NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
11,989
نقاط
19,277
الفصل الثالث
سيجارة زائد فنجان قهوة برازيلى بتحويجة تركى ومضلم الأوضة ومشغل موسيقى هادية بصوت واطى وحاطط الصب فى اوضة تانية, قاعد افرك في إيدى و بحاول اجمع افكارى علشان بس أكتب الفصل التالت, احنا وقفنا في الفصل التانى عند نصيحة العاهرة, مممممممممممممم..... طيب فيه جزئية كدا صغيرة مهمة أوى في حياة بطلنا, وبما اننا في منتدى نسوانجى فأكيد أكيد طبعاً الجزئية دي تبقي بنوتة.
طيب نرجع بقي للقصة
هشام: ازاي يعنى يا ابراهيم؟ دي بنت هبلة و مش بتعرف تتكلم و كمان لسه صغيرة, هاتعمل كدا ازاى بقي فهمنى؟
ابراهيم: يا حمار افهم, البت بلغت و بزازها وارمة ليل نهار علشان كدا مبتلبسش سنتيانة, العيال بقو يتحرشو بيها ويقفشو في بزازها علشان هى كلامها تقيل, على ما تفكر تنادى على حد بيكون الواد من دول قفش فيها و جرى
هشام: يعنى هي بتشتغل علشان من فوق بس؟
ابراهيم: لأ, هى لما لقت كدا كدا هى بيتقفشلها بقت تاخد بالها و اللى عاوز يقفش يدفع, واحدة واحدة عيل صايع خدها في حتة مقطوعة و فتحها بس من طيزها, ومن يومها وهي بتتناك بالفلوس بس من طيزها بس
هشام: اية القرف دا؟ ازاى يعني من ورا كدا؟ دي تبقي حاجة مقرفة اوى
ابراهيم: خخخخخخخخ انتا هاتجنن ديك امى انا عارف, ياله استرجل كدا وانشف, انا مش عارف انتا طالع خرع كدا لمين
هشام: ........
ابراهيم: ولا انا ابتديت اشك في امرك على فكرة, بص بقى البت جاية كمان شوية لو منكتهاش هنا قدام وكيفتها انا اللى هانيكك فاهم ولا لأ؟
هشام: خلاص يا ابراهيم, اهم حاجة بس تكون بنت جميلة و نضيفة علشان انا بقرف
ابراهيم: اهى جاية علي اول الشارع, انا هانزل اسربها من على السلم علشان امى متحسش بيا وانتا استنانى هنا
نزل ابراهيم علشان يستنى سامية بنت ال 13 سنة ام جسم فاير اوى, لو اتكلمنا عن لونها فهى خمرية و من النوع الخمرى الغامق كمان بس رقبتها طويلة وكتافها عريضة و بزازها عمرى ما انساها كانت شبه الصورة دي كدا
/ />
/ />
اما وسطها فكان منحوووووووووووت على جناب عريضة مع طيز لا أطرى ولا أنعم, بس كانت هابلة يا جدعان وكلامها مش مفهوم, وكمان عنيها من النوع اللى طالعه برا وشها و كانت تخوف بجد, المهم سامية كانت اول كس اشوفه على الطبيعة, اسيبكم مع الحوار دا و انتو هاتفهمو اية اللى حصل
هشام (بصوت واطى): تعالى هنا بسرعة قبل ما حد يشوفك
سامية وهى بتبص علي السلم بتدور علي ابراهيم وبصوت عالى نسبياً: خوه بناهيئ اح ففففين؟
هشام (في حالة قلق وتوتر من صوتها): يخربيتك اسكتى صوتك عالى
سامية (بنفس الصوت العالى): خوه بناهئ اح فففففففففففين؟ اههههههههاااااااا فشك خوله اففففافة
هشام (وهو بيمسع وشه من التفافه اللى خرجت مع كميه ال ففففففف): يخربيت قرف اهلك
هشام بصوت عالى اوى: يا ابراهييييييييييييم
هشام: اتنيلى ادخلى هنا الأوضة دى علي ما ابراهيم يجى
سامية: أأه أعالا اكنى
هشام: مش فاهم حاجة انا منك وبطلى تفافة بقى انا كدا هارجع اية القرف دا
سامية: أعالا أريك
هشام: طب بتشدينى علي فين انا مش فاهم حاجة منك بجد
سامية بتشد هشام على الأوضة اللى شاورلها عليها وأول ما دخلو زنقت هشام على الحيطة واديرت وهى بترفع الجيبة وراحت زنقة نفسها على هشام اللى حس بسخونية راهيبة طالة من طيز سامية وهى بتحك طيزها فى هشام وهو مزهول ومش عارف يعمل اية بس حاسس انه مبسوط قوى, لفت سامية وملت وشه تفافة تانى وهى بتحط إيدها حوالين رقبته وبتقوله: اش اوز انكنى ليه؟
هشام نفسه غمت عليه وحس فعلاً انه خلاص هايرجع من شكل سنانها الصفرا وكمية الجير اللى عليها و بلعومها اللى طاله برا بوقها مع كمية التفافة اللى ملت وشه زائد ريحة خيارة معفنه رشقت مرة واحدة في نخاشيشه, راح ناطر ايديها من على رقبته وزقها جامد واترمى على جمب يرجع.
رفع راسه لقى ابراهيم فوق دماغة بيقوله: ايه يابن الشرموطة الزعيق دا, امى اتخضت عليك وكانت طلعالك, انتا عبيط ياله؟
هشام: اية القرف اللى انتا جايبهولنا دا؟ انا رجعت من شكلها
ابراهيم بإبسامه العشاق الحانى: يابنى سامية دى كيف لوحدها
ومشى ابراهيم نحية سامية و حط ايده على طيزها من فوق الجيبة وهو بيقول: شايف يابنى الطراوة
هشام: تغور يا ابراهيم, بجد بنت مقرفة اوى
سامية: الأد دا الووو اوي ابناهئ
ابراهيم: شوفت ياعم اهى معجبة بيك اهيه
هشام: نعم؟ هي اللى قالته دا معناه انها معجبة بيا؟
ابراهيم: اه بتقول عليك حلو اوي
هشام: ايه دا انتا بتفهمها ازاى؟
ابراهيم بيلف وشه لسامية ووشه مليان حنية: يابنى سامية دى انا اللى بيتها على ايدى, انا اللى كبيرت البزاز دي و انا اللى وسعت الطيز دى وانا اللى هافتح كسها قريب
هشام: انتا مجنون يا ابراهيم؟ ازاي يعني؟ هاتتجوزها؟
ابراهيم: اتجوز اية يا عبيط انتا؟
هشام: ابراهيم!! انا مش هاعمل مع البنت المقرفة دي حاجة انا مروح
و لفيت علشان انزل من على السطوح و اروح بيتنا
ابراهيم: استنى عندك ياض, انا قولتلك انتا لو منكتهاش انا اللى هانيكك, المرة اللى فاتت المرة قلبت عليا بسببك و دلوقت بتقولى مقرفة, انتا نظامك اية بالظبط ياض انتا؟
هشام:............
ابراهيم: بص يا هشام انا هاجيبهالك على بلاطة كدا ومن الأخر, انتا لما جيتلى كنت عاوز تنيك بجد ولا عاوز تتناك؟؟
هشام: اية اللى بتقوله دا؟ يعنى انا غلطان انى قولتلك انى معرفش وعاوز اتعلم منك؟
ابراهيم: حلو يبقي تنك يا روح امك بدل ما انيكك انا
هشام: يعنى انا لو عملت اللى بتقول عليه دا هاتشيل الفكرة الزبالة اللى في دماغك دي عنى
ابراهيم: اه
هشام: Okey but II have one condition
ابراهيم: مترطنش يا هشام علشان متغباش عليك
هشام: حاضر!!! ليا شرط
ابراهيم: هاتنيكها قدامى يا هشام
هشام: مش كدا على فكرة, انا عاوزها متتكلمش وياريت لو تغطى وشها بأى حاجة
ابراهيم: بس كدا؟؟
شال ابراهيم ايدة من تحت الجيبة (أه انا نسيت اقولكم ان طول الحوار دا كله كان ابراهيم واقف جمب سامية و مدخل ايدة من تحت الجيبة و قاعد يلب في سامية من تحت بس معرفش كان بيلعب في طيزها ولا في كسها, وهى كانت سايحة على الأخر ومتشعلقة في ابراهيم وقاعدة تتحرك مع ايد ابراهيم) ورفع ابراهيم الجيبة من قدام لحد ما غطى بيها وشها و نزلها الأندر (الكيلوت علشان دا مكنش ينفع يتقال عليه اندر اصلاً) لحد ما وقع بين رجليها, ولأول مرة أشوف كس قدام عيني, تنحت جامد وبقيت متسمر, حاسس انى عاوز اغمض عنيا ومش قادر مبصش, عاوز اقرف علشان اشوفه كويس بس مكسوف وخايف و..... فجأة فوقت من اللى انا فيه علي ابراهيم بيقولى: انتا يا زفت
هشام: ايوة؟!!
ابراهيم: يابنى بقولك انتا بالطريقة دى هاتضيع كنز من ايدك
هشام: كنز اية دا؟
ابراهيم: يابنى البت عليها جوز بزاااااااز يهبلو
هشام: لأ مش مشكلة, ابراهيم هوا انا ممكن أقرب شوية؟
ابراهيم: قرب ياخويا قرب
هما يادوب خطوتين ولو كنت اخدت التالتة كنت هابقى لازق في سامية, واتفاجئ بسامية بتشيل الجيبة من على وشها و هى بتقول: أووووووووووووووووووو اههههاخخخااا
اللى قدامك دا بطل علي فكرة بس انا بصراحة اتخضيت لدرجة انى وقعت على الأرض, حسيت انى قطعت الخلف من ام خضتها بنت المجنونة, اتعصبت واتنرفزت لدرجة انى كنت هاقوم اضربها, بس في ثانية لقيتها بتنط وهى فاتحة رجليها وماسكة طرف الجيبة قصاد صدرها.
واحدة كدا بقى معايا سلو موشن
في رحلة الطلوع وهى بتنط, كسها كله من اوله لأخره باين قدام عينى, نقطتين ريالة من بوقها شايفهم طايرين وجايين نحية وشي, فيه نقطة عسل من كسها بتحارب و مشدودة وممطوطة وهاتتقطع في اى لحظة و تقع عليا, عينى مش قادرة تركز ولا عارف اعمل اية ولا أحوش أية ولا حتى قادر احدد انا عاوز ابص علي اية, وابتدت رحلة النزول, قربت سامية برجليها منى, كسها بان اكتر واكتر, لسه نقطتتين الريالة مكملين رحلتهم اللا معلومة الواجهه في هبوط حاد بسرعة كبيرة, نقطة عسلها طارت لفوت ولزقت في كسها تانى, وهوب بالسعرة العادية نزلت سامية علي الأرض برجليها و قعدت علي بطنى بوزنها كله علشان اقول ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااهههههههههههههههه بأعلى صوت ليا وانا فاتح بوقى على أخره علشان نقطتين الريالة ينزلو في قلب زورى بالظبط.

ياترى بقى مين سمع صوتى؟ و اية اللى حصل بعد كدا مع سامية؟ دا اللى هانعرفه في الفصل اللى جاى
واسف ان الفصل دا قصير شوية بس علشان بجد انا تعبان جداً جداً جداً و اوعدكم ان الفصل الرابع هايكون خلال يوم او اتنين بالكتير
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%