي اتمد علي طيزه صباع تغريد بنتي قام سايب نفسه و قالب طيزه الحمرا لورا اكتر و هو ممحون من لعب صباع عبدالفتاح في طيزه
عبدالفتاح عمره ما كان له في الولاد و تحت ايده نسوان و بنات كتير بطيازهم و اكساسهم اللي يغنوه عن نيك السوالب
لكنه فكر انه ينيك عمر انتقاما منه انه خد هاجر منه
عبدالفتاح عدل نفسه ورا طيز عمر و هو بينيك هاجر وبل زبه و قام عاكم الواد من طيزه الواد اول ماحس ان الايد اللي مسكت طيزه ناشفه و قويه غير مسكة تغريد اترعب و بص لورا لقي كابتن عبدالفتاح لسه بيهرب بطيزه من زب عبدالفتاح اللي شكله و ضخامته فزعت الواد
لكن ايد عبدالفتاح كانت اقوي من اي هروب لطيز عمر
تغريد الموقف اثارها و هي شايفه زب فحلها عبدالفتاح مقرب من طيز الواد الكبيره و الواد مفزوع قامت مميله علي شفايف عمر المفزوع و مصتها و قالت له اهدي ما تخافش احنا بنتمتع كلنا سوا
عبدالفتاح انصرع علي طيز عمر الحلوه قام بالل صوابعه و رشقها في طيز الواد القلبوظه و مسك راس زبه الضخمه يحكها في طيز عمر و عمر لسه بيحاول يهرب بطيزه من زب عبدالفتاح الفحل
عبدالفتاح قام بالل راس زبه و نزل بيها علي طيز عمر الكبيره و مجرد ما راس زبه رشقت في طيز الواد المسكين
عمر المسكين اللي كان مستمتع من لحظات بطيز هاجر لقي نفسه في وضع الضحيه و الخول اللي حيتناك و مجرد ما حس براس زب عبدالفتاح الضخمه شقت طيزه الواد صرخ و دوعه نزلت و تغريد بتبوسه و تطبطب عليه
سخونة طيز الواد الكبيره و بالرغم من كبر طيزه ضيقه بالنسبه لزب عبدالفتاح خلت عبدالفتاح هاج و قعد يرب طنفوشة زبه بلا رحمه في طيز عمر و هاجر مرميه تحته و الواد بيصرخ من النار اللي في طيزه لغاية ما نزل عبدالفتاح لبنه و عبي طيز الولد اللي انفتح الواد قعد يعيط و تغريد حضنته لغاية ما هدي وقالت له حتتعود واحنا بنتمتع سوا
تاني يوم جت هاجر الشقه مجرد ما دخلت حضنتها بشوق ولهفه و انا مجنون عليها
و نزلت بنطولنها و ان في شوق و قعدت الحس في خرم طيزها وطلعت زبي انكها و انا بنكها دردشت معاها اني ما خرجت غير اني روحت زورت عمتها ليلي و قولت لها لما تخلصي جامعه اجوزك عمر
مجرد ما سمعت اسم عمر اتفزعت و افتكرت عمر ابن جارة اختها و قالت عمر مين قولت لها عمر ابن عمتك حيبقي واد زي العسل وشاب شيك تنفست هاجر الصعداء وتركت طيزها لزبي الهائج و قالت اللي تشوفه يا بابا
و استمر الحال حوالي سنه و انا بنيك بنتي هاجر في طيزها و كل فتره اروح ازور اختي ليلي اسخن علي لحمها و امتع نفسي نيكي لبنوتتها ساره الغير صريح علي الهدوم و هاجر و تغريد في حياتهم الجنسيه مع عبدالفتاح و عمر ابن صاحبة تغريد
لغاية ما فجأة اختفت بنتي تغريد مش عارفين راحت فين
و بعد يومن روحنا قدمنا بلاغ عن اختفائها في قسم الشرطه
لغاية ما استدعوني في قسم الشرطه و كانت الكارثه
ظابط المباحث رحب بيه و قعدني في مكتبه و طلب من الموجودين كلهم يطلعوا بره و قالي استاذ يحي انت راجل محترم و التحريات بتقول كده و في حالك و انا مش عارف اجيب لك الخبر ازاي انا اتفزعت و قولت له اوعي تكون بنتي اتقلت او جري اها مكروه
قالي اهدي يا ستاذنا و حتعرف
و قام مشغل الشاشه اللي في مكتبه واحااااا علي الصدمه انا بتفرج علي فيلم جنسي و بنتي بطلته مع كابتن عبدالفتاح
انتظروني في السلسه الثانيه مع احداث مليئه بعالم المتعه من الدياثه و سكس المحاارم و السحاق واللواط
فقط و حصري من خلال نسوانجي

لمتابعة السلسلة الثانية​

جميلة جدا وجذابة
 
ياروعاتك ياكبير...جميله اوى وقمة فى الروعه..وسرد الاحداث ولااروع
يريت الاجزاء والسلسله التانيه تنزل بسرعه..ونكمل متعتنا واثارتنا بقراءتها..ويريت متتأخرش فى اللى جاى..وفى انتظار الباقى وكل جديد ومشكووووور لمجهودك اوووووى
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
جميلة جدا جدا
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%