وصلنا الجزء الي فات لما زعلت وانا في مكتب استاذ سمير مدير ماما و ماما زعلت مني
.....................
دخلنا انا و ماما البيت
و هي بصالي بغضب و انزعاج من الي عملته في مكتب مديرها
ماما ؛ انت يا زفت ازاي تزعل عمو سمير منك
انت عارف ان هو الي بيدفع مصاريف مدرستك و ايجار بيتنا
انت عارف بيتدفع كام انت فاكر ممكن اي شغل يجيب ربع الي بيدفعه سيدك يا خول
خالد : انا اسف يا ماما مكنتش اقصد
ماما :هي اسف دي كفاية يا كسم امك انا حخليك تندم تزعل سيدك
كنت مصدوم من طريقة كلام ماما ليا و كنت باصص في الارض و هي عماله تهزقني
ماما : هو ابن اخوه الي معاك في المدرسة اسمه ايه
خالد :بيتر يا ماما
ماما (بصتلي بخبث ) : طب بص بكرة في المدرسة تروح لبيتر و تقوله انك عايزه يخلي عمو سمير يسامحك عن طريق انك تسمع كلام بيتر و تديله الموبيل يصورك وانت بتسمع كلامه فاهم
انا فضلت مصدوم و مش عارف ابص في عين ماما من الخوف و مش مصدق الي بسمعه
فرااحت زعقت فاهم
خالد :حاضر
ماما :حتعمل ايه
خالد :حقول لبيتر انه يخلي عمو سمير يصالحني
ماما :ازاي
خالد : اقوله يعمل فيا الي هو عايزه
ماما :برافو يا حبيبي
بعدها لقيت ماما بتحضني و بتقولي شاطر
ماما : انت اكيد مش عايز عمو يبطل يدفع فلوس
راحت باست خدي و مشيت و مسكت الموبيل و اتصلت بعمو سمير و اقعدت ترغي معاه بحماس
و سابتني لخيالي ممكن يحصل ايه بكرة
تاني يوم في المدرسة واحنا في الفسحة اقعدت ادور على بيتر وانا بطني وجعاني من الخوف
و خايف من الي حقولهوله اوي
لغايت ما لقيته مع اصحابه
شفته لقيته بصلي خفت و مشيت لقيته جالي قالي
بيتر : ايه يا لبوة مالك عايز تقولي حاجة
خالد : بص عمو سمير بيقولك
بيتر :بيقول ايه
خالد : بيقول انك تعمل فيا الي انت عايزه و تصورني علشان يسامحني
لقيت نفسي بقول كدة مش عارف ازاي
بيتر ضحك جامد اوي و قالي
: بص يا لبوة تروح البوابة و تزوغ من المدرسة في حارس انا بدفعله فلوس حيسبك تمشي و تطلع العمارة الي في العنوان الي حقولك عليه
و تستناني
انا خفت جدا جدا من الي هو طلبه بس رحت فعلا و طلعت من المدرسة و رحت العنوان الي قال عليه
خبت الباب لقيت شباب شكلهم صيع اوي و كبير
شفوني و انا بلبس المدرسة و الشنطة
اول ما شافوني ضحكوا و دخلوني
كانوا تلت شباب
واحد اسمر و طويل
و التاني رفيع اوي اوي و شكله حشاش و واحد تخين شوية
المهم شافوني و بصو لبعض راح الاسمر قايل
: هو ده اللبوة الي بعتها بيتر
رحت بصيت في الارض و مردتيش
راح الرفيع قال
: منظره خول اوي بس معرفش يعرف يتناك حلو ولا ايه
انا قلبي ساعتها بدأ ينبض جامد اوي اوي
و خفت لغايت ما الاسمر قال
: روح اقلع هدومك و البس قميص نوم من الي جوا
من حوا و تعالى اقعد معانا على الارض لغايت ما بيتر يجي
دخلت جوا و غيرت هدومي وانا مش متخيل ازاي ده حصل
و عندي احساس بالخوف
هما حيصوروني باعمل ايه معاهم و ايه الفيديو الي حبعته لماما
دخلت عليهم بقميص نوم كان محطوط في الحمام
كنت لابسه بس لابس من تحته فنله و بوكسر
راح الشاب المليان شوية نده عليا
الشاب المليان : ولا انت حتتشرمط اقلع يا خول الكلام ده و البس قميص النوم على اللحم
روحت قالع و بقيت حرفيا ملط مغطيني بالعافية القميص الشفاف الي انا لابسه
دخل بيتر من الباب و اول ما شافني شخر جامد
بيتر : اوف على الشرموطة .مين الي حبدأ فيكم يا شباب
الشاب الرفيع؛ هو ليه مش حالق جسمه تماما
بيتر : المرة الجايه اخليه يحلق . و غير بص الخول ده ممكن يعمل ايه
راح بيتر ببصلي كدة
بيتر : طلع الموبيل
روحت داخل جايب الموبيل من جوا و اديت بيتر الباسورد
راح.بيتر طلب مني ابوس رجلين كل الشباب و انا بمشي على اربعة
و هو كان وقتها بيصور
فضلت ابوس رجليهم و هما مستغربين
بعدها بيتر قالي تعالى كدة
و مسك قلم مركر و كتب على جسمي
"خول " و ابن الشرموطة في كل حتا في جسمي خصوصا طيزي
و فضل يصور
و يقولي ارقص و اتت باصص للكاميرا
فضلت ارقص وانا باصص للكاميرا و مرعوب
بعدها بيتر قال مين حيدخل بيه جوا
راح الشاب الملين شوية قال
: سيبهولي انا حظبطه
و خدني من ايدي دخل بيا الاوضة
الشاب : انت مكسوف يا لبوة
خالد : لا خايف بس
الشاب : متخافش حفشك و خليك متنفعش ( فضل يضحك جامد )
لقيته ماسك موبيلي و هو داخل الاوضة و نام على السرير و بدأ يصورني
قالي
: اطلب مني انك تمص زبري
انا خفت و كنت حعيط
لقيته ضربني بالقلم جامد اوي فعيطت
قالي
: قوم يا متناك اغسل وشك و تعالى اطلب مني انك تمص بشهوة و رغبة يا خول
رحت غسلت وشي و رجعت
لقيته فاتح الكاميرا و بيشاورلي اني اجي
جيت نحيته لقيته قلع البنطلون و البوكسر و زبره بان قدامي منظره يخوف
قالي
: يلا اطلب
روحت مقرب منه و باصص في الكاميرا و قايل
: ممكن امص زير حضرتك
الشاب : بوس رجلي علشان اوافق
خالد وانا ببوس رجله ) ممكن تسمحلي امص لحضرتك
الشاب : انت عايز تمص ليه
خالد : علشان .......
الشاب : قول علشان انا خول و رخيص
خالد : علشان انا خول و رخيص
الشاب : و ايه كمان
خالد : وابن شرموطة
ضحك الشاب و شاورلي امص
وانا رغم اني كانت اول مرة امص بس قديت و قعدت اجي على نفسي و استحمل الطعم علشان ميضربنيش و كدة
و هو كان بيصور و مبسوط اوي
لغايت ما نزل لبنه في بقي و على وشي و انا بصيت للكاميرا و اندمجت و قعدت اقول
: شكرا ان حضرتك سمحتلي باني امص
الشاب : احا ده انت شرموطة زي امك
خالد : انا اوسخ من امي انا شرموكة رخيصة
دخل بيتر علينا و هو سكران طينة و بيقول الخول يروح لامه اتصلت عليا و بتقول يروح
انا استغربت ماما معاه رقم بيتر ليه و غير بدأت اقلق هو انا حفرح ما على الفيديو ازاي
شاف بيتر اللبن على وشي قال يروح كدة لامه
قولتله
: ممكن بس استحمه و امسح الملام الي على جسمي
بيتر : لا يا ابن الشرموطة الشرموطة امك عايزك زي مانت
لولا الفضايح كانت عايزك بقميص النوم
روحت لسا بحط ايدي على وشي امسح
لقيت بيتر دخلني اوضة تانية و ضربني بالقلم
قالي استنى يا شرموطة
فتح فيديو كول مع ماما و جاب الكاميرا نحيتي
ماما : انت ظبطه فشخ و الي على وشه ده ايه
بيتر : ده لبن مايكل
ماما : يروحلي زي ما هو كدة بالبن و الكتابة
بيتر : تمام و بادقميص النوم لو حبيتي
ماما : لا لبسوه هدومه عادي
لبست هدومي و ركبت الموصلات و انا مكسوف جدا من منظري و الي على وشي لغايت ما وصلت البيت
لقيت ماما مستنياني
.....................يتابع
.....................
دخلنا انا و ماما البيت
و هي بصالي بغضب و انزعاج من الي عملته في مكتب مديرها
ماما ؛ انت يا زفت ازاي تزعل عمو سمير منك
انت عارف ان هو الي بيدفع مصاريف مدرستك و ايجار بيتنا
انت عارف بيتدفع كام انت فاكر ممكن اي شغل يجيب ربع الي بيدفعه سيدك يا خول
خالد : انا اسف يا ماما مكنتش اقصد
ماما :هي اسف دي كفاية يا كسم امك انا حخليك تندم تزعل سيدك
كنت مصدوم من طريقة كلام ماما ليا و كنت باصص في الارض و هي عماله تهزقني
ماما : هو ابن اخوه الي معاك في المدرسة اسمه ايه
خالد :بيتر يا ماما
ماما (بصتلي بخبث ) : طب بص بكرة في المدرسة تروح لبيتر و تقوله انك عايزه يخلي عمو سمير يسامحك عن طريق انك تسمع كلام بيتر و تديله الموبيل يصورك وانت بتسمع كلامه فاهم
انا فضلت مصدوم و مش عارف ابص في عين ماما من الخوف و مش مصدق الي بسمعه
فرااحت زعقت فاهم
خالد :حاضر
ماما :حتعمل ايه
خالد :حقول لبيتر انه يخلي عمو سمير يصالحني
ماما :ازاي
خالد : اقوله يعمل فيا الي هو عايزه
ماما :برافو يا حبيبي
بعدها لقيت ماما بتحضني و بتقولي شاطر
ماما : انت اكيد مش عايز عمو يبطل يدفع فلوس
راحت باست خدي و مشيت و مسكت الموبيل و اتصلت بعمو سمير و اقعدت ترغي معاه بحماس
و سابتني لخيالي ممكن يحصل ايه بكرة
تاني يوم في المدرسة واحنا في الفسحة اقعدت ادور على بيتر وانا بطني وجعاني من الخوف
و خايف من الي حقولهوله اوي
لغايت ما لقيته مع اصحابه
شفته لقيته بصلي خفت و مشيت لقيته جالي قالي
بيتر : ايه يا لبوة مالك عايز تقولي حاجة
خالد : بص عمو سمير بيقولك
بيتر :بيقول ايه
خالد : بيقول انك تعمل فيا الي انت عايزه و تصورني علشان يسامحني
لقيت نفسي بقول كدة مش عارف ازاي
بيتر ضحك جامد اوي و قالي
: بص يا لبوة تروح البوابة و تزوغ من المدرسة في حارس انا بدفعله فلوس حيسبك تمشي و تطلع العمارة الي في العنوان الي حقولك عليه
و تستناني
انا خفت جدا جدا من الي هو طلبه بس رحت فعلا و طلعت من المدرسة و رحت العنوان الي قال عليه
خبت الباب لقيت شباب شكلهم صيع اوي و كبير
شفوني و انا بلبس المدرسة و الشنطة
اول ما شافوني ضحكوا و دخلوني
كانوا تلت شباب
واحد اسمر و طويل
و التاني رفيع اوي اوي و شكله حشاش و واحد تخين شوية
المهم شافوني و بصو لبعض راح الاسمر قايل
: هو ده اللبوة الي بعتها بيتر
رحت بصيت في الارض و مردتيش
راح الرفيع قال
: منظره خول اوي بس معرفش يعرف يتناك حلو ولا ايه
انا قلبي ساعتها بدأ ينبض جامد اوي اوي
و خفت لغايت ما الاسمر قال
: روح اقلع هدومك و البس قميص نوم من الي جوا
من حوا و تعالى اقعد معانا على الارض لغايت ما بيتر يجي
دخلت جوا و غيرت هدومي وانا مش متخيل ازاي ده حصل
و عندي احساس بالخوف
هما حيصوروني باعمل ايه معاهم و ايه الفيديو الي حبعته لماما
دخلت عليهم بقميص نوم كان محطوط في الحمام
كنت لابسه بس لابس من تحته فنله و بوكسر
راح الشاب المليان شوية نده عليا
الشاب المليان : ولا انت حتتشرمط اقلع يا خول الكلام ده و البس قميص النوم على اللحم
روحت قالع و بقيت حرفيا ملط مغطيني بالعافية القميص الشفاف الي انا لابسه
دخل بيتر من الباب و اول ما شافني شخر جامد
بيتر : اوف على الشرموطة .مين الي حبدأ فيكم يا شباب
الشاب الرفيع؛ هو ليه مش حالق جسمه تماما
بيتر : المرة الجايه اخليه يحلق . و غير بص الخول ده ممكن يعمل ايه
راح بيتر ببصلي كدة
بيتر : طلع الموبيل
روحت داخل جايب الموبيل من جوا و اديت بيتر الباسورد
راح.بيتر طلب مني ابوس رجلين كل الشباب و انا بمشي على اربعة
و هو كان وقتها بيصور
فضلت ابوس رجليهم و هما مستغربين
بعدها بيتر قالي تعالى كدة
و مسك قلم مركر و كتب على جسمي
"خول " و ابن الشرموطة في كل حتا في جسمي خصوصا طيزي
و فضل يصور
و يقولي ارقص و اتت باصص للكاميرا
فضلت ارقص وانا باصص للكاميرا و مرعوب
بعدها بيتر قال مين حيدخل بيه جوا
راح الشاب الملين شوية قال
: سيبهولي انا حظبطه
و خدني من ايدي دخل بيا الاوضة
الشاب : انت مكسوف يا لبوة
خالد : لا خايف بس
الشاب : متخافش حفشك و خليك متنفعش ( فضل يضحك جامد )
لقيته ماسك موبيلي و هو داخل الاوضة و نام على السرير و بدأ يصورني
قالي
: اطلب مني انك تمص زبري
انا خفت و كنت حعيط
لقيته ضربني بالقلم جامد اوي فعيطت
قالي
: قوم يا متناك اغسل وشك و تعالى اطلب مني انك تمص بشهوة و رغبة يا خول
رحت غسلت وشي و رجعت
لقيته فاتح الكاميرا و بيشاورلي اني اجي
جيت نحيته لقيته قلع البنطلون و البوكسر و زبره بان قدامي منظره يخوف
قالي
: يلا اطلب
روحت مقرب منه و باصص في الكاميرا و قايل
: ممكن امص زير حضرتك
الشاب : بوس رجلي علشان اوافق
خالد وانا ببوس رجله ) ممكن تسمحلي امص لحضرتك
الشاب : انت عايز تمص ليه
خالد : علشان .......
الشاب : قول علشان انا خول و رخيص
خالد : علشان انا خول و رخيص
الشاب : و ايه كمان
خالد : وابن شرموطة
ضحك الشاب و شاورلي امص
وانا رغم اني كانت اول مرة امص بس قديت و قعدت اجي على نفسي و استحمل الطعم علشان ميضربنيش و كدة
و هو كان بيصور و مبسوط اوي
لغايت ما نزل لبنه في بقي و على وشي و انا بصيت للكاميرا و اندمجت و قعدت اقول
: شكرا ان حضرتك سمحتلي باني امص
الشاب : احا ده انت شرموطة زي امك
خالد : انا اوسخ من امي انا شرموكة رخيصة
دخل بيتر علينا و هو سكران طينة و بيقول الخول يروح لامه اتصلت عليا و بتقول يروح
انا استغربت ماما معاه رقم بيتر ليه و غير بدأت اقلق هو انا حفرح ما على الفيديو ازاي
شاف بيتر اللبن على وشي قال يروح كدة لامه
قولتله
: ممكن بس استحمه و امسح الملام الي على جسمي
بيتر : لا يا ابن الشرموطة الشرموطة امك عايزك زي مانت
لولا الفضايح كانت عايزك بقميص النوم
روحت لسا بحط ايدي على وشي امسح
لقيت بيتر دخلني اوضة تانية و ضربني بالقلم
قالي استنى يا شرموطة
فتح فيديو كول مع ماما و جاب الكاميرا نحيتي
ماما : انت ظبطه فشخ و الي على وشه ده ايه
بيتر : ده لبن مايكل
ماما : يروحلي زي ما هو كدة بالبن و الكتابة
بيتر : تمام و بادقميص النوم لو حبيتي
ماما : لا لبسوه هدومه عادي
لبست هدومي و ركبت الموصلات و انا مكسوف جدا من منظري و الي على وشي لغايت ما وصلت البيت
لقيت ماما مستنياني
.....................يتابع