د
دكتور نسوانجي
ضيف
ما اجمل عالم اللواط رغم خطورته فهو على قدر المتعة التي يمنحها الا ان بعض الرجال قد يسببون المشاكل لشريكهم سواءا بفضحه او بعض المشاكل التي تؤدي احيانا الى جريمة و انا بصفتي شاذ جنسي و لوطي اعرف جيدا ما يحدث هناك و منذ اول يوم مارست فيه اللواط كنت اختار الشريك بعناية كبيرة . و اول شرط هو اختيار الرجل المتزوج الناضج فهو رغم كل شيئ يخشى على سمعته و يخاف الفضائح عكس الشباب الذين يتصرفون بطيش و في حياتي عرفت الكثير من الرجال لكن يبقى السيد كمال ذو الستين عام احلى رجل مارست معه الجنس و الى الان اتذكر تلك المتعة التي كنت اعيشها معه في بيته .
و احيانا كنت ابيت معه و نحن في احضان بعض و لم يكن اللواط مع كمال مجرد نيك و اخراج الشهوة بل كان عالم اللواط معه مختلف جدا فنحن كنا نحكي لبعضنا و نخرج كل همومنا لبعض و كان تعارفي به في احدى مواقع التواصل الاجتماعي حيث تبادلنا الرسائل و ارقام الهواتف و كل واحد فينا كان يحكي للاخر عن ميولاته و رغباته . و توافقت رغباتي مع رغباته فهو كان يحب الشاب الكتوم الجاد قبل اي شيء لانه اب لستة ابناء اربعة منهم اكبر مني و قد دخل عالم اللواط منذ صغره ولكنه تزوج و كون اسرة و بقي محافظ على ميولاته و اخبرني انه لم يمارس اللواط منذ فترة و يريد ان يتعارف على شاب جاد اما انا فرغم تجاربي المتعددة الا ان السيد كمال وجدت فيه امور كثيرة كانت تجذبني اليه .
و مر اللقاء الاول بيننا في سيارته فهو اخبرني انه يريد ان يرى زبي و يقيسه بيده و انا كنت جالس و فتحت سحابي واخرجت له زبي الذي لم يكن قد اكمل انتصابه و كمال امسك زبي يلعب به و اعجبه و اخبرني انه اشتاق الى عالم اللواط الساخن و الممارسة اللذيذة . و في ذلك اليوم انا ايضا لمسته و لعبت في مؤخرته قليلا و لاحظت ان زبه كان قائم تحت بنطلونه لكنه لم يخرجه و لم نفعل اي شيء حيث كل واحد فينا عاد الى بيته و بقينا نحكي في التلفون عن احاسيسنا و عواطفنا و لكن بعد يومين فقط فاجاني لما عزمني الى بيته و اخبرني ان زوجته ذهبت مع كل ابناءه الى زفاف بنت اختها و انه سيذهب للعشاء هناك و يرجع و يريد ان نعيش في عالم اللواط بكل حرارة مع بعض
و كدت اطير من الفرح و انتظرت الوقت بفارغ الصبر ثم هتف لي و اخبرني انه ينتظرني بعدما اعطاني عنوان بيته و شغلت محرك السيارة و رحت بسرعة قصوى و لما وصلت الى بيته نزل الي و هو بملابس منزلية خفيفة و قادني الى الطابق الرابع اين يسكن . و دخلنا و تقابلنا و اخيرا جاءت اول قبلة حارة على شفتي السيد كمال و انا معه نستمتع في عالم اللواط و النيك مع بعض باحلى لحظات
الجزء الثاني
ما احلى لحظات عالم اللواط الجميلة و انا اتقابل مع السيد كمال في بيته و لم نبتعد حتى عن الباب باكثر من خطوة واحدة و هو كان ايضا ساخن و يقبلني بكل محنة و يلمسني و انا اسخن و كنت من قبل اعتقد انه يجب ان اعامل الرجل الذي انيكه كانه امراة اي انني انيكه و ادخل زبي فقط في طيزه حتى اقذف . و مع السيد كمال كان الجنس جميل و اللواط ساخن حيث كانت اللذة متبادلة فهو يقبلني و انا اقبله و المسه في مكان احب و هو ايضا ثم خلعنا الثياب و تركني امص له حلمته البنية و رضعت و صدره كان ناعم جدا بدون شعر و بطنه كبيرة نوعا ما و لكن بيضا و جميلة و انزلت له قليلا بنطلونه لارى شعر عانته الكثيف
قد بدى زبه مشعر جدا نظرا الى ان جسمه كان صافي و بلا شعر و شديد البياض و اكملت انزال البنطلون و انا بدات ارى جزء من عمود الزب الذي كان غليظ و كنا في عالم اللواط ذائبين نستمتع مع بعض و لففت يدي حول طيزه و امسكت الطيز و بدات اتحسس و انا مازلت اقبله لكنه سخن و اخرج زبه . و لما رايت زب كمال لم اقدر على مقاومة سحره و امسكته ولمسته و كان ناعم جدا و ساخن و اخرجت انا زبي الذي كان اطول بقليل و اكثر انتصاب لكن زبه سميك جدا و حجم راس زبه كان كبير جدا و تواصلت المتعة في عالم اللواط الساخن و كل واحد فينا يقبل الاخر بكل محنة
و سخنت و انتظرته ان يدور حتى انيكه لكنه لم يفعلها فهو كبير في السن و ناضج و بطيئ نوعا ما و اشتاق مثلي الى عالم اللواط و لكن انا كنت هائج جدا و زبي يجب ان يدخل في الفتحة حتى انيك و اخرج المحنة و الشهوة العالقة في داخلي . و امسكته بقوة و قلت له الان در حبيبي و هو يقول تمهل قليلا و انا لا اقاوم شهوتي ثم دار فرايت طيز تجعل الزب يغلي شديدة البياض و ناعمة جدا كانها زبدة و حريرية في ملمسها جعلتني اسرع الى وضع زبي فيها و من دون ان ابزق دفعت الراس الذي علق في الفتحة و هو يلتفت و يقول ارجوك بلل زبك باللعاب اه اه احس بحرارته الجميلة ادخله حبيبي و انا في عالم اللواط الجميل الساخن في قمة الذوبان الجنسي
و لما بللت زبي دفعته في فتحة طيز كمال و ادخلته بسهولة و هو اعجبه الزب و بدا ينازع اه اه اه و يميل و يطلب مني ان ادخل اكثر و يستمني و انا احيانا امسك له زبه و احيانا اتحسس على بطنه الجميل الطري و زبي ما زال في الطيز يدخل بلا توقف و يخرج و كمال مستمتع معي . و اشتعلت الشهوة و تضاعفت لما دخل الزب في الطيز حيث الحرارة كانت جميلة و كبيرة و الزب يتحرك بسهولة و المتعة تزيد كلما تحرك الزب و السيد كمال اشتاق ايضا الى عالم اللواط و الزب و انليك
الجزء الثالث
حين ادخلت زبي و انا في عالم اللواط الساخن احسست نفسي مع امراة و انا اتبادل المتعة مع السيد كمال الذي ربما لو التقيته في الطريق كنت اخجل حتى من رفع صوتي امامه نظرا الى سنه الكبير و هيبته في ملامحه و لكن الامر الحقيقي هو انه كان مثل الانثى منحني و قد اعطاني الطيز و زبي ينيكه . و امسكته من فلقاته و حركت و صفعت و هو اعجبه الامر و فوق ذلك كان يطلب مني ان اشتمه و انا انيكه فهو يحب الشتم و انا كنت اتحرك الى الامام و الخلف و طبعا زبي هو من كان يحركني و يحدد سرعة حركاتي و الشهوة التي في داخلي كانت مثل البركان و هو كان يلعب بزبه و احيانا كنا زبي يجف داخل طيزه فاسحبه و ابصق عليه مرة اخرى و ادخله بحرارة
و احسست برغبة كبيرة في الحديث عن زوجته و بنته و هو اعجبه الامر و كان يصف لي جسم زوجته العجوز الخمسين سنة و بنته الجميلة و كان يصف لي بزاز زوجته و انا اعيش معه عالم اللواط الحار و انيكه و اتحسس على الطيز و البطن و حتى الصدر . و اشتعلت الشهوة و الشبق الى اقصى مدى و انا بدات احس ان زبي يريد ان يكب و لذلك حركت زبي و بقيت ارج فيه في طيز السيد كمال بحرارة كبيرة و بقيت ادخل و اخرج بقوة كبيرة جدا و اصرخ اه اه اه اه اريد ان اسقي طيزك اه اه اه اه زبي سيكب و هو يقول اصبر قليلا نقذف مع بعض اه اه اه و لكن انا لم اقدر على التحمل اكثر و انا اغلي في عالم اللواط و النيك مع احلى طيز
و حين اخرجت زبي من طيزه وقف و وضع زبه امام زبي و هو يستمني لكن زبي كان مستعجل جدا و انطلق في القذف بكل حرارة و انا اغلي و عالم اللواط و النيك معه جميل و اصرخ و هو حين يقع حليب زبي على زبه كان يستمني به حتى تنزلق يده و يصرخ و مرت لحظات ساخنة و جميلة بسرعة . وبعد ان فرغت من الاستمناء حاولت ابعدا زبي لكن السيد كمال كان يرتعد و يقترب من الانزال و يلح ان ابقي زبي امام زبه و هو يستمني و يحك زبي على زبه و المني جعل زبه ينزلق و اللذة جميلة و هو يشتعل و يريد ان يكب على زبي و انا انطفات شهوتي بعدما استيقظت من عالم اللواط الساخن و متعته ثم بدا زب كمال يقذف
و انطلقت القطرات الكبيرة الجميلة من زب كمال الذي كان يقذف قطرات كبيرة و ضخمة فوق زبي و تقطر على الارض و هو يرتعش اه اه اه اه و ما زال يحك في زبه و يحلبه و لما اكمل التوقف قبلني من فمي بحرارة كبيرة و هو يقول انت زوجي و نياكي . و انا اخذت بعد ذلك حمام جميل مع كمال لعبنا فيه بازبار بعضنا من دون نيك لاننا كنا نريد ان نبقى نتمتع في عالم اللواط من دون افراط حتى نحافظ على تلك الحرارة و المتعة الكامل