مري 30 عاما… زوجتي تصغرني بخمسة أعوام… أعمل بإحدى الدول الخليجية منذ سنوات طويلة… كونت صداقات كثيرة من أولاد بلدي والجنسيات الأخرى قبل الزواج… عندما تحسنت حالتي المادية رجعت كي أقوم بخطبة البنت التي أحبها وهي أيضا تحبني… وقد كان… تزوجنا وعشنا بنفس الدولة لمدة سنتين بعد الزواج حتى حدث ما حدث… منذ سنة تقريبا كنت اتجول مع زوجتي بالسيارة عندما قابلت احد اصدقائي الذين طالما عرفتهم قبل الزواج… وهو شاب وسيم… ذو شخصية قوية وهو مازال اعزب ولم يتزوج بعد… عرفته على زوجتي ودعانا على العشاء… كانت سهرة عادية وبسيطة… تكرت اللقاءات والدعوات مرة بالخارج ومرة بالمنزل حتى توطدت العلاقة بشدة واصبح الصديق الأول لأسرتي الصغيرة… كان يزورنا فترة المساء ثلاث مرات على الأقل بالأسبوع الواحد… وقد توطدت العلاقة بشدة كما ذكرت حتى أنني شعرت انه يعرفني انا وزوجتي منذ عشرات السنين وليس هذه الفترة القصيرة… خلال هذه الفترة لا اعرف ما حدث لي… كنت اشعر في وجوده بضعف شديد حتى في وجود زوجتي… فقد كان وسيماً جداً… خفيف الظل… وشيئاً فشيئاً بدأت اشعر بنظراته على زوجتي… خاصة وانها ملفته جدا كأنثى… ورغم تأكدي من حب زوجتي الشديد لي بدأت اشعر بغيرة شديدة ولكني مازلت اشعر بالضعف وعدم القدرة على فعل شيء… بدأت الأمور تتطور وبدأت الأمور تسير في اتجاه غير اعتيادي… حيث لاحظت نظراته الكثيرة لزوجتي كلما رآها .....
بدأت نار الغيرة تستعر بداخلي وانا اشعر بالعجز امام هذا الموقف ولا استطيع ان افعل سوى ان افتح له الباب عندما تكررت زياراته يومياً تقريباً كوحش يحوم حول فريسته… في ليلة ما بعدها حدث الكابوس الذي طالما ارتعبت من مجرد تخيله… في تلك الليلة سهرنا طويلا حتى غلبنا النعاس فجأة شعرت وكأن صديقي قد وضع لنا حبوبا منومة في الشراب ولكن شعوري بالألم لما يحدث كان يحافظ على بعض ذرات من الوعي بداخلي, عندما ارتمت زوجتي على الصوفا بجانبي وأنا مغمض العينين … غبت عن الوعي وقت ما لا علم طوله وعندما افقت رأيت صديقي يمسك بزوجتي نصف الواعية من يدها ويتجه بها نحو الغرفة وهو ينظر الي ليتأكد من كوني لا أدري بشيئ… وأكمل طريقه إلى الداخل وزوجتي بيده تتمايل… اعلم تماماً ما سيحاول فعله بالداخل … ولكن!!!! هل من الممكن ان تسمح زوجتي التي تحبني بذلك؟!!! هل ممكن ان تسمح بأن تمنح نفسها لرجل آخر غيري حتى ولو كانت غير واعية؟!!! شعرت أني مكبل حتى من الحركة وأنا أصارع نفسي … هل اهب لأنقذ ما يمكن إنقاذه؟ أم اثق بها كما فعلت دوماً أنها لا يمكن أن تفعل ذلك حتى بغير إرادتها؟!!! أم اذهب وأسترق النظر لما سيحاول صديقي بفعله مع جسد زوجتي المصونة دوماً لزوجها؟!!! بعد دقائق بدت كالساعات تحركت أخيرا وتوجهت نحو الغرفة ورأيت ما رأيت… يا للهول… زوجتي تضطجع على السرير وقد فقدت كل ملابسها التي كانت ترتديها وصديقي ينام فوقها ويمارس معها بكل شهوة … لقد كان يشم ويلحس جسدها وكأنها زوجته وقد كان عضوه الذكري مغروس في رحم زوجتي… ما الذي منعني من الدخول والانتقام من هذا الصديق… قد تذهلكم الإجابة… ((لا أستطيع أن أمنع صديقي عن متعته حتى ولو كانت مع زوجتي))… يا للهول… هل وصل ضعفي أمامه إلى هذا الحد… هل أتمتع برؤيته يتمتع بجسد زوجتي قام صديقي بتغيير أوضاعه في ممارسة الجنس حتى أفرغ كامل شهوته بداخل رحم زوجتي… علماً بأن صديقي بدأ يبتعد تماماً بعدها ومر على ذلك ما يقارب الأربعة شهور دون ان تعلم زوجتي ماذا حصل لها في تلك الليلة.
صديقي الذي ضاجع زوجتي النائمة في بيتي ولم استطع ان افعل معه شيء وبعد غيابه لفترة بعد تلك الليلة عاد مرة اخرى وكثرت زيارته لي علمت انه ينوي فعلها مرة اخرى مع زوجتي لانه لم يشبع منها بعد لكن هذه المرة اخذت حذري منه حتى لا اقع في الفخ مرة اخرى ويستفرد بزوجتي لم اكن استطيع طرده منت اشعر بضعف شخصيتي امام شخصيته القوية لقد كان وسيما ولديه جسد رياضي وعضلات .... هذا الامر يجعلني اشعر بالغيرة منه ملما اتذكر كيف كان يضاجع زوجتي في تلك الليلة وانا لا استطيع الانتقام منه .... زادت زياراته لي ادرجه اننا نسهر احيانا حتى منتصف الليل .... كنت اعرف نواياه لذلك كنت حذر من ان يفعل معي مثل المرة الماضية ويفترس جسد زوجتي ... كنت قد منعت زوجتي من الجلوس معنا حتى ابعدها عنه لمن كل محاولاتي فشلت في حماية زوجتي من شهوة هذا الوحش فهو كان اذكى مني واستطاع ان يصل الى غايته .... في تلك الليلة التي وقع فيها المحظور .... كان صديقي سيأتي لزيارتي في تلك الليلة وقد اخبرته اني اشعر ببعض الالم في بطني واخبرته ان يجلب لي حبوبا من الصيدلية وعندما جاء احضر لي الحبوب لقد كانت حبوبا للبطن حقا ولم اشك في ذلك اخذت من تلك الحبوب واعطيتها لزوجتي لانها كانت تشعر ببعض الالم ايضا .... وجلسنا سويا لفترة من الزمن وفجأة شعرت بنعاس شديد جعلني اغط في نوم عميق بشكل مفاجىء استيقظت بعدها وانا لا ادري ماذا حصل لي كل ما اتذكره هو انني كنت اجلس مع صديقي .... نظرت حولي فلم اجده ... خفت كثيرا ان يكون الحبوب التي اعطاني اياها كانت منوما وقام بتبديلها بعلبة حبوب الم البطن ليستفرد بزوجتي التي هي ايضا اخذت منها .... نظرت الى الساعة وإذ بها الساعة الثانية بعد منتصف الليل وقد غلبني النعاس في الساعة الحادية عشر قبل منتصف الليل ... مرت ثلاث ساعات وانا نائم قمت مسرعا الى غرفة نومي لأرى زوجتي وصلت عند باب الغرفة وقد كان مفتوحا قليلا وسمعت صوت اهات تخرج من الغرفة نظرت من فتحة الباب ورأيت الصدمة لقد فعلها صديقي للمرة الثانية بزوجتي لقد مان يضاجعها وهي نائمة في غرفة نومي منذ ثلاث ساعات وهو يضاجعها لقد كان جسدها مليء بلعابه لقد كان يمص اثدائها بشهوة وقضيبه يهتك رحمها الذي اصبح يشاركني به ... انا كنت اقف متجمدا لا اتحرك ليس هناك فائدة لقد فعل فعلته وانتهى الامر ... لقد كان يمارس الجنس بجسد زوجتي وكأنها اخر مرة
كان يملك قوة جنسية كبيرة فهو يمارس معها منذ ثلاث ساعات وقذف لبنا كثيرا في رحمها ويستعد ليقذف مرة اخرة لم يكن هناك داع لامنعه الان فقد امتلأ رحمها من حيوانات المنوية .... لقد كان العرق يتصبب منه ويقطر على جسد زوجتي التي امتلأ جسدها من عرقه ولعابه ... ثم فجأة ادخل قضيبه الى اعماق رحمها وطبع قبله حارة على شفتيها وبدأ يقذف حيواناته المنوية داخل رحمها ليعلن رسميا ان هذا الرحم ملك له ... بينما ارى هذا المشهد قذفت لبني داخل ملابسي بشكل لا إرادي حتى تبلل بنطلوني اما هو بعد ان افرغ لبنه اخرج قضيبه من فرجها وهو يقطر لبنا عدت مسرعا وتظاهرت اني نائم اما هو فقد البس زوجتي ملابسها وخرج من المنزل ذهبت انا الى زوجتي النائمة كشفت عن فرجها لاراه مملوء بلبنه ورائحة اللبن تفوح في الغرفة ..... قمت بتنظيف فرجها حتى لا تشعر بشيء .... ماذا علي ان افعل بعد ما حصل لقد صار جسد زوجتي ملك لصديقي يفترسه متى شاء وامام عيني وانا لا استطيع منعه ... وزوجتي تتحرك في البيت امامي ورحمها مملوء بلبن صديقي وهي لا تدري ...
بدأت نار الغيرة تستعر بداخلي وانا اشعر بالعجز امام هذا الموقف ولا استطيع ان افعل سوى ان افتح له الباب عندما تكررت زياراته يومياً تقريباً كوحش يحوم حول فريسته… في ليلة ما بعدها حدث الكابوس الذي طالما ارتعبت من مجرد تخيله… في تلك الليلة سهرنا طويلا حتى غلبنا النعاس فجأة شعرت وكأن صديقي قد وضع لنا حبوبا منومة في الشراب ولكن شعوري بالألم لما يحدث كان يحافظ على بعض ذرات من الوعي بداخلي, عندما ارتمت زوجتي على الصوفا بجانبي وأنا مغمض العينين … غبت عن الوعي وقت ما لا علم طوله وعندما افقت رأيت صديقي يمسك بزوجتي نصف الواعية من يدها ويتجه بها نحو الغرفة وهو ينظر الي ليتأكد من كوني لا أدري بشيئ… وأكمل طريقه إلى الداخل وزوجتي بيده تتمايل… اعلم تماماً ما سيحاول فعله بالداخل … ولكن!!!! هل من الممكن ان تسمح زوجتي التي تحبني بذلك؟!!! هل ممكن ان تسمح بأن تمنح نفسها لرجل آخر غيري حتى ولو كانت غير واعية؟!!! شعرت أني مكبل حتى من الحركة وأنا أصارع نفسي … هل اهب لأنقذ ما يمكن إنقاذه؟ أم اثق بها كما فعلت دوماً أنها لا يمكن أن تفعل ذلك حتى بغير إرادتها؟!!! أم اذهب وأسترق النظر لما سيحاول صديقي بفعله مع جسد زوجتي المصونة دوماً لزوجها؟!!! بعد دقائق بدت كالساعات تحركت أخيرا وتوجهت نحو الغرفة ورأيت ما رأيت… يا للهول… زوجتي تضطجع على السرير وقد فقدت كل ملابسها التي كانت ترتديها وصديقي ينام فوقها ويمارس معها بكل شهوة … لقد كان يشم ويلحس جسدها وكأنها زوجته وقد كان عضوه الذكري مغروس في رحم زوجتي… ما الذي منعني من الدخول والانتقام من هذا الصديق… قد تذهلكم الإجابة… ((لا أستطيع أن أمنع صديقي عن متعته حتى ولو كانت مع زوجتي))… يا للهول… هل وصل ضعفي أمامه إلى هذا الحد… هل أتمتع برؤيته يتمتع بجسد زوجتي قام صديقي بتغيير أوضاعه في ممارسة الجنس حتى أفرغ كامل شهوته بداخل رحم زوجتي… علماً بأن صديقي بدأ يبتعد تماماً بعدها ومر على ذلك ما يقارب الأربعة شهور دون ان تعلم زوجتي ماذا حصل لها في تلك الليلة.
صديقي الذي ضاجع زوجتي النائمة في بيتي ولم استطع ان افعل معه شيء وبعد غيابه لفترة بعد تلك الليلة عاد مرة اخرى وكثرت زيارته لي علمت انه ينوي فعلها مرة اخرى مع زوجتي لانه لم يشبع منها بعد لكن هذه المرة اخذت حذري منه حتى لا اقع في الفخ مرة اخرى ويستفرد بزوجتي لم اكن استطيع طرده منت اشعر بضعف شخصيتي امام شخصيته القوية لقد كان وسيما ولديه جسد رياضي وعضلات .... هذا الامر يجعلني اشعر بالغيرة منه ملما اتذكر كيف كان يضاجع زوجتي في تلك الليلة وانا لا استطيع الانتقام منه .... زادت زياراته لي ادرجه اننا نسهر احيانا حتى منتصف الليل .... كنت اعرف نواياه لذلك كنت حذر من ان يفعل معي مثل المرة الماضية ويفترس جسد زوجتي ... كنت قد منعت زوجتي من الجلوس معنا حتى ابعدها عنه لمن كل محاولاتي فشلت في حماية زوجتي من شهوة هذا الوحش فهو كان اذكى مني واستطاع ان يصل الى غايته .... في تلك الليلة التي وقع فيها المحظور .... كان صديقي سيأتي لزيارتي في تلك الليلة وقد اخبرته اني اشعر ببعض الالم في بطني واخبرته ان يجلب لي حبوبا من الصيدلية وعندما جاء احضر لي الحبوب لقد كانت حبوبا للبطن حقا ولم اشك في ذلك اخذت من تلك الحبوب واعطيتها لزوجتي لانها كانت تشعر ببعض الالم ايضا .... وجلسنا سويا لفترة من الزمن وفجأة شعرت بنعاس شديد جعلني اغط في نوم عميق بشكل مفاجىء استيقظت بعدها وانا لا ادري ماذا حصل لي كل ما اتذكره هو انني كنت اجلس مع صديقي .... نظرت حولي فلم اجده ... خفت كثيرا ان يكون الحبوب التي اعطاني اياها كانت منوما وقام بتبديلها بعلبة حبوب الم البطن ليستفرد بزوجتي التي هي ايضا اخذت منها .... نظرت الى الساعة وإذ بها الساعة الثانية بعد منتصف الليل وقد غلبني النعاس في الساعة الحادية عشر قبل منتصف الليل ... مرت ثلاث ساعات وانا نائم قمت مسرعا الى غرفة نومي لأرى زوجتي وصلت عند باب الغرفة وقد كان مفتوحا قليلا وسمعت صوت اهات تخرج من الغرفة نظرت من فتحة الباب ورأيت الصدمة لقد فعلها صديقي للمرة الثانية بزوجتي لقد مان يضاجعها وهي نائمة في غرفة نومي منذ ثلاث ساعات وهو يضاجعها لقد كان جسدها مليء بلعابه لقد كان يمص اثدائها بشهوة وقضيبه يهتك رحمها الذي اصبح يشاركني به ... انا كنت اقف متجمدا لا اتحرك ليس هناك فائدة لقد فعل فعلته وانتهى الامر ... لقد كان يمارس الجنس بجسد زوجتي وكأنها اخر مرة
كان يملك قوة جنسية كبيرة فهو يمارس معها منذ ثلاث ساعات وقذف لبنا كثيرا في رحمها ويستعد ليقذف مرة اخرة لم يكن هناك داع لامنعه الان فقد امتلأ رحمها من حيوانات المنوية .... لقد كان العرق يتصبب منه ويقطر على جسد زوجتي التي امتلأ جسدها من عرقه ولعابه ... ثم فجأة ادخل قضيبه الى اعماق رحمها وطبع قبله حارة على شفتيها وبدأ يقذف حيواناته المنوية داخل رحمها ليعلن رسميا ان هذا الرحم ملك له ... بينما ارى هذا المشهد قذفت لبني داخل ملابسي بشكل لا إرادي حتى تبلل بنطلوني اما هو بعد ان افرغ لبنه اخرج قضيبه من فرجها وهو يقطر لبنا عدت مسرعا وتظاهرت اني نائم اما هو فقد البس زوجتي ملابسها وخرج من المنزل ذهبت انا الى زوجتي النائمة كشفت عن فرجها لاراه مملوء بلبنه ورائحة اللبن تفوح في الغرفة ..... قمت بتنظيف فرجها حتى لا تشعر بشيء .... ماذا علي ان افعل بعد ما حصل لقد صار جسد زوجتي ملك لصديقي يفترسه متى شاء وامام عيني وانا لا استطيع منعه ... وزوجتي تتحرك في البيت امامي ورحمها مملوء بلبن صديقي وهي لا تدري ...
