NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة منقول واقعية عصر الكلام ( عمارة السعادة )| السلسلة الثالثة | ـ عشرة أجزاء 9/9/2022

Ahmed Sarokh

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
24 مايو 2022
المشاركات
334
مستوى التفاعل
387
العمر
11
الإقامة
شبرا الخيمه
نقاط
895
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح


تذكير بالسلاسل السابقه


عمارة السعادة هو الاسم اللي إبراهيم بطل حكايتنا " وهو شاب مصري زبير كبير وصاحب مبدأ في المال و الجنس "

ابراهيم بوصفه نياك جامد فحت لدرجة ان مراته المزة الأمورة المربربه ولاء تعبت منه وهو بردو لساته مش شبعان نيك !

اتفقه ان ولاء تخليه ينيك اخواتها

نتعرف على اخوات ولاء مراته وهما اربع ستات مزز

الكبيرة فيهم اسمها رانيا عندها 39 سنة , ست أمورة اوي يعني من النوع اللي ابراهيم بيحبه , مرة بيضة أوي لهطة قشطة و تخينة فعلآ تخينة اوي كمان و جسمها زى الملبن و طيزها كبيرة أوى أوى و عريضة و كمان عليها جوز بزاز كبار !

رانيا بقا عندها بنتين .

ريهام فى كلية الهندسة مزة شبه أمها و تخينة زيها تقول للقمر قوم و انا اقعد مكانك

رحمة فى كلية التجارة و دي بقى مش مليانة اوي بس ملفوفة و بيضة حليب

شقيقة ولاء التانية .

ميرنا ودي بقى فردة قمر فعلاً ، طويلة شوية و جسمها ملفوف و مش تخينة أوى و طيازها ا مليانة و متقسمة و جوز بزازها مش كبيرة إنما برضو مغرية أوى !

بعد فترة من ولادة ابن ابراهيم معتذ , جوز رانيا اتوفى و بصراحة رانيا مزعلتش أوي لانها كانت مش بتحبه لأنه كان بيهملها و مش بيديها حقها و حتى العلاقة الجنسية بينهم إتقطعت من سنين زي ما ابراهيم عرف من ولاء مراته !

كمان بعد فترة ميرنا إطلقت .. لأنها كانت مبتخلفش فجوزها طلقها وسبتله البيت و جات في عمارة السعادة

ميرنا حبلت من ابراهيم رغم انها مش بتخلف
اتفقه ان ابراهيم هيطلق ولاء وهي جيلها سفريه بره وهتسافر
ويتجوز ميرنا لحد ما تخلف ويكتب المولود باسمه وبعد كده يطلقها ويرجع لولاء

والاحداث تتبع

الجزء الاول

نسيب مدام ناريمان في صباحيتها بين أحضان راجل الأمن محمود
ونروح لأسخن مطلقة شقراء كرباج طلقة ونشوفها وهي تسعد في عمارة السعادة و تلاقي اللي مكنتش لاقياه في بيت جوزها أو طليقها !
كمان نروح لساكن من سكان عمارة السعادة اسمه وليد 23 سنة شاب وحيد أمه والده متوفي و والدته 45 عام مديرة مالية في شركة خاصة اللي هو صديق لإبراهيم بحكم انه في نفس النادي ويلعب معاه التنس
وكمان يدرس الهندسة السنة النهائية قسم الإنشاءات نفس مجال عمل إبراهيم !
بحكم الجيرة و العط سوا مرة مالمرات و نفس المزاج صاحب إبراهيم وليد كان ميخفيش حاجة عنه و كان مخبأ أسراره و كان وليد يسكن اسفل إبراهيم في الطابق الثالث فكان يسمع الهبد والرزع و أحيناً آهات وصويت !

في مرة وهما قاعدين مع بعض قاله : أيه يا عم إبراهيم كل الهبد و الرزع اللي عندك ده … اهدا يا با .. ههههه إبراهيم قاله: أه ياد لما يكون عندك مزز لحم حريمي مينفعش تهدا ههههه …
بردو في مرة إبراهيم ساله عن المزة اللي جات سكنت جديد : بس يا ليدو أنا شايف عندك مزة اليومين دول … أيه مين دي !!
وليد وهو يبتسم : بقلك ايه .. ملكش دعوة بيها … دي بتاعتي كفاية نسوانك هههههه
إبراهيم : ياعم **** يسهلك .. بس قولي الفردة دي مين بقا
وليد : آآآآآه .. متفكرنيش … هاحكيلك حكايتها . اسمع بقا .. دي يا عم إبراهيم بنت خالة ماما وصاحبتها الأنتيم فردتها زي ما بيقولوا رغم فرق العمر لأن سهى اللي انت بتقول عليها شقراء كرباج طلقة عندها 31 سنة
ابراهيم قاطعه : تصدق أنا قلت أنها 25 سنة … دا اللي يشوفها يقول بنت بنوت مش مطلقه
وليد بيضحك : لا دانت عينك منها بجد … هههه .. المهم سهى دي جامعية وجوزها مخلاهاش تشتغل رغم أن في عروض كتير كانت بتتعرض عليها و خاصة في مجال السكرتارية . أتجوزت من راجل غني و مكنتش بتخلف كمان رغم انها ست بيت بقت بردو تهتم بشكلها و لبسها و شياكتها و رشاقتها
أبراهيم يؤكد : فعلا ً… دي عندها أنوثة طاغية .. يا خرابي دي بأشوفها بتلبس عريان يا ابني هههه
وليد يكمل : بس هي مغرورة حبتين وعندها حق … واحدة شابة جميلة بيضة عيونها زرق شعرها ذهبي ملفوفة لا تخينة و لا نحيفة من حقها
ابراهيم : لا وأيه عندها جوز بزاز … يا لهوي … شابين كدا باشوفهم بريل عليهم هههه … هي نفسها بتشوفني تصبح عليا و تضحك هههه
وليد : على فكرة سألتني عليك .. فقلتلها دا خطير .. خلي بالك منه … دا رئيس اتحاد الملاك
إبراهيم بسرعة : قلتلك ايه عني .. !!
وليد ضاحكا ً: قالتلي أنك بصباص … و باين عليك نسوانجي هههه
إبراهيم : لا بتهرج … قول بقا
وليد : ولا حاجة قالتلي دا زوق جداً مفيش مرة بنكون بنطلع الأسانسير سوا إلا و يقدمني عنه
إبراهيم بارتياح : يعني مدحتني بجد
وليد : خليني أكلم بقا
إبراهيم : ماشي كمل .. عرفني بأحلى مطلقة شقراء كرباج طلقة سكنت عمارة السعادة عمارتنا الغالية
وليد باستثارة : عارف يا هيما … عندك حق لما تسميها كرباج طلقة … انا لما بأشوف وراكها المبرومة ولا مؤخرتها البارزة المقببة دي و لا شفايفها اللي زي الفراولة بحس أني كرباج لسعني و بقيت زي الفرس الجامح
ابراهيم بضحكة وهو بيضرب بلطف فخذ وليد : تلاقيك عاوز تركبها و مش عارف ههههه
وليد بتأثر : آآآه … بس بردو وراها .. بس ف مؤشرات أني هاركبها متقلقش يعني
ابرهيم : ألا صحيح … هي سكنت ليه عندكو .. هي ملهاش حد غير والدتك
وليد : فعلاً هي ليها أخ وحيد مسافر كندا و أبوها و امها ماتوا ف حادثة من سنين و خالها الوحيد مع نفسه … المهم كانت دبت عركة لرب السما مع جوزها و طلقها فسابتله البيت ومشيت .. مكنش ليها حد غير والدتي فجات عندنا و أمي فرحت بيها اوي و قالتلها تعتبر نفسها في بيتها لحد أما الأمور تهدا و جوزها يشوف نفسه يردها او لا … طبعاً ليها أوضة نوم لوحدها جنب أوضتي و بقت عايشه معانا كأنها واحدة مننا تقوم بواجبتها في الطبخ و المطبخ و أمي ارتاحت ليها جداً و أنا كمان
ابراهيم يقهقه : طب ما أكيد يا صاحبي لازم ترتاح … مش مطلقة شقراء كرباج طلقة زي ما بتقول مترتحش ليه يا خويا !!!
وليد ضحك و كمل برومانسية : أول مرة أشوف واحدة رقيقة دلوعة حبوبة زي سهى
ابراهيم : الحب قتلني هههه … عرفت تجيبها سكة
وليد : جيلك فالكلام … فالأول رغم انها مش كبيرة أوي عني كانت تعاملني كأني ابنها و تقولي أنت ابني اللي مخلفتهوش … دا اداني حصانة وخلاني أقرب منها و اداعبها قدام أمي
ابراهيم بضحكة : ههه يابن اللعيبة .. هي قالتلك أمي و انت طب أحضنيني يا ما ههه
و ليد ضحك و كمل : أيوة بقيت أناديها مامتي بدلع و أمسي كمان حبت كدا و مش عارفة أنها تعباني
ابراهيم : ليه هي كان لبسها قدامك ازاي
وليد : يا لهوووووي … دي كانت تلبس قدام مني متحررة جداً عريانة يعني قمصان نومها شفافة فوق الركبة بقليل صدرها مفتوح … مكنتش واخدة بالها أن في زبر شادد جنبها ممكن ينط عليها في اي وقت
إبراهيم : أنت بقيت بذيئ أوي يا ليدو
وليد بابتسامة : بذيء مين يا عم انت … دي شيبتني … دأنا كنت دايماً أشوف اندرها الفتلة اللي مكنش بيغطي إلا شقها… !!!
إبراهيم زبره شد كمان : يا ابن ألأيه .. انت وصلت للمنطقة دي !!
موبايل وليد رن و كانت هي الكرباج فاتلسع : هاسيبك دلوقتي
إبراهيم : مين ياض !
وليد في عجلة : هي … هاكملك بعدين

نكمل الجزء القادم


الجزء التاني

في الجزء ده نتابع حكاية وليد مع المطلقة الشقية سهى و نشوفها راقدة على بطنها و كسها الحليق باين ظاهر بمشافره المنفوخة ووليد يشد في شعره من سخونة زبره القايم !
وصل وليد مع سهى لمراحل متقدمة و اشتركت معاها أمه الأربعينية الأرملة فمكنش ينفع أنه يكمل حكايته معاهم لإبراهيم !!
إبراهيم بعد أما خلص ماتش تنس مع و ليد قعد وياه على جنب تحت شمسية من شماسي النادي و يكمله !

إبراهيم : ها .. سيتني المرة اللي فاتت و مكملتش .. ايه أخبار مزيتك
وليد : لا عادي .. جيت أقربلها راحت شاخطة فيا
إبراهيم : بجد … يعني أيه … مركبتش …؟!!
وليد متظاهراً : للأسف يا هيما … عموماً لسة في صولات و جوالات ما بينا هبقى أعرفك … ماشي … يلا محتاج حاجة . !!
إبراهيم : أقعد يا ابني أوصلك بالعربية أنا ربعاية وماشي
وليد معتذرا ً: لا معلش … أصلي مستعجل و لينا قعدة مع بعض .. سلام
وليد مشي و إبراهيم بعجب وهمسة : الواد ده معرفش يظبط المزة و لا أيه .. ما كان ماشي كويس أيه اللي جرى … دا أنا كنت ناوي أبادله ببنت من بنات رانيا !!!

وليد خلع من إبراهيم لانه مكنش ينفع يحكي أحداث أيامه المثيرة مع سهى المطلقة الشقية اللي سكنت عمارة السعادة من فترة وجيزة . الحقيقة أن وليد مكنش ينفع يقول لإبراهيم أن أمه الأربعينية الأرملة كانت بتلبس عريان زيها زي سهى بنت خالتها . مكنش ينفع يقول أنه كان يكاد يشوف شفايف أكساسهم ظاهرة منفوخة من تحت الاندر !!
كانت أم وليد و سهى متعودين أن يخلعوا البرا قبل النوم و كمان الاندر و بصراحة مكنش في بلهم حاجة خالص !!!
كانوا بس بياخدوا راحتهم وكانوا قعدوا ملط من تحت لمدة ساعة أو أتنين بسبب الحرو يسهروا في الصالون فتبان بضاعة الأم و بنت خالتها للشاب المثار من غير أي تحفظ من جانبهم لمشاعره !!
أكيد الأم كانت فاكرة أن وليد عمره ما هيفكر فيها بناحية جنسية و كمان في سهى اللي بتعامله كأبنها !!
وليد كان يصارع عشان زبره المشدود مش يبان قدام منهم و مرات كتيرة كان يجيب لبنه في بوكسره وهو قاعد جنب منهم !
كمان وليد كان كتير يشوفهم وهما يغيروا ملابسهم الداخلية بأوض نومهم من غير ما يقفلوا الباب فكان يشوفهم عرايا فكانت غريزة وليد تتحرك لسهى بالطبع أكثر من تحركها ناحية والدته . كانت خيالات ممارسة الجنس مع الأرملة أمه و المطلقة سهى تطرق خيال وليد فكان ينتشي جامد و يمني نفسه بأكساس ضيقة حليقة لانه كان عارف انهم بيبذلوا مجهود جامد وهما بيشيلوا شعر الجسم والكس بالسويت وكان يحس بكده لما يقفلوا باب أوضة النوم اللي مكنش بيتقفل خالص غير للغرض ده !!!
كان وليد وشه يحمر أوي لما يخرجوا و يشوف أجسام مثيرة ملفوفة مالسة ناعمة طرية وكمان زبره يوقف لما يشوف المطلقة الشقية راقدة على بطنها و كسها الحليق يشيب الشيخ التسعيني ما بل هو يا ولد اه !!!
كان يشوف كس كل واحدة فيهم منتوف لامع ومنطقة الأندر دايماً ناصعة البياض من غير سواد !!!
من صفات سهى المطلقة الشقية أنها كانت تخاف مالضلمة فكانت تسيب نور أوضة نومها قايد طوال الليل !
مرة وليد صحى بالليل عاوز يطرطر مزنوق عاﻵخر فخرج وهو راجع مالحمام خطرله أن يتجسس على غرفتها اللي بابها مفتوح فشاف منظر شب له زبره بقوة !!
كانت سهى المطلقة الشقية راقدة على بطنها وفاتحة ما بين سيقانها و قميص نومها مرفوع عنها أوي و كمان كسها الحليق المنفوخ الشفايف المفتوحة ظاهر أوي !!
مقدرش وليد يمنع نفسه فرجليه أخدته للغرفة فدخل على طراطيف صوابعه ووقف بين وراكها !!!
الدم جري في عروقه و بالأخص عروق زبره المتصلب و بقى يبحلق في كسها الحليق اللي طير عقله و غيب وعيه فراح طلع زبره المتوتر وبدأ يفركه !!
وليد بدأ يضرب عشرة على كسها الحليق اللي كان يشيب الشيخ التسعيني فما بالكم بوليد الشاب المليان نشاط و حيوية !!
فضل يلعب في زبره لحد أما لبنه فاض فوق كسها وسهى محستش بيه وهو مقدرش يمسح لبنه عشان ميصحهاش وجري مالأوضة بعد أما فرغ شهوته وعقله رجعله وهو خايف ومقلق لتصحى وتكتشف الواقعة !!
تاني يوم الصبح أم وليد الأرملة راحت شغلها ووليد فضل نايم لحد الساعة 10 الصبح لحد أما امه التانية سهى المطلقة الشقية صحته مالنوم عشان يفطر معاها فبقت كابنها ووطت باسته من خده

سهى : ليدو … ولا يا ليدو … قوم بقا يا نوام

المهم صحيته و حضنته بحنان

سهى : صباح الخير . ايه مشبعتش نوم باين عليك سهرت كتير يا شقي أمبارح قوم خد دش يلا .. الجو حر خالص

وراحت سهى غمزت بعينها !!
وليد حس أنها عرفت أو حست

وليد : صباح النور يا ماما التانية هههه

عالسفرة وهو بيفطر معاها فضلت تبصله من تحت لتحت فوليد تأكد أنها حست بيه أمبارح وهو بيجيب فوق منها أو حتى شمت ريحة لبنه اللي كان على كسها الحليق وبطنها !!وليد أخد غياره وراح و اخد دش عالسريع وخرج عالجامعة وهو عقله في سهى !!

نكمل الجزء القادم



الجزء الثالث

هنبدء الجزء ده نكمل مع مدام ناريمان و كنا سبناها عريانة بين زراعي راجل الأمن محمود النياك العفيجي
هل مدام ناريمان سابتله نفسها ؟!!
هل قاومت و لملمت لحمها العريان و قهرت شهوتها ؟!!
هل ضربته على وشه قلمين و فاقت و لا راح ينيك فيها في شقتها و يشعوط كسها المحروم و يخليها تحلف بحياته و بفحولته ؟!
الواقع أن الخيار التالت هو اللي كان لأن أمن عمارة السعادة محمود عرف نيتها لأ مش نيتها دا رغبتها لان حسست فوق زبره المنفوخ فنزل فوق وشها يبوسها بقوة و شبق و كفوفه تتحسس صدرها و جوز بزازها المنفوخة وبقا يمص شفتيها و يلحس رقبتها المدورة وهي

ناريمان : أه أه أه لا لا لا

بس محمود كان عارف أن الآهات دي أو اللآت الممحونة دي غير مقصودة !
كان عارف انها لازم تقول كده و لازم تتمنع وهي عاوزة أوي وعاوزة تتناك في كل حتة في جسمها الملفوف !!
زبر محمود أمن عمارة السعادة بقى يترجرج بين وراكها الكبيرة و يخبط في بطن مدام ناريمان لحد أما من كتر ما فرهدها وقعت منه وبقى زبره يضرب في صدرها شوية وكمان ضهرها وعينها عليه خايفة منه ومن طوله !
بدأ يحسس بأيده فوق كسها المحروم و صوابعه تدغدغ زنبورها الطويل وهي عمالة تترعش زي فرخ اليمام في الشتا الغزير ما يكون سقعان !!
كان خبير بحركاته وهو بيسخنها و يعرف أنها خلاص بقت حايحة و عاوزة الزبر في كسها !!
جابت جاز منه فعرف أنها خلاص فرفع جوز رجولها فوق كتافه العريضة ورمى زبره الجسيم الطويل العريض فوق لحم بطنها وصوابعه تستكشف طريقها في كسها الغرقان من فرط شهوتها !!
شهقت لما شافته ممدود زي المارد فمسكه محمود وراح يروح و يجي بيه فوق وراكها و عانتها و يبله بمية كسها المحروم نياكة و كمان يشعللها فيفرك راسه في شفايفه و يزقه فشافيف كسها تنفتح ترحب بالزبر الشديد فمقدرتش مدام ناريمان تستحمل السخونة دي و لا الشهوة الكبيرة اللي عصفت بجسمها فبدأت تترجاه

ناريمان : بالراحة .. لا لا بالراحة عليا … دخله بس مش أوي … هتموتني لا لا … طيب من بره .. فرشني بس ..بلاش تنيكني لا لا

كان يا دوب يزق راس زبره في باب كسها و يخرجه و ناريمان عمالة تترجاه و محمود ولا هو هنا !!
رجل أمن عمارة السعادة كان نياك محترف مدرب كتيييير على أكساس نسوان العماير من قبل كده !
بدأ رجل أمن عمارة السعادة ينيك مدام ناريمان في شقتها و يشعوط كسها المحروم فراح يدخله حبة حبة فيها وهي تصرخ لحد نصه تقريباُ و بعدين راح ساحبه وهي تشهق !! في الحقيقة مدام ناريمان كانت محتاجاه أوي فكانت خايفة وهو بيسحبه أن يسيبها بناره فكانت ترفع نصها معاه و أيدها تمسك محيط زبره

ناريمان : لا لا .. بلاش تسحبه .. حطه و سيبه شويه . اححححححح . اممممم

محمود ولا هنا بردو هو عارف بيسوي أيه فراح يزق زبره فيها و عيونه في عيون ناريمان اللي عمالة تترعش تحت منه !!
محمود أمن عمارة السعادة سخن أوي وراح يدفع و يسحب زبره و ينيك مدام ناريمان في شقتها و يشعوط كسها المحروم بكل قوة وهي تحت منه زي الطير المدبوح بتفرفط و تصرخ فحط أيده فوق فمها عشان الصويت !! كان يطعنها في صميم كسها و زبره كان بيطول أمعائها من جوة !!
كانت تترجاه وهو و لا هنا !!
هي نفسها مكنتش عايزاه يقف !
كانت ناريمان تشهق شهقات متوالية سخنة تعبر عن نشوتها اللي كانت تتكرر مرات و مرات وهو عمال يشعوطها من تحته !!
كان لما زبره يجي يخرج من كسها شوية كانت تشهق و تشده ليها و كانها سمك طلع من البحر !!
بدون وعي و بوحي اللذة القاصية رفعت رجولها و لفتها حوالين ضهر رجل أمن عمارة السعادة و دراعاتها متبت في رقبته عشان ميسبهاش لحظة واحدة من غير نيك !! شهوتها جاتلها مرات عديدة و محمود راكبها و اخد كسها المحروم فحت وردم لحد أما زمجر و اشتد في نياكتها وبدأ ينزل لبنه جوا كسها العطشان !!
بدأ محمود يروي أرض كسها المحروم بلبنه و يخصبه بعد بور و يرويه بعد عطش !!
كان كس مدام ناريمان الشابة قرب يبور و يموت لولا أن أمن عمارة السعادة رد فيه الحياة و أمطره بلبنه الغزير المغذي !!
عضلات مدام ناريمان سابت بعد أما كانت مشدودة !!
بس زبر أمن عمارة السعادة كان لساته واقف زي الديدبان اللي مش بينام !
بدأ يخرج زبره المنتصب بالراحة من كسها اللي كان عمال يفتح و يضم و قام من فوقها وهي لسة راقدة ع الأرض !! بس باين على محمود كان خبرة في نيك نسوان العماير لأنه ساب مدام ناريمان زي الطير المدبوح وراح دخل الحمام يشطف نفسه و يلبس هدومه من جديد و قبل ما يمشي رفع أيده و حياها ببعبوس وهي في دهشتها وتخدير شهوتها وقال

محمود : أنا تحت أمرك يا مدام بس اللي جي بحسابه !!

نكمل الجزء القادم


الجزء الرابع

نرجع الجزء ده للساكنة الجديدة مدام ناريمان و كنا تركناها في خدر اللذة عريانة وهي مدهوشة و محمود أمن عمارة السعادة بيرفع كفه يحيها و يقلها أنه تحت أمرها بس اللي جي بحسابه !!
محمود سابها و مشي وقفل باب الشقة وراه وهي مرمية عالأرض شبه فاقدة الوعي !
اللي كان بيحسسها أنها على قيد الحياة هو نبض قلبها و نبض شديد في حتة تانية !!
نبض كسها اللي كان زي البركان مشعلل مش عاوز ينطفي!! قامت تلملم عريها ولبن محمود كان يسيل من بين وراكها وراحت رمت نفسها تحت الدش !
لحظات و حست أن كسها حارقها و أنها عاوزة تركب زبر فحل عمارة السعادة اللي كيفها جامد أوي !

ضغطت زرار التيكتافون : ألو … محمود
محمود : أيوة يا مدام
ناريمان بلهاث : أطلع عاوزاك . يالا متتأخرش
محمود قلق أنها تكون عاوزة تهزقه : طيب خمس دقايق أجيب طلب ل ….
مدام ناريمان قاطعته : أطلع حالاً دلوقتي يا بني آدم … اسمع الكلام
محمود حسس فوق زبره : حاضر يا مدام

محمود كان مقلق جامد و عمال يهجس ويقلق في نفسه : يا داهية يكون زبري معجبهاش . بس دا يكون بردو . دا أنا زبري حديد بيكيف تلات اربع نسوان عمارة السعادة دي . دا نا بقالي تلات سنين مكيف حريم البشوات و الدكاترة و كلهم بيطلبوني و كل واحدة فيهم ليها يوم و ساعة بتتناك مني و بينفحوني بالفلوس الكتير عشان كدا . لأ لا .. أكيد هي كسها حارقة لساته مولع و لساتها عاوزة تركب زبر فحل عمارة السعادة اللي لا جه قبله و لا بعده . أيوة هو كدا … متترددش أطلع بس شوف عايزة أيه

فعلاً محمود طمن نفسهو طلع ليها وهو مطمن أكتر من كونه قلقان فدق الجرس و فتحتله بسرعة البرق . محمود شهق أول مالقاها واقفه قدام منه عريانة ملط . برقلها بعيونه فبسرعة كبيرة سحبته لجوة الشقة و قفلت بابها ومن غير حرف بدأت تقلعه هدومه هدمة هدمة فمحمود فحل عمارة السعادة اطمن وثقته في نفسه ضربت الرقم القياسي و كان عاوز يحضنها فقالت بأمر

ناريمان : لا .. خليك زي ما انت

فثبت مكانه وبدأت تبصبص بشهوة لجسمه العضلي الشديد الأسمر وبدأت بشهوة و شرمطة تبوس كل حتة فيجسمه لحد أما مسكت زبره بقوه وبدأت تبوسه و تمصه و تلحسه و تدخله بين بزازها و تحكه بيناتهم !!

ناريمان قالت بلهجة اﻵمر : يلا نام ع الأرض

فمحمود طاوعها على أساس أن الزبون يأمر و دايماً على حق !
ركبت مدام ناريمان فوق منه و بقت تلعب في زبر فحل عمارة السعادة و تمصه و تعضعضه بشهوة جارفة فلقيته مرة واحدة راح ناطرها بقوة جابت نصها فوق صدره !! حط كسها فوق وشه و خلاها في وضع 69 المثير الرهيب فبقى زبره في فمها و كسها في فمه !!
كان عارف أن كسها حارقها فكان عاوز يطفي ناره بلسانه فبقى يبوسه و يلحسه

وناريمان عمالة تقول : آه آآآآآه آه آه آه آه آووووف

من فرط اللذة اللي جوزها من أول ما فتحها مخلهاش تحس بيها !!
صحيح , جوزها المدير العام في عمره ما دلعها و لا لحسلها كسها و لا حتى فكر !
دا كان آخره يركبها و يحطه و يجيب لبنه وهي لساتها كسها حارقها عايزة تتناك تاني فيدور ليها ضهره وينام !! دخل محمود لسانه جوا كسها

فبقت ناريمان تصوت : اووووه . اووووه .. اووووووف

كان لسه كسها حارقها و عاوزة تركب زبر فحل عمارة السعادة و تجربه تاني فقامت من فوق منه و مسكت زبره بكل قوة وراحت تدحشه في كسها العطشان اللي حارقها وبقت تركبه و تروح و تيجي و تقوم و تقعد فوق منه وصرخاتها المكتومة بقت تزيد و محمود و لا هنا !!
كان بس عمال يفرك في حلمات بزازها الواقفة المقنبرة و ناريمان اتجننت وراحت تتناك تاني و بقوة من زبر فحل عمارة السعادة و بقت تترعش و عضلات كسها تمسك بشدة فوق زبره لحد أما محمود نفسه بدأ يترعش وياها وهو بيرمي لبنه جوا منها

وهي ناريمان بتصرخ : أووووووووف

و جسمها اتخدر كانه واخد حقنه بنج وهو في الحقيقة واخد زبرين ورا بعض !!
جسم ناريمان همد و نزلت براسها فوق صرد أمن عمارة السعادة و هي عمالة تتنهد بقوة و لسة زبره في كسها اللي راح يفتح و يضم زي قلبها اللي كان بيرفرف زي جناحات الحمامة المدبوحة !!
شوية هديت وراح محمود منزلها من فوقه وهي مخدرة فسابها بردو وراح شطف نفسه في الحمام

و بعدين محمود سألها : تؤمري بحاجة تانية يا مدام ؟!

هزت دماغها بالنفي و مشي محمود و غفلت شوية وقامت عالساعة اتنين أخدت دش و كان العيال جم من المدرسة فأكلتهم وراحت رمت نفسها فوق سريرها تريح شوية !! حست أنها شبعانة رويانة آكلة أكلة دسمة فنامت بعمق . فاقت عالساعة خسمة العصر وهي سعيدة

بتسأل ناريمان نفسها : يكنش عشان كده مسمين العمارة دي عمارة السعادة . و لا الراجل الوسيم اللي اسمه ابراهيم رئيس اتحاد الملاك ده ماله عينه مني و مهتم بي شوية . و كمان أيه حكايته مع النسوان الكتييير اللي عنده اللي بيقولوا قرايبه و ماله فاتح شقتين على بعض و عايشين كلهم ويا بعض وهو الراجل الوحيد وسط كوم اللحم الحريمي ده ؟!!

نكمل الجزء القادم


الجزء الخامس

نرجع الجزء ده لإبراهيم و نشوف حاله مع محارمه نسوان و بنات مزز و نشوفه بعد مرور شهور على غياب مراته ولاء وهو متجوز أختها ميرنا اللي فضل ينيك فيها لحد أما حبلها بدري بدري !
أبراهيم بطل يجي جنبها خوفاُ عالجنين فمرة طلعت رانيا من المطبخ لقت صاحبنا ابراهيم لازق في ضهر ميرنا اللي هي حلاله رسمى و عمال يقفش فيها

فضحكت رانيا وقالت : ينفع كده أنتو عمالين تقفشوا في بعض و أنا طالعة عيني في الطبيخ ههههه !
ميرنا : إبراهيم بيقفشني شوية هههه
رانيا خايفة : خلي بالك يا هيما عشان الحمل الدكتور قال بلاش تقربلها دلوقتي
أبراهيم : أه بلاش نياكه . بس مفيش مانع تضربلي عشرة … صح . قربي ياميرنا … مصيلي شوية بقا

ميرنا ببسمة على شفايفها جات قعدت قدام زبره المشدود و طلعته من البنطلون .. و مصتله حلو لحد ما اللبن طرطش على بزازها . رانيا كانت واقفه وياهم عمالة تضحك و ابراهيم عاوز ينيك و محارمه نسوان و بنات أكساسهم جاهزة

لسان حالهم : يلا يا هيما تعالى و افشخنا !!

إبراهيم نزلهم و الأرملة رانيا أدورت تهز جوز طيازها تغري إبراهيم و مشيت ناحية المطبخ تدلع و تتمايل وفردة تشيل و فردة تحط و هز يا وز ومع كل خطوة تضرط ضرطة و هى ماشيه !

ميرنا ضحكت : ههههه .. يالآ يا هيما … الطيز دي سخنة أوي مستنياك .. و كامن بتظرطلك أهي هههههه
رانيا بشرمطة : شفتي لما تكون طيزك كبيرة ايه اللي يحصل هههه
ميرنا : أحلى طياز فينا كلنا طيازك يا روني انتي و ريهام
رانيا : و إنتى عندك أحلى كس فينا كلنا . و ولاء عندها كل الحلاوة بتاعتنا كلنا

البت ريهام دخلت من باب البيت بسرعة

ميرنا سألتها : إيه مالك يا بنتى …. بتجرى ليه كده
فردت ريهام عليها بلهفة : الحمام …. اووووه… مش قادرة … تييييت

الكل ضحك لأن البت الوسخة ضرطت ضرطة كبيرة لعمها إبراهيم

و إبراهيم : يا لهوووووي أموووت أنا ههههه

الجميع ضحك و إبراهيم قام يعسل شوية و ميرنا نامت جنبه يقفشها شويتين في وراكها و هى مسكت زبره تلعب فيه . و تحسس على بيضانه بكفها الناعم فصاحبنا نام منها . بالليل و بعد الغدا البت ريهام دخلت تذاكر و ميرنا مراته الحامل نامت على ضهرها زى ما الدكتور قالها و إبراهيم تعبان عاوز ينيك و محارمه نسوان و بنات … رانيا و رحمة و بالأخص رانيا كانت أكساسهم جاهزة مفتوحة لإبراهيم عشان يدخل !
طبعاً البنات كانوا للمص و اللحس و ضرب العشرات سواء بطيازهم أو بزازهم أو حتى بين أيديهم !
أما الأرملة رانيا المطيزة كانت تأكل الزبر في خرمها و تتناك على طول يعني مرة في كسها و مرة في طيزها كل يوم !
الشهور بقت تمر على إبراهيم و محارمه نسوان و بنات و مراته ولاء مكنتش تبطل اتصال بيه و تعرف أخباره و خاصة هي عارفة إبراهيم قد أيه بيموت في النيك . الحياة كانت ماشية تمام إبراهيم موزع وقته بين حريمه و شغله و النادي و الدنيا بيس خالص لحد أما رانيا الأرملة ضهرها وجعها بشدة و الدكتور قالها أن القطنية عندها تعبانة و لازم تبطل إجهاد و خاصة لازم تبطل وضع الكلبة ده !! الدكتور لمح لإبراهيم أن اللي بيعاشرها بيشد عليها جامد ! رانيا كان لازم ليها راحة تامة في السرير مع العلاج لمدة طويلة فكل حريمه شالوا همه !!
شوية و رانيا تعبت و كان لازم جراحة في أسفل العمود الفقري و إبراهيم حجزلها في المستشفى و اتحجزت هناك . إبراهيم حالته ساءت في الأيام دي لأنه متعود ينيك و ف نفس الوقت كل محارمه نسوان و بنات أكساسهم جاهزة و بيعرضوها عليه رسمى بس هو مكنش عاوز يقرب لبنت مالبنات , مكنش عاوز يفتح أي واحدة فيهم و يسيبها لجوزها لان المصريين البكارة عندهم عزيزة أوي أوي !
إبراهيم بقى زي الطور الهايج و أعراض الانسحاب و قلة النيك ظهرت عليه و ساب دقنه تكبر و زبره كان دايماً واقف في بنطلونه و ولاء مراته كلمت أخواتها و البنات أنهم يريحوه و لدرجة إن رحمة بقت ماشية فى البيت طول اليوم عريانة سلط ملط و كل ما تشوفه تروح لاعبة في زبره و ممكن تغلس عليه وتروح مصاه او تضربله عشرة و تدلعه و لكن إبراهيم بردو لازم يحشر زبره في لحم حريمى كس زي كس ولاء و لو مكنش يبقى زي كس رانيا اللي هي تعبانة !!
كلهم كانو حاسين بإبراهيم و كمان رانيا و ولاء أترجوه أنه ينيك أي واحدة مالبنات فى كسها بس ابراهيم شهامته مخلتهوش يوافق لدرجة أن البنات لما لقه شعر دقنه بقى طويل و قاعد لوحده و أعراض قلة النياكة بدت عليه جامد دخلوا عليه وهو ويا رانيا و قلعوا ملط و ناموا ع الأرض و فتحو رجليهم

و في صوت واحد رحمه وريهام : يلا يا هيما احنا جاهزين أهه … نيكنا براحتك لحد أما تشبع …. !!!!

طبعاً إبراهيم كان ممتن لانه عاوز ينيك و محارمه نسوان و بنات أكساسهم جاهزة و بيعرضوها عليه أهو بس هو اللي مش موافق !!

رانيا بضحكة و شخطة : يلا يا هيما بقا … البنات مفشوخة علشانك أهي …. دي أكساس عمرها ما ظهرت إلا ليك … قوم يا هيما !!

نكمل الجزء القادم

الجزء السادس

وقفنا الجزء اللي فات عند إبراهيم لما بنات أخت مراته المزز فشخوا أكساسهم العريانة ليه عشان يتفضل يختار أي كس ينيكه بدل ما هو تعبان طهقان متبهدل كده مش عارف يروح شغله زي الأول و لا يمارس حياته بشكل طبيعي في غياب رانيا اللي عاملة جرحة و ولاء مراته او طليقته اللي مسافرة برة !

أبراهيم قام و باسهم واحدة واحدة وقال برقة : حبايبي ..أنا ما أقدرش أجي جنب كس أي واحدة فيكم . أنتوا أبكار مأقدرش أفتحكم .. خلي وش القشطة للعرسان اللي من نصيبكم … خلى الزهرة بكمها للي يتقدم رسمى ويقطفها !!

مرضاش إبراهيم أن ينيك كس ميرنا الحامل رغم أنها بقت تترجاه لأنه كان شايف أنه ده مضر بحملها !

ميرنا : قوم يا هيما بقا تعالا نيكنى أنا … مرة و لآ مرتين مش هيجرى حاجة !!
إبراهيم : لا يا ميرنا … أنتي أهم من زبري طبعآ
همست بدلع : طيب أيه رأيك في خرم طيزى … أهو مش هيأثر عالحمل !
إبراهيم : لا لا … أنتي متفتحتيش قبل كده و هتتعبي جامد !!
ميرنا : بردو مش عاوز !!

إبراهيم كان ممتن ليها وراح قام باسها و حضنها !
إبراهيم مرضاش يفتح طيز بكر حامل رغم أنها مراته رسمى دلوقتي !!
إبراهيم زار رانيا في المستشفى و هناك هاج جداً عالنسوان و الممرضات فروح البيت طوالي من خجله من منظر زبره اللي دايماً واقف ما بين فخاده !
رانيا وصت بناتها على إبراهيم أنهم يريحوه لأنه عمود البيت و راجلهم الوحيد !
فعلاً إبراهيم روح و البنات وياه فقعد شوية في الصالون فلقى البت ريهام لبست بيبي دول مثير أوي من غير اندر و لا براه !!
دخلت عليه و راحت مقلعها هدومه و راحت نازلة طوالي فوق زبره تدعكه و تحكه ما بين وراكها المبرومة و تعرى طيزها و تحكها في زبره بدلع و غنج !!
البت ريهام أول ما فتحت طيازها و أخدت زبره بين لحمها الطري و بمجرد أن زبره لمس خرم طيزها الناعم نزل لبنه بغزارة !!
البت السخنانة فضلت قافشة عليه ما بين فخاده و طيازها و وراكها و لحمها غرق من لبنه السايح

فهمسلها ابراهيم بامتنان : انتي مفيش منك خالص يا ريهام
ريهام : و إنت قلبي يا عمو إبراهيم … اصل انت متعرفش معزتك عندنا !!
أبراهيم : روحي يا ناس . بس مذاكرتك عاوزاكي
البت ريهام بدع و شرمطة سخنة : يا عمو بلا مذاكرة بلا وجع قلب … النيك احلى يا عمو … مش كدا !!
أبراهيم بيضحك : اللي انتي شايفاه أنا عاوزك على طول جنبي و خاصة أن طيزك عاجباني أوي .. !!
ريهام بضحكة علقة : ههههههي .. عارفة من زمان أنك بتحب الطياز و الكبيرة المفلقة منها بالذات
ابراهيم : ناوليني يلا .. هاتى طيزك تانى …. حاكم أنا لسة هايج عليكي أوي

إبراهيم كان نفسه في كس ينيكه بس طالما مش لاقي يبقى نفسه يفتح طيز بكر زي طيز ريهام العريضة المقنبرة !

ريهام بلبونة وضحكة فاجرة : ههههههي … أحيه عليك يا عمو . دا أنا كمان عاوزة زبرك يغرقني تاني

البت اللبوة قعدت فوق زبره بجوز طيازها اللي زي المهلبية فوقفت زبره و شدت من عزمه مع انه لسة منزل لبنه !!
شد ما بين طيازها و البت الوسخة فضلت تفقع بالضحكة و ماسكة في إبراهيم و شوية و قامت من فوقه و نزلت فوق ركبها و فلقست ورفعت أسخن طيز بكر رهيبة ناعمة مالسة فاتفتحت مع الفلقسة !!
البت ريهام باين عليها كانت ساحبة حتة حلاوة على طيزها و خرمها و كسها فكان بيلمع أوي

فهمست ريهام بشرمطة كبيرة : يلا يا هيما شوف كده تقدر تنيك خرم طيزى بجد … و تدخل زبرك … على فكرة أن لساتي فيرجن

ابراهيم ضحك و كان بيموت و نفسه في كس ينيكه زي كسها المحمر ده بس مينفعش فكان هاين عليه يرشق زبره جوا طيزها بس بردو كان مقلق أنه يجرحها فيها لأن مش مفتوحة فيرجن زي ما بتقول !!

أبراهيم : لا لا . انا مش هدخله .. خايف عليكي تتعوري
البت ريهام مصرة تدوق زبره : طيب أيه رأيك يا هيما أنك تدخل حته من راس زبرك و كمان ممكن تجيب كريم .. يلا بقا متكسرش بخاطري
إبراهيم كان مقلق : يا حبيبتي مش كده … أنا بس … مش عارف أقلك أيه . ماﻵخر أنا عاوز أنيك لحمة حريمى من جوة مش من برا
ريهام بتهز جوز طيازها تغريه و تضحك بشرمطة : أهي قدامك بتلعب أهي … و كمان بتناديك يا هيما …. طيز مليانة و خرم ناعم يلا بقا … !!

فعلاً ريهام جريت جابت أنبوبة الكريم و فلقست تاني و دهنت زبره و خرم طيزها بصباعها الوسطاني بالراحة فوسع شوية

فهمست ريهام : يلا يا هيما يا روحي … دخل راسه الأول و بعدين بالراحة دخله كله

إبراهيم حط زبره على خرم طيزها . وهي فتحت خرمها أكتر وراح زقه فزحلقه جواها

و البت ريهام شهقت : أووه .. حلو أوي و سخن يا عمو
إبراهيم سخنان جداً : و أنتي كمان طيزك مهيجانى أوى

راح زاقق تاني فطيازها الكبيرة كانت حاضنه زبره و لحم طيازها لما لمس زبره هيجه أوي فجاب لبنه جواها !!
سحبه منها و لبنه طرطش برا خرمها وقومها من عالأرض و أخدها في حضنه و باسها بامتنان ليها و شكرها

ابراهيم : مش عارف أشكرك أزاي
البت ريهام بدلع شاورت على زبره : دا انا اللي أشكره اللي بقى يفتح طيز بكر زيي بالراحة و بالهدوء ده

نكمل الجزء القادم


الجزء السابع

نسيب الجزء ده إبراهيم و نسوانه و نروح للشاب الجامعي الهيجان وليد و نشوف حاله مع كيد المطلقة اللبوة سهى الفردة زي ما كان بيسميها !
مرت عليه أسابيع و شهر و را شهر أخدوا على بعض جامد أوي رغم فرق العمر وفي يوم كان خميس و في الصيف كدا كان الشاب و أمه و بنت خالتها سهرانين فأمه استأذنت عشان تخش تنام و أخدت علاجها اللي من ضمنه مسكنات و براشيم منومة بتنيمها لحد الصبح فمكنتش بتحس بنفسها غير على صوت المنبه بسرينته المزعجة اللي كانت تقلق سكان عمارة السعادة حواليها !!
طلبت من بنت خالتها و ابنها أنها بكرة ميصحهواش بدري لأن الجمعة عطلة طبعاً و كمان هي عايزة يسبوها ترتاح براحتها و ده كان المطلوب !!

سهى أخدت راحتها أوي في عمارة السعادة في بيت بنت خالتها فقالت : وليد الجو حر أوي … أنا هاروح أغير واخفف شوية
وليد : خدي راحتك يا ماما … أنتي مع ابنك
سهى بدلع وضحكة ماكرة : ماشي يا ابني … !

فعلاً دخلت أوضة نومها و خرجت بقميص نوم أزرق شفاف رقيق مشبك حلماتها كانت بتطل منه نافرين شابين و كمان وادي ما بين بزازها الكبار كان ظاهر مثير أوي !! كمان شق ما بين فلقتين طيازها المقنبرة كان واضح جداً فراحت قاعدة في وشه عالناحية التانية و كأنه ولا هنا وبقت تتفرج ع التليفزيون !
المطلقة اللبوة كانت فاتحة ما بين رجليها و كسها باين بشفايفه قدام الشاب الجامعي الهيجان و كأنها قاعدة لوحدها !
هي مكنتش عارفة أنه هايج عاوز يزرف أي كس والسلام !!

مرة واحدة سألته بدون مقدمات : واد يا ليدو مش ناوي تخطب يا وله ؟!!
وليد التفت : أخطب … مش لما أخلص يا ماما … !!
هي بمكر : يعني أنت عايز تقولي أنك مش مظبط مع مزة في الجامعة !!
وليد ضحك : بصراحة مش لاقي مزة حلوة أظيط معاها
ضحكت المطلقة اللبوة بشرمطه : يعني مزز الجامعة كلهم مش ماليين عينك !!
وليد بمكر : لأ مفيش .. أنا عاوز مزة زي اللي في خيالي
ابتسمت سهى و حطت أيدها تحت دقنها حبة الكمثرى وبدلع قالت : و مين اللي في خيالك دي بقا … أنجلينا جولي
وليد بهمس و برومانسية : لا . احلى
سهى فقعت بالضحكة : ههههه .. احلى من أنجلينا جولي … مين ملكة الجمال دي !!
وليد : أيوة … أقلك بس متضحكيش مني … !
سهى بعيون واسعة : لا قول .. أحنا صحاب
وليد : بصراحة أنا نفسي في واحدة زي … زي
سهى: يلا يا ابني .. انت بتقطع
وليد خطفها : زيك انتي

كيد المطلقة اللبوة اشتغل فراحت ضاحكة ضحكة بقت بزازها تترج منها و الجامعي الهيجان قدامها مزبهل !

سهى : زيي انا … بس أنا كبيرة عليك … ترضي تجوز واحدة زيي !!
وليد بحماسة : طالما بحبها و تحبني أكيد

هنا سهى بصت لوليد بصة سخنته جامد و قامت و قربت منه و وطت عليه

سهى : طيب يا ليدو تصبح على خير … أحلام سعيدة مع مزة خيالك

صدرها الشبه عريان خبط في وشه و بقت تتقصع وهي ماشية تدخل أوضة نومها !!
وليد زبره وقف منه وشد وفي ظرف ربع ساعة سمع صويت سهى في أوضة النوم !!
كيد المطلقة اللبوة عمل عمايله

سهى : ألحقني يا وليد .. فار فار

و خرجت تجري فقام صاحبنا يشوفها وراحت حاضنه أوي بصرخة

سهى : فار فار
وليد بضحكة وباستثارة : متخافيش .. أنا معاكي أهو … شوفتيه فين
بدلع و بشرمطة وكيد المطلقة اللبوة همست : جوا تحت السرير … مش هنام أبداً الليلة
وليد : متخافيش هطلعه تعالي معايا
دخلت وياه وليد ملقاش الفار فهمستله بدلع آسر : بات معايا بقا الليلة
وليد صدق ما لقاها وقال ببسمة يحذرها : أنا بنام بالبوكسر و من غير فانلة عشان الجو حر
بشرمطة ردت عليه : خد راحتك .. بس خليك جنبي … !
وليد : من عينيا

راح غرفته غير وجالها فلقاها بتمشط شعرها و عيونها نزلت على منطقة زبره المشدود و عضت فوق شفايفها من الهيجان !!
قفلت الباب و طفت النور و أتمددت من غير غطا فوق السرير !!
أديته ضهرها و عملت نفسها نايمة وبقت تلزق فيه !!
اشتغل كيد المطلقة اللبوة بقوة وبدأت تشعلل الواد الجامعي الهيجان و قميصها انحسر من فوق طيازها خالص و تنت ركبها على بطنها !!
كسها ظهر لوليد بكل تفاصيله الرهيبة !!
كانت نتفاه و أحمر شهي اوي اوي !!
الواد هاج أوي ورمى البوكسر و قرب منها أوي ولزق فيها و بقا يلعب في بزازها و حلماتها !!
زبره رشق ما بين وراكها وبقى يحكه مرة في طيزها ومرة في كسها و سهى المطلقة اللبوة من كيدها فلقست أوي و كمان لفت أيدها و مسكت زبره بصمت وبقت تدعكه في زنبورها وبعدين حشرت راسه في كسها بصعوبة و بقت توحوح

سهى : اححححححح لا لا …مش عاوز يدخل !!

الواد اتغاشم عليها فصرخت

سهى : آآه … لا .. لا .. لا .. طلعه مش قادرة هاموت !!!

وليد مكنش دخل غير راس زبره بس المطلقة اللبوة مكنتش مستحملة !!
راح يدخل صوابعه يوسع كسها وهي عمال تتنهد بقوة وهي عمالة توحوح فغيبه كله ف كسها الضيق فبقى يروح و يجي و ينيكها وهي عمالة تتنفض لحد أما كمشت فوق زبره بقوة و حلبته !!
زبره اتنفخ وراح ناطر جواها وهو بيحضنها أوي من ورا !!
زبره انكمش واحدة واحدة جوا منها وبعد ما هديت و اتلمت على نفسها أدورت واديته وشها وراحت باسته من شفايفه

سهى : مكنتش مفكرة أنك راجل أوي كدا يا وليد !!

نكمل الجزء القادم


الجزء الثامن

أول مرة الشاب وليد يحط زبره في كس نواعمي زي كس سهى بنت خالة أمه المنفصلة عن جوزها !!
عمل أول زبر معاها فحس بسعادة غامرة في عمارة السعادة .. كمان سهى استمتعت أوي ودي كانت أول نيكه من ساعة جوزها ما طلقها . الست لما تتناك صعب أنها تبطل نياكة و اللي تدوق اللبن يجري جوا كسها مش من السهل أنها تسلاه !

عشان كدا سهى جابت رجل الشاب وليد وهمستله : حبيبي أنت ريحتني أوي أوي … !!
وليد بحماسة : يعني نعمل واحد تاني
بدلع باسته سهى : تاني وتالت ورابع … طب تعرف أنا كنت حساك و انت عمال تفرك زبرك فوق كسي العريان . كنت مولعة نار بس سيبتك تطفي نارك هههه !!
وليد بضحكة : يا بنت الأيه . يعني كشفتيني ههه
سهى : طبعاً يا ابني … يعني أنا كنت بلبس عريان قدام منك و أبين كسي وبزازي وطيزي عشان أيه . بدلعك يا ليدو يا روحي
وليد ببسمة : طيب النهاردة أيه !
سهى : النهاردة الخميس
وليد : الخميس ليلة إبليس يعني ليلة حمرا يعني أسخن نياكة و مليطة للصبح يا روحي
قرب منه و حضنها جامد وهي بتضحك : ليلة إبليس ..طيب يلا وريني هتعمل أيه يا سي إبليس

اخدت سهى شفايفه بين شفايفها وبقت تمص و تبوس وهو يقفش منها البزاز و يفرك الحلمات بهياج وهي بتدخل لسانها تمص لسانه في بوسة فرنساوية خبيرة و تمص ريقه وهو يدوق ريقها اللي أشهى من العسل .. وليد اتعافى عليها و اخد دور الراجل الفحل فراح قلبها على ضهرها و دخل ما بين فخادها لحد أما وصل رقبتها و بقى يمص ويلحس ويبوس و بعدين نزل على جوز بزازها بكل شهوة و جوع جنسي يعصرهم و شدهم و يلحسهم و يرضع حلماتها اليمين الأول فبقى يمص و يرضع فيها و كانه بيرضع لبن !!
سهى بقت سايحة دايبة تقهقه وتوحوح وتتأوّه فراح للبز التاني و أخد حلمته بين شفافه وبقى يرضع وهي

سهى : أحححح ,, أوووه مش كدة … حاسب بالراحة بطل عض يا شقي . لا لا يليدو .. إنت هتموتني كدا أي أي أي

و بعدين نزل لسرتها الغايرة لجوا و بق يدخل لسانه جواها يمص ويلحس ويعدين سابها و راح نام فوق ضهره

وهمس وليد بحماسة : قومي .. يلا أطلعي خلف خلاف … أعملي 69 فوق مني

فهمت المطلقة الخبيرة و اخدت زبره الشادد في بقها الرطب السخن و بقت تدخله وتخرجه تسحبه و تدفعه بنهم للزور ووليد في لية الخميس ليلة إبليس استلم زنبورها الطويل فيمصه و يشفطه و كمان شفراتها راح ياخدهم في أسخن لحس و مص وشفط وعض فبقت تصرخ منه و الرعشة الجنسية جاتلها و نطرت عسلها على وشه !!!

بقت تنهج بقوة و اترمت من فوقه وهي بتهمس : أنت عملت فيا أيه يا وليد . أنت جننتني … دا أنا أول مرة أدخل دنيا !!!

فعلاً وليد عملها اللي جوزها مكنش بيعمل ربعه !

وليد همسلها وهو جنبها : ده ولسة أسخن نياكة ومليطة يا روحي .. أنتي جيتي عمارة السعاده دي عمارة كلها لبن هههه
سهى ضحكت وشها بقى محمر مزنهر من السعادة وسألته : ألا صحيح .. ليه مسمينها عمارة السعادة
وليد وهو بياخد بوسة من شفافها : عشان … طب بوسة أممممواه … رئيس اتحاد الملاك المهندس ابراهيم فاتح شقتين على بعض و قاعد مع ست ستات على بنات كلهم مزز … و عمال يعط معاهم
سهى بحلقت عينيها : و قادر عليهم
وليد : دا كمان مش عاتق ستات العمارة … بس أوعي يجيب رجلك هههه
سهى اتعلقت في رقبته و باسته : كفاية عليا وليد حبيبي
وليد باسها : تقريباً كل رجالة العمارة بيعطو مع نسوانها . يعني مليطه
سهى : يعني أنت عطيت مع واحدة من العمارة دي !!
وليد : في سرك … أيوة .. البت ريهام … بنت أخت مرات إبراهيم اللي بكلمك عنه
سهى شهقت : أووه … يعني انت خبرة بقا
وليد : يعني
سهى : لا مش يعني .. دا أنت خبرة أوي اوي

وراحت واخدة شفايفه تبوسهم من جديد وراحت راكبة فوق منه وبقت تروح و تيجي بكسها فوق زبره اللي شد أوي وراحت ماسكاه ورشقاه في كسها و بقت تتمرجح فوق زبر وليد و تروح و تيجي و صويتها علي وهي عمالة تشخر و تنخر و الواد تحتها عمال يشعوطها و ينيكها أسخن نياكة و مليطة مشفتهاش ويا طليقها . اتنفضت من جديد و وليد بقا يدفق لبنه جوا منها انهار و قعت من فوقه مرمية فوق السرير وهي بتنهج بشدة !!
كمان وليد اترمى جنبها
وبعد شوية وليد بصلها فضحكت

سهى : أيه هههههه … !!
ضحك وليد وقلها : مجوعتيش … !!
قالت سهى : جعت
قالها وليد : يلا عالمطبخ

فعلاً لبست قمصها و لبس وليد البوكسر و وراحو المطبخ و حضرت اكل عالسريع و شوية شاي باللبن مع حبيتين تفاح وأكلوا بالصالون و بعدين شدها على أوضته !!
كانت الساعة اتنين و نص الصبح وراح يحضنها عشان ينيكها تاني فضحكت بعجب و أعجاب

سهى : أنت لسة عاوز تاني ؟!!
حضنها وليد وباسها وقلها : قلتلك ايه .. دي ليلة الخميس ليلة إبليس ليلة عمارة السعادة كلها

ضحكت سهى و أيدها نزلت تحسس فوق زبره لقيته شادد
فضحكت سهى : حبيبي لسة واقف

نكمل الجزء القادم



الجزء التاسع

تمر الشهور و كمان السنين و إبراهيم وسكان العماره يضعون لافتة - بجانب رقم العمارة – باسم عمارتهم العزيزة " عمارة السعادة "

الكل بقى يتهامس : أيه سر الأسم ده ؟!
و مين سماه ؟!
و من امتى كانت باسمها ده ؟!
و مين صاحبها ؟!

الجميع من ساكن و من زائر صامت و عارف سر الأسم و أن مكنش عارف فهو بيخمن من الإشاعات و الكلام اللي بيدور في العماير المجاورة !
كمان نشوف مدام ناريمان وهي بتكون جمعية اشتراكية النيك بين أكساس نسوان عمارة السعادة بعد أما عرفت سر ابراهيم مع حريمه و مبادئه !
صاحبت رانيا و البنات و عرفت تسحبهم و تعرف منهم مبادئ ابراهيم الإشتراكي و أنه يؤمن بمشاركة المتعة بين الرجالة و بين الحريم و العكس بالعكس !

ناريمان بعد نيكة شهية مع محمود أمن العمارة و بعد أما فرهدها و كيفها همس : حاجة تانية يا مدام ؟!
فقالت ناريمان : أيوة … لحظة استناني

دخلت أخدت دش وهو واقف مستني فخرجتله وجابتله عصير و ميك و قعدته

و سألته ناريمان مباشرة : محمود .. اشمعنى يوم الأحد ؟!!
رفع راسه وقال بثبات و بسمة على شفافه : عشان مشغول باقي الأيام … عندي شغل
ضحكت ناريمان : يعني أيه ؟!
محمود قام : زي ما سمعتي يا مدام … مش هكلم أكتر من كدا . بعد إذنك

مشي محمود وراحت ناريمان قايمة و دست في أيده شوية فلوس قد قبضه الشهري مرتين !!

خرج وهو ممتن ليها و دماغ ناريمان بقى يودي ويجيب : يكونشي محمود مخصصلي يوم الأحد و باقي الأيام لباقي النسوان … مش معقول !!!!!!!
من هنا بذور فكرة اشتراكية النيك بين أكساس نسوان عمارة السعادة اتسربت في نفس ناريمان لما همست لنفسها ضاحكة : ده لو كان زي ما انا فكرة .. دا احنا نعمل جمعية بقا !!

المهم ناريمان مبقتش تجهد فكرها في النقطة دي كفاية عليها لذتها كل يوم احد من كل أسبوع تتكيف من زبر عفي زي زبر محمود !!
في يوم كان الخميس حبت ناريمان تطلع لجارتها ندى اللي ابنها مع بنتها في نفس مدرسة اللغات . طلعت تستفسر منها على تكليف مدرس معين مش عارفة تعمله ازاي فطلعت الصبح عالساعة عشرة الصبح !
جارتها ندى 35 سنة شابة ملفوفة بيضة جوزها مدير بنك خاص و هي واحدة من الجارت اللي ناريمان بتقعد معاهم دايماً في وقت فراغها !
ضربت الجرس مرة و التانية و التالتة و الرابعة لحد أما ردت عليها من ورا الباب

ندى : مين ؟!
ناريمان مضايقة : أنا يا ندى أفتحي بقا … !!
ندى : طيب .. أنتي لوحدك ؟!!
ناريمان تعجبت : لاء معايا النجدة … خلصينا افتحي هو أنا معايا مين يعني !!

المهم ندى فتحت الباب

و ناريمان دخلت مندفعة تسألها : في أيه مالك
و ندى تسألها نفس السؤال : في ايه جرى أيه !!

شكت ناريمان لأن الوضع مكنش طبيعي ؛
ندى كانت منكوشة الشعر لونها مصفر بالروب و كانها عاملة عملة !!
لمحنت ناريمان ملابس محمود امن العمارة مكومو على جنب !!
عرفت ناريمان السر أن يومها يوم الأحد !!

ناريمان : ندى … عاوز أشرب … بصى أنا عطشانة لية . هتبرقلي أوعي

فلتت منها للمطبخ و من الطبخ غرفة النوم ولقت محمود عريان يلعب في زبره و متمدد !!

ندى وشها راح ميت لون وركعت على رجليها : ناريمان ..أبوس رجلك
ناريمان قهقهت : يعني انت هنا يا محمود . عشان كدا . و أنتي كمان يا ندى هههههه
ندى بدهشة : مش فاهمة حاجه
ناريمان بضحة تشبه البكا : كملي و انا مستنية في الصالون … كلنا في الهوا سوا يا ندو
محمود ضحك : متخافيش يا مدام ندى … دي مدام ناريمان معرفة قديمة
قهقهت ندى بعد خوف وقالت بتهكم : طيب حيث كدا … خمسة وهجيلك يا نيرو ياروحي

فعلا الصويت اشتغل جوا بين ندى و محمود لحد أما كيفها و لم هدومه و مشي … طلعت ندى مفشوخة بس مستمتعة مخدرة و قعدت

ندى : اعملك شاي و لا قهوة يا قلبي
ناريمان بضحكة : بس لما تعرفي تمشي الأول .. هاروح أنا اعمل لنفسي قهوة عشان كلامي هيطول وياكي

فكرة جمعية اشتراكية النيك بين أكساس نسوان عمارة السعادة خطرت لناريمان في المطبخ وهي بتهمس لنفسها : أكيد مش بس ندى هي اللي بتتناك من محمود … أكيد تلات اربع ستات عمارة السعادة بيعطوا من ورا اجوزاهم وياه .. و يمكن صاحبه عماد بيعمل زيه بردو بس وردية الليل !!

خرجت ناريمان وقعدت : أحكيلي يا ندى حكايتك مع الفحل ده … و مقلتليش ليه مع أننا اصحاب أوي !!
ندى بخجل : زي ما انتي مقولتيش ليا … انتي خجلانة و أنا كمان … بس حيث كدا انا هاحكيلك لأني قديمة هنا … أول ما بدأت معاه كان في أول شهر ليا في العمارة لما سميرة جارتي كلمتني عن محمود و أنه نيك كويس أوي و شديد و يكتم الأسرار . اختارلي يوم الخميس فوافقت و كمان عرفني على عماد !!
هنا شهقت ناريمان : و كمان عماد بتاع شفت الليل !! ضحكت ندى : و مالك اتخضيتي كدا .. ليه مجربتهوش !! هزت ناريمان راسها بالنفي : لا .. مكملي كملي !!!
كملت ندى : شهر كمان و سميرة عرفتني علاقة عماد بالمطلقة نشوى في نفس الدور ده .. كان يروحلها كل اربع … مش بس كدا دا أنا عرفت البت نسمة اللي عندها 24 سنة و كانت لسة متجوزة بردو عماد بيروحلها بالليل لأن جوزها بيسهر برا لحد أتنين الصبح !!
ناريمان اندهشت : كل دول بيتناكوا من ورا اجوازهم !!

نكمل الجزء القادم


الجزء العاشر والاخير

نكمل الجزء ده قعدة ناريمان مع ندى وكانت الاولى اندهشت لما عرفت ان نسوان كتير بيعطوا من ورا اجوازهم في العمارة !

ندى الخبيرة القديمة في العمارة حبت تشجيها و تزيدها مالشعر بيت ففرقعت بضحكة ساخرة : أنت لسة عرفتي … و البت رضا و المزة هدير … و الولية أم محمد مرات القبطان و أم راندا مرات الظابط … و …
ناريمان داخت وصرخت بضحكة : بس … هههه .. بس . دي عمارة السعادة .. دي عمارة المتناكات و المتناكين ههههه
ضحكت ندى أوي : جرى أيه يا شرموطه ما انت واحدة مننا … يا بت أنتي لسة متعرفيش أن فيه رجالة في العمارة بيركبوا نسوان بعض منهم إبراهيم
ناريمان شهقت : يااااه .. أنت تعرفي إبراهيم دا كمان
ندى بضحكة تهكمية : يا بنتي دا أساس عمارة السعادة … دا بينيك نسوانه أخوات مراته و بناتهم و بيعط ويا نسوان العمارة هنا … ده صاحب مبادئ اشتراكية النيك و السعادة … و على فكرة هتجيلك دعوة بحضور عيد ميلاده بكرة بالكتير … و لسة مش عارفين هايفاجئنا بايه

فعلاً أبراهيم كان بعت دعوات لحضور حفل عيد ميلاده في الشقتين اللي يجري فيهم الخيل وهو قرر فيها أنه يعلن السكس الجماعي في عمارة السعادة و المليطة على أخرها !!
المهم بعد ساعة من الهري و النميمة و بعد أما سمعت ندى لستة كاملة بأسماء نسوان عمارة السعادة اللي بيتناكوا من محمود و عماد ليل نهار من ورا ضهر جوازهم

قررت ناريمان وقالت : طيب دلوقتي احنا ساعات بنتخانق على أيام معينة
ندى : صحيح .. لان محمود و عماد ساعات بيروحوا البلد و مش كل النسوان ظابطة مواعيدها
ناريمان : لا لا .. حيث اننا متفقين لازم نظبط … لازم لنا جمعية
ندى بضحكة ساخرة : أنتي اتجننتي يا بنتي … انتي عاوزة تفضحينا دي كل واحدة بتتناك في السر واللي عارفة مش بتكلم
ناريمان : بصي كلنا في الهوا سوا … احنا لازم نجمع الستات و نكون جمعية تنظمنا .. مينفعش واحدة ترشي عماد بفلوس كتير أو محمود وتاخد حق جارتها !!
ندى تبرق بعيونها : آه صحيح … طب نعمل أيه ؟!!
ناريمان : بصي أنا فكرت نكون جمعية على مبادئ إبراهيم النياك الكبير ده
ندى : جمعية و طب نسميها أيه ؟!!
ناريمان : نسميها نسميها مثلاً اشتراكية النيك بين أكساس نسوان عمارة السعادة اسم يليق بيها
اتعجبت ندى و أعجبت : حلو أوي … فعلاً أسم فخيم
ناريمان : أسيبك دلوقتي … بس لازم تجمعي نسوان عمارة السعادة في يوم كدا عشان نحط قوانينها .. أوك

قامت ناريمان و ندى ودعته ببوسة . من سخرية القدر أن ناريمان متعرفش أن ابراهيم في حفلته يوم الخميس اللي جاي رايح يجمع كل الشباب و الشابات و النسوان و الرجالة العطيطة و يعلن السكس الجماعي في عمارة السعادة و مبادئه بطريق مقنعة
فعلاً يوم الخميس زجاجات البيرة و الحاجة الساقعة و الويسكي للي حابب كانت موجودة !
مش بس كده لفافات الحشيش الأصلي كانت تتوزع عالمدعوين رجالة على نسوان

و الكل بقا يهمس : أبراهيم ده راجل مفيش منه
قوم ترد عليه مراته : سمعت أنه كون شركة بتاعت تشكيل معادن و سماها شركة السعاده
واحده ترد عليها : أه على أسم العمارة

ابراهيم حيا الجميع و جات التورتة كبيرة عملاقة باسم ابراهيم و جنبها حتة جاتوه على شكل عمارة السعادة

والكل شهق : أووووه . واووووو … ابراهيم دا جنتيل خالص

ابراهيم في النص و حواليه نجمات محارمه نسوان و بنات هما ولاء بعد رجوعها و ميرنا و ريهام و رحمة و رانيا محلقين حواليه و وراهم حلقات حلقات من السجالة و النسوان اللي لابسين عريان فساتين سواريه سهرة

ولاء مسكت أيد ابراهيم وهمست في ودنه : عقبال ميت سنة يا حبيبي … مش بس سبعة و تلاتين
الكل في نفس واحد : هابي بيز تو يو هيما .. هابي بيز تو يو

الانوار أطفت و سبعة و تلاتين شمعة قايدة و سكينة طويلة الكل ماسك حتة من مقبضها و ابراهيم بينزل بيها عالتورتة…طفوا الشموع و ابراهيم بنفسه و حريمه يوزعوا التورتة و الجاتوه و الذي منه على السكان

ووقف ابراهيم على كرسي و كأنه بيخطب : أيه الساكنين و الساكنات المحترمين و المحترمات … الكل انتبه و طرطق ودانه
و سميرة قالت : أه ما هو راجل حزب و ناوي يرشح نفسه في مجلس الشعب
مزة بتهمس : أيوة يا ختي دا ليه مبادئ عجيبة
مزة تالتة : بس بس .. أسمعوا
ابراهيم : أسمعوني كويس … عارفين ليه سمينا عمرتنا عمارة السعادة جنب رقمها المعروف في الشارع ؟!!

همهمة بدت وضحكات وغمزات ولمزات لأن الكل عارف !!

ابراهيم يكمل وهو بيرفع زجاجة البيرة فوق شفايفه : لان كل اللي يجي فيها يبقى سعيد … مش محتاج لا فلوس … و لا مكبوت .. عارفين يعني أيه مكبوت … يعني مكبوت … هسألكم سؤال و اللي يرد عليا بشجاعة هيكون مدير شركتي الجديدة شركة السعادة و السكس الجماعي اللي شركائي فيها المدير العام المحترم كمال و الدكتور خالد صاحب شركة مستحضرات التجميل !
كمال و خالد في نفس واحد : تسلم يا باشمهندس

الكل همهم و الكل نفسه يكون شجاع كفاية و يرد

أبراهيم : أيه أكتر حاجة بيجري وراها الإنسان … و تكون سبب سعادته

الكل بص لبعضه و خاصة اللي بيعطوا ويا بعض

الكل في نفس واحد : الفلوس و السكس … !!
ابراهيم يقهقه : أحا!! هو كلكم عاوزين تبقوا مديرين ولا أيه . صحيح السكس و المال . عشان كدا و إخلاصاً لمبادئي أنا و شركائي نعلن شركتنا الجديدة شركة عامة مساهمة لكل اللي حابب يكون ليه فيها نصيب من سكان عمارة السعادة !
الجميع في نفس واحد : يحيا هيما .. يحيا هيما .. يحيا هيما
ابراهيم : وخدو دي كمان … و بما أني نياك صميم أعلن السكس الجماعي في عمارة السعادة و بردو للي حابب
الكل في نفس واحد : كلنا هيما … كلنا هيما
ابراهيم نزل من فوق الكرسي : يلا الحفلة صباحي

وهنا انتهت حكايتنا والقصه خياليه لا يوجد بها صله بالواقع

" القصه منقوله "
اعداد وسيناريو وحوار / كابتن احمد صاروخ

مع تمنياتي لكم بالاستمتاع الدائم
انتظروني في قصص تانيه قادمه
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: البرنس احمد, الديبو الشامخ, salemsoly و 3 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
@Bosy17 اسطورة القصص
ارجو تنسيق السلسله التالته
واضافه لينك السلسله الاولى والتانيه
ولينك الصور

 
@Bosy17 اسطورة القصص
عايز اكتب على بدايه كل سلسله

" سيناريو وحوار : كابتن احمد صاروخ "

عشان ان كاتب فيها كتير ومعدل وكاتب الحوار كله
 
ممتع جميل
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed Sarokh
تم أضافة الجزء الثامن
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed Sarokh


تذكير بالسلاسل السابقه


عمارة السعادة هو الاسم اللي إبراهيم بطل حكايتنا " وهو شاب مصري زبير كبير وصاحب مبدأ في المال و الجنس "

ابراهيم بوصفه نياك جامد فحت لدرجة ان مراته المزة الأمورة المربربه ولاء تعبت منه وهو بردو لساته مش شبعان نيك !

اتفقه ان ولاء تخليه ينيك اخواتها

نتعرف على اخوات ولاء مراته وهما اربع ستات مزز

الكبيرة فيهم اسمها رانيا عندها 39 سنة , ست أمورة اوي يعني من النوع اللي ابراهيم بيحبه , مرة بيضة أوي لهطة قشطة و تخينة فعلآ تخينة اوي كمان و جسمها زى الملبن و طيزها كبيرة أوى أوى و عريضة و كمان عليها جوز بزاز كبار !

رانيا بقا عندها بنتين .

ريهام فى كلية الهندسة مزة شبه أمها و تخينة زيها تقول للقمر قوم و انا اقعد مكانك

رحمة فى كلية التجارة و دي بقى مش مليانة اوي بس ملفوفة و بيضة حليب

شقيقة ولاء التانية .

ميرنا ودي بقى فردة قمر فعلاً ، طويلة شوية و جسمها ملفوف و مش تخينة أوى و طيازها ا مليانة و متقسمة و جوز بزازها مش كبيرة إنما برضو مغرية أوى !

بعد فترة من ولادة ابن ابراهيم معتذ , جوز رانيا اتوفى و بصراحة رانيا مزعلتش أوي لانها كانت مش بتحبه لأنه كان بيهملها و مش بيديها حقها و حتى العلاقة الجنسية بينهم إتقطعت من سنين زي ما ابراهيم عرف من ولاء مراته !

كمان بعد فترة ميرنا إطلقت .. لأنها كانت مبتخلفش فجوزها طلقها وسبتله البيت و جات في عمارة السعادة

ميرنا حبلت من ابراهيم رغم انها مش بتخلف
اتفقه ان ابراهيم هيطلق ولاء وهي جيلها سفريه بره وهتسافر
ويتجوز ميرنا لحد ما تخلف ويكتب المولود باسمه وبعد كده يطلقها ويرجع لولاء

والاحداث تتبع

الجزء الاول

نسيب مدام ناريمان في صباحيتها بين أحضان راجل الأمن محمود
ونروح لأسخن مطلقة شقراء كرباج طلقة ونشوفها وهي تسعد في عمارة السعادة و تلاقي اللي مكنتش لاقياه في بيت جوزها أو طليقها !
كمان نروح لساكن من سكان عمارة السعادة اسمه وليد 23 سنة شاب وحيد أمه والده متوفي و والدته 45 عام مديرة مالية في شركة خاصة اللي هو صديق لإبراهيم بحكم انه في نفس النادي ويلعب معاه التنس
وكمان يدرس الهندسة السنة النهائية قسم الإنشاءات نفس مجال عمل إبراهيم !
بحكم الجيرة و العط سوا مرة مالمرات و نفس المزاج صاحب إبراهيم وليد كان ميخفيش حاجة عنه و كان مخبأ أسراره و كان وليد يسكن اسفل إبراهيم في الطابق الثالث فكان يسمع الهبد والرزع و أحيناً آهات وصويت !

في مرة وهما قاعدين مع بعض قاله : أيه يا عم إبراهيم كل الهبد و الرزع اللي عندك ده … اهدا يا با .. ههههه إبراهيم قاله: أه ياد لما يكون عندك مزز لحم حريمي مينفعش تهدا ههههه …
بردو في مرة إبراهيم ساله عن المزة اللي جات سكنت جديد : بس يا ليدو أنا شايف عندك مزة اليومين دول … أيه مين دي !!
وليد وهو يبتسم : بقلك ايه .. ملكش دعوة بيها … دي بتاعتي كفاية نسوانك هههههه
إبراهيم : ياعم **** يسهلك .. بس قولي الفردة دي مين بقا
وليد : آآآآآه .. متفكرنيش … هاحكيلك حكايتها . اسمع بقا .. دي يا عم إبراهيم بنت خالة ماما وصاحبتها الأنتيم فردتها زي ما بيقولوا رغم فرق العمر لأن سهى اللي انت بتقول عليها شقراء كرباج طلقة عندها 31 سنة
ابراهيم قاطعه : تصدق أنا قلت أنها 25 سنة … دا اللي يشوفها يقول بنت بنوت مش مطلقه
وليد بيضحك : لا دانت عينك منها بجد … هههه .. المهم سهى دي جامعية وجوزها مخلاهاش تشتغل رغم أن في عروض كتير كانت بتتعرض عليها و خاصة في مجال السكرتارية . أتجوزت من راجل غني و مكنتش بتخلف كمان رغم انها ست بيت بقت بردو تهتم بشكلها و لبسها و شياكتها و رشاقتها
أبراهيم يؤكد : فعلا ً… دي عندها أنوثة طاغية .. يا خرابي دي بأشوفها بتلبس عريان يا ابني هههه
وليد يكمل : بس هي مغرورة حبتين وعندها حق … واحدة شابة جميلة بيضة عيونها زرق شعرها ذهبي ملفوفة لا تخينة و لا نحيفة من حقها
ابراهيم : لا وأيه عندها جوز بزاز … يا لهوي … شابين كدا باشوفهم بريل عليهم هههه … هي نفسها بتشوفني تصبح عليا و تضحك هههه
وليد : على فكرة سألتني عليك .. فقلتلها دا خطير .. خلي بالك منه … دا رئيس اتحاد الملاك
إبراهيم بسرعة : قلتلك ايه عني .. !!
وليد ضاحكا ً: قالتلي أنك بصباص … و باين عليك نسوانجي هههه
إبراهيم : لا بتهرج … قول بقا
وليد : ولا حاجة قالتلي دا زوق جداً مفيش مرة بنكون بنطلع الأسانسير سوا إلا و يقدمني عنه
إبراهيم بارتياح : يعني مدحتني بجد
وليد : خليني أكلم بقا
إبراهيم : ماشي كمل .. عرفني بأحلى مطلقة شقراء كرباج طلقة سكنت عمارة السعادة عمارتنا الغالية
وليد باستثارة : عارف يا هيما … عندك حق لما تسميها كرباج طلقة … انا لما بأشوف وراكها المبرومة ولا مؤخرتها البارزة المقببة دي و لا شفايفها اللي زي الفراولة بحس أني كرباج لسعني و بقيت زي الفرس الجامح
ابراهيم بضحكة وهو بيضرب بلطف فخذ وليد : تلاقيك عاوز تركبها و مش عارف ههههه
وليد بتأثر : آآآه … بس بردو وراها .. بس ف مؤشرات أني هاركبها متقلقش يعني
ابرهيم : ألا صحيح … هي سكنت ليه عندكو .. هي ملهاش حد غير والدتك
وليد : فعلاً هي ليها أخ وحيد مسافر كندا و أبوها و امها ماتوا ف حادثة من سنين و خالها الوحيد مع نفسه … المهم كانت دبت عركة لرب السما مع جوزها و طلقها فسابتله البيت ومشيت .. مكنش ليها حد غير والدتي فجات عندنا و أمي فرحت بيها اوي و قالتلها تعتبر نفسها في بيتها لحد أما الأمور تهدا و جوزها يشوف نفسه يردها او لا … طبعاً ليها أوضة نوم لوحدها جنب أوضتي و بقت عايشه معانا كأنها واحدة مننا تقوم بواجبتها في الطبخ و المطبخ و أمي ارتاحت ليها جداً و أنا كمان
ابراهيم يقهقه : طب ما أكيد يا صاحبي لازم ترتاح … مش مطلقة شقراء كرباج طلقة زي ما بتقول مترتحش ليه يا خويا !!!
وليد ضحك و كمل برومانسية : أول مرة أشوف واحدة رقيقة دلوعة حبوبة زي سهى
ابراهيم : الحب قتلني هههه … عرفت تجيبها سكة
وليد : جيلك فالكلام … فالأول رغم انها مش كبيرة أوي عني كانت تعاملني كأني ابنها و تقولي أنت ابني اللي مخلفتهوش … دا اداني حصانة وخلاني أقرب منها و اداعبها قدام أمي
ابراهيم بضحكة : ههه يابن اللعيبة .. هي قالتلك أمي و انت طب أحضنيني يا ما ههه
و ليد ضحك و كمل : أيوة بقيت أناديها مامتي بدلع و أمسي كمان حبت كدا و مش عارفة أنها تعباني
ابراهيم : ليه هي كان لبسها قدامك ازاي
وليد : يا لهوووووي … دي كانت تلبس قدام مني متحررة جداً عريانة يعني قمصان نومها شفافة فوق الركبة بقليل صدرها مفتوح … مكنتش واخدة بالها أن في زبر شادد جنبها ممكن ينط عليها في اي وقت
إبراهيم : أنت بقيت بذيئ أوي يا ليدو
وليد بابتسامة : بذيء مين يا عم انت … دي شيبتني … دأنا كنت دايماً أشوف اندرها الفتلة اللي مكنش بيغطي إلا شقها… !!!
إبراهيم زبره شد كمان : يا ابن ألأيه .. انت وصلت للمنطقة دي !!
موبايل وليد رن و كانت هي الكرباج فاتلسع : هاسيبك دلوقتي
إبراهيم : مين ياض !
وليد في عجلة : هي … هاكملك بعدين

نكمل الجزء القادم


الجزء التاني

في الجزء ده نتابع حكاية وليد مع المطلقة الشقية سهى و نشوفها راقدة على بطنها و كسها الحليق باين ظاهر بمشافره المنفوخة ووليد يشد في شعره من سخونة زبره القايم !
وصل وليد مع سهى لمراحل متقدمة و اشتركت معاها أمه الأربعينية الأرملة فمكنش ينفع أنه يكمل حكايته معاهم لإبراهيم !!
إبراهيم بعد أما خلص ماتش تنس مع و ليد قعد وياه على جنب تحت شمسية من شماسي النادي و يكمله !

إبراهيم : ها .. سيتني المرة اللي فاتت و مكملتش .. ايه أخبار مزيتك
وليد : لا عادي .. جيت أقربلها راحت شاخطة فيا
إبراهيم : بجد … يعني أيه … مركبتش …؟!!
وليد متظاهراً : للأسف يا هيما … عموماً لسة في صولات و جوالات ما بينا هبقى أعرفك … ماشي … يلا محتاج حاجة . !!
إبراهيم : أقعد يا ابني أوصلك بالعربية أنا ربعاية وماشي
وليد معتذرا ً: لا معلش … أصلي مستعجل و لينا قعدة مع بعض .. سلام
وليد مشي و إبراهيم بعجب وهمسة : الواد ده معرفش يظبط المزة و لا أيه .. ما كان ماشي كويس أيه اللي جرى … دا أنا كنت ناوي أبادله ببنت من بنات رانيا !!!

وليد خلع من إبراهيم لانه مكنش ينفع يحكي أحداث أيامه المثيرة مع سهى المطلقة الشقية اللي سكنت عمارة السعادة من فترة وجيزة . الحقيقة أن وليد مكنش ينفع يقول لإبراهيم أن أمه الأربعينية الأرملة كانت بتلبس عريان زيها زي سهى بنت خالتها . مكنش ينفع يقول أنه كان يكاد يشوف شفايف أكساسهم ظاهرة منفوخة من تحت الاندر !!
كانت أم وليد و سهى متعودين أن يخلعوا البرا قبل النوم و كمان الاندر و بصراحة مكنش في بلهم حاجة خالص !!!
كانوا بس بياخدوا راحتهم وكانوا قعدوا ملط من تحت لمدة ساعة أو أتنين بسبب الحرو يسهروا في الصالون فتبان بضاعة الأم و بنت خالتها للشاب المثار من غير أي تحفظ من جانبهم لمشاعره !!
أكيد الأم كانت فاكرة أن وليد عمره ما هيفكر فيها بناحية جنسية و كمان في سهى اللي بتعامله كأبنها !!
وليد كان يصارع عشان زبره المشدود مش يبان قدام منهم و مرات كتيرة كان يجيب لبنه في بوكسره وهو قاعد جنب منهم !
كمان وليد كان كتير يشوفهم وهما يغيروا ملابسهم الداخلية بأوض نومهم من غير ما يقفلوا الباب فكان يشوفهم عرايا فكانت غريزة وليد تتحرك لسهى بالطبع أكثر من تحركها ناحية والدته . كانت خيالات ممارسة الجنس مع الأرملة أمه و المطلقة سهى تطرق خيال وليد فكان ينتشي جامد و يمني نفسه بأكساس ضيقة حليقة لانه كان عارف انهم بيبذلوا مجهود جامد وهما بيشيلوا شعر الجسم والكس بالسويت وكان يحس بكده لما يقفلوا باب أوضة النوم اللي مكنش بيتقفل خالص غير للغرض ده !!!
كان وليد وشه يحمر أوي لما يخرجوا و يشوف أجسام مثيرة ملفوفة مالسة ناعمة طرية وكمان زبره يوقف لما يشوف المطلقة الشقية راقدة على بطنها و كسها الحليق يشيب الشيخ التسعيني ما بل هو يا ولد اه !!!
كان يشوف كس كل واحدة فيهم منتوف لامع ومنطقة الأندر دايماً ناصعة البياض من غير سواد !!!
من صفات سهى المطلقة الشقية أنها كانت تخاف مالضلمة فكانت تسيب نور أوضة نومها قايد طوال الليل !
مرة وليد صحى بالليل عاوز يطرطر مزنوق عاﻵخر فخرج وهو راجع مالحمام خطرله أن يتجسس على غرفتها اللي بابها مفتوح فشاف منظر شب له زبره بقوة !!
كانت سهى المطلقة الشقية راقدة على بطنها وفاتحة ما بين سيقانها و قميص نومها مرفوع عنها أوي و كمان كسها الحليق المنفوخ الشفايف المفتوحة ظاهر أوي !!
مقدرش وليد يمنع نفسه فرجليه أخدته للغرفة فدخل على طراطيف صوابعه ووقف بين وراكها !!!
الدم جري في عروقه و بالأخص عروق زبره المتصلب و بقى يبحلق في كسها الحليق اللي طير عقله و غيب وعيه فراح طلع زبره المتوتر وبدأ يفركه !!
وليد بدأ يضرب عشرة على كسها الحليق اللي كان يشيب الشيخ التسعيني فما بالكم بوليد الشاب المليان نشاط و حيوية !!
فضل يلعب في زبره لحد أما لبنه فاض فوق كسها وسهى محستش بيه وهو مقدرش يمسح لبنه عشان ميصحهاش وجري مالأوضة بعد أما فرغ شهوته وعقله رجعله وهو خايف ومقلق لتصحى وتكتشف الواقعة !!
تاني يوم الصبح أم وليد الأرملة راحت شغلها ووليد فضل نايم لحد الساعة 10 الصبح لحد أما امه التانية سهى المطلقة الشقية صحته مالنوم عشان يفطر معاها فبقت كابنها ووطت باسته من خده

سهى : ليدو … ولا يا ليدو … قوم بقا يا نوام

المهم صحيته و حضنته بحنان

سهى : صباح الخير . ايه مشبعتش نوم باين عليك سهرت كتير يا شقي أمبارح قوم خد دش يلا .. الجو حر خالص

وراحت سهى غمزت بعينها !!
وليد حس أنها عرفت أو حست

وليد : صباح النور يا ماما التانية هههه

عالسفرة وهو بيفطر معاها فضلت تبصله من تحت لتحت فوليد تأكد أنها حست بيه أمبارح وهو بيجيب فوق منها أو حتى شمت ريحة لبنه اللي كان على كسها الحليق وبطنها !!وليد أخد غياره وراح و اخد دش عالسريع وخرج عالجامعة وهو عقله في سهى !!

نكمل الجزء القادم



الجزء الثالث

هنبدء الجزء ده نكمل مع مدام ناريمان و كنا سبناها عريانة بين زراعي راجل الأمن محمود النياك العفيجي
هل مدام ناريمان سابتله نفسها ؟!!
هل قاومت و لملمت لحمها العريان و قهرت شهوتها ؟!!
هل ضربته على وشه قلمين و فاقت و لا راح ينيك فيها في شقتها و يشعوط كسها المحروم و يخليها تحلف بحياته و بفحولته ؟!
الواقع أن الخيار التالت هو اللي كان لأن أمن عمارة السعادة محمود عرف نيتها لأ مش نيتها دا رغبتها لان حسست فوق زبره المنفوخ فنزل فوق وشها يبوسها بقوة و شبق و كفوفه تتحسس صدرها و جوز بزازها المنفوخة وبقا يمص شفتيها و يلحس رقبتها المدورة وهي

ناريمان : أه أه أه لا لا لا

بس محمود كان عارف أن الآهات دي أو اللآت الممحونة دي غير مقصودة !
كان عارف انها لازم تقول كده و لازم تتمنع وهي عاوزة أوي وعاوزة تتناك في كل حتة في جسمها الملفوف !!
زبر محمود أمن عمارة السعادة بقى يترجرج بين وراكها الكبيرة و يخبط في بطن مدام ناريمان لحد أما من كتر ما فرهدها وقعت منه وبقى زبره يضرب في صدرها شوية وكمان ضهرها وعينها عليه خايفة منه ومن طوله !
بدأ يحسس بأيده فوق كسها المحروم و صوابعه تدغدغ زنبورها الطويل وهي عمالة تترعش زي فرخ اليمام في الشتا الغزير ما يكون سقعان !!
كان خبير بحركاته وهو بيسخنها و يعرف أنها خلاص بقت حايحة و عاوزة الزبر في كسها !!
جابت جاز منه فعرف أنها خلاص فرفع جوز رجولها فوق كتافه العريضة ورمى زبره الجسيم الطويل العريض فوق لحم بطنها وصوابعه تستكشف طريقها في كسها الغرقان من فرط شهوتها !!
شهقت لما شافته ممدود زي المارد فمسكه محمود وراح يروح و يجي بيه فوق وراكها و عانتها و يبله بمية كسها المحروم نياكة و كمان يشعللها فيفرك راسه في شفايفه و يزقه فشافيف كسها تنفتح ترحب بالزبر الشديد فمقدرتش مدام ناريمان تستحمل السخونة دي و لا الشهوة الكبيرة اللي عصفت بجسمها فبدأت تترجاه

ناريمان : بالراحة .. لا لا بالراحة عليا … دخله بس مش أوي … هتموتني لا لا … طيب من بره .. فرشني بس ..بلاش تنيكني لا لا

كان يا دوب يزق راس زبره في باب كسها و يخرجه و ناريمان عمالة تترجاه و محمود ولا هو هنا !!
رجل أمن عمارة السعادة كان نياك محترف مدرب كتيييير على أكساس نسوان العماير من قبل كده !
بدأ رجل أمن عمارة السعادة ينيك مدام ناريمان في شقتها و يشعوط كسها المحروم فراح يدخله حبة حبة فيها وهي تصرخ لحد نصه تقريباُ و بعدين راح ساحبه وهي تشهق !! في الحقيقة مدام ناريمان كانت محتاجاه أوي فكانت خايفة وهو بيسحبه أن يسيبها بناره فكانت ترفع نصها معاه و أيدها تمسك محيط زبره

ناريمان : لا لا .. بلاش تسحبه .. حطه و سيبه شويه . اححححححح . اممممم

محمود ولا هنا بردو هو عارف بيسوي أيه فراح يزق زبره فيها و عيونه في عيون ناريمان اللي عمالة تترعش تحت منه !!
محمود أمن عمارة السعادة سخن أوي وراح يدفع و يسحب زبره و ينيك مدام ناريمان في شقتها و يشعوط كسها المحروم بكل قوة وهي تحت منه زي الطير المدبوح بتفرفط و تصرخ فحط أيده فوق فمها عشان الصويت !! كان يطعنها في صميم كسها و زبره كان بيطول أمعائها من جوة !!
كانت تترجاه وهو و لا هنا !!
هي نفسها مكنتش عايزاه يقف !
كانت ناريمان تشهق شهقات متوالية سخنة تعبر عن نشوتها اللي كانت تتكرر مرات و مرات وهو عمال يشعوطها من تحته !!
كان لما زبره يجي يخرج من كسها شوية كانت تشهق و تشده ليها و كانها سمك طلع من البحر !!
بدون وعي و بوحي اللذة القاصية رفعت رجولها و لفتها حوالين ضهر رجل أمن عمارة السعادة و دراعاتها متبت في رقبته عشان ميسبهاش لحظة واحدة من غير نيك !! شهوتها جاتلها مرات عديدة و محمود راكبها و اخد كسها المحروم فحت وردم لحد أما زمجر و اشتد في نياكتها وبدأ ينزل لبنه جوا كسها العطشان !!
بدأ محمود يروي أرض كسها المحروم بلبنه و يخصبه بعد بور و يرويه بعد عطش !!
كان كس مدام ناريمان الشابة قرب يبور و يموت لولا أن أمن عمارة السعادة رد فيه الحياة و أمطره بلبنه الغزير المغذي !!
عضلات مدام ناريمان سابت بعد أما كانت مشدودة !!
بس زبر أمن عمارة السعادة كان لساته واقف زي الديدبان اللي مش بينام !
بدأ يخرج زبره المنتصب بالراحة من كسها اللي كان عمال يفتح و يضم و قام من فوقها وهي لسة راقدة ع الأرض !! بس باين على محمود كان خبرة في نيك نسوان العماير لأنه ساب مدام ناريمان زي الطير المدبوح وراح دخل الحمام يشطف نفسه و يلبس هدومه من جديد و قبل ما يمشي رفع أيده و حياها ببعبوس وهي في دهشتها وتخدير شهوتها وقال

محمود : أنا تحت أمرك يا مدام بس اللي جي بحسابه !!

نكمل الجزء القادم


الجزء الرابع

نرجع الجزء ده للساكنة الجديدة مدام ناريمان و كنا تركناها في خدر اللذة عريانة وهي مدهوشة و محمود أمن عمارة السعادة بيرفع كفه يحيها و يقلها أنه تحت أمرها بس اللي جي بحسابه !!
محمود سابها و مشي وقفل باب الشقة وراه وهي مرمية عالأرض شبه فاقدة الوعي !
اللي كان بيحسسها أنها على قيد الحياة هو نبض قلبها و نبض شديد في حتة تانية !!
نبض كسها اللي كان زي البركان مشعلل مش عاوز ينطفي!! قامت تلملم عريها ولبن محمود كان يسيل من بين وراكها وراحت رمت نفسها تحت الدش !
لحظات و حست أن كسها حارقها و أنها عاوزة تركب زبر فحل عمارة السعادة اللي كيفها جامد أوي !

ضغطت زرار التيكتافون : ألو … محمود
محمود : أيوة يا مدام
ناريمان بلهاث : أطلع عاوزاك . يالا متتأخرش
محمود قلق أنها تكون عاوزة تهزقه : طيب خمس دقايق أجيب طلب ل ….
مدام ناريمان قاطعته : أطلع حالاً دلوقتي يا بني آدم … اسمع الكلام
محمود حسس فوق زبره : حاضر يا مدام

محمود كان مقلق جامد و عمال يهجس ويقلق في نفسه : يا داهية يكون زبري معجبهاش . بس دا يكون بردو . دا أنا زبري حديد بيكيف تلات اربع نسوان عمارة السعادة دي . دا نا بقالي تلات سنين مكيف حريم البشوات و الدكاترة و كلهم بيطلبوني و كل واحدة فيهم ليها يوم و ساعة بتتناك مني و بينفحوني بالفلوس الكتير عشان كدا . لأ لا .. أكيد هي كسها حارقة لساته مولع و لساتها عاوزة تركب زبر فحل عمارة السعادة اللي لا جه قبله و لا بعده . أيوة هو كدا … متترددش أطلع بس شوف عايزة أيه

فعلاً محمود طمن نفسهو طلع ليها وهو مطمن أكتر من كونه قلقان فدق الجرس و فتحتله بسرعة البرق . محمود شهق أول مالقاها واقفه قدام منه عريانة ملط . برقلها بعيونه فبسرعة كبيرة سحبته لجوة الشقة و قفلت بابها ومن غير حرف بدأت تقلعه هدومه هدمة هدمة فمحمود فحل عمارة السعادة اطمن وثقته في نفسه ضربت الرقم القياسي و كان عاوز يحضنها فقالت بأمر

ناريمان : لا .. خليك زي ما انت

فثبت مكانه وبدأت تبصبص بشهوة لجسمه العضلي الشديد الأسمر وبدأت بشهوة و شرمطة تبوس كل حتة فيجسمه لحد أما مسكت زبره بقوه وبدأت تبوسه و تمصه و تلحسه و تدخله بين بزازها و تحكه بيناتهم !!

ناريمان قالت بلهجة اﻵمر : يلا نام ع الأرض

فمحمود طاوعها على أساس أن الزبون يأمر و دايماً على حق !
ركبت مدام ناريمان فوق منه و بقت تلعب في زبر فحل عمارة السعادة و تمصه و تعضعضه بشهوة جارفة فلقيته مرة واحدة راح ناطرها بقوة جابت نصها فوق صدره !! حط كسها فوق وشه و خلاها في وضع 69 المثير الرهيب فبقى زبره في فمها و كسها في فمه !!
كان عارف أن كسها حارقها فكان عاوز يطفي ناره بلسانه فبقى يبوسه و يلحسه

وناريمان عمالة تقول : آه آآآآآه آه آه آه آه آووووف

من فرط اللذة اللي جوزها من أول ما فتحها مخلهاش تحس بيها !!
صحيح , جوزها المدير العام في عمره ما دلعها و لا لحسلها كسها و لا حتى فكر !
دا كان آخره يركبها و يحطه و يجيب لبنه وهي لساتها كسها حارقها عايزة تتناك تاني فيدور ليها ضهره وينام !! دخل محمود لسانه جوا كسها

فبقت ناريمان تصوت : اووووه . اووووه .. اووووووف

كان لسه كسها حارقها و عاوزة تركب زبر فحل عمارة السعادة و تجربه تاني فقامت من فوق منه و مسكت زبره بكل قوة وراحت تدحشه في كسها العطشان اللي حارقها وبقت تركبه و تروح و تيجي و تقوم و تقعد فوق منه وصرخاتها المكتومة بقت تزيد و محمود و لا هنا !!
كان بس عمال يفرك في حلمات بزازها الواقفة المقنبرة و ناريمان اتجننت وراحت تتناك تاني و بقوة من زبر فحل عمارة السعادة و بقت تترعش و عضلات كسها تمسك بشدة فوق زبره لحد أما محمود نفسه بدأ يترعش وياها وهو بيرمي لبنه جوا منها

وهي ناريمان بتصرخ : أووووووووف

و جسمها اتخدر كانه واخد حقنه بنج وهو في الحقيقة واخد زبرين ورا بعض !!
جسم ناريمان همد و نزلت براسها فوق صرد أمن عمارة السعادة و هي عمالة تتنهد بقوة و لسة زبره في كسها اللي راح يفتح و يضم زي قلبها اللي كان بيرفرف زي جناحات الحمامة المدبوحة !!
شوية هديت وراح محمود منزلها من فوقه وهي مخدرة فسابها بردو وراح شطف نفسه في الحمام

و بعدين محمود سألها : تؤمري بحاجة تانية يا مدام ؟!

هزت دماغها بالنفي و مشي محمود و غفلت شوية وقامت عالساعة اتنين أخدت دش و كان العيال جم من المدرسة فأكلتهم وراحت رمت نفسها فوق سريرها تريح شوية !! حست أنها شبعانة رويانة آكلة أكلة دسمة فنامت بعمق . فاقت عالساعة خسمة العصر وهي سعيدة

بتسأل ناريمان نفسها : يكنش عشان كده مسمين العمارة دي عمارة السعادة . و لا الراجل الوسيم اللي اسمه ابراهيم رئيس اتحاد الملاك ده ماله عينه مني و مهتم بي شوية . و كمان أيه حكايته مع النسوان الكتييير اللي عنده اللي بيقولوا قرايبه و ماله فاتح شقتين على بعض و عايشين كلهم ويا بعض وهو الراجل الوحيد وسط كوم اللحم الحريمي ده ؟!!

نكمل الجزء القادم


الجزء الخامس

نرجع الجزء ده لإبراهيم و نشوف حاله مع محارمه نسوان و بنات مزز و نشوفه بعد مرور شهور على غياب مراته ولاء وهو متجوز أختها ميرنا اللي فضل ينيك فيها لحد أما حبلها بدري بدري !
أبراهيم بطل يجي جنبها خوفاُ عالجنين فمرة طلعت رانيا من المطبخ لقت صاحبنا ابراهيم لازق في ضهر ميرنا اللي هي حلاله رسمى و عمال يقفش فيها

فضحكت رانيا وقالت : ينفع كده أنتو عمالين تقفشوا في بعض و أنا طالعة عيني في الطبيخ ههههه !
ميرنا : إبراهيم بيقفشني شوية هههه
رانيا خايفة : خلي بالك يا هيما عشان الحمل الدكتور قال بلاش تقربلها دلوقتي
أبراهيم : أه بلاش نياكه . بس مفيش مانع تضربلي عشرة … صح . قربي ياميرنا … مصيلي شوية بقا

ميرنا ببسمة على شفايفها جات قعدت قدام زبره المشدود و طلعته من البنطلون .. و مصتله حلو لحد ما اللبن طرطش على بزازها . رانيا كانت واقفه وياهم عمالة تضحك و ابراهيم عاوز ينيك و محارمه نسوان و بنات أكساسهم جاهزة

لسان حالهم : يلا يا هيما تعالى و افشخنا !!

إبراهيم نزلهم و الأرملة رانيا أدورت تهز جوز طيازها تغري إبراهيم و مشيت ناحية المطبخ تدلع و تتمايل وفردة تشيل و فردة تحط و هز يا وز ومع كل خطوة تضرط ضرطة و هى ماشيه !

ميرنا ضحكت : ههههه .. يالآ يا هيما … الطيز دي سخنة أوي مستنياك .. و كامن بتظرطلك أهي هههههه
رانيا بشرمطة : شفتي لما تكون طيزك كبيرة ايه اللي يحصل هههه
ميرنا : أحلى طياز فينا كلنا طيازك يا روني انتي و ريهام
رانيا : و إنتى عندك أحلى كس فينا كلنا . و ولاء عندها كل الحلاوة بتاعتنا كلنا

البت ريهام دخلت من باب البيت بسرعة

ميرنا سألتها : إيه مالك يا بنتى …. بتجرى ليه كده
فردت ريهام عليها بلهفة : الحمام …. اووووه… مش قادرة … تييييت

الكل ضحك لأن البت الوسخة ضرطت ضرطة كبيرة لعمها إبراهيم

و إبراهيم : يا لهوووووي أموووت أنا ههههه

الجميع ضحك و إبراهيم قام يعسل شوية و ميرنا نامت جنبه يقفشها شويتين في وراكها و هى مسكت زبره تلعب فيه . و تحسس على بيضانه بكفها الناعم فصاحبنا نام منها . بالليل و بعد الغدا البت ريهام دخلت تذاكر و ميرنا مراته الحامل نامت على ضهرها زى ما الدكتور قالها و إبراهيم تعبان عاوز ينيك و محارمه نسوان و بنات … رانيا و رحمة و بالأخص رانيا كانت أكساسهم جاهزة مفتوحة لإبراهيم عشان يدخل !
طبعاً البنات كانوا للمص و اللحس و ضرب العشرات سواء بطيازهم أو بزازهم أو حتى بين أيديهم !
أما الأرملة رانيا المطيزة كانت تأكل الزبر في خرمها و تتناك على طول يعني مرة في كسها و مرة في طيزها كل يوم !
الشهور بقت تمر على إبراهيم و محارمه نسوان و بنات و مراته ولاء مكنتش تبطل اتصال بيه و تعرف أخباره و خاصة هي عارفة إبراهيم قد أيه بيموت في النيك . الحياة كانت ماشية تمام إبراهيم موزع وقته بين حريمه و شغله و النادي و الدنيا بيس خالص لحد أما رانيا الأرملة ضهرها وجعها بشدة و الدكتور قالها أن القطنية عندها تعبانة و لازم تبطل إجهاد و خاصة لازم تبطل وضع الكلبة ده !! الدكتور لمح لإبراهيم أن اللي بيعاشرها بيشد عليها جامد ! رانيا كان لازم ليها راحة تامة في السرير مع العلاج لمدة طويلة فكل حريمه شالوا همه !!
شوية و رانيا تعبت و كان لازم جراحة في أسفل العمود الفقري و إبراهيم حجزلها في المستشفى و اتحجزت هناك . إبراهيم حالته ساءت في الأيام دي لأنه متعود ينيك و ف نفس الوقت كل محارمه نسوان و بنات أكساسهم جاهزة و بيعرضوها عليه رسمى بس هو مكنش عاوز يقرب لبنت مالبنات , مكنش عاوز يفتح أي واحدة فيهم و يسيبها لجوزها لان المصريين البكارة عندهم عزيزة أوي أوي !
إبراهيم بقى زي الطور الهايج و أعراض الانسحاب و قلة النيك ظهرت عليه و ساب دقنه تكبر و زبره كان دايماً واقف في بنطلونه و ولاء مراته كلمت أخواتها و البنات أنهم يريحوه و لدرجة إن رحمة بقت ماشية فى البيت طول اليوم عريانة سلط ملط و كل ما تشوفه تروح لاعبة في زبره و ممكن تغلس عليه وتروح مصاه او تضربله عشرة و تدلعه و لكن إبراهيم بردو لازم يحشر زبره في لحم حريمى كس زي كس ولاء و لو مكنش يبقى زي كس رانيا اللي هي تعبانة !!
كلهم كانو حاسين بإبراهيم و كمان رانيا و ولاء أترجوه أنه ينيك أي واحدة مالبنات فى كسها بس ابراهيم شهامته مخلتهوش يوافق لدرجة أن البنات لما لقه شعر دقنه بقى طويل و قاعد لوحده و أعراض قلة النياكة بدت عليه جامد دخلوا عليه وهو ويا رانيا و قلعوا ملط و ناموا ع الأرض و فتحو رجليهم

و في صوت واحد رحمه وريهام : يلا يا هيما احنا جاهزين أهه … نيكنا براحتك لحد أما تشبع …. !!!!

طبعاً إبراهيم كان ممتن لانه عاوز ينيك و محارمه نسوان و بنات أكساسهم جاهزة و بيعرضوها عليه أهو بس هو اللي مش موافق !!

رانيا بضحكة و شخطة : يلا يا هيما بقا … البنات مفشوخة علشانك أهي …. دي أكساس عمرها ما ظهرت إلا ليك … قوم يا هيما !!

نكمل الجزء القادم

الجزء السادس

وقفنا الجزء اللي فات عند إبراهيم لما بنات أخت مراته المزز فشخوا أكساسهم العريانة ليه عشان يتفضل يختار أي كس ينيكه بدل ما هو تعبان طهقان متبهدل كده مش عارف يروح شغله زي الأول و لا يمارس حياته بشكل طبيعي في غياب رانيا اللي عاملة جرحة و ولاء مراته او طليقته اللي مسافرة برة !

أبراهيم قام و باسهم واحدة واحدة وقال برقة : حبايبي ..أنا ما أقدرش أجي جنب كس أي واحدة فيكم . أنتوا أبكار مأقدرش أفتحكم .. خلي وش القشطة للعرسان اللي من نصيبكم … خلى الزهرة بكمها للي يتقدم رسمى ويقطفها !!

مرضاش إبراهيم أن ينيك كس ميرنا الحامل رغم أنها بقت تترجاه لأنه كان شايف أنه ده مضر بحملها !

ميرنا : قوم يا هيما بقا تعالا نيكنى أنا … مرة و لآ مرتين مش هيجرى حاجة !!
إبراهيم : لا يا ميرنا … أنتي أهم من زبري طبعآ
همست بدلع : طيب أيه رأيك في خرم طيزى … أهو مش هيأثر عالحمل !
إبراهيم : لا لا … أنتي متفتحتيش قبل كده و هتتعبي جامد !!
ميرنا : بردو مش عاوز !!

إبراهيم كان ممتن ليها وراح قام باسها و حضنها !
إبراهيم مرضاش يفتح طيز بكر حامل رغم أنها مراته رسمى دلوقتي !!
إبراهيم زار رانيا في المستشفى و هناك هاج جداً عالنسوان و الممرضات فروح البيت طوالي من خجله من منظر زبره اللي دايماً واقف ما بين فخاده !
رانيا وصت بناتها على إبراهيم أنهم يريحوه لأنه عمود البيت و راجلهم الوحيد !
فعلاً إبراهيم روح و البنات وياه فقعد شوية في الصالون فلقى البت ريهام لبست بيبي دول مثير أوي من غير اندر و لا براه !!
دخلت عليه و راحت مقلعها هدومه و راحت نازلة طوالي فوق زبره تدعكه و تحكه ما بين وراكها المبرومة و تعرى طيزها و تحكها في زبره بدلع و غنج !!
البت ريهام أول ما فتحت طيازها و أخدت زبره بين لحمها الطري و بمجرد أن زبره لمس خرم طيزها الناعم نزل لبنه بغزارة !!
البت السخنانة فضلت قافشة عليه ما بين فخاده و طيازها و وراكها و لحمها غرق من لبنه السايح

فهمسلها ابراهيم بامتنان : انتي مفيش منك خالص يا ريهام
ريهام : و إنت قلبي يا عمو إبراهيم … اصل انت متعرفش معزتك عندنا !!
أبراهيم : روحي يا ناس . بس مذاكرتك عاوزاكي
البت ريهام بدع و شرمطة سخنة : يا عمو بلا مذاكرة بلا وجع قلب … النيك احلى يا عمو … مش كدا !!
أبراهيم بيضحك : اللي انتي شايفاه أنا عاوزك على طول جنبي و خاصة أن طيزك عاجباني أوي .. !!
ريهام بضحكة علقة : ههههههي .. عارفة من زمان أنك بتحب الطياز و الكبيرة المفلقة منها بالذات
ابراهيم : ناوليني يلا .. هاتى طيزك تانى …. حاكم أنا لسة هايج عليكي أوي

إبراهيم كان نفسه في كس ينيكه بس طالما مش لاقي يبقى نفسه يفتح طيز بكر زي طيز ريهام العريضة المقنبرة !

ريهام بلبونة وضحكة فاجرة : ههههههي … أحيه عليك يا عمو . دا أنا كمان عاوزة زبرك يغرقني تاني

البت اللبوة قعدت فوق زبره بجوز طيازها اللي زي المهلبية فوقفت زبره و شدت من عزمه مع انه لسة منزل لبنه !!
شد ما بين طيازها و البت الوسخة فضلت تفقع بالضحكة و ماسكة في إبراهيم و شوية و قامت من فوقه و نزلت فوق ركبها و فلقست ورفعت أسخن طيز بكر رهيبة ناعمة مالسة فاتفتحت مع الفلقسة !!
البت ريهام باين عليها كانت ساحبة حتة حلاوة على طيزها و خرمها و كسها فكان بيلمع أوي

فهمست ريهام بشرمطة كبيرة : يلا يا هيما شوف كده تقدر تنيك خرم طيزى بجد … و تدخل زبرك … على فكرة أن لساتي فيرجن

ابراهيم ضحك و كان بيموت و نفسه في كس ينيكه زي كسها المحمر ده بس مينفعش فكان هاين عليه يرشق زبره جوا طيزها بس بردو كان مقلق أنه يجرحها فيها لأن مش مفتوحة فيرجن زي ما بتقول !!

أبراهيم : لا لا . انا مش هدخله .. خايف عليكي تتعوري
البت ريهام مصرة تدوق زبره : طيب أيه رأيك يا هيما أنك تدخل حته من راس زبرك و كمان ممكن تجيب كريم .. يلا بقا متكسرش بخاطري
إبراهيم كان مقلق : يا حبيبتي مش كده … أنا بس … مش عارف أقلك أيه . ماﻵخر أنا عاوز أنيك لحمة حريمى من جوة مش من برا
ريهام بتهز جوز طيازها تغريه و تضحك بشرمطة : أهي قدامك بتلعب أهي … و كمان بتناديك يا هيما …. طيز مليانة و خرم ناعم يلا بقا … !!

فعلاً ريهام جريت جابت أنبوبة الكريم و فلقست تاني و دهنت زبره و خرم طيزها بصباعها الوسطاني بالراحة فوسع شوية

فهمست ريهام : يلا يا هيما يا روحي … دخل راسه الأول و بعدين بالراحة دخله كله

إبراهيم حط زبره على خرم طيزها . وهي فتحت خرمها أكتر وراح زقه فزحلقه جواها

و البت ريهام شهقت : أووه .. حلو أوي و سخن يا عمو
إبراهيم سخنان جداً : و أنتي كمان طيزك مهيجانى أوى

راح زاقق تاني فطيازها الكبيرة كانت حاضنه زبره و لحم طيازها لما لمس زبره هيجه أوي فجاب لبنه جواها !!
سحبه منها و لبنه طرطش برا خرمها وقومها من عالأرض و أخدها في حضنه و باسها بامتنان ليها و شكرها

ابراهيم : مش عارف أشكرك أزاي
البت ريهام بدلع شاورت على زبره : دا انا اللي أشكره اللي بقى يفتح طيز بكر زيي بالراحة و بالهدوء ده

نكمل الجزء القادم


الجزء السابع

نسيب الجزء ده إبراهيم و نسوانه و نروح للشاب الجامعي الهيجان وليد و نشوف حاله مع كيد المطلقة اللبوة سهى الفردة زي ما كان بيسميها !
مرت عليه أسابيع و شهر و را شهر أخدوا على بعض جامد أوي رغم فرق العمر وفي يوم كان خميس و في الصيف كدا كان الشاب و أمه و بنت خالتها سهرانين فأمه استأذنت عشان تخش تنام و أخدت علاجها اللي من ضمنه مسكنات و براشيم منومة بتنيمها لحد الصبح فمكنتش بتحس بنفسها غير على صوت المنبه بسرينته المزعجة اللي كانت تقلق سكان عمارة السعادة حواليها !!
طلبت من بنت خالتها و ابنها أنها بكرة ميصحهواش بدري لأن الجمعة عطلة طبعاً و كمان هي عايزة يسبوها ترتاح براحتها و ده كان المطلوب !!

سهى أخدت راحتها أوي في عمارة السعادة في بيت بنت خالتها فقالت : وليد الجو حر أوي … أنا هاروح أغير واخفف شوية
وليد : خدي راحتك يا ماما … أنتي مع ابنك
سهى بدلع وضحكة ماكرة : ماشي يا ابني … !

فعلاً دخلت أوضة نومها و خرجت بقميص نوم أزرق شفاف رقيق مشبك حلماتها كانت بتطل منه نافرين شابين و كمان وادي ما بين بزازها الكبار كان ظاهر مثير أوي !! كمان شق ما بين فلقتين طيازها المقنبرة كان واضح جداً فراحت قاعدة في وشه عالناحية التانية و كأنه ولا هنا وبقت تتفرج ع التليفزيون !
المطلقة اللبوة كانت فاتحة ما بين رجليها و كسها باين بشفايفه قدام الشاب الجامعي الهيجان و كأنها قاعدة لوحدها !
هي مكنتش عارفة أنه هايج عاوز يزرف أي كس والسلام !!

مرة واحدة سألته بدون مقدمات : واد يا ليدو مش ناوي تخطب يا وله ؟!!
وليد التفت : أخطب … مش لما أخلص يا ماما … !!
هي بمكر : يعني أنت عايز تقولي أنك مش مظبط مع مزة في الجامعة !!
وليد ضحك : بصراحة مش لاقي مزة حلوة أظيط معاها
ضحكت المطلقة اللبوة بشرمطه : يعني مزز الجامعة كلهم مش ماليين عينك !!
وليد بمكر : لأ مفيش .. أنا عاوز مزة زي اللي في خيالي
ابتسمت سهى و حطت أيدها تحت دقنها حبة الكمثرى وبدلع قالت : و مين اللي في خيالك دي بقا … أنجلينا جولي
وليد بهمس و برومانسية : لا . احلى
سهى فقعت بالضحكة : ههههه .. احلى من أنجلينا جولي … مين ملكة الجمال دي !!
وليد : أيوة … أقلك بس متضحكيش مني … !
سهى بعيون واسعة : لا قول .. أحنا صحاب
وليد : بصراحة أنا نفسي في واحدة زي … زي
سهى: يلا يا ابني .. انت بتقطع
وليد خطفها : زيك انتي

كيد المطلقة اللبوة اشتغل فراحت ضاحكة ضحكة بقت بزازها تترج منها و الجامعي الهيجان قدامها مزبهل !

سهى : زيي انا … بس أنا كبيرة عليك … ترضي تجوز واحدة زيي !!
وليد بحماسة : طالما بحبها و تحبني أكيد

هنا سهى بصت لوليد بصة سخنته جامد و قامت و قربت منه و وطت عليه

سهى : طيب يا ليدو تصبح على خير … أحلام سعيدة مع مزة خيالك

صدرها الشبه عريان خبط في وشه و بقت تتقصع وهي ماشية تدخل أوضة نومها !!
وليد زبره وقف منه وشد وفي ظرف ربع ساعة سمع صويت سهى في أوضة النوم !!
كيد المطلقة اللبوة عمل عمايله

سهى : ألحقني يا وليد .. فار فار

و خرجت تجري فقام صاحبنا يشوفها وراحت حاضنه أوي بصرخة

سهى : فار فار
وليد بضحكة وباستثارة : متخافيش .. أنا معاكي أهو … شوفتيه فين
بدلع و بشرمطة وكيد المطلقة اللبوة همست : جوا تحت السرير … مش هنام أبداً الليلة
وليد : متخافيش هطلعه تعالي معايا
دخلت وياه وليد ملقاش الفار فهمستله بدلع آسر : بات معايا بقا الليلة
وليد صدق ما لقاها وقال ببسمة يحذرها : أنا بنام بالبوكسر و من غير فانلة عشان الجو حر
بشرمطة ردت عليه : خد راحتك .. بس خليك جنبي … !
وليد : من عينيا

راح غرفته غير وجالها فلقاها بتمشط شعرها و عيونها نزلت على منطقة زبره المشدود و عضت فوق شفايفها من الهيجان !!
قفلت الباب و طفت النور و أتمددت من غير غطا فوق السرير !!
أديته ضهرها و عملت نفسها نايمة وبقت تلزق فيه !!
اشتغل كيد المطلقة اللبوة بقوة وبدأت تشعلل الواد الجامعي الهيجان و قميصها انحسر من فوق طيازها خالص و تنت ركبها على بطنها !!
كسها ظهر لوليد بكل تفاصيله الرهيبة !!
كانت نتفاه و أحمر شهي اوي اوي !!
الواد هاج أوي ورمى البوكسر و قرب منها أوي ولزق فيها و بقا يلعب في بزازها و حلماتها !!
زبره رشق ما بين وراكها وبقى يحكه مرة في طيزها ومرة في كسها و سهى المطلقة اللبوة من كيدها فلقست أوي و كمان لفت أيدها و مسكت زبره بصمت وبقت تدعكه في زنبورها وبعدين حشرت راسه في كسها بصعوبة و بقت توحوح

سهى : اححححححح لا لا …مش عاوز يدخل !!

الواد اتغاشم عليها فصرخت

سهى : آآه … لا .. لا .. لا .. طلعه مش قادرة هاموت !!!

وليد مكنش دخل غير راس زبره بس المطلقة اللبوة مكنتش مستحملة !!
راح يدخل صوابعه يوسع كسها وهي عمال تتنهد بقوة وهي عمالة توحوح فغيبه كله ف كسها الضيق فبقى يروح و يجي و ينيكها وهي عمالة تتنفض لحد أما كمشت فوق زبره بقوة و حلبته !!
زبره اتنفخ وراح ناطر جواها وهو بيحضنها أوي من ورا !!
زبره انكمش واحدة واحدة جوا منها وبعد ما هديت و اتلمت على نفسها أدورت واديته وشها وراحت باسته من شفايفه

سهى : مكنتش مفكرة أنك راجل أوي كدا يا وليد !!

نكمل الجزء القادم


الجزء الثامن

أول مرة الشاب وليد يحط زبره في كس نواعمي زي كس سهى بنت خالة أمه المنفصلة عن جوزها !!
عمل أول زبر معاها فحس بسعادة غامرة في عمارة السعادة .. كمان سهى استمتعت أوي ودي كانت أول نيكه من ساعة جوزها ما طلقها . الست لما تتناك صعب أنها تبطل نياكة و اللي تدوق اللبن يجري جوا كسها مش من السهل أنها تسلاه !

عشان كدا سهى جابت رجل الشاب وليد وهمستله : حبيبي أنت ريحتني أوي أوي … !!
وليد بحماسة : يعني نعمل واحد تاني
بدلع باسته سهى : تاني وتالت ورابع … طب تعرف أنا كنت حساك و انت عمال تفرك زبرك فوق كسي العريان . كنت مولعة نار بس سيبتك تطفي نارك هههه !!
وليد بضحكة : يا بنت الأيه . يعني كشفتيني ههه
سهى : طبعاً يا ابني … يعني أنا كنت بلبس عريان قدام منك و أبين كسي وبزازي وطيزي عشان أيه . بدلعك يا ليدو يا روحي
وليد ببسمة : طيب النهاردة أيه !
سهى : النهاردة الخميس
وليد : الخميس ليلة إبليس يعني ليلة حمرا يعني أسخن نياكة و مليطة للصبح يا روحي
قرب منه و حضنها جامد وهي بتضحك : ليلة إبليس ..طيب يلا وريني هتعمل أيه يا سي إبليس

اخدت سهى شفايفه بين شفايفها وبقت تمص و تبوس وهو يقفش منها البزاز و يفرك الحلمات بهياج وهي بتدخل لسانها تمص لسانه في بوسة فرنساوية خبيرة و تمص ريقه وهو يدوق ريقها اللي أشهى من العسل .. وليد اتعافى عليها و اخد دور الراجل الفحل فراح قلبها على ضهرها و دخل ما بين فخادها لحد أما وصل رقبتها و بقى يمص ويلحس ويبوس و بعدين نزل على جوز بزازها بكل شهوة و جوع جنسي يعصرهم و شدهم و يلحسهم و يرضع حلماتها اليمين الأول فبقى يمص و يرضع فيها و كانه بيرضع لبن !!
سهى بقت سايحة دايبة تقهقه وتوحوح وتتأوّه فراح للبز التاني و أخد حلمته بين شفافه وبقى يرضع وهي

سهى : أحححح ,, أوووه مش كدة … حاسب بالراحة بطل عض يا شقي . لا لا يليدو .. إنت هتموتني كدا أي أي أي

و بعدين نزل لسرتها الغايرة لجوا و بق يدخل لسانه جواها يمص ويلحس ويعدين سابها و راح نام فوق ضهره

وهمس وليد بحماسة : قومي .. يلا أطلعي خلف خلاف … أعملي 69 فوق مني

فهمت المطلقة الخبيرة و اخدت زبره الشادد في بقها الرطب السخن و بقت تدخله وتخرجه تسحبه و تدفعه بنهم للزور ووليد في لية الخميس ليلة إبليس استلم زنبورها الطويل فيمصه و يشفطه و كمان شفراتها راح ياخدهم في أسخن لحس و مص وشفط وعض فبقت تصرخ منه و الرعشة الجنسية جاتلها و نطرت عسلها على وشه !!!

بقت تنهج بقوة و اترمت من فوقه وهي بتهمس : أنت عملت فيا أيه يا وليد . أنت جننتني … دا أنا أول مرة أدخل دنيا !!!

فعلاً وليد عملها اللي جوزها مكنش بيعمل ربعه !

وليد همسلها وهو جنبها : ده ولسة أسخن نياكة ومليطة يا روحي .. أنتي جيتي عمارة السعاده دي عمارة كلها لبن هههه
سهى ضحكت وشها بقى محمر مزنهر من السعادة وسألته : ألا صحيح .. ليه مسمينها عمارة السعادة
وليد وهو بياخد بوسة من شفافها : عشان … طب بوسة أممممواه … رئيس اتحاد الملاك المهندس ابراهيم فاتح شقتين على بعض و قاعد مع ست ستات على بنات كلهم مزز … و عمال يعط معاهم
سهى بحلقت عينيها : و قادر عليهم
وليد : دا كمان مش عاتق ستات العمارة … بس أوعي يجيب رجلك هههه
سهى اتعلقت في رقبته و باسته : كفاية عليا وليد حبيبي
وليد باسها : تقريباً كل رجالة العمارة بيعطو مع نسوانها . يعني مليطه
سهى : يعني أنت عطيت مع واحدة من العمارة دي !!
وليد : في سرك … أيوة .. البت ريهام … بنت أخت مرات إبراهيم اللي بكلمك عنه
سهى شهقت : أووه … يعني انت خبرة بقا
وليد : يعني
سهى : لا مش يعني .. دا أنت خبرة أوي اوي

وراحت واخدة شفايفه تبوسهم من جديد وراحت راكبة فوق منه وبقت تروح و تيجي بكسها فوق زبره اللي شد أوي وراحت ماسكاه ورشقاه في كسها و بقت تتمرجح فوق زبر وليد و تروح و تيجي و صويتها علي وهي عمالة تشخر و تنخر و الواد تحتها عمال يشعوطها و ينيكها أسخن نياكة و مليطة مشفتهاش ويا طليقها . اتنفضت من جديد و وليد بقا يدفق لبنه جوا منها انهار و قعت من فوقه مرمية فوق السرير وهي بتنهج بشدة !!
كمان وليد اترمى جنبها
وبعد شوية وليد بصلها فضحكت

سهى : أيه هههههه … !!
ضحك وليد وقلها : مجوعتيش … !!
قالت سهى : جعت
قالها وليد : يلا عالمطبخ

فعلاً لبست قمصها و لبس وليد البوكسر و وراحو المطبخ و حضرت اكل عالسريع و شوية شاي باللبن مع حبيتين تفاح وأكلوا بالصالون و بعدين شدها على أوضته !!
كانت الساعة اتنين و نص الصبح وراح يحضنها عشان ينيكها تاني فضحكت بعجب و أعجاب

سهى : أنت لسة عاوز تاني ؟!!
حضنها وليد وباسها وقلها : قلتلك ايه .. دي ليلة الخميس ليلة إبليس ليلة عمارة السعادة كلها

ضحكت سهى و أيدها نزلت تحسس فوق زبره لقيته شادد
فضحكت سهى : حبيبي لسة واقف

نكمل الجزء القادم
ممتازة
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed Sarokh
تم أضافة الجزء العاشر والأخير مع تمنيات هيئة المشرفين والنقاد بمزيد من الأبداع
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed Sarokh
روووووعه شكرا لك
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed Sarokh
مرحبا بكم جميعا من منكم يعطينا اسم مؤلف هذه القصة وأول شخص يعطيني اسم مؤلف هذه القصة له مني عشرة نقاط
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed Sarokh
تسلم ايدك يا باشا على المجهود الرائع ومنتظرين جديدك..
مع خالص تحياتى...
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed Sarokh


تذكير بالسلاسل السابقه


عمارة السعادة هو الاسم اللي إبراهيم بطل حكايتنا " وهو شاب مصري زبير كبير وصاحب مبدأ في المال و الجنس "

ابراهيم بوصفه نياك جامد فحت لدرجة ان مراته المزة الأمورة المربربه ولاء تعبت منه وهو بردو لساته مش شبعان نيك !

اتفقه ان ولاء تخليه ينيك اخواتها

نتعرف على اخوات ولاء مراته وهما اربع ستات مزز

الكبيرة فيهم اسمها رانيا عندها 39 سنة , ست أمورة اوي يعني من النوع اللي ابراهيم بيحبه , مرة بيضة أوي لهطة قشطة و تخينة فعلآ تخينة اوي كمان و جسمها زى الملبن و طيزها كبيرة أوى أوى و عريضة و كمان عليها جوز بزاز كبار !

رانيا بقا عندها بنتين .

ريهام فى كلية الهندسة مزة شبه أمها و تخينة زيها تقول للقمر قوم و انا اقعد مكانك

رحمة فى كلية التجارة و دي بقى مش مليانة اوي بس ملفوفة و بيضة حليب

شقيقة ولاء التانية .

ميرنا ودي بقى فردة قمر فعلاً ، طويلة شوية و جسمها ملفوف و مش تخينة أوى و طيازها ا مليانة و متقسمة و جوز بزازها مش كبيرة إنما برضو مغرية أوى !

بعد فترة من ولادة ابن ابراهيم معتذ , جوز رانيا اتوفى و بصراحة رانيا مزعلتش أوي لانها كانت مش بتحبه لأنه كان بيهملها و مش بيديها حقها و حتى العلاقة الجنسية بينهم إتقطعت من سنين زي ما ابراهيم عرف من ولاء مراته !

كمان بعد فترة ميرنا إطلقت .. لأنها كانت مبتخلفش فجوزها طلقها وسبتله البيت و جات في عمارة السعادة

ميرنا حبلت من ابراهيم رغم انها مش بتخلف
اتفقه ان ابراهيم هيطلق ولاء وهي جيلها سفريه بره وهتسافر
ويتجوز ميرنا لحد ما تخلف ويكتب المولود باسمه وبعد كده يطلقها ويرجع لولاء

والاحداث تتبع

الجزء الاول

نسيب مدام ناريمان في صباحيتها بين أحضان راجل الأمن محمود
ونروح لأسخن مطلقة شقراء كرباج طلقة ونشوفها وهي تسعد في عمارة السعادة و تلاقي اللي مكنتش لاقياه في بيت جوزها أو طليقها !
كمان نروح لساكن من سكان عمارة السعادة اسمه وليد 23 سنة شاب وحيد أمه والده متوفي و والدته 45 عام مديرة مالية في شركة خاصة اللي هو صديق لإبراهيم بحكم انه في نفس النادي ويلعب معاه التنس
وكمان يدرس الهندسة السنة النهائية قسم الإنشاءات نفس مجال عمل إبراهيم !
بحكم الجيرة و العط سوا مرة مالمرات و نفس المزاج صاحب إبراهيم وليد كان ميخفيش حاجة عنه و كان مخبأ أسراره و كان وليد يسكن اسفل إبراهيم في الطابق الثالث فكان يسمع الهبد والرزع و أحيناً آهات وصويت !

في مرة وهما قاعدين مع بعض قاله : أيه يا عم إبراهيم كل الهبد و الرزع اللي عندك ده … اهدا يا با .. ههههه إبراهيم قاله: أه ياد لما يكون عندك مزز لحم حريمي مينفعش تهدا ههههه …
بردو في مرة إبراهيم ساله عن المزة اللي جات سكنت جديد : بس يا ليدو أنا شايف عندك مزة اليومين دول … أيه مين دي !!
وليد وهو يبتسم : بقلك ايه .. ملكش دعوة بيها … دي بتاعتي كفاية نسوانك هههههه
إبراهيم : ياعم **** يسهلك .. بس قولي الفردة دي مين بقا
وليد : آآآآآه .. متفكرنيش … هاحكيلك حكايتها . اسمع بقا .. دي يا عم إبراهيم بنت خالة ماما وصاحبتها الأنتيم فردتها زي ما بيقولوا رغم فرق العمر لأن سهى اللي انت بتقول عليها شقراء كرباج طلقة عندها 31 سنة
ابراهيم قاطعه : تصدق أنا قلت أنها 25 سنة … دا اللي يشوفها يقول بنت بنوت مش مطلقه
وليد بيضحك : لا دانت عينك منها بجد … هههه .. المهم سهى دي جامعية وجوزها مخلاهاش تشتغل رغم أن في عروض كتير كانت بتتعرض عليها و خاصة في مجال السكرتارية . أتجوزت من راجل غني و مكنتش بتخلف كمان رغم انها ست بيت بقت بردو تهتم بشكلها و لبسها و شياكتها و رشاقتها
أبراهيم يؤكد : فعلا ً… دي عندها أنوثة طاغية .. يا خرابي دي بأشوفها بتلبس عريان يا ابني هههه
وليد يكمل : بس هي مغرورة حبتين وعندها حق … واحدة شابة جميلة بيضة عيونها زرق شعرها ذهبي ملفوفة لا تخينة و لا نحيفة من حقها
ابراهيم : لا وأيه عندها جوز بزاز … يا لهوي … شابين كدا باشوفهم بريل عليهم هههه … هي نفسها بتشوفني تصبح عليا و تضحك هههه
وليد : على فكرة سألتني عليك .. فقلتلها دا خطير .. خلي بالك منه … دا رئيس اتحاد الملاك
إبراهيم بسرعة : قلتلك ايه عني .. !!
وليد ضاحكا ً: قالتلي أنك بصباص … و باين عليك نسوانجي هههه
إبراهيم : لا بتهرج … قول بقا
وليد : ولا حاجة قالتلي دا زوق جداً مفيش مرة بنكون بنطلع الأسانسير سوا إلا و يقدمني عنه
إبراهيم بارتياح : يعني مدحتني بجد
وليد : خليني أكلم بقا
إبراهيم : ماشي كمل .. عرفني بأحلى مطلقة شقراء كرباج طلقة سكنت عمارة السعادة عمارتنا الغالية
وليد باستثارة : عارف يا هيما … عندك حق لما تسميها كرباج طلقة … انا لما بأشوف وراكها المبرومة ولا مؤخرتها البارزة المقببة دي و لا شفايفها اللي زي الفراولة بحس أني كرباج لسعني و بقيت زي الفرس الجامح
ابراهيم بضحكة وهو بيضرب بلطف فخذ وليد : تلاقيك عاوز تركبها و مش عارف ههههه
وليد بتأثر : آآآه … بس بردو وراها .. بس ف مؤشرات أني هاركبها متقلقش يعني
ابرهيم : ألا صحيح … هي سكنت ليه عندكو .. هي ملهاش حد غير والدتك
وليد : فعلاً هي ليها أخ وحيد مسافر كندا و أبوها و امها ماتوا ف حادثة من سنين و خالها الوحيد مع نفسه … المهم كانت دبت عركة لرب السما مع جوزها و طلقها فسابتله البيت ومشيت .. مكنش ليها حد غير والدتي فجات عندنا و أمي فرحت بيها اوي و قالتلها تعتبر نفسها في بيتها لحد أما الأمور تهدا و جوزها يشوف نفسه يردها او لا … طبعاً ليها أوضة نوم لوحدها جنب أوضتي و بقت عايشه معانا كأنها واحدة مننا تقوم بواجبتها في الطبخ و المطبخ و أمي ارتاحت ليها جداً و أنا كمان
ابراهيم يقهقه : طب ما أكيد يا صاحبي لازم ترتاح … مش مطلقة شقراء كرباج طلقة زي ما بتقول مترتحش ليه يا خويا !!!
وليد ضحك و كمل برومانسية : أول مرة أشوف واحدة رقيقة دلوعة حبوبة زي سهى
ابراهيم : الحب قتلني هههه … عرفت تجيبها سكة
وليد : جيلك فالكلام … فالأول رغم انها مش كبيرة أوي عني كانت تعاملني كأني ابنها و تقولي أنت ابني اللي مخلفتهوش … دا اداني حصانة وخلاني أقرب منها و اداعبها قدام أمي
ابراهيم بضحكة : ههه يابن اللعيبة .. هي قالتلك أمي و انت طب أحضنيني يا ما ههه
و ليد ضحك و كمل : أيوة بقيت أناديها مامتي بدلع و أمسي كمان حبت كدا و مش عارفة أنها تعباني
ابراهيم : ليه هي كان لبسها قدامك ازاي
وليد : يا لهوووووي … دي كانت تلبس قدام مني متحررة جداً عريانة يعني قمصان نومها شفافة فوق الركبة بقليل صدرها مفتوح … مكنتش واخدة بالها أن في زبر شادد جنبها ممكن ينط عليها في اي وقت
إبراهيم : أنت بقيت بذيئ أوي يا ليدو
وليد بابتسامة : بذيء مين يا عم انت … دي شيبتني … دأنا كنت دايماً أشوف اندرها الفتلة اللي مكنش بيغطي إلا شقها… !!!
إبراهيم زبره شد كمان : يا ابن ألأيه .. انت وصلت للمنطقة دي !!
موبايل وليد رن و كانت هي الكرباج فاتلسع : هاسيبك دلوقتي
إبراهيم : مين ياض !
وليد في عجلة : هي … هاكملك بعدين

نكمل الجزء القادم


الجزء التاني

في الجزء ده نتابع حكاية وليد مع المطلقة الشقية سهى و نشوفها راقدة على بطنها و كسها الحليق باين ظاهر بمشافره المنفوخة ووليد يشد في شعره من سخونة زبره القايم !
وصل وليد مع سهى لمراحل متقدمة و اشتركت معاها أمه الأربعينية الأرملة فمكنش ينفع أنه يكمل حكايته معاهم لإبراهيم !!
إبراهيم بعد أما خلص ماتش تنس مع و ليد قعد وياه على جنب تحت شمسية من شماسي النادي و يكمله !

إبراهيم : ها .. سيتني المرة اللي فاتت و مكملتش .. ايه أخبار مزيتك
وليد : لا عادي .. جيت أقربلها راحت شاخطة فيا
إبراهيم : بجد … يعني أيه … مركبتش …؟!!
وليد متظاهراً : للأسف يا هيما … عموماً لسة في صولات و جوالات ما بينا هبقى أعرفك … ماشي … يلا محتاج حاجة . !!
إبراهيم : أقعد يا ابني أوصلك بالعربية أنا ربعاية وماشي
وليد معتذرا ً: لا معلش … أصلي مستعجل و لينا قعدة مع بعض .. سلام
وليد مشي و إبراهيم بعجب وهمسة : الواد ده معرفش يظبط المزة و لا أيه .. ما كان ماشي كويس أيه اللي جرى … دا أنا كنت ناوي أبادله ببنت من بنات رانيا !!!

وليد خلع من إبراهيم لانه مكنش ينفع يحكي أحداث أيامه المثيرة مع سهى المطلقة الشقية اللي سكنت عمارة السعادة من فترة وجيزة . الحقيقة أن وليد مكنش ينفع يقول لإبراهيم أن أمه الأربعينية الأرملة كانت بتلبس عريان زيها زي سهى بنت خالتها . مكنش ينفع يقول أنه كان يكاد يشوف شفايف أكساسهم ظاهرة منفوخة من تحت الاندر !!
كانت أم وليد و سهى متعودين أن يخلعوا البرا قبل النوم و كمان الاندر و بصراحة مكنش في بلهم حاجة خالص !!!
كانوا بس بياخدوا راحتهم وكانوا قعدوا ملط من تحت لمدة ساعة أو أتنين بسبب الحرو يسهروا في الصالون فتبان بضاعة الأم و بنت خالتها للشاب المثار من غير أي تحفظ من جانبهم لمشاعره !!
أكيد الأم كانت فاكرة أن وليد عمره ما هيفكر فيها بناحية جنسية و كمان في سهى اللي بتعامله كأبنها !!
وليد كان يصارع عشان زبره المشدود مش يبان قدام منهم و مرات كتيرة كان يجيب لبنه في بوكسره وهو قاعد جنب منهم !
كمان وليد كان كتير يشوفهم وهما يغيروا ملابسهم الداخلية بأوض نومهم من غير ما يقفلوا الباب فكان يشوفهم عرايا فكانت غريزة وليد تتحرك لسهى بالطبع أكثر من تحركها ناحية والدته . كانت خيالات ممارسة الجنس مع الأرملة أمه و المطلقة سهى تطرق خيال وليد فكان ينتشي جامد و يمني نفسه بأكساس ضيقة حليقة لانه كان عارف انهم بيبذلوا مجهود جامد وهما بيشيلوا شعر الجسم والكس بالسويت وكان يحس بكده لما يقفلوا باب أوضة النوم اللي مكنش بيتقفل خالص غير للغرض ده !!!
كان وليد وشه يحمر أوي لما يخرجوا و يشوف أجسام مثيرة ملفوفة مالسة ناعمة طرية وكمان زبره يوقف لما يشوف المطلقة الشقية راقدة على بطنها و كسها الحليق يشيب الشيخ التسعيني ما بل هو يا ولد اه !!!
كان يشوف كس كل واحدة فيهم منتوف لامع ومنطقة الأندر دايماً ناصعة البياض من غير سواد !!!
من صفات سهى المطلقة الشقية أنها كانت تخاف مالضلمة فكانت تسيب نور أوضة نومها قايد طوال الليل !
مرة وليد صحى بالليل عاوز يطرطر مزنوق عاﻵخر فخرج وهو راجع مالحمام خطرله أن يتجسس على غرفتها اللي بابها مفتوح فشاف منظر شب له زبره بقوة !!
كانت سهى المطلقة الشقية راقدة على بطنها وفاتحة ما بين سيقانها و قميص نومها مرفوع عنها أوي و كمان كسها الحليق المنفوخ الشفايف المفتوحة ظاهر أوي !!
مقدرش وليد يمنع نفسه فرجليه أخدته للغرفة فدخل على طراطيف صوابعه ووقف بين وراكها !!!
الدم جري في عروقه و بالأخص عروق زبره المتصلب و بقى يبحلق في كسها الحليق اللي طير عقله و غيب وعيه فراح طلع زبره المتوتر وبدأ يفركه !!
وليد بدأ يضرب عشرة على كسها الحليق اللي كان يشيب الشيخ التسعيني فما بالكم بوليد الشاب المليان نشاط و حيوية !!
فضل يلعب في زبره لحد أما لبنه فاض فوق كسها وسهى محستش بيه وهو مقدرش يمسح لبنه عشان ميصحهاش وجري مالأوضة بعد أما فرغ شهوته وعقله رجعله وهو خايف ومقلق لتصحى وتكتشف الواقعة !!
تاني يوم الصبح أم وليد الأرملة راحت شغلها ووليد فضل نايم لحد الساعة 10 الصبح لحد أما امه التانية سهى المطلقة الشقية صحته مالنوم عشان يفطر معاها فبقت كابنها ووطت باسته من خده

سهى : ليدو … ولا يا ليدو … قوم بقا يا نوام

المهم صحيته و حضنته بحنان

سهى : صباح الخير . ايه مشبعتش نوم باين عليك سهرت كتير يا شقي أمبارح قوم خد دش يلا .. الجو حر خالص

وراحت سهى غمزت بعينها !!
وليد حس أنها عرفت أو حست

وليد : صباح النور يا ماما التانية هههه

عالسفرة وهو بيفطر معاها فضلت تبصله من تحت لتحت فوليد تأكد أنها حست بيه أمبارح وهو بيجيب فوق منها أو حتى شمت ريحة لبنه اللي كان على كسها الحليق وبطنها !!وليد أخد غياره وراح و اخد دش عالسريع وخرج عالجامعة وهو عقله في سهى !!

نكمل الجزء القادم



الجزء الثالث

هنبدء الجزء ده نكمل مع مدام ناريمان و كنا سبناها عريانة بين زراعي راجل الأمن محمود النياك العفيجي
هل مدام ناريمان سابتله نفسها ؟!!
هل قاومت و لملمت لحمها العريان و قهرت شهوتها ؟!!
هل ضربته على وشه قلمين و فاقت و لا راح ينيك فيها في شقتها و يشعوط كسها المحروم و يخليها تحلف بحياته و بفحولته ؟!
الواقع أن الخيار التالت هو اللي كان لأن أمن عمارة السعادة محمود عرف نيتها لأ مش نيتها دا رغبتها لان حسست فوق زبره المنفوخ فنزل فوق وشها يبوسها بقوة و شبق و كفوفه تتحسس صدرها و جوز بزازها المنفوخة وبقا يمص شفتيها و يلحس رقبتها المدورة وهي

ناريمان : أه أه أه لا لا لا

بس محمود كان عارف أن الآهات دي أو اللآت الممحونة دي غير مقصودة !
كان عارف انها لازم تقول كده و لازم تتمنع وهي عاوزة أوي وعاوزة تتناك في كل حتة في جسمها الملفوف !!
زبر محمود أمن عمارة السعادة بقى يترجرج بين وراكها الكبيرة و يخبط في بطن مدام ناريمان لحد أما من كتر ما فرهدها وقعت منه وبقى زبره يضرب في صدرها شوية وكمان ضهرها وعينها عليه خايفة منه ومن طوله !
بدأ يحسس بأيده فوق كسها المحروم و صوابعه تدغدغ زنبورها الطويل وهي عمالة تترعش زي فرخ اليمام في الشتا الغزير ما يكون سقعان !!
كان خبير بحركاته وهو بيسخنها و يعرف أنها خلاص بقت حايحة و عاوزة الزبر في كسها !!
جابت جاز منه فعرف أنها خلاص فرفع جوز رجولها فوق كتافه العريضة ورمى زبره الجسيم الطويل العريض فوق لحم بطنها وصوابعه تستكشف طريقها في كسها الغرقان من فرط شهوتها !!
شهقت لما شافته ممدود زي المارد فمسكه محمود وراح يروح و يجي بيه فوق وراكها و عانتها و يبله بمية كسها المحروم نياكة و كمان يشعللها فيفرك راسه في شفايفه و يزقه فشافيف كسها تنفتح ترحب بالزبر الشديد فمقدرتش مدام ناريمان تستحمل السخونة دي و لا الشهوة الكبيرة اللي عصفت بجسمها فبدأت تترجاه

ناريمان : بالراحة .. لا لا بالراحة عليا … دخله بس مش أوي … هتموتني لا لا … طيب من بره .. فرشني بس ..بلاش تنيكني لا لا

كان يا دوب يزق راس زبره في باب كسها و يخرجه و ناريمان عمالة تترجاه و محمود ولا هو هنا !!
رجل أمن عمارة السعادة كان نياك محترف مدرب كتيييير على أكساس نسوان العماير من قبل كده !
بدأ رجل أمن عمارة السعادة ينيك مدام ناريمان في شقتها و يشعوط كسها المحروم فراح يدخله حبة حبة فيها وهي تصرخ لحد نصه تقريباُ و بعدين راح ساحبه وهي تشهق !! في الحقيقة مدام ناريمان كانت محتاجاه أوي فكانت خايفة وهو بيسحبه أن يسيبها بناره فكانت ترفع نصها معاه و أيدها تمسك محيط زبره

ناريمان : لا لا .. بلاش تسحبه .. حطه و سيبه شويه . اححححححح . اممممم

محمود ولا هنا بردو هو عارف بيسوي أيه فراح يزق زبره فيها و عيونه في عيون ناريمان اللي عمالة تترعش تحت منه !!
محمود أمن عمارة السعادة سخن أوي وراح يدفع و يسحب زبره و ينيك مدام ناريمان في شقتها و يشعوط كسها المحروم بكل قوة وهي تحت منه زي الطير المدبوح بتفرفط و تصرخ فحط أيده فوق فمها عشان الصويت !! كان يطعنها في صميم كسها و زبره كان بيطول أمعائها من جوة !!
كانت تترجاه وهو و لا هنا !!
هي نفسها مكنتش عايزاه يقف !
كانت ناريمان تشهق شهقات متوالية سخنة تعبر عن نشوتها اللي كانت تتكرر مرات و مرات وهو عمال يشعوطها من تحته !!
كان لما زبره يجي يخرج من كسها شوية كانت تشهق و تشده ليها و كانها سمك طلع من البحر !!
بدون وعي و بوحي اللذة القاصية رفعت رجولها و لفتها حوالين ضهر رجل أمن عمارة السعادة و دراعاتها متبت في رقبته عشان ميسبهاش لحظة واحدة من غير نيك !! شهوتها جاتلها مرات عديدة و محمود راكبها و اخد كسها المحروم فحت وردم لحد أما زمجر و اشتد في نياكتها وبدأ ينزل لبنه جوا كسها العطشان !!
بدأ محمود يروي أرض كسها المحروم بلبنه و يخصبه بعد بور و يرويه بعد عطش !!
كان كس مدام ناريمان الشابة قرب يبور و يموت لولا أن أمن عمارة السعادة رد فيه الحياة و أمطره بلبنه الغزير المغذي !!
عضلات مدام ناريمان سابت بعد أما كانت مشدودة !!
بس زبر أمن عمارة السعادة كان لساته واقف زي الديدبان اللي مش بينام !
بدأ يخرج زبره المنتصب بالراحة من كسها اللي كان عمال يفتح و يضم و قام من فوقها وهي لسة راقدة ع الأرض !! بس باين على محمود كان خبرة في نيك نسوان العماير لأنه ساب مدام ناريمان زي الطير المدبوح وراح دخل الحمام يشطف نفسه و يلبس هدومه من جديد و قبل ما يمشي رفع أيده و حياها ببعبوس وهي في دهشتها وتخدير شهوتها وقال

محمود : أنا تحت أمرك يا مدام بس اللي جي بحسابه !!

نكمل الجزء القادم


الجزء الرابع

نرجع الجزء ده للساكنة الجديدة مدام ناريمان و كنا تركناها في خدر اللذة عريانة وهي مدهوشة و محمود أمن عمارة السعادة بيرفع كفه يحيها و يقلها أنه تحت أمرها بس اللي جي بحسابه !!
محمود سابها و مشي وقفل باب الشقة وراه وهي مرمية عالأرض شبه فاقدة الوعي !
اللي كان بيحسسها أنها على قيد الحياة هو نبض قلبها و نبض شديد في حتة تانية !!
نبض كسها اللي كان زي البركان مشعلل مش عاوز ينطفي!! قامت تلملم عريها ولبن محمود كان يسيل من بين وراكها وراحت رمت نفسها تحت الدش !
لحظات و حست أن كسها حارقها و أنها عاوزة تركب زبر فحل عمارة السعادة اللي كيفها جامد أوي !

ضغطت زرار التيكتافون : ألو … محمود
محمود : أيوة يا مدام
ناريمان بلهاث : أطلع عاوزاك . يالا متتأخرش
محمود قلق أنها تكون عاوزة تهزقه : طيب خمس دقايق أجيب طلب ل ….
مدام ناريمان قاطعته : أطلع حالاً دلوقتي يا بني آدم … اسمع الكلام
محمود حسس فوق زبره : حاضر يا مدام

محمود كان مقلق جامد و عمال يهجس ويقلق في نفسه : يا داهية يكون زبري معجبهاش . بس دا يكون بردو . دا أنا زبري حديد بيكيف تلات اربع نسوان عمارة السعادة دي . دا نا بقالي تلات سنين مكيف حريم البشوات و الدكاترة و كلهم بيطلبوني و كل واحدة فيهم ليها يوم و ساعة بتتناك مني و بينفحوني بالفلوس الكتير عشان كدا . لأ لا .. أكيد هي كسها حارقة لساته مولع و لساتها عاوزة تركب زبر فحل عمارة السعادة اللي لا جه قبله و لا بعده . أيوة هو كدا … متترددش أطلع بس شوف عايزة أيه

فعلاً محمود طمن نفسهو طلع ليها وهو مطمن أكتر من كونه قلقان فدق الجرس و فتحتله بسرعة البرق . محمود شهق أول مالقاها واقفه قدام منه عريانة ملط . برقلها بعيونه فبسرعة كبيرة سحبته لجوة الشقة و قفلت بابها ومن غير حرف بدأت تقلعه هدومه هدمة هدمة فمحمود فحل عمارة السعادة اطمن وثقته في نفسه ضربت الرقم القياسي و كان عاوز يحضنها فقالت بأمر

ناريمان : لا .. خليك زي ما انت

فثبت مكانه وبدأت تبصبص بشهوة لجسمه العضلي الشديد الأسمر وبدأت بشهوة و شرمطة تبوس كل حتة فيجسمه لحد أما مسكت زبره بقوه وبدأت تبوسه و تمصه و تلحسه و تدخله بين بزازها و تحكه بيناتهم !!

ناريمان قالت بلهجة اﻵمر : يلا نام ع الأرض

فمحمود طاوعها على أساس أن الزبون يأمر و دايماً على حق !
ركبت مدام ناريمان فوق منه و بقت تلعب في زبر فحل عمارة السعادة و تمصه و تعضعضه بشهوة جارفة فلقيته مرة واحدة راح ناطرها بقوة جابت نصها فوق صدره !! حط كسها فوق وشه و خلاها في وضع 69 المثير الرهيب فبقى زبره في فمها و كسها في فمه !!
كان عارف أن كسها حارقها فكان عاوز يطفي ناره بلسانه فبقى يبوسه و يلحسه

وناريمان عمالة تقول : آه آآآآآه آه آه آه آه آووووف

من فرط اللذة اللي جوزها من أول ما فتحها مخلهاش تحس بيها !!
صحيح , جوزها المدير العام في عمره ما دلعها و لا لحسلها كسها و لا حتى فكر !
دا كان آخره يركبها و يحطه و يجيب لبنه وهي لساتها كسها حارقها عايزة تتناك تاني فيدور ليها ضهره وينام !! دخل محمود لسانه جوا كسها

فبقت ناريمان تصوت : اووووه . اووووه .. اووووووف

كان لسه كسها حارقها و عاوزة تركب زبر فحل عمارة السعادة و تجربه تاني فقامت من فوق منه و مسكت زبره بكل قوة وراحت تدحشه في كسها العطشان اللي حارقها وبقت تركبه و تروح و تيجي و تقوم و تقعد فوق منه وصرخاتها المكتومة بقت تزيد و محمود و لا هنا !!
كان بس عمال يفرك في حلمات بزازها الواقفة المقنبرة و ناريمان اتجننت وراحت تتناك تاني و بقوة من زبر فحل عمارة السعادة و بقت تترعش و عضلات كسها تمسك بشدة فوق زبره لحد أما محمود نفسه بدأ يترعش وياها وهو بيرمي لبنه جوا منها

وهي ناريمان بتصرخ : أووووووووف

و جسمها اتخدر كانه واخد حقنه بنج وهو في الحقيقة واخد زبرين ورا بعض !!
جسم ناريمان همد و نزلت براسها فوق صرد أمن عمارة السعادة و هي عمالة تتنهد بقوة و لسة زبره في كسها اللي راح يفتح و يضم زي قلبها اللي كان بيرفرف زي جناحات الحمامة المدبوحة !!
شوية هديت وراح محمود منزلها من فوقه وهي مخدرة فسابها بردو وراح شطف نفسه في الحمام

و بعدين محمود سألها : تؤمري بحاجة تانية يا مدام ؟!

هزت دماغها بالنفي و مشي محمود و غفلت شوية وقامت عالساعة اتنين أخدت دش و كان العيال جم من المدرسة فأكلتهم وراحت رمت نفسها فوق سريرها تريح شوية !! حست أنها شبعانة رويانة آكلة أكلة دسمة فنامت بعمق . فاقت عالساعة خسمة العصر وهي سعيدة

بتسأل ناريمان نفسها : يكنش عشان كده مسمين العمارة دي عمارة السعادة . و لا الراجل الوسيم اللي اسمه ابراهيم رئيس اتحاد الملاك ده ماله عينه مني و مهتم بي شوية . و كمان أيه حكايته مع النسوان الكتييير اللي عنده اللي بيقولوا قرايبه و ماله فاتح شقتين على بعض و عايشين كلهم ويا بعض وهو الراجل الوحيد وسط كوم اللحم الحريمي ده ؟!!

نكمل الجزء القادم


الجزء الخامس

نرجع الجزء ده لإبراهيم و نشوف حاله مع محارمه نسوان و بنات مزز و نشوفه بعد مرور شهور على غياب مراته ولاء وهو متجوز أختها ميرنا اللي فضل ينيك فيها لحد أما حبلها بدري بدري !
أبراهيم بطل يجي جنبها خوفاُ عالجنين فمرة طلعت رانيا من المطبخ لقت صاحبنا ابراهيم لازق في ضهر ميرنا اللي هي حلاله رسمى و عمال يقفش فيها

فضحكت رانيا وقالت : ينفع كده أنتو عمالين تقفشوا في بعض و أنا طالعة عيني في الطبيخ ههههه !
ميرنا : إبراهيم بيقفشني شوية هههه
رانيا خايفة : خلي بالك يا هيما عشان الحمل الدكتور قال بلاش تقربلها دلوقتي
أبراهيم : أه بلاش نياكه . بس مفيش مانع تضربلي عشرة … صح . قربي ياميرنا … مصيلي شوية بقا

ميرنا ببسمة على شفايفها جات قعدت قدام زبره المشدود و طلعته من البنطلون .. و مصتله حلو لحد ما اللبن طرطش على بزازها . رانيا كانت واقفه وياهم عمالة تضحك و ابراهيم عاوز ينيك و محارمه نسوان و بنات أكساسهم جاهزة

لسان حالهم : يلا يا هيما تعالى و افشخنا !!

إبراهيم نزلهم و الأرملة رانيا أدورت تهز جوز طيازها تغري إبراهيم و مشيت ناحية المطبخ تدلع و تتمايل وفردة تشيل و فردة تحط و هز يا وز ومع كل خطوة تضرط ضرطة و هى ماشيه !

ميرنا ضحكت : ههههه .. يالآ يا هيما … الطيز دي سخنة أوي مستنياك .. و كامن بتظرطلك أهي هههههه
رانيا بشرمطة : شفتي لما تكون طيزك كبيرة ايه اللي يحصل هههه
ميرنا : أحلى طياز فينا كلنا طيازك يا روني انتي و ريهام
رانيا : و إنتى عندك أحلى كس فينا كلنا . و ولاء عندها كل الحلاوة بتاعتنا كلنا

البت ريهام دخلت من باب البيت بسرعة

ميرنا سألتها : إيه مالك يا بنتى …. بتجرى ليه كده
فردت ريهام عليها بلهفة : الحمام …. اووووه… مش قادرة … تييييت

الكل ضحك لأن البت الوسخة ضرطت ضرطة كبيرة لعمها إبراهيم

و إبراهيم : يا لهوووووي أموووت أنا ههههه

الجميع ضحك و إبراهيم قام يعسل شوية و ميرنا نامت جنبه يقفشها شويتين في وراكها و هى مسكت زبره تلعب فيه . و تحسس على بيضانه بكفها الناعم فصاحبنا نام منها . بالليل و بعد الغدا البت ريهام دخلت تذاكر و ميرنا مراته الحامل نامت على ضهرها زى ما الدكتور قالها و إبراهيم تعبان عاوز ينيك و محارمه نسوان و بنات … رانيا و رحمة و بالأخص رانيا كانت أكساسهم جاهزة مفتوحة لإبراهيم عشان يدخل !
طبعاً البنات كانوا للمص و اللحس و ضرب العشرات سواء بطيازهم أو بزازهم أو حتى بين أيديهم !
أما الأرملة رانيا المطيزة كانت تأكل الزبر في خرمها و تتناك على طول يعني مرة في كسها و مرة في طيزها كل يوم !
الشهور بقت تمر على إبراهيم و محارمه نسوان و بنات و مراته ولاء مكنتش تبطل اتصال بيه و تعرف أخباره و خاصة هي عارفة إبراهيم قد أيه بيموت في النيك . الحياة كانت ماشية تمام إبراهيم موزع وقته بين حريمه و شغله و النادي و الدنيا بيس خالص لحد أما رانيا الأرملة ضهرها وجعها بشدة و الدكتور قالها أن القطنية عندها تعبانة و لازم تبطل إجهاد و خاصة لازم تبطل وضع الكلبة ده !! الدكتور لمح لإبراهيم أن اللي بيعاشرها بيشد عليها جامد ! رانيا كان لازم ليها راحة تامة في السرير مع العلاج لمدة طويلة فكل حريمه شالوا همه !!
شوية و رانيا تعبت و كان لازم جراحة في أسفل العمود الفقري و إبراهيم حجزلها في المستشفى و اتحجزت هناك . إبراهيم حالته ساءت في الأيام دي لأنه متعود ينيك و ف نفس الوقت كل محارمه نسوان و بنات أكساسهم جاهزة و بيعرضوها عليه رسمى بس هو مكنش عاوز يقرب لبنت مالبنات , مكنش عاوز يفتح أي واحدة فيهم و يسيبها لجوزها لان المصريين البكارة عندهم عزيزة أوي أوي !
إبراهيم بقى زي الطور الهايج و أعراض الانسحاب و قلة النيك ظهرت عليه و ساب دقنه تكبر و زبره كان دايماً واقف في بنطلونه و ولاء مراته كلمت أخواتها و البنات أنهم يريحوه و لدرجة إن رحمة بقت ماشية فى البيت طول اليوم عريانة سلط ملط و كل ما تشوفه تروح لاعبة في زبره و ممكن تغلس عليه وتروح مصاه او تضربله عشرة و تدلعه و لكن إبراهيم بردو لازم يحشر زبره في لحم حريمى كس زي كس ولاء و لو مكنش يبقى زي كس رانيا اللي هي تعبانة !!
كلهم كانو حاسين بإبراهيم و كمان رانيا و ولاء أترجوه أنه ينيك أي واحدة مالبنات فى كسها بس ابراهيم شهامته مخلتهوش يوافق لدرجة أن البنات لما لقه شعر دقنه بقى طويل و قاعد لوحده و أعراض قلة النياكة بدت عليه جامد دخلوا عليه وهو ويا رانيا و قلعوا ملط و ناموا ع الأرض و فتحو رجليهم

و في صوت واحد رحمه وريهام : يلا يا هيما احنا جاهزين أهه … نيكنا براحتك لحد أما تشبع …. !!!!

طبعاً إبراهيم كان ممتن لانه عاوز ينيك و محارمه نسوان و بنات أكساسهم جاهزة و بيعرضوها عليه أهو بس هو اللي مش موافق !!

رانيا بضحكة و شخطة : يلا يا هيما بقا … البنات مفشوخة علشانك أهي …. دي أكساس عمرها ما ظهرت إلا ليك … قوم يا هيما !!

نكمل الجزء القادم

الجزء السادس

وقفنا الجزء اللي فات عند إبراهيم لما بنات أخت مراته المزز فشخوا أكساسهم العريانة ليه عشان يتفضل يختار أي كس ينيكه بدل ما هو تعبان طهقان متبهدل كده مش عارف يروح شغله زي الأول و لا يمارس حياته بشكل طبيعي في غياب رانيا اللي عاملة جرحة و ولاء مراته او طليقته اللي مسافرة برة !

أبراهيم قام و باسهم واحدة واحدة وقال برقة : حبايبي ..أنا ما أقدرش أجي جنب كس أي واحدة فيكم . أنتوا أبكار مأقدرش أفتحكم .. خلي وش القشطة للعرسان اللي من نصيبكم … خلى الزهرة بكمها للي يتقدم رسمى ويقطفها !!

مرضاش إبراهيم أن ينيك كس ميرنا الحامل رغم أنها بقت تترجاه لأنه كان شايف أنه ده مضر بحملها !

ميرنا : قوم يا هيما بقا تعالا نيكنى أنا … مرة و لآ مرتين مش هيجرى حاجة !!
إبراهيم : لا يا ميرنا … أنتي أهم من زبري طبعآ
همست بدلع : طيب أيه رأيك في خرم طيزى … أهو مش هيأثر عالحمل !
إبراهيم : لا لا … أنتي متفتحتيش قبل كده و هتتعبي جامد !!
ميرنا : بردو مش عاوز !!

إبراهيم كان ممتن ليها وراح قام باسها و حضنها !
إبراهيم مرضاش يفتح طيز بكر حامل رغم أنها مراته رسمى دلوقتي !!
إبراهيم زار رانيا في المستشفى و هناك هاج جداً عالنسوان و الممرضات فروح البيت طوالي من خجله من منظر زبره اللي دايماً واقف ما بين فخاده !
رانيا وصت بناتها على إبراهيم أنهم يريحوه لأنه عمود البيت و راجلهم الوحيد !
فعلاً إبراهيم روح و البنات وياه فقعد شوية في الصالون فلقى البت ريهام لبست بيبي دول مثير أوي من غير اندر و لا براه !!
دخلت عليه و راحت مقلعها هدومه و راحت نازلة طوالي فوق زبره تدعكه و تحكه ما بين وراكها المبرومة و تعرى طيزها و تحكها في زبره بدلع و غنج !!
البت ريهام أول ما فتحت طيازها و أخدت زبره بين لحمها الطري و بمجرد أن زبره لمس خرم طيزها الناعم نزل لبنه بغزارة !!
البت السخنانة فضلت قافشة عليه ما بين فخاده و طيازها و وراكها و لحمها غرق من لبنه السايح

فهمسلها ابراهيم بامتنان : انتي مفيش منك خالص يا ريهام
ريهام : و إنت قلبي يا عمو إبراهيم … اصل انت متعرفش معزتك عندنا !!
أبراهيم : روحي يا ناس . بس مذاكرتك عاوزاكي
البت ريهام بدع و شرمطة سخنة : يا عمو بلا مذاكرة بلا وجع قلب … النيك احلى يا عمو … مش كدا !!
أبراهيم بيضحك : اللي انتي شايفاه أنا عاوزك على طول جنبي و خاصة أن طيزك عاجباني أوي .. !!
ريهام بضحكة علقة : ههههههي .. عارفة من زمان أنك بتحب الطياز و الكبيرة المفلقة منها بالذات
ابراهيم : ناوليني يلا .. هاتى طيزك تانى …. حاكم أنا لسة هايج عليكي أوي

إبراهيم كان نفسه في كس ينيكه بس طالما مش لاقي يبقى نفسه يفتح طيز بكر زي طيز ريهام العريضة المقنبرة !

ريهام بلبونة وضحكة فاجرة : ههههههي … أحيه عليك يا عمو . دا أنا كمان عاوزة زبرك يغرقني تاني

البت اللبوة قعدت فوق زبره بجوز طيازها اللي زي المهلبية فوقفت زبره و شدت من عزمه مع انه لسة منزل لبنه !!
شد ما بين طيازها و البت الوسخة فضلت تفقع بالضحكة و ماسكة في إبراهيم و شوية و قامت من فوقه و نزلت فوق ركبها و فلقست ورفعت أسخن طيز بكر رهيبة ناعمة مالسة فاتفتحت مع الفلقسة !!
البت ريهام باين عليها كانت ساحبة حتة حلاوة على طيزها و خرمها و كسها فكان بيلمع أوي

فهمست ريهام بشرمطة كبيرة : يلا يا هيما شوف كده تقدر تنيك خرم طيزى بجد … و تدخل زبرك … على فكرة أن لساتي فيرجن

ابراهيم ضحك و كان بيموت و نفسه في كس ينيكه زي كسها المحمر ده بس مينفعش فكان هاين عليه يرشق زبره جوا طيزها بس بردو كان مقلق أنه يجرحها فيها لأن مش مفتوحة فيرجن زي ما بتقول !!

أبراهيم : لا لا . انا مش هدخله .. خايف عليكي تتعوري
البت ريهام مصرة تدوق زبره : طيب أيه رأيك يا هيما أنك تدخل حته من راس زبرك و كمان ممكن تجيب كريم .. يلا بقا متكسرش بخاطري
إبراهيم كان مقلق : يا حبيبتي مش كده … أنا بس … مش عارف أقلك أيه . ماﻵخر أنا عاوز أنيك لحمة حريمى من جوة مش من برا
ريهام بتهز جوز طيازها تغريه و تضحك بشرمطة : أهي قدامك بتلعب أهي … و كمان بتناديك يا هيما …. طيز مليانة و خرم ناعم يلا بقا … !!

فعلاً ريهام جريت جابت أنبوبة الكريم و فلقست تاني و دهنت زبره و خرم طيزها بصباعها الوسطاني بالراحة فوسع شوية

فهمست ريهام : يلا يا هيما يا روحي … دخل راسه الأول و بعدين بالراحة دخله كله

إبراهيم حط زبره على خرم طيزها . وهي فتحت خرمها أكتر وراح زقه فزحلقه جواها

و البت ريهام شهقت : أووه .. حلو أوي و سخن يا عمو
إبراهيم سخنان جداً : و أنتي كمان طيزك مهيجانى أوى

راح زاقق تاني فطيازها الكبيرة كانت حاضنه زبره و لحم طيازها لما لمس زبره هيجه أوي فجاب لبنه جواها !!
سحبه منها و لبنه طرطش برا خرمها وقومها من عالأرض و أخدها في حضنه و باسها بامتنان ليها و شكرها

ابراهيم : مش عارف أشكرك أزاي
البت ريهام بدلع شاورت على زبره : دا انا اللي أشكره اللي بقى يفتح طيز بكر زيي بالراحة و بالهدوء ده

نكمل الجزء القادم


الجزء السابع

نسيب الجزء ده إبراهيم و نسوانه و نروح للشاب الجامعي الهيجان وليد و نشوف حاله مع كيد المطلقة اللبوة سهى الفردة زي ما كان بيسميها !
مرت عليه أسابيع و شهر و را شهر أخدوا على بعض جامد أوي رغم فرق العمر وفي يوم كان خميس و في الصيف كدا كان الشاب و أمه و بنت خالتها سهرانين فأمه استأذنت عشان تخش تنام و أخدت علاجها اللي من ضمنه مسكنات و براشيم منومة بتنيمها لحد الصبح فمكنتش بتحس بنفسها غير على صوت المنبه بسرينته المزعجة اللي كانت تقلق سكان عمارة السعادة حواليها !!
طلبت من بنت خالتها و ابنها أنها بكرة ميصحهواش بدري لأن الجمعة عطلة طبعاً و كمان هي عايزة يسبوها ترتاح براحتها و ده كان المطلوب !!

سهى أخدت راحتها أوي في عمارة السعادة في بيت بنت خالتها فقالت : وليد الجو حر أوي … أنا هاروح أغير واخفف شوية
وليد : خدي راحتك يا ماما … أنتي مع ابنك
سهى بدلع وضحكة ماكرة : ماشي يا ابني … !

فعلاً دخلت أوضة نومها و خرجت بقميص نوم أزرق شفاف رقيق مشبك حلماتها كانت بتطل منه نافرين شابين و كمان وادي ما بين بزازها الكبار كان ظاهر مثير أوي !! كمان شق ما بين فلقتين طيازها المقنبرة كان واضح جداً فراحت قاعدة في وشه عالناحية التانية و كأنه ولا هنا وبقت تتفرج ع التليفزيون !
المطلقة اللبوة كانت فاتحة ما بين رجليها و كسها باين بشفايفه قدام الشاب الجامعي الهيجان و كأنها قاعدة لوحدها !
هي مكنتش عارفة أنه هايج عاوز يزرف أي كس والسلام !!

مرة واحدة سألته بدون مقدمات : واد يا ليدو مش ناوي تخطب يا وله ؟!!
وليد التفت : أخطب … مش لما أخلص يا ماما … !!
هي بمكر : يعني أنت عايز تقولي أنك مش مظبط مع مزة في الجامعة !!
وليد ضحك : بصراحة مش لاقي مزة حلوة أظيط معاها
ضحكت المطلقة اللبوة بشرمطه : يعني مزز الجامعة كلهم مش ماليين عينك !!
وليد بمكر : لأ مفيش .. أنا عاوز مزة زي اللي في خيالي
ابتسمت سهى و حطت أيدها تحت دقنها حبة الكمثرى وبدلع قالت : و مين اللي في خيالك دي بقا … أنجلينا جولي
وليد بهمس و برومانسية : لا . احلى
سهى فقعت بالضحكة : ههههه .. احلى من أنجلينا جولي … مين ملكة الجمال دي !!
وليد : أيوة … أقلك بس متضحكيش مني … !
سهى بعيون واسعة : لا قول .. أحنا صحاب
وليد : بصراحة أنا نفسي في واحدة زي … زي
سهى: يلا يا ابني .. انت بتقطع
وليد خطفها : زيك انتي

كيد المطلقة اللبوة اشتغل فراحت ضاحكة ضحكة بقت بزازها تترج منها و الجامعي الهيجان قدامها مزبهل !

سهى : زيي انا … بس أنا كبيرة عليك … ترضي تجوز واحدة زيي !!
وليد بحماسة : طالما بحبها و تحبني أكيد

هنا سهى بصت لوليد بصة سخنته جامد و قامت و قربت منه و وطت عليه

سهى : طيب يا ليدو تصبح على خير … أحلام سعيدة مع مزة خيالك

صدرها الشبه عريان خبط في وشه و بقت تتقصع وهي ماشية تدخل أوضة نومها !!
وليد زبره وقف منه وشد وفي ظرف ربع ساعة سمع صويت سهى في أوضة النوم !!
كيد المطلقة اللبوة عمل عمايله

سهى : ألحقني يا وليد .. فار فار

و خرجت تجري فقام صاحبنا يشوفها وراحت حاضنه أوي بصرخة

سهى : فار فار
وليد بضحكة وباستثارة : متخافيش .. أنا معاكي أهو … شوفتيه فين
بدلع و بشرمطة وكيد المطلقة اللبوة همست : جوا تحت السرير … مش هنام أبداً الليلة
وليد : متخافيش هطلعه تعالي معايا
دخلت وياه وليد ملقاش الفار فهمستله بدلع آسر : بات معايا بقا الليلة
وليد صدق ما لقاها وقال ببسمة يحذرها : أنا بنام بالبوكسر و من غير فانلة عشان الجو حر
بشرمطة ردت عليه : خد راحتك .. بس خليك جنبي … !
وليد : من عينيا

راح غرفته غير وجالها فلقاها بتمشط شعرها و عيونها نزلت على منطقة زبره المشدود و عضت فوق شفايفها من الهيجان !!
قفلت الباب و طفت النور و أتمددت من غير غطا فوق السرير !!
أديته ضهرها و عملت نفسها نايمة وبقت تلزق فيه !!
اشتغل كيد المطلقة اللبوة بقوة وبدأت تشعلل الواد الجامعي الهيجان و قميصها انحسر من فوق طيازها خالص و تنت ركبها على بطنها !!
كسها ظهر لوليد بكل تفاصيله الرهيبة !!
كانت نتفاه و أحمر شهي اوي اوي !!
الواد هاج أوي ورمى البوكسر و قرب منها أوي ولزق فيها و بقا يلعب في بزازها و حلماتها !!
زبره رشق ما بين وراكها وبقى يحكه مرة في طيزها ومرة في كسها و سهى المطلقة اللبوة من كيدها فلقست أوي و كمان لفت أيدها و مسكت زبره بصمت وبقت تدعكه في زنبورها وبعدين حشرت راسه في كسها بصعوبة و بقت توحوح

سهى : اححححححح لا لا …مش عاوز يدخل !!

الواد اتغاشم عليها فصرخت

سهى : آآه … لا .. لا .. لا .. طلعه مش قادرة هاموت !!!

وليد مكنش دخل غير راس زبره بس المطلقة اللبوة مكنتش مستحملة !!
راح يدخل صوابعه يوسع كسها وهي عمال تتنهد بقوة وهي عمالة توحوح فغيبه كله ف كسها الضيق فبقى يروح و يجي و ينيكها وهي عمالة تتنفض لحد أما كمشت فوق زبره بقوة و حلبته !!
زبره اتنفخ وراح ناطر جواها وهو بيحضنها أوي من ورا !!
زبره انكمش واحدة واحدة جوا منها وبعد ما هديت و اتلمت على نفسها أدورت واديته وشها وراحت باسته من شفايفه

سهى : مكنتش مفكرة أنك راجل أوي كدا يا وليد !!

نكمل الجزء القادم


الجزء الثامن

أول مرة الشاب وليد يحط زبره في كس نواعمي زي كس سهى بنت خالة أمه المنفصلة عن جوزها !!
عمل أول زبر معاها فحس بسعادة غامرة في عمارة السعادة .. كمان سهى استمتعت أوي ودي كانت أول نيكه من ساعة جوزها ما طلقها . الست لما تتناك صعب أنها تبطل نياكة و اللي تدوق اللبن يجري جوا كسها مش من السهل أنها تسلاه !

عشان كدا سهى جابت رجل الشاب وليد وهمستله : حبيبي أنت ريحتني أوي أوي … !!
وليد بحماسة : يعني نعمل واحد تاني
بدلع باسته سهى : تاني وتالت ورابع … طب تعرف أنا كنت حساك و انت عمال تفرك زبرك فوق كسي العريان . كنت مولعة نار بس سيبتك تطفي نارك هههه !!
وليد بضحكة : يا بنت الأيه . يعني كشفتيني ههه
سهى : طبعاً يا ابني … يعني أنا كنت بلبس عريان قدام منك و أبين كسي وبزازي وطيزي عشان أيه . بدلعك يا ليدو يا روحي
وليد ببسمة : طيب النهاردة أيه !
سهى : النهاردة الخميس
وليد : الخميس ليلة إبليس يعني ليلة حمرا يعني أسخن نياكة و مليطة للصبح يا روحي
قرب منه و حضنها جامد وهي بتضحك : ليلة إبليس ..طيب يلا وريني هتعمل أيه يا سي إبليس

اخدت سهى شفايفه بين شفايفها وبقت تمص و تبوس وهو يقفش منها البزاز و يفرك الحلمات بهياج وهي بتدخل لسانها تمص لسانه في بوسة فرنساوية خبيرة و تمص ريقه وهو يدوق ريقها اللي أشهى من العسل .. وليد اتعافى عليها و اخد دور الراجل الفحل فراح قلبها على ضهرها و دخل ما بين فخادها لحد أما وصل رقبتها و بقى يمص ويلحس ويبوس و بعدين نزل على جوز بزازها بكل شهوة و جوع جنسي يعصرهم و شدهم و يلحسهم و يرضع حلماتها اليمين الأول فبقى يمص و يرضع فيها و كانه بيرضع لبن !!
سهى بقت سايحة دايبة تقهقه وتوحوح وتتأوّه فراح للبز التاني و أخد حلمته بين شفافه وبقى يرضع وهي

سهى : أحححح ,, أوووه مش كدة … حاسب بالراحة بطل عض يا شقي . لا لا يليدو .. إنت هتموتني كدا أي أي أي

و بعدين نزل لسرتها الغايرة لجوا و بق يدخل لسانه جواها يمص ويلحس ويعدين سابها و راح نام فوق ضهره

وهمس وليد بحماسة : قومي .. يلا أطلعي خلف خلاف … أعملي 69 فوق مني

فهمت المطلقة الخبيرة و اخدت زبره الشادد في بقها الرطب السخن و بقت تدخله وتخرجه تسحبه و تدفعه بنهم للزور ووليد في لية الخميس ليلة إبليس استلم زنبورها الطويل فيمصه و يشفطه و كمان شفراتها راح ياخدهم في أسخن لحس و مص وشفط وعض فبقت تصرخ منه و الرعشة الجنسية جاتلها و نطرت عسلها على وشه !!!

بقت تنهج بقوة و اترمت من فوقه وهي بتهمس : أنت عملت فيا أيه يا وليد . أنت جننتني … دا أنا أول مرة أدخل دنيا !!!

فعلاً وليد عملها اللي جوزها مكنش بيعمل ربعه !

وليد همسلها وهو جنبها : ده ولسة أسخن نياكة ومليطة يا روحي .. أنتي جيتي عمارة السعاده دي عمارة كلها لبن هههه
سهى ضحكت وشها بقى محمر مزنهر من السعادة وسألته : ألا صحيح .. ليه مسمينها عمارة السعادة
وليد وهو بياخد بوسة من شفافها : عشان … طب بوسة أممممواه … رئيس اتحاد الملاك المهندس ابراهيم فاتح شقتين على بعض و قاعد مع ست ستات على بنات كلهم مزز … و عمال يعط معاهم
سهى بحلقت عينيها : و قادر عليهم
وليد : دا كمان مش عاتق ستات العمارة … بس أوعي يجيب رجلك هههه
سهى اتعلقت في رقبته و باسته : كفاية عليا وليد حبيبي
وليد باسها : تقريباً كل رجالة العمارة بيعطو مع نسوانها . يعني مليطه
سهى : يعني أنت عطيت مع واحدة من العمارة دي !!
وليد : في سرك … أيوة .. البت ريهام … بنت أخت مرات إبراهيم اللي بكلمك عنه
سهى شهقت : أووه … يعني انت خبرة بقا
وليد : يعني
سهى : لا مش يعني .. دا أنت خبرة أوي اوي

وراحت واخدة شفايفه تبوسهم من جديد وراحت راكبة فوق منه وبقت تروح و تيجي بكسها فوق زبره اللي شد أوي وراحت ماسكاه ورشقاه في كسها و بقت تتمرجح فوق زبر وليد و تروح و تيجي و صويتها علي وهي عمالة تشخر و تنخر و الواد تحتها عمال يشعوطها و ينيكها أسخن نياكة و مليطة مشفتهاش ويا طليقها . اتنفضت من جديد و وليد بقا يدفق لبنه جوا منها انهار و قعت من فوقه مرمية فوق السرير وهي بتنهج بشدة !!
كمان وليد اترمى جنبها
وبعد شوية وليد بصلها فضحكت

سهى : أيه هههههه … !!
ضحك وليد وقلها : مجوعتيش … !!
قالت سهى : جعت
قالها وليد : يلا عالمطبخ

فعلاً لبست قمصها و لبس وليد البوكسر و وراحو المطبخ و حضرت اكل عالسريع و شوية شاي باللبن مع حبيتين تفاح وأكلوا بالصالون و بعدين شدها على أوضته !!
كانت الساعة اتنين و نص الصبح وراح يحضنها عشان ينيكها تاني فضحكت بعجب و أعجاب

سهى : أنت لسة عاوز تاني ؟!!
حضنها وليد وباسها وقلها : قلتلك ايه .. دي ليلة الخميس ليلة إبليس ليلة عمارة السعادة كلها

ضحكت سهى و أيدها نزلت تحسس فوق زبره لقيته شادد
فضحكت سهى : حبيبي لسة واقف

نكمل الجزء القادم



الجزء التاسع

تمر الشهور و كمان السنين و إبراهيم وسكان العماره يضعون لافتة - بجانب رقم العمارة – باسم عمارتهم العزيزة " عمارة السعادة "

الكل بقى يتهامس : أيه سر الأسم ده ؟!
و مين سماه ؟!
و من امتى كانت باسمها ده ؟!
و مين صاحبها ؟!

الجميع من ساكن و من زائر صامت و عارف سر الأسم و أن مكنش عارف فهو بيخمن من الإشاعات و الكلام اللي بيدور في العماير المجاورة !
كمان نشوف مدام ناريمان وهي بتكون جمعية اشتراكية النيك بين أكساس نسوان عمارة السعادة بعد أما عرفت سر ابراهيم مع حريمه و مبادئه !
صاحبت رانيا و البنات و عرفت تسحبهم و تعرف منهم مبادئ ابراهيم الإشتراكي و أنه يؤمن بمشاركة المتعة بين الرجالة و بين الحريم و العكس بالعكس !

ناريمان بعد نيكة شهية مع محمود أمن العمارة و بعد أما فرهدها و كيفها همس : حاجة تانية يا مدام ؟!
فقالت ناريمان : أيوة … لحظة استناني

دخلت أخدت دش وهو واقف مستني فخرجتله وجابتله عصير و ميك و قعدته

و سألته ناريمان مباشرة : محمود .. اشمعنى يوم الأحد ؟!!
رفع راسه وقال بثبات و بسمة على شفافه : عشان مشغول باقي الأيام … عندي شغل
ضحكت ناريمان : يعني أيه ؟!
محمود قام : زي ما سمعتي يا مدام … مش هكلم أكتر من كدا . بعد إذنك

مشي محمود وراحت ناريمان قايمة و دست في أيده شوية فلوس قد قبضه الشهري مرتين !!

خرج وهو ممتن ليها و دماغ ناريمان بقى يودي ويجيب : يكونشي محمود مخصصلي يوم الأحد و باقي الأيام لباقي النسوان … مش معقول !!!!!!!
من هنا بذور فكرة اشتراكية النيك بين أكساس نسوان عمارة السعادة اتسربت في نفس ناريمان لما همست لنفسها ضاحكة : ده لو كان زي ما انا فكرة .. دا احنا نعمل جمعية بقا !!

المهم ناريمان مبقتش تجهد فكرها في النقطة دي كفاية عليها لذتها كل يوم احد من كل أسبوع تتكيف من زبر عفي زي زبر محمود !!
في يوم كان الخميس حبت ناريمان تطلع لجارتها ندى اللي ابنها مع بنتها في نفس مدرسة اللغات . طلعت تستفسر منها على تكليف مدرس معين مش عارفة تعمله ازاي فطلعت الصبح عالساعة عشرة الصبح !
جارتها ندى 35 سنة شابة ملفوفة بيضة جوزها مدير بنك خاص و هي واحدة من الجارت اللي ناريمان بتقعد معاهم دايماً في وقت فراغها !
ضربت الجرس مرة و التانية و التالتة و الرابعة لحد أما ردت عليها من ورا الباب

ندى : مين ؟!
ناريمان مضايقة : أنا يا ندى أفتحي بقا … !!
ندى : طيب .. أنتي لوحدك ؟!!
ناريمان تعجبت : لاء معايا النجدة … خلصينا افتحي هو أنا معايا مين يعني !!

المهم ندى فتحت الباب

و ناريمان دخلت مندفعة تسألها : في أيه مالك
و ندى تسألها نفس السؤال : في ايه جرى أيه !!

شكت ناريمان لأن الوضع مكنش طبيعي ؛
ندى كانت منكوشة الشعر لونها مصفر بالروب و كانها عاملة عملة !!
لمحنت ناريمان ملابس محمود امن العمارة مكومو على جنب !!
عرفت ناريمان السر أن يومها يوم الأحد !!

ناريمان : ندى … عاوز أشرب … بصى أنا عطشانة لية . هتبرقلي أوعي

فلتت منها للمطبخ و من الطبخ غرفة النوم ولقت محمود عريان يلعب في زبره و متمدد !!

ندى وشها راح ميت لون وركعت على رجليها : ناريمان ..أبوس رجلك
ناريمان قهقهت : يعني انت هنا يا محمود . عشان كدا . و أنتي كمان يا ندى هههههه
ندى بدهشة : مش فاهمة حاجه
ناريمان بضحة تشبه البكا : كملي و انا مستنية في الصالون … كلنا في الهوا سوا يا ندو
محمود ضحك : متخافيش يا مدام ندى … دي مدام ناريمان معرفة قديمة
قهقهت ندى بعد خوف وقالت بتهكم : طيب حيث كدا … خمسة وهجيلك يا نيرو ياروحي

فعلا الصويت اشتغل جوا بين ندى و محمود لحد أما كيفها و لم هدومه و مشي … طلعت ندى مفشوخة بس مستمتعة مخدرة و قعدت

ندى : اعملك شاي و لا قهوة يا قلبي
ناريمان بضحكة : بس لما تعرفي تمشي الأول .. هاروح أنا اعمل لنفسي قهوة عشان كلامي هيطول وياكي

فكرة جمعية اشتراكية النيك بين أكساس نسوان عمارة السعادة خطرت لناريمان في المطبخ وهي بتهمس لنفسها : أكيد مش بس ندى هي اللي بتتناك من محمود … أكيد تلات اربع ستات عمارة السعادة بيعطوا من ورا اجوزاهم وياه .. و يمكن صاحبه عماد بيعمل زيه بردو بس وردية الليل !!

خرجت ناريمان وقعدت : أحكيلي يا ندى حكايتك مع الفحل ده … و مقلتليش ليه مع أننا اصحاب أوي !!
ندى بخجل : زي ما انتي مقولتيش ليا … انتي خجلانة و أنا كمان … بس حيث كدا انا هاحكيلك لأني قديمة هنا … أول ما بدأت معاه كان في أول شهر ليا في العمارة لما سميرة جارتي كلمتني عن محمود و أنه نيك كويس أوي و شديد و يكتم الأسرار . اختارلي يوم الخميس فوافقت و كمان عرفني على عماد !!
هنا شهقت ناريمان : و كمان عماد بتاع شفت الليل !! ضحكت ندى : و مالك اتخضيتي كدا .. ليه مجربتهوش !! هزت ناريمان راسها بالنفي : لا .. مكملي كملي !!!
كملت ندى : شهر كمان و سميرة عرفتني علاقة عماد بالمطلقة نشوى في نفس الدور ده .. كان يروحلها كل اربع … مش بس كدا دا أنا عرفت البت نسمة اللي عندها 24 سنة و كانت لسة متجوزة بردو عماد بيروحلها بالليل لأن جوزها بيسهر برا لحد أتنين الصبح !!
ناريمان اندهشت : كل دول بيتناكوا من ورا اجوازهم !!

نكمل الجزء القادم


الجزء العاشر والاخير

نكمل الجزء ده قعدة ناريمان مع ندى وكانت الاولى اندهشت لما عرفت ان نسوان كتير بيعطوا من ورا اجوازهم في العمارة !

ندى الخبيرة القديمة في العمارة حبت تشجيها و تزيدها مالشعر بيت ففرقعت بضحكة ساخرة : أنت لسة عرفتي … و البت رضا و المزة هدير … و الولية أم محمد مرات القبطان و أم راندا مرات الظابط … و …
ناريمان داخت وصرخت بضحكة : بس … هههه .. بس . دي عمارة السعادة .. دي عمارة المتناكات و المتناكين ههههه
ضحكت ندى أوي : جرى أيه يا شرموطه ما انت واحدة مننا … يا بت أنتي لسة متعرفيش أن فيه رجالة في العمارة بيركبوا نسوان بعض منهم إبراهيم
ناريمان شهقت : يااااه .. أنت تعرفي إبراهيم دا كمان
ندى بضحكة تهكمية : يا بنتي دا أساس عمارة السعادة … دا بينيك نسوانه أخوات مراته و بناتهم و بيعط ويا نسوان العمارة هنا … ده صاحب مبادئ اشتراكية النيك و السعادة … و على فكرة هتجيلك دعوة بحضور عيد ميلاده بكرة بالكتير … و لسة مش عارفين هايفاجئنا بايه

فعلاً أبراهيم كان بعت دعوات لحضور حفل عيد ميلاده في الشقتين اللي يجري فيهم الخيل وهو قرر فيها أنه يعلن السكس الجماعي في عمارة السعادة و المليطة على أخرها !!
المهم بعد ساعة من الهري و النميمة و بعد أما سمعت ندى لستة كاملة بأسماء نسوان عمارة السعادة اللي بيتناكوا من محمود و عماد ليل نهار من ورا ضهر جوازهم

قررت ناريمان وقالت : طيب دلوقتي احنا ساعات بنتخانق على أيام معينة
ندى : صحيح .. لان محمود و عماد ساعات بيروحوا البلد و مش كل النسوان ظابطة مواعيدها
ناريمان : لا لا .. حيث اننا متفقين لازم نظبط … لازم لنا جمعية
ندى بضحكة ساخرة : أنتي اتجننتي يا بنتي … انتي عاوزة تفضحينا دي كل واحدة بتتناك في السر واللي عارفة مش بتكلم
ناريمان : بصي كلنا في الهوا سوا … احنا لازم نجمع الستات و نكون جمعية تنظمنا .. مينفعش واحدة ترشي عماد بفلوس كتير أو محمود وتاخد حق جارتها !!
ندى تبرق بعيونها : آه صحيح … طب نعمل أيه ؟!!
ناريمان : بصي أنا فكرت نكون جمعية على مبادئ إبراهيم النياك الكبير ده
ندى : جمعية و طب نسميها أيه ؟!!
ناريمان : نسميها نسميها مثلاً اشتراكية النيك بين أكساس نسوان عمارة السعادة اسم يليق بيها
اتعجبت ندى و أعجبت : حلو أوي … فعلاً أسم فخيم
ناريمان : أسيبك دلوقتي … بس لازم تجمعي نسوان عمارة السعادة في يوم كدا عشان نحط قوانينها .. أوك

قامت ناريمان و ندى ودعته ببوسة . من سخرية القدر أن ناريمان متعرفش أن ابراهيم في حفلته يوم الخميس اللي جاي رايح يجمع كل الشباب و الشابات و النسوان و الرجالة العطيطة و يعلن السكس الجماعي في عمارة السعادة و مبادئه بطريق مقنعة
فعلاً يوم الخميس زجاجات البيرة و الحاجة الساقعة و الويسكي للي حابب كانت موجودة !
مش بس كده لفافات الحشيش الأصلي كانت تتوزع عالمدعوين رجالة على نسوان

و الكل بقا يهمس : أبراهيم ده راجل مفيش منه
قوم ترد عليه مراته : سمعت أنه كون شركة بتاعت تشكيل معادن و سماها شركة السعاده
واحده ترد عليها : أه على أسم العمارة

ابراهيم حيا الجميع و جات التورتة كبيرة عملاقة باسم ابراهيم و جنبها حتة جاتوه على شكل عمارة السعادة

والكل شهق : أووووه . واووووو … ابراهيم دا جنتيل خالص

ابراهيم في النص و حواليه نجمات محارمه نسوان و بنات هما ولاء بعد رجوعها و ميرنا و ريهام و رحمة و رانيا محلقين حواليه و وراهم حلقات حلقات من السجالة و النسوان اللي لابسين عريان فساتين سواريه سهرة

ولاء مسكت أيد ابراهيم وهمست في ودنه : عقبال ميت سنة يا حبيبي … مش بس سبعة و تلاتين
الكل في نفس واحد : هابي بيز تو يو هيما .. هابي بيز تو يو

الانوار أطفت و سبعة و تلاتين شمعة قايدة و سكينة طويلة الكل ماسك حتة من مقبضها و ابراهيم بينزل بيها عالتورتة…طفوا الشموع و ابراهيم بنفسه و حريمه يوزعوا التورتة و الجاتوه و الذي منه على السكان

ووقف ابراهيم على كرسي و كأنه بيخطب : أيه الساكنين و الساكنات المحترمين و المحترمات … الكل انتبه و طرطق ودانه
و سميرة قالت : أه ما هو راجل حزب و ناوي يرشح نفسه في مجلس الشعب
مزة بتهمس : أيوة يا ختي دا ليه مبادئ عجيبة
مزة تالتة : بس بس .. أسمعوا
ابراهيم : أسمعوني كويس … عارفين ليه سمينا عمرتنا عمارة السعادة جنب رقمها المعروف في الشارع ؟!!

همهمة بدت وضحكات وغمزات ولمزات لأن الكل عارف !!

ابراهيم يكمل وهو بيرفع زجاجة البيرة فوق شفايفه : لان كل اللي يجي فيها يبقى سعيد … مش محتاج لا فلوس … و لا مكبوت .. عارفين يعني أيه مكبوت … يعني مكبوت … هسألكم سؤال و اللي يرد عليا بشجاعة هيكون مدير شركتي الجديدة شركة السعادة و السكس الجماعي اللي شركائي فيها المدير العام المحترم كمال و الدكتور خالد صاحب شركة مستحضرات التجميل !
كمال و خالد في نفس واحد : تسلم يا باشمهندس

الكل همهم و الكل نفسه يكون شجاع كفاية و يرد

أبراهيم : أيه أكتر حاجة بيجري وراها الإنسان … و تكون سبب سعادته

الكل بص لبعضه و خاصة اللي بيعطوا ويا بعض

الكل في نفس واحد : الفلوس و السكس … !!
ابراهيم يقهقه : أحا!! هو كلكم عاوزين تبقوا مديرين ولا أيه . صحيح السكس و المال . عشان كدا و إخلاصاً لمبادئي أنا و شركائي نعلن شركتنا الجديدة شركة عامة مساهمة لكل اللي حابب يكون ليه فيها نصيب من سكان عمارة السعادة !
الجميع في نفس واحد : يحيا هيما .. يحيا هيما .. يحيا هيما
ابراهيم : وخدو دي كمان … و بما أني نياك صميم أعلن السكس الجماعي في عمارة السعادة و بردو للي حابب
الكل في نفس واحد : كلنا هيما … كلنا هيما
ابراهيم نزل من فوق الكرسي : يلا الحفلة صباحي

وهنا انتهت حكايتنا والقصه خياليه لا يوجد بها صله بالواقع

" القصه منقوله "
اعداد وسيناريو وحوار / كابتن احمد صاروخ

مع تمنياتي لكم بالاستمتاع الدائم
انتظروني في قصص تانيه قادمه
عشره على عشره برنس والنعمه خيلاك واسع جدا بس دماغك ألماظ يا معلم
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed Sarokh
خيالية أو واقعية يا































































@CESAR
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%