- إنضم
- 28 يونيو 2023
- المشاركات
- 24
- مستوى التفاعل
- 11
- نقاط
- 133
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
انا شاب جامعي عندي 19 سنة مدمن عالعادة السرية من وانا عندي 11 سنة.. ايوة زي ما سمعت، الغريب ان مش فاهم ايه اللي بيحصل، الموضوع ف الاول كان طبيعي بس بعد كده قلب بادمان بطريقة بنت متن*كة بقيت بعملها بشهوة و من غير شهوة، عمال على بطال جت عليا فترة كنت بعملها سبع مرات في اليوم تقريبا.مساء الخير أو صباح الخير حسب الوقت اللي بتقرأ فيه... الصراحة انا كنت متردد جداا قبل ما اكتب الموضوع ده و الصراحة برضه هي أول مرة ليا خالص بس الحقيقة مش لاقي حد افضفضله و ان مبخدش منه كلام مفيد بس املي فيكم كبي يا نسوانجية ان حد يفهمنى.
- ابقى تعبان أو مرهق و مش قادر اخد نفسي و اعملها.
- ابقى مش مع و عنيا ومعاني و اعملها.
- مشغول أو فاضي بعملها.
- ابقى لسة قاذفو مع ذلك أفضل احك في بتاعي و مبقدرش اشيلايدي
و الحقيقة انا مش عايز ابطلها بالرغم من كل العذاب اللي بحسه و كأنها الحاجة الوحيدة اللي محسساني بمتعة في الحياة، انا بهزر أو بفتي أو حتى بهيس عليكوا في الكلام و * كل الكلام اللي بقولو ده بيحصل فعلا ارجوكم تفهموني انا حتى لما اجي اشغل وقتي باي حاجة مبعرفش ابطلها و كأنها الحاجة الوحيدة اللي عايش عشانها عامل بالظبط زي علاقة احمد حلمي بالاكل في فيلم اكس لارج. لكن الحق يقال: في أوقات بتكليف إرادة من حديد و بعرف ابطلها زي لما اكون صايم ( بشرط اني مكنش صايم عشان كده مخصوص) ا و وقت الامتحانات. مرة بطلتها لمدة 18 يوم و ده رقم قياسي بالنسبة لى و حسيت بفارق واضح فعلا لكن رجعتلها تاني
و كالمتوقع بدأ ايميلي حاجة زي برود جنسي اتخنها فيلم اكس مقدرش يهز مني شعرة لكن بتفرج غصب برضه. و العجيب اني مش بيبقى ليا نفس ليها لما اكون زعلان بس لما اكون مبسوط نفسي بتفتح عليها. مش بحس متعة و انا بتفرج على سكس الا اذا قدرت اتخيل نفسي مكان البارح ستار الراجل لا و اخترع قصة في خيالي كمان. و بحس متعة رهيبة و انا بعملها خيالي ( اتخيل وحدة بعمل معاها سكس ) تانيب الضمير و الخوف هيموتوني مع ذلك مش عارف ابطل كأني داخل حالة عناد مع نفسي عشان الهباب ده انا بجد تعبت و حاسس ان الحل الوحيد هو اني انيك
اسف اذا كنت طولت عليكوا الصراحة انا نفسي أصابعي نملت من الكتابة هههه ارجوكم متتسرعوش في الرد عليا و اعتبروني زي اخوكم الصغير ودي أول مرة اتكلم عن الموضوع اصلا.
