عندما تهيج الأناث لا شىء يمنعون

[سامية سالب]

كلما انفردت بنفسى و هذه حقيقة اقسم انها حقيقة احب ان أتعرى تماما و أشاهد نفسى و اتأمل انوثتى و انحناءات جسدى المثيرة و اتحسس الأماكن الجنسية الحساسة و فى الحقيقة ان كل مافى جسدى جنسى جدا وحساس جدا ، و اهيج وانا اتأمل روحى و ينزل منى العسل والماء واللبن والافرازات و تدمع عينى و أبكى شوقا فى صمت إلى ما ومن يستجيب لانوثتى و ينيكنى حتى أموت و تفارق روحى جسدى من المتعة والتقط آلاف الصور و الافلام لنفسى و انا اغزو انوثتى و انيكها بقضيبى الخشبى المقدس إله النيك و المتعة .. تسللت إلى حجرة خالتى جميلة ( و اسمها أيضا جميلة) ذات العيون الزرقاء والشعر الحرير الذهبي و الشفايف السفلى الممتلئة الشبه مشقوقه شوقا إلى التقبيل والمص و جسدها البض الطرى كالزبد و اقسم ان جسدها يخلو من أى عظام ، ممتلئة باللحم والدهون البيضاء الحليب منحنيات و اخاديد بغير زيادة ولا إفراط كما يقولون just right مضبوطة تماما على الفرازة ، وجدتها تنام فى أحضان البنوتة الساحرة الجمال عايدة ابنة أخيها سليمان الفظيع المتوحش ذو القضيب القاتل ، تتهامسان و تتبادلان القبلات و الافخاذ الأربعة متعانقات متفاخدات مقصات و كل منهما تعتصر بزاز الأخرى وتداعب حلماتها و تعتصر بزازها وتشهق وتغنج و تتاوهان ، فالقيت التحية و انزلقت بجوار خالتى جميلة تحت الملايات اعانقها و اقبلها و كذلك عايدة ابنة خالى سليمان ، و تبادلنا الابتسامات والهمسات و الغنجات ، و انا عارية كما ولدت ، و تحسست فى الخفاء تحت الملايات أفخاذ جميلة من الداخل والخارج و. ارتفعت أصابعى على فخذها من الداخل و انا اقبل خدها و شفتيها برقة حتى لامست اصابعى شفايف و قبة كسها فى لمسات سريعة خائفة مترددة فلم تعترض جميلة و اعطتني المزيد من شفتيها ورضعت شفتيى طويلا طويلا و نظرت فى عينى و سبلت أنزلت اغمضت جفونها لثواني كثيرة وفتحتها ثم شهقت فى فمى وهمست .. وحشتنى قوى ياسامي ياحبيبى .. ما اتحرمش من حضنك .. و وضعت يدى فوق قبة كسها اتحسسه من فوق قماش الكلوت الناعم الحرير الغرقان فى ماء شهوتها ... ومدت جميلة يدها فامسكت بيدى و أنزلت الكلوت بتاعها لاسفل حتى ركبتيها و وضعت يدى مباشرة على كسها وشفتيه المبلولتين و نظرت فى. عينى فى عشق و همست ب اعشقك يا سامى ، باعدت انا بين فخذيها ثم باعدت بين شفايف كسها و تحسست بظرها فشهقت و غنجت و تاوهت فراح اصبعى ينزلق حتى فتحتها الشرجية يدلكها خفيفا برقة ويعود يتحسس بظرها و اضغطه و ادلكه بحب وعشق ، قالت لى جميلة .، اطلع فوقى و حط قضيبك فى كسى يا روحى .. فتخلصت من الكلوت بتاعها و من كل ما تلبسه هى و صارت مثلى عارية وهى تنظر إلى عايدة بنت سليمان وتبتسم و تقبل شفتيها بينما طلعت انا فوق جميلة و وضعت قضيبى على بظرها و هى تباعد بين فخذيها و ترفعها عاليا و تحيط طيظى بقدميها وتدلك لى بين اردافى بكعب رجلها فى فتحتى الشرجية ، نظرت فى عينيها الزرقاوتين و همست .... اعشقك ... فاعطتنى شفتيها و احتضنها بقوة اعتصر بزازها الممتلئة فى بزازى الكبيرة المنتصبة و رحت ارضع شفتيها فى بطؤ و تلذذ و يدى بين افخاذ عايدة ابنة خالى التى تنام بجوارنا اتحسس كسها باصابعي تحت الكلوت و اضغط بظرها و اصبعى ينزلق فى فتحتها الشرجية وهى تتاوه وتغنج وتعانق جميلة تعض كتفها وثديها و تهمس .. وانا كمان عاوزة سامى ينيكنى يا جميلة .. موش قادرة .. موش مستحملة .. وانزلق قضيبى بقوة فمزق الغشاء العذرى فى كس جميلة فتاوهت وكانها صرخت فجأة و عانقتنى بقوة شديدة للضرب رأس قضيبى أعماق كسها مرات قليلة سريعة عنيفة و يتدفق من قضيبى المنى واللبن بالدفاع ساحق شديد يستحيل ان اتحكم فيه و غنجت جميلة خالتى و وحوحت احات عالية متعاقبة و قالت كمان شوية لجوة قوى ... آه آه آه حلو قوى قوى موتني.. فانتقلت فورا أعلى جسد عايدة ابنة خالى سليمان و دخلت بين فخذيها و انا اضغط بقوة قضيبى فى بظرها و هى تغنج و فشخت فخذيها لى عالية فوق ظهرى تعانقنى بساقيها بوحشية كلبؤة حالت على النيك أو تموت من أجله. ، فانزلق قضيبى بعنف يمزق غشاء البكارة و هى تغنج بقوة وتعالى لضيق مجرى المهبل جدا فى كسها حيث كانت مجرد برعم لوردة بلدية مقفولة لم تتفتح أوراقها بعد ولا زالت أمامها سنوات لاتفتح الأوراق الخضراء متباعدة و لكن اشواك شهوتها كانت دامية قاتلة ، و فزعت عند رؤية ددمم كسها على قضيبى احمر زاهيا .. فاحتضنتها جميلة وطمأنتها ان هذا شىء عادى جدا يحدث للبنات عند أول نيكة تخترق الكس و فتحت جميلة فخذيها ولا زال ملونا بالدم الأحمر و قالت شوفى و انا آهه عمتك اتخرقت قبلك بدقيقتين حالا و كسى انفتح... سامى ابن خالتك حبيبك خرقك وح ينيكك لغاية ما يتجوزك ..، وانا كمان سامى حبيبى ابن اختى ناكنى و ح يفضل ينيكنى لغاية ما اتجوز و برضه ح يستمر ينيكنى و اجيب منه عيالى الأربعة ثلاث اولاد و بنت وهو يختار اساميهم .. فضحكت عايدة و قالت بس هو ناكك انت اكتر ياجميلة ..، انا عاوزاه ينيكنى تانى كتير زيك ... ضحكت جميلة وقالت طبعا لازم ينيكنى انا اكثر لانى أولا خالته حبيبته ... ثانيا لان انا احلى وجسمى احلى وكسى احلى منك .. بس علشان انت حبيبتى ولسة خالص يادوب عندك سبعين سنة بس لازم اخليه ينيكك اكتر منى حالا ... و كانت أوامر خالتى جميلة الحلوة الدلوعة اللى لسة الدورة الشهرية لم تزورها لسة ولا مرة .. لازم تتنفذ ،..... وهكذا تم ارتباطى التام بدون عقود لسنوات تالية بخالتي الجميلة جميلة و بابنة خالى سليمان عايدة المعايدة عايدة .،،
تحياتى للعاشقات . سامية . س
١٥ أغسطس ٢٠٢٣
نسوانجى

اضغط لقراءة المزيد...

 

[العيون السود]

كلما انفردت بنفسى و هذه حقيقة اقسم انها حقيقة احب ان أتعرى تماما و أشاهد نفسى و اتأمل انوثتى و انحناءات جسدى المثيرة و اتحسس الأماكن الجنسية الحساسة و فى الحقيقة ان كل مافى جسدى جنسى جدا وحساس جدا ، و اهيج وانا اتأمل روحى و ينزل منى العسل والماء واللبن والافرازات و تدمع عينى و أبكى شوقا فى صمت إلى ما ومن يستجيب لانوثتى و ينيكنى حتى أموت و تفارق روحى جسدى من المتعة والتقط آلاف الصور و الافلام لنفسى و انا اغزو انوثتى و انيكها بقضيبى الخشبى المقدس إله النيك و المتعة .. تسللت إلى حجرة خالتى جميلة ( و اسمها أيضا جميلة) ذات العيون الزرقاء والشعر الحرير الذهبي و الشفايف السفلى الممتلئة الشبه مشقوقه شوقا إلى التقبيل والمص و جسدها البض الطرى كالزبد و اقسم ان جسدها يخلو من أى عظام ، ممتلئة باللحم والدهون البيضاء الحليب منحنيات و اخاديد بغير زيادة ولا إفراط كما يقولون just right مضبوطة تماما على الفرازة ، وجدتها تنام فى أحضان البنوتة الساحرة الجمال عايدة ابنة أخيها سليمان الفظيع المتوحش ذو القضيب القاتل ، تتهامسان و تتبادلان القبلات و الافخاذ الأربعة متعانقات متفاخدات مقصات و كل منهما تعتصر بزاز الأخرى وتداعب حلماتها و تعتصر بزازها وتشهق وتغنج و تتاوهان ، فالقيت التحية و انزلقت بجوار خالتى جميلة تحت الملايات اعانقها و اقبلها و كذلك عايدة ابنة خالى سليمان ، و تبادلنا الابتسامات والهمسات و الغنجات ، و انا عارية كما ولدت ، و تحسست فى الخفاء تحت الملايات أفخاذ جميلة من الداخل والخارج و. ارتفعت أصابعى على فخذها من الداخل و انا اقبل خدها و شفتيها برقة حتى لامست اصابعى شفايف و قبة كسها فى لمسات سريعة خائفة مترددة فلم تعترض جميلة و اعطتني المزيد من شفتيها ورضعت شفتيى طويلا طويلا و نظرت فى عينى و سبلت أنزلت اغمضت جفونها لثواني كثيرة وفتحتها ثم شهقت فى فمى وهمست .. وحشتنى قوى ياسامي ياحبيبى .. ما اتحرمش من حضنك .. و وضعت يدى فوق قبة كسها اتحسسه من فوق قماش الكلوت الناعم الحرير الغرقان فى ماء شهوتها ... ومدت جميلة يدها فامسكت بيدى و أنزلت الكلوت بتاعها لاسفل حتى ركبتيها و وضعت يدى مباشرة على كسها وشفتيه المبلولتين و نظرت فى. عينى فى عشق و همست ب اعشقك يا سامى ، باعدت انا بين فخذيها ثم باعدت بين شفايف كسها و تحسست بظرها فشهقت و غنجت و تاوهت فراح اصبعى ينزلق حتى فتحتها الشرجية يدلكها خفيفا برقة ويعود يتحسس بظرها و اضغطه و ادلكه بحب وعشق ، قالت لى جميلة .، اطلع فوقى و حط قضيبك فى كسى يا روحى .. فتخلصت من الكلوت بتاعها و من كل ما تلبسه هى و صارت مثلى عارية وهى تنظر إلى عايدة بنت سليمان وتبتسم و تقبل شفتيها بينما طلعت انا فوق جميلة و وضعت قضيبى على بظرها و هى تباعد بين فخذيها و ترفعها عاليا و تحيط طيظى بقدميها وتدلك لى بين اردافى بكعب رجلها فى فتحتى الشرجية ، نظرت فى عينيها الزرقاوتين و همست .... اعشقك ... فاعطتنى شفتيها و احتضنها بقوة اعتصر بزازها الممتلئة فى بزازى الكبيرة المنتصبة و رحت ارضع شفتيها فى بطؤ و تلذذ و يدى بين افخاذ عايدة ابنة خالى التى تنام بجوارنا اتحسس كسها باصابعي تحت الكلوت و اضغط بظرها و اصبعى ينزلق فى فتحتها الشرجية وهى تتاوه وتغنج وتعانق جميلة تعض كتفها وثديها و تهمس .. وانا كمان عاوزة سامى ينيكنى يا جميلة .. موش قادرة .. موش مستحملة .. وانزلق قضيبى بقوة فمزق الغشاء العذرى فى كس جميلة فتاوهت وكانها صرخت فجأة و عانقتنى بقوة شديدة للضرب رأس قضيبى أعماق كسها مرات قليلة سريعة عنيفة و يتدفق من قضيبى المنى واللبن بالدفاع ساحق شديد يستحيل ان اتحكم فيه و غنجت جميلة خالتى و وحوحت احات عالية متعاقبة و قالت كمان شوية لجوة قوى ... آه آه آه حلو قوى قوى موتني.. فانتقلت فورا أعلى جسد عايدة ابنة خالى سليمان و دخلت بين فخذيها و انا اضغط بقوة قضيبى فى بظرها و هى تغنج و فشخت فخذيها لى عالية فوق ظهرى تعانقنى بساقيها بوحشية كلبؤة حالت على النيك أو تموت من أجله. ، فانزلق قضيبى بعنف يمزق غشاء البكارة و هى تغنج بقوة وتعالى لضيق مجرى المهبل جدا فى كسها حيث كانت مجرد برعم لوردة بلدية مقفولة لم تتفتح أوراقها بعد ولا زالت أمامها سنوات لاتفتح الأوراق الخضراء متباعدة و لكن اشواك شهوتها كانت دامية قاتلة ، و فزعت عند رؤية ددمم كسها على قضيبى احمر زاهيا .. فاحتضنتها جميلة وطمأنتها ان هذا شىء عادى جدا يحدث للبنات عند أول نيكة تخترق الكس و فتحت جميلة فخذيها ولا زال ملونا بالدم الأحمر و قالت شوفى و انا آهه عمتك اتخرقت قبلك بدقيقتين حالا و كسى انفتح... سامى ابن خالتك حبيبك خرقك وح ينيكك لغاية ما يتجوزك ..، وانا كمان سامى حبيبى ابن اختى ناكنى و ح يفضل ينيكنى لغاية ما اتجوز و برضه ح يستمر ينيكنى و اجيب منه عيالى الأربعة ثلاث اولاد و بنت وهو يختار اساميهم .. فضحكت عايدة و قالت بس هو ناكك انت اكتر ياجميلة ..، انا عاوزاه ينيكنى تانى كتير زيك ... ضحكت جميلة وقالت طبعا لازم ينيكنى انا اكثر لانى أولا خالته حبيبته ... ثانيا لان انا احلى وجسمى احلى وكسى احلى منك .. بس علشان انت حبيبتى ولسة خالص يادوب عندك سبعين سنة بس لازم اخليه ينيكك اكتر منى حالا ... و كانت أوامر خالتى جميلة الحلوة الدلوعة اللى لسة الدورة الشهرية لم تزورها لسة ولا مرة .. لازم تتنفذ ،..... وهكذا تم ارتباطى التام بدون عقود لسنوات تالية بخالتي الجميلة جميلة و بابنة خالى سليمان عايدة المعايدة عايدة .،،
تحياتى للعاشقات . سامية . س
١٥ أغسطس ٢٠٢٣
نسوانجى

سامية بحز بنفسك اني كل المشاعر دي وما عندك كس لتشعري بجنون المهبلعندما ينتشي

 

[Kemo-]

نتعرف ؟