كانت اغرب من الخيال
انا كتبت اني شغال فى محل ملابس وليا قصص بس دى الاغرب
كوافيره بس بطل كسم اى جسم تشوفه ادامها
داخله لابسه جيبه ليجن وطيزها فيها اد البطيخه الكبيره ولابسه شمير ضيق لدرجة ان الزراير مخاصمه بعضها ومعاها واحده صاحبتها تحسها مسطوله وتايهه كده دخلوا واتكلمت معاهم وطلبت تشوف حاجة جديده جبتلها عبايه بسوسته من فوق لتحت واقنعتها انها حلوه وهتبقا حلوه عليها جدا وافقت تقيس ودخلت البروفه بس طبعا كنت مديها مقاس صغير وندهت عليا عشان اكبر لها المقاس خدت الاكبر درجة واحده وهي عاوزه عالاقل درجتين او تلاته لان بزازها كبار جدااا طيزها كمان فتحت البروفه حاجة بسيطه وانا عيني على المرايه وشايفها بالاندر والبرا وجسمها شمع هدت بالها اني ببص عليها ومقفلتش الستاره للاخر وانا واقف ادامها وعيني عالمراية وهي بتبصلي فى المرايه وتتلبون وبتقفل السوسته مش عاوزه تقفل لقيتها بتنادو عليا وبتقولى السوسته بايظه بقولها ازاي قالتلى تعالي شوف
تخيل معايا وحش وبزازها اد البطيخه الوسط وشمع ابيض وتعبيرات وش تهيج الحجر وجوا بروفه وبتناديك دخلت قالتلى السوسته معلقه قولتله اكبر المقاس قالت لا حاول تقفل دى قولتلها ضمي صدرك وانا اقفل قالتلى لا انت ضم وانا اقفل وفعلا عملت كده بس نزلت بوشي على بزازها وهي راحت معايا وشدت الستاره وقعدنا نبوس ونقفش لبعض بتاع ٥ د لما حسيت بصوت خرجت جت مقاس اكبر وندهت عليها دخلت لبسته وطلعت قالتلى شد الحزام وكل دا وصاحبتها واقفه ومديانا ضهرها فا بظبط حزام العبايه من ورا قامت موطيه طيزها جت على زبي قولتلها ادخلى البروفه دخلت وانا وراها ببص عالارض لقيت الكيلوت بتاعها قومت نازل لاحس كسها وهي واقفه بتضغط على راسي وعسلها مغرق فخاذها قومتني لما حست انها خلاص ونزلت مصت وانا بلعب فى بزازها لحد ما جبتهم فى بقها وخرجت وبعدها بدقايق خرجت لابسه هذومها وطلعت حاسبت على العبايه بضعف تمنها وادتني الكارت بتاعها واتكلمنا فون كام مره وعرفت انها عايشه فى مكان بيني وبينه ساعه تقريبا فضلت ٣ شهور كل اسبوع اروح لها مره واتنين وجوزها سواق اليوم اللى عنده مشوار سفر فيه تكلمني بس بصراحة مشوفتش فى جمدانها وهيجانها ولبونتها بس سبتها لاني كنت هتقفش بسببها اكتر من مره