NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Mo Alkaper

نسوانجى متقحرط
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
9 يونيو 2022
المشاركات
35
مستوى التفاعل
141
العمر
33
الإقامة
اسكندرية
نقاط
678
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
قصة اليوم حقيقية
انا أسمى م. ب عندى ٣٢ سنة من اسكندرية اشتغل مهندس طولى ١٧٠ سم وزنى ٨٥ ك وطوله ١٣.٣٠ سم وعريض وفى يوم كان عيد ميلاد صديقتي ن . ن
ذلك يوم و هو كان عيد ميلادها في شهر فبراير علمت ذلك من الفيس طلبتها في الهاتف بالليل: ” ن
. ن …حبيتى…عيد ميلاد سعيد…بكرة محضرلك مفاجأة هنخرج مع بعض ..كلميهم في البيت أنك عندك مشوار … وهتتاخرى شوية …مش هتغلبى…”….فرحت ن . ن جداً لأنى تذكرت عيد ميلادها في حين كانت هي لا تنتبه له و أحست أنى أحبها بشدة و في الحقيقة بدأت استلطفها و أتعوّد على رؤيتها. التقينا في اجمل كافية متعودين علية و كانت تلبس بلوزة ضيقة لا تكاد تغطى بطنها و من تحتها بنطال ليجن يسمونه جلد النمر شديد الالتصاق فوق ساقيها المصبوبين وفخذيّها الممتلئين. أثارتنى منذ البداية و قالت: ” اممم..يالا يا دنجوان عصرك…ايه المفاجأة….” …ابتسمت و قلت لها : ” طيب غمضى عينيك”…أغمضت عينيها فاختطفت منها لثمة في شفتيّها: فضحكت ولكمتنى في كتفى، فقلت ضاحكا” لأ بجد محضرلك مفاجأة… تعالى معايا من غير متكلمى…”.. ركبنا العربية وجلست بجانبها و رحت مسكت ايدها و هي تنظر إلى و تكاد تختنق بنبرة صوتها الواطئ: ” اممم.…مش هنا..”… كنت على أحر من الجمر و صعدنا سلالم العمارة و دخلنا شقة المفروشة وقلت: ” دى شقتنا و الراجل كمان كام يوم وهيشيل ده كله و هاخده تمليك…غمضى عنيك..”..أخذت معصمها و البستها ساعة لطيفة ففرحت جدا بالشقة و بأنى أحبها و بالساعة و راحت هي تحتضنى و تقبلنى بلطف. انتصب ذبى و كانت هذه هي المناسبة التي حولتنا من أصدقاء الفيس وزمايل غالين جدا إلى عشاق الجنس.
تحتضنى و تقبلنى بلطف. انتصب ذبى و كانت هذه هي المناسبة التي حولتنا من أصدقاء الفيس وزمايل غالين. إلى عشاق الجنس.
حانت لى الفرصة فشرعت اقبل شفتيها فذابت بين يدى و بدات تقبلنى هى الاخرى و بدات أمص شفتيها و لسانها و امص رحيق شفتيها الذى لا يشبع منه أحد و اتجهت الا رقبتها و قبلتها و بعد ذلك اخذت خطوة أجرء و بدأت افك أزرار القميص الذى تلبسه و اتحسس صدرها الطرى من فوق السنتيانة و هى تذوب , وتسيح منى و تصدر اهااااااااات وبدأ سائلها فى النزول إذ لاحظته من فوق البنطال الليجن جلد النمر الذى ترتديه ثم أخرجت صدرها من السنتيانة حتى يتسنى لى ان اتذوقهI.ذلك الصدر المثير الذى طالما تمنيت ان اتذوقه. فها هو `ذا الان بين كفىّ و عندما بدات فى مص صدرها، صارت ن . ن تصيح”: آااااااه … آااااااااااه… آااااااه لسانك جامد فشخ حلو اوووى آااااااه ” و انا اعضعض حلمتها شهوة إليها ثم طلبت منى ان تقوم بدورها و تمص زبرى الهائج و بالفعل قامت بفتح سوستة البنطلون و هنا تحرر زبى من سجنه و اعلن عن حريته و عندما نظرت له فزعت من شكله فقد كان طوله ١٣.٣٠ سم و عريض فقد كان هائجا لدرجة كبيرة و بدأت ن . ن فى وضعه فى فمها و بدات تمرر لسانها عليه و انا فى قمة نشوتى و كنت اتمنى ان ادخله فى كسها و اطفئ نار شهوتى التى كادت ان تحرقنى , و لكنى خشيت أن تكون عذراء.. و بدات فى مص زبى فراحت تدخله و تخرجه فى حركات شهوانيه و تدعكه بيدها و فضلت على الحال ده اكثر من 10 دقائق و ما ان شعرت انى سأقذف قلت لها فقالت لى: ” هاتهم على صدرى”… و بالفعل افرغت كل لبنى على صدرها و بدات تمص زبى لكى لا تبقى على اى قطرة من مقذوفاتى و صرنا بذلك عشاق الجنس بعدما كنا فقط أصدقاء فيس و زمايل و ما ان فرغت من تنظيفه حتى اخذت تدعك صدرها باللبن الشهى الذى افرغته …، فاستعربت كثيراً من فعلها و علمت أنها خبرة و أنها مفتوحة قبل ذلكم فأطمأننت بعدها قدتها إلى سرير شقتى المزعومة وخلعت عنها البلوزة والستيانة و الليجن و كلوتها لتبدو أمامى عاااااارية تماما و جلست على الارض و بدات
تمص زبى لكى لا تبقى على اى قطرة من مقذوفاتى و صرنا بذلك عشاق الجنس بعدما كنا فقط أصدقاء فيس و زمايل جامعة. و ما ان فرغت من تنظيفه حتى اخذت تدعك صدرها باللبن الشهى الذى افرغته …، فاستعربت كثيراً من فعلها و علمت أنها خبرة و أنها مفتوحة قبل ذلكم فأطمأننت بعدها قدتها إلى سرير شقتى المزعومة وخلعت عنها البلوزة والستيانة و الليجن و كلوتها لتبدو أمامى عاااااارية تماما و جلست على الارض و بدات فى لحس كسها الذى كانت تغمره مياه شهوتها اللذيذ و بدات اعضعض بظرها و الحس كسها بنهم فقد كان شهى و هى تصدر اهااااات عالية :” آاااااااه … آااااااااه مش قادرة خلاص دخله … خلاص مش قادرة استنى اأكتر من كده ” و بالفعل خلعت كل هدومى و بدأت اضع اللعاب على زبرى و وضعته ع باب كسها و انا افرشها و هى تقول دخله حرام عليك مش قادرة و هنا بدات ادخل زبرى ف كسها الدافئ و هى تصدر اهاااااااات عالية و تقول: ” ااااه زبرك حلو اوى ..دخله جوه كسى دخل زبرك الجميل جوايا” فرحت أنا أنيكها و أقوم بإدخاله و إخراجه بسرعة و هى غابت عن وعيها و راحت تهذى بكلام مثل:” قطع كسى قطعه بزبرك” و كانت تضع يدها فوق بظرها تفركه و تصدر اهااااااااااات و انا اتصبب عرقا من شدة نشوتى و قمت من عليها و نمت على ظهرى و هى بحركة خفيفة اعتلتنى و ركبت فوق ذبى المشدود و تقول : ” نيك جامد” و بدات فى نيكها و هى فوقى جامد و قامت ونامت ع السرير و انا خلفها و وضعت زبرى الذى اصبح احمر من سخونة كسها وضعته فيها و نكت كسها بشدة حتى ارتعشت و غابت عينيّها و انتفضت كما لو كانت مستها الكهرباء فقذفت لبنها و أنا مازلت أنيكها حتى أحسست أنى أتهالك من شهوتى فقذفت داخلها. بعد هذا اللقاء تحولت أنا و ن . ن إلى عشاق الجنس ، نمارسه كلما اشتهينا بعضنا طيلة سنتين.
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: العنتيل 007, magdymagmag, هانى عصام و 3 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصة اليوم حقيقية
انا أسمى م. ب عندى ٣٢ سنة من اسكندرية اشتغل مهندس طولى ١٧٠ سم وزنى ٨٥ ك وطوله ١٣.٣٠ سم وعريض وفى يوم كان عيد ميلاد صديقتي ن . ن
ذلك يوم و هو كان عيد ميلادها في شهر فبراير علمت ذلك من الفيس طلبتها في الهاتف بالليل: ” ن
. ن …حبيتى…عيد ميلاد سعيد…بكرة محضرلك مفاجأة هنخرج مع بعض ..كلميهم في البيت أنك عندك مشوار … وهتتاخرى شوية …مش هتغلبى…”….فرحت ن . ن جداً لأنى تذكرت عيد ميلادها في حين كانت هي لا تنتبه له و أحست أنى أحبها بشدة و في الحقيقة بدأت استلطفها و أتعوّد على رؤيتها. التقينا في اجمل كافية متعودين علية و كانت تلبس بلوزة ضيقة لا تكاد تغطى بطنها و من تحتها بنطال ليجن يسمونه جلد النمر شديد الالتصاق فوق ساقيها المصبوبين وفخذيّها الممتلئين. أثارتنى منذ البداية و قالت: ” اممم..يالا يا دنجوان عصرك…ايه المفاجأة….” …ابتسمت و قلت لها : ” طيب غمضى عينيك”…أغمضت عينيها فاختطفت منها لثمة في شفتيّها: فضحكت ولكمتنى في كتفى، فقلت ضاحكا” لأ بجد محضرلك مفاجأة… تعالى معايا من غير متكلمى…”.. ركبنا العربية وجلست بجانبها و رحت مسكت ايدها و هي تنظر إلى و تكاد تختنق بنبرة صوتها الواطئ: ” اممم.…مش هنا..”… كنت على أحر من الجمر و صعدنا سلالم العمارة و دخلنا شقة المفروشة وقلت: ” دى شقتنا و الراجل كمان كام يوم وهيشيل ده كله و هاخده تمليك…غمضى عنيك..”..أخذت معصمها و البستها ساعة لطيفة ففرحت جدا بالشقة و بأنى أحبها و بالساعة و راحت هي تحتضنى و تقبلنى بلطف. انتصب ذبى و كانت هذه هي المناسبة التي حولتنا من أصدقاء الفيس وزمايل غالين جدا إلى عشاق الجنس.
تحتضنى و تقبلنى بلطف. انتصب ذبى و كانت هذه هي المناسبة التي حولتنا من أصدقاء الفيس وزمايل غالين. إلى عشاق الجنس.
حانت لى الفرصة فشرعت اقبل شفتيها فذابت بين يدى و بدات تقبلنى هى الاخرى و بدات أمص شفتيها و لسانها و امص رحيق شفتيها الذى لا يشبع منه أحد و اتجهت الا رقبتها و قبلتها و بعد ذلك اخذت خطوة أجرء و بدأت افك أزرار القميص الذى تلبسه و اتحسس صدرها الطرى من فوق السنتيانة و هى تذوب , وتسيح منى و تصدر اهااااااااات وبدأ سائلها فى النزول إذ لاحظته من فوق البنطال الليجن جلد النمر الذى ترتديه ثم أخرجت صدرها من السنتيانة حتى يتسنى لى ان اتذوقهI.ذلك الصدر المثير الذى طالما تمنيت ان اتذوقه. فها هو `ذا الان بين كفىّ و عندما بدات فى مص صدرها، صارت ن . ن تصيح”: آااااااه … آااااااااااه… آااااااه لسانك جامد فشخ حلو اوووى آااااااه ” و انا اعضعض حلمتها شهوة إليها ثم طلبت منى ان تقوم بدورها و تمص زبرى الهائج و بالفعل قامت بفتح سوستة البنطلون و هنا تحرر زبى من سجنه و اعلن عن حريته و عندما نظرت له فزعت من شكله فقد كان طوله ١٣.٣٠ سم و عريض فقد كان هائجا لدرجة كبيرة و بدأت ن . ن فى وضعه فى فمها و بدات تمرر لسانها عليه و انا فى قمة نشوتى و كنت اتمنى ان ادخله فى كسها و اطفئ نار شهوتى التى كادت ان تحرقنى , و لكنى خشيت أن تكون عذراء.. و بدات فى مص زبى فراحت تدخله و تخرجه فى حركات شهوانيه و تدعكه بيدها و فضلت على الحال ده اكثر من 10 دقائق و ما ان شعرت انى سأقذف قلت لها فقالت لى: ” هاتهم على صدرى”… و بالفعل افرغت كل لبنى على صدرها و بدات تمص زبى لكى لا تبقى على اى قطرة من مقذوفاتى و صرنا بذلك عشاق الجنس بعدما كنا فقط أصدقاء فيس و زمايل و ما ان فرغت من تنظيفه حتى اخذت تدعك صدرها باللبن الشهى الذى افرغته …، فاستعربت كثيراً من فعلها و علمت أنها خبرة و أنها مفتوحة قبل ذلكم فأطمأننت بعدها قدتها إلى سرير شقتى المزعومة وخلعت عنها البلوزة والستيانة و الليجن و كلوتها لتبدو أمامى عاااااارية تماما و جلست على الارض و بدات
تمص زبى لكى لا تبقى على اى قطرة من مقذوفاتى و صرنا بذلك عشاق الجنس بعدما كنا فقط أصدقاء فيس و زمايل جامعة. و ما ان فرغت من تنظيفه حتى اخذت تدعك صدرها باللبن الشهى الذى افرغته …، فاستعربت كثيراً من فعلها و علمت أنها خبرة و أنها مفتوحة قبل ذلكم فأطمأننت بعدها قدتها إلى سرير شقتى المزعومة وخلعت عنها البلوزة والستيانة و الليجن و كلوتها لتبدو أمامى عاااااارية تماما و جلست على الارض و بدات فى لحس كسها الذى كانت تغمره مياه شهوتها اللذيذ و بدات اعضعض بظرها و الحس كسها بنهم فقد كان شهى و هى تصدر اهااااات عالية :” آاااااااه … آااااااااه مش قادرة خلاص دخله … خلاص مش قادرة استنى اأكتر من كده ” و بالفعل خلعت كل هدومى و بدأت اضع اللعاب على زبرى و وضعته ع باب كسها و انا افرشها و هى تقول دخله حرام عليك مش قادرة و هنا بدات ادخل زبرى ف كسها الدافئ و هى تصدر اهاااااااات عالية و تقول: ” ااااه زبرك حلو اوى ..دخله جوه كسى دخل زبرك الجميل جوايا” فرحت أنا أنيكها و أقوم بإدخاله و إخراجه بسرعة و هى غابت عن وعيها و راحت تهذى بكلام مثل:” قطع كسى قطعه بزبرك” و كانت تضع يدها فوق بظرها تفركه و تصدر اهااااااااااات و انا اتصبب عرقا من شدة نشوتى و قمت من عليها و نمت على ظهرى و هى بحركة خفيفة اعتلتنى و ركبت فوق ذبى المشدود و تقول : ” نيك جامد” و بدات فى نيكها و هى فوقى جامد و قامت ونامت ع السرير و انا خلفها و وضعت زبرى الذى اصبح احمر من سخونة كسها وضعته فيها و نكت كسها بشدة حتى ارتعشت و غابت عينيّها و انتفضت كما لو كانت مستها الكهرباء فقذفت لبنها و أنا مازلت أنيكها حتى أحسست أنى أتهالك من شهوتى فقذفت داخلها. بعد هذا اللقاء تحولت أنا و ن . ن إلى عشاق الجنس ، نمارسه كلما اشتهينا بعضنا طيلة سنتين.
كمل يا برنس وما تتأخر
 
القصص القصيرة لها قسم خاص
الرجاء الإلتزام
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%