- إنضم
- 30 يناير 2022
- المشاركات
- 550
- مستوى التفاعل
- 1,236
- نقاط
- 2,493
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
منذ سن ال15 وانا اعلم جمال جسمي وانوثته
اراقب جسدي العاري عندما يخلو منزلنا امام المرىة وتغمرني السعادة باني املك هذا الجسم
وبالطبع يلي لحظات السعادة لحظات من الحزن العميق اني لن استطيع ان اتمتع بهذا الجسد لاني ولدت رجل
كان جسدي الانثوي ملحوظ ولم تستطع الملابس الرجالي التي ارتديها من ان تخفي انوثة جسدي
وكانت التعليقات على جسدي يومية من زملاء الدراسة ولكن ليست تعليقات اعجاب بل سخرية
مرت الايام وانوثتي حبيسة الجدران لا تظهر الا عندما يخلو المنزل
ولكن عندما ظهر عادل في حياتي كان بالفعل نقطة تحول
كان جريئا وفظا
تشعر انه لا يهاب شئ
وانه سيحصل على ما يريد حتى لو رغما عنك
عادل فتى يعمل في سوبر ماركت بعيد عن منزلنا بعض الشئ لكن شاءت الظروف ان نتعرف على بعضنا كأصدقاء
كانت المعاملة بيننا معاملة شابان يتبادلان الهزار بدون خطوط حمراء
كان له تعليقات على جسدي كثيرة ولكنه ليس مثل الباقين
كان لازم اول ما ادخل المحل يقول لي اهلاً بموزتي حتى لو فيه ناس واقفة في المحل
وانا طبعاً مكنتش باسكت
كنت دايما جاهز بالرد تعالى مني ليك ونشوف مين فينا ح يبقى موزة التاني
بس اللي مكنتش اتوقعه انه يتخطى حدود التعليقات ويبدأ يلمسني
ويلمسني بشكل فظييييييييييع
وبرضة بشكل هزار
وبرضة كان فيه ناس واقفة
المرة دي عادل قرب مني ولف دراعه على رقبتي والمحل كان فيه زباين
وباسني من رقبتي بوسة لقيت جسمي كله اتكهرب
لقيت نفسي باحاول اظهر اني مش متأثر بالبوسة وفي نفس الوقت باحاول اجري منه بس من غير ما حد يلاحظ
بس هوة صمم
وفضل قافل بايده على رقبتي
وكرر البوسة مرة واتنين وتلاتة
وباسني في وشي وقرب اوي من شفايفي
حسيت بانعدام الحيلة قدامه وجسمي كله سايب مني
اول ما خفف ايده عن رقبتي جريت برة المحل
وانا راسم على وشي ابتسامة علشان الناس تحس ان دة كان هزار
ما حسيتش بقيمة لمسته ليا ولا بلذة بوسته ليا غير بعد ما مشيت من المحل
واتمنيت اني ارجع له تاني بس خجلت
تاني يوم رحت له المحل بس بدري شوية
ولبست بنطلون منزلي ضيق
ودخلت المحل وسلمت عليه رد عليا رد هادي مالهوش اي معنى
دخلت الماركت وعملت نفسي بادور على حاجات في الرفوف اللي تحت ووطيت جامد
البنطلون اتزحلق حاجات بسيطة لتحت وبانت حتة من طيزي من فوق البنطلون
وانا فضلت موطي
وجه عادل من ورايا
والمرة دي كان واضح جدا ان الموضوع مش هزار
ضربني على طيزي وانا موطي وقال لي (ايه الطيز الجامدة دي)
قمت وقفت لقيته مد ايده وقفش في فلقة طيزي ومش راضي يسيبها
وانا خايف حد يدخل المحل وعمال اسأله في ايه يا عادل عايز ايه؟
وايده اللي ماسكة طيزي عمالة تدعك فيها وتنزلها وتطلعها وانا بتاعي واقف وفي نفس الوقت خايف
لقيته شدني عليه جامد ومسك الفلقتين بايده الاتنين وقرب شفايفه من شفايفي
انا طبعاً جسمي كله مش على بعضه ومش عارف ايه اللي ح يحصل غير انه اكيد مصيبة
عضني من شفتي اللي تحت وعينه جايبة جسمي كله من فوقي لتحتي
وبعد كدة شال ايده من على طيزي وحطها على رقبتي
وقال لي تعالي يا موزة عايزك في حوار
وقعدني ع الكرسي اللي جنبه وايده لسة على رقبتي وبيكلمني في ودني
لاحظ ان انا خايف وكان كل كلامه محاولة انه يطمني
بس المشكلة ان نفسه وهو داخل ودني كان مولع لي كل جسمي
قال لي انه قاعد في شقة لوحده وعازمني على كاسين عنده بالليل
وقال لي مش ح اهزر معاك اي هزار يضايقك بس لازم تييجي
قلت بيني وبين نفسي هزار ايه بقى بعد كل اللي حصل دة
وافقت
ورحت له في الميعاداول ما دخلنا قال لي انه ح يدخل يا خد دش بسرعة وجاي
وساب لي زجاجة ويسكي اشرب منها لحد ما يخرج
ما كانتش اول مرة اشرب
شربت تقريبا تلات كاسات
ولقيته خارج بعدها من الحمام وهوة باللباس بس
بعد ما شربت بدات افك
وقال لي الليلة ليلتك يا متناكة
ضحكت وقلت له انا ماتناكتش قبل كدة على فكرة
قرب لي ولزق فيا وقال لي حطي ايدك هنا كدة
ومسك ايدي وحطها على بتاعه
كان واقف زي الحديد انا عمري ما بتاعي وقف كدة
قال لي ايه رأيك يا موزة
ضحكت ووشي احمر وقلت له حلو
قالي تحبي ادخله فين
قلت له مطرح ما انت عايز انت حر
قال لي عايز ادخله في الملبن اللي ورا دة
قلت له انا كلي بتاعتك اللي انت عايز تعمله اعمله
انا مش ح ابقى مبسوطة غير لو شفتك مبسوط
ضربني على قفايا وقال لي قومي استحمي يللا علشان اعيشك احلى ليلة في حياتك
قمت استحميت وانا باترعش
وقعدت ادخل صوباعي في طيزي علشان اجهز نفسي وانا في الحمام
لقيته ضرب باب الحمام برجله ودخل عليا وانا عريان
ووقف ع الباب يبص لي من فوق لتحت
فضلت واقف باصص له
مسكني من ودني وشدني ليه وعضني في رقبتي ولزق ضهري للحيطة وهو نازل بوس وعض في جسمي كله
اول ما وصل عند الحلمة قرص عليها باسنانه لقيتني صرخت صرخة حريمي عمري ما صرختها قبل كدة
اول ما صرخت ضربني بالقلم
سكتت
عضني من شفايفي تاني وبعد كدة لفني وخلى وشي للحيطة
ومسك رقبتي بايده الاتنين واسنانه عمالة تجري على ضهري
لحد ما وصل لاخر الضهر
نزل بايده من رقبتي لحد طيزي ومسك الفلقتين بعنف
حسيت انهم ح يتقطعوا في ايده
وبدات سنانه ولسانه يلعبوا بين الفلقتين
وانا جسمي درجة حرارته بقت 200 من كتر اللذة
قال لي على ايدك ورجلك
نفذت اوامره في لمح البصر
نزل عليا باسنانه ولسانه وكمل عليا بايده ضرب على طيزي
ماكنتش باسأل نفسي ايه اللي ح يحصل بعد كدة
كل اللي كان نفسي فيه ان اللي انا فيه دة مايخلصش
دخل صباعه جوة الخرم
مش عارف ليه وجعني
ليه كان الاحساس مختلف
يعني ايه الوجع والمتعة يجتمعوا في لحظة واحدة
طب ما انا كنت بادخل صباع واتنين ليه ماكنتش باحس باللذة بالشكل دة
قام عادل حط حاجة على صوابعه معرفش ايه هية
لقيت صوابعه بيتظفلطوا جوة طيزي داخل خارج
وبعد كدة جت اللحظة اللي كنت باتمناها وفي نفس الوقت خايف منها
عادل قلع لباسه ونام على ضهري وانا في ارض الحمام
حط زبه بين الفلقتين الاول
جسم سخن زي الحديد وفي نفس الوقت طري وفيه الروح عمال يلعب بين طيزي وانا عمال أتأوه من المتعة
ايده طالعة نازلة على ضهري ووشي
ايده كلها دخلت جوة بقي ولعب بصوابعه في لساني
وانا مستسلم له تماما
وبعد كدة دخله
وكانت اجمل أهة انطقها في حياتي
احساس حقيقي اني انثى ومعايا راجل قادر يمتعني ويقدرني
بكلامه الغزل اللي كله بجاحة
بيتغزل في رجلي وفي طيزي وفي بطني وفي ضهري
شايف كل حاجة فيا حلوة
وحاسس انه ح يكون سعيد معايا
انا سعيد مع عادل
أه الموضوع ما اتكررش تاني
بس انا عايش كل ليلة مع احلام يوم دخلتي على عادل
ومش متخيل نفسي مع راجل تاني غيره
