NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

عمووور٢٢٣

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
29 مارس 2023
المشاركات
359
مستوى التفاعل
640
نقاط
3,057
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
مساء الخير أو صباح الخير على حسب ما هتشوف الرسالة يعنى 😂😂طبعا أنت مش عارف ايه البداية وداخل مفكر إنى حخش على السكس مباشرة وكدا لكن انا مش حعمل كده اوى وححاول أقدم قصة تعجبني أولا وتكون حاجة مختلفة يعنى شوية عن القصص اللى بتتقدم هنا .
أنا ححاول استعمال أسماء للشخصيات حقيقية فى حياتى فعلا لكن كلها فى الأول تخيلات منى مش عارف حتكمل وتبقى قصة ولا لا لكن حسيب الأحداث تاخدنى معاكم حرفيا عشان عندى شوية أفكار وحابب ارميها كتجربة أولى وبعدها ممكن تفشل أو تنجح .....

أنا عمر شاب فى المرحلة الجامعية فى كلية آداب مكبوت جنسيا وعايش حياة متوسطة مع أسرتى المكونة من ماما منار ٤٤ سنة ودى صورة تخيلية لجسمها

27994670
واختى روان اللى فى ثانوى ودى صورة تخيلية لجسمها

26185130
وصاحبى أحمد فى نفس سنى حرفيا طالب شاطر فى كلية الطب وهو شخص مثالى حرفيا قمور وجسمه رياضى وكده شخص مثال يمعلم 😂 ما علينا ودى صورة تخيلية لشكل زبه

25873614
how to create a url for an image
طيب قصتنا بتبدأ مع مشهد إستيقاظى أختى روان جايا تصحينى
روان : يا ابنى انت قوم خلص حتتاخر على كليتك وانجز وفوق عشان لو نمت بردو مش حيكون ذنبى بقى .أنا برد وانا نعسان: حاضر يا ستى خلاص : أختى جايه تصحينى وهى بتجهز للبس فداخلة بتصحينى بكلوتها اللى حرفيا مبين أطراف طيزها وجزء من كسها وتشيرت نص كم لابساه من فوق موضح فرق بزازها وقمت عادى ودخلت الحمام لاقيت اختى بعدها بشوية بتخبط عشان عاوزه تخش قبل ما تنزل ومستجعلة
روان : خلص بقى يا بارد عندى درس مهو انا ذنبى ايه انك صاحى متأخر.
أنا فى نفس الوقت لافف كلوت من كلوتات اختى الوسخة قاعد بدعك زبى بيه وماسك التليفون وقاعدة بضرب على الفيديو اللى كنت اخيرا وبعد عناء وخوف شديد من الفضيحة مصورهولها وهى بتستحمى ودى مش أول مرة دى فترة هيجانى الشديد على أختى والمستمر بقاله سنة حرفيا واخيرا الفيديو اللى خبيت تليفونى فى الحمام و فتحته اصور اختى بقى موجود واخيرا مبقتش مضطر اضرب على تخيلات جسمها وطيزها المدورة اللى بتترج يمين شمال فى الشقة حرفيا قاعد بضرب ومش عارف ايه اللى وصلنى لكل ده وفى وسط كل ده زبرى المنفوخ على آخره نازل بيه يمين شمال وسرعة ايدى ازدادت تدريجيا لغاية ما جبتهم على الكلوت الفتلة بتاعها
انا فى حديث جوا دماغى (احا الولا حسن (صديقى على موقع نسوانجى) كان عنده حق فعلا الطريقة اللى جربها وهو بيجيب على كلوت اخته سارة تهيج أكتر وانا اللى قلت انا اتعودت خلاص 😂.المهم خدت الكلوت حطيته فى جيب البنطلون وانا بفكر حغسله امتى وامى واختى مش موجودين وطالع من الحمام .
روان : ما لسه بدرى يا أستاذ 🙄 عدينى بقى كده وزقتنى ودخلت .وانا ساعتها رجليا وجعانى من الضرب لبست بنطلونى بالعافية وتشيرت الخروج واستنيتها ننزل سوا ونزلنا ركبنا المترو اللى كان زحمة كالعادة واختى حرفيا كعادتها الفترة الاخيرة لابسه بنطلون جينز ضيق اوى وقميص مفتوح من قوق كده مبين بداية صدرها.
أنا : بت بقلك ايه مش اتكلمنا ع الموضوع ده قبل كده وانا حذرتك انا لما اروح ليا حساب معاكى انا وامك اللى مدلعاكى. روان : بقلك ايه متوجعش دماغى بقى قلتك ١٠٠ مرة البس اللى عاوزاه ومحدش فيكم له دعوة بيا وانا ضاغط على ايديها جامد قامت شداها كده وراحت تقعد فى مكان فى النص كده وسط اتنين شباب وطيزها لازقة فيهم هما الاتنين وعينهم كل شوية على بزها وانا عملت نفسى من بنها عشان .... مش عارف الصراحة ليه مش أنا اللى كنت لسه بزعقلها من شوية ع لبسها ليه عملت نفسى من بنها المرة دى واكنى مش شايف حاجة ودى مش أول مرة هل انا علطول كده شخصيتى ضعيفة ولا ده بسبب نظرتى اللى اختلفت لاختى الفترة الأخيرة ومفقتش من كل الأوهام دى غير واختى قايمة بتشاورلى ان محطتها جت وراحت الدرس وانا سلمت عليها ومشيت وفضلت مستنى لحد ما محطتى جت ونزلت رحت الكلية لنبدأ معاناة أخرى فى الحياة الجامعية 😂😂😂☠️☠️
حياتى الجامعية مش أجمد حاجة حرفيا أو ممكن نقول عليها سيئة يعنى مدخلتش الكلية اللى بحبها (كلية الطب ) ودخلت كلية آداب وتشاء الأقدار مش لاقى كلبة حرفيا كل دول كابلز ماشيين فى الجامعة وانا وحيد وبائس كالعادة يعنى بص الواد اللى ماسك وسط البت دى الفرسة وايده شوية وتلمس بزها ولا التانى ده اللى باين انه حيزنقها بعد الجامعة ولا حيضحك عليها بكلمتين وتيجى معاه الشقة ولا التالت اللى ماشى ومعاه شلل البنات دى بص كده ٦ ٧ ٨ ٩ فرد طياز بتترج مع شخص واحد بس ايه العدل فى كده 🫠🫠 ومضى اليوم وانا مبضون كالعادة وفى آخره بعد هذه المعاناة من صاحبى أحمد اللى قدمتهولك فوق ده ايوا ده اللى فوق وحطيتلك صورة زبه 😂😂😂اللى قعدت اقلك ده فشيخ نيك وبتاع بيرن عليا.
أحمد : ايه يسطا عامل ايه اخبارك بقلك ايه تيجى بلايستيشن
انا : يبنى بقى بطل الدخلات دى بقى حد يخش يكلم حد كده طب اسأل عليا بتاع أى حاجة يعم لكن مصلحة مصلحة وخلاص .
أحمد : يا جدع مصلحة ايه بس يعم يبنى انا بقولك نلعب ps يبنى هو انا بقلك تعال انيكك
انا : يا ابن الزنا 😂😂😂بقى يا بضان انت مفكر نفسك روش نيك كده وكوميدى طيب يا سيدى بس يعم خليها شوية كده انا مبضون من ميتين ام الكلية
احمد : لا لا تعال بس فك عن نفسك شوية
إتقابلنا وقعدنا نلعب بلايستيشن وتكلمنا شوية وكده وسبته وطلعت مشيت روحت فدخلت البيت الاقى ماما بتتخانق مع روان وصوتهم عالى جدا
ماما قاعدة فى البيت لابسة عباية بيضة بتخلى بزها بيترج وهى بتكلم روان وبتصرخ وتقول : ايه يا هانم الدرجات اللى انتى جايباها دى يا فرحتى مهو كله من الزفت التليفون انا إن ما منعت عنك النت .
روان : يووووه ايه القرف ده انا داخلة انام وسيباكى بقى تغنى براحتك ومش حتاخدى بردو التليفون وجرت على الأوضة تقفل الباب بالمفتاح
أنا فى اللحظة دى مكنتش حابب أقلها على الموقف بتاع الصبح عشان مبوظش الدنيا أكتر

ماما : شايف أختك قارفانى ازاى يا استاذ ومطلعة عينى لازم حد يقعد يراجع وراها مع الدروس لان استيعابها بطئ عشان تعرف تنجح
أنا : طب إنتى بتقوليلى أنا ليه طيب عاوزانى انا اللى اذاكرلها يعنى مهو انتى عارفه اللى فيها أنا بكره المواد وبعدين هى مش بتطيق تقعد معايا أصلا
ماما : طب وايه العمل مينفعش كده مش كفاية حمل البيت والمصاريف وانت مش بتساعد معايا يعنى
(ايوا انا رخم بس فى وسط الكلام اللى امى قاعدة بتقوله مش عارف أبعد عينى عن بزها اللى بيترج قدامى هى حرفيا شبه لازقه فيا وكل شوية يخبط فى كوعى لحد ما زبى وقف وبقى عامل خيمة جوا البنطلون 🥵

Screenshot-20231209-001053-Samsung-capture
ماما كانت لابسة زى كده زى ما قلتلك وانا قاعد بشوف كلوتها منين ما تتحرك ومش قادر فالمهم
أنا : ههه خخخلاص حقول لأحمد صحبى يجى يذاكر معاها
ماما : أحمد مين ده يا حبيبي ده عمره ما كان صحبك وانت فى المدرسة أوى يعنى
انا : يا ماما ما انتى عارفه هو الوحيد اللى فضلت اتواصل معاه بعد الثانوية لحد دلوقتي وبقا أكتر واحد اقعد معاه وبعدين ده حيتعامل معاها أكنها اخته بالظبط حرفيا وهو احسن منى وشاطر فى كليته وحيذاكر معاها فيزيا وأحياء والحاجات دى أحسن
ماما : اممم خلاص ماشى مش مشكلة أهم حاجة مستواها يتحسن
انا : يا ستى متقلقيش بقا خلاص هو حيهتم بيها متخافيش .
وانا بعديها اتصلت بيه وكلمته قلتله على الحوار وهو كان مرحب يعنى عادى واتفقنا على ميعاد وهو الخميس من كل أسبوع

طيب جينا بعد كده للخميس واحمد كان قايلى حيقعد معاها على بعد المغرب كده يكونوا هما الاتنين خلصوا وموارهمش حاجة وفعلا جلنا البيت وهو كان ساكن فى الملك الصالح واحنا كنا ساكنين جمب الشهدا يعنى فاللى هو مكنش بيروح ويرجع لا كان بيجيلنا من الجامعة علطول
أحمد بيرن وانا طلعت فتحتله : ايه يمعلم المواعيد المظبوطة دى
احمد : يسطا مقدرش متاخرش عليك انت عارف
ماما : ازيك يا حبيبي يا احمد اتفضل البيت بيتك أحمد كان من الرجالة القليلين اللى بيجولنا يعنى نظرا لاننا عايشين لوحدنا ومفيش حد بيجيلنا فماما طالعة تستقبله بلبسها العادى اللى بتاخده فيه راحتها فى البيت لابسة فستان كده كات ولافة طرحة بس مغطية شعرها لكن دراعتها ورجلها باينين زى كده ...

87905804-001-50cd

المهم سلمت عليه وفجأة عين أحمد اللى برقت فى بزاز ماما جامد وهى بتسلم عليه ودى حاجة مكنتش ملاحظها اوى أو تنشطها مش عارف المهم دخل على اختى اللى كانت نوعا ما محتشمة نفسها وقاعدة بهدوم خروج زى كده فى البيت وسلمت على أحمد يعنى ونظرات غريبة كده كانت بينهم استغربت منها لكن عدت بسرعة وعرفتهم على بعض وسبتهم بقا فى أوضة المذاكرة وبعد فترة امى قالتلى دخلهم حاجة يشربوها كده عيب الولد ضيف يعنى ف اخدت صينية عليها حاجة ساقعة ودخلت وانا متفاجئ
أحمد وهو قاعد بيشرح لاختى الاتنين لازقين فى بعض بشكل غريب كدا وهو كوعه خابط فى بزها وهو ماسك القلم أنا ادايقت ساعتها لكن فضلت ساكت خصوصا اول ما دخلت لاقيتهم خدوا مسافة عن بعض كده واكنهم اتفاجئوا منى انا تجاهلت الموضوع وكلمت احمد .
انا : عاش ليك يا صديقى الف شكر على المساعدة دى
هو : يعم مش مشكلة أهم حاجة دكتورتنا تكون فاهمة
روان: طبعا معشان دكتور احمد هو اللى بيشرحلى ده فهمنى حاجات كتيرة اوى مكنتش فاهماها بجد مش مصدقه.
احمد : مش مشكلة يا روان التعب أهم حاجة يجى بنتيجة
أنا سيبتلهم الاوضة ومشيت لكن الموقف اللى حاصل منزلش من دماغى ليه كانوا قاعدين زى كده انا ليه مخدتش موقف واتكلمت وقلت لا انا لازم اراقبهم من برا كده وهو الباب كان مردود مش مقفول ف انا واقف على طرفه كده وملاحظ حاجات غريبة كل شوية احمد يلزق فيها ويحط كوعه فى بزها وهى المشكلة مش بتعمل أى اعتراض أو حاجة حرفيا وفجأة الاقيه روان بترمى القلم بطريقة عفوية كده وراحت تجيبه وطيزها حرفيا بقت فوش احمد وهو وشه احمر وزبه بقا عامل سحابة فى البنطلون وهى بقا ..
روان : يا أحمد مش لاقيه القلم انزل دور معايا تحت الترابيزة كده قام نزل وزبره بقا خابط فى طيزها

أنا حرفيا ساعتها محستش بنفسى الا وزبى طالع بره البنطلون فى الوضع ده كده او شبه يعنى

38832239-047-29fe
المهم هما فضلوا على الوضع ده حوالى نص دقيقة كده بعدها الباب انا زقيته من غير قصد فسمعوا صوت الباب بيتحرك وانا جريت بعدت بعيد عنه عشان ميحسوش ان شفتهم ومشيت بعدها بساعة احمد سلم علينا ومشى وروان دخلت نامت وانا قعدت بعد المشهد ده مش قادر دخلت اتفرجت على فيديو من فيديوهات تجسس المحارم اللى بجمعها من تليجرام ( كسر الجدار الرابع : الحاجات دى أو ايه اللى وصلنى لكده ممكن ابقى اتكلم عليه فى الأجزاء التانية ده لو فيه يعنى😂😂) المهم الفيديو كانت قناة تليجرام لواحد بيدهن كس أمه المحمر بالدهان وبيصورها وهى مش بتاخد بالها وبتتاوه وانا بلعب فى زبرى جامد وبعدى من فيديو للتاني للتالت عشان أكسر حدية الموقف اللى هو أحا اختى كانت بتعمل كده مع صحبى طب ليه وهى قاصدة ولا دى كلها تخيلات فى دماغى اصلا وانا موقفتهمش ليه ولا انا كنت هيجان وصحبى كان نازل بزبه اللى زى الصخرة على فلقة طيزها وبيحركه فوق وتحت وفى وسط كل ده جبتهم من الشهوة ونمت واللبن مغرق هدومى .....

فى عالم أحلامى ..
روان : اححححح اه اه اه متوقفش اه يا احمد اهرى كسى كمان اه عشرنى هاتهم جوايا اه
احمد : تعال يا عرص بص ع اختك وهى بتتناك منى يا خول مش ده اللى نفسك فيه
أنا قاعد ع الكنبة وصحبى بيهرى اختى تنطيط على زبه وهى فوقه طالعة نازله على زبه وطيزها بطخبط فى بضانه وقامت موطية عليه وادوا بعض بوسة طويلة هو كان قاعد بيلحس لسانها فيه جامد بعدها نيمها ع ضهرها زى كده

22188083
احمد : احححح انا خلاص حجيبهم يا لبوة
روان : هاتهم جوا غرقنى بلبنك
أحمد : لا أنا حخلى اخوكى العرص هو اللى يجى ياخدهم فى بوقه تعال يا عرص خد لبنى اللى من الزب اللى فشخ اختك فى بوقك وانا بتحرك ورايحله لاقيته نزل اللبن فى بوقى وانا مستمتع فى قمة الشهوة وصحيت فى وسط كل ده على صوت المنبه عشان الاقى نفسى جايبهم ومغرق البنطلون تانى


نهاية الجزء الأول
_________________________________________
أتمنى لو فى أى تعليقات أى حاجة حابنها تقولوها أى حاجة مش حابينها أو تعليق سلبى لانى حرفيا أول مرة اكتب قصة من تاليفى لا سيما قصة سكس فما بالك بقى 😇😇😇😅 فعايز رايكم ضرورى جدا ولو حبنى ما اكملش واوقف قولولى ولو حد عنده افكار للاجزاء يقلى يبعتلى ع الخاص كده
وشكرا
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: البرنس احمد, الوقح, عاشق المر و 35 آخرين
محدش كتب حاجة لحد دلوقتي شكلكم معجبكمش المحتوى 🙈😷
 
  • عجبني
التفاعلات: هياتم اسماعيل
شجعتني ابقا دحيح عشان اذاكر لاختك
مساء الخير أو صباح الخير على حسب ما هتشوف الرسالة يعنى 😂😂طبعا أنت مش عارف ايه البداية وداخل مفكر إنى حخش على السكس مباشرة وكدا لكن انا مش حعمل كده اوى وححاول أقدم قصة تعجبني أولا وتكون حاجة مختلفة يعنى شوية عن القصص اللى بتتقدم هنا .
أنا ححاول استعمال أسماء للشخصيات حقيقية فى حياتى فعلا لكن كلها فى الأول تخيلات منى مش عارف حتكمل وتبقى قصة ولا لا لكن حسيب الأحداث تاخدنى معاكم حرفيا عشان عندى شوية أفكار وحابب ارميها كتجربة أولى وبعدها ممكن تفشل أو تنجح .....

أنا عمر شاب فى المرحلة الجامعية فى كلية آداب مكبوت جنسيا وعايش حياة متوسطة مع أسرتى المكونة من ماما منار ٤٤ سنة ودى صورة تخيلية لجسمها

27994670
واختى روان اللى فى ثانوى ودى صورة تخيلية لجسمها

26185130
وصاحبى أحمد فى نفس سنى حرفيا طالب شاطر فى كلية الطب وهو شخص مثالى حرفيا قمور وجسمه رياضى وكده شخص مثال يمعلم 😂 ما علينا ودى صورة تخيلية لشكل زبه

25873614
how to create a url for an image
طيب قصتنا بتبدأ مع مشهد إستيقاظى أختى روان جايا تصحينى
روان : يا ابنى انت قوم خلص حتتاخر على كليتك وانجز وفوق عشان لو نمت بردو مش حيكون ذنبى بقى .أنا برد وانا نعسان: حاضر يا ستى خلاص : أختى جايه تصحينى وهى بتجهز للبس فداخلة بتصحينى بكلوتها اللى حرفيا مبين أطراف طيزها وجزء من كسها وتشيرت نص كم لابساه من فوق موضح فرق بزازها وقمت عادى ودخلت الحمام لاقيت اختى بعدها بشوية بتخبط عشان عاوزه تخش قبل ما تنزل ومستجعلة
روان : خلص بقى يا بارد عندى درس مهو انا ذنبى ايه انك صاحى متأخر.
أنا فى نفس الوقت لافف كلوت من كلوتات اختى الوسخة قاعد بدعك زبى بيه وماسك التليفون وقاعدة بضرب على الفيديو اللى كنت اخيرا وبعد عناء وخوف شديد من الفضيحة مصورهولها وهى بتستحمى ودى مش أول مرة دى فترة هيجانى الشديد على أختى والمستمر بقاله سنة حرفيا واخيرا الفيديو اللى خبيت تليفونى فى الحمام و فتحته اصور اختى بقى موجود واخيرا مبقتش مضطر اضرب على تخيلات جسمها وطيزها المدورة اللى بتترج يمين شمال فى الشقة حرفيا قاعد بضرب ومش عارف ايه اللى وصلنى لكل ده وفى وسط كل ده زبرى المنفوخ على آخره نازل بيه يمين شمال وسرعة ايدى ازدادت تدريجيا لغاية ما جبتهم على الكلوت الفتلة بتاعها
انا فى حديث جوا دماغى (احا الولا حسن (صديقى على موقع نسوانجى) كان عنده حق فعلا الطريقة اللى جربها وهو بيجيب على كلوت اخته سارة تهيج أكتر وانا اللى قلت انا اتعودت خلاص 😂.المهم خدت الكلوت حطيته فى جيب البنطلون وانا بفكر حغسله امتى وامى واختى مش موجودين وطالع من الحمام .
روان : ما لسه بدرى يا أستاذ 🙄 عدينى بقى كده وزقتنى ودخلت .وانا ساعتها رجليا وجعانى من الضرب لبست بنطلونى بالعافية وتشيرت الخروج واستنيتها ننزل سوا ونزلنا ركبنا المترو اللى كان زحمة كالعادة واختى حرفيا كعادتها الفترة الاخيرة لابسه بنطلون جينز ضيق اوى وقميص مفتوح من قوق كده مبين بداية صدرها.
أنا : بت بقلك ايه مش اتكلمنا ع الموضوع ده قبل كده وانا حذرتك انا لما اروح ليا حساب معاكى انا وامك اللى مدلعاكى. روان : بقلك ايه متوجعش دماغى بقى قلتك ١٠٠ مرة البس اللى عاوزاه ومحدش فيكم له دعوة بيا وانا ضاغط على ايديها جامد قامت شداها كده وراحت تقعد فى مكان فى النص كده وسط اتنين شباب وطيزها لازقة فيهم هما الاتنين وعينهم كل شوية على بزها وانا عملت نفسى من بنها عشان .... مش عارف الصراحة ليه مش أنا اللى كنت لسه بزعقلها من شوية ع لبسها ليه عملت نفسى من بنها المرة دى واكنى مش شايف حاجة ودى مش أول مرة هل انا علطول كده شخصيتى ضعيفة ولا ده بسبب نظرتى اللى اختلفت لاختى الفترة الأخيرة ومفقتش من كل الأوهام دى غير واختى قايمة بتشاورلى ان محطتها جت وراحت الدرس وانا سلمت عليها ومشيت وفضلت مستنى لحد ما محطتى جت ونزلت رحت الكلية لنبدأ معاناة أخرى فى الحياة الجامعية 😂😂😂☠️☠️
حياتى الجامعية مش أجمد حاجة حرفيا أو ممكن نقول عليها سيئة يعنى مدخلتش الكلية اللى بحبها (كلية الطب ) ودخلت كلية آداب وتشاء الأقدار مش لاقى كلبة حرفيا كل دول كابلز ماشيين فى الجامعة وانا وحيد وبائس كالعادة يعنى بص الواد اللى ماسك وسط البت دى الفرسة وايده شوية وتلمس بزها ولا التانى ده اللى باين انه حيزنقها بعد الجامعة ولا حيضحك عليها بكلمتين وتيجى معاه الشقة ولا التالت اللى ماشى ومعاه شلل البنات دى بص كده ٦ ٧ ٨ ٩ فرد طياز بتترج مع شخص واحد بس ايه العدل فى كده 🫠🫠 ومضى اليوم وانا مبضون كالعادة وفى آخره بعد هذه المعاناة من صاحبى أحمد اللى قدمتهولك فوق ده ايوا ده اللى فوق وحطيتلك صورة زبه 😂😂😂اللى قعدت اقلك ده فشيخ نيك وبتاع بيرن عليا.
أحمد : ايه يسطا عامل ايه اخبارك بقلك ايه تيجى بلايستيشن
انا : يبنى بقى بطل الدخلات دى بقى حد يخش يكلم حد كده طب اسأل عليا بتاع أى حاجة يعم لكن مصلحة مصلحة وخلاص .
أحمد : يا جدع مصلحة ايه بس يعم يبنى انا بقولك نلعب ps يبنى هو انا بقلك تعال انيكك
انا : يا ابن الزنا 😂😂😂بقى يا بضان انت مفكر نفسك روش نيك كده وكوميدى طيب يا سيدى بس يعم خليها شوية كده انا مبضون من ميتين ام الكلية
احمد : لا لا تعال بس فك عن نفسك شوية
إتقابلنا وقعدنا نلعب بلايستيشن وتكلمنا شوية وكده وسبته وطلعت مشيت روحت فدخلت البيت الاقى ماما بتتخانق مع روان وصوتهم عالى جدا
ماما قاعدة فى البيت لابسة عباية بيضة بتخلى بزها بيترج وهى بتكلم روان وبتصرخ وتقول : ايه يا هانم الدرجات اللى انتى جايباها دى يا فرحتى مهو كله من الزفت التليفون انا إن ما منعت عنك النت .
روان : يووووه ايه القرف ده انا داخلة انام وسيباكى بقى تغنى براحتك ومش حتاخدى بردو التليفون وجرت على الأوضة تقفل الباب بالمفتاح
أنا فى اللحظة دى مكنتش حابب أقلها على الموقف بتاع الصبح عشان مبوظش الدنيا أكتر

ماما : شايف أختك قارفانى ازاى يا استاذ ومطلعة عينى لازم حد يقعد يراجع وراها مع الدروس لان استيعابها بطئ عشان تعرف تنجح
أنا : طب إنتى بتقوليلى أنا ليه طيب عاوزانى انا اللى اذاكرلها يعنى مهو انتى عارفه اللى فيها أنا بكره المواد وبعدين هى مش بتطيق تقعد معايا أصلا
ماما : طب وايه العمل مينفعش كده مش كفاية حمل البيت والمصاريف وانت مش بتساعد معايا يعنى
(ايوا انا رخم بس فى وسط الكلام اللى امى قاعدة بتقوله مش عارف أبعد عينى عن بزها اللى بيترج قدامى هى حرفيا شبه لازقه فيا وكل شوية يخبط فى كوعى لحد ما زبى وقف وبقى عامل خيمة جوا البنطلون 🥵

Screenshot-20231209-001053-Samsung-capture
ماما كانت لابسة زى كده زى ما قلتلك وانا قاعد بشوف كلوتها منين ما تتحرك ومش قادر فالمهم
أنا : ههه خخخلاص حقول لأحمد صحبى يجى يذاكر معاها
ماما : أحمد مين ده يا حبيبي ده عمره ما كان صحبك وانت فى المدرسة أوى يعنى
انا : يا ماما ما انتى عارفه هو الوحيد اللى فضلت اتواصل معاه بعد الثانوية لحد دلوقتي وبقا أكتر واحد اقعد معاه وبعدين ده حيتعامل معاها أكنها اخته بالظبط حرفيا وهو احسن منى وشاطر فى كليته وحيذاكر معاها فيزيا وأحياء والحاجات دى أحسن
ماما : اممم خلاص ماشى مش مشكلة أهم حاجة مستواها يتحسن
انا : يا ستى متقلقيش بقا خلاص هو حيهتم بيها متخافيش .
وانا بعديها اتصلت بيه وكلمته قلتله على الحوار وهو كان مرحب يعنى عادى واتفقنا على ميعاد وهو الخميس من كل أسبوع

طيب جينا بعد كده للخميس واحمد كان قايلى حيقعد معاها على بعد المغرب كده يكونوا هما الاتنين خلصوا وموارهمش حاجة وفعلا جلنا البيت وهو كان ساكن فى الملك الصالح واحنا كنا ساكنين جمب الشهدا يعنى فاللى هو مكنش بيروح ويرجع لا كان بيجيلنا من الجامعة علطول
أحمد بيرن وانا طلعت فتحتله : ايه يمعلم المواعيد المظبوطة دى
احمد : يسطا مقدرش متاخرش عليك انت عارف
ماما : ازيك يا حبيبي يا احمد اتفضل البيت بيتك أحمد كان من الرجالة القليلين اللى بيجولنا يعنى نظرا لاننا عايشين لوحدنا ومفيش حد بيجيلنا فماما طالعة تستقبله بلبسها العادى اللى بتاخده فيه راحتها فى البيت لابسة فستان كده كات ولافة طرحة بس مغطية شعرها لكن دراعتها ورجلها باينين زى كده ...

87905804-001-50cd

المهم سلمت عليه وفجأة عين أحمد اللى برقت فى بزاز ماما جامد وهى بتسلم عليه ودى حاجة مكنتش ملاحظها اوى أو تنشطها مش عارف المهم دخل على اختى اللى كانت نوعا ما محتشمة نفسها وقاعدة بهدوم خروج زى كده فى البيت وسلمت على أحمد يعنى ونظرات غريبة كده كانت بينهم استغربت منها لكن عدت بسرعة وعرفتهم على بعض وسبتهم بقا فى أوضة المذاكرة وبعد فترة امى قالتلى دخلهم حاجة يشربوها كده عيب الولد ضيف يعنى ف اخدت صينية عليها حاجة ساقعة ودخلت وانا متفاجئ
أحمد وهو قاعد بيشرح لاختى الاتنين لازقين فى بعض بشكل غريب كدا وهو كوعه خابط فى بزها وهو ماسك القلم أنا ادايقت ساعتها لكن فضلت ساكت خصوصا اول ما دخلت لاقيتهم خدوا مسافة عن بعض كده واكنهم اتفاجئوا منى انا تجاهلت الموضوع وكلمت احمد .
انا : عاش ليك يا صديقى الف شكر على المساعدة دى
هو : يعم مش مشكلة أهم حاجة دكتورتنا تكون فاهمة
روان: طبعا معشان دكتور احمد هو اللى بيشرحلى ده فهمنى حاجات كتيرة اوى مكنتش فاهماها بجد مش مصدقه.
احمد : مش مشكلة يا روان التعب أهم حاجة يجى بنتيجة
أنا سيبتلهم الاوضة ومشيت لكن الموقف اللى حاصل منزلش من دماغى ليه كانوا قاعدين زى كده انا ليه مخدتش موقف واتكلمت وقلت لا انا لازم اراقبهم من برا كده وهو الباب كان مردود مش مقفول ف انا واقف على طرفه كده وملاحظ حاجات غريبة كل شوية احمد يلزق فيها ويحط كوعه فى بزها وهى المشكلة مش بتعمل أى اعتراض أو حاجة حرفيا وفجأة الاقيه روان بترمى القلم بطريقة عفوية كده وراحت تجيبه وطيزها حرفيا بقت فوش احمد وهو وشه احمر وزبه بقا عامل سحابة فى البنطلون وهى بقا ..
روان : يا أحمد مش لاقيه القلم انزل دور معايا تحت الترابيزة كده قام نزل وزبره بقا خابط فى طيزها

أنا حرفيا ساعتها محستش بنفسى الا وزبى طالع بره البنطلون فى الوضع ده كده او شبه يعنى

38832239-047-29fe
المهم هما فضلوا على الوضع ده حوالى نص دقيقة كده بعدها الباب انا زقيته من غير قصد فسمعوا صوت الباب بيتحرك وانا جريت بعدت بعيد عنه عشان ميحسوش ان شفتهم ومشيت بعدها بساعة احمد سلم علينا ومشى وروان دخلت نامت وانا قعدت بعد المشهد ده مش قادر دخلت اتفرجت على فيديو من فيديوهات تجسس المحارم اللى بجمعها من تليجرام ( كسر الجدار الرابع : الحاجات دى أو ايه اللى وصلنى لكده ممكن ابقى اتكلم عليه فى الأجزاء التانية ده لو فيه يعنى😂😂) المهم الفيديو كانت قناة تليجرام لواحد بيدهن كس أمه المحمر بالدهان وبيصورها وهى مش بتاخد بالها وبتتاوه وانا بلعب فى زبرى جامد وبعدى من فيديو للتاني للتالت عشان أكسر حدية الموقف اللى هو أحا اختى كانت بتعمل كده مع صحبى طب ليه وهى قاصدة ولا دى كلها تخيلات فى دماغى اصلا وانا موقفتهمش ليه ولا انا كنت هيجان وصحبى كان نازل بزبه اللى زى الصخرة على فلقة طيزها وبيحركه فوق وتحت وفى وسط كل ده جبتهم من الشهوة ونمت واللبن مغرق هدومى .....

فى عالم أحلامى ..
روان : اححححح اه اه اه متوقفش اه يا احمد اهرى كسى كمان اه عشرنى هاتهم جوايا اه
احمد : تعال يا عرص بص ع اختك وهى بتتناك منى يا خول مش ده اللى نفسك فيه
أنا قاعد ع الكنبة وصحبى بيهرى اختى تنطيط على زبه وهى فوقه طالعة نازله على زبه وطيزها بطخبط فى بضانه وقامت موطية عليه وادوا بعض بوسة طويلة هو كان قاعد بيلحس لسانها فيه جامد بعدها نيمها ع ضهرها زى كده

22188083
احمد : احححح انا خلاص حجيبهم يا لبوة
روان : هاتهم جوا غرقنى بلبنك
أحمد : لا أنا حخلى اخوكى العرص هو اللى يجى ياخدهم فى بوقه تعال يا عرص خد لبنى اللى من الزب اللى فشخ اختك فى بوقك وانا بتحرك ورايحله لاقيته نزل اللبن فى بوقى وانا مستمتع فى قمة الشهوة وصحيت فى وسط كل ده على صوت المنبه عشان الاقى نفسى جايبهم ومغرق البنطلون تانى


نهاية الجزء الأول
_________________________________________
أتمنى لو فى أى تعليقات أى حاجة حابنها تقولوها أى حاجة مش حابينها أو تعليق سلبى لانى حرفيا أول مرة اكتب قصة من تاليفى لا سيما قصة سكس فما بالك بقى 😇😇😇😅 فعايز رايكم ضرورى جدا ولو حبنى ما اكملش واوقف قولولى ولو حد عنده افكار للاجزاء يقلى يبعتلى ع الخاص كده
وشكرا
شجعتني ابقا دحيح عشان تذاكر لاختك
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Mike75 و عمووور٢٢٣
  • عجبني
التفاعلات: محموود و الدبابه10
كده هذاك لاختك
بس برده امك احلي
قصه حلوة والصور احلي
 
  • حبيته
التفاعلات: عمووور٢٢٣
  • عجبني
التفاعلات: غريب عن العالم
الناس نامت
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
يعمى انا مالى بيك 😂😂منتا قلت رايك عاوز حد تانى يتكلم لكن مفيش حد حرفيا شكل القصة بضان مكررة
 
كمل متتأخرش قصة نار طول الجزء ايضا وصف وتفاصيل اكثر

متى الجزء الجديد
 
  • عجبني
التفاعلات: عمووور٢٢٣
حلوة جدا متتاخرش فى الجزء التانى بقا
 
  • حبيته
التفاعلات: عمووور٢٢٣
استمر صديقي جزء حلو بس لازم يكون فيه نيك حتى تكون بدايه صح
 
  • عجبني
التفاعلات: عمووور٢٢٣
مساء الخير أو صباح الخير على حسب ما هتشوف الرسالة يعنى 😂😂طبعا أنت مش عارف ايه البداية وداخل مفكر إنى حخش على السكس مباشرة وكدا لكن انا مش حعمل كده اوى وححاول أقدم قصة تعجبني أولا وتكون حاجة مختلفة يعنى شوية عن القصص اللى بتتقدم هنا .
أنا ححاول استعمال أسماء للشخصيات حقيقية فى حياتى فعلا لكن كلها فى الأول تخيلات منى مش عارف حتكمل وتبقى قصة ولا لا لكن حسيب الأحداث تاخدنى معاكم حرفيا عشان عندى شوية أفكار وحابب ارميها كتجربة أولى وبعدها ممكن تفشل أو تنجح .....

أنا عمر شاب فى المرحلة الجامعية فى كلية آداب مكبوت جنسيا وعايش حياة متوسطة مع أسرتى المكونة من ماما منار ٤٤ سنة ودى صورة تخيلية لجسمها

27994670
واختى روان اللى فى ثانوى ودى صورة تخيلية لجسمها

26185130
وصاحبى أحمد فى نفس سنى حرفيا طالب شاطر فى كلية الطب وهو شخص مثالى حرفيا قمور وجسمه رياضى وكده شخص مثال يمعلم 😂 ما علينا ودى صورة تخيلية لشكل زبه

25873614
how to create a url for an image
طيب قصتنا بتبدأ مع مشهد إستيقاظى أختى روان جايا تصحينى
روان : يا ابنى انت قوم خلص حتتاخر على كليتك وانجز وفوق عشان لو نمت بردو مش حيكون ذنبى بقى .أنا برد وانا نعسان: حاضر يا ستى خلاص : أختى جايه تصحينى وهى بتجهز للبس فداخلة بتصحينى بكلوتها اللى حرفيا مبين أطراف طيزها وجزء من كسها وتشيرت نص كم لابساه من فوق موضح فرق بزازها وقمت عادى ودخلت الحمام لاقيت اختى بعدها بشوية بتخبط عشان عاوزه تخش قبل ما تنزل ومستجعلة
روان : خلص بقى يا بارد عندى درس مهو انا ذنبى ايه انك صاحى متأخر.
أنا فى نفس الوقت لافف كلوت من كلوتات اختى الوسخة قاعد بدعك زبى بيه وماسك التليفون وقاعدة بضرب على الفيديو اللى كنت اخيرا وبعد عناء وخوف شديد من الفضيحة مصورهولها وهى بتستحمى ودى مش أول مرة دى فترة هيجانى الشديد على أختى والمستمر بقاله سنة حرفيا واخيرا الفيديو اللى خبيت تليفونى فى الحمام و فتحته اصور اختى بقى موجود واخيرا مبقتش مضطر اضرب على تخيلات جسمها وطيزها المدورة اللى بتترج يمين شمال فى الشقة حرفيا قاعد بضرب ومش عارف ايه اللى وصلنى لكل ده وفى وسط كل ده زبرى المنفوخ على آخره نازل بيه يمين شمال وسرعة ايدى ازدادت تدريجيا لغاية ما جبتهم على الكلوت الفتلة بتاعها
انا فى حديث جوا دماغى (احا الولا حسن (صديقى على موقع نسوانجى) كان عنده حق فعلا الطريقة اللى جربها وهو بيجيب على كلوت اخته سارة تهيج أكتر وانا اللى قلت انا اتعودت خلاص 😂.المهم خدت الكلوت حطيته فى جيب البنطلون وانا بفكر حغسله امتى وامى واختى مش موجودين وطالع من الحمام .
روان : ما لسه بدرى يا أستاذ 🙄 عدينى بقى كده وزقتنى ودخلت .وانا ساعتها رجليا وجعانى من الضرب لبست بنطلونى بالعافية وتشيرت الخروج واستنيتها ننزل سوا ونزلنا ركبنا المترو اللى كان زحمة كالعادة واختى حرفيا كعادتها الفترة الاخيرة لابسه بنطلون جينز ضيق اوى وقميص مفتوح من قوق كده مبين بداية صدرها.
أنا : بت بقلك ايه مش اتكلمنا ع الموضوع ده قبل كده وانا حذرتك انا لما اروح ليا حساب معاكى انا وامك اللى مدلعاكى. روان : بقلك ايه متوجعش دماغى بقى قلتك ١٠٠ مرة البس اللى عاوزاه ومحدش فيكم له دعوة بيا وانا ضاغط على ايديها جامد قامت شداها كده وراحت تقعد فى مكان فى النص كده وسط اتنين شباب وطيزها لازقة فيهم هما الاتنين وعينهم كل شوية على بزها وانا عملت نفسى من بنها عشان .... مش عارف الصراحة ليه مش أنا اللى كنت لسه بزعقلها من شوية ع لبسها ليه عملت نفسى من بنها المرة دى واكنى مش شايف حاجة ودى مش أول مرة هل انا علطول كده شخصيتى ضعيفة ولا ده بسبب نظرتى اللى اختلفت لاختى الفترة الأخيرة ومفقتش من كل الأوهام دى غير واختى قايمة بتشاورلى ان محطتها جت وراحت الدرس وانا سلمت عليها ومشيت وفضلت مستنى لحد ما محطتى جت ونزلت رحت الكلية لنبدأ معاناة أخرى فى الحياة الجامعية 😂😂😂☠️☠️
حياتى الجامعية مش أجمد حاجة حرفيا أو ممكن نقول عليها سيئة يعنى مدخلتش الكلية اللى بحبها (كلية الطب ) ودخلت كلية آداب وتشاء الأقدار مش لاقى كلبة حرفيا كل دول كابلز ماشيين فى الجامعة وانا وحيد وبائس كالعادة يعنى بص الواد اللى ماسك وسط البت دى الفرسة وايده شوية وتلمس بزها ولا التانى ده اللى باين انه حيزنقها بعد الجامعة ولا حيضحك عليها بكلمتين وتيجى معاه الشقة ولا التالت اللى ماشى ومعاه شلل البنات دى بص كده ٦ ٧ ٨ ٩ فرد طياز بتترج مع شخص واحد بس ايه العدل فى كده 🫠🫠 ومضى اليوم وانا مبضون كالعادة وفى آخره بعد هذه المعاناة من صاحبى أحمد اللى قدمتهولك فوق ده ايوا ده اللى فوق وحطيتلك صورة زبه 😂😂😂اللى قعدت اقلك ده فشيخ نيك وبتاع بيرن عليا.
أحمد : ايه يسطا عامل ايه اخبارك بقلك ايه تيجى بلايستيشن
انا : يبنى بقى بطل الدخلات دى بقى حد يخش يكلم حد كده طب اسأل عليا بتاع أى حاجة يعم لكن مصلحة مصلحة وخلاص .
أحمد : يا جدع مصلحة ايه بس يعم يبنى انا بقولك نلعب ps يبنى هو انا بقلك تعال انيكك
انا : يا ابن الزنا 😂😂😂بقى يا بضان انت مفكر نفسك روش نيك كده وكوميدى طيب يا سيدى بس يعم خليها شوية كده انا مبضون من ميتين ام الكلية
احمد : لا لا تعال بس فك عن نفسك شوية
إتقابلنا وقعدنا نلعب بلايستيشن وتكلمنا شوية وكده وسبته وطلعت مشيت روحت فدخلت البيت الاقى ماما بتتخانق مع روان وصوتهم عالى جدا
ماما قاعدة فى البيت لابسة عباية بيضة بتخلى بزها بيترج وهى بتكلم روان وبتصرخ وتقول : ايه يا هانم الدرجات اللى انتى جايباها دى يا فرحتى مهو كله من الزفت التليفون انا إن ما منعت عنك النت .
روان : يووووه ايه القرف ده انا داخلة انام وسيباكى بقى تغنى براحتك ومش حتاخدى بردو التليفون وجرت على الأوضة تقفل الباب بالمفتاح
أنا فى اللحظة دى مكنتش حابب أقلها على الموقف بتاع الصبح عشان مبوظش الدنيا أكتر

ماما : شايف أختك قارفانى ازاى يا استاذ ومطلعة عينى لازم حد يقعد يراجع وراها مع الدروس لان استيعابها بطئ عشان تعرف تنجح
أنا : طب إنتى بتقوليلى أنا ليه طيب عاوزانى انا اللى اذاكرلها يعنى مهو انتى عارفه اللى فيها أنا بكره المواد وبعدين هى مش بتطيق تقعد معايا أصلا
ماما : طب وايه العمل مينفعش كده مش كفاية حمل البيت والمصاريف وانت مش بتساعد معايا يعنى
(ايوا انا رخم بس فى وسط الكلام اللى امى قاعدة بتقوله مش عارف أبعد عينى عن بزها اللى بيترج قدامى هى حرفيا شبه لازقه فيا وكل شوية يخبط فى كوعى لحد ما زبى وقف وبقى عامل خيمة جوا البنطلون 🥵

Screenshot-20231209-001053-Samsung-capture
ماما كانت لابسة زى كده زى ما قلتلك وانا قاعد بشوف كلوتها منين ما تتحرك ومش قادر فالمهم
أنا : ههه خخخلاص حقول لأحمد صحبى يجى يذاكر معاها
ماما : أحمد مين ده يا حبيبي ده عمره ما كان صحبك وانت فى المدرسة أوى يعنى
انا : يا ماما ما انتى عارفه هو الوحيد اللى فضلت اتواصل معاه بعد الثانوية لحد دلوقتي وبقا أكتر واحد اقعد معاه وبعدين ده حيتعامل معاها أكنها اخته بالظبط حرفيا وهو احسن منى وشاطر فى كليته وحيذاكر معاها فيزيا وأحياء والحاجات دى أحسن
ماما : اممم خلاص ماشى مش مشكلة أهم حاجة مستواها يتحسن
انا : يا ستى متقلقيش بقا خلاص هو حيهتم بيها متخافيش .
وانا بعديها اتصلت بيه وكلمته قلتله على الحوار وهو كان مرحب يعنى عادى واتفقنا على ميعاد وهو الخميس من كل أسبوع

طيب جينا بعد كده للخميس واحمد كان قايلى حيقعد معاها على بعد المغرب كده يكونوا هما الاتنين خلصوا وموارهمش حاجة وفعلا جلنا البيت وهو كان ساكن فى الملك الصالح واحنا كنا ساكنين جمب الشهدا يعنى فاللى هو مكنش بيروح ويرجع لا كان بيجيلنا من الجامعة علطول
أحمد بيرن وانا طلعت فتحتله : ايه يمعلم المواعيد المظبوطة دى
احمد : يسطا مقدرش متاخرش عليك انت عارف
ماما : ازيك يا حبيبي يا احمد اتفضل البيت بيتك أحمد كان من الرجالة القليلين اللى بيجولنا يعنى نظرا لاننا عايشين لوحدنا ومفيش حد بيجيلنا فماما طالعة تستقبله بلبسها العادى اللى بتاخده فيه راحتها فى البيت لابسة فستان كده كات ولافة طرحة بس مغطية شعرها لكن دراعتها ورجلها باينين زى كده ...

87905804-001-50cd

المهم سلمت عليه وفجأة عين أحمد اللى برقت فى بزاز ماما جامد وهى بتسلم عليه ودى حاجة مكنتش ملاحظها اوى أو تنشطها مش عارف المهم دخل على اختى اللى كانت نوعا ما محتشمة نفسها وقاعدة بهدوم خروج زى كده فى البيت وسلمت على أحمد يعنى ونظرات غريبة كده كانت بينهم استغربت منها لكن عدت بسرعة وعرفتهم على بعض وسبتهم بقا فى أوضة المذاكرة وبعد فترة امى قالتلى دخلهم حاجة يشربوها كده عيب الولد ضيف يعنى ف اخدت صينية عليها حاجة ساقعة ودخلت وانا متفاجئ
أحمد وهو قاعد بيشرح لاختى الاتنين لازقين فى بعض بشكل غريب كدا وهو كوعه خابط فى بزها وهو ماسك القلم أنا ادايقت ساعتها لكن فضلت ساكت خصوصا اول ما دخلت لاقيتهم خدوا مسافة عن بعض كده واكنهم اتفاجئوا منى انا تجاهلت الموضوع وكلمت احمد .
انا : عاش ليك يا صديقى الف شكر على المساعدة دى
هو : يعم مش مشكلة أهم حاجة دكتورتنا تكون فاهمة
روان: طبعا معشان دكتور احمد هو اللى بيشرحلى ده فهمنى حاجات كتيرة اوى مكنتش فاهماها بجد مش مصدقه.
احمد : مش مشكلة يا روان التعب أهم حاجة يجى بنتيجة
أنا سيبتلهم الاوضة ومشيت لكن الموقف اللى حاصل منزلش من دماغى ليه كانوا قاعدين زى كده انا ليه مخدتش موقف واتكلمت وقلت لا انا لازم اراقبهم من برا كده وهو الباب كان مردود مش مقفول ف انا واقف على طرفه كده وملاحظ حاجات غريبة كل شوية احمد يلزق فيها ويحط كوعه فى بزها وهى المشكلة مش بتعمل أى اعتراض أو حاجة حرفيا وفجأة الاقيه روان بترمى القلم بطريقة عفوية كده وراحت تجيبه وطيزها حرفيا بقت فوش احمد وهو وشه احمر وزبه بقا عامل سحابة فى البنطلون وهى بقا ..
روان : يا أحمد مش لاقيه القلم انزل دور معايا تحت الترابيزة كده قام نزل وزبره بقا خابط فى طيزها

أنا حرفيا ساعتها محستش بنفسى الا وزبى طالع بره البنطلون فى الوضع ده كده او شبه يعنى

38832239-047-29fe
المهم هما فضلوا على الوضع ده حوالى نص دقيقة كده بعدها الباب انا زقيته من غير قصد فسمعوا صوت الباب بيتحرك وانا جريت بعدت بعيد عنه عشان ميحسوش ان شفتهم ومشيت بعدها بساعة احمد سلم علينا ومشى وروان دخلت نامت وانا قعدت بعد المشهد ده مش قادر دخلت اتفرجت على فيديو من فيديوهات تجسس المحارم اللى بجمعها من تليجرام ( كسر الجدار الرابع : الحاجات دى أو ايه اللى وصلنى لكده ممكن ابقى اتكلم عليه فى الأجزاء التانية ده لو فيه يعنى😂😂) المهم الفيديو كانت قناة تليجرام لواحد بيدهن كس أمه المحمر بالدهان وبيصورها وهى مش بتاخد بالها وبتتاوه وانا بلعب فى زبرى جامد وبعدى من فيديو للتاني للتالت عشان أكسر حدية الموقف اللى هو أحا اختى كانت بتعمل كده مع صحبى طب ليه وهى قاصدة ولا دى كلها تخيلات فى دماغى اصلا وانا موقفتهمش ليه ولا انا كنت هيجان وصحبى كان نازل بزبه اللى زى الصخرة على فلقة طيزها وبيحركه فوق وتحت وفى وسط كل ده جبتهم من الشهوة ونمت واللبن مغرق هدومى .....

فى عالم أحلامى ..
روان : اححححح اه اه اه متوقفش اه يا احمد اهرى كسى كمان اه عشرنى هاتهم جوايا اه
احمد : تعال يا عرص بص ع اختك وهى بتتناك منى يا خول مش ده اللى نفسك فيه
أنا قاعد ع الكنبة وصحبى بيهرى اختى تنطيط على زبه وهى فوقه طالعة نازله على زبه وطيزها بطخبط فى بضانه وقامت موطية عليه وادوا بعض بوسة طويلة هو كان قاعد بيلحس لسانها فيه جامد بعدها نيمها ع ضهرها زى كده

22188083
احمد : احححح انا خلاص حجيبهم يا لبوة
روان : هاتهم جوا غرقنى بلبنك
أحمد : لا أنا حخلى اخوكى العرص هو اللى يجى ياخدهم فى بوقه تعال يا عرص خد لبنى اللى من الزب اللى فشخ اختك فى بوقك وانا بتحرك ورايحله لاقيته نزل اللبن فى بوقى وانا مستمتع فى قمة الشهوة وصحيت فى وسط كل ده على صوت المنبه عشان الاقى نفسى جايبهم ومغرق البنطلون تانى


نهاية الجزء الأول
_________________________________________
أتمنى لو فى أى تعليقات أى حاجة حابنها تقولوها أى حاجة مش حابينها أو تعليق سلبى لانى حرفيا أول مرة اكتب قصة من تاليفى لا سيما قصة سكس فما بالك بقى 😇😇😇😅 فعايز رايكم ضرورى جدا ولو حبنى ما اكملش واوقف قولولى ولو حد عنده افكار للاجزاء يقلى يبعتلى ع الخاص كده
وشكرا
استملي يا باشا خيالك جمدان
 
  • عجبني
التفاعلات: عمووور٢٢٣
مساء الخير أو صباح الخير على حسب ما هتشوف الرسالة يعنى 😂😂طبعا أنت مش عارف ايه البداية وداخل مفكر إنى حخش على السكس مباشرة وكدا لكن انا مش حعمل كده اوى وححاول أقدم قصة تعجبني أولا وتكون حاجة مختلفة يعنى شوية عن القصص اللى بتتقدم هنا .
أنا ححاول استعمال أسماء للشخصيات حقيقية فى حياتى فعلا لكن كلها فى الأول تخيلات منى مش عارف حتكمل وتبقى قصة ولا لا لكن حسيب الأحداث تاخدنى معاكم حرفيا عشان عندى شوية أفكار وحابب ارميها كتجربة أولى وبعدها ممكن تفشل أو تنجح .....

أنا عمر شاب فى المرحلة الجامعية فى كلية آداب مكبوت جنسيا وعايش حياة متوسطة مع أسرتى المكونة من ماما منار ٤٤ سنة ودى صورة تخيلية لجسمها

27994670
واختى روان اللى فى ثانوى ودى صورة تخيلية لجسمها

26185130
وصاحبى أحمد فى نفس سنى حرفيا طالب شاطر فى كلية الطب وهو شخص مثالى حرفيا قمور وجسمه رياضى وكده شخص مثال يمعلم 😂 ما علينا ودى صورة تخيلية لشكل زبه

25873614
how to create a url for an image
طيب قصتنا بتبدأ مع مشهد إستيقاظى أختى روان جايا تصحينى
روان : يا ابنى انت قوم خلص حتتاخر على كليتك وانجز وفوق عشان لو نمت بردو مش حيكون ذنبى بقى .أنا برد وانا نعسان: حاضر يا ستى خلاص : أختى جايه تصحينى وهى بتجهز للبس فداخلة بتصحينى بكلوتها اللى حرفيا مبين أطراف طيزها وجزء من كسها وتشيرت نص كم لابساه من فوق موضح فرق بزازها وقمت عادى ودخلت الحمام لاقيت اختى بعدها بشوية بتخبط عشان عاوزه تخش قبل ما تنزل ومستجعلة
روان : خلص بقى يا بارد عندى درس مهو انا ذنبى ايه انك صاحى متأخر.
أنا فى نفس الوقت لافف كلوت من كلوتات اختى الوسخة قاعد بدعك زبى بيه وماسك التليفون وقاعدة بضرب على الفيديو اللى كنت اخيرا وبعد عناء وخوف شديد من الفضيحة مصورهولها وهى بتستحمى ودى مش أول مرة دى فترة هيجانى الشديد على أختى والمستمر بقاله سنة حرفيا واخيرا الفيديو اللى خبيت تليفونى فى الحمام و فتحته اصور اختى بقى موجود واخيرا مبقتش مضطر اضرب على تخيلات جسمها وطيزها المدورة اللى بتترج يمين شمال فى الشقة حرفيا قاعد بضرب ومش عارف ايه اللى وصلنى لكل ده وفى وسط كل ده زبرى المنفوخ على آخره نازل بيه يمين شمال وسرعة ايدى ازدادت تدريجيا لغاية ما جبتهم على الكلوت الفتلة بتاعها
انا فى حديث جوا دماغى (احا الولا حسن (صديقى على موقع نسوانجى) كان عنده حق فعلا الطريقة اللى جربها وهو بيجيب على كلوت اخته سارة تهيج أكتر وانا اللى قلت انا اتعودت خلاص 😂.المهم خدت الكلوت حطيته فى جيب البنطلون وانا بفكر حغسله امتى وامى واختى مش موجودين وطالع من الحمام .
روان : ما لسه بدرى يا أستاذ 🙄 عدينى بقى كده وزقتنى ودخلت .وانا ساعتها رجليا وجعانى من الضرب لبست بنطلونى بالعافية وتشيرت الخروج واستنيتها ننزل سوا ونزلنا ركبنا المترو اللى كان زحمة كالعادة واختى حرفيا كعادتها الفترة الاخيرة لابسه بنطلون جينز ضيق اوى وقميص مفتوح من قوق كده مبين بداية صدرها.
أنا : بت بقلك ايه مش اتكلمنا ع الموضوع ده قبل كده وانا حذرتك انا لما اروح ليا حساب معاكى انا وامك اللى مدلعاكى. روان : بقلك ايه متوجعش دماغى بقى قلتك ١٠٠ مرة البس اللى عاوزاه ومحدش فيكم له دعوة بيا وانا ضاغط على ايديها جامد قامت شداها كده وراحت تقعد فى مكان فى النص كده وسط اتنين شباب وطيزها لازقة فيهم هما الاتنين وعينهم كل شوية على بزها وانا عملت نفسى من بنها عشان .... مش عارف الصراحة ليه مش أنا اللى كنت لسه بزعقلها من شوية ع لبسها ليه عملت نفسى من بنها المرة دى واكنى مش شايف حاجة ودى مش أول مرة هل انا علطول كده شخصيتى ضعيفة ولا ده بسبب نظرتى اللى اختلفت لاختى الفترة الأخيرة ومفقتش من كل الأوهام دى غير واختى قايمة بتشاورلى ان محطتها جت وراحت الدرس وانا سلمت عليها ومشيت وفضلت مستنى لحد ما محطتى جت ونزلت رحت الكلية لنبدأ معاناة أخرى فى الحياة الجامعية 😂😂😂☠️☠️
حياتى الجامعية مش أجمد حاجة حرفيا أو ممكن نقول عليها سيئة يعنى مدخلتش الكلية اللى بحبها (كلية الطب ) ودخلت كلية آداب وتشاء الأقدار مش لاقى كلبة حرفيا كل دول كابلز ماشيين فى الجامعة وانا وحيد وبائس كالعادة يعنى بص الواد اللى ماسك وسط البت دى الفرسة وايده شوية وتلمس بزها ولا التانى ده اللى باين انه حيزنقها بعد الجامعة ولا حيضحك عليها بكلمتين وتيجى معاه الشقة ولا التالت اللى ماشى ومعاه شلل البنات دى بص كده ٦ ٧ ٨ ٩ فرد طياز بتترج مع شخص واحد بس ايه العدل فى كده 🫠🫠 ومضى اليوم وانا مبضون كالعادة وفى آخره بعد هذه المعاناة من صاحبى أحمد اللى قدمتهولك فوق ده ايوا ده اللى فوق وحطيتلك صورة زبه 😂😂😂اللى قعدت اقلك ده فشيخ نيك وبتاع بيرن عليا.
أحمد : ايه يسطا عامل ايه اخبارك بقلك ايه تيجى بلايستيشن
انا : يبنى بقى بطل الدخلات دى بقى حد يخش يكلم حد كده طب اسأل عليا بتاع أى حاجة يعم لكن مصلحة مصلحة وخلاص .
أحمد : يا جدع مصلحة ايه بس يعم يبنى انا بقولك نلعب ps يبنى هو انا بقلك تعال انيكك
انا : يا ابن الزنا 😂😂😂بقى يا بضان انت مفكر نفسك روش نيك كده وكوميدى طيب يا سيدى بس يعم خليها شوية كده انا مبضون من ميتين ام الكلية
احمد : لا لا تعال بس فك عن نفسك شوية
إتقابلنا وقعدنا نلعب بلايستيشن وتكلمنا شوية وكده وسبته وطلعت مشيت روحت فدخلت البيت الاقى ماما بتتخانق مع روان وصوتهم عالى جدا
ماما قاعدة فى البيت لابسة عباية بيضة بتخلى بزها بيترج وهى بتكلم روان وبتصرخ وتقول : ايه يا هانم الدرجات اللى انتى جايباها دى يا فرحتى مهو كله من الزفت التليفون انا إن ما منعت عنك النت .
روان : يووووه ايه القرف ده انا داخلة انام وسيباكى بقى تغنى براحتك ومش حتاخدى بردو التليفون وجرت على الأوضة تقفل الباب بالمفتاح
أنا فى اللحظة دى مكنتش حابب أقلها على الموقف بتاع الصبح عشان مبوظش الدنيا أكتر

ماما : شايف أختك قارفانى ازاى يا استاذ ومطلعة عينى لازم حد يقعد يراجع وراها مع الدروس لان استيعابها بطئ عشان تعرف تنجح
أنا : طب إنتى بتقوليلى أنا ليه طيب عاوزانى انا اللى اذاكرلها يعنى مهو انتى عارفه اللى فيها أنا بكره المواد وبعدين هى مش بتطيق تقعد معايا أصلا
ماما : طب وايه العمل مينفعش كده مش كفاية حمل البيت والمصاريف وانت مش بتساعد معايا يعنى
(ايوا انا رخم بس فى وسط الكلام اللى امى قاعدة بتقوله مش عارف أبعد عينى عن بزها اللى بيترج قدامى هى حرفيا شبه لازقه فيا وكل شوية يخبط فى كوعى لحد ما زبى وقف وبقى عامل خيمة جوا البنطلون 🥵

Screenshot-20231209-001053-Samsung-capture
ماما كانت لابسة زى كده زى ما قلتلك وانا قاعد بشوف كلوتها منين ما تتحرك ومش قادر فالمهم
أنا : ههه خخخلاص حقول لأحمد صحبى يجى يذاكر معاها
ماما : أحمد مين ده يا حبيبي ده عمره ما كان صحبك وانت فى المدرسة أوى يعنى
انا : يا ماما ما انتى عارفه هو الوحيد اللى فضلت اتواصل معاه بعد الثانوية لحد دلوقتي وبقا أكتر واحد اقعد معاه وبعدين ده حيتعامل معاها أكنها اخته بالظبط حرفيا وهو احسن منى وشاطر فى كليته وحيذاكر معاها فيزيا وأحياء والحاجات دى أحسن
ماما : اممم خلاص ماشى مش مشكلة أهم حاجة مستواها يتحسن
انا : يا ستى متقلقيش بقا خلاص هو حيهتم بيها متخافيش .
وانا بعديها اتصلت بيه وكلمته قلتله على الحوار وهو كان مرحب يعنى عادى واتفقنا على ميعاد وهو الخميس من كل أسبوع

طيب جينا بعد كده للخميس واحمد كان قايلى حيقعد معاها على بعد المغرب كده يكونوا هما الاتنين خلصوا وموارهمش حاجة وفعلا جلنا البيت وهو كان ساكن فى الملك الصالح واحنا كنا ساكنين جمب الشهدا يعنى فاللى هو مكنش بيروح ويرجع لا كان بيجيلنا من الجامعة علطول
أحمد بيرن وانا طلعت فتحتله : ايه يمعلم المواعيد المظبوطة دى
احمد : يسطا مقدرش متاخرش عليك انت عارف
ماما : ازيك يا حبيبي يا احمد اتفضل البيت بيتك أحمد كان من الرجالة القليلين اللى بيجولنا يعنى نظرا لاننا عايشين لوحدنا ومفيش حد بيجيلنا فماما طالعة تستقبله بلبسها العادى اللى بتاخده فيه راحتها فى البيت لابسة فستان كده كات ولافة طرحة بس مغطية شعرها لكن دراعتها ورجلها باينين زى كده ...

87905804-001-50cd

المهم سلمت عليه وفجأة عين أحمد اللى برقت فى بزاز ماما جامد وهى بتسلم عليه ودى حاجة مكنتش ملاحظها اوى أو تنشطها مش عارف المهم دخل على اختى اللى كانت نوعا ما محتشمة نفسها وقاعدة بهدوم خروج زى كده فى البيت وسلمت على أحمد يعنى ونظرات غريبة كده كانت بينهم استغربت منها لكن عدت بسرعة وعرفتهم على بعض وسبتهم بقا فى أوضة المذاكرة وبعد فترة امى قالتلى دخلهم حاجة يشربوها كده عيب الولد ضيف يعنى ف اخدت صينية عليها حاجة ساقعة ودخلت وانا متفاجئ
أحمد وهو قاعد بيشرح لاختى الاتنين لازقين فى بعض بشكل غريب كدا وهو كوعه خابط فى بزها وهو ماسك القلم أنا ادايقت ساعتها لكن فضلت ساكت خصوصا اول ما دخلت لاقيتهم خدوا مسافة عن بعض كده واكنهم اتفاجئوا منى انا تجاهلت الموضوع وكلمت احمد .
انا : عاش ليك يا صديقى الف شكر على المساعدة دى
هو : يعم مش مشكلة أهم حاجة دكتورتنا تكون فاهمة
روان: طبعا معشان دكتور احمد هو اللى بيشرحلى ده فهمنى حاجات كتيرة اوى مكنتش فاهماها بجد مش مصدقه.
احمد : مش مشكلة يا روان التعب أهم حاجة يجى بنتيجة
أنا سيبتلهم الاوضة ومشيت لكن الموقف اللى حاصل منزلش من دماغى ليه كانوا قاعدين زى كده انا ليه مخدتش موقف واتكلمت وقلت لا انا لازم اراقبهم من برا كده وهو الباب كان مردود مش مقفول ف انا واقف على طرفه كده وملاحظ حاجات غريبة كل شوية احمد يلزق فيها ويحط كوعه فى بزها وهى المشكلة مش بتعمل أى اعتراض أو حاجة حرفيا وفجأة الاقيه روان بترمى القلم بطريقة عفوية كده وراحت تجيبه وطيزها حرفيا بقت فوش احمد وهو وشه احمر وزبه بقا عامل سحابة فى البنطلون وهى بقا ..
روان : يا أحمد مش لاقيه القلم انزل دور معايا تحت الترابيزة كده قام نزل وزبره بقا خابط فى طيزها

أنا حرفيا ساعتها محستش بنفسى الا وزبى طالع بره البنطلون فى الوضع ده كده او شبه يعنى

38832239-047-29fe
المهم هما فضلوا على الوضع ده حوالى نص دقيقة كده بعدها الباب انا زقيته من غير قصد فسمعوا صوت الباب بيتحرك وانا جريت بعدت بعيد عنه عشان ميحسوش ان شفتهم ومشيت بعدها بساعة احمد سلم علينا ومشى وروان دخلت نامت وانا قعدت بعد المشهد ده مش قادر دخلت اتفرجت على فيديو من فيديوهات تجسس المحارم اللى بجمعها من تليجرام ( كسر الجدار الرابع : الحاجات دى أو ايه اللى وصلنى لكده ممكن ابقى اتكلم عليه فى الأجزاء التانية ده لو فيه يعنى😂😂) المهم الفيديو كانت قناة تليجرام لواحد بيدهن كس أمه المحمر بالدهان وبيصورها وهى مش بتاخد بالها وبتتاوه وانا بلعب فى زبرى جامد وبعدى من فيديو للتاني للتالت عشان أكسر حدية الموقف اللى هو أحا اختى كانت بتعمل كده مع صحبى طب ليه وهى قاصدة ولا دى كلها تخيلات فى دماغى اصلا وانا موقفتهمش ليه ولا انا كنت هيجان وصحبى كان نازل بزبه اللى زى الصخرة على فلقة طيزها وبيحركه فوق وتحت وفى وسط كل ده جبتهم من الشهوة ونمت واللبن مغرق هدومى .....

فى عالم أحلامى ..
روان : اححححح اه اه اه متوقفش اه يا احمد اهرى كسى كمان اه عشرنى هاتهم جوايا اه
احمد : تعال يا عرص بص ع اختك وهى بتتناك منى يا خول مش ده اللى نفسك فيه
أنا قاعد ع الكنبة وصحبى بيهرى اختى تنطيط على زبه وهى فوقه طالعة نازله على زبه وطيزها بطخبط فى بضانه وقامت موطية عليه وادوا بعض بوسة طويلة هو كان قاعد بيلحس لسانها فيه جامد بعدها نيمها ع ضهرها زى كده

22188083
احمد : احححح انا خلاص حجيبهم يا لبوة
روان : هاتهم جوا غرقنى بلبنك
أحمد : لا أنا حخلى اخوكى العرص هو اللى يجى ياخدهم فى بوقه تعال يا عرص خد لبنى اللى من الزب اللى فشخ اختك فى بوقك وانا بتحرك ورايحله لاقيته نزل اللبن فى بوقى وانا مستمتع فى قمة الشهوة وصحيت فى وسط كل ده على صوت المنبه عشان الاقى نفسى جايبهم ومغرق البنطلون تانى


نهاية الجزء الأول
_________________________________________
أتمنى لو فى أى تعليقات أى حاجة حابنها تقولوها أى حاجة مش حابينها أو تعليق سلبى لانى حرفيا أول مرة اكتب قصة من تاليفى لا سيما قصة سكس فما بالك بقى 😇😇😇😅 فعايز رايكم ضرورى جدا ولو حبنى ما اكملش واوقف قولولى ولو حد عنده افكار للاجزاء يقلى يبعتلى ع الخاص كده
وشكرا
قصيرة خالص ولو إنها جميلة
 
  • عجبني
التفاعلات: عمووور٢٢٣

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%