NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة منقول واقعية عصر الكلام (عمارة السعادة) | السلسلة الأولي | ـ عشرة أجزاء 27/8/2022

Ahmed Sarokh

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
24 مايو 2022
المشاركات
333
مستوى التفاعل
383
العمر
11
الإقامة
شبرا الخيمه
نقاط
867
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح

مقدمه

عمارة السعاده هو الاسم اللي إبراهيم بطل حكايتنا " وهو شاب مصري زبير كبير وصاحب مبدأ في المال و الجنس " سمى العمارة اللي ساكنها بيه ، عمارة السعادة اسم على مسمى؛ لأن كل السكان فيها بعيشوا " اليوتوبيا " اللي بتحلم بيها البشرية في مشاركة الجنس أو المال.
يعني نقدر نقول ان المدينة الفاضلة أو المجتمع المثالي اللي كان الفلاسفة بيحلموا بيه و الشعراء ياما كتبوا فيها شعرهم اختزل في عمارة السعادة اللي نشر فيها إبراهيم مبادئه الجنسية و الافتصادية و التعامل بين الجار و جاره. إبراهيم ده شاب مصري عنده مبدأ في الحياة ككل ومبدأ خاص في الجنس جديد قديم لأنه معروف بس إبراهيم طبقه على نفسه و على سكان عمارته.
في الحوار اللي جاي بين إبراهيم و بين صاحبه سامي هنعرف أراء إبراهيم ونفهم شخصيته عشان نقدر نفهم ليه هو كون عمارة السعادة موضوع حكايتنا.

الجزء الاول

في يوم كدا صاحبنا قاعد سرحان في كافيه الكلية باين عليه بيفكر في بنت جديدة يشقطها لأنه هايج دايماً و زبير كبير و المال و الجنس محور حياته!
كان في الفرقة الخامسة هندسة القاهرة فسامي صاحبه اللي في الفرقة الرابعة طب عليه ودار بينهم الحوار ده.

سامي : يا عم هيما بدور عليك مش لاقيك و موبايلك مقفول

إبراهيم مش واخد باله وسرحان ، سامي قعد على كرسي قدامه

سامي : اللي واخد عقلك يا برنس
إبراهيم التفت و ابتسم : أهلا سمسم ، أيه الأخبار
سامي بابتسامة : تمام ، بس بصراحة أنت برنس ، عرفت تجيب البت ليلى اللي في دفعتي سكة
إبراهيم بابتسامة : بجد ، و بعدين
سامي : و لا قبلين ، يعني انت مكوش على كل المزز ، سيب لصاحبك حاجة
إبراهيم رفع شاليموه البرتقال في شفايفه : ماشي يا سمسم ، خدها
سامي بتريقة و غيظ : أخدها!! ما هي بتاعتك ، على طول في سيرتك قدام البنات
إبراهيم : خلاص أنا هدهالك
سامي بعجب : تدهالي ، أزاي يعني
تعجب إبراهيم : أيه هو اللي ازاي ، مش هتكون سعيد لما تكون معاك
سامي باندفاع و دهشة : أكيد ، دا أنا عملت حاوي ، وطبعاً مش عاوزة تعبرني طالما انت معاها
إبراهيم : ياعم اللي يسعدك يسعدني ، أنا هسعدك معاها
سامي باستغراب : بس يعني أنت مش بتحبها ، يعني انت خلاص ، أشقطها يعني
إبراهيم : لأ ما هي بردو هتفضل بتاعتي!!
سامي بحيرة : مش فاهم ، يعني هتبقى بتاعتي و لا بتاعتك!!
إبراهيم : بتاعتنا أحنا الأتنين ، يعني انت هتنبسط وياها شوية و أنا شوية
سامي بضحكة و عجب شديد : يعني هتبقى شركة يعني ، أعرف أنك اشتراكي أه ، و كمان شيوعي بس مش للدرجة دي!!
إبراهيم حط رجل على رجل : هسألك يا سامي ، أيه أكتر حاجة الرجالة بتحبها و تحارب عشانها و تبقى تعيسة لو مكنتش عندها
سامي هرش دماغها : طبعاً النسوان و الفلوس ، و يمكن الفلوس قبل النسوان ، أو العكس ، على حسب
إبراهيم بالتفاتة : طيب لو بقت الفلوس و النسوان بتاعتنا كلنا و الفلوس بقت شركة ما بينا
سامي بدهشة و شهقة : أه!! يعني عاوزها مليطة!! و طب النسوان هتوافق
إبراهيم ضحك ضحكة باعتزاز نفس : طيب أسألك ، أيه أكتر حاجة النسوان بتحبها
سامي فكر و برق بعيونه : بردو الرجالة و الفلل و القصور و المجوهرات ووو..
إبراهيم : يعني المال و الجنس بردو
سامي : تمام يا برنس…

في اللحظة دي مر من قدامهم طالب صاحب قديم لإبراهيم بس مش بيجي الكلية كتير

غمزله و حياه الطالب : إبراهام حبيبي ، جيلك يا برنس

إبراهيم ضحك

و سامي بتعجب : أيه دا كمان ، أنت ابراهام
ضحك إبراهيم : بص يا بني ، متعرفش أني زعيم الحزب الشيوعي في الجامعة
سامي بخضة : شيوعي ، يا عم الاشتراكي
إبراهيم : لأ شيوعي لأن الشيوعية يعني اليوتوبيا وهي مرحلة متقدمة من الأشتركية ، هتلاقيهم ينادوني إبراهيم يعني **** و إبراهام ***** و أفرايم يعني يهودي و كمان براهمان زي ما شوية بنات بيهزروا معايا
سامي بضحكة و عجب : قصد براهمان ده بتاع الديانة البرهمية بتاعة الهنود بتوع بوذا يعني؟!!
إبراهيم : تمام ، انت فاهم أهو
إبراهيم نظر بجدية في عيون سامي و شال رجله من فوق رجله التانية : بص يا سامي ، لازم تكون عالمي النظرة ، متفضلش بشر على بشر ، الناس سواسية ، المال المفروض تكون مشاع بين كل الناس ، و متحصرش نظرتك و مصلحتك بحدود تراب اسمه الوطن ، كل العالم و طني و كل الناس ناسي ، انا يهمني سعادة الأنسان ، يهمني الإنسان و لو ملوش عنوان ، فهمت
سامي بعيون مبحلقة هز راسه : فهمت يا برنس و هي دي الحدوتة…!!

دي رؤية صاحبنا إبراهيم سواء في المال و الجنس و السعادة عموماً و مجتمعه المثالي اللي على غراره هتكون عماره السعادة زي ما سماها بنفسه!
شاب مصري أسمر وسيم ربعة مدكوك شوية بعيون حادة و شارب كثيف!
شاب عنده شيوع في الروح متسامح شايف أن كل الكون مكان للإقامة و كل البشر أهل للتقدير !
شاب من ملايين شباب مصر من أسرة متوسطة مجتهد في دراسته بس برده زبير كبير و صاحب كيف و مزاج و مبدأ في المال و الجنس جديد قديم في نفس الوقت و ليه رأي خاص في السعادة

إبراهيم يؤمن بشيوع النسوان زي ما بيؤمن بشيوع الثروة
دايماً بيقنع اللي بيجادله ويسأله : طيب أيه رايك لو بقت كل الفلوس و كل الحريم مشاع بين الرجال و الرجال مشاع بين الحريم؟!!

ساعتها بس الأنسان هيقضي على موضوع رغباته و هيعيش من غير قلق و لا تمني و لا حسرة و ساعتها مش هيكون فيه غل عشان واحد معاه و التاني مش معاه سواء مرة حلوة او فلوس كتير و ساعتها بس الكل هيعيش في جنة بالضبط زي جنة المجتمع البدائي…

نكمل الجزء القادم


الجزء الثاني

إبراهيم أتخرج من كلية الهندسة بتقدير جيد و خرج للحياة العامة وهنا بدأ مشاكل الشغل و أنه يدور على شقة بدل الشقة بتاعة ابوه و امه الضيقة ، زي أي شاب مصري عاوز يعيش حياته فاحتاس على بال ما لقى شغل في مجاله ، اشتغل كاشير و اشتغل مدرس رياضة في مدرسة خاصة تبع واحد معرفة و اشتغل في حاجات كتير لحد أما لقه شغل في شركة إنشاءات هندسية بمرتب مش وحش و رشق فيها و هنا بدأت عيشته ترتاح شوية وبدأ يدور على شقة تلمه و كمان بدأ يتعب من العط و يدور على عروسة حلوة جميلة منفتحة ترضي ذوقه و عقله الجبار…

إبراهيم بطبعه هايج دايماً بيحب النسوان و الحلوين منهم خاصة و لو مكنش في يوم لاقي واحدة يمشي وياها كان بيفك نفسه في الحمام ممكن دي تكون حاجة خلت إبراهيم يعتقد في مشاعية الحريم وسط الرجالة و أن الأزبار تبقى مطلوقة كدا براحتها وسط الأكساس و تبقى مليطة عالآخر !
إبراهيم النسوانجي ليه مزاج خاص في الستات و هنشوف ده في عمارة السعادة اللي هيسكن فيها بعدين لأنه بيحب من الستات و البنات التخينة المليانة! دي أكتر حاجة بيهيج إبراهيم عليها ، التخان … المليانين … و بالذات صاحبات الطياز الكبيرة !!
إبراهيم لما بيشوفهم زبره بيوقف و يولع

ويهمس ابراهيم لنفسه : أووووف أنتي طلقة

كان بيجراله حالة هيجان فظيعة لما يشوف واحدة تخينة ماشية و طيازها عمالة تشيل و تحط و بزازها بتلعب !!
أو واحدة لابسة هدوم ضيقة شوية و جسمها التخين باين و كل حته فيه عمالة تتهز !

كان ابراهيم في نفسه يقول : دي مشروع عروسة حلوة بس أه لو ظروفي سامحة

ظروف حياته مكنتش سهلة في الأول لان والده مات وهو صغير و عايش ع والدته و ليه أخ وحيد مهاجر للبرازيل كان عايش مع امه و كان ليهم معاش متوسط من وظيفة أبوه المحاسب القانوني و كان عمال يعط مع البنات و يقرأ كتب في الشيوعية و الاشتراكية و بيتابع أفلام السكس !!
يعني مثقف سكساوي شيوعي اشتراكي نسوانجي كوكتيل خطير أوي !!
كمان جانب من شخصية إبراهيم النسوانجي هو انه بيحب ضرب العشاري جامد أوي لما ميكونش معاه بنت او واحدة ست !
لما مش يلاقي شرموطة أو صايعة ترضي ذوقه كان بيسرتل !
أعصاب إبراهيم النسوانجي مشدودة لأنه بيحب النسوان جامد ودايماً عنده الرغبة في انه ينيك و يدخل زبه فى لحمة حريمي بس على مزاجه !
بعد التخرج بسنة و نص بقى مهندس مدني يعني بتاع إنشاءات و يقدر يشتري شقة و يصرف على أسرة فبدأ يدور على عروسة حلوة تخينة مربربة مثقفة تشبع شهوته الكبيرة و كمان عقله الفذ !
في يوم كده كان إبراهيم طالع الأسانسير لحد شقته في العمارة فركبت معاه بالصدفة بنت في منتهى الجمال!
كانت طالعة وياه في الأسانسير و هو عمال يبحلق فيها وهي بتبتسم برقة !
كانت مليانة و زى ملكات الجمال مع إنها محجبة ، عجبه شكلها و جمالها و جسمها المليان و عرف من البواب إنها قريبة واحدة جارته ساكنة فى العمارة كانت جاية تزورها ، جارته دي صاحبة امه فكلم إبراهيم امه و أمه كلمت جارتها و جارتها كلمت البنت و اسمها ولاء والبنت فاتحت أهلها و في خلال شهرين حصل خطوبة !!
أهل البنت اللي هم أخواتها البنات و جواز أخواتها لان أبوها و امها كانوا متوفيين رحبوا بالشاب الوسيم الباشمهندس ، فرح إبراهيم جداً ، ولاء عروسة حلوة عز الطلب !
تمت الخطوبة و ابراهيم اشترى شقة في عمارة السعادة أو اللي هتكون عمارة السعادة زي ما هو سماها وهي عمارة ولاء و أخواتها البنات اللي أبوهم سابها ليهم ميراث !
عمارة مكونة من 12 دور كل دور في شقتين باصين على بعض و كل شقة 120 متر وفيها أسانسير ومقرها في مدينة نصر
بدأ أبراهيم يعيش احلى أيامه مع ولاء خطيبته الشابة خريجة أداب فرنسي و اللي كانت منفتحة جداً على كل الآراء !
ولاء دابت في إبراهيم و أبراهيم النسوانجي الطبع داب في ولاء و لقى نفسه بيحبها أوي و كانوا متفاهمين أوى !

من فتره توفيت أم ابراهيم وبقى وحيد ف كان من الممكن أنه يتجوز في الشقه لكنه حب يرضي خطيبته و جابلها شقة في عمارة أبوها جنب أخواتها البنات الأربعة و اجوازهم .
أبراهيم اتجوز ولاء وعاش معاها أيام احلى من العسل و أحلى من كل اللي عط معاهم!
أيام كلها حب و سعادة و نيك … و بعد سنة من الجواز خلف ولد اسمه معتذ
الحلو في الحكاية أن اخوات ولاء البنات الامامير حبو ابراهيم اوي أوي !!
كون معاهم في العمارة عيلة واحدة فكان بيخرج و يتفسح معاهم !

أربع ستات زي العسل هنتعرف عليهم الجزء اللي جاي

الجزء التالت

ابراهيم بوصفه نياك جامد فحت لدرجة ان مراته المزة الأمورة المربربه ولاء تعبت منه وهو بردو لساته مش شبعان نيك !
نتعرف على اخوات ولاء مراته وهما اربع ستات مزز

الكبيرة فيهم اسمها رانيا عندها 39 سنة , ست أمورة اوي يعني من النوع اللي ابراهيم بيحبه , مرة بيضة أوي لهطة قشطة و تخينة فعلآ تخينة اوي كمان و جسمها زى الملبن و طيزها كبيرة أوى أوى و عريضة و كمان عليها جوز بزاز كبار !

رانيا بقا عندها بنتين .

ريهام فى كلية الهندسة مزة شبه أمها و تخينة زيها تقول للقمر قوم و انا اقعد مكانك

رحمة فى كلية التجارة و دي بقى مش مليانة اوي بس ملفوفة و بيضة حليب

شقيقة ولاء التانية .

ميرنا ودي بقى فردة قمر فعلاً ، طويلة شوية و جسمها ملفوف و مش تخينة أوى و طيازها ا مليانة و متقسمة و جوز بزازها مش كبيرة إنما برضو مغرية أوى !

بعد فترة من ولادة ابن ابراهيم معتذ , جوز رانيا اتوفى و بصراحة رانيا مزعلتش أوي لانها كانت مش بتحبه لأنه كان بيهملها و مش بيديها حقها و حتى العلاقة الجنسية بينهم إتقطعت من سنين زي ما ابراهيم عرف من ولاء مراته !

كمان بعد فترة ميرنا إطلقت .. لأنها كانت مبتخلفش فجوزها طلقها وسبتله البيت و جات في عمارة السعادة عمارة أبوها اللي مات في شقة من شقق العمارة الفاضية .
ساعات كتير كانوا المزتين دول يروحو عند اختهم ولاء الصغيرة و كانوا ياخدوا راحتهم عندها ، العمارة واحدة و هم نازلين طالعين عند إبراهيم و كانوا ساعات بيباتوا هناك و كمان البنات بناتهم كانوا بيجيوا يباتوا عند خالتهم و كأنهم عيلة واحدة !
اللحم كان عمال يلعب قدام صاحبنا و ابراهيم نياك جامد و مراته المزة تعبت منه وهو بردو مش شبعان نيك لحد اما اشتكت. بردو إبراهيم ساعات كتير مكنش بياخد راحته فى موضوع النيك مع مراته المزة لان المزتين المطلقة و الأرملة كانوا كابسيين على حريته .
بس برضوا كان يغتت و كان ينيكها تلات أو أربع مرات فى اليوم و كانت دايمآ بتعمله كل اللى هو بيحبه , يعني يديها في كسها و فى طيزها . و ساعات تدلعه و تمصله زبه وكمان ابراهيم يدلعها و يحس لها كسها ويبعبصها فى طيزها و يلعب فى خرمها فكانت بصراحة مدلعها أوى أوى لدرجة أن اخواتها كانوا بيغيرو منها !!!
بعد فترة من الوقت ابراهيم حس أن ولاء مراته المزة بتهرب من وشه و مبقتش تدلعه زي الاول يعني كان ينيكها مرة او مرتين بالكتير فى اليوم .
كانت بتسيبه ، هيجان نيك ، خرمان أوي ، هايج جدآ ، و زبه مولع و متغاظ منها !
أخواتها البنات كانه كاتمين على نفسه فبدأ يبصبصلهم و يجربهم !

أبراهيم : ولاء بقلك ايه ؟!!
ولاء : قول يا هيما
أبراهيم : بصراحة جعان
ولاء : طب متاكل
إبراهيم : جعان نيك يا بت … و نفسي جيباني على رانيا
ولاء بشهقة ضحكة : أه .. اختي
أبراهيم : و ماله .. ما هي بردو تعبانة
ولاء : و أنت أيش عرفك أنها تعبانة !!
إبراهيم : يا بت أنا عارف
ولاء بتلومه : بس بقى يا ابراهيم عيب عليك
أبراهيم مسك زبه الهايج : طب أكليني انتي
ولاء بدلع : خد ارضع

واديتله بزها الكبير

أبراهيم : هاتي أرضع يا ماما

هجم عليها و بدأت معركة عنيفة من شخر و نخر و صويت
والأرملة رانيا مولعة برة
اما أختها التانية المطلقة ففشقتها دلوقتي !
إبراهيم كلم ولاء مراته المزة على موضوع نيك أختها رانيا فكانت تضربه في كتفه بدلع !!
أختبرها لقاها مش بتغيير ، فقلها في يوم

ابراهيم : ولاء ، عاوزك

قعدت ولاء تسمع

ابراهيم : أيه رايك في رانيا
ولاء باستغراب : مالها يعني؟!!
ابراهيم : يعني حزينه ، دايماً شايفها مكشرة ، و دايماً قاعدة في شقتنا مش في شقتها
ولاء بأسى : ما أنت عارف أنها أرملة و أنها

سكتت

فأبراهيم أصر : ها ، و انها أيه .. قولي
ولاء : يعني هي لسة صغيرة و حلوة و محتاجة
إبراهيم : طيب لو تقدري تسعديها
ولاء بعجب : أنا .. أنا اديها عنيا
إبراهيم بمكر : هي مش عاوز عنيكي … هي عاوزة ده

أبراهيم شاور على زبه الواقف

ضحكت ولاء : اوووووف يا بارد
إبراهيم : قلتي أيه !
ولاء : في أيه ، انت اتجننت .. عاوزها تزعل و تسبنا يعني
إبراهيم : يا عبيطة هي مقيمة عندنا عشان ده … هي عاوزاني انا عارف
ولاء بعجب : و أنت حسيت بكده … و أنت عارف أنها ترضى .. انا لو مني أسعدها بأي حاجة … بس هي
إبراهيم : هتقبل .. هي عايزة كدا
ولاء صمتت تفكر وقالت : طيب أنا هلمحلها و أشوف ميتها أيه … لو ده يسعدها مش هاعزه عليها

وراحت قفشة زبر إبراهيم اللي شب في أيدها و قالت بدلع وهي بتوطي عليه بعد أما طلعته من الشورت

ولاء : أنت على طول واقف كدا

و بقت تلحسه و تمصه و تدلعه و تهمس

ولاء : يعني أنت هتنيك اختي كمان … هتنيك رانيا و تدخل جواها
أبراهيم بأثارة : أيوة ، و كمان ممكن ميرنا ، ما هو ميرنا بردو مطلقة و حايحة

هاجت ولاء و بقت تمص زب ابراهيم وكانت ليلة فاجرة …

نكمل الجزء القادم


الجزء الرابع

اليوم هنشوف إبراهيم وهو يبدأ يبني طوبة طوبة من عمارة السعادة بتاعته و اللي هيشارك فيها كل فرد من أفرادها ؛
في الحقيقة إبراهيم بقى راجل البيت و بقى زبر مصري هايج أوي أوي من قلة النياكة و وسط الستات المزز أخوات مراته .
نسينا نقول أن بعد طلاق رانيا أخت ولاء و انفصال ميرنا عن جوزها اقترحت ولاء أن إبراهيم يفتح الشقتين على بعض شقة رانيا و شقتها و يسكنوا الشقة الفاضية و بالمرة يستفيدوا بالفلوس مع انهم مش محتاجين .
الكلام ده بدأته ولاء مرات إبراهيم و صاحبنا وافق عليه ، لهوى في نفسه ، وهو أنه بيحب طياز رانيا المليانة بزيادة
بالمرة سابت ميرنا شقتها و أجرتها وسكنت مع أخواتها رانيا وولاء ، و كل ده حصل بعد ترمل الأولى و طلاق التانية من جوزها .
بكده إبراهيم بالنسبالهم بقى راجل البيت ، و أحبوه جداً جداً ، و كمان شافوه كدكر ، و نظروا إليه بعين الشهوة !
دخلت ولاء على إبراهيم في مكتبه لقيته مشغول فقعدت جنبه فاتلفتلها

ابراهيم : أيه القمر ده … أنا محظوظ انك من نصيي يا لوءة
ولاء باسته من شفايفه و قالت بزعل : عارف يا هيما ، أمبارح و أنا بافتح شقة رانيا لقيتها بتعيط
إبراهيم بزعل : ليه كدا .. في حاجة
ولاء بدلع و رقة كبيرة : عندك حق في اللي قولتله…متعرفش تجيبلها عريس
إبراهيم ضحك : أنا أتجوزها
ولاء بلمعة عين هايجة : متبقاش كدا … أنت هجت على أختي و لا أيه !
إبراهيم بضحكة قصيرة : يا روحي … أنا قلتلك أيه .. بلاش الأنانية … زبر واحد يكفي مية
ولاء هاجت من كلامه على أختها و مسكت زبره : بس تعرف … دا حتى رانيا كل شوية تقلي يا بختك بجوزك .. و كمان ميرنا .. هما عينهم منك ولا أيه
ضحك أبراهيم و همس : يمكن
ولاء بدلع : يعني ده هيكفينا أنا و رانيا و ……

إبراهيم بقى زبر مصري هايج جداً من دلع مراته و كمان من حرمانه منها و من قلة النياكة فقاطعها

ابراهيم : أيوة يا حبيبتي و كمان ميرنا و اللي أنت عايزاه
ضحكت ولاء : تحيا الاشتراكية … مهو أنت اشتراكي .. لازم تشاركه

ومالت تبوس شفايفه

ابراهيم : أكيد .. طول عمري .. مبدأ و مش هغيره
ولاء باندفاع : بس ازاي نخلي رانيا طالما عاوزاك و كمان ميرنا تشيل كسوفها
إبراهيم : خلي كيد النسا يشتغل بقا .. المشوار ده عليكي
ولاء بلمعة عين كانها منتصرة : بص .. جاتني فكرة .. أحنا نمثل أننا متخانقين و أنا أعيط و أقول أني تعبت منك و من زبرك و من فرهدتك ليا … و أني مبقتش قادرة عليك
إبراهيم : يا بنت ألأيه .. لأ حلوة .. و بعد كدة رانيا او ميرنا تتطوع أو أنا ألمحلها أنهم الحل … صح كده !!
ولاء : دماغك سم يا ابراهام … هو ده الحل
إبراهيم بإخلاص : ولاء أنا بمووووت فيكي … بس أنتي مش هتزعلي لما حد يشاركك في زبر جوزك
ولاء برقة : أنا مش أنانية يا روحي … لقمة هنية تكفي مية و زبر متين يمتع نسوان كتير .

أخد إبراهيم شفايف مراته ولاء ما بين شفايفه و أكلهم وبدأ أمتن زبر مصري هايج من قلة النياكة نيكة سخنة في المكتب نزل فيها كام مرة لحد اما قطعها !
بالليل افتعل إبراهيم مع ولاء مشكلة و دبوا عركة و خناقة و علوا صوتهم وزعيق و شخط و نطر وبدأ الكلام بان ولاء جات قعدت جانبه في الصالون وهو بيتفرج عالتليفزيون و دار بينهم الحوار ده .

ولاء : هيما يا روحي ليه كل الزعل ده ؟! انث عارف إنى بموت فيك
إبراهيم : ما انتى عارفة أنا زعلان ليه يا ولاء … إنتى إتغيرتى ليه ؟؟؟ عارفة إنى بحبك .. و عارفة أد إيه موضوع النيك ده مهم عندي
ولاء : طيب يا حبيبى ماهو أنا بردو معذورة …. صدقني مش قادرة أستحمل … إنت مفترى أوى و أنا تعبت أوي
إبراهيم : أنا مش عايز أزعق و صوتي يطلع … عشان رانيا و ميرنا ميفكروش إن وجودهم سبب المشكلة …. هو مش أنا جوزك اللي بتحبيه و بيحبك ؟! ليه بتحرمينى منك ؟؟؟ ولاء : ماهو …. أصل يعنى …. إهىء إهىء إهىء …. يا حبيبي أنا تعبت من الفرهدة الكتير دي … أنت مش حاسس يا قلبي …. ده بيوجعني أوى من تحت …. و إنت مش بترحم …. إهىء إهىء .

يشاور ابراهيم بصباعه الإبهام يحيي ولاء على سبكها الدور

ابراهيم : طب و بعدين يعنى ؟؟ أعمل إيه أنا ؟؟! ماهو الراجل مننا بيتجوز عشان كده يا ولاء …. و بعدين إنتى مصممة إنى أنا اللي غلطان ؟!
ولاء : أعمل إيه ياإبراهيم بس ؟!! مش قادرة أستحمل أكتر من كده … إهىء إهىء … و إنت هتضيع منى يا هيما … إهىء إهىء .. ياإبراهيم مش عارفة أعمل إيه !!

سكتت ولاء شوية وغمزت وراحت طالعة باقتراح

ولاء : بص … إتجوز … أيوة اتجوز واحدة تانية عليا …. و فرهد فينا إحنا الإثنين … حتى بص .. هاتها تعيش معانا هنا .. صدقني مش هازعل

وبعدين ولاء راحت تعيط و ترجوه

ولاء : بس …. إهىء إهىء إهىء ….. مش عايزاك تكرهنى
إبراهيم بتعجب كبير : أتجوز ؟!! إيه الجنان ده ؟؟؟ أنا أتجوزتك أنتي و خلاص … ومش ممكن أتجوز عليكى …. أيه الهبل ده !!

نكمل الجزء القادم


الجزء الخامس

وصلنا في الجزء اللي فات لما ولاء اقترحت على جوزها إبراهيم الفحل اللي مش شبعان نياكة فيها أنه يتجوز عليها .
هنا إبراهيم اتعجب أوي لأنه بيحبها و مش ممكن يجوز عليها بس هو بيلومها لأنها مش بتكيفه زي زمان .
صوتهم علي و سمع في جدران الشقتين المفتوحين على بعض و ولاء مراته بدأت تعيط جامد أوى و بصوت عالي لدرجة إن رانيا و ميرنا و البنات الأمامير بنات رانيا طلعوا عشان يهدوهم و يشوفو إيه الحكاية و دار الحوار التالي .

رانيا : مالكم بس يا جماعة ؟! أنتو حد حسدكم ؟!!
ريهام : إيه يا ولاء كل البكا ده ؟؟؟ ليه بس كده
ميرنا : أكيد دي عين يا هيما …. عمركم ما زعلتم مع بعض بالصورة دي !
ولاء : إهىء .. إهىء …. ما فيش حاجة يا بنات … حصل خير
رحمة : يا ولاء ده إنتو بقالكو كام يوم مش مظبوطين … و زعلانين
رانيا : يا ابراهيم إحنا مش عايزين نتدخل بينكم .. بس مش قادرين نشوفكم زعلانين و نسكت ….. وبعدين بصراحة … أنا حاسة إن وجودنا هو سبب زعلكم .. و أنا ميرضينيش كده أبدآ
إبراهيم ينفي : لا لا يا رانيا متقوليش كدا …. أنتوا ملكوش علاقة بالزعل خالص …. دا البيت بيتكم … و انا اللي اقترحت مع ولاء اننا نفتح الشقق على بعضها … و بعدين العمارة كلها ملككم … عارفين أنتوا عوضتوني عن أهلى اللى إتحرمت منهم

وبعدين إبراهيم راح زاغد ولاء

ابراهيم : عاجبك كده !! أهو الجماعة هيزعلو مننا !! يلا بقا اشرحي .. قولي أحنا بنتخانق ليه !!

هنا وصل إبراهيم بذكائه وتدبيره هو ومراته لمربط الفرس . بس اللي ميعرفهوش إبراهيم أن إغراء الأخت المطلقة و الأرملة جاي في السكة وانهم هما كمان عايزينه أكتر ما هو عاوزهم !

ولاء بصتله بعيون دامعة : لأ مش هقول … قول انت
إبراهيم بزعيق : ليه ؟؟ هو أنا اللى كنت غلطان ؟؟ يلا اكلمي و خليهم يحكموا بنفسهم … أتفضلي يا ست هانم
مرنا تدخلت : يلا ما تحكى يا ولاء …. قولي … إحنا إخواتك يا روحي و مستعدين نعمل أي حاجة تساعدكم و تسعدكم
كمان رانيا حذرتها : عارفة يا ولاء لو ما حكتيش …. أنا هاخد ميرنا و البنات و نمشى من هنا !
ولاء بدمعة و رجاء : لا لا يا رانيا … إهىء إهىء … بلاش تسيبونا ….. أنتو مالكوش دعوة خالص صدقيني

إبراهيم حس أنه هيحرج لما ولاء تكلم و كمان هيحرج أخواتها الحياحنين فقام وقال

ابراهيم : بصي بقا يا ولاء أنا داخل أنام … حاكم أنتي نرفزتني …. احكي ليهم و خليهم يحكموا مين اللى غلطان فينا !

إبراهيم قام وهو زعلان و مخنوق ….. و سابهم قاعدين !! كلهم ستات في بنات مع بعض وسمعهم يودوده !
إبراهيم الفحل دخل أوضته وهو فرحان مزغطط وحس أنه حط رجله على أول سلالم عمارة السعادة المجتمع المثالي اللي بيحلم بيه .
غير كده إغراء الأختين المطلقة و الأرملة كان مهيجه و شادد زبه بقوة !
كانوا لابسين عبايات فاجرة مطبوعة فوق لحم صدرهم و طيازهم !
إبراهيم دخل و حط ودنه عالباب بس سمع وشوشة !! مقدرش يسمع كلام مفهوم . نام وهو زبه واقف من شدة إغراء الأختين الأرملة والمطلقة أخوات ولاء مراته !
نام وهو بيحلم أنه في عمارة السعادة جامع ما بين أربعتهم في سرير واحد !
طبعاً عشان يسبك الحكاية إبراهيم كان لازم ميروحش الشغل ففضل نايم عالسرير يفكر في رد فعل أخوات مراته المزز !
فجأة سمع حد بيخبط على باب الأوضة وكانت رحمة فمصحاش فدخلت تصحيه عشان يفطر معاهم !
قالتله أنهم جهزوا فطار ملوكي عشان خاطره و ان العيلة كلها هتفطر ويا بعض !
زبر إبراهيم وقف مالفرحة و حس ان اللعبة نجحت و خرج فلقي جو غريب فى الشقة مكنش موجود قبل أمبارح !! رحمة كانت لابسة شورت و تى شيرت و هى كانت بتلبس ترينج أو بيجامة طويلة على طول !!
و كمان المزة ريهام باللي دايمآ كانت تلبس حاجات طويلة فى البيت , لقاها لابسة ميني جيب قصيرة فوق الركبة و ضيقة بتتفرتك على لحم طيزها و كمان بادي ضيق و كل بزازاها باينة من تحته !!
دي أولى بوادر عمارة السعادة حيث إبراهيم الفحل وقف زبره جامد ما بين فخاذه من إغراء الأخت الأرملة والمطلقة الفاجر !
لأ و أيه كمان دي ولاء مراته كانت لابسه قميص نوم شفاف أوى و من تحته كلوت و سنتيان
والأفجر من كده ميرنا اللي على طول كانت لابسة عبايات شافها لابسة قميص نوم قصير و صدرها طالع منه
و رانيا و أأأأأخ من رانيا !!
كانت لابسة كومبليزون و لحمها الشهي المغري طالع من كل حته منه و كمان طيزها الكبيرة كانت كأنها عريانة لدرجة إن إبراهيم الفحل شاف فلقاتها واضحة جدا !
إبراهيم مكنش عارف رد الفعل هيكون فاجر للدرجة دي !!
النسوان المزز فاجؤوه بالهدوم السكسي و مش بس كده لأ دول كمان كانوا عمالين يدلعوا و يتشخلعوا و يتغندرو و هم ماشيين !!!

نكمل الجزء القادم


الجزء السادس

كنا وقفنا في الجزء اللي فات مع دهشة إبراهيم من رد فعل أسخن خمس نسوان و بنات مزز يعني خمس أكساس مولعة تحيط برجل واحد !!
حطوا الفطار وقعدوا كلهم يفطروا .
كل واحدة من اخوات مراته و البنات كانت بدلعه و تأكله بأيدها !
ولاء مراته كانت بتأكله و أختها ميرنا قاعدة جنبه تطبطب على كتفه و كمان رانيا تصبله العصير و تشربه و البنات المزز عاملين زي خادمات الملكة في المنحلة ريحين جايين حواليه و يهزرو وياه و يدلعوه و يشخلعوه !!
فعلاً من حق الكبير يدلع و يتشخلع في عمارة السعادة في يوتوبيا الجنس !
الفطار انتهى و إبراهيم انسحب للصالون الفسيح وهو كانه في عالم تاني !!
كانه في الفردوس بس جاله عالأرض مش هو اللي راحله في السما !
نجحت خطته نجاح منقطع النظير !!
مكنش يحلم بعشر كده و كمان أيه كان خايف أنهم يقولوا عليه حاجات مش لطيفة !
قال في عقل باله أنهم فهمو ولاء إنها غلطانه في حقه و هم بكده بيصالحوه ، وياها أسخن خمس أكساس مولعة و يشيعوا جو لطيف مرح فى البيت .
المهم رانيا و ولاء و ميرنا جم وقعدوا جنبه والبنات جابو الشاى و قعدوا معاهم فدار الحوار اللي جاي.

إبراهيم : إيه الرضا و العز دا كله ؟! ده كان فطار شهد النهاردة
ولاء بغمزة عين : هو إحنا لينا غيرك يا حبيبي
ميرنا ببسمة رقيقة : ده انت و ولاء غاليين عندنا أوى يا هيما
إبراهيم حب يجيب ماﻵخر : و يا ترى ولاء حكت لكم أمبارح على سبب الزعل ؟!!
رانيا : أيوة يا هيما …. هى قالت … و إحنا عرفنا كل حاجة
إبراهيم : طيب أيه رأيك يا رانيا … أنا غلطان في حاجة ؟!
رانيا : لا طبعآ يا هيما … إنت مش غلطان ولا حاجة .. بالعكس … إنت عندك حق !
إبراهيم : طيب حلو انكم عرفتوا الحقيقة …. و إن أنا مجتش عليها !! عارفين أنا زعلت أوي لما قالت اجوز عليها … طيب دا انا أعمل أي حاجة غير أني أجوز على ولاء … دا انا أموت و معملش كدا !
رحمة باندفاع : بعد الشر عليك يا عمو
و كمان ميرنا بزعل : ما تقولش كده يا هيما إحنا ما نستغناش عنك أبدآ
و كمان ولاء : يا قلبي بعد الشر عنك … ده أنا عايشة بنفسك يا حبيبي

إبراهيم حس أنه في عمارة السعادة بجد لأ في الجنة

وقال بيختبر رد فعل أخواتها : بس يا ولاء المهم أنك تكونى صرفتى نظر عن موضوع الجواز ده !

لقى صمت من خمس نسوان و بنات مزز اللي بقوا يبصوا لبعض و يبتسموا بصورة غريبة مثيرة و يغمزوا لبعض وكانهم بيتوا حاجة معينة أمبارح اتفقوا عليها !

رانيا أعلنت النتيجة بدلع و غنج : بص يا هيما ….. إحنا إتكلمنا أمبارح كتير …. و ولاء حكت لنا عنك و عن .

وراحت مبتسمة

إبراهيم هز راسه : كملي سامع
كملت رانيا : و انك يعني .. بصراحة أنت هايج على طول … و محتاج دايمآ …. دايمآ …. تنام معاها أربع مرات كل يوم عشان ما تتهورش و تفقد أعصابك !!

موقف مثير غريب كان الكل صامت

فكملت رانيا : و عشان كده ولاء فكرت فى حل حلو للمشكلة …. و إحنا لقينا إنه حل مناسب جدآ …. و هى هتقوله ليك بنفسها … !!!

ابراهيم قلبه دق وحس انه على وشك أنه يدلع مع أكساس مولعة لأسخن خمس نسوان و بنات مزز و بقى كله آذان صاغية مطرطق ودانه !

همس إبراهيم وهو ماسك نفسه : طيب قولي .. ايه هو الحل … !!
ولاء تعلن النتيجة : شوف يا حبيبى … انا و أخواتي بنحبك أوى … و إنت بالنسبة لينا راجل البيت اللى تحمينا و تاخد بالك مننا ….. و إحنا كده مع بعض أسرة سعيدة و مبسوطين مع بعض .

سكتت ولاء

فقال إبراهيم بنفاذ صبر : ها كملي
ابتسمت ولاء و كملت : و كمان ميفعش ندخل حد غريب بيننا … و نخليك تجوز واحدة تانية
إبراهيم : أهو ده الكلام السليم .. أنا ماقدرش أجوز عليكي
ولاء بغمزة سريعة : يا روحي و ليه تجيب حد غريب ما بينا و ليه تتجوز و انت معاك خمس نسوان و بنات مزز بيحبوك و يتمنوا رضاك ؟!!

أبراهيم رغم أنه كان بيخطط انه يوصل للنتيجة دي إلا أنه اتخرس من الدهشة لما سمع مراته بتعرض أخواتها و بنات اختها عليه !!!!
اتمسمسر في مكانه من أسلوب مراته ولاء … خمس نسوان و بنات مزز ؟!
يعني تقصد رانيا و ميرنا و البنات !!
قلب إبراهيم الكبير دق و زبره نط مالفرحة لأنه مكنش متوقع أن النتيجة تكون بالسهولة دي !!!
فضل إبراهيم مبهوت صامت فولاء مراته ضحكت ضحكة خبيثة معناها ( أنا عارفة أنك مش مصدق أن زبرك الواقف طوالي ده هيشبع نيك ) و بعدين أكدت وشالت كل بقية من كسوف عشان المليطة تبدأ بقا

ولاء : يا هيما يا قلبي , ليه تجيب ست غيري عشان تدلعك ؟ طيب ما البيت مليان ستات و بنات حلوين … بيحبوك و نفسهم يريحوك و يدلعوك .… !!!

نكمل الجزء القادم


الجزء السابع

انتهينا في الجزء اللي فات على ولاء مرات إبراهيم وهي بتعرض عليه خدمات أخواتها المزز و بناتهم الحلوين و قالتله بالحرف الواحد

ولاء : و ليه تجيب ست من برة و البيت مليان ستات و بنات حلوين … بيحبوك و نفسهم يريحوك و يدلعوك .… !!

إبراهيم أتهبل من كلام مراته اللي معناه أن محارمه نسوان شراميط و بنات هايجة مفتوحة كمان !
مفيش معنى لكلام ولاء غير كده !!
إبراهيم بقى زي تمثال الرخام لما عرف انهم أتفقوا أمبارح إنه ينيك أي واحدة فيهم !
يعني ينيك اللي تعجبه واللي زبره يشتهيها و يقف عليها !!
و كمان ده بيخدم ولاء في الحقيقة لأنها تعبانة من فرهدته ليها كل شوية !

بعد ما إبراهيم زالت عنه الدهشة نطق و قال : يا ولاء … آآآ .. آآآآ … أنتي فاجأتيني بكلامك و مش مش عارف أقول إيه !
رانيا أتقدمت منه خطوة : ما تقولش حاجة يا إبراهيم … إحنا لما عرفنا مشكلتك مع ولاء أمبارح , قلنا لازم نساعدك و نساعدها … في أي حاجة تطلبها مننا !!

إبراهيم بلع ريقه اللي جف من كلام رانيا الخطير

و همسلها ابراهيم : أي حاجة !!
ابتسمت رانيا : أي حاجة … طيب بص اعتبرنا كلنا ستاتك و انت مجوزنا كلنا !

هنا أدخلت ميرنا أختها و قالت بدلع و شرمطة كبيرة

ميرنا : يا هيما إحنا نتمنى سعادتك و نشوفك شبعان من النيك …. شبيك لبيك كلنا بين أيديك

إبراهيم ضحك مدهوش من أن محارمه نسوان شراميط و بنات هايجة مفتوحة من كتر ضرب سبعة و نص في الحمام

ابراهيم : ياااااه .. أنا في حلم ولا في علم
قالت رحمة بحماسة : لا يا عموا .. انت في علم … أحنا كلنا بنحبك أوى …. و نفسنا نسعدك
كمان ريهام قالت بلبونة كبيرة : ميكنش عندك قلق ياعموا … أحنا هندلعك فى النيك هاهاهاهاها …. !!

إبراهيم داخ من سخونة كلام المزز الخمسة اللي زي القمر وهو عمال يجمع أزاي هيجيب صحة ينيك فيهم كلهم !! زبره وقف ع الكلام بتاعهم وهو بيبصبص عليهم !
أيه السعادة و عمارة السعادة و الهنا اللي هو فيها دي !
كل دى بزاز و طياز ووراك تحت أمره و أمر زبره !!

إبراهيم : يا ريهام ده أنتو كلكو زي القمر و بحبكو كلكو و طبعاً ولاء دى حب حياتى و قمر سمائي …… كلكو مزز و أجسامكم فاجرة
رانيا : ياسلااااام عالشعر اللي بيطلع من بقك يا هيما ..ههههه .. يعني موافق على اقتراحنا ؟!
إبراهيم : يا رانيا بصراحة مش عارف … إنتو فعلآ حلوين أوى أوى …. بس أنا خايف على مشاعر ولاء … دي حبيبتى بردو و خايف عليها … أكيد هتزعل من حاجة زى دي !
ولاء برقة : يا حبيبي يا هيما … أنا بعشقك … و عشان كده بحب اللي يبسطك و عمري ما هأزعل لو لقيتك مبسوط ..غير كده دول أخواتي و حبايب قلبي و هاتبسط لما يتبسطوا وياك … رانيا زى ما إنت عارف بقالها سنين من غير دلع و كمان هي لسة مزة … و كمان ميرنا بردو محتاجة تتدلع و خصوصاً كانت متعودة على النيك بعد طلاقها …. كمان البنات أنا عارفة إنهم هايجين و بيحبو النيك و عايزين يمتعو زبك ! عارف يا هيما أنا نفسى أشوف زبرك بيدخل فيهم كلهم ….. و بعدين هم أجسامهم زى ما إنت بتحب … تخان … و طيازهم كبيرة و حلوة ….. أنا حابة أنك تنيكهم …. وافق بأه عشان خاطري .. عشان أرتاح
إبراهيم بلعثمة : آآآآآ … يعنى … يا ولاء …. أنا قصدي … أأأحمممم

ابراهيم كان هايج محتار بس لان محارمه نسوان شراميط و بنات هايجة مفتوحة

كلهم في صوت واحد اترجوه : يلا وافق بأه ….. قول أيوة
إبراهيم : هههههه … طيب … أناموافق … بس المشروطة محطوطة وهي أني مش هلمس البنات …. ممكن أفرشهم بس و نعمل كل حاجة … بس مش رايح أفتحهم .. أنا خايف عليهم وعاوزهم يتجوزوا وتبقى دخلتهم أحلى دخلة

أدخلت رانيا موضحة تزيل شكوك إبراهيم

فقالت رانيا بكل صراحة : ليه يا هيما بس ؟!! ميكنش عندك قلق … هههه … البنتين هاريين نفسهم سكس …. و الاتنين فتحو نفسهم و هم بيضربو سبعة و نص …. هم قالولى … أصلهم مش بيخبو حاجة عنى أبدآ
إبراهيم بعجب وفي نفسه( تبقى بنات هايجة مفتوحة ) : يا رانيا أنا بحب ريهام و رحمة أوى …. دول بنات عسلات أوي …. و كمان طلعو بيحبوا السكس … هاهاهاهاهاهاها ….. بس معلش بلاش أنيكهم … خليهم يتناكوا لما يتجوزوا … مش عاوز عرسانهم يدعوا علي بقا هههه
ولاء مراته تدخلت تحل الخلاف ده : ماشى يا هيما يا روحي …. براحتك … إحنا كلنا تحت أمرك …. أحنا عاوزين اللى يريحك …. بس في شرط بردو
إبراهيم نادى على رحمة : حبيبتي .. أفتحي دولابي هاتي أزازة الخمرة اللي جواة
و بعدين اتلفت ابراهيم لولاء : أيه يا قلبي .. اشرطي !!
ولاء بدلع : طالما موافق على كلامنا يبقى أنا بكدا هاستريح شوية من فرهدتك ليا … يعني هاطلع برا الملعب … هعمل تبديل ادوار هههه

طبعاً الجميع ضحك على تشبيه النيك بماتش الكره

نكمل الجزء القادم


الجزء التامن


وفقنا في الجزء اللي فات على ولاء و هي بتشترط على جوزها إبراهيم أنها هتاخد إجازة من النيك و هتطلع برا الملعب و هتبدل أدوار و الكل بقا ضحك و بقا راضي و مبسوط لأن إبراهيم النياك هينيك بقا تلت ستات قحاب ونيك جماعي و كمان البناويت هيتفرشوا و يستمتعوا و كمان النسوان هتتناك و تجيب شهوتها المحبوسة و كل الرغبات مشبعة والجميع فرحان مش ناعي هم ولا قلقان

إبراهيم مسك أزازة الخمر و مسا عالكل : حد يشرب كاس .. بق و يسكي … يلا حد يشاركني
الكل : احنا مش متعودين .. مش دلوقتي طيب .. هنعمل كل اللي نفسك فيه بس مش دلوقتي
أبراهيم : خلاص براحتكوا

المهم و الكل بيضحك و فيه هرج و مرج رفع أزازة الويسكي على بققه و راح دالق بق كبير وقال

ابراهيم : أسسسس … اسمعوا بقا … حيث كلنا وافقنا … أنتوا عارفين أني أنا كان طول عمري أبقى في المجتمع المثالي ده … انتوا عارفين أني انا عضو فاعل في حزب الشيوعين
الكل في نفس واحد : سمعنا كدا يا هيما

أبراهيم و الويسكي خلته متحدث لبق و حاسس أنه بيخطب وسط الجمهور

وقال ابراهيم بفخر : أنا بحاول أطبق النظرية و انتو ساعدتوني .. وهي أن الكل يشارك أملاكه للكل … يعني مفيش ملكية خاصة لا أكساس و لا أزبار … كل الأكساس بتاعت كل الأزبار و العكس بالعكس يعني خمس ستات قحاب و نيك جماعي و أسخن مليطة … و كله بالرضا يا رضا

الكل ضحك و بقا دي تغمز و دي تلمز و دي تقرص دي و دي تلكم دي

وإبراهيم أعلن : اسمعوا .. عشان كدا .. العمارة دي هنسميها عمارة السعادة … الجميع فيها سعيد لا ناعي هم اكل و شرب أو جنس … دول الحاجتين اللي البشرية بتشقى عشان تحصل اكبر قدر منهم و مش بيقدروا و يتمنوا و ميحققوش أمانيهم منها فيحبطوا و يقفوا تعساء … أنا أعلن قدام حريمي الخمسة .. لأ الستة

أبراهيم تقل في الشرب حبتين فبدأ يترنج و الكل بقا يضحكو
بعدين ابراهيم زبط : أه الستة … أني دي اسمها عمارة السعادة على أمل أن الفكرة تنتشر في كل السكان و كل العمارت و كل المجتمع
ريهام قالت تراجعه : لا لا ياهيما .. إياك تجيب سيرة لحد بره … ده هيفضل سر بينا … أحنا خمس ستات قحاب أه بس معاك أنت يا روحي … أحنا زي ما انت شايف بنخرج و أحنا محجبات و ملتزمات
أبراهيم راوغ : خلاص .. سر بينا

و في نفسه يقول ( أنا هاعرف أنشر مبادئي بالطريقة الصحيحة )
المهم إبراهيم كان واقف فوق الكنبة راح قعد و قامت ولاء مراته تناغشه و قعدت فوق حجره وبقت تدعك لحم وراكها و طيزها فى زبره اللي شد و بقى هيجان زى النار ! ولاء قامت و شدت البنطلون بتاعه و طلعت زبره قدام أخواتها و البنات !
إبراهيم كان مكسوف شويتين وهو بيطبق على نفسه نظريته في عمارة السعادة و أن زبره يكون شركة بين خمس ستات قحاب و نيك جماعي بس لما شاف عيون رانيا لقى نظرة إعجاب بزبره و كمان شاف ميرنا شهقت من حجم زبره و فتحت بقها كأنها نفسها تمصه !!
البنات حطوا ايديهم على أكساسهم و تحسسوها فالخجل البسيط راح من إبراهيم وسط شبق البنات و الستات القحاب وبقى عايز ينيكهم كلهم ينيك طيز و كس كل واحدة فيهم لحد ما يشبع نيك
المهم ولاء كسرت الصمت الخجول ده أو الخجل الصامت بانها ضحكت وراح إبراهيم مطلع زبره اللي شادد أوي و أخواتها بقو مشدوهين فقامت ولاء رفعت القميص بتاع ميرنا و شلحت لها وراكها !!
أسخن وراك مدملكة مليانة ملبن !!
تشبه بردو وراك ولاء مراته اللي عرضت عليه

و قالت ولاء بكل أريحية : يالآ يا عمري …. قرب …. كس ميرنا حلو و هيعجبك ….. بس بالراحة عليها …. هههههه إبراهيم بصلها و اخد عهد أخير عليها : يعنى يا روحي … مش هتزعلي ولو شفتي زبري داخل جوا كس ميرنا أنا أنيك فيها و أكب اللبن عليها … مش هتزعلى ؟!!
ولاء تلومه برقة : إخسي عليك يا هيما . طبعآ مش هازعل … دول أخواتي حبايبي و أنا عاوزاهم يتبسطوا .. وانت من دلوقتي مش جوزي لوحدي إنت شركة بينا … انت جوزنا كلنا … يالآ بأه ….. ميرنا …. نامى له و أفتحي رجليكى

بدأت المليطة في عمارة السعادة بين راجل و خمس ستات قحاب في نيك جماعي مولع مشطشط و ميرنا انصاعت طوالي و نامت عالأرض … و فتحت جوز رجولها المليانة البيضة الشهية بالراحة و رفعتهم !!
ميرنا كانت من غير كلوت !!
إبراهيم شاف كسها طالع زي المهلبية ناعم أوى و أبيض أوى و شفايفه حمرا و نازل منها اللبن من الهيجان اللي هى كانت فيه لما شافت زبره !!
ولاء مراته شافت اسبهلاله فضحكت وراحت مقلعاه كل هدومه و خلته عريان سلط ملط !!
و إبراهيم بعدها نط نام فوق ميرنا وبقى يبوسها من خدودها الورد و شفايفها الشهية المكتنزة شويتين و كمان بقى يلحس بزازها شوية لحد أما سمع صوت الهيجان طالع منها !!

نكمل الجزء القادم


الجزء التاسع

وقفنا الجزء اللي فات عند إبراهيم أما قلعته ولاء مراته فبقى سلط ملط وراح نايم فوق ميرنا وفضل يفرشها و يسخنها لحد أما هاجت منه و ماجت و بقت توحوح

ميرنا : أححححح يا هيما …. يالا بقا … دخله فيا و إتمتع و متعني

بصراحة إبراهيم من ساعة ما اتجوز ولاء و هو بطل عط !!
كس ميرنا هو أو كس زبره يدخله و أول لحم واحدة غير ولاء يدخله !!
حط راس زبره على فتحة كسها … و راح يدعك بهدوء عشان زبره يبقى مبلول و يدخل في كس ميرنا بسهولة .
كمان ولاء كانت حاطة إيدها على كتافه سعيدة مع اشتراكية الجنس و النيك اللي جوزها طبقها عليها و على محارمه أخواتها و بناتهم !

بقت ولاء تدعكهم و بتشجعه : هااا .. يالا يا حبيبى … نكها … متع زبرك …. افتح كسها وإديلها زبرك للآخر …. !

بدأت الصوابع تدخل الأفواه من باقي البنات والستات و يهيجوا وهم شايفين منظر الجنس و النيك قدام عينيهم !!
بالراحة إبراهيم راح يدخل زبره في كس ميرنا المفتوح بس ضيق من قلة النياكة !!
بقى يدخله وهو بيستمتع بكل سم من لحم كسها و هو بيزقه في فرنها تأوه من اللسعة

ابراهيم : ياااااااه …. كس ميرنا سخن أوي … و كمان عسل أوى

هو مش حلو زي كس ولاء مراته . بس كان جميل وطري و كان بيشفط زبره لجوا !!
إبراهيم زي ما أحنا عارفين زبير كبير فناك ميرنا لمدة خمس دقايق بالراحة و هو متكيف أوى ….. و ماعرفش يمسك نفسه أكتر من كده !!
لقى نفسه بينيكها بقوة و بسرعة و بدأ يحس بيها قفلت كسها على زبره جامد وجابتهم و شهقت و شخرت و نخرت و إبراهيم كمان جابهم جوا منها لانها قفشت على زبره جوا كسها !!
أبراهيم نطر كمية كبيرة من اللبن لدرجة إن كتير منه طلع برة كس ميرنا و سال على وراكها المدملكة … طلع زبره من كس ميرنا اللي كان أحمر و غرقان لبن منه و منها و كان لساته واقف لأنه محروم من النيك من فترة فبقى يتفرج على كس ميرنا و هو بيقفل بالراحة بعد طلوع زبره منه و دعكه بيده بالراحة !!

ولاء بشرمطة ودلع : هاااا يا هيما …. إيه رأيك فى ميرنا و فى كسها ؟!!
إبراهيم قال بانتشاء عجيب : كسها و وراكها و لحمها … روعة يا ولاء … عسل …. يعنى حلاوتها و جمالها …. نص حلاوتك و جمالك ههههه
ولاء بضحكة رنت ف أرجاء الصالون : هههههه يا راااجل . بقى المزة دى . أنا أحلى منها . كلامك بيخلينى أموت فيك و أتعلق بيك يا قلبي أكتر

بعدين ولاء راحت لميرنا تسالها : و انتي يا ميرنا .. إيه رأيك فى هيما و نظرية اشتراكية الجنس و النيك بتاعته دي … عرف يطبقها يا ترى ؟!!
ميرنا : ياااه يا ولاء … أهو كده النيك و لا بلاش .. فشر حد ينيك زي هيما حبيب الكل هههههه .. زبر هيما فشخني .. لا دا فتحنى من أول و جديد …. جوزي كان مش مش راجل على كده بالنسبة لإبراهيم َ… هههه .. لا ده كان خول ههههههه و إنتى يا لولو يا عيني عليكي يا أختي … كنتى بتاكلي الزبر ده كله أربع مرات في اليوم أزاي؟!!!
ولاء ضحكت أوي اوي : عشان بس مش تلوميني يا أختي … أديكي جربتي … دا أنا كسى و طيزى اتهروا من النيك …. و بقيت أمشى مفشخة رجليا …. مش عارفة المهم على بعض !!

الكل ضحك في عمارة السعادة في أول تطبيق ليها وبقى يهزروا ويا بعض و إبراهيم كان حاطط أيده على كس و طيز ولاء كأنه يعين يطبطب عليهم … وراح ابن الهيجانة شمطها كام بعبوص خلاها تنط من على الأرض !!
إبراهيم كان لساته هايج وزبره واقف ….. و عنيه عمالة تبصبص بتاكل جسم رانيا بزازها و طيازها !!

إبراهيم مقدرش يستحمل فراح أعلن عن رغبته : يا ولاء … أنا لسة هايج أوي .. لساتي عايز أنيك تانى كتير …. ما تيجي بأه شوية تناميلي !
ولاء : لا يا هيما أنا لساتي تعبانة من فرهدتك ليا طول الأيام اللي فاتت … كسى و طيزى محتاجين شوية راحة و استجمام ….. عندك باقي النسوان بتوعك أهم ….. اختار اللي انت عايزها … كلنا هنا الحريم بتوعك انت يا روحي
رانيا : ههههه …. ده إنت ملكش حل يا هيما ….. لسه زبرك طالع من كس ميرنا و بردو واقف على آخره .. هههههه
ريهام : طب يا عمو … قبل ما تنيك تانى .. أيه رأيك أنضفلك زبرك ههههههه ؟!!
رانيا علقت على كلام بنتها الهايجة : ههههه …. يا بت أطلعي من دول .. أنا أمك و فاهماكى هههه
رحمة : هههههه . و أنا قاطعة عليكي يا بت .. عمو …. خلى ريهام تنضف ليك زبرك على طريقتها … أكمنها قالت ليا أنا و ماما أنها بتحب تمص أوي
ريهام : هههه .. انتوا بتقسموا عليا .. مش دي مبادئ اشتراكية الجنس و النيك في عمارة السعادة بردو
إبراهيم حب يحييها : روحي يا ريهام … طبعاً يا حبيبتي … تعالى في حضن عمو

و الكل فقع بالضحكة اللي جلجلت في البيت …

نكمل الجزء القادم


الجزء العاشر والاخير

زي ما انتهينا في الجزء اللي فات إبراهيم حب يحيي البت ريهام اللي كانت نفسها تمسك زبره القايم و تمصه فأمها و أختها فضلوا يقسموا عليها و يضحكوا

فإبراهيم قالها : روحي يا ريهام . تعالى في حضن عمو

و الكل قعد يضحك … ريهام كانت خجلانة شويتين فحب إبراهيم يضيع كسوفها

ابراهيم : أيه يا حبيبتى يا ريهام …. مكسوفة . من النهاردة مافيش أى كسوف بيننا خااالص … دي عمارة السعادة أطلبي و اتمني … و أنا نفسي أعمل لكم اللي يمتعكم زي ما أنتو بتعملو اللي يمتعنى … السعادة لازم تكون مشاركة و إلا مش هتكمل
ولاء : صحيح يا هيما … يلا بقا يا ريهام … هههههه … يلا ما تتكسفيش … تعالى دلعي عمو و ابدئي مص الزب و متعيه … يلا تعالي خدى زبر عمو بين شفايفك …. اعتبريه جوزك

هنا تتطوع رانيا أمها الأرملة الأربعينية التخينة و تقلعها التي شيرت بنفسها و البت ريهام قعدت قدامها ع الأرض
ريهام بخجل بس بلهفة بدأت مص الزبر فراحت تطلع لسانها و تلحس فيه !
إبراهيم حبها أوي لان البنت كانت رقيقة أوى على زبره و لسانها كان بيلحس و يدلع كل حته منه من أول طربوشه المنفوخ لحد البيضان و كانت هايجة نار و هي بتلحس و عمالة تاخد زبره جوا بقها و تمصمص فيه بالراحة !! شفايفها كانت مرسومة زي القلب الصغير حوالين زبره و ده خلا إبراهيم كمان يهيج أكتر من مصها فمسك بزازها وبقى يلعب فيهم و عصرهم بالراحة و كمان يداعب حلماتها الكبيرة اللي زي حب العنب الكبير !
البت بزازها كبيرة زي أمها رانيا و حلماتها فاتحة و كبيرة و تخنها حلو أوي !!
إبراهيم كمان حب البت ريهام دى أوي عشان هي حنينة أوي و بقى يحس انها ضعيفة كده و منكسرة يعني زي ما يقولوا ولية جناحها مكسور
المهم زبر إبراهيم بقى يلمع ونضيف من اللبن و البت ريهام لحست كل اللى كان فوق منه ملطخه من لبنه و لبن خالتها
فطلع ابراهيم زبره من بقها و قلها : ميرسي ما تحرمش … إنتى كيفتى زبري كمان .. مش نضفتيه بس ههههه

فقامت البت مكسوفة وهي بتضحك و شها محمر مزنهر و باين عليها إنها جابتهم وهي بتمارس مص الزب بشهوة جارفة !!

ميرنا : ههههه . يابت ما تخجليش كده …. مش قلنالك إن هيما ده جوزك و جوزنا كلنا …. و ولاء خالتك نفسها هي اللي قالت لنا ناخد راحتنا وياه

اتفض السامر الليلة دي و الكل راح نام مبسوط و تمر أيام و أسابيع و يتجمعوا على طاولة طعام واحدة وهنا إبراهيم بص بعين الشهوة ناحية الأرملة الأربعينية التخينه رانيا أم ريهام !!

التفت ابراهيم لولاء مراته و همسلها : ولاء يا روحي أنا عايز أطلب منك طلب …. بس مقلق أنك تزعلى
ولاء رفعت حاجب و بتلومه : لا يا قلبي … إنت تؤمر يا حبي .. أنا لا يمكن أزعل منك أبدآ
إبراهيم : أنا … بصراحة ….. إحمم .. أنا عايز رانيا دلوقتي …. تسمحيلى يا روحي أمارس معاها السعادة شوية ؟!!

رانيا أختها لما سمعت الكلام ده ابتسمت أوى و ضحكت ووشها احمر من فرط السعادة لأسباب كتير منها أنها لساتها مطلوبة من الرجالة و أنها تثير شهوة فحل زي إبراهيم !
و منها أنها هايجة حيحانة عاوزة زبر يدخلها !
الفرحة كانت باينة على وشها بتنط من جو عيونها الواسعة و حتى من الرغبة وشهوة مص الزب اللي بنتها كانت بتمارسه . حلمات بزازها وقفت

ولاء بضحكة عالية دلوعة : هههههههه … إيه اللي بتقوله ده يا هيما . يا حبيبي ده أنا أفرحلك و أفرح لها ….. و بعدين مش عاوزاك تنسى أن رانيا دى مراتك بردو .. زى ما أنا مراتك …. حد يستأذن عشان عاوز مراته . و كمان عشان أنا عارفة حبك للطيز المربربة هأقلك على سر
ابراهيم ميل ودنه ناحيتها و همست ولاء : بص … رانيا طيزها مفتوحة .. زمان كانت بتحط خيار فى طيزها لما بتضرب سبعة و نص ….. يعنى يا روحي الطريق سالك قدامك و مراتك رانيا هتعجبك أوي ..… مش بتحب التخين ؟!!
ابراهيم همس بضحكة : ايوة طبعاً أموت في التخين
و طت ولاء عليه تاني بضحكة و شرمطة كبيرة : طيب دي أتخن واحدة فينا … و بيضة مربربة و كمان بتاخد فى كسها وفى طيزها .. هههه

فعلاً أبراهيم كانت عينه زايغة على الأرملة الأربعينية التخينة من زمان !

رانيا سمعت الهمس و الغمز و اللمز فقالت بحرج مشوب بشهوة بالغة : بس يا بت يا ولاء بقا … ما تحرجنيش يا بت … إنتى مش بتعرفى تخبي أي سر ههههه؟!
ميرنا أدخلت بضحكة : يا هيما كلام ولاء صحيح …. أنت هنا سي سيد و كلنا هنا الحريم بتوعك .. و تحت أمرك …. شد أى واحدة فينا و اعمل فيها اللي انت عايزه
كل البنات و النسوان في نفس واحد بدلع : صحيح يا هيما .. يلا بقا .. كلنا بتوعك
وريهام كملت : أيوة بجد .. ولاء هتفرح ليك …. طيب دي هى اللي كانت صاحبة الفكرة لما فتحنا الموضوع من شهور من أول ما سميت عمارتنا عمارة السعاده

وهنا انتهت السلسله الاولى من عماره السعاده وهنبدء السلسله التانيه قريبا



 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ahmedalasiry85, البرنس احمد, المارد العربي و 8 آخرين
تم أضافة الجزء السابع
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed Sarokh
مقدمه

عمارة السعاده هو الاسم اللي إبراهيم بطل حكايتنا " وهو شاب مصري زبير كبير وصاحب مبدأ في المال و الجنس " سمى العمارة اللي ساكنها بيه ، عمارة السعادة اسم على مسمى؛ لأن كل السكان فيها بعيشوا " اليوتوبيا " اللي بتحلم بيها البشرية في مشاركة الجنس أو المال.
يعني نقدر نقول ان المدينة الفاضلة أو المجتمع المثالي اللي كان الفلاسفة بيحلموا بيه و الشعراء ياما كتبوا فيها شعرهم اختزل في عمارة السعادة اللي نشر فيها إبراهيم مبادئه الجنسية و الافتصادية و التعامل بين الجار و جاره. إبراهيم ده شاب مصري عنده مبدأ في الحياة ككل ومبدأ خاص في الجنس جديد قديم لأنه معروف بس إبراهيم طبقه على نفسه و على سكان عمارته.
في الحوار اللي جاي بين إبراهيم و بين صاحبه سامي هنعرف أراء إبراهيم ونفهم شخصيته عشان نقدر نفهم ليه هو كون عمارة السعادة موضوع حكايتنا.

الجزء الاول

في يوم كدا صاحبنا قاعد سرحان في كافيه الكلية باين عليه بيفكر في بنت جديدة يشقطها لأنه هايج دايماً و زبير كبير و المال و الجنس محور حياته!
كان في الفرقة الخامسة هندسة القاهرة فسامي صاحبه اللي في الفرقة الرابعة طب عليه ودار بينهم الحوار ده.

سامي : يا عم هيما بدور عليك مش لاقيك و موبايلك مقفول

إبراهيم مش واخد باله وسرحان ، سامي قعد على كرسي قدامه

سامي : اللي واخد عقلك يا برنس
إبراهيم التفت و ابتسم : أهلا سمسم ، أيه الأخبار
سامي بابتسامة : تمام ، بس بصراحة أنت برنس ، عرفت تجيب البت ليلى اللي في دفعتي سكة
إبراهيم بابتسامة : بجد ، و بعدين
سامي : و لا قبلين ، يعني انت مكوش على كل المزز ، سيب لصاحبك حاجة
إبراهيم رفع شاليموه البرتقال في شفايفه : ماشي يا سمسم ، خدها
سامي بتريقة و غيظ : أخدها!! ما هي بتاعتك ، على طول في سيرتك قدام البنات
إبراهيم : خلاص أنا هدهالك
سامي بعجب : تدهالي ، أزاي يعني
تعجب إبراهيم : أيه هو اللي ازاي ، مش هتكون سعيد لما تكون معاك
سامي باندفاع و دهشة : أكيد ، دا أنا عملت حاوي ، وطبعاً مش عاوزة تعبرني طالما انت معاها
إبراهيم : ياعم اللي يسعدك يسعدني ، أنا هسعدك معاها
سامي باستغراب : بس يعني أنت مش بتحبها ، يعني انت خلاص ، أشقطها يعني
إبراهيم : لأ ما هي بردو هتفضل بتاعتي!!
سامي بحيرة : مش فاهم ، يعني هتبقى بتاعتي و لا بتاعتك!!
إبراهيم : بتاعتنا أحنا الأتنين ، يعني انت هتنبسط وياها شوية و أنا شوية
سامي بضحكة و عجب شديد : يعني هتبقى شركة يعني ، أعرف أنك اشتراكي أه ، و كمان شيوعي بس مش للدرجة دي!!
إبراهيم حط رجل على رجل : هسألك يا سامي ، أيه أكتر حاجة الرجالة بتحبها و تحارب عشانها و تبقى تعيسة لو مكنتش عندها
سامي هرش دماغها : طبعاً النسوان و الفلوس ، و يمكن الفلوس قبل النسوان ، أو العكس ، على حسب
إبراهيم بالتفاتة : طيب لو بقت الفلوس و النسوان بتاعتنا كلنا و الفلوس بقت شركة ما بينا
سامي بدهشة و شهقة : أه!! يعني عاوزها مليطة!! و طب النسوان هتوافق
إبراهيم ضحك ضحكة باعتزاز نفس : طيب أسألك ، أيه أكتر حاجة النسوان بتحبها
سامي فكر و برق بعيونه : بردو الرجالة و الفلل و القصور و المجوهرات ووو..
إبراهيم : يعني المال و الجنس بردو
سامي : تمام يا برنس…

في اللحظة دي مر من قدامهم طالب صاحب قديم لإبراهيم بس مش بيجي الكلية كتير

غمزله و حياه الطالب : إبراهام حبيبي ، جيلك يا برنس

إبراهيم ضحك

و سامي بتعجب : أيه دا كمان ، أنت ابراهام
ضحك إبراهيم : بص يا بني ، متعرفش أني زعيم الحزب الشيوعي في الجامعة
سامي بخضة : شيوعي ، يا عم الاشتراكي
إبراهيم : لأ شيوعي لأن الشيوعية يعني اليوتوبيا وهي مرحلة متقدمة من الأشتركية ، هتلاقيهم ينادوني إبراهيم يعني ** و إبراهام *** و أفرايم يعني يهودي و كمان براهمان زي ما شوية بنات بيهزروا معايا
سامي بضحكة و عجب : قصد براهمان ده بتاع الديانة البرهمية بتاعة الهنود بتوع بوذا يعني؟!!
إبراهيم : تمام ، انت فاهم أهو
إبراهيم نظر بجدية في عيون سامي و شال رجله من فوق رجله التانية : بص يا سامي ، لازم تكون عالمي النظرة ، متفضلش بشر على بشر ، الناس سواسية ، المال المفروض تكون مشاع بين كل الناس ، و متحصرش نظرتك و مصلحتك بحدود تراب اسمه الوطن ، كل العالم و طني و كل الناس ناسي ، انا يهمني سعادة الأنسان ، يهمني الإنسان و لو ملوش عنوان ، فهمت
سامي بعيون مبحلقة هز راسه : فهمت يا برنس و هي دي الحدوتة…!!

دي رؤية صاحبنا إبراهيم سواء في المال و الجنس و السعادة عموماً و مجتمعه المثالي اللي على غراره هتكون عماره السعادة زي ما سماها بنفسه!
شاب مصري أسمر وسيم ربعة مدكوك شوية بعيون حادة و شارب كثيف!
شاب عنده شيوع في الروح متسامح شايف أن كل الكون مكان للإقامة و كل البشر أهل للتقدير !
شاب من ملايين شباب مصر من أسرة متوسطة مجتهد في دراسته بس برده زبير كبير و صاحب كيف و مزاج و مبدأ في المال و الجنس جديد قديم في نفس الوقت و ليه رأي خاص في السعادة

إبراهيم يؤمن بشيوع النسوان زي ما بيؤمن بشيوع الثروة
دايماً بيقنع اللي بيجادله ويسأله : طيب أيه رايك لو بقت كل الفلوس و كل الحريم مشاع بين الرجال و الرجال مشاع بين الحريم؟!!

ساعتها بس الأنسان هيقضي على موضوع رغباته و هيعيش من غير قلق و لا تمني و لا حسرة و ساعتها مش هيكون فيه غل عشان واحد معاه و التاني مش معاه سواء مرة حلوة او فلوس كتير و ساعتها بس الكل هيعيش في جنة بالضبط زي جنة المجتمع البدائي…

نكمل الجزء القادم


الجزء الثاني

إبراهيم أتخرج من كلية الهندسة بتقدير جيد و خرج للحياة العامة وهنا بدأ مشاكل الشغل و أنه يدور على شقة بدل الشقة بتاعة ابوه و امه الضيقة ، زي أي شاب مصري عاوز يعيش حياته فاحتاس على بال ما لقى شغل في مجاله ، اشتغل كاشير و اشتغل مدرس رياضة في مدرسة خاصة تبع واحد معرفة و اشتغل في حاجات كتير لحد أما لقه شغل في شركة إنشاءات هندسية بمرتب مش وحش و رشق فيها و هنا بدأت عيشته ترتاح شوية وبدأ يدور على شقة تلمه و كمان بدأ يتعب من العط و يدور على عروسة حلوة جميلة منفتحة ترضي ذوقه و عقله الجبار…

إبراهيم بطبعه هايج دايماً بيحب النسوان و الحلوين منهم خاصة و لو مكنش في يوم لاقي واحدة يمشي وياها كان بيفك نفسه في الحمام ممكن دي تكون حاجة خلت إبراهيم يعتقد في مشاعية الحريم وسط الرجالة و أن الأزبار تبقى مطلوقة كدا براحتها وسط الأكساس و تبقى مليطة عالآخر !
إبراهيم النسوانجي ليه مزاج خاص في الستات و هنشوف ده في عمارة السعادة اللي هيسكن فيها بعدين لأنه بيحب من الستات و البنات التخينة المليانة! دي أكتر حاجة بيهيج إبراهيم عليها ، التخان … المليانين … و بالذات صاحبات الطياز الكبيرة !!
إبراهيم لما بيشوفهم زبره بيوقف و يولع

ويهمس ابراهيم لنفسه : أووووف أنتي طلقة

كان بيجراله حالة هيجان فظيعة لما يشوف واحدة تخينة ماشية و طيازها عمالة تشيل و تحط و بزازها بتلعب !!
أو واحدة لابسة هدوم ضيقة شوية و جسمها التخين باين و كل حته فيه عمالة تتهز !

كان ابراهيم في نفسه يقول : دي مشروع عروسة حلوة بس أه لو ظروفي سامحة

ظروف حياته مكنتش سهلة في الأول لان والده مات وهو صغير و عايش ع والدته و ليه أخ وحيد مهاجر للبرازيل كان عايش مع امه و كان ليهم معاش متوسط من وظيفة أبوه المحاسب القانوني و كان عمال يعط مع البنات و يقرأ كتب في الشيوعية و الاشتراكية و بيتابع أفلام السكس !!
يعني مثقف سكساوي شيوعي اشتراكي نسوانجي كوكتيل خطير أوي !!
كمان جانب من شخصية إبراهيم النسوانجي هو انه بيحب ضرب العشاري جامد أوي لما ميكونش معاه بنت او واحدة ست !
لما مش يلاقي شرموطة أو صايعة ترضي ذوقه كان بيسرتل !
أعصاب إبراهيم النسوانجي مشدودة لأنه بيحب النسوان جامد ودايماً عنده الرغبة في انه ينيك و يدخل زبه فى لحمة حريمي بس على مزاجه !
بعد التخرج بسنة و نص بقى مهندس مدني يعني بتاع إنشاءات و يقدر يشتري شقة و يصرف على أسرة فبدأ يدور على عروسة حلوة تخينة مربربة مثقفة تشبع شهوته الكبيرة و كمان عقله الفذ !
في يوم كده كان إبراهيم طالع الأسانسير لحد شقته في العمارة فركبت معاه بالصدفة بنت في منتهى الجمال!
كانت طالعة وياه في الأسانسير و هو عمال يبحلق فيها وهي بتبتسم برقة !
كانت مليانة و زى ملكات الجمال مع إنها محجبة ، عجبه شكلها و جمالها و جسمها المليان و عرف من البواب إنها قريبة واحدة جارته ساكنة فى العمارة كانت جاية تزورها ، جارته دي صاحبة امه فكلم إبراهيم امه و أمه كلمت جارتها و جارتها كلمت البنت و اسمها ولاء والبنت فاتحت أهلها و في خلال شهرين حصل خطوبة !!
أهل البنت اللي هم أخواتها البنات و جواز أخواتها لان أبوها و امها كانوا متوفيين رحبوا بالشاب الوسيم الباشمهندس ، فرح إبراهيم جداً ، ولاء عروسة حلوة عز الطلب !
تمت الخطوبة و ابراهيم اشترى شقة في عمارة السعادة أو اللي هتكون عمارة السعادة زي ما هو سماها وهي عمارة ولاء و أخواتها البنات اللي أبوهم سابها ليهم ميراث !
عمارة مكونة من 12 دور كل دور في شقتين باصين على بعض و كل شقة 120 متر وفيها أسانسير ومقرها في مدينة نصر
بدأ أبراهيم يعيش احلى أيامه مع ولاء خطيبته الشابة خريجة أداب فرنسي و اللي كانت منفتحة جداً على كل الآراء !
ولاء دابت في إبراهيم و أبراهيم النسوانجي الطبع داب في ولاء و لقى نفسه بيحبها أوي و كانوا متفاهمين أوى !

من فتره توفيت أم ابراهيم وبقى وحيد ف كان من الممكن أنه يتجوز في الشقه لكنه حب يرضي خطيبته و جابلها شقة في عمارة أبوها جنب أخواتها البنات الأربعة و اجوازهم .
أبراهيم اتجوز ولاء وعاش معاها أيام احلى من العسل و أحلى من كل اللي عط معاهم!
أيام كلها حب و سعادة و نيك … و بعد سنة من الجواز خلف ولد اسمه معتذ
الحلو في الحكاية أن اخوات ولاء البنات الامامير حبو ابراهيم اوي أوي !!
كون معاهم في العمارة عيلة واحدة فكان بيخرج و يتفسح معاهم !

أربع ستات زي العسل هنتعرف عليهم الجزء اللي جاي

الجزء التالت

ابراهيم بوصفه نياك جامد فحت لدرجة ان مراته المزة الأمورة المربربه ولاء تعبت منه وهو بردو لساته مش شبعان نيك !
نتعرف على اخوات ولاء مراته وهما اربع ستات مزز

الكبيرة فيهم اسمها رانيا عندها 39 سنة , ست أمورة اوي يعني من النوع اللي ابراهيم بيحبه , مرة بيضة أوي لهطة قشطة و تخينة فعلآ تخينة اوي كمان و جسمها زى الملبن و طيزها كبيرة أوى أوى و عريضة و كمان عليها جوز بزاز كبار !

رانيا بقا عندها بنتين .

ريهام فى كلية الهندسة مزة شبه أمها و تخينة زيها تقول للقمر قوم و انا اقعد مكانك

رحمة فى كلية التجارة و دي بقى مش مليانة اوي بس ملفوفة و بيضة حليب

شقيقة ولاء التانية .

ميرنا ودي بقى فردة قمر فعلاً ، طويلة شوية و جسمها ملفوف و مش تخينة أوى و طيازها ا مليانة و متقسمة و جوز بزازها مش كبيرة إنما برضو مغرية أوى !

بعد فترة من ولادة ابن ابراهيم معتذ , جوز رانيا اتوفى و بصراحة رانيا مزعلتش أوي لانها كانت مش بتحبه لأنه كان بيهملها و مش بيديها حقها و حتى العلاقة الجنسية بينهم إتقطعت من سنين زي ما ابراهيم عرف من ولاء مراته !

كمان بعد فترة ميرنا إطلقت .. لأنها كانت مبتخلفش فجوزها طلقها وسبتله البيت و جات في عمارة السعادة عمارة أبوها اللي مات في شقة من شقق العمارة الفاضية .
ساعات كتير كانوا المزتين دول يروحو عند اختهم ولاء الصغيرة و كانوا ياخدوا راحتهم عندها ، العمارة واحدة و هم نازلين طالعين عند إبراهيم و كانوا ساعات بيباتوا هناك و كمان البنات بناتهم كانوا بيجيوا يباتوا عند خالتهم و كأنهم عيلة واحدة !
اللحم كان عمال يلعب قدام صاحبنا و ابراهيم نياك جامد و مراته المزة تعبت منه وهو بردو مش شبعان نيك لحد اما اشتكت. بردو إبراهيم ساعات كتير مكنش بياخد راحته فى موضوع النيك مع مراته المزة لان المزتين المطلقة و الأرملة كانوا كابسيين على حريته .
بس برضوا كان يغتت و كان ينيكها تلات أو أربع مرات فى اليوم و كانت دايمآ بتعمله كل اللى هو بيحبه , يعني يديها في كسها و فى طيزها . و ساعات تدلعه و تمصله زبه وكمان ابراهيم يدلعها و يحس لها كسها ويبعبصها فى طيزها و يلعب فى خرمها فكانت بصراحة مدلعها أوى أوى لدرجة أن اخواتها كانوا بيغيرو منها !!!
بعد فترة من الوقت ابراهيم حس أن ولاء مراته المزة بتهرب من وشه و مبقتش تدلعه زي الاول يعني كان ينيكها مرة او مرتين بالكتير فى اليوم .
كانت بتسيبه ، هيجان نيك ، خرمان أوي ، هايج جدآ ، و زبه مولع و متغاظ منها !
أخواتها البنات كانه كاتمين على نفسه فبدأ يبصبصلهم و يجربهم !

أبراهيم : ولاء بقلك ايه ؟!!
ولاء : قول يا هيما
أبراهيم : بصراحة جعان
ولاء : طب متاكل
إبراهيم : جعان نيك يا بت … و نفسي جيباني على رانيا
ولاء بشهقة ضحكة : أه .. اختي
أبراهيم : و ماله .. ما هي بردو تعبانة
ولاء : و أنت أيش عرفك أنها تعبانة !!
إبراهيم : يا بت أنا عارف
ولاء بتلومه : بس بقى يا ابراهيم عيب عليك
أبراهيم مسك زبه الهايج : طب أكليني انتي
ولاء بدلع : خد ارضع

واديتله بزها الكبير

أبراهيم : هاتي أرضع يا ماما

هجم عليها و بدأت معركة عنيفة من شخر و نخر و صويت
والأرملة رانيا مولعة برة
اما أختها التانية المطلقة ففشقتها دلوقتي !
إبراهيم كلم ولاء مراته المزة على موضوع نيك أختها رانيا فكانت تضربه في كتفه بدلع !!
أختبرها لقاها مش بتغيير ، فقلها في يوم

ابراهيم : ولاء ، عاوزك

قعدت ولاء تسمع

ابراهيم : أيه رايك في رانيا
ولاء باستغراب : مالها يعني؟!!
ابراهيم : يعني حزينه ، دايماً شايفها مكشرة ، و دايماً قاعدة في شقتنا مش في شقتها
ولاء بأسى : ما أنت عارف أنها أرملة و أنها

سكتت

فأبراهيم أصر : ها ، و انها أيه .. قولي
ولاء : يعني هي لسة صغيرة و حلوة و محتاجة
إبراهيم : طيب لو تقدري تسعديها
ولاء بعجب : أنا .. أنا اديها عنيا
إبراهيم بمكر : هي مش عاوز عنيكي … هي عاوزة ده

أبراهيم شاور على زبه الواقف

ضحكت ولاء : اوووووف يا بارد
إبراهيم : قلتي أيه !
ولاء : في أيه ، انت اتجننت .. عاوزها تزعل و تسبنا يعني
إبراهيم : يا عبيطة هي مقيمة عندنا عشان ده … هي عاوزاني انا عارف
ولاء بعجب : و أنت حسيت بكده … و أنت عارف أنها ترضى .. انا لو مني أسعدها بأي حاجة … بس هي
إبراهيم : هتقبل .. هي عايزة كدا
ولاء صمتت تفكر وقالت : طيب أنا هلمحلها و أشوف ميتها أيه … لو ده يسعدها مش هاعزه عليها

وراحت قفشة زبر إبراهيم اللي شب في أيدها و قالت بدلع وهي بتوطي عليه بعد أما طلعته من الشورت

ولاء : أنت على طول واقف كدا

و بقت تلحسه و تمصه و تدلعه و تهمس

ولاء : يعني أنت هتنيك اختي كمان … هتنيك رانيا و تدخل جواها
أبراهيم بأثارة : أيوة ، و كمان ممكن ميرنا ، ما هو ميرنا بردو مطلقة و حايحة

هاجت ولاء و بقت تمص زب ابراهيم وكانت ليلة فاجرة …

نكمل الجزء القادم


الجزء الرابع

اليوم هنشوف إبراهيم وهو يبدأ يبني طوبة طوبة من عمارة السعادة بتاعته و اللي هيشارك فيها كل فرد من أفرادها ؛
في الحقيقة إبراهيم بقى راجل البيت و بقى زبر مصري هايج أوي أوي من قلة النياكة و وسط الستات المزز أخوات مراته .
نسينا نقول أن بعد طلاق رانيا أخت ولاء و انفصال ميرنا عن جوزها اقترحت ولاء أن إبراهيم يفتح الشقتين على بعض شقة رانيا و شقتها و يسكنوا الشقة الفاضية و بالمرة يستفيدوا بالفلوس مع انهم مش محتاجين .
الكلام ده بدأته ولاء مرات إبراهيم و صاحبنا وافق عليه ، لهوى في نفسه ، وهو أنه بيحب طياز رانيا المليانة بزيادة
بالمرة سابت ميرنا شقتها و أجرتها وسكنت مع أخواتها رانيا وولاء ، و كل ده حصل بعد ترمل الأولى و طلاق التانية من جوزها .
بكده إبراهيم بالنسبالهم بقى راجل البيت ، و أحبوه جداً جداً ، و كمان شافوه كدكر ، و نظروا إليه بعين الشهوة !
دخلت ولاء على إبراهيم في مكتبه لقيته مشغول فقعدت جنبه فاتلفتلها

ابراهيم : أيه القمر ده … أنا محظوظ انك من نصيي يا لوءة
ولاء باسته من شفايفه و قالت بزعل : عارف يا هيما ، أمبارح و أنا بافتح شقة رانيا لقيتها بتعيط
إبراهيم بزعل : ليه كدا .. في حاجة
ولاء بدلع و رقة كبيرة : عندك حق في اللي قولتله…متعرفش تجيبلها عريس
إبراهيم ضحك : أنا أتجوزها
ولاء بلمعة عين هايجة : متبقاش كدا … أنت هجت على أختي و لا أيه !
إبراهيم بضحكة قصيرة : يا روحي … أنا قلتلك أيه .. بلاش الأنانية … زبر واحد يكفي مية
ولاء هاجت من كلامه على أختها و مسكت زبره : بس تعرف … دا حتى رانيا كل شوية تقلي يا بختك بجوزك .. و كمان ميرنا .. هما عينهم منك ولا أيه
ضحك أبراهيم و همس : يمكن
ولاء بدلع : يعني ده هيكفينا أنا و رانيا و ……

إبراهيم بقى زبر مصري هايج جداً من دلع مراته و كمان من حرمانه منها و من قلة النياكة فقاطعها

ابراهيم : أيوة يا حبيبتي و كمان ميرنا و اللي أنت عايزاه
ضحكت ولاء : تحيا الاشتراكية … مهو أنت اشتراكي .. لازم تشاركه

ومالت تبوس شفايفه

ابراهيم : أكيد .. طول عمري .. مبدأ و مش هغيره
ولاء باندفاع : بس ازاي نخلي رانيا طالما عاوزاك و كمان ميرنا تشيل كسوفها
إبراهيم : خلي كيد النسا يشتغل بقا .. المشوار ده عليكي
ولاء بلمعة عين كانها منتصرة : بص .. جاتني فكرة .. أحنا نمثل أننا متخانقين و أنا أعيط و أقول أني تعبت منك و من زبرك و من فرهدتك ليا … و أني مبقتش قادرة عليك
إبراهيم : يا بنت ألأيه .. لأ حلوة .. و بعد كدة رانيا او ميرنا تتطوع أو أنا ألمحلها أنهم الحل … صح كده !!
ولاء : دماغك سم يا ابراهام … هو ده الحل
إبراهيم بإخلاص : ولاء أنا بمووووت فيكي … بس أنتي مش هتزعلي لما حد يشاركك في زبر جوزك
ولاء برقة : أنا مش أنانية يا روحي … لقمة هنية تكفي مية و زبر متين يمتع نسوان كتير .

أخد إبراهيم شفايف مراته ولاء ما بين شفايفه و أكلهم وبدأ أمتن زبر مصري هايج من قلة النياكة نيكة سخنة في المكتب نزل فيها كام مرة لحد اما قطعها !
بالليل افتعل إبراهيم مع ولاء مشكلة و دبوا عركة و خناقة و علوا صوتهم وزعيق و شخط و نطر وبدأ الكلام بان ولاء جات قعدت جانبه في الصالون وهو بيتفرج عالتليفزيون و دار بينهم الحوار ده .

ولاء : هيما يا روحي ليه كل الزعل ده ؟! انث عارف إنى بموت فيك
إبراهيم : ما انتى عارفة أنا زعلان ليه يا ولاء … إنتى إتغيرتى ليه ؟؟؟ عارفة إنى بحبك .. و عارفة أد إيه موضوع النيك ده مهم عندي
ولاء : طيب يا حبيبى ماهو أنا بردو معذورة …. صدقني مش قادرة أستحمل … إنت مفترى أوى و أنا تعبت أوي
إبراهيم : أنا مش عايز أزعق و صوتي يطلع … عشان رانيا و ميرنا ميفكروش إن وجودهم سبب المشكلة …. هو مش أنا جوزك اللي بتحبيه و بيحبك ؟! ليه بتحرمينى منك ؟؟؟ ولاء : ماهو …. أصل يعنى …. إهىء إهىء إهىء …. يا حبيبي أنا تعبت من الفرهدة الكتير دي … أنت مش حاسس يا قلبي …. ده بيوجعني أوى من تحت …. و إنت مش بترحم …. إهىء إهىء .

يشاور ابراهيم بصباعه الإبهام يحيي ولاء على سبكها الدور

ابراهيم : طب و بعدين يعنى ؟؟ أعمل إيه أنا ؟؟! ماهو الراجل مننا بيتجوز عشان كده يا ولاء …. و بعدين إنتى مصممة إنى أنا اللي غلطان ؟!
ولاء : أعمل إيه ياإبراهيم بس ؟!! مش قادرة أستحمل أكتر من كده … إهىء إهىء … و إنت هتضيع منى يا هيما … إهىء إهىء .. ياإبراهيم مش عارفة أعمل إيه !!

سكتت ولاء شوية وغمزت وراحت طالعة باقتراح

ولاء : بص … إتجوز … أيوة اتجوز واحدة تانية عليا …. و فرهد فينا إحنا الإثنين … حتى بص .. هاتها تعيش معانا هنا .. صدقني مش هازعل

وبعدين ولاء راحت تعيط و ترجوه

ولاء : بس …. إهىء إهىء إهىء ….. مش عايزاك تكرهنى
إبراهيم بتعجب كبير : أتجوز ؟!! إيه الجنان ده ؟؟؟ أنا أتجوزتك أنتي و خلاص … ومش ممكن أتجوز عليكى …. أيه الهبل ده !!

نكمل الجزء القادم


الجزء الخامس

وصلنا في الجزء اللي فات لما ولاء اقترحت على جوزها إبراهيم الفحل اللي مش شبعان نياكة فيها أنه يتجوز عليها .
هنا إبراهيم اتعجب أوي لأنه بيحبها و مش ممكن يجوز عليها بس هو بيلومها لأنها مش بتكيفه زي زمان .
صوتهم علي و سمع في جدران الشقتين المفتوحين على بعض و ولاء مراته بدأت تعيط جامد أوى و بصوت عالي لدرجة إن رانيا و ميرنا و البنات الأمامير بنات رانيا طلعوا عشان يهدوهم و يشوفو إيه الحكاية و دار الحوار التالي .

رانيا : مالكم بس يا جماعة ؟! أنتو حد حسدكم ؟!!
ريهام : إيه يا ولاء كل البكا ده ؟؟؟ ليه بس كده
ميرنا : أكيد دي عين يا هيما …. عمركم ما زعلتم مع بعض بالصورة دي !
ولاء : إهىء .. إهىء …. ما فيش حاجة يا بنات … حصل خير
رحمة : يا ولاء ده إنتو بقالكو كام يوم مش مظبوطين … و زعلانين
رانيا : يا ابراهيم إحنا مش عايزين نتدخل بينكم .. بس مش قادرين نشوفكم زعلانين و نسكت ….. وبعدين بصراحة … أنا حاسة إن وجودنا هو سبب زعلكم .. و أنا ميرضينيش كده أبدآ
إبراهيم ينفي : لا لا يا رانيا متقوليش كدا …. أنتوا ملكوش علاقة بالزعل خالص …. دا البيت بيتكم … و انا اللي اقترحت مع ولاء اننا نفتح الشقق على بعضها … و بعدين العمارة كلها ملككم … عارفين أنتوا عوضتوني عن أهلى اللى إتحرمت منهم

وبعدين إبراهيم راح زاغد ولاء

ابراهيم : عاجبك كده !! أهو الجماعة هيزعلو مننا !! يلا بقا اشرحي .. قولي أحنا بنتخانق ليه !!

هنا وصل إبراهيم بذكائه وتدبيره هو ومراته لمربط الفرس . بس اللي ميعرفهوش إبراهيم أن إغراء الأخت المطلقة و الأرملة جاي في السكة وانهم هما كمان عايزينه أكتر ما هو عاوزهم !

ولاء بصتله بعيون دامعة : لأ مش هقول … قول انت
إبراهيم بزعيق : ليه ؟؟ هو أنا اللى كنت غلطان ؟؟ يلا اكلمي و خليهم يحكموا بنفسهم … أتفضلي يا ست هانم
مرنا تدخلت : يلا ما تحكى يا ولاء …. قولي … إحنا إخواتك يا روحي و مستعدين نعمل أي حاجة تساعدكم و تسعدكم
كمان رانيا حذرتها : عارفة يا ولاء لو ما حكتيش …. أنا هاخد ميرنا و البنات و نمشى من هنا !
ولاء بدمعة و رجاء : لا لا يا رانيا … إهىء إهىء … بلاش تسيبونا ….. أنتو مالكوش دعوة خالص صدقيني

إبراهيم حس أنه هيحرج لما ولاء تكلم و كمان هيحرج أخواتها الحياحنين فقام وقال

ابراهيم : بصي بقا يا ولاء أنا داخل أنام … حاكم أنتي نرفزتني …. احكي ليهم و خليهم يحكموا مين اللى غلطان فينا !

إبراهيم قام وهو زعلان و مخنوق ….. و سابهم قاعدين !! كلهم ستات في بنات مع بعض وسمعهم يودوده !
إبراهيم الفحل دخل أوضته وهو فرحان مزغطط وحس أنه حط رجله على أول سلالم عمارة السعادة المجتمع المثالي اللي بيحلم بيه .
غير كده إغراء الأختين المطلقة و الأرملة كان مهيجه و شادد زبه بقوة !
كانوا لابسين عبايات فاجرة مطبوعة فوق لحم صدرهم و طيازهم !
إبراهيم دخل و حط ودنه عالباب بس سمع وشوشة !! مقدرش يسمع كلام مفهوم . نام وهو زبه واقف من شدة إغراء الأختين الأرملة والمطلقة أخوات ولاء مراته !
نام وهو بيحلم أنه في عمارة السعادة جامع ما بين أربعتهم في سرير واحد !
طبعاً عشان يسبك الحكاية إبراهيم كان لازم ميروحش الشغل ففضل نايم عالسرير يفكر في رد فعل أخوات مراته المزز !
فجأة سمع حد بيخبط على باب الأوضة وكانت رحمة فمصحاش فدخلت تصحيه عشان يفطر معاهم !
قالتله أنهم جهزوا فطار ملوكي عشان خاطره و ان العيلة كلها هتفطر ويا بعض !
زبر إبراهيم وقف مالفرحة و حس ان اللعبة نجحت و خرج فلقي جو غريب فى الشقة مكنش موجود قبل أمبارح !! رحمة كانت لابسة شورت و تى شيرت و هى كانت بتلبس ترينج أو بيجامة طويلة على طول !!
و كمان المزة ريهام باللي دايمآ كانت تلبس حاجات طويلة فى البيت , لقاها لابسة ميني جيب قصيرة فوق الركبة و ضيقة بتتفرتك على لحم طيزها و كمان بادي ضيق و كل بزازاها باينة من تحته !!
دي أولى بوادر عمارة السعادة حيث إبراهيم الفحل وقف زبره جامد ما بين فخاذه من إغراء الأخت الأرملة والمطلقة الفاجر !
لأ و أيه كمان دي ولاء مراته كانت لابسه قميص نوم شفاف أوى و من تحته كلوت و سنتيان
والأفجر من كده ميرنا اللي على طول كانت لابسة عبايات شافها لابسة قميص نوم قصير و صدرها طالع منه
و رانيا و أأأأأخ من رانيا !!
كانت لابسة كومبليزون و لحمها الشهي المغري طالع من كل حته منه و كمان طيزها الكبيرة كانت كأنها عريانة لدرجة إن إبراهيم الفحل شاف فلقاتها واضحة جدا !
إبراهيم مكنش عارف رد الفعل هيكون فاجر للدرجة دي !!
النسوان المزز فاجؤوه بالهدوم السكسي و مش بس كده لأ دول كمان كانوا عمالين يدلعوا و يتشخلعوا و يتغندرو و هم ماشيين !!!

نكمل الجزء القادم


الجزء السادس

كنا وقفنا في الجزء اللي فات مع دهشة إبراهيم من رد فعل أسخن خمس نسوان و بنات مزز يعني خمس أكساس مولعة تحيط برجل واحد !!
حطوا الفطار وقعدوا كلهم يفطروا .
كل واحدة من اخوات مراته و البنات كانت بدلعه و تأكله بأيدها !
ولاء مراته كانت بتأكله و أختها ميرنا قاعدة جنبه تطبطب على كتفه و كمان رانيا تصبله العصير و تشربه و البنات المزز عاملين زي خادمات الملكة في المنحلة ريحين جايين حواليه و يهزرو وياه و يدلعوه و يشخلعوه !!
فعلاً من حق الكبير يدلع و يتشخلع في عمارة السعادة في يوتوبيا الجنس !
الفطار انتهى و إبراهيم انسحب للصالون الفسيح وهو كانه في عالم تاني !!
كانه في الفردوس بس جاله عالأرض مش هو اللي راحله في السما !
نجحت خطته نجاح منقطع النظير !!
مكنش يحلم بعشر كده و كمان أيه كان خايف أنهم يقولوا عليه حاجات مش لطيفة !
قال في عقل باله أنهم فهمو ولاء إنها غلطانه في حقه و هم بكده بيصالحوه ، وياها أسخن خمس أكساس مولعة و يشيعوا جو لطيف مرح فى البيت .
المهم رانيا و ولاء و ميرنا جم وقعدوا جنبه والبنات جابو الشاى و قعدوا معاهم فدار الحوار اللي جاي.

إبراهيم : إيه الرضا و العز دا كله ؟! ده كان فطار شهد النهاردة
ولاء بغمزة عين : هو إحنا لينا غيرك يا حبيبي
ميرنا ببسمة رقيقة : ده انت و ولاء غاليين عندنا أوى يا هيما
إبراهيم حب يجيب ماﻵخر : و يا ترى ولاء حكت لكم أمبارح على سبب الزعل ؟!!
رانيا : أيوة يا هيما …. هى قالت … و إحنا عرفنا كل حاجة
إبراهيم : طيب أيه رأيك يا رانيا … أنا غلطان في حاجة ؟!
رانيا : لا طبعآ يا هيما … إنت مش غلطان ولا حاجة .. بالعكس … إنت عندك حق !
إبراهيم : طيب حلو انكم عرفتوا الحقيقة …. و إن أنا مجتش عليها !! عارفين أنا زعلت أوي لما قالت اجوز عليها … طيب دا انا أعمل أي حاجة غير أني أجوز على ولاء … دا انا أموت و معملش كدا !
رحمة باندفاع : بعد الشر عليك يا عمو
و كمان ميرنا بزعل : ما تقولش كده يا هيما إحنا ما نستغناش عنك أبدآ
و كمان ولاء : يا قلبي بعد الشر عنك … ده أنا عايشة بنفسك يا حبيبي

إبراهيم حس أنه في عمارة السعادة بجد لأ في الجنة

وقال بيختبر رد فعل أخواتها : بس يا ولاء المهم أنك تكونى صرفتى نظر عن موضوع الجواز ده !

لقى صمت من خمس نسوان و بنات مزز اللي بقوا يبصوا لبعض و يبتسموا بصورة غريبة مثيرة و يغمزوا لبعض وكانهم بيتوا حاجة معينة أمبارح اتفقوا عليها !

رانيا أعلنت النتيجة بدلع و غنج : بص يا هيما ….. إحنا إتكلمنا أمبارح كتير …. و ولاء حكت لنا عنك و عن .

وراحت مبتسمة

إبراهيم هز راسه : كملي سامع
كملت رانيا : و انك يعني .. بصراحة أنت هايج على طول … و محتاج دايمآ …. دايمآ …. تنام معاها أربع مرات كل يوم عشان ما تتهورش و تفقد أعصابك !!

موقف مثير غريب كان الكل صامت

فكملت رانيا : و عشان كده ولاء فكرت فى حل حلو للمشكلة …. و إحنا لقينا إنه حل مناسب جدآ …. و هى هتقوله ليك بنفسها … !!!

ابراهيم قلبه دق وحس انه على وشك أنه يدلع مع أكساس مولعة لأسخن خمس نسوان و بنات مزز و بقى كله آذان صاغية مطرطق ودانه !

همس إبراهيم وهو ماسك نفسه : طيب قولي .. ايه هو الحل … !!
ولاء تعلن النتيجة : شوف يا حبيبى … انا و أخواتي بنحبك أوى … و إنت بالنسبة لينا راجل البيت اللى تحمينا و تاخد بالك مننا ….. و إحنا كده مع بعض أسرة سعيدة و مبسوطين مع بعض .

سكتت ولاء

فقال إبراهيم بنفاذ صبر : ها كملي
ابتسمت ولاء و كملت : و كمان ميفعش ندخل حد غريب بيننا … و نخليك تجوز واحدة تانية
إبراهيم : أهو ده الكلام السليم .. أنا ماقدرش أجوز عليكي
ولاء بغمزة سريعة : يا روحي و ليه تجيب حد غريب ما بينا و ليه تتجوز و انت معاك خمس نسوان و بنات مزز بيحبوك و يتمنوا رضاك ؟!!

أبراهيم رغم أنه كان بيخطط انه يوصل للنتيجة دي إلا أنه اتخرس من الدهشة لما سمع مراته بتعرض أخواتها و بنات اختها عليه !!!!
اتمسمسر في مكانه من أسلوب مراته ولاء … خمس نسوان و بنات مزز ؟!
يعني تقصد رانيا و ميرنا و البنات !!
قلب إبراهيم الكبير دق و زبره نط مالفرحة لأنه مكنش متوقع أن النتيجة تكون بالسهولة دي !!!
فضل إبراهيم مبهوت صامت فولاء مراته ضحكت ضحكة خبيثة معناها ( أنا عارفة أنك مش مصدق أن زبرك الواقف طوالي ده هيشبع نيك ) و بعدين أكدت وشالت كل بقية من كسوف عشان المليطة تبدأ بقا

ولاء : يا هيما يا قلبي , ليه تجيب ست غيري عشان تدلعك ؟ طيب ما البيت مليان ستات و بنات حلوين … بيحبوك و نفسهم يريحوك و يدلعوك .… !!!

نكمل الجزء القادم


الجزء السابع

انتهينا في الجزء اللي فات على ولاء مرات إبراهيم وهي بتعرض عليه خدمات أخواتها المزز و بناتهم الحلوين و قالتله بالحرف الواحد

ولاء : و ليه تجيب ست من برة و البيت مليان ستات و بنات حلوين … بيحبوك و نفسهم يريحوك و يدلعوك .… !!

إبراهيم أتهبل من كلام مراته اللي معناه أن محارمه نسوان شراميط و بنات هايجة مفتوحة كمان !
مفيش معنى لكلام ولاء غير كده !!
إبراهيم بقى زي تمثال الرخام لما عرف انهم أتفقوا أمبارح إنه ينيك أي واحدة فيهم !
يعني ينيك اللي تعجبه واللي زبره يشتهيها و يقف عليها !!
و كمان ده بيخدم ولاء في الحقيقة لأنها تعبانة من فرهدته ليها كل شوية !

بعد ما إبراهيم زالت عنه الدهشة نطق و قال : يا ولاء … آآآ .. آآآآ … أنتي فاجأتيني بكلامك و مش مش عارف أقول إيه !
رانيا أتقدمت منه خطوة : ما تقولش حاجة يا إبراهيم … إحنا لما عرفنا مشكلتك مع ولاء أمبارح , قلنا لازم نساعدك و نساعدها … في أي حاجة تطلبها مننا !!

إبراهيم بلع ريقه اللي جف من كلام رانيا الخطير

و همسلها ابراهيم : أي حاجة !!
ابتسمت رانيا : أي حاجة … طيب بص اعتبرنا كلنا ستاتك و انت مجوزنا كلنا !

هنا أدخلت ميرنا أختها و قالت بدلع و شرمطة كبيرة

ميرنا : يا هيما إحنا نتمنى سعادتك و نشوفك شبعان من النيك …. شبيك لبيك كلنا بين أيديك

إبراهيم ضحك مدهوش من أن محارمه نسوان شراميط و بنات هايجة مفتوحة من كتر ضرب سبعة و نص في الحمام

ابراهيم : ياااااه .. أنا في حلم ولا في علم
قالت رحمة بحماسة : لا يا عموا .. انت في علم … أحنا كلنا بنحبك أوى …. و نفسنا نسعدك
كمان ريهام قالت بلبونة كبيرة : ميكنش عندك قلق ياعموا … أحنا هندلعك فى النيك هاهاهاهاها …. !!

إبراهيم داخ من سخونة كلام المزز الخمسة اللي زي القمر وهو عمال يجمع أزاي هيجيب صحة ينيك فيهم كلهم !! زبره وقف ع الكلام بتاعهم وهو بيبصبص عليهم !
أيه السعادة و عمارة السعادة و الهنا اللي هو فيها دي !
كل دى بزاز و طياز ووراك تحت أمره و أمر زبره !!

إبراهيم : يا ريهام ده أنتو كلكو زي القمر و بحبكو كلكو و طبعاً ولاء دى حب حياتى و قمر سمائي …… كلكو مزز و أجسامكم فاجرة
رانيا : ياسلااااام عالشعر اللي بيطلع من بقك يا هيما ..ههههه .. يعني موافق على اقتراحنا ؟!
إبراهيم : يا رانيا بصراحة مش عارف … إنتو فعلآ حلوين أوى أوى …. بس أنا خايف على مشاعر ولاء … دي حبيبتى بردو و خايف عليها … أكيد هتزعل من حاجة زى دي !
ولاء برقة : يا حبيبي يا هيما … أنا بعشقك … و عشان كده بحب اللي يبسطك و عمري ما هأزعل لو لقيتك مبسوط ..غير كده دول أخواتي و حبايب قلبي و هاتبسط لما يتبسطوا وياك … رانيا زى ما إنت عارف بقالها سنين من غير دلع و كمان هي لسة مزة … و كمان ميرنا بردو محتاجة تتدلع و خصوصاً كانت متعودة على النيك بعد طلاقها …. كمان البنات أنا عارفة إنهم هايجين و بيحبو النيك و عايزين يمتعو زبك ! عارف يا هيما أنا نفسى أشوف زبرك بيدخل فيهم كلهم ….. و بعدين هم أجسامهم زى ما إنت بتحب … تخان … و طيازهم كبيرة و حلوة ….. أنا حابة أنك تنيكهم …. وافق بأه عشان خاطري .. عشان أرتاح
إبراهيم بلعثمة : آآآآآ … يعنى … يا ولاء …. أنا قصدي … أأأحمممم

ابراهيم كان هايج محتار بس لان محارمه نسوان شراميط و بنات هايجة مفتوحة

كلهم في صوت واحد اترجوه : يلا وافق بأه ….. قول أيوة
إبراهيم : هههههه … طيب … أناموافق … بس المشروطة محطوطة وهي أني مش هلمس البنات …. ممكن أفرشهم بس و نعمل كل حاجة … بس مش رايح أفتحهم .. أنا خايف عليهم وعاوزهم يتجوزوا وتبقى دخلتهم أحلى دخلة

أدخلت رانيا موضحة تزيل شكوك إبراهيم

فقالت رانيا بكل صراحة : ليه يا هيما بس ؟!! ميكنش عندك قلق … هههه … البنتين هاريين نفسهم سكس …. و الاتنين فتحو نفسهم و هم بيضربو سبعة و نص …. هم قالولى … أصلهم مش بيخبو حاجة عنى أبدآ
إبراهيم بعجب وفي نفسه( تبقى بنات هايجة مفتوحة ) : يا رانيا أنا بحب ريهام و رحمة أوى …. دول بنات عسلات أوي …. و كمان طلعو بيحبوا السكس … هاهاهاهاهاهاها ….. بس معلش بلاش أنيكهم … خليهم يتناكوا لما يتجوزوا … مش عاوز عرسانهم يدعوا علي بقا هههه
ولاء مراته تدخلت تحل الخلاف ده : ماشى يا هيما يا روحي …. براحتك … إحنا كلنا تحت أمرك …. أحنا عاوزين اللى يريحك …. بس في شرط بردو
إبراهيم نادى على رحمة : حبيبتي .. أفتحي دولابي هاتي أزازة الخمرة اللي جواة
و بعدين اتلفت ابراهيم لولاء : أيه يا قلبي .. اشرطي !!
ولاء بدلع : طالما موافق على كلامنا يبقى أنا بكدا هاستريح شوية من فرهدتك ليا … يعني هاطلع برا الملعب … هعمل تبديل ادوار هههه

طبعاً الجميع ضحك على تشبيه النيك بماتش الكره

نكمل الجزء القادم
حلوة وكلهانيك وفشخ 😂
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed Sarokh
حلوة كمل يابرنس
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed Sarokh
  • عجبني
التفاعلات: ابو زوبر جنانن
@Bosy17 اسطورة القصص
ارجو تنسيق الصور واضافه اللينك للقصه
@Bosy17 اسطورة القصص
تم دمج مع القصه لينك صور ابطال غلط
ارجو اضافه اللينك اللي في التعليق
 
على فكرة القصة دي قصة نسوان فوق الركان
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed Sarokh
ر

مقدمه

عمارة السعاده هو الاسم اللي إبراهيم بطل حكايتنا " وهو شاب مصري زبير كبير وصاحب مبدأ في المال و الجنس " سمى العمارة اللي ساكنها بيه ، عمارة السعادة اسم على مسمى؛ لأن كل السكان فيها بعيشوا " اليوتوبيا " اللي بتحلم بيها البشرية في مشاركة الجنس أو المال.
يعني نقدر نقول ان المدينة الفاضلة أو المجتمع المثالي اللي كان الفلاسفة بيحلموا بيه و الشعراء ياما كتبوا فيها شعرهم اختزل في عمارة السعادة اللي نشر فيها إبراهيم مبادئه الجنسية و الافتصادية و التعامل بين الجار و جاره. إبراهيم ده شاب مصري عنده مبدأ في الحياة ككل ومبدأ خاص في الجنس جديد قديم لأنه معروف بس إبراهيم طبقه على نفسه و على سكان عمارته.
في الحوار اللي جاي بين إبراهيم و بين صاحبه سامي هنعرف أراء إبراهيم ونفهم شخصيته عشان نقدر نفهم ليه هو كون عمارة السعادة موضوع حكايتنا.

الجزء الاول

في يوم كدا صاحبنا قاعد سرحان في كافيه الكلية باين عليه بيفكر في بنت جديدة يشقطها لأنه هايج دايماً و زبير كبير و المال و الجنس محور حياته!
كان في الفرقة الخامسة هندسة القاهرة فسامي صاحبه اللي في الفرقة الرابعة طب عليه ودار بينهم الحوار ده.

سامي : يا عم هيما بدور عليك مش لاقيك و موبايلك مقفول

إبراهيم مش واخد باله وسرحان ، سامي قعد على كرسي قدامه

سامي : اللي واخد عقلك يا برنس
إبراهيم التفت و ابتسم : أهلا سمسم ، أيه الأخبار
سامي بابتسامة : تمام ، بس بصراحة أنت برنس ، عرفت تجيب البت ليلى اللي في دفعتي سكة
إبراهيم بابتسامة : بجد ، و بعدين
سامي : و لا قبلين ، يعني انت مكوش على كل المزز ، سيب لصاحبك حاجة
إبراهيم رفع شاليموه البرتقال في شفايفه : ماشي يا سمسم ، خدها
سامي بتريقة و غيظ : أخدها!! ما هي بتاعتك ، على طول في سيرتك قدام البنات
إبراهيم : خلاص أنا هدهالك
سامي بعجب : تدهالي ، أزاي يعني
تعجب إبراهيم : أيه هو اللي ازاي ، مش هتكون سعيد لما تكون معاك
سامي باندفاع و دهشة : أكيد ، دا أنا عملت حاوي ، وطبعاً مش عاوزة تعبرني طالما انت معاها
إبراهيم : ياعم اللي يسعدك يسعدني ، أنا هسعدك معاها
سامي باستغراب : بس يعني أنت مش بتحبها ، يعني انت خلاص ، أشقطها يعني
إبراهيم : لأ ما هي بردو هتفضل بتاعتي!!
سامي بحيرة : مش فاهم ، يعني هتبقى بتاعتي و لا بتاعتك!!
إبراهيم : بتاعتنا أحنا الأتنين ، يعني انت هتنبسط وياها شوية و أنا شوية
سامي بضحكة و عجب شديد : يعني هتبقى شركة يعني ، أعرف أنك اشتراكي أه ، و كمان شيوعي بس مش للدرجة دي!!
إبراهيم حط رجل على رجل : هسألك يا سامي ، أيه أكتر حاجة الرجالة بتحبها و تحارب عشانها و تبقى تعيسة لو مكنتش عندها
سامي هرش دماغها : طبعاً النسوان و الفلوس ، و يمكن الفلوس قبل النسوان ، أو العكس ، على حسب
إبراهيم بالتفاتة : طيب لو بقت الفلوس و النسوان بتاعتنا كلنا و الفلوس بقت شركة ما بينا
سامي بدهشة و شهقة : أه!! يعني عاوزها مليطة!! و طب النسوان هتوافق
إبراهيم ضحك ضحكة باعتزاز نفس : طيب أسألك ، أيه أكتر حاجة النسوان بتحبها
سامي فكر و برق بعيونه : بردو الرجالة و الفلل و القصور و المجوهرات ووو..
إبراهيم : يعني المال و الجنس بردو
سامي : تمام يا برنس…

في اللحظة دي مر من قدامهم طالب صاحب قديم لإبراهيم بس مش بيجي الكلية كتير

غمزله و حياه الطالب : إبراهام حبيبي ، جيلك يا برنس

إبراهيم ضحك

و سامي بتعجب : أيه دا كمان ، أنت ابراهام
ضحك إبراهيم : بص يا بني ، متعرفش أني زعيم الحزب الشيوعي في الجامعة
سامي بخضة : شيوعي ، يا عم الاشتراكي
إبراهيم : لأ شيوعي لأن الشيوعية يعني اليوتوبيا وهي مرحلة متقدمة من الأشتركية ، هتلاقيهم ينادوني إبراهيم يعني ** و إبراهام *** و أفرايم يعني يهودي و كمان براهمان زي ما شوية بنات بيهزروا معايا
سامي بضحكة و عجب : قصد براهمان ده بتاع الديانة البرهمية بتاعة الهنود بتوع بوذا يعني؟!!
إبراهيم : تمام ، انت فاهم أهو
إبراهيم نظر بجدية في عيون سامي و شال رجله من فوق رجله التانية : بص يا سامي ، لازم تكون عالمي النظرة ، متفضلش بشر على بشر ، الناس سواسية ، المال المفروض تكون مشاع بين كل الناس ، و متحصرش نظرتك و مصلحتك بحدود تراب اسمه الوطن ، كل العالم و طني و كل الناس ناسي ، انا يهمني سعادة الأنسان ، يهمني الإنسان و لو ملوش عنوان ، فهمت
سامي بعيون مبحلقة هز راسه : فهمت يا برنس و هي دي الحدوتة…!!

دي رؤية صاحبنا إبراهيم سواء في المال و الجنس و السعادة عموماً و مجتمعه المثالي اللي على غراره هتكون عماره السعادة زي ما سماها بنفسه!
شاب مصري أسمر وسيم ربعة مدكوك شوية بعيون حادة و شارب كثيف!
شاب عنده شيوع في الروح متسامح شايف أن كل الكون مكان للإقامة و كل البشر أهل للتقدير !
شاب من ملايين شباب مصر من أسرة متوسطة مجتهد في دراسته بس برده زبير كبير و صاحب كيف و مزاج و مبدأ في المال و الجنس جديد قديم في نفس الوقت و ليه رأي خاص في السعادة

إبراهيم يؤمن بشيوع النسوان زي ما بيؤمن بشيوع الثروة
دايماً بيقنع اللي بيجادله ويسأله : طيب أيه رايك لو بقت كل الفلوس و كل الحريم مشاع بين الرجال و الرجال مشاع بين الحريم؟!!

ساعتها بس الأنسان هيقضي على موضوع رغباته و هيعيش من غير قلق و لا تمني و لا حسرة و ساعتها مش هيكون فيه غل عشان واحد معاه و التاني مش معاه سواء مرة حلوة او فلوس كتير و ساعتها بس الكل هيعيش في جنة بالضبط زي جنة المجتمع البدائي…

نكمل الجزء القادم


الجزء الثاني

إبراهيم أتخرج من كلية الهندسة بتقدير جيد و خرج للحياة العامة وهنا بدأ مشاكل الشغل و أنه يدور على شقة بدل الشقة بتاعة ابوه و امه الضيقة ، زي أي شاب مصري عاوز يعيش حياته فاحتاس على بال ما لقى شغل في مجاله ، اشتغل كاشير و اشتغل مدرس رياضة في مدرسة خاصة تبع واحد معرفة و اشتغل في حاجات كتير لحد أما لقه شغل في شركة إنشاءات هندسية بمرتب مش وحش و رشق فيها و هنا بدأت عيشته ترتاح شوية وبدأ يدور على شقة تلمه و كمان بدأ يتعب من العط و يدور على عروسة حلوة جميلة منفتحة ترضي ذوقه و عقله الجبار…

إبراهيم بطبعه هايج دايماً بيحب النسوان و الحلوين منهم خاصة و لو مكنش في يوم لاقي واحدة يمشي وياها كان بيفك نفسه في الحمام ممكن دي تكون حاجة خلت إبراهيم يعتقد في مشاعية الحريم وسط الرجالة و أن الأزبار تبقى مطلوقة كدا براحتها وسط الأكساس و تبقى مليطة عالآخر !
إبراهيم النسوانجي ليه مزاج خاص في الستات و هنشوف ده في عمارة السعادة اللي هيسكن فيها بعدين لأنه بيحب من الستات و البنات التخينة المليانة! دي أكتر حاجة بيهيج إبراهيم عليها ، التخان … المليانين … و بالذات صاحبات الطياز الكبيرة !!
إبراهيم لما بيشوفهم زبره بيوقف و يولع

ويهمس ابراهيم لنفسه : أووووف أنتي طلقة

كان بيجراله حالة هيجان فظيعة لما يشوف واحدة تخينة ماشية و طيازها عمالة تشيل و تحط و بزازها بتلعب !!
أو واحدة لابسة هدوم ضيقة شوية و جسمها التخين باين و كل حته فيه عمالة تتهز !

كان ابراهيم في نفسه يقول : دي مشروع عروسة حلوة بس أه لو ظروفي سامحة

ظروف حياته مكنتش سهلة في الأول لان والده مات وهو صغير و عايش ع والدته و ليه أخ وحيد مهاجر للبرازيل كان عايش مع امه و كان ليهم معاش متوسط من وظيفة أبوه المحاسب القانوني و كان عمال يعط مع البنات و يقرأ كتب في الشيوعية و الاشتراكية و بيتابع أفلام السكس !!
يعني مثقف سكساوي شيوعي اشتراكي نسوانجي كوكتيل خطير أوي !!
كمان جانب من شخصية إبراهيم النسوانجي هو انه بيحب ضرب العشاري جامد أوي لما ميكونش معاه بنت او واحدة ست !
لما مش يلاقي شرموطة أو صايعة ترضي ذوقه كان بيسرتل !
أعصاب إبراهيم النسوانجي مشدودة لأنه بيحب النسوان جامد ودايماً عنده الرغبة في انه ينيك و يدخل زبه فى لحمة حريمي بس على مزاجه !
بعد التخرج بسنة و نص بقى مهندس مدني يعني بتاع إنشاءات و يقدر يشتري شقة و يصرف على أسرة فبدأ يدور على عروسة حلوة تخينة مربربة مثقفة تشبع شهوته الكبيرة و كمان عقله الفذ !
في يوم كده كان إبراهيم طالع الأسانسير لحد شقته في العمارة فركبت معاه بالصدفة بنت في منتهى الجمال!
كانت طالعة وياه في الأسانسير و هو عمال يبحلق فيها وهي بتبتسم برقة !
كانت مليانة و زى ملكات الجمال مع إنها محجبة ، عجبه شكلها و جمالها و جسمها المليان و عرف من البواب إنها قريبة واحدة جارته ساكنة فى العمارة كانت جاية تزورها ، جارته دي صاحبة امه فكلم إبراهيم امه و أمه كلمت جارتها و جارتها كلمت البنت و اسمها ولاء والبنت فاتحت أهلها و في خلال شهرين حصل خطوبة !!
أهل البنت اللي هم أخواتها البنات و جواز أخواتها لان أبوها و امها كانوا متوفيين رحبوا بالشاب الوسيم الباشمهندس ، فرح إبراهيم جداً ، ولاء عروسة حلوة عز الطلب !
تمت الخطوبة و ابراهيم اشترى شقة في عمارة السعادة أو اللي هتكون عمارة السعادة زي ما هو سماها وهي عمارة ولاء و أخواتها البنات اللي أبوهم سابها ليهم ميراث !
عمارة مكونة من 12 دور كل دور في شقتين باصين على بعض و كل شقة 120 متر وفيها أسانسير ومقرها في مدينة نصر
بدأ أبراهيم يعيش احلى أيامه مع ولاء خطيبته الشابة خريجة أداب فرنسي و اللي كانت منفتحة جداً على كل الآراء !
ولاء دابت في إبراهيم و أبراهيم النسوانجي الطبع داب في ولاء و لقى نفسه بيحبها أوي و كانوا متفاهمين أوى !

من فتره توفيت أم ابراهيم وبقى وحيد ف كان من الممكن أنه يتجوز في الشقه لكنه حب يرضي خطيبته و جابلها شقة في عمارة أبوها جنب أخواتها البنات الأربعة و اجوازهم .
أبراهيم اتجوز ولاء وعاش معاها أيام احلى من العسل و أحلى من كل اللي عط معاهم!
أيام كلها حب و سعادة و نيك … و بعد سنة من الجواز خلف ولد اسمه معتذ
الحلو في الحكاية أن اخوات ولاء البنات الامامير حبو ابراهيم اوي أوي !!
كون معاهم في العمارة عيلة واحدة فكان بيخرج و يتفسح معاهم !

أربع ستات زي العسل هنتعرف عليهم الجزء اللي جاي

الجزء التالت

ابراهيم بوصفه نياك جامد فحت لدرجة ان مراته المزة الأمورة المربربه ولاء تعبت منه وهو بردو لساته مش شبعان نيك !
نتعرف على اخوات ولاء مراته وهما اربع ستات مزز

الكبيرة فيهم اسمها رانيا عندها 39 سنة , ست أمورة اوي يعني من النوع اللي ابراهيم بيحبه , مرة بيضة أوي لهطة قشطة و تخينة فعلآ تخينة اوي كمان و جسمها زى الملبن و طيزها كبيرة أوى أوى و عريضة و كمان عليها جوز بزاز كبار !

رانيا بقا عندها بنتين .

ريهام فى كلية الهندسة مزة شبه أمها و تخينة زيها تقول للقمر قوم و انا اقعد مكانك

رحمة فى كلية التجارة و دي بقى مش مليانة اوي بس ملفوفة و بيضة حليب

شقيقة ولاء التانية .

ميرنا ودي بقى فردة قمر فعلاً ، طويلة شوية و جسمها ملفوف و مش تخينة أوى و طيازها ا مليانة و متقسمة و جوز بزازها مش كبيرة إنما برضو مغرية أوى !

بعد فترة من ولادة ابن ابراهيم معتذ , جوز رانيا اتوفى و بصراحة رانيا مزعلتش أوي لانها كانت مش بتحبه لأنه كان بيهملها و مش بيديها حقها و حتى العلاقة الجنسية بينهم إتقطعت من سنين زي ما ابراهيم عرف من ولاء مراته !

كمان بعد فترة ميرنا إطلقت .. لأنها كانت مبتخلفش فجوزها طلقها وسبتله البيت و جات في عمارة السعادة عمارة أبوها اللي مات في شقة من شقق العمارة الفاضية .
ساعات كتير كانوا المزتين دول يروحو عند اختهم ولاء الصغيرة و كانوا ياخدوا راحتهم عندها ، العمارة واحدة و هم نازلين طالعين عند إبراهيم و كانوا ساعات بيباتوا هناك و كمان البنات بناتهم كانوا بيجيوا يباتوا عند خالتهم و كأنهم عيلة واحدة !
اللحم كان عمال يلعب قدام صاحبنا و ابراهيم نياك جامد و مراته المزة تعبت منه وهو بردو مش شبعان نيك لحد اما اشتكت. بردو إبراهيم ساعات كتير مكنش بياخد راحته فى موضوع النيك مع مراته المزة لان المزتين المطلقة و الأرملة كانوا كابسيين على حريته .
بس برضوا كان يغتت و كان ينيكها تلات أو أربع مرات فى اليوم و كانت دايمآ بتعمله كل اللى هو بيحبه , يعني يديها في كسها و فى طيزها . و ساعات تدلعه و تمصله زبه وكمان ابراهيم يدلعها و يحس لها كسها ويبعبصها فى طيزها و يلعب فى خرمها فكانت بصراحة مدلعها أوى أوى لدرجة أن اخواتها كانوا بيغيرو منها !!!
بعد فترة من الوقت ابراهيم حس أن ولاء مراته المزة بتهرب من وشه و مبقتش تدلعه زي الاول يعني كان ينيكها مرة او مرتين بالكتير فى اليوم .
كانت بتسيبه ، هيجان نيك ، خرمان أوي ، هايج جدآ ، و زبه مولع و متغاظ منها !
أخواتها البنات كانه كاتمين على نفسه فبدأ يبصبصلهم و يجربهم !

أبراهيم : ولاء بقلك ايه ؟!!
ولاء : قول يا هيما
أبراهيم : بصراحة جعان
ولاء : طب متاكل
إبراهيم : جعان نيك يا بت … و نفسي جيباني على رانيا
ولاء بشهقة ضحكة : أه .. اختي
أبراهيم : و ماله .. ما هي بردو تعبانة
ولاء : و أنت أيش عرفك أنها تعبانة !!
إبراهيم : يا بت أنا عارف
ولاء بتلومه : بس بقى يا ابراهيم عيب عليك
أبراهيم مسك زبه الهايج : طب أكليني انتي
ولاء بدلع : خد ارضع

واديتله بزها الكبير

أبراهيم : هاتي أرضع يا ماما

هجم عليها و بدأت معركة عنيفة من شخر و نخر و صويت
والأرملة رانيا مولعة برة
اما أختها التانية المطلقة ففشقتها دلوقتي !
إبراهيم كلم ولاء مراته المزة على موضوع نيك أختها رانيا فكانت تضربه في كتفه بدلع !!
أختبرها لقاها مش بتغيير ، فقلها في يوم

ابراهيم : ولاء ، عاوزك

قعدت ولاء تسمع

ابراهيم : أيه رايك في رانيا
ولاء باستغراب : مالها يعني؟!!
ابراهيم : يعني حزينه ، دايماً شايفها مكشرة ، و دايماً قاعدة في شقتنا مش في شقتها
ولاء بأسى : ما أنت عارف أنها أرملة و أنها

سكتت

فأبراهيم أصر : ها ، و انها أيه .. قولي
ولاء : يعني هي لسة صغيرة و حلوة و محتاجة
إبراهيم : طيب لو تقدري تسعديها
ولاء بعجب : أنا .. أنا اديها عنيا
إبراهيم بمكر : هي مش عاوز عنيكي … هي عاوزة ده

أبراهيم شاور على زبه الواقف

ضحكت ولاء : اوووووف يا بارد
إبراهيم : قلتي أيه !
ولاء : في أيه ، انت اتجننت .. عاوزها تزعل و تسبنا يعني
إبراهيم : يا عبيطة هي مقيمة عندنا عشان ده … هي عاوزاني انا عارف
ولاء بعجب : و أنت حسيت بكده … و أنت عارف أنها ترضى .. انا لو مني أسعدها بأي حاجة … بس هي
إبراهيم : هتقبل .. هي عايزة كدا
ولاء صمتت تفكر وقالت : طيب أنا هلمحلها و أشوف ميتها أيه … لو ده يسعدها مش هاعزه عليها

وراحت قفشة زبر إبراهيم اللي شب في أيدها و قالت بدلع وهي بتوطي عليه بعد أما طلعته من الشورت

ولاء : أنت على طول واقف كدا

و بقت تلحسه و تمصه و تدلعه و تهمس

ولاء : يعني أنت هتنيك اختي كمان … هتنيك رانيا و تدخل جواها
أبراهيم بأثارة : أيوة ، و كمان ممكن ميرنا ، ما هو ميرنا بردو مطلقة و حايحة

هاجت ولاء و بقت تمص زب ابراهيم وكانت ليلة فاجرة …

نكمل الجزء القادم


الجزء الرابع

اليوم هنشوف إبراهيم وهو يبدأ يبني طوبة طوبة من عمارة السعادة بتاعته و اللي هيشارك فيها كل فرد من أفرادها ؛
في الحقيقة إبراهيم بقى راجل البيت و بقى زبر مصري هايج أوي أوي من قلة النياكة و وسط الستات المزز أخوات مراته .
نسينا نقول أن بعد طلاق رانيا أخت ولاء و انفصال ميرنا عن جوزها اقترحت ولاء أن إبراهيم يفتح الشقتين على بعض شقة رانيا و شقتها و يسكنوا الشقة الفاضية و بالمرة يستفيدوا بالفلوس مع انهم مش محتاجين .
الكلام ده بدأته ولاء مرات إبراهيم و صاحبنا وافق عليه ، لهوى في نفسه ، وهو أنه بيحب طياز رانيا المليانة بزيادة
بالمرة سابت ميرنا شقتها و أجرتها وسكنت مع أخواتها رانيا وولاء ، و كل ده حصل بعد ترمل الأولى و طلاق التانية من جوزها .
بكده إبراهيم بالنسبالهم بقى راجل البيت ، و أحبوه جداً جداً ، و كمان شافوه كدكر ، و نظروا إليه بعين الشهوة !
دخلت ولاء على إبراهيم في مكتبه لقيته مشغول فقعدت جنبه فاتلفتلها

ابراهيم : أيه القمر ده … أنا محظوظ انك من نصيي يا لوءة
ولاء باسته من شفايفه و قالت بزعل : عارف يا هيما ، أمبارح و أنا بافتح شقة رانيا لقيتها بتعيط
إبراهيم بزعل : ليه كدا .. في حاجة
ولاء بدلع و رقة كبيرة : عندك حق في اللي قولتله…متعرفش تجيبلها عريس
إبراهيم ضحك : أنا أتجوزها
ولاء بلمعة عين هايجة : متبقاش كدا … أنت هجت على أختي و لا أيه !
إبراهيم بضحكة قصيرة : يا روحي … أنا قلتلك أيه .. بلاش الأنانية … زبر واحد يكفي مية
ولاء هاجت من كلامه على أختها و مسكت زبره : بس تعرف … دا حتى رانيا كل شوية تقلي يا بختك بجوزك .. و كمان ميرنا .. هما عينهم منك ولا أيه
ضحك أبراهيم و همس : يمكن
ولاء بدلع : يعني ده هيكفينا أنا و رانيا و ……

إبراهيم بقى زبر مصري هايج جداً من دلع مراته و كمان من حرمانه منها و من قلة النياكة فقاطعها

ابراهيم : أيوة يا حبيبتي و كمان ميرنا و اللي أنت عايزاه
ضحكت ولاء : تحيا الاشتراكية … مهو أنت اشتراكي .. لازم تشاركه

ومالت تبوس شفايفه

ابراهيم : أكيد .. طول عمري .. مبدأ و مش هغيره
ولاء باندفاع : بس ازاي نخلي رانيا طالما عاوزاك و كمان ميرنا تشيل كسوفها
إبراهيم : خلي كيد النسا يشتغل بقا .. المشوار ده عليكي
ولاء بلمعة عين كانها منتصرة : بص .. جاتني فكرة .. أحنا نمثل أننا متخانقين و أنا أعيط و أقول أني تعبت منك و من زبرك و من فرهدتك ليا … و أني مبقتش قادرة عليك
إبراهيم : يا بنت ألأيه .. لأ حلوة .. و بعد كدة رانيا او ميرنا تتطوع أو أنا ألمحلها أنهم الحل … صح كده !!
ولاء : دماغك سم يا ابراهام … هو ده الحل
إبراهيم بإخلاص : ولاء أنا بمووووت فيكي … بس أنتي مش هتزعلي لما حد يشاركك في زبر جوزك
ولاء برقة : أنا مش أنانية يا روحي … لقمة هنية تكفي مية و زبر متين يمتع نسوان كتير .

أخد إبراهيم شفايف مراته ولاء ما بين شفايفه و أكلهم وبدأ أمتن زبر مصري هايج من قلة النياكة نيكة سخنة في المكتب نزل فيها كام مرة لحد اما قطعها !
بالليل افتعل إبراهيم مع ولاء مشكلة و دبوا عركة و خناقة و علوا صوتهم وزعيق و شخط و نطر وبدأ الكلام بان ولاء جات قعدت جانبه في الصالون وهو بيتفرج عالتليفزيون و دار بينهم الحوار ده .

ولاء : هيما يا روحي ليه كل الزعل ده ؟! انث عارف إنى بموت فيك
إبراهيم : ما انتى عارفة أنا زعلان ليه يا ولاء … إنتى إتغيرتى ليه ؟؟؟ عارفة إنى بحبك .. و عارفة أد إيه موضوع النيك ده مهم عندي
ولاء : طيب يا حبيبى ماهو أنا بردو معذورة …. صدقني مش قادرة أستحمل … إنت مفترى أوى و أنا تعبت أوي
إبراهيم : أنا مش عايز أزعق و صوتي يطلع … عشان رانيا و ميرنا ميفكروش إن وجودهم سبب المشكلة …. هو مش أنا جوزك اللي بتحبيه و بيحبك ؟! ليه بتحرمينى منك ؟؟؟ ولاء : ماهو …. أصل يعنى …. إهىء إهىء إهىء …. يا حبيبي أنا تعبت من الفرهدة الكتير دي … أنت مش حاسس يا قلبي …. ده بيوجعني أوى من تحت …. و إنت مش بترحم …. إهىء إهىء .

يشاور ابراهيم بصباعه الإبهام يحيي ولاء على سبكها الدور

ابراهيم : طب و بعدين يعنى ؟؟ أعمل إيه أنا ؟؟! ماهو الراجل مننا بيتجوز عشان كده يا ولاء …. و بعدين إنتى مصممة إنى أنا اللي غلطان ؟!
ولاء : أعمل إيه ياإبراهيم بس ؟!! مش قادرة أستحمل أكتر من كده … إهىء إهىء … و إنت هتضيع منى يا هيما … إهىء إهىء .. ياإبراهيم مش عارفة أعمل إيه !!

سكتت ولاء شوية وغمزت وراحت طالعة باقتراح

ولاء : بص … إتجوز … أيوة اتجوز واحدة تانية عليا …. و فرهد فينا إحنا الإثنين … حتى بص .. هاتها تعيش معانا هنا .. صدقني مش هازعل

وبعدين ولاء راحت تعيط و ترجوه

ولاء : بس …. إهىء إهىء إهىء ….. مش عايزاك تكرهنى
إبراهيم بتعجب كبير : أتجوز ؟!! إيه الجنان ده ؟؟؟ أنا أتجوزتك أنتي و خلاص … ومش ممكن أتجوز عليكى …. أيه الهبل ده !!

نكمل الجزء القادم


الجزء الخامس

وصلنا في الجزء اللي فات لما ولاء اقترحت على جوزها إبراهيم الفحل اللي مش شبعان نياكة فيها أنه يتجوز عليها .
هنا إبراهيم اتعجب أوي لأنه بيحبها و مش ممكن يجوز عليها بس هو بيلومها لأنها مش بتكيفه زي زمان .
صوتهم علي و سمع في جدران الشقتين المفتوحين على بعض و ولاء مراته بدأت تعيط جامد أوى و بصوت عالي لدرجة إن رانيا و ميرنا و البنات الأمامير بنات رانيا طلعوا عشان يهدوهم و يشوفو إيه الحكاية و دار الحوار التالي .

رانيا : مالكم بس يا جماعة ؟! أنتو حد حسدكم ؟!!
ريهام : إيه يا ولاء كل البكا ده ؟؟؟ ليه بس كده
ميرنا : أكيد دي عين يا هيما …. عمركم ما زعلتم مع بعض بالصورة دي !
ولاء : إهىء .. إهىء …. ما فيش حاجة يا بنات … حصل خير
رحمة : يا ولاء ده إنتو بقالكو كام يوم مش مظبوطين … و زعلانين
رانيا : يا ابراهيم إحنا مش عايزين نتدخل بينكم .. بس مش قادرين نشوفكم زعلانين و نسكت ….. وبعدين بصراحة … أنا حاسة إن وجودنا هو سبب زعلكم .. و أنا ميرضينيش كده أبدآ
إبراهيم ينفي : لا لا يا رانيا متقوليش كدا …. أنتوا ملكوش علاقة بالزعل خالص …. دا البيت بيتكم … و انا اللي اقترحت مع ولاء اننا نفتح الشقق على بعضها … و بعدين العمارة كلها ملككم … عارفين أنتوا عوضتوني عن أهلى اللى إتحرمت منهم

وبعدين إبراهيم راح زاغد ولاء

ابراهيم : عاجبك كده !! أهو الجماعة هيزعلو مننا !! يلا بقا اشرحي .. قولي أحنا بنتخانق ليه !!

هنا وصل إبراهيم بذكائه وتدبيره هو ومراته لمربط الفرس . بس اللي ميعرفهوش إبراهيم أن إغراء الأخت المطلقة و الأرملة جاي في السكة وانهم هما كمان عايزينه أكتر ما هو عاوزهم !

ولاء بصتله بعيون دامعة : لأ مش هقول … قول انت
إبراهيم بزعيق : ليه ؟؟ هو أنا اللى كنت غلطان ؟؟ يلا اكلمي و خليهم يحكموا بنفسهم … أتفضلي يا ست هانم
مرنا تدخلت : يلا ما تحكى يا ولاء …. قولي … إحنا إخواتك يا روحي و مستعدين نعمل أي حاجة تساعدكم و تسعدكم
كمان رانيا حذرتها : عارفة يا ولاء لو ما حكتيش …. أنا هاخد ميرنا و البنات و نمشى من هنا !
ولاء بدمعة و رجاء : لا لا يا رانيا … إهىء إهىء … بلاش تسيبونا ….. أنتو مالكوش دعوة خالص صدقيني

إبراهيم حس أنه هيحرج لما ولاء تكلم و كمان هيحرج أخواتها الحياحنين فقام وقال

ابراهيم : بصي بقا يا ولاء أنا داخل أنام … حاكم أنتي نرفزتني …. احكي ليهم و خليهم يحكموا مين اللى غلطان فينا !

إبراهيم قام وهو زعلان و مخنوق ….. و سابهم قاعدين !! كلهم ستات في بنات مع بعض وسمعهم يودوده !
إبراهيم الفحل دخل أوضته وهو فرحان مزغطط وحس أنه حط رجله على أول سلالم عمارة السعادة المجتمع المثالي اللي بيحلم بيه .
غير كده إغراء الأختين المطلقة و الأرملة كان مهيجه و شادد زبه بقوة !
كانوا لابسين عبايات فاجرة مطبوعة فوق لحم صدرهم و طيازهم !
إبراهيم دخل و حط ودنه عالباب بس سمع وشوشة !! مقدرش يسمع كلام مفهوم . نام وهو زبه واقف من شدة إغراء الأختين الأرملة والمطلقة أخوات ولاء مراته !
نام وهو بيحلم أنه في عمارة السعادة جامع ما بين أربعتهم في سرير واحد !
طبعاً عشان يسبك الحكاية إبراهيم كان لازم ميروحش الشغل ففضل نايم عالسرير يفكر في رد فعل أخوات مراته المزز !
فجأة سمع حد بيخبط على باب الأوضة وكانت رحمة فمصحاش فدخلت تصحيه عشان يفطر معاهم !
قالتله أنهم جهزوا فطار ملوكي عشان خاطره و ان العيلة كلها هتفطر ويا بعض !
زبر إبراهيم وقف مالفرحة و حس ان اللعبة نجحت و خرج فلقي جو غريب فى الشقة مكنش موجود قبل أمبارح !! رحمة كانت لابسة شورت و تى شيرت و هى كانت بتلبس ترينج أو بيجامة طويلة على طول !!
و كمان المزة ريهام باللي دايمآ كانت تلبس حاجات طويلة فى البيت , لقاها لابسة ميني جيب قصيرة فوق الركبة و ضيقة بتتفرتك على لحم طيزها و كمان بادي ضيق و كل بزازاها باينة من تحته !!
دي أولى بوادر عمارة السعادة حيث إبراهيم الفحل وقف زبره جامد ما بين فخاذه من إغراء الأخت الأرملة والمطلقة الفاجر !
لأ و أيه كمان دي ولاء مراته كانت لابسه قميص نوم شفاف أوى و من تحته كلوت و سنتيان
والأفجر من كده ميرنا اللي على طول كانت لابسة عبايات شافها لابسة قميص نوم قصير و صدرها طالع منه
و رانيا و أأأأأخ من رانيا !!
كانت لابسة كومبليزون و لحمها الشهي المغري طالع من كل حته منه و كمان طيزها الكبيرة كانت كأنها عريانة لدرجة إن إبراهيم الفحل شاف فلقاتها واضحة جدا !
إبراهيم مكنش عارف رد الفعل هيكون فاجر للدرجة دي !!
النسوان المزز فاجؤوه بالهدوم السكسي و مش بس كده لأ دول كمان كانوا عمالين يدلعوا و يتشخلعوا و يتغندرو و هم ماشيين !!!

نكمل الجزء القادم


الجزء السادس

كنا وقفنا في الجزء اللي فات مع دهشة إبراهيم من رد فعل أسخن خمس نسوان و بنات مزز يعني خمس أكساس مولعة تحيط برجل واحد !!
حطوا الفطار وقعدوا كلهم يفطروا .
كل واحدة من اخوات مراته و البنات كانت بدلعه و تأكله بأيدها !
ولاء مراته كانت بتأكله و أختها ميرنا قاعدة جنبه تطبطب على كتفه و كمان رانيا تصبله العصير و تشربه و البنات المزز عاملين زي خادمات الملكة في المنحلة ريحين جايين حواليه و يهزرو وياه و يدلعوه و يشخلعوه !!
فعلاً من حق الكبير يدلع و يتشخلع في عمارة السعادة في يوتوبيا الجنس !
الفطار انتهى و إبراهيم انسحب للصالون الفسيح وهو كانه في عالم تاني !!
كانه في الفردوس بس جاله عالأرض مش هو اللي راحله في السما !
نجحت خطته نجاح منقطع النظير !!
مكنش يحلم بعشر كده و كمان أيه كان خايف أنهم يقولوا عليه حاجات مش لطيفة !
قال في عقل باله أنهم فهمو ولاء إنها غلطانه في حقه و هم بكده بيصالحوه ، وياها أسخن خمس أكساس مولعة و يشيعوا جو لطيف مرح فى البيت .
المهم رانيا و ولاء و ميرنا جم وقعدوا جنبه والبنات جابو الشاى و قعدوا معاهم فدار الحوار اللي جاي.

إبراهيم : إيه الرضا و العز دا كله ؟! ده كان فطار شهد النهاردة
ولاء بغمزة عين : هو إحنا لينا غيرك يا حبيبي
ميرنا ببسمة رقيقة : ده انت و ولاء غاليين عندنا أوى يا هيما
إبراهيم حب يجيب ماﻵخر : و يا ترى ولاء حكت لكم أمبارح على سبب الزعل ؟!!
رانيا : أيوة يا هيما …. هى قالت … و إحنا عرفنا كل حاجة
إبراهيم : طيب أيه رأيك يا رانيا … أنا غلطان في حاجة ؟!
رانيا : لا طبعآ يا هيما … إنت مش غلطان ولا حاجة .. بالعكس … إنت عندك حق !
إبراهيم : طيب حلو انكم عرفتوا الحقيقة …. و إن أنا مجتش عليها !! عارفين أنا زعلت أوي لما قالت اجوز عليها … طيب دا انا أعمل أي حاجة غير أني أجوز على ولاء … دا انا أموت و معملش كدا !
رحمة باندفاع : بعد الشر عليك يا عمو
و كمان ميرنا بزعل : ما تقولش كده يا هيما إحنا ما نستغناش عنك أبدآ
و كمان ولاء : يا قلبي بعد الشر عنك … ده أنا عايشة بنفسك يا حبيبي

إبراهيم حس أنه في عمارة السعادة بجد لأ في الجنة

وقال بيختبر رد فعل أخواتها : بس يا ولاء المهم أنك تكونى صرفتى نظر عن موضوع الجواز ده !

لقى صمت من خمس نسوان و بنات مزز اللي بقوا يبصوا لبعض و يبتسموا بصورة غريبة مثيرة و يغمزوا لبعض وكانهم بيتوا حاجة معينة أمبارح اتفقوا عليها !

رانيا أعلنت النتيجة بدلع و غنج : بص يا هيما ….. إحنا إتكلمنا أمبارح كتير …. و ولاء حكت لنا عنك و عن .

وراحت مبتسمة

إبراهيم هز راسه : كملي سامع
كملت رانيا : و انك يعني .. بصراحة أنت هايج على طول … و محتاج دايمآ …. دايمآ …. تنام معاها أربع مرات كل يوم عشان ما تتهورش و تفقد أعصابك !!

موقف مثير غريب كان الكل صامت

فكملت رانيا : و عشان كده ولاء فكرت فى حل حلو للمشكلة …. و إحنا لقينا إنه حل مناسب جدآ …. و هى هتقوله ليك بنفسها … !!!

ابراهيم قلبه دق وحس انه على وشك أنه يدلع مع أكساس مولعة لأسخن خمس نسوان و بنات مزز و بقى كله آذان صاغية مطرطق ودانه !

همس إبراهيم وهو ماسك نفسه : طيب قولي .. ايه هو الحل … !!
ولاء تعلن النتيجة : شوف يا حبيبى … انا و أخواتي بنحبك أوى … و إنت بالنسبة لينا راجل البيت اللى تحمينا و تاخد بالك مننا ….. و إحنا كده مع بعض أسرة سعيدة و مبسوطين مع بعض .

سكتت ولاء

فقال إبراهيم بنفاذ صبر : ها كملي
ابتسمت ولاء و كملت : و كمان ميفعش ندخل حد غريب بيننا … و نخليك تجوز واحدة تانية
إبراهيم : أهو ده الكلام السليم .. أنا ماقدرش أجوز عليكي
ولاء بغمزة سريعة : يا روحي و ليه تجيب حد غريب ما بينا و ليه تتجوز و انت معاك خمس نسوان و بنات مزز بيحبوك و يتمنوا رضاك ؟!!

أبراهيم رغم أنه كان بيخطط انه يوصل للنتيجة دي إلا أنه اتخرس من الدهشة لما سمع مراته بتعرض أخواتها و بنات اختها عليه !!!!
اتمسمسر في مكانه من أسلوب مراته ولاء … خمس نسوان و بنات مزز ؟!
يعني تقصد رانيا و ميرنا و البنات !!
قلب إبراهيم الكبير دق و زبره نط مالفرحة لأنه مكنش متوقع أن النتيجة تكون بالسهولة دي !!!
فضل إبراهيم مبهوت صامت فولاء مراته ضحكت ضحكة خبيثة معناها ( أنا عارفة أنك مش مصدق أن زبرك الواقف طوالي ده هيشبع نيك ) و بعدين أكدت وشالت كل بقية من كسوف عشان المليطة تبدأ بقا

ولاء : يا هيما يا قلبي , ليه تجيب ست غيري عشان تدلعك ؟ طيب ما البيت مليان ستات و بنات حلوين … بيحبوك و نفسهم يريحوك و يدلعوك .… !!!

نكمل الجزء القادم


الجزء السابع

انتهينا في الجزء اللي فات على ولاء مرات إبراهيم وهي بتعرض عليه خدمات أخواتها المزز و بناتهم الحلوين و قالتله بالحرف الواحد

ولاء : و ليه تجيب ست من برة و البيت مليان ستات و بنات حلوين … بيحبوك و نفسهم يريحوك و يدلعوك .… !!

إبراهيم أتهبل من كلام مراته اللي معناه أن محارمه نسوان شراميط و بنات هايجة مفتوحة كمان !
مفيش معنى لكلام ولاء غير كده !!
إبراهيم بقى زي تمثال الرخام لما عرف انهم أتفقوا أمبارح إنه ينيك أي واحدة فيهم !
يعني ينيك اللي تعجبه واللي زبره يشتهيها و يقف عليها !!
و كمان ده بيخدم ولاء في الحقيقة لأنها تعبانة من فرهدته ليها كل شوية !

بعد ما إبراهيم زالت عنه الدهشة نطق و قال : يا ولاء … آآآ .. آآآآ … أنتي فاجأتيني بكلامك و مش مش عارف أقول إيه !
رانيا أتقدمت منه خطوة : ما تقولش حاجة يا إبراهيم … إحنا لما عرفنا مشكلتك مع ولاء أمبارح , قلنا لازم نساعدك و نساعدها … في أي حاجة تطلبها مننا !!

إبراهيم بلع ريقه اللي جف من كلام رانيا الخطير

و همسلها ابراهيم : أي حاجة !!
ابتسمت رانيا : أي حاجة … طيب بص اعتبرنا كلنا ستاتك و انت مجوزنا كلنا !

هنا أدخلت ميرنا أختها و قالت بدلع و شرمطة كبيرة

ميرنا : يا هيما إحنا نتمنى سعادتك و نشوفك شبعان من النيك …. شبيك لبيك كلنا بين أيديك

إبراهيم ضحك مدهوش من أن محارمه نسوان شراميط و بنات هايجة مفتوحة من كتر ضرب سبعة و نص في الحمام

ابراهيم : ياااااه .. أنا في حلم ولا في علم
قالت رحمة بحماسة : لا يا عموا .. انت في علم … أحنا كلنا بنحبك أوى …. و نفسنا نسعدك
كمان ريهام قالت بلبونة كبيرة : ميكنش عندك قلق ياعموا … أحنا هندلعك فى النيك هاهاهاهاها …. !!

إبراهيم داخ من سخونة كلام المزز الخمسة اللي زي القمر وهو عمال يجمع أزاي هيجيب صحة ينيك فيهم كلهم !! زبره وقف ع الكلام بتاعهم وهو بيبصبص عليهم !
أيه السعادة و عمارة السعادة و الهنا اللي هو فيها دي !
كل دى بزاز و طياز ووراك تحت أمره و أمر زبره !!

إبراهيم : يا ريهام ده أنتو كلكو زي القمر و بحبكو كلكو و طبعاً ولاء دى حب حياتى و قمر سمائي …… كلكو مزز و أجسامكم فاجرة
رانيا : ياسلااااام عالشعر اللي بيطلع من بقك يا هيما ..ههههه .. يعني موافق على اقتراحنا ؟!
إبراهيم : يا رانيا بصراحة مش عارف … إنتو فعلآ حلوين أوى أوى …. بس أنا خايف على مشاعر ولاء … دي حبيبتى بردو و خايف عليها … أكيد هتزعل من حاجة زى دي !
ولاء برقة : يا حبيبي يا هيما … أنا بعشقك … و عشان كده بحب اللي يبسطك و عمري ما هأزعل لو لقيتك مبسوط ..غير كده دول أخواتي و حبايب قلبي و هاتبسط لما يتبسطوا وياك … رانيا زى ما إنت عارف بقالها سنين من غير دلع و كمان هي لسة مزة … و كمان ميرنا بردو محتاجة تتدلع و خصوصاً كانت متعودة على النيك بعد طلاقها …. كمان البنات أنا عارفة إنهم هايجين و بيحبو النيك و عايزين يمتعو زبك ! عارف يا هيما أنا نفسى أشوف زبرك بيدخل فيهم كلهم ….. و بعدين هم أجسامهم زى ما إنت بتحب … تخان … و طيازهم كبيرة و حلوة ….. أنا حابة أنك تنيكهم …. وافق بأه عشان خاطري .. عشان أرتاح
إبراهيم بلعثمة : آآآآآ … يعنى … يا ولاء …. أنا قصدي … أأأحمممم

ابراهيم كان هايج محتار بس لان محارمه نسوان شراميط و بنات هايجة مفتوحة

كلهم في صوت واحد اترجوه : يلا وافق بأه ….. قول أيوة
إبراهيم : هههههه … طيب … أناموافق … بس المشروطة محطوطة وهي أني مش هلمس البنات …. ممكن أفرشهم بس و نعمل كل حاجة … بس مش رايح أفتحهم .. أنا خايف عليهم وعاوزهم يتجوزوا وتبقى دخلتهم أحلى دخلة

أدخلت رانيا موضحة تزيل شكوك إبراهيم

فقالت رانيا بكل صراحة : ليه يا هيما بس ؟!! ميكنش عندك قلق … هههه … البنتين هاريين نفسهم سكس …. و الاتنين فتحو نفسهم و هم بيضربو سبعة و نص …. هم قالولى … أصلهم مش بيخبو حاجة عنى أبدآ
إبراهيم بعجب وفي نفسه( تبقى بنات هايجة مفتوحة ) : يا رانيا أنا بحب ريهام و رحمة أوى …. دول بنات عسلات أوي …. و كمان طلعو بيحبوا السكس … هاهاهاهاهاهاها ….. بس معلش بلاش أنيكهم … خليهم يتناكوا لما يتجوزوا … مش عاوز عرسانهم يدعوا علي بقا هههه
ولاء مراته تدخلت تحل الخلاف ده : ماشى يا هيما يا روحي …. براحتك … إحنا كلنا تحت أمرك …. أحنا عاوزين اللى يريحك …. بس في شرط بردو
إبراهيم نادى على رحمة : حبيبتي .. أفتحي دولابي هاتي أزازة الخمرة اللي جواة
و بعدين اتلفت ابراهيم لولاء : أيه يا قلبي .. اشرطي !!
ولاء بدلع : طالما موافق على كلامنا يبقى أنا بكدا هاستريح شوية من فرهدتك ليا … يعني هاطلع برا الملعب … هعمل تبديل ادوار هههه

طبعاً الجميع ضحك على تشبيه النيك بماتش الكره

نكمل الجزء القادم


الجزء التامن


وفقنا في الجزء اللي فات على ولاء و هي بتشترط على جوزها إبراهيم أنها هتاخد إجازة من النيك و هتطلع برا الملعب و هتبدل أدوار و الكل بقا ضحك و بقا راضي و مبسوط لأن إبراهيم النياك هينيك بقا تلت ستات قحاب ونيك جماعي و كمان البناويت هيتفرشوا و يستمتعوا و كمان النسوان هتتناك و تجيب شهوتها المحبوسة و كل الرغبات مشبعة والجميع فرحان مش ناعي هم ولا قلقان

إبراهيم مسك أزازة الخمر و مسا عالكل : حد يشرب كاس .. بق و يسكي … يلا حد يشاركني
الكل : احنا مش متعودين .. مش دلوقتي طيب .. هنعمل كل اللي نفسك فيه بس مش دلوقتي
أبراهيم : خلاص براحتكوا

المهم و الكل بيضحك و فيه هرج و مرج رفع أزازة الويسكي على بققه و راح دالق بق كبير وقال

ابراهيم : أسسسس … اسمعوا بقا … حيث كلنا وافقنا … أنتوا عارفين أني أنا كان طول عمري أبقى في المجتمع المثالي ده … انتوا عارفين أني انا عضو فاعل في حزب الشيوعين
الكل في نفس واحد : سمعنا كدا يا هيما

أبراهيم و الويسكي خلته متحدث لبق و حاسس أنه بيخطب وسط الجمهور

وقال ابراهيم بفخر : أنا بحاول أطبق النظرية و انتو ساعدتوني .. وهي أن الكل يشارك أملاكه للكل … يعني مفيش ملكية خاصة لا أكساس و لا أزبار … كل الأكساس بتاعت كل الأزبار و العكس بالعكس يعني خمس ستات قحاب و نيك جماعي و أسخن مليطة … و كله بالرضا يا رضا

الكل ضحك و بقا دي تغمز و دي تلمز و دي تقرص دي و دي تلكم دي

وإبراهيم أعلن : اسمعوا .. عشان كدا .. العمارة دي هنسميها عمارة السعادة … الجميع فيها سعيد لا ناعي هم اكل و شرب أو جنس … دول الحاجتين اللي البشرية بتشقى عشان تحصل اكبر قدر منهم و مش بيقدروا و يتمنوا و ميحققوش أمانيهم منها فيحبطوا و يقفوا تعساء … أنا أعلن قدام حريمي الخمسة .. لأ الستة

أبراهيم تقل في الشرب حبتين فبدأ يترنج و الكل بقا يضحكو
بعدين ابراهيم زبط : أه الستة … أني دي اسمها عمارة السعادة على أمل أن الفكرة تنتشر في كل السكان و كل العمارت و كل المجتمع
ريهام قالت تراجعه : لا لا ياهيما .. إياك تجيب سيرة لحد بره … ده هيفضل سر بينا … أحنا خمس ستات قحاب أه بس معاك أنت يا روحي … أحنا زي ما انت شايف بنخرج و أحنا محجبات و ملتزمات
أبراهيم راوغ : خلاص .. سر بينا

و في نفسه يقول ( أنا هاعرف أنشر مبادئي بالطريقة الصحيحة )
المهم إبراهيم كان واقف فوق الكنبة راح قعد و قامت ولاء مراته تناغشه و قعدت فوق حجره وبقت تدعك لحم وراكها و طيزها فى زبره اللي شد و بقى هيجان زى النار ! ولاء قامت و شدت البنطلون بتاعه و طلعت زبره قدام أخواتها و البنات !
إبراهيم كان مكسوف شويتين وهو بيطبق على نفسه نظريته في عمارة السعادة و أن زبره يكون شركة بين خمس ستات قحاب و نيك جماعي بس لما شاف عيون رانيا لقى نظرة إعجاب بزبره و كمان شاف ميرنا شهقت من حجم زبره و فتحت بقها كأنها نفسها تمصه !!
البنات حطوا ايديهم على أكساسهم و تحسسوها فالخجل البسيط راح من إبراهيم وسط شبق البنات و الستات القحاب وبقى عايز ينيكهم كلهم ينيك طيز و كس كل واحدة فيهم لحد ما يشبع نيك
المهم ولاء كسرت الصمت الخجول ده أو الخجل الصامت بانها ضحكت وراح إبراهيم مطلع زبره اللي شادد أوي و أخواتها بقو مشدوهين فقامت ولاء رفعت القميص بتاع ميرنا و شلحت لها وراكها !!
أسخن وراك مدملكة مليانة ملبن !!
تشبه بردو وراك ولاء مراته اللي عرضت عليه

و قالت ولاء بكل أريحية : يالآ يا عمري …. قرب …. كس ميرنا حلو و هيعجبك ….. بس بالراحة عليها …. هههههه إبراهيم بصلها و اخد عهد أخير عليها : يعنى يا روحي … مش هتزعلي ولو شفتي زبري داخل جوا كس ميرنا أنا أنيك فيها و أكب اللبن عليها … مش هتزعلى ؟!!
ولاء تلومه برقة : إخسي عليك يا هيما . طبعآ مش هازعل … دول أخواتي حبايبي و أنا عاوزاهم يتبسطوا .. وانت من دلوقتي مش جوزي لوحدي إنت شركة بينا … انت جوزنا كلنا … يالآ بأه ….. ميرنا …. نامى له و أفتحي رجليكى

بدأت المليطة في عمارة السعادة بين راجل و خمس ستات قحاب في نيك جماعي مولع مشطشط و ميرنا انصاعت طوالي و نامت عالأرض … و فتحت جوز رجولها المليانة البيضة الشهية بالراحة و رفعتهم !!
ميرنا كانت من غير كلوت !!
إبراهيم شاف كسها طالع زي المهلبية ناعم أوى و أبيض أوى و شفايفه حمرا و نازل منها اللبن من الهيجان اللي هى كانت فيه لما شافت زبره !!
ولاء مراته شافت اسبهلاله فضحكت وراحت مقلعاه كل هدومه و خلته عريان سلط ملط !!
و إبراهيم بعدها نط نام فوق ميرنا وبقى يبوسها من خدودها الورد و شفايفها الشهية المكتنزة شويتين و كمان بقى يلحس بزازها شوية لحد أما سمع صوت الهيجان طالع منها !!

نكمل الجزء القادم


الجزء التاسع

وقفنا الجزء اللي فات عند إبراهيم أما قلعته ولاء مراته فبقى سلط ملط وراح نايم فوق ميرنا وفضل يفرشها و يسخنها لحد أما هاجت منه و ماجت و بقت توحوح

ميرنا : أححححح يا هيما …. يالا بقا … دخله فيا و إتمتع و متعني

بصراحة إبراهيم من ساعة ما اتجوز ولاء و هو بطل عط !!
كس ميرنا هو أو كس زبره يدخله و أول لحم واحدة غير ولاء يدخله !!
حط راس زبره على فتحة كسها … و راح يدعك بهدوء عشان زبره يبقى مبلول و يدخل في كس ميرنا بسهولة .
كمان ولاء كانت حاطة إيدها على كتافه سعيدة مع اشتراكية الجنس و النيك اللي جوزها طبقها عليها و على محارمه أخواتها و بناتهم !

بقت ولاء تدعكهم و بتشجعه : هااا .. يالا يا حبيبى … نكها … متع زبرك …. افتح كسها وإديلها زبرك للآخر …. !

بدأت الصوابع تدخل الأفواه من باقي البنات والستات و يهيجوا وهم شايفين منظر الجنس و النيك قدام عينيهم !!
بالراحة إبراهيم راح يدخل زبره في كس ميرنا المفتوح بس ضيق من قلة النياكة !!
بقى يدخله وهو بيستمتع بكل سم من لحم كسها و هو بيزقه في فرنها تأوه من اللسعة

ابراهيم : ياااااااه …. كس ميرنا سخن أوي … و كمان عسل أوى

هو مش حلو زي كس ولاء مراته . بس كان جميل وطري و كان بيشفط زبره لجوا !!
إبراهيم زي ما أحنا عارفين زبير كبير فناك ميرنا لمدة خمس دقايق بالراحة و هو متكيف أوى ….. و ماعرفش يمسك نفسه أكتر من كده !!
لقى نفسه بينيكها بقوة و بسرعة و بدأ يحس بيها قفلت كسها على زبره جامد وجابتهم و شهقت و شخرت و نخرت و إبراهيم كمان جابهم جوا منها لانها قفشت على زبره جوا كسها !!
أبراهيم نطر كمية كبيرة من اللبن لدرجة إن كتير منه طلع برة كس ميرنا و سال على وراكها المدملكة … طلع زبره من كس ميرنا اللي كان أحمر و غرقان لبن منه و منها و كان لساته واقف لأنه محروم من النيك من فترة فبقى يتفرج على كس ميرنا و هو بيقفل بالراحة بعد طلوع زبره منه و دعكه بيده بالراحة !!

ولاء بشرمطة ودلع : هاااا يا هيما …. إيه رأيك فى ميرنا و فى كسها ؟!!
إبراهيم قال بانتشاء عجيب : كسها و وراكها و لحمها … روعة يا ولاء … عسل …. يعنى حلاوتها و جمالها …. نص حلاوتك و جمالك ههههه
ولاء بضحكة رنت ف أرجاء الصالون : هههههه يا راااجل . بقى المزة دى . أنا أحلى منها . كلامك بيخلينى أموت فيك و أتعلق بيك يا قلبي أكتر

بعدين ولاء راحت لميرنا تسالها : و انتي يا ميرنا .. إيه رأيك فى هيما و نظرية اشتراكية الجنس و النيك بتاعته دي … عرف يطبقها يا ترى ؟!!
ميرنا : ياااه يا ولاء … أهو كده النيك و لا بلاش .. فشر حد ينيك زي هيما حبيب الكل هههههه .. زبر هيما فشخني .. لا دا فتحنى من أول و جديد …. جوزي كان مش مش راجل على كده بالنسبة لإبراهيم َ… هههه .. لا ده كان خول ههههههه و إنتى يا لولو يا عيني عليكي يا أختي … كنتى بتاكلي الزبر ده كله أربع مرات في اليوم أزاي؟!!!
ولاء ضحكت أوي اوي : عشان بس مش تلوميني يا أختي … أديكي جربتي … دا أنا كسى و طيزى اتهروا من النيك …. و بقيت أمشى مفشخة رجليا …. مش عارفة المهم على بعض !!

الكل ضحك في عمارة السعادة في أول تطبيق ليها وبقى يهزروا ويا بعض و إبراهيم كان حاطط أيده على كس و طيز ولاء كأنه يعين يطبطب عليهم … وراح ابن الهيجانة شمطها كام بعبوص خلاها تنط من على الأرض !!
إبراهيم كان لساته هايج وزبره واقف ….. و عنيه عمالة تبصبص بتاكل جسم رانيا بزازها و طيازها !!

إبراهيم مقدرش يستحمل فراح أعلن عن رغبته : يا ولاء … أنا لسة هايج أوي .. لساتي عايز أنيك تانى كتير …. ما تيجي بأه شوية تناميلي !
ولاء : لا يا هيما أنا لساتي تعبانة من فرهدتك ليا طول الأيام اللي فاتت … كسى و طيزى محتاجين شوية راحة و استجمام ….. عندك باقي النسوان بتوعك أهم ….. اختار اللي انت عايزها … كلنا هنا الحريم بتوعك انت يا روحي
رانيا : ههههه …. ده إنت ملكش حل يا هيما ….. لسه زبرك طالع من كس ميرنا و بردو واقف على آخره .. هههههه
ريهام : طب يا عمو … قبل ما تنيك تانى .. أيه رأيك أنضفلك زبرك ههههههه ؟!!
رانيا علقت على كلام بنتها الهايجة : ههههه …. يا بت أطلعي من دول .. أنا أمك و فاهماكى هههه
رحمة : هههههه . و أنا قاطعة عليكي يا بت .. عمو …. خلى ريهام تنضف ليك زبرك على طريقتها … أكمنها قالت ليا أنا و ماما أنها بتحب تمص أوي
ريهام : هههه .. انتوا بتقسموا عليا .. مش دي مبادئ اشتراكية الجنس و النيك في عمارة السعادة بردو
إبراهيم حب يحييها : روحي يا ريهام … طبعاً يا حبيبتي … تعالى في حضن عمو

و الكل فقع بالضحكة اللي جلجلت في البيت …

نكمل الجزء القادم


الجزء العاشر والاخير

زي ما انتهينا في الجزء اللي فات إبراهيم حب يحيي البت ريهام اللي كانت نفسها تمسك زبره القايم و تمصه فأمها و أختها فضلوا يقسموا عليها و يضحكوا

فإبراهيم قالها : روحي يا ريهام . تعالى في حضن عمو

و الكل قعد يضحك … ريهام كانت خجلانة شويتين فحب إبراهيم يضيع كسوفها

ابراهيم : أيه يا حبيبتى يا ريهام …. مكسوفة . من النهاردة مافيش أى كسوف بيننا خااالص … دي عمارة السعادة أطلبي و اتمني … و أنا نفسي أعمل لكم اللي يمتعكم زي ما أنتو بتعملو اللي يمتعنى … السعادة لازم تكون مشاركة و إلا مش هتكمل
ولاء : صحيح يا هيما … يلا بقا يا ريهام … هههههه … يلا ما تتكسفيش … تعالى دلعي عمو و ابدئي مص الزب و متعيه … يلا تعالي خدى زبر عمو بين شفايفك …. اعتبريه جوزك

هنا تتطوع رانيا أمها الأرملة الأربعينية التخينة و تقلعها التي شيرت بنفسها و البت ريهام قعدت قدامها ع الأرض
ريهام بخجل بس بلهفة بدأت مص الزبر فراحت تطلع لسانها و تلحس فيه !
إبراهيم حبها أوي لان البنت كانت رقيقة أوى على زبره و لسانها كان بيلحس و يدلع كل حته منه من أول طربوشه المنفوخ لحد البيضان و كانت هايجة نار و هي بتلحس و عمالة تاخد زبره جوا بقها و تمصمص فيه بالراحة !! شفايفها كانت مرسومة زي القلب الصغير حوالين زبره و ده خلا إبراهيم كمان يهيج أكتر من مصها فمسك بزازها وبقى يلعب فيهم و عصرهم بالراحة و كمان يداعب حلماتها الكبيرة اللي زي حب العنب الكبير !
البت بزازها كبيرة زي أمها رانيا و حلماتها فاتحة و كبيرة و تخنها حلو أوي !!
إبراهيم كمان حب البت ريهام دى أوي عشان هي حنينة أوي و بقى يحس انها ضعيفة كده و منكسرة يعني زي ما يقولوا ولية جناحها مكسور
المهم زبر إبراهيم بقى يلمع ونضيف من اللبن و البت ريهام لحست كل اللى كان فوق منه ملطخه من لبنه و لبن خالتها
فطلع ابراهيم زبره من بقها و قلها : ميرسي ما تحرمش … إنتى كيفتى زبري كمان .. مش نضفتيه بس ههههه

فقامت البت مكسوفة وهي بتضحك و شها محمر مزنهر و باين عليها إنها جابتهم وهي بتمارس مص الزب بشهوة جارفة !!

ميرنا : ههههه . يابت ما تخجليش كده …. مش قلنالك إن هيما ده جوزك و جوزنا كلنا …. و ولاء خالتك نفسها هي اللي قالت لنا ناخد راحتنا وياه

اتفض السامر الليلة دي و الكل راح نام مبسوط و تمر أيام و أسابيع و يتجمعوا على طاولة طعام واحدة وهنا إبراهيم بص بعين الشهوة ناحية الأرملة الأربعينية التخينه رانيا أم ريهام !!

التفت ابراهيم لولاء مراته و همسلها : ولاء يا روحي أنا عايز أطلب منك طلب …. بس مقلق أنك تزعلى
ولاء رفعت حاجب و بتلومه : لا يا قلبي … إنت تؤمر يا حبي .. أنا لا يمكن أزعل منك أبدآ
إبراهيم : أنا … بصراحة ….. إحمم .. أنا عايز رانيا دلوقتي …. تسمحيلى يا روحي أمارس معاها السعادة شوية ؟!!

رانيا أختها لما سمعت الكلام ده ابتسمت أوى و ضحكت ووشها احمر من فرط السعادة لأسباب كتير منها أنها لساتها مطلوبة من الرجالة و أنها تثير شهوة فحل زي إبراهيم !
و منها أنها هايجة حيحانة عاوزة زبر يدخلها !
الفرحة كانت باينة على وشها بتنط من جو عيونها الواسعة و حتى من الرغبة وشهوة مص الزب اللي بنتها كانت بتمارسه . حلمات بزازها وقفت

ولاء بضحكة عالية دلوعة : هههههههه … إيه اللي بتقوله ده يا هيما . يا حبيبي ده أنا أفرحلك و أفرح لها ….. و بعدين مش عاوزاك تنسى أن رانيا دى مراتك بردو .. زى ما أنا مراتك …. حد يستأذن عشان عاوز مراته . و كمان عشان أنا عارفة حبك للطيز المربربة هأقلك على سر
ابراهيم ميل ودنه ناحيتها و همست ولاء : بص … رانيا طيزها مفتوحة .. زمان كانت بتحط خيار فى طيزها لما بتضرب سبعة و نص ….. يعنى يا روحي الطريق سالك قدامك و مراتك رانيا هتعجبك أوي ..… مش بتحب التخين ؟!!
ابراهيم همس بضحكة : ايوة طبعاً أموت في التخين
و طت ولاء عليه تاني بضحكة و شرمطة كبيرة : طيب دي أتخن واحدة فينا … و بيضة مربربة و كمان بتاخد فى كسها وفى طيزها .. هههه

فعلاً أبراهيم كانت عينه زايغة على الأرملة الأربعينية التخينة من زمان !

رانيا سمعت الهمس و الغمز و اللمز فقالت بحرج مشوب بشهوة بالغة : بس يا بت يا ولاء بقا … ما تحرجنيش يا بت … إنتى مش بتعرفى تخبي أي سر ههههه؟!
ميرنا أدخلت بضحكة : يا هيما كلام ولاء صحيح …. أنت هنا سي سيد و كلنا هنا الحريم بتوعك .. و تحت أمرك …. شد أى واحدة فينا و اعمل فيها اللي انت عايزه
كل البنات و النسوان في نفس واحد بدلع : صحيح يا هيما .. يلا بقا .. كلنا بتوعك
وريهام كملت : أيوة بجد .. ولاء هتفرح ليك …. طيب دي هى اللي كانت صاحبة الفكرة لما فتحنا الموضوع من شهور من أول ما سميت عمارتنا عمارة السعاده

وهنا انتهت السلسله الاولى من عماره السعاده وهنبدء السلسله التانيه قريبا



روعه
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed Sarokh و ابو زوبر جنانن
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
رووووووعه
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed Sarokh
روووووووووووووووووووووووعه
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed Sarokh
مرحبا بكم جميعا من منكم يعطينا اسم مؤلف هذه القصة وأول شخص يعطيني اسم مؤلف هذه القصة له مني عشرة نقاط
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed Sarokh

تسلم ايدك يا باشا على الامتاع والحلاوة..القصة جميلة جدااا والأحداث رائعه وشكرا على المجهود الرائع..
مع خالص تحياتى...
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed Sarokh

مقدمه

عمارة السعاده هو الاسم اللي إبراهيم بطل حكايتنا " وهو شاب مصري زبير كبير وصاحب مبدأ في المال و الجنس " سمى العمارة اللي ساكنها بيه ، عمارة السعادة اسم على مسمى؛ لأن كل السكان فيها بعيشوا " اليوتوبيا " اللي بتحلم بيها البشرية في مشاركة الجنس أو المال.
يعني نقدر نقول ان المدينة الفاضلة أو المجتمع المثالي اللي كان الفلاسفة بيحلموا بيه و الشعراء ياما كتبوا فيها شعرهم اختزل في عمارة السعادة اللي نشر فيها إبراهيم مبادئه الجنسية و الافتصادية و التعامل بين الجار و جاره. إبراهيم ده شاب مصري عنده مبدأ في الحياة ككل ومبدأ خاص في الجنس جديد قديم لأنه معروف بس إبراهيم طبقه على نفسه و على سكان عمارته.
في الحوار اللي جاي بين إبراهيم و بين صاحبه سامي هنعرف أراء إبراهيم ونفهم شخصيته عشان نقدر نفهم ليه هو كون عمارة السعادة موضوع حكايتنا.

الجزء الاول

في يوم كدا صاحبنا قاعد سرحان في كافيه الكلية باين عليه بيفكر في بنت جديدة يشقطها لأنه هايج دايماً و زبير كبير و المال و الجنس محور حياته!
كان في الفرقة الخامسة هندسة القاهرة فسامي صاحبه اللي في الفرقة الرابعة طب عليه ودار بينهم الحوار ده.

سامي : يا عم هيما بدور عليك مش لاقيك و موبايلك مقفول

إبراهيم مش واخد باله وسرحان ، سامي قعد على كرسي قدامه

سامي : اللي واخد عقلك يا برنس
إبراهيم التفت و ابتسم : أهلا سمسم ، أيه الأخبار
سامي بابتسامة : تمام ، بس بصراحة أنت برنس ، عرفت تجيب البت ليلى اللي في دفعتي سكة
إبراهيم بابتسامة : بجد ، و بعدين
سامي : و لا قبلين ، يعني انت مكوش على كل المزز ، سيب لصاحبك حاجة
إبراهيم رفع شاليموه البرتقال في شفايفه : ماشي يا سمسم ، خدها
سامي بتريقة و غيظ : أخدها!! ما هي بتاعتك ، على طول في سيرتك قدام البنات
إبراهيم : خلاص أنا هدهالك
سامي بعجب : تدهالي ، أزاي يعني
تعجب إبراهيم : أيه هو اللي ازاي ، مش هتكون سعيد لما تكون معاك
سامي باندفاع و دهشة : أكيد ، دا أنا عملت حاوي ، وطبعاً مش عاوزة تعبرني طالما انت معاها
إبراهيم : ياعم اللي يسعدك يسعدني ، أنا هسعدك معاها
سامي باستغراب : بس يعني أنت مش بتحبها ، يعني انت خلاص ، أشقطها يعني
إبراهيم : لأ ما هي بردو هتفضل بتاعتي!!
سامي بحيرة : مش فاهم ، يعني هتبقى بتاعتي و لا بتاعتك!!
إبراهيم : بتاعتنا أحنا الأتنين ، يعني انت هتنبسط وياها شوية و أنا شوية
سامي بضحكة و عجب شديد : يعني هتبقى شركة يعني ، أعرف أنك اشتراكي أه ، و كمان شيوعي بس مش للدرجة دي!!
إبراهيم حط رجل على رجل : هسألك يا سامي ، أيه أكتر حاجة الرجالة بتحبها و تحارب عشانها و تبقى تعيسة لو مكنتش عندها
سامي هرش دماغها : طبعاً النسوان و الفلوس ، و يمكن الفلوس قبل النسوان ، أو العكس ، على حسب
إبراهيم بالتفاتة : طيب لو بقت الفلوس و النسوان بتاعتنا كلنا و الفلوس بقت شركة ما بينا
سامي بدهشة و شهقة : أه!! يعني عاوزها مليطة!! و طب النسوان هتوافق
إبراهيم ضحك ضحكة باعتزاز نفس : طيب أسألك ، أيه أكتر حاجة النسوان بتحبها
سامي فكر و برق بعيونه : بردو الرجالة و الفلل و القصور و المجوهرات ووو..
إبراهيم : يعني المال و الجنس بردو
سامي : تمام يا برنس…

في اللحظة دي مر من قدامهم طالب صاحب قديم لإبراهيم بس مش بيجي الكلية كتير

غمزله و حياه الطالب : إبراهام حبيبي ، جيلك يا برنس

إبراهيم ضحك

و سامي بتعجب : أيه دا كمان ، أنت ابراهام
ضحك إبراهيم : بص يا بني ، متعرفش أني زعيم الحزب الشيوعي في الجامعة
سامي بخضة : شيوعي ، يا عم الاشتراكي
إبراهيم : لأ شيوعي لأن الشيوعية يعني اليوتوبيا وهي مرحلة متقدمة من الأشتركية ، هتلاقيهم ينادوني إبراهيم يعني ** و إبراهام *** و أفرايم يعني يهودي و كمان براهمان زي ما شوية بنات بيهزروا معايا
سامي بضحكة و عجب : قصد براهمان ده بتاع الديانة البرهمية بتاعة الهنود بتوع بوذا يعني؟!!
إبراهيم : تمام ، انت فاهم أهو
إبراهيم نظر بجدية في عيون سامي و شال رجله من فوق رجله التانية : بص يا سامي ، لازم تكون عالمي النظرة ، متفضلش بشر على بشر ، الناس سواسية ، المال المفروض تكون مشاع بين كل الناس ، و متحصرش نظرتك و مصلحتك بحدود تراب اسمه الوطن ، كل العالم و طني و كل الناس ناسي ، انا يهمني سعادة الأنسان ، يهمني الإنسان و لو ملوش عنوان ، فهمت
سامي بعيون مبحلقة هز راسه : فهمت يا برنس و هي دي الحدوتة…!!

دي رؤية صاحبنا إبراهيم سواء في المال و الجنس و السعادة عموماً و مجتمعه المثالي اللي على غراره هتكون عماره السعادة زي ما سماها بنفسه!
شاب مصري أسمر وسيم ربعة مدكوك شوية بعيون حادة و شارب كثيف!
شاب عنده شيوع في الروح متسامح شايف أن كل الكون مكان للإقامة و كل البشر أهل للتقدير !
شاب من ملايين شباب مصر من أسرة متوسطة مجتهد في دراسته بس برده زبير كبير و صاحب كيف و مزاج و مبدأ في المال و الجنس جديد قديم في نفس الوقت و ليه رأي خاص في السعادة

إبراهيم يؤمن بشيوع النسوان زي ما بيؤمن بشيوع الثروة
دايماً بيقنع اللي بيجادله ويسأله : طيب أيه رايك لو بقت كل الفلوس و كل الحريم مشاع بين الرجال و الرجال مشاع بين الحريم؟!!

ساعتها بس الأنسان هيقضي على موضوع رغباته و هيعيش من غير قلق و لا تمني و لا حسرة و ساعتها مش هيكون فيه غل عشان واحد معاه و التاني مش معاه سواء مرة حلوة او فلوس كتير و ساعتها بس الكل هيعيش في جنة بالضبط زي جنة المجتمع البدائي…

نكمل الجزء القادم


الجزء الثاني

إبراهيم أتخرج من كلية الهندسة بتقدير جيد و خرج للحياة العامة وهنا بدأ مشاكل الشغل و أنه يدور على شقة بدل الشقة بتاعة ابوه و امه الضيقة ، زي أي شاب مصري عاوز يعيش حياته فاحتاس على بال ما لقى شغل في مجاله ، اشتغل كاشير و اشتغل مدرس رياضة في مدرسة خاصة تبع واحد معرفة و اشتغل في حاجات كتير لحد أما لقه شغل في شركة إنشاءات هندسية بمرتب مش وحش و رشق فيها و هنا بدأت عيشته ترتاح شوية وبدأ يدور على شقة تلمه و كمان بدأ يتعب من العط و يدور على عروسة حلوة جميلة منفتحة ترضي ذوقه و عقله الجبار…

إبراهيم بطبعه هايج دايماً بيحب النسوان و الحلوين منهم خاصة و لو مكنش في يوم لاقي واحدة يمشي وياها كان بيفك نفسه في الحمام ممكن دي تكون حاجة خلت إبراهيم يعتقد في مشاعية الحريم وسط الرجالة و أن الأزبار تبقى مطلوقة كدا براحتها وسط الأكساس و تبقى مليطة عالآخر !
إبراهيم النسوانجي ليه مزاج خاص في الستات و هنشوف ده في عمارة السعادة اللي هيسكن فيها بعدين لأنه بيحب من الستات و البنات التخينة المليانة! دي أكتر حاجة بيهيج إبراهيم عليها ، التخان … المليانين … و بالذات صاحبات الطياز الكبيرة !!
إبراهيم لما بيشوفهم زبره بيوقف و يولع

ويهمس ابراهيم لنفسه : أووووف أنتي طلقة

كان بيجراله حالة هيجان فظيعة لما يشوف واحدة تخينة ماشية و طيازها عمالة تشيل و تحط و بزازها بتلعب !!
أو واحدة لابسة هدوم ضيقة شوية و جسمها التخين باين و كل حته فيه عمالة تتهز !

كان ابراهيم في نفسه يقول : دي مشروع عروسة حلوة بس أه لو ظروفي سامحة

ظروف حياته مكنتش سهلة في الأول لان والده مات وهو صغير و عايش ع والدته و ليه أخ وحيد مهاجر للبرازيل كان عايش مع امه و كان ليهم معاش متوسط من وظيفة أبوه المحاسب القانوني و كان عمال يعط مع البنات و يقرأ كتب في الشيوعية و الاشتراكية و بيتابع أفلام السكس !!
يعني مثقف سكساوي شيوعي اشتراكي نسوانجي كوكتيل خطير أوي !!
كمان جانب من شخصية إبراهيم النسوانجي هو انه بيحب ضرب العشاري جامد أوي لما ميكونش معاه بنت او واحدة ست !
لما مش يلاقي شرموطة أو صايعة ترضي ذوقه كان بيسرتل !
أعصاب إبراهيم النسوانجي مشدودة لأنه بيحب النسوان جامد ودايماً عنده الرغبة في انه ينيك و يدخل زبه فى لحمة حريمي بس على مزاجه !
بعد التخرج بسنة و نص بقى مهندس مدني يعني بتاع إنشاءات و يقدر يشتري شقة و يصرف على أسرة فبدأ يدور على عروسة حلوة تخينة مربربة مثقفة تشبع شهوته الكبيرة و كمان عقله الفذ !
في يوم كده كان إبراهيم طالع الأسانسير لحد شقته في العمارة فركبت معاه بالصدفة بنت في منتهى الجمال!
كانت طالعة وياه في الأسانسير و هو عمال يبحلق فيها وهي بتبتسم برقة !
كانت مليانة و زى ملكات الجمال مع إنها محجبة ، عجبه شكلها و جمالها و جسمها المليان و عرف من البواب إنها قريبة واحدة جارته ساكنة فى العمارة كانت جاية تزورها ، جارته دي صاحبة امه فكلم إبراهيم امه و أمه كلمت جارتها و جارتها كلمت البنت و اسمها ولاء والبنت فاتحت أهلها و في خلال شهرين حصل خطوبة !!
أهل البنت اللي هم أخواتها البنات و جواز أخواتها لان أبوها و امها كانوا متوفيين رحبوا بالشاب الوسيم الباشمهندس ، فرح إبراهيم جداً ، ولاء عروسة حلوة عز الطلب !
تمت الخطوبة و ابراهيم اشترى شقة في عمارة السعادة أو اللي هتكون عمارة السعادة زي ما هو سماها وهي عمارة ولاء و أخواتها البنات اللي أبوهم سابها ليهم ميراث !
عمارة مكونة من 12 دور كل دور في شقتين باصين على بعض و كل شقة 120 متر وفيها أسانسير ومقرها في مدينة نصر
بدأ أبراهيم يعيش احلى أيامه مع ولاء خطيبته الشابة خريجة أداب فرنسي و اللي كانت منفتحة جداً على كل الآراء !
ولاء دابت في إبراهيم و أبراهيم النسوانجي الطبع داب في ولاء و لقى نفسه بيحبها أوي و كانوا متفاهمين أوى !

من فتره توفيت أم ابراهيم وبقى وحيد ف كان من الممكن أنه يتجوز في الشقه لكنه حب يرضي خطيبته و جابلها شقة في عمارة أبوها جنب أخواتها البنات الأربعة و اجوازهم .
أبراهيم اتجوز ولاء وعاش معاها أيام احلى من العسل و أحلى من كل اللي عط معاهم!
أيام كلها حب و سعادة و نيك … و بعد سنة من الجواز خلف ولد اسمه معتذ
الحلو في الحكاية أن اخوات ولاء البنات الامامير حبو ابراهيم اوي أوي !!
كون معاهم في العمارة عيلة واحدة فكان بيخرج و يتفسح معاهم !

أربع ستات زي العسل هنتعرف عليهم الجزء اللي جاي

الجزء التالت

ابراهيم بوصفه نياك جامد فحت لدرجة ان مراته المزة الأمورة المربربه ولاء تعبت منه وهو بردو لساته مش شبعان نيك !
نتعرف على اخوات ولاء مراته وهما اربع ستات مزز

الكبيرة فيهم اسمها رانيا عندها 39 سنة , ست أمورة اوي يعني من النوع اللي ابراهيم بيحبه , مرة بيضة أوي لهطة قشطة و تخينة فعلآ تخينة اوي كمان و جسمها زى الملبن و طيزها كبيرة أوى أوى و عريضة و كمان عليها جوز بزاز كبار !

رانيا بقا عندها بنتين .

ريهام فى كلية الهندسة مزة شبه أمها و تخينة زيها تقول للقمر قوم و انا اقعد مكانك

رحمة فى كلية التجارة و دي بقى مش مليانة اوي بس ملفوفة و بيضة حليب

شقيقة ولاء التانية .

ميرنا ودي بقى فردة قمر فعلاً ، طويلة شوية و جسمها ملفوف و مش تخينة أوى و طيازها ا مليانة و متقسمة و جوز بزازها مش كبيرة إنما برضو مغرية أوى !

بعد فترة من ولادة ابن ابراهيم معتذ , جوز رانيا اتوفى و بصراحة رانيا مزعلتش أوي لانها كانت مش بتحبه لأنه كان بيهملها و مش بيديها حقها و حتى العلاقة الجنسية بينهم إتقطعت من سنين زي ما ابراهيم عرف من ولاء مراته !

كمان بعد فترة ميرنا إطلقت .. لأنها كانت مبتخلفش فجوزها طلقها وسبتله البيت و جات في عمارة السعادة عمارة أبوها اللي مات في شقة من شقق العمارة الفاضية .
ساعات كتير كانوا المزتين دول يروحو عند اختهم ولاء الصغيرة و كانوا ياخدوا راحتهم عندها ، العمارة واحدة و هم نازلين طالعين عند إبراهيم و كانوا ساعات بيباتوا هناك و كمان البنات بناتهم كانوا بيجيوا يباتوا عند خالتهم و كأنهم عيلة واحدة !
اللحم كان عمال يلعب قدام صاحبنا و ابراهيم نياك جامد و مراته المزة تعبت منه وهو بردو مش شبعان نيك لحد اما اشتكت. بردو إبراهيم ساعات كتير مكنش بياخد راحته فى موضوع النيك مع مراته المزة لان المزتين المطلقة و الأرملة كانوا كابسيين على حريته .
بس برضوا كان يغتت و كان ينيكها تلات أو أربع مرات فى اليوم و كانت دايمآ بتعمله كل اللى هو بيحبه , يعني يديها في كسها و فى طيزها . و ساعات تدلعه و تمصله زبه وكمان ابراهيم يدلعها و يحس لها كسها ويبعبصها فى طيزها و يلعب فى خرمها فكانت بصراحة مدلعها أوى أوى لدرجة أن اخواتها كانوا بيغيرو منها !!!
بعد فترة من الوقت ابراهيم حس أن ولاء مراته المزة بتهرب من وشه و مبقتش تدلعه زي الاول يعني كان ينيكها مرة او مرتين بالكتير فى اليوم .
كانت بتسيبه ، هيجان نيك ، خرمان أوي ، هايج جدآ ، و زبه مولع و متغاظ منها !
أخواتها البنات كانه كاتمين على نفسه فبدأ يبصبصلهم و يجربهم !

أبراهيم : ولاء بقلك ايه ؟!!
ولاء : قول يا هيما
أبراهيم : بصراحة جعان
ولاء : طب متاكل
إبراهيم : جعان نيك يا بت … و نفسي جيباني على رانيا
ولاء بشهقة ضحكة : أه .. اختي
أبراهيم : و ماله .. ما هي بردو تعبانة
ولاء : و أنت أيش عرفك أنها تعبانة !!
إبراهيم : يا بت أنا عارف
ولاء بتلومه : بس بقى يا ابراهيم عيب عليك
أبراهيم مسك زبه الهايج : طب أكليني انتي
ولاء بدلع : خد ارضع

واديتله بزها الكبير

أبراهيم : هاتي أرضع يا ماما

هجم عليها و بدأت معركة عنيفة من شخر و نخر و صويت
والأرملة رانيا مولعة برة
اما أختها التانية المطلقة ففشقتها دلوقتي !
إبراهيم كلم ولاء مراته المزة على موضوع نيك أختها رانيا فكانت تضربه في كتفه بدلع !!
أختبرها لقاها مش بتغيير ، فقلها في يوم

ابراهيم : ولاء ، عاوزك

قعدت ولاء تسمع

ابراهيم : أيه رايك في رانيا
ولاء باستغراب : مالها يعني؟!!
ابراهيم : يعني حزينه ، دايماً شايفها مكشرة ، و دايماً قاعدة في شقتنا مش في شقتها
ولاء بأسى : ما أنت عارف أنها أرملة و أنها

سكتت

فأبراهيم أصر : ها ، و انها أيه .. قولي
ولاء : يعني هي لسة صغيرة و حلوة و محتاجة
إبراهيم : طيب لو تقدري تسعديها
ولاء بعجب : أنا .. أنا اديها عنيا
إبراهيم بمكر : هي مش عاوز عنيكي … هي عاوزة ده

أبراهيم شاور على زبه الواقف

ضحكت ولاء : اوووووف يا بارد
إبراهيم : قلتي أيه !
ولاء : في أيه ، انت اتجننت .. عاوزها تزعل و تسبنا يعني
إبراهيم : يا عبيطة هي مقيمة عندنا عشان ده … هي عاوزاني انا عارف
ولاء بعجب : و أنت حسيت بكده … و أنت عارف أنها ترضى .. انا لو مني أسعدها بأي حاجة … بس هي
إبراهيم : هتقبل .. هي عايزة كدا
ولاء صمتت تفكر وقالت : طيب أنا هلمحلها و أشوف ميتها أيه … لو ده يسعدها مش هاعزه عليها

وراحت قفشة زبر إبراهيم اللي شب في أيدها و قالت بدلع وهي بتوطي عليه بعد أما طلعته من الشورت

ولاء : أنت على طول واقف كدا

و بقت تلحسه و تمصه و تدلعه و تهمس

ولاء : يعني أنت هتنيك اختي كمان … هتنيك رانيا و تدخل جواها
أبراهيم بأثارة : أيوة ، و كمان ممكن ميرنا ، ما هو ميرنا بردو مطلقة و حايحة

هاجت ولاء و بقت تمص زب ابراهيم وكانت ليلة فاجرة …

نكمل الجزء القادم


الجزء الرابع

اليوم هنشوف إبراهيم وهو يبدأ يبني طوبة طوبة من عمارة السعادة بتاعته و اللي هيشارك فيها كل فرد من أفرادها ؛
في الحقيقة إبراهيم بقى راجل البيت و بقى زبر مصري هايج أوي أوي من قلة النياكة و وسط الستات المزز أخوات مراته .
نسينا نقول أن بعد طلاق رانيا أخت ولاء و انفصال ميرنا عن جوزها اقترحت ولاء أن إبراهيم يفتح الشقتين على بعض شقة رانيا و شقتها و يسكنوا الشقة الفاضية و بالمرة يستفيدوا بالفلوس مع انهم مش محتاجين .
الكلام ده بدأته ولاء مرات إبراهيم و صاحبنا وافق عليه ، لهوى في نفسه ، وهو أنه بيحب طياز رانيا المليانة بزيادة
بالمرة سابت ميرنا شقتها و أجرتها وسكنت مع أخواتها رانيا وولاء ، و كل ده حصل بعد ترمل الأولى و طلاق التانية من جوزها .
بكده إبراهيم بالنسبالهم بقى راجل البيت ، و أحبوه جداً جداً ، و كمان شافوه كدكر ، و نظروا إليه بعين الشهوة !
دخلت ولاء على إبراهيم في مكتبه لقيته مشغول فقعدت جنبه فاتلفتلها

ابراهيم : أيه القمر ده … أنا محظوظ انك من نصيي يا لوءة
ولاء باسته من شفايفه و قالت بزعل : عارف يا هيما ، أمبارح و أنا بافتح شقة رانيا لقيتها بتعيط
إبراهيم بزعل : ليه كدا .. في حاجة
ولاء بدلع و رقة كبيرة : عندك حق في اللي قولتله…متعرفش تجيبلها عريس
إبراهيم ضحك : أنا أتجوزها
ولاء بلمعة عين هايجة : متبقاش كدا … أنت هجت على أختي و لا أيه !
إبراهيم بضحكة قصيرة : يا روحي … أنا قلتلك أيه .. بلاش الأنانية … زبر واحد يكفي مية
ولاء هاجت من كلامه على أختها و مسكت زبره : بس تعرف … دا حتى رانيا كل شوية تقلي يا بختك بجوزك .. و كمان ميرنا .. هما عينهم منك ولا أيه
ضحك أبراهيم و همس : يمكن
ولاء بدلع : يعني ده هيكفينا أنا و رانيا و ……

إبراهيم بقى زبر مصري هايج جداً من دلع مراته و كمان من حرمانه منها و من قلة النياكة فقاطعها

ابراهيم : أيوة يا حبيبتي و كمان ميرنا و اللي أنت عايزاه
ضحكت ولاء : تحيا الاشتراكية … مهو أنت اشتراكي .. لازم تشاركه

ومالت تبوس شفايفه

ابراهيم : أكيد .. طول عمري .. مبدأ و مش هغيره
ولاء باندفاع : بس ازاي نخلي رانيا طالما عاوزاك و كمان ميرنا تشيل كسوفها
إبراهيم : خلي كيد النسا يشتغل بقا .. المشوار ده عليكي
ولاء بلمعة عين كانها منتصرة : بص .. جاتني فكرة .. أحنا نمثل أننا متخانقين و أنا أعيط و أقول أني تعبت منك و من زبرك و من فرهدتك ليا … و أني مبقتش قادرة عليك
إبراهيم : يا بنت ألأيه .. لأ حلوة .. و بعد كدة رانيا او ميرنا تتطوع أو أنا ألمحلها أنهم الحل … صح كده !!
ولاء : دماغك سم يا ابراهام … هو ده الحل
إبراهيم بإخلاص : ولاء أنا بمووووت فيكي … بس أنتي مش هتزعلي لما حد يشاركك في زبر جوزك
ولاء برقة : أنا مش أنانية يا روحي … لقمة هنية تكفي مية و زبر متين يمتع نسوان كتير .

أخد إبراهيم شفايف مراته ولاء ما بين شفايفه و أكلهم وبدأ أمتن زبر مصري هايج من قلة النياكة نيكة سخنة في المكتب نزل فيها كام مرة لحد اما قطعها !
بالليل افتعل إبراهيم مع ولاء مشكلة و دبوا عركة و خناقة و علوا صوتهم وزعيق و شخط و نطر وبدأ الكلام بان ولاء جات قعدت جانبه في الصالون وهو بيتفرج عالتليفزيون و دار بينهم الحوار ده .

ولاء : هيما يا روحي ليه كل الزعل ده ؟! انث عارف إنى بموت فيك
إبراهيم : ما انتى عارفة أنا زعلان ليه يا ولاء … إنتى إتغيرتى ليه ؟؟؟ عارفة إنى بحبك .. و عارفة أد إيه موضوع النيك ده مهم عندي
ولاء : طيب يا حبيبى ماهو أنا بردو معذورة …. صدقني مش قادرة أستحمل … إنت مفترى أوى و أنا تعبت أوي
إبراهيم : أنا مش عايز أزعق و صوتي يطلع … عشان رانيا و ميرنا ميفكروش إن وجودهم سبب المشكلة …. هو مش أنا جوزك اللي بتحبيه و بيحبك ؟! ليه بتحرمينى منك ؟؟؟ ولاء : ماهو …. أصل يعنى …. إهىء إهىء إهىء …. يا حبيبي أنا تعبت من الفرهدة الكتير دي … أنت مش حاسس يا قلبي …. ده بيوجعني أوى من تحت …. و إنت مش بترحم …. إهىء إهىء .

يشاور ابراهيم بصباعه الإبهام يحيي ولاء على سبكها الدور

ابراهيم : طب و بعدين يعنى ؟؟ أعمل إيه أنا ؟؟! ماهو الراجل مننا بيتجوز عشان كده يا ولاء …. و بعدين إنتى مصممة إنى أنا اللي غلطان ؟!
ولاء : أعمل إيه ياإبراهيم بس ؟!! مش قادرة أستحمل أكتر من كده … إهىء إهىء … و إنت هتضيع منى يا هيما … إهىء إهىء .. ياإبراهيم مش عارفة أعمل إيه !!

سكتت ولاء شوية وغمزت وراحت طالعة باقتراح

ولاء : بص … إتجوز … أيوة اتجوز واحدة تانية عليا …. و فرهد فينا إحنا الإثنين … حتى بص .. هاتها تعيش معانا هنا .. صدقني مش هازعل

وبعدين ولاء راحت تعيط و ترجوه

ولاء : بس …. إهىء إهىء إهىء ….. مش عايزاك تكرهنى
إبراهيم بتعجب كبير : أتجوز ؟!! إيه الجنان ده ؟؟؟ أنا أتجوزتك أنتي و خلاص … ومش ممكن أتجوز عليكى …. أيه الهبل ده !!

نكمل الجزء القادم


الجزء الخامس

وصلنا في الجزء اللي فات لما ولاء اقترحت على جوزها إبراهيم الفحل اللي مش شبعان نياكة فيها أنه يتجوز عليها .
هنا إبراهيم اتعجب أوي لأنه بيحبها و مش ممكن يجوز عليها بس هو بيلومها لأنها مش بتكيفه زي زمان .
صوتهم علي و سمع في جدران الشقتين المفتوحين على بعض و ولاء مراته بدأت تعيط جامد أوى و بصوت عالي لدرجة إن رانيا و ميرنا و البنات الأمامير بنات رانيا طلعوا عشان يهدوهم و يشوفو إيه الحكاية و دار الحوار التالي .

رانيا : مالكم بس يا جماعة ؟! أنتو حد حسدكم ؟!!
ريهام : إيه يا ولاء كل البكا ده ؟؟؟ ليه بس كده
ميرنا : أكيد دي عين يا هيما …. عمركم ما زعلتم مع بعض بالصورة دي !
ولاء : إهىء .. إهىء …. ما فيش حاجة يا بنات … حصل خير
رحمة : يا ولاء ده إنتو بقالكو كام يوم مش مظبوطين … و زعلانين
رانيا : يا ابراهيم إحنا مش عايزين نتدخل بينكم .. بس مش قادرين نشوفكم زعلانين و نسكت ….. وبعدين بصراحة … أنا حاسة إن وجودنا هو سبب زعلكم .. و أنا ميرضينيش كده أبدآ
إبراهيم ينفي : لا لا يا رانيا متقوليش كدا …. أنتوا ملكوش علاقة بالزعل خالص …. دا البيت بيتكم … و انا اللي اقترحت مع ولاء اننا نفتح الشقق على بعضها … و بعدين العمارة كلها ملككم … عارفين أنتوا عوضتوني عن أهلى اللى إتحرمت منهم

وبعدين إبراهيم راح زاغد ولاء

ابراهيم : عاجبك كده !! أهو الجماعة هيزعلو مننا !! يلا بقا اشرحي .. قولي أحنا بنتخانق ليه !!

هنا وصل إبراهيم بذكائه وتدبيره هو ومراته لمربط الفرس . بس اللي ميعرفهوش إبراهيم أن إغراء الأخت المطلقة و الأرملة جاي في السكة وانهم هما كمان عايزينه أكتر ما هو عاوزهم !

ولاء بصتله بعيون دامعة : لأ مش هقول … قول انت
إبراهيم بزعيق : ليه ؟؟ هو أنا اللى كنت غلطان ؟؟ يلا اكلمي و خليهم يحكموا بنفسهم … أتفضلي يا ست هانم
مرنا تدخلت : يلا ما تحكى يا ولاء …. قولي … إحنا إخواتك يا روحي و مستعدين نعمل أي حاجة تساعدكم و تسعدكم
كمان رانيا حذرتها : عارفة يا ولاء لو ما حكتيش …. أنا هاخد ميرنا و البنات و نمشى من هنا !
ولاء بدمعة و رجاء : لا لا يا رانيا … إهىء إهىء … بلاش تسيبونا ….. أنتو مالكوش دعوة خالص صدقيني

إبراهيم حس أنه هيحرج لما ولاء تكلم و كمان هيحرج أخواتها الحياحنين فقام وقال

ابراهيم : بصي بقا يا ولاء أنا داخل أنام … حاكم أنتي نرفزتني …. احكي ليهم و خليهم يحكموا مين اللى غلطان فينا !

إبراهيم قام وهو زعلان و مخنوق ….. و سابهم قاعدين !! كلهم ستات في بنات مع بعض وسمعهم يودوده !
إبراهيم الفحل دخل أوضته وهو فرحان مزغطط وحس أنه حط رجله على أول سلالم عمارة السعادة المجتمع المثالي اللي بيحلم بيه .
غير كده إغراء الأختين المطلقة و الأرملة كان مهيجه و شادد زبه بقوة !
كانوا لابسين عبايات فاجرة مطبوعة فوق لحم صدرهم و طيازهم !
إبراهيم دخل و حط ودنه عالباب بس سمع وشوشة !! مقدرش يسمع كلام مفهوم . نام وهو زبه واقف من شدة إغراء الأختين الأرملة والمطلقة أخوات ولاء مراته !
نام وهو بيحلم أنه في عمارة السعادة جامع ما بين أربعتهم في سرير واحد !
طبعاً عشان يسبك الحكاية إبراهيم كان لازم ميروحش الشغل ففضل نايم عالسرير يفكر في رد فعل أخوات مراته المزز !
فجأة سمع حد بيخبط على باب الأوضة وكانت رحمة فمصحاش فدخلت تصحيه عشان يفطر معاهم !
قالتله أنهم جهزوا فطار ملوكي عشان خاطره و ان العيلة كلها هتفطر ويا بعض !
زبر إبراهيم وقف مالفرحة و حس ان اللعبة نجحت و خرج فلقي جو غريب فى الشقة مكنش موجود قبل أمبارح !! رحمة كانت لابسة شورت و تى شيرت و هى كانت بتلبس ترينج أو بيجامة طويلة على طول !!
و كمان المزة ريهام باللي دايمآ كانت تلبس حاجات طويلة فى البيت , لقاها لابسة ميني جيب قصيرة فوق الركبة و ضيقة بتتفرتك على لحم طيزها و كمان بادي ضيق و كل بزازاها باينة من تحته !!
دي أولى بوادر عمارة السعادة حيث إبراهيم الفحل وقف زبره جامد ما بين فخاذه من إغراء الأخت الأرملة والمطلقة الفاجر !
لأ و أيه كمان دي ولاء مراته كانت لابسه قميص نوم شفاف أوى و من تحته كلوت و سنتيان
والأفجر من كده ميرنا اللي على طول كانت لابسة عبايات شافها لابسة قميص نوم قصير و صدرها طالع منه
و رانيا و أأأأأخ من رانيا !!
كانت لابسة كومبليزون و لحمها الشهي المغري طالع من كل حته منه و كمان طيزها الكبيرة كانت كأنها عريانة لدرجة إن إبراهيم الفحل شاف فلقاتها واضحة جدا !
إبراهيم مكنش عارف رد الفعل هيكون فاجر للدرجة دي !!
النسوان المزز فاجؤوه بالهدوم السكسي و مش بس كده لأ دول كمان كانوا عمالين يدلعوا و يتشخلعوا و يتغندرو و هم ماشيين !!!

نكمل الجزء القادم


الجزء السادس

كنا وقفنا في الجزء اللي فات مع دهشة إبراهيم من رد فعل أسخن خمس نسوان و بنات مزز يعني خمس أكساس مولعة تحيط برجل واحد !!
حطوا الفطار وقعدوا كلهم يفطروا .
كل واحدة من اخوات مراته و البنات كانت بدلعه و تأكله بأيدها !
ولاء مراته كانت بتأكله و أختها ميرنا قاعدة جنبه تطبطب على كتفه و كمان رانيا تصبله العصير و تشربه و البنات المزز عاملين زي خادمات الملكة في المنحلة ريحين جايين حواليه و يهزرو وياه و يدلعوه و يشخلعوه !!
فعلاً من حق الكبير يدلع و يتشخلع في عمارة السعادة في يوتوبيا الجنس !
الفطار انتهى و إبراهيم انسحب للصالون الفسيح وهو كانه في عالم تاني !!
كانه في الفردوس بس جاله عالأرض مش هو اللي راحله في السما !
نجحت خطته نجاح منقطع النظير !!
مكنش يحلم بعشر كده و كمان أيه كان خايف أنهم يقولوا عليه حاجات مش لطيفة !
قال في عقل باله أنهم فهمو ولاء إنها غلطانه في حقه و هم بكده بيصالحوه ، وياها أسخن خمس أكساس مولعة و يشيعوا جو لطيف مرح فى البيت .
المهم رانيا و ولاء و ميرنا جم وقعدوا جنبه والبنات جابو الشاى و قعدوا معاهم فدار الحوار اللي جاي.

إبراهيم : إيه الرضا و العز دا كله ؟! ده كان فطار شهد النهاردة
ولاء بغمزة عين : هو إحنا لينا غيرك يا حبيبي
ميرنا ببسمة رقيقة : ده انت و ولاء غاليين عندنا أوى يا هيما
إبراهيم حب يجيب ماﻵخر : و يا ترى ولاء حكت لكم أمبارح على سبب الزعل ؟!!
رانيا : أيوة يا هيما …. هى قالت … و إحنا عرفنا كل حاجة
إبراهيم : طيب أيه رأيك يا رانيا … أنا غلطان في حاجة ؟!
رانيا : لا طبعآ يا هيما … إنت مش غلطان ولا حاجة .. بالعكس … إنت عندك حق !
إبراهيم : طيب حلو انكم عرفتوا الحقيقة …. و إن أنا مجتش عليها !! عارفين أنا زعلت أوي لما قالت اجوز عليها … طيب دا انا أعمل أي حاجة غير أني أجوز على ولاء … دا انا أموت و معملش كدا !
رحمة باندفاع : بعد الشر عليك يا عمو
و كمان ميرنا بزعل : ما تقولش كده يا هيما إحنا ما نستغناش عنك أبدآ
و كمان ولاء : يا قلبي بعد الشر عنك … ده أنا عايشة بنفسك يا حبيبي

إبراهيم حس أنه في عمارة السعادة بجد لأ في الجنة

وقال بيختبر رد فعل أخواتها : بس يا ولاء المهم أنك تكونى صرفتى نظر عن موضوع الجواز ده !

لقى صمت من خمس نسوان و بنات مزز اللي بقوا يبصوا لبعض و يبتسموا بصورة غريبة مثيرة و يغمزوا لبعض وكانهم بيتوا حاجة معينة أمبارح اتفقوا عليها !

رانيا أعلنت النتيجة بدلع و غنج : بص يا هيما ….. إحنا إتكلمنا أمبارح كتير …. و ولاء حكت لنا عنك و عن .

وراحت مبتسمة

إبراهيم هز راسه : كملي سامع
كملت رانيا : و انك يعني .. بصراحة أنت هايج على طول … و محتاج دايمآ …. دايمآ …. تنام معاها أربع مرات كل يوم عشان ما تتهورش و تفقد أعصابك !!

موقف مثير غريب كان الكل صامت

فكملت رانيا : و عشان كده ولاء فكرت فى حل حلو للمشكلة …. و إحنا لقينا إنه حل مناسب جدآ …. و هى هتقوله ليك بنفسها … !!!

ابراهيم قلبه دق وحس انه على وشك أنه يدلع مع أكساس مولعة لأسخن خمس نسوان و بنات مزز و بقى كله آذان صاغية مطرطق ودانه !

همس إبراهيم وهو ماسك نفسه : طيب قولي .. ايه هو الحل … !!
ولاء تعلن النتيجة : شوف يا حبيبى … انا و أخواتي بنحبك أوى … و إنت بالنسبة لينا راجل البيت اللى تحمينا و تاخد بالك مننا ….. و إحنا كده مع بعض أسرة سعيدة و مبسوطين مع بعض .

سكتت ولاء

فقال إبراهيم بنفاذ صبر : ها كملي
ابتسمت ولاء و كملت : و كمان ميفعش ندخل حد غريب بيننا … و نخليك تجوز واحدة تانية
إبراهيم : أهو ده الكلام السليم .. أنا ماقدرش أجوز عليكي
ولاء بغمزة سريعة : يا روحي و ليه تجيب حد غريب ما بينا و ليه تتجوز و انت معاك خمس نسوان و بنات مزز بيحبوك و يتمنوا رضاك ؟!!

أبراهيم رغم أنه كان بيخطط انه يوصل للنتيجة دي إلا أنه اتخرس من الدهشة لما سمع مراته بتعرض أخواتها و بنات اختها عليه !!!!
اتمسمسر في مكانه من أسلوب مراته ولاء … خمس نسوان و بنات مزز ؟!
يعني تقصد رانيا و ميرنا و البنات !!
قلب إبراهيم الكبير دق و زبره نط مالفرحة لأنه مكنش متوقع أن النتيجة تكون بالسهولة دي !!!
فضل إبراهيم مبهوت صامت فولاء مراته ضحكت ضحكة خبيثة معناها ( أنا عارفة أنك مش مصدق أن زبرك الواقف طوالي ده هيشبع نيك ) و بعدين أكدت وشالت كل بقية من كسوف عشان المليطة تبدأ بقا

ولاء : يا هيما يا قلبي , ليه تجيب ست غيري عشان تدلعك ؟ طيب ما البيت مليان ستات و بنات حلوين … بيحبوك و نفسهم يريحوك و يدلعوك .… !!!

نكمل الجزء القادم


الجزء السابع

انتهينا في الجزء اللي فات على ولاء مرات إبراهيم وهي بتعرض عليه خدمات أخواتها المزز و بناتهم الحلوين و قالتله بالحرف الواحد

ولاء : و ليه تجيب ست من برة و البيت مليان ستات و بنات حلوين … بيحبوك و نفسهم يريحوك و يدلعوك .… !!

إبراهيم أتهبل من كلام مراته اللي معناه أن محارمه نسوان شراميط و بنات هايجة مفتوحة كمان !
مفيش معنى لكلام ولاء غير كده !!
إبراهيم بقى زي تمثال الرخام لما عرف انهم أتفقوا أمبارح إنه ينيك أي واحدة فيهم !
يعني ينيك اللي تعجبه واللي زبره يشتهيها و يقف عليها !!
و كمان ده بيخدم ولاء في الحقيقة لأنها تعبانة من فرهدته ليها كل شوية !

بعد ما إبراهيم زالت عنه الدهشة نطق و قال : يا ولاء … آآآ .. آآآآ … أنتي فاجأتيني بكلامك و مش مش عارف أقول إيه !
رانيا أتقدمت منه خطوة : ما تقولش حاجة يا إبراهيم … إحنا لما عرفنا مشكلتك مع ولاء أمبارح , قلنا لازم نساعدك و نساعدها … في أي حاجة تطلبها مننا !!

إبراهيم بلع ريقه اللي جف من كلام رانيا الخطير

و همسلها ابراهيم : أي حاجة !!
ابتسمت رانيا : أي حاجة … طيب بص اعتبرنا كلنا ستاتك و انت مجوزنا كلنا !

هنا أدخلت ميرنا أختها و قالت بدلع و شرمطة كبيرة

ميرنا : يا هيما إحنا نتمنى سعادتك و نشوفك شبعان من النيك …. شبيك لبيك كلنا بين أيديك

إبراهيم ضحك مدهوش من أن محارمه نسوان شراميط و بنات هايجة مفتوحة من كتر ضرب سبعة و نص في الحمام

ابراهيم : ياااااه .. أنا في حلم ولا في علم
قالت رحمة بحماسة : لا يا عموا .. انت في علم … أحنا كلنا بنحبك أوى …. و نفسنا نسعدك
كمان ريهام قالت بلبونة كبيرة : ميكنش عندك قلق ياعموا … أحنا هندلعك فى النيك هاهاهاهاها …. !!

إبراهيم داخ من سخونة كلام المزز الخمسة اللي زي القمر وهو عمال يجمع أزاي هيجيب صحة ينيك فيهم كلهم !! زبره وقف ع الكلام بتاعهم وهو بيبصبص عليهم !
أيه السعادة و عمارة السعادة و الهنا اللي هو فيها دي !
كل دى بزاز و طياز ووراك تحت أمره و أمر زبره !!

إبراهيم : يا ريهام ده أنتو كلكو زي القمر و بحبكو كلكو و طبعاً ولاء دى حب حياتى و قمر سمائي …… كلكو مزز و أجسامكم فاجرة
رانيا : ياسلااااام عالشعر اللي بيطلع من بقك يا هيما ..ههههه .. يعني موافق على اقتراحنا ؟!
إبراهيم : يا رانيا بصراحة مش عارف … إنتو فعلآ حلوين أوى أوى …. بس أنا خايف على مشاعر ولاء … دي حبيبتى بردو و خايف عليها … أكيد هتزعل من حاجة زى دي !
ولاء برقة : يا حبيبي يا هيما … أنا بعشقك … و عشان كده بحب اللي يبسطك و عمري ما هأزعل لو لقيتك مبسوط ..غير كده دول أخواتي و حبايب قلبي و هاتبسط لما يتبسطوا وياك … رانيا زى ما إنت عارف بقالها سنين من غير دلع و كمان هي لسة مزة … و كمان ميرنا بردو محتاجة تتدلع و خصوصاً كانت متعودة على النيك بعد طلاقها …. كمان البنات أنا عارفة إنهم هايجين و بيحبو النيك و عايزين يمتعو زبك ! عارف يا هيما أنا نفسى أشوف زبرك بيدخل فيهم كلهم ….. و بعدين هم أجسامهم زى ما إنت بتحب … تخان … و طيازهم كبيرة و حلوة ….. أنا حابة أنك تنيكهم …. وافق بأه عشان خاطري .. عشان أرتاح
إبراهيم بلعثمة : آآآآآ … يعنى … يا ولاء …. أنا قصدي … أأأحمممم

ابراهيم كان هايج محتار بس لان محارمه نسوان شراميط و بنات هايجة مفتوحة

كلهم في صوت واحد اترجوه : يلا وافق بأه ….. قول أيوة
إبراهيم : هههههه … طيب … أناموافق … بس المشروطة محطوطة وهي أني مش هلمس البنات …. ممكن أفرشهم بس و نعمل كل حاجة … بس مش رايح أفتحهم .. أنا خايف عليهم وعاوزهم يتجوزوا وتبقى دخلتهم أحلى دخلة

أدخلت رانيا موضحة تزيل شكوك إبراهيم

فقالت رانيا بكل صراحة : ليه يا هيما بس ؟!! ميكنش عندك قلق … هههه … البنتين هاريين نفسهم سكس …. و الاتنين فتحو نفسهم و هم بيضربو سبعة و نص …. هم قالولى … أصلهم مش بيخبو حاجة عنى أبدآ
إبراهيم بعجب وفي نفسه( تبقى بنات هايجة مفتوحة ) : يا رانيا أنا بحب ريهام و رحمة أوى …. دول بنات عسلات أوي …. و كمان طلعو بيحبوا السكس … هاهاهاهاهاهاها ….. بس معلش بلاش أنيكهم … خليهم يتناكوا لما يتجوزوا … مش عاوز عرسانهم يدعوا علي بقا هههه
ولاء مراته تدخلت تحل الخلاف ده : ماشى يا هيما يا روحي …. براحتك … إحنا كلنا تحت أمرك …. أحنا عاوزين اللى يريحك …. بس في شرط بردو
إبراهيم نادى على رحمة : حبيبتي .. أفتحي دولابي هاتي أزازة الخمرة اللي جواة
و بعدين اتلفت ابراهيم لولاء : أيه يا قلبي .. اشرطي !!
ولاء بدلع : طالما موافق على كلامنا يبقى أنا بكدا هاستريح شوية من فرهدتك ليا … يعني هاطلع برا الملعب … هعمل تبديل ادوار هههه

طبعاً الجميع ضحك على تشبيه النيك بماتش الكره

نكمل الجزء القادم


الجزء التامن


وفقنا في الجزء اللي فات على ولاء و هي بتشترط على جوزها إبراهيم أنها هتاخد إجازة من النيك و هتطلع برا الملعب و هتبدل أدوار و الكل بقا ضحك و بقا راضي و مبسوط لأن إبراهيم النياك هينيك بقا تلت ستات قحاب ونيك جماعي و كمان البناويت هيتفرشوا و يستمتعوا و كمان النسوان هتتناك و تجيب شهوتها المحبوسة و كل الرغبات مشبعة والجميع فرحان مش ناعي هم ولا قلقان

إبراهيم مسك أزازة الخمر و مسا عالكل : حد يشرب كاس .. بق و يسكي … يلا حد يشاركني
الكل : احنا مش متعودين .. مش دلوقتي طيب .. هنعمل كل اللي نفسك فيه بس مش دلوقتي
أبراهيم : خلاص براحتكوا

المهم و الكل بيضحك و فيه هرج و مرج رفع أزازة الويسكي على بققه و راح دالق بق كبير وقال

ابراهيم : أسسسس … اسمعوا بقا … حيث كلنا وافقنا … أنتوا عارفين أني أنا كان طول عمري أبقى في المجتمع المثالي ده … انتوا عارفين أني انا عضو فاعل في حزب الشيوعين
الكل في نفس واحد : سمعنا كدا يا هيما

أبراهيم و الويسكي خلته متحدث لبق و حاسس أنه بيخطب وسط الجمهور

وقال ابراهيم بفخر : أنا بحاول أطبق النظرية و انتو ساعدتوني .. وهي أن الكل يشارك أملاكه للكل … يعني مفيش ملكية خاصة لا أكساس و لا أزبار … كل الأكساس بتاعت كل الأزبار و العكس بالعكس يعني خمس ستات قحاب و نيك جماعي و أسخن مليطة … و كله بالرضا يا رضا

الكل ضحك و بقا دي تغمز و دي تلمز و دي تقرص دي و دي تلكم دي

وإبراهيم أعلن : اسمعوا .. عشان كدا .. العمارة دي هنسميها عمارة السعادة … الجميع فيها سعيد لا ناعي هم اكل و شرب أو جنس … دول الحاجتين اللي البشرية بتشقى عشان تحصل اكبر قدر منهم و مش بيقدروا و يتمنوا و ميحققوش أمانيهم منها فيحبطوا و يقفوا تعساء … أنا أعلن قدام حريمي الخمسة .. لأ الستة

أبراهيم تقل في الشرب حبتين فبدأ يترنج و الكل بقا يضحكو
بعدين ابراهيم زبط : أه الستة … أني دي اسمها عمارة السعادة على أمل أن الفكرة تنتشر في كل السكان و كل العمارت و كل المجتمع
ريهام قالت تراجعه : لا لا ياهيما .. إياك تجيب سيرة لحد بره … ده هيفضل سر بينا … أحنا خمس ستات قحاب أه بس معاك أنت يا روحي … أحنا زي ما انت شايف بنخرج و أحنا محجبات و ملتزمات
أبراهيم راوغ : خلاص .. سر بينا

و في نفسه يقول ( أنا هاعرف أنشر مبادئي بالطريقة الصحيحة )
المهم إبراهيم كان واقف فوق الكنبة راح قعد و قامت ولاء مراته تناغشه و قعدت فوق حجره وبقت تدعك لحم وراكها و طيزها فى زبره اللي شد و بقى هيجان زى النار ! ولاء قامت و شدت البنطلون بتاعه و طلعت زبره قدام أخواتها و البنات !
إبراهيم كان مكسوف شويتين وهو بيطبق على نفسه نظريته في عمارة السعادة و أن زبره يكون شركة بين خمس ستات قحاب و نيك جماعي بس لما شاف عيون رانيا لقى نظرة إعجاب بزبره و كمان شاف ميرنا شهقت من حجم زبره و فتحت بقها كأنها نفسها تمصه !!
البنات حطوا ايديهم على أكساسهم و تحسسوها فالخجل البسيط راح من إبراهيم وسط شبق البنات و الستات القحاب وبقى عايز ينيكهم كلهم ينيك طيز و كس كل واحدة فيهم لحد ما يشبع نيك
المهم ولاء كسرت الصمت الخجول ده أو الخجل الصامت بانها ضحكت وراح إبراهيم مطلع زبره اللي شادد أوي و أخواتها بقو مشدوهين فقامت ولاء رفعت القميص بتاع ميرنا و شلحت لها وراكها !!
أسخن وراك مدملكة مليانة ملبن !!
تشبه بردو وراك ولاء مراته اللي عرضت عليه

و قالت ولاء بكل أريحية : يالآ يا عمري …. قرب …. كس ميرنا حلو و هيعجبك ….. بس بالراحة عليها …. هههههه إبراهيم بصلها و اخد عهد أخير عليها : يعنى يا روحي … مش هتزعلي ولو شفتي زبري داخل جوا كس ميرنا أنا أنيك فيها و أكب اللبن عليها … مش هتزعلى ؟!!
ولاء تلومه برقة : إخسي عليك يا هيما . طبعآ مش هازعل … دول أخواتي حبايبي و أنا عاوزاهم يتبسطوا .. وانت من دلوقتي مش جوزي لوحدي إنت شركة بينا … انت جوزنا كلنا … يالآ بأه ….. ميرنا …. نامى له و أفتحي رجليكى

بدأت المليطة في عمارة السعادة بين راجل و خمس ستات قحاب في نيك جماعي مولع مشطشط و ميرنا انصاعت طوالي و نامت عالأرض … و فتحت جوز رجولها المليانة البيضة الشهية بالراحة و رفعتهم !!
ميرنا كانت من غير كلوت !!
إبراهيم شاف كسها طالع زي المهلبية ناعم أوى و أبيض أوى و شفايفه حمرا و نازل منها اللبن من الهيجان اللي هى كانت فيه لما شافت زبره !!
ولاء مراته شافت اسبهلاله فضحكت وراحت مقلعاه كل هدومه و خلته عريان سلط ملط !!
و إبراهيم بعدها نط نام فوق ميرنا وبقى يبوسها من خدودها الورد و شفايفها الشهية المكتنزة شويتين و كمان بقى يلحس بزازها شوية لحد أما سمع صوت الهيجان طالع منها !!

نكمل الجزء القادم


الجزء التاسع

وقفنا الجزء اللي فات عند إبراهيم أما قلعته ولاء مراته فبقى سلط ملط وراح نايم فوق ميرنا وفضل يفرشها و يسخنها لحد أما هاجت منه و ماجت و بقت توحوح

ميرنا : أححححح يا هيما …. يالا بقا … دخله فيا و إتمتع و متعني

بصراحة إبراهيم من ساعة ما اتجوز ولاء و هو بطل عط !!
كس ميرنا هو أو كس زبره يدخله و أول لحم واحدة غير ولاء يدخله !!
حط راس زبره على فتحة كسها … و راح يدعك بهدوء عشان زبره يبقى مبلول و يدخل في كس ميرنا بسهولة .
كمان ولاء كانت حاطة إيدها على كتافه سعيدة مع اشتراكية الجنس و النيك اللي جوزها طبقها عليها و على محارمه أخواتها و بناتهم !

بقت ولاء تدعكهم و بتشجعه : هااا .. يالا يا حبيبى … نكها … متع زبرك …. افتح كسها وإديلها زبرك للآخر …. !

بدأت الصوابع تدخل الأفواه من باقي البنات والستات و يهيجوا وهم شايفين منظر الجنس و النيك قدام عينيهم !!
بالراحة إبراهيم راح يدخل زبره في كس ميرنا المفتوح بس ضيق من قلة النياكة !!
بقى يدخله وهو بيستمتع بكل سم من لحم كسها و هو بيزقه في فرنها تأوه من اللسعة

ابراهيم : ياااااااه …. كس ميرنا سخن أوي … و كمان عسل أوى

هو مش حلو زي كس ولاء مراته . بس كان جميل وطري و كان بيشفط زبره لجوا !!
إبراهيم زي ما أحنا عارفين زبير كبير فناك ميرنا لمدة خمس دقايق بالراحة و هو متكيف أوى ….. و ماعرفش يمسك نفسه أكتر من كده !!
لقى نفسه بينيكها بقوة و بسرعة و بدأ يحس بيها قفلت كسها على زبره جامد وجابتهم و شهقت و شخرت و نخرت و إبراهيم كمان جابهم جوا منها لانها قفشت على زبره جوا كسها !!
أبراهيم نطر كمية كبيرة من اللبن لدرجة إن كتير منه طلع برة كس ميرنا و سال على وراكها المدملكة … طلع زبره من كس ميرنا اللي كان أحمر و غرقان لبن منه و منها و كان لساته واقف لأنه محروم من النيك من فترة فبقى يتفرج على كس ميرنا و هو بيقفل بالراحة بعد طلوع زبره منه و دعكه بيده بالراحة !!

ولاء بشرمطة ودلع : هاااا يا هيما …. إيه رأيك فى ميرنا و فى كسها ؟!!
إبراهيم قال بانتشاء عجيب : كسها و وراكها و لحمها … روعة يا ولاء … عسل …. يعنى حلاوتها و جمالها …. نص حلاوتك و جمالك ههههه
ولاء بضحكة رنت ف أرجاء الصالون : هههههه يا راااجل . بقى المزة دى . أنا أحلى منها . كلامك بيخلينى أموت فيك و أتعلق بيك يا قلبي أكتر

بعدين ولاء راحت لميرنا تسالها : و انتي يا ميرنا .. إيه رأيك فى هيما و نظرية اشتراكية الجنس و النيك بتاعته دي … عرف يطبقها يا ترى ؟!!
ميرنا : ياااه يا ولاء … أهو كده النيك و لا بلاش .. فشر حد ينيك زي هيما حبيب الكل هههههه .. زبر هيما فشخني .. لا دا فتحنى من أول و جديد …. جوزي كان مش مش راجل على كده بالنسبة لإبراهيم َ… هههه .. لا ده كان خول ههههههه و إنتى يا لولو يا عيني عليكي يا أختي … كنتى بتاكلي الزبر ده كله أربع مرات في اليوم أزاي؟!!!
ولاء ضحكت أوي اوي : عشان بس مش تلوميني يا أختي … أديكي جربتي … دا أنا كسى و طيزى اتهروا من النيك …. و بقيت أمشى مفشخة رجليا …. مش عارفة المهم على بعض !!

الكل ضحك في عمارة السعادة في أول تطبيق ليها وبقى يهزروا ويا بعض و إبراهيم كان حاطط أيده على كس و طيز ولاء كأنه يعين يطبطب عليهم … وراح ابن الهيجانة شمطها كام بعبوص خلاها تنط من على الأرض !!
إبراهيم كان لساته هايج وزبره واقف ….. و عنيه عمالة تبصبص بتاكل جسم رانيا بزازها و طيازها !!

إبراهيم مقدرش يستحمل فراح أعلن عن رغبته : يا ولاء … أنا لسة هايج أوي .. لساتي عايز أنيك تانى كتير …. ما تيجي بأه شوية تناميلي !
ولاء : لا يا هيما أنا لساتي تعبانة من فرهدتك ليا طول الأيام اللي فاتت … كسى و طيزى محتاجين شوية راحة و استجمام ….. عندك باقي النسوان بتوعك أهم ….. اختار اللي انت عايزها … كلنا هنا الحريم بتوعك انت يا روحي
رانيا : ههههه …. ده إنت ملكش حل يا هيما ….. لسه زبرك طالع من كس ميرنا و بردو واقف على آخره .. هههههه
ريهام : طب يا عمو … قبل ما تنيك تانى .. أيه رأيك أنضفلك زبرك ههههههه ؟!!
رانيا علقت على كلام بنتها الهايجة : ههههه …. يا بت أطلعي من دول .. أنا أمك و فاهماكى هههه
رحمة : هههههه . و أنا قاطعة عليكي يا بت .. عمو …. خلى ريهام تنضف ليك زبرك على طريقتها … أكمنها قالت ليا أنا و ماما أنها بتحب تمص أوي
ريهام : هههه .. انتوا بتقسموا عليا .. مش دي مبادئ اشتراكية الجنس و النيك في عمارة السعادة بردو
إبراهيم حب يحييها : روحي يا ريهام … طبعاً يا حبيبتي … تعالى في حضن عمو

و الكل فقع بالضحكة اللي جلجلت في البيت …

نكمل الجزء القادم


الجزء العاشر والاخير

زي ما انتهينا في الجزء اللي فات إبراهيم حب يحيي البت ريهام اللي كانت نفسها تمسك زبره القايم و تمصه فأمها و أختها فضلوا يقسموا عليها و يضحكوا

فإبراهيم قالها : روحي يا ريهام . تعالى في حضن عمو

و الكل قعد يضحك … ريهام كانت خجلانة شويتين فحب إبراهيم يضيع كسوفها

ابراهيم : أيه يا حبيبتى يا ريهام …. مكسوفة . من النهاردة مافيش أى كسوف بيننا خااالص … دي عمارة السعادة أطلبي و اتمني … و أنا نفسي أعمل لكم اللي يمتعكم زي ما أنتو بتعملو اللي يمتعنى … السعادة لازم تكون مشاركة و إلا مش هتكمل
ولاء : صحيح يا هيما … يلا بقا يا ريهام … هههههه … يلا ما تتكسفيش … تعالى دلعي عمو و ابدئي مص الزب و متعيه … يلا تعالي خدى زبر عمو بين شفايفك …. اعتبريه جوزك

هنا تتطوع رانيا أمها الأرملة الأربعينية التخينة و تقلعها التي شيرت بنفسها و البت ريهام قعدت قدامها ع الأرض
ريهام بخجل بس بلهفة بدأت مص الزبر فراحت تطلع لسانها و تلحس فيه !
إبراهيم حبها أوي لان البنت كانت رقيقة أوى على زبره و لسانها كان بيلحس و يدلع كل حته منه من أول طربوشه المنفوخ لحد البيضان و كانت هايجة نار و هي بتلحس و عمالة تاخد زبره جوا بقها و تمصمص فيه بالراحة !! شفايفها كانت مرسومة زي القلب الصغير حوالين زبره و ده خلا إبراهيم كمان يهيج أكتر من مصها فمسك بزازها وبقى يلعب فيهم و عصرهم بالراحة و كمان يداعب حلماتها الكبيرة اللي زي حب العنب الكبير !
البت بزازها كبيرة زي أمها رانيا و حلماتها فاتحة و كبيرة و تخنها حلو أوي !!
إبراهيم كمان حب البت ريهام دى أوي عشان هي حنينة أوي و بقى يحس انها ضعيفة كده و منكسرة يعني زي ما يقولوا ولية جناحها مكسور
المهم زبر إبراهيم بقى يلمع ونضيف من اللبن و البت ريهام لحست كل اللى كان فوق منه ملطخه من لبنه و لبن خالتها
فطلع ابراهيم زبره من بقها و قلها : ميرسي ما تحرمش … إنتى كيفتى زبري كمان .. مش نضفتيه بس ههههه

فقامت البت مكسوفة وهي بتضحك و شها محمر مزنهر و باين عليها إنها جابتهم وهي بتمارس مص الزب بشهوة جارفة !!

ميرنا : ههههه . يابت ما تخجليش كده …. مش قلنالك إن هيما ده جوزك و جوزنا كلنا …. و ولاء خالتك نفسها هي اللي قالت لنا ناخد راحتنا وياه

اتفض السامر الليلة دي و الكل راح نام مبسوط و تمر أيام و أسابيع و يتجمعوا على طاولة طعام واحدة وهنا إبراهيم بص بعين الشهوة ناحية الأرملة الأربعينية التخينه رانيا أم ريهام !!

التفت ابراهيم لولاء مراته و همسلها : ولاء يا روحي أنا عايز أطلب منك طلب …. بس مقلق أنك تزعلى
ولاء رفعت حاجب و بتلومه : لا يا قلبي … إنت تؤمر يا حبي .. أنا لا يمكن أزعل منك أبدآ
إبراهيم : أنا … بصراحة ….. إحمم .. أنا عايز رانيا دلوقتي …. تسمحيلى يا روحي أمارس معاها السعادة شوية ؟!!

رانيا أختها لما سمعت الكلام ده ابتسمت أوى و ضحكت ووشها احمر من فرط السعادة لأسباب كتير منها أنها لساتها مطلوبة من الرجالة و أنها تثير شهوة فحل زي إبراهيم !
و منها أنها هايجة حيحانة عاوزة زبر يدخلها !
الفرحة كانت باينة على وشها بتنط من جو عيونها الواسعة و حتى من الرغبة وشهوة مص الزب اللي بنتها كانت بتمارسه . حلمات بزازها وقفت

ولاء بضحكة عالية دلوعة : هههههههه … إيه اللي بتقوله ده يا هيما . يا حبيبي ده أنا أفرحلك و أفرح لها ….. و بعدين مش عاوزاك تنسى أن رانيا دى مراتك بردو .. زى ما أنا مراتك …. حد يستأذن عشان عاوز مراته . و كمان عشان أنا عارفة حبك للطيز المربربة هأقلك على سر
ابراهيم ميل ودنه ناحيتها و همست ولاء : بص … رانيا طيزها مفتوحة .. زمان كانت بتحط خيار فى طيزها لما بتضرب سبعة و نص ….. يعنى يا روحي الطريق سالك قدامك و مراتك رانيا هتعجبك أوي ..… مش بتحب التخين ؟!!
ابراهيم همس بضحكة : ايوة طبعاً أموت في التخين
و طت ولاء عليه تاني بضحكة و شرمطة كبيرة : طيب دي أتخن واحدة فينا … و بيضة مربربة و كمان بتاخد فى كسها وفى طيزها .. هههه

فعلاً أبراهيم كانت عينه زايغة على الأرملة الأربعينية التخينة من زمان !

رانيا سمعت الهمس و الغمز و اللمز فقالت بحرج مشوب بشهوة بالغة : بس يا بت يا ولاء بقا … ما تحرجنيش يا بت … إنتى مش بتعرفى تخبي أي سر ههههه؟!
ميرنا أدخلت بضحكة : يا هيما كلام ولاء صحيح …. أنت هنا سي سيد و كلنا هنا الحريم بتوعك .. و تحت أمرك …. شد أى واحدة فينا و اعمل فيها اللي انت عايزه
كل البنات و النسوان في نفس واحد بدلع : صحيح يا هيما .. يلا بقا .. كلنا بتوعك
وريهام كملت : أيوة بجد .. ولاء هتفرح ليك …. طيب دي هى اللي كانت صاحبة الفكرة لما فتحنا الموضوع من شهور من أول ما سميت عمارتنا عمارة السعاده

وهنا انتهت السلسله الاولى من عماره السعاده وهنبدء السلسله التانيه قريبا



فكرة القصه جميله وحلوه أتمنى يكون بلقي السلاسل بتاعتها كده وبشكر المؤلف جدا جدا على القصص دي
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed Sarokh
مرحبا بكم جميعا من منكم يعطينا اسم مؤلف هذه القصة وأول شخص يعطيني اسم مؤلف هذه القصة له مني عشرة نقاط
هي القصه مقتبسه بس سيناريو وحوار ليا انا
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%