NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
11,983
نقاط
19,257
قصة واقعية

أوّل تطبيقة بالباص

بعد ما انتكت أوّل مرة من ابن الجيران، حبيت هالشغلة أكتر وصرت دوّر على حدا بيحب ينيك شباب، بس ما كنت أعرف كيف ممكن لاقيهن،
ومرة خطرتلي فكرة بالباص والناس قريبة من بعضا انو كتير ممكن لاقي شب يتهيج عليي من خلال وقوفي بالباص واحتكاكي فيه،
ومرة شفت شب أسمراني عمرو تقريباً 24 سنة، وانا كان عمري وقتها 19، واقف بالباص وماسك بالمسكة المعلّقة بالسقف، وانا كمان واقف بنفس الطريقة،
رجعت لورا شوي ووقفت قدامو، وهوي على يميني، وعملت حالي شارد وما منتبه وعم اتحرك مع حركة الباص واهتزازو، ومع الاهتزاز قربت إيدي ع أيرو وحفيتها عليه بحركة سريعة وكأنها غير مقصودة،
ما لاحظت أي ردّة فعل، بعد لحظات كررت الحركة، لاحظت انو في شي أكتر قساوة تحت بنطلونو، كمان حركة سريعة وكأنها عفوية،
تالت مرة كررت الحركة ولفترة أطول شوي حسيت فيه هوي كمان ضغط أيرو ع إيدي، ونظرة سريعة التقت عيوننا بنظرة تعارف خاطفة،
عدّلت وقفتي وصارت طيزي لعند أيرو ومع أول اهتزاز للباص تراجعت بطيزي باتّجاه أيرو لقيتو ضغطو عليها بقوة، وصرنا كلّ شوي نكرّر الحركة
والتفتت للخلف لحتّى التقو عيوننا مرة تانية لقيتو غمزلي بطرف عينو، وهمسلي بإدني: تعال معي.
ورجع لورا وحضر حالو للنزلة من الباص واتطلع فيي ليشوف إذا اتجاوبت معو وأنا كنت اتحركت وراه، وبس وقف الباص نزلنا.
مشي جنبي وقللي: كيفك؟
قلتللو: منيح،
قللي: تعال معي،
سألتو: لوين؟
اوبني: ندخل عالسينما.
ما سألتو شي ومشيت وراه ودخلنا سينما شعبية بتعرض عدة أفلام دفعة واحدة، وقعدنا بانتظار يبدا الفيلم، لحظات وانطفا الضو وبلّش الفيلم،
بلمسة من إيدو على إيدي نبّهني وقللي: الحقني عالحمامات بعد شوي،
وقام نزل، لحظات ونزلت وراه وما عارف كيف الوضع، دخلت عالحمامات لقيت في تقريبا تلات مراحيض ببواب، ومباول بيناتها قواطع، وما في حدا بالحمامات،
ولقيت واحد من ابواب المراحيض مشقوق شوي وشفت الشب الأسمراني واقف جواتو وغمزلي وأشّرلي تعال وفتحلي الباب ودخلت بسرعة قبل ما يجي حدا.
وبس دخلت مد ايدو على طيزي ومسكني وبدون أيّ سؤال قلي: يلا اشلاح،
وهوي بلّش يشلح ويطالع أيرو، وووو إير بيجنن أسمر وكبير وعروقو بارزة، وراسو كبيرة، ونزلت بنطلوني وبرمت طيزي لعندو ومسكتا وفتحتها بإيدي،
مع إنّي كنت خايف انوجع وقلتللو: شوي شوي،
لقيتو مسك أيرو وبزق عليه وقرب وصار يحفو على بخش طيزي،
وأنا بوقتها ما كنت منتاك غير مرة وحدة، ويومها كنت أنا عم اتحرك وهزّ، بدون ما يتحرّك الإير فوتة وطلعة بطيزي.
المهم صار يكبسو على مهلو وانا افتح طيزي لإستقبل الإير الأسمر الكبير الحلو،
وبس دخل كلّو مسكني من خواصري وبلّش يسحب أيرو ويرجع يكبسو وحاسس بخشي متوسّع وعم يوجعني
وأيرو قاسي وصلب وكبير عم يقتحم بخشي ويوسعو وينيكني بقوة وأنا مطوبز وفاتح طيزي وعم اتأوه وممحون عالآخر،
وهوي صار يقوّي ويسرّع وأيرو يتحرك عالشمال واليمين وصارت تطلع أصوات ضراط من الهوا اللي عم يطلع من بخشي بسبب الحركة العنيفة،
مع لزوجة البزاق اللي عم يسهّل دخول وخروج أيرو من طيزي، وصار يكبس وينيك وينيك وأنا حاسس رجليي ما عاد يحملوني لأنو حسيت طيزي انفتحت وكنت عم العب بأيري بقوّة وقللو: يلاّ بسرعة ما عاد اقدر،
وضل ينيك ينيك بأيرو القاسي الكبير لحتى كبس كبسة قوية وصار يكب حليبو جوات طيزي ويتحرك حركة أبطأ شوي شوي لحتى فضا كل شي وسحبو،
وووووووو وبهاللحظة إجا ضهري وحسّيت بخشي طبق على حليب أيرو وصار ينبض، وأيري عم يكب حليبو لحتّى خلّصت،
طلب مني محرمة عطيتو ليمسح أيرو فيها وزبط تيابو وقلي أنا سابقك، واتأكد انو ما في حدا برا بالحمامات، وطلع،
غسلت وزبطت تيابي وطلعت عالصالة لقيتو قاعد محل ما كنا قاعدين وقعدت جنبو، وسألني بالعتم مع ابتسامة: انبسطت؟
قلتلو: اي، وانت انبسطت؟
قللي: أكيد وأنا بدي روح هلأ بدك شي؟
قلتللو: موفق حب
وطلع من السينما، وطلعت بعدو بشوي أنا ومبسوط لأول تجربة نيك حقيقية فعلية وأول أير اشتغل صحّ بطيزي، فوتة وطلعة، لحتى فضّى حليبو جواتي.
ومشيت وأنا حاسس بدفا غامرني وبأحشائي، كان حليب أير هالأسمراني مدفّاني. لحتى وصلت عالبيت وفتت عالحمام وفضيت حليبات ايرو من طيزي
:99:
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%