NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

نزل جديد بسرعه
 
  • عجبني
التفاعلات: ميدو الفشيخ و القائد1
جميله جدا الجديد امتاا
 
  • عجبني
التفاعلات: القائد1
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
منتظر منك الجديد ياكبير
 
  • عجبني
التفاعلات: القائد1
قصة جامدة اوي كمل ويارت متتاخرش علينا
 
جميله
كان يوم مرهق جدا فى الشغل النهاردة لأنى اشتغلت أوفرتايم وخلصت الساعة 9 , دخلت مطعم اتعشيت لأنى مش هقدر أجهز أكل فى البيت , وأنا طالع من المطعم سمعت صوت واحدة بتتخانق .. اتمشيت ع الصوت لقيتها (مريم) جريت بسرعة لقيتها بتزعق مع 2 شباب .. دخلت فيهم شمال .. خافوا وطلعوا يجروا وهما بيهمبكوا.

مريم دى أخت الأستاذة هالة مرات الأستاذ عادل ساكن فى الشقة اللى فوق فى نفس العمارة .. مريم عندها 27 سنة شابة حلوة ومثقفة لكن اتطلقت وجات تقعد مع أختها الأستاذة هالة .. اللى أعرفه انها اتطلقت بسبب انها كانت شغالة على برنامج ع النت وجوزها كان رافض الموضوع دا .. وموصلوش لحل فاتطلقت منه.

مريم: شكرا يا أستاذ رشاد .. أنا مش عارفة من غيرك كان هيحصل إيه.

- ولا يهمك .. كانوا عايزين إيه العيال دى.

مريم: كانوا ماشين ورايا بيعاكسونى وضايقونى مستحملتش وزعقتلهم لحد ما انتا جيت وأنقذتنى منهم.

- الوقت متأخر برضه وانتى لوحدك .. أكيد هتتعرضى لحاجات زى كده يا أستاذة مريم.

مريم: لو مفيهاش مشكلة .. ممكن اتمشى معاك لحد ما أوصل عشان محدش يضايقنى تانى ؟؟؟

- أكيد طبعا .. ودى محتاجة كلام .. يا للا بينا.

بصراحة أنا كنت فرحان من جوايا لأنى همشى مع واحدة زى القمر .. مريم عزمت عليا بشوية لب .. اتكلمنا طول الطريق وحكتلى عن سبب طلاقها وجوزها اللى كان بيغير عليها جدا ومشدد عليها فى اللبس والمكياج والخروج .. حتى تليفونها كان بيشوف إيه اللى عليه .. ولما هى حبت تفك عن نفسها على برامج النت جوزها رفض لحد ما وصولوا للطلاق .. وهى دلوقتى قاعدة مع أختها وواخدة راحتها ومفيش حد بيتحكم فيها.

قولتلها: لكن يا أستاذة مريم الحياة الزوجية ليها التزامتها وواجبتها , وأى زوج محتاج إن زوجته تكون ليه هو لوحده

مريم: حاولت كتير أوصل لحل وسط لكن مقدرتش

- معلش كل شئ نصيب .. كله مكتوب

مريم: معلش صدعتك بمشاكلى .. لكن أنا حاساك قريب منى وأعرفك من زمان .. انت شخص محترم يا رشاد ... يووه .. قصدى أستاذ رشاد أنا أسفة.

- لا .. عادى يا أستاذة مريم .. احنا جيران

مريم: اللى أعرفه انك عايش لوحدك بشوفك صدفة وانت رايح الشغل أو وانتا جاى .. فى حالك .. ومسمعتش عنك حاجة وحشة.

- والدتى ربتنى كويس وسابتلى الشقة دى بعد ما اتوفت لأنى كنت ابنها الوحيد .. والتزمت فى شغلى لحد ما ألاقى بت الحلال .. وبحاول أحوش من فلوس الشغل لكن الجو غلا والأسعار كل يوم فى الزيادة .. والتحويش مش جايب همه.

مريم: طب واللى يحل لك مشكلتك يا رشاد؟؟؟؟

- طب إزاى ؟؟؟

مريم: ياااااه وصلنا .. محسناش بالوقت .. لينا قعدة مع بعض .. باى .. أشوفك بعدين.

وسلمت عليا بإيديها اللى زى الملبن وسبقتنى على شقة أختها هالة .. وأنا طلعت على شقتى أخدت شاور ودخلت ع السرير والتفكير شاغل دماغى .. يا ترى إيه اللى فى دماغ مريم .. يا ترى هى هتعرض عليا الجواز ومش هتطلب منى مصاريف كتير .. ونتجوز وتعيش معايا فى الشقة ؟؟؟ بس أنا خايف بعد الجواز منتفقش مع بعض زى ما حصل مع طليقها .. مش عارف.

اليوم التانى عدا عادى رحت الشغل ورجعت بعد العصر معمتلش اوفر تايم دخلت البيت .. وقولت يمكن مريم تيجى دلوقتى .. بس هاتيجى ازاى لشقة واحد عازب .. ياريتنى كنت أخدت رقم تليفونها .. افرض كانت اتضايقت لو أنا طلبت منها حاجة زى كده .. أنا هفضل كده خجول مع البنات لحد امتا .. شكلها مش هاتيجى أو نسيت الموضوع وكبرت دماغها .. دخلت أنام وغمضت عينى لكن صورتها مش رايحة من دماغى .. أحا .. زبى وقف عليها .. مش قادر .. شغلت فيديو سكس على الفون .. لحد ما جبتهم وأعصابى ارتاحت ونمت لحد الصبح.



صحيت الصبح دخلت أخد شاور .. وأنا فى الحمام سمعت جرس الباب بيرن .. يا ترى مين اللى جاى ع الصبح ... أحا .. يمكن تكون مريم .. نشفت بسرعة ولبست تيشرت وشورت .. وجريت أفتح الباب.

مريم : صباح الخير يا رشاد

- صباح النور .. اتفضلى

مريم بتبص لجسمى وكأنها بتفحصنى

- ثانية ألبس وأجيلك

مريم: انت فاضلك قد إيه على معاد الشغل

- حوالى نص ساعة

مريم: طب هترجع الساعة كام النهادرة؟

- الساعة خامسة هكون هنا فى الشقة.

مريم: خلاص .. هجيلك ندردش مع بعض

- طب اقعدى افطرى معايا

مريم: بالهنا .. أنا فطرت مع أختى وجوزها .. أنا قولت أصبح عليك .. سلام

مريم كانت لابسة بيجامة بيتى ضيقة وطيزها كانت بارزة قوى مع ان جسمها عود لكن امكانياتها ملبن.

رجعت من الشغل أخدت شاور واتغديت وانتظرتها وكنت مستنى أسمع صوت شبشبها وهى نازلة ع السلم من فوق .. وبالفعل ع الساعة خامسة ونص سمعت صوت ع السلم والباب خبط .. هى اتفاجئت لما لقيتنى فتحت الباب على طول وضحكت.

- اتفضلى

مريم: البرفان روحته حلوة أوى .. انت مجهز الجو بقا

- أنا لسة واخد شاور ومتكسفنيش عشان أنا خجول

مريم : ودا اللى عاجبنى فيك يا رشاد .. ويخلينى أحط كل ثقتى فيك .. واعرفك كل حاجة عنى وهساعدك تعمل فلوس زى ما بعمل بالظبط.

- مش فاهم حاجة يا مريم بصراحة .. تشربى نسكافيه ؟؟؟

مريم: ماشى .. معلقة سكر واحدة

- اتفضلى أحلى ماج لأحلى مريم.

مريم: شكرا يا رشاد .. أنا حكيتلك عن سبب طلاقى والبرامج اللى انا كنت بشتغل عليها والنهاردة هعرفك إيه هيا البرامج دى وازاى بكسب منها فلوس.

بص يا رشاد .. أنا كنت بشتغل موديل فى التسويق يعنى .. فيه شركات ملابس بتكون عايزة تسوق منتجاتها بيتفقوا معايا وأعرض منتجاتهم مقابل فلوس.

- وإيه المشكلة .. مشروع كويس .. لما تمسكى مثلا البلوزة أو البنطلون وتتكلمى عنه ومواصفاته وسعره عادى .. بس مش سبب مقنع للطلاق.

مريم: يا رشاد بقولك موديل .. يعنى بلبس المنتجات دى على جسمى وأعرضها وهى على جسمى .. عارف إيه بقا اللى بيكسب أكتر .. الملابس الداخلية ..

- إيه ... بتعرضى مثلا براهات وأندرات لمؤاخذة على اللحم .

مريم: أيوة هى دى شغلانة الموديل .. لكن وشى مش بيبان.

- شغلانة خطر يا مريم

مريم: بعد كده لقيت برامج أجنبية بتكسب أكتر إنى أعرض جسمى من غير هدوم فى بث مباشر .. شوف كده الموقع دا .

مريم فتحت موقع على تليفونها وشوفت فيه بنات وحريم جنسيات مختلفة اللى بتلعب فى كسها واللى حاطه صناعى فى طيزها وبعد كده فتحت صفحتها لقيت البث قافل لكن كان ليها مقاطع على جنب وهى بالقناع هى مفتحتش المقاطع وكملت كلامها ..

مريم: أنا عارفة انك اتصدمت لكن دا الحل الوحيد اللى خلانى أعمل فلوس كتير وعايزاك تساعدنى أعمل فلوس أكتر.

- أنا .. إزاى؟؟؟؟

مريم: عايزاك تمثل معايا ع البث المباشر .. داه يجيب فلوس أكتر .. كل اللى عليك انك تفضيلى نفسك كل يوم الساعة 10 بالليل وملكش دعوة بالباقى .. دا تمثيل مش جد .. وبكده هتقدر تعمل الفلوس اللى انت عايزها.

- أنا آسف يا مريم .. مش هقدر أعمل حاجة حرام .. اعذرينى

مريم: انت مجنون دى فرصة أى حد يتمناها يا عبيط .. متعة وفلوس .. وكده كده انت هتلبس قناع محدش هيعرفك .. بعد ما حكتلك على كل حاجة واستأمنتك على سرى وكشفت لك نفسى تقول كده فى الآخر

ودخلت مريم فى نوبة بكاء ...

- وانتى فاكرانى هفضحك ولا أكشف سرك ؟؟ أبدا .. بصى أنا عندى فكرة ومتزعليش أنا هطلع معاكى ماشى لكن كله إلا النيك .. ضميرى مش هيستريح لو عملك حاجة زى كده.

مريم : بس كده الأرباح هتكون أقل

- أنا وصلت لحل وسط أهو وانتى اتصرفى .. بس مفيش نيك.

مريم: أنا مش عارفة مالك .. ماشى مش مشكلة أنا هتصرف .. تجهز نفسك بكرة ع الساعة 8 يعنى قبل البث بساعتين عشان هفهمك هتعمل إيه

- طب أجهز الصالة ولا أوضة النوم .. سواء دى أو دى كويسين عندى

مريم: (ضحكت) لا .. المكان عندى فوق

- عند الأستاذ عادل ؟؟؟


مريم : أيوة ... ما أنا نسيت أقولك هما معانا

- 😲😲😲




منذ 3 شهور

الأستاذة هالة كعادتها رايحة المدرسة مستعجلة ركبت الميكروباص وطول الطريق وهى بتفكر فى قسط الشقة اللى لازم يكون جاهز آخر الشهر .. الشقة اللى اتجوزت هى وعادل فيها بعد ما رجع من غربة 10 سنين فترة الخطوبة .. أطول فترة خطوبة .. اتجوزت وهى عندها 35 سنة وعادل كان عنده 45 خريج حقوق لكن كان شغال فى غير مجاله فى الخليج رجع مصر واشترى شقة دفع نص تمنها واتبقا النص التانى بيقسطه كل شهر , عادل راح النقابة وطلع كارنيه محامى وقرر يستقر ويشتغل فى المحاماة فى مصر , سنتين جواز ولسة مخلفوش ومرتب عادل وهالة مش مكفى وماشية بالزق معاهم.

هالة وصلت المدرسة وبعد ما خلصت الحصة راحت قعدت فى مكتب المدرسين

الأستاذة أمانى: إيه يا هالة مالك .. سرحانة فين؟؟؟

هالة: مخنوقة م العيشة ومفيش جديد فى حياتى وحاسة انى فى ساقية

أمانى: اتغيرتى يا هالة .. قبل ما تتجوزى كنتى الدلوعة بتاعتنا .. مصدر الأمل والطاقة فى المدرسة

هالة : أنا كنت فاكرة الدنيا سهلة .. لكن انتى شايفة الحال .. كل حاجة بقت غالية والمرتب مش بيزيد بالدرجة اللى تخلينا نعيش كويس

أمانى: فعلا محدش كان متوقع اللى بيحصل دا .. الفلوس معدش ليها لازمة كل حاجة بتغلا إلا البنى آدم هو اللى بيرخص

ع الساعة واحدة الضهر .. رجعت هالة البيت وطالعة السلم بالعافية من تقل التفكير .. وتتفاجئ بأختها مريم واقفة ع السلم وفى ايديها شنطة هدوم ودموعها على خدها

هالة : إيه دا .. مالك يا مريم .. ما اتصلتيش ليه عشان اجيلك بدرى

مريم : (تبكى) انا اتطلقت يا هالة .. اتطلقت

هالة حضتنتها وفتحت الباب ودخلوا جوا

هالة : ايه اللى حصل احكيلى

مريم : موصلتش مع أيمن لحل وهو نشف دماغه وطلقنى

هالة: طب ما أنا قولتلك يا مريم بلاش النت دا اللى هيخرب بيتك واسمعى كلام جوزك.

مريم (تبكى): طب ما انتى شايفة الظروف والوضع اللى احنا فيه .. شغل أيمن مش مكفينا وأنا مش شغالة زيك ومش هقدر أعيش أنا وأيمن بمرتبه.

هالة سكتت وعينيها دمعت وسرحت بتفكر فى المصيبة اللى حطت وزادت فوق راسها .. وأختها دى هتروح فين دلوقتى لأنها معندهاش مكان تانى ممكن تقعد فيه.

لكن مريم فاجئتها وقطعت تفكيرها : متخافيش يا هالة أنا معايا فلوس .. مش هشيلك همى وهصرف على نفسى .. استحملينى بس اليومين دول لحد ما أشوف شقة إيجار.

هالة: متقوليش كده .. دا امتى لحمى ودمى وروحى .. أختى اللى طلعت بيها من الدنيا

الباب فتح , الأستاذ عادل وصل واتفاجئ بأخت مراته وقعد معاهم شوية ورحب بيها وحكوله على اللى حصل

عادل : متنسيش ان جوز أختك محامى دلوقتى وهجيبلك كل حقوقك بالقانون.

مريم : شكرا يا عادل بس أنا مبحبش المشاكل , وهو مكفى نفسه بالعافية .. كل اللى أنا عايزاه قسيمة الطلاق عشان أكون حرة نفسى.

عادل : براحتك .. من بكرة هكلمه عشان يخلص اجراءات الطلاق .. وأنا هجيبلك القسيمة.

مريم : وأنا آسفة إنى هضايقكم اليومين دول بس هحاول ألاقى شقة فى أسرع وقت

عادل : ينفع كده يا هالة اللى أختك بتقوله .. دا احنا نشيلك يا مريم فوق راسنا .. دا انتى هتنورى الشقة.

مريم : ميرسى جدا يا عادل

هالة : هجهز الغدا بقا .. الكلام أخدنا .. تعالى يا مريم ادخلى أوضتك غيرى عبال ما أجهز الأكل مش هياخد خمس دقايق

عادل: وأنا كمان هدخل أغير هدومى ,وآخد دوش ع السريع

بالرغم من إن هالة زعلت على أختها واللى حصلها .. إنما عادل كان فرحان إن مريم هتقعد معاهم فى الشقة .. ودا حس بيه من حالة الانتصاب اللى حصلت لزبه وهو قاعد يتكلم مع مريم .. لأن بقاله فترة أصلا مفيش انتصاب من كتر الهم والتفكير فى الظروف الصعبة اللى هما فيها , عادل أخد شاور وعمال بيفكر فى جسم مريم وإمكانيتها وحالة الانتصاب ما زالت .. وفجأة مراته هالة بتنده عليه ياللا يا عادل عشان الغدا ..

مسح جسمه بالفوطه ولبس وخرج .. وأحا ع الجمال اللى قاعد وبيضحك

عادل: نورتينا صراحة يا مريم .. بقالنا كتير مضحكناش كده .. اتفضلى كلى .

هالة : فعلا .. مريم دى سكرة قلبى .. انتى متعرفيش احنا بنبقا عاملين ازاى كل يوم من الهم والخنقة.

مريم: أيوة عارفة ومجربة ومتحملتش

عادل : بس بس بس .. متفتحيش فى السيرة دى عشان خاطرى احنا كده حلوين

مريم لاحظت نظرات عادل اللى مش بريئة على جسمها والشهوة اللى بتقفز من عينيه , لكنها من جواها مش متضايقة بالعكس دى عايزاه يشتهيها أكتر وأكتر

عادل نزل بالليل يجيب حاجات

مريم : مش ناوية يا هالة تجيبلنا ولى العهد ولا لسة شوية

هالة : فاكرة لما كلمتك من فترة وقولتلك اننا عند الدكتور .. الدكتور قال ان عدد الحيوانات المنوية عند عادل منخفضة وكتبله على أدوية وأديه ماشى ع العلاج.

مريم: طب وعامله إيه فى السرير يا بت .. مبسوطة ؟؟؟

هالة : مبسوطة إيه بس يا مريم .. دا أنا وعادل بعد ما نرجعوا م الشغل نفضل نحسبها يمين وشمال عشان نقدر نوفر المصاريف وقسط الشقة كل شهر.

مريم: يعنى مفيش خالص

هالة : هو مرة واحدة كل يوم خميس وشكرا على كده هنطمع يعنى.

ومريم دخلت فى موجة هزار تحسيس وقفش فى جسم هالة التى بتجرى من أختها وتهرب منها بكل علوقيه لحد ما فتح عادل باب الشقة وهما عدلوا نفسهم بسرعة وبيضحكوا م الموقف

عادل : أيوة كده .. عايزكوا تملوا الشقة دى فرح وسعادة .. خلوا النحس يفك.

اتعشوا هما التلاتة العشوة الجميلة ومريم استأذنت ودخلت أوضتها ودخل عادل وهالة أوضتهم , عادل كان هايج وهالة كانت حالتها النفسية حلوة ومبتسمة , لكن عادل محبش يظهر هيجانه المفاجئ دا عشان مراته متفكرش أن أختها هى السبب فى كده وممكن تحصل مشاكل , لكنه اتفاجئ إن هالة راحت تلبس لانجيرى واتعطرت وجات ع السرير .. وهى مش متعودة تعمل كده إلا كل فين وفين.

عادل قال فى نفسه طالما أنا جاهز وهى جاهزة كده يبقا مبدهاش ..

هالة من النوع الخجول وبتكتم مشاعرها الجنسية ومعندهاش روح المبادرة .. عشان كده عادل قرب بزبه من فلقات طيزها .. طلعت منها آآآه لمجرد اللمس وهمسلها فى ودانها : هيجتينى يالبوتى

هالة جسمها مش مليان لكن بيرمى دهون فى الاماكن المثيرة عشان كده عادل مسميها (العريضة) .. أخدها فى بوسة طويلة واستمتع بحلمات بزازها ولما انتصابه زاد ع الآخر دخله فى كسها وهى محستش بنفسها وصرخت وافتكرت أختها اللى فى الأوضه التانية وقلت لعادل بالراحة مريم تسمع

هو لما سمع كلمة مريم هاج أكتر وجابهم بسرعة , وهالة مكانتش لسة استريحت.

عشان كده هو قعد ينيكها بصباعة لحد ما هالة ارتعشت واتهزت وراحت فى النوم.

يا خول .. دا اللى مريم قالته فى نفسها وهى واقفة على باب الأوضة , بالدرجة دى يا عادل بتشتهينى وأول ما سمعت اسمى جبتهم , وبعد كده رجعت على أوضتها تانى.



الصبح .. عادل وهالة جهزوا نفسهم للشغل ومريم سابوها نايمة فى أوضتها .

ع الساعة 11 الضهر عادل رجع البيت اول ما دخل الشقة لقا صوت موسيقى من اوضة مريم وصوت تلطيش باليد بص من خرم باب اوضتها اتفاجئ لقاها عريانة ولابسة قناع على وشها وبتعمل حركات جنسية وبتضرب طيزها بإيديها

مبقاش عارف يتصرف ازاى رجع تانى على باب الشقة فتحه وقفله جامد ونده على مريم يا مريم أنا وصلت .. لسة نايمة لحد دلوقتى

مريم (من أوضتها): أيوة يا عادل أنا طالعة أهو

مريم لبست بسرعة بيجامة ع اللحم وكانت ضيقة وخرجت : انت بتخلص شغلك بدرى.

عادل (منبهر من منظرها السكسى): شغلانتى ملهاش مواعيد .. حسب ما بخلص الأوراق ... فطرتى ولا لسة ؟؟

مريم: أكلت سندوتش ع السريع لكنى جعت تانى

مريم قامت وراحت للتلاجة وطيازها كانت بتتهز وفتحت التلاجة وانحنت بجسمها , لحم ضهرها بان وجزء من طيزها , وعادل مبرق عينه وهى لمحته بطرف عينيها وطولت قدام التلاجة وهزت يمين وشمال أكنها بتدور على حاجات فى التلاجة , وأول ما نصبت طولها فرق البنطلون حشر فى طيزها أكنها عريانة.

ولما لفت بوشها وهى جاية عليه كان كسها متجسم وسرتها باينة... ساعات الواحدة وهى لابسة بتغرى أكتر من العريانة.

وهى جاية عليه عملت نفسها اتكعبلت ووقعت , عادل جرا عليها وقومها : ألف سلامة عليكى , ومسكها من دراعها ووسطها , وهى قالتله: أنا هاروح الأوضة

وكان عادل لسة ساندها ووصلها لجوة أوضتها واتفاجئ باللى شافه.

شاف موبايلين على استاند وكشافين إضاءة وأقنعة ولعب جنسية

مريم: دا شغلى يا عادل اللى أنا بشتغله

عادل: أنا بصراحة سمعتك وشوفتك من شوية .. بس فهمينى شغل ازاى

مريم: زى ما شفت , أنا بعمل بث مباشر على مواقع جنسية من غير ما حد يعرفنى وبكسب فلوس حلوة

عادل: انتى جسمك حلو أوى يا مريم .. عشان كده عرفتى تستغليه صح .. بس ياريت الموضوع ما يتطورش أكتر من كده وتخلى بالك تأمنى حسابك كويس عشان الفضايح.

عادل كان نفسه ينط عليها بس ماسك نفسه بالعافية وهى حاسة بيه .. لكن هى مخلياه حيحان كده عشان حاجة فى دماغها.

الجزء الثالث

بعد ما مريم اتفقت معايا إنى هشتغل معاها بس مفيش نيك لأنى مش هقدر أعمل حاجة حرام .. وصدمتنى إن الاستاذ عادل والأستاذه هالة شغالين معاها .. قعدت طول الليل أفكر إزاى هيا استدرجتهم للشغل دا وهما مثال للفضيلة وأحسن ناس فى المنطقة عندنا .. يمكن هما كمان محتاجين للفلوس زى ما أنا محتاج .. طب أنا راجل وعادى طب الأستاذه هالة إزاى تعمل كده وهى معلمة فاضلة بتعلم أجيال .. دماغى هتنفجر من كتر التفكير

نمت وصحيت الصبح وجهزت نفسى ورحت الشغل بدرى ,, وأنا نازل ع السلم قابلت الاستاذ عادل .. مش قادر أحط عينى فى عينه من اللى سمعته عليه .. سلم عليا .. صباح الخير يا باشمهندس رشاد .. رديت عليه : صباح النور يا أستاذ عادل.

وبعدها كل واحد راح فى طريقه وأنا بفكر معقول هو عارف إن أنا هكون معاهم بالليل ولا إيه .. أنا لازم أسأل مريم

رجعت من الشغل ع الساعة خمسة .. واستنيت مريم تنزلى .. وبالفعل نزلت عندى فى شقتى

مريم : إيه يا رشاد .. مالك مش على بعضك

- ما إنتى مش مفهمانى على أى حاجة

مريم : عايز تفهم إيه؟

- إنتى ازاى خليتى أختك وجوزها يشتغلوا معاكى؟؟؟

مريم: دى حكاية طويلة هحكيهالك بعدين .. أنا عايزاك دلوقتى تنام ساعتين عشان تكون مصحصح بالليل يعنى ع الساعة 8 هنزلك وهقولك هنعمل إيه

- طب يا مريم أستاذ عادل عارف إنى هكون معاكو الليلادى ؟؟؟

مريم : لا .. أنا مفهماه إن اللى هيكون معانا حد ما يعرفناش ولا هما يعرفوه .. بس أنا يا رشاد اطمنتلك ووثقت فيك ومش هقدر أثق فى حد غريب

- طب ما هما عارفينى كويس

مريم : انت لما هتدخل الشقة عندنا هتكون لابس القناع

- آه

مريم : ياللا سلام .. ريحلك ساعتين عشان تكون نشيط بالليل

مريم نزلت لأنها هتجيب حاجات من السوبرماركت وطالعة تانى .. وأنا بصراحة نمت عشان كنت سهران بالليل من كتر التفكير .. نمت وشوفت حلم غريب .. حلمت بإنى كنت داخل الحمام وأنا بفتح الباب اتفاجئت بقطة بيضا جميلة خارجة من قاعدة التوليت بتجرى وحكت فى هدومى .. وأنا اتضايقت لأنها بلت هدومى بماية مش كويسة.

صحيت من النوم ومستغرب من الحلم دا .. وروحت اتشطفت وظبطت حالى وبرفان ولبست وطقمت .. ورن جرس الباب .. أكيد مريم .. فتحتلها ودخلت

مريم: إيه الشياكة دى يا عم رشاد .. ولا برفانك اللى بيشدنى

- إعمل إيه لزوم الشغل

مريم : القناع أهو اللى هتطلع بيه .. وأوعا تشيله .. ومش عايزاك تتكلم خالص طول ما أنت فوق .. أنا اللى هكلمك واللى هقولك عليه تنفذه .. الموضوع سهل ..

- طب ممكن نبذه صغيرة عن اللى هعمله عشان متفاجئش

مريم: بص يارشاد .. هتعمل كل حاجة معايا .. مص ولحس .. وعايزاك تبان وحش مفترى .. الجمهور بيحب كدا .. وحسب طلب الجمهور .. إنت هتكون معايا .. وعادل هيكون مع أختى هالة

- استنى .. يعنى إيه حسب طلب الجمهور ؟؟؟

مريم : يعنى هتلاقى واحد من الداعمين عايزنى أمصلك أو عايزك مثلا تاكل كسى .. فلازم ننفذ طلباته

- يا مريم أنا خايف الموضوع يتطور

مريم: لا متخافش .. أنا أول العرض هحدد نوع العرض .. وبعدين متخافش يا عم المحترم .. عادل بيقوم بعرض النيك مع هالة .. وياريتك كنت انت وافقت وتنيكنى وكل واحد مع واحدة .. كانت الفلوس هتبقا زى الرز .. لكن أعمل إيه فى خيبتى

- يا ستى أنا كده كويس ولا عايزانى أغير رأيى ومطلعش معاكى ؟؟؟

مريم : لا يا عم .. نص العمى ولا العمى كله .. ع الساعة 10 تكون قدام الباب بالقناع.

وبالفعل ع المعاد المحدد طلعت فوق رنيت الجرس فتحتلى مريم وكانت لابسة حاجة زى قميص نوم وقالتلى اتفضل

- فين أستاذ عادل ؟؟

مريم: أنا مش عايزاك تقول اسم أى حد هنا .. انت لا تعرفهم ولا هما يعرفوك أوعى تغلط ... هما فى الأوضة بيسخنوا وعارفين انك جاى ومنتظرينك لأن أنا وانت هندخل معاهم فى العرض .

مريم دخلتنى أوضة قلعت هدومى .. وقالتلى هدهن جسمك عشان الإضاءة .. وهى بتدهن جسمى بتاعى وقف .. هى ضحكت ونزلت بركبتها على الأرض وقالتلى : ممكن أمصهولك عشان أعودك قبل ما تدخل جوه.

- انتى هتعملى إيه .. اصبرى لما ندخل

لكنها معبرتنيش ومسكته بإيديها ودخلته فى بقها .. وأنا أقولها براااااحة .. وهى تضحك .. وبعد كده طلعته من بقها ودهنته وبقا زى الحديدة .. بعد كده هى قالتلى : ممكن تدهنلى جسمى

- ماشى

هى قلعت قميص النوم والأندر وكانت حاطه برفان ابن متناكة وجسمها بيلعب لوحده من أقل هزة .. دهنت جسمها ضهرها وبطنها .. ولما هى عارفة إنى خجول مسكت إيدى وحطتها بنفسها على صدرها وبعد كده نزلت إيديا على كسها وغمضت عينيها .. وقالت بكل شرمطة : لسة برضه مش عايز تنيكنى .. دا زبك خلاص هينفجر

- يا مريم أنا ماسك نفسى بالعافية .. يا للا ندخل نعمل العرض وخلينى أمشى.

مريم: براحتك ..

مريم لبست القناع بتاعها .. وكان عبارة عن نص قناع مغطى عينيها بس .. ومسكتنى من إيديا وفتحت الأوضة اللى فيها عادل وهالة .. وكأنها فتحت باب الشهوة .. عادل لابس قناع ونايم على ضهره وهالة جسمها أكن لونه بنكى موطية بتمصله زبه .. هما الاتنين بصوا عليا ورجعوا يكملوا تانى .. كان العرض شغال .. مريم شاورتلى أروح ع السرير وهيا زقتنى وبقيت جنب عادل .. عادل بص لزبى وابتسم .. ومريم هجمت على زبى مص زى ما أختها هالة بتمص لعادل.

وبقوا هما الاتنين بيهزوا فى طيازهم وهما بيمصولنا .. طيازهم اللى كانت متصدرة للكاميرا .. ومريم بقت بتتكلم بالانجليزى ولقيت صوت زى العملات

مريم: الجمهور عايزكم تمصوا حلماتنا

وبالفعل هالة وجهت بزازها لعادل وبدأ ياكل فى حلماتها وتصوت بصوت ابن متناكة .. أنا مستغرب إزاى اتحولت لكده .. وبدأت أنا آكل فى حلمات مريم .. وبدأت أحس بالمتعة وبحلمتها وهى فى بقى وإيدى بتحسس على ضهرها وطيازها ..

صوت رن العملات بقا يزيد أكتر ومريم بتتكلم بالانجليزى

مريم: الجمهور عايز لحس الكس

نزلنا أنا وعادل على الأرض ومريم وهالة على السرير وفتحوا رجليهم .. وكس مريم وهالة بقوا قدامنا .. وأنا قعدت أقارن بين الكسين اللى كانوا مبلولين من الشهوة وجامدين .. لكن بصراحة كس هالة أفجر .. بس قولت فى نفسى وأنا مالى هو يعنى أنا هقرب منها ولا أنيكها .. أنا مع مريم بس هعمل كل حاجة إلا النيك .. وانشغلت بكس مريم ونكتها بس بلسانى طبعا وطلعت شوية لقيت زنبورها .. بقيت بفتح كسها بإيديها وبحاول أستفرد بزنبورها بلسانى وأطلعه من مغارته لحد ما بقا ظاهر جدا أكنه بيتحدانى .. روحت زنقته بين شفايفى أمصمص فيه .. لقيت جسمها بيرتعش رعشة جامدة ووسطها بيتشال ويتحط وتصرخ وفجأة رشاش مايه طلع فى وشى .. كويس إنى لابس قناع ..

يابت المتناكة .. إيه دا .. طبعا أنا بتكلم فى نفسى ومتعجب من اللى حصل .. كنت مفكر إن الحاجات دى فى أفلام السكس تمثيل .. لكن دا طلع حقيقى

صوت العملات عمال يرن ويرن .. وعادل وهالة باصين لينا ومستغربين .. ومريم عمالة تنهج ع السرير أكنها كانت بتجرى.

وأنا قمت أمص فى حلماتها عشان تفوق .. وبالفعل قامت وبصت ع الشاشة واتكلمت بالانجليزى للجمهور .. وسكتت شوية .. وأختها بتقولها فيه إيه

مريم : الجمهور عايزه يلحس كس هالة .. وحاطيين عملات كتير ..

هالة هزت دماغها بالرفض .. وعادل باصصلها ومتنح .. وأنا بشاور لمريم بصوبعى (لا) .. صوت العملات بدأ يزيد أكتر

مريم: يا عادل دا لحس كس بس مش أكتر .. ياالا يا هالة متتكسفيش

مريم شاورتلى وأنا مش قادر أتكلم عشان ميسمعوش صوتى ويعرفونى ونزلت مريم على زبرى تمصه أكنها بتترجانى أوافق ألحس كس أختها وبتشاورلى بعنيها .

مريم : الجمهور عايزك تعاملها زى ما عملتنى ..

عادل راح قعد ورا مراته وأصبح ضهر هالة ساند على صدر عادل وهى فاتحة رجليها وكسها أحمر من لحس عادل وبيفتح ويقفل لأنى أول واحد هيلحس كسها بعد جوزها .. مسكت كل ورك من وراكها بإيديا وحطيت شفايفى على كسها وهى قالت آآآآه ه ه

بدأ عادل يمسك حلماتها بصوابعه عشان يلهيها من التفكير إن حد غريب بينيكها بلسانه .. كسها كان حلو وآهاتها أحلى .. زنبورها كان كبير وواضح مش محتاج إنى أتحداه ويتحدانى .. اتناولته بلسانى جوة بوقى .. كان أكبر من زنبور أختها وأنا كنت بستمتع بملمسه بين شفايفى .. إيديا اتحركت لا إرادى لفوق على بزازها لقيت إيد جوزها اللى حاشهم أول ما إيديا قربت منهم .. بقيت بستمتع بطراوة بزازها وأدعك فيهم وفى نفس الوقت مصطاد زنبورها بلسانى جوة بوقي وهى شغالة آهات وزبى هينفجر .. ولقيتها فجأة يتنشال وتنحط على السرير وجوزها عادل ساندها وهى فردت رجليها الاتنين على كتافى .. عرفت انها هتضرب شلال ماية زى أختها .. بعدت نفسى .. ولا إراديا لقيت نفسى ماسك زبى وبقذف لبنى على جسم هالة اللى عمالة فى نفس الوقت بتقذف .. مريم مستغربة من اللى بيحصل ومبسوطة لأنى جبت لبنى فى نفس الوقت اللى أختها نزلت فيه .. لبنى اللى غرق جسمها وصدرها وعادل عمال يمسح النقط اللى جات على وشه .. وصوت العملات عمال يرن ويرن .. وأنا قعدت جنب مريم

مريم (همستلى فى ودنى) : دلوقتى دور عادل هينيك هالة


((انتظرونا فى الجزء

كان يوم مرهق جدا فى الشغل النهاردة لأنى اشتغلت أوفرتايم وخلصت الساعة 9 , دخلت مطعم اتعشيت لأنى مش هقدر أجهز أكل فى البيت , وأنا طالع من المطعم سمعت صوت واحدة بتتخانق .. اتمشيت ع الصوت لقيتها (مريم) جريت بسرعة لقيتها بتزعق مع 2 شباب .. دخلت فيهم شمال .. خافوا وطلعوا يجروا وهما بيهمبكوا.

مريم دى أخت الأستاذة هالة مرات الأستاذ عادل ساكن فى الشقة اللى فوق فى نفس العمارة .. مريم عندها 27 سنة شابة حلوة ومثقفة لكن اتطلقت وجات تقعد مع أختها الأستاذة هالة .. اللى أعرفه انها اتطلقت بسبب انها كانت شغالة على برنامج ع النت وجوزها كان رافض الموضوع دا .. وموصلوش لحل فاتطلقت منه.

مريم: شكرا يا أستاذ رشاد .. أنا مش عارفة من غيرك كان هيحصل إيه.

- ولا يهمك .. كانوا عايزين إيه العيال دى.

مريم: كانوا ماشين ورايا بيعاكسونى وضايقونى مستحملتش وزعقتلهم لحد ما انتا جيت وأنقذتنى منهم.

- الوقت متأخر برضه وانتى لوحدك .. أكيد هتتعرضى لحاجات زى كده يا أستاذة مريم.

مريم: لو مفيهاش مشكلة .. ممكن اتمشى معاك لحد ما أوصل عشان محدش يضايقنى تانى ؟؟؟

- أكيد طبعا .. ودى محتاجة كلام .. يا للا بينا.

بصراحة أنا كنت فرحان من جوايا لأنى همشى مع واحدة زى القمر .. مريم عزمت عليا بشوية لب .. اتكلمنا طول الطريق وحكتلى عن سبب طلاقها وجوزها اللى كان بيغير عليها جدا ومشدد عليها فى اللبس والمكياج والخروج .. حتى تليفونها كان بيشوف إيه اللى عليه .. ولما هى حبت تفك عن نفسها على برامج النت جوزها رفض لحد ما وصولوا للطلاق .. وهى دلوقتى قاعدة مع أختها وواخدة راحتها ومفيش حد بيتحكم فيها.

قولتلها: لكن يا أستاذة مريم الحياة الزوجية ليها التزامتها وواجبتها , وأى زوج محتاج إن زوجته تكون ليه هو لوحده

مريم: حاولت كتير أوصل لحل وسط لكن مقدرتش

- معلش كل شئ نصيب .. كله مكتوب

مريم: معلش صدعتك بمشاكلى .. لكن أنا حاساك قريب منى وأعرفك من زمان .. انت شخص محترم يا رشاد ... يووه .. قصدى أستاذ رشاد أنا أسفة.

- لا .. عادى يا أستاذة مريم .. احنا جيران

مريم: اللى أعرفه انك عايش لوحدك بشوفك صدفة وانت رايح الشغل أو وانتا جاى .. فى حالك .. ومسمعتش عنك حاجة وحشة.

- والدتى ربتنى كويس وسابتلى الشقة دى بعد ما اتوفت لأنى كنت ابنها الوحيد .. والتزمت فى شغلى لحد ما ألاقى بت الحلال .. وبحاول أحوش من فلوس الشغل لكن الجو غلا والأسعار كل يوم فى الزيادة .. والتحويش مش جايب همه.

مريم: طب واللى يحل لك مشكلتك يا رشاد؟؟؟؟

- طب إزاى ؟؟؟

مريم: ياااااه وصلنا .. محسناش بالوقت .. لينا قعدة مع بعض .. باى .. أشوفك بعدين.

وسلمت عليا بإيديها اللى زى الملبن وسبقتنى على شقة أختها هالة .. وأنا طلعت على شقتى أخدت شاور ودخلت ع السرير والتفكير شاغل دماغى .. يا ترى إيه اللى فى دماغ مريم .. يا ترى هى هتعرض عليا الجواز ومش هتطلب منى مصاريف كتير .. ونتجوز وتعيش معايا فى الشقة ؟؟؟ بس أنا خايف بعد الجواز منتفقش مع بعض زى ما حصل مع طليقها .. مش عارف.

اليوم التانى عدا عادى رحت الشغل ورجعت بعد العصر معمتلش اوفر تايم دخلت البيت .. وقولت يمكن مريم تيجى دلوقتى .. بس هاتيجى ازاى لشقة واحد عازب .. ياريتنى كنت أخدت رقم تليفونها .. افرض كانت اتضايقت لو أنا طلبت منها حاجة زى كده .. أنا هفضل كده خجول مع البنات لحد امتا .. شكلها مش هاتيجى أو نسيت الموضوع وكبرت دماغها .. دخلت أنام وغمضت عينى لكن صورتها مش رايحة من دماغى .. أحا .. زبى وقف عليها .. مش قادر .. شغلت فيديو سكس على الفون .. لحد ما جبتهم وأعصابى ارتاحت ونمت لحد الصبح.



صحيت الصبح دخلت أخد شاور .. وأنا فى الحمام سمعت جرس الباب بيرن .. يا ترى مين اللى جاى ع الصبح ... أحا .. يمكن تكون مريم .. نشفت بسرعة ولبست تيشرت وشورت .. وجريت أفتح الباب.

مريم : صباح الخير يا رشاد

- صباح النور .. اتفضلى

مريم بتبص لجسمى وكأنها بتفحصنى

- ثانية ألبس وأجيلك

مريم: انت فاضلك قد إيه على معاد الشغل

- حوالى نص ساعة

مريم: طب هترجع الساعة كام النهادرة؟

- الساعة خامسة هكون هنا فى الشقة.

مريم: خلاص .. هجيلك ندردش مع بعض

- طب اقعدى افطرى معايا

مريم: بالهنا .. أنا فطرت مع أختى وجوزها .. أنا قولت أصبح عليك .. سلام

مريم كانت لابسة بيجامة بيتى ضيقة وطيزها كانت بارزة قوى مع ان جسمها عود لكن امكانياتها ملبن.

رجعت من الشغل أخدت شاور واتغديت وانتظرتها وكنت مستنى أسمع صوت شبشبها وهى نازلة ع السلم من فوق .. وبالفعل ع الساعة خامسة ونص سمعت صوت ع السلم والباب خبط .. هى اتفاجئت لما لقيتنى فتحت الباب على طول وضحكت.

- اتفضلى

مريم: البرفان روحته حلوة أوى .. انت مجهز الجو بقا

- أنا لسة واخد شاور ومتكسفنيش عشان أنا خجول

مريم : ودا اللى عاجبنى فيك يا رشاد .. ويخلينى أحط كل ثقتى فيك .. واعرفك كل حاجة عنى وهساعدك تعمل فلوس زى ما بعمل بالظبط.

- مش فاهم حاجة يا مريم بصراحة .. تشربى نسكافيه ؟؟؟

مريم: ماشى .. معلقة سكر واحدة

- اتفضلى أحلى ماج لأحلى مريم.

مريم: شكرا يا رشاد .. أنا حكيتلك عن سبب طلاقى والبرامج اللى انا كنت بشتغل عليها والنهاردة هعرفك إيه هيا البرامج دى وازاى بكسب منها فلوس.

بص يا رشاد .. أنا كنت بشتغل موديل فى التسويق يعنى .. فيه شركات ملابس بتكون عايزة تسوق منتجاتها بيتفقوا معايا وأعرض منتجاتهم مقابل فلوس.

- وإيه المشكلة .. مشروع كويس .. لما تمسكى مثلا البلوزة أو البنطلون وتتكلمى عنه ومواصفاته وسعره عادى .. بس مش سبب مقنع للطلاق.

مريم: يا رشاد بقولك موديل .. يعنى بلبس المنتجات دى على جسمى وأعرضها وهى على جسمى .. عارف إيه بقا اللى بيكسب أكتر .. الملابس الداخلية ..

- إيه ... بتعرضى مثلا براهات وأندرات لمؤاخذة على اللحم .

مريم: أيوة هى دى شغلانة الموديل .. لكن وشى مش بيبان.

- شغلانة خطر يا مريم

مريم: بعد كده لقيت برامج أجنبية بتكسب أكتر إنى أعرض جسمى من غير هدوم فى بث مباشر .. شوف كده الموقع دا .

مريم فتحت موقع على تليفونها وشوفت فيه بنات وحريم جنسيات مختلفة اللى بتلعب فى كسها واللى حاطه صناعى فى طيزها وبعد كده فتحت صفحتها لقيت البث قافل لكن كان ليها مقاطع على جنب وهى بالقناع هى مفتحتش المقاطع وكملت كلامها ..

مريم: أنا عارفة انك اتصدمت لكن دا الحل الوحيد اللى خلانى أعمل فلوس كتير وعايزاك تساعدنى أعمل فلوس أكتر.

- أنا .. إزاى؟؟؟؟

مريم: عايزاك تمثل معايا ع البث المباشر .. داه يجيب فلوس أكتر .. كل اللى عليك انك تفضيلى نفسك كل يوم الساعة 10 بالليل وملكش دعوة بالباقى .. دا تمثيل مش جد .. وبكده هتقدر تعمل الفلوس اللى انت عايزها.

- أنا آسف يا مريم .. مش هقدر أعمل حاجة حرام .. اعذرينى

مريم: انت مجنون دى فرصة أى حد يتمناها يا عبيط .. متعة وفلوس .. وكده كده انت هتلبس قناع محدش هيعرفك .. بعد ما حكتلك على كل حاجة واستأمنتك على سرى وكشفت لك نفسى تقول كده فى الآخر

ودخلت مريم فى نوبة بكاء ...

- وانتى فاكرانى هفضحك ولا أكشف سرك ؟؟ أبدا .. بصى أنا عندى فكرة ومتزعليش أنا هطلع معاكى ماشى لكن كله إلا النيك .. ضميرى مش هيستريح لو عملك حاجة زى كده.

مريم : بس كده الأرباح هتكون أقل

- أنا وصلت لحل وسط أهو وانتى اتصرفى .. بس مفيش نيك.

مريم: أنا مش عارفة مالك .. ماشى مش مشكلة أنا هتصرف .. تجهز نفسك بكرة ع الساعة 8 يعنى قبل البث بساعتين عشان هفهمك هتعمل إيه

- طب أجهز الصالة ولا أوضة النوم .. سواء دى أو دى كويسين عندى

مريم: (ضحكت) لا .. المكان عندى فوق

- عند الأستاذ عادل ؟؟؟


مريم : أيوة ... ما أنا نسيت أقولك هما معانا

- 😲😲😲




منذ 3 شهور

الأستاذة هالة كعادتها رايحة المدرسة مستعجلة ركبت الميكروباص وطول الطريق وهى بتفكر فى قسط الشقة اللى لازم يكون جاهز آخر الشهر .. الشقة اللى اتجوزت هى وعادل فيها بعد ما رجع من غربة 10 سنين فترة الخطوبة .. أطول فترة خطوبة .. اتجوزت وهى عندها 35 سنة وعادل كان عنده 45 خريج حقوق لكن كان شغال فى غير مجاله فى الخليج رجع مصر واشترى شقة دفع نص تمنها واتبقا النص التانى بيقسطه كل شهر , عادل راح النقابة وطلع كارنيه محامى وقرر يستقر ويشتغل فى المحاماة فى مصر , سنتين جواز ولسة مخلفوش ومرتب عادل وهالة مش مكفى وماشية بالزق معاهم.

هالة وصلت المدرسة وبعد ما خلصت الحصة راحت قعدت فى مكتب المدرسين

الأستاذة أمانى: إيه يا هالة مالك .. سرحانة فين؟؟؟

هالة: مخنوقة م العيشة ومفيش جديد فى حياتى وحاسة انى فى ساقية

أمانى: اتغيرتى يا هالة .. قبل ما تتجوزى كنتى الدلوعة بتاعتنا .. مصدر الأمل والطاقة فى المدرسة

هالة : أنا كنت فاكرة الدنيا سهلة .. لكن انتى شايفة الحال .. كل حاجة بقت غالية والمرتب مش بيزيد بالدرجة اللى تخلينا نعيش كويس

أمانى: فعلا محدش كان متوقع اللى بيحصل دا .. الفلوس معدش ليها لازمة كل حاجة بتغلا إلا البنى آدم هو اللى بيرخص

ع الساعة واحدة الضهر .. رجعت هالة البيت وطالعة السلم بالعافية من تقل التفكير .. وتتفاجئ بأختها مريم واقفة ع السلم وفى ايديها شنطة هدوم ودموعها على خدها

هالة : إيه دا .. مالك يا مريم .. ما اتصلتيش ليه عشان اجيلك بدرى

مريم : (تبكى) انا اتطلقت يا هالة .. اتطلقت

هالة حضتنتها وفتحت الباب ودخلوا جوا

هالة : ايه اللى حصل احكيلى

مريم : موصلتش مع أيمن لحل وهو نشف دماغه وطلقنى

هالة: طب ما أنا قولتلك يا مريم بلاش النت دا اللى هيخرب بيتك واسمعى كلام جوزك.

مريم (تبكى): طب ما انتى شايفة الظروف والوضع اللى احنا فيه .. شغل أيمن مش مكفينا وأنا مش شغالة زيك ومش هقدر أعيش أنا وأيمن بمرتبه.

هالة سكتت وعينيها دمعت وسرحت بتفكر فى المصيبة اللى حطت وزادت فوق راسها .. وأختها دى هتروح فين دلوقتى لأنها معندهاش مكان تانى ممكن تقعد فيه.

لكن مريم فاجئتها وقطعت تفكيرها : متخافيش يا هالة أنا معايا فلوس .. مش هشيلك همى وهصرف على نفسى .. استحملينى بس اليومين دول لحد ما أشوف شقة إيجار.

هالة: متقوليش كده .. دا امتى لحمى ودمى وروحى .. أختى اللى طلعت بيها من الدنيا

الباب فتح , الأستاذ عادل وصل واتفاجئ بأخت مراته وقعد معاهم شوية ورحب بيها وحكوله على اللى حصل

عادل : متنسيش ان جوز أختك محامى دلوقتى وهجيبلك كل حقوقك بالقانون.

مريم : شكرا يا عادل بس أنا مبحبش المشاكل , وهو مكفى نفسه بالعافية .. كل اللى أنا عايزاه قسيمة الطلاق عشان أكون حرة نفسى.

عادل : براحتك .. من بكرة هكلمه عشان يخلص اجراءات الطلاق .. وأنا هجيبلك القسيمة.

مريم : وأنا آسفة إنى هضايقكم اليومين دول بس هحاول ألاقى شقة فى أسرع وقت

عادل : ينفع كده يا هالة اللى أختك بتقوله .. دا احنا نشيلك يا مريم فوق راسنا .. دا انتى هتنورى الشقة.

مريم : ميرسى جدا يا عادل

هالة : هجهز الغدا بقا .. الكلام أخدنا .. تعالى يا مريم ادخلى أوضتك غيرى عبال ما أجهز الأكل مش هياخد خمس دقايق

عادل: وأنا كمان هدخل أغير هدومى ,وآخد دوش ع السريع

بالرغم من إن هالة زعلت على أختها واللى حصلها .. إنما عادل كان فرحان إن مريم هتقعد معاهم فى الشقة .. ودا حس بيه من حالة الانتصاب اللى حصلت لزبه وهو قاعد يتكلم مع مريم .. لأن بقاله فترة أصلا مفيش انتصاب من كتر الهم والتفكير فى الظروف الصعبة اللى هما فيها , عادل أخد شاور وعمال بيفكر فى جسم مريم وإمكانيتها وحالة الانتصاب ما زالت .. وفجأة مراته هالة بتنده عليه ياللا يا عادل عشان الغدا ..

مسح جسمه بالفوطه ولبس وخرج .. وأحا ع الجمال اللى قاعد وبيضحك

عادل: نورتينا صراحة يا مريم .. بقالنا كتير مضحكناش كده .. اتفضلى كلى .

هالة : فعلا .. مريم دى سكرة قلبى .. انتى متعرفيش احنا بنبقا عاملين ازاى كل يوم من الهم والخنقة.

مريم: أيوة عارفة ومجربة ومتحملتش

عادل : بس بس بس .. متفتحيش فى السيرة دى عشان خاطرى احنا كده حلوين

مريم لاحظت نظرات عادل اللى مش بريئة على جسمها والشهوة اللى بتقفز من عينيه , لكنها من جواها مش متضايقة بالعكس دى عايزاه يشتهيها أكتر وأكتر

عادل نزل بالليل يجيب حاجات

مريم : مش ناوية يا هالة تجيبلنا ولى العهد ولا لسة شوية

هالة : فاكرة لما كلمتك من فترة وقولتلك اننا عند الدكتور .. الدكتور قال ان عدد الحيوانات المنوية عند عادل منخفضة وكتبله على أدوية وأديه ماشى ع العلاج.

مريم: طب وعامله إيه فى السرير يا بت .. مبسوطة ؟؟؟

هالة : مبسوطة إيه بس يا مريم .. دا أنا وعادل بعد ما نرجعوا م الشغل نفضل نحسبها يمين وشمال عشان نقدر نوفر المصاريف وقسط الشقة كل شهر.

مريم: يعنى مفيش خالص

هالة : هو مرة واحدة كل يوم خميس وشكرا على كده هنطمع يعنى.

ومريم دخلت فى موجة هزار تحسيس وقفش فى جسم هالة التى بتجرى من أختها وتهرب منها بكل علوقيه لحد ما فتح عادل باب الشقة وهما عدلوا نفسهم بسرعة وبيضحكوا م الموقف

عادل : أيوة كده .. عايزكوا تملوا الشقة دى فرح وسعادة .. خلوا النحس يفك.

اتعشوا هما التلاتة العشوة الجميلة ومريم استأذنت ودخلت أوضتها ودخل عادل وهالة أوضتهم , عادل كان هايج وهالة كانت حالتها النفسية حلوة ومبتسمة , لكن عادل محبش يظهر هيجانه المفاجئ دا عشان مراته متفكرش أن أختها هى السبب فى كده وممكن تحصل مشاكل , لكنه اتفاجئ إن هالة راحت تلبس لانجيرى واتعطرت وجات ع السرير .. وهى مش متعودة تعمل كده إلا كل فين وفين.

عادل قال فى نفسه طالما أنا جاهز وهى جاهزة كده يبقا مبدهاش ..

هالة من النوع الخجول وبتكتم مشاعرها الجنسية ومعندهاش روح المبادرة .. عشان كده عادل قرب بزبه من فلقات طيزها .. طلعت منها آآآه لمجرد اللمس وهمسلها فى ودانها : هيجتينى يالبوتى

هالة جسمها مش مليان لكن بيرمى دهون فى الاماكن المثيرة عشان كده عادل مسميها (العريضة) .. أخدها فى بوسة طويلة واستمتع بحلمات بزازها ولما انتصابه زاد ع الآخر دخله فى كسها وهى محستش بنفسها وصرخت وافتكرت أختها اللى فى الأوضه التانية وقلت لعادل بالراحة مريم تسمع

هو لما سمع كلمة مريم هاج أكتر وجابهم بسرعة , وهالة مكانتش لسة استريحت.

عشان كده هو قعد ينيكها بصباعة لحد ما هالة ارتعشت واتهزت وراحت فى النوم.

يا خول .. دا اللى مريم قالته فى نفسها وهى واقفة على باب الأوضة , بالدرجة دى يا عادل بتشتهينى وأول ما سمعت اسمى جبتهم , وبعد كده رجعت على أوضتها تانى.



الصبح .. عادل وهالة جهزوا نفسهم للشغل ومريم سابوها نايمة فى أوضتها .

ع الساعة 11 الضهر عادل رجع البيت اول ما دخل الشقة لقا صوت موسيقى من اوضة مريم وصوت تلطيش باليد بص من خرم باب اوضتها اتفاجئ لقاها عريانة ولابسة قناع على وشها وبتعمل حركات جنسية وبتضرب طيزها بإيديها

مبقاش عارف يتصرف ازاى رجع تانى على باب الشقة فتحه وقفله جامد ونده على مريم يا مريم أنا وصلت .. لسة نايمة لحد دلوقتى

مريم (من أوضتها): أيوة يا عادل أنا طالعة أهو

مريم لبست بسرعة بيجامة ع اللحم وكانت ضيقة وخرجت : انت بتخلص شغلك بدرى.

عادل (منبهر من منظرها السكسى): شغلانتى ملهاش مواعيد .. حسب ما بخلص الأوراق ... فطرتى ولا لسة ؟؟

مريم: أكلت سندوتش ع السريع لكنى جعت تانى

مريم قامت وراحت للتلاجة وطيازها كانت بتتهز وفتحت التلاجة وانحنت بجسمها , لحم ضهرها بان وجزء من طيزها , وعادل مبرق عينه وهى لمحته بطرف عينيها وطولت قدام التلاجة وهزت يمين وشمال أكنها بتدور على حاجات فى التلاجة , وأول ما نصبت طولها فرق البنطلون حشر فى طيزها أكنها عريانة.

ولما لفت بوشها وهى جاية عليه كان كسها متجسم وسرتها باينة... ساعات الواحدة وهى لابسة بتغرى أكتر من العريانة.

وهى جاية عليه عملت نفسها اتكعبلت ووقعت , عادل جرا عليها وقومها : ألف سلامة عليكى , ومسكها من دراعها ووسطها , وهى قالتله: أنا هاروح الأوضة

وكان عادل لسة ساندها ووصلها لجوة أوضتها واتفاجئ باللى شافه.

شاف موبايلين على استاند وكشافين إضاءة وأقنعة ولعب جنسية

مريم: دا شغلى يا عادل اللى أنا بشتغله

عادل: أنا بصراحة سمعتك وشوفتك من شوية .. بس فهمينى شغل ازاى

مريم: زى ما شفت , أنا بعمل بث مباشر على مواقع جنسية من غير ما حد يعرفنى وبكسب فلوس حلوة

عادل: انتى جسمك حلو أوى يا مريم .. عشان كده عرفتى تستغليه صح .. بس ياريت الموضوع ما يتطورش أكتر من كده وتخلى بالك تأمنى حسابك كويس عشان الفضايح.

عادل كان نفسه ينط عليها بس ماسك نفسه بالعافية وهى حاسة بيه .. لكن هى مخلياه حيحان كده عشان حاجة فى دماغها.

الجزء الثالث

بعد ما مريم اتفقت معايا إنى هشتغل معاها بس مفيش نيك لأنى مش هقدر أعمل حاجة حرام .. وصدمتنى إن الاستاذ عادل والأستاذه هالة شغالين معاها .. قعدت طول الليل أفكر إزاى هيا استدرجتهم للشغل دا وهما مثال للفضيلة وأحسن ناس فى المنطقة عندنا .. يمكن هما كمان محتاجين للفلوس زى ما أنا محتاج .. طب أنا راجل وعادى طب الأستاذه هالة إزاى تعمل كده وهى معلمة فاضلة بتعلم أجيال .. دماغى هتنفجر من كتر التفكير

نمت وصحيت الصبح وجهزت نفسى ورحت الشغل بدرى ,, وأنا نازل ع السلم قابلت الاستاذ عادل .. مش قادر أحط عينى فى عينه من اللى سمعته عليه .. سلم عليا .. صباح الخير يا باشمهندس رشاد .. رديت عليه : صباح النور يا أستاذ عادل.

وبعدها كل واحد راح فى طريقه وأنا بفكر معقول هو عارف إن أنا هكون معاهم بالليل ولا إيه .. أنا لازم أسأل مريم

رجعت من الشغل ع الساعة خمسة .. واستنيت مريم تنزلى .. وبالفعل نزلت عندى فى شقتى

مريم : إيه يا رشاد .. مالك مش على بعضك

- ما إنتى مش مفهمانى على أى حاجة

مريم : عايز تفهم إيه؟

- إنتى ازاى خليتى أختك وجوزها يشتغلوا معاكى؟؟؟

مريم: دى حكاية طويلة هحكيهالك بعدين .. أنا عايزاك دلوقتى تنام ساعتين عشان تكون مصحصح بالليل يعنى ع الساعة 8 هنزلك وهقولك هنعمل إيه

- طب يا مريم أستاذ عادل عارف إنى هكون معاكو الليلادى ؟؟؟

مريم : لا .. أنا مفهماه إن اللى هيكون معانا حد ما يعرفناش ولا هما يعرفوه .. بس أنا يا رشاد اطمنتلك ووثقت فيك ومش هقدر أثق فى حد غريب

- طب ما هما عارفينى كويس

مريم : انت لما هتدخل الشقة عندنا هتكون لابس القناع

- آه

مريم : ياللا سلام .. ريحلك ساعتين عشان تكون نشيط بالليل

مريم نزلت لأنها هتجيب حاجات من السوبرماركت وطالعة تانى .. وأنا بصراحة نمت عشان كنت سهران بالليل من كتر التفكير .. نمت وشوفت حلم غريب .. حلمت بإنى كنت داخل الحمام وأنا بفتح الباب اتفاجئت بقطة بيضا جميلة خارجة من قاعدة التوليت بتجرى وحكت فى هدومى .. وأنا اتضايقت لأنها بلت هدومى بماية مش كويسة.

صحيت من النوم ومستغرب من الحلم دا .. وروحت اتشطفت وظبطت حالى وبرفان ولبست وطقمت .. ورن جرس الباب .. أكيد مريم .. فتحتلها ودخلت

مريم: إيه الشياكة دى يا عم رشاد .. ولا برفانك اللى بيشدنى

- إعمل إيه لزوم الشغل

مريم : القناع أهو اللى هتطلع بيه .. وأوعا تشيله .. ومش عايزاك تتكلم خالص طول ما أنت فوق .. أنا اللى هكلمك واللى هقولك عليه تنفذه .. الموضوع سهل ..

- طب ممكن نبذه صغيرة عن اللى هعمله عشان متفاجئش

مريم: بص يارشاد .. هتعمل كل حاجة معايا .. مص ولحس .. وعايزاك تبان وحش مفترى .. الجمهور بيحب كدا .. وحسب طلب الجمهور .. إنت هتكون معايا .. وعادل هيكون مع أختى هالة

- استنى .. يعنى إيه حسب طلب الجمهور ؟؟؟

مريم : يعنى هتلاقى واحد من الداعمين عايزنى أمصلك أو عايزك مثلا تاكل كسى .. فلازم ننفذ طلباته

- يا مريم أنا خايف الموضوع يتطور

مريم: لا متخافش .. أنا أول العرض هحدد نوع العرض .. وبعدين متخافش يا عم المحترم .. عادل بيقوم بعرض النيك مع هالة .. وياريتك كنت انت وافقت وتنيكنى وكل واحد مع واحدة .. كانت الفلوس هتبقا زى الرز .. لكن أعمل إيه فى خيبتى

- يا ستى أنا كده كويس ولا عايزانى أغير رأيى ومطلعش معاكى ؟؟؟

مريم : لا يا عم .. نص العمى ولا العمى كله .. ع الساعة 10 تكون قدام الباب بالقناع.

وبالفعل ع المعاد المحدد طلعت فوق رنيت الجرس فتحتلى مريم وكانت لابسة حاجة زى قميص نوم وقالتلى اتفضل

- فين أستاذ عادل ؟؟

مريم: أنا مش عايزاك تقول اسم أى حد هنا .. انت لا تعرفهم ولا هما يعرفوك أوعى تغلط ... هما فى الأوضة بيسخنوا وعارفين انك جاى ومنتظرينك لأن أنا وانت هندخل معاهم فى العرض .

مريم دخلتنى أوضة قلعت هدومى .. وقالتلى هدهن جسمك عشان الإضاءة .. وهى بتدهن جسمى بتاعى وقف .. هى ضحكت ونزلت بركبتها على الأرض وقالتلى : ممكن أمصهولك عشان أعودك قبل ما تدخل جوه.

- انتى هتعملى إيه .. اصبرى لما ندخل

لكنها معبرتنيش ومسكته بإيديها ودخلته فى بقها .. وأنا أقولها براااااحة .. وهى تضحك .. وبعد كده طلعته من بقها ودهنته وبقا زى الحديدة .. بعد كده هى قالتلى : ممكن تدهنلى جسمى

- ماشى

هى قلعت قميص النوم والأندر وكانت حاطه برفان ابن متناكة وجسمها بيلعب لوحده من أقل هزة .. دهنت جسمها ضهرها وبطنها .. ولما هى عارفة إنى خجول مسكت إيدى وحطتها بنفسها على صدرها وبعد كده نزلت إيديا على كسها وغمضت عينيها .. وقالت بكل شرمطة : لسة برضه مش عايز تنيكنى .. دا زبك خلاص هينفجر

- يا مريم أنا ماسك نفسى بالعافية .. يا للا ندخل نعمل العرض وخلينى أمشى.

مريم: براحتك ..

مريم لبست القناع بتاعها .. وكان عبارة عن نص قناع مغطى عينيها بس .. ومسكتنى من إيديا وفتحت الأوضة اللى فيها عادل وهالة .. وكأنها فتحت باب الشهوة .. عادل لابس قناع ونايم على ضهره وهالة جسمها أكن لونه بنكى موطية بتمصله زبه .. هما الاتنين بصوا عليا ورجعوا يكملوا تانى .. كان العرض شغال .. مريم شاورتلى أروح ع السرير وهيا زقتنى وبقيت جنب عادل .. عادل بص لزبى وابتسم .. ومريم هجمت على زبى مص زى ما أختها هالة بتمص لعادل.

وبقوا هما الاتنين بيهزوا فى طيازهم وهما بيمصولنا .. طيازهم اللى كانت متصدرة للكاميرا .. ومريم بقت بتتكلم بالانجليزى ولقيت صوت زى العملات

مريم: الجمهور عايزكم تمصوا حلماتنا

وبالفعل هالة وجهت بزازها لعادل وبدأ ياكل فى حلماتها وتصوت بصوت ابن متناكة .. أنا مستغرب إزاى اتحولت لكده .. وبدأت أنا آكل فى حلمات مريم .. وبدأت أحس بالمتعة وبحلمتها وهى فى بقى وإيدى بتحسس على ضهرها وطيازها ..

صوت رن العملات بقا يزيد أكتر ومريم بتتكلم بالانجليزى

مريم: الجمهور عايز لحس الكس

نزلنا أنا وعادل على الأرض ومريم وهالة على السرير وفتحوا رجليهم .. وكس مريم وهالة بقوا قدامنا .. وأنا قعدت أقارن بين الكسين اللى كانوا مبلولين من الشهوة وجامدين .. لكن بصراحة كس هالة أفجر .. بس قولت فى نفسى وأنا مالى هو يعنى أنا هقرب منها ولا أنيكها .. أنا مع مريم بس هعمل كل حاجة إلا النيك .. وانشغلت بكس مريم ونكتها بس بلسانى طبعا وطلعت شوية لقيت زنبورها .. بقيت بفتح كسها بإيديها وبحاول أستفرد بزنبورها بلسانى وأطلعه من مغارته لحد ما بقا ظاهر جدا أكنه بيتحدانى .. روحت زنقته بين شفايفى أمصمص فيه .. لقيت جسمها بيرتعش رعشة جامدة ووسطها بيتشال ويتحط وتصرخ وفجأة رشاش مايه طلع فى وشى .. كويس إنى لابس قناع ..

يابت المتناكة .. إيه دا .. طبعا أنا بتكلم فى نفسى ومتعجب من اللى حصل .. كنت مفكر إن الحاجات دى فى أفلام السكس تمثيل .. لكن دا طلع حقيقى

صوت العملات عمال يرن ويرن .. وعادل وهالة باصين لينا ومستغربين .. ومريم عمالة تنهج ع السرير أكنها كانت بتجرى.

وأنا قمت أمص فى حلماتها عشان تفوق .. وبالفعل قامت وبصت ع الشاشة واتكلمت بالانجليزى للجمهور .. وسكتت شوية .. وأختها بتقولها فيه إيه

مريم : الجمهور عايزه يلحس كس هالة .. وحاطيين عملات كتير ..

هالة هزت دماغها بالرفض .. وعادل باصصلها ومتنح .. وأنا بشاور لمريم بصوبعى (لا) .. صوت العملات بدأ يزيد أكتر

مريم: يا عادل دا لحس كس بس مش أكتر .. ياالا يا هالة متتكسفيش

مريم شاورتلى وأنا مش قادر أتكلم عشان ميسمعوش صوتى ويعرفونى ونزلت مريم على زبرى تمصه أكنها بتترجانى أوافق ألحس كس أختها وبتشاورلى بعنيها .

مريم : الجمهور عايزك تعاملها زى ما عملتنى ..

عادل راح قعد ورا مراته وأصبح ضهر هالة ساند على صدر عادل وهى فاتحة رجليها وكسها أحمر من لحس عادل وبيفتح ويقفل لأنى أول واحد هيلحس كسها بعد جوزها .. مسكت كل ورك من وراكها بإيديا وحطيت شفايفى على كسها وهى قالت آآآآه ه ه

بدأ عادل يمسك حلماتها بصوابعه عشان يلهيها من التفكير إن حد غريب بينيكها بلسانه .. كسها كان حلو وآهاتها أحلى .. زنبورها كان كبير وواضح مش محتاج إنى أتحداه ويتحدانى .. اتناولته بلسانى جوة بوقى .. كان أكبر من زنبور أختها وأنا كنت بستمتع بملمسه بين شفايفى .. إيديا اتحركت لا إرادى لفوق على بزازها لقيت إيد جوزها اللى حاشهم أول ما إيديا قربت منهم .. بقيت بستمتع بطراوة بزازها وأدعك فيهم وفى نفس الوقت مصطاد زنبورها بلسانى جوة بوقي وهى شغالة آهات وزبى هينفجر .. ولقيتها فجأة يتنشال وتنحط على السرير وجوزها عادل ساندها وهى فردت رجليها الاتنين على كتافى .. عرفت انها هتضرب شلال ماية زى أختها .. بعدت نفسى .. ولا إراديا لقيت نفسى ماسك زبى وبقذف لبنى على جسم هالة اللى عمالة فى نفس الوقت بتقذف .. مريم مستغربة من اللى بيحصل ومبسوطة لأنى جبت لبنى فى نفس الوقت اللى أختها نزلت فيه .. لبنى اللى غرق جسمها وصدرها وعادل عمال يمسح النقط اللى جات على وشه .. وصوت العملات عمال يرن ويرن .. وأنا قعدت جنب مريم

مريم (همستلى فى ودنى) : دلوقتى دور عادل هينيك هالة


((انتظرونا فى الجزء الرابع))
جميله اوي يا قائد 🥰
 
  • عجبني
التفاعلات: القائد1
تم أضافة الجزء الرابع
 
  • عجبني
التفاعلات: ميدو ابن عز ♠️
بجد حلوة
 
  • عجبني
التفاعلات: القائد1
روعه تسلم ايدك بجد انت فنان تستحق كل التقدير تحياتى لك
 
  • عجبني
التفاعلات: القائد1
بدايتها حلوه و جميله
 
كمل يا برنس منتظرين الباقي
 
جميل جدا استمر
 
قصة رائعة ننتظر منك الجزء القادم شكرا لك
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%