NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة فضيحة بنتي رسمت طريق المجد | السلسة الثانية ـ الجزء الأول

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,797
نقاط
18,648

لمتابعة السلسلة الأولي​


تحياتي لجميع الاحبه اولا و قبل الدخول في أحداث السلسلة الثانية قراءة السلسة الأةلي في الرابط أعلاه


الجزء الأول

بعد اختفاء بنتي تغريد المفاجئ و بعد عمل محضر بتغيبها تفاجأت بعدها بإستدعاء رئيس المباحث لي في مكتبه
مجرد وصولي لقسم الشرطه ذهبت فورا لمكتب رئيس المباحث و ادخلني العسكري الموجود علي الفور
كان رئيس المباحث رجل كان معه بعض امناء الشرطه طلب مني الجلوس بأدب و طلب من جميع المتواجدين بالمكتب الخروج بالرغم من اسلوبه الراقي كانت نبضات قلبي ترتفع خوفا من ان يكون وراء اختفاء ابنتي تغريد اصابتها بمكروه سألني بذوق تحب تشرب ايه استاذ يحيي بصوت هادئ قولت له مافيش داعي يا سعادة الباشا انا قلقان علي بنتي ياريت يكون فيه اخبار خير تطمني
قال لي ارتاح بس شويه و صمم ان اطلب مشروب فطلبت قهوه
مر بعض الوقت و هو يسألني عن طبيعة ابنتي تغريد و هل لها صديقات او هل اتوقع ما سبب اختفائها حتي دخل عسكري بفنجان القهوه
امسكت فنجان القهوه بأيادي مرتعشه من كثرة الأسئله اخرج الرجل سيجاره وقدمها لي لاشعلها مع ارتشافي للقهوه و دقات قلبي تزدادمن القلق علي ابنتي
بصوت هادئ الظابط قال لي انا مش عارف اجيب لحضرتك الموضوع ازاي بس فيه حاجه لازم حضرتك تشوفها و بعدها نكمل كلامنا
مقابل مكتبه كان يوجد شاشة تليفزيون كبيره استخرج من احد ادراج مكتبه فلاشة كمبيوتر و قام بها متوجها للشاشه ثبت الفلاشه في ظهر الشاشه
و عاد لمكتبه و انا اراقب تحركه بعيون زائغه وقلب منتفض قلقا
امسك الرجل بريموت الشاشه و قام بتشغيلها
و كانت المصيبه الكبري
بنتي تغريد تظهر بوجهها بوضوح نايكه علب بطنها و خلفها رجل جالس يتحدث اليها عرفت بعد ذلك انه العنيل عبدالفتاح الصعيدي مدرب الكاراتيه باحد الانديه الشهيره ببلدي المحله
انتفض قلبي من المنظر بقوله ايه ده يا باشا
قالي اصبر بس حضرتك دار حديث بين تغريد بنتي و العنيل و هو جالس مقابل طيزها من الخلف
و سمعتها بوضوح و هي تقول له مش عارفه عاجبهم في زبك ايه بس قولت اجربه سمعت الجمله من بنتي و انتفض قلبي و من خجلي تصبب العرق مني حتي و جدت ابنتي وقفت و تجردت من ملابسها و لاول مره اشاهد جسد ابنتي تغريد عاري تماما و تجرد عبدالفتاح من ملابسه و ظهر زبه الضخم متدلي بين ارجله بينما ابنتي جلست بين افخاد عبدالفتاح و سحبت زبه براسه الكبيره بين شفتيها تمصه و طيزها الكبيره مقلوبه للخلف في اتجاه الكاميرا و تظهر بوضوح في الشاشه امامي و امام الظابط الجالس في مكانه
قبل ان تبداء المعركه الجنسيه المتوقعه بين جسد ابنتي تغريد و ذلك الزب الضخم لعبدالفتاح الصعيدي امسك الظابط للريموت و اغلق الشاشه
كانت قلبي يكاد يخرج من ضلوعي من الوقف و كل جسدي ينتفض و يتصبب بالعرق من هذا المشهد و دارت برأسي الكثير من التوجسات فمن المؤكد ان ابنتي متورطه في فضيحه كبيره و علاقه جنسيه لا اعلم عنها شئ
قطع تفكيري صوت الظابط الهادئ و هو يقول لي اللي شوفتها دي تبقي بنتك تغريد يا استاذ يحيي اللي انت مبلغ بلاغ بأختفائها
بلسان متلعثم و وجهي في الارض ايوه يا سعادة البيه و مع نزول دمعه من عيني و رعشة جسدي قولت له ياريت تفهمني يا بيه
الرجل و هو ينفث دخان سيجارته خلف مكتبه تحدث لي بلهجة تطييب الخاطر و قال لي
شوف يا استاذ يحيي احنا كلنا بشر و مافيش حد بيغلط و كلنا بنضعف
الحيوان اللي شوفته مع بنتك في الفيديو ده يبقي مدرب في احد الانديه و للاسف من اسبوع ظهر له فيديوهات كتير في علاقات مع بنات و ستات كتير من حريم البلد و اغلبهم من المشتركات بالنادي او امهااات الاولاد اللي كانوا بيتمرنوا عنده و للاسف الموضوع كبير و عائلات كبيره حصل فيها مشاكل و فضايح وبيوت اتخربت بسبب ظهور بناتهم و حريمهم في الفيديوهات مع الحيوان ده
مع كلام الظابط ايقنت ان بنتي هي و غيرها لهم فيديوهات جنسيه منتشره بين الناس حاليا و مكنتش عارف اعمل ايه
الراجل قال لي عموما احنا قبضنا عليه بس محتاجين ناخد اقوال تغريد بنت حضرتك ضروري هي اكيد عرفت بموضوع الافلام المنتشره و هربت و دا اكيد سبب اختفائها فياريت لو قدرت توصل لها تجيبها و تجي ناخد منها كلمتين و اطمن بنتك ضحيه مافيش عليها اي ضرر لانها تعتبر علاقه بالتراضي المشكله الوحيده لو بنت حضرتك جوزها رفع عليها قضية زنا و عموما غومه و تزول يا استاذ يحيي
بالكاد حملتني أرجلي لاخرج من مكتب الرجل و كل جسدي يرتعش و نبضات قلبي ترتفع
قبل خروجي من المكتب وقف الظابط من خلف المكتب لتلمح عيني انتفاخ زبه تحت ملابسه بعد مشتهدته لجسد ابنتي
خرجت من المكتب و مع خروجي كان بداخلي احساس ان جميع العاملين من قسم الشرطه يتحدثون بداخلهم عني ان الراجل ده ابو الشرموطه الفرس اللي شوفنا لحمها بتتناك في الافلام بتاع عبدالفتاح الصعيدي كل ما اشوف وش لاي عسكري او امين شرطه احس انه اتفرج علي لحم بنتي و كسها و طيزها و بزازها و لبنه نزل عليها
لا اعرف كم من الوقت استغرق حتي وصلت لشقتي و كل جسدي يرتعش حتي قبل وصولي لشقتي احستت ان كل من قابلني شاهد فيديوهات بنتي و هي بتتناك من عبدالفتاح الصعيدي
دخلت الشقه مجرد ما دخلت جريت عليه بنوتي هاجر بلهفه ها يا بابا فيه اخبار عن تغريد
لكني لم استطع الرد
بالرغم من فسقي و نجاستي مع بنتي الصغري هاجر الا ان معرفتي بفضيحة ابنتي الكبري احسست ان بداخلي شرخ كبير يمنعني من الكلام
جلست لا اتحدث قعدت جنبي هاجر و هي تتمسح بجسدها البنوتي في و هي بتوقل ما تقلقش يا بابا حتظهر و تكون بخير لم يكن خبر فضيحة تغريد قد وصل لاختها الصغري التي عاشت معها في بحور الجنس و النياكه كل ما تعرفه هاجر ان اختها اختفت منذ ايام و تليفونها مغلق حتي انها حاولت التواصل مع عبدالفتاح لتسأله عنها لكن عبدالفتاح كان مقبوض عليه من قبل الشرطه و تليفونه مقفول لدرجة ان هاجر كل تفكيرها كانت متخيله ان اختها سافرت اي مكان مع عبدالفتاح مكنش لسه عندها اي معلومه عن الفضيحه اللي بدت تنتشر بالفعل
في ذلك اليوم جلست علي غير عادتي ادخن السجائر و اعصابي مضطربه افكر بما حل علي رأسي من فضيحه و مشهد بنتي العاري بجسدها العاري لم يفارق خيالي و زب الظابط المنتفخ تحت بنطاله علي لحم بنتي لم يفارق عيني
احست هاجر بنوتي المراهقه بتوتري حاولت اثارتي بشي الطرق بجدسها الناعم حتي انسجم مع طيزها في وصلة نيك كما تعودت لكني تأثير ما عرفته جعلني لا ابالي بجسد بنوتي هاجر
خلال عام مضي كان نومي في الليل يكون في سرير بنتي هاجر بغرفتها فبنوتي المراهقه الرقيقه اصبحت في محل زوجتي لكن ما ان حل الليل دخلت غرفتي علي غير العاده و اغلقت الباب
هاجر بالرغم من غياب اختها الا ان جسدها تعود منذ بدء علاقتي معها علي ان اطفي نيران شهوتها كل ليله و افرغ لبني في جوف طيزها لكن هذه الليله و مع نومي في غرفه اخري تجردت ابنتي هاجر من ملابسها و ظلت تلعب بكسها باصابعها و تطفي نيران جسدها حتي انها جائت بحبة خيار من التلاجه ادخلتها في طيزها و ظلت تنيك نفسها و اصابعها تلعب في ظنبور كسكوسها الرقيق
اما انا ما ان اغلقت باب غرفتي و مشهد بنتي تغريد العاري و ذلك الجسد الذي ذكرني بزوجتي الميته في شبابها لم يفارق تفكيري
امسكت الموبايل الخاص بي
ظللت ابحث عن فضيحة كابتن المحله و اكتب اسمه و اسم النادي
ما ان بحثت حتي ظهر امامي العشرات من الفيديوهات لذلك الفحل مع العشرات من الجميلات و من بينهم بنتي تغريد
قمت بتحميل ما يقرب من 30 فيلم له مع بنات و نسوان كان من نصيب بنتي تغريد خمس افلام كامه و هو بينكها بكل الاشكال و الالوان مع رعشتي و نبضات قلبي وجدت نفسي انسي توتر الفضيحه و احسست بإثارة جسدي و زبي و انا اشاهد بنتي بتتناك من ذلك الفحل بجسدها المربرب الملفوف احححححححح علي شرمطة بنتي و انا بتفرج عليها بتتناك من زبه الكبير في كل خرم في جسمها و طيزها الكبيره و بزازها المكوريين و كسها المنفوخ و خبرة و عنفوان بنتي و هي تتفاعل مع نيكه لها بقوه و شرمطتها لقيت زبي بينزل لبنه لوحده
حسيت بنفسي بعد ما كنت بستمتع بمحارمي و تخيل اني بنيك محارمي و متعتها ان احساسي بمشاهدة بنتي و هي بتتناك له متعه اكبر نسيت فضيحتي في لحظات و مع مشاهدة ذلك الزب الضخم ينخر و يحفر في جسد بنتي كانت متعة الدياثه بدت تغزو جسدي بعد نزول لبني ظللت اتابع فيديوهات بنتي و اتفحص كل جزء من جسدها و مع تكرار البحث عن فيديوهات العنتيل وجدت فيديوهات لاحدي صديقاتها ايضا احححححح ان ذلك العنيل لا يرحم لقد نعم بمتعة لحم الكثير من البنات و النساء ممشوقة القوام و الجميلات
مع انتصاب زبي بقوه و انا اتابع فيديوهات العنتيل و بنتي بتتناك منه و غيرها كان جسدي يغلي من سخونة نيران الشهوه
سيطرت علي جسدي نيران المتعه
انتفضت من مكاني فتحت غرفتي و توجهت لغرفة ابنتي المراهقه هاجر
كنت اعتقد انها نائمه لكن ما ان اقتربت من باب غرفتها المفتوح حتي وجدتها بجسدها الطفولي الرقيق عاريه تلعب في جسدها بمحنه و انسجام خياره كبيره في احدي يدها تدخلها و تخرجها في خرم طيزها الرقيق بينما اصابع يدها الاخري تداعب ظنبور كسكوسها الصغير المنتفخ لونه الوردي و كسكوسها غارق بعسل الشهوه
ما ان رأتني حتي علي صوتها و نادتني
حموت يا بابا عايزه زبك تعال نكني يا بابا
قلعت هدومي بسرعه و اترميت فوقها ابوس في شفايفها و زبي يلامس ظنبورها الجميل و كسكوسها المبتل
مددت يدي سحبت الخياره من طيز بنوتي و رفعت ارجلها علي اكتافي لتنقلب طيزها الجميله لاعلي بموازة كسكوسها الجميل امسكت بيدي راسي زبي و هي ايضا بشهوه و سخونه مسكت زبي معي وجهت فوهة راسه لخرم طيزها المفتوحه تحت مني و نزلت براس زبي ايغوص في جوف طيز بنوتي هاجر الساخنه ظللت اضرب بزبي في عمق طيز بنوتي الرقيقه و مع نيكي لبنوتي هاجر اتخيل ما رايته من افلام لنيك بنتي الكبيره تغريد من عبدالفتاح الصعيدي
حتي انتفض زبي بلبنه في طيزها الجميله ارتخت اجسادنا نمت علي ظهري بعدها بجوار جسد بنتي الصغيره الرقيق بسخونته
احتضنتني هاجر و بعد ان هداء جسدها من سخونة الشهوه قالت لي مالك يا بابا من ساعة ما خرجت الصبح و رجعت و انت نفسيتك زفت اشعلت سيجاره و انا انظر لسقف الغرفه و قولت لها قومي اعمليلي قهوه و انا حاخد دش و نقعد في الصاله احكيلك علي اللي حصل
قمت اخدت دش بارد
و خرجت لاجد هاجر قد لبست بجامه رقيقه تبرذ مفاتن جسدها اللذيذ و قد جهزت فنجان القهوه لي
بعد ما قعدت ولعت سيجاره ارتشفت قهوتي و انا صامت
مالت هاجر علي صدي و قالت لي ها يا حبي مش حتقول لي فيه ايه
قولت لها فضيحه كبيره و مشكله مش عارف ممكن تأثيرها علينا ممكن يعمل فينا ايه
قالت لي خير يا بابا قلقتني
فتحت تليفوني و جبت الفيديوهات بتاع تغريد و هي بتتناك من عبدالفتاح الصعيدي و قولت لها اتفرجي علي الافلام دي و انتي تعرفي مسكت هاجر الموبايل و بدت بتشعيل افلام اختها الكبيره و هي بتتناك ما ان بدت هاجر في مشاهدة الافلام و لاحظت ان الافلام متصوره في غرفة النادي اللي اتناكت فيها قبل كده مع اختها من عبدالفتاح حتي بدا جسدها يرتعش و تملكها الرعب و فجاة صرخت هاجر و اجهشت بالبكاء و هي تلط و جهها و تقول يا فضيحتي يا فضيحتي يا فضيحتي
كنت متخيل انها صرخة خوفا من فضيحة اختها لكن هاجر تخيلت ان مدام لاختها الكبيره فيديوهات زي دي مع عبدالفتاح يبقي اكيد هي كان لها فديوهات زيها و هي في حضن عبدالفتاح حتي اللحظه مكنتش اعرف اي شئ عن ان هاجر بنتي الصغيره هي كمان ممكن يكون لها علاقه مع عبدالفتاح
قولت لها لما انتي اتأثرتي كده اومال انا اللي ابوها اعمل ايه يا هاجر
هاجر و هي بتلطم و جسدها يرتعد قالت لي انا كمان يا بابا روحت معاها للكب ده و نمت معاه
بالرغم اني بنيك بنتي الصغيره هاجر من قبل سنه فاتت لكن خبر انها كانت بتمارس هي كمان و تتناك من زب عبدالفتاح الصعيدي مع اختها نزل علي راسي كالصاعقه
هديت هاجر و اخدتها الحمام نزلتها تحت الدش غسلت جسمها بالماء البارد و هي ترتعد باكيه
و انا اتلمس جسد بنتي تيقنت فضيحه كبيره و دارت في راسي الكثير و الكثير من التوقعات ها انا الان بالرغم من علمي ان بنتي الصغيره اتناكت من راجل غريب انها عاريه بين يدي اهدئ من روعها
جففت جسدها الرقيق المرتعش و قولت لها متخافيش يا حبيبتي انا مش شايف اي فيديوهات ليكي و تقريبا حملت كل الفيديوهات اللي ظهرت له من علي النت و مافيش فيهم اي فيديو ليكي
لكن هاجر ما زالت منهاره حملتها لسريرها و ظللت بجوارها حتي نامت بينما النوم لم يقرب عيني و ظللت اتخيل بناتي بيتناكوا و العب بزبي حتي انني فتحت صفحات التواصل الاجتماعي و فتحت حساباتي السريه التي اتبادل فيها الحديث مع الغير عن المحارم و ظللت اتحدث مع الكثير عن متعتي بالدياثه عن بناتي و منهم من فتحتنا دردشة فيديو لبعضنا دون ظهور الوجوه و نري ازبارنا تحلب حليبها علي تخيل نيك بناتي و دردشت مع البعض و ان اعرض لهم جسد بنوتي هاجر النائمه و انا استمتع بازبارهم المنتصبه تنتفض بحليبها امام رقة جسدي بنتي الصغري
حتي نمت بجوارها
صحوت في اليوم التالي علي طرقات الباب كانت تغريد فاقت من قبلي لبست ملابسي و توجهت للباب
لاجد والد احمد زوج بنتي تغريد و معه رجل كبير من شارعنا معروف عنه الحكمه و يتدخل دوما في حل المشكلات
رحبت بيهم و تيقنت من اعين والد زوج بنتي تغريد انه في زيارتي بسبب فضيحة زوجة ابنه و من المؤكد ان فضيحة نيك بنتي الكبيره و افلام النيك الخاصه بها قد وصلت لزوجها الذي يعمل في الخليج و وصلت لاهله
في خجل رحبت بهم
اتكلم حما بنتي و قال لي يا استاذ يحيي انت راجل محترم و قبل ما ابني يتجوز بنتك و احنا اصدقاء و بينا كل احترام
لكن اللي حصل مش عارف اقولك ايه و طلع تليفونه من جيبه و شغل فيديو لبنتي و هي بتتناك و قربه من بينما الرجل الذي جاء معه قاله يا ابو احمد اطفي البتاع اللي في ايدك ده الاستاذ يحيي راجل مننا و كفايه عليه اللي هو فيه
لساني تلعثم امام الرجلين مكنتش عارف انطق ولا اتكلم
حما بنتي قالي من غير مشاكل يا استاذ يحيي عشان احنا بنحبك و العيش و الملح اللي بينا احنا عايزين مفتاح شقة ابننا و اي حاجه ناقصه من الشقه انت حتتكفل بيها و الدهب اللي ابني كان جايبه لبنتك لو مش موجود في الشقه لازم يجي مع تعويض لابني عشان ابني بعد ما يهدي من صدمته ينزل يتجوز و بعدها من غير مشاكل كل حي يروح في طريق و لولا اني بحبك مكنتش جيت اتكلمت معاك بالراحه و احنا اللي سكتنا احمد عشان ما ينزلش و يرفع قضية زنا ضد بنتك و يطالبها بتعويض
كنت قاعد مش عارف ارد لغاية ما الراجل الكبير اللي موجود قال يا استاذ يحيي قوم شوف اي نسخه لشقة الراجل و اديها للراجل و طلبات الراجل ده قصاد اللي حصل تعتبر حاجه بسيطه و لولا ان الراجل ده بيحترمك و مقدر اللي انت فيه كان عمل اللي لا يلام عليه
و انا زي المشلول قومت دخلت غرفتي جبت نسخة الشقه بتاع تغريد اللي موجوده معايا اديتها لهم
و بعد ما راحوا الشقه اتصلوا بيه و رجعولي قالولي ان الشقه مافيش حاجه فيها ناقصه و جابوا لي هدوم تغريد و قالولي حيدوني مهله شهر اكون جهزت فيه تمن الدهب اللي كان جاي شبكه لتغريد قبل ما تتجوز و تعويض 100 الف جنيه لابنهم
كنت مذهول و مش عارف امشي في الشارع و لو خرجت كنت بسمع الشباب بترمي عليه بالكلام و علي بنتي اللي يقول احوه يا جدع علي جسمها
و اللي قول ام الطيز النار دي كانت جنبنا و مش واخدين بالها
و اللي يقول ايو الشرموطه اهوه و انا وشي في الارض مش قادر ارفعه
لغاية ما كنت في يوم بره و دخلت شقتي سمعت صريخ هاجر بنتي
احححححح علي المنظر محمود جوز اختي ليلي زميل دراستي و صديق العمر منزل بنطلونه و زبه الضخم مدلل بين رجله و ماسك تغريد من ورا غصب عنها بيحاول ينزل بنطلونها و بنتي زي العصفوره بين اديه بتحاول تهرب من زبه بطيزها الجميله مجرد ما شافني اتفزع و بسرعه سحب بنطلونه دخل زبه و قالي عيله وسخه و جري علي الباب و اترمت هاجر علي الارض تبكي و انا مفزوع من المنظر و افتكرت ان انا كمان بقالي سنه بلعب في بنته ساره حضنت بنتي و فضلت اهدي فيها و منظر زب صاحب عمري هايج علي بنتي الصغيره قدام عيني
انتظروني في جزء جديد ملئ باللبن
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: الوزير الحنين، Elz3eeem و أمير الجنس المغربي
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
القصه دى كانت ممتازة ممكن حد يبقي يكمل كتابتها
 
  • عجبني
التفاعلات: المشاكس و abumm
انا متابع السلسله الاوله من قصه كامله ياعم الحاج
 
  • عجبني
التفاعلات: دودو امين
فين ياعم باقى السلسله التانيه اللى كلها متعه دى..عاوزين نقرا القصه كامله مت حلاوتها بصراحه يريت تنزل الباقى كامل ومش كل شويه تقطع شهوتنا من القرايه كده يعنى
فى انتظار الباقى حتى النهايه بس يريت تكون على بعضها ومتقطعش كده...والى مزيد من الاثاره والمتعه
 

لمتابعة السلسلة الأولي​


تحياتي لجميع الاحبه اولا و قبل الدخول في أحداث السلسلة الثانية قراءة السلسة الأةلي في الرابط أعلاه


الجزء الأول

بعد اختفاء بنتي تغريد المفاجئ و بعد عمل محضر بتغيبها تفاجأت بعدها بإستدعاء رئيس المباحث لي في مكتبه
مجرد وصولي لقسم الشرطه ذهبت فورا لمكتب رئيس المباحث و ادخلني العسكري الموجود علي الفور
كان رئيس المباحث رجل كان معه بعض امناء الشرطه طلب مني الجلوس بأدب و طلب من جميع المتواجدين بالمكتب الخروج بالرغم من اسلوبه الراقي كانت نبضات قلبي ترتفع خوفا من ان يكون وراء اختفاء ابنتي تغريد اصابتها بمكروه سألني بذوق تحب تشرب ايه استاذ يحيي بصوت هادئ قولت له مافيش داعي يا سعادة الباشا انا قلقان علي بنتي ياريت يكون فيه اخبار خير تطمني
قال لي ارتاح بس شويه و صمم ان اطلب مشروب فطلبت قهوه
مر بعض الوقت و هو يسألني عن طبيعة ابنتي تغريد و هل لها صديقات او هل اتوقع ما سبب اختفائها حتي دخل عسكري بفنجان القهوه
امسكت فنجان القهوه بأيادي مرتعشه من كثرة الأسئله اخرج الرجل سيجاره وقدمها لي لاشعلها مع ارتشافي للقهوه و دقات قلبي تزدادمن القلق علي ابنتي
بصوت هادئ الظابط قال لي انا مش عارف اجيب لحضرتك الموضوع ازاي بس فيه حاجه لازم حضرتك تشوفها و بعدها نكمل كلامنا
مقابل مكتبه كان يوجد شاشة تليفزيون كبيره استخرج من احد ادراج مكتبه فلاشة كمبيوتر و قام بها متوجها للشاشه ثبت الفلاشه في ظهر الشاشه
و عاد لمكتبه و انا اراقب تحركه بعيون زائغه وقلب منتفض قلقا
امسك الرجل بريموت الشاشه و قام بتشغيلها
و كانت المصيبه الكبري
بنتي تغريد تظهر بوجهها بوضوح نايكه علب بطنها و خلفها رجل جالس يتحدث اليها عرفت بعد ذلك انه العنيل عبدالفتاح الصعيدي مدرب الكاراتيه باحد الانديه الشهيره ببلدي المحله
انتفض قلبي من المنظر بقوله ايه ده يا باشا
قالي اصبر بس حضرتك دار حديث بين تغريد بنتي و العنيل و هو جالس مقابل طيزها من الخلف
و سمعتها بوضوح و هي تقول له مش عارفه عاجبهم في زبك ايه بس قولت اجربه سمعت الجمله من بنتي و انتفض قلبي و من خجلي تصبب العرق مني حتي و جدت ابنتي وقفت و تجردت من ملابسها و لاول مره اشاهد جسد ابنتي تغريد عاري تماما و تجرد عبدالفتاح من ملابسه و ظهر زبه الضخم متدلي بين ارجله بينما ابنتي جلست بين افخاد عبدالفتاح و سحبت زبه براسه الكبيره بين شفتيها تمصه و طيزها الكبيره مقلوبه للخلف في اتجاه الكاميرا و تظهر بوضوح في الشاشه امامي و امام الظابط الجالس في مكانه
قبل ان تبداء المعركه الجنسيه المتوقعه بين جسد ابنتي تغريد و ذلك الزب الضخم لعبدالفتاح الصعيدي امسك الظابط للريموت و اغلق الشاشه
كانت قلبي يكاد يخرج من ضلوعي من الوقف و كل جسدي ينتفض و يتصبب بالعرق من هذا المشهد و دارت برأسي الكثير من التوجسات فمن المؤكد ان ابنتي متورطه في فضيحه كبيره و علاقه جنسيه لا اعلم عنها شئ
قطع تفكيري صوت الظابط الهادئ و هو يقول لي اللي شوفتها دي تبقي بنتك تغريد يا استاذ يحيي اللي انت مبلغ بلاغ بأختفائها
بلسان متلعثم و وجهي في الارض ايوه يا سعادة البيه و مع نزول دمعه من عيني و رعشة جسدي قولت له ياريت تفهمني يا بيه
الرجل و هو ينفث دخان سيجارته خلف مكتبه تحدث لي بلهجة تطييب الخاطر و قال لي
شوف يا استاذ يحيي احنا كلنا بشر و مافيش حد بيغلط و كلنا بنضعف
الحيوان اللي شوفته مع بنتك في الفيديو ده يبقي مدرب في احد الانديه و للاسف من اسبوع ظهر له فيديوهات كتير في علاقات مع بنات و ستات كتير من حريم البلد و اغلبهم من المشتركات بالنادي او امهااات الاولاد اللي كانوا بيتمرنوا عنده و للاسف الموضوع كبير و عائلات كبيره حصل فيها مشاكل و فضايح وبيوت اتخربت بسبب ظهور بناتهم و حريمهم في الفيديوهات مع الحيوان ده
مع كلام الظابط ايقنت ان بنتي هي و غيرها لهم فيديوهات جنسيه منتشره بين الناس حاليا و مكنتش عارف اعمل ايه
الراجل قال لي عموما احنا قبضنا عليه بس محتاجين ناخد اقوال تغريد بنت حضرتك ضروري هي اكيد عرفت بموضوع الافلام المنتشره و هربت و دا اكيد سبب اختفائها فياريت لو قدرت توصل لها تجيبها و تجي ناخد منها كلمتين و اطمن بنتك ضحيه مافيش عليها اي ضرر لانها تعتبر علاقه بالتراضي المشكله الوحيده لو بنت حضرتك جوزها رفع عليها قضية زنا و عموما غومه و تزول يا استاذ يحيي
بالكاد حملتني أرجلي لاخرج من مكتب الرجل و كل جسدي يرتعش و نبضات قلبي ترتفع
قبل خروجي من المكتب وقف الظابط من خلف المكتب لتلمح عيني انتفاخ زبه تحت ملابسه بعد مشتهدته لجسد ابنتي
خرجت من المكتب و مع خروجي كان بداخلي احساس ان جميع العاملين من قسم الشرطه يتحدثون بداخلهم عني ان الراجل ده ابو الشرموطه الفرس اللي شوفنا لحمها بتتناك في الافلام بتاع عبدالفتاح الصعيدي كل ما اشوف وش لاي عسكري او امين شرطه احس انه اتفرج علي لحم بنتي و كسها و طيزها و بزازها و لبنه نزل عليها
لا اعرف كم من الوقت استغرق حتي وصلت لشقتي و كل جسدي يرتعش حتي قبل وصولي لشقتي احستت ان كل من قابلني شاهد فيديوهات بنتي و هي بتتناك من عبدالفتاح الصعيدي
دخلت الشقه مجرد ما دخلت جريت عليه بنوتي هاجر بلهفه ها يا بابا فيه اخبار عن تغريد
لكني لم استطع الرد
بالرغم من فسقي و نجاستي مع بنتي الصغري هاجر الا ان معرفتي بفضيحة ابنتي الكبري احسست ان بداخلي شرخ كبير يمنعني من الكلام
جلست لا اتحدث قعدت جنبي هاجر و هي تتمسح بجسدها البنوتي في و هي بتوقل ما تقلقش يا بابا حتظهر و تكون بخير لم يكن خبر فضيحة تغريد قد وصل لاختها الصغري التي عاشت معها في بحور الجنس و النياكه كل ما تعرفه هاجر ان اختها اختفت منذ ايام و تليفونها مغلق حتي انها حاولت التواصل مع عبدالفتاح لتسأله عنها لكن عبدالفتاح كان مقبوض عليه من قبل الشرطه و تليفونه مقفول لدرجة ان هاجر كل تفكيرها كانت متخيله ان اختها سافرت اي مكان مع عبدالفتاح مكنش لسه عندها اي معلومه عن الفضيحه اللي بدت تنتشر بالفعل
في ذلك اليوم جلست علي غير عادتي ادخن السجائر و اعصابي مضطربه افكر بما حل علي رأسي من فضيحه و مشهد بنتي العاري بجسدها العاري لم يفارق خيالي و زب الظابط المنتفخ تحت بنطاله علي لحم بنتي لم يفارق عيني
احست هاجر بنوتي المراهقه بتوتري حاولت اثارتي بشي الطرق بجدسها الناعم حتي انسجم مع طيزها في وصلة نيك كما تعودت لكني تأثير ما عرفته جعلني لا ابالي بجسد بنوتي هاجر
خلال عام مضي كان نومي في الليل يكون في سرير بنتي هاجر بغرفتها فبنوتي المراهقه الرقيقه اصبحت في محل زوجتي لكن ما ان حل الليل دخلت غرفتي علي غير العاده و اغلقت الباب
هاجر بالرغم من غياب اختها الا ان جسدها تعود منذ بدء علاقتي معها علي ان اطفي نيران شهوتها كل ليله و افرغ لبني في جوف طيزها لكن هذه الليله و مع نومي في غرفه اخري تجردت ابنتي هاجر من ملابسها و ظلت تلعب بكسها باصابعها و تطفي نيران جسدها حتي انها جائت بحبة خيار من التلاجه ادخلتها في طيزها و ظلت تنيك نفسها و اصابعها تلعب في ظنبور كسكوسها الرقيق
اما انا ما ان اغلقت باب غرفتي و مشهد بنتي تغريد العاري و ذلك الجسد الذي ذكرني بزوجتي الميته في شبابها لم يفارق تفكيري
امسكت الموبايل الخاص بي
ظللت ابحث عن فضيحة كابتن المحله و اكتب اسمه و اسم النادي
ما ان بحثت حتي ظهر امامي العشرات من الفيديوهات لذلك الفحل مع العشرات من الجميلات و من بينهم بنتي تغريد
قمت بتحميل ما يقرب من 30 فيلم له مع بنات و نسوان كان من نصيب بنتي تغريد خمس افلام كامه و هو بينكها بكل الاشكال و الالوان مع رعشتي و نبضات قلبي وجدت نفسي انسي توتر الفضيحه و احسست بإثارة جسدي و زبي و انا اشاهد بنتي بتتناك من ذلك الفحل بجسدها المربرب الملفوف احححححححح علي شرمطة بنتي و انا بتفرج عليها بتتناك من زبه الكبير في كل خرم في جسمها و طيزها الكبيره و بزازها المكوريين و كسها المنفوخ و خبرة و عنفوان بنتي و هي تتفاعل مع نيكه لها بقوه و شرمطتها لقيت زبي بينزل لبنه لوحده
حسيت بنفسي بعد ما كنت بستمتع بمحارمي و تخيل اني بنيك محارمي و متعتها ان احساسي بمشاهدة بنتي و هي بتتناك له متعه اكبر نسيت فضيحتي في لحظات و مع مشاهدة ذلك الزب الضخم ينخر و يحفر في جسد بنتي كانت متعة الدياثه بدت تغزو جسدي بعد نزول لبني ظللت اتابع فيديوهات بنتي و اتفحص كل جزء من جسدها و مع تكرار البحث عن فيديوهات العنتيل وجدت فيديوهات لاحدي صديقاتها ايضا احححححح ان ذلك العنيل لا يرحم لقد نعم بمتعة لحم الكثير من البنات و النساء ممشوقة القوام و الجميلات
مع انتصاب زبي بقوه و انا اتابع فيديوهات العنتيل و بنتي بتتناك منه و غيرها كان جسدي يغلي من سخونة نيران الشهوه
سيطرت علي جسدي نيران المتعه
انتفضت من مكاني فتحت غرفتي و توجهت لغرفة ابنتي المراهقه هاجر
كنت اعتقد انها نائمه لكن ما ان اقتربت من باب غرفتها المفتوح حتي وجدتها بجسدها الطفولي الرقيق عاريه تلعب في جسدها بمحنه و انسجام خياره كبيره في احدي يدها تدخلها و تخرجها في خرم طيزها الرقيق بينما اصابع يدها الاخري تداعب ظنبور كسكوسها الصغير المنتفخ لونه الوردي و كسكوسها غارق بعسل الشهوه
ما ان رأتني حتي علي صوتها و نادتني
حموت يا بابا عايزه زبك تعال نكني يا بابا
قلعت هدومي بسرعه و اترميت فوقها ابوس في شفايفها و زبي يلامس ظنبورها الجميل و كسكوسها المبتل
مددت يدي سحبت الخياره من طيز بنوتي و رفعت ارجلها علي اكتافي لتنقلب طيزها الجميله لاعلي بموازة كسكوسها الجميل امسكت بيدي راسي زبي و هي ايضا بشهوه و سخونه مسكت زبي معي وجهت فوهة راسه لخرم طيزها المفتوحه تحت مني و نزلت براس زبي ايغوص في جوف طيز بنوتي هاجر الساخنه ظللت اضرب بزبي في عمق طيز بنوتي الرقيقه و مع نيكي لبنوتي هاجر اتخيل ما رايته من افلام لنيك بنتي الكبيره تغريد من عبدالفتاح الصعيدي
حتي انتفض زبي بلبنه في طيزها الجميله ارتخت اجسادنا نمت علي ظهري بعدها بجوار جسد بنتي الصغيره الرقيق بسخونته
احتضنتني هاجر و بعد ان هداء جسدها من سخونة الشهوه قالت لي مالك يا بابا من ساعة ما خرجت الصبح و رجعت و انت نفسيتك زفت اشعلت سيجاره و انا انظر لسقف الغرفه و قولت لها قومي اعمليلي قهوه و انا حاخد دش و نقعد في الصاله احكيلك علي اللي حصل
قمت اخدت دش بارد
و خرجت لاجد هاجر قد لبست بجامه رقيقه تبرذ مفاتن جسدها اللذيذ و قد جهزت فنجان القهوه لي
بعد ما قعدت ولعت سيجاره ارتشفت قهوتي و انا صامت
مالت هاجر علي صدي و قالت لي ها يا حبي مش حتقول لي فيه ايه
قولت لها فضيحه كبيره و مشكله مش عارف ممكن تأثيرها علينا ممكن يعمل فينا ايه
قالت لي خير يا بابا قلقتني
فتحت تليفوني و جبت الفيديوهات بتاع تغريد و هي بتتناك من عبدالفتاح الصعيدي و قولت لها اتفرجي علي الافلام دي و انتي تعرفي مسكت هاجر الموبايل و بدت بتشعيل افلام اختها الكبيره و هي بتتناك ما ان بدت هاجر في مشاهدة الافلام و لاحظت ان الافلام متصوره في غرفة النادي اللي اتناكت فيها قبل كده مع اختها من عبدالفتاح حتي بدا جسدها يرتعش و تملكها الرعب و فجاة صرخت هاجر و اجهشت بالبكاء و هي تلط و جهها و تقول يا فضيحتي يا فضيحتي يا فضيحتي
كنت متخيل انها صرخة خوفا من فضيحة اختها لكن هاجر تخيلت ان مدام لاختها الكبيره فيديوهات زي دي مع عبدالفتاح يبقي اكيد هي كان لها فديوهات زيها و هي في حضن عبدالفتاح حتي اللحظه مكنتش اعرف اي شئ عن ان هاجر بنتي الصغيره هي كمان ممكن يكون لها علاقه مع عبدالفتاح
قولت لها لما انتي اتأثرتي كده اومال انا اللي ابوها اعمل ايه يا هاجر
هاجر و هي بتلطم و جسدها يرتعد قالت لي انا كمان يا بابا روحت معاها للكب ده و نمت معاه
بالرغم اني بنيك بنتي الصغيره هاجر من قبل سنه فاتت لكن خبر انها كانت بتمارس هي كمان و تتناك من زب عبدالفتاح الصعيدي مع اختها نزل علي راسي كالصاعقه
هديت هاجر و اخدتها الحمام نزلتها تحت الدش غسلت جسمها بالماء البارد و هي ترتعد باكيه
و انا اتلمس جسد بنتي تيقنت فضيحه كبيره و دارت في راسي الكثير و الكثير من التوقعات ها انا الان بالرغم من علمي ان بنتي الصغيره اتناكت من راجل غريب انها عاريه بين يدي اهدئ من روعها
جففت جسدها الرقيق المرتعش و قولت لها متخافيش يا حبيبتي انا مش شايف اي فيديوهات ليكي و تقريبا حملت كل الفيديوهات اللي ظهرت له من علي النت و مافيش فيهم اي فيديو ليكي
لكن هاجر ما زالت منهاره حملتها لسريرها و ظللت بجوارها حتي نامت بينما النوم لم يقرب عيني و ظللت اتخيل بناتي بيتناكوا و العب بزبي حتي انني فتحت صفحات التواصل الاجتماعي و فتحت حساباتي السريه التي اتبادل فيها الحديث مع الغير عن المحاارم و ظللت اتحدث مع الكثير عن متعتي بالدياثه عن بناتي و منهم من فتحتنا دردشة فيديو لبعضنا دون ظهور الوجوه و نري ازبارنا تحلب حليبها علي تخيل نيك بناتي و دردشت مع البعض و ان اعرض لهم جسد بنوتي هاجر النائمه و انا استمتع بازبارهم المنتصبه تنتفض بحليبها امام رقة جسدي بنتي الصغري
حتي نمت بجوارها
صحوت في اليوم التالي علي طرقات الباب كانت تغريد فاقت من قبلي لبست ملابسي و توجهت للباب
لاجد والد احمد زوج بنتي تغريد و معه رجل كبير من شارعنا معروف عنه الحكمه و يتدخل دوما في حل المشكلات
رحبت بيهم و تيقنت من اعين والد زوج بنتي تغريد انه في زيارتي بسبب فضيحة زوجة ابنه و من المؤكد ان فضيحة نيك بنتي الكبيره و افلام النيك الخاصه بها قد وصلت لزوجها الذي يعمل في الخليج و وصلت لاهله
في خجل رحبت بهم
اتكلم حما بنتي و قال لي يا استاذ يحيي انت راجل محترم و قبل ما ابني يتجوز بنتك و احنا اصدقاء و بينا كل احترام
لكن اللي حصل مش عارف اقولك ايه و طلع تليفونه من جيبه و شغل فيديو لبنتي و هي بتتناك و قربه من بينما الرجل الذي جاء معه قاله يا ابو احمد اطفي البتاع اللي في ايدك ده الاستاذ يحيي راجل مننا و كفايه عليه اللي هو فيه
لساني تلعثم امام الرجلين مكنتش عارف انطق ولا اتكلم
حما بنتي قالي من غير مشاكل يا استاذ يحيي عشان احنا بنحبك و العيش و الملح اللي بينا احنا عايزين مفتاح شقة ابننا و اي حاجه ناقصه من الشقه انت حتتكفل بيها و الدهب اللي ابني كان جايبه لبنتك لو مش موجود في الشقه لازم يجي مع تعويض لابني عشان ابني بعد ما يهدي من صدمته ينزل يتجوز و بعدها من غير مشاكل كل حي يروح في طريق و لولا اني بحبك مكنتش جيت اتكلمت معاك بالراحه و احنا اللي سكتنا احمد عشان ما ينزلش و يرفع قضية زنا ضد بنتك و يطالبها بتعويض
كنت قاعد مش عارف ارد لغاية ما الراجل الكبير اللي موجود قال يا استاذ يحيي قوم شوف اي نسخه لشقة الراجل و اديها للراجل و طلبات الراجل ده قصاد اللي حصل تعتبر حاجه بسيطه و لولا ان الراجل ده بيحترمك و مقدر اللي انت فيه كان عمل اللي لا يلام عليه
و انا زي المشلول قومت دخلت غرفتي جبت نسخة الشقه بتاع تغريد اللي موجوده معايا اديتها لهم
و بعد ما راحوا الشقه اتصلوا بيه و رجعولي قالولي ان الشقه مافيش حاجه فيها ناقصه و جابوا لي هدوم تغريد و قالولي حيدوني مهله شهر اكون جهزت فيه تمن الدهب اللي كان جاي شبكه لتغريد قبل ما تتجوز و تعويض 100 الف جنيه لابنهم
كنت مذهول و مش عارف امشي في الشارع و لو خرجت كنت بسمع الشباب بترمي عليه بالكلام و علي بنتي اللي يقول احوه يا جدع علي جسمها
و اللي قول ام الطيز النار دي كانت جنبنا و مش واخدين بالها
و اللي يقول ايو الشرموطه اهوه و انا وشي في الارض مش قادر ارفعه
لغاية ما كنت في يوم بره و دخلت شقتي سمعت صريخ هاجر بنتي
احححححح علي المنظر محمود جوز اختي ليلي زميل دراستي و صديق العمر منزل بنطلونه و زبه الضخم مدلل بين رجله و ماسك تغريد من ورا غصب عنها بيحاول ينزل بنطلونها و بنتي زي العصفوره بين اديه بتحاول تهرب من زبه بطيزها الجميله مجرد ما شافني اتفزع و بسرعه سحب بنطلونه دخل زبه و قالي عيله وسخه و جري علي الباب و اترمت هاجر علي الارض تبكي و انا مفزوع من المنظر و افتكرت ان انا كمان بقالي سنه بلعب في بنته ساره حضنت بنتي و فضلت اهدي فيها و منظر زب صاحب عمري هايج علي بنتي الصغيره قدام عيني
انتظروني في جزء جديد ملئ باللبن
فين التكمله اتاخرت اوي
 

لمتابعة السلسلة الأولي​


تحياتي لجميع الاحبه اولا و قبل الدخول في أحداث السلسلة الثانية قراءة السلسة الأةلي في الرابط أعلاه


الجزء الأول

بعد اختفاء بنتي تغريد المفاجئ و بعد عمل محضر بتغيبها تفاجأت بعدها بإستدعاء رئيس المباحث لي في مكتبه
مجرد وصولي لقسم الشرطه ذهبت فورا لمكتب رئيس المباحث و ادخلني العسكري الموجود علي الفور
كان رئيس المباحث رجل كان معه بعض امناء الشرطه طلب مني الجلوس بأدب و طلب من جميع المتواجدين بالمكتب الخروج بالرغم من اسلوبه الراقي كانت نبضات قلبي ترتفع خوفا من ان يكون وراء اختفاء ابنتي تغريد اصابتها بمكروه سألني بذوق تحب تشرب ايه استاذ يحيي بصوت هادئ قولت له مافيش داعي يا سعادة الباشا انا قلقان علي بنتي ياريت يكون فيه اخبار خير تطمني
قال لي ارتاح بس شويه و صمم ان اطلب مشروب فطلبت قهوه
مر بعض الوقت و هو يسألني عن طبيعة ابنتي تغريد و هل لها صديقات او هل اتوقع ما سبب اختفائها حتي دخل عسكري بفنجان القهوه
امسكت فنجان القهوه بأيادي مرتعشه من كثرة الأسئله اخرج الرجل سيجاره وقدمها لي لاشعلها مع ارتشافي للقهوه و دقات قلبي تزدادمن القلق علي ابنتي
بصوت هادئ الظابط قال لي انا مش عارف اجيب لحضرتك الموضوع ازاي بس فيه حاجه لازم حضرتك تشوفها و بعدها نكمل كلامنا
مقابل مكتبه كان يوجد شاشة تليفزيون كبيره استخرج من احد ادراج مكتبه فلاشة كمبيوتر و قام بها متوجها للشاشه ثبت الفلاشه في ظهر الشاشه
و عاد لمكتبه و انا اراقب تحركه بعيون زائغه وقلب منتفض قلقا
امسك الرجل بريموت الشاشه و قام بتشغيلها
و كانت المصيبه الكبري
بنتي تغريد تظهر بوجهها بوضوح نايكه علب بطنها و خلفها رجل جالس يتحدث اليها عرفت بعد ذلك انه العنيل عبدالفتاح الصعيدي مدرب الكاراتيه باحد الانديه الشهيره ببلدي المحله
انتفض قلبي من المنظر بقوله ايه ده يا باشا
قالي اصبر بس حضرتك دار حديث بين تغريد بنتي و العنيل و هو جالس مقابل طيزها من الخلف
و سمعتها بوضوح و هي تقول له مش عارفه عاجبهم في زبك ايه بس قولت اجربه سمعت الجمله من بنتي و انتفض قلبي و من خجلي تصبب العرق مني حتي و جدت ابنتي وقفت و تجردت من ملابسها و لاول مره اشاهد جسد ابنتي تغريد عاري تماما و تجرد عبدالفتاح من ملابسه و ظهر زبه الضخم متدلي بين ارجله بينما ابنتي جلست بين افخاد عبدالفتاح و سحبت زبه براسه الكبيره بين شفتيها تمصه و طيزها الكبيره مقلوبه للخلف في اتجاه الكاميرا و تظهر بوضوح في الشاشه امامي و امام الظابط الجالس في مكانه
قبل ان تبداء المعركه الجنسيه المتوقعه بين جسد ابنتي تغريد و ذلك الزب الضخم لعبدالفتاح الصعيدي امسك الظابط للريموت و اغلق الشاشه
كانت قلبي يكاد يخرج من ضلوعي من الوقف و كل جسدي ينتفض و يتصبب بالعرق من هذا المشهد و دارت برأسي الكثير من التوجسات فمن المؤكد ان ابنتي متورطه في فضيحه كبيره و علاقه جنسيه لا اعلم عنها شئ
قطع تفكيري صوت الظابط الهادئ و هو يقول لي اللي شوفتها دي تبقي بنتك تغريد يا استاذ يحيي اللي انت مبلغ بلاغ بأختفائها
بلسان متلعثم و وجهي في الارض ايوه يا سعادة البيه و مع نزول دمعه من عيني و رعشة جسدي قولت له ياريت تفهمني يا بيه
الرجل و هو ينفث دخان سيجارته خلف مكتبه تحدث لي بلهجة تطييب الخاطر و قال لي
شوف يا استاذ يحيي احنا كلنا بشر و مافيش حد بيغلط و كلنا بنضعف
الحيوان اللي شوفته مع بنتك في الفيديو ده يبقي مدرب في احد الانديه و للاسف من اسبوع ظهر له فيديوهات كتير في علاقات مع بنات و ستات كتير من حريم البلد و اغلبهم من المشتركات بالنادي او امهااات الاولاد اللي كانوا بيتمرنوا عنده و للاسف الموضوع كبير و عائلات كبيره حصل فيها مشاكل و فضايح وبيوت اتخربت بسبب ظهور بناتهم و حريمهم في الفيديوهات مع الحيوان ده
مع كلام الظابط ايقنت ان بنتي هي و غيرها لهم فيديوهات جنسيه منتشره بين الناس حاليا و مكنتش عارف اعمل ايه
الراجل قال لي عموما احنا قبضنا عليه بس محتاجين ناخد اقوال تغريد بنت حضرتك ضروري هي اكيد عرفت بموضوع الافلام المنتشره و هربت و دا اكيد سبب اختفائها فياريت لو قدرت توصل لها تجيبها و تجي ناخد منها كلمتين و اطمن بنتك ضحيه مافيش عليها اي ضرر لانها تعتبر علاقه بالتراضي المشكله الوحيده لو بنت حضرتك جوزها رفع عليها قضية زنا و عموما غومه و تزول يا استاذ يحيي
بالكاد حملتني أرجلي لاخرج من مكتب الرجل و كل جسدي يرتعش و نبضات قلبي ترتفع
قبل خروجي من المكتب وقف الظابط من خلف المكتب لتلمح عيني انتفاخ زبه تحت ملابسه بعد مشتهدته لجسد ابنتي
خرجت من المكتب و مع خروجي كان بداخلي احساس ان جميع العاملين من قسم الشرطه يتحدثون بداخلهم عني ان الراجل ده ابو الشرموطه الفرس اللي شوفنا لحمها بتتناك في الافلام بتاع عبدالفتاح الصعيدي كل ما اشوف وش لاي عسكري او امين شرطه احس انه اتفرج علي لحم بنتي و كسها و طيزها و بزازها و لبنه نزل عليها
لا اعرف كم من الوقت استغرق حتي وصلت لشقتي و كل جسدي يرتعش حتي قبل وصولي لشقتي احستت ان كل من قابلني شاهد فيديوهات بنتي و هي بتتناك من عبدالفتاح الصعيدي
دخلت الشقه مجرد ما دخلت جريت عليه بنوتي هاجر بلهفه ها يا بابا فيه اخبار عن تغريد
لكني لم استطع الرد
بالرغم من فسقي و نجاستي مع بنتي الصغري هاجر الا ان معرفتي بفضيحة ابنتي الكبري احسست ان بداخلي شرخ كبير يمنعني من الكلام
جلست لا اتحدث قعدت جنبي هاجر و هي تتمسح بجسدها البنوتي في و هي بتوقل ما تقلقش يا بابا حتظهر و تكون بخير لم يكن خبر فضيحة تغريد قد وصل لاختها الصغري التي عاشت معها في بحور الجنس و النياكه كل ما تعرفه هاجر ان اختها اختفت منذ ايام و تليفونها مغلق حتي انها حاولت التواصل مع عبدالفتاح لتسأله عنها لكن عبدالفتاح كان مقبوض عليه من قبل الشرطه و تليفونه مقفول لدرجة ان هاجر كل تفكيرها كانت متخيله ان اختها سافرت اي مكان مع عبدالفتاح مكنش لسه عندها اي معلومه عن الفضيحه اللي بدت تنتشر بالفعل
في ذلك اليوم جلست علي غير عادتي ادخن السجائر و اعصابي مضطربه افكر بما حل علي رأسي من فضيحه و مشهد بنتي العاري بجسدها العاري لم يفارق خيالي و زب الظابط المنتفخ تحت بنطاله علي لحم بنتي لم يفارق عيني
احست هاجر بنوتي المراهقه بتوتري حاولت اثارتي بشي الطرق بجدسها الناعم حتي انسجم مع طيزها في وصلة نيك كما تعودت لكني تأثير ما عرفته جعلني لا ابالي بجسد بنوتي هاجر
خلال عام مضي كان نومي في الليل يكون في سرير بنتي هاجر بغرفتها فبنوتي المراهقه الرقيقه اصبحت في محل زوجتي لكن ما ان حل الليل دخلت غرفتي علي غير العاده و اغلقت الباب
هاجر بالرغم من غياب اختها الا ان جسدها تعود منذ بدء علاقتي معها علي ان اطفي نيران شهوتها كل ليله و افرغ لبني في جوف طيزها لكن هذه الليله و مع نومي في غرفه اخري تجردت ابنتي هاجر من ملابسها و ظلت تلعب بكسها باصابعها و تطفي نيران جسدها حتي انها جائت بحبة خيار من التلاجه ادخلتها في طيزها و ظلت تنيك نفسها و اصابعها تلعب في ظنبور كسكوسها الرقيق
اما انا ما ان اغلقت باب غرفتي و مشهد بنتي تغريد العاري و ذلك الجسد الذي ذكرني بزوجتي الميته في شبابها لم يفارق تفكيري
امسكت الموبايل الخاص بي
ظللت ابحث عن فضيحة كابتن المحله و اكتب اسمه و اسم النادي
ما ان بحثت حتي ظهر امامي العشرات من الفيديوهات لذلك الفحل مع العشرات من الجميلات و من بينهم بنتي تغريد
قمت بتحميل ما يقرب من 30 فيلم له مع بنات و نسوان كان من نصيب بنتي تغريد خمس افلام كامه و هو بينكها بكل الاشكال و الالوان مع رعشتي و نبضات قلبي وجدت نفسي انسي توتر الفضيحه و احسست بإثارة جسدي و زبي و انا اشاهد بنتي بتتناك من ذلك الفحل بجسدها المربرب الملفوف احححححححح علي شرمطة بنتي و انا بتفرج عليها بتتناك من زبه الكبير في كل خرم في جسمها و طيزها الكبيره و بزازها المكوريين و كسها المنفوخ و خبرة و عنفوان بنتي و هي تتفاعل مع نيكه لها بقوه و شرمطتها لقيت زبي بينزل لبنه لوحده
حسيت بنفسي بعد ما كنت بستمتع بمحارمي و تخيل اني بنيك محارمي و متعتها ان احساسي بمشاهدة بنتي و هي بتتناك له متعه اكبر نسيت فضيحتي في لحظات و مع مشاهدة ذلك الزب الضخم ينخر و يحفر في جسد بنتي كانت متعة الدياثه بدت تغزو جسدي بعد نزول لبني ظللت اتابع فيديوهات بنتي و اتفحص كل جزء من جسدها و مع تكرار البحث عن فيديوهات العنتيل وجدت فيديوهات لاحدي صديقاتها ايضا احححححح ان ذلك العنيل لا يرحم لقد نعم بمتعة لحم الكثير من البنات و النساء ممشوقة القوام و الجميلات
مع انتصاب زبي بقوه و انا اتابع فيديوهات العنتيل و بنتي بتتناك منه و غيرها كان جسدي يغلي من سخونة نيران الشهوه
سيطرت علي جسدي نيران المتعه
انتفضت من مكاني فتحت غرفتي و توجهت لغرفة ابنتي المراهقه هاجر
كنت اعتقد انها نائمه لكن ما ان اقتربت من باب غرفتها المفتوح حتي وجدتها بجسدها الطفولي الرقيق عاريه تلعب في جسدها بمحنه و انسجام خياره كبيره في احدي يدها تدخلها و تخرجها في خرم طيزها الرقيق بينما اصابع يدها الاخري تداعب ظنبور كسكوسها الصغير المنتفخ لونه الوردي و كسكوسها غارق بعسل الشهوه
ما ان رأتني حتي علي صوتها و نادتني
حموت يا بابا عايزه زبك تعال نكني يا بابا
قلعت هدومي بسرعه و اترميت فوقها ابوس في شفايفها و زبي يلامس ظنبورها الجميل و كسكوسها المبتل
مددت يدي سحبت الخياره من طيز بنوتي و رفعت ارجلها علي اكتافي لتنقلب طيزها الجميله لاعلي بموازة كسكوسها الجميل امسكت بيدي راسي زبي و هي ايضا بشهوه و سخونه مسكت زبي معي وجهت فوهة راسه لخرم طيزها المفتوحه تحت مني و نزلت براس زبي ايغوص في جوف طيز بنوتي هاجر الساخنه ظللت اضرب بزبي في عمق طيز بنوتي الرقيقه و مع نيكي لبنوتي هاجر اتخيل ما رايته من افلام لنيك بنتي الكبيره تغريد من عبدالفتاح الصعيدي
حتي انتفض زبي بلبنه في طيزها الجميله ارتخت اجسادنا نمت علي ظهري بعدها بجوار جسد بنتي الصغيره الرقيق بسخونته
احتضنتني هاجر و بعد ان هداء جسدها من سخونة الشهوه قالت لي مالك يا بابا من ساعة ما خرجت الصبح و رجعت و انت نفسيتك زفت اشعلت سيجاره و انا انظر لسقف الغرفه و قولت لها قومي اعمليلي قهوه و انا حاخد دش و نقعد في الصاله احكيلك علي اللي حصل
قمت اخدت دش بارد
و خرجت لاجد هاجر قد لبست بجامه رقيقه تبرذ مفاتن جسدها اللذيذ و قد جهزت فنجان القهوه لي
بعد ما قعدت ولعت سيجاره ارتشفت قهوتي و انا صامت
مالت هاجر علي صدي و قالت لي ها يا حبي مش حتقول لي فيه ايه
قولت لها فضيحه كبيره و مشكله مش عارف ممكن تأثيرها علينا ممكن يعمل فينا ايه
قالت لي خير يا بابا قلقتني
فتحت تليفوني و جبت الفيديوهات بتاع تغريد و هي بتتناك من عبدالفتاح الصعيدي و قولت لها اتفرجي علي الافلام دي و انتي تعرفي مسكت هاجر الموبايل و بدت بتشعيل افلام اختها الكبيره و هي بتتناك ما ان بدت هاجر في مشاهدة الافلام و لاحظت ان الافلام متصوره في غرفة النادي اللي اتناكت فيها قبل كده مع اختها من عبدالفتاح حتي بدا جسدها يرتعش و تملكها الرعب و فجاة صرخت هاجر و اجهشت بالبكاء و هي تلط و جهها و تقول يا فضيحتي يا فضيحتي يا فضيحتي
كنت متخيل انها صرخة خوفا من فضيحة اختها لكن هاجر تخيلت ان مدام لاختها الكبيره فيديوهات زي دي مع عبدالفتاح يبقي اكيد هي كان لها فديوهات زيها و هي في حضن عبدالفتاح حتي اللحظه مكنتش اعرف اي شئ عن ان هاجر بنتي الصغيره هي كمان ممكن يكون لها علاقه مع عبدالفتاح
قولت لها لما انتي اتأثرتي كده اومال انا اللي ابوها اعمل ايه يا هاجر
هاجر و هي بتلطم و جسدها يرتعد قالت لي انا كمان يا بابا روحت معاها للكب ده و نمت معاه
بالرغم اني بنيك بنتي الصغيره هاجر من قبل سنه فاتت لكن خبر انها كانت بتمارس هي كمان و تتناك من زب عبدالفتاح الصعيدي مع اختها نزل علي راسي كالصاعقه
هديت هاجر و اخدتها الحمام نزلتها تحت الدش غسلت جسمها بالماء البارد و هي ترتعد باكيه
و انا اتلمس جسد بنتي تيقنت فضيحه كبيره و دارت في راسي الكثير و الكثير من التوقعات ها انا الان بالرغم من علمي ان بنتي الصغيره اتناكت من راجل غريب انها عاريه بين يدي اهدئ من روعها
جففت جسدها الرقيق المرتعش و قولت لها متخافيش يا حبيبتي انا مش شايف اي فيديوهات ليكي و تقريبا حملت كل الفيديوهات اللي ظهرت له من علي النت و مافيش فيهم اي فيديو ليكي
لكن هاجر ما زالت منهاره حملتها لسريرها و ظللت بجوارها حتي نامت بينما النوم لم يقرب عيني و ظللت اتخيل بناتي بيتناكوا و العب بزبي حتي انني فتحت صفحات التواصل الاجتماعي و فتحت حساباتي السريه التي اتبادل فيها الحديث مع الغير عن المحارم و ظللت اتحدث مع الكثير عن متعتي بالدياثه عن بناتي و منهم من فتحتنا دردشة فيديو لبعضنا دون ظهور الوجوه و نري ازبارنا تحلب حليبها علي تخيل نيك بناتي و دردشت مع البعض و ان اعرض لهم جسد بنوتي هاجر النائمه و انا استمتع بازبارهم المنتصبه تنتفض بحليبها امام رقة جسدي بنتي الصغري
حتي نمت بجوارها
صحوت في اليوم التالي علي طرقات الباب كانت تغريد فاقت من قبلي لبست ملابسي و توجهت للباب
لاجد والد احمد زوج بنتي تغريد و معه رجل كبير من شارعنا معروف عنه الحكمه و يتدخل دوما في حل المشكلات
رحبت بيهم و تيقنت من اعين والد زوج بنتي تغريد انه في زيارتي بسبب فضيحة زوجة ابنه و من المؤكد ان فضيحة نيك بنتي الكبيره و افلام النيك الخاصه بها قد وصلت لزوجها الذي يعمل في الخليج و وصلت لاهله
في خجل رحبت بهم
اتكلم حما بنتي و قال لي يا استاذ يحيي انت راجل محترم و قبل ما ابني يتجوز بنتك و احنا اصدقاء و بينا كل احترام
لكن اللي حصل مش عارف اقولك ايه و طلع تليفونه من جيبه و شغل فيديو لبنتي و هي بتتناك و قربه من بينما الرجل الذي جاء معه قاله يا ابو احمد اطفي البتاع اللي في ايدك ده الاستاذ يحيي راجل مننا و كفايه عليه اللي هو فيه
لساني تلعثم امام الرجلين مكنتش عارف انطق ولا اتكلم
حما بنتي قالي من غير مشاكل يا استاذ يحيي عشان احنا بنحبك و العيش و الملح اللي بينا احنا عايزين مفتاح شقة ابننا و اي حاجه ناقصه من الشقه انت حتتكفل بيها و الدهب اللي ابني كان جايبه لبنتك لو مش موجود في الشقه لازم يجي مع تعويض لابني عشان ابني بعد ما يهدي من صدمته ينزل يتجوز و بعدها من غير مشاكل كل حي يروح في طريق و لولا اني بحبك مكنتش جيت اتكلمت معاك بالراحه و احنا اللي سكتنا احمد عشان ما ينزلش و يرفع قضية زنا ضد بنتك و يطالبها بتعويض
كنت قاعد مش عارف ارد لغاية ما الراجل الكبير اللي موجود قال يا استاذ يحيي قوم شوف اي نسخه لشقة الراجل و اديها للراجل و طلبات الراجل ده قصاد اللي حصل تعتبر حاجه بسيطه و لولا ان الراجل ده بيحترمك و مقدر اللي انت فيه كان عمل اللي لا يلام عليه
و انا زي المشلول قومت دخلت غرفتي جبت نسخة الشقه بتاع تغريد اللي موجوده معايا اديتها لهم
و بعد ما راحوا الشقه اتصلوا بيه و رجعولي قالولي ان الشقه مافيش حاجه فيها ناقصه و جابوا لي هدوم تغريد و قالولي حيدوني مهله شهر اكون جهزت فيه تمن الدهب اللي كان جاي شبكه لتغريد قبل ما تتجوز و تعويض 100 الف جنيه لابنهم
كنت مذهول و مش عارف امشي في الشارع و لو خرجت كنت بسمع الشباب بترمي عليه بالكلام و علي بنتي اللي يقول احوه يا جدع علي جسمها
و اللي قول ام الطيز النار دي كانت جنبنا و مش واخدين بالها
و اللي يقول ايو الشرموطه اهوه و انا وشي في الارض مش قادر ارفعه
لغاية ما كنت في يوم بره و دخلت شقتي سمعت صريخ هاجر بنتي
احححححح علي المنظر محمود جوز اختي ليلي زميل دراستي و صديق العمر منزل بنطلونه و زبه الضخم مدلل بين رجله و ماسك تغريد من ورا غصب عنها بيحاول ينزل بنطلونها و بنتي زي العصفوره بين اديه بتحاول تهرب من زبه بطيزها الجميله مجرد ما شافني اتفزع و بسرعه سحب بنطلونه دخل زبه و قالي عيله وسخه و جري علي الباب و اترمت هاجر علي الارض تبكي و انا مفزوع من المنظر و افتكرت ان انا كمان بقالي سنه بلعب في بنته ساره حضنت بنتي و فضلت اهدي فيها و منظر زب صاحب عمري هايج علي بنتي الصغيره قدام عيني
انتظروني في جزء جديد ملئ باللبن
وين الاجزاء الباقية وين التكملة ضر
وري شباب ارجوكم
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%