NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

صديقتي المعجبة العذراء نكتها من طيزها الصغير الجزء الثاني

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,828
مستوى التفاعل
13,145
نقاط
14,958
dodwqfctcy.jpg

<p style="text-align: right;">صديقتي المعجبة تبادلني القبلات الساخنة جدا , يديها الرقيقتين تمسك رقبتي و تجذبني نحو شفتيها بقوة و كأنها تقول “لا تكفّ عن تقبيلي بحرقة” أما يداي أنا فكانت تتملس على خصرها و ظهرها من تحت القميص الفضفاض.. كنا نشعر بالحماس و التّمزق و الهيجان.. ثم بعد دقائق من تبادل القلات الساخنة جدا توقفت الفتاة عن تقبيلي ثم نظرت إلى عيني كأنها تقول لي بأنها قد ضاعت في متاهة القبلات و رعشة تذوقها.. قالت لي و هي ترتعش “آه لقد قتلتني..” قالت ذلك ثم إبتعدت بخطوات مرحة , كأنها تخطو بين الأزهار.. بقيت أنظر إلى قوامها و ظهرها و شعرها المنسدل رقبتها.. استدرات ثم انحنت قليلا جاعلة كفّي يديها على بسط فخذيها , قالت لي في تلعثم ” هل..أحببت من قبل؟” فقلت – ولم أر في نفسي بدّا من الكذب- نعم.. أجل” ثم نظرت إليّ بعمق و قالت مجددا” لازلت..” فقاطعتها ” لا.. مطلقا” فضحكت و أخذت تكثر من الضحك حتى أحسست أنها بحاجة إلى عناق طويل.. مددت ذراعي إلى الأمام فأسرعت نحوهما , فغاب صدرها النحيف في صدري..قالت لي بلهفة “رائحتك..” فقلت بلطف – و أنا لازلت أجذب جسدها نحوي بقوة- “ما بها؟” فقالت بعد أن قضمت أذني بشفتيها الملساء ” إنها مثيرة..كان فخذيها بين فخذيّ ملتصقين , رفعت رأسها نحوي فأسرعنا نتبادل القلات بسرعة و أروع ممّا سبق..مددت يدي نحو طيزها و أخذت أعصر بكف يداي طراوة طيزها المثير.. فقاطعتني قائلة “هل يعجبك طيزي” و ضحكت. فقلت مسرعا “إنه رهيب..أجل” ابتسمنا ثم تبادلنا القبلات من جديد
<p style="text-align: right;">لم أكف أعصر طيز صديقتي المعجبة , و لم تكف هي تحاول اقتلاع شفتاي.. انتصب زبي بقوة – لعله كان منتصبا طوال الوقت- لكن ما يبدو مميزا أن الفتاة وضعت يدها على زبي من فوق البنطلون.. فشعرت أنها هاجت أكثر و أكثر.. قالت لي بصوت مثير ” لقد تهت..” قلت لها بنفس الوهج “أنا أيضا” .. أسرعت بشفتيها تأكل عضلات رقبتي و هي تحسّ بأن ذلك قد أثار جسدي و دغدغ شهوتي , كلما أردتها أن تكف -بمحاولة إزاحة رقبتي بحركة مائلة – إزدادت عنفوانا و رغبة.. استسلمت لها و أحسست أن لا مجال من الهروب.. خصوصا أنها فتحت أزرار بنطلوني بخفّة , قلت لها في خوف ” ماذا تفعلين؟.. نحن” قاطعتني ” أعلم ” أسرعت نحو الباب و أغلقته بإحكام ثم جعلت الطاولة تعترضه.. فقلت لها “ذلك سيجعل الأمر أسوأ..” قربت مني بإثارة محتضنة كتفاي و رقبتي ” أجل..” مدّت يدها نحو زبي و أخرجته من دفءه.. شرعت تدلكه بأطراف أصابعها و هي تنظر إلى عيناي و تقدم لي قبلات مسترسلة ثم قالت ” كم هو جميل..” إنحنت برأسها نحو زبي بسرعة و قالت ” أريد تقبيله..” مسكت زبي بيدها و أخذت تهزّه و تمصّ رأسه بلهفة.. أما أنا فشرعت أتأوه بإثارة حتى أن قالت لي “أأعجبك ذلك؟” فقلت في حرقة “ماذا تظنين..؟” فأخذت تلحس بلسانها أسفل زبي و تمرّر بشفتيها القبلات..أخذت أملس ظهرها و جنبيها بكفي يداي و حينما شعرت بأنها أخذت تمصّ زبي أكثر قوة قلت لها في نفس حار “آآه كفى..” رفعت رأسها و نظرت إلى بحرقة و استمتاع ثم رمت شفتيها على شفتاي و وضعت يدها على زبي المنتصب المبتل بلعابها تفركه بسلاسة
<p style="text-align: right;">نزلت شفتاي نحو رقبتها و ظللت أقبّلها بهدوء , ثم هبطت شفتاي نحو بزازها المملوء.. كانت رائحة بزازها عطرة و مثيرة جدا.. غمست رأسي بين بزازها و شرعت أشفط بفمي و شفتاي حلاوة طعم بشرتها العذبة.. سمعت أنينها فأسرعت تقول “خذ بزازي.. فهو ينتظرك” رفعت رأسي ثم رفعت صديقتي المعجبة قميصها نحو الأعلى و أرخفت القستان الأبيض الجميل فهرولت شفتاي نحو حلمتيها الورديين الصغيرين البارزين و شرعت أمصّهما بقوة و إثارة و سرعة و لهفة.. كانت شفتاي تفتك بهما فتكا.. مما جعل الفتاة تصيح بنبرة حارقة “آآآه لقد قتلتني..” فتوقفت ثم نزلت مباشرة نحو بطنها الضاّمر أقبّله فضحكت و تأوّهت.. قلت لها رافعا رأسي إليها ” لقد جُننت…” ممدت يدي نحو كسها – وهي تنظر لي-و أخذت أفتح أزرار بنطلونها بهدوء حتى بان من تحته السترينغ الشفاف.. تسارعت نبضات قلبي , أحسست أن الفتاة تنتظر شيئا ما .. تنتظر منّي ماذا سأفعل بعد ذلك.. أخذت أمرّر إصبعي على بظرها من فوق السترينغ.. كان السترينغ غامرٌ بالإفرازات , شرعت أسدل السترينغ بكلتى يداي بسلاسة حتى هبط نحو ركبتيها فإزداد شعوري بالإثارة , قالت في رهبة وخوف و ضعف “أنا…عذراء.” نظرت إليها بعطف فقلت لها استديري إذا” اتّكأت على الطاولة ثم استدارت و إلتصق طيزها الطري بفخذاي.. ضاع زبي في شقّ طيزها , ضحكت ثم أخذت تهتز بطيزها أعلى و أسفل.. حينئذ مسكت زبي بيدي-بعد أن بلّلت رأس زبي بلعاب فمي- ثم حشوته في ثقب طيزها الوردي الضيّق , صاحت بقوة.. أخرجت رأس زبي ثم حشوته مجدّدا و في كل مرّة تصيح و تتلذذ معي الفتاة حتى أن توسّع ثقب طيزها.. فتغلغل زبي بكامله في جوف ثقب طيزها.. تحمّلت الفتاة أوجاع النيك الحار إلى أن شرعت هي نفسها تهزّ بجسدها أعلى و أسفل – و ارتطام طيزها بفخذاي يزيدني لذّة- و أنينها يعلو تارة و ينخفض
<p style="text-align: right;">
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%