NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ahmedchocho

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 يناير 2022
المشاركات
550
مستوى التفاعل
1,229
نقاط
2,460
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
مرحبا

انا احسان ابلغ من العمر الان 22 سنة انا اسكن في العراق - محافظة البصرة -مدينة الجزائر

حكايتي لما كنت في السابعة عشر من عمري حيث بدات اكبر ويصبح طيزي كبير كان هنالك في بداية الشارع الذي اسكن فيه مصلح دراجات هوائية وكانت لدي دراجة هوائية وكنت دائما ما اتجول بدراجتي الصغيرة بلقرب من ذلك المصلح والذي اسمه **** حيث كان ينظر الي بنضرات لم افهم معناها وفي ذات يوم تعطلت دراجتي الهوائية وذهبت بها اليه لكي يصلحها الي فقال لي ان عطلها معقد نوعا ما فستتاخر الى اليل او غدا صباحا فقلت له حاضر ساتي لك اليوم بليل فذهبت له في الساعة العاشرة وانا ارتدي الشورت الضيق الذي يضهر مفاتن طيزي فرايته وهو قافل الباب الا جزءا صغيرا من الباب لم يقفل فدققت الباب فقال لي ادخل يا احسان فدخلت فقال لي اغلق الباب من خلفك فقلت له حاضر فقفلت الباب فقال لي انه اوشك على اصلاح العطل وبدا يسالني عن عمري وكيف حال الدراسة وبعدها قال لي احضر المك الذي في المخزن حيث كان يضع قاطعا خشبيا يسمسع المخزن فدخلت خلف القاطع وذهبت لاحضر المفك فجاء ورائي وامسكني من طيزي وقال لي انني احبك ومعجبا بك واتمنى ان تكون صديقي المقرب وقام بتقبيلي من رقبتي دهشت من فعله هذا لكنني لم ادري مالذي جعلني لا استطيع رده او مقاومته شعرت بان كل خلايا جسمي تخدرت بعدها وضع يده على طيزي وقال لي ارجوك لا تصدر صوتا ودع لي نفسك قليلا فلم اصدر اي صوت ولم اتفوه بكلمة واحدة بعدها انزل الشورت الخاص بي وخلع كل ثيابي وبدا بمص صدري واللعب في فتحة طيزي بعدها خلع ثيابه هو وانا لا ادري ما الذي جرى لي حيث بت لا استطيع الحراك من شدة الخدر والشوة حقا شعور جميل جدا لا يوصف بكلمات فجئة شعرت بقضيبه الدافئ وهو يلاعب فتحة طيزي الصغيرة وحسست برطوبه لعابه الذي جعله باصبعه يبل فتحة طيزي ويدخله فيها لم اشعر بالام لكني شعرت بشوة تعصف في جسمي بعدها ادخل زبه في فتحة طيزي فتالمت كثيرا وصرخت فوضع يده على فمي وفمه على رقبتي وبدا يمص في رقبتي ويهمس في اذني لاتخف فسيزول الالم وسرعان ما زال الالم وزاد شعوري بلنشوة حتةى قمت اتفوه باهات لا شعوريا اوه اوه ماذا تفعل اتركني اوه جميل اوه اهاه اه اه اه اه فوضع يده على زبي وبدا بدعكه حتى قذف هو في طيزي وشعرت بدفئ منيه داخل طيزي بعدها مباشرتا قذفت انا وارتخا جسمي ونام فوقي هو مرتخيا وقلبني على ضهري وقام بمص حلمتي صدري وقال لي ارجو ان لاتبح لاحدا بشيء من ما حصل الان سكت فقال لي تعال غذا وخذ دراجتك الهوائية فخرجت بعد ان تمالكت نفسي وخرجت صامتا لا ادري ماذا فعلت ولا ادري ماذا سيحصل لي

رجعت الى البيت الساعة الحادية عشرة وانا لا ادري مالذي حدث لي وما الذي فعلته خوف وقلق ممزوجا بلراحة والنشوة متميا ان لا يكون ما فعلته سينقطع ولا اكرره مرة اخرى خائفا من مستقبلي لا ادري ما الذي سيحدث بي دخلت الحمام لاخذ دش واستعيد نشاطي وارتاح قليلا لكي اخلد الى النوم دخلت الحمام وخلعت ثيابي نضرت الى جسدي في المراة فوجدت اثار المص والبوس المتشرة في جميع انحاء جسمي فارتفع قضيبي وتذكرت ماذا حدث لي قبل ساعة وبدات بممارسة العادة السرية فلم اكتفي بذلك فبللت اصبعي بلعابي وادخلته في فتحة طيزي شعرت بشعور مقارب لما شعرت به قبل ساعة لكنه لا يطابقه ولا يماثله فتخيلته وهو ينيكني الى ان قذفت واستحممت بعده وخرجت ذهبت وخلدت الى النوم فنمت كلميت من شده ما لقيته من تعب هذه الليلة وفي الصباح التالي صحيت على صوت امي وهي تاديني استيقض فاستيقضت ذهب غسلت وتفطرت وذهبت اثناء الفطور قالت لي امي الا تجلب دراجتك سكت وتلعثمت لا ادري ماذا اقول لها انتضرت قليلا وقلت لها حاضر بعد قليل ساذهب وارى ان كان قد اكمل تصليحها خرجت من المنزل متخوفا مرتعبا ماذا سالاقي وصلت اليه رايته وهو يعمل منهمكا متعرقا فقلت له السلام عليكم فالتفت الي ابتسم وقال لي وعليكم يا حبيبي كيف حالك تفضل واجلس دخلت الى المحل جلست فقال لي ارجو انك لم تذكر شيئا من الذي حصل بيننا ليلة امس الى اهلك فاشرت براسي ملوحا بلا فقال لي جيد الان انت حبيبي لقد اكملت دراجتك وهي الان جاهزة لكي تحمل عزك الجميل فانزلت راسي خجلا فقام الي وقال لي لاتخجل مني ابدا اعتبرني اقرب الناس اليك وباسني من خدي فقال لي انني لا اضغط عليك خذ دراجتك واذهب فان اردت ان نكمل ما بداناه وتعيش معي حيات لن تحلم بها تعال اليوم الي في الضهيرة لكي نتمتع متعة اكثر من ما تمتعناه في الامس فاخذت الدراجة وذهبت ففكرت بقوله وقلت لنفسي لاعيش المتعة قليلا ومتى ما اردت ان امتنع عن ذلك سامتنع اتضرت الضهيرة بفارغ الصبر وقد ذهبت واستحممت وازلت الشعر الخفيف الذي كان بجوار فتحة طيزي فقلت لامي ان الدراجه ليست على ما يرام ساذهب بها الى المصلح وابقى عنده حتى ان يكملها قالت لي اذهب ولا تتاخر فذهبت له فرايت بابه مقفول فطرقت الباب وسمعته يقول لي تفضل فدخلت واغلقت الباب خلفي انتابني قليلا من الخوف بلبداية لكنني سرعان ما تغلبت على خوفي فقلت له اتيتكك لانني لم استطع ان افارقك لا ادري لماذا فقام لي وحضني وبدا يقبلني ويداه تنزل الى فخذي وطيزي فقام وقام بخلع سروالي و قميصي فرايت زبه وهو منتصب كلحديد فقال لي اجلس على ركبتيك فجلست فاخرج زبه وقال لي قبله فقبلته فقال لي الحسه فلحسته فقال لي ارضعه فرضعته ورضعت ورضعت امممه امممممم امممم اممممه وهو يتاوه اوووف حبيبي انت حبيبي كم انته جميل فاخرج زبه فارجعته الى فمي واستمريت بالرضاعة طعمه جميل ممزوج بلنشوة حتى اخرجه مرة اخرى وقال لي استدر واركع فركعت انتبه الى شعر طيزي المزال فقال لي ما هذا الجمال وقام بوضع لسانه على فتحة طيزي اوووووووووه احسست احسسااااس الى الان اتذكر جماله ونشوته فازداد بلحس طيزي وبدات اخدر حتى لا استطيع الحراك وقام ببل فتحة طيزي بلعابه وادخل زبه فيها واننا شعرت بشعوور رهههيب وتاوهت صارخا اوووه حبيبي حبيييبي احبك واحب زبك الجميل هيا اسرع اسرع اوووه اوووه اوهاوووه هياه هياه اكثر اوووه حتى وضع يده على زبي وقام بحكه حتى قذفنا معا فاحسست بدفئ منيه ونشوه قذفي للمني الخاص بي فانطرح ارضا وانطرحت فوقه قال لي احبك وقلت له احبك فقال لي ما رايك ان تذهب وتقل لوالدتك انك ستتغدى عندي او اي حجة اخرى لكي نذهب الى منزلي نتغدى ونلعب اكثر فقلت له حاضر لكنني لا اضن انها ستوافق فقال لي حاول فقلت له حاضر فقبلني من فمي ومص شفتاي وقال لي هيا اذهب فخرجت

 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: K lion و بشار
تمنيت اكون تحت مصلح الدراجات
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%